الكتاب: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة (المتوفى: 1067هـ) الناشر: مكتبة المثنى - بغداد (وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلمية) تاريخ النشر: 1941م عدد الأجزاء: 6 (1، 2كشف الظنون، و3، 4 إيضاح المكنون، و 5، 6 هداية العارفين)   (الكتاب الإلكتروني هو المجلدان المخصصان لكشف الظنون فقط)   [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] ---------- كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون حاجي خليفة الكتاب: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة (المتوفى: 1067هـ) الناشر: مكتبة المثنى - بغداد (وصورتها عدة دور لبنانية، بنفس ترقيم صفحاتها، مثل: دار إحياء التراث العربي، ودار العلوم الحديثة، ودار الكتب العلمية) تاريخ النشر: 1941م عدد الأجزاء: 6 (1، 2كشف الظنون، و3، 4 إيضاح المكنون، و 5، 6 هداية العارفين)   (الكتاب الإلكتروني هو المجلدان المخصصان لكشف الظنون فقط)   [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] بسم الله الرحمن الرحيم زواهر نطق، يلوح أنوار ألطافه، من مطالع الكتب والصحائف. وبواهر كلام، يفوح أزهار إعطافه، على صفحات العلوم والمعارف. حمد الله، الذي جعل زلال الكمال قوت القلوب والأرواح. وخص مزايا العرفان، بفرحة خلا عنها أفراح الراح. وفضَّل الذوق الروحاني على الجسماني تفضيلا، لا يعرفه إلا من تضلع أو ذاق. وأودع في كنه الفضل لطفا، لا يدركه إلا من تفضل وفاق. والصلاة والسلام على الذي كمّل علوم الأولين والآخرين، بكتاب ناطق آياته، ببينات وحجج. قرآنا عربيا غير ذي عوج. صلى الله - تعالى - عليه، وعلى آله الأبرار، وصحبة الأخيار. ما طلع شموس المعاني من وراء حجاب السطور والدفاتر. وأنار أنوار المزايا من أشعة رشحات الأقلام والمحابر. وبعد، فلما كان كشف دقائق العلوم، وتبين حقائقها، من أجل المواهب، وأعز المطالب، قيّض الله - سبحانه وتعالى - في كل عصر علماء قاموا بأعباء ذلك الأمر العظيم، وكشفوا عن ساق الجد والاهتمام في التعليم والتفهيم، سيما الأئمة الأعلام من علماء الإسلام، الذين قال فيهم النبي - عليه وعلى آله الصلاة والسلام -: (علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل) . فإنهم سباق غايات، وأساطين روايات ودرايات. فمنهم: من استنبط المسائل من الدلائل، فأصّل وفرَّع. ومنهم: من جمع، وصنّف، فأبدع. ومنهم: من هذّب، وحرّر، فأجاد، وحقّق المباحث فوق ما يراد، رحم الله أسلافهم، وأيد أخلافهم. غير أن أسماء تدويناتهم، لم تدون بعد على: فصل وباب؛ ولم يرو فيه خبر كتاب؛ ولا شك أن تكحيل العيون بغبار أخبار آثارهم، على وجه الاستقصاء؛ لعمري إنه أجدى من تفاريق العضا؛ إذ العلوم والكتب كثيرة، والأعمار عزيزة قصيرة، والوقوف على تفاصيلها متعسر، بل متعذر، وإنما المطلوب: ضبط معاقدها، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 والشعور بمقاصدها. وقد ألهمني الله - تعالى - جمع أشتاتها، وفتح عليَّ أبواب أسبابها، فكتب ما رأيت في خلال تتبع المؤلفات، وتصفح كتب التواريخ والطبقات. ولما تم تسويده في عنفوان الشباب، بتيسير الفياض الوهاب، أسقطته عن حيز الاعتداد، وأسبلت عليه رداء الإبعاد غير أني كلما وجدت شيئا، ألحقته إلى أن جاء أجله المقدر في تبييضه، وكان أمر الله قدرا مقدورا. فشرعت فيه بسبب من الأسباب، وكان ذلك في الكتاب مسطورا. ورتبته: على الحروف المعجمة: (كالمغرب) ، و (الأساس) ، حذرا عن التكرار والالتباس. وراعيت في حروف الأسماء إلى الثالث والرابع ترتيبا؛ فكل ماله اسم ذكرته في محله، مع: مصنفه، وتاريخه، ومتعلقاته، ووصفه، تفصيلا وتبويبا؛ وربما أشرت إلى ما روي عن الفحول من الرد والقبول، وأوردت أيضا أسماء الشروح والحواشي، لدفع الشبهة ورفع الغواشي، مع التصريح بأنه شرح كتاب فلاني، وأنه سبق أو سيأتي في فصله؛ بناء على أن المتن أصل، والفرع أولى أن يذكر عقيب أصله. وما لا اسم له، ذكرته باعتبار الإضافة إلى الفن، أو إلى مصنفه في باب التاء، والدال، والراء، والكاف، برعاية الترتيب في حروف المضاف إليه، (كتاريخ ابن الأثير) ، و (تفسير ابن جرير) ، و (ديوان المتنبي) ، و (رسالة ابن زيدون) ، و (كتاب سيبويه) . وأوردت القصائد في: القاف، وشروح الأسماء الحسنى: في الشين؛ وما ذكرته من كتب الفروع، قيدته بمذهب مصنفه على اليقين؛ وما ليس بعربي قيدته بأنه: تركي، أو فارسي، أو مترجم، ليزول به الإبهام؛ أو أشرت إلى ما رأيته من الكتب، بذكر شيء من أوله للعلام؛ وهو أعين على تعيين المجهولات، ودفع الشبهة. وقد كنت عينت بذلك كثيرا من الكتب المشتبهة؛ وأما أسماء العلوم: فذكرتها باعتبار المضاف إليه؛ فعلم الفقه مثلا في: الفاء، وما يليه كما نبهت عليه، مع سرد أسماء كتبه على الترتيب المعلوم، وتلخيص ما في كتب موضوعات العلوم: (كمفتاح السعادة) ، و (رسالة: المولى لطفي الشهيد) ، و (الفوائد الخاتمانية) ، و (كتاب: شيخ الإسلام الحفيد) . وربما ألحقت عليها علوما وفوائد، من أمثال تلك الكتب، بالعزو إليها. وأوردت مباحث الفضلاء وتحريراتهم، بذكر ما لها، وما عليها؛ وسميته بعد أن أتمته - بعون الله وتوفيقه -: (كشف الظنون، عن أسامي الكتب والفنون) . ورتبته: على مقدمة، وأبواب، وخاتمة. وأهديته إلى معشر أكابر العلماء، وزمرة الفحول والفضلاء، وما قصدت بذلك سوى نفع الخلف، وإبقاء ذكر آثار السلف. وقد ورد في الأثر، عن سيد البشر: (من ورخ مؤمنا، فكأنما أحياه) . والله هو الميسر لكل عسير، نعم الميسر ونعم النصير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 2 المقدمة، في: أحوال العلوم؛ وفيها: أبواب، وفصول الجزء: 1 ¦ الصفحة: 4 الباب الأول: في تعريف العلم، وتقسيمه؛ وفيه: فصول الجزء: 1 ¦ الصفحة: 4 الفصل الأول: في ماهيته واعلم: أنه اختلف في أن تصور ماهية العلم المطلق، هل هو ضروري أو نظري؟ يعسر تعريفه، أو نظري: غير عسير التعريف. والأول: مذهب الإمام الرازي. والثاني: رأي إمام الحرمين، والغزالي. والثالث: هو الراجح. وله: تعريفات. التعريف الأول: اعتقاد الشيء على ما هو به، وهو مدخول، لدخول التقليد المطابق للواقع فيه، فزيد قيد عن ضرورة أو دليل، لكن لا يمنع الاعتقاد الراجح المطابق، وهو الظن الحاصل عن ضرورة أو دليل. الثاني: معرفة العلوم على ما هو به، وهو مدخول أيضا، لخروج علم الله - تعالى -، إذ لا يُسمى معرفة، ولذكر المعلوم، وهو مشتق من العلم، فيكون دورا. ولان معنى على ما هو به، هو معنى المعرفة، فيكون زائدا. الثالث: هو الذي يوجب كون من قام به عالما، وهو مدخول أيضا، لذكر العالم في تعريف العلم، وهو دور. الرابع: هو إدراك المعلوم على ما هو به، وهو مدخول أيضا، لما فيه من الدور والحشو، كما مر. ولان الإدراك مجاز عن العلم. الخامس: هو ما يصح ممن قام إتقان الفعل. وفيه: أنه يدخل القدرة، ويخرج علما، إذ لا مدخل له في صحة الإتقان، فإن أفعالنا ليست بإيجادنا. السادس: تبيين المعلوم على ما هو به، وفيه: الزيادة المذكورة والدور، مع أن التبيين مشعر بالظهور بعد الخفاء، فيخرج عنه علم الله - تعالى -. السابع: إثبات المعلوم على ما هو به، وفيه: الزيادة والدور. وأيضا: الإثبات قد يطلق على العلم تجوزا، فيلزم تعريف الشيء بنفسه. الثامن: الثقة بأن المعلوم على ما هو به، وفيه: الزيادة والدور، مع أنه لزم كون الباري واثقا بما هو عالم به، وذلك مما يمتنع إطلاقه عليه شرعا. التاسع: اعتقاد جازم مطابق لموجب، إما: ضرورة، أو دليل. وفيه: أنه يخرج عنه التصوير لعدم اندراجه في الاعتقاد، مع أنه علم. ويخرج علم الله - تعالى -، لأن الاعتقاد لا يطلق عليه، ولأنه ليس بضرورة أو دليل. وهذا التعريف: للفخر الرازي، عرفه به بعد تنزله عن كونه ضروريا. العاشر: حصول صورة الشيء في العقل، وفيه: أنه يتناول الظن، والجهل المركب، والتقليد، والشك، والوهم. قال ابن صدر الدين: هو أصح الحدود عند المحققين من الحكماء، وبعض المتكلمين. الحادي عشر: تمثل ماهية المدرك في نفس المدرك، وفيه: ما في العاشر؛ وهذان التعريفان للحكماء، مبنيان على الوجود الذهني، والعلم عندهم عبارة عنه. فالأول: يتناول إدراك الكليات والجزئيات. والثاني: ظاهره يفيد الاختصاص بالكليات. الثاني عشر: هو صفة توجب لمحلها، تمييزا بين المعاني، لا يحتمل النقيض. وهو: الحد المختار عند المتكلمين، ألا أنه يخرج عنه العلوم العادية، كعلمنا مثلا بأن الجبل الذي رأيناه فيما مضى، لم ينقلب الآن ذهبا، فإنها تحتمل النقيض، لجواز خرق العادة، وأجيب عنه في محله. وقد يزاد قيد بين المعاني الكلية، وهذا مع الغنى عنه، يخرج العلم بالجزئيات. وهذا: هو المختار عند من يقول العلم صفة ذات تعلق بالعلوم. الثالث عشر: هو تمييز معنى عند النفس، تمييزا لا يحتمل النقيض. وهو: الحد المختار عند من يقول من المتكلمين أن العلم نفس التعلق المخصوص بين العالم والمعلوم. الرابع عشر: هو صفة يتجلى بها المذكور لمن قامت هي به. قال العلامة الشريف: وهو أحسن ما قيل في الكشف عن ماهية العلم، ومعناه: أنه صفة يكشف بها لمن قامت به ما من شأنه أن يذكر انكشافا تاما، لا اشتباه فيه. والخامس عشر: حصول معنى في النفس، حصولا لا يتطرق عليه في النفس احتمال كونه على غير الوجه الذي حصل فيه. وهو: للآمدي، قال: ونعني بحصول المعنى في النفس: تميزه في النفس عما سواه، ويدخل فيه العلم بالإثبات، والنفي المفرد، والمركب؛ ويخرج عنه: الاعتقادات، إذ لا يبعد في النفس احتمال كون المعتقد والمظنون على غير الوجه الذي حصل فيه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 4 الفصل الثاني: فيما يتصل بماهية العلم من الاختلاف والأقوال واعلم: أنه اختلف في أن العلم بالشيء هل يستلزم وجوده في الذهن، كما هو مذهب الفلاسفة وبعض المتكلمين، أو هو تعلق بين العالم والمعلوم في الذهن، كما ذهب إليه جمهور المتكلمين. ثم إنه على الأول لا نزاع في أنا إذا علمنا شيئا، فقد تحقق أمور ثلاثة: صورة حاصلة في الذهن، وارتسام تلك الصورة فيه، وانفعال النفس عنها بالقبول. فاختلف في أن العلم، أي: هذه الثلاثة، فذهب إلى كل منها طائفة، ولذلك اختلف في أن العلم هل هو من مقولة الكيف؟ أو الانفعال؟ أو الإضافة؟ والأصح: أنه من مقولة الكيف، على ما بين في محله. ثم اعلم: أن القائلين بالوجود الذهني، منهم: من قال أن الحاصل في الذهن إنما هو شبح للمعلوم، وظل له، مخالف إياه بالماهية؛ غايته: أنه مبدأ لانكشافه، لكن دليل المبحث لو تم، لدل على أن للمعلوم نحوا آخر من الوجود، لا كشبحه المخالف له بالحقيقة. ومنهم: من قال الحاصل في الذهن، هو نفس ماهية المعلوم، لكنها موجودة بوجود ظلي غير أصلي، وهي باعتبار هذا الوجود تُسمى: صورة، ولا يترتب عليها الآثار؛ كما أنها باعتبار الوجود الأصلي تُسمى: عينا، ويترتب عليها الآثار؛ فهذه الصورة إذا وجدت في الخارج، كانت عين العين، كما أن العين إذا وجدت في الذهن، كانت عين الصورة، أي: شبح قائم بنفس العلم، به ينكشف المعلوم، وهي: العلم؛ وذو صورة، أي: ماهية موجودة في الذهن، غير قائم به، وهي: المعلوم؛ وهما: متغايران بالذات. فعلى رأي القائلين بالشبح: يكون العلم من مقولة الكيف بلا إشكال، مع كون المعلوم من مقولة الجوهر، أو مقولة أخرى، لاختلافهما بالماهية. وأما على رأي القائلين بحصول الماهيات بأنفسها في الذهن: ففي كونه منها إشكال، مع إشكال اتحاد الجوهر، والعرض بالماهية، وهما: متنافيان. وأجاب عنه بعض المحققين: بأن العلم من كل مقولة من المقولات، وأن عدَّهم العلم مطلقا، من مقولة الكيف، إنما هو على سبيل التشبيه، ويرد على: أنه يصدق على هذا تعريف الكيف على العلم، فيكون كيفا. وبعض المدققين: جوز تبدل الماهية، بأن يكون الشيء في الخارج جوهرا، فإذا وجد في الذهن، انقلب كيفا، كالمملحة التي ينقلب الحيوان الواقع فيها ملحا، وهو مبحث مشهور. وستقف على ما فيه من الرسائل - إن شاء الله تعالى -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 5 الفصل الثالث: في العلم المدون، وموضوعه، ومباديه، ومسائله، وغايته واعلم: أن لفظ العلم كما يطلق على ما ذكر، يطلق على ما يرادفه، وهو أسماء العلوم المدونة: كالنحو، والفقه، فيطلق كأسماء العلوم، تارة: على المسائل المخصوصة، كما يقال: فلان يعلم النحو، وتارة: على التصديقات بتلك المسائل عن دليلها، وتارة: على الملكة الحاصلة من تكرار تلك التصديقات، أي: ملكة استحضارها، وقد يطلق الملكة: على التهيؤ التام، وهو أن يكون عنده ما يكفيه لاستعلام ما يراد. والتحقيق: أن المعنى الحقيقي للفظ العلم، هو الإدراك؛ ولهذا المعنى متعلق هو: المعلوم، وله تابع في الحصول، يكون وسيلة إليه في البقاء هو: الملكة؛ فأطلق لفظ العلم على كل منها، إما: حقيقة عرفية، واصطلاحية، أو: مجازا مشهورا. وقد يطلق على: مجموع المسائل، والمبادي التصورية، والمبادي التصديقية، والموضوعات. ومن ذلك يقولون: أجزاء العلوم ثلاثة. وقد يطلق أسماء العلوم: على مفهوم كلي إجمالي يفصل في تعريفه، فإن فصل نفسه، كان حدا اسميا، وإن بين لازمه، كان رسما اسميا. وأما: حده الحقيقي، فإنما هو بتصور مسائله، أو بتصور التصديقات بها. وأما المبادي وآنية الموضوعات، فإنما عدت جزءا منها، لشدة احتياجها إليها، وفي تحقيق ما ذكرنا بيانات ثلاثة: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 البيان الأول: في بحث الموضوع واعلم: أن السعادة الإنسانية، لما كانت منوطة بمعرفة حقائق الأشياء، وأحوالها بقدر الطاقة البشرية، وكانت الحقائق وأحوالها متكثرة متنوعة، تصدى الأوائل لضبطها، وتسهيل تعليمها، فأفردوا الأحوال الذاتية المتعلقة بشيء واحد، أو بأشياء متناسبة، ودوَّنوها على حدة، وعدُّوها علما واحدا، وسموا ذلك الشيء أو الأشياء موضوعا لذلك العلم، لأن موضوعات مسائله راجعة إليه. فموضوع العلم: ما ينحل إليه موضوعات مسائله، وهو المراد بقولهم في تعريفه: بما يبحث فيه عن عوارضه الذاتية، فصار كل طائفة من الأحوال بسبب تشاركها في الموضوع: علما منفردا ممتازا بنفسه، عن طائفة متشاركة في موضوع آخر، فتمايزت العلوم في أنفسها بموضوعاتها، وهو تمايز اعتبروه، مع جواز الامتياز بشيء آخر: كالغاية، والمحمول. وسلكت الأواخر أيضا هذه الطريقة الثانية في علومهم، وذلك أمر استحسنوه في التعليم والتعلم، وإلا فلا مانع عقلا من أن يعد كل مسألة علما برأسه، ويفرد بالتعليم والتدوين، ولا من أن يعد مسائل متكثرة غير متشاركة في الموضوع علما واحدا، يفرد بالتدوين، وإن تشاركت من وجه آخر، ككونها متشاركة في أنها أحكام بأمور على أخرى، فعلم أن حقيقة كل علم مدون: المسائل المتشاركة في موضوع واحد، وأن لكل علم موضوعا وغاية، كل منهما جهة وحدة، تضبط تلك المسائل المتكثرة، وتعد باعتبارها علما واحدا، إلا أن الأولى جهة وحدة، ذاتية الموضوع. فيقال في تعريف المنطق مثلا: علم يبحث فيه عن أحوال المعلومات، وتارة باعتبار الغاية، فيقال في تعريفه: آلة قانونية تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ في الفكر. ثم إن الأحوال المتعلقة بشيء واحد، أو بأشياء متناسبة، تناسبا معتدا به، إما في أمر ذاتي: كالخط، والسطح، والجسم التعليمي، المتشاركة في مطلق المقدار، الذي هو ذاتي لها لعلم الهندسة، أو في أمر عرضي: كالكتاب، والسنة، والإجماع، والقياس، المتشاركة في كونها موصلة إلى الأحكام الشرعية لعلم أصول الفقه، فتكون تلك الأحوال من الأعراض الذاتية، التي تلحق الماهية من حيث هي، لا بواسطة أمر أجنبي. وأما التي جميع مباحث العلم راجعة إليها، فهي: إما راجعة إلى نفس الأمر، الذي هو الواسطة كما يقال في الحساب: العدد إما زوج أو فرد؛ أو إلى: جزئي تحته، كقولنا: الثلاثة فرد، وكقولنا في الطبيعي: الصورة تفسد وتخلف بدلا عنه؛ أو إلى: عرض ذاتي له، كقولنا: المفرد إما أول، أو مركب؛ وإما العرض الغريب، وهو ما يلحق الماهية، بواسطة أمر عجيب، إما: خارج عنها، أعم منها أو أخص. فالعلوم لا تبحث عنه، فلا ينظر المهندس في أن الخط المستدير أحسن، أو المستقيم؛ ولا في أن الدائرة نظير الخط المستقيم أو ضده؛ لأن الحسن والتضاد غريب عن موضوع علمه، وهو: المقدار؛ فإنهما يلحقان المقدار، لا لأنه مقدار، بل لوصف أعم منه، كوجوده أو، كعدم وجوده. وكذا الطبيب، لا ينظر في أن الجرح مستدير، أم غير مستدير، لأن الاستدارة لا تلحق الجسم، من حيث هو جريح، بل لأمر أعم منه، كما مر. وإذا قال الطبيب: هذه الجراحة مستديرة، والدوائر أوسع الأشكال، فيكون بطيء البرء، لم يكن ما ذكره من علمه. ثم اعلم: أن موضوع علم، يجوز أن يكون موضوع علم آخر، وأن يكون أخص منه، أو أعم، وأن يكون مباينا عنه، لكن يندرجان تحت أمر ثالث، وأن يكون مباينا له غير له مندرجين تحت ثالث، لكن يشتركان بوجه دون وجه، ويجوز أن يكونا متباينين مطلقا، فهذه: ستة أقسام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 الأول: أن يكون موضوع علم عين موضوع آخر، فيشترط أن يكون كل منهما مقيدا بقيد، غير قيد الآخر، وذلك كأجرام العالم، فإنها من حيث الشكل: موضوع الهيئة، ومن حيث الطبيعة: موضوع لعلم السماء، والعالم الطبيعي، فافترقا بالحيثيتين. ثم إن اتفق أبحاث بعض المسائل فيها بالموضوع والمحمول، فلا بأس به، إذ يختلف بالبراهين، كقولهم بأن الأرض مستديرة، وهي وسط السماء في الصور والمعاني، لكن البرهان عليهما من حيث الهيئة، غير البرهان من جهة الطبيعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 الثاني، والثالث: أن يكون موضوع علم، أخص من علم آخر، أو أعم منه، فالعموم والخصوص بينهما، إما على وجه التحقيق، بأن يكون العموم والخصوص بأمر ذاتي له، مثل كون العام جنسا للخاص، أو أمر عرضي. فالأول: كالمقدار والجسم التعليمي، فإن الجسم التعليمي أخص، والمقدار جنس له، وهو موضوع: الهندسة، والجسم التعليمي: موضوع المجسمات، وكموضوع الطب، وهو بدن الإنسان، فإنه نوع من موضوع العلم الطبيعي، وهو الجسم المطلق. والثاني: كالموجود والمقدار، فإن الموجود: موضوع العلم الإلهي، والمقدار: موضوع الهندسة، وهو أخص من الموجود، لا لأنه جنسه، بل لكونه عرضا عاما له. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 الرابع: أن يكون الموضوعان متباينين، لكن يندرجان تحت أمر ثالث، كموضوع الهندسة والحساب، فإنهما داخلان تحت الكم، فيسميان متساويين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 الخامس: أن يكونا مشتركين بوجه دون وجه، مثل موضوعي: الطب والأخلاق، فإن لموضوعيهما اشتراكا في القوى الإنسانية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 السادس: أن يكون بينهما تباين، كموضوع الحساب والطب، فليس بين العدد وبدن الإنسان اشتراك، ولا مساواة. (تنبيه) اعلم أن الموضوع في علم، لا يطلب بالبرهان، لأن المطلوب في كل علم هي الأعراض الذاتية الموضوعة، والشيء لا يكون عرضا ذاتيا لنفسه، بل يكون إما بينا، أو مبرهنا عليه في علم آخر فوقه، بحيث يكون موضوع هذا العلم عرضا ذاتيا لموضوعه، إلى أن ينتهي إلى العلم الأعلى، الذي موضوعه موجود، لكن يجب تصور الموضوع في ذلك العلم، والتصديق بأهليته بوجه ما، فكون علم فوق علم أو تحته، مرجعه إلى ما ذكرنا، فافهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 8 البيان الثاني: في المبادي وهي: المعلومات المستعملة في العلوم، لبناء مطالبها المكتسبة عليها، وهي إما: تصويرية، كحدود موضوعه، وحدود أجزائه، وجزئياته، ومحمولاته، إذ لا بد من تصور هذه الأمور بالحد المشهور، وإما: تصديقه، وهي القضايا المتألفة عنها قياساتها، وهي على قسمين: الأول: أن تكون بينة بنفسها، وتسمى (المتعارفة) ، وهي: إما مباد لكل علم، كقولنا: النفي والإثبات لا يجتمعان، ولا يرتفعان، أو لبعض العلوم، كقول إقليدس: إذا أخذ من المتساويين قدران متساويان، بقي الباقيان متساويين. الثاني: أن تكون غير بينة بنفسها، لكن يجب تسليمها، ومن شأنها أن تبين في علم آخر، وهي مسائل بالنسبة إلى ذلك العلم الآخر، والتسليم: إن كان على سبيل حسن الظن بالعلم، تسمى: (أصولا موضوعة) ، كقول الفقيه: هذا حرام بالإجماع، فكون الإجماع حجة من الأمور المسلمة في الفقه، لأنها من مسائل الأصول، وإن كان على استنكار، تسمى: (مصادرات من المصادرات) ، ويجوز أن تكون المقدمة الواحدة عند شخص من المصادرات، وعند آخر من الأصول الموضوعة، وقد تسمى الحدود والمقدمات المسلمة: (أوضاعا) ، وكل واحد منها: يكون مسائل في علم آخر فوقه إلى الأعلى، لكن يجوز أن يكون بعض مسائل العلم السافل موضوعا، وأصولا للعلم العالي، بشرط أن لا تكون مبينة بنفسها، أو بغيرها، من الأصول التي بنيت على تلك المسائل، بل بمقدمات بينة بنفسها، أو بغيرها من الأصول، ولا يلزم الدور، وأيضا لا يجوز أن يثبت شيء من المقدمات الغير البينة، من الأصول الموضوعة، والمصادرات، بالدليل: أن توقف عليها جميع مقاصد العلوم للدور، فإن توقف عليها بعض مقاصدها، فيمكن بيانها في ذلك العلم، والأول: يسمى: (المبادي العامة) ، ككون النظر مفيدا للعين؛ والثاني: (المبادي الخاصة) ، كإبطال الحسن والقبح العقليين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 9 البيان الثالث: في مسائل العلوم وهي: القضايا التي تطلب في كل علم نسبة محمولاتها بالدليل إلى موضوعاتها، وكل علم مدون المسائل المتشاركة في موضوع واحد كما مر، فيكون المسائل موضوع العلم، أعني أهليته البسيطة وهي آنيتها. وموضوع المسألة قد يكون بنفسه موضوعا لذلك العلم، كقول النحوي: كل كلام مركب من: اسمين، أو اسم وفعل، فإن الكلام هو موضوع النحو أيضا. وقد يكون موضوع المسألة موضوع ذلك العلم، مع عرض ذاتي له، كقولنا في الهندسة: المقدار المباين لشيء، مباين لكل مقدار يشاركه، فالموضوع في المسألة: المقدار المباين، والمباين عرض ذاتي له. وقد يكون موضوع المسألة: نوع موضوع العلم، كقولنا في الصرف: الاسم: إما ثلاثي، وإما زائد على الثلاثي، فإن موضوع العلم: الكلمة، والاسم نوعه؛ وقد يكون موضوع المسألة: نوع موضوع مع عرض ذاتي له، كقولنا في الهندسة: كل خط مستقيم، وقع على مستقيم، فالزاويتان الحادثتان: إما قائمتان، أو معادلتان لهما، فالخط: نوع للمقدار، والمستقيم: عرض ذاتي له؛ وقد يكون موضوع المسألة: عرضا ذاتيا لموضوع العلم، كقولنا في الهندسة: كل مثلث، زواياه مساوية لقائمتين، فالمثلث من الأعراض الذاتية للمقدار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 9 خاتمة الفصل: في غاية العلوم واعلم: أنه إذا ترتب على فعل أثر، فذلك الأثر من حيث أنه نتيجة لذلك الفعل. وثمرته: يسمى: (فائدة) ، ومن حيث أنه على طرف الفعل. ونهايته يسمى: (غاية) ، ففائدة الفعل وغايته: متحدان بالذات، ومختلفان بالاعتبار. ثم ذلك الأثر المسمى بهذين الأمرين، إن كان سببا لإقدام الفاعل على ذلك الفعل يسمى بالقياس إلى الفاعل: غرضا ومقصودا، ويسمى بالقياس إلى فعله: علة غائية؛ والغرض والعلة الغائية: متحدان بالذات، ومختلفان بالاعتبار، وإن لم يكن سببا للإقدام كان فائدة وغاية فقط. فالغاية: أعم من: العلة الغائية، كذا أفاده العلامة الشريف، فظهر أن غاية العلم: ما يطلب ذلك العلم لأجله، ثم إن غاية العلوم الغير الآلية حصولها أنفسها، لأنها في حد ذاتها مقصود بذواتها، وإن أمكن أن يترتب عليها منافع أخر، والتغاير الاعتباري كاف فيه، فاللازم من كون الشيء غاية لنفسه، أن يكون وجوده الذهني علة لوجوده الخارجي، ولا محذور فيه. وأما غاية العلوم الآلية: فهو حصول العمل، سواء كان ذلك العمل مقصودا بالذات، أو لأمر آخر، يكون غاية أخيرة لتلك العلوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 10 الفصل الرابع: في تقسيم العلوم، بتقسيمات معتبرة، وبيان أقسامها إجمالا اعلم: أن العلم وإن كان معنى واحدا، وحقيقة واحدة، إلا أنه ينقسم إلى أقسام كثيرة من جهات مختلفة. فينقسم من جهة: إلى قديم ومحدث. ومن جهة: متعلقة إلى تصور وتصديق. ومن جهة طرقه: إلى ثلاثة أقسام. قسم: يثبت في النفس. وقسم: يدرك بالحس. وقسم: يعلم بالقياس. وينقسم من جهة اختلاف موضوعاته: إلى أقسام كثيرة. يسمى بعضها: (علوما) . وبعضها: (صنائع) . وقد أوردنا ما ذكره أصحاب الموضوعات في حصر أقسامها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 11 التقسيم الأول للعلامة الحفيد. وهو: أن العلوم المدونة على: نوعين. الأول: ما دونه المتشرعة، لبيان ألفاظ القرآن، أو السنة النبوية، لفظا وإسنادا، أو لإظهار ما قصد القرآن من التفسير والتأويل، أو لإثبات ما يستفاد منهما، أعني: الأحكام الأصلية الاعتقادية، أو الأحكام الفرعية العملية، أو تعيين ما يتوصل به من الأصول في استنباط تلك الفروع، أما ما دُوِّن لمدخليته في استخراج تلك المعاني من الكتاب والسنة، أعني: الفنون الأدبية. النوع الثاني: ما دوَّنه الفلاسفة لتحقيق الأشياء كما هي، وكيفية العمل على وفق عقولهم. انتهى. وذكر في علوم المتشرعة: علم القراءة، وعلم الحديث، وعلم أصوله، وعلم التفسير، وعلم الكلام، وعلم الفقه، وعلم أصوله، وعلم الأدب. وقال: هذا هو المشهور عند الجمهور، ولكن للخواص من الصوفية علم، يسمى: (بعلم التصوف) . بقي: علم المناظرة، وعلم الخلاف والجدل، لم يظهر إدراجها في علوم المتشرعة، ولا في علوم الفلاسفة. لا يقال الظاهر أن الخلاف والجدل، باب من أبواب المناظرة، تسمى باسم كالفرائض، بالنسبة إلى الفقه. لأنا نقول الغرض في المناظرة: إظهار الصواب، والغرض من الجدل والخلاف: الإلزام، ثم إن المتشرعة صنفوا في الخلاف، وبنوا عليه مسائل الفقه، ولم يعلم تدوين الحكماء فيه، فالمناسب عدُّه من الشرعيات، والحكماء: بنوا مباحثهم على المناظرة فيما بينهم. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 11 التقسيم الثاني ما ذكره في (الفوائد الخاقانية) اعلم أن هاهنا تقسيمين مشهورين: أحدهما: أن العلوم: إما نظرية: أي غير متعلقة بكيفية عمل، وإما عملية: أي متعلقة بها. وثانيهما: أن العلوم: إما أن لا تكون في نفسها ة آلة لتحصيل شيء آخر، بل كانت مقصودة بذواتها، وتسمى: (غير آلية) . وإما أن تكون آلة له، غير مقصودة في نفسها، وتسمى: (آلية) . ومؤداها واحد، فأما ما يكون في حد ذاته آلة لتحصيل غيره، فقد رجع معنى الآلي إلى معنى العملي، وكذا ما لا يكون آلة له، كذلك لم يكن متعلقا بكيفية عمل، وما لم يتعلق بكيفية عمل لم يكن في نفسه آلة لغيره، فقد رجع معنى النظري وغير الآلي إلى شيء واحد. ثم إن النظري والعملي، يستعملان في معان ثلاثة: أحدهما: في تقسيم مطلق العلوم كما ذكرنا. فالمنطق، والحكمة العملية، والطب العملي، وعلم الخياطة، كلها: داخلة في العملي المذكور، لأنها بأسرها متعلقة بكيفية عمل، إما ذهني: كالمنطق، أو: خارجي: كالطب، مثلا. وثانيها: في تقسيم الحكمة، فإنهم بعد ما عرفوا الحكمة: بأنه علم بأحوال أعيان الموجودات على ما هي عليه في نفس الأمر، بقدر الطاقة البشرية، قالوا: تلك الأعيان، أما الأفعال والأعمال التي وجودها بقدرتنا واختيارنا أو لا، فالعلم بأحوال الأول: من حيث يؤدي إلى صلاح المعاش والمعاد، يسمى: (حكمة عملية) . والعلم بأحوال الثاني: يسمى: (حكمة نظرية) . وثالثها: ما ذكر في تقسيم الصناعة، أي: العلم المتعلق بكيفية العمل من أنها إما: عملية، أي: يتوقف حصولها على ممارسة العمل، أو نظرية: لا يتوقف حصولها عليها، فالفقه والنحو، والمنطق، والحكمة العملية، والطب العملي، خارجة عن العملية بهذا المعنى، إذ لا حاجة في حصولها إلى مزاولة الأعمال، بخلاف: علم الخياطة، والحياكة، والحجامة، لتوقفها على الممارسة والمزاولة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 11 التقسيم الثالث وهو: مذكور فيه أيضا. اعلم: أن العلم ينقسم إلى: حكمي، وغير حكمي، والأخير: ينقسم إلى ديني، وغير ديني، والديني إلى: محمود، ومذموم، ومباح. ووجه الضبط: أنه إما أن لا يتغير بتغير الأمكنة والأزمان، ولا يتبدل بتبديل الدول والأديان، كالعلم بهيئة الأفلاك أو لا. فالأول: العلوم الحكمية، ويقال له: (العلوم الحقيقة) أيضا، أي الثابتة على مر الدهور والأعوام. والثاني: إما أن يكون منتميا إلى الوحي، ومستفادا من الأنبياء - عليهم السلام -، من غير أن يتوقف إلى تجربة، وسماع، وغيرهما، أو لا. فالأول: العلوم الدينية، ويقال لها: الشرعية أيضا. والثاني: العلوم الغير الدينية، كالطب: لكونه ضروريا في بقاء الأبدان، والحساب: لكونه ضروريا في المعاملات، وقسمة الوصايا والمواريث، وغيرها فمحمودة، وإلا فإن لم يكن له عاقبة حميدة فمذموم، كعلم: السحر، والطلسمات، والشعبذة، والتلبيسات، وإلا فمباح، كعلم: الأشعار التي لا سخف فيها، وكتواريخ الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، وما يجري مجراها. وهذا التفاوت بالنسبة إلى الغايات، وإلا فالعلم من حيث أنه علم فضيلة لا تنكر ولا تذم، فالعلم بكل شيء أولى من جهله، فإياك أن تكون من الجاهلين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 12 التقسيم الرابع ما ذكره صاحب (شفاء المتألم) ، وهو أن كل علم إما أن يكون مقصودا لذاته، أو لا. والأول: العلوم الحكمية، وهي: إما أن تكون مما يعلم لتعتقد، فالحكمة النظرية، أو: مما يعلم ليعمل بها، فالحكمة العملية. والأول: ينقسم إلى أعلى، وهو: العلم الإلهي، وأدنى: وهو الطبيعي، وأوسط: وهو الرياضي. لأن النظر إما في أمور مجردة عن المادة، أو في أمور مادية في الذهن، والخارج: فهو الطبيعي، أو في أمور يصح تجردها عن المواد في الذهن فقط، فهو: الرياضي، وهو أربعة أقسام، لأن نظر الرياضي إما أن يكون فيما يمكن أن يفرض فيه أجزاء تتلاقى على حد مشترك بينهما أو لا. وكل منهما إما قار الذات أو لا. والأول: الهندسة، والثاني: الهيئة، والثالث: العدد، والرابع: الموسيقا. والحكمة العملية قسمان: علم السياسة، وعلم الأخلاق، لأن النظر إما مختص بحال الإنسان أو لا. الثاني: هو الأول، وأيضا النظر إما في إصلاح كافة الخلق في أمور المعاش والمعاد، فذلك يرجع إلى علم الشريعة، وعلومها معلومة، وإما من حيث اجتماع الكلمة الإجماعية، وقيام أمر الخلق، فهو الأحكام السلطانية، أي: السياسة، فإن اختص بجماعة معينة، فهو تدبير المنزل. والثاني: وهو ما لا يكون مقصودا لذاته، بل آلة يطلب بها العصمة من الخطأ في غيرها، فهو: إما ما تطلب عن الخطأ فيه من المعاني، أو ما يتوصل به إلى إدراكها من لفظ، أو كتابة. والأول: علم المنطق. والثاني: علم الأدب، وهو ما يبحث فيه عن الدلالات اللسانية، أو الدلالات البنانية، فالثاني: علم الخط، والأول: يختص بالدلالات الإفرادية، أو التركيبية، أو يكون مشتركا بينهما، والأول: إن كان البحث فيه عن المفردات، فهو: علم اللغة، وإن كان البحث فيه عنها من صيغها، فعلم الصرف. والثاني: إما أن يختص بالموزون أو لا. والأول: إن اختص بمقاطع الأبيات، فعلم القافية، وإلا فالعروض. والثاني: إن كانت العصمة به عن الخطأ في تأدية أصل المعنى، فهو: النحو، وإلا فهو: علم البلاغة. والثالث: علم الفصاحة. ثم علم البلاغة: إن كان ما يطلب به العصمة عن الخطأ في تطبيق الكلام، لمقتضى الحال، فعلم المعاني؛ وإن كان في أنواع الدلالة، ومعرفة كونها خفية وجلية، فعلم البيان. وأما علم الفصاحة: فإن اختص بالعصمة عن الخطأ في تركيب المفردات، من حيث التحسين، فعلم البديع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 13 التقسيم الخامس ما ذكره صاحب (مفتاح السعادة) ، وهو أحسن من الجميع حيث قال: اعلم: أن للأشياء وجودا في أربع مراتب في، الكتابة، والعبارة، والأذهان والأعيان، وكل سابق منها وسيلة إلى اللاحق، لأن الخط دال على الألفاظ، وهذه على ما في الأذهان، وهذا على من في الأعيان، والوجود العيني: هو الوجود الحقيقي الأصيل، وفي الوجود الذهني خلاف في أنه حقيقي، أو مجازي. وأما الأولان: فمجازيان قطعا. ثم العلم المتعلق بالأعيان: فإما عملي: لا يقصد به حصول نفسه، بل غيره أو: نظري: يقصد به حصول نفسه. ثم إن كلا منهما: إما أن يبحث فيه من حيث أنه مأخوذ من الشرع، فهو: العلم الشرعي، أو: من حيث أنه مقتضى العقل فقط، فهو: العلم الحكمي. فهذه: هي الأصول السبعة. ولكل منها: أنواع، ولأنواعها فروع، يبلغ الكل على ما اجتهدنا في الفحص، والتنقير عنه، بحسب موضوعاته وأساميه، وتتبع ما فيه من المصنفات إلى: مائة وخمسين نوعا. ولعلي سأزيد بعد هذا. انتهى. فرتب كتابه على: سبع دوحات، لكل أصل: دوحة، وجعل لكل دوحة: شعبا لبيان الفروع. فما أورده في الأولى من العلوم الخطية: علم أدوات الخط، ثم علم قوانين الكتابة، علم تحسين الحروف، علم كيفية تولد الخطوط عن أصولها، علم ترتيب حروف التهجي، علم تركيب أشكال بسائط الحروف، علم إملاء الخط العربي، علم خط المصحف، علم خط العروض. وذكر في الثانية: العلوم المتعلقة بالألفاظ، وهي: علم مخارج الحروف، علم اللغة، علم الوضع، علم الاشتقاق، علم التصريف، علم النحو، علم المعاني، علم البيان، علم البديع، علم العروض، علم القوافي، علم قرض الشعر، علم مبادي الشعر، علم الإنشاء، علم مبادي الإنشا وأدواته، علم المحاضرة، علم الدواوين، علم التواريخ. وجعل من فروع العلوم العربية: علم الأمثال، وعلم وقايع الأمم ورسمهم، علم استعمالات الألفاظ، علم الترسل، علم الشروط والسجلات، علم الأحاجي والأغلوطات، علم الألغاز، علم المعمى، علم التصحيف، علم المقلوب، علم الجناس، علم مسامرة الملوك، علم حكايات الصالحين، علم أخبار الأنبياء - عليهم السلام -، علم المغازي والسير، علم تاريخ الخلفاء، علم طبقات القراء، علم طبقات المفسرين، علم طبقات المحدثين، علم سير الصحابة، علم طبقات الشافعية، علم طبقات الحنفية، علم طبقات المالكية، علم طبقات الحنابلة، علم طبقات النحاة، علم طبقات الأطباء. وذكر في الثالثة: العلوم الباحثة عما في الأذهان من المعقولات الثانية، وهي: علم المنطق، علم آداب الدرس، علم النظر، علم الجدل، علم الخلاف. وذكر في الرابعة: العلوم المتعلقة بالأعيان، وهي: العلم الإلهي، والعلم الطبيعي، والعلوم الرياضية، وهي أربعة: علم العدد، علم الهندسة، علم الهيئة، علم الموسيقى. وجعل من فروع العلم الإلهي: علم معرفة النفس الإنسانية، علم معرفة النفس الملكية، علم معرفة المعاد، علم أمارات النبوة، علم مقالات الفرق. وجعل من فروع العلم الطبيعي: علم الطب، علم البيطرة، علم البيزرة، علم النبات، علم الحيوان، علم الفلاحة، علم المعادن، علم الجواهر، علم الكون والفساد، علم قوس قزح، علم الفراسة، علم تعبير الرؤيا، علم أحكام (1/ 15) النجوم، علم السحر، علم الطلسمات، علم السيميا، علم الكيميا. وجعل من فروع الطب: علم التشريح، علم الكحالة، علم الأطعمة، علم الصيدلة، علم طبخ الأشربة والمعاجين، علم قلع الآثار من الثياب، علم تركيب أنواع المداد، علم الجراحة، علم الفصد، علم الحجامة، علم المقادير والأوزان، علم الباه. وجعل من فروع الفراسة: علم الشامات والخيلان، علم الأسارير، علم الأكتاف، علم عيافة الأثر، علم قيافة البشر، علم الاهتداء بالبراري والأقفار، علم الريافة، علم الاستنباط، علم نزول الغيث، علم العرافة، علم الاختلاج. وجعل من فروع علم أحكام النجوم: علم الاختيارات، علم الرمل، علم الفال، علم القرعة، علم الطيرة. وجعل من فروع السحر: علم الكهانة، علم النيرنجات، علم الخواص، علم الرُّقى، علم العزائم، علم الاستحضار، علم دعوة الكواكب، علم الفلقطيرات، علم الخفاء، علم الحيل الساسانية، علم كشف الدك، علم الشعبذة، علم تعلق القلب، علم الاستعانة بخواص الأدوية. وجعل من فروع الهندسة: علم عقود الأبنية، علم المناظر، علم المرايا المحرقة، علم مراكز الأثقال، علم جر الأثقال، علم المساحة، علم استنباط المياه، علم الآلات الحربية، علم الرمي، علم التعديل، علم البنكامات، علم الملاحة، علم السباحة، علم الأوزان والموازين، علم الآلات المبنية على ضرورة عدم الخلاء. وجعل من فروع الهيئة: علم الزيجات والتقويم، علم حساب النجوم، علم كتاب التقاويم، علم كيفية الأرصاد، علم الآلات الرصدية، علم المواقيت، علم الآلات الظلية، علم الأكر، علم الأكر المتحركة، علم تسطيح الكرة، علم صورة الكواكب، علم مقادير العلويات، علم منازل القمر، علم جغرافيا، علم مسالك البلدان، علم البرد ومسافاتها، علم خواص الأقاليم، علم الأدوار والأكوار، علم القرانات، علم الملاحم، علم المواسم، علم مواقيت الصلاة، علم وضع الأسطرلاب، علم عمل الأسطرلاب، علم وضع الربع المجيب والمقنطرات، علم عمل ربع الدائرة، علم آلات الساعة. وجعل من فروع علم العدد: علم حساب التخت والميل، علم الجبر والمقابلة، علم حساب الخطائين، علم حساب الدور والوصايا، علم حساب الدراهم والدنانير، علم حساب الفرائض، علم حساب الهواء، علم حساب العقود بالأصابع، علم أعداد الوفق، علم خواص الأعداد، علم التعابي العددية. وجعل من فروع الموسيقى: علم الآلات العجيبة، علم الرقص، علم الغنج. وذكر في الخامسة: العلوم الحكمية العملية، وهي: علم الأخلاق، علم تدبير المنزل، علم السياسة. وجعل من فروع الحكمة العملية: علم آداب الملوك، علم آداب الوزارة، علم الاحتساب، علم قود العساكر والجيوش. وذكر في السادسة: العلوم الشرعية، وهي: علم القراءة، علم تفسير القرآن، علم رواية الحديث، علم دراية الحديث، علم أصول الدين، المسمى: (بالكلام) ، علم أصول الفقه، علم الفقه. وجعل من فروع القراءة: علم الشواذ، علم مخارج الحروف، علم مخارج الألفاظ، علم الوقوف على علل القراءات، علم رسم كتابة القرآن، علم آداب كتابة المصحف. وجعل من فروع الحديث: علم شرح الحديث، علم أسباب ورود الحديث وأزمنته، علم ناسخ الحديث ومنسوخه، علم تأويل أقوال النبي - عليه الصلاة والسلام -، علم رموز (1/ 16) الحديث وإشاراته، علم غرائب لغات الحديث، علم دفع الطعن عن الحديث، علم تلفيق الأحاديث، علم أحوال رواة الأحاديث، علم طب النبي - عليه الصلاة والسلام -. وجعل من فروع التفسير: علم المكي والمدني، علم الحضري والسفري، علم النهاري والليل، علم الصيفي والشتائي، علم الفراشي والنومى، علم الأرضي والسمائي، علم أول ما نزل وآخر ما نزل، علم سبب النزول، علم ما نزل على لسان بعض الصحابة - رضي الله عنهم -، علم ما تكرر نزوله، علم ما تأخر حكمه عن نزوله وما تأخر نزوله عن حكمه، علم ما نزل مفرقا وما نزل جمعا، علم ما نزل مشيعا وما نزل مفردا، علم ما أنزل منه على بعض الأنبياء وما لم ينزل، علم كيفية إنزال القرآن، علم أسماء القرآن وأسماء سوره، علم جمعه وترتيبه، علم عدد سوره وآياته وكلماته وحروفه، علم حفاظه ورواته، علم العالي والنازل من أسانيده، علم المتواتر والمشهور، علم بيان الموصول لفظا والمفصول معنى، علم الإمالة والفتح، علم الإدغام والإظهار والإخفاء والإقلاب، علم المد والقصر، علم تخفيف الهمزة، علم كيفية تحمل القرآن، علم آداب تلاوته وتاليه، علم جواز الاقتباس، علم غريب القرآن، علم ما وقع فيه بغير لغة الحجاز، علم ما وقع فيه من غير لغة العرب، علم الوجوه والنظائر، علم معاني الأدوات التي يحتاج إليها المفسر، علم المحكم والمتشابه، علم مقدم القرآن ومؤخره، علم عام القرآن وخاصه، علم ناسخ القرآن ومنسوخه، علم مشكل القرآن، علم مطلق القرآن ومقيده، علم منطوق القرآن ومفهومه، علم وجوه مخاطباته، علم حقيقة ألفاظ القرآن ومجازها، علم تشبيه القرآن واستعاراته، علم كنايات القرآن وتعريضاته، علم الحصر والاختصاص، علم الإيجاز والإطناب، علم الخبر والإنشاء، علم بدائع القرآن، علم فواصل الآي، علم خواتم السورة، علم مناسبة الآيات والسور، علم الآيات المتشابهات، علم إعجاز القرآن، علم العلوم المستنبطة من القرآن، علم أقسام القرآن، علم جدل القرآن، علم ما وقع في القرآن من الأسماء والكنى والألقاب، علم مبهمات القرآن، علم فضائل القرآن، علم أفضل القرآن وفاضله، علم مفردات القرآن، علم خواص القرآن، علم مرسوم الخط وآداب كتابته، علم تفسيره وتأويله وبيان شرفه، علم شروط المفسر وآدابه، علم غرائب التفسير، علم طبقات المفسرين، علم خواص الحروف، علم الخواص الروحانية من الأوفاق، علم التصريف بالحروف والأسماء، علم الحروف النورانية والظلمانية، علم التصرف بالاسم الأعظم، علم الكسر والبسط، علم الزايرجه، علم الجفر والجامعة، علم دفع مطاعن القرآن. وجعل من فروع الحديث: علم المواعظ، علم الأدعية، علم الآثار، علم الزهد والورع، علم صلاة الحاجات، علم المغازي. وجعل من فروع أصول الفقه: علم النظر، علم المناظرة، علم الجدل. وجعل من فروع الفقه: علم الفرائض، علم الشروط والسجلات، علم القضاء، علم حكم الشرايع، علم الفتاوى. فيكون جميع ما ذكره من العلوم المتعلقة بطريق النظر: ثلاثمائة وخمسة علوم. ثم إنه جعل الطرف الثاني من كتابه في: بيان العلوم المتعلقة بالتصفية، التي هي ثمرة العمل بالعلم، فلخص فيه كتاب: (الإحياء) للإمام الغزالي، ولم (1/ 17) يذكر علم التصوف. فلله دره في الغوص على بحار العلوم، وإبراز دررها. فإن قيل: إنه قصد تكثير أنواع العلوم، فأورد في فروعها ما أورد، كذكره في فروع علم التفسير، ما ذكره السيوطي في (الإتقان) من الأنواع، وهلا يرد عليه أنه إن أراد بالفروع: المقاصد للعلم، فعلم الطب مثلا، يصل إلى ألوف من العلوم، وإن أراد ما أفرد بالتدوين، فلم يستوعب الأقسام في كثير من المباحث التي أفردت بالتدوين، وقد أخل بذكرها، على أنه أدخل في فروع علم ما ليس منه. قلت: نعم يرد، لكن الجواد قد يكبو، والفتى قد يصبو، ولا يعد إلا هفوات العارف، ويدخل الزيوف على أعلى الصيارف، ولا يخفى عليك أن التعقب على الكتب، لا سيما الطويلة، سهل بالنسبة إلى تأليفها ووضعها وترصيفها، كما يشاهد في الأبنية العظيمة، والهياكل القديمة، حيث يعترض على بانيها من عري في فنه عن القوى والقدر، بحيث لا يقدر على وضع حجر على حجر. هذا جوابي عما يرد على كتابي أيضا. وقد كتب أستاذ البلغاء، القاضي، الفاضل: عبد الرحيم البيساني، إلى العماد الأصفهاني، معتذرا عن كلام استدركه عليه: إنه قد وقع لي شيء، وما أدري أوقع لك أم لا؟ وها أنا أخبرك به، وذلك أني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتابه في يومه، إلا قال في غده: لو غير هذا لكان أحسن، ولو زيد لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جلة البشر. انتهى. هذا اعتذار قليل المقدار عن جميع الإيرادات والأنظار إجمالا. وأما التفصيل، فسيأتي في موضع كل علم، مع توجيهه بإنصاف وحلم. وربما زيد على ما ذكره من العلوم على طريق الاستدراك، بتمكين مانح القريحة والذهن الدرّاك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 14 الفصل الخامس: في مراتب العلم، وشرفه، وما يلحق به، وفيه: إعلامات الإعلام الأول: في شرفه وفضله. واكتفيت مما ورد فيه من الآيات والأخبار بالقليل، لشهرته وقوة الدليل. قال الله - تعالى -: (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ... ) الآية. وقال: (قل هل يستوي الذين يعلمون، والذين لا يعلمون ... ) الآية. وعن معاذ بن جبل - رضي الله تعالى عنه - أنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (تعلموا العلم، فإن تعلمه لله - تعالى - خشية، وطلبه عبادة، ومذاكرته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة، لأنه معالم الحلال والحرام، ومنار سبل أهل الجنة، وهو الأنيس في الوحشة، والصاحب في الغربة، والمحدث في الخلوة، والدليل على السراء والضراء، والسلاح على الأعداء، والزين عند الأخلاِّء، يرفع الله - تعالى - به أقواما، فيجعلهم في الخير قادة، وأئمة تُقتص آثارهم، ويقتدى بفعالهم، ترغب الملائكة في خلتهم، وبأجنحتها تمسحهم، يستغفر لهم كل رطب ويابس، وحيتان البحر وهوامه، وسباع البر وأنعامه) . لأن العلم حياة القلوب من الجهل، ومصابيح الأبصار من الظلم، يبلغ العبد بالعلم منازل الأخيار، والدرجات العلى، في الدنيا والآخرة، والتفكر فيه يعدل الصيام، ومدارسته تعدل القيام به، توصل الأرحام، وبه يعرف الحلال والحرام، هو إمام، والعمل تابعه، ويلهمه السعداء، ويحرمه الأشقياء. أورده ابن عبد البر في كتاب (جامع بيان العلم) بإسناده، وقال هو حديث حسن جدا، وفي إسناده ضعف. وروي أيضا من طرق شتى موقوفا، على معاذ. وقد يقال: الموقوف في مثل هذا كالمرفوع، لأن مثله لا يقال بالرأي. وقال الشافعي: من شرف العلم أن كل ما نسب إليه ولو في شيء حقير فرح، ومن رفع عنه حزن. وقال الأحنف: كل عز لم يوطد بعلم فإلى ذل مصيره. ثم إن العلوم مع اشتراكها في الشرف تتفاوت فيه. فمنها: ما هو بحسب الموضوع، كالطب: فإن موضوعه بدن الإنسان، والتفسير: فإن موضوعه كلام الله - سبحانه وتعالى -، ولا خفاء في شرفهما. ومنها: ما هو بحسب الغاية، كعلم الأخلاق: فإن غايته معرفة الفضائل الإنسانية. ومنها: ما هو بحسب الحاجة إليه، كالفقه، فإن الحاجة إليه ماسة. ومنها: ما هو بحسب وثاقة الحجة، كالعلوم الرياضية: فإنها برهانية. ومن العلوم ما يقوى شرفه باجتماع هذه الاعتبارات فيه، أو أكثرها، كالعلم الإلهي: فإن موضوعه شريف، وغايته فاضلة، والحاجة إليه ماسة. وقد يكون أحد العلمين أشرف من الآخر، باعتبار ثمرته، أو وثاقة دلائله، أو غايته. ثم إن شرف الثمرة أولى من شرف قوة الدلالة، فأشرف العلوم: ثمرة العلم بالله - سبحانه وتعالى -، وملائكته، وكتبه، ورسله، وما يعين عليه فإن ثمرته السعادة الأبدية. (1/ 21) الإعلام الثاني: في كون العلم ألذ الأشياء، وأنفعها وفيه: تعليمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 18 التعليم الأول: في لذته اعلم أن شرف الشيء، إما لذاته، أو لغيره. والعلم حائز للشرفين جميعا، لأنه لذيذ في نفسه، فيطلب لذاته، ولذيذ لغيره، فيطلب لأجله. أما الأول: فلا يخفى على أهله أنه لا لذة فوقها، لأنها لذة روحانية، وهي اللذة المحضة، وأما اللذة الجسمانية، فهي دفع الألم في الحقيقة، كما إن لذة الأكل دفع ألم الجوع، ولذة الجماع دفع ألم الامتلاء، بخلاف اللذة الروحانية، فإنها ألذ وأشهى من اللذائذ الجسمانية. ولهذا كان الإمام الثاني: محمد بن الحسن الشيباني، يقول عندما انحلت له مشكلات العلوم: أين أبناء الملوك من هذه اللذة؟ سيما إذا كانت الفكرة في حقائق الملكوت، وأسرار اللاهوت. ومن لذته التابعة لعزته: أنه لا يقبل العزل والنصب، ومع دوامه لا مزاحمة فيه لأحد، لأن المعلومات متسعة مزيدة بكثرة الشركاء، ومع هذا لا ترى أحدا من الولاة الجهال إلا يتمنى أن يكون عزه كعز أهل العلم، ألا أن الموانع البهيمية تمنع عن نيله. وأما اللذائذ الحاصلة لغيره، إما في الأخرى، فلكونه وسيلة إلى أعظم اللذائذ الأخروية، والسعادة الأبدية، وإما في الدنيا، فالعز، والوقار، ونفوذ الحكم على الملوك، ولزوم الاحترام في الطباع، فإنك ترى أغبياء الترك وأجلاف العرب، يصادفون طباعهم مجبولة على التوقير لشيوخهم، لاختصاصهم بمزيد علم مستفاد من التجربة، بل البهيمة تجدها توقر الإنسان بطبعها، لشعورها بتميز الإنسان، بكمال مجاوز لدرجتها، حتى إنها تنزجر بزجره، وإن كانت قوتها أضعاف قوة الإنسان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 التعلم الثاني: في نفعه واعلم أن السعادة منحصرة في قسمين: جلب المنافع، ودفع المضار، وكل منهما: دنيوي وديني. فالأقسام أربعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 الأول: وهو ما ينجلب بالعلم من المنافع الدينية وهو: حقي، وخلقي. أشار إلى نفعه الأول: قوله - عليه الصلاة والسلام - في الحديث السابق: (فإن تعلمه لله خشية ... الخ) . وإلى نفعه الثاني: قوله - عليه الصلاة والسلام -: (وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 الثاني: وهو ما ينجلب بالعلم من المنافع الدنيوية وهو: وجداني، وذوقي، وجاهي رتبي. والوجداني: إما راحة أو استيلاء، والراحة: إما من مشقة وجود ظاهر للنفس، أو من فقد سار لها بالأنس، وكل منها: إما خارجي، وإما ذاتي. فالراحة: أربعة أقسام. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: (وهو الأنيس في الوحشة..) ، إشارة إلى الأول، لأنه يريح بأنسه من كل قلق واضطراب. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: (والصاحب في الغربة..) ، إشارة إلى الثاني، لأنه يقر من الغريب عينه، ويريحه من كمود النفس من الحزن وانكسارها، لفقد سرور الأهل والوطن. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: (والمحدث في الخلوة ... ) إشارة إلى الثالث، لأن العلم يريح المنفرد عن الناس، بتحديثه من انقباض الفهم وخموده، وهو ألم ذاتي لأهل الكمال، وهذا هو السر في استلذاذ المسامرة والمنادمة. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: (والدليل على السراء والضراء ... ) أي: في الماضي والآتي، إشارة إلى الرابع، الذي هو فقد سار ذاتي، أي: أن العلوم تقوم مقام ذي الرأي السديد إذا استثير، إذ هو دال لصاحبه على السراء وأسبابها، وعلى الضراء وموجباتها، فالحيرة وجهل عواقب الأمور: مؤلم للنفس، ومضيق للصدر، لفقد نور البصيرة، فالعلم يريح من تلك الهموم والأحزان. والاستيلاء: قسمان. أحدهما: استيلاء يمحق الشر، ويدفع الضر، وإليه أشار قوله - عليه الصلاة والسلام -: (والسلاح على الأعداء..) ، فبالعلم يزهق الباطل، وتندفع الشبهة والجهالة. قيل لبعض المناظرين: فيم لذتك؟ قال: في حجة تتبختر إيضاحا، وشبهة تتضاءل افتضاحا. وثانيهما: استيلاء يجلب الخير، ويذهب الضير، وإليه أشار قوله - عليه الصلاة والسلام -: (والزين عن الأخلاَّء..) ، أي: أن العلم جمال، وحسن، وكمال، يجذب القلوب من الأخلاء كما قيل: العلم زين، وكنز لا نفاذ له * نعم القرين إذا ما عاقلا صحبا القسم الثاني: ما يجلبه العلم من الوجاهة والرتبة وهي إما عند الله - سبحانه وتعالى -، وإما عند الملأ الأعلى، أو عند الملأ الأسفل. الأول: أشار إليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (يرفع الله به أقواما..) ، أي: يعلي مقامهم ورتبتهم، فيجعلهم في الخير قادة وأئمة، أي: شرفاء الناس وسادتهم. والقادة: جمع قائد، وهو: الذي يجذب إلى الخير مع الإلزام كالقاضي والوالي، الذين إلزامهما على الظاهر؛ وكالخطيب، والواعظ: الذين إلزامهما على الباطن؛ وكالأئمة: الذين بعلمهم يهتدى، وبحالهم يقتدى. والثاني: أشار إليه قوله - عليه الصلاة والسلام: (يرغب الملائكة في خلتهم..) ، أي: لهم من المنزلة والمكانة في قلوبهم، ما استولى على غيوب بواطنهم، فرغبوا في محبتهم، وأنسوا بملازمتهم، وما استولى على ظواهرهم، فيتبركون بمسحهم. والثالث: أشار إليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (يستغفر لهم كل رطب ويابس ... ) ، فشمل الناطق والنافس. قيل: سبب استغفار هؤلاء، رجوع أحكامهم إليهم في: صيدهم، وقتلهم، وحلهم، وحرمتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 القسم الثالث: ما يندفع بالعلم من المضار الدينية وهو نوعان: فعل النواهي، وترك الأوامر. فالأول: اتباع الشهوات المضرة، وأشار إليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (التفكر فيه يعدل الصيام..) ، أي: في كسره الشهوتين. والثاني: الغفلة، والميل إلى الكسل، وأشار إليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (ومدارسته تعدل القيام..) ، أي: في نفي ما عرض في ذلك، لحصول التنبيه، والنشاط، والتذكرة، والانبساط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 القسم الرابع: هو ما يندفع بالعلم من المضار الدنيوية وهو أيضا: نوعان. الأول: دفع المصالح والمقاصد، وجلب المعايب والمفاسد، وإليه أشار قوله - عليه الصلاة والسلام -: (به توصل الأرحام ... ) ، أي: بالعلم توصل الأرحام بين الأنام، وتدفع مضرة القطيعة، وحقدهم وحسدهم، ومحاربتهم. والثاني: مضرة اجتلاب المفاسد، برفض القانون الشرعي، العاصم من كل ضلال، وإليه أشار قوله - عليه الصلاة والسلام -: (وبه يعرف الحلال والحرام..) ، أي: بالعلم تبين أحدهما من الآخر، وهو أساس جميع الخيرات. فتأمل: في بيان منافع العلم، وكيفية جوامع الكلم، وأكثر الصلاة على صاحبه - عليه الصلاة والسلام -. (1/ 22) الإعلام الثالث: في دفع ما يتوهم من الضرر في العلم، وسبب كونه مذموما اعلم: أنه لا شيء من العلم من حيث هو علم بضار، ولا شيء من الجهل من حيث هو جهل بنافع، لأن في كل علم منفعة ما في أمر المعاد، أو المعاش، أو الكمال الإنساني، وإنما يتوهم في بعض العلوم أنه ضار، أو غير نافع، لعدم اعتبار الشروط التي يجب مراعاتها في العلم والعلماء، فإن لكل علم حدا لا يتجاوزه. فمن الوجوه المغلطة: أن يظن بالعلم فوق غايته، كما يظن بالطب: أنه يبرئ من جميع الأمراض، وليس كذلك، فإن منها ما لا يبرأ بالمعالجة. ومنها: أن يظن بالعلم فوق مرتبته في الشرف، كما يظن بالفقه: أنه أشرف العلوم على الإطلاق، وليس كذلك، فإن علم التوحيد أشرف منه قطعا. ومنها: أن يقصد بالعلم غير غايته، كمن يتعلم علما للمال، أو الجاه، فالعلوم ليس الغرض منها: الاكتساب، بل الاطلاع على الحقائق، وتهذيب الأخلاق، على أنه من تعلم علما للاحتراف، لم يأت عالما، إنما جاء شبيها بالعلماء. ولقد كوشف علماء ما وراء النهر بهذا الأمر، ونطقوا به، لما بلغهم بناء المدارس ببغداد، أقاموا مأتم العلم، وقالوا: كان يشتغل به أرباب الهمم العلية، والأنفس الزكية، الذين يقصدون العلم لشرفه، والكمال به، فيأتون علماء ينتفع بهم وبعلمهم، وإذا صار عليه أجرة تدانى إليه الأخِسَّاء، وأرباب الكسل، فيكون سببا لارتفاعه، ومن ها هنا هجرت علوم الحكمة، وإن كانت شريفة لذاتها. ومنها: أن يمتهن العلم بابتذاله إلى غير أهله، كما اتفق في علم الطب، فإنه كان في الزمن القديم حكمة موروثة عن النبوة، فصار مهانا لما تعاطاه اليهود، فلم يشرفوا به، بل رذل العلم بهم. وما أحسن قول أفلاطون: إن الفضيلة تستحيل في النفس الردية رذيلة، كما يستحيل الغذاء الصالح في البدن السقيم إلى الفساد. ومن هذا القبيل: الحال في علم أحكام النجوم، فإنه لم يكن يتعاطاه إلا العلماء به، للملوك ونحوهم، فرذل حتى صار لا يتعاطاه غالبا إلا جاهل يروج أكاذيبه. ومنها: أن يكون العلم عزيز المنال، رفيع المرقى، قلما يتحصل غايته، ويتعاطاه من ليس من أهله، لينال بتمويهه غرضا، كما اتفق في علوم الكيميا، والسيميا، والسحر، والطلسمات، والعجب ممن يقبل دعوى من يدعي علما من هذه العلوم، فالفطرة قاضية بأن من يطلع على ذنابة من أسرار هذه العلوم، يكتمها عن والده وولده. ومنها: ذم جاهل، متعالم لجهله إياه، فإن من جهل شيئا أنكره وعاداه، كما قيل: المرء عدو لما جهله، أو ذم عالم متجاهل، لتعصبه على أهله، بسبب من الأسباب، فإنك تسمعهم يقولون: تحريم المنطق مع كونه ميزان العلوم، وتحريم الفلسفة مع أنها عبارة عن معرفة حقائق الأشياء، وليس فيها ما ينافي الشرع المبين، والدين المتين، غير المسائل اليسيرة التي أوردها أصحاب (التهافت) ، كما سيأتي. وليس في كتب الحنفية القول تحريم المنطق، غير الأشباه، فإن كان صاحبه رآه، كان المناسب أن ينقل. وأما ما في كتب الشافعية من التصريح به، فمن قبيل سد الذرائع، وصرف الطبائع، إلى علوم الشرائع. ولعل المراد من منع الأئمة عن تعليم بعض العلوم وتعلمه، تخليص أصحاب العقول القاصرة، من تضييع العمر، وتعذيبهم بلا فائدة، فإن في تعليم أمثاله ليس له عائدة، وإلا فالعلم إن كان مذموما في نفسه - على زعمهم -، لا يخلو تحصيله عن فائدة، أقلها: رد القائلين بها. (1/ 23) الإعلام الرابع: في مراتب العلوم في التعليم ولا يخفى أنه يقدم الأهم، فالأهم فيه، والوسيلة مقدمة على المقصد، كما أن المباحث اللفظية، مقدمة على المباحث المعنوية، لأن الألفاظ وسيلة إلى المعاني، ويقدم الأدب على المنطق، ثم هما على أصول الفقه، ثم هو على الخلاف. والتحقيق: أن تقدم العلم على العلم، لثلاثة. أمور: إما لكونه أهم منه، كتقديم فرض العين على فرض الكفاية، وهو على المندوب إليه، وهو على المباح. وإما لكونه وسيلة إليه، كما سبق، فيقدم النحو على المنطق. وإما لكون موضوعه جزءا من موضوع العلم الآخر، والجزء مقدم على الكل، فيقدم التصريف على النحو، وربما يقدم علم على علم لا لشيء منها، بل لغرض التمرين على إدراك المعقولات، كما إن طائفة من القدماء، قدموا تعليم علم الحساب. وكثيرا ما يقدم الأهون فالأهون. ولذا، قدم المصنفون في كتبهم النحو على التصريف، ولعلهم راعوا في ذلك أن الحاجة إلى النحو أمسّ. ثم إنه: تختلف فروض الكفاية في التأكد وعدمه، بحسب خلو الأعصار والأمصار من العلماء، فرب مصر، لا يوجد فيه من يقسم الفريضة إلا واحد أو اثنان، ويوجد فيه عشرون فقيها، فيكون تعلم الحساب فيه آكد من أصول الفقه. واعلم: أن الواجب علمه، هو: (فرض عين) ، وهو: كل ما أوجبه الشرع على الشخص في خاصة نفسه، وأما ما أوجبه على المجموع ليعملوا به، لو قام به واحد لسقط عن الباقين، ويسمى: (فرض كفاية) . والعلوم التي هي فروض كفاية على المشهور: كل علم لا يستغنى عنه في قوام أمر الدنيا، وقانون الشرع، كفهم الكتاب والسنة، وحفظهما من التحريفات، ومعرفة الاعتقاد، بإقامة البرهان عليه، وإزالة الشبهة، ومعرفة الآفات، والفرائض، والأحكام الفرعية، وحفظ الأبدان، والأخلاق، والسياسة، وكل ما يتوصل به إلى شيء من هذه: كاللغة، والتصريف، والنحو، والطب، والمعاني، والبيان، وكالمنطق، وتسيير الكواكب، ومعرفة الأنساب، والحساب، ... إلى غير ذلك من العلوم، التي هي وسائل إلى هذه المقاصد، وتفاوت درجاتها في التأكيد بحسب الحاجة إليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 21 الباب الثاني: في منشأ العلوم والكتب وفيه: فصول أيضا الجزء: 1 ¦ الصفحة: 25 الفصل الأول: في سببها وفيه: إفهامات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 25 الإفهام الأول: في أن العلم طبيعي للبشر، وأنه محتاج إليه اعلم أن الإنسان قد شاركه جميع الحيوان في حيوانيته من: الحس، والحركة، والغذاء،.. وغير ذلك من اللوازم. وإنما يمتاز عنه: بالفكر، وإدراك الكليات، الذي يهتدى به لتحصيل معاشه، والتعاون عليه بأبناء جنسه، وقبول ما جاءت به الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، عن الله - سبحانه وتعالى -، والعمل، واتباع صلاح أخراه، فهو مفكر في ذلك دائما، لا يفتر عنه، وعن هذا الفكر تنشأ العلوم والصنائع، ثم لأجله، ولما جبل عليه الإنسان، بل الحيوان من تحصيل ما تستدعيه الطباع، يكون الفكر راغبا في تحصيل ما ليس عنده من الإدراكات، فيرجع إلى ما استفاد عنه، إما من الأفواه، أو من الدوالِّ عليه. فهذا ميل طبيعي من البشر، إلى الأخذ، والاستفادة. فمنهم: من ساعده فهمه. ومنهم: من لم يساعده، مع ميله إليه. وأما عدم الميل، فلأمر عارضي، كفساد المزاج، وبعد المكان عن الاعتدال، فلا اعتداد به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 25 الإفهام الثاني: في أن العلم والكتابة: من لوازم التمدن واعلم: أن نوع الإنسان، لما كان مدنيا بالطبع، وكان محتاجا إلى إعلام ما في ضميره إلى غيره، وفهم ما في ضمير الغير، اقتضت الحكمة الإلهية إحداث دوالَّ، يخف عليه إيرادها، ولا يحتاج إلى غير الآلات الطبيعية، فقاده الإلهام الإلهي، إلى استعمال الصوت، وتقطيع النفس الضروري بالآلة الذاتية، إلى حروف يمتاز بعضها عن بعض، باعتبار مخارجها، وصفاتها، حتى يحصل منها بالتركيب، كلمات دالة على المعاني الحاصلة في الضمير، فيتيسر لهم فائدة التخاطب، والمحاورات، والمقاصد التي لا بد منها في معاشهم. ثم إن تركيبات تلك الحروف، لما أمكنت على وجوه مختلفة، وأنحاء متنوعة، حصل لهم السنة مختلفة، ولغات متباينة، وعلوم متنوعة. ثم إن أرباب الهمم، من بين الأمم، لما لم يكتفوا بالمحاورة في إشاعة هذه النعم، لاختصاصها الحاضرين، سمت همتهم السامية، إلى إطلاع الغائبين، ومن بعدهم، على ما استنبطوه من المعارف والعلوم، وأتعبوا نفوسهم في تحصيلها، لينتفع بها أهل الأقطار، ولتزداد العلوم بتلاحق الأفكار، وضعوا قواعد الكتابة الثابتة نقوشها، على وجه كل زمان، وبحثوا عن أحوالها من الحركات، والسكنات، والضوابط، والنقاط، وعن تركيبها، وتسطيرها، لينتقل منها الناظرون إلى الألفاظ والحروف، ومنها إلى المعاني، فنشأ من ذلك الوضع: جملة العلوم، والكتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 25 الإفهام الثالث: في أوائل ما ظهر من العلم والكتاب واعلم: أنه يقال: إن آدم - عليه السلام - كان عالما بجميع اللغات، لقوله - سبحانه وتعالى: (وعلم آدم الأسماء كلها ... الآية) . قال الإمام الرازي: المراد: أسماء كل ما خلق الله - تعالى - من أجناس المخلوقات، بجميع اللغات التي يتكلم بها ولده اليوم، وعلم أيضا معانيها، وأنزل عليه كتابا، وهو كما ورد في حديث أبي ذر - رضي الله تعالى عنه - أنه قال: يا رسول الله، أي كتاب أنزل على آدم - عليه السلام -؟ قال: كتاب المعجم، قلت: أي كتاب المعجم؟ قال: أب ت ث ج، قلت: يا رسول الله، كم حرفا؟ قال: تسعة وعشرون حرفا ... ) الحديث. وذكروا: أنه عشر صحف، فيها سورة مقطعة الحروف، وفيها الفرائض، والوعد، والوعيد، وأخبار الدنيا والآخرة. وقد بين أهل كل زمان، وصورهم، وسيرهم، مع أنبيائهم، وملوكهم، وما يحدث في الأرض من الفتن والملاحم. ولا يخفى أنه مستبعد عند أصحاب العقول القاصرة، وأما من أمعن النظر في الجفر، ولاحظ شموله على غرائب الأمور، فعنده ليس ببعيد، سيما في الكتب المنزلة. وروي أن آدم - عليه السلام - وضع كتابا بأنواع الألسن والأقلام، قبل موته بثلاثمائة سنة، كتبها في طين، ثم طبخه، فلما أصاب الأرض الغرق، وجد كل قوم كتابا، فكتبوه من خطه، فأصاب إسماعيل - عليه السلام - الكتاب العربي، وكان ذلك من معجزات آدم - عليه السلام -، ذكره السيوطي في (المزهر) . وفي رواية: أن آدم - عليه السلام - كان يرسم الخطوط بالبنان، وكان أولاده تتلقاها، بوصية منه، وبعضهم بالقوة القدسية القلبية، وكان أقرب عهد إليه، إدريس - عليه السلام -، فكتب بالقلم، واشتهر عنه من العلوم ما لم يشتهر عن غيره، ولقب: بهرمس الهرامسة، والمثلث بالنعمة، لأنه كان نبيا، ملكا، حكيما. وجميع العلوم التي ظهرت قبل الطوفان، إنما صدرت عنه في قول كثير من العلماء، وهو: هرمس الأول، أعني: إدريس بن برد مهلايل بن أنوش بن شيث بن آدم - عليه السلام -، المتمكن بصعيد مصر الأعلى. وقالوا: إنه أول من تكلم في الأجرام العلوية، والحركات النجومية، وأول من بنى الهياكل، وعبد الله - تعالى - فيها، وأول من نظر في الطب، وألف لأهل زمانه قصائد في: البسائط، والمركبات، وأنذر بالطوفان، ورأى أن آفة سماوية تلحق الأرض، فخاف ذهاب العلم، فبنى الأهرام التي في صعيد مصر الأعلى، وصور فيها جميع الصناعات والآلات، ورسم صفات العلوم والكمالات، حرصا على تخليدها، ثم كان الطوفان، وانقرض الناس، فلم يبق علم ولا أثر، سوى من في السفينة من البشر، وذلك مذهب جميع الناس، إلا المجوس، فإنهم لا يقولون بعموم الطوفان، ثم أخذ يتدرج الاستئناف والإعادة، فعاد ما اندرس من العلم إلى ما كان عليه من الفضل والزيادة، فأصبح مؤسس البنيان، مشيد الأركان، لا زال مؤيدا بالملة الإسلامية، إلى يوم الحشر والميزان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 25 الفصل الثاني: في منشأ إنزال الكتب، واختلاف الناس، وانقسامهم، وفيه: إفصاحات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 27 الإفصاح الأول: في حكمة إنزال الكتب واعلم أن الإنسان، لما كان محتاجا إلى اجتماع مع آخر من بني نوعه، في إقامة معاشه، والاستعداد لمعاده، وذلك الاجتماع يجب أن يكون على شكل يحصل به التمانع والتعاون، حتى يحفظ بالتمانع: ما هو له، ويحصل بالتعاون: ما ليس له من الأمور الدنيوية والأخروية، وكان في كثير منها ما لا طريق للعقل إليه، وإن كان فيه، فبأنظار دقيقة، لا يتيسر إلا لواحد بعد واحد، اقتضت الحكمة الإلهية إرسال الرسل، وإنزال الكتب، للتبشير والإنذار، وإرشاد الناس إلى ما يحتاجون إليه من أمور الدين والدنيا، فصورة الاجتماع على هذه الهيئة هي: الملة، والطريق الخاص الذي يصل إلى هذه الهيئة هو: المنهاج، والشرعة. فالشريعة: ابتدأت من نوح - عليه السلام -، والحدود والأحكام: ابتدأت من آدم - عليه السلام -، وشيث، وإدريس - عليهما لسلام -، وختمت بأتمها، وأكملها، فمن الناس: من آمن بهم واهتدى؛ ومنهم: من اختار الضلالة على الهدى، فظهر اختلاف الآراء والمذاهب من: الكفار، والفرق الإسلامية، وكل حزب بما لديهم فرحون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 27 الإفصاح الثاني: في أقسام الناس، بحسب المذاهب والديانات اعلم: أن التقسيم الضابط: أن يقال: من الناس من لا يقول بمحسوس ولا معقول، وهم: السوفسطائية، فإنهم أنكروا حقائق الأشياء؛ ومنهم: من يقول بالمحسوس، ولا يقول بالمعقول، وهم: الطبيعية؛ وكل منهم: معطل، لا يرد عليه فكره براد ولا يهديه عقله ونظره إلى اعتقاد، ولا يرشده ذهنه إلى معاد، قد ألف المحسوس، وركن إليه، وظن أنه لا عالم وراء العلم المحسوس، ويقال لهم: الدهريون أيضا، لأنهم لا يثبتون معقولا؛ ومنهم: من يقول بالمحسوس والمعقول، ولا يقول بحدود والأحكام وهم: الفلاسفة، فكل منهم: قد ترقى عن المحسوس، وأثبت المعقول، ولكنه لا يقول بحدود، وأحكام، وشريعة، وإسلام، ويظن أنه إذا حصل له المعقول، وأثبت العالم مبدأ ومعادا، وصل إلى الكمال المطلوب من جنسه، فيكون سعادته على قدر إحاطته، وعلمه، وشقاوته، بقدر جهله، وسفاهته؛ وعقله هو المستبد بتحصيل هذه السعادة. وهؤلاء الذين كانوا في الزمن الأولى: دهرية، وطبيعية، وإلهية، لا الذين اتخذوا علومهم عن مشكاة النبوة. ومنهم: من يقول بالمحسوس، والمعقول، والحدود، والأحكام، ولا يقول بالشريعة والإسلام، وهم: الصابئة، فهم قوم يقرب من الفلاسفة، ويقولون بحدود، وأحكام عقلية، ربما أخذوا أصولها، وقوانينها، من مؤيد بالوحي، إلا أنهم اقتصروا على الأول منهم، وما تعدوا إلى الآخر، وهؤلاء هم: الصابئة الأولى، الذين قالوا بغاذيمون، وهرمس، وهما: شيث، وإدريس - عليهما السلام -، ولم يقولوا بغيرهما من الأنبياء. ومنهم: من يقول بهذه كلها، وشريعة، وإسلام، ولا يقول بشريعة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وهم: المجوس، واليهود، والنصارى. ومنهم: من يقول بهذه كلها، وهم: المسلمون، وكانوا عند وفاة النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - على عقيدة واحدة، إلا من كان يبطن النفاق. ثم نشأ الخلاف فيما بينهم أولا في: أمور اجتهادية، وكان غرضهم منها: إقامة مراسم الدين، كاختلافهم في التخلف عن جيش أسامة، وفي موته - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وفي موضع دفنه، وفي الإمامة، وفي ثبوت الإرث عنه - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وفي قتال مانعي الزكاة، وفي خلافة علي، ومعاوية، وكاختلافهم في بعض الأحكام الفرعية، ثم يتدرج، ويترقى، إلى آخر أيام الصحابة - رضي الله عنهم -، فظهر قوم خالفوا في القدر، ولم يزل الخلاف يتشعب، حتى تفرق أهل الإسلام إلى: ثلاث وسبعين فرقة، كما أشار إليه الرسول - عليه الصلاة والسلام -، وكان من معجزاته. ولكن كبار الفرق الإسلامية: ثمانية، وهم: المعتزلة، والشيعة، والخوارج، والمرجئة، والنجارية، والجبرية، والمشبهة، والناجية، ويقال لهم: أهل السنة والجماعة. هذا ما ذكره في كتب الفرق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 27 الإفصاح الثالث: في أقسام الناس، بحسب العلوم اعلم: أنهم باعتبار العلم والصناعة قسمان: قسم: اعتنى بالعلم، فظهرت منهم ضروب المعارف، فهم صفوة الله - تعالى - من خلقه. وفرقة: لم تعتن بالعلم عناية تستحق بها اسمه. فالأولى: أمم، منهم: أهل مصر، والروم، (1/ 29) والهند، والفرس، والكلدانيون، واليونانيون، والعرب، والعبرانيون. والثانية: بقية الأمم، لكن الأنبه منهم: الصين، والترك. وفي (الملل والنحل) كبار الأمم أربعة: العرب، والعجم، والروم، والهند. ثم إن العرب والهند: يتقاربان على مذهب واحد، وأكثر ميلهم إلى تقرير خواص الأشياء، والحكم بأحكام الماهيات والحقائق، واستعمال الأمور الروحانية. والعجم، والروم: يتقاربان على مذهب واحد، وأكثر ميلهم إلى تقرير طبائع الأشياء، والحكم بأحكام الكيفيات والكميات، واستعمال الأمور الجسمانية. انتهى. وفي بيان هذه الأمم تلويحات: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 27 التلويح الأول: في أهل الهند اعلم أن لون الهندي، وإن كان في أول مراتب السودان، فصار بذلك من جملتهم، إلا أنه - سبحانه وتعالى - جبنهم سوء أخلاق السودان، ودناءة شيمهم، وسفاهة أحلامهم، وفضلهم على كثير من السمر والبيض، وعلل ذلك بعض أهل التخييم، بأن زحل وعطارد يتوليان بالقسمة، لطبيعة الهند، فلولاية زحل اسودت ألوانهم، ولولاية عطارد خلصت عقولهم، ولطفت أذهانهم، فهم: أهل الآراء الفاضلة، والأحلام الراجحة، لهم التحقق: بعلم العدد، والهندسة، والطب، والنجوم، والعلم الطبيعي، والإلهي. فمنهم: براهمة، وهي: فرقة قليلة العدد، ومذهبهم إبطال النبوات، وتحريم ذبح الحيوان. ومنهم: صابئة، وهم جمهور الهند، ولهم في تعظيم الكواكب وأدوارها آراء ومذاهب، والمشهور في كتبهم: مذهب السند هند، أي دهر الداهر، ومذهب الأرجهير، ومذهب الأركند، ولهم في الحساب والأخلاق والموسيقى: تأليفات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 29 التلويح الثاني: في الفرس وهم أعند الأمم، وأوسطهم دارا، وكانوا في أول أمرهم موحدين على دين نوح - عليه السلام -، إلى أن تمذهب طهمورث بمذهب الصابئين، وقسر الفرس على التشريع به، فاعتقدوه نحو ألف سنة، إلى أن تمجسوا جميعا، بسبب زرادشت، ولم يزالوا على دينه قريبا من ألف سنة، إلى أن انقرضوا، ولخواصهم عناية: بالطب، وأحكام النجوم، ولهم أرصاد ومذاهب في حركاتها. واتفقوا على أن: أصح المذاهب في الأدوار مذهب الفرس، ويسمى: سني أهل فارس، وذلك في أن مدة العلم عندهم جزء من اثني عشر من مدة السند هند، وهي أن السيارات وأوجاتها، وجوزهراتها، تجتمع كلها في رأس الحمل، في كل ستة وثلاثين مرة: مائة ألف سنة شمسية، ولهم في ذلك: كتب جليلة. وفي كتاب (الفهرس) يقال: إن أول من تكلم بالفارسية: كيومرث، وتسمية الفرس: (كل شاه) ، أي: ملك الطين، وهو: عندهم آدم أبو البشر - عليه الصلاة السلام -. وأول من كتب بالفارسية: بيوراسب، المعروف: بالضحاك؛ وقيل: فريدون. قال ابن عبدوس، في (كتاب الوزراء) : كانت الكتب والرسائل قبل ملك كشتاسب قليلة، ولم يكن لهم اقتدار على بسط الكلام، وإخراج المعاني من النفوس، ولما ملك ظهر زرادشت صاحب شريعة المجوس، وأظهر كتاب: (القحيب) (العجيب) بجميع اللغات، وأخذ الناس يتعلم الخط، والكتاب، فزادوا ومهروا. وقال ابن المقفع: لغات الفارسية: الفهلوية، والدرية، والفارسية، والخوزية، والسريانية. أما الفهلوية: فمنسوبة إلى فهلة: اسم يقع على خمسة بلدان، وهي: أصبهان، والري، وهمذان، وماء نهاوند، وأذربيجان. وأما الدرية: فلغة المداين، وبها كان يتكلم من بباب الملك، وهي: منسوبة إلى الباب، والغالب عليها من لغة أهل خراسان، والمشرق: لغة أهل بلخ. وأما الفارسية: فيتكلم بها الموابذة، والعلماء، وهي: لغة أهل فارس. وأما الخوزية: فبها كان يتكلم الملوك، والأشراف، في الخلوة مع حاشيتهم. وأما السريانية: فكان يتكلم بها أهل السواد والمكاتبة في نوع من اللغة بالسرياني فارسي. وللفرس: ستة أنواع من الخطوط، وحروفهم مركبة من: أبجد، هوزي، كلمن سف رش ثخذ غ، فالتاء المثناة، والحاء المهملة، والصاد، والضاد، والطاء، والظاء، والعين، والقاف، سواقط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 29 التلويح الثالث: في الكلدانيين وهم: أمة قديمة، مسكنهم أرض العراق، وجزيرة العرب، ومنهم: النماردة ملوك الأرض بعد الطوفان، وبختنصر منهم، ولسانهم: سرياني، ولم يبرحوا إلى أن ظهر عليهم الفرس، وغلبوا مملكتهم، وكان منهم: علماء وحكماء متوسعون في الفنون، ولهم عناية بأرصاد الكواكب، وإثبات الأحكام والخواص، ولهم هياكل، وطرائق لاستجلاب قوى الكواكب، وإظهار طبايعها بأنواع القرابين، فظهرت منهم الأفاعيل الغربية من إنشاء الطلسمات، وغيرها، ولهم مذاهب نقل منها بطلميوس في (المجسطي) . ومن أشهر علمائهم: أبرخس، واصطفن. وفي الفهرس: أن النبطي أفصح من السرياني، وبه كان يتكلم أهل بابل. وأما النبطي: الذي يتكلم به أهل القرى، فهو سرياني غير فصيح، وقيل: اللسان الذي يستعمل في الكتب الفصيحة لسان أهل سوريا، وحران. وللسريانيين: ثلاثة أقلام، أقدم الأقلام، ولا فرق بينه وبين العربي في الهجاء، إلا أن الثاء المثلثة، والخاء، والذال، والضاد، والظاء، والغين: كلها معجمات سواقط، وكذا لام ألف، وتركب حروفها من اليمين إلى اليسار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 29 التلويح الرابع: في أهل اليونان هم أمة عظيمة القدر، بلادهم بلاد (1/ 31) روم إيلي، وآناطولي، وقرامان، وكانت عامتهم صابئة عبدة الأصنام، وكان الإسكندر من ملوكهم، وهو الذي أجمع ملوك الأرض على الطاعة لسلطانه، وبعده البطالسة، إلى أن غلب عليهم الروم، وكان علماؤهم يسمون: فلاسفة إلهيين، أعظمهم خمسة: بندقليس: كان في عصر داود - عليه السلام -، ثم فيثاغورس، ثم سقراط، ثم أفلاطون، ثم أرسطاليس. ولهم تصانيف في أنواع الفنون، وهم من أرفع الناس طبقة، واجل أهل العلم منزلة، لما ظهر منهم من الاعتناء الصحيح بفنون الحكمة، من العلوم الرياضية، والمنطقية، والمعارف الطبيعية، والإلهية، والسياسات المنزلية، والمدنية؛ وجميع العلوم العقلية: مأخوذة عنهم. ولغة قدمائهم تسمى: الإغريقية، وهي من أوسع اللغات، ولغة المتأخرين تسمى: اللطيني، لأنهم فرقتان: الإغريقيونس، واللطينيون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 29 التلويح الخامس: في الروم وهم أيضا: صابئة، إلى أن قام قسطنطين بدين المسيح، وقسرهم على التشرع به، فأطاعوه، ولم يزل دين النصرانية يقوى، إلى أن دخل فيه أكثر الأمم المجاورة للروم، وجميع أهل مصر، وكان لهم حكماء وعلماء بأنواع الفلسفة. وكثير من الناس يقول: إن الفلاسفة المشهورين روميون، والصحيح أنهم يونانيون، ولتجاور الأمتين دخل بعضهم في بعض، واختلط خبرهم، وكلتا الأمتين مشهور العناية بالفلسفة، إلا أن لليونان من المزية والتفضيل ما لا ينكر، وقاعدة مملكتهم: رومية الكبرى، ولغتهم: مخالفة للغة اليونان. وقيل: لغة اليونان: الإغريقية، ولغة الروم: اللطينية، وقلم اليونان والروم: من اليسار إلى اليمين، مرتب على ترتيب أبجد، وحروفهم: أبج وزطي كلمن سعفص قرشت ثخ ظغ، فالدال، والهاء، والحاء، والذال، والضاد، ولام ألف سواقط. ولهم: قلم يعرف (بالساميا) ، ولا نظير له عندنا، فإن الحرف الواحد منه يحيط بالمعاني الكثيرة، ويجمع عدة كلمات. قال جالينوس في بعض كتبه: كنت في مجلس عام، فتكلمت في التشريح كلاما عاما، فلما كان بعد أيام، لقيني صديق لي، فقال: إن فلانا يحفظ عليك في مجلسك، أنك تكلمت بكلمة كذا، وأعاد علي ألفاظي، فقلت من أين لك هذا؟ فقال: إني لقيت بكاتب ماهر بالساميا، فكان يسبقك بالكتابة في كلامك، وهذا العلم يتعلمه الملوك، وجلة الكتاب، ويمنع منه سائر الناس لجلالته، كذا قال ابن النديم في (، الفهرس) . وذكر أيضا: أن رجلا متطببا، جاء إليه من بعلبك، سنة ثمان وأربعين، وزعم انه يكتب بالساميا، قال: فجربنا عليه، فأصبناه إذا تكلمنا بعشر كلمات أصغى إليها، ثم كتب كلمة، فاستعدناها، فأعادها بألفاظها. انتهى. تبصرة: ذكر في السبب الذي من أجله يكتب الروم من اليسار إلى اليمين بلا تركيب، أنهم يعتقدون أن سبيل الجالس أن يستقبل المشرق في كل حالاته، فإنه إذا توجه إلى المشرق، يكون الشمال على يساره، فإن كان كذلك، فاليسار يعطى اليمين، فسبيل الكاتب أن يبتدئ من الشمال إلى الجنوب، وعلل بعضهم: بكون الاستمداد عن حركة الكبد على القلب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 31 التلويح السادس: في أهل مصر وهم أخلاط من الأمم، إلا أن جمهرتهم: قبط، وإنما اختلطوا لكثرة من تداول ملك مصر من الأمم، كالعمالقة، واليونانيون، والروم، فخفي أنسابهم، فانتسبوا إلى موضعهم، وكانوا في السلف صابئة، ثم تنصروا، إلى الفتح الإسلامي، وكان لقدمائهم عناية بأنواع العلوم، ومنهم: هرمس الهرامسة، قبل الطوفان، وكان بعده علماء بضروب الفلسفة، خاصة: بعلم الطلسمات والنيرنجات، والمرايا المحرقة، والكيميا. وكانت دار العلم بها: مدينة منف، فلما بنى الإسكندر مدينة رغب الناس في عمارتها، فكانت دار العلم والحكمة إلى الفتح الإسلامي، فمنهم: الإسكندرانيون، الذين اختصروا كتب جالينوس وقيل أن القبط اكتسب العلم الرياضي من الكلدانيين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 31 التلويح السابع: في العبرانيين وهم بنو إسرائيل، وكانت عنايتهم بعلوم الشرائع، وسير الأنبياء، فكان أحبارهم أعلم الناس بأخبار الأنبياء، وبدء الخليقة، وعنهم أخذ ذلك علماء الإسلام، لكنهم لم يشتهروا بعلم الفلسفة، ولغتهم تنسب إلى عابر بن شالخ، والقلم العبراني من اليمين إلى اليسار، وهو من أبجد إلى آخر قرشت، وما بعده سواقط، وهو مشتق من السرياني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 31 التلويح الثامن: في العرب وهم فرقتان: بائدة، وباقية. والبائدة: كانت أمما كعاد وثمود، انقرضوا، وانقطع عنا أخبارهم. والباقية: متفرعة من: قحطان وعدنان، ولهم حال الجاهلية، وحال الإسلام. فالأولى: منهم: التبابعة، والجبابرة، ولهم مذهب في أحكام النجوم، لكن لم يكن لهم عناية بأرصاد الكواكب، وبحث عن شيء من الفلسفة. وأما سائر العرب بعد الملوك، فكانوا أهل مدر ووبر، فلم يكن فيهم عالم مذكور، ولا حكيم معروف، وكانت أديانهم مختلفة، وعلمهم الذي كانوا يفتخرون فيه به: علم لسانهم، ونظم الأشعار، وتأليف الخطب، وعلم الأخبار، ومعرفة السير والأعصار. قال الهمداني: ليس يوصل إلى حد خبر من أخبار العرب والعجم إلا بالعرب. وذلك أن من سكن بمكة أحاطوا بعلم العرب العاربة، وأخبار أهل الكتاب، وكانوا يدخلون البلاد للتجارات، فيعرفون أخبار الناس. وكذلك من سكن الحيرة، وجاور الأعاجم، علم أخبارهم، وأيام حمير، ومسيرها في البلاد. وكذلك من سكن الشام: خبر بأخبار الروم، وبني إسرائيل، واليونان. ومن وقع في البحرين وعمان: فعنه أتت أخبار السند، والهند، وفارس. ومن سكن اليمن: علم أخبار الأمم جميعا، لأنه كان في ظل الملوك السيارة. والعرب: أصحاب حفظ ورواية، ولهم معرفة بأوقات المطالع والمغارب، وأنواء الكواكب وأمطارها، لاحتياجهم إليه في المعيشة، لا على طريق تعلم الحقائق، والتدرب في العلوم. وأما علم الفلسفة، فلم يمنحهم الله - سبحانه وتعالى - شيئا منه، ولا هيأ طباعهم للعناية به، إلا نادرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 31 الفصل الرابع: في أهل الإسلام، وعلومهم، وفيه: إشارات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 34 الإشارة الأولى: في صدر الإسلام واعلم: أن العرب في آخر عصر الجاهلية، حين بعث النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قد تفرق ملكها، وتشتت أمرها، فضم الله - سبحانه وتعالى - به شاردها، وجمع عليه جماعة من قحطان وعدنان، فآمنوا به، ورفضوا جميع ما كانوا عليه، والتزموا شريعة الإسلام من الاعتقاد والعمل. ثم لم يلبث رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إلا قليلا حتى توفي، وخلفه أصحابه - رضي الله تعالى عنهم أجمعين -، فغلبوا الملوك، وبلغت مملكة الإسلام في أيام عثمان بن عفان - رضي الله تعالى عنه - من الجلالة والسعة، إلى حيث نبه عليه النبي - عليه الصلاة والسلام - في قوله: (زويت لي الأرض، فأريت مشارقها ومغاربها، وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها) . فأباد الله - سبحانه وتعالى - بدولة الإسلام: دولة الفرس بالعراق وخراسان، ودولة الروم بالشام، ودولة القبط بمصر، فكانت العرب في صدر الإسلام لا تعتني بشيء من العلوم، إلا بِلُغَتِها، ومعرفة أحكام شريعتها، وبصناعة الطب، فإنها كانت موجودة عند أفراد منهم، لحاجة الناس طرا إليها، وذلك منهم صونا لقواعد الإسلام، وعقائد أهله، من تطرق الخلل من علوم الأوائل، قبل الرسوخ والإحكام، حتى يرى أنهم أحرقوا ما وجدوا من الكتب في فتوحات البلاد. وقد ورد النهي عن النظر في التوراة والإنجيل، لاتحاد الكلمة واجتماعها على الأخذ والعمل بكتاب الله - تعالى -، وسنة رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -، واستمر ذلك إلى آخر عصر التابعين، ثم حدث اختلاف الآراء، وانتشار المذاهب، فآل الأمر إلى التدوين والتحصين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 34 الإشارة الثانية: في الاحتياج إلى التدوين واعلم: أن الصحابة والتابعين - رضوان الله تعالى عليهم أجمعين -، لخلوص عقيدتهم ببركة صحبة النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وقرب العهد إليه، ولقلة الاختلاف والواقعات، وتمكنهم من المراجعة إلى الثقات، كانوا مستغنين عن تدوين علم الشرائع والأحكام، حتى إن بعضهم كره كتابة العلم، واستدل بما روي عن أبي سعيد الخدري - رضي الله تعالى عنه -: أنه استأذن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - في كتابة العلم، فلم يأذن له. وروي عن ابن عباس: أنه نهى عن الكتابة، وقال: إنما ضل من كان قبلكم بالكتابة. وجاء رجل إلى عبد الله بن عباس - رضي الله تعالى عنهما - فقال: إني كتبت كتابا، أريد أن أعرض عليك، فلما عرض عليه، أخذ منه، ومحا بالماء، وقيل له: لماذا فعلت؟ قال: لأنهم إذا كتبوا، اعتمدوا على الكتابة، وتركوا الحفظ، فيعرض الكتاب عارض، فيفوت علمهم. واستدل أيضا: بأن الكتاب مما يزيد فيه، وينقص، ويغير، والذي حفظ لا يمكن تغييره، لأن الحافظ يتكلم بالعلم، والذي يخبر عن الكتابة يخبر بالظن والنظر. ولما انتشر الإسلام، واتسعت الأمصار، وتفرقت الصحابة في الأقطار، وحدثت الفتن، واختلاف الآراء، وكثرت الفتاوى، والرجوع إلى الكبراء، أخذوا في تدوين الحديث، والفقه، وعلوم القرآن، واشتغلوا بالنظر، والاستدلال، والاجتهاد، والاستنباط، وتمهيد القواعد، والأصول، وترتيب الأبواب والفصول، وتكثير المسائل بأدلتها، وإيراد الشبهة بأجوبتها، وتعيين الأوضاع والاصطلاحات، وتبيين المذاهب والاختلافات، وكان ذلك مصلحة عظيمة، وفكرة في الصواب مستقيمة، فرأوا ذلك مستحبا، بل واجبا لقضية الإيجاب المذكور، مع قوله - عليه الصلاة والسلام -: (العلم صيد، والكتابة قيد، قيدوا - رحمكم الله تعالى - علومكم بالكتابة ... ) . الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 34 الإشارة الثالثة: في أول من صنف في الإسلام اعلم واعلم: أنه اختلف في أول من صنف. فقيل: الإمام: عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج البصري. المتوفى: سنة خمس وخمسين ومائة. وقيل: أبو النضر: سعيد بن أبي عروبة. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائة. ذكرهما: الخطيب البغدادي. وقيل: ربيع بن صبيح. المتوفى: سنة ستين ومائة. قاله: أبو محمد الرامهرمزي. ثم صنف: سفيان بن عيينة، ومالك بن أنس بالمدينة. وعبد الله بن وهب بمصر. ومعمر، وعبد الرزاق باليمن. وسفيان الثوري، ومحمد بن فضيل بن غزوان بالكوفة. وحماد بن سلمة، وروح بن عبادة بالبصرة. وهشيم بواسط. وعبد الله بن المبارك بخراسان. وكان مطمح نظرهم في التدوين: ضبط معاقد القرآن والحديث، ومعانيهما، ثم دونوا فيما هو كالوسيلة إليهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 34 الإشارة الرابعة: في اختلاط علوم الأوائل، والإسلام اعلم واعلم: أن علوم الأوائل، كانت مهجورة في عصر الأموية، ولما ظهر آل عباس، كان أول من عني منهم بالعلوم الخليفة الثاني: أبو جعفر المنصور. وكان - رحمه الله تعالى - مع براعته في الفقه، مقدما في علم الفلسفة، وخاصة في النجوم، محبا لأهلها. ثم لما أفضت الخلافة إلى السابع: عبد الله المأمون ابن الرشيد، تمم ملا بدأ به جده، فأقبل على طلب العلم في مواضعه، واستخراجه من معادنه، بقوة نفسه الشريفة، وعلو همته المنيفة، فداخل ملوك الروم، وسألهم: وصلة ما لديهم من كتب الفلاسفة، فبعثوا إليه منها بما حضرهم من كتب أفلاطون، وأرسطو، وبقراط، وجالينوس، وإقليدس، وبطلميوس، وغيرهم؛ وأحضر لها مهرة المترجمين، فترجموا له على غاية ما أمكن، ثم كلف الناس قراءتها، ورغبهم في تعلمها، إذ المقصود من المنع: هو إحكام قواعد الإسلام، ورسوخ عقائد الأنام، وقد حصل وانقضى على أن أكثرها، مما لا تعلق له بالديانات، فنفقت له سوق العلم، وقامت دولة الحكمة في عصره، وكذلك سائر الفنون، فأتقن جماعة من ذوي الفهم في أيامه كثيرا من الفلسفة، ومهدوا أصول الأدب، وبينوا منهاج الطلب. ثم أخذ الناس يزهدون في العلم، ويشتغلون عنه بتزاحم الفتن تارة، وبجمع الشمل أخرى، إلى أن كاد يرتفع جملة، وكذا شأن سائر الصنائع والدول، فإنها تبتدئ قليلا قليلا، ولا تزال يزيد حتى يصل إلى غاية هي منتهاه، ثم يعود إلى النقصان، فيؤول أمره إلى الغيبة في مهاوي النسيان. والحق: أن أعظم الأسباب في رواج العلم وكساده، هو رغبة الملوك في كل عصر، وعدم رغبتهم. - فإنا لله، وإنا إليه راجعون -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 34 الباب الثالث: في المؤلفين، والمؤلفات، وفيه: ترشيحات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 38 الترشيح الأول: في أقسام التدوين، وأصناف المدونات واعلم: أن كتب العلوم كثيرة، لاختلاف أغراض المصنفين في الوضع والتأليف، ولكن تنحصر من جهة المعنى في قسمين. الأول: إما أخبار مرسلة، وهي: كتب التواريخ. وإما: أوصاف وأمثال ونحوها، قيدها النظم، وهي: دواوين الشعر. والثاني: قواعد علوم، وهي تنحصر من جهة المقدار في ثلاثة أصناف. الأول: مختصرات، تجعل تذكرة لرؤوس المسائل، ينتفع بها المنتهي للاستحضار، وربما أفادت بعض المبتدئين الأذكياء، لسرعة هجومهم على المعاني من العبارات الدقيقة. والثاني: مبسوطات، تقابل المختصر، وهذه ينتفع بها للمطالعة. والثالث: متوسطات، وهذه نفعها عام. ثم إن التأليف على: سبعة أقسام، لا يؤلف عالم عاقل إلا فيها. وهي: إما شيء لم يسبق إليه، فيخترعه. أو: شيء ناقص يتممه. أو: شيء مغلق يشرحه. أو: شيء طويل يختصره، دون أن يخل بشيء من معانيه. أو: شيء متفرق يجمعه. أو: شيء مختلط يرتبه. أو: شيء أخطأ فيه مصنفه، فيصلحه. وينبغي لكل مؤلف كتاب في فن قد سبق إليه: أن لا يخلو كتابه من خمس فوائد. استنباط شيء كان معضلا. أو: جمعه إن كان مفرقا. أو: شرحه إن كان غامضا. أو حسن نظم وتأليف. وإسقاط حشو وتطويل. وشرط في التأليف: إتمام الغرض الذي وضع الكتاب لأجله، من غير زيادة ولا نقص، وهجر اللفظ الغريب، وأنواع المجاز، اللهم إلا في الرمز، والاحتراز عن إدخال علم في آخر، وعن الاحتجاج بما يتوقف بيانه على المحتج به عليه، لئلا يلزم الدور. وزاد المتأخرون: اشتراط حسن الترتيب، ووجازة اللفظ، ووضوح الدلالة، وينبغي أن يكون مسوقا على حسب إدراك أهل الزمان، وبمقتضى ما تدعوهم إليه الحاجة، فمتى كانت الخواطر ثاقبة، والإفهام للمراد من الكتب متناولة، قام الاختصار لها مقام الإكثار، وأغنت بالتلويح عن التصريح، وإلا: فلا بد من كشف، وبيان، وإيضاح، وبرهان، ينبه الذاهل، ويوقظ الغافل. وقد جرت عادة المصنفين: بأن يذكروا في صدر كل كتاب، تراجم تعرب عنه، سموها: (الرؤوس) ، وهي: ثمانية. الغرض: وهو الغاية السابقة في الوهم، المتأخرة في الفعل. والمنفعة: ليتشوق الطبع. والعنوان: الدال بالإجمال على ما يأتي تفصيله، وهو قد يكون بالتسمية، وقد يكون بألفاظ وعبارات تسمى: (ببراعة الاستهلال) . والواضع: ليعلم قدره. ونوع العلم: وهو الموضوع، ليعلم مرتبته، وقد يكون جزءا من أجزائه، وقد يكون مدخلا، كما سبق في بحث الموضوع. ومرتبة ذلك الكتاب: أي: متى يجب أن يقرأ؟ وترتيبه. ونحو التعليم: المستعمل فيه، وهو بيان الطريق المسلوك في تحصيل الغاية. وأنحاء التعليم خمسة: الأول: التقسيم والقسمة المستعملة في العلوم، قسمة العام إلى الخاص، وقسمة الكل إلى الجزء، أو الكلي إلى الجزئيات، وقسمة الجنس إلى الأنواع، وقسمة النوع إلى الأشخاص، وهذه قسمة ذاتي إلى ذاتي. وقد يقسم الكلي إلى الذاتي، والعرضي والذاتي إلى العرضي، والعرضي إلى الذاتي، والعرضي إلى العرضي، والتقسيم الحاصر: هو المردد بين النفي والإثبات. والثاني: التركيب، وهو: جعل القضايا مقدمات، تؤدي إلى المعلوم. والثالث: التحليل، وهو: إعادة تلك المقدمات. والرابع: التحديث، وهو: ذكر الأشياء بحدودها الدالة على حقائقها دلالة تفصيلية. والخامس: البرهان، وهو: قياس صحيح عن مقدمات صادقة، وإنما يمكن استعماله في العلوم الحقيقية، وأما ما عداها، فيكتفي بالإقناع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 38 الترشيح الثاني: في الشرح، وبيان الحاجة إليه، والأدب فيه واعلم: أن كل من وضع كتابا، إنما وضعه ليفهم بذاته، من غير شرح، وإنما احتيج إلى الشرح لأمور ثلاثة. الأمر الأول: كمال مهارة المصنف، فإنه لجودة ذهنه، وحسن عبارته، يتكلم على معان دقيقة، بكلام وجيز، كافيا في الدلالة على المطلوب، وغيره ليس في مرتبته، فربما عسر عليه فهم بعضها أو تعذر، فيحتاج إلى زيادة بسط في العبارة، لتظهر تلك المعاني الخفية، ومن ها هنا شرح بعض العلماء تصنيفه. الأمر الثاني: حذف بعض مقدمات الأقيسة اعتمادا على وضوحها، أو لأنها من علم آخر، أو أهمل ترتيب بعض الأقيسة، فأغفل علل بعض القضايا، فيحتاج الشارح إلى أن يذكر المقدمات المهملة، ويبين ما يمكن بيانه في ذلك العلم، ويرشد إلى أماكن فيما لا يليق بذلك الموضع من المقدمات، ويرتب القياسات، ويعطي علل ما لم يعط المصنف. الأمر الثالث: احتمال اللفظ لمعان تأويلية، أو لطافة المعنى، عن أن يعبر عنه بلفظ يوضحه، أو للألفاظ المجازية، واستعمال الدلالة الالتزامية، فيحتاج الشارح إلى بيان غرض المصنف وترجيحه، وقد يقع في بعض التصانيف ما لا يخلو البشر عنه من السهو، والغلط، والحذف لبعض المهمات، وتكرار الشيء بعينه بغير ضرورة، إلى غير ذلك، فيحتاج أن ينبه عليه. ثم إن أساليب الشرح على: ثلاثة أقسام. الأول: الشرح: بقال أقول، (كشرح المقاصد) ، و (شرح الطوالع) للأصفهاني، و (شرح العضد) . وأما المتن: فقد يكتب في بعض النسخ بتمامه، وقد لا يكتب، لكونه مندرجا في الشرح بلا امتياز. والثاني: الشرح: بقوله، (كشرح البخاري) لابن حجر، والكرماني، ونحوهما. وفي أمثاله: لا يلتزم المتن، وإنما المقصود: ذكر المواضع المشروحة، ومع ذلك قد يكتب بعض النساخ متنه تماما، إما: في الهامش، وإما: في المسطر، فلا ينكر نفعه. والثالث: الشرح مزجا، ويقال له: شرح ممزوج، يمزج فيه عبارة المتن والشرح، ثم يمتاز إما بالميم والشين، وإما بخط يخط فوق المتن، وهو طريقة أكثر الشراح المتأخرين من المحققين، وغيرهم، لكنه ليس بمأمون عن الخلط والغلط. ثم إن من آداب الشارح وشرطه: أن يبذل النصرة فيما قد التزم شرحه، بقدر الاستطاعة، ويذب عما قد تكفل إيضاحه، بما يذب به صاحب تلك الصناعة، ليكون شارحا، غير ناقض وجارح، ومفسرا غير معترض، اللهم إلا إذا عثر على شيء، لا يمكن حمله على وجه صحيح، فحينئذ ينبغي أن ينبه عليه بتعريض أو تصريح، متمسكا بذيل العدل والإنصاف، متجنبا عن الغي والاعتساف، لأن الإنسان محل النسيان، والقلم ليس بمعصوم من الطغيان، فكيف بمن جمع المطالب من محالها المتفرقة؟ وليس كل كتاب ينقل المصنف عنه، سالما من العيب، محفوظا له عن ظهر الغيب، حتى يلام في خطئه، فينبغي أن يتأدب عن تصريح الطعن للسلف مطلقا، ويكني بمثل: قيل، وظن، ووهم، واعترض، وأجيب، وبعض الشراح، والمحشى، أو بعض الشروح والحواشي، ونحو ذلك، من غير تعيين، كما هو دأب الفضلاء من المتأخرين، فإنهم تأنفوا في أسلوب التحرير، وتأدبوا في الرد والاعتراض على المتقدمين، بأمثال ما ذكر، تنزيها لهم عما يفسد اعتقاد المبتدئين فيهم، وتعظيما لحقهم، وربما حملوا هفواتهم على الغلط من الناسخين، لا من الراسخين، وإن لم يمكن ذلك، قالوا: لأنهم لفرط اهتمامهم بالمباحثة والإفادة، لم يفرغوا لتكرير النظر والإعادة، وأجابوا عن لمز بعضهم، بأن ألفاظ كذا وكذا، ألفاظ فلان بعبارته، بقولهم: إنا لا نعرف كتابا ليس فيه ذلك، فإن تصانيف المتأخرين، بل المتقدمين، لا تخلو عن مثل ذلك، لا لعدم الاقتدار على التغيير، بل حذرا عن تضييع الزمان فيه، وعن مثالبهم: بأنهم عزوا إلى أنفسهم ما ليس لهم، بأنه إن اتفق، فهو من توارد الخواطر، كما في تعاقب الحوافر على الحوافر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 38 الترشيح الثالث: في أقسام المصنفين، وأحوالهم اعلم: أن المؤلفين المعتبرة تصانيفهم فريقان. الأول: من له في العلم ملكة تامة، ودربة كافية، وتجارب وثيقة، وحدس صائب، وفهم ثاقب، فتصانيفهم: عن قوة تبصرة، ونفاذ فكر، وسداد رأي، كالنصير، والعضد، والسند، والسعد، والجلال، وأمثالهم، فإن كلا منهم: يجمع إلى تحرير المعاني، تهذيب الألفاظ، وهؤلاء أحسنوا إلى الناس، كما أحسن الله - سبحانه وتعالى - إليهم، وهذه لا يستغني عنها أحد. والثاني: من له ذهن ثاقب، وعبارة طلقة، طالع الكتب فاستخرج دررها، وأحسن نظمها، وهذه ينتفع بها المبتدئون والمتوسطون، ومنهم: من جمع وصنف للاستفادة، لا للإفادة، فلا حجر عليه، بل يرغب إليه إذا تأهل، فإن العلماء قالوا: ينبغي للطالب أن يشتغل بالتخريج والتصنيف فيما فهمه منه، إذا احتاج الناس إليه، بتوضيح عبارته، غير مائل عن المصطلح، مبينا مشكله، مظهرا ملتبسه، كي يكتسبه جميل الذكر، وتخليده إلى آخر الدهر، فينبغي أن يفرغ قلبه لأجله، إذا شرع، ويصرف إليه كل شغله، قبل أن يمنعه مانع عن نيل ذلك الشرف، ثم إذا تم، لا يخرج ما صنفه إلى الناس، ولا يدعه عن يده، إلا بعد تهذيبه، وتنقيحه، وتحريره، وإعادة مطالعته، فإنه قد قيل: الإنسان في فسحة من عقله، وفي سلامة من أفواه جنسه، ما لم يضع كتابا، أو لم يقل شعرا. وقد قيل: من صنف كتابا، فقد استشرف للمدح والذم، فإن أحسن، فقد استهدف من الحسد والغيبة، وإن أساء فقد تعرض للشتم والقذف. قالت الحكماء: من أراد أن يصنف كتابا، أو يقول شعرا، فلا يَدْعُوه العجب به وبنفسه إلى أن ينتحله، ولكن يعرضه على أهله في عرض رسائل، أو أشعار، فإن رأى الأسماع تصغي إليه، ورأى من يطلبه انتحله وادعاه، فليأخذ في غير تلك الصناعة. تذنيب: ومن الناس من ينكر التصنيف في هذا الزمان مطلقا، ولا وجه لإنكاره من أهله، وإنما يحمله عليه التنافس والحسد الجاري بين أهل الأعصار، ولله در القائل في نظمه (شعر) قل لمن لا يرى المعاصر شيئا * ويرى للأوائل التقديما إن ذاك القديم كان حديثا * وسيبقى هذا الحديث قديما واعلم: أن نتائج الأفكار، لا تقف عند حد، وتصرفات الأنظار لا تنتهي إلى غاية، بل لكل عالم ومتعلم منها حظ يحرزه في وقته المقدر له، وليس لأحد أن يزاحمه فيه، لأن العالم المعنوي واسع كالبحر الزاخر، والفيض الإلهي، ليس له انقطاع ولا آخر، والعلوم منح إلهية، ومواهب صمدانية، فغير مستبعد أن يدخر لبعض المتأخرين، ما لم يدخر لكثير من المتقدمين، فلا تغتر بقول القائل: ما ترك الأول للآخر، بل القول الصحيح الظاهر: كم ترك الأول للآخر، فإنما يستجاد الشيء ويسترذل لجودته ورداءته، لا لقدمه وحدوثه. ويقال: ليس بكلمة أضر بالعلم من قولهم: ما ترك الأول شيئا، لأنه يقطع الآمال عن العلم، ويحمل على التقاعد عن التعلم، فيقتصر الآخر على ما قدم الأول من الظواهر، وهو خطر عظيم، وقول سقيم، فالأوائل وإن فازوا باستخراج الأصول وتمهيدها، فالأواخر فازوا بتفريع الأصول وتشييدها. كما قال - عليه الصلاة والسلام -: (أمتي أمة مباركة، لا يدرى أولها خير، أو آخرها) . وقال ابن عبد ربه في (العقد) : إني رأيت آخر كل طبقة، وواضعي كل حكمة، ومؤلفي كل أدب، أهذب لفظا، وأسهل نقة، وأحكم مذاهب، وأوضح طريقة، من الأول، لأنه نافض متعقب، والأول: باد متقدم. انتهى. وروي: أن المولى: خواجة زاده كان يقول: ما نظرت في كتاب أحد بعد تصانيف السيد، الشريف: الجرجاني، بنية الاستفادة. وذكر صاحب (الشقائق) في ترجمة: المولى: شمس الدين الفناري: أن الطلبة إلى زمانه، كانوا يعطلون يوم الجمعة، ويوم الثلاثاء، فأضاف المولى المذكور إليهما يوم الإثنين، للاشتغال بكتابة تصانيف العلامة التفتازاني، وتحصيلها. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 38 الباب الرابع: في فوائد منثورة، من أبواب العلم، وفيه: مناظر، وفتوحات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 40 المنظر الأول: في العلوم الإسلامية واعلم: أن العلوم المتداولة في الأعصار على صنفين: صنف طبيعي: للإنسان، يهتدي إليه بفكره، وهي: العلوم الحكمية. وصنف نقلي: يأخذه عمن وضعه، وهي: العلوم النقلية الوضعية، وهي كلها مستندة إلى الخبر عن الوضع الشرعي، ولا مجال فيها للعقل إلا في إلحاق الفروع من مسائلها بالأصول، لأن الخبريات الحادثة المتعاقبة، لا تندرج تحت النقل الكلي، بمجرد وضعه، فتحتاج إلى الإلحاق بوجه قياسي، إلا أن هذا القياس يتفرع عن الخبر بثبوت الحكم في الأصل، وهو نقلي، فرجع هذا القياس إلى النقل لتفرعه عنه، ثم يستتبع ذلك علوم اللسان العربي، الذي هو لسان الملة، وبه نزل القرآن. وأصناف هذه العلوم النقلية كثيرة، لأن المكلف يجب عليه أن يعلم أحكام الله - سبحانه وتعالى - المفروضة عليه، وعلى أبناء جنسه، وهي مأخوذة من الكتاب والسنة بالنص، أو بالإجماع، أو بالإلحاق، فلا بد من النظر في الكتاب ببيان ألفاظه أولا، وهذا هو: علم التفسير. ثم بإسناد نقله، وروايته، إلى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - الذي جاء به من عند الله - سبحانه وتعالى -، واختلاف روايات القراء في قراءته، وهو: علم القراءات. ثم بإسناد السنة إلى صاحبها، والكلام في الرواة الناقلين لها، ومعرفة أحوالهم، وعدالتهم، ليقع الوثوق بأخبارهم، وهذه هي: علوم الحديث. ثم لا بد في استنباط هذه الأحكام من أصولها من وجه قانوني، يفيدنا العلم بكيفية هذا الاستنباط، وهذا هو: أصول الفقه. وبعد هذا يحصل الثمرة، بمعرفة أحكام الله - سبحانه وتعالى - في أفعال المكلفين، وهو: الفقه. ثم إن التكاليف، منها: بدني، ومنها: قلبي، وهو المختص بالإيمان، وما يجب أن يعتقد، وهذه هي: العقائد بالذات، والصفات، والنبوات، والأخرويات، والقدر؛ والاحتجاج عن هذه الأدلة العقلية هو: علم الكلام. ثم النظر في القرآن، والحديث، لا بد أن يتقدمه العلوم العربية، لأنه متوقف عليها، وهي: علم اللغة، والنحو، والبيان، ونحو ذلك. وهذه العلوم النقلية، كلها مختصة بالملة الإسلامية، وإن كانت كل ملة لا بد فيها من مثل ذلك، فهي مشاركة لها من حيث: أنها علوم الشريعة، وأما على الخصوص، فمباينة لجميع الملل، لأنها ناسخة لها، وكل ما قبلها من علوم الملل فمهجورة، والنظر فيها محظور، وإن كان في الكتب المنزلة غير القرآن، كما ورد النهي عن النظر في التوراة والإنجيل. ثم إن هذه العلوم الشرعية، قد نفقت أسواقها في هذه الملة، بما لا يزيد عليه، وانتهت فيها مدارك الناظرين إلى التي لا فوقها، وهذبت الاصطلاحات، ورتبت الفنون، وكان لكل فن رجال يرجع إليهم فيه، وأوضاع يستفاد منها التعليم، واختص المشرق من ذلك والمغرب بما هو مشهور منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 40 المنظر الثاني: في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم وذلك من الغريب الواقع، لأن علماء الملة الإسلامية في العلوم الشرعية والعقلية، أكثرهم العجم، إلا في القليل النادر، وإن كان منهم العربي في نسبته، فهو أعجمي في لغته. والسبب في ذلك: أن الملة في أولها، لم يكن فيها علم، ولا صناعة، لمقتضى أحوال البداوة، وإنما أحكام الشريعة كان الرجال ينقلونها في صدورهم، وقد عرفوا مآخذها من الكتاب والسنة، بما تلقوه من صاحب الشرع، وأصحابه، والقوم يومئذ عرب، لم يعرفوا أمر التعليم، والتدوين، ولا دعتهم إليه حاجة إلى آخر عصر التابعين - كما سبق -، وكانوا يسمون المختصين بحمل ذلك ونقله: القراء. فهم قراء لكتاب الله - سبحانه وتعالى -، والسنة المأثورة، التي هي في غالب موارده تفسير له وشرح؛ فلما بعد النقل من لدن دولة الرشيد، احتيج إلى: وضع التفاسير القرآنية، وتقييد الحديث، مخافة ضياعه، ثم احتيج إلى: معرفة الأسانيد، وتعديل الرواة؛ ثم كثر استخراج أحكام الواقعات من الكتاب والسنة، وفسد مع ذلك اللسان، فاحتيج إلى وضع القوانين النحوية، وصارت العلوم الشرعية كلها ملكات في: الاستنباط، والتنظير، والقياس؛ واحتاجت إلى علوم أخرى، هي وسائل لها، كقوانين العربية، وقوانين: الاستنباط، والقياس، والذب عن العقائد بالأدلة؛ فصارت هذه الأمور كلها علوما (1/ 42) محتاجة إلى التعليم، فاندرجت في جملة الصنائع؛ والعرب أبعد الناس عنها، فصارت العلوم لذلك حضرية، والحضر: هم العجم، أو من في معناهم، لأن أهل الحواضر تبع للعجم في الحضارة وأحوالها، من الصنائع والحرف، لأنهم أقوم على ذلك للحضارة الراسخة فيهم منذ دولة الفرس، فكان صاحب صناعة النحو: سيبويه، والفارسي، والزجاج، كلهم عجم في أنسابهم، اكتسبوا اللسان العربي بمخالطة العرب، وصيروه قوانين لمن بعدهم، وكذلك حملة الحديث، وحفاظه، أكثرهم: عجم، أو مستعجمون باللغة، وكان علماء أصول الفقه كلهم عجما، وكذا جملة أهل الكلام، وأكثر المفسرين، ولم يقم بحفظ العلم وتدوينه إلا الأعاجم، أما العرب الذين أدركوا هذه الحضارة، وخرجوا إليها عن البداوة، فشغلهم الرياسة في الدولة العباسية، وما دفعوا إليه من القيام بالملك عن القيام بالعلم، مع ما يلحقهم من الأنفة عن انتحال العلم، لكونه من جملة الصنائع، والرؤساء يستنكفون عن الصنائع. وأما العلوم العقلية: فلم تظهر في الملة، إلا بعد أن تميز حملة العلم ومؤلفوه، واستقر العلم كله صناعة، فاختصت بالعجم، وتركها العرب، فلم يحملها إلا المعربون من العجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 40 المنظر الثالث: في أن العلم من جملة الصنائع، لكنه أشرفها واعلم: أن الحذاقة والتفنن في العلم، والاستيلاء عليه، إنما هو بحصول الملكة في الإحاطة بمباديه، وقواعده، والوقوف على مسائله، واستنباط فروعه من أصوله؛ وهذه الملكة هي غير الفهم. والملكات كلها جسمانية، والجسمانيات كلها محسوسة، فتفتقر إلى التعليم، فيكون صناعيا، ولذلك كان السند فيه معتبرا، وجميع ما يسمونه علما أو صناعة، فهو عبارة عن ملكة نفسانية، يقتدر بها صاحبها على النظر في الأحوال العارضة لموضوع ما، من جهة ما، بحيث يؤدي إلى الغرض. فالعلم إذا ما اختص في الجنان، واللسان؛ والصناعة إذا ما احتاجت إلى عمل بالبنان، كالخياطة. وقد قيل: إن المعلومات الحاصلة لصاحب هذه الملكة، لا تخلو. إما أن تحصل على: الاستقراء والتتبع، كالنحو، وصنائع الفصاحة، والبديع. أو تحصل عن: النظر والاستدلال، كعلم الكلام. فالأول: يسمى الصناعة، والثاني: العلم. لكن الزمخشري قد عكس في أول تفسيره، فسمى المعاني والبيان: علما، وسمى الكلام: صناعة. فقال الطيبي: والحق أن كل علم مارسه الرجل حتى صار له حرفة، سمي ذلك عندهم صنعة، واستشهد عليه بما قاله الزمخشري، في قوله - سبحانه وتعالى -: (لبئس ما كانوا يصنعون) . والأَوْلى: أن يقال: إن أريد العرف الخاص فلا ينضبط، وإن أريد العرف العام المتبادر إلى الأذهان، عند الإطلاق، فالحق ما قيل أولا، إذ لا يطلق على الأساكفة أنهم علماء، ولا على صنائعهم أنها علوم؛ وإن كانت أفعالهم لا تصدر إلا عن علم العلماء، وحكمة الحكماء، فالصنائع: الحكم التي تفتقر إلى تصور الجنان، وتمرين البنان، فإن أطلقت الصناعة على ما لا وجود له في الأعيان، فبالمجاز على طريق التشبيه. وأطلقوا على العالم صانعا، للتنبيه على أنه أحكم علمه، وتفرس فيه. واعلم: أن تعليم العلم من جملة الصنائع، إذ هو صناعة اختلاف الاصطلاحات فيه، فلكل إمام اصطلاح في التعليم، يختص به، شأن الصنائع، ألا ترى إلى علم الكلام، كيف يخالف في تعليمه اصطلاح المتقدمين والمتأخرين؟ فدل على أنها صناعات في التعلم، والعلم واحد. ولما كان التعليم من جملة الصنائع، كان العلوم تكثر حيث يكثر العمران، ويكون نسبة الصنائع في الجودة والكثرة، بحسب الأمصار، على نسبة عمرانها في: الكثرة، والقلة، والحضارة، لأنه أمر زائد على المعاش، فمتى فضلت أعمال أهل العمران عن معاشهم، انصرفت إلى ما وراء المعاش، من التصرف في خاصية الإنسان، وهي: العلوم، والصنائع؛ ومن تشوق بفطرته إلى العلم، ممن نشأ في القرى، فلا يجد فيها التعليم، لا بد له من الرحلة في طلبه إلى الأمصار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 42 المنظر الرابع: في أن الرحلة في الطلب مفيدة وسبب ذلك: أن البشر يأخذون معارفهم، وأخلاقهم، وما ينتحلونه من المذاهب تارة: علما، وتعليما، وإلقاء، وتارة: محاكاة، وتلقينا بالمباشرة؛ إلا أن حصول الملكات على المباشرة (1/ 44) والتلقين، أشد استحكاما، وأقوى رسوخا، فعلى قدر كثرة الشيوخ، يكون حصول الملكة، ورسوخها. والاصطلاحات أيضا في تعليم العلوم مغلطة على المتعلم، حتى ظن كثير منهم أنها جزء من العلم، ولا يدفع عنه ذلك، إلا بمباشرته، لاختلاف الطرق فيها من المعلمين، فلقاء أهل العلم، وتعدد المشايخ، يفيده تمييز الاصطلاحات، بما يراه من اختلاف طرقهم فيها، فيجرد العلم عنها، ويعلم أنها أنحاء تعليم، وتنهض قواه إلى الرسوخ، والاستحكام في الملكات؛ فالرحلة لا بد منها في طالب العلم، لاكتساب الفوائد، والكمال بلقاء المشايخ، ومباشرة الرجال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 42 المنظر الخامس: في موانع العلوم، وعوائقها، وفيه: فتوحات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: واعلم: أنه على كل خير مانع، وعلى العلم موانع، منها: الوثوق بالمستقبل، والوثوق بالذكاء، والانتقال من علم إلى علم، قبل أن يحصل منه قدر يعتد به، أو من كتاب إلى كتاب، قبل ختمه. ومنها: طلب المال، أو الجاه، أو الركون إلى اللذات البهيمية. ومنها: ضيق الحال، وعدم المعونة، على الاشتغال. ومنها: إقبال الدنيا، وتقليد الأعمال. ومنها: كثرة التآليف في العلوم، وكثرة الاختصارات، فإنها مخلة عائقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: أما الوثوق بالمستقبل، فلا ينبغي للعاقل، لأن كل يوم آت بمشاغله، فلا يؤخر شغل يومه إلى غد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما الوثوق بالذكاء، فهو من الحماقة، وكثير من الأذكياء فاته العلم بهذا السبب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما الانتقال من علم إلى علم، قبل أن يستحكم الأول، فهو سبب الحرمان عن الكل، فلا يجوز، وكذا الانتقال من كتاب إلى كتاب كذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما طلب المال، أو الجاه، أو الركون إلى اللذات البهيمية، فالعلم أعز أن ينال مع غيره، أو على سبيل التبعية، ولذلك ترى كثيرا من الناس، لا ينالون من العلم قدرا صالحا يعتد به، لاشتغالهم عنه بطلب المنصب، والمدرسة، وهم يطلبونه دائما ليلا ونهارا، سرا وجهارا، ولا يفترون، وكان ذكرهم وفكرهم تحصيل المال، والجاه، مع انهماكهم في اللذات الفانية، وعدم ركونهم إلى السعادة الباقية، ومناصبهم في الحقيقة مناصب أجنبية، لأنها شاغلة عن الشغل والتحصيل، على القانون المعتبر في طريقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما ضيق الحال، وعدم المعونة على الاشتغال، فمن أعظم الموانع، وأشدها، لأن صاحبه مهموم، مشغول القلب أبدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما إقبال الدنيا، وتقلد الأعمال، فلا شك أنه يمنع صاحبه عن التعليم والتعلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما كثرة المصنفات في العلوم، واختلاف الاصطلاحات في التعليم، فهي عائقة عن التحصيل، لأنه لا يفي عمر الطالب، بما كتب في صناعة واحدة، إذا تجرد لها، لأن ما صنفوه في الفقه مثلا، من: المتون، والشروح، لو التزمه طالب، لا يتيسر له، مع أنه يحتاج إلى تمييز طرق المتقدمين والمتأخرين، وهي كلها متكررة، والمعنى واحد، والمتعلم مطالب، والعمر ينقضي في واحد منها، ولو اقتصروا على المسائل المذهبية فقط، لكان الأمر دون ذلك، ولكنه داء لا يرتفع. ومثله: علم العربية أيضا، في مثل (كتاب سيبويه) ، وما كتب عليه، وطرق البصريين، والكوفيين، والأندلسيين، وطرق المتأخرين، مثل: ابن الحاجب، وابن مالك، وجميع ما كتب في ذلك كيف يطالب به المتعلم، وينقضي عمره دونه، ولا يطمع أحد في الغاية منه، فالظاهر أن المتعلم، لو قطع عمره في هذا كله، فلا يفي له بتحصيل علم العربية، الذي هو آلة من الآلات، ووسيلة، فكيف يكون في المقصود الذي هو الثمرة؟ ولكن الله يهدي من يشاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 فتح: وأما كثرة الاختصارات في العلوم، فإنها مخلة بالتعليم، وقد ذهب كثير من المتأخرين، إلى اختصار الطرق في العلوم، ويدونون منها: مختصرا في كل علم، يشتمل على: حصر مسائله، وأدلتها، باختصار في الألفاظ، وحشو القليل منها بالمعاني الكثيرة من ذلك الفن، فصار ذلك مخلا بالبلاغة، وعسيرا على الفهم، وربما عمدوا إلى الكتب المطولة، فاختصروها، تقريبا للحفظ، كما فعله: ابن الحاجب في: (أصوله) ، وابن مالك في العربية، وفيه إخلال بالتحصيل، لأن فيه تخليطا على المبتدئ، بإلقاء الغايات من العلم عليه، وليس له استعداد لقبولها، ثم فيه شغل كثير بتتبع ألفاظ الاختصار العويصة للفهم، لتزاحم المعاني عليها. ثم إن الملكة الحاصلة من المختصرات، إذا تمت على سداده، فهي ملكة قاصرة عن الملكات التي تحصل من الموضوعات (1/ 46) البسيطة، لكثرة ما فيها من التكرار، والإطالة، المفيدين لحصول الملكة التامة. ولما قصدوا إلى تسهيل الحفظ أركبوهم صعبا، بقطعهم عن تحصيل الملكات النافعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 44 المنظر السادس: في أن الحفظ، غير الملكة العلمية اعلم أن من كان عنايته بالحفظ، أكثر من عنايته إلى تحصيل الملكة، لا يحصل على طائل من ملكة التصرف في العلم، ولذلك ترى من حصل الحفظ، لا يحسن شيئا من الفن، وتجد ملكته قاصرة في علمه، إن فاوض، أو ناظر، ومن ظن أنه المقصود من الملكة العلمية، فقد أخطأ، وإنما المقصود هو: ملكة الاستخراج، والاستنباط، وسرعة الانتقال من الدوال إلى المدلولات، ومن اللازم إلى الملزوم، وبالعكس. فإن انضم إليها ملكة الاستحضار، فنعم المطلوب، وهذا لا يتم بمجرد الحفظ، بل الحفظ من أسباب الاستحضار، وهو راجع إلى جودة القوة الحافظة، وضعفها، وذلك من أحوال الأمزجة الخلقية، وإن كان مما يقبل العلاج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 المنظر السابع: في شرائط تحصيل العلم، وأسبابه، وفيه: فتوحات أيضا الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: واعلم: أن شرائط التحصيل كثيرة، لكنها مجتمعة فيما نقل عن سقراط، وهو قوله: ينبغي للطالب أن يكون شابا، فارغ القلب، غير ملتفت إلى الدنيا، صحيح المزاج، محبا للعلم، بحيث لا يختار على العلم شيئا من الأشياء، صدوقا، منصفا بالطبع، متدينا، أمينا، عالما بالوظائف الشرعية، والأعمال الدينية، غير مخل بواجب فيها، ويحرم على نفسه ما يحرم في ملة نبيه، ويوافق الجمهور في الرسوم والعادات، ولا يكون فظا سيئ الخلق، ويرحم من دونه في المرتبة، ولا يكون أكولا، ولا متهتكا، ولا خاشعا من الموت، ولا جامعا للمال، إلا بقدر الحاجة، فإن الاشتغال بطلب أسباب المعيشة مانع عن التعلم. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومن الشروط: تزكية الطالب عن الأخلاق الردية، وهي متقدمة على غيرها، كتقدم الطهارة، فكما أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب، كذلك لا تدخل القلب، إذا وجد فيه كلاب باطنية، وكانت الأوائل يختبرون المتعلم أولا، فإن وجدوا فيه خلقا رديا منعوه، لئلا يصير آلة الفساد، وإن وجدوه مهذبا علموه، ولا يطلقونه قبل الاستكمال، خوفا على فساد دينه، ودين غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومنها: الإخلاص في مقاساة هذا المسلك، وقطع الطمع عن قبول أحد، فيجب أن ينوي في تعلمه أن يعمل بعلمه لله - تعالى -، وأن يعلم الجاهل، ويوقظ الغافل، ويرشد الغوي. فإنه قال - عليه الصلاة والسلام -: (من تعلم العلم لأربع دخل النار، ليباهي به العلماء، وليماري به السفهاء، ويقبل به وجوه الناس إليه، وليأخذ الأموال) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومن الشروط: تقليل العوائق، حتى الأهل والأولاد، والوطن، فإنها صارفة وشاغلة، (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) ، ومهما توزعت الفكرة، قصرت عن درك الحقائق. وقد قيل: العلم لا يعطيك بعضه، حتى تعطيه كلك، فإذا أعطيته كلك، فأنت على خطر من الوصول إلى بعضه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومنها: ترك الكسل، وإيثار السهر في الليالي، ومن جملة أسباب الكسل فيه: ذكر الموت، والخوف منه، لكنه ينبغي أن يكون من جملة أسباب التحصيل، إذ لا عمل يحصل به الاستعداد للموت، أفضل من العلم، والعمل به؛ والخوف منه: لا ينبغي أن يتسلط على الطالب، بحيث يشغله عن الاستعداد. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: (أكثروا ذكر هادم اللذات) يدل على أنه: ينبغي أن يكون ذكره سببا للانقطاع عن اللذات الفانية، دون الباقية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومن الشروط: العزم والثبات على التعلم إلى آخر العمر، كما قيل: الطلب من المهد إلى اللحد. وقال - سبحانه وتعالى - لحبيبه: (وقل رب زدني علما) . وقال: (فوق كل ذي علم عليم) . والحيلة في صرف الأوقات إلى التحصيل: أنه إذا مل من علم، اشتغل بآخر. كما قال ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما: إذا مل من الكلام مع المتعلمين، هاتوا دواوين الشعراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومنها: اختيار معلم ناصح، نقي الحسب، كبير السن، لا يلابس الدنيا، بحيث تشغله عن دينه، ويسافر في طلب الأستاذ إلى أقصى البلاد. ويقال: أول ما يذكر من المرء أستاذه، فإن كان جليلا جل قدره، وإذا (1/ 48) وجد: يلقي إليه زمام أمره، ويذعن لنصحه إذعان المريض للطبيب، ولا يستبد لنفسه اتكالا على ذهنه، ولا يتكبر عليه وعلى العلم، ولا يستنكف. لأنه قد ورد في الحديث: (من لم يتحمل ذل التعلم ساعة، بقي في ذل الجهل أبدا) . ومن الآداب: احترام المعلم، وإجلاله، فمن تأذى منه أستاذه، يحرم بركة العلم، ولا ينتفع به إلا قليلا، وينبغي أن يقدم حق معلمه على حق أبويه، وسائر المسلمين، ومن توقيره: توقير أولاده، ومتعلقاته، ومن تعظيم العلم تعظيم الكتب، والشركاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 46 فتح: ومن الشروط: أن يأتي على ما قرأه، مستوعبا لمسائله، من مباديه إلى نهايته، بتفهم واستثبات بالحجج، وأن يقصد فيه الكتب الجيدة، وأن لا يعتقد في علم أنه حصل منه على مقدار لا يمكن الزيادة عليه، وذلك طيش يوجب الحرمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 48 فتح: ومنها: أن لا يدع فنا من فنون العلم إلا وينظر فيه نظرا، يطلع به على غايته، ومقصده، وطريقته، وبعد المطالعة في الجميع أو الأكثر إجمالا، إن مال طبعه إلى فن، عليه أن يقصده، ولا يتكلف غيره، فليس كل الناس يصلحون للتعلم، ولا كل من يصلح لتعلم علم، يصلح لسائر العلوم، بل كل ميسر لما خلق له، وإن كان ميله إلى الفنون على السواء، مع موافقة الأسباب، ومساعدة الأيام، طلب التبحر فيها، فإن العلوم كلها متعاونة، مرتبطة بعضها ببعض، لكن عليه أن لا يرغب بالآخر، قبل أن يستحكم الأول، لئلا يصير مذبذبا، فيحرم من الكل. ولا يكن ممن يميل إلى البعض، ويعادي الباقي، لأن ذلك جهل عظيم، وإياه أن يستهين بشيء من العلوم، تقليدا لما سمعه من الجهلة، بل يجب أن يأخذ من كل حظا، ويشكر من هداه إلى فهمه. ولا يكن ممن يذم العلم ويعدوه لجهله، مثل ذمهم: المنطق، الذي هو: أصل كل علم، وتقويم كل ذهن، ومثل ذمهم: العلوم الحكمية على الإطلاق، من غير معرفة القدر المذموم والممدوح منها، ومثل ذم: علم النجوم، مع أن بعضا منه: فرض كفاية، والبعض: مباح، ومثل ذم: مقالات الصوفية، لاشتباهها عندهم، والعلم إن كان مذموما في نفسه - كما زعموا -، فلا يخلوا تحصيله عن فائدة، أقلها رد القائلين بها. تنبيه: اعلم: أن النظر والمطالعة في علوم الفلسفة يحل بشرطين. أحدهما: أن لا يكون خالي الذهن عن العقائد الإسلامية، بل يكون قويا في دينه، راسخا على الشريعة الشريفة. والثاني: أن لا يتجاوز مسائلهم المخلفة للشريعة، وإن تجاوز فإنما يطالعها للرد لا غير؛ هذا لمن ساعده الذهن، والسن، والوقت، وسامحه الدهر، عما يفضيه إلى الحرمان، وإلا فعليه: أن يقتصر على الأهم، وهو قدر ما يحتاج إليه، فيما يتقرب له إلى الله - تعالى -، وما لا بد منه في المبدأ، والمعاد، والمعاملات، والعبادات، والأخلاق، والعادات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 48 فتح: ومن الشروط المعتبرة في التحصيل: المذاكرة مع الأقران، ومناظرتهم، لما قيل: العلم غرس، وماؤه درس، لكن طلبا للثواب، وإظهارا للصواب. وقيل: مطارحة ساعة، خير من تكرار شهر. ولكن مع منصف سليم الطبع، وينبغي للطالب: أن يكون متأملا في دقائق العلم، ويعتاد ذلك، فإنما تدرك به خصوصا قبل الكلام، فإنه كالسهم، فلا بد من تقويمه بالتأمل أولا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 48 فتح: ومنها: الجد، والهمة، فإن الإنسان يطير بهما إلى شواهق الكمالات، وأن لا يؤخر شغل يوم إلى غد، فإن لكل يوم مشاغل، ولا بد أن يكون معه محبرة في كل وقت، حتى يكتب ما يسمع من الفوائد، ويستنبطه من الزوائد، فإن العلم صيد، والكتابة قيد. وينبغي أن يحفظ ما كتبه، إذ العلم ما ثبت في الخواطر، لا ما أودع في الدفاتر، بل الغرض منه: المراجعة إليها عند النسيان، لا الاعتماد عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 48 فتح: ومن الشروط: مراعاة مراتب العلوم في القرب والبعد من المقصد، فلكل منها رتبة ترتيبا ضروريا، يجب الرعاية في التحصيل، إذ البعض طريق إلى البعض، ولكل علم حد لا يتعداه، فعليه أن يعرفه، فلا يتجاوز ذلك الحد. مثلا: لا يقصد إقامة البراهين في النحو ولا يطلب، وأيضا: لا يقصر عن حده، كان يقنع بالجدل في الهيئة، وأن يعرف أيضا: أن ملاك الأمر في المعاني هو: الذوق؛ وإقامة البرهان عليه خارج عن الطوق، ومن طلب البرهان عليه أتعب نفسه. قال السكاكي: قبل أن نمنح هذه لفنون حقها في الذكر، ننبهك على أصل، ليكون على ذكر منك، وهو أن ليس من الواجب في صناعة، وإن كان (1/ 50) المرجع في أصولها وتفاريعها إلى مجرد العقل، أن يكون الدخيل فيها كالناشئ عليها، في استفادة الذوق منها. فكيف إذا كانت الصناعة مستندة إلى تحكمات وضعية، واعتبارات ألفية؟ فلا بأس على الدخيل في صناعة علم المعاني، أن يقلد صاحبها في بعض فتاواه، إن فاته الذوق هناك، إلى أن يتكامل له على مهل موجبات ذلك الذوق. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 48 فتح: ومنها: أن العلوم الآلية، لا توسع فيها الأنظار، وذلك لأن العلوم المتداولة، على صنفين: علوم مقصودة بالذات، كالشرعيات والحكميات، وعلوم: هي آلة ووسيلة لهذه العلوم، كالعربية، والمنطق، وأما المقاصد: فلا حرج في توسعة الكلام فيها، وتفريع المسائل، واستكشاف الأدلة، فإن ذلك يزيد طالبها تمكنا في ملكته، وأما العلوم الآلية: فلا ينبغي أن ينظر فيها إلا من حيث هي: آلة للغير، ولا يوسع فيها الكلام، لأن ذلك يخرج بها عن المقصود، وصار الاشتغال بها لغوا، مع ما فيه من صعوبة الحصول على ملكتها، بطولها، وكثرة فروعها، وربما يكون ذلك عائقا عن تحصيل العلوم المقصودة بالذات، لطول وسائلها، فيكون الاشتغال بهذه العلوم الآلية، تضييعا للعمر، وشغلا بما لا يعني، وهذا كما فعله المتأخرون في: النحو، والمنطق، وأصول الفقه، لأنهم أوسعوا دائرة الكلام فيها، نقلا، واستدلالا، وأكثروا من التفاريع والمسائل، بما أخرجها من كونها آلة، وصيرها مقصودة بذاتها، فيكون لأجل ذلك: لغوا، ومضرا بالمتعلمين، لاهتمامهم بهذه الآلات أكثر من المقصود. فإذا أفنى العمر، فمتى يظفر بالمقاصد؟ فيجب عليه أن لا يستبحر فيها، ولا يستكثر من مسائلها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 50 المنظر الثامن: في شروط الإفادة، ونشر العلم، وفيه: فتوحات أيضا الجزء: 1 ¦ الصفحة: 50 فتح: اعلم: أن الإفادة من أفضل العبادة، فلا بد له من النية، ليكون ابتغاء لمرضاة الله تعالى، وإرشادا لعباده، ولا يريد بذلك زيادة جاه، وحرمة، ولا يطلب على إفاضته أجرا، اقتداء بصاحب الشرع - عليه الصلاة والسلام -. ثم ينبغي له مراعاة أمور، منها: أن يكون مشفقا، ناصحا على المتعلم، وأن ينبهه على غاية العلوم، ويزجره عن الأخلاق الردية، ويمنعه أن يتشوق إلى رتبة فوق استحقاقه، وأن يتصدى للاشتغال فوق طاقته، وأن لا يزجر إذا تعلم للرياسة والمباهاة، إذ ربما يتنبه بالآخرة لحقائق الأمور، بل ينبغي أن يرغب في نوع من العلم، يستفاد به الرياسة بالإطماع فيها، حتى يستدرجه إلى الحق. اعلم: أن الله - سبحانه وتعالى - جعل الرياسة وحسن الذكر حفظا للشرع والعلم، مثل الحب الملقى حول الشبكة، وكالشهوة الداعية إلى التناسل، ولهذا قيل: لولا الرياسة، لبطل العلم؛ وأن يزجر عما يجب الزجر عنه، بالتعريض، لا بالتصريح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 50 فتح: ومنها: أن يبدأ بما يهم للمتعلم في الحال، إما في معاشه، أو في معاده، ويعين له ما يليق بطبعه من العلوم، ويراعي الترتيب الأحسن، حسبما يقتضيه رتبتها، على قدر الاستعداد، فمن بلغ رشده في العلم، ينبغي أن يبث إليه حقائق العلوم، وإلا: فحفظ العلم وإمساكه عمن لا يكون أهلا له أولى به. فمن منح الجهال علما أضاعه * ومن منع المستوجبين فقد ظلم فإن بث المعارف إلى غير أهلها مذموم. وفي الحديث: (لا تطرحوا الدرر في أفواه الكلاب) . وكذا ينبغي: أن يجتنب إسماع العوام كلمات الصوفية، التي يعجزون عن تطبيقها بالشرع، فإنه يؤدي إلى انحلال قيد الشرع عنهم، فيفتح عليهم باب الإلحاد والزندقة، فينبغي أن يرشد إلى علم العبادات الظاهرة، وإن عرض لهم شبهة، يعالج بكلام إقناعي، ولا يفتح عليهم باب الحقائق، فإن ذلك فساد النظام، وإن وجد ذكيا ثابتا على قواعد الشرع، جاز له أن يفتح باب المعارف، بعد امتحانات متوالية، لئلا يتزلزل عن جادة الشرع. تنبيه: اعلم أنه يجب على الطالب: أن لا ينكر ما لا يفهم من مقالاتهم الخفية، وأحوالهم الغريبة، إذ كل ميسر لما خلق له. قال الشيخ في (الإرشادات) : كل ما قرع سمعك من الغرائب، فذره في بقعة الإمكان، ما لم يذدك عنه قائم البرهان. انتهى. وإنما الغرض من تدوين تلك المقالات: التذكرة لمن (1/ 52) يعرف الأسرار، والتنبيه على من لا يعرفها، بأن لنا علما، يجل عن الأذهان فهمه، حتى يرغب في تحصيله. كما في الحديث: (إن من العلم كهيئة المكنون، لا يعرفها إلا العلماء بالله - تعالى -، فإذا نطقوا لا ينكره إلا أهل الغرة) . وروي: عن أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - أنه قال: (حفظت من رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - وعائين، أما أحدهما: فبثثته، وأما الآخر: فلو بثثته لقطع هذا البلعوم) . وغرضهم: عدم إمكان التعبير عنه، وخوف مقايسة السامعين الأحوال الإلهية، بأحوال الممكنات، فيضلوا، أو يسوء الظن في قائلها، فيقابلوه بالإنكار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 50 فتح: ومنه: أنه ينبغي أن لا يخالف قوله فعله، إذ لو أكذب مقاله بحاله، ينفر الناس عنه، وعن الاسترشاد به، وأكثر المقلدين: ينظرون إلى حال القائل، والمحقق: الذي لا ينظر إلى القائل، فهو نادر، فليكن عنايته بتزكية أعماله أكثر منه بتحسين علمه، إذ لا بد للعالم من الورع ليكون علمه أنفع، وفوائده أكثر، وأن يكظم غيظه عند التعليم، ولا يخلطه بهزل، فيقسو قلبه، ولا يضحك فيه، ولا يلعب، ولا يبالي إذا لم يقبل قوله، ولا بأس بأن يمتحن فَهْمُ المتعلم، وأن لا يجادل في العلم، ولا يماري في الحق، فإنه يفتح باب الضلال، وأن لا يدخل علما في علم، لا في تعليم، ولا في مناظرة، فإن ذلك مشوش، وكثيرا ما غلط جالينوس بهذا السبب، وأن يحث الصغار على التعلم، سيما الحفظ، وأن يذكر لهم ما يحتمله فهمهم، وإن كان الطلاب مبتدئين لا يلقي عليهم المشكلات، وإن كانوا منتهين، لا يتكلم في الواضحات، ولا يجيب تعنتا في سؤاله، ولا ما لا يلقى عليه من الأغلوطات، وأن ينظر في حال الطالب، إن كان له زيادة فهم، بحيث يقدر على حل المشكلات، وكشف المعضلات، يهتم لتعليمه أشد الاهتمام، وإلا فيعلمه قدر ما يعرف الفرائض، والسنن، ثم يأمره بالاشتغال بالاكتساب، ونوافل الطاعات، لكن يصبر في امتحان ذهنه، مقدار ثلاث سنين، وإن سئل عما يشك فيه يقول: لا أدري، فإن لا أدري: نصف العلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 المنظر التاسع: فيما ينبغي أن يكون عليه أهل العلم قال الفقيه، أبو الليث - رحمه الله تعالى -: يراد من العلماء عشرة أشياء: الخشية، والنصيحة، والشفقة، والاحتمال، والصبر، والحلم، والتواضع، والعفة عن أموال الناس، والدوام على النظر في الكتب، وقلة الحجاب، وأن لا ينازع أحدا ولا يخاصمه، وعليه أن يشتغل بمصالح نفسه، لا بقهر عدوه. قيل: من أراد أن يرغم أنف عدوه، فليحصل العلم. وأن لا يترفه في المطعم والملبس، ولا يتجمل بالأثاث والمسكن، بل يؤثر الاقتصاد في جمع الأمور، ويتشبه بالسلف الصالح، وكلما ازداد إلى جانب القلة ميله، ازداد قربه من الله - سبحانه وتعالى -، لأن التزين بالمباح، وإن لم يكن حراما، لكن الخوض فيه يوجب الأنس به، حتى يشق تركه، فالحزم: اجتناب ذلك، لأن من خاض في الدنيا، لا يسلم منها البتة، مع أنها مزرعة الآخرة، ففيها الخير النافع، والسم الناقع. ففي تمييز الأول من الثاني أحوال: منها: معرفة رتبة المال، فنعم الصالح منه للصالح، إذا جعله خادما، لا مخدوما، وهو مطلوب لتقوية البدن بالمطاعم، والملابس، والتقوية لكسب العلم، والمعارف، الذي هو القصد الأقصى. ومنها: مراعاة جهة الدخل، فمن قدر على كسب الحلال الطيب، فليترك المشتبه، وإن لم يقدر يأخذ منه قدر الحاجة، وإن قدر عليه، لكن بالتعب، واستغراق الوقت، فعلى العامل العامي أن يختار التعب، وإن كان من الأهل، فإن كان ما فاته من العلم والحال، أكثر من الثواب الحاصل في طلب الحلال، فله أن يختار الحلال الغير طيب، كمن غص بلقمة يسيغها بالخمر، لكن يخفيه من الجاهل مهما أمكن، كيلا يحرك سلسلة الضلال. ومنها: المقدار المأخوذ منه، وهو قدر الحاجة في المسكن، والمطعم، والملبس، والمنكح، إن جاوز من الأدنى، لا يجوز التجاوز عن الوسط. ومنها: الخروج، والإنفاق، فالمحمود منه: الصدقة المفروضة، والإنفاق على العيال، وقد اختلف في الأخذ والإنفاق على الوجه المشروع أولى؟ أم تركه رأسا مع الإنفاق؟ على أن الإقبال على الدنيا بالكلية مذموم، فالمقبلون على الآخرة، والصارفون للدنيا في محله، فهم الأفضلون من التارك بالكلية، ومنهم: عامة الأنبياء - عليهم السلام -. ومنها: أن تكون نيته صالحة في الأخذ، والإنفاق، فينوي بالأخذ أن يستعين به على العبادة، ويأكل ليتقوى به على العبادة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 المنظر العاشر: في التعلم، وفيه: فتوحات أيضا الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فتح: اعلم: أن تكميل النفوس البشرية في قواها النظرية، والعملية، إنما يتم بالعلم بحقائق الأشياء، وما هو إليه كالوسيلة، وبه يكون القصد إلى الفضائل، والاجتناب عن الرذائل، إذ كان هو الوسيلة إلى السعادة الأبدية، ولا شيء أشنع، وأقبح من الإنسان مع ما فضله الله - سبحانه وتعالى - من النطق، وقبول تعلم الآداب والعلوم، أن يهمل نفسه، ويعريها من الفضائل، وقد حث الشارع - عليه الصلاة والسلام - على اكتسابه، حيث قال: (طلب العلم فريضة) . وقال: (اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد، اطلبوا العلم ولو بالصين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فتح: واعلم: أن الإنسان مطبوع على التعلم، لأن فكره هو سبب امتيازه، عن سائر الحيوانات، ولما كان فكره راغبا بالطبع في تحصيل ما ليس عنده من الإدراكات، لزمه الرجوع إلى ما سبقه بعلم، فيلقن ما عنده. ثم إن فكره يتوجه إلى واحد من الحقائق، وينظر ما يعرض له لذاته، واحد بعد واحد، ويتمرن عليه حتى يصير إلحاق العوارض بتلك الحقيقة ملكة له، فيكون علمه حينئذ بما يعرض لتلك الحقيقة علما مخصوصا، ويتشوق نفوس أهل القرن الناشئ إلى تحصيله، فيفزعون إلى أهله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فتح: وكل تعليم وتعلم ذهني، إنما يكون بعلم سابق في معلوم ما من عالم، لمن ليس بعالم، وقد يكون بالطبع، مستفادا من وقائع الزمان، بتردد الأذهان، ويسمى: علما تجريبيا، وقد يكون: بالبحث وإعمال الفكر، ويسمى: علما قياسيا، والعلم محصور في: التصور والتصديق، والتصور: يطلب بالأقوال الشارحة، والتصديق: يكون عن مقدمات في صور القياسات للنتائج، فقد يحصل به اليقين، وقد لا يحصل إلا إقناع، وقدموا في التعليم ما هو أقرب تناولا، ليكون سلما لغيره، وجرت سنة القدماء في التعليم مشافهة، دون كتاب، لئلا يصل علم إلى غير مستحقه، ولكثرة المشتغلين بها، فلما ضعفت الهمم، أخذوا في تدوين العلوم، وضنوا ببعضها، فاستعملوا الرمز، واختصروا من الدلالات على الالتزام، فمن عرف مقاصدهم حصل على أغراضهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فتح: واعلم: أن جميع المعلومات إنما تعرف بالدلالة عليها، بأحد الأمور الثلاثة: الإشارة، واللفظ، والخط. والإشارة: تتوقف على المشاهد، واللفظ: يتوقف على حضور المخاطب وسماعه، وأما الخط: فلا يتوقف على شيء، فهو أعمها نفعا، وأشرفها، وهو خاصة النوع الإنساني، فعلى المتعلم أن يجوده، ولو بنوع منه، ولا شك أنه بالخط والقراءة ظهرت خاصة النوع الإنساني من القوة إلى الفعل، وامتاز عن سائر الحيوان، وضبطت الأموال، وحفظت العلوم والكمال، وانتقلت الأخبار من زمان إلى زمان، فجبلت غرائز القوابل على قبول الكتابة والقراءة، لكن السعي لتحصيل الملكة، وهو موقوف على الأخذ، والتعلم، والتمرن، والتدرب. فتح: واعلم: أن العلم والنظر وجودهما بالقوة في الإنسان، فيفيد صاحبها عقلا، لأن النفس الناطقة، وخروجها من القوة إلى الفعل، إنما هو بتجدد العلوم والإدراكات من المحسوسات أولا، ثم ما بما يكتسب بالقوة النظرية، إلى أن يصير إدراكا بالفعل، وعقلا محضا، فيكون ذاتا روحانيا، ويستكمل حينئذ وجودها، فثبت أن كل نوع من العلوم والنظر، يفيدها عقلا مزيدا، وكذا الملكات الصناعية تفيد عقلا، والكتابة من بين الصنائع أكثر إفادة لذلك، لأنها تشتمل على علوم وأنظار، إذ فيها انتقال من صور الحروف الخطية، إلى الكلمات اللفظية، ومنها إلى المعاني، فهو ينتقل من دليل إلى دليل، ويتعود النفس ذلك دائما، فتحصل لها ملكة الانتقال من الأدلة إلى المدلول، وهو معنى النظر العقلي، الذي يكسب به العلوم المجهولة، فيحصل بذلك زيادة عقل، ومزيد فطنة، وهذا هو: ثمرة التعلم في الدنيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فتح: ثم إن المقصود من العلم، والتعليم، والتعلم: معرفة الله - سبحانه وتعالى -، وهي: غاية الغايات، ورأس أنواع السعادات، ويعبر عنها: بعلم اليقين، الذي يخصه الصوفية أولوا الكرامات، وهو الكمال المطلوب من العلم الثابت بالأدلة، وإياك أيها المتعلم: أن يكون شغلك من العلم أن تجعله صنعة غلبت على قلبك، حتى قضيت نحبك بتكراره عند النزع. كما يحكى أن أبا طاهر الزيادي: كان يكرر مسألة: ضمان الدرك، حالة نزعه، بل ينبغي لك أن تتخذه سبيلا إلى النجاة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 ذكر إحراق الكتب وإعدامها ومن أجل ذلك: نقل عن بعض المشايخ: أنهم أحرقوا كتبهم، منهم: العارف بالله - سبحانه وتعالى -: أحمد بن أبي الحواري، فإنه كما ذكره أبو نعيم في (الحلية) : أنه لما فرغ من التعلم جلس للناس، فخطر بقلبه يوما خاطر من قبل الحق، فحمل كتبه إلى شط الفرات، فجلس يبكي ساعة، ثم قال: نعم الدليل كنت لي على ربي، ولكن لما ظفرت بالمدلول، الاشتغال بالدليل محال، فغسل كتبه. وذكر ابن الملقن في ترجمته من (طبقات الأولياء) ما نصه - وقد روي نحو هذا عن سفيان الثوري -: أنه أوصى بدفن كتبه، وكان ندم على أشياء كتبها عن الضعفاء. وقال ابن عساكر في (الكنى) من (التاريخ) : أن أبا عمرو بن العلا، كان أعلم الناس بالقرآن والعربية، وكانت دفاتره ملء بيت إلى السقف، ثم تنسك، وأحرقها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 فائدة: ذكرها البقاعي في (حاشيته: على شرح الألفية، للزين العراقي) ، وهي أنه قال: سألت شيخنا، يعني: ابن حجر العسقلاني، عما فعل داود الطائي وأمثاله من إعدام كتبهم، ما سببه؟ فقال: لم يكونوا يرون أنه لا يجوز لأحد روايتها، لا بالإجازة، ولا بالوجادة، بل يرون أنه إذا رواها أحد بالوجادة يضعف، فرأوا أن مفسدة إتلافها أخف من مفسدة تضعيف بسببهم. انتهى. أقول: وجوابه بالنظر إلى فن الحديث، وهو لا يقع جوابا عن إعدام: ابن أبي الحواري، وأمثاله، لأن الأول: بسبب ضعف الإسناد، والثاني: بسبب الزهد والتبتل، إلى الله - سبحانه وتعالى -، ولعل الجواب عن إعدامهم: أنه إن أخرجه عن ملكه بالهبة، والبيع، ونحوه، لا تنحسم مادة العلاقة القلبية بالكلية، ولا يأمن من أن يخطر بباله الرجوع إليه، ويختلج في صدره النظر والمطالعة في وقت ما، وذلك مشغلة بما سوى الله - سبحانه وتعالى -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 تذنيب: في طريق النظر، والتصفية واعلم: أن السعادة الأبدية، لا تتم إلا بالعلم والعمل، ولا يعتد بواحد منهما بدون الآخر، وإن كلا منهما ثمرة الآخر، مثلا: إذا تمهر الرجل في العلم، لا مندوحة له عن العمل بموجبه، إذ لو (1/ 53) قصر فيه، لم يكن في علمه كمال، وإذا باشر الرجل العمل، وجاهد فيه، وارتاض حسبما بينوه من الشرائط، تنصب على قلبه العلوم النظرية بكاملها، فهاتان طريقتان. الأولى منهما: طريقة الاستدلال، والثانية: طريقة المشاهدة، وقد ينتهي كل من الطريقتين إلى الأخرى، فيكون صاحبه مجمعا للبحرين. فسالك طريق الحق نوعان: أحدهما: يبتدئ من طريق العلم إلى العرفان، وهو يشبه أن يكون طريقة الخليل - عليه الصلاة والسلام -، حيث ابتدأ من الاستدلال. والثاني: يبتدئ من الغيب، ثم ينكشف له عالم الشهادة، وهو طريق الحبيب، حيث ابتدأ بشرح الصدور، وكشف له سبحات وجهه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 52 مناظرة أهل الطريقتين اعلم أن السالكين اختلفوا في تفضيل الطريقين. قال أرباب النظر: الأفضل طريق النظر، لأن طريق التصفية صعب، والواصل قليل، على أنه قد يفسد بالمزاج، ويختلط العقل في أثناء المجاهدة. وقال أهل التصفية: العلوم الحاصلة بالنظر، لا تصفو عن شوب الوهم، ومخالطة الخيال غالبا، ولهذا كثيرا ما يقيسون الغائب على الشاهد، فيضلون، وأيضا يتخلصون في المناظرة عن اتباع الهوى، بخلاف التصوف، فإنه: تصفية للروح، وتطهير للقلب عن الوهم والخيال، فلا يبقى إلا الانتظار، للفيض من العلوم الإلهية، وأما صعوبة المسلك وبعده، فلا يقدح في صحة العلم، مع أنه يسير على من يسره الله - سبحانه وتعالى -، وأما اختلال المزاج، فإن وقع فيقبل العلاج، ومثلوا: بطائفتين تنازعتا في المباهاة والافتخار بصنعة النقش والتصوير، حتى أدى الافتخار إلى الاختبار، فعين لكل منهما جدار، بينهما حجاب، فتكلف أحديهما في صنعتهم، واشتغل الأخرى بالتصقيل، فلما ارتفع الحجاب، ظهر تلألؤ الجدار مع جميع نقوش المقابل، وقالوا: هذه أمثال العلوم النظرية والكشفية، فالأول: يحصل من طريق الحواس، بالكد، والعناء، والثاني: يحصل من اللوح المحفوظ، والملأ الأعلى. وأعترض عليهم: بأنا لا نسلم مطلق الحصول، لأن كل علم مسائل كثيرة، وحصولها عبارة عن الملكة الراسخة فيه، وهي لا تتم إلا بالتعلم والتدرب، كما سبق، ولعل المكاشف لا يدعي حصول العلوم النظرية بطريق الكشف، لأنه لا يصدق، إلا أن يقول: بحصول الغاية، والغرض منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 المحاكمة بين الفريقين: وقد يقال: إنه قد سبق أن العلوم مع كثرتها منحصرة فيما يتعلق بالأعيان، وهو: العلوم الحقيقية، وتسمى: حكمية، إن جرى الباحث على مقتضى عقله، وشرعية: إن بحث على قانون الإسلام، وفيما يتعلق بالأذهان، والعبارة، وهي: العلوم الآلية المعنوية، كالمنطق، ونحوه؛ وفيما يتعلق: بالعبارة، والكتابة، وهي: العلوم الآلية اللفظية، أو الخطية، وتسمى: بالعربية، ثم إن - عدا الأول من الأقسام الأربعة - لا سبيل إلى تحصيلها، إلا الكسب بالنظر. أما الأول: فقد يحصل بالتصفية أيضا، ثم إن الناس، منهم: الشيوخ البالغون إلى عشر الستين، فاللائق بشأنهم: طريق التصفية والانتظار، لما منحه الله - سبحانه وتعالى - من المعارف، إذ الوقت لا يساعد في حقهم تقديم طريق النظر. ومنهم: الشبان الأغبياء، فحكمهم حكم الشيوخ. ومنهم: الشبان الأذكياء، المستعدون لفهم الحقائق فلا يخلو، إما أن لا يرشدهم ماهر في العلوم النظرية، فعليهم ما على الشيوخ، وإما أن يساعدهم التقدير في وجود عالم ماهر، مع أنه أعز من الكبريت الأحمر، فعليه تقديم طريقة النظر، ثم الإقبال بشراشره إلى قرع باب الملكوت، ليكون فائزا بنعمة باقية، لا تفنى أبدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 الباب الخامس: في لواحق المقدمة من الفوائد، وفيه: مطالب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: لزوم العلوم العربية واعلم: أن مباحث العلوم، إنما هي في المعاني الذهنية والخيالية، من بين العلوم الشرعية، التي أكثرها مباحث الألفاظ وموادها، ومن بين العلوم العقلية، وهي في الذهن، واللغات: إنما هي ترجمان عما في الضمائر من المعاني، ولا بد في اقتناصها من ألفاظها، بمعرفة دلالتها اللفظية والخطية عليها، وإذا كانت الملكة في الدلالة راسخة، بحيث تتبادر المعاني إلى الذهن من الألفاظ، زال الحجاب بين المعاني والفهم، ولم يبق إلا معاناة ما في المعاني من المباحث، هذا شأن المعاني مع الألفاظ والخط، بالنسبة إلى كل لغة. ثم إن الملة الإسلامية، لما اتسع ملكها، ودرست علوم الأولين بنبوتها وكتابها، صيروا علوهم الشرعية صناعة، بعد أن كانت نقلا، فحدثت فيها الملكات، وتشوقوا إلى علوم الأمم، فنقلوها بالترجمة إلى علومهم، وبقيت تلك الدفاتر التي بلغتهم الأعجمية نسيا منسيا، وأصبحت العلوم كلها بلغة العرب، واحتاج القائمون بالعلوم إلى معرفة الدلالات اللفظية والخطية في لسانهم، دون ما سواه من الألسن لدروسها، وذهاب العناية بها، وقد ثبت أن اللغة ملكة في اللسان، والخط صناعة، ملكتها في اليد، فإذا تقدمت في اللسان ملكة العجمة، صار مقصرا في اللغة العربية، لأن الملكة إذا تقدمت في صناعة قلّ أن يجيد صاحبها ملكة في صناعة أخرى، إلا أن يكون ملكة العجمة السابقة لم تستحكم، كما في أصاغر أبناء العجم، وكذا شأن من سبق له تعلم الخط الأعجمي قبل العربي، ولذلك ترى بعض علماء الأعاجم في دروسهم، يعدلون عن نقل المعنى من الكتب إلى قراءتها ظاهرا، يخففون بذلك عن أنفسهم مؤنة بعض الحجب، وصاحب الملكة في العبارة والخط: مستغن عن ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: علوم اللسان العربي اعلم: أن أركانها أربعة، وهي: اللغة، والنحو، والبيان، والأدب. ومعرفتها: ضرورية على أهل الشريعة، لما سبق من أن مأخذ الأحكام الشرعية عربي، فلا بد من معرفة العلوم المتعلقة به، ويتفاوت في التأكد، بتفاوت مراتبها في التوفية بمقصود الكلام، والظاهر: أن الأهم: هو النحو، إذ به يتبين أصول المقاصد بالدلالة، ولولاه لجهل أصل الإفادة، وكان من حق علم اللغة التقديم، لولا أن أكثر الأوضاع باقية في موضوعاتها، لم يتغير، بخلاف الإعراب، فإنه يتغير بالجملة، ولم يبق له أثر، وليس اللغة كذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: الأدبيات واعلم: أن المقصود من علم الأدب عند أهل اللسان: ثمرته، وهي: الإجادة في فني: المنظوم، والمنثور، على أساليب العرب، فيجمعون لذلك من حفظ كلام العرب ما عساه يحصل به الملكة من: الشعر، والسجع، ومسائل من اللغة والنحو، مع ذكر بعض من أيام، والمهم من الأنساب، والأخبار العامة، والمقصود بذلك: أن لا يخفى على الناظر فيه شيء من كلام العرب، وأساليبهم، ومناحي بلاغتهم، إذا تصفحه، ثم إنهم إذا حدوا هذا الفن قالوا: هو حفظ أشعار العرب، وأخبارها، والأخذ بكل علم من طرف، يريدون من: علوم اللسان، والعلوم الشرعية أنه لا مدخل لغير ذلك من العلوم في كلامهم، إلا ما ذهب إليه المتأخرون، عند كلفهم بصناعة البديع بالاصطلاحات العلمية، فاحتاج حينئذ إلى معرفتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: أنه لا تتفق الإجادة في فني: التعلم والنثر، إلا للأقل والسبب فيه: أنه ملكة في اللسان، فإذا سبقت إلى حله ملكة أخرى، قصرت عن تمام تلك الملكة اللاحقة، لأن قبول الملكات وحصولها، على الفطرة الأولى، أسهل، وإذا تقدمتها ملكات أخرى كانت منازعة لها، فوقعت المنافاة، وتعذر التمام في الملكة، وهذا موجود في الملكات الصناعية كلها على الإطلاق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: تعيين العلم، الذي: هو فرض عين على كل مكلف أعني: الذي يتضمنه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) . واعلم: أن للعلماء اختلافا عظيما في تعيين ذلك العلم. قال المفسرون، والمحدثون: هو علم الكتاب، والسنة. وقال الفقهاء: هو العلم بالحلال والحرام. وقال المتكلمون: هو العلم الذي يدرك به التوحيد، الذي هو أساس الشريعة. وقال الصوفية: هو علم القلب، ومعرة الخواطر، لأن النية التي هي شرط للأعمال، لا تصح إلا بها. وقال أهل الحق: هو علم المكاشفة. والأقرب إلى التحقيق: أنه العلم الذي يشتمل عليه - قوله عليه الصلاة والسلام -: (بني الإسلام على خمس ... ) الحديث، لأنه الفرض على عامة المسلمين، وهو اختيار الشيخ: أبي طالب المكي. وزاد عليه بعضهم: إن وجوب المباني الخمسة، إنما هو بقدر الحاجة، مثلا: من بلغ ضحوة النهار، يجب عليه أن يعرف الله - سبحانه وتعالى - بصفاته استدلالا، وأن يتعلم كلمتي الشهادة، مع فهم معناهما، وإن عاش إلى وقت الظهر، يجب أن يتعلم أحكام الطهارة والصلاة، وإن عاش إلى رمضان، يجب أن يتعلم أحكام الصوم، وإن ملك مالا يجب أن يتعلم كيفية الزكاة، وإن حصل له استطاعة الحج، يجب أن يتعلم أحكام الحج ومناسكه. هذه هي المذاهب المشهورة، في هذا الباب، ذكرها في: (التتار خانية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: أسماء العلوم اعلم أن المشهور عند الجمهور: أن حقيقة أسماء العلوم المدونة: المسائل المخصومة، أو التصديق بها، أو الملكة الحاصلة من إدراكها مرة بعد أخرى، التي تقتدر بها على استحضارها متى شاء، واستحصالها مجهولة. وقال السيد الشريف في (حاشية: في شرح المواقف) : إن اسم كل علم، موضوع بإزاء مفهوم إجمالي شامل له. انتهى. ثم إنه قد يطلق أسماء العلوم على المسائل والمبادي جميعا، لكنه قد يشعر كلام بعضهم أن ذلك الإطلاق حقيقة، والراجح: أنه على سبيل التجوز، والتغليب، وإلا لربما يلزم الاختلاط بين العلمين، إذ بعض المبادي لعلم يجوز أن يكون مسألة من علم إلى آخر، فلا يتمايزان، ومما يجب التنبيه عليه: أنهم اختلفوا في أن أسماء العلوم، من أي قبيل من الأسماء؟ اختار السيد الشريف - رحمه الله تعالى -: أنها أعلام الأجناس، فان اسم كل علم كلي، يتناول أفرادا متعددة، إذ القائم منه بزيد، غير القائم منه بعمرو، شخصا. وقال ركن الدين الخوافي: إنها أعلام شخصية، نظرا إلى أن اختلاف الأعراض باختلاف المحال في حكم العدم. وقال العلامة الحفيد: المنقول عن المركب الإضافي لا يتعارف، كونه اسم جنس، وكثير من أسماء العلوم مركبات إضافية، وقد خطر ببالي: أنه يجوز أن يجعل وضع أسماء العلوم من قبيل وضع المضمرات، باعتبار خصوص الموضوع، وعموم الوضع، ولا غبار على هذا التوجيه، إلا أنه لم يتعارف استعمالها في الخصوصيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 مطلب: عدم تعين الموضوع في بعض العلوم: ينبغي أن يعلم: أن لزوم الموضوع، والمبادي، والمسائل، على الوجه المقرر سابقا، إنما هو في الصناعات النظرية البرهانية، وأما في غيرها: فقد يظهر كما في الفقه وأصوله، وقد لا يظهر إلا بتكلف، كما في بعض الأدبيات، إذ ربما تكون الصناعة عبارة عن: عدة أوضاع، واصطلاحات، وتنبيهات، متعلقة بأمر واحد، بغير أن يكون هناك إثبات أعراض ذاتية لموضوع واحد، بأدلة مبنية على مقدمات. هذه: فائدة جليلة، ذكرها العلامة: التفتازاني، في (شرح المقاصد) ، ينتفع بها في مواضع، منها: جوازان، يحال تصوير المبادي التصورية في علم على علم آخر، ومنها: جعل اللغة، والتفسير، والحديث، وأمثالها علوما إلى غير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 الخاتمة: واعلم: أن الغرض من وضع هذا الكتاب: أن الإنسان لما كان محتاجا إلى تكميل نفسه البشرية، والتكميل: لا يتم إلا بالعلم بحقائق الأشياء، وبالعلم بكتاب الله، وسنة رسوله، وجب تعلم تلك العلوم، وما هو كالوسيلة إليها، ولزمه أولا: العلم بأنواع العلوم، ليتبين منها هذا الغرض، ثم إن العلم بأصناف الكتب في نفسها، ومرتبتها، ليكون على بصيرة من أمره، ويقايس بين العلوم والكتب، فيعلم أفضلها، وأوثقها، ويعلم حال العالم به، وحال من يدعي علما من العلوم، ويكشف دعواه، بأنه هل يخبر خبرا تفصيليا، عن موضع ذلك العلم، وغايته، ومرتبته؟ فيحسن الظن به فيما ادعاه، ويعلم حال المصنفات أيضا، ومراتبها، وجلالة قدرها، والتفاوت فيما بينها، وكثرتها، وفيه: إرشاد إلى تحصيلها، وتعريف له بما يعتمده منها، وتحذيره مما يخاف من الاغترار به، ويعلم حال المؤلفين، ووفياتهم، وأعصارهم، ولو إجمالا، فلا يقصر بالعالي في الجلالة عن درجته، ولا يرفع غيره عن مرتبته، ويستفاد منه: تشويق النفوس الزكية، إلى الكمالات الإنسانية، وتحريكها إلى حسن الاقتداء والاقتفاء، بإمرار النظر إلى آثار الأولين والآخرين، والفكر في أخبارهم، ولا يخفى أن الطباع جبلت على مشاهدة الآثار، وتلقي الأخبار، سيما الجديدة منها، فلا يمل حينئذ عين من نظر، وأُذن من خبر. نسأل الله العفو والعافية، تاليا لنعمة الإسلام والعافية، وهو حسبي، ونعم الوكيل، والهادي إلى سواء السبيل، إنه مجيب، قريب، عليه توكلت، وإليه أنيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 53 باب الألف الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإباحة، في شرح الباحة يأتي في: الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في معرفة الأمانة للشيخ: محمد بن محمد الفارسكوري، الحنفي، الإمام بالجامع الغوري، من القاهرة. مختصر. أوله: (الحمد لله خالق الإنسان إلى آخره) . ذكر فيه: أنه لما ورد قسطنطينية، سنة أربع وستين وتسعمائة وجد بها نظاما وقانونا على نمط الشرع الشريف يعول عليه سلطانها، ووزراؤه، لقوله تعالى: ((إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها)) . فكتب في تحقيق هذه الآية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في فقه الشافعي للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبد الرحمن بن محمد الفوراني، المروزي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة. وهو: كتاب مشهور بين الشافعية. ومن متعلقاته: تتمة الإبانة. لتلميذه، أبي سعيد: عبد الرحمن بن مأمون، المعروف: بالمتولي، النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. كتبها: إلى الحدود وجمع فيه: نوادر المسائل، وغرائبها، لا تكاد توجد غيرها. و (تتمة التتمة) للشيخ، منتخب الدين، أبي الفتوح: أسعد بن محمد العجلي، الأصفهاني، الشافعي. المتوفى: سنة ستمائة. وعليها: الاعتماد في الفتوى بأصفهان قديما. ولتتمة المتولي: تتمات آخر لجماعة، لكنهم لم يأتوا فيها بالمقصود ولا سلكوا طريقه. شرح الإبانة المسمى: (بالعدة) . لأبي عبد الله الطبري، الشافعي، الحسين بن علي بن الحسين. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وأربعمائة، بمكة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في فقه الشافعي أيضا: للشيخ: محمد بن بنان بن محمد الكازروني، الآمدي الشافعي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في رد من شنع على أبي حنيفة للقاضي، الإمام، أبي جعفر: أحمد بن عبد الله السرماري، البلخي، الحنفي. مختصر. أوله: (الحمد لله الواحد الأحد ... الخ) . ذكر فيه أنه رتبه على ستة أبواب: 1- الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 في أن مذهبه أصلح للولاة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 2- في أنه تمسك بالآثار الصحيحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 3- في سلوكه في الفقه طريقة الاحتياط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 4- في أن المخالف ترك الاحتياط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 5- في التي توجب شناعتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 6- في الأجوبة عما ذكروا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في فقه أبي حنيفة وهي: غير الأولى. وفي: (التاتار خانية) : نقول منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في الحديث لأبي نصر: عبيد الله بن سعيد السجزي، الوايلي. المتوفى: سنة أربعين وأربعمائة تقريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة، في معاني القرآن للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبانة والإعلام، بما في المنهاج من الخلل والأوهام يأتي في: (منهاج ابن جزلة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ابتغاء القربة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ابتلاء الأخيار، بالنساء الأشرار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ابتهاج المحتاج، في شرح المنهاج في الفروع، (للشافعية) . وفي نظمه أيضا. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ابتهاج المحتاج، في شرح: (المنهاج) ، في الأصول يأتي في: الميم أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الابتهاج، بأذكار المسافر الحاج مختصر. أوله: (أما بعد حمدا لله محب السائلين ... ) . ألفه: الشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: في شوال، سنة 860. (902) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأبحاث الجلية، في مسألة ابن تيمية للشيخ، تاج الدين: أحمد بن عثمان ابن التركماني، الحنفي. المتوفى: بمصر، سنة أربع وأربعين وسبعمائة، 744. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأبحاث الجميلة، في شرح العقيلة يعني: الرائية. يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبدال الأدوية المفردة والمركبة لشابور بن سهل الحكيم. المتوفى: سنة 255. وهو مختصر. مرتب على: الحروف. أوله: (الحمد لله خالق الأجسام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبراز الحكم، من حديث رفع القلم مختصر. للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: بالقاهرة، سنة ست وخمسين وسبعمائة. وسُبك: بضم السين: قرية، من قرى منوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبراز الأخبار للشيخ، جمال الدين: محمد بن محمد بن نباتة الفارقي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. ونباتة: بضم النون، وتشديد الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبراز المعاني، من حرز الأماني من شروح: (الشاطبية) . يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبراهيم شاهيه، في فتاوى الحنفية لشهاب الدين: أحمد بن محمد، الملقب: بنظام الكيكاني الحنفي. وهو كتاب كبير (من أفخر الكتب) ، كقاضيخان. جمعه من: مائة وستين كتابا، للسلطان: إبراهيم شاه. أوله: (الحمد لله الذي رفع منار العلم وأعلى مقداره ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإبريز، فيما يقدم على مؤنة التجهيز للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن العماد الأقفهسي، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبسال وسلامان ويقال: سلامان وأبسال. وسيأتي: في السين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبطال التأويل في الأصول. للقاضي، أبي يعلى: محمد بن محمد الفراء، الحنبلي. (المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأبعاد، والأجرام وهو: علم يبحث فيه عن أبعاد الكواكب عن مركز العالم ومقدار جرمها. أما بعدها فيعلم مقدار واحد كنصف قطر الأرض الذي يمكن معرفته بالفراسخ والأميال. وأما أجرامها فيعرف مقدارها كجرم الأرض. واعلم: أن مباحث هذا الفن في غاية البعد عن القبول ولذلك ترى أكثر الناس إذا سمعوا لووا رؤوسهم ورأيتهم يصدون، وقالوا: إن هذا إلا كذب مفترى، وذلك لعدم اطلاعهم على أحكام الهندسة والمناظر، واعتقادهم أنه لا سبيل إلى ذلك التقدير إلا بالصعود والقرب من تلك الأجرام. ومساحتها بالأيدي. ومن المختصرات في هذا الفن: (سلم السماء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبكار الأفكار، في الرسائل والأشعار مختصر. على: أربعة أقسام. لرشيد الدين: محمد بن محمد بن عبد الجليل الوطواط، البلخي. المتوفى: بخوارزم، سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة. أورد: في الأول: تسع رسائل. وفي الثاني: تسع قصائد. وكذا: في الثالث، والرابع. لكن الأخيرين: بالفارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبكار الأفكار في الكلام. للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي علي بن محمد التغلبي، الحنبلي، ثم الشافعي، المعروف: بسيف الدين الآمدي. المتوفى: بدمشق، في صفر، سنة إحدى وثلاثين وستمائة. وهو مرتب: على ثماني قواعد. متضمنة: بجميع مسائل الأصول: (1) في العلم. (2) في النضر. (3) في الموصل إلى المطلوب. (4) في انقسام المعلوم. (5) في النبوات. (6) في المعاد. (7) في الأسماء. (8) في الإمامة. ومختصره: (رموز الكنوز) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبكار الأفكار لمحمد بن سعيد الجذامي، القيرواني، الشاعر. المتوفى: سنة ستين وأربعمائة. جمع فيه: من نظمه ونثره. جِذام: بكسر الجيم، وبالذال: قبيلة من اليمن. وقيروان: بلد بإفريقية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبكار الأفكار نظم. تركي. لدرويش فكري، المعروف: بماشي زاده. المتوفى: سنة 992. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبنية الأسماء والأفعال والمصادر مجلد. للشيخ، أبي القاسم: علي بن جعفر بن القطاع السعدي، المصري. المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة. جمعها من: كتب اللغة، والنوادر. على طريق الاستيفاء، فأجاد. أوله: (الحمد لله على ما أولانا من نعمه ... الخ) . ذكر فيه: أن سيبويه أول من جمعها. فذكر في كتابه للأسماء: ثلاثمائة وثمانية أمثلة. وزاد: أبو بكر بن السراج. على ما ذكره سيبويه: اثنتين وعشرين مثالا. وزاد: أبو عمرو الجرمي. أمثلة يسيرة. وزاد: ابن خالويه. لكنهم تركوا كثيرا واضطربوا وخلطوا. وكذلك فعلوا في مصادر الثلاثي. ذكر سيبويه وابن السراج منها: ستة وثلاثين مصدرا. وذكرت منها: مائة مصدر مستوعبا. وذكر أنه فرغ: في رجب، سنة ثلاث عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأبنية، في النحو لأبي بكر: محمد بن الحسن الزبيدي، الإشبيلي، النحوي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثلاثمائة. زُبيد: بضم الزاي: قبيلة. وهذا الكتاب: من نوادر الدهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبواب الأدب في اللغة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبواب السعادة، في أسباب الشهادة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبواب السعادة، في مسائل الصلاة فارسي. للشيخ: عثمان بن محمد الغزنوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبو قماش، في الأدب لشرف الدين: مبارك بن أحمد بن المستوفي الإربلي. المتوفى: في الموصل، سنة سبع وثلاثين وستمائة. جمع فيه: من النوادر ما لا يحصى. وإِربل: بكسر الهمزة: بلد قرب الموصل. و (أبو قماش) أيضا: كتاب في: أحكام النجوم. مدحه: أبو معشر في: (كتاب السر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إبهاج العين، بحكم الشروط بين المتبايعين مختصر. للشيخ، الشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي، الشافعي. الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي شرع لعباده الأحكام ... الخ) . المتوفى: سنة 931. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأبيات السائرة لأبي سعيد: الحسن بن الحسين السكري، النحوي. المتوفى: سنة خمس وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأبيات الوافية، في علم القافية للشيخ، الإمام، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبيذ يميّا وهو: كتاب الأمراض الوافدة. لبقراط. يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أبين الحصص، في أحسن القصص من التفاسير. إ الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 تحاف الأخصا، بفضائل المسجد الأقصى مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جلت نعماؤه ... الخ) . للشيخ، المحقق، كمال الدين: محمد بن محمد بن أبي شريف الشافعي، المصري. (المتوفى: سنة ست وتسعمائة) . ألفه: في مجاورته بالقدس، سنة 875. ورتب على: سبعة عشر بابا. معتمدا في نقله على: (الروض المغرس) ، لثقة مؤلفه. فصار عمدة ما فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الأخيار، في نكت الأذكار يأتي في: (حلية الأبرار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الأريب، بما في القرآن من الغريب للشيخ، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الزائر للشيخ، جمال الدين: محمد بن أحمد المطري. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الزائر للشيخ، الإمام: ابن عساكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الزائر، وإطراف المقيم المسامر للشيخ، أبي اليمن: زيد بن الحسن الكندي، البغدادي، ثم الدمشقي. المتوفى: 613. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف السلاطين، بتوارع سلطان العالمين العارفين رسالة. للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن أبي اللطيف المقدسي. أوله: (حمدا لمن أدر من أخلاف الخلافة ... الخ) . توفي: 903. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الثقات، في الموافقات للشيخ: محمد بن علي بن علان المكي. يعني: ما وافق رأي أحد من الصحابة فيه الكتاب أو السنة. منظومة. وله: شرحها أيضا. ذكره في: (شرح الطريقة) . توفي: سنة سبع وخمسين بعد الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الخيرة، بزوائد المسانيد العشرة لأحمد بن أبي بكر بن إسماعيل بن سليم البوصيري. المتوفى: سنة (أربعين وثمانمائة) . أوله: (الحمد لله الذي لا ينفذ خزائنه ... الخ) . ذكر فيه: أنه أفرز زوائد (مسند: أبي داود الطيالسي) ، و (مسند الحميدي) ، و (مسدد) ، و (ابن أبي عمر) ، و (إسحاق بن راهويه) ، و (أبي بكر بن أبي شيبة) ، و (أحمد بن منيع) ، و (عبد بن حميد) ، و (الحارث بن محمد بن أبي أسامة) ، و (أبي يعلى الموصلي) على الكتب الستة. ورتب على: مائة كتاب: (كالمصابيح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف السامع، بافتتاح الجامع للحافظ، شمس الدين: محمد بن عبد الله بن ناصر الدين الدمشقي. المتوفى: سنة أربعين وثمانمائة. ذكر فيه: فضل الحديث وأهله، وفضل الصحيحين وتدريسه. أوله: (الحمد لله الذي افتتح كتابه بعد ذكر اسمه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف العابد الناسك، بالمنتقى من: (موطأ مالك) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الفرقة، برفو الخرقة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. أوردها في: تأليفه المسمى: (بالحاوي) بتمامها. الرفو: إصلاح الثوب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف المريد، بشرح: (جوهرة التوحيد) يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف المهرة، بأطراف العشرة يعني: الكتب الستة، والمسانيد الأربعة. في: ثمان مجلدات. للحافظ، أبي الفضل، شهاب الدين: أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. أفرز منه: تأليفه. المسمى: (بأطراف المسند المعتلي) ، كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف النبلاء، بأخبار الثقلاء رسالة. للسيوطي، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتحاف الورى، بأخبار أم القرى للشيخ، نجم الدين: عمر بن فهد المكي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإتحاف، بتمييز ما تبع فيه البيضاوي صاحب: (الكشاف) (لابن يوسف الشامي) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإتحافات السنية، بالأحاديث القدسية للشيخ: محمد، المعروف: بعبد الرؤوف المناوي، الحدادي. المتوفى: 1035. (1031) . أورد فيه: من الأحاديث القدسية المسندة. مرتبا على بابين: الأول: فيما صدر بلفظ قال الله. والثاني: فيما تضمن قوله تعالى. وكلاهما على: الحروف. أوله: (الحمد لله الذي نزل أهل الحديث أعلى منازل الشرف ... الخ) . والمُناوي: بضم الميم: نسبة إلى منية الخصيب، بلد بمصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاتساق، في بقاء وجه الاشتقاق للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاتضاع، في حسن العشرة والطباع مختصر. على: خمسة فصول، وتتمة. أوله: (الحمد لله على ما وهب من الأخلاق ... الخ) . للشيخ: محمد بن حسن بن عبد العال الديري. المتوفى: سنة 914. والديري: نسبة إلى: دير البلوط: قرية بالرملة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اتعاظ الحنفا، بأخبار الفاطميين الخلفا للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: بمصر، سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. الخلقا: بالقاف من: خلق الإفك. والمقريزي: بفتح الميم: نسبة إلى مقريز: محلة ببعلبك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اتعاظ المتأمل في خطط مصر. والصحيح: أنه: (إيقاظ المتغفل، واتعاظ المتأمل) . كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإتقان، في فضائل القرآن مختصر. شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: 852. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإتقان، في علوم القرآن مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: 911. وهو: أشبه آثاره، وأفيدها. ذكر فيه: تصنيف شيخه: الكافيجي، واستصغره، و (مواقع العلوم) للبلقيني واستقله. ثم إنه وجد: (البرهان) للزركشي. كتابا جامعا بعد تصنيفه التخبير (التحبير) . فاستأنف، وزاد عليه إلى: ثمانين نوعا. وجعله: مقدمة: (لتفسيره الكبير) ، الذي شرع فيه. وسماه: (مجمع البحرين) . قال: وفي غالب الأنواع تصانيف مفردة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتمام الدراية، لقراء: (النقاية) له أيضا. يأتي في: النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إتمام النعمة، في اختصاص الإسلام بهذه الأمة رسالة. للسيوطي المذكور. أجاب فيها عن سؤال منكر. كتبها في: شوال، سنة 888. وأورد: في فتاواه بتمامها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الآثار وهو: فن باحث عن أقوال العلماء الراسخين من: الأصحاب، والتابعين لهم، وسائر السلف، وأفعالهم، وسيرهم، في أمر الدين والدنيا. ومباديه: أمور مسموعة من الثقات. والغرض منه: معرفة تلك الأمور، ليقتدى بهم، وينال ما نالوه. وهذا الفن: أشد ما يحتاج إليه علم الموعظة. هذا ما قاله مولانا: لطف الله في: (موضوعاته) . وقد نقله: الفاضل، الشهير: بطاشكبري زاده، بعبارته في: (مفتاح السعادة) . ثم قال: ومن الكتب المصنفة في هذا العلم: (كتاب سير الصحابة والتابعين والزهاد) . و (كتاب روض الرياحين) . لليافعي. ... وغير ذلك. انتهى. وأما: (آثار الطحاوي) . فسيأتي في: معاني الآثار. وشرح مشكله، مع ما يتعلق به، فإن معنى آثاره معنى مغاير لتعريف هذا العلم، وهو على ما في كتب أصول الحديث، بمعنى: الخبر. قال شيخ الإسلام: ابن حجر العسقلاني في (نخبة الفكر) : إن كان اللفظ مستعملا بقلة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح الغريب. وإن كان مستعملا بكثرة لكن في مدلوله دقة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح معاني الأخبار، وبيان المشكل منها. وقد أكثر الأئمة من التصانيف في ذلك: كالطحاوي. والخطابي. وابن عبد البر. ... وغيرهم. انتهى. وسيجيء زيادة توضيح فيه، عند نقل كلام الطحاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الآثار العلوية والسفلية وهو: علم يبحث فيه عن المركبات التي لا مزاج لها ويتعرف منه أسباب حدوثها. وهو: ثلاثة أنواع، لأن حدوثه إما: فوق الأرض، أعني: في الهواء، وهو كائنات الجو. وإما على وجه الأرض، كالأحجار الجبال. وإما في الأرض كالمعادن. وفيه كتب للحكماء، منها: (كتاب السماء والعالم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآثار الباقية، عن القرون الخالية في النجوم والتاريخ. مجلد. أوله: (الحمد لله المتعالي عن الأضداد ... الخ) . للشيخ، العلامة، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني، الخوارزمي. المتوفى: بعد سنة 430. وهو كتاب مفيد. ألفه: لشمس المعالي: قابوس. وبين فيه: التواريخ التي يستعملها الأمم، والاختلاف في الأصول، التي هي مباديها. وبيرون: بالباء والنون: بلد بالسند. كما في: (عيون الأنباء) . وقال السيوطي: هو بالفارسية: البراني، سمي به لكونه قليل المقام بخوارزم، وأهلها: يسمون الغريب بهذا الاسم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آثار البلاد، وأخبار العباد مجلد. على: مقدمة، وسبعة أقاليم. أوله: (العز لك والجلال لكبريائك ... الخ) . للشيخ، الفاضل: زكريا بن محمد القزويني، صاحب: (عجائب المخلوقات) . جمع فيه: ما عرف، وسمع، وشاهد من خصائص البلاد والعباد. لكن فيه الغث والسمين، كما في أمثاله. وتاريخ تأليفه: سنة أربع وسبعين وستمائة. (المتوفى: 682) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآثار الرايعة، في أسرار الواقعة للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي. المتوفى: 762. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآثار الرفيعة، في مآثر بني ربيعة لرضي الدين: محمد بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: بعد سنة ستين وتسعمائة. (972) . ذكره في: (ظل العريش) ، وأن: نسبه من ربيعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آثار النيرين، في أخبار الصحيحين في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إثبات عذاب القبر لأبي بكر: أحمد بن الحسين البيهقي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إثبات العلل للشريعة لأبي عبد الله: محمد بن علي الحكيم الترمذي. المتولد: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. وقيل غير ذلك. المتوفى: سنة 320 تقريبا. ذكر التاج السبكي: أنه لما صنف هذا الكتاب، و (كتاب ختم الولاية) ، أخرجوه من ترمذ، وشهدوا عليه بما لا ينبغي ذكره في مثله. ولا شك أنه مقتضى التعصب القديم بين الفريقين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إثبات المحصل، في أبيات المفصل يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إثبات الواجب رسالة. يأتي في: الراء، مع شروحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أثير الغريب، في نظم: (الغريب) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إجارة الإقطاع مجلد. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن علي بن عبد الحق الدمشقي، الحنفي. المتوفى: بها، سنة أربع وأربعين وسبعمائة. وللشيخ: قاسم بن قطلوبغا المصري، الحنفي. المتوفى: بها، سنة تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إجارة الأوقاف زيادة على المدة المعروفة لابن عبد الحق، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإجازة العامة أجازها: جماعة من الحفاظ، فجمعهم طائفة من العلماء: كالشيخ، تقي الدين: محمد بن رافع. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. فإنه صنف فيهم: جزءا. والحافظ، أبو جعفر: محمد بن الحسين بن بدر الكاتب، البغدادي. رتبهم على: الحروف لكثرتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إجازة المجهول والمعدوم لأبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالخطيب البغدادي، الحافظ. المتوفى: بها، سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاجتهاد، في طلب الجهاد رسالة. لعماد الدين: إسماعيل بن عمر، المعروف: بابن كثير الحافظ، الدمشقي. المتوفى: بها، سنة 774. كتبها: للأمير منجك، لما حاصر الفرنج قلعة إياس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجر الجزل، في الغزل رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أجرة (في الجواهر المضية: أجرار) البهائم للفقيه: داود بن محمد (بن موسى بن هارون) الأودني، الحنفي. المتوفى: سنة ... وأودنه: بالضم، وفي القاموس: بالفتح، وفتح الدال، من: قرى بخارى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أجزاء الأحاديث كالخلعيات، والغيلانيات، والثقفيات، والجعديات، وغير ذلك كل في محلها. وأما جزء فلان كجزء لوين ونحوه، فسيأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أجل المواهب، في معرفة وجوب الواجب رسالة. على: مقدمة، وثلاثة مطالب، ووصية. للمولى، الفاضل، أبي الخير: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله واجب الوجود ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أجناس التجنيس لأبي علي: حسن بن محمد العراق، الحلبي. المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة. أورد فيه: سبع قصائد التي مدح بها القاضي: البرهان بن جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجناس، في أصول الفقه لأبي سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي. المتوفى: سنة 215، خمس عشرة ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجناس، في الفروع للشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن محمد الناطفي، الحنفي. المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة. جمعها: لا على الترتيب. والناطف: نوع من الحلواء. ثم إن: الشيخ، أبا الحسن: علي بن محمد الجرجاني، الحنفي. رتبها على: ترتيب: (الكافي) . وجمع: صاعد بن منصور الكرماني، الحنفي. كتابا. في الأجناس أيضا. حدث ببعضه عنه الدستجردي في بغداد. فسمعه: محمد بن خسرو البلخي. وجمع: الإمام، حسام الدين: عمر بن عبد العزيز - الشهيد سنة 536 - أجناسا، يقال لها: (الواقعات) . وللشيخ، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 537. كتاب في: أجناس الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة الزكية، عن الألغاز السبكية رسالة. الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. أوردها: في كتابه المسمى: (بالحاوي) . وهي مشتملة على: حل ما ألغزه السبكي، في سؤاله عن الصفدي. بأربعة وعشرين بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة الفاخرة، عن الأسئلة الفاجرة للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. كتبها ردا: على اليهود، والنصارى. ورتب على: أبواب. والقرافي: بفتح القاف، نسبة إلى: (قرافة) ، مقبرة مصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المحبرة، عن الأسئلة المحيرة للقاضي، أبي الفضل: عياض بن موسى السبتي، المالكي. المتوفى: بمراكش، سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. و (مراكش) : بضم الميم، وكسر الكاف، وتشديد الراء: بلد بأقصى المغرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المرضية، عن الأسئلة المكية فتاوى: الحافظ، ولي الدين، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي، الشافعي. المتوفى: بالقاهرة، سنة 820، عشرين وثمانمائة (826) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المرضية، فيما سئل عنه من الأحاديث النبوية (1/12) للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة 902. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المرضية، عن أئمة الفقهاء والصوفية أوله: (الحمد لله ذي الفضل والجود ... الخ) . للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة 960. (974) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المستنبطة، على الأسئلة الملتقطة للشيخ: عبد. الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي، الشافعي. وكان حيا: في حدود سنة 1023. على ما رأيته في ظهر تأليفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المسكتة، عن الأسئلة المبهتة للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد (بن محمد) الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. أجاب فيه: عن الإحياء. أوله: (الحمد لله ما خصص وعمم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة المشرقة، عن الأسئلة المفرقة للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة الموعبة للحافظ، جمال الدين: يوسف بن عبد الله، المعروف: بابن عبد البر القرطبي. المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة عن اعتراضات ابن أبي شيبة على أبي حنيفة للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الفقيه، الحنفي، المصري. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة لأسئلة إسكندر من ملوك تبريز للعلامة، المحقق، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. ذكره: السخاوي، نقلا عن سبطه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأجوبة عن المسائل العشر للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة سبع وعشرين وأربعمائة. رسالة. أولها: (الحمد لله الموفق والملهم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأحاجي والأغلوطات من فروع اللغة والصرف والنحو الأحاجي: جمع أحجية، كأضحية: كلمة مخالفة المعنى. وهو: علم يبحث فيه عن الألفاظ المخالفة لقواعد العربية، بحسب الظاهر وتطبيقها عليها. إذ لا يتيسر إدراجها بمجرد القواعد المشهورة. وموضوعه: الألفاظ المذكورة من الحيثية المذكورة. ومباديه: مأخوذة من العلوم العربية. وغرضه: تحصيل ملكة تطبيق الألفاظ التي يتراءى بحسب الظاهر مخالفة لقواعد العرب. وغايته: حفظ القواعد العربية عن تطرق الاختلال. والاحتياج إلى هذا العلم من حيث أن ألفاظ العرب قد يوجد فيها بما يخالف قواعد العلوم العربية بحسب الظاهر، بحيث لا يتيسر إدراجه فيها بمجرد معرفة تلك القواعد، فاحتيج إلى هذا الفن. وللعلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى 538، سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. تأليف: لطيف في هذا الفن. سماه: (المحاجات) . وللشيخ، علم الدين: علي بن محمد السخاوي، والدمشقي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. شرح هذا المتن. التزم فيه: أن يعقب كل أحجيتي الزمخشري بلغزين، من نظمه. وأبو المعالي: سعد بن علي الوراق، الخطيري. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. صنف فيه أيضا. والسادسة والثلاثون: التي تعرف: (بالملطية من المقامات الحريرية) . في هذا المعنى. فمنها للمثال: (شعر) يا من سما بذكاء * في الفضل واري الزناد ماذا يماثل قولي * جوع أمد بزاد (شعر) يا ذا الذي فاق فضلا * ولم يدنسه شين ما مثل قول المحاجي * ظهر أصابته عين فطريق معرفة المماثلة فيه أن تنظر (جوع أمد بزاد) فتقابله (بطوامير) ، لأن طوى: مثل الجوع، في المعنى. و (مير) : مثل (أمد بزاد) ، لأن المير: الإمداد بالزاد. وكذلك تقابل (ظهر أصابته عين) بقولك: (مطاعين فتجد المطا الظهر) ، (وعين الرجل أصيب بالعين) . فإذا تركت الألفاظ بغير تقسيم يظهر لك معنى آخر: وهو أن الطوامير الكتب، والواحد: طومار. والمطاعين: جمع مطعان، وهو: كثير الطعن، عليه فقس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحاديث الثمانية الغالية، في الثمانية العالية للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب الخازن، البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحاديث الحسان، في فضل الطيلسان رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. ألفها: جوابا عن تعريض شخص، بعد المناقشة معه في مجلس (الغوري) ، لطي لسانه عن طيلسانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحاديث الضعيفة مجلدات. للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحاديث القدسية مختصر. للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. ذكر فيه: أنه لما وقف على الحديث المروي في فضائل الأربعين بمكة سنة 599. جمعها: بشرط أن تكون من المسندة إلى الله - تعالى -. ثم أتبعها: أربعين عن الله مرفوعة إليه، غير مسندة إلى رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -. ثم أردفها: بأحد وعشرين حديثا. فصارت واحدا ومائة حديث إلهية. وفيه: (الإتحافات السنية) ، كما سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحاديث المنيفة، في السلطنة الشريفة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. جمعها: للأشراف. وبين: فضيلة القيام بالسلطنة، وما ورد فيه من الأحاديث. أولها: (الحمد لله العلي الشان ... الخ) . و (سيوط) : من نواحي مصر. وله: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحاسن الاقتناس، في محاسن الاقتباس ذكره في: (الفهرس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحاسن اللطائف، في محاسن الطائف للشيخ: مجد الدين الفيروز أبادي، صاحب: (القاموس) ، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحاسن المحاسن للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن أحمد الرقي، (الحنبلي) . المتوفى: سنة 703، ثلاث وسبعمائة. اختصره من: ((صفوة الصفوة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحاسن المحاسن، في المحاضرات للإمام: عبد الملك الثعالبي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. رتب على: أربعة وعشرين بابا. أوله: (الحمد لله مرسل قطرات نيسان الإحسان ... الخ) . جمع فيه: محاسن النظم، والنثر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإحاطة، في تاريخ غرناطة مجلدات. للشيخ، لسان الدين: محمد بن عبد الله بن الخطيب القرطبي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. وغَرناطة: بفتح الغين المعجمة، وكسرها: بلد من أندلس، على مراحل، من شرقي قرطبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاحتجاج الشافي، بالرد على المعاند في طلاق التنافي لطاهر بن يحيى اليمني. ألفه: لما أنكر أبو بكر الوعلي الحيلة في الطلاق والربا. وأنشأ قصيدة فيهما، فرد عليه لكونه مخالفا للفقه. والوَعِل: بفتح الواو، وكسر العين: من قرى أصبهان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 احتجاج القراء، في القراءة للشيخ، شمس الدين: محمد بن السري، المعروف: بابن السراج النحوي، المصري. المتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة. وللشيخ: ابن مقسم، محمد بن حسن بن يعقوب بن مقسم البغدادي، النحوي. المتوفى: سنة 341، إحدى وأربعين وثلاثمائة. (353، 354، 355) . وللإمام: حسين بن محمد الراغب الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاحتجاج بقول أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - للشيخ، أبي العباس: محمد بن عبد الله بن عبدون الحنفي. المتوفى: سنة 299، تسع وتسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاحتجاج على مالك للإمام: محمد بن حسن الشيباني. المتوفى: سنة سبع وثمانين ومائة. والشيباني: بفتح الشين: نسبة إلى: بني شيبان، قبيلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الاحتساب وهو: علم باحث عن الأمور الجارية بين أهل البلد، من معاملاتهم اللاتي لا يتم التمدن بدونها، من حيث إجرائها على قانون العدل. بحيث يتم التراضي بين المعاملين. وعن سياسة العباد، بنهي المنكر، وأمر المعروف. بحيث لا يؤدي إلى مشاجرات، وتفاخر بين العباد، بحسب ما رآه الخليفة من: الزجر والمنع. ومباديه: بعضها فقهي، وبعضها أمور استحسانية، ناشئة من رأي الخليفة. والغرض منه: تحصيل الملكة في تلك الأمور. وفائدته: إجراء أمور المدن في المجاري على الوجه الأتم. وهذا العلم: من أدق العلوم، ولا يدركه إلا من له فهم ثاقب، وحدس صائب، إذ الأشخاص، والأزمان، والأحوال: ليست على وتيرة واحدة، فلا بد لكل واحد من الأزمان والأحوال سياسة خاصة، وذلك من أصعب الأمور. فلذلك لا يليق بمنصب الاحتساب، إلا من له قوة قدسية، مجردة عن الهوى، كعمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه -. ولذلك كان علما في هذا الشأن. كذا في: (موضوعات لطف الله) . وعرفه: المولى أبو الخير، بالنظر في أمور أهل المدينة، بإجراء ما رسم في الرياسة، وما تقرر في الشرع، ليلا ونهارا، سرا وجهارا. ثم قال: وعلم الرياسة (السياسة) المدنية، مشتمل على: بعض لوازم هذا المنصب. ولم نر كتابا صنف فيه خاصة. وذكر في (الأحكام السلطانية) ما يكفي. انتهى ملخصا. أقول: فيه كتاب (نصاب الاحتساب) خاصة ذكر فيه مؤلفه: أن الحسبة في الشريعة، تتناول كل مشروع يفعل لله تعالى، كالأذان، والإقامة، وأداء الشهادة، مع كثرة تعدادها. ولذا قيل: القضاء باب من أبواب الحسبة. وفي العرف مختص بأمور، فذكرها إلى تمام خمسين. وفيه: كتب يأتي ذكرها في محالها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاحتفال بالأطفال رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. أوردها في: (حاويه) تماما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحداث الزمان للشيخ، أبي سليمان: داود بن محمد الأودني، الحنفي. المتوفى: سنة ... وأَودنه: بفتح الهمزة، وضمها: من قرى بخارا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحداق الأخبار، في أخلاق الأخيار لأبي الفتح: معافا بن إسماعيل الشيباني، الموصلي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحداق الحقائق، في النظم الرائق للشيخ: محمد بن علي السروجي. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحزاب السادات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإحسان، في فضيلة أعلام شعب الإيمان للشيخ، أبي محمد: عبد الله البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحسن التقاسيم، في معرفة الأقاليم مجلد. أوله: (الحمد لله الذي خلق بقدر ... الخ) . للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد المقدسي، الحنفي. المتوفى: سنة ... وهو: كتاب مرتب على: الأقاليم العرفية. ذكر فيه: أحوال الربع المعمور، وبلاده، وبره، وبحره، وجبله، ونهره، وطرقه، ومسالكه، ومعادنه، وخواصه. وقال: إنه لا بد منه للمسافرين، ولا غنى عنه للعلماء، والرؤساء. وذكر: أنه جمعه بعد ما جال، ودخل الأقاليم، وتفطن مساحتها بالفراسخ، واستعان على ما لم يشاهده بالفحص عنه من الناس، فما وقع اتفاقهم أثبته، وما اختلفوا فيه نبذه. والتي رأيتها نسخة، كتبت: سنة أربع عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحسن الأفعال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحسن الحديث وهو: شرح الأربعين. بالتركية. للأمير، الفاضل: محمد بن محمد، الشهير: بأوقجي زاده، من مشاهير كتاب الروم. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وألف. جمع فيه: ما وافق الوزن من المتون، وكذلك فعل في (النظم المبين) ، كما سيأتي. وله فيه: أربعين كرم نكاه كنند * أربعين مرا أفاضل روم نشود همجوجلة مردان * طالبان أز فيوض أو محروم الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحسن السلوك، في نظم من ولي مدينة زبيد من الملوك أرجوزة. للشيخ: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الديبع اليمني. المتوفى: بعد سنة 925. ودَيَبع: بفتح الدال والباء. وله فيه: (بغية المستفيد) ، كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحسن الكلام، المنتقى من ذم الكلام يأتي في: الذال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الأحكام، في أصول الأحكام للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي علي محمد، المعروف: بسيف الدين الآمدي، الشافعي. المتوفى: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة. رتب على أربع قواعد: (1) في مفهوم أصول الفقه. (2) في الأدلة السمعية. (3) في أحكام المجتهدين. (4) في الترجيح. قيل: إنه فرغ من تأليفه: سنة 625. نقل عن العلامة الشيرازي: أن ابن الحاجب، اختصر منه كتابه. المسمى: (بالمنتهي) . على ما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الأحكام، في شرح أحاديث سيد الأنام وهو شرح: (عمدة الأحكام) ، لابن الأثير الحلبي. يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الأسعار، من كتب النجوم لأبي سعيد: أحمد بن محمد السنجري. المتوفى: سنة 477. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار مجلد. للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة، ببغداد. رتب على: عشرة أبواب. فيما يدل على مدحه وكراهته، وما روي عن الأنبياء، وما سمعه رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - منه، وما تمثل به الصحابة، وما روي عن الخلفاء، وعن العلماء، والعشاق، والزهاد، ومن حفظه في المنام، وفي أبيات حكمية. وفرغ من تأليفه: في ذي الحجة، سنة 575. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار رسالة. لرضي الدين: محمد بن إبراهيم، الشهير: بابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الأعوام فارسي. مجلد. لعلي شاه بن محمد، المعروف: بعلا المنجم، البخاري. أوله: (الحمد لله العليم الحكيم ... الخ) . جمعها من: تأليفات أبي معشر، وغيره. ورتب على: مقالتين: الأولى: في أعمال التسيير. والثانية: في الأحكام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام تحاويل سني العالم ليحيى بن محمد بن أبي الشكر المغربي. وهو على: مقدمة، وثلاثة وعشرين بابا، وخاتمة. أوله: (أما بعد حمدا لله ... الخ) . ولأبي معشر: جعفر بن محمد المنجم البلخي. المتوفى: سنة 272، اثنتين وسبعين ومائتين. في: سبع مقالات. ولأمير بك. ولأحمد بن عبد الجليل السنجري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الجدل والمناظرة على اصطلاح: الخراسانيين، والعراقيين. للشيخ، أبي المعالي: أحمد بن هبة الله المدايني. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الخنثى للشيخ، أبي الحسن: علي بن مسلم الدمشقي، الشافعي. من تلاميذه: الإمام الغزالي، الشافعي. المتوفى: 533. وللقاضي، أبي الفتوح: عبد الله بن محمد بن أبي عقامة الشافعي، اليمني. قال النووي: هو كتاب لطيف، فيه نفائس حسنة، ولم يسبق إلى تصنيفه مثله. انتهى. وللإمام، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الدلالة، على تحرير الرسالة هو: شرح (الرسالة القشيرية) . يأتي في: الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الرأي، في أحكام الآي للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصايغ الحنبلي، المعروف: بابن أبي الفرس. المتوفى: سنة 776. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الرمي والسبق للشيخ، تاج الدين: أحمد بن عثمان بن التركماني الحنفي. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحكام الشبعة، في القراءات السبعة للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام السلاطين فارسي. لقوام الدين: يوسف بن الحسن الحسيني، الرومي، المعروف: بقاضي بغداد. المتوفى: في بضع وتسعمائة (922) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام السلطانية مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أوضح لنا معالم الدين ... الخ) . للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. رتب على: عشرين بابا. ومختصره. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. والماوردي: نسبة إلى بيع الماورد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام السلطانية للشيخ، الإمام، أبي يعلى: محمد بن الحسين بن الفراء الحنبلي. المتوفى: ببغداد، سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. والفراء: من عمل الفرو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الصغار مجلد أوله: (الحمد لله الذي بهرت حجته ... الخ) . للشيخ، الإمام، مجد الدين، أبي الفتح: محمد بن محمود الأسروشني، الحنفي. المتوفى: سنة نيف وثلاثين وستمائة. وهو (صاحب الفصول) المشهور. وقد سمي كتابه هذا: (بجامع الصغار) ، لكنه لم يعرف به. وأسروشنه: بضم الهمزة، والراء المهملة، وفتح الشين المعجمة، والنون: اسم إقليم، بما وراء النهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام الصغرى، في الحديث للشيخ، الإمام، الحافظ، عماد الدين، أبي الفدا: إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. (774) . وللشيخ: عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الرحمن بن خراط الإشبيلي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة، ببجاية. شرحه: الشيخ، صدر الدين: محمد بن عمر بن المرحل المصري. المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة. كتب منه: ثلاث مجلدات. وإشبيلية، وبجاية، بكسر أولهما: بلدتان بأندلس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام العلائية، في الأعلام السماوية فارسي. مختصر. في الاختيارات النجومية. للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: بري، سنة 606، ست وستمائة. ألفه: للسلطان، علاء الدين: محمد بن خوارزم شاه. ولذلك اشتهر: (بالاختيارات العلائية) . ورتب على: مقالتين: (1) في الكليات المثالية. (2) في الجزئيات. ثم عربه: بعضهم. وأول المعرب: (الحمد لله على سوابغ آلائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الفصول، في أحكام الأصول لأبي الوليد: سليمان بن خلف المالكي، الباجي. المتوفى: سنة 474، أربع سبعين وأربعمائة. وباجة: من بلاد الأندلس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام القرآن للإمام المجتهد: محمد بن إدريس الشافعي. المتوفى: بمصر، سنة 204، أربع ومائتين. وهو: أول من صنف فيه. وللشيخ، أبي الحسن: علي بن حجر السعدي. المتوفى: سنة 244، أربع وأربعين ومائتين. وللقاضي، الإمام، أبي إسحاق: إسماعيل بن إسحاق الأزدي، البصري. المتوفى: سنة 282، اثنتين وثمانين ومائتين. وللشيخ، أبي الحسن: علي بن موسى بن يزداد القمي، الحنفي. المتوفى: سنة 305، خمس وثلاثمائة. وللشيخ، الإمام، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي، الحنفي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. وللشيخ، أبي محمد: القاسم بن إصبع القرطبي، النحوي. المتوفى: 340، أربعين وثلاثمائة. وللشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي، الحنفي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. وللشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد، المعروف: بالكيا الهراسي، الشافعي، البغدادي. المتوفى: سنة 504، أربع وخمسمائة. وللقاضي، أبي بكر: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن العربي، الحافظ، المالكي. المتوفى: سنة 543، ثلاث وأربعين وخمسمائة. أوله: (ذكر الله مقدم على كل أمر ذي بال ... الخ) . وهو: تفسير خمسمائة آية، متعلقة بأحكام المكلفين. وللشيخ: عبد المنعم بن محمد بن فرس الغرناطي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. و (مختصر أحكام القرآن) . للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة. و (تلخيص أحكام القرآن) . للشيخ، جمال الدين: محمود بن أحمد، المعروف: بابن السراج القونوي، الحنفي. المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة. ولأبي بكر: أحمد بن الحسين البيهقي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. لفقه من كلام الشافعي. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وللمنذر، ابن سعيد البلوطي، القرطبي. المتوفى: 355. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام الكبرى، في الحديث للشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الأزدي، الإشبيلي. المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. وهو: كتاب كبير. في: نحو ثلاث مجلدات. انتقاه من كتب الأحاديث. وللشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي، الشافعي. المتوفى: بمكة، سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. وهو أيضا: كتاب كبير. جمع فيه: (الصحاح) ، و (الحسان) . لكن ربما أورد الأحاديث الضعيفة، ولم يبين. كذا قال تلميذه اليافعي. وذكر جمال الدين في (المنهل الصافي) : أن له (الأحكام الوسطى) . في مجلد كبير. و (الصغرى) أيضا. تتضمن: ألف حديث وخمسة عشر حديثا. انتهى. وللشيخ، أبي عبد الله: الضيا المقدسي. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام القرانات، والممازجات ل ـ: ما شاء الله المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام كل وما عليه يدل للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام النساء للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. وهو مختصر. على: مائة وعشرة أبواب. أوله: (الحمد لله جابر الوهن ... الخ) . وللشيخ: محمد الغمري، صاحب (العنوان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الوقف للشيخ، الإمام: هلال بن يحيى البصري، الحنفي. المتوفى: سنة 245، خمس وأربعين ومائتين. وللشيخ، الإمام: أحمد بن عمرو، المعروف: بالخصاف، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين. وهذان مشهوران: بوقفي الهلال والخصاف. و (مختصر: وقفي الهلال والخصاف) . للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد الله بن حسين الناصحي، القاضي، الحنفي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وأربعمائة. وهو: كتاب مفيد. ذكر فيه: أنه اختصره منهما. وفيه: كتب أخرى، منها: وقف محمد بن عبد الله الأنصاري من أصحاب زفر. ذكر إسماعيل بن إسحاق وفاته: سنة 215، خمس عشرة ومائتين، من (طبقات الحنفية) ، للتميمي. و (الإسعاف) . رسالة المولى، علي بن أمر الله بن الحنائي، الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحكام الهمزة، لهشام وحمزة للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. نظمه: في ست ومائة بيت. أوله: (الحمد لله حمدا طيبا عطرا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام، لبيان ما في القرآن من الإبهام للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، الحافظ. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإحكام، لأصول الأحكام لأبي محمد: علي بن أحمد الظاهري. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإحكام، في تمييز الفتوى عن الأحكام، وتصرف القاضي والإمام لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس المالكي، القرافي. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. ذكر فيه: أنه ادعى الفرق بين الفتوى والحكم، فأنكر بعضهم، فألفه: ردا عليه. وهو مجلد. مشتمل على: أربعين مسألة. أوله: (الحمد لله المالك لجميع الأكوان ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأحكام، في الفقه الحنفي للشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن محمد الناطفي، الحنفي. المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة. رتب على: ثمانية وعشرين بابا. وللشيخ: أبي العباس الصغاني. وفي الفقه الحنبلي أيضا. للشيخ، الإمام، ضياء الدين: محمد بن عبد الواحد المقدسي، الحافظ، الحنبلي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو: كتاب كبير. في ثمان مجلدات. وفي أصول الزيدية. للشريف: أحمد بن يحيى، أول المهدية باليمن. كان في: حدود سنة تسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأحكام الأحكام: اسم مطلق، متى أطلق في العقليات أريد به: الأحوال الغيبية، المستنتجة من مقدمات معلومة، هي الكواكب من جهة: حركاتها، ومكانها، وزمانها. وفي الشرعيات: يطلق على الفروع الفقهية، المستنبطة من الأصول الأربعة. وسيأتي في: علم الفقه. أما الأول: فهو الاستدلال بالتشكيلات الفلكية من أوضاعها، وأوضاع الكواكب من: المقابلة، والمقارنة، والتثليث، والتسديس، والتربيع على الحوادث الواقعة في عالم الكون، والفساد في أحوال الجو، والمعادن، والنبات، والحيوان. وموضوعه: الكوكب بقسميها. ومباديه: اختلاف الحركات، والأنظار، والقران. وغايته: العلم بما سيكون لما أجرى الحق من العادة بذلك، مع إمكان تخلفه عندنا، كمنافع المفردات. ومما تشهد بصحته بنية بغداد، فقد أحكمها الواضع، والشمس في الأسد، وعطارد في السنبلة، والقمر في القوس، فقضى الحق أن لا يموت فيها ملك، ولم يزل كذلك، وهذا بحسب العموم. وأما بالخصوص: فمتى علمت مولد شخص سهل عليك الحكم بكل ما يتم له من: مرض، وعلاج، وكسب، وغير ذلك. كذا في (تذكرة داود) . ويمكن المناقشة في شاهده، بعد الإمعان في التواريخ، لكن لا يلزم من الجرح بطلان دعواه. وقال المولى أبو الخير: واعلم أن كثيرا من العلماء على تحريم علم النجوم مطلقا، وبعضهم على تحريم اعتقاد أن الكواكب مؤثرة بالذات. وقد ذكر عن الشافعي أنه قال: إن كان المنجم يعتقد أن لا مؤثر إلا الله، لكن أجرى الله تعالى عادته، بأن يقع كذا عند كذا، والمؤثر هو الله، فهذا عندي لا بأس به. وحيث (فحينئذ) الذم، ينبغي أن يحمل على من يعتقد تأثير النجوم، ذكره ابن السبكي في (طبقاته الكبرى) . وفي هذا الباب: أطنب صاحب (مفتاح السعادة) ، إلا أنه أفرط في الطعن. قال: واعلم: أن أحكام النجوم غير علم النجوم، لأن الثاني يعرف بالحساب، فيكون من فروع الرياضي. والأول: يعرف بدلالة الطبيعة على الآثار، فيكون من فروع الطبيعي. ولها فروع، منها: علم الاختيارات، وعلم الرمل، وعلم الفال، وعلم القرعة، وعلم الطيرة والزجر. انتهى. وفيه: كتب كثيرة، يأتي ذكرها في النجوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أحمد، ومحمود من المثنويات التركية. في بحر الرمل. لمولانا: ذاتي الرومي (عوض الباليكسري) . المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم أحوال رواة الأحاديث من وفياتهم، وقبائلهم، وأوطانهم، وجرحهم، وتعديلهم، وغير ذلك. وهذا العلم: من فروع التواريخ، من وجه، ومن فروع الحديث من وجه آخر. وفيه: تصانيف كثيرة. انتهى ما ذكره المولى: أبو الخير. وقد أورده من جملة فروع الحديث. ولا يخفى أنه علم أسماء الرجال في اصطلاح أهل الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحياء علوم الدين للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الشافعي. المتوفى: بطوس، سنة 505، خمس وخمسمائة. وهو: من أجل كتب المواعظ، وأعظمها. حتى قيل فيه: إنه لو ذهبت كتب الإسلام، وبقي (الإحياء) أغنى عما ذهب. وهو: مرتب على أربعة أقسام: ربع العبادات، وربع العادات، وربع المهلكات، وربع المنجيات. في كل منها عشرة كتب: في الأول: العلم، قواعد العقائد، أسرار الطهارة، أسرار الصلاة، أسرار الزكاة، أسرار الصيام، أسرار الحج، تلاوة القرآن، الأذكار، والأوراد. وفي الثاني: آداب الأكل، آداب الكسب، آداب النكاح، الحلال والحرام، آداب الصحبة، العزلة، آداب السفر، السماع، الأمر بالمعروف، وآداب المعيشة، وأخلاق النبوة. وفي الثالث: شرح عجائب القلب، رياضة النفس، آفة الشهوتين، آفات اللسان، آفة الغضب، ذم الدنيا، ذم المال، ذم الجاه والرياء، ذم الكبر والغرور. وفي الرابع: التوبة، الصبر والشكر، الخوف والرجاء، الفقر والزهد، والتوحيد، المحبة، النية والصدق، المراقبة، التفكر وذكر، الموت. فالجملة: أربعين كتابا. أوله: (الحمد لله تعالى أولاً حمداً كثيراً ... الخ) . وأول ما دخل إلى المغرب، أنكر فيه بعض المغاربة أشياء، فصنف (الإملاء، في الرد على الإحياء) ثم رأى ذلك المصنف رؤيا ظهرت فيها كرامة الشيخ، وصدق نيته، فتاب عن ذلك ورجع. كذا قال: المولى أبو الخير، وأشار إلى حكاية ابن حرزهم، التي نقلها ابن السبكي، في (طبقاته) ، عن الشيخ: ياقوت الشاذلي. قال أبو الفرج بن الجوزي: قد جمعت أغلاط الكتاب، وسميته (إعلام الأحياء، بأغلاط الإحياء) ، وأشرت إلى بعض ذلك في كتاب: (تلبيس إبليس) . وقال سبطه، أبو المظفر: وضعه على مذاهب الصوفية، وترك فيه قانون الفقه، فأنكروا عليه ما فيه من الأحاديث، التي لم تصح. انتهى. قال المولى أبو الخير: وأما الأحاديث التي لم تصح، لا ينكر على إيرادها، لجوازه في الترغيب والترهيب. انتهى. أقول: وذلك ليس على إطلاقه، بل بشرط أن لا يكون موضوعا. وقد صنف الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي. المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة. كتابين في تخريج أحاديثه. أحدهما: كبير، وهو الذي صنفه: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. وقد تعذر الوقوف فيه على بعض أحاديثه، ثم ظفر كثيرا مما عزب عنه، إلى سنة: ستين وسبعمائة. فصنف صغيره، المسمى: (بالمغني عن حمل الأسفار بالأسفار) ، في تخريج ما في (الإحياء) من الأخبار. أوله: (الحمد لله الذي أحيى علوم الدين ... الخ) . اقتصر فيه: على ذكر طرق الحديث، وصحابيه، ومخرجه، وبيان صحته، وضعف مخرجه، وحيث كرر المصنف ذكر الحديث اكتفى بذكره في أول مرة، وربما أعاد لغرض. ثم إن تلميذه: الحافظ ابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852. استدرك عليه: ما فاته. في مجلد. وصنف: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي، المصري. المتوفى: بها، سنة تسع وسبعين وثمانمائة. أيضا كتابا، سماه: (تحفة الأحياء، فيما فات من تخاريج أحاديث الإحياء) . وللغزالي كتاب، في حل مشكلاته، سماه: (الإملاء، على مشكل الإحياء) ، ويسمى أيضا (الأجوبة المسكتة، عن الأسئلة المبهتة) كما سبق. وللإحياء: مختصرات، أحسنها وأجودها: مختصر: الشيخ، شمس الدين: محمد بن علي بن جعفر العجلوني البلالي. المتوفى: سنة 812، شيخ خانقاه سعيد السعداء بمصر. وهو الراجح على غيره، كما ذكره المناوي. وهو: نحو عشر حجمه. أوله: (الحمد لله الذي بنعمته تم الصالحات ... ) . ومختصر: أخيه، الشيخ: أحمد بن محمد الغزالي. المتوفى: بقزوين، سنة عشرين وخمسمائة. سماه: (لباب الإحياء) . ومختصر: محمد بن سعيد اليمني. المتوفى: 595. ومختصر: الشيخ، أبي زكريا: يحيى بن أبي الخير اليمني. ومختصر: أبي العباس: أحمد بن موسى الموصلي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وستمائة. وله: مختصر آخر أصغر حجما من الأول. ومختصر: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وله: مختصر، مسمى: (بعين العلم) . لبعض علماء الهند. وشرحه: المولى علي القاري. وسماه: (فهم المعلوم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحياء المهج، بحصول الفرج لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن عبد السلام. الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحياء الميت، بفضائل أهل البيت للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. أوله: (الحمد لله وكفى ... الخ) . أورد فيه: ستين حديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إحياء النفوس، في صنعة إلقاء الدروس مختصر. للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الأخيار للشيخ، جمال الدين: محمد بن أبي الحسن البكري، المصري، الشافعي. أوله: (أن القح كمائم وأنفح نسائم ... الخ) . وهو: مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الأخيار للشيخ، أبي العباس: أحمد بن خليل شمس الدين اللبودي، الصالحي. المتوفى: 637. وهو الذي اختصر ابن طولون منه تأليفه، المسمى: (بغاية الاعتبار، فيما وجد على القبور من الأشعار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار ابن المهدي ليوسف بن إبراهيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار أبي عمرو بن العلاء لأبي بكر: محمد بن يحيى الصولي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الأدباء للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وهو كبير: في: خمس مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار إسحاق بن إبراهيم النديم لأبي الحسن: علي بن محمد بن بسام الشاعر. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الأطباء لابن الداية، أبي الحسن: يوسف بن إبراهيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم أخبار الأنبياء ذكره المولى: أبو الخير من فروع التواريخ. وقال: قد اعتنى بها العلماء، وأفردوا في التدوين، منها: (قصص الأنبياء) لابن الجوزي، وغيره. انتهى. وقد عرفت أن الإفراد بالتدوين، لا يوجب كونه علما برأسه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الأوائل للقاضي، أبي بكر: محمد البصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار البرامكة للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار بني أمية لخالد بن هشام الأموي. ولعلي بن مجاهد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار بني العباس لأحمد بن يعقوب المصري. ولعبد الله بن الحسين بن بدر الكاتب. المتوفى: 372. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار بني مازن لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري. المتوفى: سنة 209. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار تهامة لأبي غالب، صاحب: (تلقيح العين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الثقلاء لأبي محمد الخلال، الحسن بن محمد بن الحسن بن علي. المتوفى: سنة 439. وهو: رسالة. على طريقة المحدثين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار جحظة البرمكي لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصفهاني. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. ولأبي الفتح: عبيد الله بن أحمد النحوي، المعروف: بجخجخ، بجيم، ثم خاء، ثم جيم، ثم خاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الحجاج لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري. المتوفى: سنة 209، تسع ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الحلاج للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وهو مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الخلفاء لتاج الدين المذكور. وهو كبير. في ثلاث مجلدات. وللدولابي، أبي بشر: محمد بن أحمد بن حماد الأنصاري، الحافظ المتوفى: سنة 311، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الخوارج للإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي. المتوفى: بمصر، سنة ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الدول، وآثار الأول في التاريخ. لأبي العباس: أحمد بن يوسف (أحمد بن سنان) الدمشقي، القرماني. (المتوفى: سنة 1019) . وهو مجلد. على: مقدمة، وخمسة وخمسين بابا. ألفه: سنة سبع وألف. لخصه: من (تاريخ الجنابي) ، وزاد فيه أشياء مع إخلال في كثير من الدول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الدول، وتذكار الأول لبدر الدين: حسن بن عمر بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وسبعمائة. وهو تاريخ، مختصر، مسجع. كر فيه: الأنبياء، والخلفاء، والملوك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الدولة يعني: دولة أبي محمد: عبد الله (عبيد الله) المهدي. لأبي جعفر: أحمد بن إبراهيم بن الجزار الإفريقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الديلم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الربط والمدارس لتاج الدين: علي بن أنجب بن الساعي، البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الرهبان لتمام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الزمان، ومن أباده الحدثان في التاريخ. للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الحسين (علي بن الحسين بن علي) المسعودي. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. وهو تاريخ كبير. قدم القول: بهيئة الأرض، ومدنها، وجبالها، وأنهارها، ومعادنها، وأخبار الأبنية العظيمة، وشأن البدء، وأصل النسل، وانقسام الأقاليم، وتباين الناس. ثم أتبع: بأخبار الملوك الغابرة، والأمم الدائرة، والقرون الخالية، وأخبار الأنبياء. ثم ذكر الحوادث سنة سنة، إلى وقت تأليف (مروج الذهب) ، سنة: اثنتين وثلاثين وثلاثمائة. ثم أتبعه: (كتاب الأوسط) فيه، فجعله إجمال ما بسطه فيه، ثم رأى اختصار ما وسطه في كتاب، سماه: (مروج الذهب) . ورتب: أخبار الزمان على ثلاثين فنا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الشعراء السبعة لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الشعراء لأبي بكر: محمد بن يحيى الصولي. المتوفى: سنة خمس وثلاثون وثلاثمائة. رتب على: الحروف. ولأبي سعيد: محمد بن الحسين بن عبد الرحيم، عميد الدولة. المتوفى: سنة 388. وهو: أخبار شعراء المحدثين. ولعبيد الله بن أحمد النحوي، المعروف: بجخجخ. المتوفى: 353. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الصبيان لمحمد بن مخلد بن حفص العطار، الدوري. المتوفى: 331. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار صلحاء أندلس للإمام، الحافظ: قاسم بن محمد القرطبي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار العارفين للشيخ ... ابن باكويه، الشيرازي، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله. المتوفى: 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار عقلاء المجانين لأبي الأزهر: محمد بن زيد النحوي. لمتوفى: سنة خمس وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار العلماء لأبي نصر: محمد بن محمد الفاشاني، المروزي. المتوفى: 529. ولابن عبدوس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار عمر بن أبي ربيعة لأبي الحسن: علي بن محمد بن بسام الشاعر. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار عمر بن عبد العزيز لأبي بكر: محمد بن الحسين الآجري. المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار العيان، من أخيار الأعيان للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الفقهاء المتأخرين من أهل قرطبة للشيخ، الإمام، أبي بكر: الحسن بن محمد (محمد بن الحسن) الزبيدي، النحوي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثلاثمائة. ومنتخبه: المسمى: (بالاحتفال) . لأبي عمرو: أحمد بن محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القبور للإمام، أبي بكر: عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا. المتوفى: سنة 281. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القصاص لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي. المتوفى: سنة 351، إحدى وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القرطبيين للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القضاة الشعراء لأبي بكر: أحمد بن كامل بن خلف الشجري، البغدادي. المتوفى: سنة 350، خمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة مصر أول من جمعهم: أبو عمر: محمد بن يوسف الكندي، إلى سنة ست وأربعين ومائتين. ثم ذيل: أبو محمد: حسن بن إبراهيم، المعروف: بابن زولاق المصري. المتوفى: سنة سبع وثمانين وثلاثمائة. بدأ: بذكر القاضي: بكار. وختم: بمحمد بن النعمان، في رجب سنة 386. ثم ذيل: الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. بمجلد كبير. سماه: (رفع الإصر، عن قضاة مصر) . ولهذا الذيل مختصرات: منها: (النجوم الزاهرة، بتلخيص أخبار قضاة مصر والقاهرة) . لسبط ابن حجر المذكور. ومنها: مختصر. لخصه: علي بن أبي اللطيف الشافعي. سنة تسعمائة. ثم ذيله: تلميذه، الحافظ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة. وسماه: (بغية العلماء) . وجمعهم أيضا: ابن الميسر، والإمام، ابن الملقن: عمر بن علي الشافعي. المتوفى: سنة 804. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة دمشق للإمام، الحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. (748) . وفيهم: (الروض البسام، فيمن ولي قضاء الشام) . لأحمد اللبودي. وإن كان (الشام) أعم منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة بغداد لأبي الحسن: علي بن أنجب بن الساعي البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة البصرة لأبي عبيدة: معمر بن مثنى البصري. المتوفى: سنة تسع ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة قرطبة للإمام: خلف بن عبد الملك، المعروف: بابن بشكوال. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار قضاة مصر لابن الملقن: عمر بن علي الشافعي. المتوفى: سنة 804. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القلاع لأبي الحسين الميداني. ذكر فيه: قلاع الدنيا، وعجائبها. ذكره المسعودي في: (مروج الذهب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار القيروان لأبي محمد: عبد العزيز بن شداد بن تميم الصناهجي. ذكره: ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأخبار المأثورة، في الإطلاء بالنورة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المتكلمين للمرزباني. المتوفى: سنة 384. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المتنبي لأبي الفتح: عثمان بن عيسى البلطي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المدينة لابن زبالة: محمد بن الحسن، من أصحاب مالك. وليحيى بن جعفر العبيدي، النسابة. ولعمر بن شيبة. ذكره: السمهودي في (تاريخه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار مدينة السوس لإبراهيم بن وصيفشاه. المتوفى: 599. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأخبار المروية، في سبب وضع العربية للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأخبار المستفادة، فيمن ولي مكة المكرمة من آل قتادة لصلاح الدين، أبي المحاسن: محمد بن أبي السعود، المعروف: بابن ظهيرة المكي. ذكره: الجنابي. المتوفى: 940. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأخبار المستفادة، من ذكر بني جرادة للصاحب، كمال الدين: عمر بن أحمد بن العديم الحلبي. المتوفى: سنة ستين وستمائة. وأبناء العديم: من بيت علم بحلب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المشتاق، إلى أخبار العشاق لمحب الدين: محمد بن محمود بن النجار البغدادي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار مصر لموفق الدين: عبد اللطيف البغدادي. المتوفى: سنة 629. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المصنفين ست مجلدات. لأبي الحسن: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الملائكة للشيخ: جلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الملحدة رسالة. للحسين بن علي الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المنامات لأبي عبد الله: حسين بن نصر الجهني، المعروف: بابن خميس الكعبي، الموصلي. المتوفى: سنة 552. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار المنجمين لابن الداية، هو أبو الحسن: يوسف بن إبراهيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الموصل لأبي زكوة من الخالدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار النحاة للصابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار الوزراء لإسماعيل بن عباد الصاحب. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة. ولأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الهمداني. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة. ولإبراهيم بن موسى الواسطي. المتوفى: 692. عارض فيه: محمد بن داود الجراح، في كتابه للوزراء. وجمعهم أيضا: الصولي، والصابي، وأبو الحسن: علي بن أنجب البغدادي، وأبو الحسن: علي بن المشاطة، وعلي بن أبي الفتح، الكاتب المعروف: بالمطوق. ذكر فيه: وزراء المقتدر، وغيرهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار يزيد بن معاوية لأبي عبد الله بن العباس اليزيدي. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة. ولأبي منصور: محمد بن أحمد الأزهري، اللغوي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخبار اليمن يأتي في: تاريخها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإخبار بفوائد الأخبار للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم بن يعقوب. شرح فيه: مائة وثلاثين حديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختراع المفهوم، لاجتماع العلوم لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ الحنفي. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختراع الخراع للشيخ، صلاح الدين، أبي الصفا: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 764. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أختري هو لقب: مصلح الدين: مصطفى بن شمس الدين القره حصاري. ويطلق على كتابه المشهور في اللغة، بحذف المضاف. وهو نسختان: كبرى، وصغرى. كلتاهما بالتركية. على ترتيب (المغرب) ، باعتبار الأول والثاني. وهو مقبول متداول بين العوام. وهذا الرجل من رجال عصر السلطان: سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختصاص في علم البيان للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الاختلاج وهو: من فروع علم الفراسة. قال المولى أبو الخير: هو علم باحث عن كيفية دلالة اختلاج أعضاء الإنسان، من الرأس إلى القدم، على الأحوال التي ستقع عليه، وأحواله، وعلى أمواله، ونفعه. الغرض منه: ظاهر، لكنه علم لا يعتمد عليه، لضعف دلالته، وغموض استدلاله. ورأيت في هذا العلم رسائل مختصرة، لكنها لا تشفي العليل، ولا تسقي الغليل. انتهى. وقال الشيخ داود الأنطاكي، في (تذكرته) : اختلاج حركة العضو والبدن غير إرادية، تكون عن فاعلي: هو البخار، ومادي: هو الغذاء المبخر، وصوري: هو الاجتماع، وغائي: هو الاندفاع، ويصدر عند اقتدار الطبع. وحال البدن معه، كحال الأرض مع الزلزلة، عموما، وخصوصا. وهو مقدمة: لما سيقع للعضو المختلج من مرض يكون عن خلط، يشابه البخار المحرك في الأصح وفاقا. وقال جالينوس: العضو المختلج أصح الأعضاء، إذ لو لم يكن قويا ما تكاثف تحته البخار، كما أنه لم يجتمع في الأرض إلا تحت تخوم الجبال. قال: وهذا من فساد النظر في العلم الطبيعي، لأن علة الاجتماع تكاثف المسام، واشتدادها، لا قوة الجسم وضعفه، ومن ثمة لم يقع في الأرض الرخوة، مع صحة تربتها، ولأنا نشاهد انصباب المواد إلى الأعضاء الضعيفة، ولأن الاختلاج يكثر جدا في قليل الاستحمام، والتدليك، دون العكس. وعدّ أكثر الناس له علما، وقد ناطوا به أحكاما، ونسب إلى قوم من الفرس، والعراقيين، والهند، كطمطم، وإقليدس. ونقل فيه: كلام عن جعفر بن محمد الصادق، وعن الإسكندر. ولم يثبت على أن توجيه ما قيل عليه ممكن، لأن العضو المختلج يجوز استناد حركته إلى حركة الكوكب المناسب له، لما عرفناك من تطابق العلوي والسفلي، في الأحكام، وهذا ظاهر. انتهى. والرسائل المذكورة مسطورة في محالها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف أبي حنيفة، والأوزاعي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف الأزمنة، وإصلاح الأغذية لبقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف أصول المذاهب لأبي حنيفة: النعمان بن عبد الله الإمامي. ألفه نصرة لمذهبه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف الحديث للإمام: محمد بن إدريس الشافعي. المتوفى: سنة خمس ومائتين. (204) ذكره: ابن حجر في (المجمع المؤسس) . ولأبي بكر، (أبي محمد) : عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة. المتوفى: سنة ثلاث وستين ومائتين. (276) . ولأبي يحيى: زكريا بن يحيى الساجي، الحافظ. المتوفى: سنة سبع وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف زفر ويعقوب لبعض الفقهاء. ومختصره: ذكره الكشي في (مجموع النوازل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف العلماء صنف فيه: جماعة، منهم: الإمام، أبو جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة. ويقال له: اختلاف الروايات. وهو في: مائة ونيف وثلاثين جزءا. وقد اختصره: الإمام، أبو بكر: أحمد بن علي الجصاص، الحنفي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. ومنهم: أبو علي: الحسن بن خطير النعماني. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وخمس مائة. جمع: اختلاف الصحابة، والتابعين، والفقهاء. ومحمد بن محمد الباهلي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة. وأبو المظفر: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير. المتوفى: سنة خمس وخمسين وخمسمائة. والإمام: محمد بن محمد، المعروف: بابن جرير الطبري. المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة. لم يذكر فيه مذهب أحمد بن حنبل. وقال: لم يكن أحمد فقيها، إنما كان محدثا. انتهى. ولذلك رموه بعد موته بالرفض. والإمام، أبو بكر: محمد بن منذر النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وثلاثمائة. قال الشيخ، أبو إسحاق الشيرازي، في (طبقاته) : صنف في اختلاف العلماء: كتبا، لم يصنف أحد مثلها. واحتاج إلى كتبه: الموافق، والمخالف، منها: (كتاب الأشراف) . وهو: كتاب كبير، من أحسن الكتب، وأنفعها. انتهى. ومنهم: أبو بكر الطبري، اللؤلؤي، الحنفي، من أصحاب: محمد بن شجاع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف العلماء في النفس والروح لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. وهو مختصر. في جزء. وله: اختلافهم في عدد الأشعار، واختلافهم: في الذبح. كل منها: جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف المصاحف للإمام، أبي حاتم: سهل بن محمد السجستاني. المتوفى: سنة ثمان وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختلاف النحاة للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بثعلب النحوي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين. وللشيخ، أبي الحسين: أحمد بن فارس اللغوي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختلافات، الواقعة في المصنفات لنجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختيار اعتماد المسانيد، في اختصار أسماء بعض رجال الأسانيد وهو مختصر: (جامع المسانيد) . يأتي في: الجيم. قد ذهل المصنف، وما أتى به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختيار، في علم الأخبار لأبي العباس: أحمد بن مسعود القرطبي، الخزرجي. المتوفى: سنة إحدى وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختيار، شرح المختار يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختيار، فيما اعتبر من قراءات الأبرار للشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه: سنة أربع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاختيارات في الفقه للشيخ، الإمام: عبد الله بن يحيى، ابن أبي الهيثم. المتوفى: سنة 550. ولأبي عبد الله: محمد بن أزهر. المتوفى: سنة 251. ويقال: لمختارات على الجمالي، أيضا سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختيارت البديعي، في الأدوية المفردة والمركبة فارسي. للشيخ: علي بن حسين الأنصاري، المشتهر: بحاجي زين، العطار. ألفه: سنة سبعين وسبعمائة. ورتب على: مقالتين: الأولى: في المفردات. والثانية: في المركبات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الاختيارات، وهو من فروع علم النجوم فهو علم باحث عن أحكام كل وقت وزمان، من الخير والشر، وأوقات يجب الاحتراز فيها عن ابتداء الأمور، وأوقات يستحب فيها مباشرة الأمور، وأوقات يكون مباشرة الأمور فيها بين بين. ثم كل وقت له نسبة خاصة ببعض الأمور بالخيرية، وببعضها بالشرية، وذلك بحسب كون الشمس في البروج، والقمر في المنازل، والأوضاع الواقعة بينهما من: المقابلة، والتربيع، والتسديس، وغير ذلك، حتى يمكن بسبب ضبط هذه الأحوال، اختيار وقت لكل أمر من الأمور التي تقصدها: كالسفر، والبناء، وقطع الثوب، ... إلى غير ذلك من الأمور. ونفع هذا العلم بيِّنٌ، لا يخفى على أحد. انتهى ما ذكره المولى: أبو الخير في (مفتاح السعادة) . وفيه: كتب كثيرة، منها: (كتاب بطلميوس) ، وواليس المصري، وذزوثيوس الإسكندراني، و (كتاب أبي معشر البلخي) ، (وكتاب عمر بن فرخان الطبري) ، و (كتاب أحمد بن عبد الجليل السجزي) ، و (كتاب محمد بن أيوب الطبري) . و (كتاب يعقوب بن علي القصراني) . رتب على: مقالتين، وعشرين بابا. و (كتاب كوشيار بن لبان الجيلي) ، و (كتاب سهل بن نصر) ، و (كتاب كنكه الهندي) ، و (كتاب أبي علي الخياط) ، و (كتاب الفضل بن بشر) ، و (كتاب أحمد بن يوسف) ، و (كتاب الفضل بن سهل) ، و (كتاب نوفل الحمصي) ، و (كتاب أبي سهل ماحور وأخويه) ، و (كتاب علي بن أحمد الهمداني) ، و (كتاب الحسن بن الخصيب) ، و (كتاب أبي الغنائم بن هلال) ، و (كتاب هبة الله بن شمعون) ، و (كتاب أبي نصر بن علي القمي) ، و (كتاب أبي نصر القبيصي) ، و (كتاب أبي الحسن بن علي بن نصر) . و (اختيارات الكاشفي) . فارسي. على: مقدمة، ومقالتين، وخاتمة. والاختيارات العلائية، المسماة: (بالأحكام العلائية، في الأعلام السماوية) . وقد سبق. و (اختيارت أبي الشكر: يحيى بن محمد المغربي) ، وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 اختيارات المظفري فارسي. للعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي. المتوفى: سنة 710. ألفه: لمظفر الدين يولق أرسلان. وهو: كتاب مفيد. مشتمل على: أربع مقالات: الأولى: في المقدمات. والثانية: في هيئة الأجرام العلوية. والثالثة: في هيئة الأرض. والرابعة: في أبعاد الأجرام. حرر فيه ما أشكل على المقدمين، وحل مشكلات المجسطي. وذكر أنه ألفه: بعد ما صنف (نهاية الإدراك لتعيين المذهب المختار، وخلاصة تلك الأفكار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأخطار، في ركوب البحار للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ. المتوفى: سنه اثنين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأخلاق وهو قسم من: الحكمة العملية. قال ابن صدر الدين في (الفوائد الخاقانية) : وهو علم بالفضائل، وكيفية اقتنائها، لتتحلى النفس بها، وبالرذائل: وكيفية توقيها، لتتخلى عنها. فموضوعه: الأخلاق، والملكات، والنفس الناطقة، من حيث: الاتصاف بها. وهاهنا شبهة قوية، وهي: أن فائدة هذا العلم: إنما تتحقق، إذا كانت الأخلاق قابلة للتبديل والتغير. والظاهر خلافه كما يدل عليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (الناس معادن، كمعادن الذهب والفضة، خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام) . وروي عنه - عليه الصلاة والسلام - أيضا: (إذا سمعتم بجبل زال عن مكانه فصدقوه، وإذا سمعتم برجل زال عن خلقه فلا تصدقوه، فإنه سيعود إلى ما جبل عليه) . وقوله عز وجل: (إلا إبليس، كان من الجن، ففسق عن أمر ربه) .. ناظر إليه أيضا. وأيضا الأخلاق: تابعة للمزاج، والمزاج: غير قابل للتبديل، بحيث يخرج عن عرضه، وأيضا السيرة تقابل الصورة، وهي لا تتغير. والجواب: أن الخلق ملكة يصدر بها عن النفس أفعال بسهولة، من غير فكر وروية. والملكة: كيفية راسخة في النفس، لا تزول بسرعة. وهي قسمان: أحدهما: طبيعية، والآخر: عادية. أما الأولى: فهي أن يكون مزاج الشخص في أصل الفطرة، مستعدا لكيفية خاصة كامنة فيه، بحيث يتكيف بها بأدنى سبب، كالمزاج الحار اليابس، بالقياس إلى الغضب، والحار الرطب بالقياس إلى الشهوة، والبارد الرطب بالنسبة إلى النسيان، والبارد اليابس بالنسبة إلى البلادة. وأما العادية: فهي أن يزاول في الابتداء فعلا باختياره؛ وبتكرره والتمرن عليه تصير ملكة، حتى يصدر عنه الفعل بسهولة، من غير روية. ففائدة هذا العلم: بالقياس إلى الأولى: إبراز ما كان كامنا في النفس. وبالقياس إلى الثانية: تحصيلها. وإلى هذا يشير ما روي عن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -: (بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) . ولهذا قيل: إن الشريعة قد قضت الوطر عن أقسام الحكمة العملية، على أكمل وجه، وأتم تفصيل. انتهى. وفيه: كتب كثيرة، منها: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الأبرار، والنجاة من الأشرار للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الأتقياء، وصفات الأصفياء لمظفر بن عثمان البرمكي، الشهير: بخضر المنشي. المتوفى: سنة 964، أربع وستين وتسعمائة. وهو فارسي. مختصر. مرتب على: ثلاث مقالات. ذكر في أوله: نعت السلطان: سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الأخيار، في مهمات الأذكار للشيخ: محمد بن محمد الأسدي، القسي. المتوفى: سنة 808. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق جلالي، المسمى (بلوامع الإشراق) فارسي. وسيأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق جمالي للشيخ، جمال الدين: محمد بن محمد الأقسرائي. ألفه: للسلطان: بايزيد، المعروف: بيلديرم. ورتب على: ثلاث مقالات: الأولى: في أخلاق شخص بحسب نفسه. والثانية: في أخلاقه بحسب متعلقاته في منزله. والثالثة: في أخلاقه بحسب معاملاته بعامة الناس. أوله: (حمدا لمن خلق الإنسان في أحسن تقويم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الراغب وهو: الإمام، أبو القاسم: الحسين بن محمد الراغب الأصفهاني. المتوفى: سنة نيف وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق السلطنة تركي. مختصر. للعالم المعروف: بكوجك، مصطفى الطوسيوي. المتوفى: سنة أربع وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الشيخ الرئيس أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة سبع وعشرين وأربعمائة. هو مختصر. مرتب على: ست مقالات. أوله: (اللهم إنا نتوجه إليك ... الخ) . ويقال له: (تهذيب الأخلاق، وتطهير الأعراق) . وفي الموضوعات: أنه كتاب البر والإثم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق علائي تركي. للمولى: علي بن أمر الله، المعروف: بابن الحنائي. المتوفى: بأدرنه، سنة تسع وسبعين وتسعمائة. ألفه: بالشام، لأمير أمرائها: علي باشا، ونسبه إلى اسمه. جمع فيه: بين الجلالي، والناصري، والمحسن. وزاد زيادات حسنة، في مدة سنة. ولتاريخ ختمه قال: (شعر) لا جرم ختمنه تاريخ آنك * أولدى (أخلاق علائي أحسن) وهو أحسن من الجميع في نفس الأمر. شكر الله سعي مؤلفه، وجعله مثابا ومأجورا، بسبب هذا التأليف المنيف، والتحرير اللطيف. ولعمري إنه كامل أخلاقه، طيب أعراقه، من أفاضل الأفراد، وآثاره تجذب بيد لطفها عنان الفؤاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد الإيجي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. وهو مختصر. في جزء. لخص فيه: زبدة ما في المطولات. ورتب على: أربع مقالات: الأولى: في إجمال النظري منها. والبواقي: فيما ذكر آنفا. وفيه: كفاية لمن أراد أن يذكر. ثم شرحه: تلميذه، شمس الدين: محمد بن يوسف الكرماني. المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة. بقال: أقول. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وزينه بالفضائل ... الخ) . والمولى: أبو الخير: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده. وشرحه: أحمد بن لطف الله، رئيس المنجمين الرومي. المتوفى: بمكة، سنة 1113. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق العلماء للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن الحسين الآجري. المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق فخر الدين محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق محترم للسيد: علي بن شهاب الهمذاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق محسني لمولانا: حسين بن علي الكاشفي، الشهير: بالواعظ، الهروي. المتوفى: سنة عشر وتسعمائة. ألفه: بالفارسية. لميرزا: محسن بن حسين بن بيقرا. بعبارات سهلة. وقال في (تاريخه) : (شعر) أخلاق محسني بتمامي نوشته شد * تاريخ هم نويس ز (أخلاق محسني) وهو: كتاب، مرتب على: أربعين بابا. معتبر، متداول في بلاد الشرق. وقد ترجم: المولى، بير: محمد، الشهير: بالعزمي، فزاد، ونقص، وسماه: (أنيس العارفين) . وكان فراغه: من إنشائه، سنة أربع وسبعين وتسعمائة. وأبو الفضل: محمد بن إدريس الدفتري. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. والفراقي: من الشعراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الملوك لأبي عثمان: عمرو بن بحر الجاحظ. المتوفى: سنة خمس وخمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق الناصري فارسي. للعلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. ألفه: بقهستان، لأميرها: ناصر الدين عبد الرحيم المحتشم، لما التمس منه ترجمة كتاب الطهارة، في الحكمة العملية، لعلي بن مكسويه، فضم إليه قسمي المدني والمنزلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق النبي للشيخ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الوراق. المتوفى: سنة 249. ولابن حبان البستي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلاق نوالي لمسمى: (بفرخ نامه) . وهو ترجمة: (كتاب الرياسة) ، لأرسطو، وسيأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أخلص الخالصة للبدخشاني. وهو مختصر: (خالصة الحقائق) . يأتي في: الخاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إخوان الصفا بحذف المضاف، أي رسائل إخوان الصفا وخلان الوفا. وسيأتي في: الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب البحث ويقال له علم المناظرة قال المولى أبو الخير في (مفتاح السعادة) : وهو علم يبحث فيه عن كيفية إيراد الكلام بين المناظرين. وموضوعه: الأدلة من حيث أنها يثبت بها المدعي على الغير. ومباديه: أمور بينة بنفسها. والغرض منه: تحصيل ملكة طرق المناظرة، لئلا يقع الخبط في البحث فيتضح الصواب. انتهى. وقد نقله من (موضوعات المولى لطفي) بعبارته. ثم أورد: بعض ما ذكر ها هنا من المؤلفات. وقال ابن صدر الدين في (الفوائد الخاقانية) : وهذا العلم كالمنطق، يخدم العلوم كلها، لأن البحث والمناظرة عبارة عن النظر من الجانبين، في النسبة بين الشيئين، إظهارا للصواب، وإلزاما للخصم؛ والمسائل العلمية تتزايد يوما فيوما، بتلاحق الأفكار والأنظار، فلتفاوت مراتب الطبائع والأذهان، لا يخلو علم من العلوم عن تصادم الآراء، وتباين الأفكار، وإدارة الكلام، من الجانبين للجرح والتعديل، والرد والقبول، وإلا لكان مكابرة غير مسموعة، فلا بد من قانون يعرف مراتب البحث، على وجه يتميز به المقبول عما هو المردود. وتلك القوانين هي: علم آداب البحث. انتهى. قوله: وإلا لكان مكابرة، أي: وإن لم يكن البحث لإظهار الصواب، لكان مكابرة. وفيه: مؤلفات، أكثرها: مختصرات، وشروح للمتأخرين منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الفاضل شمس الدين محمد بن أشرف الحسيني، السمرقندي، الحكيم، المحقق، صاحب (الصحائف والقسطاس) . المتوفى: في حدود سنة ستمائة. وهي: أشهر كتب الفن. ألفها: لنجم الدين عبد الرحمن. جعلها على ثلاثة فصول: الأول: في التعريفات. والثاني: في ترتيب البحث. والثالث في المسائل التي اخترعها. وأول هذه الرسالة (المنة لواهب العقل ... الخ) . وعليها شروح أشهرها: شرح: المحقق، كمال الدين: مسعود الشرواني، ويقال له: (الرومي) ، تلميذ شاه فتح الله. وهما من رجال: القرن التاسع. وهو شرح لطيف ممزوج بالمتن ممتاز عنه بالخط فوقه. وعلى هذا الشرح حواشي وتعليقات، أجلها: حاشية: العلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة ثمان وتسعمائة. وأول هذه الحاشية: (قال المصنف المنة لواهب العقل عدل عما هو المشهور ... الخ) . كتب إلى أوائل الفصل الثاني. وأعظمها حاشية: الفاضل، عماد الدين: يحيى بن أحمد الكاشي. وهو من رجال القرن العاشر، كتبها تماما. أولها قوله (المنة علينا ... الخ) . سلك طريقة العمل بالحديث ... الخ. ويقال لها: (الحاشية السوداء) . لغموض مباحثها، ودقة معانيها. وأفيدها: حاشية، مولانا: أحمد، الشهير: بديكقوز، من علماء الدولة الفاتحية العثمانية. كتبها تماما بقال، أقول. وأول هذه الحاشية: (إن أحسن ما يستعان به في الأمور الحسان ... الخ) . وأدقها حاشية: المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني. المتوفى: بسمرقند، سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة. ومن الحواشي: على شرح كمال الدين مسعود: حاشية: عبد الرحيم الشرواني. وحاشية: محمد النخجواني. وحاشية: ابن آدم. وحاشية: أمير حسن الرومي. أولها: (أحسن ما يفتتح به الأمور الحسان ... الخ) . وحاشية: علاء الدين: علي بن محمد، المعروف: بمصنفك. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثمانمائة. كتبها: سنة 826. وحاشية العالم: عبد المؤمن البرزريني، المعروف: بنهاري زاده. المتوفى: سنة 860. ومن التعليقات المعلقة على الشرح، وحاشية العماد: تعليقة: شجاع الدين: إلياس الرومي، المعروف: بخرضمة شجاع. المتوفى: سنة تسع وعشرين وتسعمائة. علقها على العماد. ولولده: لطف الله، أيضا علقها عليه، حين قرأ على بعض العلماء. وتعليقة: الشيخ: رمضان البهشتي، الرومي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. وتعليقة: الفاضل، شاه حسين. علقها عليه أيضا، وناقش فيها مع الجلال كثيرا. وهي تعليقة لطيفة. ومن حواشي (شرح المسعود) : حاشية: أبي الفتح السعيدي. أولها (الآداب طريقة المتقربين إليك ... الخ) . وحاشية: سنان الدين: يوسف الرومي، المعروف: بشاعر سنان. أولها: (حمدا لمن منّ من فضله على من يشاء ... الخ) . ومن شروح المتن أيضا: شرح: الفاضل، علاء الدين، أبي العلاء: محمد بن أحمد البهشتي الأسفرايني، المعروف: بفخر خراسان. المتوفى: 749. سماه: (المآب، في شرح الآداب) . أوله: (الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود ... الخ) . وهو: شرح بالقول. وشرح: العلامة الشاشي. وهو: شرح ممزوج. أوله: (نحمد الله العظيم حمدا يليق بذاته ... الخ) . وشرح: قطب الدين: محمد الكيلاني. وهو: شرح بقال أقول. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى سواء السبيل ... الخ) . كتبه: 891. وشرح: أبي حامد. وهو: شرح مبسوط. وشرح: عبد اللطيف بن عبد المؤمن بن إسحاق. سماه: (كشف الأبكار، في علم الأفكار) . وشرح: برهان الدين: إبراهيم بن يوسف البلغاري. وهو: شرح بقال أقول. أوله: (الحمد لله ذي الإنعام ... الخ) . ومن الكتب المختصرة فيه غاية الاختصار: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب العلامة عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد الإيجي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. وقد بين قواعدها كلها في عشرة أسطر. أولها: (لك الحمد والمنة ... الخ) . ولها شروح، أشهرها: شرح: مولانا: محمد الحنفي، التبريزي. المتوفى: ببخارى، في حدود سنة تسعمائة. وهو شرح لطيف ممزوج. أوله: (نحمد الله العظيم ... الخ) . وعليه حاشية: المحقق، مير، أبي الفتح: محمد، المدعو: بتاج السعيدي، الأردبيلي. أولها: (الحمد لله على إفهام الخطاب ... الخ) . وحاشية: محمد الباقر. وحاشية: مولانا شاه حسين، وغير ذلك. ومن الشروح أيضا: شرح: محيي الدين: محمد بن محمد البردعي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وتسعمائة. وهو أقل من الحنفية. وشرح: المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني. المتوفى: سنة 943. أوله: (نحمدك يا من لا ناقض لما أعطيت ... الخ) . وشرح: مولانا: أحمد الجندي. وهو كالحنفية أيضا. أوله: (باسمك اللهم يا واجب الوجود ... ) . وشرح: الفاضل: عبد العلي بن محمد البرجندي. المتوفى: 932. وهو: شرح ممزوج مبسوط. أوله: (نحمدك يا مجيب دعوى السائلين ... ) . وشرح: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. وهو: تعليقة على المتن. قال الحنفي في آخر شرحه: اعلم: أن الحواشي المنسوبة إلى المحقق الشريف، لما لاحظتها في نسخ متعددة، فوجدت بعضها سقيما، ولم يبق اعتماد عليها، لم التزم نقلها. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المولى شمس الدين أحمد بن سليمان، المعروف: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المولى أبي الخير أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 963. أوله: (نحمدك اللهم ... الخ) . وله: شرحه أيضا. وهو: جامع لمهمات هذا الفن، مفيد جدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب سنان الدين الكنجي ذكره: أبو الخير في (الموضوعات) . وقال: ولم يتفق له شرح إلى الآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب القاضي زكريا بن محمد الأنصاري، المصري المتوفى: سنة عشر (ست وعشرين) وتسعمائة. (926) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب التعازي للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي، النيسابوري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب تلاوة القرآن، وآداب تاليه ذكره: من فروع علم التفسير. وقال: أفرده بالتصنيف جماعة، منهم: النووي في (التبيان) ، وتلك نيف وثلاثون أدبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الحمام مجلد. للحافظ، شمس الدين: محمد بن علي الدمشقي، الحسيني. المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الحكماء للشيخ، الأجل: أحمد بن عبدون الحاتمي. أوله: (الحمد لله الذي جعلنا من الموحدين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآداب الحميدة، والأخلاق النفيسة للإمام: محمد بن جرير الطبري. المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الخلوة للشيخ، ركن الدين، علاء الدولة: أحمد بن محمد السمناني. المتوفى: سنة ست وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب الدرس وهو العلم المتعلق بآداب تتعلق بالتلميذ والأستاذ وعكسه، وقد استوفي مباحث هذا العلم في: (كتاب تعليم المتعلم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآداب الروحانية للحسين بن الفضل السرخسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب السياسة لبعض المتقدمين. وهو: عز الدين بن الأثير. المتوفى: سنة 630. وملخصه: المسمى: (بمصابيح أرباب الرياسة، ومفاتيح أبواب الكياسة) . لإبراهيم بن يوسف، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة تسع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الآداب الشرعية، والمصالح المرعية للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن مفلح الحنبلي، الدمشقي. المتوفى: سنة 763. مؤلف جليل. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . (أما بعد: فهذا كتاب يشتمل على جملة كثيرة من الآداب الشرعية، والمصالح المرعية، يحتاج إلى معرفتها ... الخ) . في مجلدين. وله أيضا: أصغر. في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الصوفية للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي، النيسابوري. المتوفى: سنة 412. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب العرب والفرس للشيخ: أبي علي (أحمد) بن مسكويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب العلم للشيخ، الإمام، الحافظ، أبو عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الغرباء لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الفتوى للشيخ: محمد بن محمد المقدسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. ولجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب القراءة لابن قتيبة: عبد الله بن مسلم النحوي. المتوفى: سنة سبع وستين ومائتين (276) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب كتابة المصحف ذكره من فروع علم التفسير، وأنت تعلم أنه أشبه منه كونه فرعا لعلم الخط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المتعلمين لبعض المتقدمين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المحدثين للإمام، الحافظ: عبد الغني بن سعيد الأزدي. المتوفى: سنة ست وتسعين وستمائة. (409) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المريدين للشيخ، أبي النجيب: عبد القاهر بن عبد الله السهروردي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب المعيشة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب الملوك وهو معرفة الأخلاق، والملكات التي يجب أن يتحلى بها الملوك، لتنظم دولتهم، وسيأتي تفصيله في: علم السياسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آداب الملوك للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم آداب الوزارة ذكره من فروع الحكمة العملية، وهو مندرج في علم السياسة فلا حاجة إلى إفرازه، وإن كان فيه تأليف مستقل كالإشارة وأمثاله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أداة الفضلاء في اللغة لقاضيخان: محمود الدهلوي، من أجداد قطب الدين المكي. ألفه: لقدري خان. سنة: ثلاث وعشرين وثمانمائة. متنوعا بنوعين. أورد في أوله: الألفاظ الفارسية، وفسر: بالعربي والهندي. وفي ثانيه: اصطلاحات الشعراء. كلاهما: بترتيب الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأدب هو علم يحترز به عن الخطأ في كلام العرب: لفظا، وخطا. قال المولى أبو الخير: اعلم: أن فائدة التخاطب والمحاورات في إفادة العلوم واستفادتها، لما لم تتبين للطالبين إلا بالألفاظ وأحوالها، كان ضبط أحوالها مما اعتنى به العلماء، فاستخرجوا من أحوالها علوما انقسم أنواعها إلى اثني عشر قسما، وسموها: (بالعلوم الأدبية) ، لتوقف أدب الدرس عليها بالذات، وأدب النفس بالواسطة وبالعلوم العربية أيضا، لبحثهم عن الألفاظ العربية فقط، لوقوع شريعتنا التي هي أحسن الشرائع، وأولاها على أفضل اللغات، وأكملها ذوقا ووجدانا. انتهى. واختلفوا في أقسامه. فذكر ابن الأنباري في بعض تصانيفه أنها ثمانية. وقسم الزمخشري في (القسطاس) إلى: اثني عشر قسما. كما أورده العلامة الجرجاني في (شرح المفتاح) . وذكر القاضي: زكريا، في (حاشية البيضاوي) : أنها أربعة عشر، وعد منها: علم القراءات. قال: وقد جمعت حدودها في مصنف، سميته: (اللؤلؤ النظيم، في روم التعلم والتعليم) . لكن يرد عليه: أن موضوع العلوم الأدبية: كلام العرب، وموضوع القراءات: كلام الله. ثم إن السيد والسعد: تنازعا في الاشتقاق، هل هو مستقل كما يقوله السيد؟ أو من تتمة علم التصريف كما يقوله السعد؟ وجعل السيد البديع من تتمة البيان. والحق: ما قال السيد في (الاشتقاق) ، لتغاير الموضوع بالحيثية المعتبرة. وللعلامة، الحفيد، مناقشة في التعريف والتقسيم، أوردها في موضوعاته، حيث قال: وأما علم الأدب فعلم يحترز به عن الخلل في كلام العرب لفظا أو كتابة. وهاهنا بحثان: الأول: أن كلام العرب بظاهره لا يتناول القرآن، وبعلم الأدب يحترز عن خلله أيضا، إلا أن يقال المراد بكلام العرب: كلام يتكلم العرب على أسلوبه. الثاني: أن السيد - رحمه الله تعالى - قال: لعلم الأدب أصول وفروع: أما الأصول: فالبحث فيها، إما عن: المفردات من حيث جواهرها، وموادها، وهيئاتها، فعلم اللغة. أو من حيث: صورها وهيئاتها فقط، فعلم الصرف. أو من حيث: انتساب بعضها ببعض بالأصالة والفرعية، فعلم الاشتقاق. وأما عن المركبات على الإطلاق، فإما باعتبار هيئاتها التركيبية وتأديتها لمعانيها الأصلية، فعلم النحو. وأما باعتبار إفادتها لمعان مغايرة لأصل المعنى، فعلم المعاني. وأما باعتبار كيفية تلك الإفادة في مراتب الوضوح، فعلم البيان. وعلم البديع، ذيل لعلمي: المعاني والبيان، داخل تحتهما. وأما عن المركبات الموزونة، فإما من حيث: وزنها، فعلم العروض. أو من حيث: أواخرها، فعلم القوافي. وأما الفروع: فالبحث فيها، إما أن يتعلق بنقوش الكتابة، فعلم الخط. أو يختص بالمنظوم، فالعلم المسمى: (بقرض الشعر) . أو بالنثر، فعلم الإنشاء. أو لا يختص بشيء، فعلم المحاضرات، ومنه: التواريخ. قال الحفيد: هذا منظور فيه. فأورد النظر بثمانية أوجه، حاصلها: أنه يدخل بعض العلوم في المقسم دون الأقسام، ويخرج بعضها منه مع أنه مذكور فيه، وإن جعل التاريخ واللغة علما مدونا لمشكل، إذ ليس مسائل كلية، وجواب الأخير مذكور فيه، ويمكن الجواب عن الجميع أيضا بعد التأمل الصادق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الإملاء لابن السمعاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الجدل للإمام، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الأسفرايني، الأستاذ. المتوفى: سنة ثماني عشرة وأربعمائة. ولأبي القاسم: أحمد بن عبد الله البلخي. المتوفى: سنة تسع عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الأوصياء في الفروع للمولى: علي بن محمد الجمالي، الحنفي، المفتي بالروم. المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . جمعه: في قضائه بمكة. ورتب على: اثنين وثلاثين فصلا. وهو: من الكتب المعتبرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الخواص لأبي القاسم: الحسين بن علي الوزير، المغربي. المتوفى: سنة 418. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الدنيا والدين للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة. رتب على خمسة أبواب: الأول: في العقل. والثاني: في العلم. والثالث: في أدب الدين. والرابع: في أدب الدنيا. والخامس: في أدب النفس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب السلوك مختصر. لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني. المتوفى: سنة 602. أورد فيه: مشارع الحكمة، وذكره في ديوانه المدبج. وللشيخ: أبي عثمان (سعيد بن سلام) المغربي. المتوفى: بنيسابور، سنة 373 أيضا. وهو فارسي. أوله: (سباس وستايش مر خدواندرا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الشهود مختصر. لابن سراقة، الإمام، أبي بكر: محمد بن إبراهيم الأنصاري الشاطبي. له مؤلفات في: التصوف. توفي: سنة 662. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الصحبة للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي. المتوفى: سنة 412. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الطبيب لإسحاق بن علي الرهاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب العصفورين رسالة. لأبي العلا: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الغض للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى بن أبي حجلة. المتوفى: سنة 776. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب القاضي، على مذهب أبي حنيفة للإمام، أبي يوسف: يعقوب بن إبراهيم القاضي، المجتهد، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين ومائة. وهو: أول من صنف فيه إملاء. روى عنه: بشر بن الوليد المريسي. ومحمد بن سماعة الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين ومائتين. وللقاضي، أبي حازم: عبد الحميد بن عبد العزيز الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعين ومائتين. ولأبي جعفر: أحمد بن إسحاق الأنباري. المتوفى: سنة 317. ولم يكمله. وللإمام، أبي بكر: أحمد بن عمرو الخصاف. المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين. رتب على: مائة وعشرين بابا. وهو كتاب جامع غاية ما في الباب، ونهاية مآرب الطلاب، ولذلك تلقوه بالقبول، وشرحه فحول أئمة الفروع والأصول. منهم: الإمام، أبو بكر: أحمد بن علي الجصاص. المتوفى: سنة 370. والإمام، أبو جعفر: محمد بن عبد الله الهندواني. المتوفى: سنة اثنتين وستين وثلاثمائة. والإمام، أبو الحسين: أحمد بن محمد القدوري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة. وشيخ الإسلام: علي بن الحسين السغدي. المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة. والإمام، شمس الأئمة: محمد بن أحمد السرخسي. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة. والإمام، شمس الأئمة: عبد العزيز بن أحمد الحلواني. المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة. والإمام، برهان الأئمة: عمر بن عبد العزيز بن مازه، المعروف: بالحسام، الشهيد. المتوفى: قتيلا، سنة ست وثلاثين وخمسمائة. وهو المشهور، المتداول اليوم من بين الشروح. ذكر في أوله: أنه أورد عقيب كل مسألة من مسائل الكتاب ما يحتاج إليه الناظر، ولم يميز بينهما القول ونحوه. والإمام، أبو بكر: محمد، المعروف: بخواهر زاده. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة. والإمام، فخر الدين: الحسن بن منصور الأوزجندي، المعروف: بقاضيخان. المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة. والإمام: محمد بن أحمد القاسمي، الخجندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب القاضي، على مذهب الشافعي صنف فيه: الإمام، أبو بكر: محمد بن علي القفال، الشاشي. المتوفى: سنة خمس وستين وثلاثمائة. وأبو العباس: أحمد بن أحمد، المعروف: بابن القاص الطبري. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة. وأبو سعيد: حسن بن أحمد الإصطخري. المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة. وكتابه مشهور بين الشافعية، ليس لأحد مثله. وأبو بكر: محمد بن أحمد، المعروف: بابن الحداد. المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة. وأبو عبيد: القاسم بن سلام اللغوي. المتوفى: سنة 224، أربع وعشرين ومائتين. وأبو الحسن: علي بن أحمد بن محمد الرتبلي، بالراء. ذكره: السبكي. وأبو عاصم: محمد بن أحمد العبادي، الهروي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. ولتلميذه: أبي سعد بن أبي أحمد (محمد بن أبي يوسف) الهروي. المتوفى: سنة 518. شرح ما ألفه فيه. ومن الكتب المؤلفة أيضا: (كتاب أبي المعالي: مجلى بن جميع، قاضي مصر) . المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. وأبي إسحاق: إبراهيم بن عبد الله، المعروف: بابن أبي الدم الحموي. المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة. والقاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. (926) . وجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. ورضي الدين الغزي. وهو مرتب على: عشرة أبواب. والقاضي، أبي محمد: الحسن بن أحمد، المعروف: بالحداد، البصري، الشافعي. المذكور في كتاب: (الأقضية من شرح الرافعي) ، وكتابه دل على فضل كثير. ذكره: أبو إسحاق الشيرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الكاتب لأبي محمد: عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة النحوي. المتوفى: 270 سبعين ومائتين. (276) . قيل: هو خطبة بلا كتاب، لطول خطبته، مع أنه قد حوى من كل شيء. أوله: (أما بعد حمدا لله بجميع محامده ... الخ) . وله شروح، أجلها: شرح: الفاضل، الأديب: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن السيد البطليوسي. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. وهو شرح مفيد جدا. أوله: (الحمد لله مولى البيان وملهمه ... الخ) . ذكر فيه: أن غرضه تفسير الخطبة، وذكر أصناف الكتبة، ومراتبهم، وجمل ما يحتاجون إليه في صناعتهم، ثم الكلام على نكته، والتنبيه على غلطه، وشرح أبياته. وقد قسم على ثلاثة أجزاء: الأول: في شرح الخطبة. والثاني: في التنبيه على الغلط. والثالث: في شرح أبياته. وسماه: (الاقتضاب، في شرح أدب الكتاب) . ومنها: شرح: أبي منصور: موهوب بن أحمد الجواليقي. المتولد: سنة 466 ست وستين وأربعمائة. المتوفى: سنة 539. وسليمان بن محمد الزهراوي. وأبي علي: حسن بن محمد البطليوسي. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. وأحمد بن داود الجذامي. المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة. وإسحاق بن إبراهيم الفارابي. المتوفى: سنة 350، خمسين وثلاثمائة. وشرح بعضهم: خطبته خاصة، كأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي. المتوفى: سنة 339، تسع وثلاثين وثلاثمائة. ومبارك بن فاخر النحوي. المتوفى: سنة 500 خمسمائة. وبعضهم شرح: أبياته، كأحمد بن محمد الخارزنجي. المتوفى: سنة 348، ثمان وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الكاتب للإمام، الأديب، أبي بكر: محمد بن القاسم بن الأنباري. المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة. وأبي جعفر: أحمد بن محمد النحاس النحوي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة. وأبي عبد الله: محمد بن يحيى الصولي، الكاتب. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة. وابن دريد: محمد بن الحسن اللغوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. وصلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. (764) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب المريض والعائد لأبي شجاع: (عمر بن محمد) البسطامي. (كان موجودا: سنة 535) . المتوفى: 562. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب المفتي والمستفتي للشيخ، تقي الدين، أبي عمرو: عثمان بن عبد الرحمن، المعروف: بابن الصلاح الشهرزوري، الشافعي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو مختصر نافع. وصنف فيه أيضا: الشيخ، أبو القاسم: عبد الواحد بن الحسين الصيمري، الشافعي. المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدب المفرد في الحديث للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل الجعفي، البخاري. المتوفى: سنة 256، ست وخمسين ومائتين. روى عنه: أحمد بن محمد بن الجليل، بالجيم، البزار. وهو من تصانيفه الموجودة. قاله ابن حجر. ومنتقاه: للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب النديم لأبي الفتح: محمود بن الحسين المعروف: بكشاجم. المتوفى: في حدود سنة خمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب النفس لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي، الطبيب. المتوفى: سنة 286 ست وثمانين ومائتين. صنفه: للمعتضد العباسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدب الوزراء .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدب، في استعمال الحسب للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ. المتوفى: سنة 562 اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإدراك، للسان الأتراك للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأدعية والأوراد وهو علم يبحث عن الأدعية المأثورة، والأوراد المشهورة، بتصحيحهما، وضبطهما، وتصحيح روايتهما، وبيان خواصهما، وعدد تكرراهما، وأوقات قراءتهما، وشرائطهما. ومباديه: مبينة في العلوم الشرعية. والغرض منه: معرفة تلك الأدعية والأوراد، على الوجه المذكور، لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية، كذا في (مفتاح السعادة) . وجعله: من فروع علم الحديث، بعلة استمداده من كتب الأحاديث. والكتب المؤلفة فيه: كثيرة جدا. وها أنا مورد لك ما وصل إلي خبره، على ترتيب هذا الكتاب إجمالا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الابتهاج، بأذكار المسافر الحاج .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدعية الحج والعمرة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدعية المنتخبة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الأذكار ..... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الحج ..... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الصلاة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أوراد الشيخ بهاء الدين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأوراد الزينية وشروحها .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأوراد الفتحية وشرحها .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأوراد السبعة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدعية الحج والعمرة جمعها: قطب الدين: محمد المكي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة. في كراسة. أولها: (الحمد لله وكفى ... الخ) . انتقاها: من (منسكه الكبير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدعية المنتخبة، والأدوية المجربة للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. وهو مختصر. في وصف الدواء. ألفه: في ليلة عيد الفطر، سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة. ورتب على: خمسة أبواب، كلها في الطاعون. أوله: (الحمد لله اللطيف بعباده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدل الكلام في الفروع لبعض الحنفية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدلة الرسمية في التعابي الحربية للإمام: محمد بن منكلي العلمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدلة الشريفة لابن العز. على مذهب أبي حنيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أدلة العيان والبرهان .... للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم أدوات الخط وسيأتي تحقيقه في: علم الخط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأدوار والأكوار ذكره من: فروع علم الهيئة. وقال: والدور: يطلق في اصطلاحهم على ثلاثمائة وستين سنة شمسية. والكور: عن مائة وعشرين سنة قمرية، ويبحث في العلم المذكور عن تبدل الأحوال الجارية، في كل دور وكور. وقال: وهذا من فروع علم النجوم، مع أنه لم يذكره في بابه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأدوار في أحكام النجوم للشيخ، أبي معشر: جعفر بن محمد البلخي، المنجم. المتوفى: سنة 190. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدوار في علم الحروف والأسرار للشيخ: يوسف بن عبد الرحمن المغربي. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أفاض على قلوب ذوي الألباب ... الخ)) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدوية الشافية، بالأدعية الوافية مختصر. لنور الدين الروشاني. ألفها: بحلب، لقاضيها، سنة تسع وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدوية الشافية، في الأدعية الكافية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدوية القلبية ..... للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسيين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأدوية المفردة جمعها: جمع من الأطباء قديما، وحديثا، منهم: أحمد بن محمد بن محمد بن أبي الأشعث بن وافد. المتوفى: 360. وابن سمحون. وموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة. اختصر ما جمعا، ثم صنف كتابا كبيرا. والشيخ: أبو الفضل: (محمد) بن (عبد الكريم المهندس. المتوفى: 599) . صنفها: على ترتيب أبجد. وأبو الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وخمسمائة. وإسحاق بن عمران البغدادي، الطبيب. ورشيد الدين: أبو منصور بن أبي الفضل علي، المعروف: بابن الصوري. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وستمائة. استقصى في ذكرها، وأورد ما لم يطلع عليه المتقدمون للملك المعظم. ثم: الشيخ: عبد الله بن أحمد، المعروف: بابن البيطار، المالقي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. جمع الجميع، في كتابه المسمى: (بجامع الأدوية المفردة) ، فصار أجمع ما جمع في هذا المعنى، ويقال له: (مفردات ابن البيطار) ، وكذا يطلق على الكل لفظ المفردات، وسيأتي بقية الكلام في ما لا يسع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الأذكار وهو مختصر: (أذكار النووي) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الحج والعمرة سبق في: (أدعية الحج) للقطب المكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار الصلاة لزين المشايخ، أبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي، الحنفي. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. (576) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أذكار النووي المسمى: (بحلية الأبرار) . يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إذلال النكوس، في إضلال المكوس لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 آراء المدينة الفاضلة لأبي نصر: محمد الفارابي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة. ذكره في: موضوعات العلوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرادات الأخيار، واختيارات الأبرار مختصر. في المواعظ. أوله: (الحمد لله حمدا يوافي نعمه ... الخ) . تأليف: الشيخ، شمس الدين: محمد بن السراج العمهيني، الواسطي. المتوفى: سنة 849. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرادة الطالب، وإفادة الواهب وهو فرش (القصيدة المنجدة، في القراءات) . لسبط الخياط: (عبد الله بن علي بن محمد المقري. المتوفى: سنة 541) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 كتب الأربعينات، في الحديث، وغيره أما في الحديث: فقد ورد من طرق كثيرة، بروايات متنوعة: أن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - قال: (من حفظ على أمتي أربعين حديثا في أمر دينها، بعثه الله - تعالى - يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء) . واتفقوا على أنه حديث ضعيف، وإن كثرت طرقه. وقد صنف العلماء: في هذا الباب ما لا يحصى من المصنفات، واختلفت مقاصدهم في: تأليفها، وجمعها، وترتيبها. فمنهم: من اعتمد على ذكر أحاديث التوحيد، وإثبات الصفات. ومنهم: من قصد ذكر أحاديث الأحكام. ومنهم: من اقتصر على ما يتعلق بالعبادات. ومنهم: من اختار حديث المواعظ، والرقائق. ومنهم: من قصد إخراج ما صح سنده، وسلم من الطعن. ومنهم: من قصد ما علا إسناده. ومنهم: من أحب تخريج ما طال متنه، وظهر لسامعه حين يسمعه حسنه .... إلى غير ذلك. وسمى كل واحد منهم كتابه (بكتاب الأربعين) . وسنورد لك: ما وصل إلينا خبره، أو رأيناه باعتبار حروف المضاف إليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في لفظ الأربعين للشيخ، الإمام، شمس الدين: محمد بن أحمد، المعروف: بالبطال، اليمني. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 كتاب الأربعين، لأبي بكر الآجري هو: محمد بن الحسين. المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي بكر الأصفهاني هو: محمد بن إبراهيم. المتوفى: سنة ست وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي بكر الكلاباذي هو: تاج الإسلام: محمد بن إبراهيم الحنفي. المتوفى: سنة 380. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي بكر الجوزقي هو: الشيخ، الإمام: محمد بن عبد الله بن محمد الحافظ، النيسابوري، الحنفي. المتوفى: سنة 388. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي بكر البيهقي، في الأخلاق وهو: الإمام، شمس الدين: أحمد بن الحسين بن علي الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة. وهو مشتمل على: مائة حديث. مرتب: على أربعين بابا. أوله: (الحمد لله كفاء حقه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي الخير لزيد بن رفاعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي سعيد الماليني هو: أحمد بن محمد بن أحمد. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي سعيد المهراني هو: أحمد بن إبراهيم المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي عبد الرحمن محمد بن حسين السلمي. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني، النيسابوري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأبي نعيم الأصفهاني وهو: أحمد بن عبد الله. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين، أوقجي زاده سماه: (أحسن الحديث) . وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن البطال، في أذكار المساء والصباح وهو: محمد بن أحمد اليمني. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن الجزري هو: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. اختار فيه: ما هو أصح، وأفصح، وأوجز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن حجر أما العسقلاني، فهو في المتباينة. وأما المكي: فسيأتي في العدلية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن طولون شمس الدين: محمد الدمشقي. جمع فيه: من مسموعاته، كل حديث منها من أربعين حديثا مفردة، بالتصنيف عن أربعين صحابيا. في: أربعين بابا من العلم. أوله: (الحمد لله البر اللطيف ... الخ) . وله: أربعون حديثا آخر. انتقاها من: كتاب (فضائل القرآن) ، للضياء المقدسي. أوله: (الحمد لله على نعمه التي لا تحصى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن عساكر هو: الحافظ، أبو القاسم: علي بن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة. جمع أربعينات، منها: (الأربعون الطوال) . و (الأربعون في الأبدال العوال) . و (الأربعون في الاجتهاد، في إقامة الجهاد) . و (الأربعون البلدانية) . وسيأتي كل منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين، لابن كمال باشا شمس الدين: أحمد بن سليمان. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. جمع: ثلاث أربعينات. وشرحها. واختار: ما جزل لفظه، وحسن فقرته. وليس كل منها: أربعون حديثا، بل بعضها عشرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لابن المجير هو: أبو عبد الله: محمد بن أحمد بن إبراهيم بن المجير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لإبراهيم بن الحسن المالكي القاضي. المتوفى: سنة 734، أربع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لأحمد بن حرب النيسابوري. المتوفى: سنة 234، أربع وثلاثين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، للباخرزي ذكره: ابن حجر في (المعجم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، للبركلي هو: الشيخ: محمد بن بير علي الرومي. المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة. (981) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لبدر الدين بدل بن أبي المعمر: إسماعيل التبريزي. أملاها: سنة 601، إحدى وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين البلدانية لشيخ الجماعة، والمتقدم في الصناعة، أبي طاهر: أحمد بن محمد السلفي، الأصفهاني. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. جمع فيه: أربعين حديثا عن أربعين شيخا، في أربعين مدينة. أبان بها: عن رحلة واسعة، وأظهر فيها: رتبة عالية. ثم: الشيخ، الإمام، محدث الشام، أبو القاسم: علي بن حسن بن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة. اقتدى بسننه، وزاد على ما أتى به الغرابة. بأن جعلها عن: أربعين من الصحابة، فصار أربعين، من أربعين، لأربعين، في أربعين، عن أربعين. إذا اعتبرت تخرج في أربعين بابا، كل حديث إذا جمع إليه ما يناسبه صار كتابا. أوله: (الحمد لله، القادر، القاهر، القوي، المتين ... الخ) . وتبعه: شرف الدين: عبد الله بن محمد الواني. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. في جمع: الأربعين البلدانية. والحافظ، أبو القاسم: حمزة بن يوسف السهمي أيضا. لكنه في: فضائل العباس كلها. والشيخ، أبو العباس: أحمد بن محمد بن الظاهري، الحلبي. المتوفى: سنة 696، ست وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للثقفي هو: الحافظ، أبو عبد الله: القاسم بن الفضل الأصفهاني. المتوفى: سنة 489. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للجرجاني وهو: أبو محمد. أخرجه: من الصحيحين، من حديث: أبي بكر: أحمد بن منصور المغربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في الجهاد لابن عساكر المذكور. سماه: (الاجتهاد، في إقامة فرض الجهاد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للحاكم هو: الإمام، الحافظ، أبو عبد الله: محمد بن عبد الله النيسابوري. المتوفى: سنة 405، خمس وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في الحج لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي. المتوفى: سنة 794. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لحسن بن سفيان النسوي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للخجندي هو: إبراهيم بن عبد الله بن عبد اللطيف. سماه: (الماء المعين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لخويشاوند هو: الإمام، أبو سعيد: أحمد بن الطوسي. المتوفى: ... جمعها: في مناقب الفقراء، والصالحين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للدارقطني هو: أبو الحسن: علي بن عمر الحافظ، البغدادي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (385) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للدلجي هو: الحافظ، شمس الدين: محمد بن محمد الدلجي، الشافعي. المتوفى: سنة 947. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، للرهاوي هو: الحافظ: عبد القادر الرهاوي. المتوفى: سنة 612. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لسعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني. المتوفى: سنة 791. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للسيوطي هو: جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. جمع أربعينات: أحدها: في فضل الجهاد. والثاني: في رفع اليدين في الدعاء. والثالث: من رواية مالك. والرابع: المتباينة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لشيخ الإسلام أبي إسماعيل: عبد الله بن محمد الأنصاري، الهروي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين الصحيحة ليوسف بن محمد العبادي، الحنبلي. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين طاشكبري زاده أحمد بن مصطفى الرومي. المتوفى: سنة 963. (968) . جمع فيه: ما صدر عنه - عليه الصلاة والسلام - من المزاح، والمطايبة. أوله: (أحمد الله حمدا يليق بجانب جلاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين الطائية لأبي الفتوح: محمد بن محمد بن علي الطائي، الهمداني. المتوفى: سنة خمس وخمسين وخمسمائة. ذكر فيه: أنه أملى أربعين حديثا من مسموعاته، عن أربعين شيخا، كل حديث عن واحد من الصحابة، فذكر ترجمته، وفضائله. وأورد عقيب كل حديث بعض ما اشتمل عليه من الفوائد، وشرح غريبه، واتبع بكلمات مستحسنة. وسماه: (الأربعين، في إرشاد السائرين، إلى منازل اليقين) . أوله: (الحمد لله على سوابغ آلائه ... الخ) . وهو من أحسن الكتب وأحلاها، يرجع إلى نصيب من العلوم: حديثا، وفقها، وأدبا، ووعظا، كما قاله: ابن السمعاني. وتبعه: جمال الدين، أبو عبد الله: محمد بن سعيد الدبيثي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للطاوسي هو: الشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن أبي المكارم القزويني. المتوفى: سنة 000 وهو مشتمل: على أربعين فصلا. سماه: (شرح الاستقامة، للمقبلين على الله - تعالى - وعلى دار الإقامة) . أوله: (الحمد لله الحاكم الآمر الذي أمر عبده بالاستقامة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين الطوال لابن عساكر. هو: الحافظ، أبو القاسم: علي بن الحسن الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله العظيم ... الخ) . جمع فيه: أربعين حديثا من الطوال، مما يدل على نبوته - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وينبئ عن فضائل صحابته، ويبين الصحة والسقم. وهو مجلد وسط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، لعبد الله بن المبارك المروزي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين ومائة. قال الإمام النووي: هو أول من علمته صنف فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين العدلية للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حجر الهيتمي، المكي. المتوفى: سنة 973. جمع بأسانيده ما يتعلق بالعدل والعادل. وأهداها: إلى السلطان: سليمان خان. أوله: (الحمد لله مالك الملك ذي الجلال والإكرام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين العلوية للحافظ، أبي بكر: (محمد بن علي بن عبد الله بن محمد) بن ياسر (الأنصاري) ، الجياني. المتوفى: سنة 563. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين عشاريات الإسناد للقاضي، جمال الدين: إبراهيم بن علي القلقشندي، الشافعي. المتوفى: سنة ستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . أخرجه: من عوالي مروياته، وإن لم يبلغ درجة الحسن. وله أربعون أخرى، من عوالي مروياته أيضا. جمعها: البرهان: إبراهيم بن عبد اللطيف الباعوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للغراوي هو: الإمام، أبو عبد الله: محمد بن الفضل الشهرستاني. المتوفى: سنة 548. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في فضائل عثمان - رضي الله تعالى عنه - للإمام، رضي الدين، أبي الخير: إسماعيل بن يوسف القزويني الحاكم. المتوفى: سنة 000 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في فضائل علي - رضي الله تعالى عنه - له أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين في فضائل العباس للحافظ، أبي القاسم: حمزة بن يوسف السهمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في فضائل الأئمة الأربعة لعبيد الله بن محمد الخجندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين قره جعفر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، للقشيري هو: الإمام، أبو القاسم: عبد الكريم بن هوازن النيسابوري. المتوفى: سنة 465. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للكازروني وهو: الإمام: عفيف الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين المتباينة لشيخ الإسلام، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وملخصه: للقاضي، عز الدين: محمد بن جماعة. وجمعها أيضا: جلال الدين: عبد الرحمن (بن أبي بكر السيوطي) . المتوفى: سنة 911. وابن سند: محمد بن موسى الحافظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لمحمد بن أسلم الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لمحمد بن إبراهيم بن علي المغربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لمحمد بن محمد أبي الفتح البخاري، الحافظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لمحمد بن محمود بن جمال الدين الأقسرائي. شرحها: على مشرب الصوفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لمحيي الدين: محمد بن علي بن عربي. جمعها: بمكة، سنة تسع وتسعين وخمسمائة. وشرط: أن تكون من المسندة إلى الله - تعالى -. وربما أتبعها: أربعين عن الله - تعالى -، مرفوعة إليه غير مسندة إلى رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. ثم أردفها: بأحد وعشرين حديثا، فجاءت واحدا ومائة حديث إلهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين المختارة، في فضل الحج والزيارة للحافظ، جمال الدين، أبي بكر: محمد بن يوسف بن مسدي الأندلسي. المتوفى: سنة 663. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للملك، المظفر: صاحب اليمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين المهذبة، بالأحاديث الملقبة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للمؤذن، وهو: أبو سعد: إسماعيل بن أبي صالح الكرماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين لنصر بن إبراهيم المقدسي، الحافظ. المتوفى: سنة 490. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين للنووي. وهو: الإمام، محدث الشام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. قال فيه: ومن العلماء من جمع الأربعين في أصول الدين، وبعضهم في الفروع، وبعضهم في الجهاد، وبعضهم في الزهد، وبعضهم في الآداب، وبعضهم في الخطب. وكلها: مقاصد صالحة، وقد رأيت جمع أربعين، أهم من هذا كله، وهي أربعون حديثا مشتملة على جميع ذلك. وكل حديث منها: قاعدة عظيمة من قواعد الدين. وقد وصفه: العلماء بأن مدار الإسلام عليه، وهو نصف الإسلام، أو ثلثه، ونحو ذلك. وألتزم فيه: أن تكون صحيحة، معظمها: من صحيح البخاري ومسلم، محذوفة الأسانيد. ثم أتبعها: باب في ضبط خفي ألفاظها. انتهى. أوله: (الحمد لله رب العالمين قيوم السماوات والأرضين ... الخ)) . وقد اعتنى العلماء بشرحه، وحفظه. فكثرت شروحه، منها: شرح: الإمام، الحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن رجب البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وسبعمائة. وهو شرح كبير. سماه: (جامع العلوم والحكم، في شرح أربعين حديثا من جوامع الكلم) . أوله: (الحمد لله الذي أكمل لنا الدين ... الخ) . قال: وقد جمع العلماء جموعا من كلمات النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - الجامعة، كابن السني في: (الإيجاز) . والقضاعي في: (الشهاب) . وأملى: الحافظ، أبو عمرو بن الصلاح مجلسا، سماه: (الأحاديث الكلية) . يقال: إن مدار الدين عليها، وما كان في معناها من الكلمات الوجيزة الجامعة، فاشتمل مجلسه هذا على: تسعة وعشرين حديثا. ثم إن النووي: أخذ هذه الأحاديث، وزاد عليها تمام: اثنين وأربعين حديثا، وسماه: (بأربعين) ، فاشتهرت، ونفع الله بها ببركة نية جامعها. انتهى. وشرح: نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. وتاج الدين: عمر بن علي الفاكهي. المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة. وجمال الدين: يوسف بن الحسن التبريزي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. والشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن فرح الإشبيلي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وستمائة. وأبي حفص: عمر البلبيسي، الشافعي. فرغ عنه: في ربيع الآخر، سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وسماه: (فيض المعين) . وبرهان الدين: إبراهيم بن أحمد الخجندي، الحنفي، المدني. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثمانمائة. والشهاب: أحمد بن محمد بن أبي بكر الشيرازي، الكازروني. شرحه ممزوجا. وسماه: (الهادي للمسترشدين) . أوله: (الحمد لله الذي صحيح بصحاح حديث من لا ينطق ... الخ) . والشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. وسماه: (نثر فرائد المربعين المنوية، في نشر فوائد الأربعين النووية) . أربعة أجزاء. والشيخ، ولي الدين: محمد المصري، الشبشيري. سماه: (الجواهر البهية) . والحافظ: مسعود بن منصور بن الأمير: سيف الدين: عبد الله العلوي. أيضا: شرحه ممزوجا. وسماه: (الكافي) . أوله: (الحمد لله الذي نور بسبحات أنواره ... الخ) . ومعين (الدين) بن صفي (الدين عبد الرحمن. المتوفى: سنة 905) . شرحه بالقول، شرحا صغيرا. أوله: (الحمد لله والمنة على أن أتم علينا النعمة ... الخ) . وشرح: العلامة، مصلح الدين: محمد السعدي، العبادي، اللاري. المتوفى: سنة 979. وهو أفضل ما دونوا في بيانها. والحق: أنه بالنسبة إليه، سائر الشروح كالأبدان الخالية عن الروح. أوله: (أحسن حديث ينطق به الناطقون بالحق المبين ... الخ) . ألفه: للوزير علي باشا. وشرح: الشيخ: أحمد بن حجر الهيتمي، المكي. المتوفى: سنة 974. وهو شرح ممزوج. اسمه: (الفتح المبين) . أوله: (الحمد لله الذي وفق طائفة من علماء كل عصر ... الخ)) . وشرح: نور الدين: محمد بن عبد الله الإيجي. المسمى: (بسراج الطالبين، ومنهاج العبادين) . وهو: شرح فارسي. في مجلد. أوله: (الحمد لله بجميع محامده على جميع نعمه ... الخ) . وشرح: منلا: علي القاري، المكي، الهروي، الحنفي. المتوفى: سنة 1044. (1014) . وشرح آخر ممزوج أيضا. أوله: (الحمد لله رافع أعلام الملة الزهراء ... الخ) . وممن شرح: الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. وتخريجه: للإمام، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852. خرجه: بالأسانيد العالية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين الودعانية وهو: القاضي، أبو نصر: محمد بن علي بن عبيد الله بن ودعان، حاكم الموصل. المتوفى: سنة 494. جمع فيه: أربعين خطبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين الهروي أخذه من: أربعين كتابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين اليمانية للشيخ: محمد بن عبد الحميد القرشي. جمعها: في فضائل اليمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأربعين، في أصول الدين للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. ألفه: لولده محمد. ورتبه على: أربعين مسألة، من مسائل الكلام. ثم لخصه: القاضي، سراج الدين، أبو الثنا: محمود بن أبي بكر الأرموي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. وسماه: (اللباب) . وللشيخ، جمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن سالم بن نصر الله بن واصل الحموي. المتوفى: 797. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أربعين للغزالي وهو قسم من كتابه المسمى: (بجواهر القرآن) . وسيأتي ذكره في: الجيم. وقد أجاز أن يكتب مفردا، فكتبوه، وجعلوه كتابا مستقلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الارتجال، في أسماء الرجال مجلدات. لأبي الحجاج: يوسف بن محمد بن مقلد الجماهري، التنوخي، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وخمسمائة. استدرك فيه: على ما لم يذكر في (الاستيعاب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الارتضاء، في شروط الحكم والقضاء لأثير الدين: محمد بن عمر الخصوصي، القاهري، الشافعي. المتوفى: سنة 843. أرجوزة. في: ألف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الارتضاء، في الضاد والظاء للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ارتشاف الضرب، في لسان العرب في النحو. مجلدان. لأثير الدين أبي حيان المذكور. أوله: (الحمد لله رب العالمين، وصلاته، وسلامه، على سيدنا محمد خاتم النبيين ... الخ) . ذكر فيه: أن المتقدمين ربما أهملوا كثيرا من الأبواب، وأغفلوا ما فيه من الصواب. ولما كان كتابه: (شرح التسهيل) جامعا، جرد أحكامه عن الاستدلال والتعليل، ليكون هذا مختصا بزائد، فصارت معانيه تدرك بلمح البصر، لا يحتاج إلى أعمال فكر. وجعله في جملتين: الأولى: في أحكام الكلم قبل التركيب. الثانية: في أحكامها حالة التركيب. قيل هو نسختان: كبرى، وصغرى. وذكر أنه: استقرى حروف الهجاء بفروعه المستحسنة والمستقبحة، فبلغت سبعة وأربعين حرفا. فاستخرج ذلك الكتاب من ملخصه. قال السيوطي في (طبقات النحاة) : لم يؤلف في العربية أعظم من هذين الكتابين، ولا أجمع، ولا أحصى للخلاف، والأقوال. قال: وعليهما اعتمدت في (جمع الجوامع) . واعترض عليه ابن الوحي، شارح: (مغني اللبيب) ، بأن (المغني) لابن فلاح، أعظم وأكثر فائدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ارتفاع الرتبة، باللباس والصحبة مختصر. قطب الدين: محمد بن أحمد بن علي. المتوفى: سنة 686. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرتنك هو اسم كتاب: ماني النقاش. ويقال له: دستور الماني (ماني) . فيه: صور غريبة، ونقوش عجيبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ارتياح الأكباد، بأرباح فقد الأولاد مجلد. للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. ألفه: في رمضان، سنة أربع وستين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي أتقن فعله) . وهو مشتمل: على مقدمة، وخمسة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 ارتياض الأرواح، في رياض الأفراح للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. المتوفى: سنة 858. رسالة. على: خمسة أبواب. أوله: (الحمد لله الذي أطلعني على درة أخباره ... الخ) . ألفه: سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأرتماطيقي وهو: علم يبحث فيه عن خواص العدد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرج الأرجا، في شرح الخوف والرجا ليوسف بن سليمان الجذامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأرج في الموعظة لأبي الفرج ابن الجوزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأرج في الفرج للشيخ: جلال الدين السيوطي. لخص فيه: كتاب: (الفرج بعد الشدة) لابن أبي الدنيا. وزاد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرجاع العلم إلى نقطة لمحمد بن عادل، المعروف: بحافظ عجم، الرومي. المتوفى: بها، في حدود سنة تسعمائة. (957) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في أسماء النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لأبي عبد الله القرطبي. ثم شرحها، فذكر فيها ما زاد على الثلاثمائة. والأرجوزة: بضم الهمزة، أفعولة من الرجز، وهو البحر المشهور في العروض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في تعبير الرؤيا على صفة خلق الإنسان للشيخ، أبي الحسن: علي بن السكن المعافري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الجبر والمقابلة لأبي محمد: عبد الله بن حجاج، المعروف: بابن الياسمين. المتوفى: سنة 600. أولها: (الحمد لله على ما أنعما ... ) . ولها شروح، منها: شرح: الشيخ، الإمام، ولي الدين، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: 826. وسماه: (المعين، على فهم أرجوزة ابن الياسمين) . وشرح: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الهايم. ألفه: بمكة، سنة تسع وثمانين وسبعمائة. (وشرحها: محمد بن محمد سبط المارديني. سماه: (اللمعة الماردينية، في شرح الياسمينية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في حساب العقود لابن الحرب، (محمد بن حرب النحوي، الحلبي) . المتوفى: سنة 581. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الخط لعون الدين، أبي المظفر: يحيى بن محمد الوزير. المتوفى: سنة 560. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الظاآت للشيخ، رضي الدين: محمد بن محمد الغزي. جمعها من: كلام خليل بن أحمد. ثم شرحها: ولده، بدر الدين: محمد بن محمد. أوله: (الحمد لله الحفيظ العظيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الطب للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. أولها: (الطب حفظ صحة برء مرض ... الخ) . ولها شروح، منها: شرح: أبي الوليد: محمد بن أحمد بن رشد المالكي. المتوفى: سنة 595. أوله: (أما بعد، حمدا لله المنعم بحياة النفوس ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الطب أيضا لأحمد بن الحسن الخطيب، القسنطيني. نظمها: سنة اثنتي عشرة وسبعمائة. وعدد أبياتها: شك ... (320) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في العروض لأمين الدين: محمد بن علي المحلى، العروضي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الفرائض لمحمد بن علي بن هاني. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في الفصد لابن الرفيقة الطبيب، هو: أبو الثناء، سديد الدين: محمود بن عمر الشيباني. المتوفى: سنة 635. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في مخارج الحروف لأبي المرجا: محمد بن حرب النحوي، الحلبي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أرجوزة، في النجاسات المعفو عنها للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن عماد الدين الأقفهسي. المتوفى: سنة 808. وشرحها: له أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرخاء الستور والكلل، في كشف المدكات والحيل وهو مذكور في كتب: الجفر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرسال الدمعة، في بيان ساعة الإجابة يوم الجمعة لشمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي رفع بعض الأوقات على بعض ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الألباء، إلى معرفة الأدباء مجلدات. للشيخ: ياقوت بن عبد الله الحموي، البغدادي. المتوفى: سنة ست وعشرين وستمائة. ذكر فيه: من أخبار النحاة، واللغويين، والقراء، وعلماء الأخبار، والأنساب، والكتاب، وكل ما صنف في الأدب. ذكره: ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الإخوان، إلى الفرق بين القدم بالذات والقدم بالزمان للشيخ، شهاب الدين: أحمد الغنيمي، الأنصاري. المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. مختصر. أوله: (أما بعد، حمدا لله الموجود قبل الزمان ... الخ) . ذكر فيه: أنه استشكل بعضهم، وأرسل يسأله من ثغر رشيد فكتب إليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد أولي الألباب، إلى معرفة الصواب في الفرائض. لشمس الدين: محمود بن أحمد اللارندي، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة خمس وعشرين وسبعمائة. ثم ضم إليه: (السراجية) . وزاده أبوابا. وذكر فيه: المذاهب الأربعة. وسماه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الراجي، لمعرفة فرائض السراجي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الحائر، إلى معرفة وضع خطوط فضل الدائر لأبي العباس: أحمد بن رجب بن المجدي. المتوفى: سنة 850. رسالة. على: ثلاثة أقسام، وخاتمة. ثم لخصه: على ثلاثة أبواب، وخاتمة. وسماه: (زاد المسافر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الراغب، إلى فهم هداية الطالب يأتي في: الهاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد السالك، إلى أفضل المسالك في فروع الحنابلة. مختصر. أوله: (الحمد لله الهادي إلى سبيل الرشاد ... الخ) . ذكر فيه مؤلفه: أنه ألفه لولده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد السامع والقاري، والمنتقى من صحيح البخاري لابن حبيب. يأتي ذكره في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الصديق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الطائف، إلى علم اللطائف لولي الدين، أبي عبد الله: محمد الديباجي. المتوفى: سنة 774. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله خلق الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الطالبين ، في شرح وصايا المهتدين لأرشد بن أحمد البرسوي. المتوفى: سنة 000 شرح فيه: وصايا الشيخ شهاب الدين في (العوارف) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان بقدرته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الطالبين تركي. للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي. ترجم فيه: كتاب (تعليم المتعلم) ، فزاد ونقص. ورتب على: ثلاثة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد العباد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد العقل السليم، إلى مزايا الكتاب الكريم في تفسير القرآن. على مذهب النعمان. لشيخ الإسلام، ومفتي الأنام، المولى: أبي السعود بن محمد العمادي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. ولما بلغ تسويده إلى سورة (ص) ، وطال العهد، بيضه: في شعبان، سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة. وأرسله إلى السلطان: سليمان خان مع ابن المعلول، فاستقبل إلى الباب، وزاد في وظيفته وتشريفاته أضعافا. وقال مولانا: محمد المنشي مؤرخا بالتركي (بالعربي) . باح تفسير كلام معجز (972) ثم بيضه إلى تمامه بعد سنة، فقيل في تاريخه: تفسير أكبر (973) فاشتهر صيته، وانتشر نسخه في الأقطار، ووقع التلقي بالقبول من الفحول والكبار، لحسن سبكه، ولطف تعبيره. فصار يقال له: خطيب المفسرين. من المعلوم: أن تفسير أحد سواه بعد (الكشاف) ، و (القاضي) ، لم يبلغ إلى ما بلغ من رتبة الاعتبار والاشتهار. والحق: أنه حقيق به، مع ما فيه من المنافي لدعوى التنزيه، ولا شك أنه مما رواه طالع سعده. كما قال الشهاب المصري، في (خبايا الزوايا) . ولهذا التفسير الشريف ديباجة طويلة. شرحها: محمد بن محمد الحسيني، المدعو: بزيرك زاده. سنة: ثلاث وألف. أول الديباجة: (سبحان من أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ... الخ) . وأول الشرح: (سبحان من أطلع شمس كتابه ... الخ) . ومن التعليقات في بعض مواضعه: تعليقة: الشيخ: أحمد الرومي، الأقحصاري. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وألف. من: الروم إلى الدخان. ومنها: تعليقة عظيمة. للشيخ، رضي الدين بن يوسف المقدسي. علقها: إلى قريب من النصف. وأهداها: إلى المولى: أسعد بن سعد الدين، حين دخل القدس زائرا، وكان دأبه فيه نقل كلام العلامتين، وكلام ذلك الفاضل بقوله: قال الكشاف، وقال القاضي، وقال المفتي، ثم المحاكمة فيما بينهم. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد العقول السليمة، إلى الأصول القويمة، بإبطال البدع السقيمة للشيخ: محمد بن محمد، المعروف: بقاضي زاده. المتوفى: سنة أربع وأربعين وألف. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أرسل الرسل بفصل الخطاب) . ذكر فيه: أنه لما طالع (رسالة في جواز الرقص) ، منسوبة إلى المفتي، المعروف: بغلي جلبي. كتب في إبطالها، وإثبات مدعاه. ورتب على: أربعة أبواب: الأول: في رد الرسالة. والثاني: في وجوب الإتباع. والثالث: في أقوال العلماء، في مذمة المبتدعين. والرابع: في وجوب التقوى، ومجاريها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد العوام للشيخ، شمس الدين: أحمد السينواسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد القاصد، إلى أسنى المقاصد للشيخ، شمس الدين: محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري، الأكفاني، السنجاري. المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وفضله ... الخ) . ذكر فيه: أنواع العلوم، وأصنافها. وهو مأخذ: (مفتاح السعادة) ، لطاشكبري زاده. وجملة ما فيه: ستون علما: منها: عشرة أصلية. سبعة نظرية: وهي: المنطق، والإلهي، والطبيعي، والرياضي بأقسامه. وثلاثة عملية، وهي: السياسة، والأخلاق، وتدبير المنزل. وذكر في جملة العلوم: أربعمائة تصنيف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الماهر، لنفائس الجواهر على مسائل الفقه. للشيخ، تاج الدين، أبي نصر: عبد الوهاب بن محمد الحسيني. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المبتدي، وتذكرة المنتهي في القراءات العشر. للشيخ، أبي العز: محمد بن الحسين بن بندار القلانسي، الواسطي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة. ولأبي الطيب: عبد المنعم بن محمد بن غلبون الحلبي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المحتاج: إلى توجيه المنهاج الفرعي. يأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المريدين، في حكايات الصالحين للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المغرب، في نصرة المذهب لابن أبي عصرون: عبد الله بن محمد الشافعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وخمسمائة. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المغفلين من الفقهاء والفقراء، إلى شروط صحبة الأمراء مجلد. للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. ثم اختصر: في نحو مائة ورقة. وجعل قسمين: الأول: في صحبة العالم (العلماء) مع الأمير. والثاني: في صحبة الأمير معهم. وفرغ منه: في رمضان، سنة تسع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد المفيد، لخالص التوحيد منظومة. للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد، المعروف: بابن عربشاه الشامي. المتوفى: سنة إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المهتدي في الفروع. لأبي الحسن: علي بن سعيد الرستغفني، الحنفي. (وهو: من أصحاب الماتريدية الكبار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد المهتدين، إلى نصرة المجتهدين رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. بينَّ فيه: شروط الاجتهاد المطلق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الناسك المتضرع، إلى مناسك المتمتع للشهاب: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عبد السلام الشافعي. ولد سنة: سبع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد النظار، إلى لطائف الأسرار للإمام، فخر الدين: أحمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرشاد الهادي في النحو. للعلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. ألفه: سنة ثمان وسبعين وسبعمائة، بخوارزم، لولده المكرم. وجعله على: مقدمة، وثلاثة أقسام: المقدمة: في تعريف النحو، والكلمة. القسم الأول: في الاسم. والثاني: في الفعل. والثالث: في الحرف. فصار متنا لطيفا، جامعا، متداولا، في أيدي أصحابه. فشروحه: ممزوجا، وغير ممزوج. منهم: تلميذه: شاه فتح الله الشرواني. والشيخ: علاء الدين: علي البخاري. وعلاء الدين: علي بن محمد البسطامي، المعروف: بمصنفك. ألفه: سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة، وسنه عشرون سنة، وهو أول تأليفه. وشرف الدين: علي الشيرازي. ومحمد، المدعو: بأميرجان التبريري. شرح: شرحا ممزوجا، بيَّن إعرابه أولا، ثم أبرز معناه. وسماه: (توضيح الإرشاد) . أوله: (أولى الألفاظ الموضوعة بالتقديم ... الخ) . ومحمد بن الشريف الحسيني، ولد السيد الشريف: الجرجاني. صنف: شرحا لطيفا ممزوجا. وفرغ من تأليفه: بشيراز، سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة. أوله: (نحوك تصريف النواظر ... الخ) . وشمس الدين: محمد بن محمد البخاري. وسماه: (المرشد) . أوله: (إن أحرى ما يفتتح به تيمنا كل كتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، إلى إصابة الصواب لعبيد الله بن محمد أحمد الأندلسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد والتطريز، في فضل ذكر الله وتلاوة كتابه العزيز للإمام، أبي السعادات: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. وله: مختصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد للأولاد مختصر. في: الإكسير. للوزير، أبي إسماعيل: الحسين بن علي الطغرائي. المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، لمصالح الأنفس والأجساد في الطب. مجلد. للشيخ، موفق الدين: إسماعيل بن هبة الله بن جميع. رتب على: أربع مقالات: الأولى: في القوانين الكلية. والثانية: في الأدوية، والأغذية. والثالثة: في حفظ الصحة، والمداواة. والرابعة: في الأدوية المركبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في النحو أيضا. للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن جعفر، المعروف: بابن درسويه النحوي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وثلاثمائة. وللشيخ، الفاضل، شهاب الدين، أحمد شمس الدين بن عمر الهندي، الدولتابادي. شارح: (الكافية) . وهو: متن لطيف، تعمق في تهذيبه كل التعمق، وتأنق في ترتيبه حق التأنق. أوله: (الحمد لله كما يحب ويرضى ... الخ) . وعلى متن الهندي: شرح ممزوج. للفاضل، العلامة، أبي الفضل: الخطيب الكازروني، المحشي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في اللغة لمحمد بن عبد ربه القرطبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في الكلام للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، الشهير: بإمام الحرمين. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. شرحه: تلميذه، أبو القاسم: سلمان (سليمان) بن ناصر الأنصاري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في التعبير للشيخ: جابر بن حيان المغربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في شرح الفقه الأكبر سيأتي في: الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في علم الخلاف والجدل للشيخ، ركن الدين، أبي حامد: محمد بن محمد العميدي السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة. وله: شروح، منها: شرح: شمس الدين، أحمد خليل الحولي، قاضي دمشق، الشافعي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. وشرح: القاضي: أوحد الدين الدؤلي، قاضي منبج. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وستمائة. وشرح: بدر الدين المراغي، المعروف: ببدر الطويل. وشرح: نجم الدين المرندي، ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في معرفة الأعداد فارسي. في علم الوفق. لمحمد بن محمد، المشتهر: بهمام الطبيب، التبريزي. ألفه: لشروان شاه. ورتب على: أربعة أبواب. توفي: سنة 713. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في فروع الشافعية لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر بن المقري، اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وثمانمائة. اختصر فيه: (الحاوي الصغير) ، للقزويني. وعمل عليه: شرحا. في مجلدين. وممن شرح (الإرشاد) : العلامة، المحقق، الكمال: محمد بن أبي شريف المقدسي. المتوفى: سنة ثلاث وتسعمائة. وتداوله الفضلاء. والعلامة، الشمس: محمد بن عبد المنعم الجوجري. المتوفى: سنة تسع وثمانين وثمانمائة. وكذا شرحه: الحافظ، شهاب الدين، أبو الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. بشرحين عظيمين. وشرح أيضا: الفاضل، المحقق، مصلح الدين: محمد بن الصلاح اللاري، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. ونظمه: برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، القباقبي، الشافعي. المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة. ونظمه: أحمد بن صدقة بن الصيرفي المصري. المتوفى: سنة خمس وتسعمائة. ولخصه: الشيخ، أبو العباس: أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني. المتوفى: سنة ثلاثين وعشرين وتسعمائة. إلى أثناء الطهارة. وسماه: (الإسعاد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد في فروع الحنبلية للشيخ، أبي علي: محمد بن أحمد بن محمد الهاشمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في تفسير القرآن للشيخ، الإمام، أبي الحكم: عبد السلام بن عبد الرحمن، المعروف: بابن برجان، اللخمي، الإشبيلي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. وهو تفسير كبير. في مجلدات. ذكر فيه: من الأسرار، والخواص ما هو مشهور فيما بين أهل هذا الشأن، وقد استنبطوا من رموزاته أمورا، فأخبروا بها، قبل الوقوع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في أصول الحديث للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة ست (سبع) وسبعين وستمائة. وهو: مختصر. لخصه من كتاب: (علوم الحديث) لابن الصلاح. ثم اختصره ثانيا. وسماه: (التقريب) ، وسيأتي. وله شروح، منها: شرح: العلامة: ابن أبي شريف المقدسي. وشرح: برهان الجوجري. وشرح: أبي القاسم الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في المواعظ والحكم بالفارسية. للشيخ، الإمام، الواعظ، أبي بكر: محمد بن عبد الله القلانسي. المتوفى: في حدود سنة خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في أحكام النجوم للشيخ، أبي الريحان: أحمد بن محمد (محمد بن أحمد) البيروني، الخوارزمي. المتوفى: في حدود سنة خمسين (ثلاثين) وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في أصول الدين تأليف: الشيخ، أبي الحسن: علي بن سعيد الرستغفني. مختصر. على: فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في فضل أرباب الذكر والجهاد للشيخ، عفيف الدين، أبي المعالي: علي بن عبد المحسن، الشهير: بابن الدوالبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد، في علماء البلاد للشيخ، الإمام، أبي يعلى: خليل بن عبد الله الخليلي، القزويني، الحافظ. المتوفى: سنة 446. ذكر فيه: المحدثين، وغيرهم من العلماء، على ترتيب البلاد، إلى زمانه، وترجم كل بلد أو ناحية. أوله: (الحمد لله ولي الطول والإحسان ... الخ) . ورتبه: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. على الحروف. وله: (الإرشاد، في أخبار قزوين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد ، في شرح: (كفاية الصيمري) يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد للقاضي: أبي بكر. ومختصره: المسمى: (بالتلخيص) . للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله، المعروف: بإمام الحرمين. المتوفى: سنة سبع وثمانين وأربعمائة. وله: (الإرشاد) . غير هذا، وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد لشجاع الدين: هبة الله بن أحمد التركستاني، الحنفي. المتوفى: بالقاهرة، سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد لمحيي السنة: الحسين بن مسعود الفراء، البغوي. المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد لأبي عبد الله: محمد بن محمد بن النعمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشاد لأبي الوفاء: علي بن (محمد بن) عقيل الحنبلي. المتوفى: 513. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشادية رسالة. لمولانا: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وثمانمائة. أرسلها إلى السلطان: محمد خان الفاتح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرشادات السنية، في تحقيق مسائل العقائد الدينية رسالة. في الكلام. أولها: (الحمد لله العليم ... الخ) . مرت على: خمسة عشر إرشادا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرغام أولياء الشيطان، بذكر مناقب أولياء الرحمن للشيخ: محمد، المعروف: بعبد الرؤوف المناوي، الحدادي، المصري. المتوفى: بعد سنة ثلاثين وألف. ذكر فيه: أنه صنف قبل ذلك كتابا في مناقب الصوفية. سماه: (الكواكب الدرية) . ثم اطلع على جماعة منهم، فأفردهم فيه، لتعذر الإلحاق إليه. ورتب على خمسة أبواب: الأول: في التنبيه على جلالتهم. والثاني: في الرد على من أنكر. والثالث: في الإشارة إلى المقصود. والرابع: في طبقات الأولياء. والخامس: في ذكر شيء من أصول التصوف. ثم ذكر تراجمهم، إلى أربعمائة وسبعة وعشرين ترجمة. على: ترتيب الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الإرفاد، في فقه أبي حنيفة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أركان الخمس الإسلامية نظمها. بالتركي. مؤمن البرزريني، المعروف: ببهاري زاده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إرم ذات العماد لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأريب، في تفسير الغريب للشيخ، الإمام، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إزالة الإنكار، في مسألة الأبكار للشيخ، الإمام، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي، الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إزالة التعب والعنى، في معرفة حال الغنى لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إزالة الشبهات عن الآيات، والأحاديث المشتبهات لأبي عبد الله: محمد بن أحمد، المعروف: بابن اللبان المصري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إزالة المراء، في الغين والراء لسعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي. المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إزالة الوهن، عن مسألة الرهن للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزاهير في الفروع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الأحاديث .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الآفاق، في أسرار الحروف والأوفاق للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. ألفه: مختصرا، في شهر رجب، سنة ثمان وأربعين وثمانمائة. ورتب على: مقدمة وكتابين، وخاتمة. أوله: (الحمد لله المتجلي في سماء أسمائه ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الأفكار، في جواهر الأحجار للشيخ، أبي العباس: أحمد التيفاشي، القاهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الآكام، في أخبار الأحكام لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المذكور. والأكام: كغراب: جبل، كما في (القاموس) ، جمعه: آكام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الأنهار لمؤيد الدولة: أسامة بن مرشد الكناني. المتوفى: سنة أربع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الجمائل، في وصف الأوائل للمولى: عثمان بن محمد، المعروف: بدوقة كين زاده، الرومي. المتوفى: منفصلا عن قضاء قسطنطينة، سنة: ثلاث عشرة وألف. رتب: الأوائل على الحروف. بالتركية. وأهداها: إلى السلطان: مراد خان الثالث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الروضتين، في أخبار الدولتين دولة: نور الدين، وصلاح الدين، من الأكراد. مجلد. للشيخ، الإمام، شهاب الدين: عبد الرحمن بن إسماعيل، المعروف: بأبي شامة الدمشقي. المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الرياض، في أخبار عياض للشيخ، الأديب، شهاب الدين: أحمد بن محمد المغربي، المقري. نزيل مصر. ذكره: الشهاب في (الخبايا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار العروش، في أخبار الحبوش مختصر. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. وهو: مأخذ (الطراز المنقوش) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار الفايحة، على الفاتحة للسيوطي المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار الفضة، في حواشي الروضة في فقه الشافعي. له أيضا، وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار المتناثرة، في الأخبار المتواترة رسالة. للسيوطي المذكور. جردها من كتابه المسمى: (بالفوائد المتكاثرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار، في فقه الأئمة الأطهار على مذهب الزيدية. لأحمد بن يحيى بن مرتضى اليمني، من أئمة الشيعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار، في أنواع الأشعار للشيخ، محب الدين: محمد بن محمود بن النجار البغدادي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار، فيما عقده الشعراء من الآثار رسالة. لجلال الدين السيوطي المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهار، في شرح المصابيح سيأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أزهار كلشن فارسي. منظوم. في نظيره: كلشن راز. أوله: (بنام آنكة أزنوار هستي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهر الواضح، في اللغة لمصطفى بن عثمان الرومي. وهو: مختصر. فسر: الكلمات العربية بالفارسية. أوله: (الحمد لله الملك السبحان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأزهية، في النحو للشيخ، أبي الحسن: علي بن محمد الهروي. ذكر أنه جمع فيه: ما فرق في كتابه الملقب: (بالذخائر) . وزاد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الأسارير وهو علم باحث عن الاستدلال بالخوط، في كف الإنسان، وقدمه، بحسب التقاطع، والتباين، والطول، والعرض، وسعة الفرجة الكائنة بينها، إلى أحواله كطول عمره، وقصره، وسعادته، وشقاوته، وغنائه، وفقره. وممن تمهر في هذا الفن: العرب، والهنود غالبا، وفيه بعض تصنيف، لكن جعلوه ذيلا للفراسة، كذا في: (مفتاح السعادة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس الأصول، في مختصر (المنار) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس الاقتباس لاختيار بن غياث الدين الحسيني. وهو مختصر. ألفه: سنة سبع وتسعين وثمانمائة. ورتب على: عنوان، وكلمات، وسطور، وحروف. كلها في: الأمثال، والحكم، والاقتباسات اللطيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس الالتباس في الفقه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس البلاغة للعلامة، جار الله، أبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. وهو: كتاب كبير الحجم، عظيم الفحوى، من أركان فن الأدب، بل هو أساسه. ذكر فيه: المجازات اللغوية، والمزايا الأدبية، وتعبيرات البلغاء. على ترتيب موادها (كالمغرب) . أوله: (خير منطوق به أمام كل كلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس البلاغة، وقاعدة الفصاحة رسالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس التصريف للشيخ، الإمام، أبي الذبيح: إسماعيل بن محمد الحضرمي، الشافعي، اليمني. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس التصريف للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. وهو مختصر. على: مقدمة، وأبواب، وخاتمة. أوله: (أحمد الله على تصاريف آلائه ... الخ) . ولولده: محمد شاه. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثمانمائة. شرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس الدين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس السياسة للوزير، الفقيه، جمال الدين، أبي الحسن: علي بن ظافر الأزدي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس العلوم والمعاني، في أسرار المصون والمثاني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساس القواعد، في شرح أصول الفوائد أي: (الفوائد البهائية) ، في الحساب. يأتي في: الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأساس، في معرفة إله الناس مختصر. للإمام، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي، الحموي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأساس، في فضل بني العباس للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أساطين الشعائر الإسلامية، وفضائل السلاطين والمشاعر الحرمية لمحيي الدين: عبد القادر بن محمد الحسيني، الطبري، إمام مقام إبراهيم - عليه السلام -، وخطيب المسجد الحرام. وهو: مختصر. على: مقدمة، وأربعة أبواب. أوله: (الحمد لله الذي أقام شعائر الأمانة العظمى ... الخ) . وأهداه: إلى المولى: يحيى أفندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأساليب في الخلافيات مجلدان. لأبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، المعروف: بإمام الحرمين. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. ذكر فيه: الخلاف بين الحنفية والشافعية، ووجه التسمية: أنه إذا أراد الانتقال في أثناء الاستدلال، إلى دليل آخر، أورد بقوله: أسلوب آخر، وتبعه الغزالي في كتابه المسمى: (بالمآخذ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسامي الفنون منظومة. للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. وشرحه: لولده محمد شاه. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب الاختلاف في الفروع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب الحديث للشيخ: جلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب الخلاف، الواقع بين الملة الحنفية للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن السيد، البطليوسي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله مسبغ النعم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب العجائب لعبد الصمد بن إبراهيم الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب الفقر والغنى لمولانا: أحمد بن أبي القاسم الدولتابادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب المغفرة للإمام، أبي بكر: محمد بن منصور الفقيه، الحنفي. رتب على: ثلاثة وثمانين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم أسباب النزول ، من فروع علم التفسير وهو علم، يبحث فيه عن: سبب نزول سورة، أو آية، ووقتها، ومكانها، وغير ذلك. ومباديه: مقدمات مشهورة، منقولة عن السلف. والغرض منه: ضبط تلك الأمور. وفائدته: معرفة وجه الحكمة الباعثة على تشريع الحكم، وتخصيص الحكم به، عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب، وأن اللفظ قد يكون عاما، ويقوم الدليل على تخصيصه، فإذا عُرف السبب، قصد التخصيص على ما عداه. ومن فوائدهم: فهم معاني القرآن، واستنباط الأحكام، إذ ربما لا يمكن معرفة تفسير الآية، بدون الوقوف على سبب نزولها. مثل قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) ، وهو يقتضي: عدم وجوب استقبال القبلة، وهو خلاف الإجماع. ولا يعلم ذلك، إلا بأن نزولها في نافلة السفر، وفيمن صلى بالتحري، ولا يحل القول فيه إلا بالرواية والسماع ممن شاهد التنزيل. كما قال الواحدي: ويشترط في سبب النزول، أن يكون نزولها أيام وقوع الحادثة، وإلا كان ذلك من باب الإخبار عن الوقائع الماضية، كقصة الفيل، كذا في: (مفتاح السعادة) . ومن الكتب المؤلفة فيه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول لشيخ المحدثين: علي بن المديني. وهو أول من صنف فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول للشيخ: عبد الرحمن بن محمد، المعروف: بمطرف الأندلسي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعمائة. وترجمته: بالفارسية. لأبي النصر: سيف الدين أحمد الأسبرتكيني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول لمحمد بن أسعد القرافي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي، المفسر. المتوفى: سنة ثمان وستين وأربعمائة. وهو: أشهر ما صنف فيه. أوله: (الحمد لله الكريم الوهاب ... الخ) . وقد اختصره: الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. فحذف أسانيده، ولم يزد عليه شيئا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول للشيخ، الإمام، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي الجوزي، البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول للشيخ، الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. ولم يبيض. وللسيوطي أيضا. سماه: (لباب النقول) . وهو: كتاب حافل، كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 أسباب النزول للشيخ، أبي جعفر: محمد بن علي بن شعيب المازندراني. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأسباب، والعلامات في الطب أول من صنف فيه: الإمام بقراط. ثم تبعه: جماعة من الخلف، فصنفوا كما ترى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأسباب والعلامات في بيان النبض، والقارورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأسباب، والعلامات لأبي عبد الله: السيد: محمد الإيلاقي، تلميذ: ابن سينا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الأسباب، والعلامات للشيخ، الإمام، نجيب الدين: محمد بن علي بن عمر السمرقندي. جمع فيه: جميع العلل، والأمراض الجزئية، على سبيل الاستقصاء، حتى لا يشذ منها علة، مع أسبابها، وعلاماتها. وأردف: كل نوع بعلاج مجمل، نقلا من كتب الطب. أوله: (الحمد لله على نعمائه السابغة ... الخ) . وقد اشتهر هذا الكتاب، بسبب شرح المحقق: برهان الدين، نفيس بن عوض بن حكيم المتطبب، الكرماني. وهو: شرح لطيف، ممزوج، حقق فيه فأجاد، وأوضح المطالب فوق ما يراد. وفرغ من تأليفه: بسمرقند، في أواخر صفر، سنة سبع وعشرين وثمانمائة. وأهداه: إلى السلطان: ألوغ بك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم أسباب ورود الأحاديث، وأزمنته، وأمكنته وموضوعه: ظاهر من اسمه، ذكره من فروع علم الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 إسبال الكساء، على النساء للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. مختصر. ألفه: في أن رؤية الباري في الجنة، هل تحصل للنساء أم لا؟ وقد منعه الجوجري. ثم لخصه: في كراسة. وسماها: (وقع الأسى، على النسا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستبصار ، فيما يدرك بالأبصار وهو: خمسون مسألة. للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن إدريس القرافي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستبصار للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستبطان، فيما يعتصم من الشيطان للشيخ: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن مسك السخاوي. المتوفى: بعد سنة خمس وعشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستحسان ذكره: صاحب (ترغيب الصلاة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استخراج النصول جمع: نصل: السهم. لبقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستدراك، لما أغفل البهجة لمحمد بن جعفر الهمداني. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة. وهو على نمط (الكامل) ، للمبرد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستدلال بالحق، في تفضيل العرب على جميع الخلق رسالة. ألفها: الفقيه، أبو مروان: عبد الملك بن محمد الأوسي. ردا على: ابن عرس، في رسالته: (لتفضيل العجم على العرب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستذكار، لما مر في سالف الأعصار للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن حسين المسعودي. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستذكار، لمذاهب أئمة الأمصار، وفيما تضمنه الموطأ من المعاني والآثار للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستذكار، في فقه الشافعي للشيخ، الإمام، أبي الفرج: محمد بن عبد الواحد الدارمي، البغدادي، الحافظ. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وأربعمائة. قال ابن الصلاح: وهو كتاب نفيس. في: ثلاث مجلدات. وفيه: من الفوائد، والنوادر، والوجوه الغريبة، ما لا يعلم اجتماع مثله، في مثل حجمه. وفيه: من البلاغة، والاختصار، والأدلة الوجيزة، ما لا يوجد لغيره مثله، ولا ما يقاربه. ولكن لا يصلح لمطالعته، والنقل منه، إلا العارف بالمذهب، لشدة اختصاره، وانغلاق رمزه، وربما التبس كلامه على من لم يحقق المذهب. ذكره: ابن السبكي نقلا عنه؛ وقال: رأيت بخطه أنه ألفه: في صباه، وأنه بعد ذلك رأى فيه أوهاما، فأصلح منها بعضها، ثم رأى الشيء كثيرا، فتركه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستسعاد، بمن لقي من صالحي العباد للشيخ، ناصح الدين: عبد الرحمن بن النجم الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستشهاد، باختلاف الأرصاد للشيخ، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني، الخوارزمي. ذكره: في (الآثار الباقية) . وقال: إن أهل الرصد، عجزوا عن ضبط أجزاء الدائرة العظمى، بأجزاء الدائرة الصغرى، فوضع هذا التأليف، لإثبات هذا المدعى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استظهار الأخبار للقاضي: أحمد الدامغاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم الاستعانة، بخواص الأدوية والمفردات كاجتذاب المغناطيس للحديد. ذكره: المولى أبو الخير من فروع: علم السحر. وقال: وهذا، وإن كان من فروع خواص الأدوية، لكن لعدم معرفة العوام سببه، ربما يعد من السحر، وأنت تعلم: أن عدم علمهم، لا يصلح سببا لأن يعد من فروعه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستعانة بالشعر لأبي زيد: عمر البصري. المتوفى: سنة ثلاث وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استعطاف المراحم، واستسعاف المكارم رسالة. لعلي بن محمد بن علي، أبي قبيصة الغزالي. ألفها: لمحمد الدوادار. سنة: ثمان وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستغناء بالقرآن للحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن رجب الحنبلي، البغدادي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستغناء، (الاستيفاء) في شرح الوقاية يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستغناء في التفسير مائة مجلد. للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن علي بن أحمد الأدفوي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثمائة (388) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استقصاء البيان، في مسألة الشادروان للشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي. المتوفى: سنة 694. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استقصاء العلل في الطب للشيخ: داود الأنطاكي. المتوفى: سنة ألف. (ثمان وألف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستقصاء، في الأنساب والأخبار للشيخ، أبي العباس: أحمد بن جابر البلاذري. سوده في: أربعين مجلد. فمات، ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استقصاء النهاية، في اختصار مختلف الرواية يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستقصاء، في مباحث الاستثناء للمولى: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة اثنتين وستين وتسعمائة. رسالة. على: مقدمة، وخمسة مقاصد، وخاتمة. أولها: (الحمد لله المتوحد بذاته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستقصاء، في مذاهب الفقهاء وهو شرح المذهب. وسيأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استقصاء العلل، ومشافي الأمراض والعلل للشيخ: داود الأنطاكي، الضرير. المتوفى: بمكة، سنة ست وألف. (1008) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستقصاء، في الجبر والمقابلة للشيخ، أبي علي: حسن بن الحارث الخوارزمي، الحبوبي. وهو مختصر. شرح فيه: طرق الحساب، في مسائل الوصايا، بالجبر والمقابلة، والخطائين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستقصاءات، في النكات للشيخ، المحقق، برهان الدين: إبراهيم بن محمد النسفي. جمع: النكات الضرورية الأربعينية، في الجدل. وأورد فيه: أبحاثا عجيبة، ونوادر غريبة. وشرحها: بعض الفضلاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم استنباط المعادن، والمياه وهو علم يبحث فيه، عن تعيين محل المعدن، والمياه، إذا المعدنيات لا بد لها من علامات يعرف بها عروقها. وهو: من فروع علم الفراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 استنباط المعين، في العلل والتاريخ، لابن معين لضياء الدين: عمر بن بدر الموصلي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 علم استنزال الأرواح، واستحضارها في قوالب الأشباح وهو من: فروع علم السحر. واعلم: أن تسخير الجن، أو الملك، من غير تجسدها، وحضورها عندك، يسمى: علم العزائم، بشرط تحصيل مقاصدك بواسطتها. وأما: حضور الجن عندك، وتجسدها في حسك، يسمى: علم الاستحضار، ولا يشترط تحصيل مقاصدك بها. وأما: استحضار الملك، فإن كان سماويا فتجده، لا يمكن إلا في الأنبياء، وإن كان أرضيا ففيه الخلاف. كذا في: (مفتاح السعادة) . ومن الكتب المصنفة: كتاب: (ذات الدوائر) ، وغيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 1 الاستنصار، بالواحد القهار للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو: من مقاماته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاستيعاب، في الحساب للشيخ، الإمام، أبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاستيعاب، في معرفة الأصحاب مجلد. للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله، المعروف: بابن عبد البر النمري القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. وهو: كتاب جليل القدر. أوله: (الحمد لله رب العالمين جامع الأولين والآخرين ... الخ) . ذكر أولاً: خلاصة سيرة نبينا - عليه الصلاة والسلام. ثم رتب: الأصحاب، على ترتيب الحروف، لأهل المغرب. قال ابن حجر في (الإصابة) : سماه: (بالاستيعاب) ، لظنه أنه استوعب الأصحاب، مع أنه فاته شيء كثير، وجميع من فيه باسمه وكنيته: ثلاثة آلاف ترجمة وخمسمائة ترجمة. ثم ذيله: أبو بكر بن فتحون المالكي. استدرك فيه: قريبا مما ذكر. قال الذهبي: لعل الجميع يبلغ ثمانية آلاف. ولخصه: شهاب الدين: أحمد بن يوسف بن إبراهيم الأدرعي، المالكي. وسماه: (روضة الأحباب، في مختصر الاستيعاب) . أوله: (الحمد لله الذي اصطفى من الملائكة رسلا ... الخ) . وهذبه: ابن أبي طي، يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. وكان السلطان: أحمد خان العثماني، قد أشار إلى ترجمته بالتركي، فباشر إمامه المولى مصطفى، ولم يوفق لإتمامه، فمات، وقد وصل إلى حرف: الحاء. ثم باشر المولى: كمال الدين: محمد بن أحمد المعروف: بطاشكبري زاده. ولما وصل إلى: حرف الراء، مات السلطان، فبقي ناقصا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاستيعاب، في فقه المالكي عشر مجلدات. للإمام، أبي عمر: أحمد بن عمر الإشبيلي، المالكي. المتوفى: سنة إحدى وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاستيعاب، في تسطيح الكرة للشيخ، المحقق، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني. مات: 430. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 استيفاء الحقوق، في المحلف والمسبوق للشيخ: محمد بن محمد بن خضر المقدسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسجال الاهتداء، بإبطال الاعتداء للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. ألفه: ردا على الجوجري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسد البقاع الناهسة، في معتدي المقادسة للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. ألفه: في ذم بعض أهل القدس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسد الغابة، في معرفة الصحابة مجلدان. للشيخ، عز الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. ذكر فيه: سبعة آلاف، وخمسمائة ترجمة، واستدرك على ما فاته من تقدمه، وبين أوهامهم. قاله الذهبي، في: (تجريد أسماء الصحابة) . وهو: مختصر: (أسد الغابة) . أوله: (الحمد لله العلي الأعلى ... الخ) . ذكر فيه: أن كتاب ابن الأثير نفيس، مستقص لأسماء الصحابة الذين ذكروا في الكتب الأربعة، المصنفة في معرفة الصحابة، وهي: كتاب ابن منده. وكتاب: أبي نعيم. وكتاب: أبي موسى الأصبهانيين. وهو: ذيل كتاب ابن منده. وكتاب ابن عبد البر. وزيادة المصنف عليهم. وجعل علامة (د) : لابن منده. و (ع) : لأبي نعيم. و (ب) : لابن عبد البر. و (س) : لأبي موسى. قال: وزدت أنا طائفة من الصحابة، الذين نزلوا حمص، من: (تاريخ دمشق) ، ومن (مسند أحمد) ، ومن (حواشي الاستيعاب) ، ومن (طبقات سعد) خصوصا النساء، ومن (شعراء الصحابة) ، الذين دونهم: ابن سيد الناس. فأظن أن من في كتابي: يبلغون ثمانية آلاف نفس، وأكثرهم لا يعرفون. انتهى. ومختصر: (أسد الغابة) ، المسمى: (بدرر الآثار، وغرر الأخبار) . للشيخ، الفقيه، بدر الدين: محمد بن أبي زكريا يحيى القدسي الحنفي، الواعظ. أوله: (الحمد لله العظيم الجبار ... الخ) . ومختصر آخر. لمحمد بن محمد الكاشغري. المتوفى: سنة تسع وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسدية مقدمة. في النحو. لابن مالك. صنف: لولده، التقي: محمد، المعروف: بالأسد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسرا، إلى المقام الأسرى للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة. مختصر. ذكر فيه: أنه قصد اختصار ترتيب الرحلة، من العالم الكوني إلى الموقف الآني، وتبيين كيفية انكشاف اللباب، بتجريد الأثواب، لأولي الأبصار والألباب، ومعراج الأرواح إلى مقام ما لا يقال، ولا يمكن ظهوره بالعلم إلا بالحال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الأدوار، وتشكيل الأنوار في الطلسمات. ذكره: أحمد البوني. وهو: من مؤلفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الأسرار لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن منير الإسكندراني. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الأنوار الإلهية بالآيات المتلوة لحجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505. وهو: كتاب، مرتب على: ثلاثة فصول. أوله: (الحمد لله فائض الأنوار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار البرانيات للشيخ: جابر بن حيان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار البلاغة في المعاني والبيان للشيخ: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. المتوفى: سنة أربع وسبعين وأربعمائة. ولأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني، الأندلسي. ذكر في: ديوانه أنه كلام مطلق، يشتمل على الحسن من المطالع في البديع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار التنزيل ، وأنوار التأويل مجلد. للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606 ست وستمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أظهر من آثار سلطانه ... الخ) . ذكر فيه: أنه على أربعة أقسام: الأول: في الأصول. والثاني: في الفروع. والثالث: في الأخلاق. والرابع: في المناجاة، والدعوات. لكنه توفي قبل إتمامه، فبقي في أواخر القسم الأول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار التنزيل لشرف الدين الرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الحروف والكلمات لشهاب الدين: أحمد بن أحمد بن علي، المعروف: بابن المأمون. المتوفى: سنة ست وثمانين وخمسمائة. وللإمام، أبي حامد: محمد بن حامد الغزالي. المتوفى: سنة 505. وللشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي البوني، القرشي. المتوفى: سنة 622. أوله: (الحمد لله الذي أدار بيد الأسرار لطائف أفلاك الملكوتيات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسرار الشافية الروحانية، والآثار الكافية النورانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الشمس والقمر في النيرنجات لابن الوحشية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الصدور، وأنوار البدور مختصر. فارسي. في: الموعظة، والأخلاق. يشتمل على: فصول، ومجالس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الطالبين رسالة. في: الأخلاق، والتصوف. أولها (الحمد لله القادر العليم ... الخ) . رتب على: أربعة وعشرين فصلا، بعدد حروف لا إله إلا الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار العارفين، وسير الطالبين رسالة. للشيخ: حسام الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار العربية في النحو لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين. وهو: تأليف سهل المأخذ، وكثير الفائدة. ذكر فيه: كثيرا من مذاهب النحويين، وصحح ما ذهب إليه. أوله: (الحمد لله كاشف الغطاء، ومانح العطاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الفقه لأبي القاسم: عبد الرحمن بن محمد المروزي، الفوراني، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة. وهو: (كمحاسن الشريعة) للقفال. مشتمل على: معان غريبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الفواتح أي: فواتح السور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار الكذب لأبي الفضل: محمد بن أبي القاسم الخوارزمي، البقالي، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار المعاملات للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسرار المكتوبة فارسي. شاعر من شعراء الفرس، غزالي المخلص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار المواليد لكنكه الهندي، من قدماء المنجمين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار نامه فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. ولمولانا: جلال الدين الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار النجوم ، في معرفة الدول والملل للحكيم: أبرخس الراصد. وقد عربوه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار النجوم مختصر. لأبي معشر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسرار النقطة للسيد: علي بن شهاب. سماه: (الرسالة القدسية) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسرار، في الأصول والفروع للشيخ، العلامة، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وأربعمائة (430) . وهو: مجلد كبير. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسرار، من علوم الأخيار، في كشف الأستار مختصر. في الصنعة. أوله: (الحمد لله الملك الودود ... الخ) . قال: هذه أبواب الحكمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أس التوحيد، ونزهة المريد للشيخ، العلامة، أبي مدين: شعيب بن الحسن المغربي، المالكي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أسطرلاب وهو: بالسين، على ما ضبطه بعض أهل الوقوف، وقد تبدل السين: صادا، لأنه في جوار الطاء، وهو أكثر، وأشهر، ولذلك أوردناه في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسطون الأساطين، وأقنوس النواميس للمولى: أحمد، المتخلص: بشاني. وهذا التأليف: من الغرائب، والتزريقات، على ما في (تذكرة ابن الحنائي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسعاد بالإصعاد، إلى درجة الاجتهاد ثلاث مجلدات. لأبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي صاحب: (القاموس) . المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. ألفه: للأشرف إسماعيل، صاحب اليمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إسعاف التحف، في تفاوت رتب الشرف رسالة. على: سبعة فصول. للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إسعاف الصديق لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسعاف المبطا، برجال الموطا للسيوطي. يأتي ذكره في: الميم. وله: (إسعاف الطلاب) ، من مختصر: (الجامع الصغير) بترتيب الشهاب. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسعاف، في معرفة القطع والاستئناف للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، الشافعي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسعاف، في أحكام الأوقاف للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الطرابلسي، الحنفي، نزيل القاهرة. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. مختصر. جمع فيه: وقفي: الهلال، والخصاف. أولها: (لحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسعاف، في الخلاف لجمال الدين: حسين بن بدر بن أياز النحوي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسفار آدم - عليه السلام - ترجمته: للحكيم، الفاضل، أبي عيسى: جعفر بن يعقوب الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إسفار الصباح، في شرح ضوء المصباح يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إسفار العقد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسفار، عن أشردة الأسفار مختصر. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. ألفه: سنة أربع وأربعين وثمانمائة، لما خرج إلى غزوة قبرص وردوس من البحر، ولم يتيسر بهم الفتح سوى فتح: قلعة الميش. أوله: (الحمد لله الذي أمضى الجهاد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسفار، عن قلم الأظفار رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسفار عن الأسفار للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإسفار الملخص، من شرح سيبويه للصفار لأبي حيان. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إسكندر نامه منظومات. منها: نظم النظامي، في مزاحفات المتقارب، وهو من خمسته المشهورة. أوله: (خداياتويي بنده را دستكير) . ويقال له: (خرد نامه) أيضا. ونظم: مير علي شيرنوايي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. وهو: من خمسته أيضا. ونظم: الأحمدي الكرمياني. المتوفى: سنة خمس عشرة وثمانمائة. نظمه: لأمير سليمان. ونظم: الغفاني. في المتقارب أيضا. فالأول: فارسي. والباقي: تركي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الأسماء أي: الحسنى، وأسرارها، وخواص تأثيراتها. قال البوني: ينال بها لكل مطلوب، ويتوسل بها إلى كل مرغوب، وبملازمتها تظهر الثمرات، وصرائح الكشف والاطلاع على أسرار المغيبات. وأما إفادة الدنيا: فالقبول عند أهلها، والهيبة والتعظيم والبركات في الأرزاق، والرجوع إلى كلمته، وامتثال الأمر منه، وخرس الألسنة عن جوابه، إلا بخير ... إلى غير ذلك من الآثار الظاهرة بإذن الله تعالى في المعاني والصور، وهذا سر عظيم من العلوم، لا ينكر شرعا ولا عقلا. انتهى. وسيأتي في: علم الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الأسد جمعها: نفر من الأدباء، منهم: ابن خالويه، وأبو سهل: محمد بن علي الهروي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة. في: مجلد ضخم. ذكر فيه: ستمائة اسم. والشيخ، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة خمسين وستمائة. والشيخ، مجد الدين، أبو طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. والشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. سماه: (فطام اللسد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الأماكن للشيخ، أبي محمد: الحسن ابن أحمد النسابة. ألفه: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء البلدان لأبي الفتح: محمد بن جعفر الهمداني. المتوفى: سنة 371. ولأبي الفتح: نصر بن عبد الرحمن الإسكندري. المتوفى: سنة 560، ستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الخمر والعصير لمحمد بن الحسن النحوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الخيل لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري. المتوفى: سنة تسع ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الذئب لرضي الدين: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة خمسين وستمائة. وجمع السيوطي: جزءا. سماه: (التهذيب، في أسماء الذيب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أسماء الرجال يعني: رجال الأحاديث. فإن العلم بها نصف علم الحديث، كما صرح به العراقي في: (شرح الألفية) ، عن علي بن المديني، فإنه سند، ومتن السند عبارة عن: الرواة، فمعرفة أحوالها، نصف العلم على ما لا يخفى. والكتب المصنفة فيه على أنواع: منها: (المؤتلف والمختلف) . لجماعة يأتي ذكرهم في: الميم؛ كالدارقطني، والخطيب البغدادي، وابن ماكولا، وابن نقطة؛ ومن المتأخرين: الذهبي، والمزي، وابن حجر، وغيرهم. ومنها: (الأسماء والكنى) معا. صنف فيه: الإمام مسلم، وعلي ابن المديني، والنسائي، وأبو بشر الدولابي، وابن عبد البر. لكن أحسنها ترتيبا: كتاب الإمام، أبي عبد الله: الحاكم، وللذهبي: (المقتنى في سرد الكنى) . وسيأتي. ومنها: (الألقاب) . صنف فيه: أبو بكر الشيرازي. وأبو الفضل الفلكي. سماه: (منتهى الكمال) . وسيأتي. وابن الجوزي. ومنها: (المتشابه) . صنف فيه: الخطيب كتابا. سماه: (تلخيص المتشابه) . ثم: ذيله بما فاته. ومنها: (الأسماء المجردة، عن الألقاب والكنى) . صنف فيه: أيضا غير واحد. فمنهم: من جمع التراجم مطلقا، كابن سعد في: (الطبقات) ؛ وابن أبي خيثمة: أحمد بن زهير؛ والإمام، أبي عبد الله البخاري في: (تاريخهما) . ومنهم: من جمع الثقات، كابن حبان، وابن شاهين. ومنهم: من جمع الضعفاء، كابن عدي. ومنهم: من جمع كليهما: جرحا، وتعديلا. وسيأتي في: الجيم. ومنهم: من جمع رجال البخاري، وغيره، من أصحاب الكتب الستة، والسنن، على ما بين في هذا المحل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال صحيح البخاري مجلد. للشيخ، أبي نصر: أحمد بن محمد الكلاباذي، البخاري. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال صحيح مسلم للشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بابن منجويه الأصفهاني. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال الصحيحين للإمام، الحافظ، أبي الفضل: محمد بن طاهر المقدسي. المتوفى: سنة سبع وخمسمائة. جمع فيه: بين كتابي أبي نصر، وابن منجويه. وأحسن في ترتيبه على: الحروف. واستدرك عليها. وجمع بينهما: أيضا الشيخ، أبو القاسم: هبة الله بن الحسن الطبري. المتوفى: سنة ثماني عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال سنن أبي داود لأبي علي: حسين بن محمد الجياني، الغساني، الحافظ. المتوفى: سنة (499) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال الكتب الستة للحافظ: ابن النجار. سماه: (الكمال) . يأتي في: الكاف. مع: تهذيبه، وأذياله، ومختصراته. وللشيخ، سراج الدين: عمر بن علي، المعروف: بابن الملقن. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال الموطأ، المسمى: (بإسعاف المبطا) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال معاني الآثار، المسمى: (بالإيثار) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء رجال المشكاة لصاحبها. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء السيف للشيخ: محمد بن علي الهروي. المتوفى: سنة 433. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الشعراء لأبي عمر بن عبد الواحد، المعروف: بغلام ثعلب. المتوفى: سنة 345. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الصحابة للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. ذكره أبو القاسم بن منده، وأنه يرويه من طريق ابن فارس عنه. وقد نقل منه البغوي الكبير في: (معجم الصحابة) . وللحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسحاق، المعروف: بابن منده الأصفهاني. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. والذيل عليه: للحافظ: (أبي موسى) الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء الفضة والذهب لأبي عبد الله: الحسين بن علي النحوي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء القبائل للشيخ، أبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بابن دريد اللغوي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء القرآن الكريم للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية الحنبلي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء المحدثين يأتي في: (الطبقات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء المدلسين للشيخ، الإمام: حسين بن علي الكرابيسي، صاحب الشافعي. وهو: أول من أفردهم بالتصنيف. ثم صنف فيه: الإمام، الحافظ: النسائي. ثم: الدارقطني. ونظم: الحافظ الذهبي في ذلك أرجوزة. وتبعه: تلميذه، الحافظ، أبو محمود: أحمد بن إبراهيم المقدسي. فزاد عليه من (جامع التحصيل) لإعلائي، شيئاً كثيرا مما فاته. ثم ذيل: الحافظ: زين الدين العراقي، في هوامش كتاب: (العلائي) أسماء وقعت له زائدة. ثم ضمها: ولده، ولي الدين، أبو زرعة، إلى من ذكره العلائي، وجعله تصنيفا مستقلا. وزاد فيه: ممن تبعه شيئاً يسيرا. وصنف: الحافظ: برهان الدين الحلبي، كتابا زاد فيه عليهم قليلا. وجميع ما في كتاب: (العلائي) من الأسماء: ثمانية وستون نفسا. وزاد عليهم: ابن العراقي، ثلاث عشرة نفسا. وزاد عليه: الحلبي، اثنتين وثلاثين نفسا. وزاد: ابن حجر العسقلاني في تعريف أهل التقديس: تسعة وثلاثين نفسا. فجملة ما فيه: مائة واثنتان وخمسون نفسا، على ما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسماء المشتركة بين الرجال والنساء للحافظ: أبي موسى المديني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء من نزل فيهم القرآن للشيخ: المديني، إسماعيل الضرير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء النبي - عليه الصلاة والسلام - صنف فيه: أبو الحسن علي بن أحمد الحراني. المتوفى: ... واقتصر: على تسعة وتسعين، كالأسماء الحسنى. وأبو الحسين: أحمد بن فارس اللغوي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. وسماه: (المغني) . والشيخ: عبد الرحمن بن عبد المحسن الواسطي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة. اقتصر منها: على تسعة وتسعين اسما، ليناسب عدد الأسماء الحسنى. ثم شرحها. وذكر السخاوي في: (القول البديع) ما زاد على الأربعمائة. وللقاضي، ناصر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الدائم، المعروف: بابن المبلق. المتوفى: سنة سبع وتسعين وسبعمائة. كراسة. لخص فيها: كتاب ابن دحية، المسمى: (بالمستوفي) . وسيأتي. وجمع: أبو عبد الله القرطبي، كتابا، نظمه أرجوزة. ثم شرحها. وفيه: (النهجة السوية، والرياض الأنيقة) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسماء النكاح لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، صاحب (القاموس) . المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. سماه: (أسمار السراح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسماء الأربعون للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة. أوله: (سبحانك لا إله إلا أنت ... الخ) . وله: خواص، وتأثير مجرب. وكان الشيخ مواظبا على قراءتها، فانفتحت له أبواب الخيرات. ثم إن الشيخ: فخر الدين، أبا المكارم، وجدها عند أولاده، فنقل شرح المصنف إلى لسان الفرس. ثم ترجمها: محمد بن داود الخوارزمي، من الفارسية إلى العربية. أولها: (الحمد لله خالق الوجود ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسما في الأسما لسعيد بن أحمد الميداني. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وخمسمائة. أخذه من كتاب: (السامي في الأسامي) ، لأبيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاسم الأعظم، والنور الأقوم من كتب: علم الحرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاسم الأفخم، في السر الأعظم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاسم المكتوم، والكنز المختوم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسنى المفاخر، في مناقب الشيخ: عبد القادر للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي. المتوفى: سنة ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسنى المقاصد، في تحرير القواعد للشيخ: محمد بن محمد المقدسي، الأسدي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسنى المقاصد، وأعذب الموارد للشيخ، فخر الدين: علي بن أحمد المقدسي. المتوفى: سنة 690 تسعين وستمائة. جمع فيه: شيوخه من الرجال والنساء، وهن خمس وعشرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسنى، في شرح الأسماء الحسنى للإمام، زين المشايخ: محمد بن أبي القاسم البقالي. المتوفى: سنة ثمان وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسنان المفتاح في الحساب يأتي في: الميم الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسواق الأشواق، من مصارع العشاق يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسورة الذهب، فيما روي في رجب للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي. أوله: (الحمد لله الذي لا مانع لما وهب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسوس، في كيفية الجلوس للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: بالقاهرة، سنة تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسوس، في صناعة الدبوس للشيخ، عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة ابن العليف شاعر البطحاء، وأجوبتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة الحاكم للدار قطني جمعها: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة الحكم للشيخ، علاء الدين: علي دده البسنوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة علاء الدين علي بن موسى. المتوفى: بالقاهرة، سنة إحدى وأربعين وثمانمائة. أخذ: عن الشريف الجرجاني، والسعد التفتازاني، وحفظهما عنهما، مع أجوبتها. وكان محققا جدليا، يلقي تلك الأسئلة، ويعجز النظار عن أجوبتها. فدون سبعا منها، في: ستة فصول، وخاتمة. الأول: في التسمية. والثاني: في أخبار النبوة. والثالث: في الفقه. والرابع: في الأصول. والخامس: في البلاغة. والسادس: في المنطق. أوله: (الحمد لله الذي ربط نظام العالم بالعدل والإحسان ... ) . وأجاب عنها: المولى: سراج الدين التوقيعي. المتوفى: سنة ست وثمانين وثمانمائة. ثم إن المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بمنلا خسرو. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. أجاب أولا عن: الأصل بأجوبة يرتضيها أولوا النهي. وسماها: (نقد الأفكار، في رد الأنظار) . أوله: (الحمد لله الذي وفق من شاء للتعدي ... الخ) . ثم أجاب عن: أجوبة سراج الدين، وحاكم بينهما بقوله: قال الباحث، قال المجيب. أوله: (الحمد لله الذي كرم بني آدم بالعقل القويم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة العلامة شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. وهي عجالة يوم، بعشرين قطعة، في عشرين علما. كتبها: لتشحيذ الخواطر. وأجاب عنها: ولده: محمد شاه. في مجلد. أوله: (أقمن ما ينصرف، لحد بيان معانيه، بديع نقد الكلام ... الخ) . وفرغ في: رمضان، سنة إحدى وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة القاضي: سراج الدين محمود بن أبي بكر بن أحمد الأرموي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. أوردها في: (التحصيل) . وللإمام، أبي عبد الله: محمد بن يوسف الجزري. المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. شرح تلك الأسئلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة القرآن، وأجوبتها لشمس الدين، أبي بكر: محمد بن أبي بكر الرازي، صاحب (مختار الصحاح) . المتوفى: سنة ستين وستمائة. وهي: ألف ومائتا سؤال. لخصها: الشيخ: زكريا بن محمد الأنصاري. وزاد عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة اللامعة، والأجوبة الجامعة لعماد الدين، أبي الحسن: محمود بن أحمد الفارابي. المتوفى: سنة تسع وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة الموصلية وهي: تسعة وثمانون سؤالا. ورد من خطيبها: شمس الدين: عبد الرحيم بن الطوسي، إلى الشيخ، أبي محمد: عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي، الدمشقي. المتوفى: بالقاهرة، في شعبان، سنة 660. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة الوزيرية رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة في البسملة لبرهان الدين: إبراهيم بن محمد القباقبي. المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة العربية سأل عنها: محمد بن عيسى السكسكي. وأجاب: الشيخ، العلامة، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأسئلة في فنون العلوم للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الوانوغي، التونسي، نزيل الحرمين. ولد: سنة 759. وهي عشرون سؤالا، بعث بها إلى: القاضي: جلال الدين البلقيني، فأجاب عنها، فرد ما قاله البلقيني، وهو يشهد بفضله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة: منلا جلبي الديار بكري. كتبها: بإشارة من السلطان: مراد خان، لما قدم بموكبه العلي، وتولى تدريس الصحن، سنة تسع وأربعين. وألف: اختبارا لمراتب علماء دولته. وهي من تسعة فنون: الهيئة، والهندسة، والكلام، والمنطق، والمعاني، والبيان، والفقه، والحديث، والتفسير. فأجابوا عنها برسائل: فمنهم: المولى: عبد الرحيم. أول ما كتبه: (الحمد لله الذي نور العقل بنوره ... الخ) . ذكر فيه: أنه استفاد، وأخذ العلوم من: المولى صدر الدين، وهو من: أبي الفتح، وهو من: عصام الدين، وهو من: المولى قره داود، وهو من: المولى سعد الدين. وأخذ أيضا من: المولى حسين الخلخالي، وهو من: ميرزاجان، وهو من: جمال الدين حمود، وهو من: الدواني، وهو من: والده أسعد، وهو من: السيد. وإن السلطان: مراد خان، أمره أن يكتب، فكتب امتثالا. وقدم مبحث التفسير، والمولى: الحنفي، وابن البحثي، والمولى: سعدي الطويل، والمولى: عجم، والمولى: عصمتي، والمولى: ابن صنعي، وابن جشمي، وابن داود، والأعرج، سوى من كتب، ثم غسل ما كتبه لئلا تصيب العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أسئلة الإمام: يوسف ... بن ... الدمشقي المتوفى: سنة خمس وخمسين وألف. من: التفسير، والحديث، والفقه، والعربية، والمنطق. كتبها: بإشارة من السلطان: مراد خان. وأرسلها إلى: المولى: أحمد بن يوسف، الشهير: بمعيد، حال كونه قاضيا بعسكر روم إيلي، فأجاب عنها. ولما وقف الإمام على أجوبته، كتب ردا على كثير منها، وأراد السلطان المذكور، أن يعلم الراجح من المرجوح، فأرسلها إلى المولى: يحيى أفندي المفتي، يأمره أن يكتب محاكمة بينهما، فكتب ورجح كلام الإمام في كثير منها، فنال الإمام إكراما بذلك، وتشريفا برتبة قضاء العسكر. المسألة الأولى: كيف التوفيق بين قوله تعالى: (وذكِّرْ، فإن الذكرى تنفع المؤمنين) ، وقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) . قال المعيد في جوابه: لا تنافي بين الآيتين حتى يحتاج إلى التوفيق، فإن الآية الأولى: خطاب للرسول - عليه الصلاة والسلام -، وهو مبعوث للإنذار والوعظ، فأمر بالعظة بعد ترك المجادلة. والآية الثانية: خطاب للمؤمنين، والمراد منها: سائر المؤمنين، وهم ليسوا بمأمورين بالتذكير والعظة، بل بصلاح أنفسهم، والاهتداء. مع أن البيضاوي صرح: بأن الاهتداء شامل للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، فيدخل فيهما التذكير أيضا، فكيف يكون التنافي. وقال الإمام: لا يخفى أن خطاب الله - تعالى - للرسول - عليه الصلاة والسلام - بخصوصه، يتناول الأمة عند الحنفية، وأفراده بالخطاب تشريفا له - صلى الله تعالى عليه وسلم -. والمراد: اتباعه معه، كما في كتب أصولنا. كيف؟ وقد قال - عليه الصلاة والسلام -: (من رأى منكم منكرا فاستطاع أن يغيره فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه) . الحديث. وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين أمنوا عليكم أنفسكم) . فقد أخبر الصادق الأمين: أن محلها آخر الزمان، حيث سئل - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عن تفسير هذه الآية، فقال: (بل ائتمروا بالمعروف، وتناهوا عن المنكر، حتى إذا رأيت شحا مطاعا، وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك) . الحديث. هكذا ينبغي أن يكون التوفيق. وقال المفتي: هذا كلام حسن موافق لما في كتب الأصول، نقل عن عبد الله بن المبارك أن قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم..) الآية، آكد آية في: وجوب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وبه يظهر ما في كلام المجيب، وكان ينبغي أن يقتصر في الجواب على كون الاهتداء شاملا للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. وأما ما ذكر الإمام بقوله: وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ... ) الآية، فقد أخبر الصادق ... الخ، يصلح أن يكون توفيقا. لكن الإمام: فخر الدين الرازي، قال في تفسيره: هذا القول عندي ضعيف ... الخ. انتهى. وقس عليه غيرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات والتنبيهات، في المنطق والحكمة للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسن بن عبد الله، الشهير: بابن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. وهو: كتاب صغير الحجم، كثير العلم، مستصعب على الفهم، منطو على كلام أولي الألباب، مبين للنكت العجيبة، والفوائد الغريبة التي خلا عنها أكثر المبسوطات. أورد: المنطق في عشرة مناهج، والحكمة: في عشرة أنماط: الأول: في الأجسام. والثاني: في الجهات. والثالث: في النفوس. والرابع: في الوجود. والخامس: في الإبداع. والسادس: في الغايات، والمبادي. والسابع: في التجريد. والثامن: في السعادة. والتاسع: في مقامات العارفين. والعاشر: في أسرار الآيات. قال في أوله: (الحمد لله على حسن توفيقه ... الخ، أيها الحريص على تحقيق الحق، إني مهدت إليك فيه أصولا من الحكمة، إن أخذت الفطانة بيدك، سهل عليك تفريعها وتفصيلها..) . انتهى. ولها شروح، منها: شرح: الإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. أوله: (أما بعد الحمد لمن يستحق الحمد لذاته ... الخ) . وهو شرح: بقال، أقول. طعن فيه: بنقض، أو معارضة، وبالغ في الرد على صاحبه، ولذلك سمى بعض الظرفاء شرحه: جرحا. وله: (لباب الإشارات) . لخصه منها، بالتماس بعض السادات، في جمادى الأولى، سنة: سبع وتسعين وخمسمائة. ورتب على: ترتيبه في: المنطقيات، والطبيعيات، والإلهيات. ومنها: شرح، العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وستمائة. أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لافتتاح المقال بتحميده ... الخ) . ذكر فيه: أن الرئيس كان مؤيدا بالنظر الثاقب، وأن كتابه هذا من تصانيفه كاسمه، وقد سأله بعض الأجلاء: أن يقرر ما عنده من معانيه المستفادة من المعلمين، ومن شرح الإمام الرازي، وغيره؟ فأجاب، وأشار إلى أجوبة بعض ما اعترض به الفاضل المذكور. وسماه: (بحل مشكلات الإشارات) . وفرغ من تأليفه: في صفر، سنة أربع وأربعين وستمائة. و (المحاكمة بين الشارحين الفاضلين المذكورين) . للمحقق، قطب الدين: محمد بن محمد الرازي، المعروف: بالتحتاني. المتوفى: سنة ست وستين وسبعمائة. كتبها: بإشارة من: العلامة، قطب الدين الشيرازي، لما عرض عليه ماله من الأبحاث، والاعتراضات على كلام الإمام، فقال له العلامة، قطب الدين: التعقب على صاحب الكلام الكثير يسير، وإنما اللائق بك أن تكون حكما بينه وبين النصير. فصنف الكتاب المشهور: (بالمحاكمات) . وفرغ في: أواخر جمادى الآخرة، سنة خمس وخمسين وسبعمائة. وللشيخ، بدر الدين: محمد أسعد اليماني، ثم التستري. كتاب أيضا في: المحاكمة بينهما. وعلى أوائل شرح النصير: (حاشية) . للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير بابن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. وله: (حاشية) ، على (محاكمات القطب) أيضا. وللفاضل: حبيب الله، الشهير: بميرزاجان الشيرازي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة. (حاشية على شرح النصير) أيضا. ومن شروحها: شرح: الفاضل، سراج الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. وشرح: الإمام، برهان الدين: محمد بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وستمائة. وشرح: عز الدولة: سعد بن منصور، المعروف: بابن كمونة. المتوفى: سنة (676) . أوله: (أحمد الله على حسن توفيقه ... الخ) . ألفه: لولد: شمس الدين، صاحب ديوان الممالك. ممزوجا. أتى فيه: بجميع ألفاظ الرئيس، من غير إخلال، إلا بما هو لضرورة اندراج الكلام، ومزج ما التقطه من كتب الحكماء، ومن شرح: العلامة نصير الدين، وما استنبطه بفكره، مزجا غير مميز، فصار كتابا كالشرح للإشارات. وسماه: (شرح الأصول والجمل، من مهمات العلم والعمل) . ومنها: شرح: رفيع الدين ... الجيلي. المتوفى: سنة (641) . ونظم: (الإشارات) . لأبي نصر: فتح بن موسى الخضراوي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وستمائة. ومختصرها. لنجم الدين ... بن اللبودي، (محمد بن عبدان الدمشقي، الحكيم. المتوفى: سنة 621) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات والتنبيهات في المعاني لمحمد بن علي الجرجاني، المتقدم. صنفه: في صفر، سنة تسع وعشرين وسبعمائة. ورتب على: مقدمة، وفنون ثلاثة، وخاتمة. أوله: (الحمد لله الذي غرقت في بحار ألوهيته عقول العقلاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشارات الأسرار للإمام، ركن الدين، أبي الفضل: عبد الرحمن بن محمد الكرماني الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات الخفية، في المنازل العلية للشيخة: عائشة بنت يوسف الدمشقية. اختصرتها: من: (منازل السائرين) . وماتت: سنة (922) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات المرشدة، في الأدوية المفردة للشيخ، نجم الدين، أبي العباس: أحمد بن أسعد، المعروف: بابن العالمة الطبيب. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، إلى ما وقع في المنهاج من الأسماء واللغات يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، إلى ألسنة الحيوانات للشيخ: سعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي. المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، إلى معرفة الزيارات مختصر. للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي بكر السايح، الهروي. المتوفى: بحلب، سنة إحدى عشرة وستمائة. ابتدأ فيه: من مدينة حلب، وكتب ما رآه برا، وبحرا، من المزارات المتبركة، والمشاهد. وذكر أنه: لم ير كثيرا مما ذكره أصحاب التواريخ ببلاد الشام، والعراق، وخراسان، والمغرب، واليمن، وجزائر البحر، ولا شك أن قبورهم اندرست، وذكر أن: الإنكتار ملك الفرنج أخذ كتبه، ورغب في وصوله إليه، فلم يجب. ومنها: ما غرق في البحر، وأنه زار أماكن ودخل بلادا من سنين كثيرة، فنسي أكثر ما رآه، واعتذر عنه، مع أنه ذكر فيه: زيارات الشام، وبلاد الفرنج، والأرض المقدسة، وديار مصر، والصعيدين، والمغرب، وجزائر البحر، وبلاد الروم، والجزيرة، والعراق، وأطراف الهند، والحرمين، واليمن، وبلاد العجم. وهذا مقام لا يدركه أحد من السايحين والزهاد إلا رجل كال الأرض بقدمه، وأثبت ما ذكره بقلبه وقلمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، إلى بيان الأسماء المبهمات للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. أوله: (الحمد لله بارئ المصنوعات ... الخ) . أورد فيه: ما وقع في متون الأحاديث من الأسماء المبهمات. ملخصا كتاب: (الخطيب) ، مع زيادات عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، في ضبط المشكلات للقاضي، نجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، في علم العبارات يعني: تعبير الرؤيا. في مجلدين. لخليل بن شاهين الظاهري. المتوفى: سنة 893. رتب على: ثمانين بابا. أورد في خطبته: أسماء الأنبياء - عليهم السلام -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات، في العمل بربع المقنطرات رسالة. لبدر الدين: محمد بن محمد سبط المارديني، الشافعي. ثم علق عليها. وسماه أيضا: (الإشارات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارات في التصوف لسعد الدين: مسعود بن أحمد. المتوفى: سنة ... مختصر. أوله: (الحمد لله الذي هدانا لهذا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشارات: أثير الدين مفضل بن عمر الأبهري، والحاكم، الشهيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة والرمز، إلى تحقيق الوقاية وفتح الكنز في الفروع. للقاضي: عبد البر بن محمد، المعروف: بابن الشحنة الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، إلى علم العبارة أي: التعبير. لأبي عبد الله: محمد بن أحمد بن عمر السالمي. المتوفى: سنة (800) . أوله: (الحمد لله خالق الأرواح ... الخ) . اعتمد فيه: على: (كتاب أبي إسحاق الكرماني) . ورتب على: خمسين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة والإعلام، ببناء الكعبة البيت الحرام للشيخ: تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة المعنوية، والأسرار الحرفية للإمام: الغزالي. مختصر. أوله: (بعد حمد الله تعالى هو أهله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة الوفية، إلى الخصائص الأشرفية منظومة. في ذيل: (فرائد السلوك) . يأتي في: الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، إلى آداب الوزارة للشيخ، الإمام، لسان الدين: محمد بن الخطيب الغرناطي. المتوفى: سنة 776. أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي جل ملكه أن يوازره الوزير ... الخ) . صنفه: لبعض الوزراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة في الفروع للشيخ، الإمام، أبي الفتح: سليم بن أيوب الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وأربعمائة. شرحه: نصر بن إبراهيم المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة تسعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في تسهيل العبارة لأبي الحسن: شيث بن إبراهيم القباوي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في غريب القرآن لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في النحو للشيخ، أبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. وللشيخ، تاج الدين: عمر بن علي الفاكهي. المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، إلى علم المنطق للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله، الشهير: بابن سينا. المتوفى: سنة سبع (ثمان) وعشرين وأربعمائة. وله: (إشارة في إثبات النبوة) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في أخبار الشعراء في المائة السابعة لأبي أحمد: عبيد الله بن عبد الله بن طاهر. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة إلى سيرة المصطفى، وتاريخ من بعده من الخلفا للشيخ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج المصري. المتوفى: سنة أربع وستين وسبعمائة. (762) . وهو مختصر. أوله: (بعد حمد الله القهار ... الخ) . لخصه: من سيره الكبير، المسمى: (بالزهر الباسم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في القراءات العشر للشيخ، أبي نصر: منصور بن أحمد العراقي. المتوفى: سنة 465. كان من مشايخ القرن الرابع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشارة، في قصص الأنبياء يأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشباه والنظائر في الفروع للفقيه، الفاضل: زين الدين بن إبراهيم، المعروف: بابن نجيم المصري، الحنفي. المتوفى: بها، سنة سبعين وتسعمائة. وهو: مختصر مشهور. أوله: (الحمد لله على ما أنعم ... إلى آخره) . ذكر فيه كتاب: (التاج السبكي) للشافعية، وأنه لم ير للحنفية مثله. وأنه لما وصل في شرح (الكنز) إلى البيع الفاسد، ألف مختصرا في الضوابط والاستثناءات منها. وسماه: (بالفوائد الزينية) . وصل إلى خمسمائة ضابط، فأراد أن يجعل كتابا على النمط السابق، مشتملا على سبعة فنون، يكون هذا المؤلف النوع الثاني منها: الأول: معرفة القواعد، وهي: أصول الفقه في الحقيقة، وبها يرتقي الفقيه إلى درجة الاجتهاد، ولو في الفتوى. الثاني: فن الضوابط. قال: وهو أنفع الأقسام للمدرس، والمفتي، والقاضي. الثالث: فن الجمع والفرق. ولم يتم هذا الفن، فأتمه أخوه: الشيخ عمر. الرابع: فن الألغاز. الخامس: فن الحيل. السادس: الأشباه والنظائر، وهو: فن الأحكام. السابع: ما حكي عن الإمام الأعظم، وصاحبيه، والمشايخ، وهو: فن الحكايات. وفرغ من تأليفه: في جمادى الآخرة 27، سنة: تسع وستين وتسعمائة. وكانت مدة تأليفه: ستة أشهر، مع تخلل أيام توعك الجسد، وهو آخر تأليفه. وعليه تعليقات، أحسنها، وأوجزها: تعليقة: الشيخ، العلامة: علي بن غانم الخزرجي، المقدسي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وألف. ومنها: تعليقة: المولى: محمد بن محمد، المشهور: بجوي زاده. المتوفى: سنة خمس وتسعين وتسعمائة. والمولى: علي بن أمر الله، الشهير: بقنالي زاده. المتوفى: سنة سبع وتسعين وتسعمائة. والمولى: عبد الحليم بن محمد، الشهير: بأخي زاده. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وألف. والمولى: مصطفى، الشهير: بأبي الميامن. المتوفى: سنة خمس عشرة وألف. والمولى: مصطفى بن محمد، الشهير: بعزمي زاده. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وألف. وهذه لا توجد إلا في هوامش نسخ الأشباه، سوى تعليقة: الشيخ: علي المقدسي. ومنها: تعليقة: المولى: محمد بن محمد الحنفي، الشهير: بزيرك زاده. أولها: (الحمد لله الذي اطلع على الضمائر ... الخ) . انتهى فيه: إلى أوسط كتاب القضاء، سنة ألف، ولم يتم. وتعليقة: شرف الدين: عبد القادر بن بركات الغزي. أولها: (الحمد لله الذي أهل الفضلاء لإدراك المعاني ... الخ) . ذكر فيه: ما أغفله من: الاستثناءات، والقيود، والمهمات. ووصل إلى: آخر الفن السادس، في شوال، سنة خمس وألف. وتعليقة: الشيخ، الصالح: محمد بن محمد التمرتاشي، ولد: تلميذ المصنف. وهي: حاشية تامة. سماها: (بزواهر الجواهر النضاير) . أولها: (الحمد لله الذي أرسل وابل غمام المعارف على أرض قلوب كمل الرجال ... الخ) . وفرغ من التعليق: في شعبان، سنة أربع عشرة وألف. ولمولانا: مصطفى بن خير الدين، المعروف: بجلب، مصلح الدين. المتوفى: سنة ... شرح ممزوج. على الفن الثاني. مسمى: (بتنوير الأذهان والضمائر) . أوله: (الحمد لله الذي تقدس ذاته عن الأشباه والنظائر ... الخ)) . قرظ له: الموالي، فأتحفه إلى السلطان: أحمد. وله: ترتيب (الأشباه) ، على أبواب الفن الثاني. وهو ترتيب: (الكنز) ، كما صرح به: ابن نجيم. واسم هذا المرتب: (العقد النظيم) . وممن رتب (الأشباه) أيضا: مولانا محمد، المعروف: بالصوفي. المتوفى: سنة ... جعله على قسمين: قسم: في الأصول، والوسائل. وقسم: في الفروع، والمسائل. وسماه: (هادي الشريعة) . أوله: (لله الحمد على إنارة عوالم قلوبنا ... الخ) . والشيخ: محمد، الشهير: بخويش خليل الرومي، القلنبكي. ذكر فيه: أنه كان في خدمة شيخ الإسلام: جوي زاده، وبستان زاده، منذ ثلاثين سنة. فرتب: غير الفن الأول، والفن الثالث، بناء على أنهما غير قابل للترتيب. وفرغ: سنة ألف. أوله: (لله الحمد على إنارة عوالم قلوبنا بأنوار شموس الإيمان ... الخ) . والمولى، الفاضل: عبد العزيز، الشهير: بقره جلبي زاده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشباه والنظائر، في الفروع أيضا للشيخ، صدر الدين: محمد بن عمر، المعروف: بابن الوكيل، الشافعي. المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة. قيل: هو من أحسن الكتب فيه، إلا أنه لم ينقح، ولم يحرر، كذا ذكره: السبكي. وللشيخ، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة. وفيه: أوهام كثيرة على قول السبكي، لأنه مات عنه مسودة، وهو صغير. في نحو خمس كراريس. مرتب: على أبواب. وله: كتابان في قسمين من أنواع الأشباه، هما: (التمهيد) . و (الكوكب الدري) وهذان القسمان: مما ضمه: (كتاب القاضي السبكي) . وللشيخ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي العلائي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وستين وسبعمائة. وللشيخ، تاج الدين: عبد الوهاب بن علي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. وهو: أحسن من الجميع، كما ذكره: ابن نجيم. وللشيخ، سراج الدين: عمر بن علي الشافعي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. التقطه من كتاب: (التاج السبكي) خفية. وللشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. قال في أشباهه النحوية: وأول من فتح هذا الباب: شيخ الإسلام ابن عبد السلام في: (قواعده الكبرى) . فتبعه الزركشي في: (القواعد) . وابن الوكيل في: (أشباهه) . وقد قصد السبكي بكتابه: (تحرير كتاب ابن الوكيل) بإشارة والده له في ذلك، كما ذكره في خطبته، وجمع أقسام الفقه وأنواعه. ولم يجمع في كتاب سواه. وألف السراج بن الملقن. مرتبا على أبواب. وألفت مرتبا على أسلوب آخر. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشباه والنظائر، في النحو للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المذكور آنفا. وهو: مجلد كبير. أوله: (سبحان الله المتنزه عن الأشباه والنظائر ... الخ) . رتبه على: سبعة فنون، كل قسم مؤلف مستقل، له: خطبة، واسم. ومجموعه هو: (الأشباه والنظائر) . وهي: المصاعد العلية، في القواعد النحوية. تدريب أولي الطلب، في ضوابط كلام العرب. سلسلة الذهب، في البناء من كلام العرب. اللمع والبرق، في الجمع والفرق. الطراز، في الألغاز. المناظرات، والمجالسات، والمطارحات. التبر الذائب، في الأفراد والغرائب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاشتراك اللغوي، والاستنباط المعنوي للشيخ: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن ظفر المكي. المتوفى: سنة ثمان وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الاشتقاق وهو علم باحث عن: كيفية خروج الكلم بعضها عن بعض، بسبب مناسبة بين المخرج والخارج بالأصالة والفرعية، باعتبار جوهرها، والقيد الأخير يخرج الصرف، إذ يبحث فيه أيضا عن الأصالة الفرعية بين الكلم، لكن لا بحسب الجوهرية، بل بحسب الهيئة. مثلا: يبحث في الاشتقاق، عن مناسبة نهق ونعق بحسب المادة، وفي الصرف عن مناسبته بحسب الهيئة، فامتاز أحدهما عن الآخر، واندفع توهم الاتحاد. وموضوعه: المفردات من الحيثية المذكورة. ومباديه: كثيرة، منها: قواعد مخارج الحروف. ومسائله: القواعد التي يعرف منها أن الأصالة والفرعية بين المفردات، بأي طريق يكون، وبأي وجه يعلم. ودلائله: مستنبطة من قواعد علم المخارج، وتتبع مفردات ألفاظ العرب، واستعمالاتها. والغرض منه: تحصيل ملكة يعرف بها الانتساب على وجه الصواب. وغايته: الاحتراز عن الخلل في الانتساب. واعلم: أن مدلول الجواهر بخصوصها يعرف من اللغة. وانتساب البعض إلى البعض على وجه كلي، إن كان في الجوهر: فالاشتقاق. وإن كان في الهيئة: فالصرف. فظهر الفرق بين العلوم الثلاثة. وإن الاشتقاق واسطة بينهما، ولهذا استحسنوا تقديمه على الصرف، وتأخيره عن اللغة في التعليم. ثم إنه كثيرا ما يذكر في كتب التصريف، وقلما يدون مفردا عنه، إما لقلة قواعده، أو لاشتراكهما في المبادي، حتى إن هذا من جملة البواعث على اتحادهما. والاتحاد في التدوين، لا يستلزم الاتحاد في نفس الأمر. قال صاحب (الفوائد الخاقانية) : اعلم: أن الاشتقاق يؤخذ تارة باعتبار العلم، وتارة باعتبار العمل، وتحقيقه: أن الضارب مثلا يوافق الضرب في الحروف الأصول والمعنى، بناء على أن الواضع عين بإزاء المعنى حروفا، وفرع منها ألفاظا كثيرة بإزاء المعاني المتفرعة على ما يقتضيه رعاية التناسب. فالاشتقاق: هو هذا التفريع والأخذ، فتحديده بحسب العلم بهذا التفريع الصادر عن الوضع، هو أن نجد بين اللفظين تناسبا في المعنى والتركيب، فتعرف رد أحدهما إلى الآخر، وأخذه منه. وإن اعتبرناه من حيث احتياج أحد إلى عمله، عرفناه باعتبار العمل، فنقول: هو أن تأخذ من أصل فرعا، توافقه في الحروف الأصول، وتجعله دالا على معنى يوافق معناه. انتهى. والحق: أن اعتبار العمل زائد غير محتاج إليه، وإنما المطلوب العلم باشتقاق الموضوعات، إذ الوضع قد حصل وانقضى، على أن المشتقات مرويات عن أهل اللسان، ولعل ذلك الاعتبار لتوجه التعريف المنقول عن بعض المحققين، ثم إن المعتبر فيهما الموافقة في الحروف الأصلية ولو تقديرا، إذ الحروف الزائدة في الاستفعال والافتعال لا تمنع. وفي المعنى أيضا: إما بزيادة أو نقصان، فلو اتحدا في الأصول وترتيبها، كضرب من الضرب، فالاشتقاق صغير. ولو توافقا في الحروف دون الترتيب، كجبذ من الجذب، فهو كبير. ولو توافقا في أكثر الحروف، مع التناسب في الباقي، كنعق من النهق، فهو أكبر. وقال الإمام الرازي: الاشتقاق: أصغر، وأكبر. فالأصغر: كاشتقاق صيغ الماضي، والمضارع، واسم الفاعل، والمفعول، وغير ذلك من المصدر. والأكبر: هو تقلب اللفظ المركب من الحروف إلى انقلاباته المحتملة. مثلاً: اللفظ المركب من ثلاثة أحرف، يقبل ستة انقلابات، لأنه يمكن جعل كل واحد من الحروف الثلاثة أول هذا اللفظ. وعلى كل من هذه الاحتمالات الثلاثة، يمكن وقوع الحرفين الباقيين على وجهين. مثلاً: اللفظ المركب من ك ل م يقبل ستة انقلابات: كلم، كمل، ملك، لكم، لمك، مكل. واللفظ المركب من أربعة أحرف: يقبل أربعة وعشرون انقلابا، وذلك لأنه يمكن جعل كل واحد من الأربعة ابتداء تلك الكلمة. وعلى كل من هذه التقديرات الأربعة: يمكن وقوع الأحرف الثلاثة الباقية على ستة أوجه، كما مر. والحاصل من ضرب الستة في الأربعة: أربعة وعشرون، وعلى هذا القياس المركب من الحروف الخمسة. والمراد من الاشتقاق الواقع في قولهم: هذا اللفظ مشتق من ذلك اللفظ، هو: الاشتقاق الأصغر غالبا. والتفصيل في مباحث الاشتقاق من الكتب القديمة في الأصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اشتقاق الأسماء لأبي نصر: أحمد بن حاتم الباهلي. المتوفى: سنة عشرين ومائتين. ولأبي الوليد: عبد الملك بن قطز المهدوي. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اشتقاق أسماء المواضع والبلدان لحجة الأفاضل: علي بن محمد الخوارزمي. المتوفى: سنة ستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشجار والأثمار في الأحكام فارسي. لعلي شاه محمد بن قاسم الخوارزمي، المعروف: بالعلا البخاري، المنجم. ألفه: لشمس الدين خواجة محمد. أوله: (حمد وثنا آفريد كاري را ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشراف النفس، على حضرات الخمس للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشراف، على مذاهب الأشراف لأبي بكر: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن منذر النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 318. وفي المذاهب الأربعة. للوزير، أبي المظفر: يحيى بن محمد، المعروف: بابن هبيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشراف، على معرفة الأطراف مجلدان. للإمام، الحافظ: القاسم علي بن الحسن، المعروف: بابن عساكر، الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الهادي إلى الرشاد ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع أطراف: (سنن أبي داود) ، و (جامع الترمذي) ، و (النسائي) ، وأسانيدها. ورتب على: حروف المعجم. ثم وصل إلى أطراف الستة للمقدسي. وقد أضاف إليها: (سنن ابن ماجة) . فاختبر وسبر، إلى أن ظهر له فيه أمارات النقص، فأضاف إلى كتابه: (أطراف سنن ابن ماجة) ، خشية من نقصه عنه، وترك أطراف الصحيحين، لتمام ما صنف فيها. و (الإشراف على أطراف الكتب) أيضا. لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. و (أطراف الأشراف) .. للشيخ: جلال الدين السيوطي. ذكره: في (فهرسه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشراف ، على غوامض الحكومات لأبي سعد الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشراف لشمس الدين ... ابن الزكي الحلبي، المعري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشراقات الأصول، في أحاديث الرسول مختصر. في: أصول الحديث. لجلال بن محمد القايني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشراق التواريخ للمولى: قره يعقوب بن إدريس القرماني. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. وهو: مختصر. أوله: (الحمد لله الذي هدانا لهذا ... الخ) . بدأ من أول الخلق، فذكر الأنبياء، ثم كبار الصحابة، والتابعين والأئمة، وختم بذكر: الغزالي. في: مقدمة، وثلاثة أقسام، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشراق المآخذ للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشراق، في شرح تنبيه أبي إسحاق يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشرف التواريخ للقاضي، العلامة، عضد الدين: عبد الرحمن بن أحمد الإيجي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. وهو مختصر. من: بدء الخلق. وترجمته بالتركية. لمصطفى بن أحمد، المعروف: بعالي، الشاعر. المتوفى: سنة ثمان وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشرف الطرف، للملك الأشرف لشمس الدين: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، المالكي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وسبعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أحلني محل أشرف الملوك ... الخ) . ذكر فيه: أن ممالك مصر أفضل المعمورة. فألفه: لإثبات هذه. وجعله قسمين: الأول: في خصائص هذه الأقاليم. الثاني: في خصائص مصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشرف الوسائل، إلى فهم الشمايل يأتي في: (شروح الشمايل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشعار، بمعرفة اختلاف علماء الأمصار للقاضي، أبي نصر: عبد السيد بن محمد بن (محمد بن) الصباغ الشافعي. المتوفى: سنة (497) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإشعار، بما للملوك من النوادر والأشعار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشعار الخوارزمي لمحمد بن أحمد البصري، النحوي، المعروف: بالعجيج (بالمفجع) . المتوفى: سنة عشرين وثلاثمائة. وله: (أشعار زيد الخيل الطائي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشعار الستة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشعار القبائل لأبي عمرو: إسحاق بن مرار الشيباني. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. جمع فيه: نيفا وثمانين قبيلة. كل منها: في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشعار الملوك لأبي العباس: عبد الله بتن المعتز العباسي. المتوفى: سنة 291. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إشعار الواعي، بأشعار البقاعي وهو ديوان شعر. الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. وهو: كثير الأشعار، والجيد من شعره متوسط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشعة اللمعات يأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشعة اللامعة، في العمل بالآلة الجامعة للشيخ، علاء الدين: علي بن إبراهيم، المعروف: بابن الشاطر المنجم، الفلكي، الدمشقي. المتوفى: سنة 777. ذكر فيه: أنها آلة اخترعها، ووضعها، لتكون مدارا لأكثر العلوم الرياضية. ثم اختصرها بعضهم. وسماه: (بالثمار اليانعة، في قطوف الآلة الجامعة) . فرتب على: مقدمة، وثلاثين بابا، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشفاع والأوتار للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم الكلاباذي، البخاري. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشكال التأسيس في الهندسة للإمام، العلامة، شمس الدين: محمد بن أشرف السمرقندي. المتوفى: في حدود سنة ستمائة. وهي: خمسة وثلاثون شكلا، من: (كتاب إقليدس) . وشرحها: الفاضل، العلامة: موسى بن محمد، الشهير: بقاضي زاده الرومي. سنة خمس عشرة وثمانمائة، بسمرقند. وقال في تاريخه: خيره. أوله: (الحمد لله الذي خلق كل شيء بقدر ... الخ) . وهو: شرح ممزوج، لطيف. وعليه تعليقات، منها: حاشية: تلميذه أبي الفتح: محمد بن سعيد الحسيني، المدعو: بتاج السعيدي. وهي مفيدة. أولها: (الحمد لله مقدر مقادير الأشياء بحكمته ... الخ) . وحاشية مولانا: فصيح الدين محمد. علَّقها: في محرم، سنة تسع وسبعين وثمانمائة. للأمير: علي شير الوزير. أوله: (نحمدك يا من رفع العلم فارتفع نورا ... الخ) . وعلى أوائله: تعليقة: لمحمد بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشكال الخط لأبي الفتح: عثمان بن عيسى البلطي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشكال الفرائض لشيخ الإسلام: أحمد بن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. قال في تاريخ تأليفه: قد تم الأشكال: 927. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأشكال الشهية، في الأعمال بالمقنطرات المطوية لشمس الدين: محمد بن عبد الرحيم المزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أشلاء الباز، علي ابن الخباز لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. وهو: جزء. جمعه في رد خصمه: ناصر الدين بن الزفتاوي، أحد النواب. وذكر أنه: ندم على ما فعل، فقرأ عليه، وصيره من شيوخه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصابة الرأي والأقوال، وطهارة الذيل والأفعال للشيخ، ناصر الدين: أحمد الترمذي. وهو مجلد. في الموعظة. على: اثني عشر بابا. أوله: (الحمد لله الذي خلق أفضل الخلق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإصابة، في تمييز الصحابة للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو في: خمس مجلدات كبار. جمع فيه: ما في: (الاستيعاب) ، و (ذيله) ، و (أسد الغابة) . واستدرك عليهم كثيرا. واختصره: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. وسماه: (عين الإصابة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإصباح، في شرح المصباح في النحو. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصحن الصين، في فضل التين تعليق. مختصر. للحافظ، شمس الدين: محمد بن علي بن طولون الصالحي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصداف الأوصاف لخواجة: عبد الله بن فضل الله، الشهير: بالوصاف. المتوفى: سنة ... جمع فيه: الشعراء (كاليتيمة) ، ووصفهم كما ذكره في المجلد الثالث من: (تاريخه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصداف الدرر، وأكمام الزهر في الأدب. مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الأسطرلاب هو علم يبحث فيه عن: كيفية استعمال آلة معهودة، يتوصل بها إلى معرفة كثير من الأمور النجومية، على أسهل طريق، وأقرب مأخذ، مبين في كتبها كارتفاع الشمس، ومعرفة الطالع، وسمت القبلة، وعرض البلاد، وغير ذلك. أو عن: كيفية وضع الآلة على ما بين في كتبه، وهو من فروع علم الهيئة، كما مر. وأصطرلاب: كلمة يونانية، أصلها بالسين، وقد يستعمل على الأصل، وقد تبدل صادا لأنها في جوار الطاء، وهو الأكثر، يقال معناها: ميزان الشمس، وقيل: مرآة النجم، ومقياسه. ويقال له باليونانية أيضا: أصطرلافون، وأصطر: هو النجم، ولافون: هو المرآة، ومن ذلك سمي: علم النجوم: أصطريوميا، وقيل: إن الأوائل كانوا يتخذون كرة على مثال الفلك، ويرسمون عليها الدوائر، ويقسمون بها النهار والليل، فيصححون بها المطالع، إلى زمن إدريس - عليه السلام -. وكان لإدريس ابن يسمى: لاب، وله معرفة في الهيئة، فبسط الكرة، واتخذ هذه الآلة، فوصلت إلى أبيه فتأمل، وقال: من سطره؟ فقيل: سطر لاب، فوقع عليه هذا الاسم. وقيل: أسطر، جمع: سطر، ولاب: اسم رجل. وقيل: فارسي معرب، من أستاره ياب، أي: مدرك أحوال الكواكب. قال بعضهم: هذا أظهر وأقرب إلى الصواب، لأنه ليس بينهما فرق إلا بتغيير الحروف. وفي (مفاتيح العلوم) الوجه هو الأول. وقيل: أول من وضعه: بطلميوس، وأول من عمله في الإسلام: إبراهيم بن حبيب الفزاري. ومن الكتب المصنفة فيه: (تحفة الناظر) ، و (بهجة الأفكار) ، و (ضياء الأعين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اصطلاحات الصوفية للشيخ، كمال الدين، أبي الغنايم: عبد الرزاق بن جمال الدين الكاشي. المتوفى: سنة 730. وهو مختصر. رتب على قسمين: الأول: في المصطلحات. على: الحروف المعجمة. والثاني: في التفاريع. أوله: (الحمد لله الذي نجانا من مباحث العلوم الرسمية ... الخ) . صنفها: بعد شرح: (منازل السائرين) ، و (الفصوص) ، و (تأويلات القرآن) ، لكون هذه على تلك الاصطلاحات. وعليه تعليقة: لشمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. ولما كان القسم الأول مشتملا على: اصطلاحات غريبة، وحشو؛ والثاني: غير محرر عن تكرار وتطويل. لخصها: حيدر بن علي بن حيدر العلوي، الآملي. المتوفى: سنة ... ورتب: ترتيبا آخر. وأول المختصر: (الحمد لله الذي خلق الخلق ... الخ) . وللشيخ، محيي الدين: محمد بن علي، المشهور: بابن عربي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة. تصنيف مختصر. في الإصلاحات. صنفه: في صفر، سنة خمس عشرة وستمائة، بملطية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاصطلام، في رد أبي زيد الدبوسي للإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة تسع وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصل في الفروع للإمام، المجتهد: محمد بن الحسن الشيباني، الحنفي. المتوفى: سنة تسع وثمانين ومائة. وهو المبسوط. سماه به، لأنه صنفه أولا، وأملاه على أصحابه، رواه عن الجوزجاني، وغيره. ثم صنف: (الجامع الصغير) ، ثم (الكبير) ، ثم (الزيادات) ، و (السير الكبير) ، و (الصغير) . وهذه هي المراد بالأصول، وظاهر الروايات في كتب الحنفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصل، في بيان الفصل والوصل للشيخ، زين الدين: القاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى:. سنة تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصل الأصيل، في تحريم النظر في التوراة والإنجيل لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصل الأصول، في خواص النجوم وأحكامها وأحكام المواليد لأبي العيس: محمد بن إسحاق الصيمري. المتوفى: 275. مختصر. أوله: (الحمد لله ذي المحامد الفاخرة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح الأخلاق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح الخلل، الواقع في الجمل يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح، خلل الصحاح للجوهري. يأتي في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح غلط أبي عبيدة لأبي محمد: عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة النحوي. المتوفى: سنة سبع وستين ومائتين (276) . وشرحه: أبو المظفر: محمد بن آدم الهروي. المتوفى: سنة أربع عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح غلط المحدثين للإمام، أبي سليمان: حمد بن محمد الخطابي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح المنطق والطبع، لأداء القراآت السبع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح المنطق للشيخ، الأديب: يعقوب بن إسحاق، الشهير: بابن السكيت اللغوي. المتوفى: سنة أربع وأربعين ومائتين. وهو: من الكتب المختصرة، الممتعة في الأدب، ولذلك تلاعب الأدباء بأنواع من التصرفات فيه. فشرحه: أبو العباس: أحمد بن محمد المريسي. المتوفى: في حدود سنة ستين وأربعمائة. وزاد ألفاظا في الغريب. وأبو منصور: محمد بن أحمد الأزهري، الهروي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. وشرح أبياته: أبو محمد: يوسف بن الحسن بن السيرافي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة. ورتبه: الشيخ، أبو البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. على الحروف. وهذبه: أبو علي: الحسن بن المظفر النيسابوري، الضرير. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة. والشيخ: أبو زكريا: يحيى بن علي بن الخطيب التبريزي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسمائة. وسماه: (التهذيب) . وعلى (تهذيب الخطيب) رد. لأبي محمد عبد الله بن أحمد، المعروف: بابن الخشاب، النحوي. المتوفى: سنة سبع وستين وخمسمائة. وعلى الأصل رد. لأبي نعيم: علي بن حمزة البصري، النحوي. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثلاثمائة. ولخصه أيضا: أبو المكارم: علي بن محمد النحوي. المتوفى: سنة إحدى وستين وخمسمائة. وناصر الدين: عبد السيد المطرزي. المتوفى: سنة عشرة وستمائة. وعون الدين: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح المنطق لأبي حنيفة: أحمد بن داود الدينوري. المتوفى: سنة تسعين ومائتين. وهذبه: أبو القاسم: حسين بن علي، المعروف: بالوزير، المغربي. مات: 418. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إصلاح الوقاية في الفروع للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. غيَّر متن (الوقاية) وشرحه. ثم شرحه. وسماه: (الإيضاح) . أوله: (أحمده في البداية والنهاية ... الخ) . ذكر فيه: أن (الوقاية) لما كان كتابا حاويا لمنتخب كل مزيد، إلا أن فيه نبذا من مواضع سهو وزلل، وخبط وخلل، أراد تصحيحه وتنقيحه بنوع تغير في أصل التعبير، وتكميله ببعض حذف وإثبات وتبديل. وإن شرحه المشهور: (بصدر الشريعة) ، مع احتوائه على تصرفات فاسدة، واعتراضات غير واردة، لا يخلو عن القصور في تقرير الدلائل، والخطأ في تحرير المسائل، فسعى في إيضاح ما يحتويه من الخلل، واقتفى أثره إلا فيما زل فيه قدمه. وكان شروعه: في شهور، سنة ثمان وعشرين وتسعمائة. وختم: بسلخ شوال، تلك العام. وأهداه إلى: السلطان: سليمان خان. هذا وأنت تعلم أن الأصل مع ما ذكره مرغوب، ومستعمل عند الجمهور. والفرع وإن كان مفيدا راجحا، لكنه متروك ومهجور، وهذه سنة الله - تعالى -، في آثار المنتقدين على المتقدمين. وعليه تعليقات، منها: تعليقة: محمد شاه بن الحاج حسن زاده. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وتسعمائة. وتعليقة: شاه محمد بن خرم. على أوائله. وتعليقة: المولى: صالح بن جلال. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة. وتعليقة: المولى: بالي الطويل. المتوفى: سنة سبع وسبعين وتسعمائة. وتعليقة: عبد الرحمن، المعروف: بغزالي زاده. وتعليقة: على كتاب (الطهارة) ، في رده لتاج الدين الأصغر. أولها: (الحمد لمن يجيب سؤال من انتمى إلى بابه ... الخ) . وللفاضل: محمد بن علي، الشهير: ببركلي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. علق على: (كتاب الطهارة) أيضا. أولها: (الحمد لله الذي جعل العلم في جو الدين ضياء ونورا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإصلاح والإيضاح في النحو للقاضي: محمد بن إبراهيم العوامي، النحوي. المتوفى: بعد الخمسين والثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الأحكام لنجم الدين: أيوب بن عين الدولة الحاسب، الخلاطي. أوله: (الحمد لله مسدي الآلاء ... الخ) . ذكر فيه: أنه وجد أصول الأحكام على ثمانية أوجه. فرتب كتابه عليها. وذكر كتبا كثيرة في: أحكام النجوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أصول الحديث ويقال له: علم دراية الحديث. والأول أشهر، لكنا أوردناه في: الدال، نظرا إلى المعنى، فتأمل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أصول الدين المسمى: بالكلام يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أصول الفقه وهو: علم يتعرف منه: استنباط الأحكام الشرعية الفرعية، عن أدلتها الإجمالية. وموضوعه: الأدلة الشرعية الكلية، من حيث أنها كيف يستنبط عنها الأحكام الشرعية. ومباديه: مأخوذة من العربية، وبعض العلوم الشرعية، كأصول الكلام، والتفسير، والحديث، وبعض من العقلية. والغرض منه: تحصيل ملكة استنباط الأحكام الشرعية الفرعية، من أدلتها الأربعة، أعني: الكتاب، والسنة، والإجماع، والقياس. وفائدته: استنباط تلك الأحكام على وجه الصحة. واعلم: أن الحوادث، وإن كانت متناهية في نفسها، بانقضاء دار التكليف، إلا أنها لكثرتها، وعدم انقطاعها، مادامت الدنيا غير داخلة تحت حصر الحاصرين، فلا يعلم أحكامها جزئيا. ولما كان لكل عمل من أعمال الإنسان حكم، من قبل الشارع منوط بدليل يخصه، جعلوها قضايا، موضوعاتها: أفعال المكلفين، ومحمولاتها: أحكام الشارع من الوجوب وأخواته. فسموا: العلم المتعلق بها، الحاصل من تلك الأدلة: فقها، ثم نظروا في تفاصيل الأدلة والأحكام، وعمومها، فوجدوا الأدلة راجعة إلى: الكتاب، والسنة، والإجماع، والقياس. ووجدوا الأحكام راجعة إلى: الوجوب، والندب، والحرمة، والكراهة، والإباحة. وتأملوا في كيفية الاستدلال بتلك الأدلة على الأحكام إجمالا، وبيان طرقه، وشرائطه، ليتوصل بكل من تلك القضايا إلى استنباط كثير من تلك الأحكام الجزئية، عن أدلتها التفصيلية، فضبطوها، ودونوها، وأضافوا إليها من اللواحق، وسموا العلم المتعلق بها: أصول الفقه. قال الإمام، علاء الدين الحنفي، في (ميزان الأصول) : اعلم: أن أصول الفقه، فرع لعلم أصول الدين، فكان من الضرورة أن يقع التصنيف فيه، على اعتقاد مصنف الكتاب. وأكثر التصانيف في أصول الفقه: لأهل الاعتزال، المخالفين لنا في الأصول، ولأهل الحديث المخالفين لنا في الفروع، ولا اعتماد على تصانيفهم. وتصانيف أصحابنا، قسمان: قسم: وقع في غاية الإحكام والإتقان، لصدوره ممن جمع في الأصول والفروع، مثل: (مأخذ الشرع) ، و (كتاب الجدل) للماتريدي، ونحوهما. وقسم: وقع في نهاية التحقيق في المعاني، وحسن الترتيب، لصدوره ممن تصدى لاستخراج الفروع، من ظواهر المسموع. غير أنهم لما لم يتمهروا في دقائق الأصول، وقضايا العقول، أفضى رأيهم إلى رأي المخالفين في بعض الفصول. ثم هجر القسم الأول، إما لتوحش الألفاظ والمعاني، وإما لقصور الهمم، والتواني. واشتهر القسم الآخر. انتهى. وأول من صنف فيه: الإمام الشافعي، ذكره الأسنوي في (التمهيد) ، وحكى الإجماع فيه. ومن الكتب المصنفة فيه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 ابتهاج المحتاج .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول ابن السراج في النحو وهو: الشيخ، أبو بكر: محمد بن السري النحوي. المتوفى: سنة إحدى وستين وثلاثمائة. وهو: كتاب مرجوع إليه عند اضطراب النقل، واختلاف الأقوال. ولها شروح، منها: شرح: الشيخ، أبي الحسن: علي بن عيسى الرماني، النحوي. المتوفى: سنة أربع وثمانين وثلاثمائة. وشرح: الشيخ، أبي الحسن: طاهر بن أحمد، الشهير: بابن بابشاذ النحوي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة. وشرح: أبي الحسن: علي بن أحمد، المعروف: بابن البادش الغرناطي، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وخمسمائة. وشرح: الشيخ، أبي موسى: عيسى بن عبد العزيز الجزولي، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول ابن اللجام هو: القاضي، علاء الدين الحنبلي. المتوفى: ... وهو: مختصر. على مذهب: أحمد بن حنبل. أوله: (الحمد لله جاعل التقوى أصول الدين ... ) . وشرحه: الشيخ، تقي الدين، أبو بكر بن زيد الخزاعي. المتوفى: سنة 883. وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله على أفضاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الأخسيكتي المسمى: (بالمنتخب) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الأربعين هو: قسم من: (جواهر القرآن) . يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول: الإمام أبي بكر محمد بن الحسين الأرسابندي. المتوفى: في سنة 512، اثنتي عشرة وخمسمائة. وأرسابند: قرية من قرى مرو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الإمام: أبي بكر أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي، الحنفي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الإمام، المعروف: بإيلاميش الحنفي. أوله: (الحمد لله الذي جعل الجنة للمطيعين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الإمام، شمس الأئمة: محمد بن أحمد السرخسي الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة. أملاه: في السجن، بخوارزم. فلما وصل إلى باب الشروط، حصل له الفرج، فخرج إلى فرغانة، فأكمل بها إملاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الإمام، فخر الإسلام: علي بن محمد البزدوي الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله خالق النسم، ورازق القسم ... ) . وهو: كتاب عظيم الشان، جليل البرهان. محتو على: لطائف الاعتبارات، بأوجز العبارات، تأبى على الطلبة مرامه، واستعصى على العلماء زمامه، قد انغلقت ألفاظه، وخفيت رموزه وألحاظه، فقام جمع من الفحول بأعباء توضيحه، وكشف خباياته وتلميحه. منهم: الإمام، حسام الدين: حسين بن علي الصغناقي، الحنفي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. وسماه: (الكافي) . ذكر في آخره: أنه فرغ من تأليفه: في أواخر جمادى الأولى، سنة أربع وسبعمائة. والشيخ، الإمام، علاء الدين: عبد العزيز بن أحمد البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاثين وسبعمائة. وشرحه: أعظم الشروح، وأكثرها إفادة وبيانا. وسماه: (كشف الأسرار) . أوله: (الحمد لله مصور النسم في شبكات الأرحام ... الخ) . والشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمد البابرتي، الحنفي. المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة. وسماه: (التقرير) . أوله: (الحمد لله الذي أكمل الوجود بإفاضة الحكم من آيات كلامه المجيد ... الخ) . ذكر فيه: أنه كتاب مشتمل من الأصول على، أسرار ليس لها من دون الله كاشفة. حدثني شيخي، شمس الدين الأصفهاني: أنه حضر عند الإمام، المحقق، قطب الدين الشيرازي، يوم موته، فأخرج كراريس من تحت وسادته، نحو خمسين، قال: هو فوائد جمعت على كتاب (فخر الإسلام) ، تتبعت عليه زمانا كثيرا، ولم أقدر حله، فخذها لعل الله - تعالى - يفتح عليك بشرحه. قال: فاشتغلت به سنين سرا وجهارا، ولم أزل في تأمله ليلا ونهارا، وعرضت أقيسته على قوانين أهل النظر، وتعرضت بمقدماته بأنواع التفتيش والفكر، فلم أجد ما يخالفهم إلا الإنتاج من الثاني، مع اتفاق مقدمتيه في الكيف، وذلك وما أشبهه مما يجوزه أهل الجدل، ثم لم يتهيأ لي شرحه، وتعين طرحه. انتهى. فبدأ بشرح مختصر يبين ضمائره مهما أمكن. ومن شروحه: شرح: الشيخ، أبي المكارم: أحمد بن حسن الجاربردي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. وشرح: الشيخ: قوام الدين الأتراري، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة سبعمائة. وشرح: الشيخ، أبو البقاء: محمد بن أحمد بن الضياء المكي، الحنفي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وثمانمائة. وشرح: الشيخ: عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني. في مجلدين. أوله: (الحمد لله الذي جعل أصول الشريعة ممهدة المباني ... الخ)) . قد ذكر فيه: أنه أخذ عن الكردري، بواسطة شيخه، ظهير الدين: محمد بن عمر البخاري. وهو شرح: بقال، أقول، وما عداه من الشروح بقوله: كذا. ومن التعليقات المختصرة عليه: تعليقة: الإمام، حميد الدين: علي بن محمد الضرير، الحنفي. المتوفى: سنة ست وستين وستمائة. وتعليقة: جلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وسبعمائة. ومن الشروح الناقصة: شرح: الشيخ، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. وهو: على ديباجته فقط. وشرح: علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة خمس وسبعين وسبعمائة. وسماه: (التحرير) . وشرح: المولى: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. ولو تم لفاز المسترشدون به بتمام المرام. وللشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. تخريج أحاديثه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الأقاليم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول التراكيب من الطب لمحمد بن الخجندي. وهو مختصر. أوله: (نحمد الله على ما هدانا سبيل الرشاد ... الخ) . رتب على قسمين: وللشيخ، العلامة، نجيب الدين: محمد بن علي السمرقندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول التصريف وهو أساس التصريف، سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول التعبير لدانيال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول التواريخ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول التوحيد للإمام: أبي القاسم الصفار، الحنفي. (336) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الجبر والمقابلة لأبي العباس: أحمد بن عثمان بن البنا الأزدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول حسام الدين عمر بن عبد العزيز بن مازه. الشهيد: سنة ست وثلاثين وخمسمائة. أوله: (الحمد مستحق الحمد بلا انقطاع ... الخ) . وهو مختصر. مشتمل على: فصول كثيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الحكم في نظام العالم لحسن الكافي البسنوي، الأقحصاري. المتوفى: سنة ثلاثين وألف. رسالة. على: مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة. أوله: (حمدا لك اللهم مالك الملك ... ) . ألفه: لما حضر في الوقعة الكبرى، والمعركة العظمى بأكري، سنة أربع وألف، فاستحسنه الأكابر، والتمسوا منه شرحه بالتركية. فشرحه، في: رجب، سنة خمس وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصول الخمسة التي بني الإسلام عليها للشيخ، أبي محمد: عبد الوهاب بن محمد الباهلي. المتوفى: سنة 750. وللشيخ: جعفر بن حرب، أيضا. وعلى الأول شرح: لأبي الحسين: محمد بن علي البصري. المتوفى: سنة 436. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الصيرفي هو: الإمام، أبو بكر: محمد بن عبد الله الشافعي. المتوفى: سنة ثلاثين وثلاثمائة. وهو: من الأصول المعتبرة فيما بينهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الشيخ أبي صالح منصور بن أبي صالح بن أبي جعفر السجستاني. المتوفى: سنة 290. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصول العشرة للشيخ: نجم الدين الكبري. رسالة. شرحها بعض مشايخ الروم. وسماه: (عرائس الوصول) . أوله: (الحمد لله الذي ستر وجوه عرائس القدم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول القراءات مختصر. لشمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري. المتوفى: سنة 833. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الكردري هو: الإمام، تاج الدين: عبد الغفار بن لقمان الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول الكلام للشيخ، أبي سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي. المتوفى: سنة اثنتي عشرة ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول اللغة للشيخ: عبد الواحد بن علي بن برهان اللغوي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. (456) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول اللامشي هو: الإمام، بدر الدين: محمود بن زيد الحنفي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الذي وعد الجنة للمطيعين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول المآب للشيخ، أبي العلا: حسن بن أحمد العطار، الهمداني. المتوفى: سنة 569. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول: محمد بن عيسى الضرير. المتوفى: سنة 334. في ثمان مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول مذاهب العرفاء بالله للشيخ، أبي ثابت: محمد بن عبد الملك الديلمي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول المرسكندي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول يحيى الشيطوي (الطاشليجه وي) ، الشاعر المتوفى: في حدود سنة ألف. تركي. منظوم. على: مقامات، وسبعة شعب، وخاتمة. وهو مشتمل: على لطائف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أصول اليقنجي هو: الشيخ: محمد بن أحمد بن محمد الحنفي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الذي تكللت الألسن من شكره ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصول والضوابط في: علم لحرف. للفيلسوف: سقراط، كذا قيل، والصحيح أنه: رسالة. لبعض المشايخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأصول والضوابط للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. ذكر فيه: أنها قواعد، وأصول مهمات، ومقاصد مطويات، يحتاج إليها طالب المذهب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأضداد والضد في اللغة: على معنيين متضادين، والمراد ها هنا: الألفاظ التي وقعها العرب على المعاني المتضادة، فيكون الحرف منها مؤديا لمعنيين مختلفين، بدلالة السباق والسياق، كقولهم للأسود: كافور. وقال الشاعر: (شعر) كل شيء ما خلا الموت جلل * والفتى يسعى، ويلهيه الأمل فدل ما قبل الجلل وما بعده: على أن معناه: كل شيء ما خلا الموت صغير، ولا يتوهم ذو عقل وتمييز، أن الجلل ها هنا معناه: عظيم. وصنف فيه جمع من الأدباء، منهم: الشيخ، أبو سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي. المتوفى: سنة اثنتي عشرة ومائتين. وأبو علي: محمد بن المستنير، المعروف: بقطرب النحوي. المتوفى: سنة ست ومائتين. وأبو حاتم: سهل بن محمد السجستاني. المتوفى: سنة خمسين ومائتين. وأبو محمد: عبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وثلاثمائة. والإمام، أبو بكر: محمد بن القاسم، المعروف: بابن الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة. وسعيد بن المبارك بن الدهان النحوي. المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة. والإمام، أبو الفضائل: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة خمس وستمائة. ومختصر: (كتاب ابن الأنباري) . للقاضي، تقي الدين: عبد القادر التميمي، المصري. المتوفى: سنة خمس وألف. (1009) . ثم رتب هذا المختصر: ولده: ملا حسن. على الحروف. أول المرتب: (حمدا لمن بحكمته الباهرة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأضواء البهجة، في إبراز دقائق المنفرجة يأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطباق الذهب لشرف الدين: عبد المؤمن بن هبة الله، المعروف: بشقروه الأصفهاني. المتوفى: سنة ... مختصر. أوله: (اللهم إنا نحمدك على ما أسبلت علينا ... الخ) . ذكر فيه: أنه أشار إلى تأليفه ولي من أولياء الله، فألف (كأطواق الذهب) . ورتب على: مائة مقالة. عارض بها: (أطواق الزمخشري) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطراف الأشراف للسيوطي. سبق في (الأشراف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطراف الصحيحين للشيخ، الإمام، أبي مسعود: إبراهيم بن محمد بن عبيد الله الدمشقي. المتوفى: سنة أربعمائة. ولأبي محمد: خلف بن محمد بن علي الواسطي. المتوفى: سنة 401. ذكرهما: الحافظ، أبو القاسم بن عساكر، في أول: (الأشراف) ، وقال: كان كتاب خلف، أحسنهما ترتيبا ورسما، وأقلهما خطاء ووهما، كفيا فيه من أراد تعلمه، ولذلك لم يشتغل بإخراجه. ولأبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصفهاني. المتوفى: سنة سبع عشرة وخمسمائة. وللحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطراف الكتب الستة للشيخ، شمس الدين: محمد بن طاهر المقدسي. المتوفى: سنة سبع وخمسمائة. قال ابن عساكر في: (الأشراف) : وهو أطراف الستة أيضا. جمع فيه: أطراف السنن، وأضاف إليها: (أطراف الصحيحين) ، و (ابن ماجة) ، فزهدت فيما كنت جمعته، ثم إني سبرته واختبرته، فظهرت فيه أمارات النقص، وألفيته مشتملا على أوهام كثيرة، وترتيبه مختل، راعى الحروف تارة، وطرحها أخرى. انتهى. ومن ثمة لخصها: شمس الدين: محمد بن علي الحسيني، الدمشقي. ورتب: أحسن ترتيب. ومات: سنة خمس وستين وسبعمائة. وللحافظ، جمال الدين، (أبي الحجاج) : يوسف بن عبد الرحمن المزي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة. وفيه: أيضا أوهام. وجمعها: أبو زرعة: أحمد بن عبد الرحيم بن العراقي. المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة. ومختصر (أطراف المزي) . للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطراف المسند المعتلي، بأطراف المسند الحنبلي مجلدان. لأبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. أفرده من كتابه: (إتحاف المهرة، بأطراف العشرة) . وله: (أطراف المختارة) . مجلد ضخم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطراف التواريخ للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الأطعمة والمزورات ذكره: المولى أبو الخير. من فروع علم الطب. وقال: هو علم باحث عن: كيفية تركيب الأطعمة اللذيذة والنافعة، بحسب الأمزجة، ورأيت فيه تصنيفا. انتهى. ولا يخفى أنه: صناعة الطبخ. وفيه: (الدبيخ، في الطبيخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاطلاع، على منادمة الضياع لمحمد بن إسحاق اليغموري. المتوفى: سنة تسع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاطلاع، على حجة الوداع للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطواق الذهب للعلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. وهو مختصر. مشتمل: على مائة مقالة، كالمقامة. أوله: (أحمده على ما أدرج لي من آلائه ... الخ) . خاطب في كل صدر مقامة نفسه، وقال: يا أبا القاسم ... الخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأطول من شروح: (تلخيص المفتاح) . يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أطيب الطيب للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بابن أبي حجلة، التلمساني. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار الأسرار، وإبداء الأنوار من كتب: علم الحرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار الأسرار في النحو للفاضل: محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة. وهو: مختصر مفيد. وشرحه: مصلح الدين الأولامشي، من تلامذة المصنف. شرحا نافعا. وسماه: (كشف الأسرار) . أوله: (الحمد لله ولي الإنعام ... ) . ولإبراهيم، المعروف: بابن القصاب أيضا. شرح لطيف لهذا المتن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار الأسرار في القراءة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار تبديل اليهود والنصارى في التوراة والإنجيل، وبيان تناقض ما بأيديهم من ذلك مما لا يحتمل التأويل للشيخ: أبي محمد بن أحمد الأموي. المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار الرموز، وإبداء الكنوز للشيخ، أبي العباس: أحمد بن علي البوني. المتوفى: سنة 622. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار السر المودع، في العمل بالربع للشيخ: محمد بن محمد المارديني. المتوفى: سنة ... وله مختصره. المسمى: (بكفاية القنوع، في العمل بالربع المقطوع) . وهو: على مقدمة، وخمسة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار العجائب، من أسطرلاب الغائب لمحيي الدين، أبي المعالي: مرتفع بن حسن الساعاتي. وهو رسالة. في الأسطرلاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار العصر، لأسرار أهل العصر للبقاعي. وهو ذيل: (إنباء الغمر) . سيأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار الفتاوى للقاضي، شرف الدين، الشهير: بابن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إظهار نعمة الإسلام، وإشهار نقمة الإجرام سينية. نظمها: الشيخ، أبو الفضل: محمد بن النجار الحنفي. المتوفى: سنة ... أولها: من بعد حمد وتسبيح وتقديس * لله عن إفك ذي كفر وتلبيس ذكر فيه: أحكام أهل الذمة. ولها: شرح لطيف، ممزوج. لمحمد بن عبد اللطيف المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة ... سماه: (بحر الكلام، ونحر اللئام) . أوله: (الحمد لله الذي شرع فشرح الصدور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعاجيب العويصات لعبيد الله بن محمد الكاتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعانة الإنسان، على أحكام اللسان للقاضي، عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة الكناني. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعانة الفارض، في تصحيح واقعات الفرائض للمولى: فضيل بن علي الجمالي، الحنفي. المتوفى: سنة تسعين وتسعمائة. هو: متن، مختصر، جامع. وله: شرحه. المسمى: (بعون الرائض) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتبار، ببقاء الجنة والنار لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتراض المبدي، لوهم التاج الكندي لمحمد بن علي بن غالب الجزري. المتوفى: حدود سنة 640. ألفه: في رده، لما سئل عن الفرق بين طلقتك إن دخلت الدار، وبين إن دخلت الدار طلقتك؟ ووهم فيما كتبه جوابا عنه، فبينه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتراض (الإعراض) والتولي، عمن لا يحسن ويصلي (يصلي) للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. مات: 911. هو من الرسائل النحوية له. على ما ذكره في (فهرس مؤلفاته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتصام في الحديث للإمام، الحافظ، أبي الحسن: علي بن خلف بن بطال المالكي. المتوفى: سنة 449. ولأبي بكر: محمد بن اليمان السمرقندي. المتوفى: سنة ثمان وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتصام في الخلاف للإمام، أبي حفص: عمر بن محمد السرخسي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وخمسمائة. وله فيه: (الاعتضاد) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتضاد، في الظاء والضاد قصيدة. للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن مالك النحوي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتقاد الصحيح، والانتقاد الرجيح للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اعتلال القلوب للشيخ، أبي بكر: محمد بن جعفر الخرائطي، السامري. المتوفى: سنة سبع وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اعتلال أبي حنيفة للشيخ، الأديب: محمد بن عبد الله، الشهير: بابن عبدون الرعيني، الحنفي. المتوفى: تسع وتسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اعتماد الاعتقاد للشيخ، الإمام، حافظ الدين: عبد الله بن أحمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتماد الأمدي، في الاعتماد الأبدي لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. مات: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتماد والتوكل، على ذي التكفل لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. وهو من الرسائل الحديثية له. على ما ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتماد، في الأدوية المفردة للشيخ: أحمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الجزار الطبيب، الإفريقي. المتوفى: في حدود سنة أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاعتنا، في شأن من يقتنى للشيخ، الأديب: عبد النافع بن عراق المدني. المتوفى: سنة 962. وهو رسالة. في فضائل الحبوش. كما ذكر في: (الطراز المنقوش) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعجاب، في علم الإعراب للإمام، زين المشايخ: محمد بن أبي القاسم البقالي، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعجاب، ببيان الأسباب لأبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو في مجلد ضخم. في: أسباب النزول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعجاز الإيجاز للشيخ، أبي منصور: عبد الملك بن محمد الثعالبي. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. ومختصره: للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعجاز البيان، في كشف بعض أسرار أم القرآن للشيخ، العلامة، صدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. وهو تفسير الفاتحة، له. أوله: (الحمد لله الذي بطن في حجاب عز غيبه الأحمي ... الخ) . ذكر فيه: أنه لم يمزج كلامه بنقل أقاويل أهل التفسير، ولا الغافلين المتفكرين، غير ما يوجبه حكم اللسان، من حيث الارتباط، بل اكتفى بالهبات الإلهية، والواردات الصمدية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم إعجاز القرآن ذكره المولى: أبو الخير، من جملة فروع: علم التفسير. وقال: صنف فيه جماعة، فذكر منهم: الخطابي، والرماني، والرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعجاز القرآن لأبي عبد الله: محمد بن زيد الواسطي. المتوفى: سنة ست وثلاثمائة. وشرحه: الشيخ: عبد القاهر بن عبد الله الجرجاني. المتوفى: سنة أربع وسبعين وأربعمائة. شرحين: كبيرا، وسماه: (المعتضد) . وصغيرا. وممن صنف فيه: الإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. والإمام: ... حمد بن محمد الخطابي. المتوفى: سنة ... والقاضي: أبو بكر الباقلاني. وابن سراقة. من حيث الأعداد. ذكر فيه: من واحد إلى ألوف. والرماني. وابن أبي الأصيبع. والزملكاني. والروياني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعجاز الناظرين في الخلاف لعبد الله (بن محمد) الكاشغري، الخانقاهي. وهو مختصر. على: خمسة فصول. أجاب فيه: عن الاعتراضات التي كتبها القلانسي على الأدلة الشرعية، سوى الإجماع، وأجاب أيضا عما ورد عليه. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الرشاد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعجاز، في الأحاجي والألغاز للشيخ، أبي المعالي: سعد بن علي الوراق، الخطيري. المتوفى: سنة ثمان وستين وخمسمائة. ولصائن الدين: علي بن داود بن سليمان الأصفهاني الحنبلي. المتوفى: سنة 836. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعجاز، في الاعتراض على الأدلة الشرعية لجمال الدين: محمود بن أحمد القونوي، ثم الدمشقي. المتوفى: سنة سبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعجب العجب، في شرح لامية العرب يأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعجوبة الفتاوى مختصر. على مذهب: أبي حنيفة. يشتمل على: أربعة عشر كتابا. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أعداد الوفق ذكره: أبو الخير. من فروع علم العدد. وسيأتي بيانه في: علم الوفق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعداد الزاد، بشرح ذخر المعاد يأتي في: الذال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعذب المناهل، في حديث من قال أنا عالم، فهو جاهل للشيخ: جلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. رسالة. أوردها في: (الحاوي) له. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم إعراب القرآن وهو من فروع: علم التفسير، على ما في: (مفتاح السعادة) . لكنه في الحقيقة هو من: علم النحو. وعده علما مستقلا، ليس كما ينبغي، وكذا سائر ما ذكره السيوطي في (الإتقان) من الأنواع، فإنه عد علوما كما سبق في المقدمة. ثم ذكر ما يجب على المعرب مراعاته، من الأمور التي ينبغي أن تجعل مقدمة لكتاب: (إعراب القرآن) ، ولكنه أراد تكثير العلوم والفوائد. وهذا النوع أفرده بالتصنيف جماعة، منهم: الشيخ، الإمام: مكي بن أبي طالب القيسي، النحوي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. أوله: (أما بعد حمدا لله جل ذكره ... الخ) . وكتابه في: (المشكل) ، خاصة. وأبو الحسن: علي بن إبراهيم الحوفي، النحوي. سنة: اثنتين وستين وخمسمائة (430) . وكتابه أوضحها. وهو في عشر مجلدات. وأبو البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، النحوي. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. وكتابه أشهرها. وسماه: (التبيان) . وأبو إسحاق: إبراهيم بن محمد السفاقسي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة. وكتابه أحسن منه. وهو في: مجلدات. سماه: (المجيد، في إعراب القرآن المجيد) . أوله: (الحمد لله الذي شرفنا بحفظ كتابه ... الخ) . ذكر فيه: (البحر) ، لشيخه: أبي حيان، ومدحه. ثم قال: لكنه سلك سبيل المفسرين في الجمع بين التفسير والإعراب، فتفرق فيه المقصود، فاستخار في تلخيصه، وجمع ما بقي في: (كتاب أبي البقا) من إعرابه، لكونه كتابا قد عكف الناس عليه، فضمه إليه: بعلامة الميم، وأورد ما كان له: بقلت. ولما كان كتابا كبير الحجم في مجلدات. لخصه: الشيخ: محمد بن سليمان الصرخدي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة. واعترض عليه في مواضع. وأما كتاب: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن يوسف، المعروف: بالسمين، الحلبي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. فهو مع اشتماله على غيره، أجلُّ ما صنف فيه، لأنه جمع العلوم الخمسة: الإعراب، والتصريف، واللغة، والمعاني، والبيان. ولذلك قال السيوطي في (الإتقان) : هو مشتمل على: حشو وتطويل. لخصه: السفاقسي، فجوده. انتهى. وهو وهم منه، لأن السفاقسي ما لخص إعرابه منه، بل من: (البحر) ، كما عرفت. والسمين، لخصه أيضا من: (البحر) ، في حياة شيخه: أبي حيان، وناقشه فيه كثيرا. وسماه: (الدر المصون، في علم الكتاب المكنون) . أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . وفرغ عنه: في أواسط رجب، سنة أربع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 فائدة أوردها: تقي الدين في: (طبقاته) . هي: أن المولى، الفاضل: علي بن أمر الله، المعروف: (بابن الحنائي) ، القاضي بالشام، حضر مرة درس الشيخ، العلامة: بدر الدين الغزي، لما ختم في الجامع الأموي من التفسير الذي صنفه، وجرى فيه بينهما أبحاث، منها اعتراضات السمين على شيخه. فقال الشيخ: إن أكثرها غير وارد. وقال المولى علي: والذي في اعتقادي أن أكثرها وارد؛ وأصرا على ذلك. ثم إن المولى المذكور كشف عن ترجمة السمين، فرأى أن الحافظ ابن حجر وافقه فيه، حيث قال في (الدرر) : صنف في حياة شيخه، وناقشه فيه مناقشات كثيرة، غالبها جيدة، فكتب إلى الشيخ أبياتا، يسأله أن يكتب ما عثر الشهاب من أبحاثه؟ فاستخرج عشرة منها، ورجح فيها كلام أبي حيان، وزيف اعتراضات السمين عليها. وسماه: (بالدر الثمين، في المناقشة بين أبي حيان والسمين) . وأرسلها إلى القاضي، فلما وقف انتصر للسمين، ورجح كلامه على كلام أبي حيان. وأجاب عن اعتراضات الشيخ: بدر الدين، ورد كلامه في رسالة كبيرة، وقف عليها علماء الشام، ورجحوا كتابته على كتابة البدر، وأقروا له بالفضل والتقدم. وممن صنف في إعراب القرآن من القدماء: الإمام، أبو حاتم: سهل بن محمد السجستاني. المتوفى: سنة ثمان وأربعين ومائتين. وأبو مروان: عبد الملك بن حبيب المالكي، القرطبي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين ومائتين. وأبو العباس: محمد بن يزيد، المعروف: بالمبرد، النحوي. المتوفى: سنة ست وثمانين ومائتين. وأبو العباس: أحمد بن يحيى، الشهير: بثعلب، النحوي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين. وأبو جعفر: محمد بن أحمد بن النحاس النحوي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة. وأبو طاهر: إسماعيل بن خلف الصقلي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة. وكتابه: في تسع مجلدات. والشيخ، أبو زكريا: يحيى بن علي الخطيب، التبريزي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسمائة. في أربع مجلدات. والشيخ، أبو البركات: عبد الرحمن بن أبي سعيد محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة. وسماه: (البيان) . أوله: (الحمد لله منزل الذكر الحكيم ... الخ) . والإمام، الحافظ، قوام السنة، أبو القاسم: إسماعيل بن محمد الأصفهاني. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة. ومنجب الدين: حسين بن أبي العز الهمداني. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. وكتابه: تصنيف متوسط، لا بأس به. وأبو عبد الله: حسين بن أحمد، المعروف: بابن خالويه، النحوي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. وكتابه: في إعراب ثلاثين سورة، من الطارق إلى آخر القرآن، والفاتحة، بشرح أصول كل حرف، وتلخيص فروعه. والشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة. وكتابه: في إعراب الفاتحة. والشيخ: إسحاق بن محمود بن حمزة، تلميذ ابن الملك. جمع: إعراب الجزء الأخير من القرآن. وسماه: (التنبيه) . أوله: (أول البيان المذكور آنفا ... ) . والمولى: أحمد بن محمد، الشهير: بنشانجي زاده. المتوفى: سنة ست وثمانين وتسعمائة. كتب إلى: الأعراف. ومن الكتب المصنفة في إعراب القرآن: (تحفة الأقران، فيما قرئ بالتثليث من القرآن) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعراب الحديث للشيخ، أبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، النحوي. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. وله: (إعراب الحماسة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعراب الكافية يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعراب، عن قواعد الإعراب للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن يوسف، الشهير: بابن هشام النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. وهو مختصر مشهور. بقواعد الإعراب. على أربعة أبواب: الأول: في الجمل، وأحكامها. والثاني: في الجار، والمجرور. والثالث: في عشرين كلمة. والرابع: في الإشارة إلى عبارة محررة. وله شروح، أحسنها: شرح: العلامة، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. وهو شرح: بقال، أقول. أوله: (الحمد لله الرافع لقواعد الدين والإسلام ... الخ) . وشرح: الشيخ، جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي. المتوفى: سنة أربع وستين وثمانمائة. ولم يكمله. وشرح: الشيخ: خالد بن عبد الله الأزهري، النحوي. المتوفى: سنة 905. وهو شرح مختصر ممزوج. سماه: (موصل الطلاب) . أوله: (الحمد لله الملهم لحمده ... الخ) . وممن شرحه: القاضي، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن أبي شريف المقدسي. المتوفى: سنة تسعمائة. وأبو الثناء: أحمد بن محمد الزيلي. ألفه: في ذي القعدة، سنة سبع وستين وتسعمائة. وسماه: (حل معاقد القواعد) . أوله: (الحمد لله الذي رفع أسماء العلماء ... الخ) . والشيخ: محمود بن إسماعيل بن عبد الله الخرتبرتي. المتوفى: سنة 910. أوله: (الحمد لله الذي رفع بدولة محمد كلمة الإسلام ... الخ) . وهو: شرح ممزوج. مسمى: (بتوضيح الإعراب) . والشيخ، نور الدين: علي العسيلي. المتوفى: في حدود سنة ثمانين وتسعمائة. والشيخ: محمد بن عبد الكريم. سماه: (كاشف القناع) . وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي جعل النحو أهم الوسائل ... الخ) . ومن شروحه: (أوثق الأسباب) . للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن جماعة الكناني. المتوفى: سنة 819. وهو: شرح مختصر ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي جمل أولي الألباب ... الخ) . ونظم قواعد الإعراب، المسمى: (ببهجة القواعد) . لأبي البقا: محمد بن أحمد. أوله: (يقول راجي عفو رب أحمد ... الخ) . ونظمها أيضا: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الهائم. المتوفى: سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة. أرجوزة. وسماها: (تحفة الطلاب) . أولها: (الحمد لله على التعليم ... الخ) . ثم شرحها. وأول الشرح: (الحمد لله الذي أتحفنا بالإعراب ... الخ) . وفرغ: في ربيع الآخر، سنة خمس وتسعين وسبعمائة. ومن شروحه: (مقاصد الألباب) . لبعض المتأخرين. أوله: (نحمدك اللهم على ما شرحت صدورنا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعراب، في علم الإعراب للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي. المتوفى: سنة ثمان وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعراب، عن أسرار الحركات في لسان الأعراب للشيخ، أبي الحكم: الحسن بن عبد الرحمن بن عذرة الخضراوي. المتوفى: سنة 644. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعراب، في ضبط عوامل الإعراب وسيأتي في: (الأغراب) بالغين المعجمة. وإنما ذكرته للتنبيه عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعشار القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعقاب الكتاب لابن الأبار: أحمد بن جعفر الخولاني، الأندلسي. المتوفى: سنة 433. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأعلاق الخطيرة، في تاريخ الشام والجزيرة لابن شداد: يوسف بن رافع الحلبي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعلاق الملوين، وأخلاق الأخوين لأبي المحاسن: مسعود بن علي البيهقي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. العِلق: بالكسر: النفيس من كل شيء، جمعه: أعلاق. والملوان: الليل، والنهار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام الأعلام وشرحه: لمحمد بن طولون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام الأريب، بحدوث بدعة المحاريب رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. ألفها: لبيان أن محراب المساجد بدعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام الساجد، بأحكام المساجد للشيخ، بدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام السنن، من شروح صحيح البخاري يأتي في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام المغرور، ببعض أهوال الموت والقبور للشهاب: أحمد بن عبد السلام الشافعي. الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام الموقعين، عن رب العالمين للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعلام النبوة للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أحكم ما خلق ... الخ) . ضمن على أمرين: أحدهما: فيما اختص بأعلام النبوة. والثاني: فيما يختلف من أقسامها، وأحكامها. مشتملا على: أحد وعشرين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعلام النبوة للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن ظفر المكي. المتوفى: سنة 565. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام النصر، في أعلام سلطان العصر في مسألة: البروز على النهر. للشيخ: جلال الدين السيوطي. وهو رسالة. على ثلاثة أقسام: حديث. وفقه. وإنشاء. ذكره في (فهرس مؤلفاته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إعلام الورى لأبي علي: الفضل بن الحسين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعلام الهدى، وعقيدة أرباب التقى للشيخ، شهاب الدين، أبي حفص: عمر بن محمد السهروردي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة. ألفه: بمكة. ورتب على: عشرة فصول، من المباحث الكلامية. أوله: (الحمد لله الذي رفع غشاوة القلب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بمن ولي مصر في الإسلام للقاضي، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بأعلام بلد الله الحرام من تواريخ: مكة المكرمة. للشيخ، الإمام، قطب الدين: محمد بن أحمد المكي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة. ألفه: سنة 979. مرتبا على: مقدمة، وعشرة أبواب. وأهداه: إلى السلطان: مراد خان. وترجمته بالتركية. للمولى: عبد الباقي الشاعر. المتوفى: سنة ثمان وألف. ذكر فيه: أن الوزير: محمد باشا العتيق، بعثه على ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام بالحروب الواقعة في صدر الإسلام لأبي الحجاج: يوسف بن محمد بن إبراهيم الأنصاري، الأندلسي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وستمائة. وهو تاريخ. ابتدأ فيه بمقتل عمر - رضي الله تعالى عنه -. وذكر الحوادث: إلى خروج وليد بن طريف، على هارون الرشيد، ببلاد الجزيرة، لما قدم تونس. جمعه: للأمير، أبي زكريا: يحيى الحفصي، صاحب أفريقية. وهو في مجلدين. أجاد: في تصنيفه، وكلامه فيه كلام عارف بهذا الفن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام بتاريخ أهل الإسلام للقاضي، تقي الدين: أبي بكر بن أحمد، المعروف: بابن قاضي شهبة الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بفضائل الشام للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري، المعروف: (بابن الفركاح) . المتوفى: سنة 729. وهو جزء. اختصر من: (كتاب أبي الحسن علي بن محمد الربعي) ، بحذف الأسانيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بمواضع اللام في الكلام للشيخ، سراج الدين: عبد اللطيف بن أبي بكر. المتوفى: سنة اثنتين وثمانمائة. (803) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، في حدود الأحكام للقاضي، أبي الفضل: عياض بن موسى السبتي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بمصطلح الشهود والحكام للقاضي، نجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله على ما ألهم حمدا أستزيد من نعمائه ... الخ) . وللشيخ: ناصر الدين بن السراج الحنفي، الدمشقي، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بمن ختم به قطر أندلس من الأعلام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بشد البنكام مختصر. رسالة. على: مقدمة، وخمسة أبواب، وتتمة، وخاتمة. أوله: (الحمد لله رافع الدرجات ... الخ) . لشمس الدين: محمد بن عيسى بن أحمد الصوفي. ألفه: في صفر، سنة 943. ذكر فيه: طريقة آلة الساعة من الرمل في القارورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام بالوفيات للحافظ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بحكم عيسى - عليه الصلاة والسلام - للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. رسالة. كتبها: في جواب سائل سأله، سنة: ثمان وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، في رؤية النبي - عليه السلام - في المنام رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الله بن خليل البسطامي. ذكره: عبد الرحمن في: (درة النقاد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بفضل الصلاة على خير الأنام للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الرحمن النمري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بقواطع الإسلام لابن حجر الهيثمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بأخبار شيخ البخاري: محمد بن سلام للإمام، الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري. المتوفى: سنة 656. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، بإلمام الأرواح بعد الموت بمحل الأجسام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام، في أحكام الإدغام لشمس الدين: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. شرح فيه: (أرجوزة أحمد المقري) . أولها: (الحمد والشكر بغير حصر ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام ، في شرح عمدة الأحكام يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام للشيخ، علاء الدين: محمد بن يوسف القونوي، الشافعي. المتوفى: سنة 788. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلام بالتوبيخ، لمن ذم أصحاب التاريخ مختصر. للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإعلان في القراءات للشيخ، أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد المجيد الفراوي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعمار الأعيان للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله خالق خلقه ... الخ) . ابتدأ فيه: بمن مات، وله عشر سنين. وانتهى إلى: ألف سنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعيان الأعيان مختصر. للشيخ: جلال الدين السيوطي، المذكور آنفا. جميع فيه: أعيان عصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعيان العصر، وأعوان النصر للشيخ: صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة أربع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أعيان الفرس للشيخ، أبي الفرج: علي بن حمزة الأصفهاني، الأديب. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغاثة الأمة، بكشف الغمة للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي، المؤرخ. المتوفى: سنة خمس وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغاثة اللهّاج، بفرائض المنهاج يعني: (منهاج النووي) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغاثة اللهفان، في مصائد الشيطان للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغاثة اللهفان، في شرح قصيدة البردة يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغاثة اللهف، في تفسير سورة الكهف للشيخ: عمر بن يونس الحنفي. المتوفى: سنة ... ثم لخصها: في كتاب. سماه: (مطالع الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأغاني لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. وهو: كتاب لم يؤلف مثله اتفاقا. قال أبو محمد المهلبي: سألت أبا الفرج في كم جمع هذا؟ فذكر أنه جمعه في: خمسين سنة، وأنه كتب في عمره مرة واحدة بخطه. وأهداه إلى: سيف الدولة، فأنفذ له ألف دينار. ولما سمع الصاحب بن عباد قال: لقد قصَّر سيف الدولة، وإنه ليستحق أضعافها، إذ كان مشحونا بالمحاسن المنتخبة، والفقر الغريبة، فهو للزاهد فكاهة، وللعالم مادة وزيادة، وللكاتب والمتأدب بضاعة وتجارة، وللبطل رجلة وشجاعة، وللمضطرب (وللمتظرف) رياضة وصناعة، وللملك طيبة ولذاذة. ولقد اشتملت خزانتي على: مائة ألف، وسبعة عشر ألف مجلد، ما فيها سميري غيره. ولقد عنيت بامتحانه في أخبار العرب وغيرهم، فوجدت جميع ما يعز عن أسماع من قرفة بذلك، قد أورده العلماء في كتبهم ففاز بالسبق في جمعه، وحس رصفه، وتأليفه. ولقد كان عضد الدولة لا يفارقه في سفره ولا، في حضره، ولقد بيعت مسودة بسوق بغداد بأربعة آلاف درهم. انتهى. وذكر ابن خلكان: أن ابن عباد كان يستصحب في أسفاره حمل ثلاثين جملا من كتب الأدب، فلما وصل إليه هذا الكتاب، لم يكن بعد ذلك يستصحب غيره، لاستغنائه به عنها. وقد اختار منها جماعة، منهم: الوزير: الحسين بن علي بن حسين، أبو القاسم، المعروف: بابن المغربي. المتوفى: سنة 418. والقاضي، جمال الدين: محمد بن سالم، المعروف: بابن واصل الحموي. المتوفى: سنة 697. و ... ابن الزبير ... وأبو القاسم: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن باقيا، الكاتب، الحلبي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وأربعمائة. والأمير، عز الدين: محمد بن عبد الله الحراني، المسبحي، الكاتب. المتوفى: سنة 420. وجمال الدين: محمد بن مكرم الأنصاري. المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. ومختاره: مرتب على الحروف. سماه: (مختار الأغاني، في الأخبار والتهاني) . وأبو الحسين: أحمد بن الرشيدي. ذكره: ابن المكرم، والدخوار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأغاني ليحيى بن أبي منصور الموصلي. المتوفى: سنة ... رتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاغتباط، بمعرفة من رمي بالاختلاط لبرهان الدين: إبراهيم بن محمد، المعروف: بسبط ابن العجمي، الحلبي. رتب: على الحروف من اختلط كلامه من الرواة في آخر عمره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إغراب شعبة على سفيان، وسفيان على شعبة، في الحديث للإمام، أبي عبد الرحمن: أحمد بن شعيب النسائي. المتوفى: سنة 303، ثلاث وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغراب، في ضبط عوامل الإعراب لإبراهيم بن أحمد الجزري، الأنصاري. وهو مختصر. على: اثني عشر فصلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغراب، في جدل الأعراب لكمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري. المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد مسبب الأسباب ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أغراض السياسة في (علم الرياسة) فارسي. ظهير الدين: محمد بن علي الكاتب، السمرقندي. المتوفى: سنة ... وله: شرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأغراض الطبية، والمباحث العلائية فارسي. لزين الدين، أبي الفضائل: إسماعيل بن الحسين الحسيني، الجرجاني الطبيب، المشهور. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة. وهو كبير. في مجلدين. مرتب على: ست وعشرين مقالة، في كل منها: أبواب كثيرة. أوله: (أما بعد، حمدا لله سبحانه ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما أهدى إلى نصرة الدين: أتسز بن خوارزم شاه مختصرا في الطب، سأله وزيره، مجد الدين، أبو محمد، صاحب ابن محمد البخاري: إيضاحه وبسطه؟ فأجاب: بتأليف الأغراض ملخصا من تأليفه: (الذخيرة الخوارزمشاهية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغريض، في الفرق بين الكناية والتعريض للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغضاء، عن دعاء الأعضاء للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. من رسائله الحديثة. كما ذكره في: (الفهرس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغفال، فيما أغفله الزجاج من المعاني للشيخ، أبي علي: حسن بن أحمد الفارسي، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإغفال، في غريب الحديث لأبي بكر الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آفات الوعاظ للشيخ، أبي الفتوح: أسعد بن محمود العجلي، الأصبهاني. المتوفى: سنة ستمائة. كان أولا واعظا، ثم ترك، وصنف ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفادات المنظومة، في العبادات المختومة لجمال الدين: يوسف بن محمد بن مسعود السرمري، الحنبلي. مختصر. أوله: (الحمد للواحد المعبود جل وعلا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفادة الخبر بنصه، في زيادة العمر ونقصه من رسائل: الشيخ: جلال الجدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفادة الشيوخ، لطهارة الجوخ من رسائل: ابن طولون الدمشقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفادة المبتدي المستفيد، في حكم إتيان المأموم بالتسميع وجهره به إذا بلغ، وإسراره بالتحميد على مذهب الشافعي. جزء. للحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي، الشافعي، بعد أن كان حنبليا. المتوفى: سنة 900. أوله: (الحمد لله على ما أنعم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفادة في النحو لنور الدين: محمود بن حمزة الكرماني. المتوفى: سنة خمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفاضة الأنوار، في إضاءة أصول المنار من شروحه. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفاضة الفتاح، في حاشية تغيير المفتاح يأتي أيضا في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آفاق الإشراق في الحكمة لنجم (لشمس) الدين: محمد بن عبدان بن اللبودي. المتوفى: 621. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أفانين البساتين لأبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أفانين البلاغة للعلامة، أبي القاسم: حسين بن محمد، المعروف: بالراغب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الافتتاح، في شرح: (المصباح) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الافتتاح، لأرباب الصلاح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 افتخار العرب لزين المشايخ، أبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي. المتوفى: سنة ست وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 افتراض، دفع الاعتراض للقاضي، قطب الدين: محمد بن محمد الخضري، الرملي، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. رد فيه: على من تعقب عليه من اليمانيين في: (الروض النضر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الافتراض، في رد الاعتراض للشيخ: جلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفحام المماري، بأخبار تميم الداري للشيخ، شهاب الدين، أبي محمود: أحمد بن محمد المقدسي. المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفحام اليهود لأبي السموأل. المتوفى: في حدود 570. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، عن شرح معاني: (الصحاح) أي: الأحاديث الصحاح. لأبي المظفر: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير. المتوفى: سنة 560. شرح فيه: أحاديث (الصحيحين) . لخصه: أبو علي: الحسن بن الخطير النعماني، الفارسي. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، بفوائد الإيضاح وهو من شروح: (إيضاح الفارسي) . يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في زوائد (القاموس) على (الصحاح) للشيخ: جلال الدين السيوطي. ذكره في: (الفهرس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في شرح: (مختصر المزني) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، وغاية الأشراح، في القراءات السبع للشيخ، علم الدين: علي بن محمد السخاوي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، عن لب (الفوائد) ، و (التلخيص) ، و (المصباح) في: المعاني، والبيان. للشيخ، رضي الدين: محمد بن محمد الغزي، العامري. ثم شرحه. وسماه: (تحرير الإصلاح، في تقرير الإفصاح) . أوله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا ... الخ) . وهو متن. جمع فيه: بين: (التلخيص) ، و (الفوائد الغيائية) ، و (المصباح) . ثم شرحه: ممزوجا مفيدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في اختصار (المصباح) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في أسماء النكاح لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. وهو لغة صرف، مبسوط بنقوله، وشواهده. في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في إعراب الكافية يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في النكت على تلخيص المعاني يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفصاح، في شرح أبيات التكملة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أفضل القرآن، وفاضله ذكره: أبو الخير. من فروع علم التفسير. ونقل فيه: مذاهب الأئمة، كما في (الإتقان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أفضل القرا، لقراء أم القرى يأتي: قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أفعال العباد للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأفعال وتصاريفها لأبي بكر: محمد بن عمر القرطبي، المعروف: بابن القوطية النحوي. المتوفى: سنة سبع وستين وثلاثمائة. وهو أول: من صنف فيه. ولأبي منصور: محمد بن علي بن عمر الجياني، الأصبهاني، الأديب. صنف: سنة ست عشرة وأربعمائة. وممن صنف فيه: الشيخ، أبو القاسم: علي بن جعفر، المعروف: بابن القطاع السعدي، الصقلي، المصري. المتوفى: سنة أربع عشرة وخمسمائة. وتأليفه: أجود من: (أفعال ابن القوطية) ، كما ذكره: ابن خلكان. ثم أني رأيته يذكر أنه رتب: (كتاب ابن القوطية) على الحروف، وذكر ما لم يذكره من: الرباعي، والخماسي. أوله: (الحمد لله ذي العزة والسلطان ... الخ) . وذكر: ما أغفله، وهذب. ومنهم: أبو عثمان: سعيد بن محمد السرقسطي، المنبوذ: بالحمار. أول كتابه: (الحمد لله بجميع محامده ... ) . ذكر فيه: أن ابن القوطية قصد الإيجاز، حتى أخل في كثير من المواضع، فأصلحه بعد روايته عنه، بإلحاق كثير من الأفعال، فبلغ عدد ما فيه إلى: 2753 أفعالا. مرتبا على: ترتيب مخارج الحروف. ولجمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. لامية في الأفعال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أَفْعَلُ مِنْ في الأمثال. لمحمد بن حبيب النحوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أفواج القرا .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفهام والإصابة، في مصالح الكتابة للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري، القاري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. منظومة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفهام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإفهام، لما في البخاري من الإبهام يأتي في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إفهام الأفهام، لمعاني عقيدة شيخ الإسلام: ابن عبد السلام يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقاليم التعاليم للقاضي: محمد بن حمد بن خليل ذي الفنون، الخويي. المتوفى: سنة 693. في الفنون السبعة: التفسير، والحديث، والفقه، والأدب، والطب، والهندسة، والحساب. أوله: (الحمد لله خالق الأشياء، وواضع الأرض ورافع السماء ... ) . في التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقاليم البلاد وسيأتي ما يتعلق به في: علم الجغرافيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إقامة الدلائل، على معرفة الأوائل للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إقبال تقرير المواكب، في إبطال تسخير الكواكب للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إقبال نامه فارسي. من خمسة: الشيخ: يوسف النظامي. وسيأتي في: الخاء المعجمة. أوله: (خدايا جهان بادشاهي تراست) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتباس الأنوار، والتماس الأزهار، في أنساب الصحابة ورواة الآثار لأبي محمد: عبد الله بن علي اللخمي، الشهير: بالرشاطي. المتوفى: سنة ست وستين وأربعمائة. وهو من: الكتب القديمة في الأنساب. لخصه: مجد الدين: إسماعيل بن إبراهيم البلبيسي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانمائة. وأضاف إليه (زيادات ابن الأثير) ، على (أنساب السمعاني) . وسماه: (القبس) . أوله: (الحمد لله الذي خلق صنف البشر ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتباس الأنوار، في شرح: (المنار) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتباس رفع الالتباس، في بيان طريق الناس للشيخ: عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي. المتوفى: سنة ست وخمسين وثمانمائة. وهو مختصر. على: مقدمة، وطريق، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتراح، في أصول الحديث للشيخ، تقي الدين: محمد بن علي بن دقيق العيد المنفلوطي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعمائة. وهو مختصر. ذكره: الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي. المتوفى: سنة ست وثمانمائة. في: (ألفيته) ، وأنه نظمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتراح، في أصول النحو وجدله لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أرشد لابتكار هذا النمط ... الخ) . رتب على: مقدمات، وسبعة كتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتراح، في القراءة للشيخ، أبي علي: الحسن بن أحمد بن يحيى، المعروف: بابن الكذاية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في الاعتقاد للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في رسم المصحف للشيخ، أبي عمرو: عثمان بن سعيد الداني. المتوفى: سنة أربع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في الفروع لأبي حنيفة: نعمان بن (أبي) عبد الله القاضي، الشافعي، الشيعي. المتوفى: سنة سبع وستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في شرح (الإيضاح) في النحو يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في كفاية العقاد للشهاب: أحمد بن عماد الأقفهسي، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. منظومة. تزيد على: خمسمائة بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتصاد، في الإجماع والخلاف مجلدان. للشيخ، الإمام: محمد بن منذر النيسابوري. المتوفى: سنة ثمان عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتضاء الصراط المستقيم في الرد على أهل الجحيم. تأليف: تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني، الدمشقي، الحنبلي. المتوفى: سنة 728. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتضاء العلم العمل للخطيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتضاب المجموع على طريق المسألة والجواب. في الطب. لبعض المتطببين. ومختصره: لأبي نصر: سعيد بن أبي الخير المسيحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتضاب، في شرح أدب الكتاب سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتطاف الأزاهر، في ذيل روض المناظر يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتفاء المنهاج، في أحاديث المعراج للحافظ، أبي محمود: أحمد بن محمد بن إبراهيم الخواص، المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتفا، في فضائل المصطفى - عليه الصلاة والسلام - لناصر الدين: أحمد بن محمد بن المنير. المتوفى: سنة 683، ثلاث وثمانين وستمائة. عارض به: (الشفا) . ورتب على قسمين: الأول: في فضائله. والثاني: في سيره. وبسط قصة المعراج بسطا في: أربعة أبواب، وفيه فوائد كثيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 اقتناص النافر، وانتقاص الوافر ديوان شعر. للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتناص، في الفرق بين الحصر والاختصاص للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاقتناص، في مسألة التماصّ للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إقدار الرائض، على الفتوى في الفرائض لأبي إسحاق: إبراهيم بن عمر السوسي، الشافعي. المتوفى: سنة 858. أوله: (الحمد لله الذي فرض الفرائض ... الخ) . رتب على: فاتحة، وأحد وستين بابا، وخاتمة. ذكر فيه: مذاهب الصحابة، فمن بعدهم من أئمة المذاهب الباقية. وفرغ: في 28 صفر، سنة سبع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقدار واهب القدر، في المعاني والبيان للمولى: يوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقراباذين هو لفظ يوناني. معناه: التركيب، أي: تراكيب الأدوية المفردة، وقوانينها. صنفوا فيه: قديما، وحديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقسام البلاغة، وأحكام الفصاحة لأبي عبد الله: محمد بن أحمد الزهري، النحوي. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم أقسام القرآن جمع: قسم، بمعنى: اليمين. جعله السيوطي: نوعا من أنواع علوم القرآن. وتبعه صاحب: (مفتاح السعادة) ، حيث أورده من: فروع علم التفسير. وقال: صنف فيه: ابن القيم. مجلدا. سماه: (التبيان) . أقسم الله - تعالى - بنفسه في القرآن، في سبعة مواضع، والباقي كله قسم لمخلوقاته، وأجابوا عنه بوجوه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقصى الأماني، في علم البيان والبديع والمعاني وهو مختصر. تلخيص: (المفتاح) . يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقصى الأمد، في الرد على منكر سر العدد لمحمد بن منكلى المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقصى القرب، في صناعة الأدب للشيخ، زين الدين: محمد بن محمد التنوخي. المتوفى: سنة 748. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقضية الرسول - عليه الصلاة والسلام - للشيخ، الإمام، ظهير الدين: علي بن عبد الرزاق المرغياني، الحنفي. المتوفى: سنة 506. ولها: شرح. وللشيخ، أبي عبد الله: محمد بن فرج المالكي. كان في: حدود سنة 550. أولها: (الحمد لله كما حمد نفسه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقلام الإسلام فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقليد، في درء التقليد وهو من شروح: (التنبيه) . في الفقه. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقليد في التفسير ذكره: صاحب (الكشف) عن العلامة أنه طالعه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب وهو بضم الهمزة، وكسر الدال، وبالعكس: لفظ يوناني، مركب: من أقلي، بمعنى: المفتاح؛ ودس بمعنى: المقدار. وقيل: الهندسة، أي: مفتاح الهندسة. وفي (القاموس) : إقليدس: اسم رجل، وضع كتابا في هذا العلم. وقول ابن عباد: إقليدس: اسم كتاب، غلط. انتهى. وفي: (شرح الإشكال) . للفاضل، قاضي زاده، الرومي: حكي أن بعض ملوك اليونان مال إلى تحصيل ذلك الكتاب، فاستعصي عليه حله، فأخذ يتوسم أخبار الكتاب من كل وارد عليه، فأخبره بعضهم: بأن في بلدة صور رجلا مبرزا في علمي: الهندسة والحساب، يقال له: إقليدس، فطلبه، والتمس منه تهذيب الكتاب، وترتيبه، فرتبه، وهذبه، فاشتهر باسمه، بحيث إذا قيل: (كتاب إقليدس) ، يفهم منه هذا الكتاب، دون غيره من الكتب المنسوبة إليه. انتهى. بل صار هذا اللفظ حقيقة عرفية في الكتاب، (كصدر الشريعة) ، فيقال: كتبت إقليدس، وطالعته، فظهر من كلام الفاضل: أن إقليدس: ما صنف كتاب الأصول، بل هذبه، وحرره. ويؤيده ما في (رسالة الكندي) ، في أغراض إقليدس، أن هذا الكتاب ألفه: رجل، يقال له: أبلونيوس النجار، وأنه رسمه خمسة عشر قولا، فلما تقادم عنده، تحرك بعض ملوك الإسكندرانيين لطلب الهندسة، وكان على عهده إقليدس، فأمره بإصلاحه، وتفسيره، ففعل، وفسر منه: ثلاث عشرة مقالة، فنسبت إليه. ثم وجد أسقلاوس، تلميذ إقليدس، مقالتين، وهما: الرابعة عشر، والخامسة عشر، فأهداهما إلى: الملك، فانضافتا إلى الكتاب. انتهى. ثم نقل من اليونانية إلى العربية جماعة، منهم: حجاج بن يوسف الكوفي. فإنه نقله نقلتين: إحداهما: يعرف (بالهاروني) ، وهو: الأول. والثاني: المسمى: (بالمأموني) ، وعليه يعول. ونقل أيضا: حنين بن إسحاق العبادي، المتطبب. المتوفى: سنة ستين ومائتين. وأبو الحسن: ثابت بن قرة الحراني. المتوفى: سنة ثمان وثمانين ومائتين. ونقل: أبو عثمان الدمشقي، منه مقالات. وذكر عبد اللطيف المتطبب: أنه رأى المقالة العاشرة منه، برومية، وهي تزيد على ما في أيدي الناس: أربعين شكلا، والذي بأيدي الناس: مائة وتسعة أشكال، وأنه عزم على: إخراج ذلك إلى العربي. واشتهر من النسخ المنقولة: نسخة ثابت، وحجاج، ثم أخذ كثير من أهل الفن في شرحه، وتفسيره، منهم: اليزيدي. والجوهري. والهاماني، فإنه فسر: المقالة الخامسة فقط. وأبو حفص: الحرث الخراساني. وأبو الوفاء: الجوزجاني. وأبو القاسم الأنطاكي. وأحمد بن محمد الكرابيسي. وأبو يوسف الرازي، فسر: (العشرة لابن العميد) ، وجوَّده. والقاضي: أبو محمد بن عبد الباقي البغدادي، الشهير: بقاضي مارستان. المتوفى: سنة 489. شرح شرحا بينا، مثل فيه الأشكال بالعدد. وأبو علي: الحسن بن الحسين بن الهيثم البصري، نزيل مصر. شرح مصادراته، وله أيضا: ذكر شكوكه، والجواب عنه. و (تفسير المقالة العاشرة) ، لأبي جعفر الخازن. وللأهوازي أيضا. (شرح ذوات الاسمين والمنفصلات) من العاشرة أيضا. لأبي داود: سليمان بن عقبة. وشرح العلة التي رتب إقليدس أشكال كتابه، وفي التسبب إلى استخراج ما يرد من قضايا الأشكال، بعد فهمه. لثابت بن قرة. ومن شروح (إقليدس) : كتاب: (البلاغ) . لصاحب: (التجريد) . ومن تحريراته: تحرير: تقي الدين، أبي الخير:. محمد بن محمد الفارسي، تلميذ: غياث الدين منصور. وقد جعله من أقسام رياضيات صحيفة. وسماه: (بتهذيب الأصول) . ولايرن حل شكوكه. ولبلبس اليوناني. (شرح العاشرة) . ثم أخذ كثير من المتأخرين في تحريره، متصرفين فيه إيجازا، وضبطا، وإيضاحا، وبسطا. والأشهر مما حرروه: تحرير: العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. بإيجاز غير مخل، وأضاف إليه ما يليق به مما استفاد، واستنبط. أوله: (الحمد لله الذي منه الابتداء ... الخ) . ذكر فيه: أنه حرره بعد: (تحرير المجسطي) . وأن الكتاب يشتمل على: خمس عشرة مقالة. وهي: أربعمائة وثمانية وستون شكلا، في نسخة الحجاج. وبزيادة عشرة أشكال، في نسخة ثابت. أفرز ما يوجد من أصل الكتاب في نسختي: الحجاج، وثابت، عن المزيد عليه، إما: بالإشارة، أو باختلاف ألوان الأشكال؛ وفي بعض المواضع في الترتيب أيضا بينهما اختلاف. وعلى (تحرير النصير) : حاشية. للعلامة: الشريف الجرجاني. وللفاضل، العلامة: موسى بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، الرومي. بلغ إلى آخر: المقالة السابعة. ومن حواشي التحرير: حاشية. أولها: (الحمد لله الذي رفع سطح السماء ... الخ) . ذكر صاحبه: أن (التحرير) كان مشتملا على: فوائد يحتاج بعضها إلى تنبيه قليل، وبعضها إلى نظر جليل، فكتب. و (مختصر إقليدس) . لنجم الدين (لشمس الدين) : ابن اللبودي (الدمشقي، الحكيم، محمد بن عبدان) . المتوفى: سنة 621. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إقناع الحذاق، في أنواع الأوفاق لتاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في أحكام السماع لأبي بكر: محمد الأدفوي، الشافعي. المتوفى: سنة 388. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في الكلام على أن: لو، للانتفاع للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في تفسير قوله تعالى: (ما للظالمين من حميم، ولا شفيع يطاع) للشيخ: تقي الدين، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، لما حوى تحت القناع للشيخ، الإمام: ناصر بن عبد السيد المطرزي، النحوي. المتوفى: سنة عشرة وستمائة. وهو لغة. مرتب: على الأجناس. ذكر الهواء، وما يتعلق بها. في فصل. وبنى: على أربعة قواعد. أوله: (الحمد لله جعل العربية مفتاح التنزيل ... الخ) . ذكر فيه: أن ولده لما فرغ من حفظ القرآن، ألفه ليحفظه. واعلم فيه للجوهري والتهذيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع في النحو لأبي سعيد: حسن بن عبد الله السيرافي، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وستين وثلاثمائة. ولم يكمله. ثم كمله: ولده، الجمال: يوسف النحوي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وثلاثمائة. وكان يقول: وضع والدي النحو في المزابل: (بالإقناع) ، يعني: سهله جدا، فلا يحتاج إلى مفسر شواهد البصريين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في القراءات السبع لأبي جعفر: أحمد بن علي بن بادش (باذش) النحوي. المتوفى: سنة ست وأربعين وخمسمائة. وهو: كتاب لم يؤلف مثله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في القراءات الشاذة لأبي علي: حسن بن علي الأهوازي، المقري. المتوفى: سنة ست وأربعين وأربعمائة. وذكر الجعبري: أنه لأبي العز القلانسي. وأنه واضح فيه كفاية للطالب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع، في الفروع مختصر. لأبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة. ولمحمد بن المنذر النيسابوري، الشافعي، أيضا. وكتابه: أحكام مجردة عن الدليل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع في الحديث للقاضي، أبي الفضل: محمد بن أحمد بن الليث المروزي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع في العروض لأبي القاسم: إسماعيل بن عباد الوزير، المعروف: بالصاحب. المتوفى: سنة 385. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع في الطب لأبي الحسن: سعيد بن هبة الله الطبيب. المتوفى: سنة 494. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإقناع لأبي حيان علي بن محمد التوحيدي. المتوفى: سنة 400. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقنوم اللغة فارسي. مرتب على الحروف. أوله: (الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأقوال القويمة، في حكم النقل من الكتب القديمة لبرهان الدين: إبراهيم عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أقوى العدد في القراءة للشيخ، علم الدين: محمد بن عبد الصمد السخاوي. المتوفى: سنة 643. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آكام العقيان، في أحكام الخصيان رسالة. للسيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آكام المرجان، في أحكام الجان للقاضي، بدر الدين: محمد بن عبد الله الشبلي، الحنفي. المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله خالق الإنس والجن ... الخ) . رتب على: مائة وأربعين بابا. في: أخبار الجن، وأحوالهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الأكتاف هو: علم باحث عن الخطوط والأشكال، التي في أكتاف الضأن والمعز، إذا قوبلت بشعاع الشمس، من حيث دلالتها على: أحوال العالم الأكبر من: الحروب، والخصب، والجدب، وقلما يستدل بها على: الأحوال الجزئية لإنسان معين. يؤخذ لوح الكتف قبل طبخ لحمه، ويلقى على الأرض أولا، ثم ينظر فيه، فيستدل بأحواله من: الصفاء، والكدر، والخمرة، والخضرة، إلى الأحوال الجارية في العالم. وينسب علم الكتف: إلى أمير المؤمنين علي - رضي الله تعالى عنه -. قال صاحب (مفتاح السعادة) : رأيت مقالة في هذا العلم مختصرة، لكن بين فيها الآنية دون اللمية، يعني: المسائل مجردة عن الدلائل. وقد سبق: أنه من فروع: علم الفراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتساب، في تلخيص كتب الأنساب لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا، في حسن الوفا لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا، في مغازي المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم -، والخلفاء الثلاثة للحافظ، أبي الربيع: سليمان بن موسى الكلاعي. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وستمائة. ولم يذكر عليا - رضي الله تعالى عنه - لعدم الفتوحات في عصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا، في القراءة لأبي طاهر: إسماعيل بن خلف المقري، النحوي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أنشأنا بقدرته ... الخ) . بسطه كل البسط، وجعله كافيا للمبتدي. ثم لخص منه: كتابا مختصرا، فيما اختلف فيه القراء السبعة كالعنوان له، والترجمة عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا، في قراءة نافع وأبي عمرو للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا بالدواء، من خواص الأشياء مختصر. لعبد الرحمن بن إسحاق بن حنين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الاكتفا، في الطب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الأكر وهو: علم يبحث فيه عن الأحوال العارضة للكرة، من حيث أنها كرة، من غير نظر إلى كونها بسيطة، أو مركبة عصرية، أو فلكية. فموضوعه: الكرة بما هو كرة، وهي جسم يحيط به سطح واحد مستدير، في داخله نقطة، يكون جميع الخطوط المستقيمة الخارجة منها إليه متساوية، وتلك النقطة مركز حجمها، سواء كانت مركز ثقلها أولا. وقد يبحث فيه: عن أحوال الأكر المتحركة ، فاندرج فيه، ولا حاجة إلى جعله علما مستقلا، كما جعله صاحب: (مفتاح السعادة) ، وعدهما من: فروع الهيئة. وقال: يتوقف براهين علم الهيئة على هذين أشد توقف. وفيه: كتب للأوائل، والأواخر منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الأكر المتحركة للمهندس، الفاضل: أوطولوقس اليوناني. وقد عربوه، في زمن المأمون. ثم أصلحه: يعقوب بن إسحاق الكندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أكر ثاوَزُوسِيوُس اليوناني، المهندس وهو من أجل الكتب المتوسطات، بين (إقليدس) ، و (المجسطي) . وهو: ثلاث مقالات. مشتملة على: تسعة وخمسين شكلا. وفي بعض النسخ: بنقصان شكل واحد. وقد أمر بنقله من اليونانية إلى العربية: المستعين بالله، أبو العباس: أحمد بن المعتصم، في خلافته، فتولى نقله قسطا بن لوقا البعلبكي، إلى الشكل الخامس من الثانية، في حدود سنة: خمسين ومائتين. ثم تولى نقل باقيه: غيره. وأصلحه: ثابت بن قرة. ثم حرره: العلامة، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. والفاضل، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية كان قبل زمن بطلميوس. وكتابه من المشهورات المسلمات أيضا، يخاطب فيه ياسيليذس اللاذي، وقال: أيها الملك إني وجدت ضربا برهانيا فاضلا ... الخ) . وهو نسخ كثيرة مختلفة، لها إصلاحات: كإصلاح الماهاني. وأبي الفضل: أحمد بن أبي سعيد الهروي، بعضها غير تام. وأتمها: إصلاح: الأمير، أبي نصير: منصور بن عراق. وهو مشتمل على: ثلاث مقالات في البعض، وعلى مقالتين في الآخر. أما الثلاث، فعند الأكثرين مشتمل أولاها على: تسعة وثلاثين شكلا، والمختار: خمسة وعشرون شكلا، ووسطاها: في كثير من النسخ على: أربعة وعشرين شكلا. وفي نسخة: ابن عراق، على أحد وعشرين. وعند البعض: يشتمل أولاها على: أحد وستين شكلا، والثانية: على ثمانية عشر شكلا، والأخيرة على: اثني عشر شكلا. وأما المقالتان، فيشتمل: الأولى: على أحد وستين شكلا. والأخيرة: على ثلاثين شكلا. وفي بعض الأشكال اختلاف. وجميع أشكال الكتاب فيما بين: خمسة وثمانين شكلا، وأحد وتسعين شكلا. ذكر ذلك كله: العلامة: نصير الدين الطوسي، في تحريره لهذا الكتاب، وأنه لما وصل إليه وجد نسخا كثيرة مختلفة كذلك، وإصلاحات، فبقي متحيرا، إلى أن عثر على إصلاح ابن عراق، فاتضح له ما كان متوقفا فيه، فحرر. وفرغ من تحريره: في شعبان، سنة ثلاث وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكسير الأسماء، وسعادة المسمى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكسير السعادة في التصريف للقاضي، برهان الدين: أحمد الأرزنجاني. المتوفى: سنة ثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكسير الأعظم في الحكمة لناصر خسرو الأصبهاني، (القبادياني، المروزي) . المتوفى: بعد سنة 450. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكسير، في قواعد التفسير للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الحنبلي، الطوفي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكسير نامه في التاريخ لأبي الفضل الأكري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكليل الزاهر، فيما فضل من نظم التاج من الجواهر للشيخ، لسان الدين: محمد بن عبد الله بن الخطيب القرطبي. المتوفى: سنة ست وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكليل في الإنشا .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكليل، في استنباط التنزيل للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب تبيانا لكل شيء ... الخ) . ذكر فيه: أنه ما من شيء إلا ويمكن استنباطه من القرآن، فذكر آية أية، وما يستنبط منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكليل في الحديث للإمام، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الحاكم، النيسابوري. المتوفى: سنة خمس وأربعمائة. صنفه: لبعض الأمراء. ثم صنف: كتابا في أصول الحديث. وسماه: (المدخل إلى الإكليل) . أورد في آخره: ما أورده في (إكليله) ، من رموز الأحاديث الصحيحة، وطباقاتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكليل، في أنساب حمير وأيام ملوكها لأبي محمد: الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني، اليمني. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة. وهو: كتاب كبير، عظيم الفائدة. يتم في: عشر مجلدات. ويشتمل على: عشرة فنون، وفي أثنائه: جمل من حساب القرانات وأوقاتها، ونبذ من: علم الطبيعة، وأصول أحكام النجوم، وآراء الأوائل في: القدم، والأدوار، وتناسل الناس، ومقادير أعمارهم، وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكمال الإعلام، بمثلث الكلام للشيخ، جمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكمال المواهب هو ذيل: (مواهب الكريم) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 إكمال العمدة في النحو يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكمال، في شرح صحيح مسلم كمل به: (المعلم) . يأتي في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكمال، في المؤتلف والمختلف في أسماء الرجال يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكمال، لما وقع في التنبيه من الإشكال يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 الإكمال في النحو للشيخ، أبي عمر: عيسى بن عمر الثقفي، النحوي. المتوفى: سنة تسع وأربعين ومائة. وله: (الجامع في النحو) أيضا. قال بعض الشعراء فيه: (شعر) بطل النحو جميعا كله * غير ما أحدث عيسى بن عمر ذاك إكمال، وهذا جامع * فهما للناس: شمس وقمر الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 أكنى الشعراء لأبي جعفر: محمد بن حبيب البغدادي. المتوفى: سنة خمس وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آلات التقويم لأبي علي المراكشي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 آلات النفس لموفق الدين: عبد اللطيف بن البغدادي. المتوفى: سنة 674. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الآلات الحربية وهو: علم يتعرف منه: كيفية اتخاذ الآلات الحربية، كالمنجنيق وغيرها. وهو من فروع: علم الهندسة. ومنفعته: ظاهرة. وهذا العلم: أحد أركان الدين، لتوقف أمر الجهاد عليه. ولبني موسى ابن شاكر، كتاب مفيد في هذا العلم، كذا في: (مفتاح السعادة) . وينبغي أن يضاف: علم رمي القوس والبنادق، إلى هذا العلم، وأن ينبه على أن أمثال ذلك العلم قسمان: علم: وضعها وصنعتها. وعلم: استعمالها. وفيه: كتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم الآلات الرصدية ذكره: المولى أبو الخير من: فروع الهيئة. وقال: هو علم يتعرف منه: كيفية تحصيل الآلات الرصدية قبل الشروع في الرصد، فإن الرصد لا يتم إلا بآلات كثيرة. وكتاب: (الآلات العجيبة) للخازني، يشتمل على ذلك. انتهى. قال العلامة: تقي الدين الراصد، في (سدرة منتهى الأفكار) : والغرض من وضع تلك الآلات: تشبيه سطح منها بسطح دائرة فلكية، ليمكن بها ضبط حركتها، ولن يستقيم ذلك ما دام لنصف قطر الأرض قدر محسوس، عند نصف قطر تلك الدائرة الفلكية، إلا بتعديله، بعد الإحاطة باختلافه الكلي. وحيث أحسسنا بحركات دورية مختلفة، وجب علينا ضبطها بآلات رصدية تشبهها في وضعها، لما يمكن له التشبيه، ولما لم يكن له ذلك، بضبط اختلافه. ثم فرض كرات تطابق اختلافاتها المقيسة إلى مركز العالم، تلك الاختلافات المحسوس بها، إذا كانت متحركة حركة بسيطة حول مراكزها، فبمقتضى تلك الأغراض تعددت الآلات. والذي أنشأناه بدار الرصد الجديد هذه الآلات، منها: اللبنة: وهي جسم مربع مستو، يستعلم به الميل الكلي، وأبعاد الكواكب، وعرض البلد. ومنها: الحلقة الاعتدالية: وهي حلقة تنصب في سطح دائرة المعدل، ليعلم بها التحويل الاعتدالي. ومنها: ذات الأوتار، قال: وهي من مخترعنا، وهي أربع أسطوانات مربعات، تغني عن الحلقة الاعتدالية، على أنها يعلم بها التحويل الليلي أيضا. ومنها: ذات الحلق: وهي أعظم الآلات هيئة، ومدلولا، وتركب من حلقة تقام مقام منطقة فلك البروج، وحلقة تقام مقام المارة بالأقطاب، تركب إحداهما في الأخرى، بالتصنيف، والتقطيع، وحلقة الطول الكبرى، وحلقة الطول الصغرى، تركب الأولى في محدب المنطقة، والثانية في مقعرها، وحلقة نصف النهار قطرها، مقعرها مساو لقطر محدب حلقة الطول الكبرى، ومن حلقة العرض، قطر محدبها قدر قطر مقعر حلقة الطول الصغرى، فتوضع هذه على كرسي. ومنها: ذات السمت والارتفاع: وهي نصف حلقة، قطرها سطح من سطوح أسطوانة متوازية السطوح، يعلم بها السمت وارتفاعها، وهذه الآلة من مخترعات الرصاد الإسلاميين. ومنها: ذات الشعبتين: وهي ثلاث مساطر، على كرسي، يعلم بها الارتفاع. ومنها: ذات الجيب: وهي مسطرتان منتظمتان انتظام ذات الشعبتين. ومنها: المشبهة بالمناطق، قال: وهي من مخترعاتنا، كثيرة الفوائد في معرفة ما بين الكوكبين من البعد، وهي: ثلاث مساطر، اثنتان: منتظمتان انتظام ذات الشعبتين، زمنها الربع المسطري، وذات الثقبتين، والبنكام الرصدي، وغير ذلك. وللعلامة: غياث الدين جمشيد. رسالة فارسية. في وصف تلك الآلات الفلكية، سوى ما اخترعه: تقي الدين. واعلم: أن الآلات الفلكية كثيرة، منها: الآلات المذكورة. ومنها: السدس الذي ذكره: جمشيد. ومنها: ذات المثلث. ومنها: أنواع الأسطرلابات: كالتام، والمسطح، والطوماري، والهلالي، والزورقي، والعقربي، والأسي، والقوسي، والجنوبي، والشمالي، والكبرى، والمنبطح، والمسرطق، وحق القمر، والمغني، والجامعة، وعصا موسى. ومنها: أنواع الأرباع: كالتام، والمجيب، والمقنطرات، والآفاقي، والشكازي، ودائرة المعدل، وذات الكرسي، والزرقالة، وربع الزرقالة، وطبق المناطق. وذكر ابن الشاطر، في: (النفع العام) : أنه أمعن النظر في الآلات الفلكية، فوجد مع كثرتها، أنها ليس فيما يفي بجميع الأعمال الفلكية، في كل عرض. وقال: ولا بد أن يداخلها الخلل في غالب الأعمال، إما من جهة تعسر تحقيق الوضع: كالمبطحات، أو من جهة تحرك بعضها على بعض، وكثرة تفاوت ما بين خطوطها، وتزاحمها: كالأسطرلاب، والشكازية، والزرقالة، وغالب الآلات. أو من جهة الخيط، وتحريك المري، وتزاحم الخطوط: كالأرباع المقنطرات، والمجيبة. وإن بعضها: يعسر بها غالب المطالب الفلكية. وبعضها: لا يفي إلا بالقليل. وبعضها: مختص بعرض واحد. وبعضها: بعروض مختصة. وبعضها: يكون أعمالها ظنية، غير برهانية. وبعضها: يأتي ببعض الأعمال بطريق مطولة، خارجة عن الجد. وبعضها: يعسر حملها، ويقبح شكلها: كالآلة الشاملة. فوضع آلة يخرج بها جميع الأعمال في جميع الآفاق، بسهولة مقصد، ووضوح برهان، فسماها: (الربع التام) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 81 علم آلات الساعة من الصناديق، والضوارب، وأمثال ذلك، نفعه بين. وفيها: مجلدات عظيمة. هذا: حاصل ما ذكره أبو الخير في فروع الهيئة. أقول: لا يخفى عليك، أنه هو: علم البنكامات، الذي جعله من: فروع الهندسة. وسيأتي في: الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 147 علم الآلات الظلية وهو: علم يتعرف منه مقادير ظلال المقايس، وأحوالها، والخطوط التي ترسم في أطرافها، وأحوال الظلال المستوية، والمنكوسة. ومنفعته: معرفة ساعات النهار بهذه الآلات: كالبسائط، والقائمات، والمائلات، من الرخامات. وفيه: كتاب مبرهن. لإبراهيم بن سنان الحراني. ذكره: أبو الخير في فروع الهيئة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 147 علم الآلات العجيبة الموسيقارية وهو: علم يتعرف منه كيفية وضعها، وتركيبها: كالعود، والمزامير، والقانون، سيما الأرغنون. ولقد أبدع واضعها فيها الصنايع العجيبة، والأمور الغريبة. قال أبو الخير: ولقد شاهدته، واستمعت به مرات عديدة، ولم تزد المشاهدة والنظرة، إلا دهشة وحيرة. ثم قال: وإنما تعرضت، مع كونها محرمة في شريعتنا، لكونها من: فروع العلوم الرياضية. أقول: وسيأتي بيان حكمة الحرمة في الموسيقى. ومن أنواع تلك الآلات: الكوس، والطبل، والنقارة، والدائرة. ومن أنواع المزامير: الناي، والسورنا، والنفير، والمثقال، والقوال، وآلة يقال له: بوري، ودودك. ومن أنواع ذات الأوتار: الطنبور، والششتا، والرباب، وآلة يقال لها: قبوز، وجنك، وغير ذلك. وقد أورد الشيخ في: (الشفاء) بصورها. وكذا: العلامة الشيرازي في: (التاج) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 147 علم الآلات الروحانية المبنية على ضرورة عدم الخلا، كقدح العدل، وقدح الجور. أما الأول: فهو إناء، إذا امتلأ منها قدر معين يستقر الشراب، وإن زيد عليها، ولو بشيء يسير، ينصب الماء، ويتفرغ الإناء عنه، بحيث لا يبقى قطرة. وأما الثاني: فله مقدار معين، إن صب فيه الماء بذلك القدر القليل يثبت، وإن ملئ يثبت أيضا، وإن كان بين المقدارين يتفرغ الإناء، كل ذلك لعدم إمكان الخلا. قال أبو الخير: وأمثال هذه من: فروع علم الهندسة، من حيث تعين قدر الإناء، وإلا فهو من: فروع علم الطبيعي. ومن هذا القبيل: دوران الساعات. ويسمى: علم الآلات الروحانية، لارتياح النفس بغرايب هذه الآلات. وأشهر كتب هذا الفن: (حيل بني موسى بن شاكر) . وفيه: كتاب مختصر. لفيلن. وكتاب مبسوط. للبديع الجزري. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 الآلة، في معرفة الوقف والإمالة للشيخ، برهان الدين: إبراهيم ببن محمد الكركي، الشافعي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 التقاط الجني في التفسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 إلجام العوام، عن علم الكلام للإمام، أبي حامد: محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 إلجام النفوس رسالة. للشيخ: عبد الكريم السيواسي، الواعظ. المتوفى: سنة تسع وأربعين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 ألحان السواجع، بين البادي والمراجع للشيخ، صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. جمع فيه: مكاتباته، ومشاعرته، بين فضلاء عصره. ورتب على: حروف أسمائهم. في مجلد وسط. أوله: (الحمد لله الذي جعل البادي أميرا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 148 إلزامات على: (الصحيحين) للإمام، أبي الحسن: علي بن عمر الدارقطني. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة. جمع فيه: ما وجده على شرط البخاري ومسلم، من الأحاديث الصحاح، وليس بمذكور في كتابهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 149 الألطاف الخفية، في أشراف الحنفية لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 149 علم الألغاز وهو: علم يتعرف منه دلالة الألفاظ على المراد، دلالة خفية في الغاية، لكن لا بحيث تنبو عنها الأذهان السليمة، بل تستحسنها، وتنشرح إليها، بشرط أن يكون المراد من الألفاظ الذوات الموجودة في الخارج، وبها يفترق من المعمى، لأن المراد من الألفاظ: اسم شيء من الإنسان، وغيره. وهو من: فروع علم البيان، لأن المعتبر فيه وضوح الدلالة، كما سيأتي. والغرض فيهما: الإخفاء، وستر المراد، ولما كان إرادة الإخفاء على وجه الندرة، عند امتحان الأذهان، لم يلتفت إليهما البلغاء، حتى لم يعدوهما أيضا من الصنائع البديعة، التي يبحث فيها عن الحسن العرضي. ثم هذا المدلول الخفي: إن لم يكن ألفاظا، وحروفا، بلا قصد دلالتهما على معان آخر، بل ذوات موجودة يسمى: اللغز، وإن كان ألفاظا وحروفا دالة على معان مقصودة، يسمى: معمي. وبهذا يعلم: أن اللفظ الواحد، يمكن أن يكون: معمى، ولغزا، باعتبارين، لأن المدلول إذا كان ألفاظا، فإن قصد بها معان أخر يكون: معمى. وإن قصد: ذوات الحروف، على أنها من الذوات، يكون: لغزا. وأكثر مبادي هذين العلمين: مأخوذ من تتبع كلام الملغزين، وأصحاب المعمى. وبعضها: أمور تخييلية، تعتبرها الأذواق، ومسائلها: راجعة إلى المناسبات الذوقية، بين الدال والمدلول الخفي، على وجه يقبلها الذهن السليم. ومنفعتهما: تقويم الأذهان، وتشحيذها. ومن أمثلة الألغاز: قول القائل في القلم: (شعر) وما غلام راكع ساجد * أخو نحول دمعه جاري ملازم الخمس لأوقاتها * منقطع في خدمة الباري (1/ 150) وآخر في الميزان: (شعر) وقاضي قضاة يفصل الحق ساكتا * وبالحق يقضي لا يبوح فينطق قضى بلسان لا يميل، وإن يمل * على أحد الخصمين فهو مصدق ومن الكتب المصنفة فيه أيضا: كتاب: (الألغاز) . للشريف، عز الدين: حمزة بن أحمد الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وثمانمائة. وصنف فيه: جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة. وتاج الدين: عبد الوهاب بن السبكي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. ومن الكتب المصنفة فيه: (الذخائر الأشرفية، في الألغاز الحنفية) . للقاضي: عبد البر بن الشحنة الحلبي. وهو الذي انتخبه: ابن نجيم، في الفن الرابع من (الأشباه) ، وذكر أن: (حيرة الفقهاء) ، و (العدة) ، اشتملا على كثير من ذلك، لكن الجميع ألغاز فقهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 149 ألغاز: شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. وهو: همزية. في: القراءة. أولها: (سألتكم يا مقري الأرض كلها ... الخ) . ثم شرحها. وسماه: (العقد الثمين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 150 ألفات القطع والوصل لأبي سعيد: حسن بن عبد الله السيرافي، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 150 الفانيد، في حلاوة الأسانيد رسالة. في الحديث. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 150 ألف با في المحاضرات للشيخ، أبي الحجاج: يوسف بن محمد البلوي، الأندلسي، المعروف: بابن الشيخ. وهو: مجلد ضخم. أوله: (إن أفصح كلام سمع وأعجز حمد الله تعالى بنفسه ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع فوائد (بدائع العلوم) ، لابنه: عبد الرحيم، ليقرأه بعد موته، إذ لم يلحق بعد لصغره إلى درجة النبلاء. وسمى ما جمعه لهذا الطفل المربا بكتاب: (ألف با) . ومن نظمه في أوله: هذا كتاب ألف با * صنفته يا ألبا من أجل نجلي المرجى * إذا شدا أن يلبى أدعو لعلم ومن حقـ * ـق من دعا أن يلبى وأنت عبد الرحيم ابـ * ـني الطفل الصغير المربى إذا عقلت فقل قد * رضيت بالله ربَّا ودين الإسلام دينا * وبالنبي المنبا محمد قل رسولا * وقل: نبيا محبا ثم استقم واتبعه * تزدد من الله قربا وذا الكتاب اتخذه * لداء جهلك طبا فإنه صنع امرئ * طب لمن حب طبا هذي وصاة أب لم * يزل لشخصك صبَّا ثم ذكر: تسعة وعشرين بيتا، على عدد الحروف المعجمة. وشرحه: كلمة، كلمة، مع مقلوبه، ومعكوسه. وأورد: في أول الشعر، ثمانية أبواب، وفي آخرها: أربعا من الكلمات المزدوجات، المتشابهات الحروف. وهو: تأليف غريب، لكن فيه فوائد كثيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 150 ألف الرائض، في الفرائض لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 152 ألف حديث عن مائة شيخ للشيخ، الإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة تسع وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 152 ألف كلمة في أحكام النجوم لأرسطو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 152 ألف ليلة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 152 الألفية في النحو للشيخ، العلامة، جمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الطائي، الجياني، المعروف: بابن مالك النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. وهي: مقدمة مشهورة، في ديار العرب (كالحاجبية) ، في غيرها جمع فيها: مقاصد العربية. وسماها: (الخلاصة) . وإنما اشتهر: (بالألفية) لأنها ألف بيت في الرجز. أولها: قال محمد هو ابن مالك * أحمد ربي الله خير مالك وله عليها شرح. ذكره: الذهبي. وشروحها كثيرة، منها: شرح: ولده، بدر الدين، أبي عبد الله: محمد. المتوفى: سنة ست وثمانين وستمائة. وهو شرح منقح. اشتهر: (بشرح ابن المصنف) . خطَّأ والده في بعض المواضع، وأورد الشواهد من الآيات القرآنية. أوله: (أما بعد، حمد الله سبحانه ... الخ) . فرغ من تأليفه: في محرم، سنة ست وسبعين وستمائة. وعلى هذا الشرح: حاشية. للشيخ، عز الدين: محمد بن أبي بكر بن جماعة الكناني. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. وحاشية. للقاضي: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة تسع عشرة وتسعمائة. سماها: (بالدرر السنية) . أولها: (الحمد لله الذي منحنا علم اللسان ... الخ) . علقها: سنة خمس وتسعين وثمانمائة. وحاشية: القاضي: تقي الدين بن عبد القادر التميمي. المتوفى: سنة خمس وألف. جمع فيه: أقوال الشراح، وحاكم فيما بينهم. وتعليقة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. وصل فيها إلى أثناء الإضافة. وسماها: (المشنف، على ابن المصنف) . وحاشية. للشيخ، العلامة، شهاب الدين: أحمد بن قاسم العبادي. جردها: الشيخ: محمد الشوبري. في مجلد. وحاشية: العلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. ومن الشروح المشهورة: شرح: الشيخ، شمس الدين: حسن بن القاسم المرادي، المعروف: بابن أم قاسم النحوي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله والشكر له ... الخ) . وشرح: الشيخ، أبي محمد: عبد الله بن عبد الرحمن، الشهير: بابن عقيل النحوي. المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة. وعليه حاشية. لجلال الدين السيوطي. سماه: (السيف الصقيل، على شرح ابن عقيل) . وله: شرح مختصر، ممزوج. مكث في تأليفه: سنتين. وسماه: (النهجة المرضية) . أوله: (أحمدك اللهم على نعمك وآلائك ... الخ) . وقد قرظ له: جماعة من الأدباء. وله: (مختصر الألفية) . في ستمائة بيت، وثلاثين رقيقية. وسماه: (الوفية) . وللشيخ: عبد الوهاب الشعراني. المتوفى: ... (مختصر الألفية) أيضا. ومنها: شرح: الشيخ: محمد بن محمد بن جابر الأعمى، النحوي. المتوفى: سنة ثمانين وسبعمائة. وهو: شرح مفيد، نافع للمبتدي، لاعتنائه بإعراب الأبيات، وتفكيكها، وحل عبارته. قال السيوطي: لكنه وقع فيه وهم، تتبعتها في تأليفي المسمى: (بتحرير شرح الأعمى والبصير) . وشرح: الشيخ، العلامة، أبي زيد: عبد الرحمن بن علي المكودي، الفاسي. المتوفى: في حدود سنة ثمانمائة. (807) . كبيرا، وصغيرا. وشرحه الصغير، وصل إلى الديار المصرية، وهو شرح لطيف، نافع، استوفى فيه الشرح والإعراب. عليه: حاشية. للشيخ: عبد القادر بن أبي القاسم العبادي. وشرح: العلامة، تقي الدين: أحمد بن محمد الشمني. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وثمانمائة. وهو: شرح بديع، مهذب المقاصد. سماه: (منهج المسالك، إلى ألفية ابن مالك) . أوله: (حمدا لله تعالى على ما منح من أسباب البيان ... الخ) . وممن شرحها: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. ومحمد بن أبي الفتح الحنبلي، النحوي. المتوفى: سنة تسع وسبعمائة. والعلامة، أثير الدين، أبو حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. ولم يكمله. وسماه: (منهج السالك، في الكلام (1/ 154) على ألفية ابن مالك) . أوله: (حمد الله من أوجب ما افتتح به الإنسان ... الخ) . ذكر أن غرضه، في مقاصد ثلاثة: تبيين ما أطلقه، وتنبيه على الخلاف الواقع في الأحكام، وحل ما أشكل. وأبو أمامة: محمد بن علي بن النقاش الدكاكي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وسبعمائة. والشيخ: محمد بن أحمد الأسنوي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وسبعمائة. وزين الدين: عمر بن المظفر بن الوردي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ الزمردي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وسبعمائة. قيل: هو شرح حسن. والقاضي، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الله الحكري، (المصري) . المتوفى: سنة 780، ثمانين وسبعمائة. وجمال الدين: عبد الرحيم بن الحسن الأسنوي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. قال السيوطي في (طبقات النحاة) : ولم يكمله. وشمس الدين، أبو عبد الله: محمد بن أحمد ابن اللبان المصري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وأبو زيد: عبد الرحمن بن علي الكوفي. المتوفى: تقريبا سنة ثمانمائة. وبهرام بن عبد الله المالكي. المتوفى: سنة تسع وثمانمائة. (805) . ومحمد بن محمد الأندلسي، الشهير: بالراعي، النحوي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. والقاضي، جمال الدين: يوسف بن الحسن الحموي. المتوفى: سنة تسع وثمانمائة. ونور الدين: علي بن محمد الأشموني. المتوفى: في حدود سنة تسعمائة. وبرهان الدين: إبراهيم بن موسى الأنباسي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وثمانمائة. وبدر الدين: محمد بن محمد بن الرضي الغزي. المتوفى: (في حدود) سنة ألف. له ثلاث شروح: منثور، ومنظومان. والعلامة، زين الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر، الشهير: بابن العيني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة. شرحها مزجا. وعماد الدين: محمد بن الحسين الأسنوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وسبعمائة. ولم يكمله. والشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن قيم الجوزية. المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة. وسماه: (إرشاد السالك) . وبرهان الدين: إبراهيم بن محمد القبقابي، الحلبي. المتوفى: في حدود سنة خمس وثمانمائة. وبرهان الدين: إبراهيم بن الفزاري. المتوفى: سنة 729. والقاضي: أحمد بن إسماعيل، الشهير: بابن الحسباني. المتوفى: في حدود سنة خمس عشرة وثمانمائة. وشمس الدين: محمد بن زين الدين. المتوفى: سنة خمس وأربعين وثمانمائة. شرحها نظما. وجلال الدين: محمد بن أحمد ابن خطيب داريا. المتوفى: سنة عشرة وثمانمائة. مزج فيه المتن. وسراج الدين: عمر بن علي، الشهير: بابن الملقن. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. وأبو عبد الله: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، الصغير. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة. (781) . ومن شروح الألفية: (بلغة ذي الخصامة، في حل الخلاصة) . لمحمد بن محمد الأسدي، القدسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. (وفتح الرب المالك، لشرح ألفية ابن مالك) . لمحمد بن قاسم بن علي الغزي، الشافعي. وهو: شرح وسط حجما. أوله: (الحمد لله المانح من أراد لسانا عربيا ... الخ) . (والشرح النبيل، الحاوي لكلام ابن المصنف، وابن عقيل) . لعماد الدين: محمد بن أحمد الأقفهسي. أوله: (الحمد لله جامع أشتات العلوم ... الخ) . ذكر فيه: أن ابن عقيل، يستشهد غالبا بأشعار العرب. وابن المصنف: يستشهد بذلك، وبآيات القرآن. فجمع بينهما، وأضاف فوائد من كلام: ابن هشام، والزمخشري. وفي إعراب الألفية كتاب. للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الحسين الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وثمانمائة. وللشيخ: خالد بن عبد الله الأزهري. المتوفى: سنة خمس وتسعمائة. مجلد أيضا. سماه: (تمرين الطلاب، في صناعة الإعراب) . أوله: (الحمد لله الذي رفع قدر من أعرب بالشهادتين ... الخ) . فرغ منه: في رمضان، سنة ست وثمانين وثمانمائة. وفي شرح (شواهد شروح الألفية) كتابان: كبير، وصغير. للشيخ، أبي محمد: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. سمي الكبير: (بالمقاصد النحوية، في شرح شواهد شروح الألفية) . وقد اشتهر: (بالشواهد الكبرى) . جمعها من: (شروح التوضيح) . وشرح: ابن المصنف. وابن أم قاسم. وابن هشام. وابن عقيل. ورمز إليها: بالظاء، والقاف، والهاء، والعين. وعدد الأبيات المستشهدة: ألف ومائتان وأربعة وتسعون. وفرغ من الشرح: في شوال، سنة ست وثمانمائة. وممن نثر الألفية: الشيخ، نور الدين: إبراهيم بن هبة الله الأسنوي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وسبعمائة. وله شرحها أيضا. وبرهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. وله شرحها أيضا. والعلامة، جمال الدين: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام، النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. في مجلد. وسماه: (أوضح المسالك، إلى ألفية ابن مالك) . ثم اشتهر: (بالتوضيح) . وله عدة حواشي على الألفية، منها: (دفع الخصاصة، عن الخلاصة) . في أربع مجلدات. وعلى التوضيح تعليقات، منها: شرح: الشيخ: خالد بن عبد الله الأزهري، النحوي. الذي فرغ عنه: سنة تسعين وثمانمائة. وهو شرح عظيم ممزوج. سماه: (التصريح، بمضمون التوضيح) . أوله: (الحمد لله الملهم لتوحيده ... الخ) . ذكر أنه: رأى ابن هشام في منامه، فأشار إليه بشرح كتابه، فأجاب. ومن الحواشي على (التوضيح) : حاشية: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة (1/ 155) إحدى عشرة وتسعمائة. سماها: (التوشيح) . وحاشية: عز الدين: محمد بن أبي بكر بن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. وحاشية: جمال الدين: أحمد بن عبد الله بن هشام. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثمانمائة. وحاشية: بدر الدين محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة 855. وحاشية: برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الكركي. المتوفى: في حدود سنة تسعين وثمانمائة. وحاشية: محيي الدين: عبد القادر بن أبي القاسم السعدي، المالكي، المكي. المتوفى: سنة ثمانين وثمانمائة. سماها: (رفع الستور والأرائك، عن مخبئات أوضح المسالك) . أولها: (أما بعد، حمدا لله ذي الجلال ... الخ) . وشرح: الشيخ: أبي بكر الوفائي. وحاشية: سيف الدين: محمد بن محمد البكتمري. المتوفى: في حدود سنة سبعين وثمانمائة. وحاشية: الشيخ: محمد بن إبراهيم بن أبي الصفا، من تلامذة ابن الهمام. و (نظم التوضيح) . للقاضي، شهاب الدين: محمد بن أحمد الخولي. (الخويي) . المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 152 ألفية ابن معط، في النحو أيضا للشيخ، زين الدين: يحيى بن عبد المعطي النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وستمائة. سماها: (بالدرة الألفية) . أولها: يقول راجي ربه الغفور * يحيى بن معط بن عبد النور وأتمها: سنة خمس وتسعين وخمسمائة. ولها شروح، منها: شرح: محمد بن أحمد بن محمد الأندلسي، البكري، الشريشي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وستمائة. سماه: (بالتعليقات الوفية) . أوله: (الحمد لله الذي فضل اللغة العربية ... الخ) . ذكر أن الناظم: نظم هذه الأرجوزة في إقامته بدمشق، وكان الملك المعظم قد ولاه في مصالح الجامع، وكان معاصرا لتاج الدين، أبي اليمن: زيد الكندي، فكانا في عصرهما رئيسي أهل الأدب في دمشق. وهذا الشرح كبير. في مجلدين. وشرح: بدر الدين: محمد بن يعقوب الدمشقي. المتوفى: سنة ثمان عشرة وسبعمائة. وشرح: شمس الدين: أحمد بن الحسين بن الخباز الإربلي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. سماه: (الغرة المخفية، في شرح الدرة الألفية) . وشرح: عبد المطلب بن المرتضى الجزري. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وسبعمائة. وشرح: الشيخ، زين الدين: عمر بن مظفر بن الوردي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وسماه: (ضوء الدرر) . وشرح: الشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمود الحنفي. ألفه: في شهرين، ببلدة كاردين، سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. وسماه: (بالصدفة الملية، بالدرة الألفية) . وشرح: الشيخ: محمد بن جابر الأعمى. المتوفى: سنة ثمانين وسبعمائة. في ثماني مجلدات. وشرح: شهاب الدين: أحمد بن محمد القدسي، الحنبلي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين (1/ 156) وسبعمائة. وشرح: أبي عبد الله: محمد بن إلياس النحوي، الحموي. المتوفى: سنة ... وشرح: عبد العزيز بن جمعة بن زيد النحوي، المعروف: بالقواس، الموصلي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله بارئ النسم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 155 ألفية العراقي، في أصول الحديث للشيخ، الإمام، الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي. المتوفى: سنة 806. أولها: يقول راجي ربه المقتدر * عبد الرحيم بن الحسين الأثري لخص فيه: كتاب (علوم الحديث) ، لابن الصلاح، وعبر عنه بلفظ: الشيخ، وزاد عليه. وفرغ عنها: بطيبة، في جمادى الآخرة، سنة ثمان وستين وسبعمائة. ثم شرحها. وفرغ عنه: في خمس وعشرين رمضان، سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. وسماه: (فتح المغيث، بشرح ألفية الحديث) . ذكر فيه: أنه شرع في شرح كبير، ثم استطال، وعدل إلى شرح متوسط، وترك الأول. وبدأ بقوله: (الحمد لله الذي قبل بصحيح النية حسن العمل ... الخ) . وملخص هذا الشرح. للسيد، الشريف: محمد أمين، الشهير: بأمير بادشاه البخاري، نزيل مكة. المتوفى: بها، سنة ... أوله: (الحمد لله الذي أسند حديث الوجود ... الخ) . فرغ عنه: بمكة، في رمضان، سنة 972. وعلى هذا الشرح: حاشية. للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. وحاشية: برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885. بلغ إلى نصفه. وسماه: (النكت الوفية، بما في شرح الألفية) . أورد فيه: ما استفاد من شيخه: ابن حجر. أولها: (الحمد لله الذي من أسند إليه ... الخ) . ومن شروحها المشهورة: شرح: القاضي، العلامة: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وتسعمائة. وهو شرح مختصر، ممزوج. سماه: (فتح الباقي بشرح ألفية العراقي) . فرغ عنه: في رجب، سنة 896. أوله: (الحمد لله الذي وصل من انقطع إليه ... الخ) . قال السخاوي: شرع في غيبتي فيه، مستمدا من شرحي، بحيث تعجب الفضلاء من ذلك. انتهى. وشرح: جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. وشرح: الشيخ: إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وتسعمائة. وشرح: زين الدين، أبي محمد: عبد الرحمن بن أبي بكر العيني. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة. وشرح: أبي الفداء: إسماعيل بن إبراهيم بن جماعة الكناني، القدسي. المتوفى: سنة إحدى وستين وثمانمائة. وهو: شرح حسن. وشرح: قطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الدمشقي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. سماه: (صعود المراقي) . وشرح: شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. (1/ 157) المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة. وهو شرح حسن، لعله أحسن الشروح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 156 الألفية الوردية في التعبير. للشيخ، زين الدين: عمر بن مظفر ابن الوردي. المتوفى: سنة 850. (تسع وأربعين وسبعمائة) . أولها: (الحمد لله المعيد المبدي ... ) . ختمها: بباب مرتب على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 الألفية، في المعاني والبيان للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد القباقبي، الحلبي. المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة. وله: شرحها أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 الألفية، في النحو والتصريف والخط لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. جمع فيها: بين: (ألفية ابن مالك) ، و (ألفية ابن معط) . وسماها: (الفريدة) . ثم شرحها. وسماه: (المطالع السعيدة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 ألفية في أصول الفقه لشمس الدين: محمد بن البرماوي، الشافعي. المتوفى: سنة (331) . (831) . أوله: (باسم الحميد قال عبد يحمد ... الخ) . وله: شرحها. أوله: (الحمد لله الذي شرح الصدور بكتابه المبين ... ) . ذكر فيه: أنه نظم ما جمعه، خاليا عن الخلاف والدلائل. وسماها: (النبذة الألفية، في الأصول الفقهية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 الألفية، في الألغاز الخفية ألف لغز، في ألف اسم. منظومة. لأبي بكر بن محمد بن إبراهيم الإربلي، الشاعر. المتوفى: سنة تسع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 الألفية، في الفرائض للقاضي، محب الدين: محمد بن شحنة الحلبي. المتوفى: سنة (815) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 ألفية، وشلفية للحكيم الأزرقي، الشاعر. ألفها: لملك نيسابور: طوغان شاه، ابن أخت: طغرل السلجوقي، لما ابتلي بضعف الباه، فانتفع بها. وهي حكاية مصنوعة عن امرأة، كأنها جامعها ألف رجل، فصوَّرها بأشكال مختلفة. وقد ذكر في علم الباه: أن النظر إلى أمثال هذه، يحرك الباه تحريكا قويا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 ألقاب الرواة لأبي بكر: أحمد بن عبد الرحمن الشيرازي. المتوفى: سنة 407. وللحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 ألقاب القبائل لأبي جعفر: محمد بن حبيب البغدادي. المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 157 إلقام الحجر، لمن زكَّى سابَّ أبي بكر وعمر رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. أوله: (أما بعد، حمدا لله تعالى ... الخ) . ذكر فيها: أنه سمع من بعض المبتدئين: أن ساب الشيخين تقبل شهادته، فنهاه عن ذلك، فما أفاد، فكتب نصحا للمسلمين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلماع، في الاتباع، كحسن بسن في اللغة للسيوطي، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلماع، في ضبط الرواية وتقييد السماع للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلماع، بطرف من الانتفاع للشيخ، أبي الحسن: علي بن أحمد الحرالي، التجيبي. المتوفى: 637. وهو: مختصر. في: علم الحرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلمام، في أحاديث الأحكام للشيخ، تقي الدين: محمد بن علي، المعروف: بابن دقيق العيد الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعمائة. جمع فيه: متون الأحاديث المتعلقة بالأحكام، مجردة عن الأسانيد. ثم شرحه، وبرع فيه. وسماه: (الإمام) . قيل: إنه لم يؤلف في هذا النوع أعظم منه، لما فيه من الاستنباطات والفوائد، لكنه لم يكمله. وذكر البقاعي في (حاشية الألفية) : أنه أكمله، ثم لم يوجد بعد موته منه إلا القليل. فيقال: إن بعض الحسدة أعدمه، لأنه كتاب جليل القدر، لو بقي لأغنى الناس عن تطلب كثير من الشروح. انتهى. وممن شرحه: شمس الدين: محمد بن ناصر الدين محمد الدمشقي. المتوفى: سنة 842. ولخصه: قطب الدين: عبد الكريم بن عبد النور الحلبي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وسبعمائة. وسماه: (الاهتمام، بتلخيص كتاب الإمام) . وشمس الدين: محمد بن أحمد، الشهير: بابن قدامة المقدسي، الحنبلي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة. لخصه أيضا. وسماه: (المحرر) . وعلى هذا الملخص: شرح. للقاضي، جمال الدين: يوسف بن حسن الحموي. المتوفى: سنة تسع وثمانمائة. ولخص (الإلمام) أيضا. علاء الدين: علي بن بلبان الفارسي. المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلمام، بآداب دخول الحمام للشيخ، الإمام: محمد بن السيد علي بن حمزة الحسيني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الإلمام، بأخبار من بأرض الحبشة من ملوك الإسلام للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 ألواح الذهب، وأسرار الطلب في أسماء الله الحسنى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 158 الألواح العمادية للشيخ، شهاب الدين: يحيى بن حبش الحكيم، السهروردي. المتوفى: سنة 587. وهو مختصر. أوله: (تبارك اسمك اللهم ... الخ) . ذكر فيه: أن الملك: عماد الدين قره أرسلان بن داود، أمر بتحرير عجالة في المبدأ والمعاد، على رأي الإلهيين، فأجاب، واستشهد فيه بالسبع المثاني. ورتب على: مقدمة، وأربع ألواح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الألواح، في مستقر الأرواح لامية. لمحمد الخالص، المعروف: بابن عنقا الحسيني، المكي. أجاب فيه: عن قول محمد بن أبي بكر الرازي، وهو: (شعر) لعمرك ما أدري وقد آذن البلى * بعاجل ترحال إلى أين ترحالي؟ وأين محل الروح بعد خروجه * من الهيكل المنحل والجسد البالي؟ فأجاب الصفدي بقوله: (شعر) إلى جنة المأوى إذا كنت خيرا * تخلد فيها ناعم الجسم والبال وإن كنت شريرا ولم تلق رحمة * من الله فالنيران أنت لها صالي فلم يعجبه، وقال: ما هما إلا جواب لقوله: إلى أين ترحالي؟ وأين جواب البيت الآخر؟ فأجاب: بألواح، في كل لوح روح صنف من أصناف بني آدم، وما قيل فيه. وجميع أبياتها: 318. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 ألوية النصر، في خصيصي بالقصر رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الإلهام الصادر، عن الإنعام الوافر في الأدعية. للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن على القسطلاني. وهي: رسالة. ألفها: في رمضان، سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 إلهام الفتاح، بحكمة إنزال الأرواح، وبثها في الأشباح للشيخ، كمال الدين: محمد بن أبي الوفا، المعروف: بابن الموقع. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الإلهام، لما في الروض عن الأوهام يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 علم (العلم) الإلهي وهو: علم يبحث فيه عن الموجودات من حيث هي موجودات. وموضوعه: الوجود من حيث هو. وغايته: تحصيل الاعتقادات (1/160) الحقة، والتصورات المطابقة، لتحصيل السعادة الأبدية، والسيادة السرمدية، كذا في: (مفتاح السعادة) . وقال صاحب (إرشاد القاصد) : يعبر عنه: بالإلهي، لاشتماله على علم الربوبية. وبالعلم الكلي: لعمومه، وشموله، لكليات الموجودات. وبعلم ما بعد الطبيعة: لتجرد موضوعه عن المواد، ولواحقها. قال: وأجزاؤه الأصلية خمسة: الأول: النظر في الأمور العامة، مثل: الوجود، والماهية، والوجوب، والإمكان، والقدم، والحدوث، والوحدة، والكثرة. والثاني: النظر في مبادئ العلوم كلها، وتبيين مقدماتها، ومراتبها. والثالث: النظر في إثبات وجود الإله، ووجوبه، والدلالة على وحدته، وصفاته. والرابع: النظر في إثبات الجواهر المجردة من: العقول، والنفوس، والملائكة، والجن، والشياطين، وحقائقها، وأحوالها. والخامس: النظر في أحوال النفوس البشرية، بعد مفارقتها، وحال المعاد. ولما اشتدت الحاجة إليه اختلفت الطرق. فمن الطالبين: من رام إدراكه بالبحث، والنظر، وهؤلاء زمرة الحكماء الباحثين، ورئيسهم: أرسطو، وهذا الطريق: أنفع للتعلم، لوفائه بجملة المطالب، وقامت عليها براهين يقينية، وتنبيهات. ومنهم: من سلك طريق تصفية النفس بالرياضة، وأكثرهم يصل إلى أمور ذوقية، يكشفها له العيان، وتجلُّ عن أن توصف بلسان. منهم: من ابتدأ أمره بالبحث والنظر، وانتهى إلى التجريد، وتصفية النفس، فجمع بين الفضيلتين، وينسب مثل هذا الحال إلى: سقراط، وأفلاطون، والسهروردي. انتهى. وقال الفاضل أبو الخير: وهذا العلم هو المقصد الأقصى، والمطلب الأعلى، لكن من وقف على حقائقه، واستقام في الاطلاع على دقائقه، فقد فاز فوزا عظيما. ومن زلت به قدمه، أو طغى به قلمه، فقد ضل ضلالا بعيدا، وخسر خسرانا مبينا، إذ الباطل يشاكل الحق في مآخذه، والوهم يعارض العقل في دلائله، جل جناب الحق عن أن يكون شريعة لكل وارد، أو يطلع على سرائر قدسه، إلا واحدا بعد واحد، وقلما يوجد إنسان يصفو عقله عن كدر الأوهام. واعلم: أن من النظر رتبة، تناظر طريق التصفية، ويقرب حدها من حدها، وهو: طريق الذوق، ويسمونه: الحكمة الذوقية. وممن وصل إلى هذه الرتبة في السلف: السهروردي. وكتاب: (حكمة الإشراق) له، صادر عن هذا المقام، برمز أخفى من أن يعلم. وفي المتأخرين: الفاضل، الكامل، مولانا: شمس الدين الفناري، في الروم. ومولانا: جلال الدين الدواني، في بلاد العجم. ورئيس هؤلاء: الشيخ: صدر الدين القونوي. (1/161) والعلامة: قطب الدين الشيرازي. انتهى ملخصا. وسيأتي تمام التفصيل في الحكمة، عند تحقيق الأقسام - إن شاء الله العزيز العلام -. ثم اعلم: أن البحث والنظر في هذا العلم لا يخلو، إما: أن يكون على طريق النظر، أو: على طريق الذوق. فالأول: إما على قانون فلاسفة المشائين، فالمتكفل له: كتب الحكمة، أو على قانون المتكلمين، فالمتكفل حينئذ: كتب الكلام لأفاضل المتأخرين. والثاني: إما: على قانون فلاسفة الإشراقيين، فالمتكفل له: حكمة الإشراق، ونحوه، أو: على قانون الصوفية، واصطلاحهم فكتب التصوف. وقد علم مواضع هذا الفن ومطالبه، فلا تغفل، فإن هذا التنبيه والتعليم مما فات عن أصحاب الموضوعات، وفوق كل ذي علم عليم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 إلهي نامه فارسي. منظوم. للشيخ: محمد بن آدم، المعروف: بالحكيم سنايي. المتوفى: سنة 525. وللشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار، الهمداني. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الياسية، في الطب لمحمد بن محمود الشرواني. وهو مختصر. ألفه: على مقدمة، وعشرة أبواب. وذلك بعبارات سقيمة، وألفاظ ركيكة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الإماء الشواعر لأبي الفرج: علي بن حسين الأصفهاني. المتوفى: سنة (350) . (356) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 علم أمارات النبوة من الإرهاصات، والمعجزات القولية، والفعلية، وكيفية دلالة هذه على النبوة، والفرق بينها وبين السحر. وموضوعه، وغايته: ظاهر. وفيه: كتب كثيرة، لكنه لا أنفع من كتاب: (أعلام النبوة) للماوردي. هذا حاصل ما في: (مفتاح السعادة) . وقد جعله: من فروع العلم الإلهي، لكن كونه علما مستقلا، محل بحث ونظر، ولا عبرة فيه بالإفراد بالتدوين. وهو في الحقيقة: قسم من أقسام: علم الكلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الأمالي هو جمع الإملاء. وهو: أن يقعد عالم، وحوله تلامذته بالمحابر، والقراطيس، فيتكلم العالم بما فتح الله - سبحانه وتعالى - عليه من العلم، ويكتبه التلامذة، فيصير كتابا، ويسمونه: الإملاء، والأمالي. وكذلك كان السلف من: الفقهاء، والمحدثين، وأهل العربية، وغيرها، في علومهم، فاندرست لذهاب العلم والعلماء، وإلى الله المصير. وعلماء الشافعية يسمون مثله: (التعليق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 الأمالي الخمسمائة للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن (1/ 162) محمد السمعاني، المروزي، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 160 أمالي ابن الحاجب هو: أبو عمرو: عثمان بن عمر النحوي، المالكي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. مجلد. فيه: تفسير بعض الآيات، وفوائد شتى من النحو، على مواضع من (المفصل) ، ومواضع من (الكافية) في غاية التحقيق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن حجر أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، الحافظ. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. أكثرها: حديث أملاها بمدينة حلب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن الحصين هبة الله بن محمد بن عبد الواحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن دريد محمد بن أبي بكر اللغوي. المتوفى: سنة 321. وهي: في العربية. لخصها: جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. وسماه: (قطف الوريد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن الشجري هو: أبو السعادات: هبة الله بن علي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة. وهي في: خمسة فنون من الأدب. ثماني مجلدات. فرغ من إملاء المجلس التاسع عشر: في سابع عشر من رجب، سنة 524. قال ابن خلكان: أملاه في أربعة وثمانين مجلسا. وختمه: بمجلس قصره، على أبيات من شعر المتنبي، تكلم عليها. وذكر ما قاله الشراح فيها، وزاد من عنده. وهو من الكتب الممتعة. يشتمل على: فوائد جمة من الأدب. ولما فرغ من إملائه، حضر إليه: أبو محمد بن الخشاب، والتمس منه سماعه عليه، فلم يجبه، فرد عليه في مواضع، فوقف: أبو السعادات على رده، فرد عليه، وبين وجوه غلطه في كتاب، سماه: (الانتصار) . وهو على صغر حجمه، كثير الفائدة. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن شمعون هو: أبو الحسين: محمد بن أحمد. أملاه في الحديث. ورتب على: أجزاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي ابن عساكر في الحديث وهو: أبو القاسم: علي بن الحسن بن هبة الله الدمشقي، صاحب: (التاريخ الكبير) . المتوفى: سنة 571. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي أبي بكر يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس القاضي. فيه أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي أبي بكر الحلواني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي أبي بكر ريغد موني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 162 أمالي أبي بكر النسفي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي بكر الخيزاخيزي. المتوفى: سنة 518. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي جعفر محمد بن القاسم البختري. المتوفى: سنة 343. في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي طاهر محمد بن محمد بن مخمش الزيادي، مفتي نيسابور. المتوفى: سنة 401. في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي طاهر المُخلِّص في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي عبد الله حسين بن هارون بن جعفر الضبي. المتوفى: سنة ... في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي عبد الله سلمان بن عبد الله الحلواني. المتوفى: سنة أربع وتسعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي عثمان إسماعيل بن محمد بن أحمد الأصفهاني، الحافظ. في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي عروبة الحراني، الحافظ، حسين بن محمد السلمي. المتوفى: سنة 316. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة. وهو: مائة كراسة. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي علي وحشي، وهو: حسن بن علي البلخي. المتوفى: سنة 417. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي الفرج السرخسي، الشافعي، هو: عبد الرحمن بن أحمد. المتوفى: سنة 494. وهي في: الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي الفضل محمد بن ناصر السلامي. المتوفى: سنة 550. وهي في: الحديث أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي القاسم الكلابذي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي القاسم : عبد الملك بن بشران البغدادي. المتوفى: 432. وهي في: الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي أبي القاسم عبيد الله بن محمد بن إسحاق بن حبابة البزار. في الحديث أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 الأمالي الأصبهانية للمحاملي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 163 أمالي الإمام أبي يوسف: يعقوب بن إبراهيم الأنصاري، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين ومائة. وهي في: الفقه. يقال أكثر من: ثلاثمائة مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي بديع همداني هو: بديع الزمان: أحمد بن الحسين. المتوفى: سنة 398. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي ثعلب في النحو هو: أحمد بن يحيى النحوي. المتوفى: سنة 291. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي جار الله العلامة، من كل فن، هو: أبو القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الجوهري في الحديث هو: أبو محمد: الحسن بن علي الحافظ. المتوفى: سنة 454. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الحافظ حسن بن إبراهيم القنطري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي حسن بن زياد في الفروع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الزجاج في النحو هو: أبو إسحاق: إبراهيم بن محمد النحوي. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة. (316) . وهي ثلاث: الكبرى، والوسطي، والصغرى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي زرنجري هو: شمس الأئمة: بكر بن محمد البخاري. المتوفى: سنة 512. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الزعفراني في الحديث هو، الإمام، أبو عبد الله: حسن بن أحمد. قال الذهبي: رأيت مجلدا من أماليه، في سنة سبع وستمائة، وسنة تسع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي السرخكي هو: مجد الأئمة، أبو بكر: محمد بن عبد الله. المتوفى: سنة 518. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 الأمالي الشارحة، على مفردات الفاتحة للإمام، أبي القاسم: عبد الكريم بن محمد الرافعي، الشافعي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة. وهو ثلاثون مجلسا. أملاها أحاديث بأسانيدها عن أشياخه، على سورة الفاتحة، وتكلم عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الإمام الشافعي في الفقه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الإمام، شمس الأئمة: ... السرخسي الحنفي. المتوفى: سنة 483. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 164 أمالي الإمام عبد الحميد ابن عبد العزيز. المتوفى: سنة 292. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي صدر الإسلام البزدوي. في الفروع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي الصفوة، من أشعار العرب لأبي القاسم: فضل بن محمد البصري، النحوي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي ظهير الدين الولوالجي، الحنفي. وهي في: الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي العراقية، في شرح الفصول الإيلاقية يأتي. وفي التاريخ أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي العشيات في الحديث. للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله، المعروف: بالحاكم، النيسابوري. المتوفى: سنة 405. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي الإمام: فخر الدين قاضيخان في الفقه. هو: حسن بن منصور الأوزجندي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي فربري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي قاضي صدر البزدوي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي قاضي فخر الأرسابندي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي القاضي عبد الجبار المتوفى: سنة 415. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي القاضي المرستاني في الحديث هو: أبو بكر: محمد بن عبد الباقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي القالي في اللغة هو: الشيخ، أبو علي: إسماعيل بن القاسم اللغوي. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. ألفه: بقرطبة، بعد سنة ثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي القضاعي في الحديث هو: أبو عبد الله: محمد بن سلامة الشافعي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 الأمالي المرضية، في شرح العلوية يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 أمالي المنذري في الحديث .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 الأمالي المطلقة لجلال الدين السيوطي. وله: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 الأمالي على القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 165 والأمالي على الدرة الفاخرة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمالي مظهر السنة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمالي ميموني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمالي نظام الملك في الحديث هو: أبو علي: الحسين (الحسن) بن علي بن إسحاق. المتوفى: سنة (485) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمالي النقاش في الحديث هو: أبو سعيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمالي ولي الدين أبي زرعة، أحمد بن عبد الرحيم العراقي، الحافظ. المتوفى: سنة 826. وهو في: الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 الإمام، في أدلة الأحكام للشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي. المتوفى: سنة (660) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 الإمام، في شرح الإلمام سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 أمان الخائفين (من أمة سيد المرسلين) . تأليف: الشيخ، تقي الدين، أبي بكر: علي بن عبد الله بن حجة الحموي، الحنفي. المتوفى: سنة 837. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 الأمان، من أخطار الأسفار والأزمان لأبي القاسم: علي بن موسى بن جعفر الطاوسي، العلوي. المتوفى: سنة 664. وهو على: اثني عشرة بابا. في: الأدعية والخواص. أوله: (الحمد لله الذي استجارت به الأرواح ... الخ) . وهو من: كتب الشيعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 الأمانة، في أصول الديانة للإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي، المؤرخ. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 إمتاع الأسماع والأبصار لأبي العباس: أحمد بن محمد بن الخطيب القسطلاني، الشافعي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 إمتاع الأسماع، فيما للنبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - من الحفدة والمتاع للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي، المؤرخ. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وهو كتاب نفيس. في ست مجلدات. حدث به في مكة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 166 الإمتاع والمؤانسة للشيخ، أبي حيان: علي بن محمد التوحيدي. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 الإمتاع بالأربعين المتباينة بشرط السماع للحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 الإمتاع، في أحكام السماع لكمال الدين، أبي الفضل: جعفر بن تغلب الأدفوي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وهو كتاب نفيس، لم يصنف مثله، كما شهد له التاج السبكي في: (التوشيح) . وقد لخصه: الشيخ: أبو حامد المقدسي. واقتصر على المقصود منه، ورتبه كأصله على: مقدمة، وبابين. وسماه: (تشنيف الأسماع) . أوله: (الحمد لله الذي تنزه في كماله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 امتحان الأذكياء، في شرح (مختصر الكافية) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 امتزاج الأرواح للحكيم: محمد التميمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 امتضاض السهاد، في افتراض الجهاد مجلد. لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 الأمثال السائرة لأبي عبيد: القاسم بن سلام اللغوي. المتوفى: سنة أربع وعشرين ومائتين. وشرحها: أبو عبيد: عبد الله بن عبد العزيز بن مصعب البكري، الأندلسي. المتوفى: سنة سبع وثمانين وأربعمائة. وسماه: (فصل المقال) . أوله: (الحمد لله ولي الحمد وأهله ... الخ) . ذكر أنه: بين ما أشكل، وذكر ما أهمله. وشرح أيضا: أبو المظفر: محمد بن آدم الهروي، (المقدسي) . المتوفى: سنة أربع عشرة وأربعمائة. وممن جمع الأمثال أيضا: أبو إسحاق: إبراهيم بن سفيان الزيادي. وأبو بكر: محمد بن قاسم بن الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة. وأبو عبيدة: معمر بن المثنى اللغوي. المتوفى: سنة عشر ومائتين. وشرح أبيات كتاب: (معمر) . لعبد الله بن الشاماتي. المتوفى: سنة خمس وسبعين وأربعمائة. ومنهم: حسين بن محمد، المعروف: بالخالع. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. وأبو هلال: الحسن بن عبد الله العسكري، الأديب. المتوفى: سنة خمسين وتسعين وثلاثمائة. ويونس النحوي. المتوفى: سنة 182. وأبو العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بالثعلب. المتوفى: سنة 291. ومحمد بن زياد بن الأعرابي. المتوفى: سنة إحدى وثلاثين ومائتين. وأبو محمد: جعفر بن محمد بن حبيب البغدادي. المتوفى: سنة (1/ 168) خمس وأربعين ومائتين. جمع فيه: ما جاء على أفعل. وأما (المستقصى) ، و (مجمع الأمثال) ، فسيأتيان في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 167 علم الأمثال يعني: ضروبها. وسيأتي في: الضاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 أمثال الصوفية للشيخ، الإمام: محمد بن محمد بن سليمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 أمثال القرآن للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن الحسين السلمي، النيسابوري. المتوفى: سنة ست وأربعمائة. وللإمام، أبي الحسن: علي (بن محمد بن حبيب) الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة 450. وللشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية. المتوفى: سنة أربع وخمسين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله نحمده ونستعينه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمثال الصادرة عن بيوت الشعر لأبي عبد الله: حمزة بن حسين الأصفهاني. وهو مرتب على: الحروف. أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمثلة الشرطية، في تحرير الوثائق الشرعية لكاكلة بن محمود بن محمد. وهي: ستة وخمسون مثالا. أوله: (الحمد لله الذي أنزل القرآن كلاما ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمثلة، للدول المقبلة، في الحساب والنجوم لعز الملك: محمد بن عبد الله المسبحي، الحراني. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 أمثلة غريب اللغة لعلي بن حسن، المعروف: بكراع النمل. المتوفى: سنة سبع وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الإمداد، فيما يتعلق بالجهاد وهو: أربعون حديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمد الأقصى للقاضي، الإمام، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. وهو مشتمل على: حكم، ونصائح. في: أحد عشر كتابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمد، على الأبد لمحمد بن يوسف العامري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمر المحكم المربوط، فيما يلزم أهل طريق الله - تعالى - من الشروط للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن (1/ 169) عربي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة. وهو رسالة. أولها: (الحمد لله الذي هدانا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 168 الأمل القويم، في حل التقويم لجمال الدين: محمد بن محمد الهاشمي، المكي. ألفه: سنة أربع وألف. ورتب على: مقدمة، ومقالتين، وخاتمة. وجعل اسمه: تاريخا لتأليفه. وهو في: علم تقويم الكواكب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 علم إملاء الخط وهو علم يبحث فيه بحسب الآنية، والكمية، عن الأحوال العارضية، لنقوش الخطوط العربية، لا من حيث حسنها، بل من حيث دلالتها على الألفاظ العربية، بعد رعاية حال بسائط الحروف. وهذا العلم: من حيث نقش الحروف بالآلة: من أنواع الخط. ومن حيث دلالتها على الألفاظ، من فروع علم العربية. هذا حاصل ما ذكره أبو الخير، وجعله من العلوم التي تتعلق بإملاء الحروف المفردة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 الإملاء، على مشكل الإحياء لصاحبه أيضا. سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 الإملاء والاستملاء للإمام، الحافظ، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 الإملاء للإمام، المجتهد: محمد بن إدريس الشافعي. المتوفى: سنة أربع ومائتين. وهو في نحو أماليه حجما. وقد يتوهم أن (الإملاء) هو: (الأمالي) ، وليس كذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 أمنية الألمعي، ومنية المدعي للقاضي، الأديب، أبي الحسين: أحمد بن علي بن الزبير الأسواني. المتوفى: سنة ثلاث وستين وخمسمائة. وهي: (المقامة الحصيبية) . رمى بها غرض الفكاهة، وأملاها بلسان الدعابة، على من استوجب الانبساط إليه. وذكر فيها: علوما جمة. ثم شرح ما فيها من ألفاظ لغوية، ومسائل علمية، فصار نزهة للناظرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 الأمنية، في علم الفروسية لعز الدين: محمد بن أبي بكر ابن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 الأمنية في الفروع لمحمد أمين بن عبيد الله المؤمن أبادي، البخاري، الحنفي. وهو مختصر. أكثره: بالفارسية. ألفه: لأهل بخارى. وفيه: نقول كثيرة، عن شرح مختصر: (الوقاية) ، للقوهستاني. أوله: (يا دائما للفضل يا دائم الفضل علينا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 169 أم البراهين في العقائد للشيخ، الإمام، السيد، الشريف: محمد بن يوسف بن الحسين السنوسي. المتوفى: سنة 895. وهو مختصر مفيد. محتو على: جميع عقائد التوحيد. وختم: بكلمتي الشهادة. ثم شرح: شرحا، مفيدا، مختصرا. أوله: (الحمد الله واسع الجود ... الخ) . وشرح أيضا: محمد بن عمر بن إبراهيم التلمساني. المتوفى: سنة ... وهو شرح: بالقول، مختصر. أوله: (الحمد لله المنفرد بوجوب الوحدانية ... الخ) . والشيخ، شهاب الدين، أبو العباس: أحمد بن محمد الغنيمي، الأنصاري. المتوفى: سنة 1044. شرح أيضا شرحا عظيما بالقول. في نحو: تسعين كراسة صغيرة. وسماه: (بهجة الناظرين، في محاسن أم البراهين) . أوله: (الحمد لله الواجب الوجود ... الخ) . وفرغ في: ربيع الثاني، سنة تسع وثلاثين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 أم القرى اسم: قصيدة همزية. تأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 الإنارة في الزيارة للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 إنارة الفكر، بما هو الحق في كيفية الذكر للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي، الشافعي. المتوفى: سنة 885. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي يذكر من ذكره ... الخ) . ذكر فيه أنه ألفه: بدمشق، لما رأى اجتماع العوام على شيخ في الجامع، يرقصون، ويرفعون أصواتهم، فكتب نهيا لهم. وفرغ في: شوال، سنة إحدى وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 الإنافة، في رتبة الخلافة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 إنباء الرواة، على أبناء النحاة لجمال الدين، أبي الحسن: علي بن يوسف بن إبراهيم القفطي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. وهو: (تاريخ النحاة) . ومختصر. للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 إنباء الاصطفا، في حق آباء المصطفى لمحمد بن الخطيب قاسم الرومي. المتوفى: سنة سبعين وتسعمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي فضلنا بأفضل الرسل ... الخ) . ألفه: للسلطان: سليمان خان، في صفر، سنة ست وخمسين وتسعمائة. وكتب في هامشه: تراجم الرجال، (كالروضة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 إنباء الغمر، في أبناء العمر في التاريخ. للحافظ (1 / 171) شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الباقي، وكل مخلوق يفنى ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع الحوادث التي أدركها منذ ولد، سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة. وأورد في: كل سنة أحوال الدول، ووفيات الأعيان، مستوعبا لرواة الحديث. وغالب ما نقله من: (تاريخ ناصر الدين بن الفرات) ، و (صارم الدين بن دقماق) ، و (شهاب الدين بن حجي) ، و (المقريزي) ، و (التقي الفاسي) ، و (الصلاح خليل الأقفهسي) ، و (البدر العيني) . وأورد ما شاهده أيضا، قال: وهذا الكتاب يحسن من حيث الحوادث: أن يكون ذيلا على: (تاريخ الحافظ ابن كثير) ، فإنه انتهى في (ذيل تاريخه) إلى هذه السنة. ومن حيث الوفيات: أن يكون ذيلا على (وفيات بن رافع) . وانتهى فيه: إلى سنة خمسين وثمانمائة. و (الذيل عليه) . لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. بلغ فيه: إلى آخر سنة سبعين. وسماه: (إظهار العصر، لأسرار أهل العصر) . أوله: (الحمد لله الذي يبدئ ويعيد ... الخ) . و (ذيل آخر) ، المسمى: (بأنباء المصر، في أبناء العصر) . من: سنة إحدى وخمسين، إلى سنة ست وثمانين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 170 الأنباء المبينة، عن فضل المدينة مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 الأنباء المستطابة، في فضائل الصحابة والقرابة لأبي القاسم: هبة الله بن عبد الله، المعروف: بابن سيد الكل، القفطي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 الإنباء، عن الأنبياء - عليهم السلام - لأبي نصر: زهير بن الحسن بن علي السرخسي، الشافعي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 الإنباء، عن قبائل الرواة للحافظ، جمال الدين: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. و (الذيل عليه) . لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 الإنباء، في شرح الصفات والأسماء لأبي العباس: أحمد بن معد بن عيسى الأندلسي، الأقليشي. المتوفى: سنة خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 إنباء، نجباء الأبناء للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن ظفر الصقلي. المتوفى: سنة خمس وستين وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله المحمود بأقوال المهتدي ... ) . ذكر فيه: كل ولد نجيب، وأخباره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 171 إنبات الشذر، في إثبات القدر لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 إنباه الأذكياء، لحياة الأنبياء لجلال الدين: عبد الرحمن بن بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. رسالة. ذكر فيها: أن البيهقي صنف فيه جزءا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الإنباه، في الحديث لأبي عبد الله: محمد بن سلامة القضاعي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 علم إنباط المياه وهو: علم يتعرف منه كيفية استخراج المياه الكامنة في الأرض، وإظهارها. ومنفعته: ظاهرة. ونقل عن بعض العلماء: لو علم عباد الله - تعالى - رضاء الله - تعالى - في إحياء أرضه، لم يبق في وجه الأرض موضع خراب. وللكرخي فيه: كتاب مختصر، وفي خلال كتاب الفلاحة النبطية مهمات هذا العلم. انتهى ما في: (مفتاح السعادة) . أورده في: فروع الهندسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 أنبيا نامه منظومة. للشيخ: إبراهيم الجبستري. المتوفى: شهيدا، سنة سبع عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتباه، في معالجة الباه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 انتحاء السَّنن، واقتفاء السُّنن في شرح: (سنن أبي داود) . يأتي في: السين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار، لإمام أئمة الأمصار مجلدان. لأبي المظفر: يوسف بن عبد الله سبط ابن الجوزي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار، لقراء الأمصار لشمس الدين: محمد بن الحسن، المعروف: بابن مقسم النحوي. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار، لمذهب إمام أئمة الأمصار للحافظ، تاج الدين: عبد الخالق بن أسد الحوال. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار، لما في الأجناس من الأسرار للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار لطريق الأخيار للشيخ، شمس الدين: محمد بن عمر الواسطي، الغمري، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 172 الانتصار في الرد على القدرية الأشرار لأبي زكريا يحيى بن أبي الخير اليمني، الشافعي. المتوفى سنة 558. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار بالواحد القهار مقامة. لجلال الدين السيوطي. المتوفى سنة 911. رد فيها رواية رجل من أهل عصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار والترجيح للمذهب الصحيح لعمر بن محمد بن سعيد الموصلي. المتوفى سنة (622) . عنى به مذهب أبي حنيفة رحمه الله تعالى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار للزمخشري من ابن المنير للحافظ، علم الدين: عبد الكريم بن علي العراقي. المتوفى: سنة أربع وستمائة. وهو غير (الإنصاف) الآتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار، لأصحاب الحديث لأبي المظفر: منصور بن محمد بن عبد الجبار السمعاني. المتوفى سنة 489. وهو مختصر على ثلاثة أبواب: الأول: في الحث على السنة والجماعة. والثاني: في فضل الحديث. والثالث: في شجرة العلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار من ظَلَمة أبي تمام يأتي في الحماسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار على محمد بن جرير للإمام أبي بكر محمد بن داود الظاهري. المتوفى: سنة سبع وسبعين ومائتين (أو 297) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لسيبويه على المبرد. لابن ولاد، أحمد بن محمد النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثمائة (أو 332) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لثعلب لأبي الحسين، أحمد بن فارس اللغوي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لحمزة، فيما نسبه إليه ابن قتيبة، من مشكل القرآن لأبي القاسم، عبد الله بن محمد العكبري. المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة (أو 510) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار ، للقاضي: أبي بكر، محمد بن الطيب الأشعري، الباقلاني. المتوفى: سنة 403. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لأبي العز ابن كادش. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لحنين بن إسحاق من علي بن رضوان لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 173 الانتصار لمذهب الشافعي للقاضي: عبد الله بن محمد بن أبي عصرون الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وخمسمائة. وهو كبير في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصار لأبي السعادات، هبة الله بن علي بن الشجري. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصار لواسطة عقد الأمصار لصارم الدين: إبراهيم بن محمد بن دقماق المصري. المتوفى: سنة تسعين وسبعمائة. وهو كبير في عشر مجلدات. لخص منه كتابا وسماه (الدرة المضيئة في فضل مصر والإسكندرية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصارات الإسلامية، في دفع شبه النصرانية للشيخ: نجم الدين، سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أرشدنا إلى الإسلام ... الخ) 000) . ذكر فيه أنه رأى كتابا لبعض النصارى طعن به في دين الإسلام فصنف في رده. وهو في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصاف في مسائل الخلاف لأبي سعيد، محمد بن يحيى بن منصور النيسابوري. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصاف، بين: ابن بري، وابن الخشاب، في كلامهما على المقامات لموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة. قيل هو: (الإنصاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصاف، فيمن رد على أبي بكر الأدفوي، في كتاب (الإمالة) لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتصاف، في (شرح الكشاف) يأتي في: الكاف. مع مختصره: (الإنصاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 انتضاب المعاني، واقتضاب المعاني، في المعاني والبيان للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. وهو في: جزأين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتظام، في أحوال الإمام لمحمد بن محمد المقدسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 174 الانتفاء في أخبار المدينة لأبي طاهر بن المخلص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الانتفاء، للمذاهب الثلاثة للعلماء يعني: مذهب مالك، وأبي حنيفة، والشافعي. للحافظ، جمال الدين: يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الانتفاع، بأهب السباع للإمام، الحافظ: مسلم بن حجاج القشيري. المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الانتفاع، بترتيب الدارقطني على الأنواع للحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الانتقاد، للآيات المعتبرة في الاجتهاد لأحمد الزبيدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الانتقاد على الشافعي لأبي بكر: أحمد بن حسين البيهقي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة. ذكر فيه: أن بعض المخالفين انتقد على الشافعي حروفا من العربية، فأجاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 انتقاض الاعتراض للحافظ، أبي الفضل: ابن حجر، المذكور. يأتي في شرحه: (لصحيح البخاري) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 انتهاز الفرص، في الصيد والقنص للشيخ، تقي الدين: حمزة بن عبد الله الناشري. ألفه: في سنة ست عشرة وتسعمائة. وهو كتاب لم يسبق إليه. كتب عليه: جماعة من الأئمة بزبيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 إنجاز الوعد، المنتقى من: (طبقات سعد) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 الإنجيل كتاب أنزله الله - سبحانه وتعالى - على عيسى بن مريم - عليهما السلام -. وذكر في (المواهب) : أنه أنزل باللغة السريانية، وقرئ على: سبع عشرة لغة. وفي (البخاري) ، في قصة ورقة بن نوفل، ما يدل على أنه كان بالعبرانية. وعن وهب بن منبه: أنزل الإنجيل على عيسى - عليه السلام - لثلاث عشرة ليلة، من رمضان، على ما في (الكشاف) . وقيل: لثمان عشرة ليلة خلت منه، بعد الزبور بألف عام، ومائتي عام. واختلف في: أنه هل نسخ حكم التوراة؟ فقيل: إن عيسى - عليه السلام - لم يكن صاحب شريعة، لما جاء لتبديل شرع موسى - عليه السلام -، بل لتكميله. لكن في (أنوار التنزيل) : ما يدل على أن شرعه ناسخ لشرع موسى - عليه السلام -، لأنه أتى بما لم يأته موسى - عليه السلام -. وأول الإنجيل: (باسم الأب والابن ... الخ) . والذي بأيديهم: إنما هو سيرة المسيح، جمعها أربعة من أصحابه وهم: متى. ولوقا. ومارقوس. ويوحنا. قال صاحب (تحفة الأريب، في الرد على أهل الصليب) : وهؤلاء الذين أفسدوا دين عيسى - عليه السلام - وزادوا، ونقصوا، وليسوا من الحواريين الذين أثنى الله - تعالى - عليهم في القرآن. أما متى: فما أدرك عيسى، ولا رآه قط، إلا في العام الذي رفعه الله - تعالى - إليه، وبعد أن رفع، كتب متى الإنجيلَ بخطه، في مدينة الإسكندرية، وأخبر فيه بمولد عيسى - عليه السلام -، وسيرته، وغيره لم يذكر ما ذكره. وأما لوقا: فلم يدرك عيسى - عليه السلام -، ولا رآه البتة، وإنما تنصر بعده على يد بولص، معرب: باولوس الإسرائيلي، وهو أيضا لم يدرك عيسى - عليه السلام -، بل تنصر على يد أنانيا. وأما ماركوس: فما رأى عيسى - عليه السلام - قط، وكان تنصره بعد الرفع، وتنصر على يد بترو الحواري، وأخذ عنه الإنجيل، بمدينة رومة، وخالف أصحابه الثلاثة، في مسائل جمة. وأما يوحنا: فهو ابن خالة عيسى - عليه السلام -، وزعم النصارى: أن عيسى - عليه السلام -، حضر عرس يوحنا، وأراه حول الماء خمرا، وهو أول معجزة ظهرت له، فلما رآه ترك زوجته، وتبع عيسى - عليه السلام - في دينه، وسياحته، وهو: الرابع ممن كتب الإنجيل، لكنه كتبه بالقلم اليوناني، في مدينة أفسوس. وهؤلاء الأربعة: الذين جعلوا الإنجيل أربعة، وحرفوها، وبدلوها، وكذبوا فيها. وأما الذي جاء به عيسى - عليه السلام - إلا إنجيل واحد، لا تدافع فيه، ولا اختلاف، وهؤلاء كذبوا على الله - سبحانه وتعالى -، وعلى نبيه عيسى - عليه السلام -، وما هو معلوم والنصارى على إنكاره. فأما كذبهم: فمنه ما قال ماركوس في الفصل الأول من إنجيله: أن في كتاب إشعيا النبي عن الله - تعالى - يقول: إني بعثت ملكي أمام وجهك، يريد وجه عيسى - عليه السلام -، وهذا الكلام لا يوجد في كتاب إشعيا، وإنما هو في كتب ملخيا النبي. ومنه ما حكى متى، في الفصل الأول، بل الثالث عشر، من إنجيله: أن عيسى - عليه السلام - قال: يكون جسدي في بطن الأرض ثلاثة أيام، وثلاث ليال بعد، موتي كما لبث يونس في بطن الحوت، وهو من صريح الكذب. لأنه وافق أصحابه الثلاثة: أن عيسى - عليه السلام - مات في الساعة السادسة من يوم الجمعة، ودفن في أول ساعة من ليلة السبت، وقام من بين الموتى في صبيحة يوم الأحد، فبقي في بطن الأرض يوما واحدا، وليلتين. ولا شك في كذب هؤلاء الذين كتبوا الأناجيل، في هذه المسألة، لأن عيسى - عليه السلام - لم يخبر عن نفسه، (1/ 177) ولا أخبر الله - سبحانه وتعالى - عنه في إنجيله، بأنه يقتل، ويدفن، بل هو كما أخبر الله - سبحانه وتعالى - في كتابه العزيز أنهم: (ما قتلوه وما صلبوه، بل رفعه إليه..) ، فلعنة الله على الكاذبين. ولذلك اختلف النصارى بعده، وتفرقوا فرقا، وعقائدهم: كلها كذب، وكفر، وحماقة عظيمة. وفي أناجيلهم من تبكيتهم: ما هو مذكور في: (تحفة الأريب) . وأيضا القواعد التي لا يرغب عنها منهم إلا القليل، وعليها إجماع جمعهم الغفير، وهي التغطيس والإيمان بالتثليث، واعتقاد التحام أقنوم الابن، في بطن مريم، والإيمان بالفطيرة، والإقرار بجميع الذنوب للقسيس، وهي خمس قواعد، بنيت النصرانية عليها كلها، كذب، وفساد، وجهل، عصمنا الله - تعالى - عنها. وفي الإنسان الكامل، لما كان أول الإنجيل باسم الأب والابن، أخذ هذا الكلام قومه على ظاهره، فظنوا أن الأب والأم والابن عبارة عن الروح، ومريم، وعيسى، فحينئذ قالوا: ثالث ثلاثة. ولم يعلموا: أن المراد بالأب هو: اسم الله - تعالى -. وبالأم: كنه الذات المعبر عنها بماهية الحقائق. وبالابن: الكتاب، وهو الوجود المطلق لأنه فرع. ونتيجة عن ماهية الكنه، وإليه الإشارة في قوله تعالى: (وعنده أم الكتاب) . انتهى. وللأناجيل الأربعة: تفاسير، منها: تفسير: إليا بن ملكون الجاثليق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 175 أنس الأرواح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 177 الأنس الجليل، بتاريخ القدس والخليل للقاضي، مجير الدين، أبي اليمن: عبد الرحمن ... العليمي، الحنبلي. المتوفى: سنة 927، سبع وعشرين وتسعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله المتفضل على خلقه ... ) . جمع فيه: خلاصة تواريخ القدس. وأضاف إليه: نبذة من الحوادث، والوفيات. وكان شروعه: في ذي الحجة، سنة تسعمائة. وفرغ: بعد أربعة أشهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 177 أنس الفريد، وبغية المريد للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي، الحنبلي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 177 أنس اللهفان، من كلام عثمان بن عفان - رضي الله عنه - لرشيد الدين: محمد بن محمد، الشهير: بالوطواط، الكاتب. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة. جمع فيه: مائة كلمة من كلامه - رضي الله تعالى عنه -. وشرحها بالفارسية. وكذا فعل في الجمع، من كلام باقي الأربعة - رضوان الله تعالى عليهم أجمعين -. وسمى هذه: ((1/ 178) تحفة الصديق وفصل الخطاب، ومطلوب كل طالب) . رأيت الجميع: في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 177 أنس المريدين، وشمس المجالس لخواجة: عبد الله الأنصاري، الهروي. المتوفى: سنة ... وهو فارسي. في قصة يوسف - عليه السلام -. أوله: (الحمد لله الذي أبدع وجود الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 أنس المسافر، وجليس الحاضر للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن علي بن محمد البغدادي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 أنس المسافرين للإمام: أبي عبيد الطوسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 أنس المستأنس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 أنس المنقطعين في الموعظة لأبي محمد: معافى بن إسماعيل الشيباني، الموصلي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. ذكر فيه: ثلاثمائة حديث، محذوفة الأسانيد، وثلاثمائة حكاية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 الأنس الوحيد، في خالص التوحيد وهو شرح (رسالة رسلان) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 الأنس، في فضائل القدس للقاضي، أمين الدين: أحمد بن محمد بن الحسن الشافعي. المتوفى: سنة ... اعتمد فيه: على كتاب ابن عمه: (الجامع المستقصي) . وذكر: أنه قرئ عليه: سنة ثلاث وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 علم الأنساب وهو: علم يتعرف منه أنساب الناس، وقواعده: الكلية والجزئية. والغرض منه: الاحتراز عن الخطأ في نسب شخص. وهو: علم عظيم النفع، جليل القدر، أشار الكتاب العظيم في (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا) إلى تفهمه. وحث الرسول الكريم في: (تعلموا أنسابكم، تصلوا أرحامكم) على تعلمه. والعرب قد اعتنى في ضبط نسبه، إلى أن كثر أهل الإسلام، واختلط أنسابهم بالأعجام، فتعذر ضبطه بالآباء، فانتسب كل مجهول النسب إلى بلده، أو حرفته، أو نحو ذلك، حتى غلب هذا النوع. وهذا العلم من زياداتي على: (مفتاح السعادة) ، والعجب من ذلك الفاضل، كيف غفل عنه؟ مع أنه علم مشهور، طويل الذيل، وقد صنفوا فيه كتبا كثيرة. والذي فتح هذا الباب، وضبط علم الأنساب، هو الإمام، النسابة: هشام بن محمد بن السائب الكلبي. المتوفى: سنة أربع ومائتين. فإنه صنف (1/ 179) فيه خمسة كتب: (المنزل) ، و (الجمهرة) ، و (الوجيز) ، و (الفريد) ، و (الملوكي) . ثم اقتفى أثره جماعة أوردنا آثارهم منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 178 أنساب الأشراف لأبي الحسن: أحمد بن يحيى البلاذري. المتوفى: سنة ... وهو: كتاب كبير، كثير الفائدة. كتب منه: عشرين مجلد، ولم يتم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب حمير وملوكها للإمام: عبد الملك بن هشام، صاحب السيرة. المتوفى: سنة ثلاث عشرة ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب الرشاطي وهو: (اقتباس الأنوار) . سبق ذكره، مع مختصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب السمعاني هو: الإمام، أبو سعد: عبد الكريم بن محمد المروزي، الشافعي، الحافظ. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. وهو كتاب عظيم في هذا الفن. وتمامه: يكون في ثمان مجلدات. لكنه قليل الوجود. ولما كان كبير الحجم، لخصه: عز الدين، أبو الحسن: علي بن محمد بن الأثير الجزري. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. زاد فيه: أشياء، واستدرك على ما فاته. وسماه: (اللباب) . وهو ثلاث مجلدات. وفرغ في: جمادى الأولى، سنة خمس عشرة وستمائة. وهو: أحسن من الأصل، على قول ابن خلكان. ثم لخصه: السيوطي. وجرده: عن المنتسبين. وزاد عليه أشياء. وسماه: (لب اللباب) . أوله: (الحمد لله المنزه عن الأشباه ... الخ) . قال: وقد استقصيت كثيرا مما فاتهما، واستدركت منه جميعا غالبه من (معجم البلدان) لياقوت. وهو: في مجلد صغير الحجم. فرغ منه: في صفر، سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة. أقول: قد أوردت كتاب (اللب) جميعا، في القسم الثاني من (سلم الوصول، إلى طبقات الفحول) ، واستدركت عليهم كثيرا من الأنساب - ولله الحمد -. ولخص أيضا: القاضي، قطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. (أنساب السمعاني) ، وضم إليه: ما عند، ابن الأثير، والرشاطي، وغيرهما، من الزيادات. وسماه: (الاكتساب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب الشعراء لأبي جعفر: محمد بن حبيب البغدادي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب قريش لأبي عبد الله: زبير بن بكار القرشي. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. ومختصره: لأبي فيد: مُوَرَّج بن عمر البصري، النحوي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وثلاثمائة. وفيه: (التبيين) لابن قدامة. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 أنساب المحدثين للحافظ، محب الدين: محمد بن محمود بن (1/ 180) النجار البغدادي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. وصنف فيه أيضا: أبو الفضل: محمد بن طاهر، المعروف: بابن القيسراني، المقدسي. ثم ذيله: تلميذه، أبو موسى: محمد بن عمر الأصبهاني. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وخمسمائة. في جزء. ذكر فيه: ما أهمله. و (الذيل على الذيل المذكور) . للحافظ: محمد بن محمد بن نقطة الحنبلي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة. وفيه: (البيان والتبيين) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 179 الأنساب لأبي محمد: الحسن بن علي، المعروف: بالقاضي، المهذب. المتوفى: سنة إحدى وستين وخمسمائة. وهو كبير. في نحو: عشرين مجلدا. ولابن مهمندار: يوسف بن أبي المعلى. المتوفى: سنة سبعمائة. ولأبي محمد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن السيد، البطليوسي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة. ولأبي محمد: قاسم بن أصبع النحوي. المتوفى: سنة أربعين وثلاثمائة. وللفقيه، جمال الدين: محمد بن علي المدهجن، القرشي، نسابة عصره. الذي ألفه: سنة تسع وثمانين وثمانمائة. ومن الكتب المؤلفة في الأنساب المذكورة في غير هذا: اقتباس الأنوار وبغية ذوي الهمم وتاج الأنساب والجوهرة، في نسب النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - وأصحابه العشرة وديوان النسب وشجرة الأنساب والإكليل والتعريف بالأنساب وعجالة المبتدي والقصد والأمم إلى أنساب العرب والعجم اللباب غير: (لباب ابن الأثير) . والمصنف النفيس، في نسب إدريس نهاية الأرب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 180 إنسان العيون، في سيرة الأمين المأمون للشيخ: علي الحلبي. وهو في مجلدين ضخمين. أوله: (حمدا لمن نضر وجوه أهل الحديث ... الخ) . ذكر فيه: أن (عيون الأثر) لابن سيد الناس، أحسن ما ألف فيه، لكنه أطال بذكر الإسناد. و (سيرة الشمس الشامي) أتى فيها بما هو في أسماع ذوي الأفهام كالمعادات، فرأى التلخيص لهاتين السيرتين، مع الضميمة إليهما، بإشارة الشيخ، أبي المواهب: محمد البكري. ثم إنه ذكر شيئا من أبيات القصيدة الهمزية للبوصيري، وتائية السبكي، مع ديوانه، المسمى: (ببشرى اللبيب، بذكر الحبيب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 180 إنسان عين المعاني، في التفسير يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 181 الإنسان الكامل، في معرفة الأواخر والأوائل مجلد. للشيخ: عبد الكريم بن إبراهيم الجيلي، الصوفي. المتوفى: سنة ... وهو: كتاب على اصطلاح الصوفية. مشتمل على: نيف وستين بابا. أوله: (الحمد لمن قام بحمده اسم الله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 181 علم الإنشاء أي: إنشاء النثر، وهو: علم يبحث فيه عن المنثور، من حيث أنه بليغ، وفصيح، ومشتمل على: الآداب المعتبرة عندهم في العبارات المستحسنة، واللائقة بالمقام. وموضوعه، وغرضه، وغايته: ظاهرة مما ذكر. ومباديه: مأخوذة من تتبع الخطب والرسائل، بل له استمداد من جميع العلوم، سيما الحكمة العملية، والعلوم الشرعية، وسير الكمل، ووصايا العقلاء، وغير ذلك من الأمور الغير المتناهية، هذا ما ذكره أبو الخير. ويندرج فيه: ما أورده في علم: مبادي الإنشاء، وأدواته، فلا وجه لجعله علما آخر. وأما ابن صدر الدين، فإنه لم يذكر سوى معرفة المحاسن والمعايب، ونبذة من آداب المنشي، وزبدة كلامه: أن للنثر من حيث أنه نثر محاسن ومعايب، يجب على المنشي أن يفرق بينهما، فيتحرز عن المعايب، ولا بد أن يكون أعلى كعبا في العربية، محترزا عن استعمال الألفاظ الغريبة، وما يخل بفهم المراد، أو يوجب صعوبته، وأن يحترز من التكرار، وأن يجعل الألفاظ تابعة للمعاني، دون العكس، إذ المعاني إذا تركت على سجيتها، طلبت لأنفسها ألفاظا تليق بها، فيحسن اللفظ والمعنى جميعا. وأما جعل الألفاظ متكلفة، والمعاني تابعة لها، فهو كلباس مليح، على منظر قبيح، فيجب أن يجتنب عما يفعله بعض من لهم شغف بإيراد شيء من المحسنات اللفظية، فيصرفون العناية إلى المحسنات، ويجعلون الكلام كأنه غير مسوق لإفادة المعنى، فلا يبالون بخفاء الدلالات، وركاكة المعنى. ومن أعظم ما يليق لمن يتعاطى بالإنشاء، أن يكتب ما يراد، لا ما يريد، كما قيل في الصاحب والصابي: أن الصابي يكتب ما يراد، والصاحب يكتب ما يريد. ولا بد أن يلاحظ في كتاب النثر حال المرسل والمرسل إليه، ويعنون الكتاب بما يناسب المقام. انتهى. والكتب المصنفة فيه كثيرة جدا، منها هذه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 181 أبكار الأفكار للوطواط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 181 إنشاء الدوائر رسالة. للشيخ: محيي الدين: محمد بن علي (1/ 182) بن عربي. المتوفى: سنة ثمان عشرة وسبعمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق الإنسان على صورة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 181 إنشاب الكثب، في أنساب الكتب للسيوطي. ذكر فيه: مروياته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 إنشاد الشريد، من ضوال القصيد لمحمد بن أحمد بن محمد العثماني. أوله: (الحمد لله الذي مر علينا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 انشراح الصدور مختصر. لبعض الأدباء. جمع فيه: من شعر الشريف الرضي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في الجمع بين (الكشف) للثعلبي و (الكشاف) للإمام، أبي السعادات: مبارك بن محمد بن الأثير الجزري. المتوفى: سنة ست وستمائة. وهو تفسير كبير. جمع فيه: بين (تفسير الثعلبي) ، و (الزمخشري) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف بالدليل، في أوصاف النيل للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في تمييز الأوقاف لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في مسائل الخلاف للإمام، أبي سعد: محمد بن يحيى النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في مسائل الخلاف للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، الحنبلي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وخمسمائة. ذكر أنه: لم ير تعليقة في الخلاف، غير تعليقة القاضي، أبي يعلى، فصنف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في مسائل الخلاف، بين البصريين والكوفيين للشيخ، كمال الدين، أبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، فيما بين العلماء من الاختلاف للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله رب العالمين، الذي جعل العلم نورا للمهتدين ... الخ) . ذكر فيه: اختلاف العلماء، في قراءة البسملة في الصلاة، وفي كونها آية من القرآن، ومن الفاتحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 182 الإنصاف، في تفضيل العمرة على الطواف للشيخ، زين الدين: عبد الرحمن بن علي الفارسكوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 الإنصاف، والاتصاف للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 إنعاش الروح، بمآثر نصوح للبرهان: إبراهيم أحمد، المعروف: بابن الملا، الحلبي. رسالة. في وقايع: نصوح باشا، واليا على حلب، مع عسكر الشام. ألفها: سنة عشرين وألف. وسلك فيها: طريقة الإنشاء، والسجع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 إنعام الخالق، بزيارة خير الخلائق للشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي. الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة. رسالة. ذكر فيه: أنه لخصها من (شفاء السقام) للسبكي، وزاد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 الأنفاس الروحانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 أنفس الأخبار في التاريخ فارسي. مجلد. للسيد: شرف الدين الحسيني، التبريزي، اللالوي، الشهير: بمير شرف. ألفه: سنة ست وعشرين وألف. وجعل اسمه تاريخا لتأليفه. ورتب على: مقدمة، وثمانية أبواب: الأول: في أول الخلق. الثاني: في ملوك الفرس. الثالث: في السير. الرابع: في الخلفاء. الخامس: في الملوك المعاصرين لبني عباس. السادس: في ملوك المغول. السابع: في الأمير تيمور. الثامن: في آل عثمان. وانتهى فيه إلى جلوس السلطان: مراد خان، سنة اثنتين وثلاثين وألف. وتوفي متقاعدا، عن القضاء بمحمية أسكدار، سنة خمسين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 أنفع الوسائل، إلى تحرير المسائل في الفروع. للقاضي، برهان الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة. وهو مختصر نافع. أوله: (الحمد لله الذي نور قلوب العلماء ... الخ) . جمع فيه: المسائل المهمة. ورتبها: على ترتيب كتب الفقه. ثم لخصه: محمد بن محمد الزهري، الحنفي. وسماه: (كفية السائل، من أنفع الوسائل) . وربما زاد عليه أشياء: بقلت. أوله: (الحمد لله الذي أوضح دلائل الهداية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 إنقاذ الهالكين للفاضل: محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة. وهو رسالة. (1/ 184) على مقدمة، وأربع مقالات. في عدم جواز وضع الأجزاء بالجرة، ووقف النقود. فرغ عنها: في ذي الحجة، سنة سبع وستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 183 انقضاض البازي، في انفضاض الرازي في رد: السر المكتوم. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج الزمان، في شعراء الأعيان لأبي الفتوح: عبد السلام بن يوسف الدمشقي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج الزمان، في شعراء قيروان لأبي علي: حسن الأزدي، المهدوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج الطب تركي. للسيد، محمد، رئيس الأطباء. المتوفى: سنة تسع وأربعين وألف. ألفه: للوزير: رجب باشا. مشتملا على: قسمي العلمي، والعملي، والأمراض، والعلاج، والأقرباذين. ورتب على: مقدمة، وستة تعاليم، وخاتمة. وفرغ في: رمضان، سنة أربع وثلاثين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج العلوم ، لذوي البصائر والفهوم لشمس الدين: محمد بن إبراهيم الحلبي، الشهير: بابن الحنبلي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج العلوم للعلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة سبع وتسعمائة. وهو مختصر. جمعه: للسلطان: محمود. أوله: (الحمد لله المحمود في كل فعاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج العلوم، في مائة مسألة، من مائة فن للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. قال صاحب (الشقائق) : سمعت من بعض أحفاده، أن الرسالة التي من مائة فن إنما هي لابنه: محمد شاه. قال: ورأيت للفناري عشرين قطعة، كل منها في فن، وعبَّر عن أسماء تلك الفنون بطريق الألغاز امتحانا لفضلاء عصره، ولم يقدروا على تعيين فنونها فضلا عن حل مسائلها. على أنه قال في خطبته: وذلك عجالة يوم. وشرح هذه الرسالة: ابنه محمد شاه، وعين أسامي الفنون، وبين المناسبة فيما ذكره من الألغازات، وحل مشكلات مسائلها، ونظم عقيب كل قطعة منها قطعة أخرى. قال في بعضها: قلت مؤكدا، وفي بعضها: قلت مجيبا، وأتى بأحسن الأجوبة، وذكر أن والده لما سافر إلى قرامان كتبها اختبارا لعلمائها، لأنهم كانوا يجحدون فضله. وفرغ: سنة أربع وعشرين وثمانمائة. انتهى. (1/ 185) وله رسالة. في عدة مسائل من الفنون العقلية، سماها: (عويصات الأفكار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 184 أنموذج الفنون للمولى: محمد بن علي، الشهير: بسباهي زاده. المتوفى: سنة سبع وتسعين وتسعمائة. أورد فيه: مسائل من: التفسير، والحديث، والكلام، والأصول، والفقه، والبيان، والطب. أوله: (الرحمن علم القرآن) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنموذج الفنون للعلامة: حبيب الله، الشهير: بميرزا جان، الشيرازي. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. أوله: (جل وعلا من تحير عقول العارفين في كنه جماله ... الخ) 000) . وهو رسالة. مشتملة على: مباحث يسيرة من الفنون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنموذج العمال، في نقل العوال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنموذج الكشاف تعليقة عليه. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنموذج اللبيب، في خصائص الحبيب لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أتقن بحكمته كل شيء ... الخ) . ذكر فيه: أنه لخصه من كتابه الكبير في الخصائص، وجعله على بابين: الأول: في التي اختص بها - عليه الصلاة والسلام - عن جميع الأنبياء. والثاني: في التي اختص بها عن أمته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنموذج في النحو للعلامة، جار الله، أبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. اقتضبه من (المفصل) ، وجعله مقدمة نافعة للمبتدئ (كالكافية) . وشرحه: الفاضل، الشهير: بزين العرب، علي بن عبد الله المصري. وجمال الدين: محمد بن عبد الغني الأردبيلي. المتوفى: سنة (647) . أوله: (الحمد لله الذي جعل العربية مصباحا للبيان ... الخ) . وهو شرح بقوله. ألفه: لعلاء الدين: أحمد بن عماد الكاشي. وصدر الأفاضل: القاسم بن الحسين الخوارزمي. الذي ولد في: سنة خمس وخمسين وخمسمائة. (617) . وجعل تلميذ المصنف: ضياء الدين المكي كتابا كالشرح. وسماه: (الكفاية) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 الأنموذج في النحو لأبي الفضل: أحمد بن محمد الميداني. المتوفى: سنة ثمان عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 الأنموذج في اللغة لأبي علي: الحسن بن رشيق القيرواني. المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 185 أنواء الغيث، في أسماء الليث لمجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 أنوار الآثار، في فضل النبي المختار للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن معد الأقليشي، التجيبي. المتوفى: سنة خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 أنوار الأحداق فارسي. للشيخ: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثمانمائة. ألفه: للوزير محمود باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 أنوار الأفكار، في شرح (المنار) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 الأنوار الباهرات، في القراءات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 أنوار البروق، في أنواء الفروق للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. وهو مجلد كبير. أوله: (الحمد لله فالق الإصباح ... ) . جمع فيه: خمسمائة وأربعين قاعدة، من القواعد الفقهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 الأنوار البوارق، في ترتيب شرح المشارق يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 الأنوار البهجة، في شرح المنفرجة يأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 الأنوار البهية، في شرح الفرائض الأشهية وفي شرح (الفرائض الرجبية) أيضا. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 أنوار التنزيل، وأسرار التأويل في التفسير. للقاضي، الإمام، العلامة، ناصر الدين، أبي سعيد: عبد الله بن عمر البيضاوي، الشافعي. المتوفى: بتبريز، سنة خمس وثمانين وستمائة. (وقيل: سنة 692) . ذكر التاج السبكي في (الطبقات الكبرى) : أن البيضاوي لما صرف عن قضاء شيراز، رحل إلى تبريز، وصادف دخوله إليها مجلس درس لبعض الفضلاء، فجلس في أخريات القوم، بحيث لم يعلم به أحد. فذكر المدرس نكتة، زعم أن أحدا من الحاضرين لا يقدر على جوابها، وطلب من القوم حلها، والجواب عنها، فإن لم يقدروا فالحل فقط، فإن لم يقدروا فإعادتها. فشرع البيضاوي في الجواب، فقال: لا أسمع حتى أعلم أنك فهمت، فخيره بين إعادتها بلفظها، أو معناها، فبهت المدرس، فقال: أعدها بلفظها، فأعادها، ثم حلها، وبين أن في ترتيبه إياها خللا، ثم أجاب عنها، وقابلها في الحال بمثلها، ودعا المدرس إلى حلها، فتعذر عليه ذلك. وكان الوزير حاضرا، فأقامه من مجلسه، وأدناه إلى جانبه، وسأله من أنت؟ فأخبره أنه: البيضاوي، وأنه جاء في طلب القضاء بشيراز، فأكرمه، وخلع عليه في يومه، ورده. انتهى. وقيل: إنه طال مدة ملازمته، فاستشفع من الشيخ: محمد بن محمد الكحتائي، فلما أتاه على عادته، قال: إن هذا الرجل عالم فاضل، يريد الاشتراك مع الأمير، في السعير، يعني أنه يطلب منكم مقدار سجادة في النار، وهي مجلس الحكم. فتأثر الإمام البيضاوي من كلامه، وترك المناصب الدنيوية، ولازم الشيخ إلى أن مات. وصنف (التفسير) ، بإشارة شيخه، ولما مات دفن عند قبره. وتفسيره: هذا كتاب عظيم الشأن، غني عن البيان، لخص فيه من (الكشاف) ما يتعلق بالإعراب، والمعاني، والبيان. ومن (التفسير الكبير) ما يتعلق بالحكمة، والكلام. ومن (تفسير الراغب) ما يتعلق بالاشتقاق، وغوامض الحقائق، ولطائف الإشارات. وضم إليه: ما ورى زناد فكره من الوجوه المعقولة، والتصرفات المقبولة، فجلا رين الشك عن السريرة، وزاد في العلم بسطة وبصيرة، كما قال مولانا المنشي: (شعر) أولوا الألباب لم يأتوا * بكشف قناع ما يتلى ولكن كان للقاضي * يد بيضاء لا تبلى ولكونه متبحرا في ميدان فرسان الكلام، فأظهر مهارته في العلوم، حسبما يليق بالمقام، كشف القناع تارة، عن وجوه محاسن الإشارة، وملح الاستعارة، وهتك الأستار أخرى، عن أسرار المعقولات، بيد الحكمة ولسانها، وترجمان الناطقة وبنانها، فحل ما أشكل على الأنام، وذلل لهم صعب المرام. وأورد في المباحث الدقيقة: ما يؤمن به عن الشبه المضلة، وأوضح له مناهج الأدلة. والذي ذكره من وجوه التفسير: ثانيا، أو ثالثا، أو رابعا، قيل: فهو: ضعيف ضعف المرجوح، أو ضعف المردود. وأما الوجه الذي تفرد فيه: وظن بعضهم أنه مما لا ينبغي أن يكون من الوجوه التفسيرية السنية، كقوله: وحمل الملائكة العرش وحفيفهم حوله، مجاز عن حفظهم، وتدبيرهم له، ونحوه، فهو ظن من لعله يقصر فهمه عن تصور مبانيه، ولا يبلغ علمه إلى الإحاطة بما فيه. فمن اعترض بمثله على كلامه، كأنه ينصب الحبالة للعنقاء، ويروم أن يقنص نسر الشماء، لأنه مالك زمام العلوم الدينية، والفنون اليقينية، على مذهب أهل السنة والجماعة. وقد اعترفوا له قاطبة بالفضل المطلق، وسلموا إليه قصب السبق، فكان تفسيره يحتوي فنونا من العلم، وعرة المسالك، وأنواعا من القواعد، مختلفة الطرائق. وقلّ من برز في فن إلا وصده عن سواه، وشغله، والمرء عدو ما جهله، فلا يصل إلى مرامه، إلا من نظر إليه بعين فكره، وأعمى عين هواه، واستعبد نفسه (1/ 188) في طاعة مولاه، حتى يسلم من الغلط والزلل، ويقتدر على رد السفسطة والجدل. وأما أكثر الأحاديث التي أوردها في أواخر السور، فإنه لكونه ممن صفت مرآة قلبه، وتعرض لنفحات ربه، تسامح فيه، وأعرض عن أسباب التجريح والتعديل، ونحا نحو الترغيب والتأويل، عالما بأنها مما فاه صاحبه بزورودلي بغرور، والله عليم بذات الصدور. ثم إن هذا الكتاب، رزق من عند الله - سبحانه وتعالى - بحسن القبول، عند جمهور الأفاضل والفحول؛ فعكفوا عليه بالدرس والتحشية. فمنهم: من علق تعليقة على سورة منه؛ ومنهم: من حشَّى تحشية تامة؛ ومنهم: من كتب على بعض مواضع منه. أما الحاشية التامة عليه فكثيرة، منها:. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 186 حاشية: القوجوي العالم، الفاضل، محيي الدين: محمد بن الشيخ، مصلح الدين: مصطفى القوجوي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وتسعمائة. وهي أعظم الحواشي فائدة، وأكثرها نفعا، وأسهلها عبارة. كتبها أولا: على سبيل الإيضاح، والبيان للمبتدئ. في ثمان مجلدات. ثم استأنفها ثانيا: بنوع تصرف فيه، وزيادة عليه؛ فانتشرت هاتان النسختان، وتلاعب بهما أيدي النساخ، حتى كاد أن لا يفرق بينهما. ولبعض الفضول: منتخب تلك الحاشية. ولا يخفى أنها من أعز الحواشي، وأكثرها قيمة واعتبارا، وذلك لبركة زهده، وصلاحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 188 وحاشية: ابن التمجيد العالم، مصلح الدين: مصطفى بن إبراهيم، المشهور: بابن التمجيد، معلم السلطان: محمد خان الفاتح. وهي مفيدة، جامعة أيضا. لخصها: من حواشي (الكشاف) . في ثلاث مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 188 وحاشية: القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري الفاضل، القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري. المتوفى: سنة عشر وتسعمائة. وهي في مجلد. سماها: (فتح الجليل، ببيان خفي أنوار التنزيل) . أولها: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب 000 الخ) . نبه فيها: على الأحاديث الموضوعة، التي في أواخر السور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 188 وحاشية: السيوطي الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهي في مجلد أيضا. سماه: (نواهد الأبكار، وشوارد الأفكار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 188 وحاشية: الكازروني الفاضل: أبي الفضل القرشي، الصديقي، الخطيب المشهور: بالكازروني. المتوفى: في حدود سنة أربعين وتسعمائة. (945) . وهي: حاشية لطيفة. في مجلد. أورد فيها: من الدقائق، والحقائق، ما لا يحصى. أولها: (الحمد لله الذي أنزل آيات بينات محكمة 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: الكرماني شمس الدين: محمد بن يوسف الكرماني. المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة. (775) . في مجلد أيضا. أولها: (الحمد لله الذي وفقنا للخوض ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: الشرواني العالم، الفاضل: محمد بن جمال الدين بن رمضان الشرواني. في مجلدين. أولها: (قال الفقير: بعد حمد الله العليم العلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: صبغة الله الشيخ، الفاضل: صبغة الله. وهي: كبرى، وصغرى. جمع من: ثماني عشرة حاشية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: القراماني الشيخ، الفاضل، جمال الدين: إسحاق القراماني. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وتسعمائة. وهي: حاشية مفيدة، جامعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: الآيديني العالم، المشهور: بروشني الآيديني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: الصادقي الكيلاني الشيخ: محمود بن الحسين الأفضلي، الحاذقي، الشهير: بالصادقي، الكيلاني. المتوفى: سنة سبعين وتسعمائة. وهي من: سورة الأعراف، إلى آخر القرآن. سماها: (هداية الرواة إلى الفاروق المداوي، للعجز عن تفسير البيضاوي) . وفرغ من تحريرها: سنة ثلاث وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية: النخجواني الشيخ، بابا: نعمة الله بن محمد النخجواني. المتوفى: في حدود سنة تسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية : السروري العالم: مصطفى بن شعبان، الشهير: ب.. المتوفى: سنة تسع وستين وتسعمائة. وهي: كبرى، وصغرى. أول الكبرى: (الحمد لله الذي (1/ 190) جعلني كشاف القرآن ... الخ) . ذكر العاشق في (ذيل الشقائق) : أنه كان يكتب كل ما يخطر بالبال في بادئ النظر والمطالعة، ولا ينظر إليه بعد ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 189 وحاشية المولى، الشهير: بمنا، وعوض. المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة. وهو في نحو: ثلاثين مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 وحاشية الشيخ: أبي بكر بن أحمد بن الصائغ، الحنبلي. المتوفى: سنة أربع عشرة وسبعمائة. وسماه: (الحسام الماضي، في إيضاح غريب القاضي) . شرح: فيه غريبه، وضم: إليه فوائد كثيرة. وأما التعليقات والحواشي غير التامة فكثيرة جدا، فنذكر منها ما وصل إلينا خبره، ونقدم الأشهر فالأشهر، فمنها: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 حاشية: بملا خسرو المولى، المحقق: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. وهي: من أحسن التعليقات عليه، بل أرجحها إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (سيقول السفهاء) . وذيلُها: إلى تمام سورة البقرة. لمحمد بن عبد الملك البغدادي، الحنفي. المتوفى: بدمشق، سنة 1016؛ ذكره في (خلاصة الأثر) . ألفه: سنة اثنتي عشرة وألف. أوله: (الحمد لله هادي المتقين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 وحاشية: حمزة بن محمود القراماني العالم، الفاضل، نور الدين: حمزة بن محمود القراماني. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثمانمائة. وهي على: الزهراوين. سماها: (تقشير التفسير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 وتعليقة: عجم سنان المحشي سنان الدين: يوسف البردعي، الشهير: بعجم سنان المحشي. لشرح الفرائض. كتبها إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (وما كادوا يفعلون) . وهي (كالخسروية) حجما، عبر فيها عن ملا حمزة: بالأستاذ الأوسط، وعن ملا خسرو: بالأستاذ الأخير. أوله: (الحمد لله الذي نور قلوبنا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 وحاشية: الأسفرايني الفاضل، المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد بن عربشاه الأسفرايني. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة. وهي مشحونة بالتصرفات اللائقة، والتحقيقات الفائقة، من: أول القرآن، إلى آخر (1/ 191) الأعراف، ومن: أول سورة النبأ، إلى آخر القرآن. أهداها: إلى السلطان: سليمان خان. أوله: (الحمد لله الذي عم بإرفاد إرشاد الفرقان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 190 وحاشية: سعدي أفندي المولى، العلامة: سعد الله بن عيسى، الشهير: بسعدي أفندي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وتسعمائة. وهي: من أول سورة هود، إلى آخر القرآن. وأما التي وقعت على الأوائل. فجمعها: ولده: بير محمد، من الهوامش، فألحقها إلى ما علقه، وفيها: تحقيقات لطيفة، ومباحث شريفة، لخصها من حواشي: (الكشاف) ، وضم إليها ما عنده من تصرفاته المسلمة، فوقع اعتماد المدرسين عليها، ورجوعهم عند البحث والمذاكرة إليها، وقد علقوا عليها رسائل لا تحصى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وحاشية: سنان الدين الفاضل، سنان الدين: يوسف بن حسام. المتوفى: سنة ست وثمانين وتسعمائة. وهي أيضا حاشية مقبولة، من: أول الأنعام، إلى آخر الكهف، وعلق على: سورة الملك، والمدثر، والقمر، وألحقها. وأهداها: إلى السلطان: سليم خان الثاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وحاشية: المولى: محمد بن عبد الوهاب، الشهير: بعبد الكريم زاده. المتوفى: سنة خمس وسبعين. وهي من: أول القرآن، إلى سورة طه، ولم تنتشر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة: المولى: مصطفى بن محمد، الشهير: ببستان أفندي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وتسعمائة. وهي أيضا على: سورة الأنعام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة: العالم، الفاضل، مصلح الدين: محمد اللاري. المتوفى: سنة سبع وسبعين وتسعمائة. وهي إلى: آخر الزهراوين، مشحونة بالمباحث الدقيقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة : نصر الله الرومي . .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة الشيخ، الأديب، غرس الدين: الحلبي الطبيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة المحقق: الملا حسين الخلخالي، الحسيني. من: سورة يس، إلى آخر القرآن. أولها: (الحمد لله الذي توله العرفاء في كبرياء ذاته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة الشيخ، محيي الدين: محمد الأسكليبي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة محيي الدين: محمد بن القاسم، الشهير: بالأخوين. المتوفى: سنة أربع وتسعمائة. وهي على: الزهراوين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة السيد: أحمد بن عبد الله القريمي. المتوفى: سنة خمسين وثمانمائة. (789) . وهي إلى قريب من تمامه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 و تعليقة الفاضل: محمد بن كمال الدين التاشكندي. على سورة الأنعام. أهداها: إلى السلطان: سليم خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 تعليقة المولى: زكريا بيرام الأنقروي. المتوفى: سنة إحدى وألف. وهي على: سورة الأعراف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة المولى: محمد بن عبد الغني. المتوفى: سنة ست وثلاثين وألف. إلى نصف البقرة. في نحو: خمسين جزءا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة الفاضل، محمد أمين، الشهير: بابن صدر الدين، الشرواني. المتوفى: سنة عشرين وألف. وهي إلى قوله تعالى: (الم. ذلك الكتاب) . أورد عبارة البيضاوي تماما بقوله. وبدأ بما بدأ به الصفدي في شرح: (لامية العجم) . وهو قوله: (الحمد الذي شرح صدر من تأدب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة المولى: هداية الله العلائي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 191 وتعليقة الفاضل: محمد الشرانشي. وهي على: جزء النبأ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 و تعليقة الفاضل: محمد أمين، الشهير: بأمير بادشاه، البخاري، الحسيني. نزيل مكة. المتوفى: سنة ... وهي إلى: سورة الأنعام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 تعليقة الفاضل: محمد بن موسى البسنوي. المتوفى: سنة ست وأربعين وألف. وهي: إلى آخر سورة الأنعام. كتبها على طريق الإيجاز، بل على سبيل التعمية، والإلغاز. أولها: (الحمد لله الذي فضل بفضله العالمين على الجاهلين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 وتعليقة الفاضل، المشهور: بالعلائي بن محبِّي الشيرازي، (علاء الدين: علي بن محيي الدين محمد) الشريف. المتوفى: سنة 945. وهي على: الزهراوين. أولها: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . فرغ عنها: في رجب، سنة خمس وأربعين وتسعمائة. وسماها: (مصباح التعديل، في كشف أنوار التنزيل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 وتعليقة المولى: أحمد بن روح الله الأنصاري. المتوفى: سنة تسع وألف. وهي: إلى آخر الأعراف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 وتعليقة محمد بن إبراهيم ابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وتسعمائة. وصنف: الشيخ، الإمام: محمد بن يوسف الشامي. مختصرا. سماه: (الإتحاف) . بتمييز ما تبع فيه البيضاوي، صاحب (الكشاف) . أوله: (الحمد لله الهادي للصواب ... الخ) . والشيخ: عبد الرؤوف المناوي، خرج أحاديثه في كتاب. أوله: (الله أحمد أن جعلني من خدام أهل الكتاب ... الخ) . وسماه: (الفتح السماوي، بتخريج أحاديث البيضاوي) . وممن علق عليه: كمال الدين: محمد بن محمد بن أبي شريف القدسي. المتوفى: سنة ثلاث وتسعمائة. والشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. كتب إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (فهم لا يرجعون) . والعلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. ذكره السخاوي نقلا عن سبطه. ومن التعليقات عليه، مع (الكشاف) ، و (تفسير أبي السعود) : تعليقة: الشيخ، رضي الدين: محمد بن يوسف، الشهير: بابن أبي اللطف (1/ 194) القدسي. المتوفى: سنة 1028. وهي في: مجلد ضخم. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . علقها: في درسه عند الصخرة، إلى: آخر الأنعام. فبيضها، وأرسلها إلى المولى: أسعد المفتي. و (مختصر تفسير البيضاوي) . لمحمد بن محمد بن عبد الرحمن، المعروف: بإمام الكاملية، الشافعي، القاهري. المتوفى: سنة أربع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 193 أنوار الحلك حاشية. شرح: (المنار) . لابن الملك. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار الحلك، في إمكان رؤية النبي والملك رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار الدرر، في إيضاح الحجر من علم: الكاف. للشيخ: أيدمر بن علي الجلدكي. أوله: (الحمد لله المقدس عن التركيب ... الخ) . وهو على: عشرة أبواب، ووصية، خاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار الربيع مختصر: (ربيع الأبرار) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار السعادة، في شرح كلمتي الشهادة للشيخ، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 الأنوار الساطعات، في شرح الآيات البينات يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 الأنوار السنية، في أجوبة الأسئلة اليمنية للشيخ، نور الدين: علي بن محمد السمهودي، الشافعي. المتوفى: سنة 911. وهي ثمانية أسئلة. وردت من الشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن مجير اليمني، سنة سبع وتسعمائة، فأجاب. أوله: (أما بعد: حمدا لله على آلائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار سهيلي، في ترجمة كليلة يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار العاشقين، في ترجمة مغارب الزمان يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار علو الأجرام، في الكشف عن أسرار الأهرام للشريف، جمال الدين، أبي جعفر: محمد بن عبد العزيز الإدريسي. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي يعمل ما أبقاه ... الخ) . ذكر أنه ألفه: للملك، الكامل: محمد بن خليل، سنة ثلاث وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 الأنوار القدسية، في معرفة آداب العبودية للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة ستين وتسعمائة. رتب على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 194 أنوار القلوب تركي. منظوم. ليحيى بن الحاج: مصطفى البرسوي. نظمه: في الخلفاء الراشدين، وأهل البيت. وفرغ: في جمادى الآخرة، سنة ثمان وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 أنوار اللغات، وأزهار الكلمات تركي. مرتب على: الحروف، (كالأختري) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 أنوار اللمعة، في الجمع بين مفردات الصحاح السبعة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 أنوار المشكاة في الحديث يأتي في: (مشكاة المصابيح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار المضية، في مدح خير البرية يأتي: في القاف. من شروح: (قصيدة البردة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار المنبلجة، في بسط أسرار المنفرجة يأتي: في القاف، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار الواضحة، في معاني الفاتحة رسالة. للشيخ، الإمام: عبد العزيز الديري. المتوفى: سنة 697. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار، ومفتاح السرور والأفكار، في مولد النبي المختار لأبي الحسن: أحمد بن عبد الله البكري. المتوفى: سنة ... وهو: كتاب جامع، مفيد. في مجلد. أوله: (الحمد لله الذي خلق روح حبيبه ...... الخ) . جمعها: لتقرأ في شهر ربيع الأول. وجعلها: سبعة أجزاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار، بخصائص المختار للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار، في شمائل النبي المختار للإمام، محيي السنة: حسين بن مسعود البغوي. المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار، لعمل الأبرار في فقه الشافعي. للشيخ، الإمام، جمال الدين: يوسف بن إبراهيم الأردبيلي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وسبعمائة. وهو: كتاب معتبر، متداول. جمع فيه: ما يعم به البلوى، من المسائل المهمة، غير المذكورة في المعتبرات. أوله: (الحمد لله، الحميد، المجيد، المحصي ... الخ) . ذكر أنه: اعتمد -على الأكثر -على الكتب السبعة: (الكبير) ، و (الصغير) للرافعي، و (الروضة) ، و (شرح اللباب) ، و (التعليقة) ، و (الحاوي) ، و (المحرر) . وعليه تعليقات، منها: تعليقة: العلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني، الشافعي. (1/ 196) المتوفى: سنة سبع وتسعمائة. وتعليقة: الشيخ، نور الدين: علي بن محمد الأشموني، الشافعي. المتوفى: سنة تسعمائة. و (شرح الأنوار) . لنور الدين: علي بن أحمد البوشي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وخمسين وثمانمائة. وأفرد الشيخ، السراج: عمر بن محمد اليمني. المتوفى: سنة 887. زوائد. وسماه: (أنوار الأنوار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 195 الأنوار، في كشف الأسرار في التصوف. للشيخ، أبي محمد: روزبهان بن أبي النصر البقلي، الشيرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار، فيما يفتح على صاحب الخلوة من الأسرار رسالة. للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي الطائي. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. أوله: (الحمد لواهب العقل ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار، لشرح الثمار يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار في تفسير القرآن للشيخ، الإمام: محمد بن حسن، المعروف: بابن المقسم النحوي. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار في الطب لعز الدين: محمد بن أبي بكر بن جماعة. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. ثم شرح شرحين: كبيرا، وصغيرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار في أصول الفقه للقاضي، الإمام، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أعلى منزلة المؤمنين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار في العربية للإمام، أبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار لمحمد بن أحمد السلمي. المتوفى: سنة خمسين وسبعمائة. جمع فيه: كلام شيخه، وشيخ شيخه، وحكايتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار للإمام، الزاهد، أبي بكر: محمد بن عبد الله السمرقندي. المتوفى: 268. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار للإمام، بدر الدين: إسماعيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 أنواع الجماع وهو كتاب: (المفاتحة، والمناكحة) . للأمير: عز الملك. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 الأنوار الأعلى، في اختصار المحلى يأتي في: الميم، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 196 أَنُولُوطيقا بفتح: الهمزة، وضم: النون واللام، وقد تبدل اللام راء، فيقال: أنورقطيقا، ويقال: أنورقطيقا، ألفاظ يونانية معناها: البرهان. وهو باب من أبواب المنطق. صنف فيه: الحكيم، الفاضل: أرسطوطاليس؛ وسماه به. ثم نقل: حنين بعضه إلى السرياني. ونقل: إسحاق بن حنين الكل. ونقل: متى نقل إسحاق إلى العربي. وشرح: ثامسطيوس شرحا تاما. وشرح: الإسكندر أيضا، ولم يوجد. ويحيى النحوي. ولأبي يحيى المروزي، الذي قرأه عليه متى كلام فيه. وشرحه: متى أيضا. وشرحه: الفارابي، والكندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنوطيقا أي الشعر: لأرسطو. أيضا نقله: أبو بشر من السرياني إلى العربي. ونقله: يحيى بن عدي أيضا. والكلام عليه: للإسكندر الأفروديسي. واختصره: الكندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنهار الأسرار للشيخ: عبد اللطيف بن عبد المؤمن الأحمدي، الجامي. وهي رسالة. فارسية. على: ستة منازل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس الأطباء، في الطب لتقي الدين: الشيرازي، من تلامذة: غياث الدين: منصور. ألفه: في عصر السلطان: سليمان خان. وهو: كتاب حسن الوضع، مشتمل على المجريات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس التائبين، وسراج السائرين للشيخ، أبي نصر: أحمد بن أبي الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس الجليس، في التجنيس للشيخ: علي بن الحسن، الشهير: بشميم الحلي، الحلبي، النحوي. المتوفى: سنة إحدى وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 الأنيس الحسن لشرف الدين: الحسين بن سليمان الطائي. ولد سنة: اثنتين وسبعمائة. جمع فيه: ديوان أشعاره. ورتبه: على أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس الطالبين، وعدة السالكين، في مناقب الخواجة: بهاء الدين لصلاح بن مبارك البخاري. جعله على أربعة أقسام: الأول: في تعريف الولاية، والولي. والثاني: في مناقب علاء الدين العطار، وسلسلته. الثالث: في مناقب علاء الدين. الرابع: في كراماته. وفرغ: سنة خمس وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس العابدين تركي. منثور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 197 أنيس العارفين ، في ترجمة أخلاق المحسني بالإلحاق. سبق ذكره. وهو للمولى: عزمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس العارفين لشكر الله بن أحمد، من العلماء في الدولة الفاتحية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس العارفين فارسي. على: اثني عشر بابا. وترجمته: بالتركية. للأمير: جعفر الطغرائي. بالتماس الوزير: علي باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس العاشقين فارسي. منظوم. للسيد: قاسم أنوار. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس العشاق فارسي. لحسن بن محمد الرامي، الملقب: بالشرف. ألفه: لأبي الفتح: أويس بهادر. ورتب على: تسعة عشر باب، كلها في أوصاف المحبوب، وأعضائه. وفرغ في: شوال، سنة ست وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس العلماء الراسخين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس الفريد، وجليس الوحيد في المحاضرات. للشهاب: أحمد بن سعد العثماني، الديباجي. المتوفى: سنة ... وهو كتاب مفيد. في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس القراء للشيخ، الإمام: أبي بكر ... البخاري، المقري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس القلب قصيدة. فارسية، شينية. لفضولي البغدادي. وهي: مائة وأربعة وثلاثون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس القلوب في الإنشاء لمصطفى بن أحمد، المعروف: بعالي الدفتري. المتوفى: سنة ثمان وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس القلوب، وغاية المطلوب في: الدعوات، والأذكار. لإسماعيل بن أحمد بن محمد البدري، الأردبيلي. أوله: (الحمد لله، الذي لا يخيب من دعاه ... الخ) . لخص فيه: (الأذكار) للنووي؛ وما في الكتب المشهورة الثمانية: يعني (الصحيحين) ، و (السنن الأربعة) ، و (ابن السني) ، و (الدارمي) . وفرغ في: المسجد الأقصى، سنة: ثلاث وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 أنيس المسامرين في التاريخ. تركي. مختصر. لعبد الرحمن بن الحسين، الشهير: بالحبري، الأدرنوي، المدرس. جمع فيه: أخباره، ورجاله. ورتب على: أربعة عشر فصلا. وفرغ سنة: خمس وأربعين (1/ 199) وألف. وهو: أول من صنف فيه، ولم أر من صنف في بلد من بلاد الروم غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 198 الأنيس المطرب، وروض القرطاس، في أخبار المغرب، وتاريخ مدينة فاس لعلي بن محمد بن أحمد بن عمر بن أبي زرع. ألفه: لأبي سعيد عثمان بن المظفر، قبل سنة ست وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 أنيس الملوك لجلال الدين: علي بن يوسف بن الصفار المارديني. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 أنيس الملوك لعبد الرحمن بن مصطفى، الشهير: ببابا قوشي، المفتي. المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 أنيس المنقطعين لخضر بن عبد الرحمن الدمشقي، الأزدي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة. وهو كتاب كبير. في ست مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 أنيس الوحدة، وجليس الخلوة في المحاضرات. لمحمود بن محمود الحسن الكلستاني. مجلد. في: عشرين بابا. أوله: (الحمد لله على نعمائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 الأنيس في الوحدة للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 الأنيسة المنتخبة للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن عبد الله الموصلي، الشيباني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 الأنيق في شرح الحماسة يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 الأوابد والمنهى، في وفيات أولى النهى للشريف، عز الدين: حمزة بن أحمد الحسيني، الدمشقي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 علم الأوائل وهو: علم يتعرف منه أوائل الوقائع، والحوادث، بحسب المواطن، والنسب. وموضوعه وغايته: ظاهرة. وهذا العلم: من فروع التواريخ، والمحاضرات، لكنه ليس بمذكور في كتب الموضوعات؛ وقد ألحق بعض المتأخرين مباحث الأواخر إليه. وفيه كتب كثيرة، منها: كتاب (الأوائل) . لأبي هلال: حسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: (1/ 200) سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. وهو أول من صنف فيه. وهو رسالة مختصرة. وملخصه: المسمى (بالوسائل) . لجلال الدين السيوطي. ومنها: (إقامة الدلائل) . لابن حجر. و (محاسن الوسائل) . للشبلي. و (محاضرة الأوائل) . لعلي دده. و (أزهار الجمايل) . لابن دوقة كين. و (الوسائل) . أرجوزة أيضا. وكتاب: (الأوائل) . لمحمد بن أبي القاسم الراشدي. وكتاب (الجلال) . لابن خطيب داريا. وكتاب: (الأوائل) . للطبراني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 199 أوائل الأدلة، في أصول الدين للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبيد الله بن أحمد البلخي. المتوفى: سنة تسع عشرة وثلاثمائة. و (الشرح على أوائل الأدلة) . إملاء الأستاذ، أبي بكر: محمد بن الحسن بن فورك الأصبهاني. المتوفى: سنة ست وأربعمائة. وهذا مسائل على طريق الإملاء، لا كالشروح المعهودة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 أوثق الأسباب للشيخ: محمد بن جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 الأوج، في خبر عوج رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 أوجاع النساء، من الكتب الاثني عشر لبقراط وهو مقالتان: الأولى: فيما يعرض لهم. والثانية: فيما يعرض وقت الحمل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 علم الأوراد المشهورة، والأدعية المأثورة وهو علم بتصحيحهما، وضبطهما، وتصحيح روايتهما، وبيان خواصهما، وعدد تكرارهما، وأوقات قراءتهما، وشرائطها. ومباديه: مبينة في العلوم الشرعية. والغرض منه: معرفة تلك الأدعية والأوراد، على الوجه المذكور، لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية، والدنيوية. ذكره أبو الخير، وقال: ولما كان استمداد هذا العلم من كتب (علم الحديث) للنووي، و (الحصن الحصين) للجزري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 الأوراد البهائية للشيخ، بهاء الدين: محمد بن محمد النقشبندي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وسبعمائة. نقل عنه: أنه علمها رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - في الرؤيا، فتلقاها منه درسا درسا. ثم شرحها: بعض أتباعه. وسماه: (منبع الأسرار) . وصنف: رجل من مريديه، وهو: حمزة بن شمشاد. في (مشكلاته) . ورتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 الأوراد الزينية للشيخ، زين الدين: محمد بن محمد الحافي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة. أولها: (الاستغفار: ثلاث مرات ... ) . ولها (1/ 201) شروح، منها: شرح: المولى، علاء الدين: علي القوجحصاري. المتوفى: سنة 841. وشرح: الشيخ، الفاضل: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. وسماه: (تنوير الأوراد) . أوله: (الحمد لله الذي هدانا لهذا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 200 الأوراد السبعة جمعها: الشيخ، الزاهد، محيي الدين: محمد بن أسامة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوراد الفتحية للشيخ، السيد: علي بن شهاب الهمداني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوراق، في أخبار آل عباس وأشعارهم لمحمد بن يحيى الصولي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. كتب فيه: ما رآه، وشاهده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 علم الأوزان والمقادير المستعملة في علم الطب من الدرهم والأوقية والرطل وغير ذلك ولقد صنف له: كتب مطولة، ومختصره، يعرفها مزاولوها؛ انتهى ما في: (مفتاح السعادة) . وقد جعله من فروع: علم الطب. فيا ليت شعري ما هذه الكتب المطولة؟ نعم هو باب من أبواب الكتب المطولة في الطب؛ فلو كان أمثال ذلك علما متفرعا على علم الطب، لكان له ألف فرع، بل: وأزيد منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوزان والأكيال الشرعية للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 أوزان الثلاثي لنصر بن محمد النحوي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 أوسط الجرجاني للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوسط في أصول الفقه لشهاب: أحمد بن علي، المعروف: بابن البرهان، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان عشر وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوسط في النحو للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بالثعلب، النحوي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين. ولأبي الحسن: سعيد بن مسعدة، المعروف: بالأخفش الأوسط. المتوفى: سنة إحدى وعشرين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوسط، في السنن، والإجماع، والاختلاف للإمام، أبي بكر: محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري، الشافعي. (1/ 202) المتوفى: سنة ثمان عشرة وثلاثمائة. وهو كتاب كبير. في نحو: خمسة عشر مجلدا. عزيز الوجود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 201 الأوسط في التاريخ للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد المسعودي، المؤرخ. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. لخصه: من كتابه: (أخبار الزمان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 الأوسط في ... (غير معروف) للإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني، المروزي، الحنفي، ثم الشافعي. المتوفى: سنة 489. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوصاف الأشراف فارسي. مختصر. لنصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. كتبه: بعد تأليف (أخلاق ناصري) . وبين فيه: أخلاق أهل السلوك، وسيرهم، وقواعدهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوضح الدليل والأبحاث، فيما يحل به المطلقة بالثلاث لمحب الدين: محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة خمس عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوضح رمز، على نظم الكنز في الفروع. يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوضح المسالك، إلى ألفية بن مالك سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوضح المسالك، إلى معرفة البلدان والممالك وهو مرتب: (تقويم البلدان) . يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوضح الهداية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 الأوضح، في فروع الحنفية للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن أبي الفتح النيسابوري. الحنفي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوفق المسالك، لتأدية المناسك للشيخ، تقي الدين: أحمد بن محمد الشمني، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوفى الوافية، في شرح الكافية يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أولى الأسباب، في الرمي بالنشاب للشيخ، عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 أوهام المحدثين للإمام، الحافظ، أبي الحجاج: مسلم بن حجاج القشيري، النيسابوري. المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 202 الأوهام الواقعة للنووي، وابن الرفعة، وغيرهما. للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن بن عقيل، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة. جعله: مبسوطا. في: مجلدات. ولم يتم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 أهبة الناسك والحاج، لانتفاعه بها لدى الاحتجاج، على المذاهب الأربعة للقاضي، العلامة: حسين بن محمد الديار بكري، نزيل مكة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 علم الاهتداء: بالبراري والأقفار وهو: علم يتعرف به أحوال الأمكنة، من غير دلالة عليه دلالة ظاهرة، بل خفية، لا يعرفها إلا من تدرب فيه، كالاستدلال برائحة التراب، ومسامتة الكواكب، إذ لكل بقعة رايحة مخصوصة، ولكل كوكب سمت يهتدى به، كما قال الله تعالى: (وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر) . ونفع هذا العلم: عظيم بين. وقيل: قد يكون بعض من هو بليد في سائر العلوم، ماهرا في هذا الفن، كما يمكن عكسه؛ وقد يحصل هذا النوع من التمييز في: الإبل، والفرس؛ هذا إصلاح ما في: (مفتاح السعادة) ، وهو: من فروع الفراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 الاهتداء، في الوقف والابتداء للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 أهدى الهدية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 أهنى الفايح، في أسنى المدائح لأبي الثناء: محمود بن سلمان الدمشقي، الحلبي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وسبعمائة. جمع فيه: قصائد في مدح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 أهوال القبور لزين الدين، أبي الفرج: عبد الرحمن بن رجب، الحنبلي. المتوفى: سنة 795. وتقي الدين: أبي بكر بن محمد الحصني، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 علم الآيات المشتبهات كإبراز القصة الواحدة، في صور شتى، وفواصل مختلفة؛ بأن يأتي في: موضع مقدما، وفي آخر مؤخرا؛ أو في موضع بزيادة، وفي موضع بدونها؛ أو مفردا، ومنكرا، وجمعا؛ أو بحرف وبحرف أخرى؛ أو مدغما، ومنونا، ... إلى غير ذلك من الاختلافات. وهو من: فروع (1/ 204) علم التفسير. وأول من صنف فيه: الكسائي. ونظمه: السخاوي. و (البرهان، في توجيه متشابه القرآن) ، و (درة التنزيل) ، و (غرة التأويل) وهو أحسن منه؛ و (كشف المعاني عن متشابه المثاني) ، و (ملاك التأويل) أحسن من الجميع؛ و (قطف الأزهار، في كشف الأسرار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 203 الآيات البينات في شرح: (الجوامع) . في الأصول. يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآيات البينات للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. وهو غير الصغيرة، التي على: عشرة أبواب. ولخصها: الخسرو شاهي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآيات البينات للإمام: محمد بن عمر بن دحية، هو: مجد الدين، أبو الخطاب: عمر بن الحسين بن علي الظاهري، البلنسي. المتوفى: بالقاهرة، سنة 633. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 آيات التعبير، لتوسم الخبير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآيات النيرات، لخوارق المعجزات للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآيات العظيمة الباهرة، في معراج سيد أهل الدنيا والآخرة للشيخ: محمد بن يوسف بن علي الدمشقي، الصالحي، نزيل القاهرة. المتوفى: سنة 942. أوله: (الحمد لله الذي رفع سيد خلقه ... الخ) . رتب على: سبعة عشر بابا. ثم ظفر بأشياء، فألحقها. وسماه: (الفصل الفائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 علم أيام العرب وهو: علم يبحث فيه عن: الوقائع العظيمة، والأهوال الشديدة، بين قبائل العرب؛ ويطلق: الأيام، فيراد هذه عن طريق ذكر المحل، وإرادة الحال. والعلم المذكور: ينبغي أن يجعل فرعا من: فروع التواريخ، وإن لم يذكره أبو الخير، مع أنه ذكر ما هو ليس بمثابة ذلك. وصنف فيه: أبو عبيدة: معمر بن المثنى البصري. المتوفى: سنة عشر ومائتين. كبيرا، وصغيرا. ذكر في الكبير: ألفا ومائتي يوم. وفي الصغير: خمسة وسبعين يوما. وأبو الفرج: علي بن حسين الأصبهاني. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. زاد عليه: وجعل: ألفا وسبعمائة يوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآية الكبرى، في شرح قصة الإسرا لجلال الدين: (1/ 205) عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 204 الآية، في شرح الغاية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيثار الانتصاف لأبي المظفر: يوسف بن قزأوغلي، المعروف: بسبط ابن الجوزي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وستمائة. وللشيخ، علم الدين: عبد الكريم بن علي العراقي. المتوفى: سنة أربع وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 الإيثار لحل المختار يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيثار، في رجال معاني الآثار يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 علم الإيجاز والإطناب ذكره من: فروع علم التفسير، ولا يخفى أنه من: مباحث علم البلاغة، فلا وجه لجعله فرعا من فروع علم التفسير؛ إلا أنه التزم تسمية ما أورده السيوطي في (إتقانه) من الأنواع علما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيجاز البرهان، في إعجاز القرآن لأبي إسحاق: إبراهيم بن أحمد الجزري، الخزرجي. وكان خطه دقيقا، فكثر فيه الخبط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيجاز البيان، في معاني القرآن لنجم الدين، أبي القاسم: محمود بن أبي الحسن النيسابوري. وهو يشتمل على: أكثر من عشرة آلاف فائدة، كما ذكره في كتابه المسمى: (بجمل الغرائب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيجاز التعريف، لضروري التصريف لجمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 إيجاز المقال، في الاحتراز من الضلال للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 الإيجاز في الحديث للإمام، أبي بكر: أحمد بن محمد الدينوري، المعروف: بابن السني. جمع فيه: جوامع الكلم منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 205 الإيجاز في الطب لجمال الدين: يوسف بن أحمد الغرناطي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز في القراءات السبع لأبي محمد: عبد الله بن علي، الشهير: بسبط الخياط. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز في الألغاز للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز في ناسخ القرآن ومنسوخه لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز في الفرائض لأبي اللبان: محمد بن عبد الله بن أحمد البصري. المتوفى: سنة 402. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز في مختصر الإيضاح في النحو يأتي قريبا. وفي: (مختصر المحرر) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 الإيجاز لابن القيم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 إيساغوجي هو لفظ يوناني، معناه: الكليات الخمس، أي: الجنس، والنوع، والفصل، والخاصة، والعرض العام. وهو: باب من الأبواب التسعة للمنطق. وقال بعضهم في ضبطه: (شعر) جنس وفصل ونوع وخاصه عرض عام * جمله را إيساغوجي كردند نام وصنف فيه جماعة من المتقدمين، والمتأخرين: كفرفوريوس الحكيم. ومختصر: (كتاب فرفوريوس) . لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي. المقتول سنة: ست وثمانين ومائتين. ومنهم: الشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي. المتوفى: سنة ... والمشهور المتداول في زماننا هو: (المختصر) . المنسوب إلى: الفاضل، أثير الدين: مفضل بن عمر الأبهري. المتوفى: في حدود سنة سبعمائة. وهو مشتمل على: ما يجب استحضاره من المنطق. سمي: إيساغوجي، مجازا من باب إطلاق اسم الجزء، وإرادة الكل، أو المظروف على الظرف؛ أو تسمية الكتاب باسم مقدمته. وله شروح، وحواش منها: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 شرح: حسام الدين: حسن الكاتي . المتوفى: سنة 760. وهو: شرح مختصر بالقول. أوله: (الحمد لله الواجب وجوده ... الخ) . ومن الحواشي (1/ 207) على هذا الشرح: حاشية البردعي. أولها: (الحمد لمن حمده أحسن كل المقول ... الخ) . وعلى هذه الحاشية: حاشية. ليحيى بن نصوح بن إسرائيل. أولها: (الحمد لله الذي غفر لآدم بعد ما عصاه ... الخ) . ومن حواشي: (شرح الحسام) : حاشية. لمحيي الدين التالثي. وحاشية: الشرواني. وهي تامة. أولها: (الحمد لله الذي علمنا الذات، والصفات، ... الخ) . وحاشية: لمولانا: قره جه أحمد. المتوفى: سنة 854. وحاشية: للفاضل الأبيوردي. وحاشية: لبعض المنطقيين. أولها: (الحمد لله الذي يسر لنا طريق الاكتساب ... الخ) . ألفها لأمير: سلطان علي. وفي إعراب (الحسام) : (ينبوع الحياة) لمحمد بن علي الملطي. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان ... الخ) . ألفه: لخضر بك بن أسفنديار، حين قرأ عليه. ومن شروح (إيساغوجي) : الجزء: 1 ¦ الصفحة: 206 شرح: الفاضل، العلامة، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. وهو شرح دقيق، ممزوج، لطيف. أوله: (حمدا لك اللهم ... الخ) . ذكر في آخره: أنه حرره في يوم واحد. وعلى هذا الشرح حواش أيضا، أدقها وألطفها: حاشية: الفاضل، الشهير: بقول: أحمد بن محمد بن خضر. أولها: (حمدا لك اللهم ... الخ) . وعلى هذه الحاشية تعليقات، توجد في الهوامش، ومنها: (الفرائد السنية، في حل الفوائد الفنارية) . لأبي بكر بن عبد الوهاب الحلبي. جعله ممزوجا (كالخسروية) . أوله: (إن أبدع ما حاكته الأقلام ... الخ) . ومن الحواشي على (شرح الفناري) : حاشية: برهان الدين، أبي كمال الدين. المسماة: (بالفوائد البرهانية) . أولها: (الحمد لله الذي زين الأذهان ... الخ) . وهي: حاشية سهلة بالنسبة إلى ما قبلها. ومن الشروح: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 207 شرح: خير الدين البتليسي . وهو شرح بالقول. أوله: (نحمدك يا من يسعدنا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 207 وشرح: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد، الشهير: بالأبدي. وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي أبدى صور الحقائق عُرُبا أبكارا ... الخ) . وهو: شرح مبسوط بالنسبة إلى غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 207 وشرح: الشريف، نور الدين: علي بن إبراهيم الشيرازي، تلميذ: الشريف الجرجاني. المتوفى: بالمدينة، سنة اثنتين وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 207 وشرح: مصلح الدين: مصطفى بن شعبان السروري . المتوفى: سنة تسع وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 وشرح: الشيخ: زكريا بن محمد الأنصاري، القاهري. المتوفى: سنة عشر وتسعمائة. سماه: (المطلع) . أوله: (الحمد لله الذي منح أحبته باللطف والتوفيق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 وشرح: الفاضل: عبد اللطيف العجمي . أهداه إلى السلطان: علاء الدين كيقباد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 وشرح: حكيم شاه: محمد بن مبارك القزويني . المتوفى: سنة 966. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 وشرح: خير الدين: خضر بن عمر العطوفي . المتوفى: سنة 953. أوله: ( ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 وشرح: محمد بن إبراهيم الحنبلي، الحلبي. وهو على تصوراته. ومن شروحه: (مطالع الأفكار) . أوله: (الحمد لله فياض درر الأذهان ... ) . ألفه: للشيخ: محمد بن إبراهيم المنصوري. ونظم إيساغوجي. لنور الدين: علي بن محمد الأشموني. المتوفى: في حدود سنة تسعمائة. ونظم الشيخ: عبد الرحمن بن سيدي محمد. وسماه: (السلم المنورق) . ثم شرحه. ونظم الشيخ: إبراهيم الشبستري. المتوفى: سنة عشرين وتسعمائة. وهو: تائية. ثم شرحها. ومنها شرح: بقال أقول. أوله: (الحمد لله الذي جعل منطق الإنسان، مظهر المعلومات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 الإيشاح حاشية: (الإيضاح) . في المعاني. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 الإيصال، إلى فهم كتاب: (الخصال) يأتي في: الخاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 إيضاح الأسرار في: (شرح المنهاج) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 إيضاح أقوى المذهبين، في رفع اليدين لابن الباريني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 إيضاح البرهان، في الرد على أهل الزيغ والطغيان لأبي الحسن الأشعري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 إيضاح البيان، ونور الإيمان في أصول الدين. لأبي محمد: عبيد الله بن يحيى، المعروف: بابن الهيثم. المتوفى: سنة خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 208 إيضاح الحكم، في شرح هياكل النور يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح الخوالف، في رسم مصاحف السوالف للإمام: محمد بن محمد السمرقندي، المقري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح الرأي السخيف، من كلام الموفق عبد اللطيف لنجم الدين: ابن اللبودي. ألفه: وله من العمر ثلاث عشرة سنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح الرموز، ومفتاح الكنوز في القراءات (الأربعة عشر) . لشمس الدين: محمد بن الخليل بن القباقبي، الحلبي. المتوفى: سنة 849. وله نظمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح القواعد في المعما لمحمد بن أحمد السمرقندي. فارسي. مختصر. على: تسعة عشر أصلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح المبهم، في حل المترجم للشيخ: علي بن دريهم الموصلي. المتوفى: سنة 763. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي ابتدأ بخلق القلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح محجة العلاج في الطب لطاهر بن إبراهيم السجزي. المتوفى: سنة ... ألفه: للقاضي، أبي الفضل: محمد بن حمويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح المذاهب، فيمن يطلق عليه اسم الصاحب لمحمد بن عمر الفهري، السبتي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح المسالك في فروع المالكية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح المقادير لمحمد بن محمد بن أبي نصر، (لحمد الله: أحمد بن أتابك بن نصر) المستوفي. وكان حيا: في سنة اثنتين وأربعين وستمائة (742) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح الملتمس للإمام، الحافظ، أبي بكر: أحمد بن علي الخطيب، البغدادي. المتوفى: سنة 463. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 إيضاح الوجيز وهو شرح: (الوجيز) . في الفروع. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 الإيضاح، فيمن ذكر في الأندلس بالصلاح لمحمد بن محمد بن الحاج التلقيفي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 الإيضاح، في أسرار النكاح أي في: الباه. للشيخ: (1/ 210) عبد الرحمن بن نصر بن عبد الله الشيرازي. المتوفى: سنة 774. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان من طين ... الخ) . وأنشد فيه: (شعر) عليك بمضمون الكتاب فإننا * وجدناه عندنا حقا بالتجارب يزيدك في الإنعاظ بطشا وقوة * ويحظيك عند الغانيات الكواعب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 209 الإيضاح في الفرائض للمالكية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 الإيضاح في الوقف والابتداء للإمام، أبي بكر: محمد بن القاسم بن الأنباري. المتوفى: سنة 328. قال الجعبري: وفيه إغلاق، من حيث أنه نحا نحو إضمار الكوفيين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 الإيضاح، في ناسخ القرآن ومنسوخه في ثلاثة أجزاء. لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة. (437) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 الإيضاح في المناسك للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام ... الخ) . جمعها: مستوعبا لجميع مقاصدها، بحذف الأدلة. ولخص فيه: (كتاب ابن الصلاح الشهرزوري) . وزاد عليه. ورتب على: ثمانية أبواب. وفرغ من تأليفه: في رجب، سنة سبع وستين وستمائة. وشرحه: نور الدين: علي السمهودي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 الإيضاح في النحو لأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (337) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 الإيضاح، في المعاني والبيان لجلال الدين: محمد بن عبد الرحمن القزويني، المعروف: بخطيب دمشق. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وسبعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . قال: هذا كتاب في علم البلاغة، وتوابعها، جعلته على ترتيب: (تلخيص المفتاح) ، وبسطت القول فيه، ليكون كال شرح له. وله: شروح، وحواش، منها: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 شرح جمال الدين: محمد بن محمد الأقسرائي. المتوفى: قبل ثمانمائة. أوله: (الحمد على نواله ... الخ) . وسماه أيضا: (الإيضاح) . ذكر في (الشقائق) : أن السيد الشريف توجه إليه ليقرأ عليه، فوصل إليه الشرح المذكور في الطريق، فلما رآه قال: ه و شرح كالذباب الأصغر، على لحم البقر؛ وذلك لأنه كتاب مبسوط، لا يحتاج إلى الشرح، إلا في بعض المواضع، والشارح كتب المتن (1 / 211) بتمامه بالمداد الأحمر، فبقي الشرح فيما بينها كالذباب على اللحم. روى أنه: صنفه للأمير: قرامان. فجعل له كل يوم ألف درهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 210 وشرح الفاضل، علاء الدين: علي بن عمر الأسود. المتوفى: سنة 800، ثمانمائة. ذكره: القطب الأزنيقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 وشرح الفاضل: حيدر بن محمد الحوافي، المعروف: بالصدر الهروي. المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة. أوله: (الحمد الذي أعلى منال العلماء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 وشرح المولى، محيي الدين: محمد بن إبراهيم النكساري. المتوفى: سنة إحدى وتسعمائة. ومن الحواشي: حاشية: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان ... الخ) . وشرح أبياته: لبعضهم. أوله: (الحمد لله المتوحد بحسن توفيقه ... الخ) . وعلى الإيضاح حاشية: شمس الدين: محمد بن أحمد النكساري. سماها: (الإيشاح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح، في الفروع لأبي علي: الحسن بن القاسم الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 305. وأبي القاسم: عبد الواحد بن حسين الصيمري، الشافعي. المتوفى: بعد سنة ست وثمانين وثلاثمائة. وكتابه كبير. في: سبع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح في القراءات لأبي علي: الحسن بن علي الأهوازي، المعروف: بابن يزداد المقري. المتوفى: سنة ست وأربعين وأربعمائة. قيل هو: (الاتضاح) ، بالتاء، من: الافتعال، ويدل عليه ما بعده. وهو غاية الانشراح، لكن فيه نظر. ولأبي محمد: عبد الله بن أحمد بن أبي الهيثم. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح في التفسير لأبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصفهاني. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح في الفروع للإمام، أبي الفضل: عبد الرحمن بن محمد الكرماني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح في النحو للشيخ، أبي علي: حسن بن أحمد. متوسط. مشتمل على: مائة وستة وتسعين بابا. منها: إلى مائة وست وستين: نحو؛ والباقي إلى آخره: تصريف. ألفه: حين قرأ عليه عضد الدولة. ولما رآه استقصره، وقال: ما زدت على ما أعرف شيئا، وإنما يصلح هذا للصبيان، فمضى الشيخ وصنف: (التكملة) ، وحملها إليه، فلما وقف، قال: قد غضب الشيخ، وجاء بما لا نفهمه، نحن ولا هو. وقد اعتنى جمع من النحاة، وصنفوا له شروحا، وعلقوا عليه، منهم: الشيخ، العلامة: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وأربعمائة. كتب أولا شرحا مبسوطا. في نحو ثلاثين مجلدا. وسماه: (المغني) . ثم لخصه. في مجلد. وسماه: (المقتصد) . أوله: (أحمد الله عزت قدرته ... الخ) . وله: مختصر (الإيضاح) . المسمى: (بالإيجاز) . أوله: (الحمد لله الذي تظاهرت علينا آلاؤه ... الخ) . وللشيخ، جمال الدين، أبي عمرو: عثمان بن عمر، المعروف: بابن الحاجب. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. شرح هذا المختصر بالقول. سماه: (المكتفي للمبتدي) . أوله: (الحمد لله حمدا يستوعب جزيل آلائه ... الخ) . ومنهم: أبو القاسم: علي بن عبيد الله بن الدقاق. المتوفى: سنة خمس عشرة وأربعمائة. وأبو طالب: أحمد بن بكر العبدي، النحوي. المتوفى: سنة ست وأربعمائة. وأبو القاسم: زيد بن علي الفسوي. المتوفى: سنة سبع وستين وأربعمائة. وحسن بن أحمد، المعروف: بابن البنا المصري. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وأربعمائة. وأبو عبد الله: سلمان بن عبد الله الحلواني. المتوفى: سنة أربع وتسعين وأربعمائة. والشيخ، أبو الحسن: علي بن أحمد بن باذش النحوي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وخمسمائة. والشيخ: نصر بن علي، المعروف: بابن أبي مريم الشيرازي. المتوفى: سنة خمس وستين وخمسمائة. وكمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. وأبو محمد: سعيد بن المبارك، المعرف: بابن الدهان، النحوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. وشرحه كبير مبسوط. في نحو: ثلاث وأربعين مجلدا. وأبو عبد الله: محمد بن جعفر الأنصاري. المتوفى: بمرسية، سنة ست وثمانين وخمسمائة. وأبو البقا: عبد الله بن حسين العكبري، النحوي. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. وأبو الحسن: علي بن عيسى الربعي، النحوي. وسماه: (الإيضاح) . وأبو العباس: أحمد بن عبد المؤمن الشريشي. المتوفى: سنة تسع عشرة وستمائة. ويوسف بن معزوز القيسي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وستمائة. وأبو عبد الله: محمد بن أحمد الزهري، النحوي. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. ومحمد بن يحيى، المعروف: بابن هشام الخضراوي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. سماه: (الإفصاح، بفوائد الإيضاح) . وأبو بكر بن يحيى المالقي. المتوفى: سنة سبع وخمسين وستمائة. وعبد الله بن أحمد بن أبي الربيع، الأموي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وستمائة. قرأ عليه: أبو الطيب: محمد بن (1 / 213) إبراهيم البستي، المالكي. المتوفى: سنة خمس وتسعين وستمائة. واختصر شرحه هذا. ومن الشراح أيضا: أبو الحسن: علي الوراق. وشرحه: أحسن الشروح. وأبو الحسن الفارسي، المعروف: بابن الأخت، تلميذ المصنف: إبراهيم بن أحمد الجزري، الأنصاري. وسماه: (الإفصاح، في غوامض الإيضاح) . وأبو بكر: محمد بن أحمد، المعروف: بالحُدَّب، الأنصاري. المتوفى: سنة ثمانين وخمسمائة. وأحمد بن محمد الإشبيلي، المعروف: بابن الحاج. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وستمائة. وأبو علي الجلولي. المتوفى: سنة ... إلى هنا شراح: (الإيضاح) . وأما شراح أبياته، فمنهم: يوسف بن يبقى، المعروف: بابن يسعون. المتوفى: في حدود سنة 540، أربعين وخمسمائة. وسماه: (المصباح، في شرح شواهد الإيضاح) . وأبو بكر: محمد بن عبد الله بن ميمون العبقري، القيسي، الأديب، القرطبي. المتوفى: سنة سبع وستين وخمسمائة. وسماه: (الإيضاح) أيضا. أوله: (الحمد لله العظيم السلطان، القديم الإحسان، ... الخ) . وأبو علي: الحسن بن عبد الله. سماه: (الإيضاح) أيضا. وأبو العباس: أحمد بن عبد العزيز الفهري. المتوفى: بعد سنة خمسين وخمسمائة. وأبو علي: عبد الكريم بن حسن. كلهم شرحوا أبياته. وعلى (الإيضاح) اعتراضات: لابن الطراوة النحوي. والرد عليه: لابن الصائغ: علي بن محمد الكناني. المتوفى: سنة ثمانين وستمائة. و (مختصر الإيضاح) . لمحمود بن حمزة الكرماني. المتوفى: في حدود خمسمائة. ونظم (الإيضاح، والتكملة) معا. لأبي العباس: أحمد بن علي الحمصي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 211 الإيضاح، لقوانين الاصطلاح للشيخ، أبي محمد: يوسف بن أبي الفرج: عبد الرحمن بن الجوزي. (المقتول: في فتنة التتار، في بغداد، سنة 656) . ألفه: في محرم، سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. ورتب على: خمسة أبواب. أوله: (أحمد الله تعالى على ما منح ... الخ) . وذكر في الأول: الحاجة إلى الجدل. وفي الثاني: قواعد المناظرة. وفي الثالث: أقسام الأدلة، وأحكامها. وفي الرابع: الاعتراض، والجواب. وفي الخامس: الترجيحات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 213 الإيضاح في الكلام مجلد. لبعض المتأخرين. لبرهان الدين: عبد الله بن محمد العبري، قاضي تبريز. المتوفى: سنة 743. رتب على فصول. أوله: (الحمد لله الذي عم العباد بإحسانه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 213 الإيضاح في الطب للحفيد، أبي بكر: محمد بن أبي مروان: عبد الملك بن أبي العلاء: زهر الإيادي، القرطبي، المالكي. المتوفى: سنة 595. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 213 الإيضاح، في علم السحر للشيخ: ... الأندلسي، (هو: مسلمة بن أحمد المجريطي) . المتوفى: 395. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح في النسب لأبي بكر: يحيى بن أبي بكر بن عجيل، اليمني، الفقيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح للإمام: عبد الرحمن بن أحمد الطبري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح لأبي الفهد البصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح لجعفر بن حرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح في شرح المفصل اثنان. أحدهما: لابن الحاجب. والآخر: لأبي البقاء العكبري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح في شرح المقامات يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح، في شرح الكنز يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح، في حاشية (الصحاح) للجوهري يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح، في شرح التجريد في الفروع يأتي في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح، في الكاف لجابر. أوله: (الحمد لله القوي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 الإيضاح، في اختصار المصباح يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 إيقاظ الحنفا، بأخبار الملوك والخلفا مجلد. لأحمد بن محمد القازاني. أوله: (الحمد لله الذي لا يغيره الدهور ... الخ) . ذكر أنه: لخصه من: (تاريخ ابن إياس) . وذكر فيه: السيرة، ثم الخلفاء، إلى الدولة الجركسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 إيقاظ المتغفل، واتعاظ المتوسل في أخبار مصر. لتاج الدين: محمد بن عبد الوهاب، المعروف: بابن المتوج الزبيري. المتوفى: سنة ثلاثين وسبعمائة. بين فيه: أحوال مصر وخططها، إلى سنة خمس وعشرين وسبعمائة، وقد دثر بعده معظم ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 إيقاظ المصيب، فيما في الشطرنج من المناصيب للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 إيقاظ النائمين، وإفهام القاصرين مختصر. للفاضل: محمد بن بير علي البركلي، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة. كتب أولا رسالة. في عدم جواز أخذ الأجرة للقراءة، وعدم (1/ 215) جواز وقف النقود. وأفتى المولى: أبو السعود بالجواز، ورد عليه. فصنف هذا المذكور جوابا عن رده. وأتمه: في أواسط شوال، سنة اثنتين وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214 إيقاظ الوسنان، في فضيلة الشام (في تفضيل دمشق على سائر البلدان) لشرف الدين: نصر الله بن عبد المنعم التنوخي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. وهو كتاب كبير. في ثلاث مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 إيقاظ الوسنان في الموعظة للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي. مشتمل على: أحد وعشرين فصلا، من ألسنة الحيوان، والنبات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 إيقاع السماع، لجواز الاستماع للسيد: عبد القادر بن محمد بن محمد القادري. ألفه: سنة أربع وثلاثين وألف. وجعل اسمه تاريخا لتأليفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيماء، إلى مذاهب السبعة القراء لأبي بكر: محمد بن محمد بن عبد الله الإشبيلي، المعروف: بالقليعي (الفلنقي) . المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيماء، إلى علم الأسماء للشيخ: محمد بن محمد بن يعقوب الكومي، التنوسي. وهو مختصر. أوله: (لك الحمد ونور الأنوار ... الخ) . أشار إلى فهم لطائف: أسرار الأسماء، ومنافعها، وتصاريفها، وتوفيق أوفاقها الحرفية والعددية. وفرغ في: محرم، سنة ثمانين وثمانمائة. ثم ذيله: بتكملة. سماها: (الرسالة اللاهوية) . وأول التكملة: (هو الله الذي لا إله إلا هو ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيمان التام، بالنبي - عليه الصلاة والسلام - لأبي الحسن: علي بن أحمد الحرالي التجيبي. المتوفى: سنة 637. أوله: (أحمد الله الذي بدأ النبوة بخليفة علمه الأسما ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيمان الجلي، في أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، - رضوان الله عليهم أجمعين - للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيناس ، بمناقب العباس للشيخ: علي بن أنجب بن الساعي، البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وللحافظ، (1/ 216) شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 215 الإيناس في المحاضرات. لأبي القاسم: حسين بن علي المغربي، الوزير. المتوفى: سنة 818. وهو مع صغر حجمه، كثير الفائدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 آيينة إسكندري فارسي. منظوم. من مثنويات أمير الكلام: خسرو الدهلوي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وسبعمائة. أوله: (خدايا جهان بادشاهي تراست ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 أيها الإخوان رسالة. للشيخ، جمال الدين: إسماعيل الخلوتي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 أيها الولد رسالة. للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. كتبها: لبعض أصدقائه نصحا له، وخاطب: بأيها الولد كذا وكذا، وذكر نصائح ووصايا في الزهد، والترغيب والترهيب. ثم ترجم الأمير: مصطفى بن علي، المشهور: بعالي الشاعر. بالتركية. وألحق فوائد جمة. وسمي: (المترجم بتحفة الصلحاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 باب الباء الموحدة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 بابوس، في ترجمة القاموس يأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 الباحة، في علمي الحساب والمساحة منظومة. في الرجز. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. ثم شرحها مزجا. وسماه: (الإباحة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 الباحة، في السباحة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 البارع، في إقطاع الشارع رسالة. للسيوطي، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 البارع في غريب الحديث للشيخ، أبي علي: إسماعيل بن القاسم اللغوي، القالي. المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 البارع في اللغة للشيخ، أبي طالب: مفضل بن سلمة بن عاصم اللغوي. الآخذ عن: ابن السكيت، وثعلب. المتوفى: سنة 290. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 216 البارع المدخل إلى أحكام النجوم لأبي نصير: الحسن بن علي المنجم. وهو مختصر. على: خمس مقالات، وأربعة وستين فصلا. أوله: (الحمد لله الذي فطر العباد على معرفته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 217 البارع، في أحكام النجوم للشيخ: علي بن أبي الرحال الشيباني، الكاتب. وهو كتاب كبير، مشهور، معتبر. أوله: (الحمد لله الواحد القهار ... الخ) . جمع فيه: معاني علم النجوم، وغرائب أسرارها، من كتب علمائها. وأضاف إليه: ما انتخبته فكرته، وأتت عليه تجربته، فذكر: البروج وطبائعها، والكواكب وأحوالها، ثم المسائل، ثم المواليد، ثم تحويل سني المواليد مع الاختبارات، ثم تحويل سني العالم. في جزء. فيكون جميع ذلك: ثمانية أجزاء. ثم لخصه: الشهاب: أحمد بن تمر بغا. وسماه: (البرق الساطع) . ورتب على: مقدمة، ومقالة، وخاتمة. أوله: (الحمد لله على ما علمنا من العلوم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 217 البارع، في شعراء المولدين لهارون بن علي بن المنجم. المتوفى: سنة 288، ثمان وثمانين ومائتين. جمع فيه: واحدا وستين شاعرا. وافتتح: بذكر بشار. وختم: بمحمد بن عبد الملك. واختار فيه: من شعر كل واحد عيونه، فصار مغنيا عن دواوين الجماعة الذين ذكرهم، وهو الأصل الذي نسجوا على منواله. وكتاب (اليتيمة) ، و (الخريدة) ، و (زينة الدهر) ، و (الدمية) : فروع عليه. وذكر أنه: مختصر من كتاب ألفه قبله في هذا الفن، وكان طويلا فحذف منه أشياء، ذكره: ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 217 بارق، في قطع يد السارق للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. كتبها: لما سرق بعض المعاصرين له كتابا، ونسبه لنفسه، ولم يكن عنده غيره، فألفه: لتبين ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 217 باري أرميناس وهو لفظ يوناني، معناه: العبارة في المنطق. للحكيم، الفيلسوف: أرسطوطاليس، المعلم الأول. ونقله حنين: إلى السرياني. وإسحاق: إلى العربي. ثم فسره جماعة، منهم: إسكندر الأفروديسي، ولم يوجد ما فسره. ويحيى النحوي. وأمليخس. وفرفوريوس. وأصطفن، وهو أيضا غير موجود. وجالينوس. وقوبري. وأبو بشر: متى. والفارابي. وأثاوفريسطس. والذين اختصروه: حنين. وإسحاق. وابن المقفع. والكندي. وأبو بهرين. (1/ 218) والرازي. وثابت بن قرة. وأحمد بن الطبيب. ذكره: أبو الخير في: (نوادر الأخبار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 217 البازي الأشهب، المنقض على مخالفي المذهب للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، الحنبلي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. مختصر. صنف في: تأييد مذهبه، والرد على: الحنابلة المجسمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 علم الباطن هو: معرفة أحوال القلب، والتخلية، ثم التحلية. وهذا العلم: يعبر عنه بعلم الطريقة، والحقيقة أيضا. واشتهر علم التصوف به، وسيأتي تمام تحقيقه فيه. وأما دعوى التقابل بين الظاهر والباطن، كما يدعيه جهلة القوم، فزعم باطل، بشهادة العموم والخصوص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 باعث المروة، على التخلق بالفتوة وهو مختصر. مرتب على: فصول. أوله: (الحمد لله الذي جمع بين قلوب المؤمنين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 باعث النفوس، إلى زيارة القدس المحروس للشيخ، برهان الدين: إبراهيم الفزاري. لخصه من: (الجامع المستقصي) ، وغيره. ورتب على: ثلاثة عشر فصلا. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 الباعث، على إنكار البدع والحوادث للشيخ، أبي شامة: عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 الباعث على الخلاص، من حوادث القصاص للحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي. المتوفى: سنة خمس وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 الباقيات الصالحات، في بروز الأمهات شرحه: أبو العباس: أحمد بن معد الأقليشي. المتوفى: سنة خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 بانت سعاد وهي قصيدة. اشتهرت بأولها. وسيأتي في: القاف. قال السيوطي في (طبقات النحاة) ، في ترجمة بندار، نقلا عن ياقوت: أنه كان يحفظ سبعمائة قصيدة، أول كل قصيدة: بانت سعاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 علم الباه هو: علم باحث عن: كيفية المعالجة المتعلقة بقوة المباشرة، من (1/ 219) الأغذية المصلحة لتلك القوة، والأدوية المقوية، أو المزيدة للقوة، أو الملذذة للجماع، أو المعظمة، أو المضيقة، وغير ذلك من الأعمال والأفعال المتعلقة بها، كذكر أشكال الجماع، وحكايات محركة للشهوة، التي وضعوها لمن ضعفت قوة مباشرته، أو بطلت، فإنها تعيدها بعد الإياس. روى أن: ملكا بطلت عنه القوة، فزوج عبدا من مماليكه جارية حسناء، وهيأ لهما مكانا بحيث يراهما الملك ولا يريانه، فعادت قوته بمشاهدة أفعالهما. انتهى ملخصا من: (المفتاح) . ولا يبعد أن يقال: وكذا النظر إلى تسافد الحيوانات، لكن النظر إلى فعل الإنسان أقوى في تأثير عود القوة. وهذا العلم من: فروع علم الطب، بل هو: باب من أبواب كتبه، غير أنهم أفردوه بالتأليف، اهتماما لشأنه. ومن الكتب المصنفة فيه: كتاب: (الألفية والشلفية) . قال أبو الخير: يحكى أن ملكا بطلت عنه قوة المباشرة بالكلية، وعجز الأطباء عن معالجتها بالأدوية، فاخترعوا حكايات عن لسان امرأة مسماة: بالألفية، لما أنها جامعها ألف رجل، فحكت عن كل منهم أشكالا مختلفة، فعادت لاستماعها قوة الملك. انتهى. وقد سبق ذكر الألفية في موضعها. ومن الكتب المصنفة: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 218 الباهر، في أحكام الباطن والظاهر للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر، في حكم النبي - عليه الصلاة والسلام - في الباطن والظاهر للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. ذكر فيه: قصة موسى عليه السلام مع الخضر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر، في الجواهر للشيخ، عز الدين: إبراهيم بن محمد الحكيم، السويدي، الدمشقي. المتوفى: سنة تسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر في النحو لأبي السعادات: مبارك بن محمد، المعروف: بابن أثير الجزري. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر، في الفروع للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن أحمد، المعروف: بابن الحداد، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر، في الأخبار لأبي القاسم: جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي. المتوفى: سنة ... عارض فيه كتاب: (الروضة) للمبرد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 219 الباهر، في أخبار شعراء مخضرمي الدولتين لأبي منصور: يحيى بن علي المنجم، نديم المكتفي. المتوفى: سنة ثلاثمائة. ابتدأ فيه: بذكر بشار. ووقف في: مروان بن أبي حفصة. ثم أتمه: ولده: أحمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بث الأسرار لأبي الفتوح: محمد بن الفضل الأسفرايني. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحار الحقيقة للشيخ: أحمد بن الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 البحار الزاخرة، في المذاهب الأربعة للحسام: الرهاوي. شرحه: تلميذه الشيخ، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وسماه: (الدرر الفاخرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 البحار الزاخرة، في نظم درر البحار يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحار الفقه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحار القرآن لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري، اللغوي. المتوفى: سنة عشر ومائتين. والشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام. المتوفى: سنة ستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 فصل في الأبحاث الجارية بين الفضلاء قديما وحديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحث ابن تيمية، وابن الزملكاني في مسألة الطلاق، وفي حرمة شد الرحال إلى قبور الأنبياء - عليهم السلام - فصنفوا فيه: منها: (الأبحاث الجلية) . وكتاب: (الدرة اليتيمة) . وبالغ العلاء في رده، حتى صرخ بكفر من أطلق عليه: شيخ الإسلام. فانتدب حافظ الشام: الشمس بن ناصر الدين. فجمع كتابا. سماه: (الرد الوافر، على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام: كافر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحث: ابن الخطيب، وعلي العربي في أن عدم صدور الكذب عن الله - سبحانه وتعالى - للامتناع الذاتي، أو بالغير. فذهب المولى: علي إلى الأول. والمولى: ابن الخطيب إلى الثاني. جرى ذلك في مجلس السلطان: بايزيد خان. فصنف ابن الخطيب: رسالة. في بحث الرؤية والكلام. وأرسلها إلى السلطان، لتطييب خاطره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 220 بحث: إمام الحرمين، وأبي إسحاق الشيرازي في مسائل. لما دخل الشيخ: نيسابور سفيرا، من طرف المقتدر، لخطبة بنت السلطان: ملكشاه. وذكر السبكي: أن كل مسألة في أوراق، لو أراد فاضل في عصرنا أن يفردها بالتصنيف، وكشف أشد الكشف، لما قدر أن يصنف فيها أكثر مما أورده الشيخ على البديهة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث: الإمام السلطاني الشامي، والمولى معيد أحمد القاضي، بعساكر روم إيلي في مسائل من الفنون. وقد سبق في الأسئلة. وغلب فيه الإمام، ونال رتبة المولوية بالتشريف السلطاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث التعارض في الآيتين (إنا لننصر رسلنا - ويقتلون النبيين) . جرى ذلك بين: علماء مصر، ويعقوب الأصفر القرماني. وله: فيه رسالة. تدل على فضله وتبحره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث الفاضل التاشكندي، والمولى أبي السعود في الاستعارة التمثيلية. في قوله: - سبحانه وتعالى - (أولئك على هدى من ربهم) . فرجع التاشكندي جانب السعد، وكان المولى أبو السعود قد اختار مسلك السيد في تفسيره، بعد تنقيح كلام الطرفين وتهذيبه، فامتدت المباحثة بينهما إلى خمس ساعات، واتفقوا على أنه أعظم بحث في السعدين الفاضلين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث: المولى خواجة زاده، وأفضل زاده في تخطئة السيد الشريف. جرى ذلك في مجلس الوزير: محمد باشا القراماني، فذهب ابن الأفضل إلى أنه: لا يرد عليه اعتراض أصلا، وتبعه المولى، خير الدين: المعلم السلطاني. وقال المولى خواجة زاده: هو بشر يمكن أن يخطأ، لكن خطأه قليل، فأنكروا عليه، فأثبت، وغلب عليهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث: المولى الخيالي، وخواجة زاده جرى ذلك في الجامع. ذكر في (الشقائق) : أن الخيالي غلب عليه. يحكى أنه ما نام على الفراش إلى أن مات الخيالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث: المولى زيرك، وخواجة زاده في برهان التوحيد. وجرى بينهما مباحثات عظيمة؛ واستمرت إلى سبعة أيام في حضور السلطان: محمد خان، والحكم بينهما: المولى خسرو، ولم ينفصل الأمر، وأمر السلطان في اليوم السادس أن يطالع كل منهما ما حرر صاحبه، ثم في اليوم السابع، ظهر فضل المولى: خواجة زاده عليه، وحكم بذلك المولى: خسرو أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 221 بحث: سري الدين المصري، ومصطفى أفندي الأعرج، الرومي في قوله - سبحانه وتعالى -: (يرونهم مثليهم رأي العين) . جرى ذلك في مجلس شيخ الإسلام المعيد، فإن القاضي جوَّز أن يكون الخطاب في لكم: للمشركين من قريش، أو اليهود، أو المؤمنين؛ وجوز في فاعل الرؤية كونه من المشركين، أو المؤمنين، ثم قال: ويؤيده قراءة نافع ويعقوب، بالتاء. قال سعد الروم: وفيه بحث ولم يبين، فسأل الأعرج عن وجهه، فكتب سري الدين رسالة في جوابه، فلم يعجبه. وشاع البحث المذكور، بحيث وصل إلى مصر، فكتب مولانا: شهاب الدين المصري فيه رسالة. وكتب أيضا: الشيخ: إبراهيم الميموني. رسالة. مبسوطة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 222 بحث: السيد الشريف الجرجاني، وسعد الدين التفتازاني في استعارة قوله - سبحانه وتعالى -: (أولئك على هدى من ربهم ... ) الآية. في مجلس تيمور. فظهر السيد عليه لفصاحته، وطلاقة لسانه؛ وكان لسان السيد أفصح من قلمه، والتفتازاني بالعكس، والأفاضل في التفضيل بينهما على قسمين، والأكثر في جانب السعد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 222 بحث: الشيخ: علاء الدين البخاري، والقاضي: شمس الدين البساطي في الوحدة المطلقة، ومذهب الشيخ، محيي الدين ابن عربي. جرى ذلك في القاهرة، بمجلس العلاء، ثم في حضور السلطان: الأشرف، وكان العلاء ممن كفره، فظهر على البساطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 222 بحث: المولى العذاري، والمولى لطفي في السبع الشداد له، وأجوبته للعذارى. جرى ذلك في مجلس قد عقده بعض الوزراء لذلك، فظهر العذاري عليه غلبة فاحشة؛ ثم عقد بعده مجالس للمباحثة من مواضع آخر، لكن العذاري أجاب عن الأسئلة المذكورة في رسالته، ولم يقدر على دفعها، كذا قال صاحب (الشقائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 222 بحث: العلامة، عضد الدين: عبد الرحمن بن أحمد الإيجي المتوفى: سنة 757. والفاضل، فخر الدين: أحمد بن الحسن الجاربردي. المتوفى: سنة 746. ذكر أن: العضد كتب إلى فخر الدين بطريق الاستشكال، يسأله عما في (الكشاف) عند قوله - سبحانه وتعالى -: (فأتوا بسورة من مثله) . وأجاب عنه الجاربردي بجواب، لم يعجب عضد الدين، فرد جوابه عليه، وقد صدر عنهما في أثناء هذا (1/ 223) البحث كلمات تنبئ عن الخشونة. ثم كتب فيه: جماعة من المتأخرين، منهم: كمال الدين عبد الرزاق. وأمين الدين: الحاجي داود. وعز الدين التبريزي. وهمام الدين الخوارزمي. وتقي الدين السبكي. وإبراهيم بن الجاربردي، نصرة لوالده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 222 بحث: المولى: علي قوشجي، وخواجة زاده في مواضع. الأول: ما يتعلق بمد البحر، وجزره. والثاني: ما يتعلق بمقادير المنارات المرئية من البحر، من مساجد قسطنطينية. والثالث: ما يتعلق باعتراض على تعريف الدلالة اللفظية. جرى ذلك في السفينة، لما قدم المولى علي، واستقبله خواجة زاده، وكان إذ ذاك قاضيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحث: المولى: علي جلبي ابن الحنائي، القاضي بدمشق، والشيخ: بدر الدين الغزي فيما يتعلق: بإعراب السمين، و (تفسير أبي حيان) ، واعتراضات السمين عليه. فقال الشيخ: إن أكثرها غير وارد. وقال القاضي: أكثرها وارد. جرى ذلك في الجامع الأموي، لما ختم الشيخ درس التفسير، وجرى بينهما من الأبحاث الرائقة، ما تناقلته الرواة، وسارت به الركبان. ثم طلب القاضي من الشيخ، فاستخرج عشرة أبحاث، رجح فيها كلام أبي حيان، وزيف اعتراضات السمين. وسماها: (الدر الثمين، في المناقشة بين: أبي حيان، والسمين) فلما وقف انتصر للسمين، ورجح كلامه، وأجاب عن اعتراضات الشيخ، ورد كلامه. وكتب في ذلك: رسالة. وقف عليها علماء الشام، ورجحوا كتابته على كتابة البدر، وقد سبق في الإعراب ما يتعلق به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحث: غياث الدين جمشيد، والسيد الشريف الجرجاني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحث: المولى الفناري، وعلماء مصر في الإنشاء والخبر، في جملة: (الحمد لله) . جرى ذلك بمصر. لما دخلها: سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة. فذهب الفناري إلى أنها: إنشائية. ووافقه: ابن الهمام، وجمع. وخالفه: الشيخ: علاء الدين البخاري. وكتب رسالة. سماها: (نزهة النظر، في الفرق بين الإنشا والخبر) . وتبعه آخرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحث: الملا: جلبي الديار بكري، وعلماء الروم في مواضع من تسعة فنون. وقد سبق: في الأسئلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحر الأفكار حاشية. على: (حاشية الخيالي) . يأتي في: العقائد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 223 بحر الأنساب مختصر. في آل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -. أوله: (الحمد لله، الذي لا يبلغ مدحته القائلون ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر الأنساب كتاب كبير. للإمام: فخر الدين الرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر الأوهام منظومة. لأبي محمد: الحسن بن علي، المعروف: بابن وكيع، الشاعر. المتوفى: سنة 393، ثلاث وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر البحور في تفسير المسطور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 البحر الجاري، في الفتاوى لتاج الدين: عبد الله بن علي البخاري. المتوفى: سنة تسع وتسعين وسبعمائة. جمع المسائل على المذاهب الأربعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر الحقائق والمعاني، في تفسير السبع المثاني لنجم الدين، أبي بكر: عبد الله بن محمد الأزدي، الشهير: بداية. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر الحكمة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر الدرر، في التفسير للشيخ: محمد، الشهير: بالمعين، المسكين، الفراهي، الواعظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 البحر الرائق، شرح كنز الدقائق يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 البحر الزاخر ، في تجريد السراج الوهاج شرح: (مختصر القدوري) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 البحر الزاخر في الفروع. على مذهب الزيدية. للشريف: أحمد بن يحيى، أول المهدية باليمن، كان من رجال القرن العاشر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 البحر الزخار، والعلم التيار في التاريخ. للمولى: مصطفى بن السيد حسن الحسيني، المعروف: بالجنابي. المتوفى: سنة 999، تسع وتسعين وتسعمائة. وهو كتاب كبير. في مجلدين. جمعه: من كتب كثيرة. ورتب على: مقدمة، واثنين وثمانين بابا، كل باب في دولة. وهو أجمع ما جمع في دول الملوك، قيل اسمه: (العيلم الزاخر) . والصحيح ما ذكرناه. وله: مختصره، وترجمته. بالتركية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر السعادة فارسي. للشيخ، تاج الدين: محمد بن محمد بن إبراهيم الكازروني، الملقب: بحاجي هراس. وهو في مجلد. (1/ 225) مرتب على: اثني عشر بابا. في العبادات، والأخلاق. فرغ من تأليفه: في شعبان، سنة إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 224 بحر العلوم، في التفسير للشيخ، الفاضل، السيد، علاء الدين: علي السمرقندي، ثم القراماني، تلميذ الشيخ: علاء الدين البخاري. المتوفى: في حدود سنة ستين وثمانمائة، بلارنده. وهو كتاب كبير. فيه فوائد جليلة. انتخبها من: كتب التفاسير. وأضاف إليها: فوائد من عنده، بعبارات فصيحة. وانتهى إلى: سورة المجادلة. أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 البحر العميق، في مناسك المعتمر والحاج، إلى البيت العتيق لأبي البقا: محمد بن أحمد بن محمد بن الضيا المكي، العمري، القرشي، الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. وهو كتاب مبسوط. أوله: (الحمد لله الذي جعل البيت الحرام قياما للناس ... الخ) . رتب على: عشرين بابا. شرع في تصنيفه، وسنه: أربع وعشرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الغرائب في لغة الفرس للقاضي: لطف الله بن يوسف، المشهور: بالحليمي. جعله منظوما، ومنثورا. ثم صنف كتابا آخر في توضيحه، وهو المشهور بالقائمة: (بالقاسمية) . مشتملا على: دفترين. الأول: في اللغة. والثاني: في العروض، والقوافي، والبديع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 البحر الفائض، في ديوان ابن الفارض يأتي في: الدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الفتاوى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الفوائد الحرفية، وسر الفرائد العددية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الفوائد، المشهور: (بمعاني الأخبار) للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم الكلاباذي، البخاري. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الفوائد في الحساب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 البحر الفياض، في قول المعربين: ضرب: فعل ماض لأحمد الحبيبي، الأزهري. وهو رسالة. أولها: (اللهم إياك نحمد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الكلام للشيخ، الإمام، أبي المعين: ميمون بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 225 بحر الكلام، في شرح إظهار نعمة الإسلام سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 بحر الكمال تركي. منظوم. لأبي الوحي، الشهير: بحلمي. نظمه: للسلطان: عثمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المحيط في التفسير للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. وهو كتاب عظيم. في مجلدات. ثم اختصره. في مجلدين. وسماه: (النهر الماد من البحر) . ومختصر تلميذه: الشيخ، تاج الدين: أحمد بن عبد القادر بن مكتوم. المتوفى: سنة سبع وأربعين وسبعمائة. سماه: (الدر اللقيط) . اقتصر فيه: على مباحثه مع ابن عطية، والزمخشري، ورده عليهما ووضع (ش) : علامة للزمخشري، و (ع) : لابن عطية، و (ح) : لأبي حيان. أوله: (الحمد لله الذي أنزل القرآن وجعله حجة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المحيط، في شرح الوسيط يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المحيط في الأصول للإمام، بدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المحيط في الفروع لفخر الأئمة: بديع بن منصور الحنفي، وهو المشهور: بمنية الفقهاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 بحر المذهب في الفروع للشيخ، الإمام، أبي المحاسن: عبد الواحد بن إسماعيل الروياني، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسمائة، وهو بحر كاسمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 بحر المعاد، في إرشاد العباد منظومة. فارسية. للطالبي. ذكر فيه: أنه نظمه في سفرته إلى الروم، سنة خمس وخمسين وتسعمائة. أوله: (أين نامه بنام حي بيجون ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 بحر المعارف تركي. لمصطفى بن شعبان، المشهور: بالسروري. المتوفى: سنة تسع وستين وتسعمائة. جمع فيه: قواعد الشعر، والعروض، والقافية، لمصطفى خان ابن السلطان: سليمان خان، ورتب على: مقدمة، وثلاث مقالات، وخاتمة. وفرغ في: صفر، سنة 956. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 بحر المقال والبيان، في الكلام على الميزان يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المواج، في شرح المنهاج في الفروع، يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 226 البحر المورود، في المواثيق والعهود للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة ستين وتسعمائة. (974) . دس فيه: بعض أعدائه ما يخالف الشرع، ووقعت الفتنة في القاهرة لأجله؛ ذكره في: (الميزان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بحر النحو للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن يوسف الكفرطابي، المعروف: بابن المنيرة. المتوفى: سنة ثلاث وخمسمائة. نقض فيه: مسائل كثيرة، على أصول النحاة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بحر الوقوف، في علم الأوفاق والحروف للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن يوسف البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بحرية تركي. لبيري رئيس ابن الحاج محمد. المقتول: سنة اثنتين وستين وتسعمائة. ذكر فيه: أحوال بحر الروم، وجزائره، ومسالكه، ومراسيه لأشكالها. وأهداه إلى السلطان: سليمان خان، في حدود سنة ثلاثين وتسعمائة. وذكر في أوله: أحوال الخرائط، وقواعد الملاحين السائرين في بحر الهند، نظما ونثرا. وهي نسختان: إحداهما: أبسط قليلا من الأخرى. وفي أولها: نظم. والأخرى: ليست كذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بحرية رسالة. (كالقلمية) . أنشأها: يحيى بن عبد الحليم، الشهير: بأحي زاده. المتوفى: سنة عشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بدء الدنيا للشيخ: ... الكسائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بدء المخلوقات للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 البدء والتاريخ للشيخ، الإمام، أبي زيد: أحمد بن سهل البلخي. المتوفى: سنة أربعين وثلاثمائة. وهو كتاب مفيد، مهذب، عن خرافات العجائز، وتزاوير القصاص، لأنه تتبع فيه صحاح الأسانيد في مبدأ الخلق، ومنتهاه. فابتدأ بذكر: حدود النظر، والجدل، وإثبات القديم. ثم ذكر: ابتداء الخلق، وقصص الأنبياء - عليهم السلام -، وأخبار الأمم، وتواريخ الملوك والخلفاء، إلى زمانه. في: ثلاثة وعشرين فصلا. وهو في مجلد واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بداهة المتحيرة، وعجالة المتوفرة لأبي البحر: صفوان بن إدريس، الكاتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بداية المبتدي في الفروع للشيخ، الإمام، أبي الحسن: (1/ 228) علي بن أبي بكر المرغيناني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى بالغ حكمه ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع بين: (مختصر القدوري) ، و (الجامع الصغير) . واختار: ترتيب (الجامع) ، تبركا بما اختاره: محمد بن الحسن. قال: ولو وفقت لشرحه أرسمه: (بكفاية المنتهى) . وهذا الشرح ليس بموجود. (شرح بداية المبتدي) . أوله: (الحمد لله الذي أعلى معالم العلم وأعلامه ... الخ) . مجلد كبير. موجود في دار الكتب العمومية في القسطنطينية. وأما (الهداية) : فستأتي في: الهاء؛ مع شروحها. ونظم البداية: لأبي بكر بن علي العاملي. المتوفى: سنة خمس وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 227 بداية الهداية في الموعظة للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. وهو مختصر. ذكر فيه: ما لابد لعامة المكلفين، والطالبين من: العادات، والعبادات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 228 بداية الهداية في الفروع لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 228 البداية والنهاية، في التاريخ للإمام، الحافظ، عماد الدين، أبي الفدا: إسماعيل بن عمر، المعروف: بابن كثير الدمشقي، المؤرخ. المتوفى: سنة أربع وسبعين وسبعمائة. وهو كتاب مبسوط. في عشر مجلدات. اعتمد في نقله: على النص من: الكتاب، والسنة، في وقائع الألوف السالفة. وميز: بين الصحيح، والسقيم، والخبر الإسرائيلي وغيره. ورتب: ما بعد الهجرة على السنوات، إلى آخر عصره. قال ابن شهبة: وقفت عليه بخطه من سنة إحدى وأربعين وسبعمائة، إلى آخر سنة إحدى وخمسين؛ وسنة تسع وخمسين أيضا؛ من سنة اثنتين وستين، إلى آخر سنة ثمان وستين؛ وما عدا ذلك وقفت على مختصر منه. لخصه: بعض أصحابنا. قال: وهو ممن جمع بين الحوادث والوفيات. وأجود ما فيه: السير النبوية. وقد أخل بذكر خلائق من العلماء. والمشهور: أن تاريخه انتهى إلى آخر سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. وهو آخر ما لخصه من: (تاريخ البرزالي) . وكتب حوادث إلى قبيل وفاته بسنتين. انتهى. وقد لخصه: العيني أيضا، في: (تاريخ البدر) . تماما. واختصره: الحافظ، أبو الفضل: أحمد بن علي بن حجر. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وترجمة الأصل: بالتركية. لمحمود بن محمد بن دلشاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 228 البداية والنهاية في الموعظة للشيخ، الإمام، أبي جعفر: محمد بن أبي علي الهمداني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 228 البداية والنهاية، في علم الرماية لبعض المتأخرين. وهو (1/ 229) مختصر. أوله: (الحمد لله العالم بخفيات الأسرار ... الخ) . ألفه: في شعبان، سنة خمس وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 228 البداية في الكلام لأبي تراب: إبراهيم بن عبيد الله. مختصر. على: أربعة مقاصد. أوله: (نحمده على آلائه ... الخ) . ثم شرحه: شرحا ممزوجا. أوله: (بداية الكلام، بذكر الملك العلام ... الخ) . ذكر فيه: أنه أورد اعتراضات الشارح، الفاضل: علي قوشجي، على السيد؛ وأجاب عنها. وذكر في خطبته: اسم السلطان: سليم خان بن بايزيد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الآثار لمصطفى بن محمد الجناني، الشاعر. ألفه: للسلطان: مراد الثالث. في: نوادر الحكايات. مات: سنة 1004. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الأخبار، وروائع الأشعار لأبي يوسف: يعقوب بن سليمان الأسفرايني. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الأسحار، في صنائع الأشعار قصيدة رائية. فارسية. مشتملة على: طرف من البديع. لجمال الدين: محمد بن أبي بكر القوامي، المطرزي، الكنجي. وشرحها: محمود بن عمر النجاتي، النيسابوري. شرحا فارسيا. أوضح مشكلاته بالأمثلة. وأهداه إلى: الوزير: غياث الدين. أوله: (الحمد لله البديع المبدع للبدائع ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع البداية لجمال الدين، أبي الحسن: علي بن ظافر الوزير، الأزدي، البصري. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة. وله: ذيله أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع البديع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الزهور، في وقائع الدهور لمحمد بن إياس الأديب، المصري. المتوفى: سنة 930. وهو من تواريخ مصر. في مجلدين. أوله: (الحمد لله الذي فاوت بين العباد ... الخ) . أورد فيه: فوائد سنية، تصلح لمجالس الجليس. لخصه: من نحو سبعة وثلاثين كتابا. وذكر: ما وقع في القرآن والحديث من فضائل مصر، وما اشتملت عليه من العجائب، ومن نزلها ودخلها من الأنبياء - عليهم السلام -، ومن ملكها إلى الجراكسة، ونشأ بها من الأعيان، على ترتيب الشهور والأعوام. وانتهى فيه: إلى سنة ثمان وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الزهور، في وقائع الدهور تاريخ أيضا. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى (1/ 230) عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله القديم الأول ... ) . ذكر فيه: أنه انتقاه من اثنين وثلاثين تاريخا. فذكر نوادر الوقائع، من مبدأ الخلق إلى زمانه، قدم الأنبياء - عليهم السلام - ثم الخلفاء، ثم الملوك. لكنه لم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 229 بدائع الصنائع ، في شرح تحفة الفقهاء يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع الصنائع رسالة. فارسية. للشمس، الفخري: مسعود بن سليمان الفارسي. المتوفى: سنة 935. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع صنيع للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع الفرائد للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية الدمشقي، الحنبلي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع القرآن لابن أبي الإصبع: زكي الدين، أبي محمد: عبد العظيم بن عبد الواحد القيرواني، ثم المصري. المتوفى: سنة 654. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع المطالع لمصطفى بن أحمد، المعروف بـ: عالي الدفتري. المتوفى: سنة ثمان وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع الملح لصدر الأفاضل: قاسم بن حسين الخوارزمي، النحوي، الحنفي. المقتول: بيد التاتار، سنة سبع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدائع الوسط لمير: علي شير الوزير، الشهير: بنوائي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. وهو: ديوانه الثالث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 البدائع، في الصنائع مختصر. أوله: (الحمد لله الذي خص من شاء بما شاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 بدر رياض المعارف، وشمس سماء اللطائف في علم الأسماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 البدر السافر، وتحفة المسافر، في الوفيات لكمال الدين: جعفر بن تغلب الأدفوي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وأكثر تراجمه من: القرن السابع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 البدر المنير، في خواص الإكسير للشيخ، الإمام: أيدمر بن علي الجلدكي، المصري. شرح فيه: قول (صاحب الشذور) في اللام. ألف: في البيت التاسع الذي يقول فيه: أخونا الذي يأتي بعشرين دورة * من الفلك العالي ليحصر مهملا (1/ 231) ففسر بعشرين دورة. وله (البدر المنير، في ينبوع الإكسير) . ألفه: بدمشق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 230 البدر المنير، في تخريج أحاديث الشرح الكبير وهو: شرح (الوجيز) . يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدر المنير، في علم التعبير للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن عبد الرحمن المقدسي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وستمائة. وهو: من الكتب المتوسطة فيه. وشرحه: الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدر المنير، في شرح التيسير يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدر الذي انجلى، في مسألة الولا للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 بدر الواعظين، وذخر العابدين لعبد اللطيف، المشهور: بابن الملك. في مجلد. أوله: (الحمد لله الذي صير العلماء للإرشاد ... الخ) . رتب على: عشرين مجلسا. مشتملا على: الأحاديث، والآثار، والحكايات، والأشعار. وأهداه: إلى السلطان: بايزيد بن محمد خان. ذكر: أن تاريخ تأليفه لفظ: فايض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدع جمع: بدعة. وهي عرفا: ما أحدثوه بعد النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من العادات، والعبادات. وفيه: كتب، منها: (الباعث، على إنكار البدع والحوادث) . و (درر المباحث) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 بدعة الخاطر، ومتعة الناظر في الكنايات. لأبي زيد: عبد الحق بن علي. وهو كتاب كبير. في ثلاث مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدور التامات، في بديع المقامات للشيخ: محمد بن منصور الحداد، الواعظ، الموصلي. أوله: (نحمدك على ما أوليت من الآلاء ... الخ) . وهو: ثلاثون مقاما. فرغ عنها: في رجب، سنة 673. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدور الزاهرة، في القراءات العشر المتواترة لسراج الدين: عمر بن قاسم الأنصاري، المصري، الشهير: بالنشار. المتوفى: سنة ... وهو في مجلد. أوله: (الحمد لله الذي علم الإنسان ما لم يعلم ... الخ) . ذكر فيه: أنه أورد كل مسألة في محلها، لتسهل مطالعته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدور السافرة، في أمور الآخرة للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المذكور. وهو مجلد. (1/ 232) أوله: (الحمد لله الذي خلق السموات والأرض ... الخ) . ذكر فيه: أنه أنجز به ما وعد في خطبة كتاب: (البرزخ) ، من كتاب شاف في علوم الآخرة، مستوعب لأحوال: النفخ والبعث، وأهوال الموقف، والجنة والنار، متتبعا لذلك من: الآيات، والأحاديث، والآثار. ورتب على: أبواب مرسلة. وقرئ عليه: في مجالس، آخرها: تاسع جمادى الأولى، سنة أربع وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 231 البدور المنيرة، في ذكر بني ظهيرة، بمكة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232 بدر الشعاع، في أحكام السماع رسالة. للشيخ، بدر الدين: حسن بن علاء الدين القونوي، المصري. المتوفى: سنة 776. ألفها: في جمادى الآخرة، سنة سبع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232 علم بدائع القرآن ذكره المولى: أبو الخير، من جملة فروع: علم التفسير. ولا يخفى أنه هو: علم البديع ، إلا أنه وقع في الكلام القديم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232 علم البديع هو: علم يعرف به وجوه، تفيد الحسن في الكلام، بعد رعاية المطابقة لمقتضى المقام، ووضوح الدلالة على المرام، فإن هذه الوجوه: إنما تعد محسنة، بعد تينك الرعايتين، وإلا لكان كتعليق الدرر على أعناق الخنازير. فمرتبة هذا العلم بعد مرتبة علمي: المعاني، والبيان. حتى إن بعضهم لم يجعله علما على حدة، وجعله ذيلا لهما، لكن تأخر رتبته لا يمنع كونه علما مستقلا، ولو اعتبر ذلك، لما كان كثير من العلوم علما على حدة، فتأمل. وظهر من هذا: موضوعه، وغرضه، وغايته. وأما منفعته: فإظهار رونق الكلام، حتى يلج الأذن بغير إذن، ويتعلق بالقلب من غير كد. وإنما دونوا هذا العلم لأن الأصل، وإن كان الحسن الذاتي، وكان المعاني والبيان، مما يكفي في تحصيله، لكنهم اعتنوا بشأن الحسن العرضي أيضا، لأن الحسناء، إذا عريت عن المزينات، ربما يذهل بعض القاصرين عن تتبع محاسنها، فيفوت التمتع بها. ثم إن وجوه التحسين الزائد، إما راجعة إلى تحسين المعنى أصالة، وإن كان لا يخلو عن تحسين اللفظ تبعا. وإما راجعة إلى تحسين اللفظ كذلك. فالأولى: تسمى معنوية. والثانية: لفظية. وهذا الفن: ذكره أهل البيان، في أواخر علم البيان. إلا أن المتأخرين: زادوا عليها شيئا (1/ 233) كثيرا، ونظموا فيه قصائد، وألفوا كتبا. ومن الكتب المختصة بعلم البديع: (كتاب البديع) . لأبي العباس: عبد الله بن المعتز العباسي. المتوفى: سنة ست وتسعين ومائتين. وهو: أول من صنف فيه. وكان جملة ما جمع منها: سبعة عشرة نوعا. ألفه: سنة أربع وسبعين ومائتين. ولأبي أحمد: حسن العسكري. المتوفى: سنة 382. وشهاب الدين: أحمد بن شمس الدين الخويي. المتوفى: سنة 693. والشيخ المطرزي. المتوفى: سنة 610. ناصر بن عبد السيد، خليفة الزمخشري. ومنها: بديعيات الأدباء، وهي: قصائد مع شروحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232 بديعية للشيخ، الأديب، صفي الدين: عبد العزيز بن سرايا. أملاها في المجالس. آخرها: في سلخ شعبان، سنة سبع وخمسين وسبعمائة. وسماها: (الكافية البديعية) . ثم شرحها: شرحا حسنا. أوله: (الحمد لله الذي حلل السحر البيان ... الخ) . ذكر فيه: أن السكاكي، لم يذكر من أنواع البديع سوى: تسعة وعشرين نوعا. وجمع مخترعها الأول: ابن المعتز سبعة عشرة نوعا. وعاصره: قدامة بن جعفر الكاتب. فجمع منها: عشرين نوعا، توارد معه على سبعة منها. فتكامل لهما: ثلاثون نوعا. ويعرف كتابه: (بنقد قدامة) . ثم اقتدى بهما الناس في التأليف. فكان غاية ما جمع منها: أبو هلال: حسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. (382) . سبعة وثلاثين نوعا. ويعرف كتابه: (بكتاب الصناعتين) . ثم جمع منها: حسن بن رشيق القيرواني. المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة. (463) . في (العمدة) مثلها. وأضاف إليها: خمسة وستين بابا. في أحوال الشعر، وأعراضه. وتلاهما: شرف الدين: أحمد بن يوسف بن أحمد التيفاشي. فبلغ بها: السبعين. ثم تصدى لها: الشيخ، ركن الدين: عبد العظيم بن أبي الإصبع. فأوصلها إلى: التسعين. وأضاف إليها: من مستخرجاته: ثلاثين، سلم له منها: عشرون وأجرى تلك الأنواع في الآيات القرآنية. وسماه: (التحرير) . وهو أصح كتاب صنف فيه، لأنه لم يتكل على النقل دون النقد، وذكر أنه: وقف على أربعين كتابا في هذا العلم. قال الحلي: وطالعت مما لم يقف عليه ثلاثين كتابا. فنظمتُ: مائة وخمسة وأربعين بيتا في بحر البسيط. تشتمل على: مائة وواحد وخمسين نوعا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 233 بديعية للشيخ، أبي بكر: علي، المعروف: بابن حجة الحموي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وثمانمائة. سماها: (تقديم أبي بكر) . في مائة وثلاثة وأربعين بيتا. مشتملة على: مائة وستة وثلاثين نوعا. ثم شرحها: شرحا مفيدا. وهو مجموع أدب، قلّ أن يوجد في غيره، ولعله مقتنيه يستغني عن غيره من الكتب الأدبية، ولو لم يكن فيه إلا جودة الشواهد لكل نوع من الأنواع، مع ما امتاز به (1/ 234) من الاستكثار من إيراد نوادر العصريين، فإن مصنفه مرتفع عنه كلفة العارية، وهذا وحده مقصود لكل حاذق؛ كذا نقل من خط ابن حجر على ظهر نسخة منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 233 بديعية الشيخ: عبد الرحمن بن أحمد بن علي الحميدي. حذا فيها: حذو الصفي. وضمنها: زيادة أنواع. ثم شرحها. وسماه: (فتح البديع، بشرح تمليح البديع، بمدح الشفيع) . وهو: شرح حافل. أوله: (الحمد لله الذي حير ببيان بديع صنعه الألباب والأفهام ... الخ) . ثم اختصره، وضم إليه المعاني. وسماه: (منح السميع، بشرح تمليح البديع) . وفرغ في: جمادى الأولى، سنة اثنتين وتسعين وتسعمائة. قال الشهاب في (خبايا الزوايا) : وكنت رأيت فيها في أوائل الطلب أغلاطا كثيرة، فلما نبهته عليها حنق حنقا شديدا، وزعم أنه هجاني، فكتبت إليه متهكما رسالة. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديعية الأديب: شعبان بن محمد القرشي، المصري. المتوفى: سنة 828. أولها: دع عنك سلعا وسل * عن ساكن الحرم الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديعية الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وتسمى: (نظم البديع) . ثم شرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديعية لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر، المعروف: بابن المقري، اليمني. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وثمانمائة. وشرحها: شرحا حسنا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديعية للشيخ، عز الدين الموصلي: علي بن الحسين بن علي الحنبلي، نزيل دمشق. المتوفى: سنة 789. ثم شرحها. وسماه: (التوصل بالبديع، إلى التوسل بالشفيع) . أوله: (الحمد لله بديع السماوات ... الخ) . ووجيه الدين: عبد الرحمن بن محمد اليمني. المتوفى: في حدود سنة ثمانمائة. (809) . وشرحها: شرحا وافيا. وشهاب الدين: أحمد العطار. سماها: (الفتح الإِلّي، في مطارحة الحلّي) . ولشرف الدين: عيسى بن حجاج، المعروف: بعويس. المتوفى: سنة 807. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديع ية الشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن علي بن جابر الأندلسي. المتوفى: سنة 780. وهي قصيدة. مسماة: (بالحلة اليسرى، في مدح خير الورى) . أولها: بطيبة انزل ويممْ سيد الأمم * شرحها: شهاب الدين، أبو جعفر: أحمد بن يوسف بن مالك (1/ 235) الرعيني، الأندلسي. المتوفى: سنة 779. وكان رقيق ابن جابر. أوله: (الحمد لله البديع الأفعال، الرفيع عن الأمثال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 234 بديع ابن منقذ، الأمير الكبير: أسامة بن مرشد أبي المظفر الشيرازي. المتوفى: سنة 584. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع الأحوال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع الأسما، في ماهية الحمى لأبي عبد الله: محمد بن موسى الدوالي. المتوفى: سنة تسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع البديع، في مدح الشفيع لأبي سعيد: محمد بن داود المصري، الشاذلي. عارض بها: الصفي الحلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع الفوائد لمحمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية. مشتمل على: فوائد مرسلة. أوله: (الحمد لله، ولا قوة إلا بالله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع المعاني، في أنواع التهاني لأبي العباس: أحمد بن محمد الدنيسري. المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع العاني، في شرح عقيدة الشيباني يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع النظام، الجامع بين كتابي: البزدوي والأحكام للشيخ، الإمام، مظفر الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن الساعاتي، البغدادي، الحنفي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وستمائة. وهو مختصر لطيف. أوله: (الخير دأبك اللهم، يا واجب الوجود ... الخ) . جمع فيه: زبدة كلام: الآمدي، والبزدوي. كما جمع صاحب (التنقيح) بين: ابن الحاجب، والبزدوي. قال: قد منحتك أيها الطالب بهذا الكتاب البديع في معناه، المطابق اسمه لمسماه، لخصته من كتاب (الأحكام) ، ورصعته بالجواهر من (أصول فخر الإسلام) . انتهى. ولاشتراك ذلك الكتاب بين الأصولين، تصدى لشرحه جماعة من: الحنفية، والشافعية، لأن الآمدي شافعي، منهم: ابن أمير الحاج: موسى بن محمد التبريزي، الحنفي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وسبعمائة. وسماه: (الرفيع، في شرح البديع) . وعثمان بن عبد الملك الكردي، المصري، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشمس الدين: محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وهو: شرح بالقول. سماه: (بيان المعاني (1/ 236) البديع) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الخلق ... الخ) . وزين الدين: علي بن حسين، المعروف: بابن الشيخ عونية الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وسبعمائة. والشيخ، العلامة، سراج الدين، أبو حفص: عمر بن إسحاق الهندي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة. وهو: شرح بالقول. في أربعة مجلدات. سماه: (كاشف معاني البديع، وبيان مشكلة المنيع) . أوله: (الحمد لله الذي مهد قواعد الفقه ... الخ) . وشرح: العلامة، كمال الدين: محمد بن عبد الواحد بن الهمام الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وستين وثمانمائة. صرح به في (شرح الهداية) حيث قال: وقد أوضحناه فيما كتبناه على البديع. وشرح: الشيخ، المعروف: بابن خطيب جربن الحلبي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وسبعمائة. ومن الحواشي على البديع: حاشية: محب الدين: محمد بن أحمد، المعروف: بمولانا زاده الحنفي. المتوفى: سنة تسع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 235 بديع الجمال المُعْلَم، في حصر ما لا يَعلم ويُعلم للقاضي، جمال الدين: عبد القادر العبدري، اليمني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 بديع الزمان، في قصة حي بن يقظان فارسي. فضل الله بن روزبهان الخنجي، الأصبهاني. ألفه: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وأهداه: إلى السلطان: يعقوب البايندري. وهو: كتاب موضوع في كيفية تدرج الناطقة، في مراتب قوتي النظرية والعملية، وفوائد جزيلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 البديع والبيان، عن غوامض القرآن في التفسير. في مجلد. لحسن بن فتح بن حمزة الهمداني. المتوفى: سنة 500. قال ابن الصلاح: وجدته يدل على أنه كان ذا عناية بالعربية، والكلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 البديع في النحو للإمام، أبي السعادات: مبارك بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري. المتوفى: سنة 421. ذكره: ابن هشام في: (المغني) . وسماه: ابن الزكي، وقال: خالف فيه النحاة، وأكثر أبو حيان من النقل عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 البديع في الممالك الإسلامية لعبد الله بن محمد بن أحمد البنا، المقدسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 البديع في الفروع للشيخ: أبي بكر بن سابق المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 236 البديع في الجبر والمقابلة لفخر الدين: محمد بن الحسن الوزير، الكرجي، الحاسب، البغدادي. المتوفى: حدود سنة 500. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 البديع في نقد الشعر لأبي عبد الله: محمد بن يوسف الكفرطابي، المعروف: بابن المنيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 البديع، في شرح فصول ابن الدهان يأتي في: الفاء. (هذا عين الكتاب الذي ذكره المص قبل أربعة كتب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 بذل العسجد، لسؤال المسجد رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 بذل العطا، في كشف الغطا في الكيميا. لمحمد بن شمس الدين بن الدواجا الحلبي، القاضي بلاذفيا. ألفه: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان من تراب ... الخ) . رتب على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 بذل الماعون، في فضل الطاعون للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله على كل حال ... الخ) . جمع فيه: الأحاديث الواردة في الطاعون. وشرح غريبها. ورتب على: خمسة أبواب. وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة ثلاث وثلاثين. ومختصره، المسمى: (بما رواه الواعون، في أخبار الطاعون) . للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911. حذف فيه الأسانيد، وما وقع استطرادا. ولخصه أيضا: شرف الدين: يحيى بن محمد بن محمد المناوي الشافعي. المتوفى: 871. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 بذل المجهود، لخزانة محمود رسالة. للشيخ: جلال الدين السيوطي، المذكور. جمع فيها: من عاش من الصحابة: مائة وعشرين سنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 بذل الهمة، في طلب براءة الذمة للسيوطي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 البذيخ، على كتب الطبيخ مجلد. على: أربعين بابا. كلها: في طبخ أنواع الأطعمة، وقواعدها. أوله: (الحمد لله الذي جاد علينا بنعمة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 237 البرء الأتم في الأخلاق مجلدان. للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسن بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة سبع وعشرين وأربعمائة. (428) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 براعة الاستهلال لعبد الرحمن بن عيسى بن مرشد العمري، الحنفي، المفتي بمكة المقتول: سنة 1037. وهو مختصر. ألفه: في شعبان سنة خمس وألف. أوله: (ما بزغت من مطالع الألفاظ أهلة المعاني ... ) . اخترع فيه: طريقة يستخرج منها غرة الهلال، من سني الهجرة، إلى غير النهاية. ورتب على: ثلاثة أبواب، وخاتمة، ضمنها فوائد كثيرة، مما يتعلق بذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 علم البرد، ومسافاتها والبُرُد: بضمتين، جمع: بريد. وهو: عبارة عن أربعة فراسخ. وهو: علم يتعرف منه كمية مسالك الأمصار فراسخ وأميالا، وأنها مسافة شهرية، أو أقل، أو أكثر، ذكره أبو الخير من: فروع علم الهيئة، وذلك أولى بأن يسمى: علم مسالك الممالك، مع أنه من مباحث جغرافيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 برد الأكباد عند فقد الأولاد مختصر. أوله: (الحمد لله الحاكم العادل فيما قدره ... الخ) . للحافظ، شمس الدين: محمد بن ناصر الدين الدمشقي. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 برد الأكباد، في الأعداد لأبي منصور: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. مختصر. أوله: (أما بعد، حمدا لله تعالى على آلائه ... الخ) . رتب على: خمسة أبواب. جمع فيه: ما ورد على التعداد من: الحكم، والآثار، والأشعار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 برد الظلال، في تكرر السؤال رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 بر الوالدين للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة خمسين ومائتين. يرويه عنه: محمد بن ذكرمة الوراق. وهو من تصانيفه الموجودة، ذكره ابن حجر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 البر الجلي، والنظر الخفي للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: (1/ 239) محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 238 برتونامه في التصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 برقة الأنوار، ولمعة الأسرار لشمس الدين: أحمد بن تمربغا. في الأحكام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرق الشامي، في التاريخ لأبي عبد الله: محمد بن محمد بن حامد، المعروف: بالعماد الكاتب، الأصفهاني. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. بدأ فيه: بذكر نفسه، وذكر شيء من الفتوحات الشامية. وشبه أوقاته بالبرق الخاطف. ثم بسط: أخبار السلطان: صلاح الدين، وفتوحاته، وحوادث الشام في أيامه. وهو كتاب كبير. في سبع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرقة الربانية، في الأسرار الفرقانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرقة اللامعة، والهيئة الجامعة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرقة النورانية، في الأسرار السليمانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرق اللامع، والغيث الهامع في فضائل القرآن العظيم، والفرقان الحكيم. لأبي بكر: محمد بن أحمد بن الغساني، الوادياشي. لخص فيه: زبدة ما في كتب فضائل القرآن العظيم، وخواصها، وعدد الآيات، والحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرق اللموع، لكشف الحديث الموضوع لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. وهو: الحديث المذكور في الإحياء لصلاة الرغائب. جرد ما لابن حجر من المناقشات مع ابن الجوزي في الموضوعات، مما هو بهوامش نسخته، وغيرها، ثم ضم ذلك لتلخيصه الأصل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرق الوامض، في شرح تائية بن الفارض يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البرق اليماني، في الفتح العثماني في التاريخ. للعلامة، قطب الدين: محمد بن أحمد المكي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي نصر الدين الحنيفي بصارم وسنان ... الخ) . ألفه: للوزير: سنان باشا. ورتب على: أربعة أبواب، وخاتمة. ذكر في أوله: من ملك اليمن، من أول القرن العاشر، إلى الفتح العثماني. وفي ثانيه، وثالثه: الفتح العثماني. وفي رابعه: من ملك تلك الممالك. (1/ 240) وذكر في آخره: فتح تونس، وحلق الواد إجمالا. وأهداها إلى الوزير المذكور. وهذه النسخة الأولى: التي كتبها في الدولة السليمية. والنسخة المتداولة هي: الثانية، المكتوبة في الدولة المرادية. وأهداها: إلى الوزير محمد باشا. وهي على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. ذكر في الأعلام: أن الوزير المذكور أعطاه نسخة من: تاريخ اليمن. المنظومة بالتركي. للمرحوم: مصطفى بيك الرموزي، أمير اللوا، ودفتر دار اليمن. وذكر: أنه تاريخ لطيف. غير أنه لما كان منظوما، لم يتمكن ناظمه من أداء المعنى بالتمام، لكنه أقر بالانتفاع منه، في كثير من الأخبار. ثم نقله المولى: مصطفى بن محمد، المعروف: بخسرو زاده. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وتسعمائة. من: العربية إلى التركية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 239 البركة، في مدح السعي والحركة للشيخ، جمال الدين: محمد بن عبد الرحمن الحبشي، اليمني. المتوفى: سنة 782. أوله: (الحمد لله الملك الجواد ... الخ) . في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 بروق الأنوار، ولوامع الأسرار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 البروق اللوامع، فيما أورد على: (جمع الجوامع) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 البروق، والخواطف للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة ستين وتسعمائة (974) . ذكر فيه: خلوته يوما على يد شيخه: علي المرصفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 برهان الكفاية، في النجوم لأبي سعيد: أحمد بن محمد السجزي. مختصر. لخص فيه: كتاب: (تحويل سني المواليد) لأبي معشر. وزاد عليه: أشياء. مشتملا على جداول التقاويم، وغيرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 برهان الكفاية، في النجوم فارسي. للشريف: علي بن محمد البكري. أوله: (الحمد لله الذي خلق الخلق ... الخ) . جمع فيه: أقوال الحكماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 البرهان الناهض، في استباحة الوطء للحائض رسالة. لبدر الدين: محمد بن رضي الدين: محمد الغزي، الشافعي. المتوفى: سنة 984. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 البرهان، في علوم القرآن للشيخ، بدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة. جمع فيه: ما تكلم الناس في فنونه. ورتب على: سبعة وأربعين نوعا. قال: (1/ 241) ما من نوع منها إلا ولو أراد إنسان استقصاءه لاستفرغ عمره، ثم لم يحكم أمره، فاقتصرنا من كل على أصوله، والرمز إلى بعض فصوله. انتهى. والسيوطي أدرجه في: (إتقانه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 240 البرهان، في تفسير القرآن للشيخ، أبي الحسن: علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. وهو كتاب كبير. في عشر مجلدات. ذكر فيه: الإعراب، والغريب، والتفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في فضل السلطان لأحمد المحمدي، الأشرفي، الحنفي. المتوفى: سنة 875. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله ذي العزة والسلطان ... الخ) . ألفه: للظاهر خوشقدم، بمكة. يشتمل على: سياسة شرعية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في مشكلات القرآن لأبي المعالي: عزيزي بن عبد الملك، المعروف: بشيدلة. المتوفى: سنة 494. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في توجيه متشابه القرآن، لما فيه من الحجة والبيان للشيخ، برهان الدين، أبي القاسم: محمود بن حمزة بن نصر الكرماني، المقري، الشافعي، المعروف: بتاج القراء. المتوفى: بعد سنة خمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي أنزل الفرقان ... الخ) . مختصر. ذكر فيه: الآيات المتشابهات، التي تكررت فيه، وسببها، وفائدتها، وحكمتها. وقد ذكر بشرائطه في كتابه: (لباب التفسير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في تناسب سور القرآن للشيخ، أبي جعفر: أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي. المتوفى: سنة ثمان وسبعمائة. ذكر فيه: مناسبة كل سورة لما قبلها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في إعجاز القرآن لكمال الدين: محمد بن علي بن الزملكاني، الشافعي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وسبعمائة. ثم اختصره. ولابن أبي الأصيبع. أيضا البرهان فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في قراءة القرآن للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في أسرار علم الميزان للشيخ: أيدمر بن علي الجلدكي. وهو كتاب كبير. في أربعة أجزاء كبار. ذكر فيه: قواعد كثيرة من الطبيعي، والإلهي. على مقدمات أصول القوم. (1/ 242) وشرح فيه: (كتاب بليناس) في الأجساد السبعة، و (كتاب جابر في الأجساد) . وحل فيه غالب (كتب الموازين) لجابر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 241 البرهان، في شرح مواهب الرحمن يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 البرهان، في أصول الفقه للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الرحمن الجويني، النيسابوري، المعروف: بإمام الحرمين، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 البرهان، في علل النحو للشيخ: علي بن محمد، المعروف: بابن عبدوس الكوفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 البرهان ، في الخلاف للإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني، المروزي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وأربعمائة. جمع فيه: قريبا من ألف مسألة خلافية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 البرهان لعبد الواحد بن خلف الأنصاري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 البزازية، في الفتاوى للشيخ، الإمام، حافظ الدين: محمد بن محمد بن شهاب، المعروف: بابن البزاز الكردري، الحنفي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وثمانمائة. وهو: كتاب جامع. لخص فيه: زبدة مسائل الفتاوى، والواقعات، من الكتب المختلفة، ورجح ما ساعده الدليل. وذكر الأئمة: أن عليه التعويل. وسماه: (الجامع الوجيز) . فرغ من جمعه وتأليفه: كما ذكره في أواسط كتابه: عام اثنتي عشرة وثمانمائة. أوله: (حمدا لمن دعا إلى دار السلام ... الخ) . قيل لأبي السعود المفتي: لم، لم تجمع المسائل المهمة، ولم تؤلف فيها كتابا؟ قال: أنا أستحيي من صاحب (البزازية) مع وجود كتابه، لأنه مجموعة شريفة، جامعة للمهمات، على ما ينبغي. انتهى. واختصره: سراج الدين بن طبيب الصونيجه وي. سنة: ثلاث وتسعين وثمانمائة. وكتب: حسام الدين التوقاتي. رسالة. على مسألة دوران الصوفية، وتكفيرهم. ولبعض الفقهاء: (منتخب من البزازية) . على: ستة أبواب. سماه: (الخلاصة) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الأنام بإكرام ... الخ) . ذكر فيه: الصلاة، والطلاق، وألفاظ الكفر، والكراهية، والاستحسان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 بزوغ الهلال، في الخصال الموجبة للظلال رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. جمع جزءا. وتتبع فيه: الأحاديث (1/ 243) الواردة في الخصال، الموجبة لظل العرش. فبلغ سبعين خصلة. واستوعب شواهدها، ثم لخص مرة بعد أخرى، واقتصر فيه على متن الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 242 بساتين الفضلاء، في شرح تاريخ العتبي، المسمى: (باليميني) يأتي في: الياء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بساتين المذكرين، ورياحين المتذكرين للشيخ، أبي نصر: أحمد بن محمد الحدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 البساتين، لاستخدام أرواح الجن والشياطين في علم السحر. على طريقة: القفط والعرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان الأطباء، وروضة الألباء للشيخ، موفق الدين: أسعد بن إلياس، المعروف: بابن مطران. المتوفى: سنة خمس وثمانين وخمسمائة. جمع فيه: من الملح، والنوادر، وتعريفات حسنة، مما سمعه، أو طالعه. ولم يتم. والذي وجد بخطه: جزآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان الأسئلة وهو خبرة الفقهاء. يأتي في: الخاء المعجمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان التواريخ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان الحكمة لأبي يعقوب: إسحاق بن سليمان الطبيب، الإسرائيلي، المصري. المتوفى: سنة عشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان خيال مجموعة الأشعار الفارسية، على طريق النظيرة لبكتاش قولي أبدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان شقائق النعمان، في الفروع مختصر. مشتمل على: فصول. أوله: (الحمد لوليه الأولى ... الخ) . ألفه: عبد الرحمن، المعروف: ببابا قوشي، المفتي بكفه، لدولتكراي خان. وفرغ: سنة أربع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان العارفين للشيخ، الإمام، الفقيه، أبي الليث: نصر بن محمد السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثلاثمائة. وهو: كتاب مختصر، مفيد. على: مائة وخمسين بابا. في: الأحاديث، والآثار الواردة، في الآداب الشرعية، والخصال، والأخلاق، وبعض الأحكام الفرعية. يروى: أنه ثلاث نسخ: الكبرى، والوسطى، والصغرى. والموجود في بلاد العرب والروم: هو الصغرى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 243 بستان العارفين للإمام، محيي الدين بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان العطارين فارسي. مختصر. محمد بن علي بن محمد، المعروف: بتاج الخجندي. وهو: مفيد. جمعه: من نحو عشرة كتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان القلوب للعلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الدواني. المتوفى: سنة سبع وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان المعرفة، ومنهاج الحقيقة والشريعة فارسي. لإبراهيم بن أبي علي بن أبي الفوارس الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان الناظر، وأنس الخاطر للشيخ: محمد بن ناهض الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان الواعظين، ورياض السامعين للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي الحنبلي، البغدادي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. وهو: مجلد. مرتب على: مجالس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 البستان، في مناقب النعمان للشيخ، محيي الدين: عبد القادر بن أبي الوفا القرشي، المصري. المتوفى: سنة خمس وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 البستان، في القراءات الثلاث عشرة للشيخ، سيف الدين، أبي بكر: عبد الله بن آي دوغدي، المعروف: بابن الجندي. المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 ال بستان ، في النوادر والغرائب للشيخ، أبي حامد: أحمد بن أبي طاهر الأسفرائني، شيخ الشافعية. المتوفى: سنة ست وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بستان فارسي. منظوم. في المتقارب. للشيخ: مصلح الدين، الشهير: بسعدي الشيرازي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وستمائة. وهو: كتاب مشهور، متداول، غني عن التوصيف. ولما كان مقدمة: لتعلم الفرس، وحفظه للصبيان، كتبوا له شروحا تركية، منها: شرح: الشيخ: مصطفى بن شعبان، المشهور: بالسروري. المتوفى: سنة تسع وستين وتسعمائة. وشرح: مولانا شمعي. المتوفى: في حدود سنة ألف. وشرح: مولانا، المعروف: بسودي. المتوفى: سنة ألف (1/ 245) أيضا. وشرحه: أحسن الشروح، وأبسطها، وأقربها إلى التحقيق. وشرح: الهوايي البرسوي. المتوفى: سنة 1017، سبع عشرة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 244 بيسرنامه فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 بسط الفوائد، في حساب القواعد للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة اثنين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 بسط الكف، في إتمام الصف للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي لا يقطع من وصله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البسط المبثوث، في خبر البرغوث للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البسيط، في التفسير للإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي، النيسابوري. المتوفى: سنة ثمان وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البسيط، في الفروع للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. وهو كالمختصر (للنهاية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البسيط، في علم الشروط .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البسيط، في شرح (الكافية) وهو كبير المتوسط. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 بشارة المحبوب، بتكفير الذنوب للشيخ، الإمام، زين الدين: عبد الرحمن بن غرس الدين: خليل الأدرعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 البشارة، والنذارة لأبي سعيد: عبد الملك بن أبي عثمان الواعظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 بشرى الكريم الأمجد، بعدم تعذيب من يسمى: بأحمد ومحمد للشيخ: عثمان الفتوحي، الحنبلي. أوله: (أحمد الله الذي اطلع في سماء الأزل ... الخ) . رسالة. في الكلام، على قوله سبحانه وتعالى في سورة الصف: (يأتي من بعدي، اسمه: أحمد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 245 بشرى الكئيب، بلقاء الحبيب للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. رسالة. لخصها من: (كتابه الكبير) الذي هو في أحوال البرزخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بشرى اللبيب، بذكرى الحبيب للشيخ، الإمام، فتح الدين: محمد بن محمد، المعروف: بابن سيد الناس. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وسبعمائة. رتب فيه: قصائده في مدحه - عليه الصلاة والسلام -. على الحروف. ثم شرحها. في مجلد. أوله: (بعد حمد الله تعالى على جميل الآلاء ... الخ) . ذكر أنه: أثبت فيها ستين اسما، من أسماء النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - نظما، في قصيدته الميمية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البشرى، في تعبير الرؤيا لأبي عبد الله: محمد بن يحيى بن أحمد التميمي، القرطبي، المالكي. المتوفى: سنة ست عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بشر وهند فارسي. منظوم. لنجيب الدين الجربادقاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البشير، للمهتدي البصير للإمام: محمد بن أحمد المستبشري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بصائر ذوي التمييز، في لطائف الكتاب العزيز مجلدان. لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزآبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بصائر القدماء، وبشائر الحكماء للشيخ، أبي حيان: علي بن محمد التوحيدي، البغدادي. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. ويقال له: (البصائر، والذخائر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بصائر الكمالات لأبي زكريا: يحيى القزويني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 بصائر النظائر في اللغة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البصائر، في الوجوه والنظائر للإمام: أبي حامد الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البصائر، في التفسير بالفارسية. للشيخ، ظهير الدين، أبي جعفر: محمد بن محمود النيسابوري. الذي فرغ منه: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. وهو كتاب كبير. في مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البصر الناقد، في لا كلمت كل واحد للعلامة، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 246 البصيرة، في تعبير الرؤيا للشيخ، علاء الدين: علي بن أحمد الآمدي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 البضاعات المزجاة رسالة. على: ستة فصول، وخاتمة. مشتملة على: مباحث من التفسير، والحديث، والفروع، والأصول، والبلاغة، والمعقولات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بضاعة التوسل، إلى ضراعة الترسل لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بضاعة الحساب، في صناعة الحساب له أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بضاعة القاضي ، لاحتياجه إليه في المستقبل والماضي في الصكوك. لبير: محمد بن موسى البرسوي، المعروف: بكول كديسي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. وهو: كتاب مرتب على تسعة أبواب. أوله: (الحمد لله الذي أنزل الكتاب المبين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بضاعة القاضي في الصكوك أيضا. للمولى، الفاضل، شيخ الإسلام: أبي السعود بن محمد العمادي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أنزل الكتاب المبين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بضاعة المبتدي، في النحو للمولى: بالي باشا اليكاني. وله شرحها بالقول. وسماه: (صناعة المنتهى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بعث الرغائب، لبحث الغرائب للشيخ، أبي المظفر: عمر بن محمد بن أحمد النسفي. وهو: مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أجزل علينا المنة ... الخ) . لخص فيه: (كتاب الغريبين) للهروي. وكان: قبل خمسمائة هجرية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بغية الآمال، بمعرفة النطق بجميع مستقبلات الأفعال للشيخ، أبي جعفر: أحمد بن يوسف بن علي الفهري. أوله: (الحمد لله الذي ابتدع ... الخ) . وهو على قسمين: الأول: في الثلاثي. والثاني: في المزيدات. وختمه: بفصلين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بغية الآمل لعبد الواحد الطواخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بغية الأريب، وغنية الأديب مختصر. في الأصول. (1/ 248) للشيخ، بدر الدين: محمد بن جمال الدين: محمد بن مالك النحوي. المتوفى: سنة 672. مرتب على: أربعة مطالع، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 247 بغية الأعمال، في تسكين الإشكال لخصه: شمس الدين، أبو عبد الله: محمد بن عثمان الرماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الخبير، في إقامة القصدير في الإكسير مجلد. للشيخ: علي بن سعد الأنصاري. أوله: (الحمد لله الذي من فضله إلهام حامده لحمده ... الخ) . قسم فيه: طرق الملغمة إلى تسعة أقسام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الخبير، في قانون طلب الإكسير للشيخ: أيدمر بن علي الجلدكي. بين فيه: طريق الطلب، وذكر أن الناس لا يعرفون كيفية ما يطلبون، ولا يهتدون إليه. ثم صنف: (الشمس المنير، في تحقيق الإكسير) . ثم: (نهاية المطلب) . أوله: (باسمك اللهم ظهرت أنواع المبدعات ... الخ) . ذكر أنه: وضعها بدمشق، عام أربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الذاكر للشيخ: مساعد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية ذوي الأحلام، بأخبار من فرج كربه برؤية المصطفى - عليه الصلاة والسلام - في المنام للشيخ: علي الحلبي. المتوفى: في حدود سنة ألف (1022) . وهو: مختصر. أوله: (الحمد لله مفرج الكروب بعد شدتها ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية ذوي الهمم، في معرفة أنساب العرب والعجم للملك، الأفضل: عباس بن الملك المجاهد: علي، صاحب اليمن. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وسبعمائة. وهو: كتاب مختصر، مفيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الرائد، في الدرر الفرائد لابن الرفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الرائد، لما تضمنه حديث: أم زرع من الفوائد للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الرائد، في الذيل على: (مجمع الزوائد) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الرائض، في علم الفرائض منظومة. لجمال الدين: يوسف بن علي الأسعردي، الشافعي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية السائل، في أمهات المسائل في الطب. لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 248 بغية الطالب، في شرح: (عقيدة ابن الحاجب) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية الطالب، لأعز المطالب، في الأسماء للشيخ، الإمام: محمد بن شهاب الدين الأطغاني، الحلبي. المتوفى: سنة 727. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية الطلاب، من علم الحساب للقاضي، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة. وهو: مختصر. أوله: (الحمد لله أسرع الحاسبين ... الخ) . بالغ في: التقريب والتوضيح، والتهذيب والتنقيح. ورتب على: ثلاث مقالات. الأولى: في الحساب الهندي. والثانية: في النجومي. والثالثة: في استخراج المجهولات، والمتفرقات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية الطلب، في تاريخ حلب لكمال الدين، أبي حفص: عمر بن عبد العزيز بن أحمد بن هبة الله بن محمد بن هبة الله العقيلي، الحنفي، المعروف: بابن عديم الحلبي. المتوفى: سنة ستين وستمائة. قال الذهبي في (العبر) : هو من نحو ثلاثين مجلدا. ثم انتزع منه كتابا. وسماه: (زبدة الطلب والبغية) . كتاب كبير. في عشر مجلدات. والذيل عليه: لأبي الحسن: علي بن محمد بن سعد الحلبي، الجبريني، المعروف: بابن خطيب الناصرية. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة. رتب الأعيان على: الحروف. وسماه: (بالدرر المنتخب) . ثم ذيله: موفق الدين، أبو ذر: أحمد بن إبراهيم بن محمد الحلبي، الشافعي، سبط العجمي. المتوفى: في حلب، سنة 884. وسماه: (كنوز الذهب، في تاريخ حلب) . وضمنه: ذكر الأعيان، والحوادث معا. ثم صنف: الشيخ: محمد بن إبراهيم بن يوسف الحنفي، المشهور: بابن الحنبلي. المتوفى: سنة 971. تاريخا، موسوما: (بدر الحبب، في تاريخ أعيان حلب) . ضمنه: أعيان المائة التاسعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية الظمآن، من فوائد أبي حيان لعيسى بن عبد الرحمن السكتاني، المغربي، المالكي. المتوفى: سنة 1062. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية العامل، في نظم العوامل قصيدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية العلماء والرواة، في ذيل: (رفع الإصر، عن قضاة مصر) يأتي في: الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية القنية، في الفتاوى مجلد. للشيخ: محمود بن أحمد بن مسعود القونوي، الحنفي. المتوفى: سنة 770. أوله: (أما بعد، حمدا لله على جليل نعمائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 249 بغية اللبيب، وغنية الأديب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المبتغي، في معنى قول الروضة: ينبغي لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المحتاج، في الطب للشيخ: داود بن عمر الأنطاكي، الضرير. المتوفى: بمكة، سنة 1000، ألف. (1008) ذكره في: أول (تذكرته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المرتاح للشيخ، شمس الدين: محمد بن يوسف الزرندي. المتوفى: سنة خمسين وسبعمائة. جمع في: أربعين حديثا. وشرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المرتاد، لتصحيح الضاد للشيخ: علي بن محمد بن علي بن خليل بن غانم المقدسي، الحنفي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وألف. (1004) . وهي: رسالة. على: مقدمة، وفصول. أولها: (الحمد لله الذي وفق للنطق الفصيح ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المستفيد، في أخبار زبيد للشيخ، وجيه الدين: عبد الرحمن بن عمر بن علي، المعروف: بابن الديبع اليمني. وهو مجلد. مرتب على: مقدمة، وعشرة أبواب. المقدمة: في فضل اليمن. الأول: في ذكر زبيد. الثاني: في بني زياد. الثالث: في ملوك الحبشة، من آل نجاح. الرابع: في الوزراء النجاحية. الخامس: في بني حمير. السادس: في بني أيوب. السابع: في بني رسول. الثامن: في علي الطاهري. التاسع: في ابنه عبد الوهاب. العاشر: في ابنه عامر. وذكر أنه: كان أعظم البواعث لتأليفه: بيان أحوال بني طاهر. ثم اختصر كتابا. سماه: (العقد الباهر) . وذيل (البغية) بأرجوزة. وسماها: (أحسن السلوك، فيمن ولي زبيد من الملوك) . من سنة: تسعمائة، إلى ثلاث وعشرين وتسعمائة. وبمختصر أيضا: إلى سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة. وسماه: (الفضل المزيد، على بغية المستفيد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية المعاني، لأنفس المعاني للشيخ، زين الدين: عمر بن عبد الرحمن الأسدي، الشاعر المشهور، الشافعي. المتوفى: سنة 826. جمع فيه: ديوانا من الأدب لنفسه. ولخص: زبدة أشعار أهل مصر، والشام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية الناسك، في كيفية المناسك للحثيثي، جمال الدين: محمد اليمني، صاحب: (خلاصة الخواطر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 250 بغية الناشد، ومطلب القاصد في علم السحر. على طريقة: القفط والعرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بغية النقاد، في أصول الحديث للإمام، الحافظ: عبد الله بن المواق المغربي. المتوفى: سنة 897. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بغية الواصل، إلى معرفة الفواصل لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بغية الوقاد، في التعريف بسمة الجهاد لقاسم بن محمد بن طيلسان الأنصاري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 البغية في اللغة لأبي جعفر: أحمد بن يوسف الفهري الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 البغية، في الأدوية المركبة للشيخ: أحمد بن إبراهيم بن الجزار الإفريقي، الطبيب. المتوفى: سنة أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 البغية، في فتاوى الحنفية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بقعة الصديان للإمام، رضي الدين: حسن بن محمد بن حسن بن حيدر الهندي، الصنعاني. المتوفى: سنة خمس وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلاغت نامه، في ترجمة تاريخ معجم يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلبل الأفراح، وراحة الأرواح للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن أحمد السودي، الشهير: بالهادي. جمع فيه: أشعاره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلبل الروضة مقامة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. أنشأها في: وصف روضة مصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلبل نامه فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار، الهمداني. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلدانيات هي الأربعون البلدانية، في الحديث. سبق في: الأربعينات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلغة الحافظ، وبلاغة اللافظ في الإنشاء. للشيخ، جمال الدين: محمد بن عبد الرحمن بن عبد الكريم القناوي، القرشي، المالكي. أوله: (الحمد لله الذي اخترع الخلائق ... الخ) . رتب على: خمسة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 251 بلغة ذي الخصاصة، في شرح (الخلاصة) يعني: (ألفية ابن مالك) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة الطبيب لبدر الدين: محمد بن القاسم الجزري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة الظرفاء، إلى معرفة الخلفاء للشيخ: أبي الحسن ... الدوحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة الغواص، في الأكوان إلى معدن الإخلاص للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن العربي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة. وهي مختصر. أوله: (سبحانك اللهم وبحمدك ... الخ) . قصد فيه: بيان معرفة الإنسان، والتنبيه على النبوة، والخلافة، والإمامة، والتلويح بالختم، الذي جاء به التصريح، والكتم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المحب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المحتاج، في مناسك الحاج لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المحتاج، إلى معرفة أصول الطب والعلاج مختصر. على عشرة أبواب. أوله: (الحمد لله الحكيم الخبير ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المستعجل، في التاريخ للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن فرج بن عبد الله بن أبي نصر الحميدي، الأندلسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وأربعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . ذكر فيه: الوقائع من أول الإسلام، إلى زمان المسترشد إجمالا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المشتاق، في علم الأوفاق للشيخ: محمد بن علي بن أحمد الفارقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 بلغة المقتنع، في آداب نسك المتمتع للشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد بن علي الشماع، الحلبي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 البلغة والإقناع، في حل شبهة مسألة السماع للشيخ، عماد الدين: أحمد بن إبراهيم الواسطي، الحنبلي. المتوفى: سنة 711. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . ألفه: بدمشق، سنة ثلاث وسبعمائة. وله: (بلغة) أخرى، في فقه الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 البلغة، في تراجم أئمة النحو واللغة للشيخ، مجد الدين، (1/ 253) أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وسبعمائة. (817) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 252 البلغة، في حفظ الصحة للشيخ: أحمد بن إبراهيم بن الجزار الإفريقي. المتوفى: في حدود سنة أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة، في اللغة لأبي يوسف: يعقوب بن أحمد الكردي، الأديب النيسابوري. المتوفى: سنة أربع وسبعين وأربعمائة. ولمحمد بن أحمد بن محمد أيضا. جعله مجدولا. وأورد الألسنة الأربع في: مادة العربي، والفارسي، والتركي، والمغولي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة ، في الفروع للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة ... لأبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة ... لأبي العباس: أحمد بن محمد الجرجاني، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة ... لأبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، المعروف: بإمام الحرمين، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة، المترجم من اللغة لنوح بن مصطفى المفتي بقونيه. المتوفى: سنة 1070. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 البلغة، المترجم من اللغة كتاب على: أربعين بابا. عنى فيه: جمع ما لا بد منه من خلق الإنسان، وذكر الحرف، وصفات الأشياء، وأسماء الأمتعة. مختصرا، ليسهل حفظه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 بلوغ الآراب، في لطائف العتاب للشيخ، الإمام: محمد بن أحمد المقري. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي ليس له أول ... الخ) . أورد فيه: فصولا. من: النوادر، والتواريخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 بلوغ الأرب، بشرح (شذور الذهب) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 بلوغ الأرب، بمعرفة الأنبياء من العرب للشيخ، جاد الله: محمد بن عبد العزيز بن فهد المكي. المتوفى: سنة 954. مختصر. ألفه: في جمادى الأولى، سنة ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 بلوغ الأمنية، في الخانقاه الركنية للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 253 بلوغ الأمل، في فن الزجل للشيخ، أبي بكر بن علي، المعروف: بابن حجة الحموي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ الجدا، عن أصول الهدى للشيخ، أبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي المتوفى: سنة تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ السؤل، في أحكام بسط الرسول لفخر الدين: أبي بكر بن علي بن ظهيرة المكي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وثمانمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله ملهم الرشاد ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما كثر السؤال بمكة، عن مسألة: وقع النزاع فيها، بمدينة الرسول - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهي: بسط موقوفة لتفرش في الروضة، مكتوب عليها لفظة وقف بالنسج، هل يجوز فرشها؟ والجلوس عليها؟ وقع الجواب بحرمة وطء هذه اللفظة، وليس فيها نقل صريح. والشيخ: تقي الدين السبكي قد سئل؟ فأجاب، وأطال، فأورد السؤال والجواب فيه، وتكلم عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ القاصد، لأسنى المقاصد للشيخ، تاج الدين، أبي نصر: عبد الوهاب بن محمد المتوفى: سنة خمس وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المآرب، في قص الشارب رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المآرب، في أخبار العقارب للسيوطي أيضا. جزء. استوعب فيه: ما يتعلق بها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المأمول، في خدمة الرسول للسيوطي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المدى، من أصول الهدى للإمام، أبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المراد، من الحيوان والنبات والجماد للشيخ: أبي بكر بن علي، المعروف: بابن حجة الحموي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بلوغ المرام، من أحاديث الأحكام للشيخ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 254 بناء الإسلام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 بناء الأفعال هو: مختصر مشهور. يقرأه الصبيان. وشرحه: أحمد بن محمد بن عبد العزيز الأندلسي. شرحا ممزوجا. وسماه: (مانح الغنا، ومزيل العنا) . عن (كتاب البنا) . وفرغ في: شوال، سنة ثمان وثلاثين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 بنج كنج فارسي. منظوم. من منظومات: النظامي، الكنجي. ونظمه في: غاية اللطافة، والجزالة، على ما شهد به المولى الجامي. ومن نظم: فخر السادات: مير حسين الحسيني. أوله: (مرا أز عالم توفيق مزده مي رسد أهلا ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 بند نامه فارسي. منظوم أيضا. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار، الهمداني. المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة. وهو نظم مفيد، مشهور. فيه: نصائح بليغة لطيفة، ولهذا يقرأه الصبيان. وشرحه: مولانا: شمعي. بالتركي. وسماه: (سعدات نامه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 بنك وباده تركي. منظوم. لمحمد بن سليمان، الشهير: بفضولي البغدادي، الشاعر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 علم البنكامات يعني: الصورة والأشكال المصنوعة، لمعرفة الساعات المستوية والزمانية، فإذا هو علم: يعرف به كيفية اتخاذ آلات، يقدر بها الزمان. وموضوعه: حركات مخصوصة، في أجسام مخصوصة، تنقضي بقطع مسافات مخصوصة. وغايته: معرفة أوقات الصلوات، وغيرها، من غير ملاحظة حركات الكواكب، وكذلك معرفة الأوقات المفروضة، للقيام في الليل، إما للتهجد، أو للنظر في تدابير الدول، والتأمل في الكتب، والصكوك، والخرائط، المنضبط بها أحوال المملكة، والرعايا، ولا يخفى أن هذين الأمرين: فرضا كفاية، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. واستمداده: من قسمي: الحكمة الرياضي، والطبيعي، ومع ذلك يحتاج إلى إدراك كثير، وقوة تصرف، ومهارة في كثير من الصنائع. وانقسمت البنكامات: إلى الرملية، وليس فيها كثير طائل، وإلى بنكامات الماء، وهي: أصناف، ولا طائل فيها أيضا، وإلى بنكامات دورية، معمولة بالدواليب، يدير بعضها (1/ 256) بعضا. وهذا العلم: من زياداتي على (مفتاح السعادة) ، فإن ذكره صاحبه من أنه: علم آلات الساعة، ليس كما ينبغي، فتأمل. ومن الكتب المصنفة فيه: (الكواكب الدرية، والطرق السنية، في الآلات الروحانية) . في بنكامات الماء. كلاهما: للعلامة، تقي الدين الراصد. وكتاب (بديع الزمان في الآلات الروحانية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 255 البنين والبنات، من رجال الأحاديث لأبي السعادات: مبارك بن محمد، المعروف: بابن أثير الجزري. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بوستان للشيخ: سعدي. سبق في (بستان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 البهاء الأمجد، على حروف أبجد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهارستان فارسي. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وثمانمائة. ألفه: لولده، الضياء: يوسف، سنة: أربعين وثمانمائة. رتب على: ثمان روضات. وأورد في كل منها: لطائف حكمية، ونوادر كثيرة، من: الأبيات، والأشعار. وأهداه إلى: السلطان: حسين بن بيقرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهار وخزان تركي. منثور. لمولانا: محمود بن عثمان، الشهير: بلامعي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وتسعمائة. وفارسي. منظوم. لمولانا: ضميري، من شعراء الفرس، هو: كمال الدين: حسين الأصفهاني. المتوفى: سنة 973. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهجة الآثار فارسي. منظوم. للمسلمي، الحميدي، الشاعر بن الشاعر، المشهور: بالميري. نظمه في: معارضة درياي أبرار، لمير خسرو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهجة الآفاق، في علم الأوفاق لأبي عبد الله: محمد بن أحمد القرشي. المتوفى: سنة تسع وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهجة الأريب، مما في كتاب الله العزيز من الغريب للشيخ، علاء الدين: علي بن عثمان، المعروف: بابن التركماني، المارديني، الحنفي. المتوفى: سنة خمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهجة الأسرار، ومعدن الأنوار، في مناقب السادة الأخيار، من المشايخ الأبرار أولهم: الشيخ: عبد القادر. وآخرهم: الإمام: أحمد بن حنبل. للشيخ، نور الدين، أبي الحسن: علي بن يوسف اللخمي، الشافعي، المعروف: بابن جهضم الهمداني، مجاور الحرم. (1/ 257) ألفه: في حدود سنة ستين وستمائة. وتوفي: سنة 713. وجعل على: أحد وأربعين فصلا. والأول: في مناقب الشيخ: عبد القادر. وهو: طويل جدا، ينتصف الكتاب به. أوله: (أستفتح باب العون بأيدي محامد الله ... الخ) . ألفه: لما سئل عن قول شيخه: السيد عبد القادر - قدس سره -: قدمي هذه على رقبة كل ولي؟ فجمع ما وقع له مرفوع الأسانيد، وفصل بذكر الأعيان: المشايخ، وأفعالهم، وأقوالهم. ثم اختصره: بعض المشايخ، بحذف الأسانيد. قال الشيخ: عمر بن عبد الوهاب العرضي، الحلبي، في ظهر نسخة من نسخ (البهجة) : ذكر ابن الوردي في (تاريخه) : أن في (البهجة) أمورا لا تصح، ومبالغات في شأن الشيخ: عبد القادر، لا تليق إلا بالربوبية. انتهى. وبمثل هذه المقالة، قيل عن الشهاب ابن حجر العسقلاني. وأقول: ما المبالغات التي عزيت إليه، مما لا يجوز على مثله، وقد تتبعت، فلم أجد فيها نقلا، إلا وله فيه متابعون، وغالب ما أورده فيها، نقله اليافعي في (أسنى المفاخر) ، وفي (نشر المحاسن) ، و (روض الرياحين) ؛ وشمس الدين بن الزكي الحلبي أيضا، في (كتاب الأشراف) . وأعظم شيء نقل عنه: أنه أحيى الموتى، كإحيائه الدجاجة. ولعمري إن هذه القصة، نقلها: تاج الدين السبكي، ونقل أيضا عن ابن الرفاعي، وغيره. وأنى لغبي، جاهل، حاسد، ضيع عمره في فهم ما في السطور، وقنع بذلك عن تزكية النفس، وإقبالها على الله - سبحانه وتعالى - أن يفهم ما يعطي الله - سبحانه وتعالى - أولياءه من التصريف في الدنيا والآخرة، ولهذا قال الجنيد: التصديق بطريقتنا ولاية. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 256 بهجة الأسرار، في التصوف للشيخ، أبي الحسين: علي بن الحسين بن حموية بن زيد الصوفي. المتوفى: سنة 384. وفي شرح (لمعة الأنوار) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة الإنسان، في مهجة الحيوان وهو مختصر (حياة الحيوان) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة الأنوار ، من خفية الأسرار فارسي. في الموعظة. للشيخ: سليمان بن داود السواري. ثم عربه مع إلحاقات. وسماه: (نزهة القلوب المراض) . ثم زاد عليه. وسماه: (زهرة الرياض) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة الأنوار لأبي بكر بن هوار البطايحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة أهل الإسلام، في أسامي الرسل الكرام لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة التواريخ فارسي. لشكر الله بن الشهاب: أحمد (1/ 258) الرومي. ألفه: سنة إحدى وستين وثمانمائة. ورتب على: ثلاثة عشر بابا. الأول: في بدء الخلق. الثاني: في الأنبياء - عليهم السلام -. الثالث: في نسب النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -. الرابع: في مولده، ووقائعه. الخامس: في أولاده، وأزواجه. السادس: في العشرة. السابع: في كبار الصحابة. الثامن: في الأئمة. التاسع: في المشايخ. العاشر: في الحكماء. الحادي عشر: في ملوك العجم. الثاني عشر: في بني أمية. الثالث عشر: في آل عثمان. ونقله: شاعر فارسي المخلص. إلى التركية. وأهداه إلى: السلطان: سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 257 بهجة التوحيد لعضد الدين: ملك يزد. كذا ذكره: الشهر زوري، في (تاريخ الحكماء) : وأنه كان متخلقا بأخلاق الحكماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة الحدائق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 البهجة الحسنا، في نظم الأسماء الحسنى للشيخ، أبي اليمن: سعد ... اليماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة الزمن، في أخبار اليمن للشيخ، ضياء الدين: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن عبد المجيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة الفكر، في حل الشمس والقمر من متعلقات الزيج الألوغ بكي. يأتي في: الزاي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة المجالس، وأنس المجالس للحافظ، أبي عمرو، (أبي عمر) : يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. وهو في مجلد. من الكتب المعتبرة. في المحاضرات. مرتب على: مائة وأربعة وعشرين بابا. أوله: (أما بعد، فإن أولى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة المجالس، وأنس الجالس مجلد. في نصف حجم السابق. مرتب على: ستين بابا. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 بهجة المحافل، في السير والمعجزات والشمائل للشيخ، الإمام، المحدث: يحيى بن أبي بكر العامري المتوفى: سنة 893. وهو مجلد. على: ثلاثة أقسام. الأول: في تلخيص (السير) . والثاني: في الأسماء، والصفات. والثالث: في الشمائل، والفضائل. وفرغ في: رمضان، سنة خمس وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الواحد البر الرحيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 258 البهجة المرضية (النهجة المرضية) في شرح: (ألفية بن مالك) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهجة المهج، في بعض فضائل الطائف ووج لأبي العباس: أحمد بن علي بن أبي بكر العبدري، الأندلسي، ثم الميورقي. وهو مختصر. قريب من نصف كراسة. ذكره: ابن فهد، في: (تحفة اللطائف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهجة الناظر لعله: لداود بن عمر الأنطاكي، الطبيب. المتوفى: سنة 1008. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهجة النفوس والأسرار، في تاريخ هجرة المختار لأبي محمد: عبد الله بن عبد الملك القرشي، البكري، القرطبي، المرجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهجة النفوس وغايتها، بمعرفة ما لها وما عليها في شرح: (جمع النهاية) . وهو مختصر (البخاري) . يأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 البهجة الوردية في نظم: (الحاوي الصغير) . في: فروع الشافعية. يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهرام، وزهره تركي. منظوم: في الهزج. للفكري الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بهرام، وكل أندام فارسي. منظوم. لمحمد بن عبد الله الكاتبي، النيسابوري. المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 علم البيان هو: علم يعرف به إيراد المعنى الواحد، بتراكيب مختلفة، في وضوح الدلالة على المقصود، بأن تكون دلالة بعضها أجلى من بعض. وموضوعه: اللفظ العربي، من حيث وضوح الدلالة على المعنى المراد. وغرضه: تحصيل ملكة الإفادة، بالدلالة العقلية، وفهم مدلولاتها. وغايته: الاحتراز عن الخطأ، في تعيين المعنى المراد. ومباديه: بعضها: عقلية، كأقسام الدلالات، والتشبيهات، والعلاقات، وبعضها: وجدانية، ذوقية، كوجوه التشبيهات، وأقسام الاستعارات، وكيفية حسنها. وإنما اختاروا في علم البيان: وضوح الدلالة، لأن بحثهم لما اقتصر على الدلالة العقلية، أعني: التضمنية، والالتزامية، وكانت تلك الدلالة خفية، سيما إذا كان اللزوم بحسب العادات، والطبائع، (1/ 260) فوجب التعبير عنها بلفظ أوضح. مثلا: إذا كان المرئي دقيقا في الغاية، تحتاج الحاسة في إبصارها إلى شعاع قوي، بخلاف المرئي، إذا كان جليا، وكذا الحال في الرؤية العقلية، أعني: الفهم، والإدراك. والحاصل: أن المعتبر في علم البيان: دقة المعاني المعتبرة فيها، من الاستعارات والكنايات، مع وضوح الألفاظ الدالة عليها. ومن الكتب المفردة فيه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 259 بيان الإجماع، على منح الاجتماع، في بدعة الغناء والسماع لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان أحوال الناس يوم القيامة لعز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام. المتوفى: سنة 660. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان أحكام الله - تعالى -. .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان آداب العلم لأبي عمرو (عمر) : يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان الاستدلال، على بطلان مجتلي السباق والنضال لشمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان أسرار الطالبين، في التصوف رسالة. لمولانا: يوسف بن عبد الله بن عمر الكردي، الكوراني، العجمي، أبي المحاسن. على: أربعة وعشرين فصلا. أولها: (الحمد لله القادر ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان التعبير لعبدوس بن عبد الله بن عبدوس العبدري، الهمداني. المتوفى: سنة 490. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان الجواب الصحيح، لمن بدل دين المسيح للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وسبعمائة. أوله: (كلمتا الشهادة ... ) . وهو مجلد. ذكر فيه: أنه وجد رسالة. لبولص الراهب، أسقف صيدا الأنطاكي. كتبها إلى: بعض أصدقائه. وهي: عمدتهم، التي يعتمد عليها علماؤهم. ومضمونها: على ستة فصول. الأول: في أن محمدا - عليه الصلاة والسلام - لم يبعث إليهم، بل إلى أهل الجاهلية وأن في القرآن ما يدل على ذلك. الثاني: أن محمدا - عليه الصلاة والسلام - أثنى في القرآن على دينهم، ومدحه. الثالث: أن نبوات الأنبياء - عليهم السلام - تشهد لدينهم بأنه (1/ 261) حق، فيجب التمسك به. الرابع: تقرير ذلك بالمعقول، وأن ما هم عليه من التثليث ثابت. الخامس: دعواهم أنهم موحدون. السادس: أن المسيح - عليه السلام -، جاء بعد موسى - عليه السلام - بغاية الكمال، فلا حاجة إلى شرع يزيد على الغاية. انتهى. فذكر ابن تيمية مدعاه، وأجاب عنها، فأبطل جميع ما حكاه عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 260 بيان الحق في المنطق والحكمة لسراج الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان خطاء من أخطأ على الشافعي لأبي بكر: أحمد بن الحسين البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان الربط، في اعتراض الشرط لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان الصناعات لأبي الفضل: حبيش بن إبراهيم المتطبب، التفليسي. وهو مختصر. على: أحد وعشرين بابا. ذكر فيه: أمورا غريبة من: الحيل، والصنائع. وترجمته: بالتركي. لبعضهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان الصور مقدمة. في الميقات. لأبي عبد الله: محمد بن أبي القاسم الأندلسي، المعروف: بابن ظفر المكي، الصقلي، المالكي. المتوفى: سنة 598. أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي لا يحاط بمعلوماته ... الخ) . وهو: مرتب على عشرين بابا. يستعان به: على معرفة الأوقات بالآلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان غربة الإسلام، بواسطة صنفي: المتفقهة والمتفقرة من أهل مصر والشام، وما يليها من بلاد الأعجام للشيخ: علي بن ميمون الإدريسي، الحسني، المالكي، الفاسي، نزيل صالحية دمشق. المتوفى: بحلب، سنة 917. أوله: (الحمد لله على كل حال ... الخ) . ألفه: في محرم، سنة ست عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان الفرقان، بين أولياء الشيطان، وأولياء الرحمن أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وسبعمائة. وهو مختصر، كثير الفائدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان القدر، بين سنة وشهور ومنازل وقمر لأبي عبد الله: محمد بن أبي القاسم الأندلسي، المعروف: بابن ظفر المكي، الصقلي. المتوفى: سنة 598. وهو: مختصر. على: عشرين بابا. عشرة أبواب: في علم الميقات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 261 بيان اللغة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان المحتمل، في تعديل العمل لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان المعاني، في شرح عقيدة الشيباني (بديع المعاني، في شرح عقيدة الشيباني) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان المغنم، في الورد الأعظم للشيخ، محيي الدين، أبي العباس: أحمد بن إبراهيم ابن النحاس. المتوفى: سنة 814. أوله: (لسبحات جلال وجهك التنزيه ... الخ) . وهو مختصر. على: مقدمة، وسبعة أبواب. في: الذكر، والقراءة، والتسبيح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان المنن، على قارئ الكتاب والسنن لقاسم بن محمد القرطبي، ابن الطيلسان. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان النجوم للشيخ أبي، الفضل: حبيش بن إبراهيم التفليسي. ألفه: قبل (قانون الأدب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان الوهم والإيهام، في الحديث للشيخ، أبي الحسن: علي بن محمد بن القطان الفاسي. المتوفى: سنة 628. صحح فيه: عدة أحاديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 بيان وهم المعتزلة للشيخ، أبي منصور: محمد بن محمود الماتريدي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 البيان التقريري، في تخطئة الكمال الدميري للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن العماد الأقفهسي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. وكتب عليه: البرهان بن خضر المخطي، للكمال الدميري، هو المخطئ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 البيان والإعراب، عمن في أرض مصر من قبائل الأعراب لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 البيان والبرهان، في الرد على أهل الزيغ والطغيان للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 البيان والتبيين ، في أنساب المحدثين لأبي عبد الله: محمد بن أحمد الزهري. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 262 البيان والتبيين لأبي عثمان: عمرو بن بحر الجاحظ، البصري، المعتزلي. المتوفى: سنة 255. وهو: كتاب كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان والتذكار للشيخ أبي بكر بن محمد بن عياش الحصار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان عن الفصل في الأشربة بين الحلال والحرام لأبي المحاسن: المفضل بن مسعود بن محمد التنوخي، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، لأهل العيان فارسي. للسيد، أبي الفتح: محمود بن المؤيد بن علي، صاحب كتاب: (العيان، لأهل البيان) . وهو: مختصر. في: أحوال السلوك، وآدابه. أوله: (الحمد لله الذي جعل قلوب العارفين ... الخ) . ألفه: سنة سبع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في تفسير القرآن لمعافى بن إسماعيل بن الحسين بن أبي سفيان الموصلي. المتوفى: سنة 630. قرئ عليه بالصالحية، سنة ثلاث وستمائة. وكان مدرسا بها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في أخبار صاحب الزمان للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن يوسف الكنجي. المتوفى: سنة 658. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في تأويلات القرآن للحافظ، أبي عمرو (عمر) : يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في تقرير شعب الإيمان لخصه: بخشايش بن حمزة الرومي. أوله: (الحمد لله الذي تقرر نور ضمائر أرباب الدين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، فيما أبهم من الأسماء في القرآن لأبي عبد الله: محمد بن أحمد الزهري. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في علوم القرآن لأبي عامر: فضل بن إسماعيل الجرجاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في شواهد القرآن لأبي الحسن: علي بن الحسن الباقولي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، في أحكام التقاء الختان للشيخ، المعروف: بفقيه سلطان المقدسي، هو: أبو الفتح: إبراهيم بن مسلم المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 518. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 263 البيان، عن تاريخ سني زمان العالم على سبيل الحجة والبرهان لأبي عيسى: أحمد بن علي المنجم. ذكر فيه: التواريخ القديمة. وهو مجلد كبير. توفي: حدود سنة 320. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في معرفة الأوزان للشيخ: علي بن سعيد بن حمامة الصنهاجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في أصول الدين لأبي بكر: محمد بن المظفر بن بكر الحنفي، الحموي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في أحوال الصحابة - رضوان الله عليهم أجمعين - لمحمد بن عمرو المكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في أسماء الأئمة للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في الفروع لأبي إسحاق: إسماعيل بن سعيد الطبري، الحنفي، من أصحاب: الإمام: محمد، المعروف: بالشالنجي. المتوفى: سنة 230. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في الفروع للشيخ، أبي الخير: يحيى بن سالم اليمني، الشافعي، العمراني. المتوفى: سنة 558. مكث في: تأليفه ست سنين. وهو كبير. في نحو عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان ، في فقه الإمامية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان لابن السكيت الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 البيان، في شرح (مختصر القدوري) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 بيت مال المذكرين لمحمد بن الحسن بن عيينة البوزجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 بير وجوان فارسي. منظوم. لغضنفر القمي، الشاعر. وهو في: أربعة آلاف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 بيست باب، في معرفة الأسطرلاب فارسي. للعلامة، نصير الدين: محمد بن حسن الطوسي. على: عشرين بابا. وله شروح، منها: شرح: نظام الدين بن حبيب الله الحسيني. ألفه: سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة. بالفارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 264 علم البيزرة هو: علم يبحث فيه عن: أحوال الجوارح، من حيث حفظ صحتها، وإزالة مرضها، ومعرفة العلامات الدالة على قوتها في الصيد، وضعفها فيه. وموضوعه، وغايته: ظاهرة. و (كتاب القانون الواضح) كاف في هذا العلم. كذا في (مفتاح السعادة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 علم البيطرة وهو: علم يبحث فيه عن: أحوال الخيل، من جهة ما يصح، ويمرض، أو تحفظ صحته، ويزال مرضه، وهذا في الخيل بمنزلة الطب في الإنسان. وموضوعه، وغايته: ظاهرة. ومنفعته: عظيمة، لأن الجهاد والحج: لا يقوم ولا يقوى صاحبه إلا به. ومن الكتب المؤلفة فيه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 بيع المرهون، في غيبة المديون لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 بيوتات العرب لأبي عبيدة: معمر بن المثنى اللغوي. المتوفى: سنة 211. وأبي زيد: سعيد بن أوس الخزرجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 باب التاء الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 التائية في التصوف. للشيخ، أبي حفص: عمر بن علي بن الفارض الحموي. المتوفى: سنة ست وسبعين وخمسمائة. روى ابن بنته عنه: أنه لما أتمها، رأى النبي - عليه الصلاة والسلام - في المنام، فقال: يا عمر، ما سميت قصيدتك؟ قال: سميتها: (لوايح الجنان، وروائح الجنان) ، فقال: لا، بل سمها: (نظم السلوك) . وهي ... بيت في كل بيت صنايع لفظية، وبدائع شعرية، من: التجنيس، والترصيع، والاشتقاق، وغيرها. وسلك طريق التغزل، وبين فيه طريق السالكين، لكن العلماء اختلفوا فيه، وافترقوا فرقا، فمنهم: من أفرط في مدحه، واشتغل بتوجيه كلامه، ومنهم: من فرط، وأفتى بكفره، ومنهم: من كف عنه، وسكت، ولعله هو الطريق الأسلم في أمثاله، والله - سبحانه وتعالى - أعلم بحقيقة أحواله. ولها شروح، منها: شرح: السعيد: محمد بن أحمد الفرغاني. المتوفى: في حدود سنة سبعمائة. وهو: الشارح الأول لها، وأقدم المشايعين له حكى: أن الشيخ: صدر الدين القونوي، عرض لشيخه: محيي الدين بن عربي في شرحها. فقال للصدر: لهذه العروس بعل من أولادك. فشرحها: الفرغاني، والتلمساني، وكلاهما من تلاميذه. وحكي: أن ابن عربي وضع عليها قدر خمس كراريس وكانت بيد صدر الدين؛ قالوا: وكان في آخر درسه يختم ببيت منها، ويذكر عليه كلام ابن عربي، ثم يتلوه بما يورده بالفارسية. وانتدب لجمع ذلك: سعد الدين. وحكي: أن الفرغاني قرأها أولا، على جلال الدين الرومي، المولوي. ثم شرحها: فارسيا، ثم عربيا. وسماه: (منتهى المدارك) . وهو كبير. أورد في أوله: مقدمة في أحوال السلوك. أوله: (الحمد لله القديم الذي تعزز ... الخ) . وشرح: الشيخ، عز الدين: محمود النطنزي، الكاشي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي فلق صبح الوجود ... الخ) . وشرح: القاضي، سراج الدين، أبي حفص: عمر بن إسحاق الهندي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة. وكان ممن يتعصب له. وشرح: الشيخ، شرف الدين: داود بن محمود القيصري، وهو من حذاق شراحها. أورد في أوله: مقدمة، وثلاثة مقاصد. وبين فيه: أصول التصوف، وطريق الوصول، والجمع، والتوحيد، ومراتبهما، وذكر تحقيقات لطيفة، لم يتعرض الشارحون لها. وذكر بعضهم: أن اسم هذا الشرح: (كشف وجوه الغر، لمعاني الدر) . وشرح: عفيف الدين: سليمان بن علي التلمساني. المتوفى: سنة تسعين وستمائة. وهو يرجح، مع اختصاره على (شرح الفرغاني) ، مع إكثاره. وأورد في أوله: مقدمة مشتملة على عشرة أصول، يبتنى عليها قواعدهم. وشرح: الفاضل: محمد بن أمين، الشهير: بأمير باتشاده البخاري، نزيل مكة. وشرح: الكاشاني، وهو: كمال الدين: عبد الرزاق ابن جمال الدين: أحمد. المتوفى: سنة 730. سماه: (كشف الوجوه الحر، لمعاني نظم الدر) . أوله: (الحمد لله الذي فلق بقدرته صبح الوجود ... الخ) . وهو: شرح ممزوج. كتب الأبيات تماما. وشرح: الشيخ: علية بن علاء الدين بن عطية الحموي، الشهير: بعلوان. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. وسماه: (المدد الفائض، والكشف العارض) . أوله: (الحمد لله الذي منه وإليه ... الخ) . وشرح: الشيخ: زين العابدين بن عبد الرؤوف المناوي، المصري. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وألف. وشرح: صدر الدين علي الأصفهاني. المتوفى: سنة ست وثلاثين وثمانمائة. وشرح: الشيخ إسماعيل الأنقروي، المولوي. المتوفى: سنة 1042. وهو تركي. ألفه: سنة خمس وعشرين وألف. وشرح: المولى: معروف. الذي شرحه: تركيا، مختصرا، حال كونه قاضيا بمصر. وذكر أن الشيخ: ركن الدين الشيرازي، شرحها أيضا وأما المتعصبون عليه: فلهم ردود، وشروح، أنكروا فيها مواضع، منها: إطلاق ضمير المؤنث على الله - تعالى -، ووحدة الوجود، (1/ 268) وإطلاقات معلومة عند الصوفية، فمنهم: الشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. صنف: مجلدا في رده. وسماه: (صواب الجواب للمسائل المرتاب المعارض، المجادل في كفر ابن فارض) . وذكر فيه: أن رجلا من الأغبياء رام إظهار بدعة الاتحادية، سنة أربع وسبعين وثمانمائة، بالقاهرة، فأخذ يقرأ في (شرح السعيد الفرغاني) على التائية، فقام في نصرة الله - سبحانه وتعالى -، ورسوله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، قاضي القضاة: المحب بن الشحنة الحنفي، والعز الكناني الحنبلي، وكمال الدين: محمد بن إمام الكاملية، الشافعي، فاستند ذلك الرجل إلى جماعة، واستفتى فيمن قال بكفر عمر بن الفارض؟ فكتب له أكثر فضلاء القاهرة، ولم يصادفوا عين الصواب، منهم: الشيخ: محيي الدين الكافيجي، والشيخ: تقي الدين الحصني، والشيخ: فخر الدين الكافيجي، والشيخ: تقي الدين الحصني، والشيخ: فخر الدين المقسي، والشمس الجوجري، والجلال البكري، الشافعيون، والشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. ولما بلغ أجوبتهم البقاعي، أجاب عنها أولا، ثم انتقى من التائية ما يقارب: أربعمائة وخمسين بيتا، شهد شراحها أن مراده منها: صريح الاتحاد. وذكر أن العلامة، نجم الدين: أحمد بن حمدان الحراني الحنبلي. المتوفى: سنة 695. صنف: مصنفا حافلا، تكلم فيه على جميع التائية، وبين كفره فيها. أوله: (الحمد لله الذي أقدرني على قول الحق وفعله ... الخ) . وصنف: القاضي، شمس الدين: محمد البساطي. شرحا على التائية. وصرح بكفره فيه. والإمام: أبو حيان، صرح أيضا في تفسيري: البحر، والنهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 266 التائية الصغرى لابن الفارض المذكور أيضا. أولها: نعم بالصبا قلبي صبا لأحبتي * فيا حبذا ذاك الشذا حين هبت وشرحها: الفاضل، الأديب: حسن بن محمد البوريني. المتوفى: سنة إحدى وألف. (1024) أوله: (الحمد لله الذي أورد أحباءه مناهل الصفا ... الخ) . وذكر أنها بكر، لأنه لم يؤلف لها شرح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 التائية، في النحو للشيخ: إبراهيم الشبستري. المتوفى: سنة سبع عشرة وتسعمائة. نظم فيها: (الكافية) . وزاد عليها. وسماها: (نهاية البهجة) . ثم شرحها. شرحا لطيفا مزوجا. وكان فريدا في الصناعة والنظم. يقال له: سيبويه الثاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 التائية، في نظم إيساغوجي للشيخ: إبراهيم المذكور. سماها: (موزون الميزان) . ثم شرحها أيضا. وكلتاهما: في غاية البلاغة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 التائية، في نظم الشافية يأتي ذكرها، مع شرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 التائية، في التاريخ لعبد القادر بن حبيب الصفدي. شرحها: الشيخ: علية (علاء الدين) بن عطية، المعروف: بعلوان الحموي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. في مجلد. أولها: (رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تأييد المنة، بتأييد أهل السنة للشيخ: جمال الدين بن أبي الحسن البكري. مختصر. أوله: (نحمدك اللهم مشرق أنوار الجمال ... ) . ألفه: في محرم، سنة اثنتين وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاتار خانية في الفتاوى للإمام، الفقيه: عالم بن علاء الحنفي. وهو كتاب عظيم. في مجلدات. جمع فيه: (مسائل المحيط البرهاني) ، و (الذخيرة) ، و (الخانية) ، و (الظهيرية) . وجعل الميم: علامة (للمحيط) . وذكر اسم الباقي، وقدم بابا في ذكر العلم. ثم رتب: على (أبواب الهداية) . وذكر أنه: أشار إلى جمعه الخان الأعظم: تاتار خان، ولم يسم، ولذلك اشتهر به. وقيل: إنه سماه: (زاد المسافر) . ثم إن الإمام: إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة ست وخمسين وتسعمائة. لخصه. في مجلد. وانتخب منه: ما هو غريب، أو كثير الوقوع، وليس في الكتب المتداولة، والتزم بتصريح أسامي الكتب، وقال: متى أطلق الخلاصة، فالمراد بها (شرح التهذيب) ، وأما المشهورة فتقيد: (بالفتاوى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاج الأدب تركي. لعلي بن حسين الإمامي. مختصر. ألفه: لبعض أولاد الأكابر، سنة سبع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاج الأسماء، في اللغة مجلد. أوله: (الحمد لله الذي علم آدم الأسماء ... الخ) . جمع فيه: (الأسماء) للزمخشري، و (كتاب السامي) للميداني، و (صحاح الجوهري) . ورتب: ترتيب (الصحاح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاج الأنساب لمحمد بن أسعد الحسيني. لمتوفى: سنة ثمان وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاج التراجم، في تفسير القرآن للأعاجم للإمام: شاهفور، هو: طاهر بن محمد، المذكور. وللشيخ، الإمام، أبي المظفر: طاهر بن محمد الأسفرايني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 268 تاج التراجم، في طبقات الحنفية للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. وهو: مختصر. جمعه: من (تذكرة) شيخه: التقي المقريزي، ومن: (الجواهر المضيئة) . مقتصرا على ذكر من له تصنيف، وهم ثلاثمائة وثلاثون ترجمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج التواريخ للمولى: سعد الدين بن حسن جان، المعروف: بخواجة أفندي. المتوفى: سنة ثمان وألف. وهو: تاريخ تركي، مشهور. لخص فيه: تواريخ آل عثمان، بإنشاء لطيف. وكتب من: أول الدولة، إلى آخر عصر السلطان: سليم القديم. وروى ممن انتمى إليه: أنه سوده إلى زمانه، لكنه لم يخرج سوى ما هو المتداول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج الحرة لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة. وهو أربعمائة كراسة. في عظات النساء خاصة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج السلاطين، في معرفة الأبالسة والشياطين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج الشيوخ فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج العارفين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج العروس للشيخ، تاج الدين: أحمد بن محمد الإسكندراني. المتوفى: سنة تسع وسبعمائة. أوله: (أيها العبد اطلب التوبة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج المآثر، في التاريخ فارسي. لصدر الدين: محمد بن الحسن النظامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج المداخل للشيخ، الإمام، أبي بكر بن السراج، محمد بن سعيد ابن عبد الملك، الشنتريني، النحوي. المتوفى: سنة 549. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج المذكرين، في الموعظة للشيخ، الإمام، أبي مالك: نصر بن نصير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج المصادر، في اللغة لأبي جعفر: أحمد بن علي، المعروف: بجعفرك المقري، البيهقي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين، حمدا يفوق حمد الشاكرين ... الخ) . جمع فيه: مصادر القرآن، ومصادر الأحاديث. وجردها عن: الأمثال، والأشعار، وأتبعها: الأفعال التي تكثر في دواوين العرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 269 تاج المصادر، في لغة الفرس لرودكي الشاعر، هو: الحسن محمد بن عبد الله السمرقندي. المتوفى: سنة 434. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تاج المعاني، في تفسير السبع المثاني للشيخ، الإمام، أبي نصر: منصور بن سعيد بن أحمد ابن الحسن. وهو كبير. في مجلدات. أوله: (أحق ما صرفت إليه الرغبة، وجردت فيه العناية ... الخ) . ذكر: ديباجة طويلة، بليغة. ثم ذكر: أن القائد: أبا علي يحكم، كان راغبا في كتاب الله - سبحانه وتعالى -، مولعا، فأشار إلى تأليفه. فألفه: سنة ثلاث وخمسين وثلاثمائة. وقدم: مقدمة في الحروف، والإعراب. ثم شرع: في المقصود. وأورد فيه: جميع ما في التفسير، بعبارات لطيفة، وألفاظ فصيحة، تدل على مهارته في الأدب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تاج المعلى، في بيان الأدباء الكائنة، في المائة الثامنة للشيخ، الإمام، لسان الدين: محمد بن عبد الله بن الخطيب القرطبي. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تاج المفرق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تاج النسرين، في تاريخ قنسرين لمحمد بن علي بن عشاير الحلبي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 التاج، في زوائد الروضة على المنهاج يأتي في: الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 التاجي، في أخبار الدولة الديلمية لأبي إسحاق: إبراهيم بن هلال الصابي. المتوفى: سنة أربع وثمانين وثلاثمائة. ألفه: بأمر عضد الدولة. وسماه: بالنسبة إلى لقبه: تاج الملة. وهو: كتاب بليغ، سهل العبارة، على ما ذكره ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تأخير الظلامة، إلى يوم القيامة للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو رسالة. ألفها: شكاية عمن آذاه، وذكر قصة ثعلبة بن حاطب، وغيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 التأديب، في مختصر التدريب يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 تأدية الأمانة، في قوله - سبحانه وتعالى -: (إنا عرضنا الأمانة) . الآية. للشيخ، أبي الحسن: محمد البكري. جعله على: أربعة مقاصد. وأتمها: في ربيع الآخر، سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 270 علم التاريخ التاريخ في اللغة: تعريف الوقت مطلقا، يقال: أرخت الكتاب تاريخا، وورخته توريخا، كما في (الصحاح) قيل: هو معرب من: ماه روز. وعرفا: هو تعيين وقت لينسب إليه زمان، يأتي عليه، أو مطلقا، يعني: سواء كان ماضيا أو مستقبلا. وقيل: تعريف الوقت، بإسناده إلى أول حدوث أمر شائع، من ظهور ملة، أو دولة، أو أمر هائل، من الآثار العلوية، والحوادث السفلية، مما يندر وقوعه، جعل ذلك مبدأ لمعرفة ما بينه، وبين أوقات الحوادث والأمور التي يجب ضبط أوقاتها، في مستأنف السنين. وقيل: عدد الأيام والليالي، بالنظر إلى ما مضى من السنة والشهر، وإلى ما بقي. وعلم التاريخ: هو معرفة أحوال الطوائف، وبلدانهم، ورسومهم، وعاداتهم، وصنائع أشخاصهم، وأنسابهم، ووفياتهم، ... إلى غير ذلك. وموضوعه: أحوال الأشخاص الماضية من: الأنبياء، والأولياء، والعلماء، والحكماء، والملوك، والشعراء، وغيرهم. والغرض منه: الوقوف على الأحوال الماضية. وفائدته: العبرة بتلك الأحوال، والتنصح بها، وحصول ملكة التجارب، بالوقوف على تقلبات الزمن، ليحترز عن أمثال ما نقل من المضار، ويستجلب نظائرها من المنافع. وهذا العلم كما قيل: عمر آخر للناظرين، والانتفاع في مصره بمنافع تحصل للمسافرين، كذا في (مفتاح السعادة) . وقد جعل صاحبه لهذا العلم فروعا، كعلوم الطبقات، والوفيات. لكن الموضوع مشتمل عليها، فلا وجه للإفراز والتفصيل، في مقدمة الفذلكة، من مسودات جامع المجلة. وأما الكتب المصنفة في التاريخ، فقد استقصيناها إلى ألف وثلاثمائة، فنذكر هاهنا على الترتيب المعهود: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 271 فهرس كتب التاريخ: (حرف الألف) إتحاف الأخصا، في تاريخ القدس .... إتحاف الورى، في تاريخ مكة ..... اتعاظ الحنفا، في الفاطميين .... اتعاظ المتأمل، في خطط مصر .... الآثار الباقية، عن القرون الخالية .... أحاسن اللطائف، في الطائف .... الإحاطة، في تاريخ غرناطة .... أحداث الزمان .... أخبار الأخيار .... أحسن السلوك .... أخبار الدولة .... أخبار الدول .... أخبار الربط .... أخبار الخلفاء .... أخبار الزمان .... أخبار الشعراء .... أخبار العارفين .... أخبار الفقهاء .... أخبار العلماء .... أخبار القصاص .... أخبار القضاة .... أخبار القرطبيين .... أخبار قضاة مصر، وأذياله .... أخبار قضاة بصرة .... أخبار قضاة بغداد .... أخبار قضاة قرطبة .... أخبار القلاع .... أخبار المدينة .... أخبار مصر .... أخبار المستفادة، في آل قتادة .... أخبار المصنفين .... أخبار المستفادة، في بني جرادة .... أخبار المشتاق .... أخبار المنجمين .... أخبار النحاة .... أخبار الموصل .... أخبار الوزراء .... أخبار اليمن .... إرشاد الألباء .... إرغام أولياء الشيطان .... أزهار الروضتين .... أزهار العروش .... الأساس، في بني العباس .... الاستسعاد، بمن لقي من صالحي العباد .... الاستيعاب، في الأصحاب، وأذياله .... أسد الغابة، في الصحابة .... إسكندر نامه .... أسماء الشعراء .... أسماء الصحابة .... أسنى المفاخر .... أسنى المقاصد .... الإشارات، لمعرفة الزيارات .... الإشارة، في أخبار الشعراء .... الإشارة، والأعلام .... إشراق التواريخ .... أشرف التواريخ وترجمته. (1/ 274) الإصابة، في الصحابة .... أصداف، الأوصاف .... أصول التواريخ .... الأعلاق الخطيرة .... أطراف التواريخ .... الإعلام، بإعلام بلد الله الحرام وترجمته. الإعلام بالحروب .... الإعلام، بفضائل الشام .... الإعلام، بمن ولي مصر في الإسلام .... الإعلام بالوفيات .... أعمار الأعيان .... الإعلان بالتوبيخ .... أعيان العصر .... أعيان الفرس .... الإفادة، في أخبار مصر .... اقتطاف الأزاهر .... الإلمام، في ملوك الحبشة .... إنباء الرواة، على أبناء النحاة .... إنباء الغمر، وأذياله .... الإنباء، على الأنبياء .... الأنباء المستطابة .... الأنباء المبينة .... الانتصار، لواسطة عقد الأمصار .... الانتقاء، في أخبار الفقهاء .... (1/ 275) الأنس الجليل، في تاريخ القدس، والخليل .... أنفس الأخبار .... أنموذج الزمان .... أنيس المسامرين .... الأوراق، في أخبار بني العباس .... أوسط التواريخ .... الإيجاز، في الحجاز .... الإيضاح، في أهل الأندلس .... إيقاظ المتغفل تاريخ مصر إيقاظ الوسنان .... الإيناس، بمناقب العباس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 271 فهرس كتب التاريخ (حرف الباء) البارع في أخبار الشعراء باعث النفوس، إلى القدس المحروس .... البحر الزخار .... البدء، والمآل .... البداية والنهاية وهو: (تاريخ ابن كثير) . بدائع الزهور، وذيله .... البدر السافر .... بذل المجهود .... البرق الشامي .... البرق اليماني .... بساتين الفضلاء .... بستان التواريخ .... (1/ 276) البستان، في مناقب النعمان .... بغية الطلب .... بغية العلماء .... بغية المستفيد .... بلغة المستعجل .... بلوغ الأرب .... البلغة، في النحاة وأهل اللغة .... بهجة التواريخ وترجمته. بهجة الزمن .... بهجة النفوس .... البيان، عن سني الزمان .... البيان، في صاحب الزمان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 275 فهرس كتب التاريخ (حرف التاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاج التراجم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاج التواريخ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 التاجي في: أخبار آل بويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاريخ: إبراهيم بن وصيف شاه المصري أبي بكر: أحمد بن زهير النسائي، ثم البغدادي، الحافظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاريخ: ابن أبي خيثمة المتوفى: سنة تسع وسبعين ومائتين. وهو على طريقة المحدثين. أحسن فيه، وأجاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاريخ: ابن أبي الدم إبراهيم بن عبد الله الحموي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاريخ: ابن أبي شيبة محمد بن عثمان الكوفي. المتوفى: سنة سبع وتسعين ومائتين. هو: أبو بكر: عبد الله بن محمد الكوفي، الشهير: بابن أبي شيبة. المتوفى: سنة 235. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 276 تاريخ: ابن أبي طي ليحيى بن حميدة الحلبي. رتب على: السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن الأثير اثنان: أحدهما: (الكامل) ، وهو المشهور. والثاني: (عبرة أولي الأبصار) . يأتي كل منهما في بابه. ولصاحب: (الكامل) . تاريخ صغير. في الدولة الأتابكية، ملوك الموصل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن أزرق الفارقي لميافارقين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن أفطس وهو المشهور: (بالمظفري) ، على ما صرح به: ابن خلكان. لأنه هو: المظفر بالله: محمد بن عبد الله التجيبي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن بشكوال من تواريخ الأندلس. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن بطريق المسمى: (بنظم الجواهر) . يأتي في: النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن تيمية هو: تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم الحراني. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن جرير الطبري يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن الجزري هو: شمس الدين: محمد بن محمد. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. وهو غير: (الطبقات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن جُنْغُل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن الجوزي المسمى: (بالمنتظم) . يأتي في: الميم. وله: (أعمار الأعيان) ، و (صفوة الصفوة) ، و (تلقيح الفهوم) . كلها في: التاريخ. ولسبطه: (مرآة الزمان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن حبان محمد البستي، الحافظ. المتوفى: سنة 354. وهو على: طريقة المحدثين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن حجر المسمى: (بإنباء الغمر) . سبق مع: ذيله. وأما وفياته المسماة: (بالدرر الكامنة) . فستأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن حجي هو: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن علاء الدين السعدي، الدمشقي، الحافظ. المتوفى: سنة خمس عشرة وثمانمائة. جعله ذيلا على: (العبر) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن الحنبلي المسمى: (بالدر الحبب، في تاريخ حلب) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 277 تاريخ: ابن خلدون القاضي: عبد الرحمن بن محمد الحضرمي، المالكي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. وهو كبير، عظيم النفع، والفائدة. رتب على: السنوات. روي أنه: كان في وقعة تيمور قاضيا بحلب، فحصل في قبضته أسيرا سميرا، فكان يصاحبه، وسافر معه إلى سمرقند، فقال له يوما: لي تاريخ كبير، جمعت فيه الوقائع بأسرها، خلفته بمصر، وسيظفر به المجنون يشير إلى برقوق، فقال له: هل يمكن تلافي هذا الأمر، واستخلاص الكتاب؟ فاستأذنه في أن يعود إلى مصر، ليجيء به، فأذن له. ولعل ذلك الكتاب هو: (العبر، وديوان المبتدأ والخبر، في أيام العرب والروم والبربر) . وقد اشتهر نحو ثلثه: (بالمقدمة) . ودون مفردا. وسيأتي تفصيله في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن خرداذبه، المسمى: (بالمسالك والممالك) يأتي. عبد الله بن عبد الله. المتوفى: في حدود سنة 300، ثلاثمائة. ذكره المسعودي في (المروج) ، وقال: هو تاريخ كبير، أجمع الكتب جدا، وأبرعها نظما، وأحوى لأخبار الأمم وملوكها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن خلكان، المسمى: (بوفيات الأعيان) يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن خليل هو: الحافظ، شمس الدين، أبو الحجاج: يوسف الدمشقي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن دقماق يعني: طوقمق. هو: الشيخ، صارم الدين: إبراهيم بن محمد المصري. المتوفى: سنة تسعين وسبعمائة. وهو على: السنوات. سماه: (نزهة الأنام) . وله: تواريخ أخرى لمصر. يأتي كلها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن الدهان هو: أبو شجاع: محمد بن علي البغدادي. المتوفى: سنة تسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن زريق هو: يحيى بن علي التنوخي، المعري. ولد: سنة اثنتين وعشرين وأربعمائة. رتب على: السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن زولاق لمصر. يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن زيدون أحمد بن عبد الله الحضرمي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. وهو: رسالة مشهورة أدبية. ولها شروح: يأتي ذكرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن الساعي هو: علي بن أنجب البغدادي. (1/ 279) المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وهو: تاريخ كبير. يزيد على: ثلاثين مجلدا. وله: تاريخ آخر لشعراء عصره. وله أيضا في هذا الفن تآليف كثيرة، منها: (أخبار الخلفاء) ، و (أخبار المصنفين) ، و (أخبار الحلاج) ، و (أخبار الربط، والمدارس) ، و (أخبار قضاة بغداد) ، (وأخبار الوزراء) ، و (ذيل: تاريخ بغداد) ، و (الجامع المختصر) ، و (مناقب الخلفاء) ، و (المعلم الأتابكي) ، و (المقابر المشهورة) ، و (غرور المحاضرة) ، و (طبقات الفقهاء) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 278 تاريخ: ابن سعيد هو: الشيخ، الحافظ: علي بن موسى المغربي، الإخباري. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. وهو: كبير. مرتب على: السنوات. وله: تاريخ صغير أيضا. ذكر فيه: من لقيه من المتأخرين. وله: تاريخ مغرب، ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن شافع أبي الفضل: أحمد بن صالح بن شافع الجيلي، المحدث. المتوفى: سنة 565. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن شاكر المسمى: (بعيون التواريخ) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن شهبة وهو ذيل على: (تاريخ الذهبي) ، المسمى: (بالعبر) . يأتي. وله: (طبقات الفقهاء) . يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن الصيرفي هو: الشيخ، أبو بكر: يحيى بن محمد الغرناطي. المتوفى: سنة سبع وخمسين وخمسمائة. ألفه: للدولة اللمتونية. وكان من أعيان شعرائها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن العديم لحلب. يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن عساكر لدمشق. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن عشائر لقنسرين. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن الفرات هو: الشيخ، ناصر الدين: محمد بن عبد الرحيم المصري. المتوفى: سنة سبع وثمانمائة. سماه: (الطريق الواضح المسلوك) . ذكره ابن حجر في: (إنباء الغمر) . وقال: كتب تاريخا كبيرا جدا، بيض بعضه. انتهى. وهو: كثير الفائدة، وغالب ما نقله منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن الفوطي متعدد. كالذيل على: (الجامع المختصر) . لشيخه ابن الساعي. و (الحوادث الجامعة) في الوفيات. د و (مجمع الآداب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن قلاس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن قانع على السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 279 تاريخ: ابن كثير هو: الحافظ، عماد الدين: إسماعيل بن عمر الدمشقي. المتوفى: سنة أربع وسعين وسبعمائة. وهو: (البداية والنهاية) . سبق في: الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن مردويه لأصبهان. يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن الملقن هو: سراج الدين: عمر بن علي الشافعي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. وهو في الدولة التركية. وله: (أخبار قضاة مصر) ، و (طبقات الشافعية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن مندة لأصبهان. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن المهذب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن النجار لبغداد، والكوفة، والمدينة. يأتي كلها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن هاني هو: أبو الحسن: محمد الأزدي، الأندلسي. المتوفى: سنة 362. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: ابن يونس لمصر، ولصعيد. المسمى: (بالعقيد) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي بكر بن محمد بن الحسن الديدوزمي. فارسي. أوله: (الحمد لله الذي لالا وله أول ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي حنيفة أحمد بن داود الدينوري. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين ومائتين. قال المسعودي: هو كبير. أخذ ابن قتيبة ما ذكره، وجعله عن نفسه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي رجا محمد بن حمدويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي رشاد أحمد بن محمد الأخسيكتي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وخمسمائة. عمارة بن وثيمة الفارسي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي رفاعة المتوفى: سنة اثنتين وثمانين ومائتين. وهو على: السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي شامة وهو ذيل: (تاريخ دمشق) . يأتي. وله: (أزهار الروضتين، في أخبار الدولتين) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي عروبة الحراني، الحافظ، أبو عروبة: الحسين بن أبي معشر الحراني. المتوفى: ... سماه: (تاريخ الجزيرتين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 280 تاريخ: أبي غالب همام بن جعفر المعري. وهو: مرتب على السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ: أبي الفتح ابن أبي الحسن السامري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ: أبي الفضل محمد بن إدريس البدليسي، الدفتري. وهو تركي. مختصر. على اثني عشر بابا. من: أول الخلق، إلى زمانه. ذكر فيه: الأنبياء، ثم الخلفاء، ثم الفاطمية، والجراكسة، إجمالا. وله ذيل على (تاريخ أبيه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ: أبي مروان عبد الملك بن أحمد الوزير. المتوفى: سنة 493. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ: أبي الوفاء الأخسيكتي، هو: محمد بن محمد بن القاسم. المتوفى: سنة 520. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ أبيورد ونسا لأبي المظفر: محمد بن محمد الأبيوردي. المتوفى: سنة سبع وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ الأتراك متعدد. والمراد بها: دولة الترك بمصر. (كتاريخ ابن الملقن) ، و (درة الأسلاك، في دولة الأتراك) . وذيله. وملخصه. و (غرة السير، في دول الترك والتتر) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ أدرنه المسمى: (بأنيس المسامرين) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ إدريس البدليسي. المسمى: (بهشت بهشت) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ أذربيجان لابن أبي الهيجاء الروادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ أران للبردعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ إربل لأبي البركات: مبارك بن أحمد بن المستوفي الإربلي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. سماه: (نباهة البلد الخامل، بمن ورده من الأماثل) . ولأبي علي: الحسن الإربلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ أستراباد لأبي سعيد: الإدريسي، هو: أبو سعيد: عبد الرحمن ابن محمد بن محمد بن عبد الله الإدريسي، الأسترابادي، نزيل سمرقند. المتوفى: 305. ولحمزة، أبي القاسم: حمزة بن يوسف السهمي. المتوفى: سنة 670. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ إسكندرية لوجيه الدين، أبي المظفر: منصور بن (1/ 282) سليم الإسكندري. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وهو: تاريخ مفيد. ذكره: ابن حبيب. وفي وقعتها الحادثة: لمحمد بن القاسم النويري، المالكي. المتوفى: سنة سبع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 281 تاريخ إسلام للذهبي. يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ إسماعيل ابن علي الخطيبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ أسوان لأبي الزبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ أشراف للهيثم بن عدي. كبيرا، وصغيرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ آصف شاه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ أصفهان متعدد. كتاريخ: الإمام، الحافظ، أبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصبهاني. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. وتاريخ: أبي زكريا: يحيى بن عبد الله، المعروف: بابن مندة الأصفهاني. المتوفى: سنة خمس وأربعين وأربعمائة. وتاريخ: حمزة بن حسين الأصفهاني. وتاريخ: ابن مردويه. وتاريخ: الإمام: عمر بن سهلان الساوجي. ومن تواريخ أصفهان: (نزهة الأذهان) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ أفريقية لأبي محمد المالكي. ومن تواريخها: (الدرة الفائقة، في محاسن الأفارقة) . و (عباد أفريقية) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ الأكراد كثير، منها: (مفرج الكروب، في بني أيوب) . و (سيرة صلاح الدين) . و (تاريخ شرف خان البدليسي) . و (اللوايح السلاحية، والمنايح الصلاحية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ الأكاسرة لبدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ آل بويه لجمال الدين: علي بن يوسف القفطي، الوزير. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. ومن تواريخهم: (كتاب التاجي) . للصابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ: آل جنكيز للحافظ: محمد التاشكندي، سبط المولى: علي القوشي. ومن تواريخهم: (تاريخ وصاف الحضرة) . و (جهان كشاي) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ: آل رسول، من ملوك اليمن للخزرجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ: آل سبكتكين لأبي الفضل البيهقي. وهو تاريخ كبير. في مجلدات. ومن تواريخهم: (اليميني) ، وشروحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 282 تاريخ: آل سلجوق للوزير، جمال الدين: علي بن يوسف القفطي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. وللمولى: أحمد بن محمد البرسوي، المدرس. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين تسعمائة. ذكر فيه: من ملك منهم في الروم. واقتفى أثر عربشاه في إنشائه في (عجائب المقدور) . وترجمة هذا التاريخ بالتركية. لمحمد بن مجد الدين. ومن تواريخهم: (فتور زمان الصدور) . و (نصرة الفترة) . و (سلجوق نامه) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 283 تاريخ: آل عباس كثير، منها: (الأوراق) . للصولي. وهو العمدة فيه، لأنه كتب ما رآه في زمانه. و (الدولة العباسية) . لمحمد بن صالح النطاح. و (أخبار العباسية) . لأحمد بن يعقوب المصري. ولعبد الله بن حسين بن معد الكاتب. وكتاب: (الهرج والمرج) . في أخبار المستعين، والمعتز. لأبي الأزهر: محمد بن مزيد النحوي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وثلاثمائة. لكن فيه أكاذيب. ومن تواريخهم: لابن دحية. و (الأساس) ، و (رفع البأس) . وكلاهما: للسيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 283 تاريخ: آل عثمان أول من صنف فيه: المولى: إدريس بن حسام الدين البدليسي. المتوفى: سنة ثلاثين وتسعمائة. كتبه فارسيا. بإنشاء لطيف. من أول الدولة، إلى السلطان: بايزيد خان الثاني. وسماه: (هشت بهشت) . ثم ذيله: ولده، أبو الفضل: محمد الدفتري. إلى آخر السلطان: سليم خان. طلب منه: مسودات أبيه في الوقايع السليمية، فلم يجد إلا أوراقا، فكتب ما شذ عنه، إلى وفات السلطان المذكور، سنة: أربع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 283 تاريخ: آل عثمان للمولى، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. كتب تركيا. إلى: سنة ثلاث وثلاثين وتسعمائة. بإشارة من السلطان: بايزيد خان. ولما أكمله، صار مدرسا بمدرسة طاشلق، وذلك بتربية المولى: ابن المؤيد، كما في (الشقايق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 283 تاريخ: آل عثمان لدرويش: أحمد بن يحيى بن سليمان بن عاشق باشا. وهو من التواريخ القديمة، التركية، الواهية. ذكر فيه: أنه أخذه عن كتاب الشيخ: بخشي فقيه بن إلياس. وكان الشيخ: بخشي، أودع فيه ما سمعه من والده: إلياس، وهو من أئمة السلطان: أورخان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 283 تاريخ: آل عثمان لمولانا: محمد النشري، المدرس. كتب إلى السلطان: بايزيد خان الثاني. فيه: أقوال واهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 284 تاريخ: آل عثمان منظوم. للحديدي. وهو إلى: السلطان: سليمان خان. وفيه أيضا: تزريقات. ذكرها: سعد الدين في: (تاج التواريخ) . ومن تواريخهم نظما: كتاب: (فتح الله العارف) . نظمها فارسيا. للسلطان: سليم خان. ونظم: المولى: أحمد، الشهير: بباره باره زاده. المتوفى: سنة ثمان وستين وتسعمائة. وهو في بحر: شهنامه. ونظم الحريري. وهو في فتوح السلطان: سليمان خان، فقط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 284 تاريخ: آل عثمان تركي. لمحيي الدين: محمد بن علي الجمالي. المتوفى: معزولا عن قضاء أدرنه، سنة: سبع وخمسين وتسعمائة. وهو من أول الدولة إلى زمانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 284 تاريخ آل عثمان للمولى، الفاضل، سعد الدين: محمد بن حسنجان، الشهير: بخواجه أفندي. المتوفى: سنة ثمان وألف. وهو تركي. بإنشاء لطيف. كتبه من: أول الدولة، إلى آخر السلطان: سليم القديم. ولخص فيه: زبدة أقوال المؤرخين. وسماه: (تاج التواريخ) . وله: مختصر. في مناقب السلطان: سليم، المذكور. وهو معروف: (بسليم نامه) . متداول. وفي مناقبه: مختصر أيضا مشهور: (بإسحاق نامه) . أنشأها: المولى: إسحاق جلي بن إبراهيم الأسكوبي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وتسعمائة. وذكر فيه: وقايعه مع أبيه، إلى جلوسه. ثم كتب السجودي: ما بعده إلى وفاته فصار: (كالذيل على إسحاق نامه) . ومن التواريخ السليمية: كتاب: (فتح مصر) . للشيخ: أحمد بن سنبل رمال، الذي شهد الوقعة.، وكتب. ثم ترجم السهيلي من (كتاب الديوان) هذا الكتاب بالتركية. وذكر فيه: من تولى مصر بعد الفتح، من قبل الدولة العثمانية، إلى سنة ثلاثين وألف منها. ومنها: (الفتوحات السليمية) . نظم: الأمير شكري، من أمراء الأكراد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 284 تاريخ: آل عثمان لمصطفى بن جلال التوقيعي. المتوفى: سنة خمس وسبعين وتسعمائة. وهو المعروف: بقوجه نشانجي. كتب من: أول الوقايع السليمانية، إلى حدود سنة: ستين. وذكر في أوله: فهرسا مشتملا على: ثلاثين طبقة، وثلاثمائة وخمسين درجة. كلها في: أحوال الدولة العثمانية، وأوصافها. وسماه: (طبقات الممالك) . لكن لم يذكر في الكتاب شيئا منها. ومن التواريخ السليمانية: تاريخ: المولى: عبد العزيز، الشهير: بقره جلبي زاده. وهو من: أول دولته، إلى وفاته. بإنشاء لطيف. و (تاريخ: غزوة سكتوار) . للقاضي: منصور، (1/ 285) الشهير: بأكهي. وهو مختصر لا بأس به. و (تاريخ غزوة ميحاج) . للمولى، الفاضل: ابن كمال باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 284 تاريخ: آل عثمان لحسن بكزاده، الكاتب. المتوفى: سنة ست وأربعين وألف. وهو كالذيل (لتاج التواريخ) . من: أول دولة السلطان: سليمان خان، إلى جلوس السلطان: مصطفى خان. ومن التواريخ المختصرة: (نادر المحارب) . في وقعة السلطان: سليم، مع أخيه: بايزيد. لمصطفى بن محمد، المعروف: بعالي. ومنظومة أخرى فيها. لأحمد الكرمياني. ودرويش الرومي. وقال: لهاتين المنظومتين (جنك نامه) . و (تاريخ: سفر خوتن) . لمحمد الكيلاري، من الخدام السلطانية. و (تاريخ وقعة السلطان عثمان) . لبعض الأجناد، وهو رجل معروف: بالتوغي. ومن التواريخ العربية لآل عثمان: (غاية البيان) ، و (المنح الرحمانية، في الدولة العثمانية) ، و (در الجمان، في دولة السلطان عثمان) ، و (وفيض المنان، في دولة آل عثمان) ، و (درر الأثمان، في منبع آل عثمان) ، و (تحقيق الفرج والأمان، بدولة السلطان: سليم بن سليمان خان) ، و (الدر المنظوم، في مناقب بايزيد، ملك الروم) ، و (البرق اليماني، في الفتح العثماني) ، و (الفتح المستجاد، في فتح بغداد) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تاريخ: آل المظفر فارسي. لمعين الدين اليزدي. ألفه: سنة سبع وخمسين وسبعمائة. وسماه: (مواهب إلهي) . قصد فيه: الإنشاء (كالوصاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تواريخ الأمم كثيرة، منها: (كشف الغمم، في تاريخ الأمم) . و (جوامع أخبار الأمم، من العرب والعجم) . و (التعريف بطبقات الأمم) . و (لذة الأحلام، في تاريخ أمم الأعجام) . و (خلاصة الحاصل) . و (أزهار العروش، في أخبار الحبوش) . و (كتاب السودان، وفضلهم على البيضان) . و (تنوير الغبش، في فضل السودان والحبش) . و (رفع شأن الحبشان) . و (الطراز المنقوش، في محاسن الحبوش) . و (تاريخ الأمم) . لحمزة بن حسين الأصفهاني. ... وغير ذلك. وسيأتي كتب: القبايل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تاريخ أنبار لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد بن الأنباري. المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تاريخ أنبيا تركي. لمير: عليشير الوزير، المعروف: بنوايي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تاريخ أندلس لأبي الوليد: عبد الله بن محمد بن الفرضي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعمائة. وذيله: المسمى: (بالصلة) . لأبي القاسم: (1/ 286) خلف بن عبد الملك بن بشكوال. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وخمسمائة. ولابن بشكوال: تاريخ صغير للأندلس، غير (الصلة) . و (مشكل الصلة) . لابن الأبار: محمد بن عبد الله الحافظ. المتوفى: سنة تسع وخمسين وستمائة. و (ذيل الصلة) أيضا. للشهاب: أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي. المتوفى: سنة ثمان وسبعمائة. وله: (كتاب الإعلام، بمن ختم به قطر الأندلس من الأعلام) أيضا. ولأبي عبد الله الخشتي، القيرواني: (ذيل الصلة) . ولابن الفرضي المذكور: كتاب آخر، في شعراء الأندلس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 285 تاريخ الأندلس لأحمد بن موسى العراوي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة. وللشيخ: أحمد المغربي، المقري، شارح: (مقدمة ابن خلدون) . ومن تواريخ الأندلس: (أخبار صلحاء أندلس) . و (الإيضاح، فيمن ذكر في الأندلس بالصلاح) . و (ريحانة الأنفس، في علماء أندلس) . و (كتاب المبين) . و (المقتبس، في تاريخ أندلس) . و (جذوة المقتبس، في تاريخ علماء أندلس) . و (نور المقتبس، وفرحة الأنفس، في فضلاء العمي من أهل الأندلس) . و (الذخيرة، في محاسن أهل الجزيرة) . و (مختصر الذخيرة) . و (تاريخ بلنسية) . و (تاريخ مالقة) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ أنطاكية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ أهل الصفوة لأبي عبد الرحمن: محمد بن الحسين السلمي، النيسابوري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. وسيأتي في: (طبقات الصوفية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ أهواز .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ أيا صوفية مختصر. نقله: أحمد بن أحمد الجيلاني، حين الفتح، من اليونانية، إلى الفارسية. وأهداه: للفاتح. ثم نقله: نعمة الله بن أحمد، من الفارسية، إلى التركية. وللمولى، الفاضل: علي بن محمد القوشجي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. تأليف لطيف فيه. بالفارسية. ألفه: للفاتح المرحوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ الباهلي هو: أبو الحسن: محمد بن محمد. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة. وهو: تاريخ كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ بجاية المسمى: (بعنوان الدراية) . يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ بخارا لأبي عبد الله: محمد بن أحمد بن محمد، المعروف: بغنجار البخاري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. ولأبي عبد الله: محمد بن أحمد بن سليمان البخاري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 286 تاريخ البخاري وهو: الإمام، الحافظ، أبو عبد الله: محمد بن إسماعيل الجعفي، صاحب (الصحيح) . المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. وهو: تاريخ كبير. على: طريقة المحدثين. جمع فيه: الثقات، والضعفاء، من رواة الأحاديث. ويقال: إنه ثلاثة: كبير، ووسط، وصغير. والكبير: هو الذي صنفه عند قبر النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، في الليالي المقمرة، ويرويه عنه: أبو أحمد: محمد بن سليمان بن فارس، وأبو الحسن: محمد بن سهل اللغوي، وغيرهما. والأوسط: يرويه عنه: عبد الله بن أحمد بن عبد السلام الخفاف، وزنجويه بن أحمد اللباد. وكلاهما: من تصانيفه الموجودة، على ما ذكره: ابن حجر. ولمسلمة بن قاسم صلة. جعلها: ذيلا على (تاريخ البخاري) . ولسعد بن جناح أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 287 تاريخ البدر، في أوصاف أهل العصر مجلدات. للشيخ، بدر الدين: محمود بن أحمد السروجي، العيني، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وهو كبير. جمع فيه: بين الحوادث، والوفيات، على: السنوات. وابتدأ من: أول الخلق، ثم ذكر البر، والبحر، وما فيهما من: المدن، والجزائر، ناقلا من (تقويم البلدان) ، ثم اعتمد في نقل الحوادث، على (البداية والنهاية) لابن كثير، فكأنه لخصه منه، وزاد عليه: أشياء من كتب أشار إلى أسمائها، وأردف السير ببيان الغرائب. وأوله: (الحمد لله الذي أنشأ جميع الموجودات ... الخ) . قال ابن حجر، في أول (إنباء الغمر) : ذكر العيني أن ابن كثير: عمدته في (تاريخه) ، وهو كما قال، لكن منذ قطع ابن كثير، صارت عمدته على (تاريخ ابن دقماق) ، حتى كان يكتب منه الورقة الكاملة متوالية، وربما قلده فيما يهم فيه، حتى في اللحن الظاهر، مثل: اخلع على فلان. وأعجب منه: أن ابن دقماق يذكر في بعض الحوادث بما يدل أنه مشاهدها، فيكتب البدر كلامه بعينه، وتكون تلك الحادثة وقعت بمصر، وهو بعد في عينتاب. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 287 تاريخ البرزالي وهو: الشيخ، علم الدين، أبو محمد: القاسم بن محمد الدمشقي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. جمع فيه: وفيات المحدثين، بل هو يختص بمن له سماع، لكنه لم يبيض. والذيل عليه: من تاريخ وفاته. لتقي الدين بن رافع. وسيأتي في: الوفيات. ثم هذبه: الذهبي، وزاده: أشياء. و (الذيل على ابن رافع) . لابن حجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 287 تاريخ بصرة لابن دهجان. وفي قضاتها: كتاب. لأبي عبيدة. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 287 تاريخ بطليوس من بلاد أندلس. لأبي إسحاق: إبراهيم بن قاسم البطليوسي، المعروف: بالأعلم النحوي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 288 تاريخ بغداد قيل: أول من صنف لها تاريخا: أحمد بن أبي طاهر البغدادي. وتلا: الإمام، الحافظ، أبو بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالخطيب البغدادي. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. فكتب على: طريقة المحدثين. جمع فيه: رجالها، ومن ورد بها. وضم إليه: فوائد جمة، فصار كتابا عظيم الحجم، والنفع، والذي بخطه كان في وقف المستنصرية. أربعة عشر مجلدا. ثم تلاه: الإمام، أبو سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، صاحب (الأنساب) . المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. فذيله: على أسلوبه. في خمسة عشر مجلدا. ثم جاء: عماد الدين، أبو عبد الله: محمد بن محمد بن حامد الكاتب. المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة. وألف: ذيلا على (ذيل ابن السمعاني) . وذكر: ما أغفله، أو أهمله. وسماه: (السيل، على الذيل) . وهو في: ثلاث مجلدات. وكذا ذيله: أبو عبد الله: محمد بن سعيد، المعروف: بابن الدبيثي، الواسطي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. وذكر أيضا ما لم يذكره السمعاني. ثم جاء: ابن القطيعي. وألف: صلة، جعلها ذيلا على (ذيل ابن الدبيثي) . وأخذ: شمس الدين: محمد بن أحمد الحافظ، الذهبي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. (ذيل ابن الدبيثي) ، ولخصه، واختصره في نصفه. وللحافظ، محب الدين: محمد بن محمود، المعروف: بابن النجار البغدادي. المتوفى: سنة 643. ذيل عظيم على (تاريخ الخطيب) نفسه. جمع فيه فأوعى. يقال: إنه يتم في ثلاثين مجلدا. وقد رأيت: المجلد السادس عشر منه، في حرف: العين. يذكر تراجم الرجال (كالطبقات) . و (الذيل، على ذيل ابن النجار) . لتقي الدين: محمد بن رافع. المتوفى: سنة أربع وسبعين وسبعمائة. وهو في غاية الإتقان. و (الذيل عليه) أيضا. لأبي بكر المارستاني. و (الذيل، على ذيل المارستاني) . لتاج الدين: علي بن أنجب بن الساعي البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. و (مختصر تاريخ الخطيب) . لأبي اليمن: مسعود بن محمد البخاري. المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة. وصنف: أبو سهل: يزدجرد بن مهنبداد الكسروي. كتابا حسنا، في وصف بغداد، وعدد سككها، وحماماتها، وما يحتاج إليه في كل يوم من الأقوات، والأموال. ذكره: الصفدي. وفي أخباره: (كتاب التبيان) . لأحمد بن محمد بن خالد البرقي، الكاتب. ومن تواريخ بغداد: (روضة الأريب) . سبعة وعشرون مجلدا. كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 288 تاريخ بلخ لمحمد بن عقيل البلخي، الحافظ. المتوفى: سنة 316. وأبي القاسم: علي بن محمود الكعبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ بلنسية، من بلاد الأندلس لمحمد بن خلف الصدفي. ولابن علقمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ البناكتي أبي سليمان، فخر الدين: داود. وهو: (روضة أولي الألباب) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ بني إسرائيل ليوسف بن جريون الإسرائيلي، الهاروني، المورخ، من أحبار إرم. عني بنقله: من العبرانية، إلى العربية. وزكريا بن سعيد اليمني، الإسرائيلي. وهو في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ بني أمية لأبي عبد الرحمن: خالد بن هشام الأموي. المتوفى: سنة ... ولهيثم بن عدي. ولعلي بن مجاهد. وصنف: الشيخ، أبو عبد الله: محمد بن العباس اليزيدي. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة. في أخبار: يزيد بن معاوية، خاصة. وصنف: أبو منصور: محمد بن أحمد الأزهري، اللغوي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. في أخباره أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ بيبرس المنصوري سماه: (زبدة الفكرة، في تاريخ الهجرة) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ بيهق لأبي الحسن: علي بن زيد البيهقي. المتوفى: سنة 565. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ تركستان لمجد الدين: محمد عدنان. ألفه: لطمغاج خان، من ملوك ختاي. ذكر فيه: أمم الترك، وغرائب تركستان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ تكريت لأبي محمد بن عبد الله بن علي بن سويدة التكريتي. المتوفى: سنة 584. ذكره: ابن النجار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ تلمسان لابن هدية، أبي عبد الله: محمد بن منصور بن علي بن هدية القرشي. المتوفى: سنة 735. ولابن الأصفر، أبي عثمان: سعيد بن عبس بن الأصفر، سكن طليطلة. وتوفي: سنة 460. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ تيمور ذكر الشرف اليزدي: أنه تولى بنفسه في أمر التدوين، وضبط الوقائع، فاستكتبها، كما هو الواقع في (غاية التهذيب والتحرير) . فممن دونه: نظام الدين الهروي، المعروف: بشنب غازاني. وهو أول من قدم مستقبلا له من بغداد، حين قصد إليها، (1/ 290) وصار مكرما عنده. وصفي الدين الختلاني، من علماء سمرقند. كتب طرفا من وقائعه. تركيا. والشيخ: محمود زنكي، الكرماني. قرب إلى تمامه. وسماه: (جوش وخروش) . ومات: لما سقط إلى نهر من قنطرة تفليس، سنة ست وثمانمائة. وهذه الثلاثة: لم تنتشر، كما ذكره صاحب (حبيب السير) . ومنهم: شرف الدين: علي اليزدي. المتوفى: سنة خمسين وثمانمائة. وهو: مشهور، متداول. فارسي. مسمى: (بظفر نامه) . وسيأتي. وترجمته: بالتركية. لحافظ الدين: محمد بن أحمد العجمي. و (الذيل على تاريخ الشرف) . للتاج السلماني. كتب من: محرم، سنة سبع وثمانمائة، إلى سنة ثلاث عشرة وثمانمائة. وقد اشتمل: على وقائع شاهرخ، وألوغ بيك. وفيه: (نظم ظفر نامه) . لعبد الله الهاتفي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وتسعمائة. وسيأتي. و (عجائب المقدور، في نوائب تيمور) . لابن عربشاه. يأتي مع ترجمته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 289 تاريخ: ثابت ابن قرة الصابي. كتبه من: سنة مائة وتسعين، إلى سنة ثلاث وستين وثلاثمائة. وذيله: ابن أخته، هلال بن محسن الصابي. وانتهى إلى: سنة سبع وأربعين وأربعمائة. ثم ذيله: ولده، غرس النعمة: محمد بن هلال. ولم يتم. ثم ذيله: ابن الهمداني. إلى: سنة اثنتي عشرة وخمسمائة. ثم: العفيف: صدقة بن حداد. إلى: سنة سبعين وخمسمائة. ثم ذيله: ابن القادسي. إلى: سنة ست عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ جرجان لعلي بن محمد الجرجاني، المعروف: بالإدريسي. المتوفى: سنة 468. وللحافظ، أبي القاسم: حمزة بن يوسف السهمي. المتوفى: سنة 670. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ الجرجاني وهو: عبد الرحمن بن عبد الرزاق السعدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ جزاير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ الجزري هو: الشيخ، الإمام، شمس الدين: محمد بن محمد الدمشقي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. بلغ فيه إلى: سنة ثمان وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ الجزيرة الخضراء من بلاد الأندلس. لابن حمديس: عبد الجبار بن أبي بكر. المتوفى: سنة 527. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 290 تاريخ جمال الدين محمد بن أحمد المطري. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. من تواريخ المدينة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ الجنابي وهو: المولى: مصطفى بن السيد: حسن الرومي. المتوفى: منفصلا عن قضاء حلب، سنة تسع وتسعمائة. وهو: تاريخ كبير. على: مقدمة، واثنتين وثمانين بابا. كل باب: في دولة. جمع فيه: ملوك العالم، واستوعب، فأجاد، ولم أر كتابا جامعا لدول الملوك مثله. فلخصته في: تاريخي المسمى: (بالفذلكة) . وزدت عليه: إلى مائة وخمسين دولة. إلا أن الغفاري ذكر: دولا كثيرة، لم يذكرها الجنابي على سبيل الإيجاز. وليس لهذا التاريخ اسم مذكور، لكني رأيت (كتاب أخبار الدول) يذكره صاحبه باسم: (البحر) . وكذا رأيت بخط بعض العلماء: أن اسمه: (العلم الزاخر، في أحوال الأوائل والأواخر) . فذكرته هاهنا، لوقوع الشبهة. وللجنابي. ترجمة تاريخه: بالتركية. ومختصره أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ حافظ أبرو المسمى: (بزبدة التواريخ) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تواريخ الحجاز منها: (تواريخ مكة، والمدينة) . و (أحاسن اللطائف، في محاسن الطائف) . و (أخبار تهامة، والحجاز) . لأبي غالب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ حران لعز الملك: محمد بن مختار المسبحي، الحراني. المتوفى: سنة ست وعشرين وأربعمائة. وهو: تاريخ كبير. ذكره: ابن خلكان. ولحماد الحراني. الذي ذيله: أبو المحاسن بن سلامة الحراني. قاله ابن العديم، في: (تاريخ حلب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ، حسين بن بايقرا فارسي. من نظم: خواجة مسعود النجي. في ألفي بيت، وأزيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ الحكام لأبي العباس بن بختيار الواسطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ الحكماء للإمام: محمد بن عبد الكريم الشهرستاني. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تواريخ حلب أول من صنف فيه، على ما في (الدرر الحبب) : كمال الدين، أبو حفص: عمر بن أبي جرادة عبد العزيز، المعروف: بابن العديم الحلبي. المتوفى: سنة ستين وستمائة. جمع فيه: أعيانها على ترتيب الأسماء. قال اليونيني في (الذيل) : إنه يكون بياضه في أربعين مجلدا. ومات، وبعضه مسودة. انتهى. وسماه: (بغية الطلب) . ثم انتزع منه كتابا، سماه: (زبدة الطلب) . ثم ذيله: القاضي، علاء الدين، أبو الحسن: علي بن محمد بن سعد الجبريني، الشهير: (1/ 292) بابن خطيب الناصرية. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة. وسماه: (الدر المنتخب) . وهو أيضا: على الحروف. ولما طالعه: الحافظ، أبو الفضل: أحمد بن علي، المعروف: بابن حجر العسقلاني، حين قدم حلب، سنة: ست وثلاثين وثمانمائة، ألحق فيه: أشياء كثيرة، كما ذكره في ديباجة (إنباء الغمر) . وأثنى على صاحبه. ثم ذيله: موفق الدين، أبو ذر: أحمد بن إبراهيم، الشهير: بسبط ابن العجمي، الحلبي. المتوفى: سنة أربع وثمانين وثمانمائة. وسماه: (كنوز الذهب) . وهو: ذيل (الدر المنتخب) . ضمنه: ذكر الأعيان بالحوادث. والذيل على كنوز الذهب، المسمى: (بالدر الحبب) . للمحقق، رضي الدين: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وتسعمائة. وهو أيضا على الحروف. وله: تاريخ آخر، انتزعه من (تاريخ ابن العديم) . وزاد عليه: وسماه: (الزبد والضرب، في تاريخ حلب) . ألفه: سنة إحدى وخمسين وتسعمائة. وللشيخ: طاهر بن الحسن، المعروف: بابن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. تاريخ منتزع منه أيضا، سماه: (حضرة النديم، من تاريخ ابن العديم) . هكذا وجدته، ثم رأيت في (درة الأسلاك) لوالده: حسن بن حبيب، أنه يقول في ترجمة الكمال ابن العديم: جمعت من تاريخه، ومن خطه، كتابا لطيفا، سميته: (حضرة النديم) . انتهى. ومن تواريخه: (معادن الذهب) . لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. وهو تاريخ كبير. وذيله: له أيضا. و (معادن الذهب، في الأعيان الذين تشرفت بهم حلب) . لابن عمر العرضي. ذكره: ابن الشهاب في (الخبايا) . ومن تواريخ حلب: كتاب: أبي عبد الله: محمد بن علي العظيمي. وأما (تاريخ ابن عشار) ، فإنه لقنسرين، كما سيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 291 تاريخ حماة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 292 تاريخ حمص لأبي عيسى. ولعبد الصمد بن سعيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 292 التاريخ الخاقاني وهو: لأحمد بن محمد الخزاعي، الأنطاكي. المتوفى: 399. ذكره: المسعودي في (مروج الذهب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 292 تاريخ ختاي، وأحوال ملوكها للحافظ: محمد بن علي القوشي، وهو تركي. والأصل: لمجد الدين: محمد عدنان (عنان) . صنفه: لطمغاج خان، كما سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 292 تواريخ خراسان منها: (تاريخ الأبيوردي) . و (تاريخ الحاكم النيسابوري) . و (تاريخ عباس بن مصعب) . و (أخبار علماء خراسان) . لأبي نصر المروزي. و (تاريخ ولاتها) . لأبي الحسن السلامي: محمد بن عبد الله. المتوفى: 393. ومنها: تواريخ هراة، ونيسابور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 292 تاريخ خسروي لأبي الحسين: محمد بن سليمان الأشعري. وهو من: تواريخ ملوك العجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تاريخ خلاط لشرف بن أبي المطهر الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تواريخ الخلفاء إما الخلفاء الراشدون خاصة، ففيهم: كتب كثيرة، منها: تأليف: الإمام، الحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. وهو في أربع مجلدات. جعل في كل منهم: مجلدا. وإما من بعدهم. وإما من بعدهم من: الأموية، والعباسية، وغيرهم، فكثير أيضا. (كتاريخ الخلفاء) . لأبي جعفر: محمد بن حبيب النحوي، البغدادي. المتوفى: سنة خمس وأربعين ومائتين. سماه: (المجير) . ولأبي نصر: زهير بن حسن السرخسي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة. ولأبي عبد الله: محمد بن سلامة القضاعي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة. و (أخبار الخلفاء، لابن بلغة الظرفاء، إلى معرفة تواريخ الخلفاء) . و (حسن الوفاء، لمشاهير الخلفاء) . رأيته. و (نظم منثور الكلام، في ذكر الخلفاء الكرام) . و (كتاب من احتكم من الخلفاء إلى القضاة) . لأبي هلال: حسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة. و (تاريخ الخلفاء) . لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو أحسن متن صنف فيه. أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي وعد فوفى ... الخ) . ذكر فيه: من عهد أبي بكر - رضي الله تعالى عنه -، إلى الأشرف: قايتباي. على السنوات. مشتملا على: وقائعهم، ومن كان في أيامهم، من الأئمة. واختصره: الفاضل: محمد أمين، الشهير: بأمير بادشاه. وأورد فيه: الخلاصة، وزاد في: حل بعض المواضع، بما لا بد منه. وفرغ: سنة سبع وثمانين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ... الخ) . وللسيوطي أيضا: (تحفة الظرفاء، بأسماء الخلفاء) . رأيته. و (تاريخ الخلفاء) . لابن الكردبوس. ومنها: تواريخ بني أمية، وتواريخ آل عباس، وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تاريخ خليفة بن الخياط العصفري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تاريخ الخوارج لمحمد بن قدامة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تواريخ خوارزم منها: (الكافي) . لأبي أحمد: محمد بن سعيد بن القاضي. المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة. و (تاريخ: محمود بن محمد بن أرسلان العباسي، الخوارزمي، الحافظ) . المتوفى: سنة ثمان وستين (1/ 294) وخمسمائة. بسط الكلام في: وصف خوارزم، وأهلها. حتى بلغ إلى: ثمانين مجلدا. وقد اختصره: شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي، الحافظ. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 293 تاريخ خوارزمشاهي للسيد، الأجل: صدر الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 294 تواريخ دمشق أعظمها: تاريخ: الإمام، الحافظ، أبي الحسن: علي بن حسن، المعروف: بابن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة. وهو في نحو: ثمانين مجلدا. ذكر: تراجم الأعيان، والرواة، ومروياتهم على نسق تاريخ بغداد للخطيب. لكنه أعظم منه حجما. قال: ابن خلكان، قال لي شيخنا الحافظ، زكي الدين عبد العظيم، وقد جرى ذكر هذا التاريخ، وطال الحديث في أمره: (ما أظن هذا الرجل إلا عزم على وضع هذا التاريخ، من يوم عقل على نفسه، وشرع في الجمع من ذلك الوقت، وإلا فالعمر يقصر عن أن يجمع الإنسان مثل هذا الكتاب. ولهذا التاريخ أذيال، منها: ذيل: ولد المصنف القاسم، ولم يكمله. وذيل: صدر الدين البكري. وذيل: عمر بن الحاجب. وله مختصرات. أيضا منها: ما اختصره الإمام أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي. المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة. وهو نسختان كبرى في خمسة عشر مجلداً، وصغرى. قال ابن شهبة في ذيله: ((بسط الكلام في وصف علم التاريخ، وذم من شانه، وجمع بين الحوادث والوفيات في الذيل عليه ووصل إلى سنة وفاته)) . وقد ذيل عليه الحافظ، علم الدين، قاسم بن محمد البرزالي إلى آخر سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة، ومات في الآتية. وذيل أيضا: أبو يعلى بن القلانسي. وممن اختصر (تاريخ ابن عساكر) : القاضي، جمال الدين: محمد بن مكرم الأنصاري، صاحب (لسان العرب) . المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. نزَّله في نحو ربعه. والشيخ بدر الدين محمود بن أحمد العيني المتوفى سنة خمس وخمسين وثمانمائة. وانتقى منه جلال الدين، عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة، وسماه (تحفة المذاكر المنتقى من تاريخ بن عساكر) . و (الذيل على ذيل البرزالي) : للقاضي، تقي الدين أبي بكر بن شهبة. وسيأتي بقية ما صنف فيه في تواريخ الشام، لأنه أعم من دمشق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 294 تاريخ دنيسر لعمر بن اللمش. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 294 تاريخ الذهبي هو الإمام الحافظ، شمس الدين، أبو (1/ 295) عبد الله، محمد بن أحمد المصري الدمشقي. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. وهو تاريخ كبير. في اثني عشر مجلدا. يقال له: (تاريخ الإسلام) . على ترتيب السنوات. جمع فيه بين الحوادث والوفيات. وانتهى إلى آخر سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. وقد أصر قبل موته بمدة. ثم اختصر منه مختصرات، منها: (العبر) . و (سير النبلاء) . و (طبقات الحفاظ) . و (طبقات القراء) .. وغير ذلك. قال ابن شهبة: والعجب أنه وقف في تاريخ الإسلام سنة سبعمائة، ولم يوصله إلى سنة أربعين، كما فعل في (العبر) ، فإن بين يديه (ذيل اليونيني) إلى حين وفاته، و (ذيل الجزري) انتهى. و (الذيل الحافل لتاريخ الإسلام) . لشمس الدين، محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. و (مختصر تاريخ الإسلام) . لعلاء الدين علي بن خلف الغوي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة. وشمس الدين محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي جعل الحوادث والوفيات ... الخ) . وفرغ في: رجب سنة 798. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 294 تاريخ رشيدي فارسي. لميرزا حيدر بن محمد. ألفه: لميرزا عبد الرشيد بن السلطان، أبي سعيد بهادر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ رقة لأبي علي: محمد بن سعيد القشيري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ رمضان زاده محمد التوقيعي المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. وهو تركي مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ رواة الحديث لابن أبي خيثمة، أحمد بن زهير الحافظ. المتوفى: سنة تسع وسبعين ومائة. وهو (كتاريخ أبي عبد الله البخاري) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ ري لأبي منصور الأبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ زبيد من تواريخ اليمن. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ زبير ابن بكار القرشي، الزبيري، قاضي مكة. المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ سامرا لابن أبي البركات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تاريخ سبتة للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. سماه: (العيون الستة، في أخبار سبتة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 295 تواريخ سمرقند ألف فيه: أبو العباس: جعفر بن محمد المستغفري. المتوفى: سنة اثنتين وأربعمائة. وأبو سعد: عبد الرحمن بن محمد الإدريسي. المتوفى: سنة 405. والذيل عليه: المسمى: (بالقند) . لأبي حفص: عمر بن محمد النسفي. المتوفى: سنة سبع وعشرين وخمسمائة. و (منتخب القند) . لتلميذه: محمد بن عبد الجليل السمرقندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ السماويات والأرضيات للحكيم، كرز الدين: إسحاق بن جبريل الديلمي. المتوفى: سنة تسع وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ سند .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ سيوط، المسمى: (بالمضبوط) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تواريخ الشام منها: تواريخ دمشق، لأن الشام يعمها، وغيرها. ومنها: (الأعلاق الخطيرة، في تاريخ الشام والجزيرة) . لابن شداد. وقد سبق. و (الدرة الخطيرة، في أسماء الشام والجزيرة) . وسيأتي. و (البرق الشامي) . للعماد الكاتب. سبق. و (تحفة الأنام، في فضائل الشام) . للبصراوي. وسيأتي. و (نزهة الأنام، في فضائل الشام) . يأتي أيضا. و (نشر الخزام، في فضائل الشام) . يأتي. و (فضائل الشام) . للربعي. ومختصره: المسمى: (بالأعلام) . للفزاري. وللمولى: عبد الغني بن أميرشاه. ومنها: (سلك النظام، في تاريخ الشام) . و (تنبيه الطالب) .... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ شرف خان البدليسي المعروف: بمير شرف. وهو فارسي. مجلد. ذكر فيه: أمراء الأكراد، وحكامهم، في أبواب، ثم ذكر آل عثمان، والصفوية. بترتيب السنوات: إلى سنة خمس وألف. وأما: (تاريخ شرف التبريزي) ، نزيل الروم، فهو أنفس الأخبار. وقد سبق. وكذا: (تاريخ شرف اليزدي) . فإنه لتيمور. كما مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تواريخ الشعراء يأتي في: (التذكرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ الشهود والحكام ببغداد لتاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. وهو كبير. في ثلاث مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ شيراز لهبة الله بن عبد الوارث الشيرازي. المتوفى: سنة 485. ولأبي عبد الله القصار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 296 تاريخ: صدقة بن الحداد هو من: أذيال (تاريخ ثابت) . وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تواريخ الصعيد منها: (تاريخ علي بن عبد العزيز الكاتب) . و (الطالع السعيد، الجامع لأسماء فضلاء الصعيد) . في ذكر أعيانها. و (المفيد، في أخبار الصعيد) ، و (العقيد، في أخبار الصعيد) . يأتي كل منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ صفد للقاضي، شمس الدين: العثماني، قاضي صفد. قال ابن حجي: لا ينبغي أن يعتمد على نقله، لغفلة فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ الصفدي هو: (الوافي بالوفيات) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ صقلية لابن قطاع: علي بن جعفر الصقلي. المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة. ولأبي زيد الغمري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ: صلاح الدين خليل بن محمد بن محمد الأقفهسي، الحافظ، المكثر. ذكره: ابن حجر، في أول (إنباء الغمر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ صنعاء لإسحاق بن جرير الصنعاني. ذكره: الجندي. وقال: هو كتاب لطيف، به فوائد جمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تواريخ الصوفية مذكورة في: (الطبقات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ طاشكبري زاده هي: (نوادي الأخبار) . يأتي في: النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ طاشكندي هو: الحافظ: محمد سبط علي قوشجي. ألفه: في خواقين الأزبكية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ طبرستان لخواجة: علي الروياني. وللسيد: ظهير الدين بن السيد: نصير الدين المرعشي، حفيد: قوام الدين. وانتهى فيه: إلى سنة إحدى وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ الطبري هو: الإمام، أبو جعفر: محمد بن جرير. المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة. وهو من التواريخ المشهورة، الجامعة لأخبار العالم. ابتدأ من: أول الخليفة، وانتهى إلى: سنة تسع وثلاثمائة. وسماه: (تاريخ الأمم والملوك) . وذكر ابن الجوزي: أنه بسط الكلام في الوقائع بسطا. وجعله مجلدات. وأن المشهور المتداول: مختصر من الكبير. وأنه هو العمدة في هذا الفن. ذكر ابن السبكي في (طبقاته) : إن ابن جرير قال لأصحابه: هل تنشطون لتاريخ العالم من آدم إلى وقتنا هذا؟ قالوا: كم قدره؟ فذكر: أنه ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا مما يفني الأعمار قبل (1/ 298) إتمامه! فقال: إنا لله! ماتت الهمم. فاختصره في نحو ما اختصر (التفسير) . انتهى. ونقله: أبو علي: محمد البلعمي، من وزراء السامانية، إلى الفارسية. أوله: (الحمد لله العلي الأعلى ... الخ) . ذكر فيه: أن منصور بن نوح الساماني، أمر بترجمة لأمينه، وخاصته: أبي الحسن، سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة. ونقله غيره: إلى التركية. وهو: المتداول بين عوام الروم. والذيل عليه: لأبي محمد: عبد الله بن محمد الفرغاني. وعرف هذا الذيل: (بالصلة) . ولأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الهمداني. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 297 تاريخ الطحاوي هو: أبو جعفر: أحمد بن محمد الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ طغلق شاه فارسي. لمحمد صدر علا، الملقب: بتاج. رأيته في: مجلد. صغير الحجم، لطيف الإنشاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ: عبد الباسط بن خليل الحنفي. المتوفى: في حدود سنة تسعمائة. رتب على: السنوات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ: عبد الله بن حسين القطربلي، ومحمد بن أبي الأزهر اجتمعا على تأليفه. قاله: ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ العتبي، المسمى: (باليميني) يأتي في: الياء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تواريخ العراق منها: (تاريخ العراق) . لابن القاطولي. ولابن أسفنديار، الواعظ. و (تاريخ عمال الشرط لأمراء العراق) . للهيثم بن عدي. المتوفى: سنة 207. ومنها: تواريخ: بغداد، وتكريت، وسامرا، وأنبار، وكوفة، وبصرة، ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ العزيزي لابن عنين: محمد بن نصر الدمشقي. على السنوات. وله: (تاريخ حلب) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ العظيمي هو: أبو عبد الله: محمد بن علي. رتبه على: السنوات. وله: (تاريخ حلب) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ علائي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ العيني كبير. وهو: (عقد الجمان، في تاريخ أهل الزمان) . في نحو: عشرين مجلدا. وسيأتي. وصغير، وهو: (تاريخ البدر، في أوصاف أهل العصر) . في نحو عشر مجلدات. وقد سبق. وله تاريخ مختصر. في ثلاث مجلدات. ذكره السخاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 298 تاريخ: غازان خان نظم. فارسي. لشمس الدين: محمد الكلشي. المتوفى: في زمن السلطان: أبي سعيد الجنكيزي، في حدود: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة تقريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ غرباء مصر يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ غرس النعمة لأبي الحسن بن الصابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ غرناطة المسمى: (بالإحاطة) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ فاس لابن عبد الكريم. ولابن أبي ذرع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ الفتوح يأتي في: الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ الفرس لبعض قدماء أهل فارس. وهو قد كان معظما عند العجم، لما فيه من أخبار أسلافهم، وسير ملوكهم. وهو أصل (شهنامه) ، وغيرها. ونقله: ابن المقفع، من الفهلوية إلى العربية. كما في (مروج الذهب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ الفرغاني وهو: (ذيل تاريخ الطبري) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ الفسوي هو: الإمام: يعقوب بن سفيان الحافظ. المتوفى: سنة ثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ الفقهاء يأتي في: طبقاتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ فيروز شاه فارسي. لضياء الدين البرني. المتوفى: سنة 889. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ: القاضي الفاضل مرتب على: الأيام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تاريخ القاضي: برهان الدين السيواسي أربع مجلدات. للفاضل: عبد العزيز البغدادي. ذكر ابن عربشاه في (تاريخه) : أنه كان أعجوبة الزمان في النظم، والنثر، عربيا، وفارسيا. وكان نديما للسلطان: أحمد الجلايري، ببغداد، فالتمسه منه القاضي، عند نزوله إليها، فامتنع، وأقام من يحرسه، وهو يريد الذهاب، فوضع ثيابه بساحل دجلة، ثم غاص، وخرج من مكان آخر، ثم لحق برفقائه، فزعموا أنه غرق، فصار عند القاضي مقدما، معظما. فألف له: تاريخا بديعا. ذكر فيه: من بدء أمره، إلى قريب وفاته. وهو أحسن من (تاريخ العقبي) ، في رقيق عباراته. ثم بعد وفاة القاضي، رحل (1/ 300) إلى القاهرة، فتردى هناك من سطح عال، ومات منكسر الأضلاع ذكره: عرب زاده، في (حاشية الشقائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 299 تواريخ القدس منها: (إتحاف الأخصا، بفضائل المسجد الأقصى) . و (الأنس، في فضائل القدس) . و (الأنس الجليل، بتاريخ القدس والخليل) . و (الجامع المستقصي، في فضائل المسجد الأقصى) . و (باعث النفوس، إلى زيارة القدس المحروس) . وهو: (ملخص الجامع) . و (الروض المغرس، في فضائل بيت المقدس) . و (فتوح بيت المقدس) . و (قدح القسي، في الفتح القسي) . و (مثير الغرام، إلى زيارة القدس والشام) . ومنها: (تاريخ القدس) . لمحمد بن محمود بن إسحاق القسي. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تواريخ قرطبة منها: (أخبار فقهائها) . ومختصره، المسمى: (بالاحتفال) . و (تاريخ قرطبة) . للزهراوي. و (أخبار القرطبيين) . و (التبيين، عن مناقب من عرف بقرطبة من التابعين) . ومختصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تاريخ: قرة جلبي زاده هو: المولى: عبد العزيز بن محمد القسطنطيني، المنفصل عن منصب الفتوى. وله: تواريخ متعددة. بالتركية. منها: (تاريخ السلطان: سليمان) . و (تاريخ كبير) . من: أول الخلق، إلى زمانه. بإنشاء لطيف. سماه: (روضة الأبرار) . وله: (مرآة الصفا) . و (الفوائح النبوية) .... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تواريخ قزوين منها: (الإرشاد) . للخليلي. سبق. و (التدوين، في أخبار قزوين) . للرافعي. يأتي. وتاريخ: الإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن يزيد بن ماجة القزويني. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تاريخ قسطنطينية قيل: إن الروم وضعوا لها تاريخا قبل الفتح، وأما بعده: فلم يعرف تدوينه، سوى (تاريخ أيا صوفيا) ، المنقول من الرومي. والحال: أنه ينبغي أن يكون لها تاريخ عظيم، مشتمل على: أخبار سورها، وخططها، ودورها، وما فيها من: الأبنية العظيمة، والآثار القديمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تواريخ القضاة منها: (تاريخ القضاة، والحكام) . للقاضي: أبي العباس بن بختيار بن علي الواسطي. المتوفى: سنة ست وخمسين وخمسمائة. و (أخبار القضاة) . لابن المندائي. سبق. و (أخبار قضاة قرطبة) . و (أخبار قضاة البصرة) . و (أخبار قضاة بغداد) . و (أخبار قضاة دمشق) . ومنها: (1/ 301) (الروض البسام، فيمن ولي قضاء الشام) . يأتي. ومنها: (تاريخ قضاة مصر) . لأبي عمر: محمد بن يوسف الكندي. وهو: أول من جمعهم إلى سنة ست وأربعين ومائتين. ثم ذيله: أبو محمد: حسن بن إبراهيم بن زولاق. بدأ بذكر القاضي: بكار. وختم: بمحمد بن النعمان. سنة: ست وثمانين وثلاثمائة. وعليه: ذيل، للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي ابن حجر. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. سماه: (رفع الإصر، عن قضاة مصر) . ثم ذيله: تلميذه السخاوي. وسيأتي، مع مختصره. و (النجوم الزاهرة، بتلخيص أخبار قضاة مصر والقاهرة) . لسبط ابن حجر. ومنها: (قضاة مصر) . لابن الميسر. و (أخبار قضاة مصر) . لابن الملقن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 300 تاريخ القضاعي المسمى: (بعيون المعارف) . يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ: قطب الدين عبد الكريم بن عبد النور الحلبي. المتوفى: سنة 735. رتب على الأسماء. وزاد: ولده: تقي الدين، في المحمديين كثيرا. ومات: سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ القفطي هو: الوزير، جمال الدين: علي بن يوسف النحوي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. وهو تاريخ كبير. على السنوات. لخصه: تاج الدين: أحمد بن عبد القادر بن مكتوم. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وللقفطي: (تاريخ آل سلجوق) . و (إنباء الرواة، في طبقات النحاة) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ قنسرين المسمى: (بتاج النسرين) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ: قوام الملك أبي المواهب الأبرقوهي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تواريخ القيروان، من بلاد المغرب منها: (الجمع والبيان) . يأتي. و (تاريخ: أبي علي: حسن بن رشيق القيرواني) . أحد الفضلاء البلغاء. المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. و (تأسي أهل الإيمان) . يأتي أيضا. و (تاريخ القيروان) . لأبي عبد الله الحسني. ولإبراهيم الرفيق. ومنها: (معالم الإيمان، في علماء القيروان) . للفقيه، المحدث: عبد الرحمن بن محمد بن علي بن عبد الله الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ كبار البشر لحمزة بن حسين الأصفهاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ كبير الدين العراقي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ الكتبي المسمى: (بعيون التواريخ) . لابن شاكر. يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 301 تاريخ كرمان المسمى: (بسمط العلى) . يأتي في: السين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ كزيدة يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ كوفة لأبي الحسين: محمد بن جعفر بن محمد، المعروف: بابن النجار الكوفي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعمائة. ولابن مجالد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ لاري المسمى: (بمرآة الأدوار) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ مازندران لابن أبي مسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ مالقة، من بلاد الأندلس لابن عسكر: محمد بن المالقي، الغساني. المتوفى: سنة ست وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ المأموني هو: أبو محمد: هارون بن عباس. المتوفى: سنة 572. ذكره ابن خلكان: في ترجمة: عماد الدولة بن بويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ مباركشاهي فارسي. لمعين الدين الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ: مجد الدين: محمد بن عدنان (عنان) ألفه: للسلطان: إبراهيم طمغاج خان. وهو: (تاريخ ختاي) . كما سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ: محمد بن جابر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ: محمد بن حبان الشاطبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ: محمد بن حبيب الهاشمي المسمى: (بالمجير) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ مداين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تواريخ المدينة منها: (أخبار المدينة) . لابن زبالة. ويحيى العبيدي. وعمر بن شيبة النميري. المتوفى: سنة اثنتين وستين ومائة. و (الدرة الثمينة، في أخبار المدينة) . لابن النجار. يأتي. و (تاريخ المدينة) . لأبي محمد: عبد الله بن أبي عبد الله المرجاني. ولعفيف الدين، أبي جعفر: عبد الله. ولجمال الدين: محمد بن أحمد المطري. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. ذيل به: (الدرة الثمينة) . ولابن ظهيرة: علي بن محمد القرشي المخزومي، المكي. ومنها: (الأنباء المبينة، عن فضل المدينة) . سبق. و (فضائل المدينة) . لابن عساكر. والجندي. يأتي في: الفاء. ومنها: (تحقيق النصرة) . للمراغي، زين الدين، أبي بكر بن الحسين بن عمر العثماني. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. و (الوفا، بأخبار دار المصطفى) . للسمهودي. ومختصره، المسمى: (بوفاء الوفا) . وملخصه: (خلاصة الوفا) . له أيضا. كلها يأتي. ومنها: (الخلاصة) . فارسي. مختصر. يأتي مع ترجمته. قال المراغي (1/ 304) لما كان تاريخ ابن النجار، وما ذيله: المطري، من أحسن ما صنف فيه، فهو وإن أحرز بسبب تأخره ما أهمله ابن النجار من معاهده، فقد أخل بكثير من مقاصده، فجمعت مقاصدهما مع تحرير عبارة وزيادة. انتهى. أقول: والغاية في هذا الباب: (تاريخ السمهودي) ، كما وقفت عليه في محاله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 302 تاريخ مراغة لابن المثنى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ المراكشي هو: الشيخ: أبو عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ مرسية، من بلاد الأندلس لابن الحاج: محمد بن محمد. المتوفى: سنة أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تواريخ مرو منها: تاريخ: الإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة إحدى وستين وخمسمائة. وهو كبير. في نحو: عشرين مجلدا. قال التاج السبكي في (طبقاته) : ولكنه لم يكمل فيما يغلب على ظني. ولأبي محمد: عبد الجبار بن محمد التابتي، الحرقي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة. و (تاريخ: أحمد بن سيار) . المتوفى: سنة ثمان وستين ومائتين. ولبدر الدين بن فرحون. المتوفى: بالمدينة، سنة تسع وستين وسبعمائة. ولمجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، صاحب (القاموس) . ولابن أبي معدان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ المسجى لحران وقد سبق. ولمصر: يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ المسعودي المسمى: (بأخبار الزمان) . سبق ذكره. وله: الأوسط. سبق أيضا. و (مروج الذهب) . يأتي في: الميم. وله: (تاريخ كبير، في أخبار الأمم) . غير ما ذكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تواريخ المشرق منها: (المشرق، في أخبار أهل المشرق) . يأتي في: الميم. ومنها: (تواريخ بلاد الشرق) . مذكورة في مجالتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ لمتونة، وصنهاجة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تاريخ المصامدة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 تواريخ مصر منها: أخبار خططها. فأول من صنف فيها - على ما قاله المقريزي -: أبو عمر: محمد بن يوسف الكندي. المتوفى: سنة ست وأربعين ومائتين. ثم كتب القضاعي. وسماه: (المختار) . فدثر ما ذكراه، ولم يبق إلا لمع بما حل بمصر، من سني الشدة المستنصرية، من سنة سبع وخمسين وأربعمائة، إلى أربع وستين، من الغلاء، والوباء، فمات أهلها، وخربت ديارها. ثم جمع: تلميذه، أبو عبد الله: محمد بن بركات النحوي. المتوفى: سنة عشرين وخمسمائة. ثم كتب: الجواني. وسماه: (النقط، لمعجم ما أشكل من الخطط) . فنبه فيه: على معالم قد جهلت. وسيأتي ذكرها. ثم كتب: ابن المتوج. وسماه: (اتعاظ المتأمل) . فبين: أحوالها إلى سنة بضع وعشرين وسبعمائة، وقد دثر بعده معظم ذلك. ثم كتب: ابن عبد الظاهر أيضا. وسماه: (الروضة البهية الزاهرة) . وسيأتي. ثم صنف: المقريزي. (المواعظ والاعتبار، بذكر الخطط والآثار) . فأوعب، وأجاد. وسيأتي أيضا. ومنها: (تاريخ ملوكها) . للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد القادر المقريزي، المذكور. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وهو: تاريخ كبير، مقفى. في تراجم: أهل مصر، والواردين إليها. قال صاحب (النجوم الزاهرة) : لو كمل هذا التاريخ على ما اختاره، لجاوز الثمانين مجلدا. وله: (عقد جواهر الأسفاط، من أخبار مدينة الفسطاط) . يأتي. و (اتعاظ الحنفاء، بأخبار الخلفاء) . وهما: يشتملان على ذكر من ملك مصر، وما كان في أيامهم من: الحوادث، منذ: فتحت، إلى أن: زالت الدولة الفاطمية. وألف: (السلوك، لمعرفة دول الملوك) . في ذكر من ملك بعدهم من: الأكراد، والأتراك، والجراكسة، وما وقع في أيامهم. وذيل السلوك: المسمى: (بحوادث الدهور) . لتلميذه، الأمير، جمال الدين: يوسف بن تغري بردي. المتوفى: سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة. وله: (النجوم الزاهرة، في أخبار مصر والقاهرة) . وهو كبير جدا. يأتي كلها. ومنها: (تاريخ مصر) . لعز الملك: محمد بن عبيد الله المسبحي، الحراني. المتوفى: سنة 420، عشرين وأربعمائة. وهو كبير. في اثني عشر مجلدا. واختصره: تقي الدين الفاسي. والذيل عليه: لابن الميسر. و (تاريخ مصر) . لجمال الدين: علي بن يوسف القفطي، الوزير. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. ولقطب الدين: عبد الكريم بن محمد بن عبد النور بن المنير الحلبي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وسبعمائة. في بضع عشر مجلدا. ولم يكمله. و (تاريخ مصر) . لمحمد بن عبد الحكم، هو: محمد بن عبد الله بن عبد الحكم المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 268. و (تاريخ مصر) . لابن أبي طي: يحيى بن حميد الحلبي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. ومنها تاريخان: لابن يونس: عبد الرحمن بن أحمد الصدفي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وثلاثمائة. أحدهما: وهو كبير، لأهل مصر. والآخر: وهو صغير، للغرباء الواردين إليها. و (الذيل عليهما) . لأبي القاسم: يحيى بن علي الحضرمي، ابن الطحال. المتوفى: سنة ست عشرة وأربعمائة. وذيله أيضا: الحسين بن إبراهيم بن زولاق. المتوفى: سنة سبع وثمانين وثلاثمائة. وله: (كتاب الخطط) . استقصى فيه: أخبار مصر. وذكره ابن خلكان، ولم يذكره المقريزي. و (تاريخ أعيان مصر) . لعلي بن عبد الرحمن بن أحمد بن يونس المنجم. المتوفى: سنة تسع وتسعين وثلاثمائة. ومنها: (1/ 306) (الرسالة المصرية) . لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وخمسمائة. ذكر فيها: من اجتمع بهم من أهل مصر، وما شاهده من آثارها. ومنها: (كشف الممالك) . لابن شاهين. وقال في المجلد الثاني، من (كشف الممالك) : هو تأليف: خليل بن شاهين الظاهري. ومختصره، المسمى: (بالزبدة) . و (سجع الهديل، في أخبار النيل) . للتيفاشي. و (عقود الجواهر، فيمن ولي بمصر) . لابن دانيال. و (نزهة الناظرين) . مختصر: في أخبار ملوكها. و (نزهة المقلتين، في أخبار الدولتين: الفاطمية، والصلاحية) . يأتي كل منها: في محالها. ومنها: (الانتصار، لواسطة عقد الأمصار) . لابن دقماق، صارم الدين: إبراهيم بن محمد. المتوفى: سنة تسع وثمانمائة. ومنتخبه، المسمى: (بالدرة المضية، في فضل مصر والإسكندرية) . و (أخبار مصر) . للموفق البغدادي. و (أشرف الطرف) . لابن مرزوق. و (الإنصاف بالدليل، في أوصاف النيل) . لابن الدريهم. سبق كلها. ومنها: (النزهة السنية، في أخبار الخلفاء، والملوك المصرية) . و (تفريج الكربة، لدفع الطلبة) . لابن أبي السرور. و (فرائد السلوك، في الخلفاء والملوك) . للباعوني. وذيله: (الإشارة الوفية) . لابن أخيه. و (بدائع الزهور، في وقائع الدهور) . لابن إياس. و (حسن المحاضرة، في أخبار مصر والقاهرة) . للسيوطي. و (تحفة الكرام، بأخبار الأهرام) . له: أيضا. و (در السحابة، فيمن دخل مصر من الصحابة) . له أيضا. لخصه من: (كتاب محمد بن ربيع الجيزي) . وزاد عليه. كلها يأتي أيضا. ومنها: (الإعلام، بمن ولي بمصر في الإسلام) . للحافظ: ابن حجر. و (تواريخ قضاة مصر) . سبق ذكر كلها. ومنها: (تاريخ القاهرة) . لأبي الحسن الكاتب. و (تاريخ مصر) . تركي. لصالح بن جلال الرومي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة. و (تاريخ مصر) . لإبراهيم بن وصيف شاه. ذكر فيه: الخليفة، والأنبياء، ثم إقليم مصر، وعجائبها. أوله: (الحمد لله الذي أنشأ جميع الموجودات من العدم ... الخ) . وله: تاريخ آخر مختصر. سماه: (جواهر البحور، ووقائع الدهور) . ومن تواريخ مصر: تاريخ سيوط، والإسكندرية، وأسوان، وتواريخ الصعيد، ... وغير ذلك، مما شذ عن إحاطة قلم الفقير، ولا ينبئك مثل خبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 304 التاريخ المظفري للقاضي، شهاب الدين: إبراهيم بن عبد الله بن أبي الدم الحموي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وستمائة. وهو تاريخ يختص بالملة الإسلامية. في نحو: ست مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 التاريخ المعتبر، في أنباء من عبر للقاضي، مجير الدين، أبي اليمن: عبد الرحمن بن محمد القدسي، الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تاريخ معجم يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تواريخ المغرب منها: (المُغْرِب) . ليسع بن حزم. و (المعجب في أخبار أهل المغرب) . للمراكشي. و (المسهب، في أخبار المغرب) . للحجاري. و (المُغْرِب، في أخبار أهل المغرب) . لابن سعيد. وله: (المُرْقِص والمطرب، في أخبار أهل المغرب) . و (المعرب) بالمهملة أيضاً، عن: سيرة ملوك أهل المغرب، ذكره: ابن خلكان. ومنها: (هدار الكنايات في أدباء المغرب) . و (مختار تاريخ المغرب) . لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة. و (تاريخ سبتة) . و (تاريخ القيروان) . و (تاريخ أفريقية) . و (تاريخ تلمسان) . و (بجاية) . و (فاس) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تواريخ مكة منها: تاريخ: الإمام، أبي الوليد: محمد بن عبد الكريم الأزرقي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين ومائتين. وهو: أول من صنف فيه. ومختصره: (زبدة الأعمال) ، و: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تاريخ أبي عبد الله محمد بن إسحاق بن العباس المكي، الفاكهي. المتوفى: في حدود سنة 272، و: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تاريخ: القاضي، تقي الدين: محمد بن أحمد الفاسي المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وثمانمائة. وهو: المسمى: (بشفاء الغرام، بأخبار البلد الحرام) . في ثلاث مجلدات. وله: مختصره، المسمى: (بتحفة الكرام) . مجلد. وله: (العقد الثمين، في تاريخ البلد الأمين) . على الحروف. في ست مجلدات. ومختصره، المسمى: (بعجالة القرى، للراغب في تاريخ أم القرى) . كلها: يأتي في محالها. وتاريخ: الشريف: زيد بن هاشم بن علي الحسني، وزير المدينة. وكان حياً: في حدود سنة ست وسبعين وستمائة. ذكره الفاسي في: (تحفة الكرام، وشفاء الغرام) . وقال: ولم أقف على هذا التاريخ. ومنها: (إتحاف الورى، بأخبار أم القرى) . للنجم بن فهد. سبق. وتاريخ: ولده، العز: عبد العزيز بن فهد. ومنها: (الإعلام، بأعلام بلد الله الحرام) . للقطب المكي. وترجمته. وتاريخ: حفيده: عبد الكريم بن محمد القطبي. و (الإشارة والإعلام، ببناء الكعبة البيت الحرام) . للمقريزي. و (تاريخ: بنائها الأخير) . وهو: العمارة الحادية عشر. للشيخ: إبراهيم الميموني، المصري. وهو: كتاب مفيد. في مجلد. وفيه أيضا: (تاريخ مختصر) . للشيخ: محمد بن علي بن علان الصديقي، الشافعي، المكي. أوله: (الحمد لله الذي له الملك والقهر ... ) . ذكر فيه: أنه لما تم (1/ 307) (تاريخه الكبير) في قصة السيل الذي سقط منه بيت الله الحرام، أشار إليه بعض الأعيان بتجريد ما وقع في عمارة البيت، فكتب الوقائع يوما فيوما. ومنها: (التحفة اللطيفة) . لجار الله بن فهد. و (نبأ الأنبه، في بناء الكعبة) . لابن حجر. و (نزهة الورى، في أخبار أم القرى) . لابن النجار. و (فضائل مكة) . لجماعة. و (الوصل والمنى، في فضل منى) . لصاحب (القاموس) . و (الأخبار المستفادة، فيمن ولي مكة من آل قتادة) . لابن ظهيرة. و (تمكين المقام) . لعلي دده. يأتي: كلها في محلها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 306 تواريخ الملوك منها: تاريخ: الملك الناصر: محمد بن قلاون، وأولاده. لشمس الدين: ... الشجاعي، المصري. وعبارته مبسوطة. وفيه: فوائد كثيرة، تتعلق بأخبار مصر. و (تاريخ ملوك) . تركي. لمير: عليشير الوزير. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. ومنها: (تاريخ الجنابي) . و (أخبار الدول) . و (جهان آرا) . و (نخبة التواريخ) . و (الأخبار المستفادة) . و (أزهار الروضتين) . وتواريخ: آل بويه، وآل جنكيز، وآل رسول، وآل سبكتكين، وآل سلجوق، وآل عباس، وآل عثمان، وآل مظفر، وتواريخ أتراك، وتواريخ أكراد، وتواريخ بني أمية، وتواريخ تيمور، وتاريخ غازان، وتواريخ ملوك الفرس، وتواريخ ملوك المغرب، وتواريخ ملوك مصر، وتواريخ ملوك اليمن. و (تحفة الظرفاء) . و (الدر الثمين) . و (الدر الفاخر) . و (الروض الزاهر) . و (سبحة الأخيار) . و (سير الملوك) . و (الذهب المسبوك) . و (شفاء القلوب) . و (جهان كشا) . و (عالم آرا) . و (طرف العصر) . و (عبرة أولي الأبصار) . و (العقد الباهر) . و (عقود الجواهر) . و (فرائد السلوك) . و (كرت نامه) . و (نظم السلوك) . و (ينبوع المظاهر) ... وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تاريخ الموحدين أولاد عبد المؤمن. لأبي الحجاج: يوسف بن عمر الإشبيلي. ولابن: صاحب (الصلة) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تواريخ الموصل منها: تاريخ: يزيد بن محمد الأزدي. وإبراهيم بن محمد الموصلي. وتاريخ: عماد الدين: إسماعيل بن هبة الله بن باطيش. المتوفى: سنة خمس وخمسين وستمائة. ومنها: (أخبار الموصل) . لأبي ركوة. وتاريخ: زكريا الموصلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تاريخ ميا فارقين لابن الأزرق الفارقي، هو: أبو الفضل: عبد الله بن محمد بن عبد الوارث. المتوفى: سنة 590. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تاريخ مير خوند المسمى: (بروضة الصفا) . يأتي. و (حبيب السير) ، و (خلاصة الأخبار) . لولده: خواند أمير. يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تاريخ مير شرف اثنان: كلاهما: فارسيان. أحدهما: في حكام (1/ 308) الأكراد. والوقائع على: السنوات. لشرف خان البدليسي. والآخر: هو المسمى: (بأنفس الأخبار) . وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 307 تاريخ نجيبي تركي. في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ النحاة يأتي في: الطبقات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نسا ء الخلفاء، من الحرائر والإماء لتاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نسا لأبي المظفر: محمد بن أحمد الأبيوردي. المتوفى: سنة سبع وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نسف، وكش لأبي العباس: جعفر بن محمد المستغفري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ النسوي الذي يذكر فيه: أخبار خوارزم شاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نشانجي اثنان: أحدهما: للسلطان: سليمان خان. المسمى: (بطبقات الممالك) . والثاني: لابن رمضان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نفطويه هو: أبو عبد الله: إبراهيم بن محمد بن عرفة الواسطي، النحوي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ النوادر لأحمد بن محمد التبريزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ النويري المسمى: (بنهاية الأرب) . يأتي في: النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تواريخ نيسابور منها: تاريخ: الإمام، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الحاكم، النيسابوري. المتوفى: سنة خمس وأربعمائة. وهو كبير. أوله: (الحمد لله الذي اختار محمدا ... الخ) . قال ابن السبكي في (طبقاته) : وهو التاريخ الذي لم تر عيني تاريخا أجل منه، وهو عندي سيد الكتب الموضوعة للبلاد، فأكثر من يذكره من أشياخه، أو أشياخ أشياخه. انتهى. وذكر فيه أيضا: من ورد خراسان من: الصحابة، والتابعين، ومن استوطنها. واستقصى: ذكر نسبهم، وأخبارهم، ثم أتباع التابعين، ثم القرن الثالث، والرابع، جعل كل طبقة منهم إلى ست طبقات. فرتب: قرن كل عصر على حدة، على الحروف، إلى أن انتهت إلى قوم حدثوا بعده، من: سنة عشرين وثلاثمائة، إلى ثمانين، فجعلهم الطبقة السادسة. ثم ذيله: عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي. إلى سنة: ثمان عشرة وخمسمائة. ومنها: (مختصر تاريخ الحاكم) . للذهبي. و: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تاريخ نيسابور لأبي القاسم: محمد بن علي الكعبي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 308 تواريخ واسط منها: تاريخ: أبي عبد الله: محمد بن سعيد بن الدبيثي، الواسطي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. والذيل عليه: لابن الجلابي، هو: أبو الحسن: علي بن محمد بن الطيب الجلابي، المؤرخ. المتوفى: سنة 534. وتاريخ: السيد: جعفر بن محمد بن الحسن، المعروف: بالجعفري. و (تاريخ بحشل) . و (تاريخ واسط) . لأسلم بن سهل بن أسلم بن زياد الواسطي، المحدث. المتوفى: سنة 292. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 309 تاريخ الواقدي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 309 تواريخ الوزراء منها: (النكت العصرية) . يأتي في: النون. و (أخبار الوزراء) . لجماعة سبق ذكرهم. و (تاريخ الوزراء) . لتاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة. و (تاريخ الوزراء) . لخواند: أمير غياث الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 309 تاريخ الوصاف فارسي. مجلد. لخواجة: عبد الله بن فضل الله، الشهير: بوصاف الحضرة. رتب على: خمس مجلدات. وسماه: (تجزية الأمصار، وتزجية الأعصار) . وفرغ من تلفيقه: في شعبان، سنة إحدى عشرة وسبعمائة. وهو في الفارسي: نظير (تاريخ العتبي) في العربي. سلك فيه: مسلك أبيه في (المعجم) . فذكر: جنكيز، وأولاده، إلى غازان خان، ولم يقصد فيه بيان التاريخ فقط، بل أراد إظهار مهارته في الإنشاء، وإيراد لطائف النظم والنثر، كما أشار إليه في أوائل المجلد الثاني. وهذه خلاصة عبارته: معلوم باشدكه غرض أز تسويد بن بياض مجرد تقييد أخبار وآثار نيست والإخلاصة آنجه بن أوراق بذكر آن استغراق يافت درموجز ترين عبارتي في شواهد وأمثال محرر شدي أما نظر برآنست كه أين كتاب مجموعة صنائع علوم وفهرست بدائع فضائل بأشد وأخبار وأحوال كه موضوع علم تاريخست در مضامين آن بالعرض معلوم كرد دجناجه فضلا صاحب طبع بعد أن تامل شافي أنصافي أنصاف دهند كه دررشاقت لفظ وسياقت معنى وحسن مواقع تضمين برين نمط در عرب وعجم مسبوق بغيري نيست. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 309 تواريخ هراة منها: تاريخ: أبي إسحاق: أحمد بن محمد بن يوسف البزار، الحافظ. المتوفى: سنة 234. وتاريخ: أحمد بن محمد سعيد الحداد. وتاريخ: أبي روح: عيسى الهروي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. ولأبي نصر: عبد الرحمن بن عبد الجبار القيسي، الحافظ. ومنها: تاريخ: الشيخ، ثقة الدين: عبد الرحمن الفامي. وهو: أول من صنف فيه. (1/ 310) ولنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وثمانمائة. ولمعين الدين: محمد الأسفرايني، الكاتب، الزمجي. سماه: (روضات الجنات) . ألفه: سنة 897. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 309 تواريخ همدان منها: تاريخ: أبي شجاع: محمد بن الحسين الهمداني، الوزير. المتوفى: سنة تسع وخمسمائة. وهو: ذيل على تاريخ متقدم. وأظن أنه: (تاريخ شيرويه) . والذيل: على (تاريخ أبي شجاع) . للشيخ: محمد بن عبد الملك الهمداني. المتوفى: سنة 521. ومنها: (طبقات همدان) . لعبد الرحمن بن أحمد الأنماطي. وتاريخ: صالح بن أحمد، هو: الحافظ: صالح بن أحمد بن محمد بن أحمد الكوملاذي، الهمداني. المتوفى: سنة 384. ذكره: الذهبي في (سير النبلاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 310 تاريخ هند صنف فيه: محمد بن يوسف الهروي. كتابا. ووصفها فيه. وتاريخ هند جديد. عربي، تركي. لبعض المتأخرين. نقله من: الإفرنجي. وضم إليه: أشياء من (شرح التذكرة) . فذكر: أخبار القطر، المعروف: بيكي دنيا، وأوصافها، وخواصها، وكيف وجدها المتأخرون، بعد ما عجز المتقدمون عن الوصول إليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 310 تاريخ اليافعي المسمى: (بمرآة الجنان) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 310 تاريخ: يعقوب بن سفيان الفسوي الهمداني. المتوفى: سنة 280، ثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 310 تواريخ اليمن منها: تاريخ: نجم الدين، أبي محمد: عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان اليمني. المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة. وتاريخ: جمال الدين: عبد الباقي بن عبد المجيد المكي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة. وتاريخ: أبي الحسن: علي بن الحسن الخزرجي، النسابة. المتوفى: سنة 812، اثنتي عشرة وثمانمائة. عني بأخبار اليمن. فجمع: تاريخا على السنين. وآخر: على الأسماء. وآخر: على الدول. وتاريخ: شرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر بن المقري. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وثمانمائة. وتاريخ: عفيف الدين: عثمان بن محمد الناشري. وتاريخ: جمال الدين: علي بن يوسف القفطي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة. وتاريخ: أحمد بن علي بن سعيد الغرناطي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. وتاريخ: أبي العباس: أحمد بن عبد الله الصنعاني. المتوفى: بعد سنة ستين وأربعمائة. قال الجندي: يوجد منه الجزء الثالث فقط. ومنها: (السلوك، في طبقات العلماء والملوك) . للجندي. يأتي. و (بهجة الزمن، في أخبار اليمن) . سبق ذكره. و (البرق اليماني، في الفتح العثماني) . وترجمته. و (الطرفة الغريبة) . (1/ 311) للمقريزي. و (العطايا السنية) . للأفضل. و (العقد الباهر) . و (بغية المستفيد) . وذيله: المسمى: (بفضل المزيد) . و (أحسن السلوك) . و (نادرة الزمن، في تاريخ اليمن) . و (المفيد) . ومنها: تاريخ: الزلنجي، والحميري، والرشيد. ومنها: (طبقات فقهاء اليمن) . لابن سمرة. وسيأتي. وتاريخ: ابن الأهدل اليمني. إلى هنا ما ورد بلفظ (التاريخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 310 وأما بقية أسماء الكتب في التاريخ: فنذكر إجمالا على ترتيب، وهي: تأسي أهل الإيمان، بما جرى على مدينة القيروان .... التبيان في أخبار بغداد. تبييض الصحيفة، بمناقب أبي حنيفة .... التبيين في تاريخ قرطبة. تجارب الأمم وذيله. تحفة الآداب، في التواريخ والأنساب .... تحفة الألباء، في أخبار الأدباء .... تحفة الأنام، في تاريخ الشام .... تحفة الطالبين في ترجمة: النووي. تحفة الظرفاء، بذكر الملوك والخلفاء .... تحفة الفقرا، في سيرة الشيخ: نجم الدين الكبرى .... تحفة القادم .... تحفة القماعيل .... تحفة الكرام .... التحفة اللطيفة .... تحفة المجتهدين .... تحفة المذاكر .... تحفة الملوك .... تحفة الوارد، بترجمة الوالد .... (1/ 312) تحقيق الصفا، في تراجم بني الوفا .... تحقيق الفرج والأمان، في آل عثمان .... تحقيق النصرة من تواريخ: المدينة. التدوين، في تاريخ قزوين .... تذكار الواجد، بأخبار الوالد .... تذكرة الأولياء .... تذكرة الشعراء مع كثرتها. التراجم السنية، في الحنفية .... تراجم الشيوخ .... ترتيب المدارك في المالكية. ترجمان الزمان اثنان. ترجمة السلفي .... ترجمة النووي .... تزيين الممالك في المالكية. تسهيل المقاصد، في زوار المساجد .... تطويل الأسفار، لتحصيل الأخبار .... تعداد الشيوخ لعمر. تعريف الفئة، فيمن عاش من هذه الأمة مائة .... التعريف بصحيح التاريخ .... التعريف بطبقات الأمم .... تفريج الكربة .... تلقيح فهوم الأثرة، في التاريخ والسيرة .... التنازع والتخاصم، في بني أمية وهاشم .... تنميق الأخبار .... (1/ 313) تنوير الغبش .... توشيح الديباج في المالكية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 311 فهرس كتب التاريخ (حرف الثاء) الثغور الباسمة. .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 313 فهرس كتب التاريخ (حرف الجيم) جامع التواريخ فارسي. جامع التواريخ تركي. الجامع الكبير .... الجامع المختصر وذيله. الجامع المستقصى .... جذوة المقتبس .... جمع المثناة، في النحاة .... الجمع، والبيان .... جمل: تاريخ الإسلام .... الجنان مختصر: (الوفيات) . جنى الجنان .... جنة الناظرين .... جنة الأخبار .... جوامع أخبار الأمم .... جنك نامه .... الجواهر المضية في الحنفية. الدواهر والدرر في السير. الجوهر الثمين .... جهار مقالة .... (1/ 314) جهان آرا .... جهان كشا .... جهينة الأخبار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 313 فهرس كتب التاريخ (حرف الحاء) حبيب السير .... حدائق الأذهان .... حدائق الأنس .... حسن المحاضرة .... حسن الوفاء .... حلية الأبرار .... حلية الأبصار .... حلية الأولياء .... حوادث الدهور .... حوادث الزمان .... الحوادث الجامعة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 314 فهرس كتب التاريخ (حرف الخاء) .... الخبر، عن البشر .... خريدة القصر .... خسرو نامه .... خلاصة الأخبار .... خلاصة الوفاء .... خلاصة السير .... الخميس .... خير البشر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 314 فهرس كتب التاريخ (حرف الدال) درة الأسلاك وذيله. درة التاج .... الدرة الثمينة .... الدرة الخطيرة .... الدرة الفائقة .... الدرة المضيئة .... در الحبب .... در الجمان .... در السحابة .... الدر المنظوم .... الدر المنتخب .... الدر الفاخر .... الدر الثمين اثنان. درج الدرر .... الدرج المنيفة .... درر الآثار .... درر الأثمان .... درر الجواهر .... درر السمطين .... درر العقود الفريدة .... درر منثور .... الدرر الكامنة .... درر، وغرر .... (1/ 316) دستور الزائرين .... دفع التعسف .... دمية القصر .... دول الإسلام .... الدول المنقطعة .... الديباج المذهب في المالكية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 315 فهرس كتب التاريخ (حرف الذال) ذخائر العقي .... ذخر البشر .... الذخيرة، في محاسن أهل الجزيرة .... الذهب المسبوك .... ذهبية العصر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 316 فهرس كتب التاريخ (حرف الراء) رشحات عين الحياة .... رفع الإصر .... رفع البأس .... رفع شأن الحبشان .... الروض البسام .... الروض الزاهر .... الروض المعطار .... الروض المغرس .... روضة الأحباب .... روضة أولي الألباب .... روضة الأبرار .... (1/ 317) روضة الأريب .... روضة الأزهار .... روضة الشهداء .... روضة الصفاء وذيله. الروضة العالية المنيفة .... روض المناظر .... روض الناظر .... رياض الزاهدين .... رياض الشعراء .... الرياض النضرة ومختصره. ريحانة الأنفس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 316 فهرس كتب التاريخ (حرف الزاي) زاد المسافر .... الزبد، في معرفة كل أحد .... الزبد والضرب .... زبدة التواريخ متعدد. زبدة الحلب .... زبدة الفكرة .... زبدة النصرة .... زهر الآداب .... الزهر الباسم .... الزهر البسام .... زهر الربيع .... زهر الكمام .... (1/ 318) زين القصص .... زينة الدهر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 317 فهرس كتب التاريخ (حرف السين) سبحة الأخيار .... سبل الهدى والرشاد .... سلجوق نامه .... سلك النظام .... السلوك، لمعرفة دول الملوك .... سنن الخلفاء .... السياق ذيل: (تاريخ نيسابور) . سير الصحابة .... سير النبلاء .... سير: ابن هشام وغيره. سير الملوك .... سيرة إسكندر .... سيرة: ابن طولون .... سيرة خمارويه .... سيرة آل الفرات .... سيرة: الجلال خوارزم شاه .... سيرة: الحاكم العبيدي .... سيرة الخلفاء .... سيرة طغرل .... سيرة العمرين .... سيرة: العزيز العبيدي .... (1/ 319) سيرة القاهر .... سيرة المأمون .... سيرة المستضيء .... سيرة المعتصم .... سيرة قلاون .... سيرة الأشرف خليل .... سيرة المستنصر .... سيرة صلاح الدين .... سيرة الملك الظاهر .... سيرة الملك الناصر .... سيرة نور الدين .... السيف القاطع .... السيل، على الذيل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 318 فهرس كتب التاريخ (حرف الشين) شارع النحاة .... شاه نامه ومعرباته. شاه نامه كونابادي .... شاه نامه عارفي .... شجرة الذهب .... شد الإزار .... الشذور في تاريخ العهود. شذور العقود .... شرف الإضافة .... شرف نامه .... (1/ 320) شفاء الغرام .... شفاء المرض .... شفاء القلوب .... الشقائق النعمانية وأذياله. الشماريخ، في التاريخ .... شواهد النبوة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 319 فهرس كتب التاريخ (حرف الصاد) صفوة الصفا .... صفوة الصفوة .... صوان الحكم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 320 فهرس كتب التاريخ (حرف الضاد) الضوء الساري .... الضوء اللامع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 320 فهرس كتب التاريخ (حرف الطاء) الطالع السعيد .... طبقات المذاهب .... طبقات الأدباء .... الطبقات الأصبهانية .... طبقات الأطباء .... طبقات الأصوليين .... طبقات أكبري .... طبقات البيانيين .... طبقات التابعين .... (1/ 321) طبقات الحفاظ .... طبقات الحكماء .... طبقات الحنبلية .... طبقات الحنفية .... طبقات الخطاطين .... طبقات الخواص .... طبقات الشافعية .... طبقات الشعراء .... طبقات الرواة .... طبقات الصحابة .... طبقات الصوفية .... طبقات الطالبيين .... طبقات الفرسان .... طبقات الفقهاء .... طبقات القراء .... طبقات الكتاب .... طبقات اللغويين .... طبقات المالكية .... طبقات المتكلمين .... طبقات المحدثين .... طبقات المسالك .... طبقات المفسرين .... طبقات المعبرين .... طبقات الناصري .... (1/ 322) طبقات النحاة .... طبقات النسابين .... الطراز المنقوش .... طرف الألباب .... طرف العصر .... الطرفة الغربية .... طول الغيبة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 320 فهرس كتب التاريخ (حرف الظاء) ظفر نامه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 322 فهرس كتب التاريخ (حرف العين) عالم آرا .... العبر، في أنباء من عبر .... عبرة أولي الأبصار .... عجالة المبتدي .... عجالة المنتظر .... عجائب المقدور .... العذب الزلال .... عرائس المجالس .... العرف الذكي .... العطايا السنية .... عقد الجمان .... العقد الباهر .... عقد جواهر الأسفاط .... العقد المنظوم .... (1/ 323) عقود الجمان .... عقود الجواهر .... عقود المرجان .... العقود، في تاريخ العهود .... العقيد، في تاريخ الصعيد .... العلن، في أنباء الزمن .... عمدة الطالب .... عمدة الناس .... عنوان الزمان .... عود الشباب .... العيلم الزاخر .... عين الإصابة .... عيون الأثر .... عيون أخبار الدنيا .... عيون الأخبار .... عيون الأنباء .... عيون التواريخ .... العيون الستة .... عيون السير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 322 فهرس كتب التاريخ (حرف الغين) غاية الاختصار .... غاية البيان .... غرائب أخبار المسندين .... الغرة الطالعة .... (1/ 324) غرر المحاضرة .... الغرف العلية .... غيث السحابة .... غرة السير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 323 فهرس كتب التاريخ (حرف الفاء) الفتح القريب .... فتور، زمان الصدور .... فرائد السلوك .... فرحة الأنفس .... فصول الحل والعقد .... الفصول المهمة .... فضائل بغداد .... فضائل الخلفاء .... فضائل الشام .... فضائل الصحابة .... فضائل غرناطة .... فضائل فاطمة .... فضائل مكة .... فضائل اليمن .... الفضل المزيد .... الفضل الوفي .... فوات الوفيات .... فواضل السمر .... الفوايح النبوية .... (1/ 325) الفهرس في أخبار الندماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 324 فهرس كتب التاريخ (حرف القاف) قبائل العرب .... قبس الحاوي .... قدح القسي .... قرة العين .... القصد الأحمد .... القصد والأمم .... قصص الأنبياء .... قصيدة ابن عبدون .... قضاة مصر والشام .... قلائد الجواهر .... قلائد العقيان .... قلائد عقود الدر .... القند، في سمرقند .... قوت الأرواح .... القول الحسن .... القول الصحيح .... القول المحمود .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 325 فهرس كتب التاريخ (حرف الكاف) كامل التواريخ وذيله. كتائب الأخبار .... كرت نامه .... كزيده فارسي. (1/ 326) كشف الآثار .... كشف ما كان عليه بنو عبيد .... كشف الممالك .... الكشف والبيان .... كفاية الطالب .... كماة الزهر .... كنز الأخبار .... كنز الإمام .... كنز الراغبين .... كنز الموحدين .... كنوز الذهب .... كنه الأخبار .... الكواكب الدراري .... الكواكب الدرية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 325 فهرس كتب التاريخ (حرف اللام) اللآلي اللامعة .... لب اللباب .... لب التواريخ .... لذة الأحلام .... لطائف المنن .... لواقح الأنوار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 326 فهرس كتب التاريخ (حرف الميم) المآثر والمفاخر .... (1/ 327) المبدأ والمآل .... مثير الغرام .... مجالس العشاق .... مجالس النفائس .... مجاني العصر .... مجلي الحزن .... مجمع آثار الملوك .... مجمع الأخبار .... مجمع الآداب .... مجمع الخواص .... مجمع المؤسس .... محاسن تواريخ الخلائق .... محايز الحصر .... محرك همم القاصرين .... المختار، في مناقب الأبرار .... المختصر، في أخبار البشر .... المختصر لمحدثي العصر .... مخدرات القصور .... المذهب، في شيوخ المذهب .... مخزن البلاغة .... مرآة الأدوار .... مرآة الجنان .... مرآة الزمان .... مرآة الصفا .... (1/ 328) مرآة الكائنات .... مرقاة الأرفعية .... المرقاة الوفية .... المرقص والمطرب .... مروج الذهب .... مرج الزهور .... مسالك الأبصار .... مسالك الممالك .... مسامرة الملوك .... المسهب، في تاريخ المغرب .... مشارب التجارب .... مشاعر الشعراء .... المشرق، في أخبار أهل المشرق .... المشيخة البغدادية .... المشيخة الجرجانية .... المشيخة السراجية .... مشيخة: ابن رافع .... مشيخة: ابن الساعي .... المضبوط، تاريخ سيوط .... مضمار الحقائق .... مطلاب القصير .... مطلع السعدين .... معادن الذهب .... معارف ابن قتيبة .... (1/ 329) معالم العترة .... المعتبر، في أنباء من عبر .... المعجب، تاريخ المغرب .... معجم الأدباء .... معجم الشعراء .... معجم الشيوخ .... المعجم، في آثار ملوك العجم .... معلم الأتابكي .... المغازي، والسير متعدد. مفرج الكروب .... المفيد، تاريخ زبيد والصعيد .... المقتبس، تاريخ الأندلس .... مقدمة ابن خلدون .... المكنون، في ترجمة ذي النون .... مناقب الأبرار .... مناقب الأئمة .... مناقب الأشعرية .... مناقب: أحمد بن حنبل .... مناقب: الإمام الأعظم .... مناقب الشافعي .... مناقب مالك .... مناقب الأمير .... مناقب الخلفاء .... مناقب العباس .... (1/ 330) مناقب الكيلاني .... مناقب: علي المرتضي .... مناقب: عمر الفاروق .... مناقب فاطمة .... مناقب مولانا .... مناقب النقشبندية .... مناقب هنروران .... المنتظم، في تاريخ الأمم .... المنصف النفيس .... منهاج السلوك .... المنهل الصافي .... المواعظ والاعتبار .... مورد اللطافة .... مواهب إلهي .... ميزان الاعتدال .... ميزان العمل .... ميمون التصريح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 326 فهرس كتب التاريخ (حرف النون) نادرة الزمن .... نادر المحارب .... نباهة البلد الخامل .... نبأ الأنبه .... نثر الجمان ... نثر الهميان .... النجم الثاقب .... (1/ 331) النجوم الزاهرة .... نخبة التواريخ .... نزهة الأبرار .... نزهة الأذهان .... نزهة الألباء .... نزهة الأنام .... نزهة الثمر .... النزهة السنية .... نزهة العيون .... نزهة القلوب .... نزهة المقلتين .... نزهة الناظر .... نزهة النفوس .... نزهة النواظر .... نزهة الورى .... نساء الخلفاء .... نسائم المحبة .... نشر الخزام .... نشر المحاسن الغالية .... نصاب الأعيان .... نصرة الفطرة .... نصيحة الملوك .... نظام التواريخ .... نظم السلوك .... (1/ 332) نظم العقيان .... نظم منثور الكلام .... نظم الدرر .... نفحات الأنس .... النفحة العنبرية .... النقط، لمعجم ما أشكل من الخطط .... النكت العصرية .... نوادر الأخبار .... نور المقتبس .... نور الخلاف .... نور العيون .... نور النبراس .... نهاية الأرب .... نهاية المرام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 330 فهرس كتب التاريخ (حرف الواو) الواضح النفيس .... واضح التاريخ .... الوافي بالوفيات .... واقعات البابري .... وشاح الدمية .... الوصل والمنى .... الوفا، بأخبار دار المصطفى .... وفيات الأعيان ومتعلقاته. وفيات الشيوخ .... (1/ 333) وفيات النقلة وأذيالها. وقائع الزمان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 332 فهرس كتب التاريخ (حرف الهاء) هدار الكنايات .... الهرج والمرج .... هزار مزار .... هشت بهشت .... هفت إقليم .... هيج الغرام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 فهرس كتب التاريخ (حرف الياء) يتيمة الدهر وأذيالها. يميني عتبي وشروحه. انتهى ما في: علم التاريخ من الكتب. والتفصيل في محالها - والله أعلم -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 علم تاريخ الخلفاء وهو: من فروع التواريخ. وقد أفرد بعض العلماء: (تاريخ الخلفاء الأربعة) . وبعضهم: ضم معهم الأمويين، والعباسيين، لاشتمال أحوالهم على مزيد الاعتبار. وقد سبق: ما صنفوا فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 تأسيس التقديس في الكلام. للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وستمائة. ألفه: للملك العادل، سيف الدين وأرسل إليه هدية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 تأسيس القواعد وهو: كتاب (عصمة الأنبياء) . للإمام: شمس الأئمة ... الكردري، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وستمائة، ببخارى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 تأسيس القواعد والأصول، وتحصيل الفوائد لذوي الوصول في التصوف. مختصر. للشيخ، شهاب الدين: أحمد زروق، الفاسي. المتوفى: سنة تسع وتسعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله كما يجب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 333 تأسيس النظائر في الفروع. للقاضي، الإمام: أبي جعفر السرماري. كذا في: أحكام المرضى، من صلاة فصول العمادي. وقيل: لأبي الليث: نصر بن محمد السمرقندي. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثلاثمائة. ذكره: ابن الشحنة. وهو: كتاب مختصر. ذكر فيه: أن أقسام الخلاف بين الأئمة ثمانية. فقدم القسم الذي فيه خلاف بين: أبي حنيفة، وصاحبيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 334 تأسيس النظر في اختلاف الأئمة للقاضي، الإمام، أبي زيد: عبد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 334 تأسي أهل الإيمان، بما جرى على مدينة القيروان لابن سعدون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 334 علم التأويل أصله من الأول، وهو: الرجوع. فكان المأول: صرف الآية إلى ما يحتمله من المعاني. وقيل: من الإيالة، وهي: السياسة. فكأنه ساس الكلام، ووضع المعنى موضعه. واختلف في التفسير والتأويل: فقال أبو عبيد، وطائفة: هما بمعنى. وقد أنكر ذلك قوم. وقال الراغب الأصبهاني: التفسير أعم من التأويل؛ وأكثر استعماله في الألفاظ، ومفرداتها؛ وأكثر استعمال التأويل في المعاني، والجمل؛ وأكثر ما يستعمل في الكتب الإلهية. وقال غيره: التفسير: بيان لفظ، لا يحتاج إلا وجها واحدا، والتأويل: توجيه لفظ متوجه، إلى معان مختلفة، إلى واحد منها، بما يظهر من الأدلة. وقال الماتريدي: التفسير: القطع على أن المراد من اللفظ هذا، والشهادة على الله - سبحانه وتعالى - أنه عني باللفظ هذا؛ والتأويل: ترجيح أحد المحتملات بدون القطع والشهادة. وقال أبو طالب التغلبي: التفسير: بيان وضع اللفظ، إما: حقيقة، أو مجازا؛ والتأويل: تفسير، باطن اللفظ، مأخوذ من الأول، وهو الرجوع لعاقبة الأمر، فالتأويل: إخبار عن حقيقة المراد، والتفسير: إخبار عن دليل المراد. مثاله: قوله - سبحانه وتعالى -: (إن ربك لبالمرصاد) ، تفسيره: إنه من الرصد مفعال منه، وتأويله: التحذير من التهاون بأمر الله - سبحانه وتعالى -. وقال الراغب الأصبهاني: التفسير: تكشف معاني القرآن، وبيان المراد أعم من أن يكون بحسب اللفظ، وبحسب المعنى؛ والتأويل: أكثره في المعاني، والتفسير. إما أن يستعمل في غريب الألفاظ، أو في وجيز يبين بشرحه، وإما في كلام متضمن لقصة لا يمكن تصويره، إلا بمعرفتها، وأما التأويل: فإنه يستعمل مرة عاما، ومرة خاصا، نحو: الكفر المستعمل تارة في: الجحود (1/ 335) المطلق، وتارة في: جحود الباري خاصة، وإما في لفظ مشترك بين معان مختلفة. وقيل: يتعلق التفسير بالرواية والتأويل بالدراية. وقال أبو نصر القشيري: التفسير: مقصور على السماع، والاتباع، والاستنباط فيما يتعلق بالتأويل. وقال قوم: ما وقع مبينا في كتاب الله - تعالى -، وسنة رسوله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يسمى: تفسيرا، وليس لأحد أن يتعرض إليه باجتهاد، بل يحمل على المعنى الذي ورد فلا يتعداه؛ والتأويل: ما استنبطه العلماء العالمون، بمعنى: الخطاب الماهرون في آلات العلوم. وقال قوم - منهم: البغوي، والكواشي -: هو: صرف الآية إلى معنى موافق لما قبلها وبعدها، تحتمله الآية، غير مخالف للكتاب والسنة، من طريق الاستنباط. انتهى. ولعله هو الصواب، هذا خلاصة ما ذكره: أبو الخير في (مقدمة علم التفسير) . وقد ذكر في فروع علم الحديث: علم تأويل أقوال النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وقال: هذا علم معلوم موضوعه، وبين نفعه، وظاهر غايته، وغرضه. وفيه: رسالة. لمولانا: شمس الدين الفناري. وقد استخرج للأحاديث تأويلات موافقة للشرع، بحيث يقول: من رآها لله دره، وعلى الله أجره. وأيضا: للشيخ: صدر الدين القنوي. شرح بعض الأحاديث على التأويلات. لكن بعضها مخالف لما عرف من ظاهر الشرع، مثل قوله: إن الفلك الأطلس، المسمى بلسان الشارع: (العرش) ، وفلك الثوابت، المسمى عند أهل الشرع: (الكرسي) : قديمان، وأحال ذلك إلى الكشف الصحيح، والعيان الصريح، وادعى: أن هذا غير مخالف للشرع، لأن الوارد فيه: حدوث السموات السبع، والأرضين، إلا أن هذا الشيخ قد أبدع في سائر التأويلات، بحيث ينشرح الصدور والبال، والله - سبحانه وتعالى - أعلم بحقيقة الحال. انتهى. أقول: شرح تسعة وعشرين حديثا. وسماه: (كشف أسرار جواهر الحكم) . وسيأتي. وما ذكره من القول القدم، ليس هو أول من يقول به، بل هو مذهب شيخه: ابن عربي، وشيوخ شيخه، كما لا يخفى على من تتبع كلامهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 334 تأويل متشابه الأخبار لأبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 335 تأويل مختلف الحديث للإمام: عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 335 تأويلات أهل السنة للإمام، أبي منصور: محمد بن محمد الماتريدي، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة. قال (1/ 336) الشيخ عبد القادر في (الجواهر المضيئة) : وهو كتاب لا يوازيه فيه كتاب، بل لا يدانيه شيء من تصانيف من سبقه في ذلك الفن. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 335 تأويلات القرآن المعروف: بتأويلات الكاشاني. هو: تفسير بالتأويل، على اصطلاح التصوف، إلى سورة (ص) . للشيخ، كمال الدين، أبي الغنائم: عبد الرزاق بن جمال الدين ... الكاشي، السمرقندي. المتوفى: سنة سبع وثمانين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل مناظم كلامه مظاهر صفاته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 التأويلات الماتريدية، في بيان أصول أهل السنة وأصول التوحيد وهي: ما أخذ منه أصحابه المبرزون تلقفا، ولهذا كان أسهل تناولا من كتبه. جمعه: الشيخ، الإمام، علاء الدين: محمد بن أحمد بن أبي أحمد السمرقندي. في ثمان مجلدات. كذا وجدت في ظهر نسخة. ولعل ما ذكره عبد القادر هو هذا، فظن أنه من تصنيفه الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 تأهيل الغريب للشيخ، شمس الدين: محمد بن حسن بن علي النواجي، المصري. المتوفى: سنة 859. جمع فيه: نبذة من غرر القصائد. ورتب على: الحروف، مقتصرا على الغزل دون المديح. أوله: (الحمد لله جامع الناس ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 تأييد الحقيقة العلية، وتشييد الطريقة الشاذلية للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 تأييد المنة، في تأييد السنة رسالة. للشيخ، شمس الدين (جمال الدين) ، أبي الحسن: محمد البكري، المصري. المتوفى: في نيف وخمسين وتسعمائة. ألفه: سنة 962. أولها: (نحمدك اللهم مشرق أنوار الجمال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 التأييدات العلية، للأوقاف المصرية رسالة. للشيخ، نجم الدين: محمد بن أحمد الغبطي، الشافعي. المتوفى: سنة 984. أولها: (الحمد لله الذي حمى الشرع الشريف ... الخ) . ألفها في: القرن العاشر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 تبالة الفاتوي مجموعة في: العبادات، والنكاح، والطلاق، والعتاق، والحجر، والوقف، والوصايا. جمعها من: تصدى للجمع والتأليف، من أهل الروم. أولها: (الحمد لله منه الهداية والعناية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 التبر المسبوك، في شعر الخلفاء والملوك لأبي بكر: محمد بن عبد الله المالقي. المتوفى: سنة خمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 336 التبر المسبوك، في نصائح الملوك فارسي. للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. ألفه: للسلطان: محمد بن ملكشاه السلجوقي. ثم عربه بعضهم. ونقله: محمد بن علي، المعروف: بعاشق جلبي. إلى التركية. ونقل أيضا: علائي بن محب، الشريف الشيرازي. لسنان بك، من أتباع: بايزيد بن السلطان: سليمان خان. وسماه: (نتيجة السلوك) . وهو: على مقدمة، أورد فيها: نصائح الغزالي، لمحمد بن ملكشاه. ومقالتين، وسبعة أبواب. وفي هذا المترجم: إلحاقات كثيرة. ونقله أيضا: المولى: محمد بن عبد العزيز، المعروف: بوجودي. المتوفى: سنة عشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 تبريد حرارة الأكباد، في الصبر على فقد الأولاد لكمال الدين، أبي حفص: عمر بن أحمد العديم، الحلبي. المتوفى: سنة ستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 التبري، من معرة المعري أرجوزة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. ذكرها في: (ديوان الحيوان) . وقال: دخل أبو العلاء على الشريف، فعثر برجل، فقال: من هذا الكلب؟ فقال: الكلب من لا يعرف للكلب سبعين اسما، قال: قد تتبعت اللغة فحصلتها أكثر من ستين اسما، ونظمتها. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 التبصر والتذكر لأبي بكر: عبد الله بن أحمد بن محمد بن روزيه الهمداني. ألفه: في حدود سنة ثمانين وثلاثمائة. ذكره: ابن النجار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 تبصرة الأدلة في الكلام مجلد ضخم. للشيخ، الإمام، أبي المعين: ميمون بن محمد النسفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسمائة. أوله: (أحمد الله تعالى على مننه ... الخ) . جمع فيه: ما جل من الدلائل في المسائل الاعتقادية، وبين ما كان عليه مشايخ أهل السنة، وأبطل مذاهب خصومهم، معرضا عن الاشتغال بإيراد ما دق من الدلائل، سالكا طريقة التوسط في العبارة، بين الإطناب والإشارة، فجاء كتابا مفيدا إلى الغاية، ومن نظر فيه علم أن (متن العقائد) لعمر النسفي، كالفهرس لهذا الكتاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 تبصرة الأسرار، في شرح (المنار) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 تبصرة المبتدي، وتذكرة المنتهي رسالة. فارسية. في أصول المعارف، وقواعد طور الولاية. للشيخ، صدر الدين: محمد (1/ 338) بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة. رتب على: مقدمة، وثلاثة مصابيح، وخاتمة. وفي ظهر بعض النسخ: أنه للشيخ، ناصر الدين المحدث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 337 تبصرة المبتدي، وتذكرة المنتهي في القراءات. للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن علي بن أحمد، المعروف: بسبط الخياط. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 تبصرة المريد، في قواعد التجويد لحسين الشامي. وهو مختصر. مرتب على: خمسة فصول. أوله: (الحمد لله الولي الحميد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 تبصرة المستفيد، في معرفة بعض الطرق والرواة والأسانيد من شروح (الشاطبية) . يأتي في: (حرز الأماني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 تبصرة الملوك، وتذكرة السلاطين فارسي. مختصر. لمظفر بن محمد بن مظفر. رتب على: عشرة أبواب. الأول: في العدل. الثاني: في طاعة الملوك. الثالث: في الشفقة. الرابع: في إجابة دعاء الملوك. الخامس: في تربية العلماء. السادس: في عمال الملوك. السابع: في إجابة دعاء المظلوم. الثامن: في قصص الأنبياء. التاسع: في أحوال أهل السلوك. العاشر: في فناء الدنيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 تبصرة الناقد، في كيد الحاسد للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 التبصرة، في علم النجوم للملك، الأشرف، أبي الفتح: عمر بن المظفر يوسف بن عمر بن رسول. وهو: كتاب مرتب على: الأبواب. مات مصنفه: سنة ست وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 التبصرة، في الهيئة للإمام، شمس الدين، أبي بكر: محمد بن أحمد بن أبي بشر المروزي، المعروف: بالخِرَقي، بكسر المعجمة، وفتح المهملة، وبعدها: قاف. منسوب إلى: خِرَق: قرية من قرى مرو. المتوفى: بها، سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة. وهو من الكتب المتوسطة فيه. لخصه من كتابه، المسمى: (بمنتهى الإدراك) . أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . ألفه: لأبي الحسين: علي بن نصير الدين الوزير. ذكر فيه: أنه اقتدى بابن الهيثم، في تقسيم الأفلاك بالأكر المجسمة، دون الاقتصار على الدوائر المتوهمة، كما هو دأب أكثر المتقدمين. وقسمه قسمين: قسم في: الأفلاك. وقسم في: الأرض. وذكر في الأول (1/ 339) : اثنتين وعشرين بابا. وفي الثاني: أربعة عشر بابا. ثم شرحه: أحمد بن عثمان بن صبيح. المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 338 التبصرة، في حساب الغبار لنور الدين: علي بن محمد الأندلسي، القلصاوي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في القراءات السبعة للشيخ، الإمام، أبي محمد: مكي بن أبي طالب المقري، القيسي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. في: خمسة أجزاء. وهو: من أشهر مصنفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في أدب القضاء مجلد كبير. للقاضي، برهان الدين: إبراهيم بن علي بن فرحون المالكي، المدني. المتوفى: سنة تسع وتسعين وسبعمائة. ذكر فيه: شيئا كثيرا من (فوائد السبكي) ، والبلقيني. وفيه: مسائل غريبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في أصول الفقه للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن علي الشيرازي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وأربعمائة. وعليه شرح: لأبي الفتح: عثمان بن جني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في الوسوسة للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن يوسف الجويني، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة. وهو في مجلد. غالبه: في العبادات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في التفسير للشيخ، الإمام، موفق الدين، أبي العباس: أحمد بن يوسف الكواشي، الموصلي. المتوفى: سنة ثمانين وستمائة. وهو: تفسيره الكبير. ثم لخصه. في مجلد. وسماه: (التلخيص) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصرة، في النحو للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن علي الصيمري. وعليه نكت: لإبراهيم بن محمد، المعروف: بابن ملكون الإشبيلي. المتوفى: سنة أربع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 تبصرة: ابن الجوزي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 تبصير الرحمن، وتيسير المنان، بعض ما يشير إلى إعجاز القرآن في التفسير. للشيخ، زين الدين: علي بن أحمد بن علي بن أحمد الأموي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. وهو تفسير: ممزوج متوسط. في مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أنار بكلامه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 تبصير المنتبه، في تحرير المشتبه أي: مشتبه الأسماء (1/ 340) ، والنسبة. مجلد. للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله جامع الناس ليوم لا ريب فيه ... الخ) . ذكر فيه: أن كتاب (المشتبه) للذهبي، لما كان فيه إعواز من جهة عدم ضبطه، لأنه أحال في ذلك على ضبط القلم، ومن جهة إجحافه في الاختصار، أراد اختصار ما أسهب، وبسط ما أجحف، فضبط المشتبه بالحروف، وميز زيادته: بقلت، وانتهى بلا تغيير في ترتيبه، سوى تقديم الأسماء، وتأخير الأنساب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 339 التبصير في الدين، وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين للشيخ، الإمام، أبي المظفر: طاهر بن محمد الأسفرايني، ويقال له: شهفور بن طاهر الشافعي. وهو مجلد صغير. مشتمل على: خمسة عشر بابا. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 التبصير للبسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 تبيان أعيان الخلف، في بيان إيمان السلف لمنصور بن الحسن بن علي القادري. أوله: (الحمد لله الذي أوجب الإيمان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 تبيان نهجة المرتاض، وبيان لهجة الفراض للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 تبيان الوهم والتخليط، الواقع في حديث الأطيط للحافظ، أبي القاسم: علي بن حسن بن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة. وهو رسالة. في جزء. رد فيه الحديث الذي أخرجه أبو داود، وهو أن أعرابيا أتى إلى النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فاستشفع للمطر، وفيه لفظ: أطيط الرحل بالراكب. ذكره: ابن كثير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 التبيان، في آداب حملة القرآن للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الكريم المنان ... الخ) . مرتب على: عشرة أبواب. الأول: في فضيلة تلاوته، وحمله. الثاني: في ترجيح القراءة، والقاري. الثالث: في إكرام أهل القرآن. الرابع: في آداب المعلم، والمتعلم. الخامس: في آداب حامل القرآن. السادس: في آداب القراءة. السابع: في آداب الناس معه. الثامن: في الآيات، والسور المستحبة، في بعض الأوقات. التاسع: في كتابة القرآن، وإكرام (1/ 341) المصحف. العاشر: في ضبط ألفاظ الكتاب. وفي ضمن الأبواب: جمل من الفوائد. ثم اختصره. وسماه: (مختار التبيان) . وللشيخ: محمد بن محمد بن أبي سعيد الإيجي. ترجمة هذا الكتاب. بالفارسية. سماها: (حديقة البيان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 340 التبيان، في المعاني والبيان للعلامة، شرف الدين: حسين بن محمد الطيبي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة. وهو مختصر مشهور. أوله: (الحمد لله الذي أشرقت سنا محامده ... الخ) . ثم شرحه: تلميذه: علي بن عيسى. وسماه: (حدائق البيان) . وهو: شرح بالقول. أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لإقامة البرهان ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما رآه، سارع إلى مصنفه، وابتدأ بقراءة ذلك الكتاب عليه، وبذل مجهوده في تحصيل المراد منه. ومن مصنفاته: (برهة من الدهر) . ثم خطر بباله أن يكتب ما يتعلق بحل مشكلاته، مما استفاد من المصنف، وما كتبه على حواشي الكتاب، فعاق الزمان، إلى أن أمره أستاذه بمثل ما وقع في خاطره، فامتثل. وفرغ في: أواخر شوال، سنة ست وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في إعراب القرآن لأبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لحفظ كتابه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في تفسير القرآن لخضر بن عبد الرحمن الأزدي. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان في علم البيان للشيخ: عبد الواحد بن عبد الكريم، المعروف: بابن الزملكاني. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وستمائة. مختصر. وعليه كتاب: للشيخ، أبي المطرب: أحمد بن عبد الله المخزومي. سماه: (التنبيهات، على ما في التبيان من التمويهات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في مبهمات القرآن لابن جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في أقسام القرآن لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة. وهو في مجلد. جمع فيه: ما ورد بمعنى القسم، والأيمان. وذكر: الكلام عليها. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في مسائل القرآن لأبي الخير: أحمد بن إسماعيل الطالقاني. المتوفى: سنة تسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 341 التبيان، في متشابه القرآن مختصر. على: ترتيب السور. أوله: (الحمد لله الذي جعل الحمد لكتابه ... الخ) . ذكر كل آية شابه بعضها بعضا، وعين سورته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 التبيان، في أحوال البلدان لأحمد بن أبي عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 التبيان، في أخبار بغداد لأحمد بن محمد بن خالد البرقي، الكاتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 التبيان بشرح الكلمات، المنتظمة في سلك الأدوات لأبي سعيد: محمد بن علي العراقي. المتوفى: تقريبا سنة عشر وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبييض الصحيفة، بمناقب الإمام: أبي حنيفة جزء. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين الأمر القديم، المروي في تعيين القبر الكريم، الموسوي لتاج الدين: عبد الرحمن بن إبراهيم الفزاري. وهو: جزء. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين الحقائق، في شرح (كنز الدقائق) يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين كذب المفتري، فيما نسب إلى أبي الحسن الأشعري للإمام، الحافظ، أبي القاسم: علي بن الحسن بن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة. قال ابن السبكي: وهو من أجل الكتب فائدة، فيقال: كل سني لا يكون عنده ذلك الكتاب، فليس من نفسه على بصيرة، ولا يكون الفقيه شافعيا على الحقيقة حتى يحصل له ذلك، وكان مشايخنا يأمرون الطلبة بالنظر فيه. واختصره: الإمام: عبد الله بن أسعد اليافي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين المحارم للشيخ، سنان الدين: يوسف الأماسي، الواعظ، الحنفي، نزيل مكة. المتوفى: بها، في حدود سنة ألف. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أنزل علينا كتابا أحكمت آياته ... الخ) . رتب على: ثمانية وتسعين بابا، على ترتيب ما وقع في القرآن من الآيات، في رابع رجب، سنة 980، ثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين معادن المعاني، لمن إلى تبيينها دعاني وهو (1/ 343) مختصر. في معاني القرآن. على: مقدمة، ومقاصد، وخاتمة. أوله: (الحمد لله مبشر من صدق بالحسنى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 342 تبيين النصوص، في العروض لحجة الدين: عيسى ابن النحوي. المتوفى: سنة خمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التبيين، في المعاني والبيان ليوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. رتب على: مقدمة، وفنين، وخاتمة. ثم شرحه. وسماه: (التبيان) . ثم أخذ صفوته. وسماه: (المنتخب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التبيين، في أنساب القرشيين للشيخ، موفق الدين: عبد الله بن محمد بن قدامة المقدسي، الحنبلي. المتوفى: سنة 620، عشرين وستمائة. أوله: (الحمد لله الملك الديان ... الخ) . ذكر فيه: نسب رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وأقاربه من أصحابه، وشيئا من أخبارهم، وبعض من اشتهر من أولادهم، وأولاد أولادهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التبيين، عن مناقب من عرف بقرطبة من التابعين، والعلماء الصالحين لقاسم بن محمد بن أحمد القرطبي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة. وهو في مجلد. ومختصره: في جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التبيين، في أسماء المدلسين للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن خليل سبط ابن العجمي، الحلبي. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وثمانمائة. لخصه من كتاب: (المراسيل) للعلائي. وزاد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التبيين، في شرح: (المنتخب في الأصول) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 تتمة الإبانة، في الفروع مر ذكره في: الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 تتمة الحرز، من قراء أئمة الكنز للشيخ، أبي محمد: قاسم بن فيره الشاطبي. المتوفى: سنة تسعين وخمسمائة. وهي قصيدة (كالشاطبية) . في رواة القراءات السبعة. وللشيخ: محمد بن محمد بن محمد العدوي، المعروف: بسورمه لي زاده، العمري. قصيدة، في نظيره في: البحر، والقافية. لكنها طويلة. مشتملة على: القراءات الثلاثة. ثم شرحها. وفرغ عنها: في ذي الحجة، سنة 920، عشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 تتمة الغريبين يأتي في: الغين المعجمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 تتمة معروف الصحابة يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 تتمة الفتاوى للإمام، برهان الدين: محمود بن أحمد بن (1/ 344) عبد العزيز الحنفي، صاحب: (المحيد) . المتوفى: سنة 616. هذا كتاب جمع فيه الصدر، الشهيد: حسام الدين، ما وقع إليه من الحوادث، والواقعات. وضم إليها: ما في الكتب من المشكلات، واختار في كل مسألة فيها روايات مختلفة، وأقاويل متباينة، ما هو أشبه بالأصول، غير أنه لم يرتب المسائل ترتيبا، وبعد ما أكرم بالشهادة: قام واحد من الأحدوثة. بترتيبها، وتبويبها، وبنى لها أساسا، وجعلها أنواعا، وأجناسا. ثم إن: العبد الراجي: محمود بن أحمد بن عبد العزيز. زاد على كل جنس ما يجانسه. وذيل على: كل نوع ما يضاهيه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 343 التتمة في النحو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تتميم المستصفى يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 التثبيت، عند التبييت أرجوزة. للسيوطي. ذكر فيه: فتنة القبور، وما يتعلق بها. في: مائة وثلاثة وسبعين بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 التثبيت، في الكلام للإمام، حسام الدين الأولوي، الخلوتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تثقيف الأسل، في تفضيل العسل لمجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تثقيف اللسان لابن قطاع: علي بن جعفر السعدي، الصقلي. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تجارب الأمم، وتعاقب الهمم في التاريخ. لأبي علي: أحمد بن محمد بن مسكويه. المتوفى: سنة 421، إحدى عشرين وأربعمائة. وهو كتاب: عظيم النفع. ذيله:. أبو شجاع: محمد بن الحسين، وزير المستظهر. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وأربعمائة. ومحمد بن عبد الملك الهمداني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تجارب الإنسان تركي. للواحدي، الرومي. جمع فيه: كلمات الأكابر، والأشعار، والآثار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تجارب السلف لهندوشاه بن سنجر. ألفه: لنصرة الدين: أحمد الفضلوي. المتوفى: في حدود سنة ثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 تجارب العرب في الرمل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 التجاير المربحة، والمساعي المنجحة للشيخ: أسامة بن مرشد بن علي الكناني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 344 التجاريح، في فوائد متعلقة بأحاديث (المصابيح) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 التجرد والاهتمام، بجمع فتاوى الوالد، شيخ الإسلام للقاضي، علم الدين: صالح بن عمر البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 868. جمع فيه: فتاوى والده: السراج البلقيني. ورتب على: أبواب الفقه. أوله: (أما بعد، حمدا لله مانح الفضل والإحسان ... الخ) . وفرغ في: شعبان، سنة ثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الأصول، في أحاديث الرسول للشيخ، الإمام، شرف الدين، أبي القاسم: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الجهني، الشافعي. المتوفى: سنة 738. جرد فيه: (جامع الأصول) لابن الأثير. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الإيضاح سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الجدل لأبي القاسم: أحمد بن عبد الله الكعبي، البلخي، رئيس المعتزلة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الأوامر والنواهي، من الكتب الستة للشيخ، أبي بكر بن أبي المجد الحنبلي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 التجريد البرهاني في فروع الحنفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد التفسير، من صحيح البخاري على ترتيب السور للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد التوحيد للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 854. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الشعاعات والأنوار لأبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني، الخوارزمي. ألفه: لشمس المعالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد الصحاح الستة، في الحديث للشيخ، الإمام: رزين بن معاوية العبدري، السرقسطي. المتوفى: سنة 535. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 التجريد الركني، في الفروع للإمام، ركن الدين: عبد الرحمن بن محمد، المعروف: بابن أمير ويه الكرماني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة. وشرحه. وسماه: (الإيضاح) . وهو: ثلاث مجلدات. وشرحه أيضا: شمس الأئمة، تاج الدين: عبد الغفار بن (1/ 346) لقمان الكردي، الحنفي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. وسماه: (المفيد، والمزيد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 345 تجريد القدوري فيها أيضا. وهو: الإمام، أبو الحسين: أحمد بن محمد الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. وهو في مجلد كبير. أوله: (اللهم اعصمنا من الزلل ... الخ) . أفرد فيه: ما خالف فيه الشافعي من المسائل، بإيجاز الألفاظ، وأورد بالترجيح، ليشترك المبتدي والمتوسط في فهمه. وشرع في إملائه: سنة خمس وأربعمائة. ثم كتب: أبو بكر: عبد الرحمن بن محمد السرخسي. المتوفى: سنة ست وثلاثين وأربعمائة. تكملة: (التجريد) . ولجمال الدين: محمود بن أحمد القونوي، الحنفي. المتوفى: سنة سبعين وسبعمائة. مختصره، المسمى: (بالتفريد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 346 تجريد الكلام للعلامة، المحقق، نصير الدين، أبي جعفر: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. أوله: (أما بعد، حمد واجب الوجود ... الخ) . قال: فإني مجيب إلى ما سئلت من: تحرير مسائل الكلام، وترتيبها على أبلغ النظام، مشيرا إلى غرر فرائد الاعتقاد، ونكت مسائل الاجتهاد، مما قادني الدليل إليه، وقوي اعتقادي عليه. وسميته: (بتجريد العقائد) . وهو على: ستة مقاصد. الأول: في الأمور العامة. الثاني: في الجواهر والأعراض. الثالث: في إثبات الصانع، وصفاته. والرابع: في النبوة. الخامس: في الإمامة. السادس: في المعاد. وهو: كتاب مشهور، اعتنى عليه الفحول، وتكلموا فيه بالرد والقبول. له: شروح كثيرة، وحواش عليها. فأول من شرحه: جمال الدين: حسن بن يوسف بن مطهر الحلي، شيخ الشيعة. المتوفى: سنة ست وعشرين وسبعمائة. وهو شرح: بقال، أقول. أوله: (الحمد لله الذي جعل الإنسان الكامل أعلم من الملك ... الخ) . وشرحه: شمس الدين: محمود بن عبد الرحمن بن أحمد الأصفهاني. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. وهو: الأصفهاني، المتأخر، المفسر. أورد من المتن فصلا. ثم شرحه. أوله: (الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود ... الخ) . ذكر فيه: أن المتن لغاية إيجازه كالألغاز، فقرر قواعده، وبين مقاصده، ونبه على ما ورد عليه من الاعتراضات، خصوصا على مباحث الإمامة، فإنه قد عدل فيها عن سمت الاستقامة. وسماه: (بتشييد القواعد، في شرح تجريد (1/ 347) العقائد) . وقد اشتهر بين الطلاب: (بالشرح القديم) . وعليه حاشية عظيمة: للعلامة، المحقق، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة. وقد اشتهر هذا الكتاب بين علماء الروم: (بحاشية التجريد) . والتزموا تدريسه، بتعيين بعض السلاطين الماضية، ولذلك كثرت عليه: الحواشي، والتعليقات، منها: حاشية: محيي الدين: محمد بن حسن السامسوني. المتوفى: سنة تسع عشرة وتسعمائة. وحاشية: شجاع الدين: إلياس الرومي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وتسعمائة. وحاشية: سنان الدين: يوسف، المعروف: بعجم سنان. المتوفى: مفتيا بأماسية. كتبها ردا على: (حاشية ابن الخطيب) . وهي حاشية: المولى: محمد بن إبراهيم، الشهير: بخطيب زاده. المتوفى: سنة إحدى وتسعمائة. أولها: (أما بعد، حمد من استحق الحمد لذاته وصفاته ... الخ) . ذكر فيها: السلطان: بايزيد خان. روي: أن المولى: خواجه زاده، لما طالع هذه الحاشية، أعني: (حاشية ابن الخطيب) ، على (حاشية السيد) ، وكان محل مطالعته في: بحث العقاقير، من تقسيم الموجودات، فقرأ عليه: الصاروخاني، فلم يعجبه، وقال: اتركوه، إذ قد علم حاله من مقاله، في هذا المقام. ولما طالع (حاشية الجلال) على الشرح الجديد، أعجبه. وذكر: أن المولى: لطفي قصد أن يزيف تلك الحاشية، ولما سمعه المولى المزبور، دعاه إلى ضيافة، وأبرم عليه بذكر بعض المواضع المردودة، وحلف بالله - سبحانه وتعالى - أن لا يتكدر عليه. فذكر المولى: لطفي نبذا منها، فأجاب عنه، وألزم بحيث لا يشتبه على أحد، فقال المولى لطفي: إن تقريره لا يطابق تحريره. ثم إنه فرغ عن رد كتابه، ثم إن المولى: المحشي حكم بزندقته، وإباحة دمه. لما قتل قال: خلصت كتابي من يده. ذكره بعض الأهالي في هامش: (كتاب الشقائق) . ومن الحواشي على (حاشية السيد الشريف) : حاشية: المولى: ابن المعيد. لخص فيه: (حاشية خطيب زاده) . ومنها: حاشية: الفاضل: أحمد الطالشي، الجيلي. أولها: (الحمد لله الذي تقدس كنه ذاته عن إدراك العقول ... الخ) . وحاشية: المولى: أحمد بن موسى، الشهير: بالخيالي. المتوفى: سنة سبعين وثمانمائة. وهي تعليقة على الأوائل. وحاشية: محيي الدين: محمد بن قاسم، الشهير: بأخوين. المتوفى: سنة أربع وتسعمائة. وحاشية: محمد بن محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. وحاشية: حسام الدين: حسين بن عبد الرحمن التوقاتي. المتوفى: سنة ست وعشرين وتسعمائة. وحاشية: السيد، المولى: علي بن أمر الله، الشهير: بابن الحنائي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. فرغ منها: سنة 953. وحاشية: (1/ 348) عبد الرحمن، الشهير: بغزالي زاده. وهي تعليقة على بعض المواضع. وحاشية: خضر بن عبد الكريم. المتوفى: سنة 999. وحاشية: شجاع الدين الكوسج. وحاشية: سليمان بن منصور الطوسي، المعروف: بشيخي. أولها: (الحمد لله المتكلم بكلام ليس من جنس الحروف والأصوات ... الخ) . علقها على (حاشية السيد) ، و (حاشية ابن الخطيب) معا. وأشار إلى قول الشارح: بقال الشارح، وإلى قول السيد: بقال الشريف، وإلى قول ابن الخطيب: بقوله. حاشية: شاه محمد بن حرم. المتوفى: سنة 978. وحاشية: ابن البردعي. وحاشية: المولى: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة اثنتين وستين وتسعمائة. كتبها إلى: مباحث الماهية. وجمع فيها: أقوال القوشي، والدواني، ومير: صدر الدين، وابن الخطيب. وأداها بأخصر عبارة، ثم ذكر ما خطر له بباله في تحقيق المقام. ومن الحواشي أيضا: حاشية: محيي الدين: أحمد بن إبراهيم النحاس، الدمشقي. علقها على: بحث الماهية. وحاشية: شمس الدين: أحمد بن محمود، المعروف: بقاضي زاده، المفتي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة. علقها على: مبحث الماهية أيضا. وحاشية: المولى: عبد الغني بن أمير شاه بن محمود. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وتسعمائة. وحاشية: للمولى: محمد، المعروف: بسباهي زاده. المتوفى: سنة 997، سبع وتسعين وتسعمائة. وحاشية: المولى: محمد بن عبد الكريم، المعروف: بزلف نكار. المتوفى: سنة أربع وستين وتسعمائة. ثم شرح: المولى، المحقق، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بقوشجي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. شرحا لطيفا ممزوجا. أوله: (خير الكلام حمد الملك العلام ... الخ) . لخص فيه: فوائد الأقدمين أحسن تلخيص. وأضاف إليها: نتائج فكره، مع تحرير سهل. سوَّده: بكرمان. وأهداه إلى: السلطان: أبي سعيد خان. وقد اشتهر هذا الشرح: (بالشرح الجديد) . قال في ديباجته، بعد مدح الفن والمصنف: إن كتاب (التجريد) الذي صنفه المولى الأعظم، قدوة العلماء الراسخين، أسوة الحكماء المتألهين، نصير الحق والملة والدين، تصنيف مخزون بالعجائب، وتأليف مشحون بالغرائب، فهو وإن كان صغير الحجم، وجيز النظم، هو كثير العلم، جليل الشان، حسن النظام، مقبول الأئمة العظام، لم يظفر بمثله علماء الأعصار، مشتمل على: إشارات إلى مطالب هي الأمهات، مملوء بجواهر كلها كالفصوص، متضمن لبيانات معجزة، في عبارات موجزة - بيت -: يفجر ينبوع السلاسة من لفظه * ولكن معانيه لها السحر يسجد وهو في الاشتهار، كالشمس في رابعة النهار، تداولته أيدي النظار، ثم إن كثيرا من الفضلاء، وجهوا نظرهم إلى (1/ 349) شرح هذا الكتاب، ونشر معانيه. ومن تلك الشروح، وألطفها مسلكا: هو الذي صنفه: العالم الرباني، مولانا، شمس الدين الأصبهاني. فإنه بقدر طاقته، حام حول مقاصده، وتلقاه الفضلاء بحسن القبول. حتى إن: السيد الفاضل، قد علق عليه: حواشي، تشتمل على: تحقيقات رائقة، وتدقيقات شائقة، تنفرج من ينابيع تحريراته أنهار الحقائق، وتنحدر من علو تقريراته سيول الدقائق، ومع ذلك كان كثير من مخفيات رموز ذلك الكتاب باقيا على حاله، بل كان الكتاب على ما كان كونه كنزا مخفيا، وسرا مطويا، كدرة لم تثقب، لأنه كتاب غريب في صنعته، يضاهي الألغاز لغاية إيجازه، ويحاكي الإعجاز في إظهار المقصود، وإبرازه. وإني بعد أن صرفت في الكشف عن حقائق هذا العلم شطرا من عمري، ووقفت على الفحص عن دقائقه قدرا من دهري، فما من كتاب في هذا العلم إلا تصفحت سينه وشينه، بعثني - أبت نفسي - أن يبقي تلك البدائع تحت غطاء من الإبهام، فرأيت أن أشرحه شرحا يذلل صعابه، ويكشف نقابه، وأضيف إليه فوائد التقطتها من سار الكتب، وزوائد استنبطتها بفكري القاصر، فتصديت بما عنيت، فجاء - بحمد الله تعالى - كما يحبه الأودّاء، لا مطولا فيمل، ولا مختصرا فيخل، مع تقرير لقواعده، وتحرير لمعاقده، وتفسير لمقاصده. انتهى ملخصا. وإنما أوردته، ليعلم قدر المتن والماتن، وفضل الشرح والشارح. ثم إن: الفاضل، العلامة، المحقق، جلال الدين: محمد ابن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة سبع وتسعمائة. كتب: حاشية لطيفة على (الشرح الجديد) . حقق فيها وأجاد. وقد اشتهرت هذه بين الطلاب: (بالحاشية القديمة الجلالية) . ثم كتب: المولى، المحقق، مير، صدر الدين: محمد الشيرازي. المتوفى: في حدود سنة ثلاثين وتسعمائة. حاشية لطيفة على (الشرح الجديد) أيضا. وأهداها: إلى السلطان: بايزيد خان، مع المولى: ابن المؤيد. وفيها: اعتراضات على الجلال. ثم كتب: المولى: الجلال الدواني. حاشية أخرى. ردا على (حاشية الصدر) ، وجوابا على اعتراضاته. وتعرف هذه: (بالحاشية الجديدة الجلالية) . ثم كتب: العلامة، الصدر. (حاشية ثانية) . ردا على (حاشية الجلال) ، وجوابا عن اعتراضاته. وأول هذه الحاشية: (صدر كلام أرباب التجريد ... الخ) . ذكر فيه: أنه قد يقع لبعض أجلة الناس، فيما كتبه على الشرح اشتباه، والتباس، وأن بعضا من ضعفاء الطلبة، ينظر إلى من يقول لجلالة شأنه، ولا ينظر إلى ما يقول. فكتب ثانيا: حاشية محققة: لما في الشرح، والحاشية. بما لا مزيد عليه. وأورد فيها: نبذا من توفيقات ولده: منصور، سيما في مقصد الجواهر، فإن له فيها ما يجلو النواظر. وصدر (1/ 350) خطبته باسم السلطان: بايزيد خان. ثم كتب: العلامة الدواني: (حاشية ثالثة) . ردا، وجوابا، عن الصدر. وتعرف هذه: (بالحاشية الأَجَدّ الجلالية) . ويقال لهذه الحواشي: (الطبقات الصدرية، والجلالية) . ولما مات: العلامة الصدر، وفات عنه إعادة الجواب. كتب ولده: الفاضل، مير، غياث الدين: منصور الحسيني. المتوفى: سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة. حاشية: ردا على الجلال. وهذا صدر خطبة ما كتبه: ربِّ يسر وتمم يا غياث المستغيثين، قد كشف جمالك على الأعالي، كنه حقائق المعالي، وحجب جلالك الدواني، عن فهم دقائق المعاني، فأسألك التجريد عن أغشية الجلال، بالشوق إلى مطالعة الجمال، وبعدُ: لما كانت العلوم الحقيقية في هذه الأزمنة، غير ممنوع عن غير أهلها، أكب عليه القواصي والدواني، فصارت مشوشة، معلولة، مزخرفة، مدخولة، وعاد كما قيل من كثرة الجدل والخلاف، كعلم الخلاف، غير مثمر، كالخلاف. ولهذا ما ينال العالم به من الجاهل مزيدا، ولا الشقي به يصير سعيدا، سيما ما في تجريد الكلام، فإنه قد اشتغل به بعض الأعلام، وغشاه بأمثال ما جرده المصنف عنه. وسماه: (تحقيق المقام) . ولما اعتقد بعض الطلبة صحة رقمه، رأيت أن أنبه على ما نبذ من مزال قدمه، فإن الإشارة إلى كلها، بل إلى جلها، يفضي إلى إسهاب على الأصحاب، فعلقت على ما استقر عليه رأيه في هذا الزمان، بعد تغييرات كثيرة: حواشي، اقتصرت فيها على الإشارة إلى فساد كلامه، والتنبيه على مزال أقدامه، وأردت أن أسمي هذه الحواشي: (بتجريد الغواشي) . انتهى ملخصا. ومن الحواشي على (الشرح الجديد) ، و (الحاشية القديمة) : حاشية: المولى، المحقق: ميرزا جان حبيب الله الشيرازي. المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة. وهي حاشية مقبولة، تداولتها أيدي الطلاب. وبلغ إلى: مباحث الجواهر والأعراض. وحاشية: العلامة، كمال الدين: حسين بن عبد الحق الإربيلي، الإلهي. المتوفى: في حدود سنة أربعين وتسعمائة. وهي على الشرح فقط إلى: مبحث العلة، والمعلول. لكنها تشتمل على: أقوال المحققين، كالدواني، وأمثاله. أولها: (أحسن كلام نزل من سماء التوحيد ... الخ) . يقال: هو أول من علق على (الشرح الجديد) . وحاشية: مير، فخر الدين: محمد بن الحسن الحسيني، الأسترابادي. إلى آخر المقصد الرابع. أولها: (الحمد لله الغفور الرحيم ... الخ) . وحاشية: المدقق: عبد الله النخجواني، الشهير: بمير مرتاض. علقها على (الشرح) ، و (الحاشية الجديدة) . أولها: (حمدا لمن لا كلام لنا في وجوده ... الخ) . وحاشية: المولى، المحقق: حسن جلبي بن الفناري. المتوفى: سنة 886. وحاشية: المولى: محمد بن الحاج حسن. (1/ 351) المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. جعلها محاكمة بين: الجلال، ومير صدر الدين. وحاشية: العلامة، شمس الدين: محمد الخفري. وهي على: نمط: (المحاكمات، بين الطبقات) . وحاشية: حافظ الدين: محمد بن أحمد العجم. المتوفى: سنة سبع وخمسين وتسعمائة. أورد فيها: الردود، والاعتراضات على الشراح، ولم يغادر صغيرة، ولا كبيرة، مما يتعلق به. وسماه: (محاكمات التجريد) . ومن شروح (التجريد) : شرح: أبي عمرو: أحمد بن محمد المصري. المتوفى: سنة سبع وخمسين وسبعمائة. سماه: (المفيد) . وشرح: العلامة، أكمل الدين: محمد بن محمود البابرتي. المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة. وهو شرح: بالقول. وشرح: الفاضل: خضر شاه بن عبد اللطيف المنتشوي. المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. وشرح: قوام الدين: يوسف بن حسن، المعروف: بقاضي بغداد. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. ومنها: (تسديد النقائد، في شرح تجريد العقائد) . ذكر الأصل، ثم الشرح، وميز لفظ الأصل والشرح بالمداد الأحمر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 346 التجريد الصريح، لأحاديث (الصحيح) للبخاري. يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في كلمة التوحيد للشيخ: أحمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة عشرين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . شرح فيه: كلمتي التوحيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في الأصول للمولى: هداية الله العلائية وي. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وألف. ثم شرحه. وسماه: (التجويد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في المعاني والبيان لسمرة بن علي البحراني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في المنطق مختصر. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في رد مقاصد الفلاسفة لشمس الدين، أبي ثابت: محمد بن عبد الملك الديلمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في أسماء الصحابة لشمس الدين: أبي أحمد الحافظ، الذهبي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في الفروع لأبي الحسن: أحمد بن محمد المحاملي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وأربعمائة. غالبه: فروع عارية عن الاستدلال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في الهندسة قيل: هو: للعلامة، نصير الدين: محمد (1/ 352) بن محمد الطوسي أيضا. وهو مختصر لطيف. أوله: (الحمد لله الذي فتح علينا أبواب نعمته ... الخ) . ذكر فيه: أن القدر الذي يكفي من علم الهندسة، هو: أن يعلم على التنجيم، بالبرهان الهندسي، الذي ذكره بطليموس في (المجسطي) ، فرجع بالتحليل من (المجسطي) ، ومقدمته الأشكال المعروفة: بالقطاع، واستخرج من: إقليدس، وسائر الكتب أشكالا يحتاج إليها في التعاليم، وجمعها فيه: بلفظ أسهل، وبراهين أخف، وذكر أن من عرفها حق المعرفة، وقف على برهان علم المساحة، وأصول سائر الصناعات، التي لا بد للإنسان عنها، ويكون أيضا مدخلا في علم الهندسة، ثم من أراد أن يصير متبحرا فيه، فسبيله أن يتعلم بعده (كتاب إقليدس) ، وسائر الكتب فيه. وجعله على: سبع مقالات. وأهداه إلى: السيد، أبي الحسن: المطهر بن السيد: أبي القاسم. وذكر في آخره: أن له: (كتاب البلاغ) . الذي صنفه في (شرح إقليدس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 351 التجريد، في شرح التجويد يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجزية الأمصار، وتزجية الأعصار وهو اسم: (تاريخ الوصاف) . الذي سبق تفصيله في: التاريخ. فلا حاجة إلى الإعادة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجلي العروس، في مسألة تعداد الدروس رسالة. لابن طولون الدمشقي. أولها: (الحمد لله الموفق لأفعال الخيرات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 التجليات الإلهية رسالة. من مصنفات: الشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن العربي. المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة. أولها: (الحمد لله محكم العقل الراسخ، في عالم البرازخ ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 التجني، على ابن جني يأتي في: (ديوان المتنبي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجنيس خواهر زاده .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجنيس الملتقط .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجنيس الناصري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 تجنيس الدبوسي هو: أبو زيد: عبيد الله بن عمر القاضي، الحنفي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 التجنيس والمزيد، وهو لأهل الفتوى غير عتيد في: الفتاوى. للإمام، برهان الدين: علي بن أبي بكر المرغيناني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله القديم الحليم (1/ 353) ... الخ) . ذكر فيه: أن الصدر الأجل: حسام الدين، أورد المسائل مهذبة في تصنيف، وذكر لها الدلائل، ورتب الكتب دون المسائل، ولم يتيسر له الختام، فشرع في إتمامه، وتحسين نظامه، وأنزل ذكر ما ذكره من الأبواب، من الأسما إلى حروف مجردة عن الألقاب. فأشار بالنون: إلى (نوازل أبي الليث) . وبالعين: إلى (عيون المسائل) . وبالواو: إلى (واقعات الناطفي) . وبالتاء: إلى (فتاوى: أبي بكر بن الفضل) . وبالسين: إلى (فتاوى: أئمة سمرقند) . وبالزاي: إلى (الزوائد) . وبالجيم: إلى (أجناس الناطفي) . وبـ غر: إلى (غريب الرواية) ، لأبي شجاع. وبـ نس: إلى (فتاوى: النجم: عمر النسفي) . وبـ شر: إلى شرح الكتب المبسوطة. وبـ فت: إلى الفتاوى الصغرى. للصدر، الشهيد. وبالميم: إلى المتفرقات. قال: وهذا الكتاب لبيان ما استنبطه المتأخرون، ولم ينص عليه المتقدمون، إلا ما شذ عنهم في الرواية. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 352 التجنيس، في الحساب للشيخ، الإمام، سراج الدين، أبي طاهر: محمد بن محمد بن عبد الرشيد السجاوندي. جعله: متنا لطيفا، وقدم التجنيس توطئة: للجبر، والمقابلة. ثم شرحه: مسعود بن المعتمر المشهدي. شرحا ممزوجا. وفرغ عنه: في رمضان، سنة أربع وعشرين وثمانمائة، بسمرقند. وقال: (شعر) اسم ذا الشرح وتاريخ فراغي عنه * بهما يشعر منهاج معاني التجنيس. وللفاضل، المحقق، تقي الدين، أبي بكر: محمد بن محمد القاضي، المعروف: بالراصد. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة. شرح لطيف ممزوج، بهذا المتن أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 353 تجنيسات كاتبي الشاعر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 353 علم التجويد وهو: علم باحث عن: تحسين تلاوة القرآن العظيم، من جهة مخارج الحروف، وصفاتها، وترتيل النظم المبين، بإعطاء حقها من الوصل، والوقف، والمد، والقصر، والإدغام، والإظهار، والإخفاء، والإمالة، والتحقيق، والتفخيم، والترقيق، والتشديد، والتخفيف، والقلب، والتسهيل، ... إلى غير ذلك. وموضوعه، وغايته، ونفعه: ظاهر. وهذا العلم: نتيجة فنون القراءة، وثمرتها. وهو: كالموسيقى، من جهة أن العلم لا يكفي فيه، بل هو: عبارة عن ملكة، حاصلة من تمرن امرئ بفكه، وتدربه بالتلقف، عن أفواه معلميه، ولذلك لم يذكره (1/ 354) أبو الخير، واكتفى عنه بذكر القراءة وفروعه. والتجويد: أعم من القراءة. وأول من صنف في التجويد: موسى بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان الخاقاني، البغدادي، المقرئ. المتوفى: سنة خمس وعشرين وثلاثمائة. ذكره ابن الجزري. ومن المصنفات فيه: (الدر اليتيم) . وشرحه. و (الرعاية) . و (غاية المراد) . و (المقدمة الجزرية) . وشروحها. و (الواضحة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 353 التجويد، في الكلام للفاضل، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. ثم شرحه. وسماه: (التجريد) . كذا قيل، ولعل الأمر بالعكس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 التجويد، لبغية المزيد في القراءات السبع. للشيخ، أبي القاسم: عبد الرحمن بن أبي بكر بن الفحام، الصقلي، شيخ الإسكندرية. المتوفى: سنة ست وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 تحاويل سني العالم سبق. في أحكام التحاويل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 تحبير التيسير في القراءات العشر. يأتي في: (التيسير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 التحبير، في علم التعبير للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 التحبير، في علم التذكير للإمام، أبي القاسم: عبد الكريم بن هوازن القشيري، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وستين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله القديم ... الخ) . ذكر: أنه قد كثر سؤال الراغبين إملاء كتاب فيه، فأجاب. وضمنه: معاني أسماء الله - تعالى -. في تسعة وتسعين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 تحبير الموشين، فيما قال بالسين والشين للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 التحبير، في علوم التفسير لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. مجلد. أوله: (أحمد الله على أن خصني من نعمه بالمزيد ... الخ) . ضمن فيه: ما ذكره البلقيني في (مواقع العلوم) . وجعله: مائة نوع، ونوعين. وفرغ في: رجب، سنة 872، اثنتين وسبعين وثمانمائة. ثم صنف: (الإتقان) . وأدرجه فيه. وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 354 التحبير، في علم البديع لزكي الدين: عبد السلام بن عبد الواحد، الشهير: بابن الإصبع. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. ثم لخصه. وسماه: (التحرير) . أوله: (الحمد لله حمدا يستعذب الحامد مساغه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحبير، في: (المعجم الكبير) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحبير ، في شرح: (المفصل) يأتي فيه أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحبير في الفروع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحبير لأبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي. المتوفى: سنة 468، ثمان وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحبير لأبي المحاسن: عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الروياني، الشافعي. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحدث بنعم الله للجلال السيوطي. ذكره في التواريخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 التحديد، في الإتقان والتجويد للشيخ أبي عمرو: عثمان بن سعيد بن عثمان الداني. المتوفى: سنة أربع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحذير الإخوان، فيما يورث الفقر والنسيان للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة تسعمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحذير الخواص، من أكاذيب القصاص للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحذير العباد، من الحلول والاتحاد رسالة. لابن طولون الدمشقي. أولها: (الحمد لله وكفى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحذير العباد، من أهل العناد، ببدعة الاتحاد رسالة. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وثمانمائة. أولها: (الحمد لله الهاد، لأركان الجبابرة الشداد ... الخ) . فيه: (الفصوص) ، و (التائية) ، وأمثالها، من آثار أهل وحدة الوجود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحرير أحكام الصيام للشيخ، أبي الحسن: محمد بن مرزوق بن عبد الرحمن البغدادي، الزعفراني، الشافعي. المتوفى: سنة سبع عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 355 تحرير الأحكام، في تدبير أهل الإسلام للقاضي، بدر الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر ابن جماعة الكناني، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. (733) وهو مجلد. على: سبعة عشر بابا. الأول: في وجوب الإمامة. الثاني: فيما للإمام، وما عليه. الثالث: في الوزارة. الرابع: في الأمراء. الخامس: في حفظ الأوضاع الشرعية. السادس: في الأجناد. السابع: في العطاء. الثامن: في الوظائف. التاسع: في الخيل، والسلاح. العاشر: في الديوان. الحادي عشر: في الجهاد. الثاني عشر: في كيفيته. الثالث عشر: في الغنيمة. الرابع عشر: في قسمتها. الخامس عشر: في الهدنة، والأمان. السادس عشر: في قتال البغاة. السابع عشر: في عقد الذمة، وأحكامه، وما يجب بالتزامه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير الأفكار الطبية (الطيبة) في تقرير الأخبار الطبية للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير الإنكار، في جواب ابن العطار للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. وهو في قول المحققين من أئمتنا: إن النفي والإثبات، إذا تعارضا، وكان النفي مما علم بدليله، فإنه يقضي على المثبت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير تنقيح (اللباب) في الفروع يأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير التحبير، في علم البديع يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير التنبيه، لكل طالب نبيه يأتي في: (التنبيه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير الفتاوى للشيخ: ولي الدين العراقي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير القواعد النحوية، وتمهيد المسالك الأدبية مختصر. أوله: (الحمد لله العلي المنان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير اللباب، في الأنساب يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير المطالب، لما تضمنه عقيدة ابن الحاجب يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير المقال، في مسألة الاستبدال رسالة. للشيخ: زين العابدين بن إبراهيم، الشهير: بابن نجيم الحنفي، المصري. المتوفى: سنة سبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 356 تحرير المقال، فيما يحل ويحرم من بيت المال مختصر أيضا. للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن عبد الله البلاطنسي، الشافعي. أوله: (الحمد لله فاتح ما انغلق ... الخ) . فرغ من تأليفه: في صفر، سنة إحدى وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 357 تحرير المنقول، وتهذيب الأصول للشيخ، علاء الدين، أبي الحسن: علي بن سليمان بن أحمد بن محمد المرداوي، الحنبلي. المتوفى: سنة 885. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي وفق فعلم ... الخ) . رتب على: مقدمة، وأبواب. مشتملا على: مذاهب الأئمة الأربعة. وقدم الصحيح من: مذهب الإمام أحمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 357 تحرير الميزان يعني: (ميزان الاعتدال) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 357 تحرير النظر للشيخ، أبي الفضل: عبد المنعم بن عمر بن حسان الغساني، الجلياني، الأندلسي. ذكره في: (ديوان المديح) له. وقال: هو كلام مطلق، يشتمل على: معالم كلمات حكمة، مفردات في البسائط والمركبات. والقوى والحركات، وما يتصل بذلك من المدركات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 357 تحرير هندسيات للعلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة. منها: (تحرير إقليدس) . و (تحرير المجسطي) . و (تحرير كتاب المعطيات لإقليدس) . و (تحرير أكر ثاوذوسيوس) . و (تحرير أكرمانالاوس) . و (تحرير كتاب الكرة المتحركة لأوطولوقس) . و (تحرير المناظر لإقليدس) . و (تحرير ظاهرات الفلك) . له أيضا. و (تحرير كتاب الليل والنهار لثاوذوسيوس) و (تحرير مطالع إيسقلاوس) . و (تحرير جرمي النيرين لأرسطرخس) . و (تحرير مأخوذات أرشميدس) . و (تحرير المفروضات لثابت) . و (تحرير معرفة مساحة الأشكال) . و (تحرير كتاب الكرة والأسطوانة لأرشميدس) . و (تحرير كتاب المساكن لثاوذوسيوس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 357 التحرير الفريد، في تحقيق التوكيد لبدر الدين: محمد القرافي، المالكي. المتوفى: سنة 1008. رسالة. أولها: (الحمد لله لوليه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 358 التحرير والتحبير، لأقوال أئمة التفسير، في معاني كلام السميع البصير وهو: تفسير كبير. للشيخ، العلامة، جمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن سليمان، المعروف: بابن النقيب المقدسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وتسعين وستمائة. وهو: كبير. في: نيف وخمسين مجلدا. وقد اعتنى به ما لم يعتني بغيره. ذكره الشعرائي، وقال: ما طالعت أوسع منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 358 التحرير، في أصول الفقه للعلامة، كمال الدين: محمد بن عبد الواحد، الشهير: بابن همام الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وستين وثمانمائة. وهو: مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أنشأ هذا العالم ... الخ) . رتب على: مقدمة، وثلاث مقالات. جمع فيه: علما جما، بعبارات منقحة، وبالغ في الإيجاز، حتى كاد يعد من الألغاز. فشرحه: تلميذه، الفاضل: محمد بن محمد بن أمير الحاج الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة 879. شرحا ممزوجا. وسماه: (بالتقرير، والتحبير) . وفرغ في: رمضان، سنة إحدى وسبعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي رضي لنا الإسلام دينا ... الخ) . ذكر فيه: أن المصنف قد حرر من مقاصد هذا العلم، ما لم يحرره كثير، مع جمعه بين اصطلاحي: الحنفية، والشافعية، على أحسن نظام وترتيب، وقد كان يدور في خلده لإشارات متعددة من المصنف، حال قراءته عليه لهذا الكتاب، فشرحه على سبيل الاقتصاد. ثم شرحه: المحقق، محمد أمين، المعروف: بأمير بادشاه البخاري، نزيل مكة. شرحا ممزوجا. وأجاد. وسماه: (تيسير التحرير) . وذكر أن من شرحه قبل، لم يكن فارس ميدان فراسته. واختصره: الشيخ: زين العابدين بن نجم المصري، الحنفي. المتوفى: سنة سبعين وتسعمائة. وسماه: (لب الأصول) . أوله: (الحمد لله على ما به فرح قلبي تفريحا ... الخ) . ذكر أنه: مختصر. اختصر فيه: (التحرير) . وضم إليه: ما يناسبه. ورتبه على: طريقة كتبهم المشهورة، إذ كان أصله على طريقة بعض كتب الشافعية. وفرغ في: أواخر جمادى الثانية، سنة إحدى وخمسين وتسعمائة. للشيخ: جمال الدين بن القاضي: زكريا. شرح هذا المختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 358 التحرير، في الفروع لأبي العباس: أحمد بن محمد بن الجرجاني، الشافعي. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة. وهو مجلد كبير. مشتمل على: أحكام كثيرة، مجردة عن الاستدلال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 358 التحرير، في وضع الأقارير للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي الغنائم بن معن بن سلطان الصيدلاني، الشافعي. المتوفى: سنة 640. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 التحرير، في مختصر (المختار) في الفروع يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 التحرير، في شرح: (الجامع الكبير) يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 التحريض في قراءة القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحريك الصبا، لأعطاف الصبا لعز الدين: محمد بن جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحريم الشطرنج لمحمد بن علي الحذامي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحريم الغيبة لأبي عبد الله: حسين بن نصر بن محمد الكعبي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحري الصواب، في تهذيب الكتاب يعني: في الخط. مختصر. للقاضي، الفاضل، رشيد الدين (محيي الدين) ، أبي محمد: عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان السعدي، الأديب. المتوفى: بمصر، سنة 692. أوله: (الحمد لله المبدئ المعيد، الفعال لما يريد ... الخ) . ذكر فيه: قواعد الخط تعليما، للملك: الكامل الناصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 علم تحسين الحروف وسيأتي تحقيقه في: علم الخط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحصيل الحق في الكلام للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحصيل السداد في الكلام للشيخ: عبد الواحد بن الصفي النعماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحصيل الطريق، إلى تسهيل الطريق لسري الدين، ابن عبد البر: محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي. وهو: رسالة. أولها: (الحمد لله الذي سهل لمن اختار من عباده طريقا إلى الجنة ... الخ) . ذكر فيه: أن بعض الناس أحدث في طرق القاهرة حوادث تضر بعامة المسلمين. فكتب على: مقدمة، وفصلين، وخاتمة. وفرغ في: شعبان، سنة ثمان وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 359 تحصيل المختصر من كتاب التفصيل في التفسير يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحصيل المرام، في تفضيل الصلاة على الصيام لمحمد بن طلحة الشافعي، النصيبي. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 التحصيل والتفصيل، لكتاب التذييل والتكميل، من شروح التسهيل يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحصيل مختصر المحصول، في أصول الفقه يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 التحصيل في أصول الفقه. للإمام، أبي منصور: عبد القاهر بن محمد الفقيه، البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 التحصيل في ... لبهمنيار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحصيل الأدلة للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الشافعي. المتوفى: سنة خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحصين الخادم وهو مختصره. للسيوطي. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحصين المنازل، من هول الزلازل لنور الدين، أبي الحسن: علي بن محمد الجزار. وهو: رسالة. ألفها: حين زلزلة وقعت بمصر، في عام أربع وثمانين وتسعمائة. أولها: (الله تبارك وتعالى أحمد وأمدح ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحف الأنام، بسورة الأنعام تفسيرها. لبعض الفضلاء. أوله: (يا من أفحم شقاشق البلغاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحف الوسائد، في أخبار الولائد لأبي الفرج الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحفة الأبرار، ومنبع الأسرار في: الأسماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحفة الأبرار، بنكت الأذكار للسيوطي. يأتي في: (حلية الأبرار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحفة الأبرار، في دعوات الليل والنهار للشيخ: عبد الله بن أبي بكر الموصلي، الشيباني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحفة الأبرار، في شرح: (مشارق الأنوار) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 360 تحفة الأحباب ، في علم الحساب لأبي عبد الله: محمد بن محمد، الشهير: بسبط المارديني. وهو مختصر. على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. أوله: (الحمد لله ميسر الحساب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأحباب أرجوزة. في التصريف. للشيخ: عبد العزيز بن عبد الواحد المكناسي، ثم المدني، المالكي. أولها: (الحمد لله الذي قد أظهر ... الخ) . شرحها: إبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي. شرحا ممزوجا. وسماه: (سرح الألباب) . فرغ في: شعبان، سنة 993. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأحباب رسالة. للشيخ، شهاب الدين: يحيى بن حبيش السهروردي. المقتول: سنة سبع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأحباب، في الفروع وهو منتخب: (جامع الفتاوى) . يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأحرار فارسي. منظوم. لنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وثمانمائة. نظمها في: البحر السريع. نظيرة: (لمخزن الأسرار) للنظامي، و (مطلع الأنوار) لمير خسرو. ورتب على: عشر مقالات. مشتملة على: الحكم، والنصائح. وفرغ: سنة ست وثمانين وثمانمائة. أولها: (حامدا لمن جعل جنان كل عارف ... الخ) . ولها شرحان. بالتركية. أحدهما: لبير محمد، المعروف: برحمي البرسوي. المتوفى: سنة أربع وسبعين وتسعمائة. والآخر: لمولانا: شمعي. ألفه: لخادم حسن باشا، لأجل السلطان: محمد خان بن مراد الثالث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأحياء، فيما فات من تخاريج أحاديث الإحياء سبق في: الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الإخوان، فيما تصح به تلاوة القرآن لصلاح الدين: خليل بن عثمان المقري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الإخوان، في آداب صحبة القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأخيار، في أقسام الأخبار لأحمد بن محمد بن المؤيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الأخيار، في الحكم، والأمثال، والأشعار لجامع هذه المجلة. وهي: مجموعة. على: ترتيب الحروف. جمعت فيها: نوادر كتب التواريخ، والمحاضرات، ولطائف الأدبيات. وشرعت في: تبييضها، سنة إحدى وستين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 361 تحفة الآداب، في التواريخ والأنساب للملك، الأشرف، أبي الفتح: عمر بن الملك: المظفر يوسف بن عمر بن علي بن رسول اليمني، النسابة. المتوفى: سنة 430. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 التحفة الأدبية، في علم العربية لامية. للشيخ: أحمد بن محمد الأشموني، الحنفي. المتوفى: سنة تسع وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الأريب، في الرد على أهل الصليب لعبد الله بن عبد الله الترجمان، وكان من أفاضلهم. ولما أسلم أراد أن يبين أباطيل نواميسهم، وتناقض أناجيلهم، وفساد عقولهم، بالنقل والعقل، فبدأ بذكر بلده، ومنشئه، ثم رحلته، ودخوله في الإسلام في عصر أبي العباس: أحمد، صاحب تونس، وابنه: أبي فارس عبد العزيز. وبين مقصود الكتاب في: تسعة أبواب. وفرغ: سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الأريب، مما في القرآن من الغريب للشيخ، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. وهو مختصر. مرتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الإسلام تركي. منظوم. لمردمي بن علي، من شعراء الروم. مات في: سنة 971. جمع فيه: أربعين آية، وأربعين حديثا. وجعلها: قطعة قطعة، كهذه القطعة، في قوله تعالى: (فأما اليتيم فلا تقهر، وأما السائل فلا تنهر) . (شعر) مال أيتام زهر قاتلدر ييوب * آني يتيمة قهر أيتمه أشك سائل أساس عمري ييقر * صاقن آني فاتكده نهر أيتمه الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الأصحاب لزين الدين: أحمد بن أحمد السروجي (أبي العباس: أحمد بن إبراهيم بن عبد العزيز السروجي، الحنفي. المتوفى: سنة 701) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الأعداد، في الحساب تركي. لعلي بن ولي. ألفه: بمكة. ورتب على: مقدمة، وأربع مقالات، وخاتمة. في عصر السلطان: مراد خان بن سليم خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الأقران، فيما قرئ بالتثليث من حروف القرآن لأحمد بن يوسف بن مالك الرعيني، الأندلسي. المتوفى: سنة سبع (1/ 363) وسبعين وسبعمائة. كالحمد لله، قرئ: بالرفع: على الابتداء، وبالنصب: على المصدر، وبالكسر: على اتباع الدال اللام في حركتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 362 تحفة الألباء، في أخبار الأدباء لياقوت بن عبد الله الرومي، الحموي. المتوفى: سنة ست وعشرين وستمائة. ولعله: (إرشاد الألباء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الأمين، فيمن يقبل قوله بلا يمين لعلم الدين: صالح بن سراج الدين: عمر بن رسلان البلقيني. المتوفى: سنة (668) ، ... وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الإنجاب بمسألة السنجاب رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. ألفها في: محرم، سنة تسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الأمة، بأحكام العمة أي: العمامة. للشيخ، أبي الفضل: محمد بن أحمد، المعروف: بابن الإمام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الأنام، في فضائل الشام لشمس الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد البصراوي، المعروف: بابن الإمام. ألفها: سنة ثلاث وألف. وتوفي: سنة 1015. وهي مختصره. على: ستة أبواب. أولها: (الحمد لله الأول بلا بداية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الأمير، في صنعة الإكسير وهو فارسي مترجم. على ثلاثة أقسام. الأول: في الشرائط. الثاني: في المقدمات. الثالث: في المقاصد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الآمل للشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة الأولياء الأتقياء، في ذكر حال سيد الأتقياء لبدر الدين: بدل بن أبي المعمر التبريزي، الحافظ. مختصر. أوله: (الحمد لله، وبه نستعين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة أولي النفوس الزكية، في المسائل المكية مختصر. في الفرائض. أوله: (الحمد لله الكبير المتعال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة أهل الأدب، في معرفة: (لسان العرب) للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة أهل التحديث، عن شيوخ الحديث للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل) . أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 363 تحفة أهل المعرفة، بفضائل يوم عرفة ليونس بن عبد القادر الرشيدي، الأثري. أولها: (الحمد لله الذي تعرف إلى أوليائه بنعمائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة أهل النظر، في شرح: (الدرر) في علم الحديث. يأتي في: الدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة البررة، في أجوبة المسائل العشرة لمجد الدين: شرف بن مؤيد البغدادي. المتوفى: سنة 616. مختصره. أوله: (الحمد لله الذي أطلع نور العبودية ... الخ) . ذكر أنه: سأله بعض إخوانه عن عشر مسائل في الحقيقة؟ وهي معظم ما يحتاج إلى معرفتها الطالب. فرتبه على: نسق السؤال والجواب، مقتصرا في كل مسألة على: لب جوابه. والسائل: هو: أحمد بن علي بن المهذب الحواري، من تلامذته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة البررة ، في نثر الكفاية المحررة، في القراءات العشرة يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة البررة للشيخ: روزبهان كبير المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة البلغا، من نظام اللغا للشيخ، جمال الدين: يوسف بن عبد الله القاهري. وهو مختصر: (نظام الغريب) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 التحفة البهجة قصيدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 التحفة البهية، في شرح: (نظم الآجرومية) يأتي في: المقدمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة التحصيل، في ذكر ذوات المراسيل لأبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة التدبير، لأهل التبصير في الكيميا. للشيخ: إسماعيل التونسي، من تلامذة الشيخ: محيي الدين بن عربي. وهو مختصر. يحتوي على: أربعة أعمال، وسبعة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة الترك، فيما يجب أن يعمل به في الملك للقاضي، نجم الدين (برهان الدين) : إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة. وهو مختصر. على: اثني عشر فصلا. وفرغ في: ذي القعدة، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة. وقيل: هي لابن العز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة الجلساء، برؤية الله - سبحانه وتعالى - للنساء (1/ 365) رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 364 تحفة الحبائب، بالنهي عن صلاة الرغائب ورقتان. لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي، مفتي الشام. أوله: (الحمد لله وسلام على عباده ... الخ) . ألفه: سنة تسع وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحبيب الملحوظ لعلمي الميزان والعروض للشيخ، الإمام، محب الدين، أبي الفضل: محمد بن أحمد بن الإمام. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي ميز العرب باللسان الفصيح ... الخ) . ألفها في: حدود سنة ألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحبيب ، فيما يبهجه من رياض الشهود والتقريب في علم الطريقة. لمحمد بن علي الحموي، المعروف: بابن عطية. المتوفى: سنة 954. أوله: (الحمد لله الذي أعجم حرف الوجود بنقطة الوجود ... الخ) . ألفه: سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحبيب مجموعة. في الأشعار الفارسية. جمعها: الفخري: مسعود بن سليمان الفارسي. المتوفى: سنة 935. من دواوين الأكابر. ورتبها على: أربعة مجالس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحريص، في شرح: (التلخيص) أي: (تلخيص الجامع الكبير) . يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحسَّاب، في الحساب فارسي. لخاطبي الحسيني، المنجم، المتطبب. ألفه: في ذي القعدة، سنة خمس وتسعين وثمانمائة. وأهداه إلى: السلطان: بايزيد بن السلطان: محمد خان الفاتح. وهو: كتاب مبسوط. على: مقدمة، وست مقالات، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الحكام، في نكت العقود والأحكام أرجوزة. لقاضي الجماعة، أبي بكر: محمد بن محمد بن عاصم المالكي، القيسي. أولها: الحمد لله الذي يقضي ولا * يُقضى عليه جل شانا وعلا فرغ من نظمها: بغرناطة، في شهر رمضان، سنة خمس وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 التحفة الخانية في الطب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة الدهر، في عجائب البر والبحر لمحمد بن أبي طالب (1/ 366) الأنصاري، الصوفي، الدمشقي. وهو: كتاب مصور. مشتمل على: فصول. وهو: (نخبة الدهر) . يأتي في: النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 365 تحفة ذوي الألباب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة الرائض، في الفرائض لسراج الدين: عمر بن يوسف المالكي، الإسكندراني. المتوفى: سنة 842. ثم شرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة الراغب، في معرفة شروط الإمام الراتب للشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي. المتوفى: سنة 931. رسالة. على: أربعة فصول. أولها: (أحمد الله سبحانه على ما منح من الفضائل ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة الزمان، وخريدة الأوان تركي. لمصطفى بن علي، الموقت في الجامع السليمي. أوله: (الحمد لله الذي خلق الممكنات ... الخ) . جمع فيه: مسائل الهيئة، ونوادر الأقاليم، والعجائب، في عصر السلطان: سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة الزمن، في أعيان أهل اليمن للفقيه، السيد: حسين بن عبد الرحمن الأهدل، الحنفي، اليمني، الحسيني. المتوفى: 855. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة الساري لأبي زيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السالك المبتدي، ولمعة المنتهي للشهاب، أبي العباس: أحمد الزاهد. وهو مختصر. في آداب الخلوة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السالكين فارسي. لشهاب الدين: فضل الله بن حسن التوربشتي. وهي على: ثلاث قواعد. الأولى: في الاعتقادات. الثانية: في المعاملات. الثالثة: في الأخلاق، والآداب. ثم اختصره. وسماه: (تحفة المرشدين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السامع والقاري، بختم (صحيح البخاري) للشيخ، أبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السامع، في العمل بالربع الجامع لعلاء الدين:. علي بن إبراهيم بن الشاطر الدمشقي. المتوفى: سنة 777. وهي تشتمل: على مقدمة، وخاتمة، وواحد وأربعين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السائل، في أصول المسائل لمحمد بن موسى الطوري. المتوفى: سنة إحدى وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 366 تحفة السائل، بأجوبة المسائل لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة. جمع فيه: ما أفتى: البرهان بن ظهيرة المكي، بإشارته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 تحفة السفرة، إلى حضرة البررة للشيخ، جلال الدين: أحمد. وهي: رسالة. على: عشرة أبواب، وفصول. أولها: (الحمد لله الذي أنطق كل شيء بتسبيحه ... الخ) . وأصلها: لابن عربي. وأول الأصل: (الحمد لله الذي جعل العلم مفتاح الجنة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 تحفة السلاطين فارسي. للشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثمانمائة. ألفها: برسم السلطان: ألغ بك بن السلطان: شاهرخ. ورتبها على: عشرين بابا. كلها في: الأخلاق، والنصايح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 تحفة السلطان، في مناقب: النعمان المترجم من: (المواهب الشريفة) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 التحفة السنية ، إلى الحضرة الحسنية، في لغة الفرس بالتركية لمحمد بن مصطفى بن لطف الله الدشيشي. وهو من: مجلد كبير. جمعه من: الكتب المصنفة في هذا الفن: (كالبحر) ، و (الوسيلة) ، و (لغة نعمة الله) ، و (دقائق الحقائق) . وضم إليه: أشياء من التواريخ، وغيرها. وسماه: باسم حسن باشا، أمير الأمراء بمصر. وذلك: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة. ثم اشتهر: (بلغة الدشيشة) . وانتشر في أقطار الروم، لكونه أعظم ما صنف فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 التحفة السنية في الكلام. للشيخ: عبد الله الأعرج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 التحفة الشافية، لشرح: (الكافية) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 تحفة الشاكرين، وأنس الذاكرين للشيخ: حسين الرومي. مختصر. أوله: (الحمد لله على آلائه ... الخ) . ألفه: للوزير: رستم باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 التحفة الشاهية ، في الهيئة للعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة. مجلد. أوله: (خير المبادي ما زين بالحمد لواهب القوة ... الخ) . ألفه: للوزير: أمير شاه محمد بن الصدر السعيد تاج الدين معتز بن طاهر. ورتب على: أربعة أبواب. الأول: فيما يحتاج إلى تقديمه قبل الشروع. الثاني: في هيئة الأجرام البسيطة. الثالث: في هيئة الأرض. الرابع: في مقادير الأبعاد، (1/ 368) والأجرام. وهذا التأليف: مؤخر عن: (نهاية الإدراك) . ثم شرع: المولى: علي القوشي. في شرحه. بقال أقول. وصل إلى: بحث الدوائر. وله تعليقة: علقها على المتن، إلى الباب الثاني. وللعلامة، السيد: الشريف الجرجاني. (حاشية التحفة) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 367 التحفة الشاهية فارسي. على: تنبيه، وسبع صحائف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 التحفة الشريفة، في مذهب الحبر: أبي حنيفة للشيخ: بدر الدين ... بن الحرانية. المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصبيان لغة فارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصدور فارسي. في الحساب. لمحمد بن عبد الكريم الغزنوي. رتب على: خمس مقالات. وفرغ في: ربيع الآخر، سنة أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصدور، في: العنقا بنت بهرام جور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصديق إلى الصديق، من كلام أمير المؤمنين: أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى عنه - وهي: مائة كلمة من كلامه. جمعها: رشيد الدين: محمد بن عبد الجليل الوطواط. وقد سبق ذكره في: (أنس اللهفان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصعلوك، إلى تحية الملوك فارسي. مختصر. في خواص القرآن. على: مقدمة، وأربع رسالات. ألفها: بعض العلماء. وأهداها إلى: شاه كلان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصلحاء، في ترجمة: (أيها الولد) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الصلوات فارسي. مختصر. لمولانا: حسين بن علي الكاشفي، الواعظ. رتب على: مقدمة، وثمانية فصول، وخاتمة. وفرغ في: شهر رمضان، سنة تسع وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الطالبين في ترجمة: الإمام النووي. للشيخ، علاء الدين، أبي الحسن: علي بن إبراهيم العطار. ألفها: سنة سبعين وسبعمائة. المتوفى: سنة 724. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الطالبين في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الطلاب المستهام، في رؤية النبي - عليه الصلاة والسلام - (1/ 369) للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد الأظعاني، الحلبي. المتوفى: سنة 727. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 368 تحفة الطلاب، في شرح: (تحرير تنقيح اللباب) يأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الطلاب ، في العمل بربع الأسطرلاب لأبي البقا: علي بن عثمان بن محمد بن القاصح العذري. المتوفى: سنة 801. مختصر. على: تسعين بابا. أوله: (الحمد لله الذي أدار الفلك الدوار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الطلاب أرجوزة. في نظم قواعد الإعراب. سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الطلاب، في آيات الكتاب منظومة. للشيخ: نجم الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الطلاب، في شرح: (مفتاح الحساب) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الظرفاء، بأسماء الخلفاء لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الظرفاء، في تواريخ الملوك والخلفاء أرجوزة. لمحمد بن أحمد الباعوني. أولها: (يقول راجي ربه محمد ... الخ) . كتبها إلى: زمان المستعين بالله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة الظرفاء، بذكر الملوك والخلفاء للشيخ، محمد بن أبي السرور البكري، المصري. وهو مجلد. على: عشر مقالات. ذكر أنه: كتابه المتوسط، بين: (عيون الأخبار) ، و (المنح الرحمانية) ، من تأليفاته. وهو من أشخاص عصرنا بمصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة العباد، وأدلة الأوراد للشيخ، عبد الرحمن بن أبي بكر بن داود الدمشقي، الحنبلي. المتوفى: سنة ست وخمسين وثمانمائة. شرح فيه: أوراد والده، المسماة: (بالدر المنتقى المرفوع) . وسيأتي في: الدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة العجائب، وطرفة الغرائب لابن الأثير: عز الدين الجزري. جمعها من: كتب عديدة. أولها: (الحمد لله رب الأرباب، ومنشئ السحاب ... الخ) . رتب على: أربع مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة العراقيين فارسي. منظوم. لأفضل الدين: إبراهيم (1/ 370) بن علي الخاقاني، الشاعر. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة. وزنه: من مزاحفات المسدس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 369 تحفة العروس، ونزهة النفوس لأبي عبد الله: محمد بن أحمد البجائي، الأديب. وهو مجلد. على: خمسة وعشرين بابا. من كتب علم: الباه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق لأبي الحسن: علي بن بكمش التركي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق تركي. منظوم. لمحيي الدين: محمد بن الخطيب قاسم. المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة. وهي بنظم لطيف، سليس. ذكره: المولى: محمود الفناري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق لحمد الله بن آق شمس الدين، المتخلص: بحمدي. المتوفى: سنة تسع وتسعمائة. وهي: نظم. بالتركي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق تركي. منظوم. لعطاء الأسكوبي. المتوفى: في حدود سنة ثلاثين وتسعمائة. نظمها على أسلوب: (التجنيسات) للكاتبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق منظومة. تركية. لمصطفى بن أحمد العالي، المخلص. المتوفى: سنة ثمان وألف. جعلها نظيرة: (لمطلع الأنوار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العشاق فارسي. منظوم. للخليلي المولوي. أولها: (بشنواي جة بندة رآه خدا ... الخ) . شرع فيها: بإشارة معنوية مولوية. وهي منظومة: في طريق التصوف. فرغ منها: سنة 880. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العلائي منظومة. في اللغة الفارسية. لمحمد بن البواب أولها: (افتتاح مقال بحمد الله نعماء بيحد ... الخ) . جعلها على أسلوب نصاب الصبيان، ونصيب الفتيان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة عيد الفطر لزاهر بن طاهر بن محمد النيسابوري، الشحامي، المحدث. المتوفى: سنة 533، ثلاث وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة العيدين لأبي بكر: محمد بن عبد الجبار السمعاني. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. ونسبه السبكي: إلى ولده، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد بن منصور بن محمد بن عبد الجبار. مات: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة الغرائب فارسي. للمولى، علم شاه: عبد الرحمن بن صاجلي أمير. المتوفى: سنة سبع وثمانين وتسعمائة. وهو: كتاب في: خواص الأشياء، وأنواع الحيل. مشتمل على: خمسة وثلاثين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 370 تحفة الغريب، في الكلام على: (مغني اللبيب) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الغزاة رسالة. في: الرمي، والذرب، واللعب بالفرس. لخسرو السلاحي، المعروف: برئيس السلحشوران. وهي المعروفة: (بسلحشورنامه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الفحول في: علم البحر. مختصر. على: سبعة أبواب. مشتملة على: أحوال مسالك البحر الهندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الفقرا، في سيرة الشيخ: نجم الدين الكبرى فارسي. مختصر. على: خمسة أبواب. أوله: (الحمد لله معين الحق بنصر أوليائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الفقراء في علم الميقات من طريق ربع الدائرة المقنطرات رسالة. لمحمد بن كاتب سنان القونوي. وهي على: خمسة وعشرين بابا. ألفها: لأمير: شهنشاه بن بايزيد العثماني. أولها: (الحمد لله الذي يكور الليل على النهار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الفقهاء في الفروع. للشيخ، الإمام، الزاهد، علاء الدين: محمد بن أحمد السمرقندي، الحنفي. زاد فيها: على (مختصر القدوري) . ورتب أحسن ترتيب. أولها: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . وصنف: تلميذه، الإمام: أبو بكر بن مسعود الكاشاني، الحنفي. المتوفى: سنة سبع وثمانين وخمسمائة. شرحا عظيما. في: ثلاث مجلدات. وسماه: (بدائع الصنائع، في ترتيب الشرائع) . ولما أتمه: عرض على المصنف، فاستحسنه، وزوجه ابنته: فاطمة الفقيهة. فقيل: شرح (تحفته) ، وتزوج ابنته. وهذا الشرح: تأليف يطابق اسمه معناه. أوله: (الحمد لله العلي القادر ... الخ) . ذكر فيه: أن المشايخ لم يصرفوا هممهم إلى الترتيب سوى أستاذه. والغرض الأصلي من التصنيف في كل فن: هو تيسير سبيل الوصول إلى المطلوب، ولا يلتئم هذا المرام، إلا بترتيب تقتضيه الصناعة، وهو: التصفح عن أقسام المسائل وفصولها، وتخريجها على قواعد أصولها، ليكون أسرع فهما. وإنه رتب المسائل في هذا الشرح: بالترتيب الصناعي، الذي يرتضيه أرباب الصنعة. انتهى. ومجرد هذا الشرح: لشاه: محمد بن أحمد بن أبي السعود المناستري. وسماه: (مجرد البدائع، وملخص الشرائع) . أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 371 تحفة الفقير لغة فارسية. منظومة. مختصرة. أولها: (ابتداي سخن بنام خدا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة الفوائد، لشرح العقائد يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة القادم في التاريخ. لأبي عبد الله: محمد بن عبد الله بن أبي بكر، المعروف: بابن الأبار القضاعي، البلنسي، الأديب. المقتول: ظلما. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. ألفه: في معارضة (زاد المسافر) ، لأبي بكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 التحفة القدسية منظومة. في الفرائض. للشهاب: أحمد بن الهائم. المتوفى: سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة. اختصرها من: (الرجبية) . وزاد عليها. أولها: (بحمد ربي أبتدي كلامي موليه ... الخ) . وعليه تعليقة: لسبط المارديني. سماها: (اللمعة الشمسية، على التحفة القدسية) . وشرحها: القاضي، زين الدين: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. وسماه: (الفتحة الأنسية، لغلق التحفة القدسية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة القراء مختصر. في علل القراء. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة القماعيل، فيمن يسمى من الملائكة والناس بإسماعيل للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي، صاحب (القاموس) . المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة الكرام، بأخبار الأهرام للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة الكرام، بأخبار البلد الحرام للقاضي، تقي الدين: محمد بن أحمد الحسني، الفاسي، نزيل مكة المكرمة. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي خص مكة المشرفة بوافر الكرامة ... الخ) . وهو مختصر: (شفاء الغرام) . ورتب على: أربعين بابا، كأصله. حذف فيه: الأسانيد. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 تحفة اللطائف، في فضائل: ابن عباس ووج الطائف للشيخ: محمد، المدعو: جار الله بن عبد العزيز بن فهد القرشي، المكي. المتوفى: سنة 954، أربع وخمسين وسبعمائة. وهو مختصر. (1/ 373) على: مقدمة، وبابين، وخاتمة. أوله: (الحمد لله الذي جعل البيت العتيق ... الخ) . ألفه: سنة 915، خمس عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 372 التحفة اللطيفة، في أنباء المسجد الحرام والكعبة الشريفة - شرفها الله تعالى - لمحب الدين: جار الله بن عبد العزيز بن عمر المكي. المتوفى: سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة. قلت: وهو ابن فهد، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة اللغة للحدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المتزهد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المجاهدين، في العمل بالميادين لأمير: لاجين الحسامي. أوله: (الحمد لله الذي أعلى قدر من اتصف بالشجاعة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المجتهدين، بأسماء المجددين أرجوزة. في: سبعة وعشرين بيتا. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المحب للمحبوب، في تنزيه مسجد الرسول عن كل خصي ومجبوب رسالة. للشيخ، شمس الدين: محمد بن زين الدين، الخطيب بالحرم النبوي. أولها: (الحمد لله الفتاح العليم ... الخ) . كتبها: للسلطان: سليم، وسليمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المحب في الطب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المحتاج، إلى أدلة: (المنهاج) يأتي في: (منهاج النووي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 التحفة المحمودية فارسي. للشيخ، علاء الدين: علي بن محمد البسطامي، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 871، إحدى وسبعين وثمانمائة. وهي في: نصائح الملوك، والوزراء. على: عشرة أبواب. ألفه: للوزير: محمود باشا. ذكر فيه: أحواله، وأسفاره، وآثاره، واعتذر بكبر السن. وفرغ في: جمادى الأولى، سنة 861، إحدى وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المذاكر، في المنتقى من: (تاريخ ابن عساكر) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المرتاض .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 تحفة المرشدين فارسي. لشهاب الدين، أبي عبد الله: فضل (1/ 374) الله بن حسن التوربشتي. المتوفى: سنة 685، ثمان وخمسين وستمائة. وهو: مختصر (تحفة السالكين) . على: ثلاث قواعد. وقد سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 373 التحفة المرضية، في الأراضي المصرية رسالة. للفقيه: زين العابدين بن إبراهيم بن نجيم المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المسافر لأبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المسترشدين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المستزيد، في الأحاديث الثمانية الأسانيد لرشيد الدين، أبي الحسن: يحيى بن علي بن عبد الله العطار، الأموي، المصري، المالكي. المتوفى: سنة 662، اثنتين وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المسعودي في الفروع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المشتاق، في خواص الأسماء والأوفاق تركي. مختصر. على: أربعة أبواب. الأول: في شرائط الوفق. الثاني: في الاسم الأعظم. الثالث: في شكل العين. الرابع: في خواص الوفق. ألفه: بعض أصحاب الشيخ: ابن الوفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المصلي للشيخ: أبي الحسن المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المعاني، لعلم المعاني وهو مختصر: (تلخيص المفتاح) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة المعرب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 التحفة المكية تركي. مختصر. في: مائة حديث، ومائة حكاية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 التحفة المكية لفضل الله بن نصر الغوري، العمادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 التحفة المكية، في نظم الآجرومية يأتي في: المقدمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة الملوك في الفروع. لزين الدين: محمد بن أبي بكر: حسن الرازي، الحنفي. وهو مختصر. في العبادات. مشتمل على: عشرة كتب. الأول: في الطهارة. الثاني: في الصلاة. الثالث: في الزكاة. الرابع: في الحج. الخامس: في الصوم. السادس: في الجهاد. السابع: في الصيد. الثامن: في الكراهية. التاسع: في الفرائض. العاشر: في الكسب، مع الأدب. أوله: (الحمد لله والسلام على عباده ... الخ) . شرحها: (1/ 375) الفاضل: عبد اللطيف بن عبد العزيز بن ملك. شرحا ممزوجا. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الصراط المستقيم ... الخ) . وشرحها: العلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وهو: شرح بالقول. في مجلد. سماه: (منحة السلوك والديباج) . وقيل: (المتن) . للشيخ، أبي المكارم، شمس الدين: محمد بن تاج الدين: إبراهيم التوقاتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 374 تحفة الملوك ، في التعبير مختصر. للشيخ، أبي العباس: أحمد بن خلف بن أحمد السجستاني. وهو على: تسع وخمسين مقالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة الملوك فارسي. مختصر. في الطب. لأبي بكر بن مسعود. أوله: (الحمد لله الذي أكرم عباده بأشرف آلائه ... الخ) . ذكر فيه: أنه وجده في خزانة السلطان: سنجر، سنة 603، ثلاث وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة الملوك والسلاطين، فيما يقوم به أسس أركان الدين للشيخ: علي بن أحمد الشيرازي، الأنصاري، نزيل مكة المكرمة. أوله: (الحمد لله الذي بدأ ببره وأنعم ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما أراد تعمير مقام خديجة الكبرى، دفعه بعض الحسدة. ولما ولي السلطان: أبو سعيد جقمق ألفه، وأهداه إليه. وجعله على: مقدمة، وسبعة أبواب، وخاتمة. وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة 843، ثلاث وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة الملوك في التاريخ. لعبد الوهاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة المودود، في أحكام المولود للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الدمشقي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة المهرة، بأطراف العشرة للشهاب: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهي في مجلدات. أوله: (الحمد لله الذي لا يحيط العاد لنعمائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة النابه، في تلخيص: (المتشابه) في الحديث. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة الناسك، بنكت المناسك للسيوطي أيضا. المتوفى: في السنة المذكورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة النجبا، في قولهم: هذا بسرا أطيب منه رطبا للجلال السيوطي، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 375 تحفة النجباء، بأحكام الطاعون والوباء رسالة. لابن طولون الدمشقي، محمد بن علي. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة النصائح فارسي. منظوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوارد، بترجمة الوالد للشيخ، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوالد، وبغية الرائد للنووي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوامق، في الخط لأبي الحسين: إسحاق بن إبراهيم السعدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة واهب المواهب، في بيان المقامات والمراتب للشيخ، أبي الحسن: محمد بن عبد الرحمن البكري. وهي: رسالة. على: مقدمة، وأربع مقامات، وست مراتب. فرغ عنها: في ذي الحجة، سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي سلك بأوليائه سبل الرشاد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 التحفة الوردية منظومة. في النحو. للشيخ، زين الدين: عمر بن مظفر بن عمر الوردي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وهي: مائة وخمسون بيتا. ثم شرحها ممزوجا. أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوزراء فارسي. مختصر. على: أربعين بابا، كل منها في جملة. مشتملة على: أربع نصايح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوزراء لأبي القاسم: أحمد بن عبيد الله البلخي. المتوفى: سنة 319، تسع عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 تحفة الوعاظ لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. سماه: (تحفة الواعظ، ونزهة الملاحظ) . مشتمل على: خمسة وعشرين فصلا. أوله: (الحمد لله على تعليمه حمدا يوجب المزيد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 التحفة الهادية في اللغة. لمحمد بن حاجي إلياس. مختصر. على: عشرة أقسام. أوله: (الحمد لله العلي القوي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 التحفة في المقامات والمراتب للشيخ، زين الدين: (1/ 377) عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي. المتوفى: سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 376 التحفة، في التصريف لقطب الدين: محمد بن يحيى السوراني. مختصر. على: مقدمة، وسبعة أبواب. ثم شرحها. وفرغ: بقصبة خواف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة، في الحديث لبدر الدين: محمد الإربلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة في شرح: (التنبيه) يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة، في أصول الفقه لإمام الحرمين، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، الشافعي. المتوفى: سنة 487، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة ، لابن عقيل محمد بن علي الصابوني، المحمودي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 التحفة، في الرمل فارسي. مختصر. لناصر الدين: محمد بن حيدر الشيرازي. وهي على: أربع مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 تحقيق الأولى، من أهل الرفيق الأعلى للشيخ، كمال الدين: محمد بن علي بن الزملكاني. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 تحقيق آمال الراجين، في أن والدي المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم - بفضل الله - تعالى - في الدارين من الناجين للشيخ، نور الدين: علي بن الجزار المصري. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي جعل محمدا - صلى الله تعالى عليه وسلم - ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 تحقيق البيان، في تأويل القرآن للإمام، أبي القاسم: حسين بن محمد بن مفضل، المعروف: بالراغب الأصبهاني. ذكر السيوطي في (طبقات النحاة) : الراغب، وقال: المفضل بن محمد، أبو القاسم، الراغب الأصبهاني، صاحب المصنفات، كان من أوائل المائة الخامسة، له: (مفردات القرآن) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 تحقيق التعليم، في الترقيق والتفخيم لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين ثلاثين وسبعمائة. رأيته في: تسع وثلاثمائة بيت. أولها: بحمد إلهي أبتدي بارئ البرا ... الخ الجزء: 1 ¦ الصفحة: 377 تحقيق الرجا، لعلو المقر المحبي ابن أجا لجار الله: محمد بن عبد العزيز بن فهد المكي. المتوفى: سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة ألفه: لمحب الدين: محمود بن محمد بن أجا التدمري، الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة 925، خمس وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق الرسالة، بأوضح الدلالة في النبوات. لأبي جعفر: محمد بن أحمد البيكندي، الحنفي. المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق الصفا، في تراجم بني الوفا للشيخ، جار الله: محمد بن عبد العزيز بن فهد المكي، الهاشمي، الشافعي. المتوفى: سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة. جمع فيه: (الوفائية) ، و (الشاذلية) . ورتبهم على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق الفرج والأمان، والفرح لأهل الإيمان، بدولة السلطان: سليم بن سليمان خان لنور الدين: علي بن الجزار المصري. المتوفى: سنة 984. وهي: رسالة. على: أربعة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق المحيط، في شرح: (الوسيط) يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق المراد، في أن النهي يقتضي الفساد للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن عثمان الخليلي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق المقال، في شرح: (لامية الأفعال) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 تحقيق النصرة، بتلخيص معالم دار الهجرة لقاضيها، زين الدين: أبي بكر بن الحسين بن عمر العثماني، المراغي، نزيل طيبة. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة، وقد قارب التسعين. أوله: (الحمد لله الذي جعل المدينة الشريفة دار هجرة ... الخ) . رتب على: مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة. ذكر فيه: أن أحسن ما صنف فيه: (تاريخ ابن النجار) ، المسمى: (بالدرة السنية) . والذيل عليه: للجمال المطري. فهو: وإن أحرز بسبب تأخره ما أغفله ابن النجار، فقد أخل بكثير من مقاصده، فجمع مقاصدهما، مع تحرير عبارة، وزيادة. وفرغ من تبييضه: في رجب، سنة 766، ست وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 التحقيق، في مسألة التعليق لتقي الدين: علي بن عبد (1/ 379) الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. وهي: (المسألة السريجية) . وسيأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 378 التحقيق، في شرح (المنتخب في الأصول) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التحقيق، في شرح (السراجية) يأتي في: الفرائض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التحقيق، في شراء الرقيق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التحقيق ، في أحاديث الخلاف لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. ومختصره: للبرهان: إبراهيم بن علي بن عبد الحق. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التحقيق للقاضي، أبي الفتوح: عبد الله بن أبي العقامة اليمني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التحقيق للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تحلية البصائر، بالتمشية على الجواهر للشيخ: أحمد بن علي بن أحمد الشناوي، المصري. المتوفى: سنة 1028، ثمان وعشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تحلية الشبعان، في ما روي في ليلة النصف من شعبان للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي أسبل ذيل الليل ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تحيات الأرواح للشيخ: عبد الله الإلهي. وهي: رسالة. في التصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تحية المسلم، المنتقي من شعر ابن المعلم للشيخ، بدر الدين: حسن بن عمر بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تخجيل، من حرف الإنجيل للشيخ، الإمام، أبي البقاء: صالح بن حسين الجعفري. ومنتخبه: للشيخ، أبي الفضل المالكي السعودي. فرغ عن تأليفه: في شوال، سنة 942، اثنتين وأربعين وتسعمائة. أول الأصل: (الحمد لله الواحد الذي لا يتكثر بالأعداد ... الخ) . وهو على: عشرة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 التخجيل، لمن بدل التوراة والإنجيل مجلد. للشيخ، أبي العباس: أحمد بن أبي المحاسن: عبد الحليم ابن عبد السلام بن تيمية (1/ 380) الحراني. المتوفى: سنة 728، ثمان وعشرين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي فطرنا على دين الإسلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 379 تخريج أحاديث: (الإحياء) سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (أنوار التنزيل) للبيضاوي. سبق أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (الخلاصة) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث الطريقة المحمدية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (الكشاف) يأتي أيضا في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (المنهاج) لابن الملقن. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (الشرح الكبير) للوجيز له أيضا. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريج أحاديث: (الهداية) يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخريجات: ابن أبي الدنيا أبي بكر: عبد الله بن محمد. المتوفى: سنة 281، إحدى وثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التخصيص، في شواهد: (التلخيص) يأتي. لعله: لبدر الدين: محمد بن رضي الدين: محمد الغزي، مفتي الشام الشافعي. المتوفى: سنة 984. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخفيف العمل، في الخلاف والجدل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التخلي، في التجلي للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التخليص، في نظم: ( التلخيص ) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التلخيص للإمام: عبد الملك بن عبد الله الجويني، المعروف: بإمام الحرمين. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تخيلات العرب للحسين بن محمد، المعروف: بالخالع. ألفه: في حدود سنة ثمان وثلاثمائة. ذكره: ابن قاضي شهبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التخييل، الملخص من شرح: (التسهيل) يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 تدارك أنواع خطأ الحدود في الطب. للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 380 التدبير الأسنى، في شرح الأسماء الحسنى للشيخ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الموصلي، الشيباني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 تدبير الطالب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 علم تدبير المدينة ويسمى: (علم السياسة) . وسيأتي في: السين. وهو: أحد أقسام الحكمة العملية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 علم تدبير المنزل وهو: قسم من ثلاثة أقسام: الحكمة العملية. وعرفوا بأنه: علم يعرف منه اعتدال الأحوال المشتركة بين: الإنسان، وزوجته، وأولاده، وخدامه؛ وطريق علاج الأمور الخارجة عن الاعتدال. وموضوعه: أحوال الأشخاص المذكورة، من حيث: الانتظام. ونفعه: عظيم، لا يخفى على أحد، لأن حاصله: انتظام أحوال الإنسان في منزله، ليتمكن بذلك من رعاية الحقوق الواجبة بينه وبينهم، ويتفرغ على اعتدالها كسب السعادة العاجلة والآجلة. والأخصر أن يقال: هو علم بمصالح جماعة متشاركة في المنزل. وفائدته: أن يعرف كيفية المشاركة التي ينبغي أن تكون بين أهل منزل. واعلم: أن ليس المراد بالمنزل في هذا المقام: البيت المتخذ من الأحجار والأشجار، بل المراد: التالف المخصوص، الذي يكون بين: الزوج والزوجة، والوالد والولد، والخادم والمخدوم، والمتمول والمال، سواء كانوا من أهل المدر، أو أهل الوبر. وأما سبب الاحتياج إليه: فكون الإنسان مدنيا بالطبع. وكتب علم الأخلاق متكفلة ببيان مسائل هذا الفن، وقواعده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 تدبير النشأتين، في إصلاح النسختين تركي. على: خمسة عشر بابا. في أحوال السلاطين، وأركان الدولة، والعسكر، والرعايا، وبيت المال، والجهاد. تأليف: رئيس الكتاب صاري: عبد الله بن محمد العثماني، شارح: (المثنوي) . المتوفى: سنة 1701. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 التدبيرات الإلهية، في إصلاح المملكة الإنسانية للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 617، سبع عشرة وستمائة (638) . رسالة. ألفها: للشيخ: محمد مروزي. على أن الإنسان عالم صغير، مسلوخ من العالم الكبير، من جهة: الخلافة، والتدبير. وقدم مقدمة. ثم أورد: سبعة عشر بابا. أولها: (الحمد لله الذي استخرج الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 381 التدبيرات السلطانية، في سياسة الصناعة الحربية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدريب العامل، بالربع الكامل لمحمد بن محمد بن أحمد سبط المارديني. رسالة. على: مقدمة، وخمسة عشر بابا. أوله: (الحمد لله الذي رسم في صفحات مصنوعاته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدريب الراوي، في شرح: (تقريب النواوي) يأتي. وفي شرح: (تقريب أبي حيان) . يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 التدريب، في الفروع لسراج الدين: عمر بن رسلان البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. وبلغ إلى كتاب: الرضاع. ثم اختصره. وسماه: (التأديب) . لولده: علم الدين صالح. المتوفى: سنة 868، ثمان وستين وثمانمائة. تكملة لهذا الكتاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدقيق المباحث الطبية، في تحقيق المسائل الخلافية على طريق مسائل خلاف الفقهاء. لنجم الدين بن اللبودي، هو: أبو زكريا: يحيى بن شمس الدين محمد بن عبدان بن عبد الواحد بن اللبودي. ووالد يحيى المذكور: شمس الدين. توفي: سنة 621. له تأليف. ووفاة يحيى: بعد سنة 661. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدقيق الوصول، إلى تحقيق الأصول للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 التدقيق، في الجمع والتفريق في الطب. لنجم الدين، أبي العباس: أحمد بن أسعد، المعروف: بابن العالمة، الدمشقي، الطبيب. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. ذكر فيه: الأمراض، وما يتشابه فيه، والتفرقة بين كل واحد منها، مما يشابه في أكثر الأمر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدليس، إبليس للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس خمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تدمير المعارض، في تكفير ابن الفارض لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 التدوين، في أخبار قزوين للإمام، أبي القاسم: (1/ 383) عبد الكريم بن محمد الرافعي، القزويني. المتوفى: سنة 622، ثلاث وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 382 تذكار الواجد، بأخبار الوالد منظومة. لشرف الدين: عبد العزيز بن محمد بن عبد المحسن الأوسي، الحموي. المتوفى: سنة 662، اثنتين وستين وستمائة. ذكر فيها: والده، وشيوخ والده، ورحلته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 التذكار، في أفضل الأذكار للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن فرح الأنصاري، الخزرجي، القرطبي، صاحب: (التفسير) . المتوفى: سنة 668، ثمان وستين وستمائة (671) . مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جعل القرآن لنا طريقا ... الخ) . جعله: أربعين فصلا. في فضل القرآن، وقارئه، ومستمعه، والعامل به، وحرمته، وكيفية التلاوة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 التذكار، في القراءات العشر للشيخ، أبي الفتح: عبد الواحد بن حسين بن شيطا البغدادي. المتوفى: سنة 445، خمس وأربعين وأربعمائة. ذكر فيه رواية. جمع نحو: مائة طريق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 تذكرة: ابن بيطار في الطب. للطبيب، البارع، ضياء الدين: عبد الله بن أحمد المالقي، المشهور: بابن بيطار. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 تذكرة: ابن حمدون هو: كافي الكفاة، أبو المعالي: محمد بن الحسين البغدادي، الكاتب. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. مجموعة لطيفة، عظيمة، من أحسن المجاميع. جمع فيها: التاريخ، والأدب، والأشعار، والنوادر، ولم يجمع من المتأخرين مثله. ذكرها: ابن خلكان. لكن الذهبي: أرخ تاريخ وفاة ابن حمدون في (تاريخه العبر) : سنة 608، ثمان وستمائة. وقال: توفي فيها ابن حمدون صاحب (التذكرة) ، أبو سعد: الحسن بن محمد بن الحسن بن محمد بن حمدون البغدادي، كاتب الإنشاء للدولة. انتهى. ثم اختصره: محمود بن يحيى بن محمود بن سالم بن رجب الشيباني. وسماه: (منتخب الفنون، من تذكرة ابن حمدون) . أوله: (أما بعد حمد القديم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 تذكرة ابن الشعار كمال الدين، أبي البركات: المبارك بن أبي بكر بن حمدان الموصلي. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. في اثني عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 383 تذكرة ابن الصائغ محمد بن عبد الرحمن الزمردي، الأديب، الحنبلي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. وهي في: النحو. في: عدة مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة ابن طرخان وهو: السويدي. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة ابن غلبون، في القراءات الثمان وهو: أبو الحسن: طاهر بن عبد المنعم الحلبي، نزيل مصر. المتوفى: سنة 399، تسع وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة ابن مباركشاه هو: شهاب الدين: أحمد بن محمد المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 862، اثنتين وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة ابن مفلح محمد أكمل الشامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة ابن هشام هو: جمال الدين: عبد الله بن يوسف النحوي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. قيل: هي في خمسة عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة: أبي علي الحسن بن أحمد الفارسي، النحوي. المتوفى: سنة 377، سبع وسبعين وثلاثمائة. وهو كبير. في مجلدات. لخصه: أبو الفتح: عثمان بن جني النحوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة: أبي العباس أحمد بن محمد الحميري. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة: أبي المحاسن مسعود بن علي البيهقي، الملقب: بفخر الزمان. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة الأحباب، في بيان التحاب لكمال الدين: حسن الفارسي. وهي: رسالة. في الأعداد المتحابة، والمتباغضة. أولها: (الحمد لله الذي منه المبدأ وإليه المآب ... الخ) . قال في الموضوعات: وهو تأليف لطيف نفيس، يدل على تبحر مؤلفه في: العلوم الرياضية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة الأخيار، بما في (الوسيط) من الأخبار يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 تذكرة الأريب، في التفسير لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 384 التذكرة الأصبهانية لأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الأعداد، ليوم الميعاد لخصه: الشيخ، أبو الضيف: خليل بن هارون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة: أمين الدين محمد بن علي بن موسى المحلي. جمع فيه: أشعار المحدثين. ومات: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الأنام، في النهي عن القيام للقاضي، عز الدين: عبد الرحيم بن محمد بن الفرات القاهري. المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الأولياء فارسي. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم، المعروف: بالعطار، الهمداني. المتوفى: سنة 637، سبع وعشرين وستمائة. ذكر فيه: سبعين شيخا من كبار المشايخ. أوله: (الحمد لله الجواد بأفضل أنواع النعماء ... الخ) . ولبعض الصوفية: تلخيص كلمات المشايخ منها، دون المناقب. أوله: (الحمد لله الذي تحيرت في أوصاف ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الأولياء تركي. لسنان الدين: يوسف بن خضر، الشهير: بخواجة باشا. المتوفى: سنة إحدى وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة: بدر الدين بن الصاحب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة: تقي الدين التميمي المتوفى: سنة خمس وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الجويني هو: أبو محمد: عبد الله بن يوسف النيسابوري. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الحفاظ ، في مشتبه الألفاظ للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الحفاظ للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة سبع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الحميدي هو: محمد بن أبي نصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الخاطر للقاضي، شهاب الدين: أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الخواص، وعقيدة أهل الاختصاص للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة سبع (1/ 386) عشرة وستمائة (638) . أوله: (بسم الله أبتدي وبنوره أهتدي ... الخ) . ذكر فيه: معتقده، وأثر الصانع في الإبداع والإنشاء، إجابة لسؤال بعض أحبته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 385 تذكرة الدميري هو: الكمال: محمد بن موسى. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة الراعي هو: علي بن مظفر بن إبراهيم الكندي، الإسكندراني، النحوي. المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة. في نحو: خمسين مجلدا. قال ابن كثير في (تاريخه) : (جمع كتابا في نحو: خمسين مجلدا. فيه: علوم جمة، أكثرها: أدبيات. سماه: (التذكرة الكندية) . وقفها: بالشميساطية) . انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة السامع والمتكلم، في آداب العالم والمتعلم لبدر الدين بن جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة، الزركشي هو: بدر الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة السويدي هو: الشيخ، أبو إسحاق: إبراهيم بن محمد، المعروف: بابن طرحان، المتطبب. المتوفى: سنة عشرين وستمائة. وهي: ثلاث مجلدات كبار. وهو: كتاب مفيد، جليل القدر. جمع فيه: الأدوية المفردة على ترتيب الأعضاء، والأمراض، والعلل. وضم إليه: فوائد من مجرياته، ومجريات غيره، بعزو الأقوال إلى قائلها. فصار جامعا: لأقوال الحكماء، محتويا: على فوائد المحدثين والقدماء، لا يستغني طالب علم الطب عن مطالعته. وسماه: (بالتذكرة الهادية) . ولما التزم عند ذكر كل فائدة التصريح بمن قالها، طال الكتاب. ولذلك لخصه: الشيخ، بدر الدين: محمد بن القوصوني. بحذف أسماء الأطباء. أوله: (الحمد لله الذي أنزل الكتاب تذكرة لأولي الألباب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة الشيخ: داود بن عمر الأنطاكي الطبيب، الضرير، نزيل مصر. المتوفى بمكة: سنة خمس وألف. وأرخ صاحب: (خلاصة الأثر) وفاته في: سنة 1008. وهو: تأليف عظيم. سماه: (تذكرة أولي الألباب، والجامع للعجب العجاب) . أوله: (سبحان مبدع مواد الكائنات ... الخ) . ذكر فيه: أنه أنفق عمره في تحصيل الطب. وألف فيه كتبا، منها: هذه (التذكرة) . رتب على: مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة. المقدمة: في تعداد العلوم. الباب الأول: في كليات (1/ 387) هذا العلم. الباب الثاني: في قوانين الإفراد، والتركيب. الباب الثالث: في المفردات، والمركبات. الباب الرابع: في الأمراض، وبسط العلوم المذكورة. والخاتمة: في نكت، وغرائب. وذكر في بعض تأليفه: أن مالكه لم يحتج إلى كتاب سواه، وفيه ما يدل على أنه أتمه، وهو المنقول الشائع، لكن المدون المنتشر على نقصان من حرف الطاء من الباب الرابع، إلى آخر الكتاب. وروي أنه: لم يخرج بعد وفاته إلا هذا. وذهب بعض التجار ببعض أجزائه إلى الهند، فضاع، وبقي ناقصا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 386 تذكرة الشعراء تركي. لسهى الأدرنوي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وتسعمائة (1008) . وسماه: (هشت بهشت) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء تركي. للطيفي، اسمه: لطف الله القسطموني. المتوفى: سنة تسعين وتسعمائة. وذكر في أوله: مناقب عشرين رجلا من المشايخ والسلاطين. ثم أردفهم: بمائتين واثنين وثمانين شاعرا. على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء تركي. للسيد: محمد بن علي، المعروف: بعاشق جلبي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة. وسماه: (مشاعر الشعراء) . ورتب على: حروف أبجد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء تركي. لأحمد بن شمس، المعروف: بالعهدي، البغدادي. كتب من عاشرهم في الروم منذ قدم: سنة ستين وتسعمائة، إلى خروجه سنة إحدى وسبعين. ورتب على: ثلاث روضات. وسماه: (كلشن شعرا) . فصار اسمه: (تاريخا) لتأليفه. توفي: 980. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء تركي. للمولى: جلبي بن علي بن أمر الله، الشهير: بقنالي زاده. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وألف. جمع فيه: ما في (التذاكر) . بطرح: الزوائد، وإلحاق: اللطائف، والفوائد. بإنشاء لطيف، فصار أحسن من الجميع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء تركي. للمولى: مصطفى أفندي، الشهير: برياضي، محمد بن داود الأطروشي، الحنفي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وألف. لخص فيه: مؤلفات الأقدمين. بإثبات الشاعر، وطرح المتشاعر. بأهذب لفظ، وأعذب عبارة موجزة. وسماه: (رياض الشعراء) . وفرغ: سنة ثمان عشرة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء فارسي. للأمين: دولتشاه بن علاء (1/ 388) الدولة: بختيشاه. رتب على: سبع طبقات، وخاتمة. وذكر في أوله: عشرين شاعرا من شعراء العرب، ثم أردفهم شعراء الفرس. وضم إليها: فوائد من التواريخ، على طريق الاستطراد. وفرغ من جمعه: سنة اثنتين وتسعين وثمانمائة. وتوفي: 913. وترجمها: بعضهم. إلى التركية. على طريق الاختصار. أول الترجمة: (الحمد لله العلي القوي الجبار ... ) . والنسخة التي رأيناها: كانت مكتوبة في سنة 1052، ولكن إنشاءها يدل على أنها مترجمة في أوائل، أو أواسط القرن العاشر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 387 تذكرة الشعراء فارسي. لبابا شاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الشعراء فارسي. لمحمد الحوفي، الخوافي، ركن الدين. المتوفى: 834. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الشعراء تركي. لمير: عليشير، الوزير. المتوفى: سنة ست وتسعمائة. رتب على: مجالس. وسماه: (مجالس النفائس) . ثم إن الحكيم: شاه محمد القزويني. ضم إليه: شعراء الروم. وترجمه: بالتركية الرومية. والأصل: تركي التاتار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الشعراء فارسي. لسام، ميرزا بن شاه إسماعيل الصفوي. سماه: (تحفة السامي) . توفي: 939. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الشعراء تركي تاتاري. للصادق الكيلاني. جمع فيه: الجميع، إلى عصر شاه: عباس الصفوي. ورتب على: ثمانية مجالس. وسماه: (مجمع الخواص) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة: الشهاب الحجازي هو: أحمد بن محمد الشاعر. المتوفى: سنة خمس وسبعين وثمانمائة. وهي أزيد من: خمسين مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الصفدي هو: صلاح الدين: خليل بن أيبك الأديب، المشهور. المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة. وهو نحو: ثلاثين مجلدا. جمع فيه: نوادر الأشعار، ولطائف الأدبيات، نظما ونثرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الطالب المعلم، بمن يقال: أنه مخضرم لبرهان الدين: إبراهيم بن محمد بن خليل، سبط ابن العجمي. المتوفى: سنة إحدى وأربعين وثمانمائة. مختصرا. أوله: (الحمد لله المتوحد بكبريائه ... الخ) . ذكر فيه: الرجال، ثم النساء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الطالبين لأبي محمد، الضيا: أحمد بن الجمال الحنفي، السرايي. مختصرا. أوله: (الحمد لله على جلال كمال كبريائه ... الخ) . جمع (1/ 389) فيه: أحاديث في فضل العلم، والصدقة، والدعاء، والذكر، والحلال، والحرام. وأورد: بابا واحدا، وخمسة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 388 تذكرة الظرفاء، بذكر الملوك والخلفاء للشيخ: محمد بن أبي السرور المصري، البكري. المتوفى: 1028. أوله: (الحمد لله الذي خص من شاء ... الخ) . ذكر فيه: أنه لخصه من كتابه الكبير: (عيون الأخبار) ، ومن تأليفه الصغير: (المنح الرحمانية) . ورتب على: عشر مقالات. وسمي أيضا: (بتحفة الظرفاء) . وهو من أشخاص هذا العصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة العالم، والطريق السالم في أصول الفقه. لأبي نصر: عبد السيد بن محمد بن الصباغ الشافعي. المتوفى: سنة 477، سبع وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة العالم، وإرشاد المتعلم في الفروع. للإمام، أبي حفص: عمر بن أحمد، المعروف: بابن سريج الشافعي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة: عبد الحميد العلوي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 التذكرة العلائية لعلاء الدين: علي بن المظفر بن هدبة الكندي. المتوفى: 716. ويقال لها: (التذكرة الكندية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة العلماء في أصول الحديث. للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. مختصرا. أوله: (الحمد لله على بداية نهايتها ... الخ) . ذكر فيه: شرف علم الحديث، وزمان رواجه، وكساده، وقلة أهله في الروم، كما ذكره ابن الأثير في أول (جامع الأصول) ، وذكر مشايخه، وسنده، وسفرته إلى ما وراء النهر، لنقل الحديث فيها، فكان ما قدر من نهب كتبه، وأنه أقام ببدلة كش، فشرح المصابيح لأهلها. ولما استطرد الكلام إلى اصطلاح القوم، طلبوا مختصرا جامعا لعلومه، وكانت: منظومته، المسماة: (بالهداية، إلى معالم الرواية) . غير مستغنية عن بسط القول، فوضع هذا المختصر بداية لتلك الهداية. ورتب على: مقدمة، وأربعة أصول. وفرغ: سنة 806، ست وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة: علم الدين: صالح بن عمر البلقيني المتوفى: سنة 868، ثمان وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة الغافل لأبي النوسي، نور الدين، أبي علي: الحسن بن مسعود اليوسي، المغربي. المتوفى: سنة 1111. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 389 تذكرة الغريب، في النحو منظومة. لزين الدين: عمر بن مظفر بن الوردي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وله شرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة الفقهاء لجمال الدين: حسن بن يوسف بن المطهر الحلي، الشيعي. المتوفى: سنة 726، ست وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة الفهيم، في عمل التقويم وهو معرب: (الزيج الألوغبكي) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة القرطبي هو: الشيخ، المحقق، شمس الدين: محمد بن أحمد بن فرح الأنصاري، الأندلسي. المتوفى: سنة 671، إحدى وسبعين وستمائة. وهو كتاب مشهور. في مجلد ضخم. أوله: (الحمد لله العلي الأعلى ... الخ) . جمع من: كتب الأخبار، والآثار، ما يتعلق بذكر: الموت، والموتى، والحشر، والجنة، والنار، والفتن، والأشراط. وبوب أبوابا. وجعل عقيب كل باب فصلا. ذكر فيه: ما يحتاج إليه من: بيان غريب، وإيضاح مشكل. وسماه: (التذكرة، بأحوال الموتى وأمور الآخرة) . ومختصره: لبعض العلماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة قلوب الأحياء للشيخ، شهاب الدين: أحمد الحموي، الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 التذكرة الكاملة في الموسيقى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة الكتاب، في علم الحساب لغرس الدين: أحمد بن إبراهيم الحلبي، الخليلي. مختصر. أوله: (أحمد الله تعالى عدد نعمائه ... الخ) . وهو على: مقدمة، وبابين، وخاتمة. وترجمتها: بالتركية. لدرويش: محمد بن لطفي. ترجمها: برسم الوزير الأعظم: محمد باشا، في زمن السلطان: سليم بن سليمان القانوني. وهو من: تلامذة: غرس الدين، مؤلف: (التذكرة المذكورة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة الكالحين لعلي بن عيسى الكحال. وهي على: ثلاث مقالات. الأولى: في حد العين. الثانية: في عدد أمراضها. الثالثة: في الأمراض الخفية عن الحس. أولها: (الحمد لله مبدع الأرواح ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 التذكرة الكندية وهي: (العلائية) أيضا. سبق ذكرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة مجد الدين إسماعيل بن إبراهيم الإسكندراني، الكناني. المتوفى: سنة 802، اثنتين وثمانمائة. فيها: فنون كثيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 390 تذكرة المريد، لطلب المزيد للشيخ، شمس الدين: محمد بن أحمد بن محمد الأظعاني، الشافعي، الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة المسؤولين، في الخلاف بين: الحنفي، والشافعي للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الشيرازي، الفقيه، الشافعي. المتوفى: سنة 476، ست وسبعين وأربعمائة. وهو كتاب كبير. في مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة، ملك النحاة حسن بن صافي البغدادي. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. وهي في: أربعمائة كراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة المنتبه، في عيون المشتبه في القراءة. للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. أولها: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . أورد فيها: متشابه القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة المنتهي، في القراءات للشيخ، أبي العز: محمد بن حسين القلانسي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة من نسي، بالوسط الهندسي لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي. المتوفى: سنة 972، اثنتين وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة المنهاجي، في الأدب للشيخ، بدر الدين: محمد بن يوسف المنهاجي، المصري. ذكره: الشهاب في: (الخبايا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة المؤتسي، بمن حدث ونسي للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 تذكرة النبيه، في تصحيح (التنبيه) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 التذكرة النصيرية، في الهيئة للعلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وهي مختصر. جامع: لمسائل الفن، وبعض دلائل. مشتمل على: أربعة أبواب. أوله: (الحمد لله مفيض الخير، وملهم الصواب ... الخ) . ولها شروح، منها: شرح: العلامة، الفاضل، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. أوله: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا ... الخ) . وهو شرح ممزوج، لكنه مدخول. وشرح: المحقق، نظام الدين: حسن بن محمد النيسابوري، المعروف: بالنظام، (1/ 389) الأعرج. المتوفى: سنة ... وهو: شرح بالقول أيضا. أوله: (أحمد الله الذي جعلنا من المتفكرين ... الخ) . ذكر فيه: شرف الفن، وعلو شأن المصنف، وأن هذا التصنيف، وإن كان صغير الحجم، فهو كثير المعنى، منطو على زبدة أنظار المحدثين والقدماء، لكنه لوجازة مبانيه، يصعب على المبتدئين دركه. فاقترح منه طائفة من أخلائه شرحه، فشرحه. وأتحفه إلى: المولى، الأعظم، نظام الدين: علي بن محمود اليزدي. وسماه: (بتوضيح التذكرة) . والتزم: إيراد المتن بتمامه، ورسم أشكاله: بالحمرة، وأشكال الشرح: بالسواد. وفرغ من تأليفه: في غرة شهر ربيع الأول، سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة. وهو: شرح مشهور مقبول. ثم شرحها: الفاضل، شمس الدين: محمد بن أحمد الحفري، من تلامذة: سعد الدين. شرحا ممزوجا. أوله: (سبحانك يا ذا العرش الأعلى ... الخ) . أدرج فيه: ألفاظ الشرح الشريفي، وغيره من الشروح. وسماه: (بالتكملة) . وفرغ من تأليفه: في محرم، سنة 932، اثنتين وثلاثين وتسعمائة. ويقال: إن للعلامة، قطب الدين: محمد بن مسعود الشيرازي. والفاضل: عبد العلي البرجندي. شرحا: (التذكرة) . ولم أرهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 391 التذكرة الهادية، والذخيرة الكافية في الطب. للسويدي. وقد ذكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 392 التذكرة، في رجال العشرة للحافظ، أبي المحاسن، شمس الدين: محمد بن علي الدمشقي. المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 392 التذكرة، في علوم الحديث لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة أربع وثمانمائة. ثم شرحها: شرجا حسنا. أوله: (الله أحمد على نعمائه ... الخ) . ذكر أنه: لخصه من كتاب: (المقنع) . وشرحه: المسمى: (بفتح المغيث، بشرح تذكرة الحديث) . للشيخ، الإمام: محمد المنشاوي، تلميذ: شيخ الإسلام: زكريا الأنصاري. ذكره فيه: مما أخذه عنه شفاها، أو من شرحه: (للألفية) أوله: (الحمد لله الذي أعظم المنة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 392 التذكرة، في الفروع، على مذهب الشافعي للسراج بن الملقن، المذكور. جمعها: لولده. ورتبها على: فصول. أولها: (الحمد لله على توالي الإنعام ... الخ) . ويقال: إن للإمام البيضاوي، المفسر: (تذكرة) فيه أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 392 التذكرة، في القراءات السبع لأبي الحسن: طاهر بن أحمد النحوي. المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 392 التذكرة، في اختلاف القراء للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب المعري، القيسي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في الأحاديث الموضوعة لأبي الفضل: محمد بن أبي طاهر المقدسي. المتوفى: سنة 508. رتبها على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في اللغة للشيخ، تاج الدين: أحمد بن عبد القادر بن مكتوم القيسي، النحوي. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. وهي في: ثلاث مجلدات. سماها: (قيد الأوابد) . قاله: السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في الكيميا لابن كمونة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في العربية للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهي مؤلف كبير. في: ثلاث مجلدات. ثم نظمها. وسماها: (بالفلك المشحون) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في العربية أيضا للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة. في أربع مجلدات كبار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في النحو لأبي الخير: سلامة بن عياض النجار. هي في: عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، والتبصرة للشيخ، نجم الدين: محمود بن أبي الحسن النيسابوري، صاحب: (جمل الغرائب) .. ذكر فيه: أن هذا الكتاب يشتمل على: ألف نكتة، يطرد أكثر مسائل الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في أصول الدين للشيخ، أبي طاهر: إسماعيل بن مكي بن عوف المالكي، الإسكندارني. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 التذكرة، في الفروع على مذهب أبي حنيفة. في الأحكام الشرعية. وهو المشهور: (بالتذكرة المعظمية) . نسبة إلى: الملك المعظم: عيسى بن أيوب. رأينا منها: مجلدا. بخط مملوكه: سرايا بن خزرج. وفي نهايته: خط الملك، المذكور بأنه بلغه مطالعة في 12 ذي القعدة، سنة 622. ذكر ابن خلكان: أن الملك المعظم: عيسى سلطان الشام بن الملك العادل الأيوبي، الفقيه، الحنفي، الأديب. المتوفى: سنة أربع وعشرين وستمائة. أمر الفقهاء أن يجردوا له مذهب أبي حنيفة، دون صاحبيه. فجردوا له: في عشر مجلدات. وسموه: (التذكرة) . (1/ 394) وكان لا يفارقه سفرا، ولا حضرا، ويديم مطالعته. وذكر أنه: كتب على كل جلد فيه: أنهاه حفظا عيسى. فقيل له يوما: أنت مشغول بتدبير الملك، فكيف يتيسر لك حفظ هذا المقدار؟ فقال: ليس الاعتبار بالألفاظ، وإنما الاعتبار بالمعاني، بسم الله سلوني عن جميع مسائلها. وهذا يدل على اطلاع زائد، وحفظ تام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 393 تذكير العاقل، وتنبيه الغافل لأبي الحجاج: يوسف بن محمد الأنصاري، المعروف: بابن الشيخ، مؤلف: (ألف باء) ، البياسي، الأديب. المتوفى: بتونس، سنة ثلاث وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التذنيب، في الزوائد على التقريب يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التذنيب، في الفروع لأبي القاسم: عبد الكريم بن محمد الرافعي، الشافعي. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة. مجلد. من متعلقات: (الوجيز) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التذهيب، في شرح: (تهذيب المنطق) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 تهذيب التهذيب، في أسماء الرجال للذهبي. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التذييل والتكميل، في شرح: (التسهيل) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 تراجم الأعاجم فارسي. لزين المشايخ: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله مانح الأعلاق ... الخ) . مختصر. في تفسير مفردات القرآن. على ترتيب السور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التراجم السنية، في طبقات الحنفية مجلد كبير. للقاضي: تقي الدين بن عبد القادر التميمي، المصري، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 تراجم الشيوخ لأبي عبد الله: محمد بن عبد الله الحاكم، النيسابوري. المتوفى: سنة خمس وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التراضي، بين الأمير والقاضي رسالة. للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم بن عبد العزيز الموصلي. المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 تراكيب الأنوار، في الكيميا لمؤيد الدين: حسين بن علي الطغرائي. المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 394 التراكيب لرضي الدين: حسن بن محمد بن حسن الصغاني. المتوفى: سنة خمس وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 تربية الأم لأبي عبد الله: محمد بن أحمد اللبان، الأسعردي، المصري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 التربيعات لأبي بكر: عبد الله بن إبراهيم الشامي، المحدث. المتوفى: سنة 354 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 ترتيب أحزاب القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 ترتيب الأقسام، على مذهب الإمام الشافعي في الفروع. للشيخ، أبي بكر: محمد بن الحسن المرعشي، الشافعي. مجلد. فيه: غرائب، ونوادر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 ترتيب السور، وتركيب الصور للشيخ، شمس الدين، أبي الحسن: محمد البكري، المصري. رسالة. في ثلاثة أوراق. أوله: (سبحان من خلق سبع سموات طباقا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 ترتيب المدارك، وتقريب المسالك، لمعرفة أعلام مذهب مالك للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي، المالكي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة. جمع فيه: المالكية، وأحسن. وهو: تأليف غريب، لم يسبق إليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 علم ترتيب حروف التهجي وسيأتي بيانه في: الخط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 علم ترتيب العساكر وهو: علم باحث عن: قواعد الجيوش، وترتيبهم، ونصب الرؤساء، لضبط أحوالهم، وتهيئة أرزاقهم، وتمييز الشجاع عن الجبان، واستمالة قلوبهم بالإحسان، إليهم، ويهيئ لهم ألبسة الحروب، والسلاح، ثم يأمر لكل منهم الزهد، والصلاح، ليفوزوا بالخير، والفلاح، ويأمرهم أن لا يظلموا أحدا، ولا ينقضوا عهدا، ولا يهملوا ركنا من أركان الشريعة، فإنه إلى استئصال الدولة ذريعة، هذا تلخيص ما ذكره: أبو الخير. وجعله من فروع: الحكمة العملية، لكنه على الوجه الذي ذكره، مندرج في: علم سياسة الملوك، بل الأمور (1/ 396) المذكورة، من مسائل ذلك، العلم فأقول: ينبغي أن يكون موضوع هذا العلم ما ذكره الحكماء في كتب التعابي الحربية، فهو: علم يبحث فيه عن ترتيب الصفوف يوم الزحف، وخواص أشكال التعابي، وأحوال ترتيب الرجال. والغرض منه، والغاية: لا يخفى على كل أحد. وقالوا: إن الرجال كالأشباح، والتعابي كالأرواح. فإذا حلت الأرواح الأشباح، حصلت الحياة، وقد أجرى الله سنته أن كل عسكر مرتب التعابي منصور. وقد صنف فيه: بعض الكبار. (رسائل العساكر) . كما عرفه به ذلك: الفاضل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 395 ترجمان الأشواق، وروضة العشاق للشيخ: أبي الفتح الإسكندراني، الشافعي، الوفائي، نزيل المزة، من قرى دمشق. أوله: (الحمد لله الذي جل عن الكيف والأين ... ) . ومختصره: في مجلد. أوله: (الحمد لله الملك الخلاق، الفتاح الرزاق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان الأشواق، في الغزل والنسيب المنسوب إلى: الشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. صدر عنه: في غرة شهر رجب، وشعبان، ورمضان، سنة 611، إحدى عشرة وستمائة. وشرحه. وسماه: (فتح الذخائر والأعلاق) . ذكر فيه: أنه نظمه بمكة المكرمة، في حال اعتماره، وأشار به إلى معارف ربانية، وأنوار إلهية، وأسرار روحانية، وجعل العبارة عن ذلك، بلسان الغزل والتشبيب، لتعشق النفوس بهذه العبارات، فتتوفر الدواعي إلى الإصغاء إليها. وذكر: أن سبب شرحه، سؤال صاحبه: أبي محمد: عبد الله بن بدر الحبشي، وولده البار: إسماعيل بن سودكين النوري، بحلب. وكان فراغه من الشرح: في شهر ربيع الآخر، سنة 612، اثنتي عشرة وستمائة، بمدينة: آق سراي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان البلاغة فارسي. لفرخي الشاعر. جمع فيه: الصنائع البديعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان التراجم، على أبواب البخاري يأتي في: (الجامع الصحيح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان الدستور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان الزمان لصارم الدين: إبراهيم بن محمد بن دقماق. المتوفى: سنة 790، تسعين وسبعمائة. رتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 396 ترجمان الزمن لجمال الدين ... بن المهني العلوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمان، شعب الإيمان لسراج الدين: عمر بن رسلان بن محمد البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. أوله: (الله أحمد لا إله إلا هو ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمان الصحاح في اللغة. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمان القرآن، في لغاته لعله هو: (تراجم الأعاجم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمان القرآن، في تفسير المسند لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو كبير. في خمس مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمان اللغة للشيخ: علي بن نصرة بن داود. وهو مجلد. أوله: (الحمد الذي فضل لسان العرب بالفصاحة والبيان ... الخ) . جمع: الأسماء، والأفعال، والحروف على: ترتيب التهجي، بالحركات الثلاث. وبوبه: أربعا وثمانين بابا. من: الألف، إلى الياء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 الترجمان في اللغة. بالتركية. ثلاث مجلدات. لبير: محمد بن يوسف الأنقروي. جمعه من: (الجوهري) ، و (المغرب) ، وغيرها. ورتب على: ثمانية وعشرين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 الترجمان المترجم بمنتهى الأرب، في لغة الترك والعجم والعرب للفاضل، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن عربشاه الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 الترجمان، في الشعر ومعانيه للشيخ: محمد بن أحمد البصري، النحوي، المعروف: بالعجيج. المتوفى: سنة 320، عشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 الترجمان، في التفسير ذكره العلامة، في: (حاشية الكشاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمة الأحكام في الفروع. فارسي. لمحيي السنة: حسين بن مسعود البغوي. المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمة البلقيني للقاضي، جلال الدين: أحمد بن عبد الرحمن بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. جمع فيه: أخبار جده: السراج عمر، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمة: الجلال البلقيني لأخيه: علم الدين صالح البلقيني. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 397 ترجمة السلفي لأبي المظفر: محمد بن أحمد الأبيوردي. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. وهو جزء. في أخبار: الحافظ، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 ترجمة: النووي، والبلقيني للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهي: أربع ورقات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 ترجيح البينات للمولى: محمد بن مصطفى الواني، الحنفي. المتوفى: سنة 1000، ألف. وهو: رسالة مفيدة. وللمولى: الغانم. فيه رسالة أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 ترجيح مذهب: أبي حنيفة للشيخ، الإمام، ركن الإسلام، أبي عبد الله: محمد ابن يحيى بن مهدي الجرجاني. المتوفى: سنة 397، سبع وتسعين وثلاثمائة. تفقه عليه القدوري. مختصر. أوله: (اللهم إنا نسألك العصمة من البدع والزلل ... الخ) . وفيه: النكت الظريفة. للشيخ أكمل. يأتي في: النون. وللشيخ، أبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. (كتاب في رد كتاب الجرجاني) . قال ابن الصلاح: وكل واحد منهما، لم يخل كلامه عن إدعاء ما ليس له، والتشنيع بما لم يؤبه، مع وهم كثير أتياه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 الترجيح، والموازنة لأبي الحسن بن أبي عمرو النوقاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 الترجيح، على التلويح يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 ترجيز العيون في: المعاني والبيان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 ترجيز المصباح يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 الترخيص في الإكرام، بالقيام لذوي الفضل والمزية من أهل الإسلام للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 علم الترسل من: فروع علم الإنشاء، لأن هذا بطريق جزئي، وذلك بطريق كلي. وهو: علم يذكر فيه: أحوال الكاتب، والمكتوب إليه، من حيث الأدب، والاصطلاحات الخاصة الملائمة، لكل طائفة طائفة، ومن حيث العبارات التي يجب الاحتراز عنها، مثل الاحتراز عن الدعاء (1/ 399) للمخدرات، بقولهم: أدام الله - سبحانه وتعالى - حراستها، لمكان لفظ الحر، والأست، وعن ذكر لفظ القيام، كقولهم: إلى قيام الساعة،.. وأمثال ذلك. وموضوعه، وغايته، وغرضه: ظاهرة للمتأمل. ومباديه: أكثرها بديهية، وبعضها أمور استحسانية، وله استمداد من الحكمة العملية. وفيه كتب كثيرة مذكورة في: علم الإنشاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 398 الترشيح في النحو. لسليمان بن محمد بن الطراوة المالقي. المتوفى: سنة 528، ثمان وعشرين وخمسمائة. وهو مختصر من: (المقدمات على كتاب سيبويه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 الترشيح ، من تعليقات (شرح الوقاية) لصدر الشريعة. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 الترشيح للإمام، تاج الدين: عبد الوهاب بن علي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترصيع الجواهر النقي يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 الترصيع، في علم البديع للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 الترصيف، في النحو لأبي البقا: عبد الله بن حسين العكبري، النحوي. المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب الأدب، من الحواشي على أوائل الهداية يأتي: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب الأطفال، إلى تحصيل العلم والكمال رسالة. أولها: (الحمد لله الذي أنزل الهداية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب أهل الإسلام، في سكنى الشام للشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي. المتوفى: سنة ستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب السامع، في الصلاة على خير شافع للشهاب: أحمد بن عبد السلام الشافعي. الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة. وتوفي: سنة إحدى وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب الصلاة فارسي. لمحمد بن أحمد الزاهد. جمعه من: نحو مائة كتاب. ورتبه على: ثلاثة أقسام. الأول: في فرضية الصلاة. والثاني: في الطهارة. والثالث: في نواقض الوضوء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 399 ترغيب الصلاة للإمام: أحمد ... البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 ترغيب العلم لأبي إبراهيم: إسماعيل بن يحيى المزني، الشافعي. المتوفى: بمصر، سنة أربع وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 ترغيب العلم لأبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الحنفي. مر ذكره، ووفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 ترغيب المتعلمين مختصر. للشيخ: محرم بن بير محمد بن مريد القسطموني، الواعظ. أوله: (الحمد لله الذي علم القرآن ... الخ) . جمعه: لترغيب الناس إلى العلم، والعمل. ورتب على: عشرة مطالب. الأول: في الاعتقاديات. الثاني: في فضل العلم. الثالث: في فضل المتعلم. الرابع: في اختيار العلم، والأستاذ. الخامس: في بداية السبق. السادس: في التوكل. السابع: في الجد. الثامن: في الورع. التاسع: فيما يورث الحفظ، والنسيان. العاشر: فيما يزيد في الرزق، والعمر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 الترغيب والترهيب للشيخ، الإمام، الحافظ، زكي الدين، أبي محمد: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري. المتوفى: سنة ست وخمسين وستمائة. وهو كتاب كبير. في مجلدين. أوله: (الحمد لله المبدئ المعيد ... الخ) . ذكر أنه: ألفه حاويا لما تفرق في غيره من الكتب، مقتصرا على ما ورد صريحا في: (الترغيب والترهيب) . وذكر الحديث، بعزوه إلى من رواه من أصحاب الكتب المشهورة، (كالصحيحين) ، و (السنن الأربعة) ، وبعض المسانيد. ثم أشار إلى: صحة إسناده وحسنه، أو ضعفه، وأفرده للرواي والمختلف فيه، بابا في آخر الكتاب. ذكرهم: مرتبا على الحروف. وذكر الأحاديث في: خمسة وعشرين كتابا. على ترتيب: (المصابيح) . ثم لخصه: الحافظ، شهاب الدين، أبو الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. وعلى الأصل: تعليقة: للبرهان: إبراهيم بن محمد الناجي، الدمشقي. المتوفى: سنة تسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 الترغيب، والترهيب للشيخ، الإمام، قوام السنة، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصبهاني. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة. قال المنذري: واستوعبت جميع ما في (كتاب أبي القاسم الأصبهاني) ، مما لم يكن في الكتب المذكورة، وهو قليل، وأضربت عن ذكر ما فيه من الأحاديث المتحققة الوضع. انتهى. وذكر فيه أيضا: أن من تقدم من العلماء أساغوا التساهل في أنواع من الترغيب والترهيب ، حتى إن كثيرا منهم ذكروا الموضوع، ولم ينبهوا على حاله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 400 الترغيب، والترهيب لأبي موسى المديني. ولابن زنجويه: حميد بن مخلد بن قتيبة الأزدي. المتوفى: سنة ثمان وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 الترغيب، في الفروع للإمام، أبي بكر، فخر الإسلام: محمد بن أحمد القفال، الشاشي، الشافعي. المتوفى: سنة سبع وخمسمائة. وهو مجلد. يتضمن: فروعا بأدلتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 ترغيبات تركي. منظوم. للشيخ: عدلي. ألفه: سنة اثنتين وعشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 ترف الفضيلة، في نتف اللحية الطويلة لمحمد بن أحمد بن رضوان. المتوفى: سنة خمس وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 ترقيق الأسل، في تصفيق العسل لمجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي. المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة. وهو مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 الترقيص لمحمد بن المعلى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 الترقي إلى منازل الأبرار، في كيفية العمل بالليل والنهار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 تركيب الأدوية لأبي جعفر: أحمد بن محمد الطبيب. المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 علم تركيب أشكال بسائط الحروف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 تركيب الإنسان لبقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 تركيب العين في الكحالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 علم تركيب المداد وهو: علم يبحث فيه في: تركيب أنواع المداد، من: السواد، والحمرة، والصفرة، وسائر الألوان. ذكره أبو الخير في: (الشيعة الخامسة) ، من فروع العلم الطبيعي، ولا يخفى أنه من قبيل تكثير السواد، وتضييع القرطاس والمداد، لأنه أمر صناعي جزئي، لا يعد مثله علما، وإلا لبلغ العلوم إلى ألوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 401 تروية الطامي، في تبرئة الجامي لمحمد بن إبراهيم الحلبي، المعروف: بابن الحنبلي. رسالة. في رد روح الله القزويني، في تشنيعه: علي الجامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترويح الأرواح ، في تهذيب: (الصحاح) للجوهري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترويح الأرواح في الطب. لحكيم الدين: محمود التبريزي. وله: نظمه أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترويح الأرواح في الطب. منظومة. تركية. لمحمد بن أحمد العلويني، التونسي. مشتملة على: أربعة قوانين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترويح القلوب، بلطائف الغيوب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترياق الفكر لأبي الفرج: قدامة بن جعفر الكاتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 ترياق المحبين للحافظ، تقي الدين، أبي الفرج: عبد الرحمن بن عبد المحسن الواسطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 الترياق، لأهل الاستحقاق شرح فيه: (الحديث الأربعين) للجامي، مع قطعة عربية في كل حديث. أوله: (الحمد لله منزل الكتاب ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 الترئيس، لمن نوزع في التدريس لأبي عبد الله: محمد بن سحرة الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 تزكية الأرواح، عن موانع الأفلاح في الحكمة العملية. لم أقف على مؤلفها. لكنه رتبها على: مقدمة، وثلاث مقالات، وخاتمة. قال مؤلفها: اقتبست من كلام الحكماء، واستشهدت من الآيات، والأخبار. وجمعت: بين الأسفار المصنفة في الأخلاق، مما يحويها كتاب: (الأخلاق الناصرية) . المنسوب إلى: الأستاذ، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 تزيين الأرائك، في إرسال نبينا إلى الملائك لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 تزيين الممالك، بمناقب الإمام مالك للسيوطي المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 تُساعيات ابن جماعة وهو: القاضي، عز الدين: عبد العزيز بن البدر: محمد. وهي: الأربعون. التي خرجها: أبو جعفر محمد بن عبد اللطيف بن الكوبك الربعي. المتوفى: سنة تسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 402 تساعيات ابن عرفة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 تساعيات رضي الدين إبراهيم بن محمد الطبري، المكي. المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 تسديد القواعد، في شرح: (تجريد العقائد) مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 تسديد القوس مختصر. من: (مسند الفردوس) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 التسديد، في شرح (التمهيد) يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 التسديد ، في بيان التوحيد للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد الغنيمي، الأنصاري. المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. أوله: (الحمد لله مخترع جميع الكائنات بحكمته ... الخ) . كتبت على: قول القائل: وفي كل شيء له آية * تدل على أنه واحد الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 التسديد للعلامة، حسام الدين: حسين بن علي الصغناقي، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة. وهو شرح: (التمهيد) ، المار ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 تسريح الناظر، في تعدد الجمعة للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 علم تسطيح الكرة هو: علم يتعرف به: كيفية نقل الكرة إلى السطح، مع حفظ الخطوط، والدوائر المرسومة على الكرة، وكيفية نقل تلك الدوائر عن الدائرة، إلى الخط، وتصور هذا العلم عسير جدا، يكاد يقرب من خرق العادة، لكن عملها باليد كثيرا ما يتولاه الناس، ولا عسر فيه، مثل عسر التصور. انتهى ما ذكره: أبو الخير. وقد جعله من: فروع علم الهيئة، وهو من فروع علم الهندسة، ودعوى عسر التصور ليست على إطلاقه، بل هو بالنسبة إلى من لم يمارس في علم الهندسة. ومن الكتب المصنفة فيه: كتاب: (تسطيح الكرة) . لبطلميوس. و (الكامل) . للفرغاني. و (الاستيعاب) . للبيروني. و (دستور الترجيح، في قواعد التسطيح) . لتقي الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 403 تسفيه الغبي، في تكفير ابن عربي رسالة. للشيخ، إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة 952، اثنتين وخمسين وتسعمائة (956) . رد فيه: على السيوطي. وجعله: ذيلا، على ما علقه على: (الفصوص) . أوله: (الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسكين الأهطم رسالة. لطمطم الهندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسلية الحزين، في موت البنين لشهاب الدين: أحمد بن يحيى بن حجلة التلمساني، الحنفي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسلية الخواطر، ومعدن الجواهر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسلية النفوس الزكية، بوفاة محمد خير البرية للشيخ، أبي بكر بن محمد الحيشي، البسطامي. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جعل الفناء حتما ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 التسلي والاعتباط، بثواب من تقدم من الإفراط للحافظ، شرف الدين: عبد المؤمن بن خلف الدمياطي. أورده: بإسناده. والمتون: قدر كراسة. ومات: بالقاهرة، سنة 706، ست وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 التسلي عن الرزية، والتحلي برضاء بارئ البرية للإمام، أبي عبد الله: محمد بن عبد الحق بن سليمان التلمساني. في جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 التسلي والتبصر، على ما قضاه الإله من أحكام أهل التجبر، والتكبر للشيخ، أبي الحسن: علي بن عبد الله المغربي، الشاذلي المالكي. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. رسالة. أولها: (الحمد لله موفي الصابرين أجرهم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسمية الأحزاب للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسمية الأشيا .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 التسميط للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. رسالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسوية التوجه إلى الحق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسهيل العروض، إلى علم العروض للشيخ: عبد الملك (1/ 406) بن جمال الدين بن صدر الدين بن عصام الدين الأسفرايني. المتوفى: سنة 1037، سبع وثلاثين وألف. مختصر. أوله: (الحمد لله تعالى على إفضاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 404 تسهيل الصالحي هو: (محلول الزيج الألوغبكي) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 406 تسهيل طريق الوصول، إلى الأحاديث الزائدة على: (جامع الأصول) يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 406 تسهيل الفوائد، وتكميل المقاصد في النحو. للشيخ، جمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن مالك الطائي، الجياني، النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وهو مجلد. أوله: (حامدا لله رب العالمين ... الخ) . لخصه من: مجموعته، المسماة: (بالفوائد) . وهو: كتاب جامع لمسائل النحو، بحيث لا يفوت ذكر مسألة من مسائله، وقواعده، ولذلك اعتنى العلماء بشأنه. فصنفوا له شروحا، منها: شرح: المصنف. وصل فيه إلى: باب مصادر الفعل. يقال: إنه كمله، وكان كاملا عند تلميذه: الشهاب الشاغوري. فلما مات المصنف، ظن أنهم يجلسونه مكانه، فلما خرجت عنه الوظيفة، تألم، فأخذ الشرح معه، وتوجه إلى اليمن، غضبا على أهل دمشق، وبقي الشرح مخروما بين أهلها. ثم كمله: ولده، بدر الدين: محمد. المتوفى: سنة 686، ست وثمانون وستمائة. من المصادر، إلى آخر الكتاب. وكمله أيضا: صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وسبعمائة. ومن الشروح: شرح: الشيخ، العلامة، أثير الدين، أبي حيان: محمد ابن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. لخص فيه: (شرح المصنف) ، و (تكملة) ولده. وسماه: (التخييل، الملخص من شرح التسهيل) . وله: شرح آخر، على الأصل. سماه: (التذييل، والتكميل) . وهو شرح كبير. في مجلدات. أوله: (الحمد لله المتفرد بشريف الاختراع ... الخ) . أورد فيه: اعتراضات على المصنف، ثم جرد أحكام هذا الشرح في ارتشافه. ومن جملة ما أورده: قوله: قد أكثر هذا المصنف الاستدلال بما وقع في الأحاديث على إثبات القواعد الكلية في لسان العرب، وما رأيت أحدا من المتقدمين والمتأخرين سلك هذه الطريقة غيره، وإنما تركوا ذلك، لعدم وثوقهم أن ذلك لفظ الرسول - عليه الصلاة والسلام -، إذ لو وثقوا بذلك، لجرى مجرى القرآن، في إثبات القواعد الكلية، وذلك لأمرين: أحدهما: أن الرواة جوزوا النقل بالمعنى. والثاني: أنه وقع اللحن كثيرا، فيما روى من الحديث، لأن كثيرا من الرواة كانوا غير عرب بالطبع. وقد قال لنا القاضي: بدر الدين بن جماعة، وكان ممن أخذ عن ابن مالك: قلت له: يا سيدي، هذا الحديث رواية عن الأعاجم، ووقع فيه من روايتهم ما يعلم أنه ليس من لفظ الرسول - عليه الصلاة والسلام -، فلم يجب بشيء. انتهى. ومنها: شرح العلامة، جمال الدين: عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي، الحنبلي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. وهو في: عدة مجلدات. سماه: (التحصيل والتفصيل، لكتاب التذييل والتكميل) . وله غير هذا: عدة حواش عليه. وشرح: العلامة، بدر الدين: محمد بن محمد الدماميني. وهو: شرح، ممزوج، متداول. أوله: (اللهم إياك نحمد على نعم توجهت إلى آمال ... الخ) . ذكر أنه: لما قدم في أواخر شعبان، سنة 820، عشرين وثمانمائة، إلى كنباية، من حاضرة الهند، وجد فيها هذا الكتاب مجهولا، لا يعرف، واتفق أن استصحبه معه، فرآه بعض الطلبة، والتمس منه شرحه، فشرحه. وذكر في خطبته: أبا الفضل: أحمد شاه بن السلطان: مظفر شاه. وسماه: (تعليق الفرائد) . قلت: له شرحان آخران. أحدهما: يسمى: (شرح المصرية) . ألفه: بمصر. وهو: بقال أقول: (كالشرح المذكور) أيضا. وثانيهما: شرح ممزوج. وصل إلى: حرف الفاء. وشرح: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن يوسف، الشهير: بالسمين الحلبي. المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة. وشرح: الشيخ، بدر الدين، أبي علي: الحسن بن قاسم بن علي المرادي، المالكي، المصري. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله على التوفيق لحمده ... الخ) . وشرح: الشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن بن عقيل المصري، النحوي. المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة. وسماه: (المساعد) . ولم يتم. قلت: هو تام، قد ملكته مرارا. وهو شرح: أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني. المتوفى: سنة إحدى وثمانين وسبعمائة. وشرح: شمس الدين: محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة. وهو في: مجلدين. وله فيه: مناقشات مع أبي حيان، فيما اعترضه على المصنف في شرحه، وفي (الألفية) . وشرح: محمد بن علي، المعروف: بابن هانئ السبتي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة. توفي ابن هاني: سنة 363، فليتأمل. وشرح: محمد بن علي الإربلي، الموصلي، النحوي. الذي ولد: سنة ست وثلاثين وسبعمائة. وشرح: علاء الدين: علي بن حسين، المعروف: بابن الشيخ عوينة، الموصلي. المتوفى: سنة خمس وخمسين وسبعمائة. وشرح: أبي العباس: أحمد بن سعد العسكري، النحوي. المتوفى: سنة خمسين وسبعمائة. وشرح: الشريف، أبي عبد الله: محمد (1/ 407) بن أحمد بن محمد الحسيني، السبتي. المتوفى: سنة ستين وسبعمائة. سماه: (تقييد الجليل، على التسهيل) . وشرح: أبي أمامة: محمد بن علي بن النقاش. المتوفى: سنة ثلاث وستين وسبعمائة. وشرح: محمد بن حسن بن محمد المالقي، النحوي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. وشرح: أبي العباس: أحمد بن محمد الأصبحي، العتابي. المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة. وشرح: عماد الدين: محمد بن الحسين الأسنوي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وسبعمائة. ولم يكمله. وشرح: محب الدين: محمد بن يوسف بن أحمد، المعروف: بناظر الجيش، الحلبي. المتوفى: سنة ثمان وسبعين وسبعمائة. قرب إلى تمامه. واعتنى بالأجوبة الجيدة، عن اعتراضات أبي حيان. وشرح: الشهاب: أحمد بن محمد الزبيري، الإسكندري. المتوفى: سنة إحدى وثمانمائة. ولم يكمله. وشرح: عبد القادر بن أبي القاسم بن أحمد السعدي، العبادي، الأنصاري، المالكي. المتوفى: تقريبا سنة عشرين وثمانمائة. وسماه: (هداية السبيل) . ولم يكمله. وشرح: شمس الدين، أبي ياسر: محمد بن عمار المالكي. المتوفى: سنة أربع وأربعين وثمانمائة. وسماه: (بجلاب الفوائد) . وشرح: جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي المتوفى: سنة أربع وستين وثمانمائة. ولم يكمل. وشرح: محمد بن أحمد بن عبد الهادي. في مجلدين. ناقش مع: أبي حيان في اعتراضاته على المصنف. قلت: هو مكرر، لأنه هو ابن قدامة السابق، ذكره السيوطي في: (الطبقات) . وشرح: محمد بن علي بن هلال الحلبي، النحوي. المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وتسعمائة. و (نظم التسهيل) . لشهاب الدين: أحمد بن يهود الدمشقي. المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة. ومختصر: (التسهيل) ، المسمى: (بالقوانين) . لعز الدين: محمد بن أبي بكر بن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 406 تسهيل المقاصد، لزوار المساجد للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن العماد بن يوسف الأقفهسي، الشافعي. المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 407 تسهيل المنافع في الطب والحكمة، المشتمل على: شفاه الأجسام وكتاب الرحمة للشيخ: إبراهيم بن عبد الرحمن بن أبي بكر الأزرق. أوله: (الحمد لله المتعالي عن الأنداد ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع فيه بين هذين الكتابين. وزاد عليهما: من: (اللقط) لابن الجوزي، و (برء الساعة) ، و (تذكرة السويدي) ، و ... غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 407 تسهيل الميقات، في علم الأوقات تركي. لمصطفى بن علي، الموقت بالجامع السليمي. مختصر. على: خمسة وعشرين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 407 تسهيل النصر، وتعجيل الظفر ورأينا في نسخة مكتوبة في سنة 703: أنه (تسهيل النظر) ، بالظاء المعجمة، و (تعجيل الظفر) ، في أخلاق الملك، وسياسة الملك. للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد بن حبيب الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 تسهيل الوقوف، على غوامض أحكام الوقوف لزين الدين: عبد الرؤوف المناوي، الشافعي. ألفه: سنة تسع وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 تسهيل في الطب تركي. لحاجي باش الآيديني. رتب على: ثلاثة أقسام. الأول: في جزئي العلمي والعملي. الثاني: في الأغذية، والأشربة، والأدوية. الثالث: في أسباب الأمراض، وعلاماتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 التسهيل، في شرح: (لطائف الإشارات) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 تسييرات الكواكب للكندي. مختصر. على: فصول، وأبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 التشابه لأبي العميثل: عبد الله بن خليد الكاتب. المتوفى: سنة أربعين ومائتين، وقيل: ست وأربعين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 علم تشبيه القرآن، واستعاراته ذكره المولى: أبو الخير، من فروع علم التفسير. وقال: التشبيه نوع من أشرف أنواع البلاغة. انتهى. فهو إذا من مباحث: علم البيان، كما لا يخفى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 التشبيه لأحمد بن عثمان التركماني. المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 تشحيذ الأذهان، في رد قدر الإمكان يأتي في: القاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 تشديد الأركان، في ليس في الإمكان، أن يبدع مما كان للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو من كلام: الإمام الغزالي، في (الإحياء) . ولما اعترض عليه البقاعي، صنف في رده. ثم صنف: البقاعي ردا عليه. وسماه: (تهديم الأركان) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 علم التشريح هو: علم باحث عن كيفية أجزاء البدن، وترتيبها من العروق، (1/ 409) والأعصاب، والغضاريف، والعظام، واللحم، ... وغير ذلك من: أحوال كل عضو. وموضوعه: أعضاء بدن الإنسان. والغرض، والفائدة: ظاهرة. وكتب التشريح أكثر من أن تحصى، ولا أنفع من: تصنيف: ابن سينا. والإمام الرازي. ورسالة: لابن الهمام. مختصر نافع في هذا الباب. انتهى ما ذكره: أبو الخير. وجعله من: فروع علم الطبيعي. والرسالة المذكورة: ليست لابن الهمام، وإنما هي: لابن جماعة. وقد قرأها ابن الهمام عليه. وقال ابن صدر الدين: وهو علم بتفاصيل أعضاء الحيوان، وكيفية نضدها، وما أودع فيها من عجائب الفطرة، وآثار القدرة، ولهذا قيل: من لم يعرف الهيئة والتشريح، فهو عنين في معرفة - الله تعالى -. انتهى. وأكثر كتب الطب متكفل ببيان هذا العلم، سوى ما فيه من التصانيف المستقلة المصورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 408 التشريح في الفروع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف الأسماع، بمسائل الإجماع في الفروع. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف الأسماع، بأحكام السماع للشيخ، جمال الدين: محمود بن عابد الصرخدي، التميمي، الحنفي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف الأسماع ، بشرح أحكام الجماع للشيخ: عبد القادر بن محمد بن أحمد الشاذلي، المؤذن. وهو مختصر. على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. أوله: (الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ... الخ) . ذكر أنه: شرح فيه مجموع: الإمام، الحافظ: أبي بكر ابن العربي المالكي، تلميذ الغزالي. وهو جامع لفضل فرائض الجماع، وسننه، وآدابه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف الأسماع لزين الدين، أبي حفص: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف السمع، بتعديد السبع رسالة. لجلال الدين السيوطي، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف السامع، في شرح: (جمع الجوامع) يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشنيف المسمع، في شرح: (المجمع) في الفروع. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 409 تشوق (تنسوق) نامه إيلخاني فارسي. لنصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. مختصر. أوله: (الحمد لله فاطر الصنائع ... الخ) . رتب على: أربع مقالات. الأولى: في المعدنيات. الثانية: في الأحجار. الثالثة: في الفلزات. الرابعة: في العطريات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تشويق الحرمين للإمام: فضل الله بن القاضي: نصير الكسائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تشويق الساجد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 التشويق، إلى البيت العتيق للشيخ، جمال الدين: محمد بن المحب: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 التشويق، إلى وصل التعليق وفي نسخة: (إلى المبهم من التعليق) . من متعلقات: (الجامع الصحيح) ، للبخاري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تشييد الأركان ويروى: (تشديد الأركان، في ليس في الإمكان، أبدع مما كان) . للسيوطي. وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصاريف الأفعال وهو: (أفعال ابن قوطية) . وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصاريف التصاريف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصاريف الدهر، في تعاريف الزجر لتاج الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح الآثار لمحمد بن شجاع الثلجي، الحنفي، فقيه العراقيين. المتوفى: سنة 266، ست وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح الإيمان لأبي شجاع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح التعجيز يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح: (التنبيه) يأتي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح: (الحاوي) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح المذهب لعماد الدين: محمد بن الحسين الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح: (المصابيح) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 410 تصحيح: (المنهاج) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 التصحيح، لصلاة التسبيح لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 علم التصحيف وهذا من أنواع علم البديع حقيقة، لكن بعض الأدباء أفردوه بالتصنيف، وجعلوه من فروعه. وموضوعه: الكلمات المصحفة، التي وردت عن البلغاء، وبهذا الاعتبار يكون من فروع المحاضرات. وفائدته، وغرضه، ومنفعته: ظاهرة. قال عبد الرحمن البسطامي: أول من تكلم في التصحيف: الإمام: علي - كرم الله وجهه -، ومن كلامه في ذلك: خراب البصرة بالريح، بالراء، والحاء المهملتين، بينهما آخر الحروف. قال الحافظ الذهبي: ما علم تصحيف هذه الكلمة، إلا بعد المائتين من الهجرة، يعني: خراب البصرة بالزنج، بالزاي، والنون، والجيم. وللإمام: في هذا العلم صنائع بديعة. ومن أمثلة التصحيف: قولهم: متى يعود؟ إشارة إلى رجل اسمه مسعود، وقس عليه: نظائره. ومن الكتب المصنفة فيه: (كتاب التصحيف) . للإمام، أبي أحمد: الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري، الأديب. المتوفى: سنة 382، اثنتين وثمانين وثلاثمائة. الذي جمع فيه، فأوعب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 التصحيف، والتحريف لأبي الفتح: عثمان بن عيسى البلطي. المتوفى: سنة 600، ستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 علم التصرف، بالاسم الأعظم ذكره المولى: أبو الخير، من: فروع علم التفسير. وقال: هذا العلم، قلما وصل إليه أحد من الناس، خلا الأنبياء، والأولياء. ولهذا لم يصنفوا في شأنه تصنيفا، يعين هذا الاسم، لأن كشفه على آحاد الناس لا يحل أصلا، إذ فيه فساد العالم، وارتفاع نظام بني آدم. انتهى. ومن التصانيف المفردة فيه: (جواب من استفهم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 التصرف، في التصوف للشيخ، علاء الدين: علي بن إسماعيل القونوي، الشافعي، الأصولي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. أظنه من شروح: (التعرف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 التصريف، لن عجز عن التأليف في الطب. مجلد. للشيخ، أبي القاسم: خلف بن عباس الأندلسي، الزهراوي. المتوفى: (1/ 412) بعد الأربعمائة. جعله على: ثلاثين مقالة. أكثرها في: الأدوية المركبة. على طريقة الكناشات. وهو: كتاب كثير الفائدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 411 علم التصريف وهو علم: يبحث فيه عن الأعراض الذاتية، لمفردات كلام العرب، من حيث: صورها، وهيئاتها، كالإعلال، والإدغام، أي: للمفردات، والهيئات التغييرية، كبيان هيئة المعتلات قبل الإعلال، وبعد الإعلال، وكيفية تغييرها عن هيئاتها الأصلية، على الوجه الكلي، بالمقاييس الكلية، كصيغ الماضي، والمضارع، ومعانيهما، ومدلولاتهما. وموضوعه: الصيغ المخصوصة من الحيثية المذكورة، وغرضه: تحصيل ملكة، يعرف بها ما ذكر من الأحوال. وغايته: الاحتراز عن الخطأ، من تلك الجهات. ومباديه: مقدمات مستنبطة، من تتبع استعمال العرب. وأول من دون علم التصريف: أبو عثمان المازني. وكان قبل ذلك مندرجا في علم النحو. ذكره: أبو الخير. وكتب التصريف كثيرة، معظمها: ما ذكرناه في هذا المحل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 تصريف ابن مالك محمد بن عبد الله النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وشرحه: حسين بن إياس النحوي. المتوفى: سنة 681، إحدى وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 تصريف الزنجاني عز الدين، أبي المعالي: إبراهيم بن عبد الوهاب بن علي الشافعي، المعروف: بالعزي. يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 تصريف: السيد الشريف علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وهو فارسي. مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 تصريف المازني هو: الشيخ، أبو عثمان: بكر بن محمد النحوي. المتوفى: سنة 248، ثمان وأربعين ومائتين. وشرحه: أبو الفتح: عثمان بن جني النحوي. المتوفى: 393، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. وهو شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله على نعمه ... الخ) . وسماه: (المصنف) . وعليه حاشية: للشيخ: يعيش بن علي، المعروف: بابن يعيش النحوي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 التصريف الملوكي لأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي، المذكور. وهو مختصر لطيف. أوله: (هذه جمل من أصول التصريف ... الخ) . شرحه: ابن يعيش، المذكور أيضا. وشرحه: قاسم بن القاسم (1/ 414) الواسطي. المتوفى: سنة ست وعشرين وستمائة. وأبو السعادات: هبة الله بن علي بن الشجري البغدادي. المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 412 علم التصريف، بالحروف والأسماء قال أبو الخير: وهذا علم شريف، يتوصل بالمداومة عليهما، على شرائط معينة، ورياضة خاصة، إلى ما يناسب تلك الحروف أو الأسماء، من الخواص. وموضوعه، وغايته: ظاهر. قيل: وتحت هذا العلم: مائة وثمانية وأربعون علما. وكتب الشيخ: أحمد البوني، والبسطامي، مشهورة في هذا العلم. انتهى. وقد جعله من: فروع علم التفسير. وسيأتي تفصيله في: علم الحروف، مع كتبها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 414 تصفح الأدلة، في أصول الدين لابن الحسين: محمد بن علي الطبيب، البصري. المتوفى: في حدود سنة 400، أربعمائة. وهو في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 414 تصفية الأفكار لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن علي، المعروف: بابن الزكي الشافعي. المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 414 علم التصوف هو: علم يعرف به كيفية ترقي أهل الكمال، من النوع الإنساني في مدارج سعادتهم، والأمور العارضة لهم في درجاتهم، بقدر الطاقة البشرية. وأما التعبير عن هذه الدرجات والمقامات، كما هو حقه، فغير ممكن لأن العبارات إنما وضعت للمعاني التي وصل إليها، فهم أهل اللغات. وأما المعاني التي لا يصل إليها إلا غائب، عن ذاته، فضلا عن قوى بدنه، فليس بممكن أن يوضع لها ألفاظ، فضلا عن أن يعبر عنها بالألفاظ. فكما أن المعقولات لا تدرك بالأوهام، والموهومات لا تدرك بالخياليات، والتخيلات لا تدرك بالحواس، كذلك ما من شانه أن يعاين بعين اليقين، لا يمكن أن يدرك بعلم اليقين، فالواجب على من يرد ذلك، أن يجتهد في الوصول إليه بالعين، دون أن يطلبه بالبيان، فإنه طور وراء طور العقل. (شعر) علم التصوف علم ليس يعرفه * إلا أخو فطنة بالحق معروف وليس يعرفه من ليس يشهده * وكيف يشهد ضوء الشمس مكفوف هذا ما ذكره: ابن صدر الدين. وأما أبو الخير، فإنه جعل الطرف الثاني من كتابه في العلوم المتعلقة بالتصفية، التي هي ثمرة العمل بالعلم. ولهذا العلم أيضا ثمرة: تسمى: (علوم المكاشفة) ، لا يكشف عنها العبارة غير الإشارة. كما قال النبي - عليه الصلاة والسلام -: (إن من العلم كهيئة المكنون، لا يعرفها إلا العلماء بالله - تعالى -، فإذا نطقوا ينكره أهل الغرة) . فرتب هذا الطرف في: مقدمة، ودوحة، لها: شعب، وثمرة. وقال: الدوحة: في علوم الباطن. ولها أربع شعب: العبادات، والعادات، والمهلكات، والمنجيات. فلخص فيه: كتاب: (إحياء العلوم) . للغزالي. ولم يذكر الثمرة، فكأنه لم يذكر التصوف، المعروف بين أهله. قال الإمام القشيري: اعلموا أن المسلمين بعد رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - لم يتسم أفاضلهم في عصرهم بتسمية علم، سوى صحبة الرسول - عليه الصلاة والسلام -، إذ لا أفضلية فوقها، فقيل لهم: الصحابة. ولما أدركهم أهل العصر الثاني، سمي من صحب الصحابة: (بالتابعين) . ثم اختلف الناس، وتباينت المراتب، فقيل لخواص الناس، ممن لهم شدة عناية بأمر الدين: الزهاد، والعباد. ثم ظهرت البدعة، وحصل التداعي بين الفرق، فكل فريق ادعوا: أن فيهم زهادا، فانفرد خواص أهل السنة المراعون أنفسهم مع الله - سبحانه وتعالى -، الحافظون قلوبهم عن طوارق الغفلة، باسم: (التصوف) . واشتهر هذا الاسم لهؤلاء الأكابر: قبل المائتين من الهجرة. انتهى. وأول من سمي بالصوفي: أبو هاشم الصوفي. المتوفى: سنة 150، خمسين ومائة. واعلم: أن الإشراقيين من الحكماء الإلهيين: كالصوفيين في المشرب، والاصطلاح. خصوصا المتأخرين منهم، إلا ما يخالف مذهبهم مذهب أهل الإسلام، ولا يبعد أن يؤخذ هذا الاصطلاح من اصطلاحهم، كما لا يخفى على من تتبع كتب حكمة الإشراق. وفي هذا الفن كتب غير محصورة، ذكرنا منها ما أثبتناه في هذا السفر، على ترتيبه إجمالا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 414 إتحاف الفرقة، برفو الخرقة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تضرع نامه تركي. لسنان الدين: يوسف بن خضر بيك بن جلال الدين، الشهير: بخواجه باشا. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 التضلع، في معنى التقنع لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تضييع العمر والأيام لأبي موسى المديني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تطبيق المكررات، من الآيات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 التطبيق، من شروح: (الوقاية) يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تطريز، العزيز يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 التطريف، في التصحيف لجلال الدين السيوطي، المذكور آنفا. وهي التصحيفات الواقعة في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 التطريف، في شرح التصريف أي: العزي. يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تطويل الأسفار، لتحصيل الأخبار للشيخ، نجم الدين: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 علم التعابي العددية، في الحروب وهو: علم يتعرف منه: كيفية ترتيب العساكر في الحروب، وكيفية تسوية صفوفها أزواجا، وأفرادا، وتعيين أعداد الصفوف، وأعداد الرجال، في كل صف منها، وهيئة الصفوف: إما على التدوير، أو التثليث، أو التربيع، ... إلى غير ذلك، حسبما تقتضيه الأحوال. وبينوا: أن في رعاية الترتيب المذكور ظفرا بالمرام، ونصرة على الأعداء، ولا يكون مغلوبا أبدا - بإذن الله سبحانه وتعالى -، إلا أن العلماء أخفوا هذا العلم، وضنوا به عن الأغيار. وللشيخ: عبد الرحمن بن السادة الحرفية. تصنيف في هذا العلم، لكن ضن بعض الضن، إلا أن من وقف على أسرار الخواص الحرفية والعددية، لا يخفى عليه خافية. هذا ما ذكره: أبو الخير. وجعله من: فروع علم العدد. وذكر علم ترتيب العسكر من: فروع الحكمة العملية، كما مر. وفيه: من الخلط والتكرار، ولو بتغاير الاعتبار، ما لا يخفى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 415 تعاريض جرير وفرزدق لمحمد بن حبيب النحوي. المتوفى: سنة 245، خمس وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 التعاقب لأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 علم تعبير الرؤيا وهو: علم يتعرف منه المناسبة، بين التخيلات النفسانية، والأمور الغيبية، لينتقل من الأولى إلى الثانية، وليستدل على الأحوال النفسانية في الخارج، أو على الأحوال الخارجية في الآفاق. ومنفعته: البشري، أو الإنذار، لما يرونه. هذه ما ذكره: أبو الخير. وأورده في: فرع العلم الطبيعي. وذكر فيه أيضا: ماهية الرؤيا، وأقسامها. وكذا، فعل ابن صدر الدين، لكني لست في صدد بيان ذلك، فهو مبين في كتب الفن. وأما الكتب المصنفة في التعبير، فكثيرة جدا. ونحن نذكر منها، ما وصل إلينا خبره، أو رأيناه على ترتيب الكتاب إجمالا. الآثار الرايعة، في أسرار الواقعة. أرجوزة التعبير. أصول دانيال. إرشاد جابر المغربي. إيضاح التعبير. البدر المنير، وشروحه: للحنبلي. بيان التعبير، لعبدوس. تحفة الملوك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 تعبير ابن أشعث هو: إسماعيل بن أشعث. المتوفى: سنة 360. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 تعبير ابن المقري أبي عبد الله: الحسين بن محمد. المتوفى: سنة 523. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 تعبير: أبي سهل المسيحي، هو: عيسى بن يحيى المسيحي، الجرجاني، الطبيب، النصراني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 416 تعبير أرسطو .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير أفلاطون .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير إقليدس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير بطلميوس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير الجاحظ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير جالينوس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير سلطاني فارسي. للقاضي: إسماعيل بن نظام الملك الأبرقوهي. ألفه: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. لأبي الفوارس: شاه شجاع. ورتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 التعبير القادري لأبي سعد: نصر بن يعقوب الدينوري. ألفه: للقادر: أحمد العباسي، الخليفة، سنة 397، سبع وتسعين وثلاثمائة. ذكر فيه: أن المعبرين نحو: سبعة آلاف وخمسمائة معبر. فاختار صاحب (الطبقات) منهم: ستمائة معبر. ورتب على: خمس عشرة طبقة. وترجمته بالتركي. نظما. للشهاب: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عربشاه الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. ورأيت في بعض ظهر الكتب: أن (التعبير القادري) لأبي عبد الله: محمد القادري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 التعبير المأموني أبي محمد: هارون بن العباس البغدادي. المتوفى: سنة 572. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 التعبير المنيف، والتأويل الشريف للشيخ، الفاضل: محمد بن قطب الدين الرومي. الأزنيقي. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. وهو كتاب على: مقدمة، وثلاثة مقاصد، وخاتمة. أوله: (الحمد لله الذي أظهر المعاني في القلم ... الخ) . ذكر فيه: أقوال المعبرين، ثم عبر على اصطلاح أهل السلوك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير نامج هو: (المعلم، على حروف المعجم) . يأتي في حروف: الميم. لأبي طاهر: إبراهيم بن يحيى بن غنام الحنبلي، المعبر. المتوفى: سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله الذي جعل النون راحة الأجساد ... الخ) . أورد في صدر الكتاب: أربع عشرة مقالة. ثم رتب على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تعبير نامج فارسي. منظوم. لمولانا: يحيى، المعروف: بفتاحي النيسابوري، الشاعر. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. أوله: (أب برون وصفت ز تعبير كلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 التعجيز، في مختصر: (الوجيز) في الفروع الشافعية. للشيخ، الإمام، تاج الدين، أبي القاسم: عبد الرحيم ابن محمد، المعروف: بابن يونس الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 671، إحدى وسبعين وستمائة. وهو مختصر عجيب، مشهور بين الشافعية. ثم شرحه. ولم يكمله. وله شروح كثيرة، منها: شرح: الإمام: أبي بكر بن إسماعيل بن عبد العزيز السنكلومي (السنكلوني) - ويقال: الزنكلوني، وهو الأصح -، الشافعي. المتوفى: سنة 740، أربعين وسبعمائة. وسماه: (الواضح الوجيز) . في ثمان مجلدات. وشرح: تاج الدين: عبد الرحمن بن إبراهيم بن سباع الفزاري، الشافعي، المعروف: بالفركاح. المتوفى: سنة 690، تسعين وستمائة. ولم يكمله. وشرح: نور الدين: علي بن هبة الله الدستاوي، الشافعي. المتوفى: سنة 707، سبع سبعمائة. وشرح: الإمام، تقي الدين: علي بن محمد (محمد بن علي) (بن علي بن وهب المنفلوطي) ، المعروف: بابن دقيق العيد. المتوفى: سنة 716، ست عشرة وسبعمائة (702) . وشرح: الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري، المقري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وسبعمائة. قال الأسنوي: قرأ على المصنف، وسمع عليه كتابه، وصنف (تكملة شرح المصنف) . فإنه وصل فيه إلى أثناء الجنايات. ولم يكمله أيضا. وشرح: القاضي، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 417 تصحيح التعجيز لقطب الدين: محمد بن عبد الصمد السنباطي. المتوفى: سنة 722، اثنتين وعشرين وسبعمائة. وله عليه: زوائد. ولمحمد بن الحسن الأطروش. المتوفى: سنة 784، أربع وثمانين وسبعمائة. وفخر الدين: عثمان بن خطيب جبرين (علي الشافعي) ، الحلبي. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 418 تعجيل المنفعة، برواية رجال الأئمة الأربعة يعني: المذاهب. للشيخ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 418 تعداد أحاديث الأصحاب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 418 تعداد الآي للشيخ، الإمام، أبي معشر: عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري، الإمام في القراءات. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 418 تعداد الشيوخ لعمر، مستطرف على الحروف مستطر لنجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. جمع فيه: شيوخه، وهم: خمسمائة وخمسون شيخا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 418 تعداد الكبائر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 علم التعديل هو: علم يتعرف منه: كيفية تفاوت الليل والنهار، وتداخل الساعات في الليل والنهار، عند تفاوتها في الصيف والشتاء، ونفع هذا العلم عظيم. انتهى كلام المولى أبي الخير. وقد أورده: من فروع علم الهندسة، ولعل ما ذكره هو التعديلات المستعملة في الدستور الموضوع، لاستخراج التقويم من الزيج. وفيه: جدول تعديل الأيام، وفي الزيج: جداول لهذا العمل، ولا يخفى على الأهل أنه إن كان مراده هذا المعنى فهو من مسائل: علم الزيج والتقويم، لكن يأباه تعريفه بكيفية تفاوت الليل والنهار، فإن ذلك العمل لتعديل حركات الكواكب. وأما التعديل: بالمعنى الذي ذكره، فلم ير في كتب الهندسة، ولم يسمع مثله مسألة، فضلا عن كونه علما. ولو قال: هو مسألة من مسائل علم التقويم، يعرف بالحساب والأسطرلاب، لكان له وجه وجيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 تعديل العلوم للفاضل، العلامة: عبيد الله بن مسعود، المعروف: بصدر الشريعة، البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة. جعله على قسمين: الأول: في الميزان، أي: المنطق. والثاني: في الكلام. ثم شرحه: شرحا ممزوجا. وكشف فيه: عن غوامض المباحث، التي تحير في عقول الفحول. ورتب الكلام على: سبعة تعديلات، بعدد آيات فاتحة الكتاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 التعديل والتجريح، فيمن روى عن البخاري في (الصحيح) لأبي الوليد: سليمان بن خلف الأندلسي، الباجي، المالكي. المتوفى: سنة 474، أربع وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 التعديل، في مآثر العرب وأمثالها لأبي الفرج: علي بن حسين الأصبهاني. المتوفى: سنة 356، ست وخمسين وثلاثمائة. لكن القاضي ابن شهبة ذكر في (تاريخه) ، في سرد أسماء مصنفات: أبي الفرج المذكور: (التعديل والإنصاف، في أخبار القبائل وأنسابها) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 التعرف، لمذهب التصوف للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم البخاري، الكلاباذي. المتوفى: سنة 380، ثمانين وثلاثمائة. وهو كتاب مختصر، مشهور. اعتنى بشأنه: المشايخ، وقالوا فيه: لولا التعرف لما عرف التصوف. أوله: (الحمد لله المحتجب بكبريائه ... الخ) . وله شروح، منها: شرح: المصنف، المسمى: (بحسن التصرف) . وَصَفَ في المتن والشرح: (1/ 420) طريقَ التصوف، وسيرةَ الصوفي، وبَيَّنَها، وكشف عن: كلام المشايخ في التوحيد، والصفات، ما أمكن كشفه. وشرح: شيخ الإسلام: عبد الله بن محمد الأنصاري، الهروي. المتوفى: سنة 481، إحدى وثمانين وأربعمائة. وهو: شرح لطيف. وشرح: القاضي، علاء الدين: علي بن إسماعيل التبريزي، ثم القونوي، الأصولي، الشافعي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. وهو: شرح بالقول. أوله: (أما بعد حمدا لله على جزيل إفضاله ... الخ) . لكن لا على اصطلاح أهل التصوف. وشرح: الإمام: إسماعيل بن محمد بن عبد الله المستولي. المتوفى: سنة 434. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 419 التعريج، على التدريج للحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 تعريف الأعجم، بحروف المعجم للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 تعريف الأوحد، بأوهام من جمع رجال المسند للحافظ: ابن حجر، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 تعريف أهل التقديس، بمراتب الموصوفين بالتدليس لابن حجر، المذكور. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله المنزه عن النقائص بالتسبيح والتقديس ... الخ) . رتب على: خمس مراتب. واستمد فيه من: (جامع التحصيل) ، للعلائي. وقد أفرد أسماء المدلسين بالتصنيف. وفرغ من تحريره: سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف، بآداب التأليف للجلال السيوطي، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف بالأنساب لأبي الحسن: أحمد بن محمد بن إبراهيم الأشعري. المتوفى: حدود 550. جمع فيه: خلاصة كتب الأنساب، واقتصر على: مشاهير الرجال. ثم لخصه. وسماه: (اللباب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف بصحيح التاريخ لأحمد بن إبراهيم بن الجزار الطبيب، الأفريقي. المتوفى: سنة 400، أربعمائة. وهو: تاريخ مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف بطبقات الأمم للقاضي: صاعد بن أحمد المالقي، الأندلسي. المتوفى: سنة 250، خمسين ومائتين. وهو: كتاب صغير الحجم، كثير النفع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف، بالمصطلح الشريف لشهاب الدين: أحمد بن (1/ 421) يحيى بن فضل الله العمري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله ميز مقادير الرتب ... الخ) . رتب على: سبعة أقسام: (1) في رتب المكاتبات. (2) في عادات العهود. (3) في نسخ الإيمان. (4) في الأمانات. (5) في نطاق كل مملكة. (6) في مراكز البريد، والقلاع. (7) في أصناف ما تدعو الحاجة إليه. ويقال له: (عرف التعريف) . لكن قال مصنفه سميته: (بالتعريف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 420 التعريف، بالمولد الشريف للشيخ: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. مختصر. على: مقالة، ومقصدين. أوله: (الحمد لله الذي نور أطراف الآفاق ... الخ) . ثم لخصه. وسماه: (عرف التعريف) . وهو مشتمل على: سير النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - إجمالا. ونقله: الفاضل: حسين الواعظ. إلى الفارسية. بنوع من التفصيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 تعريف التلبيس، وتبعيد إبليس لمولانا: محمد بن إدريس النخجواني. وهو: مختصر. على: خمسة أبواب. الأول: في ماهية التصوف، والصوفي. الثاني: في سير مشايخ الطريقة. الثالث: بطلان الحلول، والاتحاد. الرابع: في القول: بعدم إكفار أهل العدل. الخامس: في التفرقات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 تعريف الطوائف تركي. منظوم. من نظم: الفقيري الرومي. في بحر الرجز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 تعريف الفئة، فيمن عاش من هذه الأمة مائة للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 تعريف الفئة، بأجوبة الأسئلة المائة رسالة. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 التعريف والإعلام، فيم أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد الله الأندلسي، السهيلي. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي علم آدم الأسماء ... الخ) . قصد فيه: ذكر ما في القرآن ممن لم يُسمَّ، مما له اسم علم، قد عرف عند نقله الأخبار ... الخ. وعليه استدراك: لمحمد بن علي بن محمد البلنسي، الغرناطي. المتوفى: سنة 636، ست وثلاثين وستمائة (في سنة 715) . وذيل عليه: تلميذ من تلامذته: ابن عساكر، وهو: محمد بن علي ابن الخضر (1/ 422) الغساني، المعروف: بابن عساكر. بكتابه المسمى: (بالتكميل، والإتمام) . وجمع بينهما: شيخ الإسلام، القاضي: بدر الدين بن جماعة. في كتاب سماه: (التبيان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 421 التعريف والإعلام، في حل مشكل الحد التام للمولى: أبي الخير: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. رسالة. أولها: (أحمد الله تعالى حمدا يتقاصر عن حده الأوهام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريف والتبيين، في ثواب فقد البنين لكمال الدين: محمد بن يحيى الهمداني، المصري، الشافعي، المحدث. أطال في: الخلاف في أولاد المشركين، وفي تفسير قوله سبحانه وتعالى: (وإذ أخذ ربك ... ) الآية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريف، في نظم التصريف للشيخ، تقي الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه: سنة 946، ست وأربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريف، على تغليط التصريف يأتي في: العزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريف، في شرح ضروري التصريف يأتي في: الضاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريف، في الفروع للشيخ: عبد الله بن يحيى بن أبي الهيثم اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعريفات للفاضل، العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. مختصر. جمع: تعريفات الفنون. على الحروف. أوله: (الحمد لله حق حمده ... ) . وللمولى، الفاضل: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. زاد فيه: بعض زيادات مفيدة. أوله: ... وفيه: تأليف لطيف. للمناوي. سماه: (التوقيف) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعزية الحسنة بالأعزة رسالة. للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 تعظيم قدر الصلاة للإمام، المجتهد: محمد بن إدريس الشافعي. المتوفى: سنة 204، أربع ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعظيم والمنة، في تحقيق: (لتؤمنن به ولتنصرنه) للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي عظم نبيه ومن علينا به ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 422 التعظيم والمنة، في أن أبوي النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - في الجنة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعقبات، على المهمات المسمى: (بالتعليق على المهمات) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 تعلق الآي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 تعلق تغلق نامه لمير خسرو الدهلوي المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. وهو نظم فارسي. في ثلاثة آلاف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 علم تعلق القلب وهذا ربما علم: يظهره بعض المتبتلين لمن في عقله خفة، حتى يظنون أنه يعرف الاسم الأعظم، أو أن الجن تطيعه. وربما أداه انفعاله إلى: مرض، ونحوه، أو مطاوعة ذلك المتبتل، فيما قصده. انتهى كلام المولى أبي الخير. أورده من: جملة العلوم المتفرعة على: السحر، وهذا كما ترى شعبة من: علم الحيل، ولا وجه لإفراده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 تعليق التعليق من متعلقات: (الجامع الصحيح) ، للبخاري. يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 تعليق الفرائد، على شرح: (العقائد) يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعليق، في أصول الفقه للكيا الهراسي: علي بن محمد الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 504، أربع وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعليق في النحو لطاهر بن أحمد، المعروف: بابن بابشاذ النحوي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. وأرخ السيوطي في (الطبقات) وفاته: سنة 469، تسع وستين وأربعمائة. وهو: كتاب كبير. في: خمسة عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعليقات، في علم الأوقات للشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه: سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 تعليقة الفوائد مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعليقة الكبرى، في الفروع للإمام، أبي حامد: أحمد (1/ 424) بن محمد الأسفرايني. المتوفى: سنة 406، ست وأربعمائة. وهو كتاب عظيم. على مذهب الشافعي. وللقاضي، أبي الطيب: طاهر بن عبد الله الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. تعليقة عظيمة. في نحو: عشر مجلدات، كثيرة الاستدلال والأقيسة. وللقاضي: حسين بن محمد المروزي، الشافعي. المتوفى: سنة 462، اثنتين وأربعمائة. تعليقة أيضا. وللإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 423 التعليقة المنيفة، على: (مسند أبي حنيفة) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف والجدل للشيخ، أبي منصور: محمد بن محمد بن أحمد البروي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. وشرحها: تقي الدين، أبو الفتح، المعروف: بالمعتز. شرحا مستوفيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف للإمام، ركن الدين، أبي الفضل: محمد بن محمد العراقي، الهمذاني. المتوفى: سنة 600، ستمائة. وهي: ثلاث نسخ: كبير، ووسط، وصغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف لأبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، الضرير، النحوي، الحنبلي. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف للقاضي: عبد العزيز بن عثمان بن علي الأسدي، النسفي، العقيلي، الحنفي. المتوفى: سنة 533، ثلاث وثلاثين وخمسمائة. وهو كتاب كبير. في: أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف لأبي جعفر: محمد بن أحمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 414، أربع عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف ليوسف بن عبد العزيز الفقيه. وعلى أولها: حاشية: لمحمد شاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليقة، في الخلاف للقاضي: أبي يعلى. قال ابن الجوزي: إنه لم يحقق فيها: بيان الصحة، والمردود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليل بإجالة الوهم، في معاني النظم لأبي الريحان: محمد بن أحمد الخوارزمي، البيروني. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 التعليل، في القراءات السبع لأبي العباس: أحمد بن محمد الموصلي، النحوي، وهو: الأخفش الخامس، من الأخفشين الأحد عشر، من النحاة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 424 تعليم الأمر، في تحريم الخمر لأحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 التعليم والإعلام، في رمي السهام مختصر. لعلي بن قاسم السعدي، الحلبي، الرامي. ألفه: للأمير برساي الجركسي. أوله: (الحمد لله الحنان المنان ... الخ) . وأورد في آخره: (أرجوزة في قواعد الرمي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 تعليم المتعلم للإمام: برهان الدين الزرنوجي، بالجيم، كما في: (البلدان) . قال التقي، في (طبقات الحنفية) : برهان الإسلام، من تلامذة صاحب (الهداية) ، مصنف كتاب: (تعليم المتعلم طريق التعلم) . وهو نفيس جدا. انتهى. وهو: مختصر. أوله: (الحمد لله الذي فضل بني آدم بالعلم والعمل ... الخ) . مشتمل على: فصول. الأول: في ماهية العلم. الثاني: في النية. الثالث: في اختيار العلم. الرابع: في تعظيم العلم. الخامس: في الجد. السادس: في بداية السبق. السابع: في التوكل. الثامن: في وقت التحصيل. التاسع: في الشفقة. العاشر: في الاستفادة. الحادي عشر: في الورع. الثاني عشر: فيما يورث الحفظ. الثالث عشر: فيما يجلب الرزق. وشرحه: ابن إسماعيل. شرحا ممزوجا. في عصر السلطان: مراد الثالث. أوله: (الحمد لله الذي أنعم علينا ... الخ) . وذكر أنه: شرحه لخدام الحرم السلطاني، حال كونه معلما فيه. وقيل هو: للنوعي. وفرغ من تأليف الشرح: سنة 996، ست وتسعين وتسعمائة. وترجمته: بالتركية. للشيخ: عبد المجيد بن نصوح بن إسرائيل. سماه: (إرشاد الطالبين، في تعليم المتعلمين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 تعيين العباد، ومعين العباد للشيخ: إسماعيل الأذرعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 تعيين الغرفات، للمعين على عين عرفات لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 التعيين، في التأمين لمحمد بن أبي بكر بن أحمد المستبشري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 التغلل والإطفا، لنار لا تطفا لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المذكور. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي لا راد لقضائه ... الخ) . أورد فيه: الأحاديث الواردة في: موت الأولاد. ورتبها على: فصول. وفرغ: سنة 873، ثلاث وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 425 تغيير التنقيح، في الأصول يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 تغيير المفتاح يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 تفاح النفاح منظومة. لحسين بن زين العابدين، الشهير: بابن أم الولد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفاحة، في المساحة لأبي الحسن: أحمد بن محمد بن إبراهيم الأشعري، اليمني، النسابة، الحنفي. المتوفى: سنة نيف وخمسمائة، أو ستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفاحة ، في النحو لأبي جعفر: أحمد بن محمد النحاس، النحوي. المتوفى: سنة 338، ثمان وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفاحة لأبي عمر، الزاهد، محمد بن عبد الواحد، المعروف: بغلام ثعلب. المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفاريد في القراءات العشر. للبطايحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 تفاسير، في لغة الفرس لحكيم: قطران الأرموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 تفريج الكربة، لدفع الطلبة مختصر. للشيخ: محمد بن أبي السرور البكري. المتوفى: سنة 1028. ذكر في (تاريخه) : أنه ألفه: في وقعة محمد باشا، والي مصر، مع عسكر مصر، لدفع هذه البدعة، سنة 1017، سبع عشرة وألف. وقال: معنى الطلبة: أن العسكر يأتوا لكاشف الإقليم، فيقولون له: اكتب لنا على الناحية الفلانية كذا وكذا، فيأمر الكاشف بكتابة ما يقولون، ويكتب لهم حق الطريق بقولهم، سواء كان له صحة، أم، لا فدفعه الوزير المذكور، ورفع عن الرعايا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفريد في الفروع للسلطان: محمود بن سبكتكين الغزنوي، الحنفي، ثم الشافعي. المتوفى: سنة 422، اثنتين وعشرين وأربعمائة. قال الإمام مسعود بن شيبة: كان السلطان المذكور من أعيان الفقهاء، وكتابه هذا المشهور في بلاد غزنة، وهو في غاية الجودة، وكثرة المسائل، ولعله نحو: ستين ألف مسألة. انتهى. وفي التاتار خانية نقول منه: ولما رأى أن مذهب الشافعي أوفق لظواهر الحديث، تشفع بعد أن جمع علماء المذهبين، كما ذكره ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفريد، بضوابط قواعد التوحيد للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمود الشاذلي. المتوفى: سنة 914. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 426 التفريد، في مختصر التجريد أي: (تجريد القدوري) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 427 التفريع، في الفروع لابن الجلاب المالكي. ومختصره: المسمى: (بالسهل البديع) . لإبراهيم بن الحسن بن علي بن عبد الرفيع الربعي، المالكي (هو: أبو القاسم: عبيد الله بن الحسين بن الحسن، قاضي تونس. المتوفى: عند منصرفه من الحج، سنة 378) . المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 427 علم التفسير وهو: علم باحث عن معنى نظم القرآن، بحسب الطاقة البشرية، وبحسب ما تقتضيه القواعد العربية. ومباديه: العلوم العربية، وأصول الكلام، وأصول الفقه، والجدل، ... وغير ذلك من العلوم الجمة. والغرض منه: معرفة معاني النظم. وفائدته: حصول القدرة على استنباط الأحكام الشرعية، على وجه الصحة. وموضوعه: كلام الله - سبحانه وتعالى - الذي هو: منبع كل حكمة، ومعدن كل فضيلة. وغايته: التوصل إلى فهم معاني القرآن، واستنباط حكمه، ليفاز به إلى السعادة الدنيوية، والأخروية. وشرف العلم وجلالته، باعتبار شرف موضوعه وغايته، فهو أشرف العلوم، وأعظمها. هذا ما ذكره: أبو الخير، وابن صدر الدين. وذكر العلامة الفناري، في تفسير الفاتحة، فصلا مفيدا في تعريف هذا العلم، ولا بأس بإيراده، إذ هو مشتمل على لطائف التعريف. قال مولانا: قطب الدين الرازي، في: (شرحه للكشاف) : هو ما يبحث فيه عن مراد الله - سبحانه وتعالى - من قرآنه المجيد، ويرد عليه: أن البحث فيه ربما كان عن أحوال الألفاظ، كمباحث: القراءات، وناسخية الألفاظ، ومنسوخيتها، وأسباب نزولها، وترتيب نزولها، ... إلى غير ذلك. فلا يجمعها حده، وأيضا يدخل في البحث في الفقه الأكبر، والأصغر، عما يثبت بالكتاب، فإنه بحث عن مراد الله - تعالى - من قرآنه، فلا يمنعه حده، فكان الشارح التفتازاني إنما عدل عنه لذلك، إلى قوله: هو: العلم الباحث عن: أحوال ألفاظ كلام الله - سبحانه وتعالى، من حيث: الدلالة على مراد الله - تعالى -. ويرد على مختاره أيضا: وجوه. الأول: أن البحث المتعلق بألفاظ القرآن، ربما لا يكون بحيث يؤثر في المعنى المراد بالدلالة والبيان، كمباحث علم القراءة، عن أمثال التفخيم، والإمالة، إلى ما لا يحصى، فإن علم القراءة: جزء من علم التفسير، أفرز عنه لمزيد الاهتمام إفراز الكحالة من الطب، والفرائض من الفقه، وقد خرج بقيد الحيثية، ولم يجمعه، فإن قيل: أراد تعريفه بعد (1/ 428) إفراز علم القراءة، قلنا: فلا يناسب الشرح المشروح للبحث في التفسير، عما لا يتغير به المعنى في مواضع لا تحصى. الثاني: أن المراد بالمراد، إن كان المراد بمطلق الكلام، فقد دخل العلوم الأدبية، وإن كان مراد الله - تعالى - بكلامه، فإن أريد مراده في نفس الأمر، فلا يفيده بحث التفسير، لأن طريقه غالبا: إما رواية الآحاد، أو الدراية بطريق العربية، وكلاهما ظني كما عرف، ولأن فهم كل واحد بقدر استعداده. ولذلك أوصى المشايخ - رحمهم الله - في الإيمان: أن يقال: آمنت بالله، وبما جاء من عنده، على مراده، وآمنت برسول الله، وبما قاله على مراده، ولا يعين بما ذكره أهل التفسير. ويكرر ذلك: علم الهدى، في تأويلاته، وإن أريد مراد الله - سبحانه وتعالى - في زعم المفسر، ففيه: حزازة من وجهين: الأول: كون علم التفسير بالنسبة إلى كل مفسر إلى كل أحد شيئا آخر، وهذا مثل ما اعترض، أي التفتازاني على حد الفقه، لصاحب (التنقيح) ، وظن وروده، وإلا فإني أجيب عنه: بأن التعدد ليس في حقيقته النوعية، بل في جزئياتها المختلفة، باختلاف القوابل. وأيضا، ذكر الشيخ: صدر الدين القونوي، في تفسير: (مالك يوم الدين..) أن جميع المعاني المفسر بها لفظ القرآن رواية أو دراية صحيحتين، مراد الله - سبحانه وتعالى -، لكن بحسب المراتب والقوابل، لا في حق كل أحد. الثاني: أن الأذهان تنساق بمعاني الألفاظ، إلى ما في نفس الأمر على ما عرف، فلا بد لصرفها عنه، من أن يقال من حيث الدلالة على ما يظن أنه مراد الله - سبحانه وتعالى -. الثالث: أن عبارة العلم الباحث في المتعارف، ينصرف إلى الأصول، والقواعد، أو ملكتها، وليس لعلم التفسير قواعد يتفرع عليها الجزئيات، إلا في مواضع نادرة، فلا يتناول غير تلك المواضع، إلا بالعناية. فالأَوْلَى أن يقال: علم التفسير: معرفة أحوال كلام الله - سبحانه وتعالى - من حيث: القرآنية، ومن حيث: دلالته على ما يعلم أو يظن أن مراد الله - سبحانه وتعالى - بقدر الطاقة الإنسانية، فهذا يتناول أقسام البيان بأسرها. انتهى كلام الفناري بنوع تلخيص. ثم أورد فصولا: في تقسيم هذا الحد إلى: تفسير، وتأويل، وبيان الحاجة إليه، وجواز الخوض فيهما، ومعرفة وجوههما، المسماة: بطونا، أو ظهرا، وبطنا، وحدا، فمن أراد الاطلاع على حقائق علم التفسير، فعليه مطالعته، ولا ينبؤه مثل خبير. ثم إن المولى: أبا الخير، أطال في (طبقات المفسرين) . ونحن أشرنا: إلى من ليس لهم تصنيف فيه، من مفسري الصحابة، والتابعين، إشارة إجمالية، والباقي مذكور عند ذكر كتابه. أما المفسرون من الصحابة، فمنهم: الخلفاء الأربعة. وابن مسعود. وابن عباس. وأبي بن كعب. وزيد بن ثابت. وأبو (1/ 429) موسى الأشعري. وعبد الله بن الزبير. وأنس بن مالك. وأبو هريرة. وجابر. وعبد الله بن عمرو بن العاص، - رضوان الله تعالى عليهم أجمعين -. ثم اعلم: أن الخلفاء الأربعة، أكثر من روي عنه: علي بن أبي طالب، والرواية عن الثلاثة، في ندرة جدا. والسبب فيه: تقدم وفاتهم، وأما علي - رضي الله عنه - فروي عنه الكثير. عن ابن مسعود، أنه قال: إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، ما منها حرف إلا وله ظهر وبطن، وإن عليا - رضي الله تعالى عنه - عنده من الظاهر والباطن. وأما بن مسعود - رضي الله تعالى عنهم -، فروي عنه أكثر مما روي عن علي - رضي الله تعالى عنه -. مات: بالمدينة، سنة 32، اثنتين وثلاثين. وأما ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما -. المتوفى: سنة 68، ثمان وستين، بالطائف. فهو ترجمان القرآن، وحبر الأمة، ورئيس المفسرين، دعا له النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، فقال: (اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل) . وقد ورد عنه: في التفسير، ما لا يحصى كثرة، لكن أحسن الطرق عنه: طريقة: علي بن أبي طلحة الهاشمي. المتوفى: سنة 143، ثلاث وأربعين ومائة. واعتمد على هذه البخاري في (صحيحه) . ومن جيد الطرق عنه: طريق: قيس بن مسلم الكوفي. المتوفى: سنة 120، عشرين ومائة. عن عطاء بن السائب. وطريق: ابن إسحاق صاحب (السير) . وأوهى طريقته: طريق الكلبي، عن أبي صالح. والكلبي: هو: أبو النصر: محمد بن السائب. المتوفى: بالكوفة، سنة 146، ست وأربعين ومائة. فإن انضم إليه رواية: محمد بن مروان السدي الصغير. المتوفى: سنة 186، ست وثمانين ومائة. فهي سلسلة الكذب. وكذلك: طريق: مقاتل بن سليمان بن بشر الأزدي. المتوفى: سنة 150، خمسين ومائة. إلا أن الكلبي: يفضل عليه، لما في مقاتل من المذاهب الرديئة. وطريق: الضحاك بن مزاحم الكوفي. المتوفى: سنة 102، اثنتين ومائة. عن: ابن عباس منقطعة، فإن الضحاك لم يلقه. وإن انضم إلى ذلك: رواية: بشر بن عمارة، فضعيفة ضعف بشر. وقد أخرج عنه: ابن جرير. وابن أبي حاتم. وإن كان من رواية: جرير عن الضحاك، فأشد ضعفا، لأن جريرا شديد الضعف، متروك. وإنما أخرج منه: ابن مردويه. وأبو الشيخ: ابن حبان. دون: ابن جرير. وأما: أبي بن كعب. المتوفى: سنة 20، عشرين، على خلاف فيه. فعنه نسخة كبيرة. يرويها: أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، عنه، وهذا إسناد صحيح. وهو أحد الأربعة الذين جمعوا القرآن، على عهد رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -. وكان أقرأ الصحابة، وسيد القراء. ومن الصحابة: من ورد عنه اليسير من التفسير، غير هؤلاء، منهم: أنس بن مالك بن (1/ 430) النضر. المتوفى: بالبصرة، سنة 91، إحدى وتسعين. وأبو هريرة: عبد الرحمن بن صخر، على خلاف. المتوفى: بالمدينة، سنة 57، سبع وخمسين. وعبد الله بن عمر بن الخطاب. المتوفى: بمكة المكرمة، سنة 73، ثلاث وسبعين. وجابر بن عبد الله الأنصاري. المتوفى: بالمدينة، سنة 74، أربع وسبعين. وأبو موسى: عبد الله بن قيس الأشعري. المتوفى: سنة 44، أربع وأربعين. وعبد الله بن عمرو بن العاص السهمي. المتوفى: سنة 63، ثلاث وستين. وهو: أحد العبادلة الذين استقر عليهم أمر العلم، في آخر عهد الصحابة. وزيد بن ثابت الأنصاري. وأما المفسرون من التابعين، فمنهم: أصحاب ابن عباس. وهم علماء مكة المكرمة - شرفها الله تعالى -. ومنهم: مجاهد بن حبر المكي. المتوفى: سنة 103، ثلاث ومائة. قال: عرضت القرآن على ابن عباس ثلاثين مرة. واعتمد على تفسيره: الشافعي، والبخاري. وسعيد بن جبير. المتوفى: سنة 94، أربع وتسعين. وعكرمة، مولى: ابن عباس. المتوفى: بمكة، سنة 105، خمس ومائة. وطاووس بن كيسان اليماني. المتوفى: بمكة، سنة 106، ست ومائة. وعطاء بن أبي رباح المكي. المتوفى: سنة 114، أربع عشرة ومائة. ومنهم: أصحاب ابن مسعود. وهم: علماء الكوفة. كعلقمة بن قيس. المتوفى: سنة 102، اثنتين ومائة. والأسود بن يزيد. المتوفى: سنة 75، خمس وسبعين. وإبراهيم النخعي. المتوفى: سنة 95، خمس وتسعين. والشعبي. المتوفى: سنة 105، خمس ومائة. ومنهم: أصحاب: زيد بن أسلم. كعبد الرحمن بن زيد. ومالك بن أنس. ومنهم: الحسن البصري. المتوفى: سنة 121، إحدى وعشرين ومائة. وعطاء بن أبي سلمة ميسرة الخراساني. المتوفى: سنة ... ومحمد بن كعب القرظي. المتوفى: سنة 117، سبع عشرة ومائة. وأبو العالية: رفيع بن مهران الرياحي. المتوفى: سنة 90، تسعين. والضحاك بن زاحم. وعطية بن سعيد العوفي. المتوفى: سنة 111، إحدى عشرة ومائة. وقتادة بن دعامة السدوسي. المتوفى: سنة 117، سبع عشرة ومائة. وربيع بن أنس السدي. ثم بعد هذه الطبقة: الذين صنفوا كتب التفاسير، التي تجمع أقوال الصحابة، والتابعين: كسفيان بن عيينة. ووكيع بن الجراح. وشعبة بن الحجاج. ويزيد بن هارون. وعبد الرزاق. وآدم بن أبي إياس. وإسحاق بن راهويه. وروح بن عبادة. وعبد الله بن حميد. وأبي بكر بن أبي شيبة. ... وآخرين. وسيأتي ذكر كتبهم. ثم بعد هؤلاء: طبقة أخرى، منهم: عبد الرزاق. وعلي بن أبي طلحة. وابن جرير. وابن أبي حاتم. وابن ماجة. والحاكم. وابن مردويه. وأبو الشيخ: ابن حبان. وابن المنذر (1/ 431) ... في آخرين. ثم انتصبت طبقة بعدهم: إلى تصنيف: تفاسير مشحونة بالفوائد، محذوفة الأسانيد، مثل: أبي إسحاق الزجاج. وأبي علي الفارسي. وأما: أبو بكر النقاش. وأبو جعفر النحاس. فكثيرا ما استدرك الناس عليهما. ومثل: مكي بن أبي طالب. وأبي العباس المهدوي. ثم ألف في التفسير طائفة من المتأخرين: فاختصروا الأسانيد، ونقلوا الأقوال بتراء، فدخل من هنا الدخيل، والتبس الصحيح بالعليل، ثم صار كل من سنح له قول يورده، ومن خطر بباله شيء يعتمده، ثم ينقل ذلك خلف عن سلف، ظانا أن له أصلا، غير ملتفت إلى تحرير ما ورد عن السلف الصالح، ومن هم القدوة في هذا الباب. قال السيوطي: رأيت في تفسير قوله - سبحانه وتعالى -: (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ، نحو: عشرة أقول، مع أن الوارد عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وجميع الصحابة، والتابعين: ليس غير اليهود والنصارى. حتى قال ابن أبي حاتم: لا أعلم في هذا اختلافا من المفسرين. ثم صنف بعد ذلك: قوم برعوا في شيء من العلوم. ومنهم: من ملأ كتابه بما غلب على طبعه من الفن، واقتصر فيه على: ما تمهر هو فيه، كأن القرآن انزل لأجل هذا العلم لا غير، مع أن فيه تبيان كل شيء. فالنحوي: تراه ليس له هم إلا الإعراب، وتكثير الأوجه المحتملة فيه، وإن كانت بعيدة، وينقل قواعد النحو، ومسائله، وفروعه، وخلفياته: كالزجاج. والواحدي في: (البسيط) . وأبي حيان في: (البحر والنهر) . والإخباري: ليس له شغل إلا القصص واستيفاؤها، والأخبار عمن سلف، سواء كانت صحيحة أو باطلة. ومنهم: الثعلبي. والفقيه: يكاد يسرد فيه الفقه جميعا، وربما استطرد إلى إقامة أدلة الفروع الفقهية، التي لا تعلق لها بالآية أصلا، والجواب عن أدلة المخالفين: كالقرطبي. وصاحب: (العلوم العقلية) . خصوصا: الإمام: فخر الدين الرازي. قد ملأ تفسيره: بأقوال الحكماء، والفلاسفة، وخرج من شيء إلى شيء، حتى يقضي الناظر العجب. قال أبو حيان في (البحر) : جمع الإمام الرازي في تفسيره أشياء كثيرة طويلة، لا حاجة بها في علم التفسير. ولذلك قال بعض العلماء: فيه كل شيء إلا التفسير. والمبتدع: ليس له قصد إلا تحريف الآيات، وتسويتها على مذهبه الفاسد، بحيث أنه لو لاح له شاردة من بعيد اقتنصها، أو وجد موضعا له فيه أدنى مجال سارع إليه. كما نقل عن البلقيني، أنه قال: استخرجت من (الكشاف) اعتزالا بالمناقيش، منها: أنه قال في قوله - سبحانه وتعالى -: (فمن زحزح عن النار، وأدخل الجنة فقد فاز) ، أي: فوز أعظم من دخول الجنة، أشار به إلى عدم الرؤية. والملحد: فلا تسأل عن كفره، وإلحاده في (1/ 432) آيات الله - تعالى -، وافترائه على الله - تعالى - ما لم يقله. كقول بعضهم (إن هي إلا فتنتك) : ما على العباد أضر من ربهم. وينسب هذا القول إلى صاحب: (قوت القلوب) ، أبي طالب المكي. ومن ذلك القبيل: الذين يتكلمون في القرآن بلا سند، ولا نقل عن السلف، ولا رعاية للأصول الشرعية، والقواعد العربية. كتفسير: محمود بن حمزة الكرماني. في مجلدين. سماه: (العجائب، والغرائب) . ضمنه: أقوالا، هي عجائب عند العوام، وغرائب عما عهد عن السلف، بل هي أقوال منكرة، لا يحل الاعتقاد عليها، ولا ذكرها، إلا للتحذير. من ذلك قول من قال في (ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا) : إنه الحب والعشق. ومن ذلك قولهم في (ومن شر غاسق إذا وقب) : إنه الذكر إذا قام. وقولهم في (من ذا الذي يشفع عنده) : معناه: (من ذل) ، أي: من الذل، و (ذي) : إشارة إلى النفس، و (يشف) : من الشفاء، جواب: مَنْ، و (عِ) : أمر من الوعي. وسئل البلقيني: عمن فسر بهذا؟ فأفتى بأنه: ملحد. وأما: كلام الصوفية في القرآن، فليس بتفسير. قال ابن الصلاح في (فتاواه) : وجدت عند الإمام الواحدي، أنه قال: صنف السلمي (حقائق التفسير) ، إن كان قد اعتقد أن ذلك تفسير، فقد كفر. قال النسفي في (عقائده) : النصوص تحمل على ظواهرها، والعدول عنها، إلى معان يدعيها أهل الباطن، إلحاد. وقال التفتازاني في (شرحه) : سميت الملاحدة: باطنية، لادعائهم أن النصوص ليست على ظواهرها، بل لها معان باطنة. وقال: وأما ما يذهب إليه بعض المحققين، من أن النصوص على ظواهرها، ومع ذلك فيها إشارات خفية، إلى دقائق تنكشف على أرباب السلوك، يمكن التطبيق بينها، وبين الظواهر المرادة، فهو من كمال العرفان، ومحض الإيمان. وقال تاج الدين، عطاء الله، في (لطائف المنن) : اعلم: أن تفسير هذه الطائفة لكلام الله - سبحانه وتعالى -، وكلام رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - بالمعاني الغريبة، ليست إحالة الظاهر عن ظاهره، ولكن ظاهر الآية مفهوم، منه ما جلبت الآية له، ودلت عليه في عرف اللسان، وثَمَّ أفهام باطنة تفهم عند الآية والحديث، لمن فتح الله - تعالى - قلبه. وقد جاء في الحديث: (لكل آية ظهر وباطن ... ) . فلا يصدنك عن تلقي هذه المعاني منهم، أن يقول لك ذو جدل: هذا إحالة لكلام الله - تعالى -، وكلام رسول الله، فليس ذلك بإحالة؛ وإنما يكون إحالة، لو قال: لا معنى للآية إلا هذا. وهم يقولون ذلك، بل يفسرون الظواهر على ظواهرها، مرادا بها موضوعاتها. انتهى. قال صاحب (مفتاح السعادة) : الإيمان بالقرآن هو: التصديق بأنه كلام الله - سبحانه وتعالى -، قد أنزل على رسوله محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم -، بواسطة جبرائيل - عليه السلام -، وأنه دال على صفة أزلية له - سبحانه وتعالى -، وأن (1/ 433) ما دل هو عليه بطريق القواعد العربية، مما هو مراد الله - سبحانه وتعالى - حق لا ريب فيه، ثم تلك الدلالة على مراده - سبحانه وتعالى - بواسطة القوانين الأدبية، الموافقة للقواعد الشرعية، والأحاديث النبوية، مراد الله - سبحانه وتعالى -. ومن جملة ما علم من الشرائع: أن مراد الله - سبحانه وتعالى - من القرآن، لا ينحصر في هذا القدر، لما قد ثبت في الأحاديث: (إن لكل آية ظهرا وبطنا..) . وذلك المراد الآخر لما لم يطلع عليه كل أحد، بل من أعصى فهما وعلما، من لدنه - تعالى - يكون الضابط في صحته: أن لا يرفع ظاهر المعاني المنفهمة، عن الألفاظ بالقوانين العربية، وأن لا يخالف القواعد الشرعية، ولا يباين إعجاز القرآن، ولا يناقض النصوص الواقعة فيها، فإن وجد هذه الشرائط، فلا يطعن فيه، وإلا فهو بمعزل عن القبول. قال الزمخشري: من حق تفسير القرآن أن يتعاهد بقاء النظم على حسنه، والبلاغة على كمالها، وما وقع به التحدي سليما من القادح، وأما الذين تأيدت فطرتهم النقية، بالمشاهدات الكشفية، فهم القدوة في هذه المسالك، ولا يمنعون أصلا عن التوغل في ذلك. ثم ذكر ما وجب على المفسر من الآداب، وقال: ثم اعلم: أن العلماء - كما بينوا في التفسير شرائط - بينوا أيضا في المفسر شرائط، لا يحل التعاطي لمن عري عنها، أو هو فيها راجل، وهي: أن يعرف خمسة عشر علما، على وجه الإتقان، والكمال: اللغة، والنحو، والتصريف، والاشتقاق، والمعاني، والبيان، والبديع، والقراآت، وأصول الدين، وأصول الفقه، وأسباب النزول، والقصص، والناسخ والمنسوخ، والفقه، والأحاديث المبينة لتفسير المجمل والمبهم، وعلم الموهبة، وهو: علم يورثه الله - سبحانه وتعالى - لمن عمل بما علم، وهذه العلوم التي لا مندوحة للمفسر عنها، وإلا فعلم التفسير لا بد له من التبحر في كل العلوم. ثم إن تفسير القرآن ثلاثة أقسام: الأول: علم لم يطلع الله - سبحانه وتعالى - عليه أحدا من خلقه، وهو: ما استأثر به من علوم أسرار كتابه، من معرفة: كنه ذاته، ومعرفة حقائق أسمائه، وصفاته، وهذا لا يجوز لأحد الكلام فيه. والثاني: ما أطلع الله - سبحانه وتعالى - نبيه عليه من أسرار الكتاب، واختص به، فلا يجوز الكلام فيه، إلا له - عليه الصلاة والسلام -، أو لمن أذن له. قيل: وأوائل السور من هذا القسم، وقيل: من الأول. والثالث: علوم علمها - الله تعالى - نبيه، مما أودع كتابه من المعاني الجلية، والخفية، وأمره بتعليمها. وهذا ينقسم إلى قسمين: منه: ما لا يجوز الكلام فيه، إلا بطريق السمع، كأسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراآت، واللغات، وقصص الأمم، وأخبار ما هو كائن. ومنه: ما يؤخذ بطريق النظر، والاستنباط، من الألفاظ، وهو قسمان: قسم: اختلفوا في جوازه (1/ 434) ، وهو: تأويل الآيات المتشابهات. وقسم: اتفقوا عليه، وهو: استنباط الأحكام الأصلية، والفرعية، والإعرابية، لأن مبناها على الأقيسة. وكذلك: فنون البلاغة، وضروب المواعظ، والحكم، والإشارات، لا يمتنع استنباطها منه، لمن له أهلية ذلك؛ وما عدا هذه الأمور هو: التفسير بالرأي، الذي نهي عنه. وفيه خمسة أنواع: الأول: في التفسير، من غير حصول العلوم، التي يجوز معها التفسير. الثاني: تفسير المتشابه، الذي لا يعلمه إلا الله - سبحانه وتعالى -. الثالث: التفسير المقرر للمذهب الفاسد، بأن يجعل المذهب أصلا، والتفسير تابعا له، فيرد إليه بأي طريق أمكن، وإن كان ضعيفا. الرابع: التفسير بأن مراد الله - سبحانه وتعالى - كذا على القطع، من غير دليل. الخامس: التفسير بالاستحسان والهوى. وإذا عرفت هذه الفوائد، وإن أطنبنا فيها، لكونها رأس العلوم، ورئيسها. فاعلم: أن كتب التفاسير كثيرة، ذكرنا منها هاهنا ما هو مسطور في هذا السفر على ترتيبه. (الإبانة، في تفسير آية الأمانة) . (الإتقان، في علوم القرآن) . (أبين الحصص، في أحسن القصص) . (أحكام القرآن) . كثيرة. (إرشاد العقل السليم) . لأبي مسعود. (إرشاد ابن برجان) . (أسباب النزول) . سبق كتبه في فنه. (إعراب القرآن) . مر ذكر كتبه في فنه. (أسئلة القرآن) . (إعجاز القرآن) . (إغاثة اللهف، تفسير الكهف) . (أقاليم التعاليم) . (أقسام القرآن) . (الإقناع) . في تفسير: آية الانتصار. للزمخشري، من أبي المنير. (الانتصاف، شرح الكشاف) . (1/ 435) (الإنصاف، في الجمع بين: الثعلبي والكشاف) . (أنوار التنزيل) . للبيضاوي. ومتعلقاته. (أنوار ابن مقسم) . (إيجاز البيان) . (الإيجاز في الناسخ والمنسوخ) . (الإيضاح) . فيه أيضا. (بحار القرآن) . (بحر الحقائق) . (بحر الدرر) . (بحر العلوم) . (البرهان، في علوم القرآن) . (البرهان، في تفسير القرآن) . (بحر البحور) . (البرهان، في تناسب السور) . (البرهان، في إعجاز القرآن) . (بسيط الواحدي) . (بصائر ذوي التمييز) . (بصائر) . فارسي. (البيان، في تأويلات القرآن) . (البيان، في مبهمات القرآن) . (البيان، في علوم القرآن) . (البيان، في شواهد القرآن) . (تاج المعاني) . (1/ 436) (تاج التراجم) . (تأويلات القرآن) . (تأويلات الماتريدي) . (التبصرة في التفسير) . (تبصير الرحمن) . (التبيان، في إعراب القرآن) . (التبيان، في تفسير القرآن) . (التبيان، في أقسام القرآن) . (التبيان، في مسائل القرآن) . (التبيان، في متشابه القرآن) . (تبيين القرآن) . (تحف الأنام) . (تحقيق البيان) . (التحبير، في علوم التفسير) . (ترجمان القرآن) . (الترجمان في التفسير) . (تعداد الآي) . (التعظيم والمنة) . (تعلق الآي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 427 تفسير: إبراهيم بن معقل النسفي، الحنفي، القاضي، الإمام، الحافظ. المتوفى: سنة 295، خمس وتسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 436 تفسير: ابن أبي حاتم عبد الرحمن بن محمد الرازي، الحافظ. المتوفى: سنة 327، سبع وعشرين وثلاثمائة. وانتقاه: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 436 تفسير: ابن أبي جمرة بالجيم، الإمام، الحافظ: عبد الله بن سعيد (1/ 437) الأزدي، الأندلسي. المتوفى: سنة 525، خمس وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 436 تفسير: ابن أبي شيبة للإمام، الحافظ، أبي بكر: عبد الله بن محمد الكوفي. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن أبي مريم نصر بن علي الشيرازي. المتوفى: سنة 565، خمس وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن الأثير المسمى: (بالإنصاف) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن برجان المسمى: (بالإرشاد) . سبق أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن جريج بالجيمين، عبد الملك بن عبد العزيز الأموي، المكي. المتوفى: سنة 150، خمسين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن جرير هو: أبو جعفر: محمد الطبري. المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة. قال السيوطي في (الإتقان) : وكتابه أجل التفاسير، وأعظمها، فإنه يتعرض لتوجيه الأقوال، وترجيح بعضها على بعض، والإعراب، والاستنباط، فهو يفوق بذلك على تفاسير الأقدمين. انتهى. وقد قال النووي: أجمعت الأمة على أنه لم يصنف مثل (تفسير الطبري) . وعن أبي حامد الأسفرايني، أنه قال: لو سافر رجل إلى الصين، حتى يحصل له (تفسير ابن جرير) ، لم يكن ذلك كثيرا. وروي أن ابن جرير قال لأصحابه: أتنشطون لتفسير القرآن؟ قالوا: كم يكون قدره؟ فقال: ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا مما يفني الأعمار قبل تمامه. فاختصره في نحو: ثلاثة آلاف ورقة. ذكره ابن السبكي في (طبقاته) . ونقله: بعض المتأخرين. إلى الفارسية. لمنصور بن نوح الساماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن جماعة هو: القاضي، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الكناني. المتوفى: سنة 890، تسعين وثمانمائة. وهو كبير. في نحو عشر مجلدات. فيه: أمور غريبة، ذكره ابن شهبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن الجوزي المسمى: (بزاد المسير) . يأتي في: الزاي. ولسبطه: شمس الدين، أبي المظفر: يوسف بن قزأوغلي، الحنفي. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. تفسير كبير. في: سبعة وعشرين مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن حبان أبي عبد الله: محمد بن محمد بن جعفر البستي، المعروف: بأبي الشيخ، الحافظ. المتوفى: سنة 354، أربع وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن حكيم هو: أبو المظفر: محمد بن أسعد. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 437 تفسير: ابن الدهان سعيد بن مبارك النحوي. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن رزين هو: القاضي، تقي الدين: محمد بن الحسين الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 680، ثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: الزملكاني المسمى: (بنهاية التأمل) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن زهرة هو: شمس الدين: محمد بن يحيى بن أحمد الطرابلسي، المعروف: بابن زهرة. المتوفى: سنة 884. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن سيد الكل هو: أبو القاسم: هبة الله بن عبد الله القفطي. المتوفى: سنة 697، سبع وتسعين وستمائة. وهو إلى: سورة مريم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن شهبة تقي الدين، أبو بكر: محمد بن شهبة الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 851. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن الضيا محمد بن أحمد المكي، الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن ظفر المسمى: (بينبوع الحياة) . يأتي. هو: شمس الدين، أبو محمد: (هاشم) محمد بن محمد بن محمد الصقلي. المتوفى: سنة 565، خمس وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عادل المسمى: (باللباب) . يأتي في: اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عباس مختصر، ممزوج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عبد السلام هو: شيخ الإسلام، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عربي هو: الشيخ، محيي الدين: محمد بن علي الطائي، الأندلسي. المتوفى: سنة 628، ثمان وعشرين وستمائة. صنف تفسيرا كبيرا. على طريقة أهل التصوف. في مجلدات. قيل: أنه في ستين سفرا. وهو إلى: سورة الكهف. وله: تفسير صغير. في ثمانية أسفار. على طريقة المفسرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عرفة هو: الإمام، الفاضل، أبو عبد الله: محمد بن عرفة المالكي. المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة. روى عنه تلميذه: أحمد بن محمد البسيلي. المتوفى: سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. (1/ 439) وجمع: ما حفظه عنه، أو عن بعض حذاق طلبته، زيادة على كلام المفسرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 438 تفسير: ابن عطية القديم هو: أبو محمد: عبد الله بن عطية الدمشقي. المتوفى: سنة 383، ثلاث وثمانين وثلاثمائة. ذكره أبو الخير في: (مفتاح السعادة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن عطية المتأخر أبي محمد: عبد الله بن عبد الحق، المتأخر. المسمى: (بالمحرر الوجيز) . يأتي في: الميم. وقد أثنى عليه: أبو حيان، ورجحه على غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن عقيل عبد الله بن عبد الرحمن المصري، النحوي. المتوفى: سنة 769، تسع وستين وسبعمائة. وهو إلى: آخر آل عمران. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن عيينة هو: سفيان بن عيينة الكوفي. المتوفى: سنة 198. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن فورك هو: الإمام، أبو بكر: محمد بن الحسن النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 406، ست وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن قرقماس المسمى: (بفتح الرحمن) . يأتي مع: (مختصره) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن كثير هو: الإمام، الحافظ، أبو الفدا: إسماعيل بن عمر القرشي، الدمشقي. المتوفى: سنة 774، أربع وسبعين وسبعمائة. وهو كبير. في عشر مجلدات. فسر: بالأحاديث، والآثار، مسندة من أصحابها، مع الكلام على ما يحتاج إليه، جرحا، وتعديلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن كمال باشا هو الفاضل، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. بلغ فيه إلى: سورة الصافات. وهو: تفسير لطيف. فيه: تحقيقات شريفة، وتصرفات عجيبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن ماجة هو: الحافظ، أبو عبد الله: محمد بن يزيد القزويني. المتوفى: سنة 273، ثلاثين وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن مردويه الحافظ، أبو بكر: أحمد بن موسى الأصفهاني. المتوفى: سنة 410، عشر وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن مقاتل هو: سليمان بن بشر الأزدي. المتوفى: سنة 150، خمسين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 439 تفسير: ابن المنذر هو: الإمام، أبو بكر: محمد بن إبراهيم النيسابوري. المتوفى: سنة 318، ثمان عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: ابن المنير هو: شرف الدين: عبد الواحد. المتوفى: سنة 733، ثلاث وثلاثين وسبعمائة. وهو في: عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: ابن النقاش المسمى: (بالسابق اللاحق) . يأتي في: حرف السين. هو: شمس الدين: محمد بن علي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وستين وسبعمائة. وهو: تفسير كبير جدا، التزم أن لا ينقل فيه حرفا عن أحد. ذكره السيوطي في: (طبقات النحاة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: ابن النقيب المسمى: (التحبير) . في: نيف وخمسين مجلدا. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: ابن وهب هو: عبد الله بن وهب القرشي، المصري، المالكي. المتوفى: سنة 197. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي بكر محمد بن فورك. قال الثعلبي: أملاه علينا صدرا بسيطا من أوله. ثم استأنف، ولخص، واقتصر على: الأسئلة، والأجوبة، حتى فرغ منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي بكر عتيق بن محمد الهروي، فارسي. ألفه: في عصر ألب أرسلان السلجوقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي بكر بن عبدوس قال الثعلبي في (الكشف) : أملاه علينا إلى رأس خمسين، من سورة البقرة. في: مائة وأربعين جزءا. ثم اخترم دونه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي البقاء عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. وهو غير إعرابه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي الحسن علي بن إسماعيل الأشعري، قدوة أهل السنة. المتوفى: سنة 320، عشرين وثلاثمائة (324) . وهو: كتاب حافل، جامع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي الحسن علي بن عبد الله الأنصاري، المالكي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي حيان المسمى: (بالبحر المحيط) ، و (النهر) . ذكرناهما: في محلهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 440 تفسير: أبي ذر هو: الحافظ، العلامة، عبد (بغير إضافة) بن أحمد بن محمد الهروي، المالكي. المتوفى: سنة 436، ست وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي السعود المسمى: (بإرشاد العقل السليم) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي الشيخ عبد الله بن محمد بن حبان الأصفهاني، الحافظ. المتوفى: سنة ... مر ذكره في: (تفسير ابن حبان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي طالب ... الكرماني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي العالية الرباحي رواه: الربيع بن أنس، عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي عمرو الفراتي الملقب: بالبستان. قال الثعلبي: أجازني بجميعه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي العباس السمان قاضي الري. وهو في: ثلاث عشرة مجلدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي الليث نصر بن محمد الفقيه، السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة 375، خمس وسبعين وثلاثمائة. وهو: كتاب مشهور، لطيف، مفيد. خرج أحاديثه: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 899، تسع وتسعين وثمانمائة. وترجمته: بالتركية. للشهاب: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عربشاه الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي القاسم بن حبيب قال الثعلبي: سمعت منه غير مرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي القاسم: عبد الله بن أحمد البلخي الحنفي، المعروف: بالكعبي، المعتزلي. المتوفى: سنة 319، تسع عشرة وثلاثمائة. وهو كبير. في: اثني عشر مجلدا. لم يسبق إليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي مخلد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي معشر عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: أبي منصور عبد القاهر بن طاهر البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير الأخوين المسمى: (بطوالع الأنوار) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير الأدفوي محمد بن علي بن أحمد المقري، النحوي. (1/ 442) المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. المسمى: (بالاستفتاء في علم القرآن) . في: مائة وعشرين مجلدا. صنفه: في اثنتي عشرة سنة. سبق في: الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 441 تفسير: آدم بن أبي إياس العسقلاني. المتوفى: سنة 220، عشرين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير الأردبيلي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير الأزهري المسمى: (بالتقريب) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: إسحاق بن راهويه هو: الإمام، الحافظ، أبو يعقوب: إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الحنظلي، المروزي، النخعي، النيسابوري. المتوفى: سنة 238، ثمان وثلاثين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الإسكندري هو: حسين بن أبي بكر النحوي، المالكي. المتوفى: سنة 741، إحدى وأربعين وسبعمائة. وهو كبير. في نحو: عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأسفرايني هو: الإمام، أبو المظفر: طاهر بن محمد الأسفرائني، الشهير: بشاهفور (شهفور) بن طاهر، الشافعي. وتفسيره المسمى: (بتاج التراجم، في تفسير القرآن للأعاجم) . المتوفى: سنة 471، إحدى وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: إسماعيل بن أحمد بن عبد الله الجيري النيسابوري، الضرير. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. المسمى: (بالكفاية) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأشج هو: أبو سعيد: عبد الله بن سعيد الكندي. المتوفى: سنة 257، سبع وخمسين ومائتين. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأصفهاني القديم هو: أبو مسلم: محمد بن علي الأصبهاني، المعتزلي. الأديب. المتوفى: سنة 459، تسع وخمسين وأربعمائة. المسمى: (بجامع التأويل، لمحكم التنزيل) . كما يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأصفهاني، الحافظ هو: الشيخ، الإمام، أبو القاسم: إسماعيل بن محمد ابن الفضل التيمي، الطلحي. المتوفى: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. له تفاسير، منها: الكبير. المسمى: (بالجامع) . في ثلاثين مجلدا. والمعتمد: عشر مجلدات. وكتاب: (التفسير) . باللسان الأصبهاني. عدة مجلدات. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأصفهاني المشهور هو: العلامة، شمس الدين، (1/ 443) أبو الثناء: محمود بن عبد الرحمن الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وهو تفسير كبير بالقول. في مجلدات. أوله: (الحمد لله القادر العليم ... الخ) . ذكر في أوله: ثلاثة وعشرين مقدمة، من مقدمات علم التفسير. وجمع فيه بين: (الكشاف) ، و (مفاتيح الغيب) . للإمام الرازي. جمعا حسنا، بعبارة وجيزة سهلة، مع: زيادات، واعتراضات، في مواضع كثيرة. قال الصفدي: رأيته يكتب فيه من خاطره، من غير مراجعة. قيل: ولم يتمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 442 تفسير: الأصم هو: أبو بكر: عبد الرحمن بن كيسان. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: أكمل الدين محمد بن محمد البابرتي، الحنفي. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: إمام الحرمين هو: أبو المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: الأنماطي هو: أبو إسحاق: إبراهيم بن إسحاق النيسابوري. المتوفى: سنة 303، ثلاث وثلاثمائة. وهو كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: آية الكرسي للشيخ: محمد بن محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. ولفتح الله بن أبي يزيد. أوله: (الحمد لله الذي منح الحياة ... الخ) . ولبدر الدين بن رضي الدين الغزي. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 الفتح القدسي للبقاعي. يأتي. ولمنصور الطبلاوي، المصري. سماه: (السر القدسي) . ولفتح الله بن بايزيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير البخاري هو: ما ذكره في (صحيحه) ، وجعله كتابا منه. وله: (التفسير الكبير) ، غير هذا. ذكره: الفربري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: بدر الدين محمود بن إسرائيل بن قاضي سماونه. المتوفى: سنة 823، ثلاث وعشرين وثمانمائة. وهو في مجلدين. وفي أطرافه: هوامش في غاية اللطافة. كذا قيل في: (هوامش الشقائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: بدر الدين محمود الأيديني. المتوفى: سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: برهان الدين أبي المعالي: أحمد بن ناصر بن طاهر الحسيني، الحنفي. مات: سنة 689، تسع وثمانين وستمائة. في سبع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البستي هو: ابن حبان، المذكور آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البغوي المسمى: (بمعالم التنزيل) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير البقاعي، المسمى: (بنظم الدرر، في تناسب الآي والسور) المشهور: (بالمناسبات) . يأتي في: النون. وله: تفسير آية الكرسي. سماه: (الفتح القدسي) . يأتي في: الفاء. و (مصاعد النظر، للإشراف على مقاصد السور) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: بقي ّ هو الشيخ، الإمام، الحافظ، أبو عبد الرحمن: بقي بن مخلد القرطبي. المتوفى: سنة 276، ست وسبعين ومائتين. وهو صاحب: (المسند) . قال ابن حزم: ما صنف تفسير مثله أصلا، وكان مجتهدا، لا يقلد أحدا، بل يفتي بالأثر، كذا في (المقتفى، شرح الشفا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البكبازاري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البلقيني هو: علم الدين: صالح بن السراج: عمر البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 868، ثمان وستين وثمانمائة. ولأخيه: جلال الدين: عبد الرحمن بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البياني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: البيضاوي المسمى: (بأنوار التنزيل) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير البيهقي وهو: أبو المحاسن: مسعود بن علي البيهقي، الملقب: بفخر الزمان. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: الثعلبي المسمى: (بالكشف والبيان) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: الثمالي هو: أبو حمزة. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: الثوري هو: سفيان. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: الجامي هو: الفاضل، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 892، اثنتين وتسعين وثمانمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين من الأولين الأقدمين ... الخ) . قال: يختلج في صدري أن أرتب في التفسير كتابا جامعا، لوجوه اللفظ والمعنى، لا يدع فيها دقيقة أو لطيفة إلا أبداها، محتويا على نكات البلغاء، (1/ 445) ومنطويا على إشارات العرفاء. انتهى. فكتب إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (وإياي فارهبون) . وقال تلميذه: عبد الغفور، في آخره: إن شيخنا لما تصدى بحقيقته الجامعة، لتفسير كلام الله - سبحانه وتعالى - ظهرا، أو لتأويل آياته بطنا، كشف بقلم التسويد، عن مخدرات الحزب الأول، منه: الأستار. ولما طال وبيض ما سوده إلا بعض آياته، وهو من: قوله تعالى: (إن كنتم صادقين) إلى، تمام ما بقي، حتى أشار إلي بتبييضه من لا يرد أمره، فامتثلت. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 443 تفسير: جبريل قال الثعلبي: قرأت كله على مصنفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 445 تفسير: الجلالين من أوله، إلى آخر: سورة الإسراء. للعلامة، جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي، الشافعي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. ولما مات، كمله: الشيخ، المتبحر، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. كتب: (تتمة) على نمطه، بتعبير وجيز. وهو مع كونه: صغير الحجم، كبير المعنى، لأنه لب لباب التفاسير. وكان المحلي لم يفسر الفاتحة. وفسر السيوطي تفسيرا مناسبا، و (تكملته) من غير مباينة، ولم يتكلم الشيخان على تفسير البسملة، فتكلم عليها بأقل ما ينبغي من الكلام، بعض العلماء من زبيد، وكتب ذلك (حاشية) بالهامش. قال بعض علماء اليمن: عددت حروف القرآن، وتفسيره للجلالين، فوجدتهما متساويين، إلى سورة المزمل، ومن سورة المدثر: التفسير زائد على القرآن. فعلى هذا يجوز حمله بغير الوضوء. انتهى. وعليه حاشية: لشمس الدين: محمد بن العلقمي. سماها: (قبس النيرين) . أولها: (أحمدك اللهم حمدا لا انقطاع ... الخ) . فرغ عن تأليفها: في جمادى الأولى، سنة 952، اثنتين وخمسين وتسعمائة. وحاشية: مسماة: (بالجمالين) . لمولانا: الفاضل، نور الدين: علي بن سلطان: محمد القاري، نزيل مكة المكرمة. المتوفى: بها، سنة 1010، عشر وألف. وهي: حاشية مفيدة. أولها: (الحمد لله ذي الجلال والجمال والكمال ... الخ) . فرغ من تأليفها: في أواخر ذي الحجة، سنة 1004، أربع وألف. و (شرح الجلالين) . لمحمد بن محمد الكرخي. وهو كبير. في مجلدات. سماه: (مجمع البحرين، ومطلع البدرين) . وله: (حاشية صغرى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 445 تفسير: جمال خليفة هو: الشيخ، جمال الدين: إسحاق القرماني. المتوفى: سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. وهو من: سورة المجادلة، إلى: آخر القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 445 تفسير: الجويني هو: الإمام، أبو محمد: عبد الله بن يوسف النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 438، ثمان وثلاثين وأربعمائة. وهو كبير. فسر فيه: كل آية بعشرة أوجه. قال الداوودي، المالكي، في (طبقات المفسرين) : يشتمل على عشرة أنواع، من العلوم في كل آية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 445 تفسير: حجة الأفاضل علي بن محمد الخوارزمي. المتوفى: سنة 560، ستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: الحدادي هو: أبو بكر بن علي المصري، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة 800، ثمانمائة. سماه: (كشف التنزيل، في تحقيق التأويل) . في مجلدين ضخمين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: الحسن البصري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: حسين بن علي الكاشفي، الواعظ المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. وهو: تفسير فارسي، متداول. في مجلد. سماه: (بالمواهب العلية) . كما ذكره: ولده في بعض كتبه. وترجمته: بالتركية. لأبي الفضل: محمد بن إدريس البدليسي. المتوفى: سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة. وله: (جواهر التفسير للزهراوين) . يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: حكيم شاه: محمد القزويني من: سورة الفتح، إلى: آخر القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: الحلواني هو: أبو عبد الله: سلمان بن عبد الله. المتوفى: سنة 494، أربع وتسعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: الحوفي، المسمى: (بالبرهان) هو: أبو الحسن: علي بن إبراهيم النحوي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير الخرقي هو: الإمام، أبو القاسم: عمر بن حسين الدمشقي، الحنبلي. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: الخطيب التبريزي هو: أبو زكريا: يحيى بن علي الأديب. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: خلف بن أحمد صاحب سجستان المتوفى: سنة 399، تسع وتسعين وثلاثمائة. وهو من: أكبر الكتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 446 تفسير: خواجه محمد بارسا هو: الشيخ، الفاضل: محمد بن محمود الحافظي، البخاري. المتوفى: سنة 822، اثنتين وثمانمائة. وهو تفسير فارسي. في سور من جزئي: الملك والنبأ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير الخوارزمي هو: أبو الحسن: علي بن عراق بن محمد بن علي العمراني، الحنفي. المتوفى: سنة 539، تسع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير الدرر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الدمياطي هو: أبو محمد: بكر بن سهل. بسنده، عن ابن عباس - رضي الله عنهما-. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الدواني للقلاقل. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الدبيري هو: سعيد الدين: عبد العزيز بن أحمد الحنفي. المتوفى: سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الدينوري هو: أبو حنيفة: أحمد بن داود النحوي، اللغوي. المتوفى: سنة 290، تسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الرازي المسمى: (بضياء القلوب) . يأتي. وهو غير: (الفخر) ، فإن اسم تفسيره: (مفاتيح الغيب) . وعبد الله بن أبي جعفر الرازي، من المتقدمين. له: (تفسير) . ذكره الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الراغب هو: الفاضل، العلامة، أبو القاسم: الحسين بن محمد بن المفضل، المعروف: بالراغب الأصفهاني. المتوفى: في رأس المائة الخامسة. وهو تفسير معتبر. في مجلد. أوله: (الحمد لله على آلائه ... الخ) . أورد في أوله: مقدمات نافعة في التفسير. وطرزه: أنه أورد جملا من الآيات، ثم فسرها تفسيرا مشبعا. وهو أحد مآخذ: (أنوار التنزيل) ، للبيضاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الرشيدي هو: الخواجة، رشيد الدين: فضل الله بن أبي الخير بن علي الهمداني. المتوفى: سنة 718، ثمان عشرة وسبعمائة. وزير السلطان: أبي سعيد. وهو: صاحب: (الجامع) . وقد قرظ عليه: أكثر من مائتي عالم. لكونه مشتملا على: مباحث من التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: الرماني هو: أبو لحسن: علي بن عيسى النحوي. المتوفى: سنة 384، أربع وثمانين وثلاثمائة. ومختصره: لعبد الملك (1/ 448) بن علي المؤذن، الهروي. المتوفى: سنة 489، تسع وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 447 تفسير: روح بن عبادة ابن العلاء القيسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: الزاهد ذكره: صاحب: (ترغيب الصلاة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: الزجاج هو: الشيخ، أبو إسحاق: إبراهيم بن السري النحوي. المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة. ويقال له: (معاني القرآن) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: الزركشي هو: الشيخ، بدر الدين: محمد بن عبد الله الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. إلى: سورة مريم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: الزمخشري المسمى: (بالكشاف) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: الزهراوين يعني: البقرة، وآل عمران. صنف فيه: الفاضل، علاء الدين: علي بن محمد، المعروف: بقوشجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. والمولى: حسين الواعظ. بالفارسية. وسماه: (جواهر التفسير) . وسيأتي. وللعلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: زيد بن أسلم العدوي، المدني. المتوفى: سنة 136، ست وثلاثين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: سبط ابن الجوزي هو: شمس الدين، أبو المظفر: يوسف بن قزأوغلي. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. هو كبير. في نحو: ثلاثين مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: السبكي، المسمى: (بالدر النظيم) يأتي في: الدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: السبع الطوال لأبي منصور: محمد بن أحمد بن طلحة بن الأزهري الهروي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: السخاوي هو: علم الدين، أبو الحسن: علي بن محمد المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. وصل فيه: إلى الكهف. ولم يتم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: السدي على طريق: الرواية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: سراج الدين أبي حفص: عمر بن إسحاق الهندي، الحنفي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 448 تفسير: سعيد بن منصور الخراساني. المتوفى: سنة 227. ذكره الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير السكوتي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: السلمي المسمى: (بالحقائق) . يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: السمرقندي المسمى: (ببحر العلوم) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: السمعاني هو: الإمام، أبو المظفر: منصور بن محمد المروزي، الشافعي. المتوفى: سنة 562،.. وخمسمائة. (500) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: السمناني هو: أبو العباس (أبو المكارم) ، علاء الدولة: أحمد، القاضي بالري. المتوفى: سنة 737، سبع وثلاثين وسبعمائة. وهو كبير. في ثلاثة عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سور آبادي مكرر. ذكره: (بتفسير الهروي) . للشيخ، الإمام، الزاهد، أبي بكر: عتيق بن محمد. وهو: فارسي. أوله: (الحمد لله الذي باسمه تصحيح الأمور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سورة الإخلاص للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . ذكر فيه: أنه نبه على بعض الأسرار المودعة فيها، وأن أكثر المفسرين كانوا محرومين عن الفوز بالمقصد القويم، فإذا تأمل العاقل في معاقد هذه المباحث، لاح له أن الأمر فوق ما يظنون. ورتب على: أربعة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سورة الإخلاص لعلي بن محسن الحسني، السمناني. أوله: (الحمد لله الذي فتح بمفاتيح الفاتحة والإخلاص ... الخ) . وللفاضل: شيخ زاده المحشي. أوله: (الحمد لله الأحد الصمد ... الخ) . سماه: (الإخلاصية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سورة الإخلاص لابن الدهان: سعيد بن مبارك النحوي. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. وللشيخ، الرئيس: ابن سينا. وللجلال الدواني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سورة الإنسان للعلامة، غياث الدين: منصور بن صدر الدين: محمد الشيرازي. المتوفى: سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة. وهو مختصر. أوله: (أحمد الله على جميل سلطانه ... الخ) . فيه: تحقيقات لطيفة، ومباحث شريفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 449 تفسير: سورة الأنعام للفاضل: مصطفى بن محمد، المعروف: ببستان. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة البقرة، والفاتحة مختصر. لبعض المتأخرين. أوله: (الحمد لله الذي أكرم الأنبياء بإكرام إنزال القرآن الكريم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة التكاثر للمولى: صفر شاه الحنفي. فرغ منها: سنة 919، ذي الحجة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة الدخان لمحيي الدين: محمد بن إبراهيم النكساري. المتوفى: سنة 901، إحدى تسعمائة. أهداه إلى: السلطان: بايزيد خان. قال صاحب (الشقائق) : هو تأليف يدل على صاحبه أنه آية كبرى في علم التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة طه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة الفتح للفاضل، محمد أمين، الشهير: بأمير باد شاه البخاري، نزيل مكة. مختصرا. أوله: (الحمد لله الذي جعل حرمه لعباده بلدا أمينا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة القدر للمولى: عبد الرحمن بن المؤيد الأماسي. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. وهو مختصر. في: كراستين. أوله: (الحمد لله الذي أنزل القرآن لنا في ليلة القدر ... الخ) . ذكر في خطبته: اسم السلطان: بايزيد خان. وللمولى، صلاح الدين: محمد، الشهير: باللاري. المتوفى: في حدود سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. ألفه: لإسكندر باشا. وللمولى: أحمد بن روح الله الأنصاري. المتوفى: في حدود سنة 1000، ألف. (1008) وفيه: شرف البدر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة الكافرون للعلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 907، سبع وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي من علينا بالدين القويم ... الخ) . قال: فهذه نكات متعلقة بالسورة، التي تعدل ربع القرآن، بعضها: ما استخرجته من التفاسير، وبعضها: مما استنتجته بفكري. علقتها في بعض جزائر جرون، في شهور: سنة 905، خمس وتسعمائة. انتهى. وهو: أحد القلاقل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة الكوثر أوله: (الحمد لله الذي أعطى رسوله الكوثر ... الخ) . وهو مختصر. مشتمل على: فوائد منقولة، من: (نهاية الإيجاز) للرازي، و (الكشاف) ، و (حواشيه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورتي المعوذتين للفاضل المذكور. وللرئيس: ابن سينا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة الملك للعلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وفيه: تأليف فارسي. منتخب من: (التيسير) ، و (الكشاف) ، و (الكواشي) ، لكنه مع الفاتحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة والعصر المسمى: (بذخيرة القصر) . أوله: (الحمد لله الذي كرم نوع الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: سورة يوسف - عليه السلام - للشيخ: بهاء الدين بن يوسف الواعظ. رتب على: خمسة عشر مجلسا. وللمولى: أحمد بن روح الأنصاري. المتوفى: 1000، ألف. وفيه: (زهر الكمام) . يأتي. وللشيخ المعروف: بالسروري. وهو أبسط من الجميع. أوله: (الحمد لله الذي أنزل إلينا ... الخ) . وفرغ من تأليفه: في رجب، سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: السهروردي هو: الشيخ، أبو أحمد: عمر بن عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: السيد الشريف للزهراوين. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: السيوطي المسمى: (بالدر المنثور) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: شبل بن عباد المكي ذكره الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: شعبة بن الحجاج البصري المتوفى: سنة 160، ستين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: الشيخ المسمى: (بعيون التفاسير) . يأتي في: العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: الشيخ: شرف الدين ... البوني المتوفى: سنة 440. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: الشيرازي هو: أبو محمد: عبد الوهاب بن محمد الشافعي. المتوفى: سنة 500، خمسمائة. يقال: إنه ضمنه: مائة ألف بيت من الشواهد. وأما (تفسير: العلامة الشيرازي) . ويقال له: (تفسير العلامي) . فاسمه: (فتح المنان) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: الصالحي هو: صالح بن محمد الترمذي، عن ابن عباس. وقد زاد فيه: أربعة آلاف حديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 451 تفسير: الصحابة لأبي الحسن: محمد بن القاسم الفقيه. قال الثعلبي: قرأته كله على مصنفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: الصفوي هو: السيد، معين الدين: محمد بن عبد الرحمن الإيجي. وهو تفسير لطيف، ممزوج: (كالقاضي) . في مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ... الخ) . فرغ عنه: في رمضان، سنة 905، خمس وتسعمائة. سماه: (جوامع التبيان) . وسيأتي بنوع تفصيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: الصيرفي بن مزاحم الهلالي. له طرق، منها: طريق جويبر. وهو: كتاب كبير، مبسوط. وطريق بن الحكم، هو: علي. وطريق: عبيد بن سليمان الباهلي. وطريق: أبي روق: عطية بن الحارث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير الضحاك .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير الطبري هو: ابن جرير. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: الطوسي هو: أبو جعفر: محمد بن الحسن الطوسي، فقيه الشيعة، الشافعي. كان ينتمي إلى: مذهب الشافعي. المتوفى: سنة ستين وأربعمائة، 561. سماه: (مجمع البيان، لعلوم القرآن) . واختصر: (الكشاف) . وسماه: (جوامع الجامع) . وابتدأ بتأليفه: في سنة 542، اثنتين وأربعين وخمسمائة. قال السبكي: وقد أحرقت كتبه عدة نوب، بمحضر من الناس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: عبد الله بن حامد قرأه الثعلبي عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير عبد الحق بن أبي بكر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: عبد الحميد بن حميد الكَسّي ذكره الثعلبي، في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: عبد الرزاق بن همام الصنعاني شيخ البخاري، في الحديث. المتوفى: سنة 211، إحدى عشرة ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: عبد الرزاق بن رزق الله الحنبلي، الرسعني. المسمى: (بمطالع أنوار التنزيل) . يأتي. قلت: (تفسير: عبد الرزاق) المذكور، اسمه: (رموز الكنوز) . قال محمد المالكي الداودي، صاحب (طبقات المفسرين) : بعد نفل هذا التفسير، واسمه، وفيه: فوائد حسنة، ويروي فيه الأحاديث بأسانيده. انتهى. وعندي موجود من هذا التفسير: أربع قطعات، كما وصفه: المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 452 تفسير: عبد الصمد بن القاضي، الشيخ: محمود بن يونس الحنفي. المتوفى: سنة ... في ثلاث مجلدات كبار. أوله: (الحمد لله الذي أكرمنا بالنور المبين وهدانا للحق اليقين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. المتوفى: سنة 474، أربع وسبعين وأربعمائة. مختصر. في مجلد. ولعله: (تفسير الفاتحة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: عبد المعطي السخاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: عبد بن حميد بن نصر الكسي. المتوفى: سنة تسع وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: العتابي هو: الإمام، أبو نصر: أحمد بن محمد الحنفي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: العراقي هو: علم الدين: عبد الكريم بن علي الشافعي. المتوفى: سنة 604، أربع وستمائة (704) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة (660) ، ستين وستمائة. وهو تفسير كبير. ولابنه: عبد اللطيف: المتوفى: سنة 697، سبع وتسعين وستمائة. (تفسير) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير : العسكري هو: أبو هلال: الحسن بن عبد الله. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير عطاء بن رباح. وعطاء بن أبي مسلم الخراساني. وعطاء بن دينار. ذكرهم: الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: العكبري هو: أبو البقاء. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير عكرمة عن ابن عباس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: العلامي هو: القطب الشيرازي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. واسم التفسير: (فتح المنان) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: علاء الدين علي بن محمد البغدادي. المتوفى: سنة 741، إحدى وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: علاء الدين التركماني وعليه حاشية: لبرهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، الحنفي. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 453 تفسير: العلائي هو: علاء الدين: محمد بن عبد الرحمن البخاري، المعروف: بالعلاء الزاهد. المتوفى: سنة 546، ست وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: علي القاري هو: نور الدين: علي بن سلطان: محمد القاري، الهروي، نزيل مكة المكرمة. المتوفى: في حدود سنة 101، عشر وألف. أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: العليا أبادي المسمى: (بمطلع المعاني) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: عماد الكندي واسمه: (الكفيل) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: العوفي هو: محمد بن سعد بن محمد بن الحسن. المتوفى: سنة 276. عن: ابن عباس، ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: العيشي هو: المولى: محمد التيرهوي. المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: الغرناطي هو: محمد بن علي الأندلسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير الغزالي المسمى: (بياقوت التأويل) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: الغزي هو: الشيخ، بدر الدين: محمد بن رضي الدين: محمد العامري، الشافعي. المتوفى: تقريبا سنة 960، ستين وتسعمائة. وهو تفسير: منظوم. سماه: (التيسير، في التفسير) . وأنكر كثير من العلماء عليه نظمه، لأنه يؤدي إلى إخراج القرآن العظيم من نظمه الشريف، لإدخاله في الوزن، ما لم يكن من النظم الشريف. ذكره: القطب المكي، في: (رحلته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير: فاتحة الكتاب للشيخ: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. المتوفى: سنة 474، أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير الفاتحة للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. وهو في: مجلدين. سماه: (مفاتيح العلوم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 454 تفسير الفاتحة للشيخ، صدر الدين، أبي المعالي: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. وهو على: اصطلاح أهل التصوف. سماه) : إعجاز البيان، في تفسير أم القرآن) . وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة لمحمد بن علي الجذامي. . المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للعلامة، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. مجلد. أوله: (ربنا آمنا بما أنزلت، واتبعنا الرسول ... الخ) . ذكر: أنه يحق على مريد مزيد التوفيق، للوقوف على حقائق التفسير، أن يقدم حده الجامع المانع، ثم معرفة وجه الحاجة إليه، ثم معرفة موضوعه، ثم معرفة أن استمداده من أي علم، فمهد هذه الأربعة مع عدة فصول، قبل الخوض في مقصود الكتاب، وذكر أن الباعث على تأليفه: الأمير: محمد بن علاء الدين بن قرمان. ثم أردف الأبواب: مباحث الاستعاذة، والبسملة، وأدرج فوائد جمة، فلا بد لطالب علم التفسير، أن يعلم ما في هذا التفسير أولا، ليكون على بصيرة من علمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للعلامة، مجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. سماه: (تيسير فاتحة الإياب) . في تفسير فاتحة الكتاب. في مجلد كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للشيخ: يعقوب بن عثمان الجرخي، النقشبندي. المتوفى: سنة 851. وهو مختصر. فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة لمحمد بن مصطفى الكسري. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي نور قلوب العارفين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للشيخ: محمد بن كاتب الكليبولي. ألفه: ردا على الوجودية. كما ذكر في: ديباجته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للشيخ: بايزيد خليفة، من مشايخ عصر السلطان: بايزيد خان الثاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للشيخ، نور الدين، أبي الحسن: علي بن يعقوب بن جبريل البكري، المصري. المتوفى: سنة 724، أربع وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: (1/ 456) بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 455 تفسير الفاتحة للشيخ: إسماعيل بن أحمد الأنقروي، المولوي. المتوفى: سنة 1038، ثمان وثلاثين وألف. وهو: تركي. سماه: (بالفاتحة العينية) . وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير الفاتحة لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. سماه: (الأزهار الفايحة) . وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير الفاتحة للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن أحمد الرقي، الحنبلي، الواعظ. المتوفى: سنة 703، ثلاث وسبعمائة. قال الذهبي: كان قليل التمييز للصحيح من الواهي. وفي (العبر) : كان من أولياء الله، ومن كبار المذكرين. قال ابن رجب الحنبلي، الحافظ، في (طبقاته) : صنف تفسير القرآن، ولا أعلم هل أكمله، أم لا؟ الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير الفاتحة للشيخ: أبي سعيد ... الدهستاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير الفاتحة للشيخ: ... بن نور الدين الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: الفريابي هو: محمد بن يوسف. ذكره الثعلبي في: (الكشف) . ومنتقاه: لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: القاشاني وهو المشهور: (بالتأويلات) . وقد سبق في محله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: القاضي، المسمى: (بأنوار التنزيل) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: قبيصة هو: أبو عامر بن عقبة السوائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: قتادة بن دعامة السدوسي له طرق، منها: طريق: خارجة بن مصعب السرخسي، وقد زاد خارجة فيه من جهته، مقدار ألف حديث. وطريق: شيبان بن عبد الرحمن النحوي. وطريق: معمر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: القراماني هو: الشيخ: أحمد (حمزة) بن محمود الأصم. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. وهو في: اثني عشر مجلدا. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: القرطبي المسمى: (بجامع أحكام القرآن) . يأتي في: الجيم الجزء: 1 ¦ الصفحة: 456 تفسير: القرظي هو: محمد بن كعب القرظي. ذكره الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: القزويني هو: أبو يوسف .... يقال: أنه أزيد من: ثلاثمائة مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: القشيري هو الإمام، أبو القاسم: عبد الكريم بن هوازن الشافعي. المتوفى: سنة 465، خمس وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: قطب الدين محمد بن محمد الأزنيقي المتوفى: سنة 821، إحدى وعشرين وثمانمائة. وهو كبير. في مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: القفطي هو: أبو القاسم: هبة الله بن عبد الله بن سيد الكل الشافعي. المتوفى: سنة 697، سبع وتسعين وستمائة. ولم يكمله. وصل إلى: سورة مريم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: القلاقل للعلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 907، سبع وتسعمائة. وهو: جمع: قل. وقد سبق: أنه فسر سورة: الكافرون، والإخلاص، والمعوذتين، فرادى، فرادى. ويقال لجملتها: هكذا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 التفسير الكبير المسمى: (بمفاتيح الغيب) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: الكرماني المسمى: (بلباب التفاسير) . يأتي. وللكرماني: تفسير آخر، المسمى: (بالعجائب، والغرائب) . يأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: الكلبي هو: محمد بن السائب. له طرق، منها: طريق: محمد بن الفضل. وطريق: يوسف بن بلال. وطريق: حبان. كلها: عن ابن عباس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير: الكواشي هو: موفق الدين: أحمد بن يوسف الموصلي، الشيباني، الشافعي. المتوفى: سنة 680، ثمانين وستمائة. وهو اثنان: كبير: سماه: (بالتبصرة) . وقد سبق. وصغير، سماه: (بالتلخيص) . فسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير الكوراني اثنان: أحدهما: (غاية الأماني) . وهو: للكوراني، المتقدم. والثاني: (جامع الأسرار) . وهو: المتأخر. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير اللخمي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير الماتريدي وهو: (التأويلات) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 457 تفسير الماوردي هو: الإمام، أبو الحسن: علي بن حبيب الشافعي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. ومختصره: للشيخ، أبي الفيض: محمد بن علي بن عبد الله الحلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير مجاهد هو: أبو الحجاجد: مجاهد بن جبير المكي. المتوفى: سنة 104، أربع ومائة. له طرق، منها: طريق: ابن أبي نجيح. وطريق: ابن جريج. وطريق: ليث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 التفسير المجرد لأبي شجاع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: محمد بن أيوب الرازي. المتوفى: سنة 294. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: محمد بن عبد الرحمن البخاري، العلائي، الملقب: بالزاهد، الحنفي. المتوفى: سنة 546، ست وأربعين وخمسمائة. وهو كبير. أزيد من ألف جزء. وقد مر في: (عنوان التفسير) ، العلائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: المريسي هو: شرف الدين، أبو الفضل: محمد بن عبد الله بن محمد بن أبي الفضل بن محمد الشافعي. المتوفى: سنة 655، خمس وخمسين وستمائة. وهو كبير. في: عشرين مجلدا. قصد فيه: ارتباط الآيات بعضها ببعض، وبين وجوهه وله (تفسير وسط) . في عشرة أجزاء. و (صغير) . في ثلاثة أجزاء. يعني: مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: مسلم الرازي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: المسعودي هو: أبو عبد الله: محمد بن أحمد المروزي، الشافعي، تلميذ القفال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: المسيب بن شريك ذكره الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: مصنفك هو: الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد الشاهرودي، البسطامي، العمري، البكري. المتوفى: سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة. وهو: تفسير كبير. في مجلدات. فارسي. مسمى: (بالمحمدية) . اختار فيه: إطنابا عظيما، أجاد في الإفادة، واعتذر عن تأليفه بالفارسية. وقال: كتبته بأمر السلطان: محمد خان الفاتح، سنة 863، ثلاث وستين وثمانمائة، بأدرنه، والمأمور معذور. وبالجملة: هو كتاب ذو شان، لكن بقي على نقصان. وله: تفسير آخر. سماه: (بملتقى البحرين) . وكثيرا يحيل تحقيقات القواعد النحوية، على هذا الكتاب، في شرح (البردة) . وقد صرح فيه: بأنه يأتي تفسير مكمل. وسيأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 458 تفسير: معافى بن إسماعيل الموصلي سماه: (البيان) . وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: مقاتل بن حيان، ومقاتل بن سليمان عن: ثلاثين رجلا، منهم: اثنا عشر رجلا من التابعين. وله: طرق، منها: طريق: الثعلبي. وطريق: أبي عصمة المروزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: المقدسي هو: شهاب الدين: أحمد بن محمد الحنبلي. المتوفى: سنة 728، ثمان وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: مكي بن أبي طالب القيسي، النحوي، المقري. المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة. وهو في: خمسة عشر جزءا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: المنشي هو: مولانا: محمد بن بدر الدين الصاروخاني. المتوفى: بالمدينة، في حدود سنة 1000، ألف. وهو تفسير وجيز: (كتفسير الجلالين) . أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . أورد فيه: نخب الأقوال، وبين إعراب ما يقتضيه الحال. مقتصرا على: قراءة حفص، لشهرتها في البلاد الرومية. وذكر أنه: شرع في وطنه أقحصار، في رمضان، سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة، ولما أتم، وعرض على الموالي، فكتبوا له تقاريظ. وأهداه إلى: السلطان: مراد خان، وتشرف بميامنه بمشيخة الحرم النبوي، سنة 82، اثنتين وثمانين، وجاور بها، إلى أن مات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: المهدوي هو: أبو العباس: أحمد بن عمار. المتوفى: بعد الثلاثين وأربعمائة. سماه: (التفصيل الجامع، لعلوم التنزيل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: ناصر بن منصور بن أبي القاسم. وهو كبير. في ثمان مجلدات. يحتج لأبي حنيفة، ويذكر الأحكام، ومسائلها، مفصلا، وهو موجود بمكة المكرمة. قاله، الفقيه: محمد بن أبي بكر بن جنكاس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - قال الثعلبي: سمعت بعضه من مصنفه، وأجازني بالباقي. قال: وهو: أبو الحسن: محمد بن القاسم الفقيه.. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: نجم الدين أحمد بن عمر الخيوقي، المعروف: بالكبري، الشافعي. المتوفى: شهيدا، سنة 618، ثمان عشرة وستمائة. وهو كبير. في اثني عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 459 تفسير: نجم الدين بشير بن أبي بكر بن حامد بن سليمان بن يوسف الزيني، التبريزي، الشافعي. المتوفى: بمكة، سنة 646، ست وأربعين وستمائة. وهو كبير. في مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النحاس هو: أبو جعفر: أحمد بن محمد النحوي، المصري. المتوفى: سنة 338، ثمان وثلاثين وثلاثمائة. قصد فيه: الإعراب. لكن: ذكر القراءات، التي يحتاج أن يبين إعرابها، والعلل فيها، وما يحتاج فيه من المعاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النسفي المسمى: (بالتيسير) . يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النعماني هو: ظهير الدين، أبو علي: الحسن بن الخطير بن أبي الحسن الفارسي. المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: نعمة الله .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النقاش المسمى: (بشفاء الصدور) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: نور الدين زاده هو: الشيخ: مصلح الدين. المتوفى: سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة. وهو إلى: سورة الأنعام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النهدي هو: أبو حذيفة: موسى بن مسعود. ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النيسابوري المسمى: (بغرائب القرآن) . للنظام. يأتي. والآخر: المسمى: (بالبصائر) . سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: النيسابوري القديم هو: أبو القاسم: الحسن بن محمد الواعظ. المتوفى: سنة 406، ست وأربعمائة. وأبو بكر: محمد بن إبراهيم المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة. وأحمد بن محمد النيسابوري. المتوفى: سنة 353، ثلاث وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: الواحدي ثلاثة: البسيط، والوسيط، والوجيز. وتسمى هذه الثلاث: (الحاوي، لجميع المعاني) . يأتي كل منها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: الواقدي هو: محمد بن عمر. وهو على ما في (الكشف) . للثعلبي: الحسين بن واقد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: الوالبي هو: الإمام: علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 460 تفسير: ورقاء بن عمر ذكره الثعلبي في: (الكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: وكيع هو: الإمام، الزاهد، أبو سفيان: وكيع بن الجراح الحنفي. المتوفى: سنة 197، سبع وتسعين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: هشيم بن بشير ذكره: الثعلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: وهب لعله: وهب بن منبه اليماني. المتوفى: سنة 114. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: الوهراني هو: أبو الحسن: علي بن عبد الله بن المبارك، خطيب داريا. المتوفى: سنة 615، خمس عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: الهندي هو: الشيخ: فيض الله، المتخلص: بفيضي. المتوفى: في حدود سنة 1000، ألف. فسره: بالحروف المهملة. وتكلف في غاية التكلف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: يزيد بن هارون السلمي من التابعين. المتوفى: سنة 117، سبع عشرة ومائة. ذكره: أبو الخير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تفسير: يعقوب بن عثمان الغزنوي، ثم الجرخي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تقريب المأمول .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تقريب التفسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 التقريب مختصر: (الكشاف) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تقشير التفسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تقشير التفسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تلخيص البيان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تلخيص علل القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تنزيه القرآن .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 تنوير الضحى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 التيسير، في التفسير ثلاثة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 جامع الأسرار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 جامع الأنوار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 جامع البيان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 جامع التأويل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 461 جامع التفاسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 الجامع الكبير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 جوامع البيان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفسير: الروحانية لبقراطيس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفسير الفقهاء، وتكذيب السفهاء لأبي الفتح: عبد الصمد بن محمود بن يونس الغزنوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفسير المطالب، وتسخير المآرب في الطلسمات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفصيل السعر، في تفضيل الشعر للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفصيل النشأتين، وتحصيل السعادتين للإمام، أبي القاسم: الحسين بن محمد بن المفضل الراغب الأصفهاني. المتوفى: في رأس المائة الخامسة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أرسل بالنبوة عبده ... الخ) . رتب على: ثلاثة وثلاثين بابا. وفصل فيها: النشأة الأولى، والنشأة الأخرى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 التفصيل، الجامع لعلوم التنزيل في التفسير. لأبي العباس: أحمد بن عمار المهدوي، التميمي. المتوفى: بعد الثلاثين وأربعمائة. وهو تفسير كبير بالقول. فسر الآيات أولا. ثم ذكر: القراءات، ثم الإعراب. وكتب في آخره: قواعد القراءات. ثم اختصره. وسماه: (التحصيل) . وذكر السيوطي في (أعيان الأعيان) ، نقلا عن الحميدي: أنه: لأبي حفص: أحمد بن محمد بن أحمد الأندلسي. وكان حيا: سنة 440، أربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 التفصي، بحديث الموطأ يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفضيل الأتراك، على سائر الأجناد للوزير: أبي العلا بن ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفضيل: شعر امرئ القيس، على الجاهلين لحسن بن بشر الآمدي. المتوفى: سنة 371، إحدى وسبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفضيل الفقير الصابر، على الغني الشاكر لأبي (1/ 463) منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 462 تفطين الواجب، في الرد على ابن الحاجب لأبي إسحاق: إبراهيم بن أحمد الجزري، الأنصاري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تفقيه الطالب لعبد الله بن محمد الأسلمي. المتوفى: سنة 410. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 التفقيه، في شرح: (التنبيه) يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 التفقيه، لابن قتيبة عبد الله بن مسلم النحوي. المتوفى: سنة 276، ست وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تفليس، إبليس للشيخ، عز الدين: عبد السلام بن أحمد بن غانم المقدسي. المتوفى: سنة 978، ثمان وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 التفهيم، لأوائل صناعة التنجيم على طريق: (المدخل) . لأبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني. ألفه: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. لأبي الحسن: علي بن أبي الفضل الخاصي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 علم تقاسيم العلوم وهو: علم يبحث عن: التدرج من أعم الموضوعات، إلى أخصها، ليحصل بذلك موضوع العلوم المندرجة تحت ذلك الأعم، ولما كان أعم العلوم موضوعا: العلم الإلهي، جعل تقسيم العلوم من فروعه. ويمكن التدرج فيه: من الأخص إلى الأعم، على عكس ما ذكر، لكن الأول أسهل وأيسر. وموضوع هذا العلم، وغايته: ظاهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تقاسيم الحكمة للشيخ، الرئيس: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله ملهم الصواب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 التقاسيم والأنواع، في الحديث للإمام، الحافظ: محمد بن حبان البستي. المتوفى: سنة 354، أربع وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تقاطيف الجزار لجمال الدين، أبي الحسين: الجزار، حامل لواء الشعراء في عصره، يحيى بن عبد العظيم الشاعر. المتوفى: سنة 679، تسع وسبعين وستمائة. جمع فيه: قطعة من شعره. وهي: تسمية حسنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تقدمة المعرفة، في الطب للإمام: بقراط. وهو: ثلاث (1/ 464) مقالات. ضمنها: تعريف العلامات، في الأزمنة الثلاثة. وعرف أنه: إذا أخبر بالماضي، وثق به المريض، فاستسلم له، فيمكن بذلك علاجه، وإذا عرف الحاضر، قابله بما ينبغي من الأدوية، وإذا عرف المستقبل استعد له بجميع ما يقابله، من قبل أن يهجم عليه بما لا يهمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 463 تقدمة معرفة الأمراض الكائنة من تغير الهواء لبقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب الأحكام، في فروع الشافعية للهروي. مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب الأديب، وتهذيب المستجيب في إيضاح الدعوة الهادية إلى الحق. للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري. وهو: رسالة. على: سبعة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب الأسانيد للحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن حسين العراقي. المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة. شرحه: ولده: أبو زرعة: أحمد بن عبد الرحيم. المتوفى: سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب التهذيب في أسماء الرجال. لابن العباس حجر العسقلاني. يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب الطالب، في الأصول لأبي العباس: أحمد بن مسعود الخزرجي، القرطبي. المتوفى: سنة 601، إحدى وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب الغريب للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 التقريب، في علم الغريب للقاضي، نور الدين، أبي الثناء: محمود بن أحمد الفيومي، ابن خطيب جامع الدهشة، بحماة. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. مجلد. أوله: (أحمد لله على عدد نعمائه ... الخ) . ذكر أنه: لغة تتعلق (بالموطأ) ، و (الصحيحين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب القريب في الحديث. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب المأمون، في ترتيب النزول للإمام، برهان الدين: (1/ 465) إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. وهو: قصيدة ألفية. ذكره السيوطي في: (الإتقان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 464 تقريب المرام، في غريب القاسم بن سلام للشيخ، الإمام، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. كتبه على: (غريب الحديث) ، لأبي عبيدة. مبوبا على: الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 تقريب المنهج، في ترتيب المدرج في الحديث. للحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب، في أسرار التركيب في الكيميا. للشيخ، الفاضل: أيدمر بن علي الجلدكي. المتوفى: في المائة الثامنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب والتيسير، لمعرفة سنن البشير النذير في أصول الحديث. للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. لخص فيه كتابه: (الإرشاد) . الذي اختصره من كتاب: (علوم الحديث) ، لابن الصلاح، فصار زبدة خلاصته. أوله: (الحمد لله الفتاح المنان ... الخ) . وله شروح، منها: شرح: الإمام، الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن حسين العراقي. المتوفى: في حدود سنة 806، ست وثمانمائة. وشرح: برهان الدين: إبراهيم بن محمد القباقبي، الحلبي، ثم المقدسي. المتوفى: في حدود سنة خمسة خمسين وثمانمائة (إحدى وخمسين وثمانمائة) . وشرح: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. سماه: (تدريب الراوي، في شرح تقريب النواوي) . وله: (التذنيب، في الزوائد على التقريب) . وشرح: الشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة. أقرأه، بمكة المكرمة، فسمعوا عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب، مختصر: (المقرب) في النحو يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 تقريب: (مختصر الكشاف) يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب، في شرح التهذيب يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب في مختصر النشر، في القراءات العشر يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب، في التفسير لأبي منصور: محمد بن أحمد الأزهري، اللغوي، الشافعي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 465 التقريب، في المنطق لأبي محمد: علي بن أحمد، المعروف: بابن حزم الظاهري. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. وهو مختصر. جعله: مدخلا إليه. وأورد: الأمثلة الفقهية، بألفاظ عامية، بحيث أزال سوء الظن عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقريب، في الفروع للشيخ، الإمام: قاسم بن محمد بن القفال الشاشي، الشافعي. المتوفى: سنة .... قال ابن خلكان: هو أجل كتب الشافعية، بحث يستغني من هو عنده غالبا، عن كتبهم. أثنى عليه: البيهقي، وإمام الحرمين. وقد نسبه بعضهم: إلى القفال الشاشي، وهو غلط، لأنه والد المؤلف. ثم لخصه: إمام الحرمين، أبو المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، الشافعي. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. وفي نهايته: نقول من هذا الكتاب. وفي: (البسيط) ، و (الوسيط) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقريب، في الفروع للإمام، أبي الفتح: سليم بن أيوب الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة 447، سبع وأربعين وأربعمائة. ولأبي نصر: إبراهيم بن محمد المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 778. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقريب، في الفروع للإمام، أبي الحسين: أحمد بن محمد القدوري، الحنفي. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. وهو مجرد من: الدلائل. ثم صنف ثانيا. فذكر: المسائل بأدلتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقريب ... لجعفر بن أحمد المحائي. المتوفى: سنة 460، ستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 تقرير الاستناد، في تفسير الاجتهاد لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشر وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقرير والتحبير، في شرح: (التحرير) في الأصول. سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 التقرير، في شرح: (أصول البزدوي) مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 تقسمات العوامل، وعللها لأبي قاسم: سعيد بن سعد الفاروقي. المتوفى: سنة 391، إحدى وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 تقسيم الرؤيا للإمام: جعفر الصادق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 تقشير التفسير لناصر الدين: عالي بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي، الحنفي. المتوفى: 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. وهو في مجلدين. أبدع فيه، وأجاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 466 تقشير التفسير من حواشي: (أنوار التنزيل) للبيضاوي. لنور الدين: أحمد (حمزة) بن محمود القراماني. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. على الزهراوين. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقطيف الجزار وقد يقال: (تقاطيف الجزار) . كما نقل عن: الصفدي. وقد مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقويم الأبدان، في تدبير الإنسان في الطب. لأبي حسن: علي (لأبي علي يحيى) بن عيسى بن جزلة المتطبب، البغدادي. المتوفى: سنة 493، ثلاث وتسعين وأربعمائة. مجلدا. أوله: (الحمد لله الذي خلق فسوى ... الخ) . صنفه مجدولا، (كالتقويم النجومي) . للمقتدي: بأمر الله العباسي. وجعل مواضع الاجتماع والاستقبال قسمة الأمراض، ثم قسم لكل مرض: اثني عشر بيتا. كتب في الأول: اسم المرض، وفي أربعة أبيات: الأمزجة، والأسنان، والأريحة، والبلدان. وفي السادس: هو سالم، أو مخوف، فإن الفقهاء اعتبروا ذلك في الإقرار. وفي السابع: سبب ذلك المرض، وسبب تولده، ومن أي شيء حصل؟ وفي الثامن: هل يصلح فيه الاستفراغ، أم لا؟ وفي التاسع: هل يداوى بالأدوية الباردة، أو الحارة؟ أو لا بد من اعتدال الأدوية. وفي العاشر: المداواة بالتدبير الملكي. وفي الحادي عشر: التدبير بأسهل الأدوية وجودا. وفي الثاني عشر: التدبير العام، وأوقات الأدوية. ثم ذكر طرفا من الأدوية القتالة، وعلامات من سقي منها. وجميع ما ذكره من الأمراض: أربع وأربعون نوعا، كل منها في صحيفة. مشتملا على: ثمان شعب. فيكون مجموع العلل: 352، اثنتين وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقويم الأدلة، في الأصول للقاضي، الإمام، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وشرحه: الإمام، فخر الإسلام: علي بن محمد البزدوي، الحنفي. المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. بالقول. وهو: شرح حسن، اعتبره العلماء الحنفية. واختصره: أبو جعفر: محمد بن الحسين الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقويم الأدوية للحكيم، كمال الدين، أبي الفضل: حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي. وهو مجدول أيضا. أوله: (الحمد لله مستحق الحمد والثناء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقويم الأدوية المفردة للفيلسوف: إبراهيم بن أبي (1/ 468) سعيد الطبيب، المغربي، العلائي. أوله: (إن أول ما أفتتح به الخطاب ... الخ) . ذكر فيه: خمسمائة وخمسين دواء طولا. وفي العرض: ستة عشر جدولا، في الصفحتين. وسماه: (الفتح في التداوي، لجميع الأمراض والشكاوي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 467 تقويم الأذهان، في علم الجدل والبرهان للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 468 تقويم الأسل، في تفضيل اللبن على العسل رسالة. لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. وسبقه: المجد صاحب (القاموس) في عكسه. وصنف: (تثقيف الأسل، في تفضيل العسل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 468 تقويم الألسنة لأبي محمد: قاسم بن محمد الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 468 تقويم البلدان للملك، المؤيد، عماد الدين: إسماعيل بن الأفضل: علي الأيوبي، الشهير: بصاحب حماة. المتوفى: سنة 723، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله حمدا يليق بجلاله ... الخ) . ذكر فيه: أنه طالع الكتب المؤلفة في البلاد، فلم يجد فيها كتابا موفيا، لأن بعضا منهم: أطنب في صفات البلاد، كابن حوقل، غير أنه لم يضبط الأسماء، ولم يذكر الأطوال والعروض، فصار غالب ما ذكره مجهول الاسم، والبقعة، وكالشريف الإدريسي، وابن خرداذبه. وإن الزيجات، والكتب المؤلفة في: الأطوال، والعروض، عرية عن تحقيق الأسامي، وعن ذكر الصفات. وإن الكتب المؤلفة في تصحيح الأسماء، ككتاب (الأنساب) للسمعاني، و (المشترك) لياقوت، و (مزيل الارتياب) ، و (كتاب الفيصل) اشتملت على: ضبط الأسماء، وتحقيقها، من غير تعرض إلى الأطوال والعروض، ومع الجهل بهما، يجهل سمت ذلك البلد. فجمع في هذا الكتاب: ما تفرق في الكتب المذكورة، من غير أن يدعي الإحاطة بجميع البلاد، أو بغالبها. قال: إن ذلك أمر لا مطمع فيه، فإن جميع الكتب في هذا الفن، لا يشتمل إلا على القليل، فإن إقليم الصين مع كثرة مدنه، لم يقع إلينا من أخباره إلا الشاذ النادر، ومع ذلك غير محقق، وكذلك إقليم الهند، فإن الذي وصل إلينا من أخباره مضطرب، وكذلك بلاد البرغال، والجركس، والروس، والسرب، والأولق، وبلاد الفرنج، من الخليج القسطنطيني، إلى البحر المحيط الغربي، فإنها ممالك عظيمة، متسعة إلى الغاية، ومع ذلك فإن أسماء مدنها، وأحوالها مجهولة عندنا، وكذلك بلاد السودان: (1/ 469) في جهة الجنوب، فإنها أيضا: بلاد كثيرة الجنوس مختلفة، من: الحبش، والزنج، والنوبة، والتكرور، والزيلع ... وغيرهم. فإنه لم يقع إلينا من أخبار بلادهم إلا القليل النادر، لأن غالب كتب: (المسالك والممالك) ، إنما حققوا بلاد الإسلام، ومع ذلك فلم يحصوها، ولكن العلم بالبعض خير من الجهل بالكل، فوضع هذا الكتاب مجدولا، على منوال: (تقويم الأبدان) ، لابن جزلة. وقدم ما يجب معرفته من ذكر الأرض، والأقاليم العرفية، والحقيقية، والبحار. ثم ذكر: ستمائة وثلاثة وعشرين بلدا. غير ما ذكره في هامشه. مرتبا على: الأقاليم العرفية. ثم إن المولى: محمد بن علي، الشهير: بسباهي زاده. المتوفى: سنة 997، سبع وتسعين وتسعمائة. رتبه على: الحروف المعجمة. وأضاف إليه: ما التقطه من المصنفات، ليكون أخذه يسيرا، ونفعه كثيرا. وسماه: (أوضح المسالك، إلى معرفة البلدان والممالك) . وأهداه إلى: السلطان: مراد خان الثالث. فرغ عنه: في رجب، سنة 980، ثمانين وتسعمائة. ثم نقله إلى التركية. بنوع اختصار. وأهداه إلى: الوزير: محمد باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 468 تقويم البلدان للبلخي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 469 تقويم التواريخ تركي. لجامع هذا الكتاب: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني مولدا، ومنشأ، الشهير: بحاجي خليفة. وهو مشتمل على: نتيجة كتب التواريخ. سوده في: شهرين، من شهور: سنة ثمان وخمسين وألف. ذكرت فيه: التواريخ المستعملة، ثم الوقائع مجدولا. وجعلته: نسختين. نسخة: في ثلاثة كراريس، كل صحيفة منها: خمسون سنة. ونسخة: في نحو عشر كراريس، كل صحيفة منها: عشر سنين. فصار: كالفهرس لكتب التواريخ. ولفذلكتي خاصة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 469 تقويم الذهن، في المنطق لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة 529، تسع وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 469 تقويم الصحة، في الطب للشيخ، الحاذق: المختار بن الحسن بن عبدون المتطبب، المعروف: بابن بطلان. المتوفى: بعد سنة 450. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 469 تقويم اللسان ، في النحو لزين المشايخ: محمد بن أبي (1/ 470) القاسم البقالي، الخوارزمي، الحنفي. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 469 تقويم اللسان لابن قتيبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تقويم اللسان لزين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهو في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تقويم النديم، وعقبى النعيم المقيم للشيخ، أبي المظفر: يوسف بن محمد بن حمويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تقويم النظر، في الرمل مجدول. أوله: (الحمد لله مدير الأفلاك الدائرة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التقويم، في بداية التعليم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التقييد الجليل، على: (التسهيل) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التقييد والإيضاح، لما أطلق وأغلق من ابن الصلاح يأتي في: علوم الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التقييد، على الجمل يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تقييد المهمل لأبي علي: الحسين بن محمد الغساني، الجياني، الحافظ. المتوفى: سنة 427، سبع وعشرين وأربعمائة. ضبط فيه: كل لفظ يقع فيه اللبس من رجال الصحيحين. في جزأين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التقييد، لمعرفة رواة السنن والأسانيد للحافظ، أبي بكر: محمد بن عبد الغني، المعروف: بابن نقطة الحنبلي. المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. والذيل عليه: للقاضي، الحافظ، تقي الدين: محمد بن أحمد الحسيني، الفاسي. المتوفى: سنة 832، اثنتين وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تكحيل العيون، بما في السير من الفنون .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تكريم المعيشة، في تحريم الحشيشة لقطب الدين: محمد بن أحمد القسطلاني، المالكي. المتوفى: سنة 686، ست وثمانين وستمائة. وشرحه: عبد الباسط بن خليل الحنفي. المتوفى: سنة 920، عشرين وتسعمائة. وسماه: (بالدر الوسيم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 التكليف، في الفروع لأبي عبد الله: حسين بن جعفر المراغي، الحنفي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تكملة الإيضاح للفارسي. سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 470 تكملة التجريد لعبد الرحمن بن محمد السرخسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكملة: (درة الغواص) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكملة: (الصحاح) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكملة الصناعة، في شرح نقد قدامة يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكملة: (فوائد الهداية) يأتي في: الهاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكملة القدوري في مختصر: (القدوري) . مع شرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 التكملة المفيدة، لحافظ القصيدة يعني: (حرز الأماني) ، للشاطبي في القراءة. يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 التكملة، في الحساب لأبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 التكملة ، في أسماء الثقات والضعفاء لعماد الدين: إسماعيل بن عمر، المعروف: بابن كثير الدمشقي، الحافظ. المتوفى: سنة 774، أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 التكملة لابن عبد الملك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكميل الأبيات، وتتميم الحكايات مما اختصر: (للألبا، في كتاب ألف با) . لصاحبه: أبي الحجاج: يوسف بن محمد البلوي، المعروف: بابن الشيخ الأديب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تكميل الصناعة في القوافي فارسي. لعطاء الله بن محمود الحسيني. مختصر. مرتب على: مطلع، وثلاثة أبيات، ومقطع. ثم انتخب منه: رسالة. في القافية. وجعلها مشتملة على: تسعة حروف. المطلع: في معاني الشعر، وأقسامه. والبيت الأول: في الصنائع. والثاني: في المعما. والثالث: في العروض. والمقطع: في القافية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تلبيس إبليس للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. قال: الأنبياء جاؤوا بالبيان الكافي، فأقبل الشيطان يخلط بالبيان شبها، فرأيت أن أحذر من مكائده. وقسمته: ثلاثة عشر بابا. ينكشف بمجموعها: تلبيسه، وتدليسه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تلخيص الآثار، في عجائب الأقطار لعبد الرشيد (1/ 472) بن صالح بن نوري الباكوي. مختصر. على ترتيب: الأقاليم السبعة. أوله: (الحمد لله ذي العظمة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 471 تلخيص الأدلة، لقواعد التوحيد لأبي إسحاق: إبراهيم بن إسماعيل الصفار، البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 534، أربع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص أعمال الحساب للشيخ، أبي العباس: أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي، المعروف: بابن البناء. المتوفى: سنة 721. وهو على ضربين: الأول: في المعلوم. والثاني: في المجهول. وشرحه: عبد العزيز بن علي بن داود الهواري. وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله ولي النعم ... الخ) . وعلي بن حيدرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص الأقسام، لمذاهب الأنام في الكلام لأبي الفتح: محمد بن عبد الكريم الشهرستاني. المتوفى: سنة 548، ثمان وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص البيان، عن معجزات القرآن للشيخ: رضي الدين (للشيخ الرضي، هو: الشريف، الرضي، أبو الحسن: محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي، العلوي، البغدادي. المتوفى: سنة 406) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص التجريد، في شرح جوهرة التوحيد يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص: (الجامع الكبير) في الفروع للشيخ، الإمام، كمال الدين: محمد بن عباد بن ملك داد (داود) الخلاطي، الحنفي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. أوله: (أحمد الله على الفقه في الدين ... الخ) . وهو: متن متين، معقد العبارة. وله شروح، منها: شرح: علي بن بلبان الفارسي، الحنفي. المتوفى: سنة 731، إحدى وثلاثين وسبعمائة. وهو: شرح طويل، أبدع فيه، وأجاد. وسماه: (تحفة الحريص) . وشرح: الشيخ، الفاضل، أكمل الدين: محمد بن محمود الحنفي. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. ولم يكمله. أوله: (الحمد لله الذي زين الحقائق ... الخ) . وشرح: العلامة، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. وشرح: الشيخ، الإمام، أبي العصمة: مسعود بن محمد بن محمد الغجدواني. المتوفى: سنة ... وهو: شرح ممزوج، بالميم، والشين. ذكر فيه: أنه شرحه بعد ما تتبع: (شروح الجامع الكبير) . ثم إن العلامة، (1/ 473) سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. أراد تلخيص هذا الشرح، فشرع في اختصاره. فقالوا له: إن سعد الدين بعد ما يتم تلخيصه، كسد شرحك، ولم ينتشر. قال الشيخ: لكنه لا يتيسر له ذلك، فكان كما قال. وحالت المنية بينه وبين تمام هذه الأمنية. وشرح: العلامة، الهروي. المسمى: (بالتمحيص) . وهو: شرح كبير ممزوج. في مجلدات. أوله: (الله أحمد على الفقه في الدين ... الخ) . قال: إن هذا الكتاب بالغ غاية الطلب والمراد، جامع خلاصة أبحاث الأقدمين، كاشف لأسرار (الجامع الكبير) ، كاف لمعضله، وإن كتابه هذا بالغ نهاية المطلوب من شرحه. ومنها: شرح: مسمى: (بالتنوير) . مجلدين. أوله: (الحمد لله الذي آثر المتبصرين بأثره ... الخ) . وشرح: المسعودي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 472 تلخيص العبارات، في القراءات للشيخ، أبي علي: حسن بن خلف الهواري، نزيل الإسكندرية. المتوفى: بها، سنة 514، أربع عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 473 تلخيص العويص، لنيل التخصيص في أنواع الرياضات المعتبرة، بين مشايخ الحرف. لعبد الخالق بن أبي الفراس المصري، الخزرجي. مختصر. أوله: (سبحان المسبح بكل لسان ولغة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 473 تلخيص المتشابه في الرسم، وحماية ما أشكل منه عن بوادر التصحيف والوهم للإمام، الحافظ، أبي بكر: أحمد بن علي الخطيب، البغدادي. المتوفى: سنة 464، أربع وستين وأربعمائة. ومختصره: لعلاء الدين: أبي الحسن: علي بن عثمان المارديني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 473 تلخيص المحصل يأتي في: الميم، مع شرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 473 تلخيص المفتاح، في المعاني والبيان للشيخ، الإمام، جلال الدين: محمد بن عبد الرحمن القزويني، الشافعي، المعروف: بخطيب دمشق. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. وهو متن مشهور. ذكر أن: القسم الثالث من (مفتاح العلوم) أعظم ما صنف في علم البلاغة نفعا، ولكن كان غير مصون عن الحشو، والتطويل. فصنف هذا: (التلخيص) متضمنا ما فيه من القواعد. ورتب: ترتيبا أقرب تناولا من ترتيبه. وأضاف إلى ذلك: فوائد من عنده. وهو على: مقدمة، وثلاثة فنون. الفن الأول: علم المعاني. وفيه: ثمانية أبواب. الأول: أحوال الإسناد. الثاني: أحوال المسند إليه. الثالث: أحوال المسند. الرابع: أحوال متعلقات الفعل. الخامس: القصر. السادس: الإنشاء. السابع: الوصل. الثامن: والإيجاز، والإطناب، (1/ 474) - والمساواة -. والثاني: علم البيان. وفيه أقسام: التشبيه، والاستعارة، والكناية. والثالث: علم البديع. ثم صنف كتابا آخر، في هذا الفن. وسماه: (الإيضاح) . وجعله: كالشرح عليه. وقد سبق مع شروحه. ولما كان هذا المتن مما يتلقى بحسن التلقي والقبول، أقبل عليه معشر الأفاضل والفحول، وأكب على درسه وحفظه أولوا المعقول والمنقول، فصار كأصله محط رحال تحريرات الرجال، ومهبط أنوار الأفكار، ومزدحم آراء البال. فكتبوا له شروحا، منها: شرح: الفاضل: محمد بن مظفر الخلخالي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أسبغ على الإنسان نعمه ظاهرة وباطنة ... الخ) . ذكر أن: المتن مشتمل على: مباحث شريفة، لا تكاد توجد في غيره من الكتب، ولم يكن له غير ما هو كالشرح له من كتابه (الإيضاح) . فشرحه: شرحا وافيا، مشيرا إلى: أجوبة ما اعترض به مؤلفه فيه. وفي كتابه: (الإيضاح، على صاحب المفتاح) . وسماه: (مفتاح تلخيص المفتاح) . فيفهم من عبارته: أنه أول من شرحه في ظنه. وشرح: الفاضل، شمس الدين: محمد بن عثمان بن محمد الزوزني. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة. أوله: (بالله أستعين وإليه أتضرع ... الخ) . وشرح: العلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة. شرحا عظيما ممزوجا. وفرغ من تأليفه: في صفر، سنة 748، ثمان وأربعين وسبعمائة. ثم شرح: شرحا ثانيا، ممزوجا. مختصرا من الأول. زاد فيه، ونقص. وفرغ منه: بغجدوان، سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. وقد اشتهر الشرح الأول: (بالمطول) . والشرح الثاني: (بالمختصر) . وهما أشهر شروحه، وأكثرها تداولا، لما فيهما من حسن السبك، ولطف التعبير، فإنهما تحرير نحرير، أي نحرير! وعلى: (المطول) حواش كثيرة، منها: حاشية: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . ذكر أنه: قيد عليه حواشي مجملة، حين قرأ بعض الطلبة، ثم سألوا تعليقا مفصلة، ففعل. فجاءت مشتملة على: فوائد، منها: ما هو توضيح لمقاصده، ومنها: ما هو تنبيه على مزاله ... الخ. وهي: على أوائله، وفيها اعتراضات على الشارح، وتحقيقات لطيفة، ترتاح إليها آذان الأذهان. وحاشية: المولى، المحقق: حسن بن محمد شاه الفناري. المتوفى: سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة. وهي: حاشية تامة، مشحونة بالفوائد. وحاشية: المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وهي: مفيدة، مقبولة، إلى (1/ 475) قريب نصفه، أجاب فيها عن: اعتراضات القريمي. أولها: (الحمد لله الذي هدانا إلى تلخيص المعاني بمفتاح البيان ... الخ) . وله: على المتن شرح. ذكره: المجدي في ترجمة (الشقائق) . وحاشية، الفاضل، المحقق: أبي القاسم بن أبي بكر الليثي، السمرقندي. المتوفى: سنة ... وهي: تامة مقبولة، في غاية الدقة، والتحقيق. أولها: (الحمد لله الذي أنعمنا بتلخيص دقائق المعاني ... الخ) . وحاشية، المحقق، ميرزا: جان حبيب الله الشيرازي. المتوفى: سنة 994، أربع وتسعين وتسعمائة. وهي أيضا: مفيدة تامة، لكنها قليلة الوجود. وحاشية، شيخ الإسلام بهراة: أحمد بن يحيى بن محمد الحفيد. المتوفى: شهيدا، سنة 906، ست وتسعمائة. وهي أيضا: تامة، لكنها صغيرة الحجم. وحاشية، الفاضل، مصلح الدين: محمد اللاري. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. وهي: تعليقة على أوائله. وحاشية، الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد الشاهرودي، البسطامي، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 871، إحدى وسبعين وثمانمائة. وهي: حاشية مفيدة. أولها: (الحمد لله الذي وفقنا لتتبع الخواص ... الخ) . ذكر أنه: افتتحها بهراة، في شهور سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. وأتمها: ببسطام، في شهور سنة 832، اثنتين وثلاثين. وذكر في (الشقائق) : أن المولى: حسن جلبي، حضر يوما في مجلس الوزير: محمود باشا، وذكر تصانيف المولى: مصنفك، وقال: قد رددت عليه في كثير من المواضع، ومع ذلك قد فضلته علي في المنصب، وكان مصنفك من الحضار. وقال له الوزير: هل رأيت المولى مصنفك؟ قال: لا، قال: هذا هو! فخجل المولى: حسن جلبي، خجالة عظيمة، وقال له الوزير: لا تخجل، إن به صمما، لا يسمع. ومنها: حاشية، المولى: أحمد بن عبد الله القريمي. المتوفى: سنة خمسين وثمانمائة، (بعد سنة 862، اثنتين وستين وثمانمائة) . وهي: تامة. سماها: (المعول) . أولها: (الحمد لله شرح صدورنا، برقم حقائق المعاني ... الخ) . فرغ عنها: في شوال، سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. وحاشية، مولانا: أحمد الطالشي. أولها: (الحمد لله الذي جعل العربية وسيلة ... الخ) . وحاشية: شمس الدين: محمد بن أحمد البسطامي. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. وحاشية: عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. له: ثلاث حواش، على: (المطول) . سماها: (المبين، والمفصل) . أولها: (الحمد لله المتفرد بكمال قدرته ... ) . وله: حاشية على: (عروس الأفراح) . وحاشية: الشيخ: يحيى بن سيف (يوسف) السيرامي، المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. أولها: (الحمد لله الذي زين سماء البلاغة ... الخ) . قال: هذا شرح، كتبته على: (المطول) . يشتمل على: دقائق، وقواعد، وضوابط. جعلتها: تحفة لفضلاء الدهر. وفرغ عنها: في شهر صفر، سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. (1/ 476) وحاشية: المولى: حسن بن عبد الصمد السامسوني. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. علقها على: (بحث الحقيقة، والمجاز) . أولها: (الحمد لله الذي علمنا خواص تراكيبه ... الخ) . وحاشية: مولانا، نظام الدين: عثمان الخطابي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. وهي: حاشية لطيفة. وعلى حاشية الشريف الجرجاني حواش، منها: حاشية: لمولانا، مصلح الدين: مصطفى بن حسام الرومي. أجاب فيها: عن اعتراضات المولى: خسرو، على الشريف، لكن أطال، وأطنب. ومنها: حاشية: المولى: يوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي علمنا خواص تراكيب كتابه ... الخ) . وحاشية: الشريف: مرتضي المتأخر. ذكره: أبو البقاء في: حاشيته، على الوضعية. وعلى (المختصر) أيضا: حواش عديدة، منها: حاشية: مولانا، نظام الدين: عثمان الخطابي، المذكور آنفا. وهي: مشهورة، متداولة، لكنها على الأوائل فقط. أولها: (لك اللهم الحمد والمنة ... الخ) . وحاشية: الفاضل: عبد الله بن شهاب الدين اليزدي. وهي: حاشية مقبولة، مفيدة. أولها: (حمدا لمن خلق الإنسان وعلمه البيان ... الخ) . ذكر في آخرها: أنه فرغ عن تأليفها: في ذي الحجة، سنة 962، اثنتين وستين وتسعمائة، بالمدرسة المنصورية، بشيراز. وتوفي في: سنة 1015. وله: (حاشية على حاشية الخطايي) أيضا. للفاضل: ميرزا جان، حبيب الله، الشيرازي. المتوفى: سنة 994، أربع وتسعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي جعل حمده عن مصاقع فصحاء نوع الإنسان ... الخ) . ذكر فيه: أنه لخص فرائد حاشية: مولانا زاده. ومنها: حاشية: إبراهيم بن أحمد، الشهير: بابن الملا، الحلبي. سماها: (غاية رسول الحريص من إيضاح شرح التلخيص) . مجلد. وله: حاشية أخرى، وهي: صغرى. سماها: (الروض الموشى من التحرير، على شرح المختصر المحشى) . وحاشية: المولى: يوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. وحاشية: حميد الدين بن أفضل الدين، الحسيني. وحاشية: شيخ الإسلام: أحمد بن يحيى بن محمد الحفيد. المتوفى: سنة 916، ست عشرة وتسعمائة (906) . ذكر في آخرها: أنه فرغ في شهور، سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة. وحاشية: مصلح الدين: مصطفى بن حسام الرومي. وحاشية: المولى محمد بن الخطيب، الشهير: بخطيب زاده الرومي. المتوفى: سنة 901. وحاشية: شهاب الدين: أحمد بن قاسم العبادي، الأزهري. المتوفى: سنة 994. جمعها: بعض تلامذته من خطه في: هوامش المختصر، من غير حذف شيء. ورمز إلى المنقول عنه: بالحروف (1/ 477) فإنه: كتبه من: فوائد (حاشية: الشريف الجرجاني: ناصر الدين الطبلاوي) . والسيد: عيسى الصفوي. وابن جماعة. فصارت حاشية عظيمة، مفيدة إلى الغاية. ومن بقايا شروح (التلخيص) : شرح: العلامة، أكمل الدين: محمد بن محمود البابرتي. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. وهو: شرح بالقول. أوله: (الحمد لله الذي أفاض أنواع الحكم ... الخ) . فرغ من تأليفه: في رمضان، سنة: اثنتين وسبعين وسبعمائة. ونبه على ما ورد عليه من الاعتراضات. وأشار إلى أجوبتها. ويقال: أن له (حاشية على المطول) أيضا. وشرح: بهاء الدين: أحمد بن علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. سماه: (عروس الأفراح) . وهو: شرح ممزوج، مبسوط (كالأطوال) . أوله: (الحمد لله الذي فتق عن بديع المعاني ... ) وشرح: محب الدين: محمد بن يوسف (بن أحمد بن عبيد الدائم) ، المعروف: بناظر الجيش، الحلبي. المتوفى: سنة 778، ثمان وسبعين وسبعمائة. وشرح: جلال الدين: رسولا بن أحمد (بن يوسف) التباني، الثيري. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. وسماه: (التلخيص) . أوله: (الحمد لله الذي جعل العلماء لبديع لطفه ... الخ) . وشرح: محمد بن أحمد بن الموفق القيصري. فرغ عنه: في رمضان، سنة: 761، إحدى وستين وسبعمائة. وشرح: الفاضل، السيد: عبد الله بن الحسن المعروف: بنقره كار. المتوفى: سنة 750. أوله: (الحمد لله الذي شهد الحوادث على أزليته ... الخ) . وشرح: العلامة، الفاضل، المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن عربشاه الأسفرايني. المتوفى: سنة 945، خمس وأربعين وتسعمائة. وهو: شرح ممزوج عظيم. يقال له: (الأطول) . أوله: (الحمد لله على كل حال، يستوعب مزايا الإفضال ... الخ) . وشرح: محمد بن محمد (ابن محمد) التبريزي. سماه: (نفائس التنصيص) . وهو: شرح بقال أقول. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان ... الخ) . وهو: مؤخر عن السعد التفتازاني. وشرح: مسمى: (بتوضيح فتوح الأرواح) . أوله: (الحمد لله الذي أبدع الإنسان ببديع قدرته ... الخ) . وهو: شرح كبير بالقول. ذكر فيه: أن جمال الدين أشار إلى تأليفه. وشرح أبياته: للشيخ: عبد الرحيم بن أحمد العبادي، العباسي. المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة. سماه: (معاهد التنصيص، على شواهد التلخيص) . أوله: (الحمد لله الذي أطلع في سماء البيان أهلة المعاني ... الخ) . ذكر فيه: معاني الأبيات، وتراجم قائليها، ووضع في كل فن ما يناسبه من نظائره الأدبية، ومزج فيه الجد بالهزل. وأهداه إلى: أبي البقا: محمد بن يحيى بن الجيعان. ثم لخصه، واقتصر على شرح الشواهد فقط. وشرح الشواهد أيضا. (1/ 478) للشيخ، بدر الدين: محمد بن رضي الدين: محمد الغزي، مفتي الشام. المتوفى: في حدود سنة ثمانين وتسعمائة، (984، أربع وثمانين وتسعمائة) . سماه: (التخصيص، في شرح شواهد التلخيص) . و (للتلخيص) مختصرات، منها: (تلخيص التلخيص) . لشهاب الدين: أحمد بن محمد، المعروف: بالصاحب. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. سماه: (لطيف المعاني) . و (تلخيص التلخيص) . للمولى: لطف الله بن حسن التوقاتي. المتوفى: شهيدا، سنة 900، تسعمائة. و (تلخيص التلخيص) . لزين الدين، أبي محمد: عبد الرحمن بن أبي بكر المعروف: بالعيني. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. سماه: (تحفة المعاني، لعلم المعاني) . و (تلخيص التلخيص) . لعز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة 819، تسع عشر وثمانمائة. و (تلخيص التلخيص) . للمولى: برويز الرومي. المتوفى: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وله: (شرح على ما اختصره) . و (تلخيص التلخيص) . لنور الدين: حمزة بن طورغود. أوله: (الحمد لمن علم الإنسان ما احتواه القرآن ... الخ) . ذكر أنه: ألفه في طريق الحج، سنة 962، اثنتين وستين وتسعمائة. ورتب على: مقدمة، وثلاث مسالك، وخاتمة. وسماه: (المسالك) . ثم شرحه: شرحا ممزوجا. وسماه: (الهوادي) . أوله: (الحمد لله الذي علق قلائد الألفاظ ... الخ) و (تلخيص التلخيص) ، المسمى: (بأقصى الأماني، في علم البيان والبديع والمعاني) . لبعض شراح (المطول) . أوله: (الحمد لله الذي نور بصائر من اصطفاه ... الخ) . رتب على: مقدمة، وثلاثة فنون. ثم شرحه، وسماه: (فتح منزل المثاني) . أوله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا ... الخ) . سلك فيه مسلك الإيجاز. و (تلخيص التلخيص) المسمى: (بأنبوب البلاغة) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان ... الخ) . للعالم: خضر بن محمد الأماسي، المفتي بأماسية في عصرنا. ألفه: سنة 1060، ستين وألف. وجعل (تاريخه) اسمه بألف، ثم شرحه. وسماه: (إفاضة الأنبوب) (الإفاضة، لأنبوب البلاغة) . وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي نزل القرآن على نبي أمي عربي اللسان ... الخ) . وللتلخيص منظومات، منها: نظم: زين الدين، أبي العز: طاهر بن حسن بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. وسماه: (التخليص، في نظم التلخيص) . وهو: ألفان وخمسمائة بيت. ونظم: شهاب الدين: أحمد بن عبد الله القلجي. الذي ولد: سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. (892) ونظم: زين الدين: عبد الرحمن بن العيني، المذكور آنفا. ونظم: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن (1/ 479) أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. سماه: (مفتاح التلخيص) (عقود الجمان، في المعاني والبيان) . ثم شرح: هذا المنظوم. وسماه: (عقود الجمان) (حل عقود الجمان) . وله: (نكت على التلخيص) . وتخريج أبياته: مروية بالإسناد، مع ذكر القصيدة عليها. ونظم: الشيخ، أبي النجا: بن خلف المعري. الذي ولد سنة: 849، تسع وأربعين وثمانمائة. ومن المكتوبات عليه: (ترجمة المطول) . بالتركية. للشيخ: محمد بن محمد، الشهير: بآلتي برمق. المتوفى: سنة 1033، ثلاث وثلاثين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 473 التلخيص، في القراءات لأبي معشر: عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. ولأبي علي: حسن بن خلف القيرواني. المتوفى: سنة 514. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 التلخيص، في الفروع لأبي العباس: أحمد بن محمد بن يعقوب بن القاص الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة. وهو: مختصر. ذكر في كل باب: مسائل منصوصة، ومخرجة. ثم أمورا: ذهبت إليها الحنفية، على خلاف قاعدتهم. وهو: أجمع كتاب في فنه، للأصول، والفروع. على صغر حجمه، وخفة محمله. له شروح، منها: شرح: الإمام أبي بكر: محمد بن علي القفال، الشاشي. المتوفى: سنة 365، خمس وستين وثلاثمائة. وشرح: أبي علي: حسين بن شعيب، المعروف: بابن السنجي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. وهو: شرح كبير، قليل الوجود. وشرح أبي عبد الله: محمد بن الحسن الأسترابادي، المعروف: بابن ختن (بالختن) الشافعي. المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة، بجرجان. في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 تلخيص أبي الفتح، لمقاصد الفتح من شروح (الجامع الصحيح) للبخاري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 تلخيص الفوائد، في شرح العقيلة الرائية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 تلخيص علل القرآن للحكيم، أبي الفضل: حبيش بن إبراهيم التفليسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 تلخيص المسائل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 تلخيص الوقوف، على الموقوف لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 التلخيص في اللغة لأبي هلال: حسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 479 التلخيص في الفرائض لأبي البقاء: عبد الله بن حسين العكبري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 التلخيص في النحو لأبي البقاء المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 التلخيص في التفسير للشيخ، موفق الدين: أحمد بن يوسف الكواشي، الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 680، ثمانين وستمائة. وهو: تفسيره الصغير. ذكر فيه: ثلاثة وقوف، بالرمز. فرمز (تا) : إلى التام. و (حسن) : إلى الحسن. و (كا) إلى الكافي. وأورد القراءات أيضا. فرغ عن تأليفه في: ربيع الآخر، سنة 649، تسع وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 التلخيص لعبد السلام بن عبد العزيز بن خازن النصيبيني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلطيف المزاج، من شعر ابن الحجاج لجمال الدين: محمد بن محمد بن نباتة. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 علم تلفيق الحديث وهو: علم يبحث فيه عن التوفيق بين الأحاديث المتنافية ظاهرا. إما بتخصيص العام تارة، أو بتقييد المطلق أخرى، أو بالحمل على تعدد الحادثة ... إلى غير ذلك من وجوه التأويل. وكثيرا ما يورده شراح الحديث أثناء شروحهم. إلا أن بعضا من العلماء قد اعتنى بذلك، فدونوه على حدة. ذكره: أبو الخير من فروع علم الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلفيقات المصابيح يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيب القوافي لأبي الحسن: محمد بن أحمد بن كيسان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيح الأذهان للشيخ: محيي الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيح الألباب، في عوامل الإعراب لأبي بكر: محمد بن عبد الملك الشنتريني، النحوي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيح البلاغة لأبي الفضل: محمد بن عبيد الله الوزير، البلعمي، التميمي، البخاري. المتوفى: سنة 329، تسع وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيح فهوم الأثرة، في التاريخ والسيرة لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. وهو: كتاب على أسلوب (المعارف) . لابن قتيبة. أوله: (الحمد لله على إحسانه وإفضاله ... الخ) . بين: أصناف (1/ 481) الصحابة، والصحابيات، وكبار التابعين، بذكر أسمائهم. وذكر في أوله: الأنبياء، والسير إجمالا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 480 تلقيح العقول، في فروق المنقول للشيخ، الإمام، صدر الشريعة الأول: أحمد بن عبيد الله المحبوبي، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 تلقيح العقول، في الأمثال والحكم مختصر: على أبواب. أوله: (الحمد لله الذي أنعم على الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 تلقيح العين، في اللغة لأبي غالب: تمام بن غالب بن عمر القرطبي، اللغوي. المتوفى: سنة 436، ست وثلاثين وأربعمائة. وهو: كتاب لم يؤلف مثله، اختصارا، وإكثارا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقيح، في الأصول لأبي المحاسن: مسعود بن علي البيهقي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقين الجاري .... لأبي بكر: محمد بن علي، المعروف: بمبرمان، النحوي. المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 تلقي المبتدي لأبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي. المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 تلقين المتعلم لأبي عبادة: إبراهيم بن محمد. المتوفى: سنة 400، أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقين، في الفروع لابن سراقة: محمد بن يحيى العامري، البصري، الشافعي. المتوفى: في حدود سنة 410، عشر وأربعمائة. مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقين، في الفروع للقاضي: عبد الوهاب بن علي البغدادي، المالكي. المتوفى: سنة 422، اثنتين وعشرين وأربعمائة. قال القاضي ابن شهبة: مختصر. وشرحه. ولم يتمه. انتهى. وعليه شرح: لداود بن عمر الشاذلي. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. (733) . قلت: قال السيوطي في (طبقات النحاة) : صنف مختصر (التلقين) للقاضي عبد الوهاب في الفقه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقين، في النحو لأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. وعليه شرح: لأحمد بن محمد العسكري. فرغ منه: في رجب، سنة 369، تسع وستين وثلاثمائة. شرحه في: حياة المصنف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 481 التلقين، في النحو لأبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، النحوي. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. وعليه شرح: لأبي الوليد: إسماعيل بن محمد الغرناطي. الذي ولد: سنة ثمان وسبعمائة. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. وشرح: للقاضي، مجد الدين، أبي الفدا: إسماعيل بن محمد بن إبراهيم الكناني، البلبيسي. المتوفى: سنة 802، اثنتين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 تلميظ الشهد، لأهل العهد والعقد لرضي الدين: محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. وهو شرح: على أحد وعشرين بيتا. كان نظمها على لسان شيخه: عبد اللطيف بن عبد المؤمن الأحمدي، الخراساني، الجامي. المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله وكفى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح، بمعاني الأسماء الحسنى الواردة في (الصحيح) للشيخ، كمال الدين: محمد بن أبي الوفا الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح، إلى أسرار التنقيح في الطب. وهو: مختصر (القانون) . يأتي في: (التنقيح) قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح، على التوضيح في الأصول. وهو: شرح (التنقيح) . يأتي قريبا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح، في شرح (الجامع الصحيح) للبخاري. يأتي في: الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح، في الفروع لأبي سعد: يحيى بن علي الحلواني، الشافعي. المتوفى: سنة 520، عشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويح والتصريح، في الشعر للأمير، عز الملك: محمد بن عبد الله المسبحي، الكاتب، الحراني. المتوفى: سنة 420، عشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 التلويحات، في المنطق والحكمة للشيخ، شهاب الدين: يحيى (عمر) بن حبش الحكيم، السهروردي. المقتول: سنة 587، سبع وثمانين وخمسمائة. وهو: من الكتب المتوسطات فيه. أوله: (عونك يا لطيف السبحات لجلالك ... الخ) . رتب على: ثلاثة علوم: المنطق، والطبيعي، والإلهي. كل منها: على تلويحات. وعليه شرح: لعز الدولة: سعد بن منصور، المعروف: بابن كمونة الإسرائيلي. وهو: شرح ممزوج، بقال أقول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 482 تمائم الحمائم لمحيي الدين بن عبد الظاهر. صنفه: حين حافظ عليها الفاطميون بمصر، وبالغوا فيها، حتى أفردوا لها: ديوانا، وجرائد بأنساب الحمائم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 التمائم لأبي عبد الله الثقفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمثال الطالب لابن الأثير الجزري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 التمثيل والمحاضرة للشيخ، أبي إسماعيل: عبد الملك بن منصور الثعالبي، الأديب. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. ألفه: للأمير: شمس المعالي. جمع فيه: من الكتب المنزلة، وكلام الأنبياء، والأكابر، وعيون أمثال العرب، والعجم، وحكم الفلاسفة. ورتب على أربعة فصول: الأول: في المدخل. الثاني: فيما يجري مجرى الأمثال. الثالث: فيما يكثر التمثل به. الرابع: في سائر الفنون والأغراض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 التمجيد لأبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي. المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمرين الطلاب، في صناعة الإعراب للشيخ: خالد الأزهري. وهو: معرب (ألفية بن مالك) . سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمكين المقام، في المسجد الحرام للشيخ: علي دده بن الحاج مصطفى البسنوي. وهو رسالة. ألفها لما صار مأمورا لتجديد المقام الإبراهيمي من قبل السلطان: مراد خان، سنة 1001، إحدى وألف. ورتب على: أربعة أركان، وخاتمة. الأول: في سبب نزول الآيات فيه. والثاني: فيما ورد في فضل الصلاة فيه. الثالث: فيما ورد في أسرار المقام. الرابع: في أوائل المقامات. الخاتمة: فيما قيل في مدحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمليح البديع، بمديح الشفيع للشيخ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد بن علي الحميدي. أولها: (زرربع اسما واسما ما يرام ورم) . ثم شرحها: شرحا مبسوطا. وسماه: (فتح البديع) . ثم لخص: هذا الشرح قبل تمامه: بالإعراب، والمعنى. في مجلد. وسماه: (منح السميع) . أوله: (الحمد لله الذي حّير بيان بديع صنعه ... الخ) . وربما زاد في التنويع على القدماء. وفرغ عنه في: جمادى الأولى، سنة 993، ثلاث وتسعين وتسعمائة. وفيه: أوهام، وغلط. ذكره الشهاب في: (خبايا الزوايا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمهيد الفرش، في الخصال الموجبة لظل العرش لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى (1/ 484) عشرة وتسعمائة. ذكر أنه: بلغ سبعين خصلة. فنظمها. ثم ألف فيه: (المفرش) . وهو مبسوط. و (بزوغ الهلال) : مختصر منه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 483 تمهيد القواعد الأصولية والفروعية، لتفريع موائد الأحكام الشرعية للشيخ، زين الدين: علي بن أحمد الشامي، العاملي، الزيدي. وهو: مختصر في فقه الإمامية. أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لتمهيد قواعد الأحكام ... الخ) . فرغ من تأليفه: في محرم الحرام، سنة 958، ثمان وخمسين وتسعمائة. ورتب على قسمين: الأول: في الأصول، وتفريع ما يلزمها. والثاني: في تقرير المطالب الفرعية. منها: مائة قاعدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد الشامل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، لما في الموطأ من المعاني والأسانيد للحافظ: أبي عمر بن عبد البر. يأتي في: (الموطأ) مع: (مختصره) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، لقواعد التوحيد لأبي المعين: ميمون بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 508، ثمان وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي لا يحمد على نعمه إلا بنعمة منه ... الخ) . وعليه شرح: لحسام الدين: حسين بن علي الصغناقي، الحنفي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. وسماه: (التسديد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، في علم التجويد للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، في بيان التوحيد لأبي شكور: محمد بن عبد السيد بن شعيب الكشي، السالمي، الحنفي. أوله: (الحمد لله ذي المن والآلاء ... الخ) . وهو: مختصر في أصول المعرفة والتوحيد. ذكر فيه: أن القول في العقل كذا، وفي الروح كذا ... إلى غير ذلك. فأورد: ما يجوز كشفه، من علم الكلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، فيما يجب فيه التحديد للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. ألفه: في جمادى الآخرة، سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد في تنزيل الفروع على الأصول للشيخ، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 772، (1 / 485) اثنتين وسبعين وسبعمائة. وهو: كتاب بين فيه: كيفية تخريج الفقه على المسائل الأصولية. ذكر أولا: المسألة الأصولية مهذبة. ثم أتبعها: بذكر جملة مما يتفرع عليها. قال: وكان الفراغ من تأليفه: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. وكذلك فعل في النحو، في كتابه الموسوم: (بالكوكب الدري) . ومختصر: (التمهيد) . للشيخ: محمد الصرخدي. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 484 التمهيد، في القراءات للمالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 تمييز، التعجيز سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 تمييز الصرف، في سر الحرف للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد الموصلي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 تمييز الطيب من الخبيث، مما يدور على ألسنة الناس من الحديث وهو مختصر: (المقاصد الحسنة) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 التمييز، في تخريج أحاديث (الوجيز) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 التمييز، لما أودعه الزمخشري من الاعتزال في تفسير الكتاب العزيز يأتي في: (الكشاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 التمييز، في الحديث للإمام: مسلم بن حجاج القشيري. المتوفى: سنة 261، إحدى وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 التمييز، في الفروع لشرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وعليه شرح: لبهاء الدين: محمد بن علي الأنصاري. المتوفى: سنة 753، ثلاث وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 التنازع والتخاصم، فيما بين بني أمية وبين بني هاشم للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 تناسق الدرر، في تناسب السور للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. ذكره: في النوع: الثاني والستين من: (إتقانه) . وقال: وكتابي الذي صنفته في أسرار التنزيل كافل له. ثم لخصت منه: مناسبات السور خاصة. في جزء. وسميته: (تناسق الدرر، في تناسب السور) . وعلم المناسبة: علم شريف، قد اعتنى المفسرون به (قلّ اعتناء المفسرين به لدقته إتقان) . وممن أكثر منه: الإمام: فخر الدين. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 485 تنائي المناظر، في المرائي والمناظر للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 التنبئة، بمن يبعث - سبحانه وتعالى - على رأس كل مائة رسالة. للجلال السيوطي، المذكور آنفا. أولها: (الحمد لله الذي خص هذه الأمة الشريفة بخصائص ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه الأنام، في بيان علو مقام نبينا محمد - عليه الصلاة والسلام - لعبد الجليل بن محمد بن أحمد بن حطوم المرادي، القيرواني. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي زين سماء الأذكار ... الخ) . جمع فيه: الصلاة على النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - المروية، أو المأثورة. واستوعب وذكر: فضائل الصلوات، ومحبته - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وحرمته. ثم: لخصه. وسماه: (تذكرة أهل الإسلام، في الصلاة على خير الأنام) . ذكر: أنه استخرج ما فيه من الأحاديث، من زهاء: مائة ألف حديث، محذوفة الأسانيد. قال: ربما سميتها: (شفاء الأسقام، ومحو الآثام، في الصلاة على خير الأنام) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه الأواه، لفضل لا إله إلا الله للشيخ: محمد البكري. المتوفى: سنة 994، أربع وتسعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله على نعمته بلا إله إلا الله ... الخ) . مختصر. مشتمل على: اثنتين وتسعين حديثا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه البارعين على المنحوت من كلام العرب للظهير، أبي علي: حسن بن الخطير النعماني، الفارسي. المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه البصائر، في أسماء أم الكبائر لأبي الخطاب، العلامة: عمر بن حسين بن علي بن دحية الكوفي. المتوفى: سنة 633، ثلاث وثلاثين وستمائة. وهو مختصر. على الحروف. أوله: (الحمد لله الذي رضي الإسلام لعباده المسلمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه الخاطر، على زلة القارئ والذاكر للأمير، علاء الدين: علي بن بلبان الفارسي. المتوفى: سنة 731، إحدى وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه ذوي الإدراك، بحرمة تناول التنباك لمحمد بن علان المكي. ذكر في شرح الطريقة: أن له تصنيفين، في تحريم الدخان: مطول. ومختصر. والمختصر هو: (المسمى بالتنبيه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 486 تنبيه الرجل الغافل، على تمويه الجدل الباطل للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية. المتوفى: سنة 728. وهو: كتاب كبير. في الجدل. أوله: (الحمد لله العليم القديم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه السالك، على مظان المهالك للشيخ: تقي الدين أبي بكر بن محمد الحصني. المتوفى: سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه الطالب وإرشاد الدارس، فيما بدمشق من الجوامع، والمدارس لمحيي الدين، أبي المفاخر، النعيمي، الشافعي. ومختصره: للشيخ: عبد الباسط الواعظ، الدمشقي. وهو مرتب على: أحد عشر بابا، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه الطالب، لفهم ابن الحاجب للشيخ، الإمام، عز الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد السلام بن إسحاق الأموي، التونسي، المالكي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وهو مختصر. مشتمل على: شرح ألفاظ كتاب (جامع الأمهات في فقه مالك) . لأبي عمرو: عثمان بن الحاجب. وتقييدها لفظا. مرتب على الحروف. (كالمصباح المنير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه العارفين فارسي. في الموعظة. فيه: نظم، ونثر، وحكايات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه الغافلين في الموعظة. لأبي الليث: نصر بن محمد الفقيه، السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة 375، خمس وسبعين وثلاثمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله الذي هدانا لكتابه ... الخ) . مرتب على: أربعة وتسعين بابا. قال الذهبي: (فيه موضوعات كثيرة) . رواه عنه: أبو بكر: محمد بن عبد الرحمن الترمذي. وترجمته: بالتركية. لبعض أهالي رها. المتوفى: في حدود سنة 1040، أربعين وألف. وبالفارسية. لغيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه الغافلين ، عن أعمال الجاهلين، وتحذير السالكين من أفعال الهالكين للشيخ، محيي الدين: أحمد بن إبراهيم النحاس، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: شهيدا، سنة 814، أربع عشرة وثمانمائة. أوله: (نحمدك اللهم على سرك الجميل ... الخ) . رتب على: سبعة أبواب. كلها في: أحوال الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. فرغ من تأليفه: في أواخر ذي الحجة، سنة 811، إحدى عشرة وثمانمائة. واختصره: الشيخ: محمد بن بركات بن أحمد بن محمد الخرفوشي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 487 تنبيه الغافلين للشيخ، بهاء الدين: محمد بن محمد النقشبندي، البخاري. المتوفى: سنة 791. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه الغبي، في رؤية النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- للشيخ: يوسف بن يعقوب الخلوتي، شيخ الحرم النبوي. ألفه: بالتركية. مشتملا على: أحوال رؤية النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم-. في الرؤيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه الغبي، في تنزيه ابن عربي لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. رسالة. كتبها ردا على: من رد عليه (الفصوص) . وللسيد: علي بن ميمون المغربي. المتوفى: سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه المبتدي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه المريدين فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه المغترين في القرن العاشر، على ما خالفوا فيه سلفهم الطاهر للشيخ: عبد الوهاب بن علي الشعراني. المتوفى: سنة 965، خمس وستين وتسعمائة. ذكر فيه: هدى الصحابة، والتابعين، والعلماء العاملين. وبين فيه: ما نقص من أعلام الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 تنبيه الوسنان، إلى شعب الإيمان للشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. وهو مختصر: (مورد الظمآن) . من تأليفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 التنبيه، على غلط الجاهل والنبيه رسالة. أولها: (الحمد لله الذي جعلنا من زمرة من علم ... الخ) . تأليف العلامة: أحمد بن كمال باشا. المتوفى: سنة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 التنبيه، في صناعة التمويه لأبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني. المتوفى: في حدود سنة 440، أربعين وأربعمائة. التنبيه، على الأسباب الموجبة للخلاف بين المسلمين لأبي محمد: عبد الله بن محمد بن السيد البطليوسي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 التنبيه، على التشبيه للشيخ، صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 التنبيه، على إعجاز القرآن لزين المشايخ: محمد بن أبي (1/ 489) القاسم البقالي، الخوارزمي، الحنفي. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 488 التنبيه، على فضل علوم القرآن لأبي القاسم: محمد بن حبيب النيسابوري. المتوفى: سنة 245. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 489 التنبيه، في فروع الشافعية للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن علي الفقيه، الشيرازي، الشافعي. المتوفى: سنة 476، ست وسبعين وأربعمائة. وهو: أحد الكتب الخمس المشهورة المتداولة، بين الشافعية، وأكثرها تداولا. كما صرح به النووي في (تهذيبه) ، أخذه من تعليقة: الشيخ، أبي حامد، المروزي. بدأ في تصنيفه: في أوائل رمضان، سنة 452، اثنتين وخمسين وأربعمائة. ولبعضهم في مدحه: يا كوكبا ملأ البصائر نوره * من ذا رأى لك في الأنام شبيها كانت خواطرنا نياما برهة *فرزقن من تنبيهه تنبيها وله: شروح كثيرة. منها: شرح: صاين الدين: عبد العزيز بن عبد الكريم الجيلي، المعروف: (بالمعيد) . المتوفى: سنة .... وسماه: (الموضح) . إلا أنه لا يجوز الاعتماد على ما فيه من النقول، لأن بعض الحساد حسده عليه، فدس فيه، فأفسده. صرح به: النووي، وابن الصلاح. وشرح: أبي طاهر الكرخي، الشافعي. وهو كبير. في أربع مجلدات. وشرح: الإمام، أبي الحسن: محمد بن مبارك، المعروف: بابن الخل الشافعي. المتوفى: سنة 552، اثنتين وخمسين وخمسمائة. وهو: مجلد. سماه: (توجيه التنبيه) . وهو: أول من تكلم على التنبيه. وليس في شرحه تصوير المسألة، لكنه عللها بعبارة مختصرة. وشرح: الإمام، أبي العباس: أحمد بن الإمام: موسى ابن يونس الموصلي. المتوفى: سنة 622، اثنتين وعشرين وستمائة. قال ابن خلكان: شرع بإربل. واستعار منها: نسخة من (التنبيه) عليها حواش مفيدة. بخط الشيخ، رضي الدين: سليمان بن المظفر الجيلي. المتوفى: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة. ورأيت بعد ذلك: قد نقل الحواشي كلها في شرحه. انتهى. وشرح: الإمام، تاج الدين: عبد الرحمن بن إبراهيم، المعروف: بالفركاح، الشافعي. المتوفى: سنة 690، تسعين وستمائة. وسماه: (الإقليد، لدر التقليد) . وقف قبل وصوله إلى كتاب (النكاح) . ولم يكمله. وشرح: ولده، برهان الدين: إبراهيم بن الفركاح. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. وهي: تعليقة حافلة. قال الأسنوي: إنه كبير الحجم، قليل الفائدة بالنسبة إلى حجمه، كأنه حاطب ليل. جمع فيه: بين الغث والسمين. وشرح: شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن الحضرمي. المتوفى: سنة 613. سماه: (الإكمال، لما وقع في التنبيه من (1/ 490) الإشكال والإجمال) . ذكره: التاج السبكي. وقال: و (الإكمال) لا أعرفه. وشرح: موفق الدين: حمزة بن يوسف الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 670، سبعين وستمائة. أجاب فيه: عن الإشكالات الواردة عليه. وسماه: (المبهت) . وشرح: الشيخ، نجم الدين: محمد بن عقيل البالسي، الشافعي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. وشرح: الإمام، علم الدين: عبد الكريم بن علي العراقي، الشافعي. المتوفى: سنة 704، أربع وسبعمائة. وشرح: شمس الدين: محمد بن أبي منصور، المعروف: بابن السبتي. فرغ عن تأليفه: سنة 706، ست وسبعمائة. وشرح: شهاب الدين: أحمد بن العامري اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 721، إحدى وعشرين وسبعمائة. وشرح: كمال الدين: أحمد بن عيسى بن رضوان العسقلاني، المعروف: بابن القليوبي. المتوفى: سنة 689، تسع وثمانين وستمائة. وشرح: الشيخ: علي بن أبي الحزم القرشي، المعروف: بابن النفيس، المتطبب، الشافعي. المتوفى: سنة 687، سبع وثمانين وستمائة. وشرح: علاء الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. وشرح: جلال الدين: أحمد بن عبد الرحمن الكندي. المتوفى: سنة سبع وسبعين وستمائة. وشرح: أحمد بن كشاسب الدزماري. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو: في مجلد. سماه: (رفع التمويه، عن مشكل التنبيه) . وشرح: الحافظ، زكي الدين: عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله المنذري، الشافعي. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. وشرح: الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف بن مري بن الحسن النووي، الشافعي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وهو: شرح غريب. سماه: (التحرير) . ذكر فيه: أن (التنبيه) من الكتب المباركة النافعة، فينبغي أن يعتنى بتحريره، وتهذيبه. ومن ذلك نوعان: أهمهما ما يفتي به، وتصحيح ما ترك المصنف تصحيحه، أو خولف فيه، أو جزم بما هو خلاف المذهب، وأنكر عليه. قال: وقد جمعت ذلك في كراس قبل هذا. والثاني: بيان لغاته، وضبط ألفاظه. ذكر فيه: جميع ما يتعلق بألفاظه. وعلى (التحرير) : (نكت) . للشريف، عز الدين: حمزة بن أحمد الحسيني، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 863، ثلاث وستين وثمانمائة. (874) سماها: (الإيضاح) . وشرح: الشيخ، مجد الدين: أبي بكر بن إسماعيل بن عبد العزيز السنكلومي، الشافعي. المتوفى: سنة 740، أربعين وسبعمائة. وهو: شرح كبير، حسن. لخصه من: الرافعي، وابن الرفعة. وسماه: (تحفة النبيه، في شرح التنبيه) . وشرح: القاضي، جمال الدين: محمد بن عبد الله الريمي، اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 791، إحدى وتسعين وسبعمائة. قال الأشرف إسماعيل، صاحب (1/ 491) اليمن في (تاريخه) : وفي غرة ذي الحجة، سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة، حمل إلينا القاضي: جمال الدين، كتابه المسمى: (بالتفقيه، في شرح التنبيه) ، فأمرنا أن يحمل على رؤوس المتفقهة. وكان أربعة وعشرين مجلدا. فحبوناه: بثمانية وأربعين ألف درهم. انتهى. وشرح: ضياء الدين: محمد بن إبراهيم المناوي. المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة. وشرح: عماد الدين: محمد (هو: جمال الدين: عبد الرحيم) بن الحسين، الأسنوي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. سماه: (تصحيح التنبيه) . وشرح: قطب الدين: محمد بن عبد الصمد بن عبد القادر السنباطي. المتوفى: سنة 722، اثنتين وعشرين وسبعمائة. وله: (شرح) آخر. ليس بتام. و (نكت) أيضا. وشرح: بدر الدين: محمد بهادر بن عبد الله الزركشي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. وشرح: نجم الدين: محمد بن علي البالسي، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وشرح: نجم الدين: محمد بن علي الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وشرح: شرف الدين: عبد الله بن محمد الفهري، التلمساني. المتوفى: سنة 644. وشرح: نجم الدين: أحمد بن محمد بن علي، المعروف: بابن الرفعة الشافعي. المتوفى: سنة 716، ست عشرة وسبعمائة. وهو: شرح كبير. في نحو: عشرين مجلدا. لم يعلق على (التنبيه) مثله. مشتمل على: غرائب، وفوائد كثيرة. سماه: (كفاية النبيه) . قال اليافعي: إن المجد السنكلومي: انتخبه. في ست مجلدات. وقد سبق. و (مختصر الكفاية) . لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن لؤلؤ بن النقيب الشافعي. المتوفى: سنة 769، تسع وستين وسبعمائة. وشرح: أحمد بن عيسى العسقلاني. سماه: (الإشراق، في شرح تنبيه أبي إسحاق) . مجلد. وشرح: الإمام، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. وهو: شرح مبسوط. في عشرة أسفار كبار. إلا أنه ربما يختار الوجوه الضعيفة. صرح بذلك اليافعي في (تاريخه) . وله: (نكت على التنبيه) : كبرى، وصغرى. وله: (مختصر التنبيه) . سماه: (مسلك النبيه، في تلخيص التنبيه) . وهو كبير. وله: (مختصر) آخر. وهو صغير. سماه: (تحرير التنبيه، لكل طالب نبيه) . ومنها: شرح: تقي الدين: أبي بكر بن محمد الحصني، الشافعي. المتوفى: سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. وشرح: الإمام، أبي حفص: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وهو كبير. سماه: (الكفاية) . وله: (أمنية النبيه، فيما يرد على التصحيح والتنبيه) . مجلد. وله: في أدلته (الخلاصة) . مجلد. وله شرح آخر. سماه: (غنية الفقيه) . في أربع مجلدات. وشرح آخر. سماه: (هادي النبيه) . في مجلد. واختصره: في جزء. للحفظ. سماه: (إرشاد النبيه، إلى (1/ 492) تصحيح التنبيه) . وهو: غريب في بابه. ذكره السخاوي: في (الضوء) . وشرح: شمس الدين: محمد .... الخطيب، الشربتي. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين وتسعمائة. (وتصحيح التنبيه) . لجمال الدين: محمد بن الحسين الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. وهو مختصر. سماه: (تذكرة النبيه) . أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . قال: إن تصحيح (التنبيه) للنووي، وجدته قد أهمل في كثير، فحينئذ جردت المهملات، وجمعتها في: تأليف، سميته: (بالتنقيح) . ثم استخرت في تأليف جامع، كتبت فيه ما أهملته في (التنقيح) . وميزت الزيادات التي من قبلي. وكان الفراغ منه: في شعبان، سنة 838، ثمان وثلاثين وسبعمائة، بالقاهرة. وشرح: القاضي، تقي الدين: أبي بكر بن أحمد، المعروف: بابن قاضي شهبة، الشافعي، الدمشقي. المتوفى: سنة 851، إحدى وخمسين وثمانمائة. وله: (نكت على التنبيه) أيضا. وشرح: الشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني، الشافعي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. سماه: (نصح الفقيه) . وهو: أربعة أجزاء. وشرح: قطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. سماه: (مجمع العشاق، على توضح تنبيه الشيخ أبي إسحاق) . قال السخاوي: ومن تسميته يعلم حاله. انتهى. وشرح: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو: شرح ممزوج. سماه: (الوافي) . لكنه لم يكمله. وله: مختصر الأصل. وعلى (التنبيه) تعليقة: لبرهان الدين الفزاري. سماها: (الإقليد) . صرح به: الأسنوي. وللتنبيه: مختصرات، منها: مختصر: تاج الدين: عبد الرحيم بن محمد الموصلي. المتوفى: سنة 671، إحدى وسبعين وستمائة. سماه: (النبيه، في اختصار التنبيه) . وله: (التنويه في فضل التنبيه) . ومختصر: الشيخ، جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي، الشافعي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. ومختصر: أبي الفرج: مفضل بن مسعود التنوخي. سماه: (اللباب) . ومختصر: شرف الدين، أبي القاسم: هبة الله بن عبد الرحيم، البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. ومن الشروح: (شرح: تهذيب التنبيه) . لعماد الدين: إسماعيل بن إبراهيم بن شرف المقدسي. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. و (للتنبيه) منظومات، منها: نظم: أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الشيباني، اليمني. ونظم: جعفر بن أحمد السراج. المتوفى: سنة 500، خمسمائة. ونظم: سعيد الدين: عبد العزيز بن أحمد الديري. المتوفى: سنة 697، سبع وتسعين وستمائة. وله: (دقائق التنبيه) . ونظم: ضياء الدين: علي بن سليم الأذرعي. في: ستة عشر ألف بيت. ونظم: الشيخ، الإمام: حسين بن عبد العزيز بن الحسين السباعي، خطيب حمص. (1/ 493) ونظم: الشهاب: أحمد بن سيف الدين بيلبك، الظاهري. المتوفى: سنة 753. سماه: (الروض النزيه، في نظم التنبيه) . وعلى (التنبيه) نكات، منها: نكت: كمال الدين: أحمد بن عمر بن أحمد النسائي، القاهري. المتوفى: سنة 757، سبع وخمسين وسبعمائة. و (نكت: ابن أبي الصيف اليمني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 489 التنبيه، في الفروع أيضا. للشيخ، ابن أبي عصرون: عبد الله بن محمد بن هبة الله الشافعي. المتوفى: سنة 585، خمس وثمانين وخمسمائة. وهو فروع مجردة، دون تنبيه الشيخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه، في الفروع أيضا. لأبي عبد الله: أحمد بن سليمان الزبيري، البصري، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه، على النقط والشكل للشيخ، أبي عمرو: عثمان بن سعيد الداني. المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه ، في رد الشافعي فيما خالف النصوص للقاضي، أبي المحاسن: المفضل بن مسعود التنوخي، الحنفي. المتوفى: سنة 442، اثنتين وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه لأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه لأبي عمر: صالح بن إسحاق الجرمي، النحوي. المتوفى: سنة 225، خمس وعشرين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه والإشراف لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي، المؤرخ. المتوفى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيه والتبيين، لمصالح الدنيا والدين لأبي الوفا: مبشر بن فاتك القائد. وهو مختصر. على: ثلاثين بابا. جمع من: ألفاظ نبوية، وكلمات حكيمة، وأشعار. رتبها على: أوائل حروفها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيهات، على ما في التبيان من التمويهات سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيهات على المدونة يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 تنبيهات العقول، على شرح تشكيكات الفصول يأتي في: فصول بقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيهات الداودية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنبيهات للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي، المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 493 التنجيز في الفروع لفخر الدين: محمد بن محمد (بن محمد) الصقلي، الشافعي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. وهو: (كالتعجيز) . إلا أنه يزيد فيه: تصحيح الخلاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزل الأملاك، في حركات الأفلاك للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي الطائي، الأندلسي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي وصف الإنسان بما وصف به نفسه ... الخ) . رتبها على: خمسة وخمسين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزل السكينة، على قناديل المدينة لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 726، ست وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 التنزلات للكازروني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيل الأرواح، في قوالب الأشباح للشيخ: أحمد البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيل الأفكار، في تعديل الأسرار للفاضل، العلامة، أثير الدين: المفضل بني عمر الأبهري. المتوفى: سنة .... قصد فيه: تحرير ما أدى أفكاره إليه، واستقر عليه رأيه من: القوانين المنطقية، والحكمية. ذاكرا فيه: ما سنح له من الرد، والقبول. وأورد على: بعض مآخذه في تلك الأصول، سيما المنطقية. وسماه: (تعديل المعيار، في نقد تنزيل الأفكار) . أوله: (الحمد لله محق الحق ومبدع الكل .... الخ) . فرغ من المنطق في: أوائل المحرم، سنة 665، خمس وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيه الاعتقاد، عن الحلول والاتحاد للشيخ: جلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. رسالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيه الأنبياء، عن تسفيه الأغبياء رسالة. للسيوطي، المذكور. أولها: (أما بعد حمدا لله غافر الزلات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيه الشريعة المرفوعة، عن الأخبار الشنيعة الموضوعة للشيخ، أبي الحسن: علي بن محمد بن عراق الكناني. المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي من بتنزيه الشريعة ... الخ) . جمع فيه بين: موضوعات ابن الجوزي، والسيوطي. ورتب على ترتيبه. وأهداه إلى: السلطان: سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيه القرآن، عما لا يليق بالبيان لقاضي الجماعة: أحمد (1/ 495) بن عبد الرحمن اللخمي. المتوفى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة. رد عليه: ابن خروف النحوي. في كتاب. سماه: (تنزيه أئمة النحو، عما نسب إليهم من الخطأ والسهو) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 494 تنزيه الكون، عن اعتقاد إسلام فرعون لزين العابدين: محمد بن محمد العمري، سبط المرصفي. رسالة. ألفها في: جمادى الأولى، سنة 965، خمس وستين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي أحق الحق وأبطل الباطل ... الخ) . كتبها: ردا على من اعتقد إسلامه. مستندا إلى: أدلة ليس بها استدلال ولا عون، أخذها من تأليف يعزى إلى شيخ الطريقة: محيي الدين بن عربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنزيه المسجد الحرام، عن بدع جهلة العوام للقاضي، أبي البقا: أحمد بن الضياء القرشي، المكي، الحنفي. المتوفى،: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. وهو: رسالة. في كراسة. ثم اختصرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنزيه الملائكة عن الذنوب وتفضيلهم على بني آدم لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 التنسيب، والتيسير للقاضي، أبي الوليد: يونس بن عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنسوق نامه إيلخاني فارسي. لنصير لدين: محمد بن محمد الطوسي. مختصر. أوله: (الحمد لله فاطر الصنايع ... الخ) . رتب على أربع مقالات: في المعدنيات. في الأحجار. في الفلزات. في العطريات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنضيد المعالم، في تعديد المظالم للشيخ ..... القسطلاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 التنفيس، في الاعتذار عن ترك الإفتاء والتدريس لجلال الدين السيوطي. ألفه: في انقطاعه عن الناس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 التنقيب، على ما في المقامات من الغريب يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنقيح الأبحاث، في البحث عن الملل الثلاث لعز الدولة: سعد بن منصور، المعروف: بابن كمونة اليهودي. وعليه رد: للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني، الشافعي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين سبعمائة. سماه: (نهوض حثيث النهود، إلى خوض خبيث اليهود) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنقيح الأحداث، في رفع التيمم الأحداث لشرف الدين، أبي العباس: أحمد بن الحسن بن قاضي الجبل، الحنفي. المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 495 تنقيح الأصول للفاضل، العلامة، صدر الشريعة: عبيد الله بن مسعود المحبوبي، البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة. وهو: متن لطيف مشهور. أوله: (إليه يصعد الكلم الطيب ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما كان فحول العلماء، مكبين على مباحث كتاب (فخر الإسلام البزدوي) ، ووجد بعضهم: طاعنين على ظواهر ألفاظه، أراد تنقيحه، وحاول تبيين مراده، وتقسيمه على قواعد المعقول، موردا فيه: زبدة (مباحث المحصول) و (أصول ابن الحاجب) ، مع تحقيقات بديعة، وتدقيقات غامضة منيعة، قلما توجد في الكتب، سالكا فيه مسلك الضبط، والإيجاز. عرف أصول الفقه أولا، ثم قسمه إلى قسمين: الأول في: الأدلة الشرعية. وهي أربعة أركان: الكتاب. والسنة. والإجماع. والقياس. والثاني: إلى آخر الكتاب. ولما سوده، سارع بعض أصحابه إلى انتساخه، وانتشر النسخ، ثم لما وقع فيه قليل من المحو والإثبات. صنف: شرحا، لطيفا، ممزوجا. وكتب فيه: عبارة المتن. على النمط الذي تقرر. ولما تم مشتملا على: تعريفات. وترتيب أنيق، لم يسبقه إلى مثله أحد. سماه: (التوضيح، في حل غوامض التنقيح) . أوله: (حامدا لله تعالى أولا وثانيا ... الخ) . ولما كان هذا الشرح: كالمتن. علقوا عليه: شروحا، وحواشي، أعظمها، وأولاها: شرح: العلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني، الشافعي. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة. وهو: شرح بالقول. أوله: (الحمد لله الذي أحكم بكتابه أصول الشريعة الغراء ... الخ) . ذكر أن: (التنقيح) ، مع شرحه، كتاب شامل لخلاصة كل مبسوط. فأراد الخوض في لجج فوائد. فجمع: هذا الشرح، الموسوم: (بالتلويح، في كشف حقائق التنقيح) . وفرغ عنه في: سلخ ذي القعدة، في سنة 758، ثمان وخمسين وسبعمائة. في بلدة، من بلاد تركستان. ولما كان هذا الشرح: غاية مطلوب كل طالب في هذا الفن، اعتنى عليه الفضلاء بالدرس والتحشية. وعلقوا عليه حواشي مفيدة، منها: حاشية: المحقق، المولى: حسن بن محمد شاه الفناري. المتوفى: سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة. وهي: حاشية عظيمة، مملوءة بالفوائد. أولها: (الحمد لله على شمول نعمه الجسام ... الخ) . فرغ من تصنيفها في: شعبان، سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وكان قد كتب في عنوانها: اسم السلطان: بايزيد خان بن محمد خان، في حياة أبيه. وكان السلطان: محمد الفاتح لا يحبه، لأجل تصنيفه لولده، وذلك حرصا منه على تخليد اسمه، ورغبته لأمثال هذه الآثار. وحاشية: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني، الحنفي. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وهي: على أوائله. وحاشية: محيي الدين: محمد بن حسن السامسوني. المتوفى: سنة 919، تسع عشرة وتسعمائة. وحاشية: الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 781، إحدى وسبعين وثمانمائة. فرغ من تأليفها في: سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة. وحاشية: المولى: علاء الدين بن الطوسي. المتوفى: بسمرقند، سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة. وحاشية: المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وهي: بقال أقول. أولها: (لك الحمد يا من خلق الإنسان من صلصال ... الخ) . وحاشية: القاضي، برهان الدين: أحمد بن عبد الله السيواسي. المتوفى: سنة 800، ثمانمائة، مقتولا. سماها: (الترجيح) . وهي: مفيدة، مقبولة. وتعليقة: المولى: يوسف بالي بن المولى يكان. وهي: على أوائله. وتعليقة: ولده: محمد بن يوسف بالي الرومي. وحاشية: المولى، علاء الدين: علي بن محمد القوشي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهي: تعليقة على أوائله. وحاشية: ابن البردعي. وتعليقة: العلامة: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وهي على: أوائله. وتعليقة: مولانا: خضر شاه، المنتشوي. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. وتعليقة: المولى: عبد الكريم. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. وهي على أوائله. وحاشية: المولى، الفاضل، مصلح الدين: مصطفى، الشهير: بحسام زاده العتيق. كتبها في: اعتكافه، بشهر رمضان، سنة .... أولها: (حمدا لمن من على عباده بنعمة الرشاد ... الخ) . وهي مفيدة، لكنها ليست بتامة. وحاشية: العلامة، الفاضل: أبي بكر بن أبي القاسم الليثي، السمرقندي. أولها: (بسم الله متيمنا، وعليه متوكلا، وبالحمد على كبريائه ... الخ) . وحاشية: الفاضل: معين الدين التوني. وهي على أوائله. وحاشية: العلامة، مولانا: زاده عثمان الخطايي. ذكره: حسن جلبي. ونقل عنه. وحاشية: الشيخ، مصلح الدين: مصطفى بن شعبان، الشهير: بالسروري. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة. وحاشية: المولى، مصلح الدين: مصطفى بن يوسف بن صالح، الشهير: بخواجه زاده البرسوي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. سودها، ولم يبيض. حكى: محمد بن لطف الله الصاروخاني، عن والده، وهو من تلامذة المولى: خواجه زاده: أنه لما مات المولى، تزوج امرأته بعض من العلماء، قصدا إلى الوصول إلى تلك الحاشية، فوصل، وكان مدرسا بأماسية، وكان السلطان: أحمد بن بايزيد، أميرا بها، فأخرجها إليه، يعزو إلى نفسه، ثم جرى ما جرى، فضاع الكتاب. قال الحاكي: كان والدي يتأسف على ضياعها، ويقول: لو بقي ذلك الكتاب، لصار من العجب العجاب. لأن المولى كان يقول: لو علق السلطان هذا الكتاب - عند تبييضه - على باب قسطنطينية، كما علق تيمور (الشرح المطول) على باب قلعة هراة، لكان له وجه. وحكي أيضا عنه، أنه قال: كنا من طلبة المولى: علي العربي، ونقرأ عليه في الصحن (كتاب التلويح) ، وكان يعترض على كل سطرين، باعتراضات قوية، عجزت عن حلها أولئك الطلاب، مع أنهم فضلاء. ثم وصلنا إلى خدمة الفاضل: خواجه زاده، ووقع الدرس اتفاقا من البحث الذي قرأناه عليه، وكنا نقرر الأسئلة، فيدفعها بأحسن الأجوبة، ثم يقول: لا تلتفتوا إلى أمثال تلك الأوهام، فإنها تضل الإفهام. فلعل تلك التحقيقات مذكورة في: الحواشي. ومن التعليقات على (التلويح) : تعليقة: المولى، شمس الدين: أحمد بن محمود، المعروف: بقاضي زاده المفتي. المتوفى: سنة 988، ثمان وثمانين وتسعمائة. وتعليقة: المولى: هداية الله العلائي. المتوفى: سنة 1039، تسع وثلاثين وألف. وتعليقة: على (حاشية: المولى: حسن جلبي) . لمصطفى بن محمد، الشهير: بمعمار زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. (698) وتعليقة: على (مباحث قصر العام) من (التلويح) . للمولى، الفاضل، أبي السعود: بن محمد العمادي. المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. سماها: (غمزات المليح) . أولها: (الحمد لله تعالى منه المبدأ وإليه المنتهى ... الخ) . ثم لما انتهى الكلام في متعلقات (التلويح) : بقي ما صنفوا في: المقدمات الأربع، من التوضيح. وهي: مقدمات مشهورة غامضة في أواسط الكتاب. أوردها من عنده، لبيان ضعف ما ذهب إليه الأشعري، من أن الحسن والقبيح لا يثبتان، إلا بالأمر والنهي، فالحسن: ما أمر به، والقبيح: ما نهى عنه؛ ثم ساق دليله. وقال: وضعفه ظاهر. ثم قال: وأعلم أن كثيرا من العلماء، اعتقدوا هذا الدليل يقينا، والبعض الذي لا يعتقدونه يقينا، لم يوردوا على مقدماته منعا يمكن أنه يقال: إنه شيء. وقد خفي على كلا الفريقين: مواقع الغلط فيه. وأنا أسمعك ما سنح لخاطري، وهذا مبني على أربع مقدمات. انتهى. وعلى هذه المقدمات تعليقات، منها: تعليقة: المولى، علاء الدين: علي العربي الحلبي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. وهو: أول من علق عليها. له تعليقتان: كبرى، وصغرى. لخص: الثانية، من الأولى. أولها: (إياك نحمد يا من خلق الإنسان ... الخ) . وتعليقة: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وتعليقة: المولى، محيي الدين: محمد بن إبراهيم بن الخطيب. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. له تعليقتان أيضا: كبرى، وصغرى. وتعليقة: المولى: محمد بن الحاج (1/ 499) حسن. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وتعليقة: المولى: لطف الله بن حسن التوقاتي. المقتول: سنة 900، تسعمائة. وتعليقة: المولى: عبد الكريم. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. وتعليقة: المولى: حسن بن عبد الصمد السامسوني. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. أولها: (أما بعد حمد واهب العقل ... الخ) . ذكر أنه: كتبها امتثالا للأمر الوارد من قبل السلطان: محمد خان الفاتح. وتعليقة: المولى، مصلح الدين: مصطفى القسطلاني. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. كتبها أولا مع القوم، لأنهم كتب كل منهم دفعة، لأمر ورد من السلطان. ثم باحثوا عنده، ومعهم رسائلهم. ثم كتب القسطلاني: تعليقة أخرى. بعد مطالعته حواشي الكل. فرد عليهم في كثير من المواضع، فلم يواز بها غيرها. كما قال المولى: عرب زاده، في (هامش الشقائق) . ومن الحواشي على (التوضيح) : حاشية: عبد القادر بن أبي القاسم الأنصاري. المتوفى: تقريبا سنة 820، عشرين وثمانمائة. وعلى (التنقيح) : شرح: للفاضل، السيد: عبد الله بن محمد الحسيني، المعروف: بنقره كار. المتوفى: تقريبا سنة 750، خمسين وسبعمائة. وعلى هذا الشرح: حاشية: للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. ومن متعلقات المتن: (تغيير التنقيح) . للمولى، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. ذكر أنه: أصلح مواقع طعن صرح فيه الجارح، وأشار إلى ما وقع له: من السهو والتساهل، وما عرض له في شرحه من الخطأ، والتغافل. وأودعه: فوائد ملتقطة من الكتب. ثم شرح: هذا التغيير. وفرغ منه في: شهر رمضان، سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. ولكن الناس لم يلتفتوا إلى ما فعله. والأصل باق على رواجه، والفرع على التنزل في كساده. وعلى شرح (التغيير) : تعليقة: للمولى: صالح بن جلال التوقيعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 498 تنقيح البلاغة لمحمد بن أحمد العمري. المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 499 تنقيح الفصول، في الأصول لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. أوله: (الحمد لله ذي الجلال ... الخ) . ذكر فيه: أنه جمع (المحصول) ، وأضاف إليه مسائل كتاب (الإفادة) . للقاضي: عبد الوهاب المالكي. ورتب على: مائة فصل. وفصله على: عشرين بابا. وقيل: وله شرح عليه. وشرحه: (المولى) : حلولو أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 499 تنقيح الفهوم، في صيغ العلوم للشيخ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي العلائي، الحافظ، الشافعي. المتوفى: سنة 761، إحدى وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 تنقيح اللباب مختصره يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 تنقيح المكنون، من مباحث القانون في الطب. لأستاذ الأطباء: فخر الدين الخجندي. ذكر أن: واحدا من الأفاضل. اختصر: (القانون في الطب) . وسماه: (المكنون) . ثم اختصر الخجندي. هذا (المكنون) . وسماه: (بتنقيح علق المكنون) . وقد شرط فيه: أن ألحق به من الفوائد الغريبة، ما لم يذكرها الرئيس. ثم اختصره: اختصارا ثانيا في الغاية. وقد زاد فيه: زيادات أخرى من الفوائد العجيبة. وسماه: (بالتلويح، إلى أسرار التنقيح) . وهو: مع صغر حجمه فيه: مسائل لم توجد في أكثر المطولات. أوله: (أما بعد حمدا لله واهب العقل ... الخ) . وهو مرتب على: خمسة فنون. الأول في: تعريف الطب، وموضوعه، والأمور الطبيعية. الثاني: في الأمراض، والأسباب. الثالث في: حفظ الصحة. الرابع في: وجوه المعالجات. الخامس في: الحميات، والبحارين. ثم إن الطبيب: لطف الله المصري، كان مشغوفا بحفظه تماما. وقد كان خاليا عن الشرح. فشرحه: شرحا شافيا. وجمع له: حلا وافيا، بقال أقول. وسماه: (التصريح، في شرح التلويح) . أوله: (الحمد لله الشافي بلطفه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 تنقيح المناظر، لأولي الأبصار والبصائر للمولى، المحقق، كمال الدين: أبي الحسن الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح، في علم القيافة رسالة. للإمام الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح في زوائد تصحيح التنبيه سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح، في مسألة التصحيح لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر، السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح في مسلك الترجيح في الخلاف لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح، في شرح: (الجامع الصحيح) للبخاري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 التنقيح، لحديث التسبيح للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي، الحنفي. مختصر. في الكلام على: الحديث الأخير (1/ 501) من البخاري في رواية الفربري. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الوقوف ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 500 تنميق الأخبار لإبراهيم بن سفيان الزيادي. المتوفى: سنة 249، تسع وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الأبصار، وجامع البحار في الفروع. للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الله بن أحمد بن تمرتاش الغزي، الحنفي. المتوفى: سنة 1004، أربع وألف. وهو مجلد. أوله: (حمداً لمن أحكم أحكام الشرع ... الخ) . جمع فيه: مسائل المتون المعتمدة، عوناً لمن ابتلي بالقضاء والفتوى. وفرغ من تأليفه: في محرم الحرام، سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة. ثم شرحه: في مجلدين ضخمين. وسماه: (منح الغفار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الأذهان والضمائر، في شرح الأشباه والنظائر سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير البصائر، على الأشباه والنظائر سبق أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير البصيرة، وتعمير السريرة بالأدعية المأثورة لإبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي. المتوفى: تقريباً سنة 1020، عشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الحلك، في إمكان رؤية النبي والملك رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر. المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الحوالك، على موطأ مالك يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير السراج شرح: (فرائض السراجية) . يأتي: في الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الضحى، في تفسير (والضحى) للشيخ: محمد بن محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. أورد فيه: مطالع سبعة، ومقدمة: على إحدى عشرة طبقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الظلم، في الجود والكرم لعلم الدين: محمد بن السخاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الغبش، في فضل السودان والحبش لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 501 تنوير الغياهب، بأحكام ذوات الذوائب لسليمان الفلكي. رسالة. أولها: (يا من أبرز من مبتدعاته ... الخ) . ذكر: أن ليلة الأربعاء، أول ذي القعدة، سنة 1004، أربع وألف، قد اتفق فيها: ظهور كوكب ذي ذؤابة، في يط من الثور. ولما كانت ليلة الأربعاء، الخامسة عشر منه، ظهر نجم آخر مثل الأول، وعلى شكله إلا أن ذؤابته أقصر، وذلك في جنوب القبلة. فكثرت الأقوال، وقال: إنما هي آثار دالة على حروب بين الكفرة والسلطان محمد خان، فكتب ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 تنوير القلوب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 التنوير، في الحديث للخلخالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 التنوير، في مولد السراج المنير لأبي الخطاب: عمر بن الحسن، المعروف: بابن دحية الكلبي. المتوفى: سنة 1633، ثلاث وثلاثين وستمائة ألف، بإربل. سنة 604، أربع وستمائة. وهو متوجه إلى خراسان، بالتماس الملك المعظم الأيوبي. وقد قرأه عليه بنفسه، وأجازه بألف دينار، غير ما أجرى عليه مدة إقامته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 التنوير، في إسقاط التدبير للشيخ، تاج الدين: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عطاء الله الإسكندراني. المتوفى: سنة 709، تسع وسبعمائة. أوله: (الحمد لله، المنفرد بالخلق والتدبير ... الخ) . ذكر: أنه ألفه بمكة المكرمة. ثم استدرك عليه بدمشق. وزاد فيه: فوائد. ولم يرتب، وإنما هو كلمات من حيث الورود. قال: إذا طالعه المريد الصادق، عرف أن المتلوث لا يصلح للحضرة القدسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 تنوير المصابيح يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 تنوير المطالع يأتي: فيه أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 تنوير المقباس، في: (تفسير ابن عباس) لأبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، الشافعي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. وهو: أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 التنوير، في شرح تلخيص: (الجامع الكبير) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 502 تنويع الأصول للمولى: فضيل بن علي الجمالي، الحنفي. المتوفى: سنة 991، إحدى وتسعين وتسعمائة. وهو متن. مختصر. أوله: (حامداً لشارع شرع مشارع الشرع والدين ... الخ) . رتب على مقصدين: الأول: في الأدلة. والثاني: في الأحكام. وفرغ منه: في محرم، سنة 958، ثمان وخمسين وتسعمائة. ثم شرحه. وسماه: (توسيع الوصول) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 تنويق النطاقة، في علم الوراقة للشيخ: عبد الرحمن بن أحمد بن مسلك السخاوي. المتوفى: تقريباً سنة 1025، خمس وعشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 التنويه، في فضل التنبيه مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 التوابع والزوابع لأبي عامر: أحمد بن عبد الملك القرطبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 التوابع واللوامع، في الأصول لأبي المحاسن: مسعود بن علي البيهقي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 التوابع، في الصرف للشيخ، جمال الدين: إسحاق القراماني. المتوفى: سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. وهو متن، جامع، مفيد. أوله: (الحمد لله، الذي كرم بني آدم ... الخ) . وله عليه: شرح مفيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 توالي التأنيس، بمعالي ابن إدريس للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 توثيق عرى الإيمان، في تفضيل حبيب الرحمن لشرف الدين، أبي القاسم: هبة الله بن عبد الرحيم بن إبراهيم، المعروف: بابن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 838، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، ذي العزة والسلطان ... الخ) . لخصه من: (الشفاء) . ورتبه على أربعة أركان: الأول: في فضائله - عليه الصلاة والسلام -. الثاني: في أوصافه. الثالث: في إغاثة من استغاث به. الرابع: في كراماته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 التوجه للرب، بدعوات الكرب لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي، الشافعي. المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 توجيه الأسما، في حذف التنوين من حديث أنتما لمحمد بن علي الجذامي. المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 503 توجيه التنبيه سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 توجيه العزم، إلى اختصاص الاسم بالجر والفعل بالجزم لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 التوجيه في شرح المختار في الفقه. يأتي. لجمال الدين: إبراهيم بن أحمد الموصلي، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 التوجيه في النحو لابن الخباز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 التوراة كتاب من الكتب الإلهية المنزلة، أنزله الله - سبحانه وتعالى - على كليمه موسى، على نبينا وعليه: الصلاة والسلام، على اللغة العبرية. لكن اليهود قد بدلوا بعده، وحرفوا، لا سيما ما يبدونه من المعربات فيها. وهي ثلاث نسخ. مختلفة اللفظ، متقاربة المعنى، إلا يسيراً. أحدها: تسمى توارة السبعين، وهي التي اتفق عليها اثنان وسبعون من أحبارهم. وذلك: أن بعض ملوك اليونان، سأل من بعض ملوك اليهود، أن يرسل إليه جمعاً من حفاظ التوراة. فأرسل إليه اثنين وسبعين حبراً، فأخلى كل اثنين منهم في بيت، ووكل بهم كتاباً وتراجمة. فكتبوا التوراة بلسان اليونان، ثم قابل بين نسخهم الستة والثلاثين. فكانت مختلفة اللفظ متحدة المعنى، فعلم أنهم صدقوا ونصحوا. وهذه النسخ ترجمت بعده بالسرياني، ثم بالعربي. والثانية: نسخة اليهود من القرائين والرهابين. والثالثة: نسخة السامرة. قال بعض العلماء: قد استوعبت مطالعة التوراة المعربة، فلم أجد فيها غير التوحيد، وليس فيه أبحاث صلاة، ولا صوم، ولا زكاة، ولا حج إلى بيت المقدس. وليس فيها ذكر يوم الآخرة، ولا ذكر العود إلى الجنة، أو النار أصلاً، ولعل ذلك من تحريف اليهود. ومن هنا قال من قال: لا يجوز نقل شيء من التوراة والإنجيل، لمكان التحريف الذي فيهما. وصنف بعض المتأخرين فيه: (الأصل الأصيل، في تحريف النقل من التوراة والإنجيل) . وقد قال - عليه الصلاة والسلام -: (إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم، ولا تكذبوهم، وقولوا: آمنا بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله) . وذكر في (إرشاد القاصد) : أن اليهود افترقوا فرقاً كثيرة، ولكن المشهور من فرقهم، ثلاث: الربانيون والقراؤون والسامريون. وهؤلاء مجمعون على: نبوة موسى - عليه الصلاة والسلام - وهارون، ويوشع، وعلى: التوراة، وأحكامها. وإن كانت مبدلة مختلفة النسخ، لكنهم يستخرجون منها: ستمائة وثلاثة عشرة فريضة، يتعبدون بها الأوامر. منها: مائتان وثمانية وأربعون، عدد العظام في بدن الإنسان. والنواهي: ثلاثمائة وخمسة وستون، عدد أيام السنة الشمسية. وزادت النواهي على الأوامر، لغلبة الهوى على الطبيعة البشرية. وينفرد الربانيون والقراؤون عن السامرة، بنبوات أنبياء غير الثلاثة المذكورة، وينقلون عنهم: تسعة عشر كتاباً. ويضيفونها إلى: خمسة أسفار التوراة. ويعبرون عن الأربعة وعشرين كتاباً: بالنبوات. وهي على مراتب: الأولى: التوراة. في خمسة أسفار: الأول: يذكر فيه بدأ الخليقة، والتاريخ من آدم إلى يوسف - عليهما الصلاة السلام -. الثاني: يذكر فيه استخدام المصريين بني إسرائيل، وظهور موسى، وهلاك فرعون، ونصب قبة الزمان، وأحوال التيه، وإقامة هارون، ونزول العشر كلمات، وسماع القوم كلام الله - سبحانه وتعالى -. الثالث: يذكر فيه تعليم القرابين بالإجمال. الرابع: يذكر فيه عدد القوم، وتقسيم الأرض عليهم بالقرعة، وأحوال الرسل التي بعثها موسى - عليه الصلاة والسلام - إلى الشام، وأخبار: المن، والسلوى، والغمام. الخامس: إعادة أحكام التوراة لتفصيل المجمل، وذكر: وفاة هارون، ثم موسى، وخلافة يوشع - عليه السلام -. الثانية: أربعة أسفار: 1: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 ليوشع - عليه السلام -. يذكر فيه: ارتفاع المن، وأكلهم الغلال بعد تقريب القربان، ومحاربة يوشع - عليه السلام - الكنعانيين، وفتحه البلاد وتقسيمها بالقرعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 2: يعرف: (بسفر الحكام) . فيه: أخبار قضاة بني إسرائيل، في البيت الأول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 3: لشموئيل - عليه السلام -. فيه: نبوته، وملك طالوت، وقتل داود جالوت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 4: يعرف: (بسفر الملوك) . فيه: أخبار ملك داود، وسليمان - عليهما السلام - وغيرهما، وإن قاسم الملك بين الأسباط والملاحم، والجلاء الأول، ومجيء بختنصر، وخراب بيت المقدس. الثالثة: أربعة أسفار، تدعى: (الأخيرة) . 1: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 لشعيا - عليه السلام -. يذكر فيه: توبيخ الله - تعالى - لبني إسرائيل، وإنذاره بما يقع، وبشرى الصابرين، وإشارة إلى البيت الثاني، والخلاص على يد كورش الملك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 2: لأرميا - عليه السلام -. يذكر فيه: خراب البيت بالتصريح، والهبوط إلى مصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 3: لحزقيال (لحزقيل) - عليه السلام -. يذكر فيه: حكم طبيعية وفلكية مرموزة، وشكل البيت المقدس، وأخبار: يأجوج ومأجوج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 4: اثنا عشر سفراً، إنذارات بجراد وزلازل، وغيرها. إشارة إلى: المنتظر والمحشر، ونبوة يونس - عليه السلام - وغرقه، وابتلاع الحوت له، وتوبة قومه، ومجيء عدو، وصلاة حقوق، ونبوة زكريا - عليه السلام -، وبشارة بورود الخضر - عليه السلام -، وإشارات إلى اليوم العظيم. الرابعة: تدعى: (الكتب) . وهي أحد عشر سفراً: الأول: تاريخ من آدم إلى البيت. الثاني: ونسب الأسباط، وقبائل العالم. الثاني: مزامير داود - عليه السلام -. وعدتها: مائة وخمسون مزموراً. ما بين طلبات، وأدعية عن موسى - عليه السلام -، وعن غيره. الثالث: قصة أيوب - عليه السلام -. وفيه: مباحث كلامية. الرابع: أمثال حكمية عن سليمان - عليه السلام -. الخامس: أخبار الحكام قبل الملوك. السادس: (نشائد عبرانية) ، لسليمان - عليه السلام -، ومخاطبات بين النفس والعقل. السابع: يدعى: (جامع الحكمة) . لسليمان - عليه السلام -. فيه: الحث على طلب اللذات العقلية الباقية، وتحقير الجسمية الفانية، وتعظيم الله - سبحانه وتعالى -، والتخويف منه. الثامن: يدعي: (النواح) . لأرميا - عليه السلام -. فيه: خمس مقالات. على حروف المعجم. ندب على البيت. التاسع: فيه: ملك أردشير، وعيد النور. العاشر: لدانيال - عليه السلام -. فيه: تفسير منامات بختنصر، وولده، ورموز على ما يقع في الممالك، وحال البعث والنشور. الحادي عشر: لعزيز - عليه السلام -. فيه: صفة عود القوم من أرض بابل إلى البيت الثاني، وبنائه. وينفرد الربانيون، بشروح لفرائض التوراة، وتفريعات عليها، ينقلونها عن موسى - عليه السلام -. وللتوراة: شروح، وتفاسير، منها: شرح: الشيخ، الصاحب، مهذب الدين: يوسف بن أبي سعيد السامري. المتوفى: سنة 624، أربع وعشرين وستمائة. ذكره صاحب: (عيون الأنباء) . وهو: من أطباء دمشق. وقد استوزره الملك: الأمجد. وشرح: الشيخ: صدقة بن منجا السامري. المتوفى: بحران، سنة نيف وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 505 تورية الأرواح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 506 التواريخ اللطيفة والآثار العجيبة . للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي، الحنفي. فرغ من تأليفه: في شعبان، سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 506 التوسط والفتح، بين الروضة والشرح يأتي في: الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 506 التوسط بين: الشافعي، والمزني فيما اعترض به المزني في: (مختصره) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 506 التوسط بين: الأخفش، وثعلب، في التفسير لابن درستويه: عبد الله بن جعفر النحوي. المتوفى: سنة 347، سبع وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 506 التوسعة لابن السكيت النحوي. المتوفى: سنة 244. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوسلات الكتابية، والتوجيهات العطائية للشيخ: أحمد البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوسل، إلى الترسل فارسي. لمحمد بن المؤيد البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توشيح البيان للشيخ، أبي محمد: قاسم بن علي الحريري. المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توشيح: (التوضيح) يعني: (توضيح الحاوي) . في الفقه. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توشيح: (الدريدية) يأتي في: (المقصورة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توشيح الديباج، وحلية الابتهاج في: (طبقات المالكية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التو شيح، على: (الجامع الصحيح) للبخاري. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوشيح، في: (شرح الهداية) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوشيح ، في الفقه لتاج الدين: عبد الوهاب بن علي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوشيح لخطاب بن يوسف بن الأنباري، القرطبي. المتوفى: تقريباً سنة 450، خمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توشيح الإرشاد في النحو. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توضيح الإعراب، في شرح قواعد الإعراب مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توضيح: (الحاوي) يأتي في: الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توضيح المدرك، في تصحيح: (المستدرك) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توضيح: (المشتبه) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 توضيح مناهج الأنوار، وتنقيح مباهج الأسرار لعبد الرحمن بن محمد بن علي بن أحمد. وهو: التاريخ المرموز. الذي كتبه: سنة 839، تسع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 507 التوضيح، في شرح: (التنقيح) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوضيح، في شرح المقامات يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوضيح، للأوهام الواقعة في: (الصحيح) له أيضاً. وهو شرح: (الجامع الصحيح) للبخاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوضيح، في شرح: (مختصر ابن الحاجب) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوضيح في شرح: (مقدمة أبي الليث) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوضيح، في شرح: (الألفية) ، المسمى: (بأوضح المسالك) سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوطئة، في النحو للشيخ، أبي علي: عمر بن محمد بن عمر الشلوبين، الأزدي، الإشبيلي، النحوي. المتوفى: سنة 645، خمس وأربعين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي تفضل علينا ... الخ) . ذكر: أنه رسمه توطئة قوانين المقدمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوطئة، في النحو لأبي العباس: أحمد بن عبد الجليل التدمري. المتوفى: سنة 555، خمس وخمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوفير للحسين البلخي، لأبي علي: الحسن بن علي بن محمد بن جعفر البلخي، المحدث. المتوفى: سنة 471. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 توفيق الأمة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 توفيق العناية، في شرح: (الوقاية) يأتي. لجنيد بن شيخ سندل البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوفيق، في وصل التعليق للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 توقيف الحكام، على غوامض الأحكام لشهاب الدين: أحمد بن العماد الأقفهسي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوقيف، على مهمات التعاريف للشيخ، عبد الرؤوف: محمد المناوي، المصري. المتوفى: سنة 1030، ثلاثين وألف تقريباً (1031) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 508 التوقيف، والتخويف لأبي الحسين: علي بن محمد الشابشتي الكاتب بن الحسين الخليعي، الشاعر. المتوفى: سنة 000 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 509 تهافت الأمجاد، في أول كتاب الجهاد من الهداية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 509 تهافت الفلاسفة للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الطوسي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. مختصر. أوله: (نسأل الله تعالى بجلاله، الموفى على كل نهاية 000 الخ) . قال: رأيت طائفة يعتقدون في أنفسهم التميز عن الأتراب والنظراء، بمزيد الفطنة والذكاء، قد رفضوا وظائف الإسلام من العبادات، واستحقروا شعائر الدين من وظائف الصلوات، والتوقي عن المحظورات، واستهانوا بتعبدات الشرع وحدوده، ولم يقفوا عند توفيقاته وقيوده، بل خلعوا بالكلية ربقة الدين، بفنون من الظنون. يتبعون فيها رهطاً يصدون عن سبيل الله، ويبغونها عوجاً، وهم بالآخرة هم كافرون، ولا مستند لكفرهم غير تقليد سماعي، ألفي كتقليد اليهود والنصارى. إذ جرى على غير دين الإسلام نشؤهم وأولادهم، وعليه درج آباؤهم وأجدادهم، لا عن بحث نظري، بل تقليد صادر عن التعثر بأذيال الشبه الصارفة عن صوب الصواب، والانخداع بالخيالات المزخرفة كلا مع السراب. كما اتفق لطوائف من النظار في البحث عن العقائد والآراء من أهل البدع والأهواء، وإنما مصدر كفرهم سماعهم أسامي هائلة كسقراط وبقراط وأفلاطون وأرسطاطاليس وأمثالهم، وإطناب طوائف من متبعيهم وضلالهم في وصف عقولهم، وحسن أصولهم، ودقة علومهم الهندسية، والمنطقية، والطبيعية، والإلهية، واستبدادهم لفرط الذكاء والفطنة، باستخراج تلك الأمور الخفية. وحكايتهم عنهم أنهم مع رزانة عقلهم، وغزارة فضلهم، منكرون للشرائع والنحل، وجاحدون لتفاصيل الأديان والملل، ومعتقدون أنها نواميس مؤلفة، وحيل مزخرفة. فلما قرع ذلك سمعهم، ووافق ما حكى من عقائدهم طبعهم، تجملوا باعتقاد الكفر، تحيزاً إلى غمار الفضلاء بزعمهم، وانخراطاً في سلكهم، وترفعاً عن مساعدة الجماهير والدهماء، واستنكافاً من القناعة بأديان الآباء ظناً بأن إظهار التكايس في النزوع عن تقليد الحق بالشروع في تقليد الباطل جمال وغفلة منهم، عن أن الانتقال إلى تقليد عن تقليد خرف وخبال. فأية رتبة في عالم الله سبحانه وتعالى أخس من رتبة من يتجمل بترك الحق، المعتقد تقليداً بالتسارع إلى قبول الباطل، تصديقاً دون أن يقبله خبراً وتحقيقاً. (1/ 510) فلما رأيت هذا العرق من الحماقة نابضاً على هؤلاء الأغبياء، ابتدأت لتحرير هذا الكتاب، رداً على الفلاسفة القدماء، مبيناً تهافت عقيدتهم، وتناقض كلمتهم، فيما يتعلق بالإلهيات، وكاشفاً عن غوائل مذهبهم، وعوراته التي هي على التحقيق مضاحك العقلاء، وعبرة عند الأذكياء. أعني: ما اختصوا به عن الجماهير والدهماء، من فنون العقائد والآراء، هذا مع حكاية مذهبهم على وجهه. ثم صدر الكتاب بمقدمات أربع: ذكر في الأولى: أن الخوض في حكاية اختلاف الفلاسفة تطويل، فإن خبطهم طويل، ونزاعهم كثير، وأنه يقتصر على إظهار التناقض في الرأي. مقدمهم الذي هو المعلم الأول، والفيلسوف المطلق، فإنه رتب علومهم وهذبها، وهو: أرسطاطاليس وقد رد على كل من قبله حتى على أستاذه أفلاطون فلا إيقان لمذهبهم، بل يحكمون بظن وتخمين، ويستدلون على صدق علومهم الإلهية، بظهور العلوم الحسابية، والمنطقية، متقنة البراهين، ويستدرجون ضعفاء العقول، ولو كانت علومهم الإلهية متقنة البراهين، لما اختلفوا فيها، كما لم يختلفوا في الحسابية. ثم المترجمون لكلام أرسطو لم ينفك كلامهم عن تحريف وتبديل. وأقومهم بالنقل من المتفلسفة الإسلامية: أبو نصر الفارابي، وابن سينا. وأنه يقتصر على إبطال ما اختاروه، ورأوه الصحيح من مذهب رؤسائهم. وعلى رد مذاهبهم بحسب نقل هذين الرجلين كيلا ينتشر الكلام. وذكر في الثانية: أن الخلاف بينهم وبين غيرهم ثلاثة أقسام: الأول: يرجع النزاع فيه إلى لفظ مجرد، كتسميتهم صانع العالم جوهراً مع تفسيرهم الجوهر: بأنه الموجود لا في موضوع، ولم يريدوا به الجوهر المتحيز. قال: ولسنا نخوض في إبطال هذا، لأن معنى القيام بالنفس إذا صار متفقاً عليه، رجع الكلام في التعبير باسم الجوهر عن هذا المعنى إلى البحث عن اللغة. وإن سوغ إطلاقه، رجع جواز إطلاقه في الشرع إلى المباحث الفقهية. الثاني: ما لا يصدم مذهبهم فيه أصلاً من أصول الدين، وليس من ضرورة تصديق الأنبياء والرسل منازعتهم فيه، كقولهم: إن كسوف القمر، عبارة عن انمحاء ضوء القمر بتوسط الأرض بينه وبين الشمس، والأرض كرة والسماء محيطة بها من الجوانب، وإن كسوف الشمس، وقوف جرم القمر بين الناظر وبين الشمس عند اجتماعهما في العقيدتين على دقيقة واحدة. قال: وهذا المعنى أيضاً لسنا نخوض في إبطاله إذ لا يتعلق به غرض ومن ظن أن المناظرة (1/ 511) فيه من الدين فقد جنى على الدين، وضعف أمره، فإن هذه الأمور تقوم عليها براهين هندسية، لا تبقى معها ريبة، فمن يطلع عليها، ويتحقق أدلتها، حتى يخبر بسببها عن وقت الكسوفين، وقدرهما، ومدة بقائهما، إلى الانجلاء. إذا قيل له: إن هذا على خلاف الشرع لم يسترب فيه، وإنما يستريب في الشرع، وضرر الشرع ممن ينصره لا بطريقه أكثر من ضرره ممن يطعن فيه بطريقة، وهو كما قيل: عدو عاقل، خير من صديق جاهل. وليس في الشرع ما يناقض ما قالوه، ولو كان تأويله أهون من مكابرة أمور قطعية، فكم من ظواهر أولت بالأدلة القطعية التي لا تنتهي في الوضوح إلى هذا الحد، وأعظم ما يفرح به الملحدة، أن يصرح ناصر الشرع بأن هذا، وأمثاله على خلاف الشرع، فيسهل عليه طريق إبطال الشرع. وهذا: لأن البحث في العالم عن كونه حادثاً أو قديماً، ثم إذا ثبت حدوثه فسواء كان كرة، أو بسيطاً، أو مثمناً، وسواء كانت السماوات، وما تحتها ثلاثة عشرة طبقة، كما قالوه، أو أقل، أو أكثر، فالمقصود: كونه من فعل الله سبحانه وتعالى فقط، كيف ما كان. الثالث: ما يتعلق النزاع فيه بأصل من أصول الدين، كالقول في حدوث العالم، وصفات الصانع، وبيان حشر الأجساد، وقد أنكروا جميع ذلك فينبغي أن يظهر فساد مذهبهم. وذكر في الثالثة: أن مقصوده تنبيه من حسن اعتقاده في الفلاسفة، وظن أن مسالكهم نقية عن التناقض ببيان وجوه تهافتهم. فلذلك لا يدخل في الاعتراض عليهم إلا دخول مطالب منكر، لا دخول مدع مثبت. فيكدر عليهم ما اعتقدوه مقطوعاً بإلزامات مختلفة، وربما ألزمهم بمذاهب الفرق. وذكر في الرابعة: أن من عظم حيلهم في الاستدراج إذا أورد عليهم إشكال قولهم: أن العلوم الإلهية غامضة، خفية، لا يتوصل إلى معرفة الجواب عن هذه الإشكالات، إلا بتقديم الرياضيات، والمنطقيات. فيمن يقلدهم إن خطر له إشكال، يحسن الظن بهم، ويقول: إنما يعسر على درك علومهم لأني لم أحصل الرياضيات ولم أحكم المنطقيات. قال: أما الرياضيات، فلا تعلق للإلهيات بها. وأما الهندسيات، فلا يحتاج إليها في الإلهيات، نعم قولهم: إن المنطقيات لا بد من إحكامها فهو صحيح، ولكن المنطق ليس مخصوماً بهم، وإنما هو الأصل الذي نسميه: كتاب الجدل، وقد نسميه: مدارك العقول. فإذا سمع المتكايس اسم المنطق، ظن أنه فن غريب، لا يعرفه المتكلمون، ولا يطلع عليه الفلاسفة. (1/ 512) ثم ذكر بعد المقدمات، المسائل التي أظهر تناقض مذهبهم فيها، وهي عشرون مسألة: الأولى: في أولية العالم. الثانية: في أبدية العالم. الثالثة: في بيان تلبسهم في قولهم: أن الله سبحانه وتعالى صانع العالم، وأن العالم صنعه. الرابعة: في تعجيزهم عن إثبات الصانع. الخامسة: في تعجيزهم عن إقامة الدليل على استحالة الهين. السادسة: في نفي الصفات. السابعة: في قولهم: إن ذات الأول لا ينقسم بالجنس والفصل. الثامنة: في قولهم: إن الأول موجود بسيط بلا ماهية. التاسعة: في تعجيزهم، عن بيان إثبات أن الأول ليس بجسم. العاشرة: في تعجيزهم، عن إقامة الدليل على أن للعالم صانعاً، وعلة. الحادية عشرة: في تعجيزهم عن القول: بأن الأول يعلم غيره. الثانية عشرة: في تعجيزهم عن القول: بأن الأول يعلم ذاته. الثالثة عشرة: في إبطال قولهم: أن الأول لا يعلم الجزئيات. الرابعة عشرة: في إبطال قولهم: أن السماء حيوان متحرك بالإرادة. الخامسة عشرة: فيما ذكروه من العرض المحرك للسماء. السادسة عشرة: في قولهم: أن نفوس السماوات، تعلم جميع الجزئيات الحادثة في هذا العالم. السابعة عشرة: في قولهم: باستحالة خرق العادات. الثامنة عشرة: في تعجيزهم عن إقامة البرهان العقلي، على أن النفس الإنساني جوهر روحاني. التاسعة عشرة: في قولهم: باستحالة الفناء على النفوس البشرية. العشرون: في إبطال إنكارهم البعث، وحشر الأجساد، مع التلذذ والتألم بالجنة والنار، بالآلام واللذات الجسمانية. هذا ما ذكره من المسائل، التي تناقض فيها كلامهم، من جملة علومهم، ففصلها، وأبطل مذاهبهم فيها إلى آخر الكتاب. وهذا معنى التهافت، لخصتها من أول كتابه، لكونها مما يجب معرفته. وقال في آخر خاتمته: فإن قال قائل: قد فصلتم مذاهب هؤلاء، أفتقطعون القول بكفرهم؟ قلنا: بكفرهم، لا بد منه، لا بد من كفرهم، في ثلاث مسائل: الأولى: مسألة قدم العالم، وقولهم: إن الجواهر كلها قديمة. الثانية: قولهم: إن الله سبحانه وتعالى لا يحيط علماً بالجزئيات الحادثة من الأشخاص. الثالثة: إنكارهم بعث الأجسام، وحشرها. فهذه لا تلائم الإسلام بوجه، فأما ما عدا هذه الثلاث من تصرفهم في الصفات، والتوحيد، فمذهبهم قريب من مذهب المعتزلة، فهم فيها ... كأهل البدع. انتهى ملخصاً. ثم إن القاضي، أبا الوليد: محمد بن أحمد بن رشد المالكي. المتوفى: سنة 595. صنف تهافتا من طرف الحكماء، رداً على تهافت الغزالي، بقوله: قال أبو حامد: (وأوله: بعد حمد الله الواجب 000 الخ) . ذكر فيه: أن ما ذكره بمعزل عن مرتبة اليقين والبرهان. وقال في آخره: (1/ 513) لا شك أن هذا الرجل أخطأ على الشريعة، كما أخطأ على الحكمة، ولولا ضرورة طلب الحق مع أهله، ما تكلمت في ذلك. انتهى. ثم إن السلطان: محمد خان العثماني، الفاتح، أمر المولى مصطفى بن يوسف الشهير: بخواجه زاده البرسوي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. والمولى: علاء الدين الطوسي. المتوفى: سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة أن يصنفا كتاباً، للمحاكمة بين تهافت الإمام والحكماء. فكتب المولى: خواجه زاده، في أربعة أشهر. وكتب المولى الطوسي، في ستة أشهر. ففضلوا كتاب المولى: خواجه زاده، على كتاب: الطوسي. وأعطى السلطان: محمد خان لكل منهما عشرة آلاف ردهم. وزاد لخواجه زاده بغلة نفيسة. وكان ذلك هو السبب في ذهاب المولى: الطوسي إلى بلاد العجم. وذكر: أن ابن المؤيد، لما وصل إلى خدمة العلامة الدواني، قال: بأي هدية جئت إلينا؟ قال: بكتاب (التهافت) لخواجه زاده، فطالعه مدة، وقال: - رضي الله تعالى - عن صاحبه، خلصني عن المشقة حيث صنفه، ولو صنفته لبلغ هذه الغاية فحسب وعنك أيضاً حيث أوصلته إلينا، ولو لم يصل إلينا لعزمت على الشروع. وأول (تهافت) لخواجه زاده: (توجهنا إلى جنابك 000 الخ) . ذكر: أنهم أخطأوا في علومهم الطبيعية يسيراً، والإلهية كثيراً، فأراد أن يحكي ما أورد الإمام من قواعدهم الطبيعية، والإلهية مع بعض آخر، مما لم يورده، بأدلتها المعول عليها عندهم على وجهها، ثم أبطلها. وهي مشتملة على اثنين وعشرين فصلاً، فزاد فصلين على مباحث الأصل. وأول تهافت المولى الطوسي: (سبحانك اللهم يا منفرداً بالأزلية، والقدم 000 الخ) . وهو رتب على عشرين مبحثاً، مقتصراً على الأصل، وسماه الذخيرة، وعليه، وعلى تهافت الخواجه زاده، تعليقة للمولى شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا، المتوفى: سنة 94، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 509 تهافت معين الدين الجزء: 1 ¦ الصفحة: 513 تهافت حكيم شاه محمد القزويني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 513 التهدي، إلى معين التعدي لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 513 تهديم الأركان، في ليس في الإمكان، أبدع مما كان لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. رسالة. أولها: (الحمد لله، المجيد 000 الخ) رد فيه بعض الفلاسفة القائلين بالوحدة المطلقة، واعترض على الغزالي في إحيائه، وفرغ من تأليفها، سنة 883، ثلاث وثمانين وثمانمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 513 تهذيب الآثار لأبي جعفر: محمد بن جرير الطبري. المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة. وهو كتاب، تفرد في بابه بلا مشارك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الأخلاق، وتطهير الأعراق للشيخ، أبي علي: أحمد بن محمد، المعروف: بابن مسكويه. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. ويشتمل على ست مقالات: أوله: (اللهم إنا نتوجه إليك 000 الخ) وهو كتاب، مفيد في علم الأخلاق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الأخلاق، بذكر مسائل الخلاف والاتفاق لمحمد بن محمد الأسدي، القدسي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الأسرار، في طبقات الأخيار للشيخ، أبي سعيد: عبد الملك بن أبي عثمان النيسابوري، الواعظ، المعروف: بالخركوشي. المتوفى: سنة 407، سبع وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الأسماء واللغات للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وهو كتاب، مفيد، مشهور. في مجلد. أوله: (الحمد لله، خالق المصنوعات، 000 الخ) جمع فيه الألفاظ الموجودة في مختصر المزني، و (المهذب) ، و (الوسيط) ، و (التنبيه) ، و (الوجيز) ، و (الروضة) . وقال: إن هذه الست تجمع ما يحتاج إليه من اللغات، وضم إلى ما فيها جملاً مما يحتاج إليه مما ليس فيها من أسماء الرجال، والملائكة، والجن، ليعم الانتفاع. ورتب على قسمين: الأول: في الأسماء. والثاني: في اللغات. ثم إن الشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمود الحنفي. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. غير ترتيبه، ورتبه على أسلوب آخر. وكذا فعل الشيخ: محيي الدين عبد القادر بن محمد القرشي، الحنفي. المتوفى: 775، خمس وسبعين وسبعمائة. لخصه الشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. وسماه: (بالفوائد السنية) . وللشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. مختصر ذلك الكتاب أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الأقوال والأعمال لابن عراق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب البلاغة لأبي علي: أحمد بن نصر الكاتب، الحلبي. المتوفى: سنة 352، اثنتين وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب التهذيب يأتي: في الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الداعي، في إصلاح الرعية والراعي لأبي الحسن: شيث بن إبراهيم العبادي. المتوفى: سنة 559، تسع وخمسين وخمسمائة. صنفه: للسلطان صلاح الدين بن يوسف الأيوبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 514 تهذيب الدلائل، وعيون المسائل للإمام، فخر الدين: عمر بن محمد الرازي، الشافعي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب الشمايل للشيخ: محمد بن حمزة، المعروف: بملا عرب الواعظ، الأنطاكي، ثم الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب الطبع في نوادر اللغة لأبي محمد: قاسم بن محمد الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب الوصول، إلى علم الأصول للشيخ، جمال الدين: يوسف بن مطهر. المتوفى: سنة 000 أوله: (الحمد لله، رافع درجات العارفين 000 الخ) ذكر فيه: أنه حرر طرق الأحكام على الإجمال، إجابة لالتماس ولده محمد، ورتب على مقاصد. وللعلامة، شمس الدين: محمد الخفري، الخضري. المتوفى: سنة 810، عشر وثمانمائة تقريباً. شرحه، سماه: (منية اللبيب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب الكمال، في أسماء الرجال يأتي: في الكاف مع متعلقاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب اللغة لأبي منصور: محمد بن أحمد بن طلحة الأزهري، اللغوي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. أوله: (الحمد لله، ذي الحول والقدرة 000 الخ) ابتدأ فيه بحرف العين، وهو كتاب، كبير؛ من الكتب المختارة في اللغة. وترتيبه على هذه: ع ح هـ خ غ ق ك ج ش ض ص س ز ط د ت ظ ذ ث ر ل ن ف ى م وا ي، وذلك باعتبار المخارج. ومختصره: لعبد الكريم بن عطاء الله الإسكندري، المتوفى: سنة 612، اثنتي عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب المدونة في الفروع يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب المطالب لعبد الحق الصقلي، المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 تهذيب النطق والكلام للعلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة. وهو متن، متين. ألفه: سنة 789، تسع وثمانين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي هدانا سواء الطريق 000 الخ) وقال: هذه غاية تهذيب الكلام في تحرير المنطق والكلام. جعله على قسمين: الأول: في المنطق. والثاني: في الكلام. واختصر المقاصد في كلامه، ولما كان منطقه أحسن ما صنف في فنه اشتهر وانتشر في الآفاق. فأكب عليه المحققون بالدرس والإقراء، فصنفوا له شروحاً منها: (شرح الفاضل) العلامة جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 907، سبع وتسعمائة. وهو شرح بالقول. مفيد، مشهور. لكنه لم يتم. أوله: (تهذيب المنطق والكلام، توشيحه بذكر المفضل المنعام 000 الخ) . ذكر: أنه لم يلتفت إلى ما اشتهر، ولم يجمد على ما ذكر، بل أتى بتحقيقات خلا عنها الزبر المتداولة، وأشار إلى تدقيقات لم يحوها الصحف المتطاولة، مع أنه أملاها بالاستعجال على طريق الارتجال. وعليه حواش منها: حاشية الفاضل، الشهير: بمير، أبي الفتح، السعيدي. المتوفى: سنة 950، خمسين وتسعمائة تقريباً. كتبها مع تكملة شرح (الجلال) . ووعد في آخره بشرح كلامه. واعتذر بعدم وصوله إليه السماكي. أولها: (أما بعد، أحمد الله، مفيض الصور 000 الخ) . وحاشية: أبي الحسن بن أحمد الأبيوردي، الشهير: بدانشمند. وحاشية: مصلح الدين: محمد بن صلاح اللاري. المتوفى: سنة 980، ثمانين وتسعمائة (979) تقريباً. وله شرح على الأصل. وحاشية: الفاضل: حسين الحسيني، الخلخالي. المتوفى: في حدود سنة 1030، ثلاثين وألف. قلت: وذكر تاريخ وفاته في خلاصة الأثر، في سنة: أربعة عشرة بعد الألف. انتهى. أوله: (نحمدك، يا من نور قلوب العارفين 000 الخ) . ذكر فيه: أنه علقه لولده برهان الدين: محمد، وتم تدوينه في جمادى الآخرة سنة، 1006 ست وألف. ومن شروح التهذيب: شرح المحقق، شيخ الإسلام: أحمد بن محمد، الشهير: بحفيد سعد الدين. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة تقريباً. وهو شرح، ممزوج. أوله: (أحسن ما توشح به صدور المنطق والكلام 000 الخ) . وشرح: نجم بن شهاب، المدعو: بعبد لله. وهو شرح بالقول. وشرح مرشد بن الإمام الشيرازي. أوله: (تهذيب المنطق، بتهذيب الكلام، في توحيد ولي الحمد والإنعام 000 الخ) . ذكر في عنوانه: السلطان: بايزيد بن محمد خان الفاتح. وشرح: عبيد الله بن فضل الله الخبيصي. وهو شرح، ممزوج. ألفه: بعد المطالعة في شرح الشمسية. وسماه: (التهذيب) . وذكر في خطبته: عبد اللطيف خان. أوله: (إن أحق ما يتزين بنشره منطق القاص والحاضر 000 الخ) . ذكر: أن التهذيب مشتمل على أكثر مسائل الرسالة الشمسية. والمحصلون عن فهم مسائله الصعبة في الاضطراب لغاية إيجاز ألفاظه، فشرحه شرحاً وسيطاً. وشرح زين الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر، المعروف: بابن العيني. المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي خص النوع الإنساني 000 الخ) . وهو شرح، ممزوج. ذكر فيه: أنه لم ير في بلاد شرح هذا المتن. وسماه: (جهد المقل) . وشرح المولى، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. وهو شرح مبسوط: (بقال، أقول) . وشرح الشيخ: محمد بن إبراهيم بن أبي الصفا، تلميذ بن الهمام. وشرح: هبة الله الحسيني، الشهير: بشاه مير. وهو شرح ممزوج. مختصر. أوله: (غاية تهذيب الكلام، فتح المنطق بحمد المنعام 000 الخ) . وعلى شرح (الجلال) : رسالة. لمولانا أحمد القزويني. كتبها في دمشق. في رجب سنة 952، اثنتين وخمسين وتسعمائة. ومنها: شرح مظفر الدين: علي بن محمد الشيرازي. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 516 التهذيب، في أسماء الذيب لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. وهو: جزء أورده في ديوان الحيوان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 التهذيب في التفسير لأبي سعد: محسن بن كرامة الجشمي، البيهقي. وهو في مجلدات. فسره بالقول: ذكر القراءة أولاً، ثم اللغة، ثم الإعراب، ثم المعنى، ثم الأحكام. رأيت منها نسخة، مكتوبة، مؤرخة، بسنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 التهذيب في الفروع للإمام، محي السنة: حسين بن سعود البغوي، الشافعي. المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة. وهو تأليف، محرر، مهذب، مجرد عن الأدلة غالباً. لخصه من تعليق شيخه، القاضي: حسين. وزاد فيه ونقص. ثم لخصه الشيخ، الإمام: حسين بن محمد المروزي، الهروي، الشافعي. المتوفى: سنة ... وسماه: (لباب التهذيب) . مع اشتماله على مزيد التنقيح، والترتيب. اختصره أيضاً: الشهاب: أحمد بن محمد بن المنير الإسكندري. المتوفى: سنة 683، ثلاث وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 التهذيب في الفروع لأبي علي: حسن بن محمد الزجاجي، الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة ... وهو مختصر. مشتمل على فروع زائدة على المفتاح، ولهذا يلقب: (بزوائد المفتاح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 التهذيب، لذهن اللبيب في الفروع مختصر. على مذهب أبي حنيفة. أوله: (الحمد لله، المحيط بنا أفاضله ... الخ) . وهو كتاب. يلقب: (بخيرة الفقهاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 تهذيب الواقعات في فروع الحنفية للشيخ: أحمد القلانسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 517 التهذيب في غريب الحديث لأبي المحسن: عبد الواحد بن إسماعيل الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 التهذيب في النحو لأبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 التهذيب في الجدل للكعبي. وعليه رد. لأبي منصور: محمد بن محمد الماتريدي، الحنفي. المتوفى: سنة 333، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 التهذيب في شرح الجامع الصغير في الفروع يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 التهذيب للشيخ: نصر بن إبراهيم بن نصر المقدسي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تهنئة أهل الإسلام، بتجديد بيت الله الحرام للشيخ: إبراهيم بن محمد بن عيسى الميموني، الشافعي، المصري. المتوفى: سنة 1079، تسع وسبعين وألف. مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي حكم بالتغير على كل مخلوق 000 الخ) . ذكر أنه: ألفها لما عمد السيل في شعبان، سنة 1039، تسع وثلاثين وألف، عقود البيت الحرام ففسخها. ثم جددها السلطان، فانزعج الناس بتلك المصيبة. فانضم إليه ما روى عن علي رضي الله تعالى عنه أنه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (قال الله سبحانه وتعالى: إذا أردت أن أخرب الدنيا بدأت ببيتي فخربته، ثم أخرب الدنيا على أثره.) . فزاد قلقهم واضطرابهم، فألفه بياناً لما خفي عليهم، ونصحاً لهم. ورتب على ثلاثة مباحث: الأول: في الجواب عن أسئلة، وهي: هل حفظ محل البيت من دخول الطوفان؟. الثاني: في أن محل البيت، هل خلق قبل السماء والأرض أولا؟. الثالث: في فضل الحجر الأسود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 التيجان لابن هشام، صاحب السير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تيسير التحرير سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تيسير الحاوي في الفروع يأتي: في الحاء المهملة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تيسير عصمة الإنسان، من لحن اللسان يأتي في العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تيسير العرف، في علم الحرف لتاج الدين: على بن محمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 518 تيسير فاتحة الإناب، في تفسير فاتحة الكتاب لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، الذي جعل الحمد مفتتح كلامه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 تيسير الكواكب السمائية، لسعد الدولة الشريفة السليمانية في فن الميقات. تركي. لمصطفى بن علي، الموقت بالجامع السليمي. كتبه: سنة 946، خمس وأربعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي جعل في السماء بروجاً 000 الخ) ذكر فيه: غرر الشهور العربية، والرومية، والسنة الشمسية، والقمرية، وأوقات تحاويل الشمس في البروج، مجدولاً إلى سنة 1000 ألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 تيسير المطالب، في تيسير الكواكب لأبي منصور: يوسف بن عمر، من بني رسول، ملوك اليمن. مجلداً. أوله: (الحمد لله، المحمود بكل لسان 000 الخ) . رتب على خمسة أبواب، وثمانية فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 تيسير المطالب، لكل طالب في الأسماء والحروف. للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن محمد بن يعقوب الكومي، التونسي. وهو مختصر. أوله: (خير ما صدرت به الصحف الإلهيات 000 الخ) . رتب على الحروف المعجمة، وذكر الأسماء وخواصها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 تيسر الوصول، إلى جامع الأصول يأتي: في الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 تيسير الوقوف، على غوامض أحكام الوقوف مجلد. لبعض متأخري الشافعية. أوله: (الحمد لله، الذي أعز من وقف على قدم عبوديته 000 الخ) . وهو كتاب، مفيد، جامع لمسائل الوقف. ذكر: أنه جمعها من زهاء مائة مؤلف. رتب على مقدمة، وسبعة كتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 التيسير، في التفسير لنجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: بسمرقند، سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل القرآن شفاء ... الخ) . ذكر: في الخطبة مائة اسم من أسماء القرآن، ثم عرف التفسير والتأويل، ثم شرع في المقصود، وفسر الآيات بالقول، وبسط في معناها كل البسط. وهو من الكتب المبسوطة في هذا الفن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 التيسير، في التفسير للإمام، أبي القاسم: عبد الكريم بن هوازن، القشيري، الشافعي. المتوفى: سنة 465، خمس وستين وأربعمائة. وهو من أجود التفاسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 519 التيسير، في علم التفسير لمحيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي، الحنفي. رسالة صغيرة. فرغ من تأليفها: في رمضان. سنة: 856، ست وخمسين وثمانمائة. قيل: كان يفتخر به ظناً منه أنه لم يسبق إليه، ولعله لم ير كتاب البرهان للزركشي، ولو رآه لاستحيى منه. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل القرآن، رحمة للأنام ... الخ) . رتب على بابين، وخاتمة. وذكر فيه الأمير: تمربغا الظاهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 520 التيسير في القراءات السبع للإمام، أبي عمرو: عثمان بن سعيد بن عثمان الداني. المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله، المنفرد بالدوام 000 الخ) وهو مختصر. مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالأمصار. وما اشتهر وانتشر من الروايات، والطرق عند التالين، وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين. فذكر عن كل واحد من القراء روايتين. وعليه شرح، لأبي محمد: عبد الواحد بن محمد الباهلي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. وشرح آخر بالقول: لعمر بن القاسم الأنصاري، المشهور: بالمنشار. أوله: (الحمد لله، ميسر العسير 000 الخ) . سماه: (البدر المنير) . ثم إن الإمام، شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري، الشافعي. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. أضاف إليه القراءات الثلاث، في كتاب وسماه: (تحبير التيسير) . أوله: (الحمد لله، على تحبير التيسير 000 الخ) . ذكر: أنه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة. وقال: لما كان التيسير، من أصح كتب القراءات. وكان من أعظم أسباب شهرته، دون باقي المختصرات، نظم الشاطبي في قصيدته. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 520 التيسير في القراءات أيضاً، لأبي العباس: أحمد بن عمار المهدوي. المتوفى: بعد سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. ذكره الجعبري، وقال له: (التيسيران الكبير والصغير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 520 التيسير، في المداواة والتدبير للوزير، أبي مروان: عبد الملك بن زهر الطبيب المشهور. المتوفى: سنة ... وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي كل ما يقع الحواس عليه يشهد له بالوحدانية 000 الخ) . ذكر: أنه مأمور في تأليفه. وذكر فيه المعالجات فقط. ثم ذيله بكتاب سماه: (الجامع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 520 التيسير في اللغة لمحمد بن حسن بن مقسم. المتوفى: سنة 353، ثلاث وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 520 التيسير في الخلاف للقاضي، أبي سعد: عبد الله بن محمد بن أبي عصرون، الشافعي. المتوفى: سنة 585، خمس وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 التيسير في الطب تركي. لعبد القاهر بن الشيخ عبد القاهر بن يوسف بن أحمد بن عبد الرحمن المالكي. وهو مختصر. على عشر مقالات: ألفه للسلطان: محمد الفاتح. أوله: (الحمد لله، الذي ألف اختلاف الأسطقسات بحكمته 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 تيمور نامه لجماعة من المؤرخين والشعراء، نظماً، ونثراً. سبق ذكرها في التاريخ. وقد اشتهر به: نظم الهاتفي، المتوفى: سنة 927. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 باب الثاء المثلثة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 الثبات، عند الممات للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجو زي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أحسن إلى من وهب له 000 الخ) . رتب على خمسة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 الثبوت، في ضبط ألفاظ القنوت رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 الثغر الباسم، في صناعة الكاتب والكاتم لمحمد بن الحسن بن علي السخاوي، الشافعي. أوله: الحمد لله، الذي أحسن فنشأ 000 الخ) . قسم على ثمانية أقسام. وفرغ في شعبان، سنة: 846، ست وأربعين وثمانمائة. ثم لخصه. وسماه: (العرف الباسم) وهذا الأول. والأقسام المذكورة للعرف دون الثغر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 الثغور الباسمة، في مناقب السيدة فاطمة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 علم الثقات والضعفاء من رواة الحديث وهو من أجل نوع وأفخمه، من أنواع علم أسماء الرجال، فإنه المرقاة إلى معرفة صحة الحديث، وسقمه، وإلى الاحتياط في أمور الدين، وتمييز مواقع الغلط، والخطأ في هذا الأصل الأعظم، الذي عليه مبنى الإسلام، أساس الشريعة. وللحافظ فيه تصانيف كثيرة منها: ما أفرد في الثقات (ككتاب الثقات) للإمام، الحافظ، أبي حاتم: محمد بن حيان البستي. المتوفى: سنة 354، أربع وخمسين وثلاثمائة. و (كتاب الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة) للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا، الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. و (كتاب الثقات) لخليل بن شاهين. و (كتاب الثقات) للعجلي. ومنها: ما أفرد في الضعفاء، (ككتاب الضعفاء) للبخاري. و (كتاب الضعفاء) للنسائي. و (الضعفاء) لمحمد بن عمرو العقيلي. المتوفى: سنة 322، اثنتين وعشرين وثلاثمائة. ومنها: ما جمع بينهما (كتاريخ البخاري) . و (تاريخ ابن أبي خيثمة) . قال ابن الصلاح: وما أغزر فوائده. وكتاب (الجرح والتعديل) : لابن أبي حاتم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 521 الثقفيات طائفة من أجزاء الحديث. للحافظ، أبي عبد الله: القاسم بن الفضل الثقفي، الأصفهاني. المتوفى: سنة 489، تسع وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلاثيات البخاري وهو الإمام، أبو عبد الله: محمد بن إسماعيل الجعفي، الحافظ. المتوفى: بخرتنك، سنة 256، ست وخمسين ومائتين. والمراد به: ما اتصل إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، من الحديث بثلاثة رواة. تنحصر الثلاثيات في صحيح البخاري، في اثنين وعشرين حديثاً، الغالب عن مكي بن إبراهيم، وهو ممن حدثه، عن التابعين، وهم من الطبقة الأولى من شيوخه، مثل: محمد بن عبد الله الأنصاري، وأبي عاصم النبيل، وأبي نعيم، وخلاد بن يحيى، وعلي بن عباس. وعليه شرح لطيف، لمحمد شاه بن حاج حسن. المتوفى: سنة 939، تسع وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلاثيات الدارمي وهو الإمام، الحافظ، أبو محمد: عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي. المتوفى: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. وهي: خمسة عشر حديثاً، وقعت في مسنده بسنده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلاثيات الشيخ أبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن محمود الناجي، بالنون والجيم، القبيباتي، الشافعي. المتوفى: سنة 900، تسعمائة. راوية عن ابن حجر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلاثيات عبد بن حميد الكنشي. المتوفى: سنة 249، تسع وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلب الوزيرين لأبي حيان: علي بن محمد التوحيدي. المتوفى: قبيل سنة 400 أربعمائة. مجلد. أملاه في ذمهما، لنقص حظ ناله منهما أحدهما: ابن العميد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 522 ثلج الفؤاد، في أحاديث لبس السواد رسالة. لجلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثلج الفؤاد، في فقد الأولاد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 الثلجية رسالة. على أسلوب القمية، لملا مصطفى الطوسيوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمار الأنس، في تشبيهات الفرس لأبي سعد: نصر بن يعقوب الدينوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمار الصناعة لحسن بن موسى بن هبة الله، المعروف: بالجليس الدينوري، النحوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمار العدد لأبي القاسم: أصبع بن محمد، المعروف: بأبي السمح، المهندس، الغرناطي. المتوفى: سنة 426، ست وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمار القلوب، في المضاف والمنسوب للشيخ، أبي منصور: عبد الملك بن محمد الثعالبي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. أوله: (أما بعد: حمد الله الذي أقل نعمه يستغرق أكثر الشكر 000 الخ) . ذكر أنه ألفه للأمير، أبي الفضل: عبيد الله بن أحمد الميكالي. وبنى على ذكر أشياء مضافة ومنسوبة، إلى أشياء مختلفة، يتمثل بها، ويكثر في النثر، والنظم، واستعمالها كقولهم: غراب نوح، ونار إبراهيم، وذئب يوسف، وعصا موسى، وخاتم سليمان. خرجها في أحد وستين باباً. ومختصره المسمى: (بنفحة المجلوب، من ثمار القلوب) ، لبعض الأدباء. أوله: (أحمد الله تعالى حمداً، لا ينقضي على سالف الأيام أمده 000 الخ) . ذكر فيه: أنه أردفه بما وقع عليه من ثمره في آخر الباب الثامن والثلاثين من أشعار المغلقين، وبلاغة الكتاب. و (جنى المحبوب) المنتخب (من ثمار القلوب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 الثمانون في الحديث لأبي بكر: محمد بن الحسين الآجري. المتوفى: سنة 360، ستين وثلاثمائة. ذكره ابن حجر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمانيات التجيب هو: أبو الفرج: عبد اللطيف بن عبد المنعم بن علي بن نصر الحراني، الحنبلي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وهي: كالثلاثيات في السند ثمانية رواة، في عدة أجزاء. خرجها أبو العباس ابن الظاهري. والسيد، الشريف، الحافظ، عز الدين: أحمد بن أحمد الحسيني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 523 ثمانيات يوسف بن محمد العابدي المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثمرات الأوراق في المحاضرات للشيخ، تقي الدين: أبي بكر بن علي، المعروف: بابن حجة الحموي. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، الذي فكهنا بثمار أوراق العلماء 000 الخ) . وهو كتاب مشتمل على زبدة ما يحتاج إليه في المجالس، والمحافل، من النوادر، والحكايات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثمرات البستان، وزهرات الأغصان للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن الحلبي، المعروف: بابن الحنبلي. المتوفى: سنة 959، تسع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثمرات الفؤاد، في المبدأ والمعاد تركي. على خمسة أبواب، وخاتمة. لعبد الله أفندي الكاتب. ألفه: في ذي الحجة، سنة: 1033، ثلاث وثلاثين وألف. ذكر في الأول: خلافة آدم عليه الصلاة والسلام. وفي الثاني: طلب الحب الأصلي، في فصول ثلاثة. وفي الثالث: أقسام أهل السلوك. وفي الرابع: الترهيب عن الدنيا، والترغيب إلى المرشد. وفي الخامس: سلسلة المشايخ. وفي الخاتمة: الروح الحيواني، والإنساني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 الثمر الجني، في الأدب السني لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصباغ، الحنبلي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثمرة الأشجار فارسي. منظوم. لجمال الدين: روزبهان، من أعيان دولة السلطان: يعقوب. أوله: (تا بحمد تونعره زد بلبل * همه كوشيم جون درخت كل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثمرة الحقيقة، ومرشد المسالك إلى أوضح الطريقة للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن عمر الزيلعي، العقيلي، اليمني. المتوفى: سنة 704، ثم الهاشمي. أوله: (الحمد لله، المنعوت بوصف القدم 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 الثمرة في أحكام النجوم لبطلميوس القلوذي، الحكيم، الفلكي. واسمها بالرومية: الطرومطا، أي: مائة كلمة. وهي: تمام الكتب الأربعة التي ألفها لسورس تلميذه، يعني: ثمرة تلك الكتب. ولها شروح منها: شرح أبي يوسف الإقليدسي. وشرح أبي محمد الشيباني. وشرح أبي سعيد الثمالي. وشرح ابن الطيب الجاثليقي، السرخسي. وشرح بعض المنجمين. أوله: (أحمد الله حمداً لا يبلغ الأفكار حده 000 الخ) . ذكر: أنه أخذ من الأمير، أبي شجاع: رستم بن المرزبان، سنة 485، خمس وثمانين وأربعمائة. وجمع فيه بين هذه الشروح المذكورة. ومنها: شرح العلامة، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وهو شرح، مفيد. بالفارسية. ألفه: لصاحب ديوان: محمد بن شمس الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 524 ثواب الأعمال لابن حبان. ولأبي العباس الناطفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 525 ثواب القرآن للإمام، الحافظ، أبي بكر بن أبي شيبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 529 ثواب المصاب بالولد للحافظ، أبي القاسم: علي بن عساكر الدمشقي. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 529 ثواقب الأخبار للشيخ، الإمام، ركن الدين: علي بن عثمان الأوشي، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 529 ثواقب الأنظار، في أوائل منار الأنوار يأتي. تم المجلد الأول من (كشف الظنون، عن أسامي الكتب والفنون) ، يوم السبت الثامن من صفر سنة اثنتين وستين، ويتلوه المجلد الثاني في حرف الجيم، والحمد لله العزيز العليم. (1/ 532) المجلد الثاني من (كشف الظنون، عن أسامي الكتب والفنون) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 529 باب الجيم الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جابر نامه تركي. منظوم. لمحمود بن عثمان، الشهير: بلامعي، البرسوي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جالب السرور، وسالب الغرور في المحاضرات لمحيي الدين: محمد القراباغي. المتوفى: سنة 942، اثنتين وأربعين وتسعمائة. مختصر. على ثلاث وعشرين مقالة. ذكر فيه: أن تأليف بعض الموالي يعني: (الروض) ، لابن الخطيب قاسم، كثير الشوارد. وأراد أن يرتبه الترتيب اللائق. وضم إليه نبذاً من اللطائف الأدبية من التفاسير، وشروح (المفتاح) ، وما رآه في ظهر الكتب من الأشعار، والهزل، وما أخذه من أفواه الرجال. ولذلك اشتهر (بروضة القراباغي) . ألفه: وهو مدرس بمدرسة أزنيق. ثم اختصره: محمود بن محمد. وسماه: (لطائف الإشارات) . أوله: (حمداً أولاً، وآخراً، للأول، والآخر ... الخ) . وترتيبه على ترتيب الأصل، لكنه لم يصرح به مصنفه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جام وجم فارسي. منظوم. للشيخ: أوحدي الأصفهاني. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وهو نظير الحديقة. مشتمل على لطائف شعرية، ومعارف صوفية. ووزنه على مزاحفات البحر الخفيف. فرغ منه: سنة 733، ثلاث وثلاثين وسبعمائة. أوله: (قل هو الله لامرئ قد قال: من له الحمد دائماً متوال 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جام كيتي نما مختصر. فارسي. في خلاصة الحكمة. للقاضي: مير حسين المبيدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جامع الآثار، في مولد المختار للحافظ، شمس الدين: محمد بن ناصر الدين الدمشقي. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. وهو ثلاث مجلدات: أوله: (الحمد لله، الذي أبدى محمداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أزكى العالمين 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جامع الأحكام، في معرفة الحلال والحرام للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي الحاتمي، الطائي، الشهير: بابن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. وهو: على أبواب، كلها في الأحاديث المسندة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 533 جامع أحكام القرآن والمبين، لما تضمن من السنة وآي الفرقان للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن أبي بكر بن الفرج الأنصاري، الخزرجي، القرطبي، المالكي. المتوفى: سنة 668، ثمان وستين وستمائة (671 إحدى وسبعين وستمائة) . وهو كتاب، كبير. مشهور: (بتفسير القرطبي) . في مجلدات: أوله: (الحمد لله، المبتدئ بحمد نفسه قبل أن يحمده حامد 000 الخ) . ومختصره: لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وقد التبس الأصل على المولى: أبي الخير، صاحب موضوعات العلوم، فنسبه إلى: محمد بن عمر بن يوسف، الأنصاري. المتوفى: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأدعية، من الحضرة النبوية لعبد الجميل بن محمود الصافي. وهو كتاب، فارسي. على مقدمة، وسبعة عشر باباً، وخاتمة. المقدمة: في فضل الدعاء، وآدابه، وأوقاته، ومكان الإجابة، والاسم الأعظم. والخاتمة: في فضائل القرآن، وأوقات القراءة، والصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأدوية والأغذية المفردة وهو المشهور: (بمفردات ابن البيطار) . يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأذكار لابن المنذر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأسرار، وتراكيب الأنوار في الإكسير. لمؤيد الدين: حسين بن علي الأصفهاني، المعروف: بالطغرائي، الوزير. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، ذي الآلاء 000 الخ) . رد فيه على منكري الصنعة، وأثبتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأسرار في التفسير للشيخ: عبد المحسن بن سليمان الكوراني. المدرس: بروضة الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم في هذا القرن. أوله: (الحمد لله، الذي كان، ولم يكن معه شيء من الأكوان 000 الخ) . ذكر فيه: أنه صنفه تفسيراً جامعاً للظهر والبطن، إجابة لسؤال بعض إخوانه، فكتب إلى سورة من الأعراف، وأهداه إلى السلطان: مراد الرابع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 534 جامع الأسرار، في شرح المنار يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 536 الجامع الأصغر في الفروع للشيخ، الإمام، الزاهد: محمد بن الوليد السمرقندي، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 536 جامع الأصول ، لأحاديث الرسول لأبي السعادات: مبارك بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري، الشافعي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أوضح لمعالم الإسلام سبيلاً000 الخ) . ذكر: أن مبنى هذا الكتاب على ثلاثة أركان: الأول: في المبادئ. الثاني: في المقاصد. الثالث: في الخواتيم. وأورد في الأول: مقدمة، وأربعة فصول. وذكر في المقدمة: أن علوم الشريعة، تنقسم: إلى فرض، ونفل. والفرض: إلى فرض عين، وفرض كفاية. وإن من أصول فروض الكفايات: علم أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام، وآثار أصحابه التي هي ثانية أدلة الأحكام. وله أصول، وأحكام، وقواعد، واصطلاحات، ذكرها العلماء، يحتاج طالبها إلى معرفتها كالعلم بالرجال، وأساميهم، وأنسابهم، وأعمارهم، ووقت وفاتهم، والعلم بصفات الرواة، وشرائطهم التي يجوز معها قبول روايتهم، والعلم بمستند الرواة، وكيفية أخذهم الأحاديث، وتقسيم طرقه، والعلم بلفظ الرواة، وإيرادهم ما سمعوه، وذكر مراتبه، والعلم بجواز نقل الحديث بالمعنى، ورواية بعضه، والزيادة فيه، والإضافة إليه ما ليس منه، والعلم بالمسند، وشرائطه، والعالي منه، والنازل، والعلم بالمرسل، وانقسامه إلى المنقطع، والموقوف، والمعضل، والعلم بالجرح والتعديل، وبيان طبقات المجروحين، والعلم بأقسام الصحيح، والكذب، والغريب، والحسن، والعلم بأخبار التواتر، والآحاد، والناسخ والمنسوخ، وغير ذلك. فمن أتقنها، أتى دار هذا العلم من بابها. وذكر في الفصل الأول: انتشار علم الحديث، ومبدأ جمعه وتأليفه. وفي الفصل الثاني: اختلاف أغراض الناس، ومقاصدهم في تصنيف الحديث. وفي الفصل الثالث: اقتداء المتأخرين بالسابقين، وسبب اختصار كتبهم، وتأليفها. وفي الفصل الرابع: خلاصة الغرض من جمع هذا الكتاب. قال: لما وقفت على الكتب، ورأيت كتاب رزين هو أكبرها، وأعمها، حيث حوى الكتب الستة، التي هي أم كتب الحديث، وأشهرها. فأحببت أن أشتغل بهذا الكتاب الجامع، فلما تتبعته، وجدته قد أودع أحاديث في أبواب غير تلك الأبواب أولى بها، وكرر فيه أحاديث كثيرة، وترك أكثر منها. وجمعت بين كتابه، وبين ما لم يذكره من الأصول الستة، ورأيت في كتابه أحاديث كثيرة لم أجدها في الأصول، لاختلاف النسخ والطرق. وأنه قد اعتمد في ترتيب كتابه على أبواب البخاري، فناجتني نفسي أن أهذب كتابه، وأرتب أبوابه، وأضيف إليه ما أسقطه من الأصول، وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب، والإعراب، والمعنى: فشرعت فحذفت الأسانيد، ولم أثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث، إن كان خبراً، أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً، وأفردت باباً في آخر الكتاب، يتضمن أسماء المذكورين في جميع الكتاب على الحروف. وأما متون الحديث، فلم أثبت منها إلا ما كان حديثاً، أو أثراً، وما كان من أقوال التابعين والأئمة، فلم أذكره إلا نادراً. وذكر رزين في كتابه: (فقه مالك) ورجحت اختيار الأبواب على المسانيد، وبنيت الأبواب على المعاني، فكل حديث انفرد لمعنى أثبته في بابه، فإن اشتمل على أكثر أوردته في آخر الكتاب، في كتاب سميته: (كتاب اللواحق) . ثم إني عمدت إلى كل كتاب، من الكتب المسماة في جميع هذا الكتاب، وفصلته إلى أبواب وفصول، لاختلاف معنى الأحاديث، ولما كثر عدد الكتب جعلتها مرتبة على الحروف، فأودعت كتاب الإيمان، وكتاب الإيلاء، في الألف. ثم عمدت إلى آخر كل حرف، فذكرت فيه فصلاً يستدل به على مواضع الأبواب من الكتاب، ورأيت أن ثبت أسماء رواة كل حديث أو أثر على هامش الكتاب، حذاء أول الحديث، ورقمت على اسم كل راو علامة من أخرج ذلك الحديث من أصحاب الكتب الستة، وأما الغريب فذكرت في آخر كل حرف على ترتيب الكتب، وذكرت الكلمات التي في المتون المحتاجة إلى الشرح بصورتها على هامش الكتاب، وشرحها حذائها انتهى ملخصا. ولهذا الكتاب العظيم مختصرات منها: مختصر أبي جعفر، محمد المروزي، الأسترابادي. وهو على النسق الذي وضع الكتاب عليه. أتمه: في ذي القعدة سنة: 682، اثنتين وثمانين وستمائة، وهو ابن تسع وستين سنة. ومختصر شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. جرده عما زاده على الأصول من شرح الغريب والإعراب والتكرار. وسماه (تجريد الأصول) . أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . ذكر فيه: أن المتقدمين لما اشتغلوا بتصحيح الحديث، وهو الأهم لم يأت تأليفهم على أكمل الأوضاع، فجاء الخلف الصالح فأظهروا تلك الفضيلة، إما بإبداع ترتيب، أو بزيادة تهذيب. منهم: الشيخ: ابن الأثير، نظر في كتاب رزين، واختار له وضعاً أجاد فيه، لكن كان قصور همم الناس داعياً إلى الأعراض فجرده. ومختصر الشيخ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي، العلائي، الدمشقي، ثم القدسي. المتوفى: سنة 761، إحدى وستين وسبعمائة. واشتهر بتهذيب الأصول. ومختصر الشيخ: عبد الرحمن بن علي، الشهير: بابن الديبع الشيباني، اليمني. المتوفى: سنة خمسين وتسعمائة، (944 أربع وأربعين وتسعمائة) تقريباً. وهو أحسن المختصرات. سماه: (تيسير الوصول إلى جامع الأصول) . أوله: (الحمد لله، يسر الوصول 000 الخ) . وللشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: 817، سبع عشرة وثمانمائة. زوائد عليه. سماه: (تسهيل طريق الوصول، إلى الأحاديث الزائدة على جامع الأصول) . ألفه: للناصر بن الأشرف، صاحب اليمن. وفي غريبه: كتب لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة أربع وتسعين وستمائة. ومختصر الشيخ: أحمد بن رزق الله الأنصاري، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 536 جامع الأصول رسالة في الحديث. للشيخ، صدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 671، إحدى وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الأصول في الجبر والمقابلة. من الكتب المبسوطة فيه. لابن المحلى الموصلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 الجامع الأعظم في التاريخ. فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الافتراق والاتفاق، لصناعة الترياق ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 الجامع الأكبر، والبحر الأزخر في القراءات. للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عيسى بن عبد العزيز اللخمي، الإسكندري، المقري. المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. وهو: أكثر جمعاً من المتقدمين، وكتابه هذا يحتوي على سبعة آلاف رواية، وطريق جمع وجوه القراءات بالأسانيد. وقرئ عليه: في رجب سنة 14، أربع عشرة، بداره بثغر الإسكندرية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الألحان فارسي. لخواجه: عبد القادر بن غيبي الحافظ، المراغي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الأنوار في التفسير للشيخ، تاج الدين: إبراهيم بن حمزة الأدرنوي. المتوفى: في حدود سنة 970، سبعين وتسعمائة. وكان واعظاً بجامع نقطه جي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الأنوار في الحديث لمحمد الغزنوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الأوزان الخمسة التي ذكرها الخليل، لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهو في ستين كراسة. (1/ 538) الجامع الأوفى في الفرائض لأبي المظفر 000 السهروردي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 537 جامع الآيات تركي. من متعلقات المثنوي. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع البرهان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع البيان في القراءات السبع لأبي عمرو: عثمان بن سعيد الداني. المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة. وهو أحسن مصنفاته. يشتمل على نيف وخمسمائة رواية وطريق، قيل: أنه جمع فيه كل ما يعلمه في هذا العلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التاريخ للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التأويل، لمحكم التنزيل في التفسير. لمحمد بن بحر الأصفهاني. المتوفى: سنة 322، اثنتين وعشرين وثلاثمائة. وهو تفسير، كبير. في أربعة عشر مجلداً على مذهب المعتزلة، لعله هو: أبو مسلم: محمد بن علي بن مهربزد الأصفهاني. المتوفى: سنة 457. قاله في: (ميزان الاعتدال) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التحصيل، في الحكام المراسيل للشيخ، صلاح الدين، أبي سعيد: خليل بن كيكلدي العلائي، الحافظ. المتوفى: سنة 761، إحدى وستين وسبعمائة. مجلد، صغير الحجم. أوله: (الحمد لله، القديم الذي لم يزل 000 الخ) . رتب على ستة أبواب: الأول: في تحقيق المرسل. الثاني: في مذاهب العلماء فيه. والثالث: في الاحتجاج به. الرابع: في فروع كثيرة. الخامس: في مراسيل الخفي. السادس: في معجم الرواة المحكوم على روايتهم بالإرسال. ذكر: أنه لخصه من (تهذيب الكمال) . ومختصره. وفرغ في شوال سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع الترغيب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التفاسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التواريخ تركي. لأمير محمد الكاتب. الزعيم من أعيان دولة السلطان: مراد الثالث، وكان من كتاب الديوان. فرغ من تسويده: في رمضان سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة. ذكر فيه الأنبياء، ثم الملوك، وذكر خمسة وعشرين دولة. وأهداه إلى الوزير: محمد باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 538 جامع التواريخ لأبي الفضل، البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع التواريخ فارسي. لخواجة، رشيد الدين: فضل الله الوزير. المقتول: في سنة 718، ثمان عشرة وسبعمائة. وهو تاريخ، كبير. في دولة جنكيز وأولاده. ذكر فيه: أنه لما شرع في التبييض، مات السلطان: غازان. في شوال سنة 704، أربع وسبعمائة. وجلس مكانه ولده: خدا بنده محمد. فأمره بإتمامه وإدخال اسمه في العنوان. أمر أيضاً بإلحاق أحوال الأقاليم، وأهلها، وطبقات الأصناف. وبأن يجعل جامعاً لتفاصيل ما في كتب التواريخ، وأمر من تحت حكمه من أصحاب تواريخ الأديان والفرق، بالإمداد إليه من كتبهم. وأمر أيضاً بأن يجعله مذيلاً بكتاب صور الأقاليم، ومسالك الممالك، فأجاب وكتب أحوال الدولة الجنكيزية، وأمة الترك مفصلاً في مجلد. وذكر خلاصة الوفيات في مجلد آخر، وأورد صور الأقاليم في مجلد آخر على أن يكون ذيلاً له، ونقل أخبار كل فرقة على ما وجد في كتبهم بلا تغيير. ورتب على ثلاثة مجلدات: الأول: فيما كتبه باسم غازان، وهو على بابين: الأول: في ظهور الأتراك، وبلادهم. والثاني: في المغول. الثاني: فيما كتبه باسم أولجايتو محمد، وهو على بابين أيضاً: الأول: في أحواله. والثاني: في قسمين: الأول: في تواريخ الأنبياء، والخلفاء، وطبقات الملوك، والأصناف من لدن آدم إلى سنة 700 سبعمائة، وتاريخ كل قوم من أهل ختاي، وماجين، وكشمير، وهند، وبني إسرائيل، والملاحدة، والإفرنج. الثالث: في صور الأقاليم. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع الجلي والخفي في أصول الدين، والرد على الملحدين للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الأسفرايني، الشافعي، الشهير: بالأستاذ. المتوفى: بنيسابور سنة 418، ثمان عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع الجوامع ، ومودع البدائع لأبي الفرج: محمد بن عبد الرحمن الدارمي. وهو كتاب، مبسوط. مشتمل على غرائب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع الجوامع لابن العفرنس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع الحاوي، لما تفرق من الفتاوى على مذهب الشافعي لبعض المتأخرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 539 جامع الحبور للمصطفى بن أحمد، الشهير: بعالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الحديث .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 الجامع الحريز، الحاوي لعلوم كتاب الله العزيز لبديع الدين: أحمد بن أبي بكر بن عبد الوهاب القز ويني. وكان موجوداً بسيواس، سنة 625، خمس وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الحقائق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الحكايات، ولا مع الروايات لجمال الدين: محمد العوفي. وهو فارسي. جمعه: للوزير، نظام الملك: شمس الدين. ثم نقله الفاضل: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عربشاه، الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. إلى التركية بأمر السلطان: مراد خان الثاني، حين كان معلماً له. ونقله أيضاً مولانا: نجاتي الشاعر. المتوفى: سنة 914، أربع عشرة وتسعمائة. لشهزداه سلطان: محمد خان. والمولى: صالح بن جلال، المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة. بأمر السلطان: بايزيد بن سليمان خان. ومنتخبه: لمحمد بن أسعد بن عبد الله التستري، الحنفي، من شعراء سلطان: محمد خدا بنده. وتوفي بعد 730. وهو على أربعة أقسام: كل قسم خمسة وعشرون باباً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الحكم للعلامة 000 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الخيرات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الدرر في الفرائض. لعبد المحسن القيصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الدعاء 000 للحافظ، أبي منصور: محمد بن محمد بن أحمد النديم العكبري، البغدادي. المتوفى: سنة 473 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع الدقائق، في كشف الحقائق في المنطق. للعلامة، نجم الدين، أبي الحسن: علي بن عمر الكاتبي. المتوفى: سنة 650 خمسين وستمائة تقريباً (657) . أوله: (أحمد الله على توالي نعمه 000 الخ) . وهو كتاب، عظيم. حاوٍ لأصوله، وفروعه، بحيث لا يشذ عنه شيء. وعليه شرح يسمى: (بالكشف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 الجامع الرشيدي وهو عبارة عن مؤلفات: خواجه، رشيد الدين: فضل الله الوزير. وهو رسائل من كل فن. ومنها: تاريخه المار ذكره. وقد يطلق هذا على تاريخه فقط، لكن الأصل كونه مجموع مؤلفاته، وقد رأيته في مجلد عظيم، وعليه تقريظات الأكابر في نحو عشرة أجزاء، استكتب نسخاً، وأوقفها في مدرسته ببلدة تبريز. وعين لحافظه، وناسخه وظائف، كما ذكره في أوله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 540 جامع السير تركي. لمحمد طاهر الصديقي، السهروردي، من أعيان القرن العاشر. ألفه: لبعض ولاة بغداد. ورتب على مقدمة، وستة ذخائر، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 541 جامع الشروح للمنظومة النسفية. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 541 الجامع الصحيح المشهور: بصحيح البخاري. للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل الجعفي، البخاري. المتوفى: بخرتنك، سنة 256، ست وخمسين ومائتين. وهو أول الكتب الستة في الحديث، وأفضلها على المذهب المختار. قال الإمام النووي في شرح مسلم: اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان: (صحيح البخاري) ، و (صحيح مسلم) ، وتلقاهما الأمة بالقبول. وكتاب البخاري أصحهما صحيحاً، وأكثرهما فوائد، وقد صح أن مسلماً كان ممن يستفيد منه، ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث، وهذا الترجيح هو المختار الذي قاله الجمهور. ثم إن شرطهما أن يخرجا الحديث المتفق على ثقة نقلته إلى الصحابي المشهور من غير اختلاف بين الثقات، ويكون إسناده متصلاً غير مقطوع، وإن كان للصحابي راويان فصاعداً فحسن، وإن لم يكن له إلا راوٍ واحد إذا صح الطريق إلى ذلك الراوي أخرجاه. والجمهور على تقديم صحيح البخاري، وما نقل عن بعض المغاربة من تفضيل صحيح مسلم محمول على ما يرجع إلى حسن السياق، وجودة الوضع والترتيب. أما رجحانه من حيث الاتصال: فلاشتراطه أن يكون الراوي قد ثبت لقاء من روى عنه ولو مرة، واكتفى مسلم بمطلق المعاصرة. وأما رجحانه من حيث العدالة والضبط: فلأن الرجال الذين ُتكلم فيهم من رجال مسلم أكثر عدداً من رجال البخاري، مع أن البخاري لم يكثر من إخراج حديثهم. وأما رجحانه من حيث عدم الشذوذ والإعلال: فما انتقد على البخاري من الأحاديث أقل عدداً مما انتقد على مسلم، وأما التي انتقدت عليهما، فأكثرها لا يقدح في أصل موضوع الصحيح، فإن جميعها واردة من جهة أخرى وقد علم أن الإجماع واقع (1/ 542) على تلقي كتابيهما بالقبول والتسليم، إلا ما انتقد عليهما. والجواب عن ذلك على الإجمال: أنه لا ريب في تقديم الشيخين على أئمة عصرهما، ومن بعدهما في معرفة الصحيح والعلل، وقد روى الفربري عن البخاري أنه قال: ما أدخلت في الصحيح حديثاً إلا بعد أن استخرت الله تعالى، وثبت صحته. وكان مسلم يقول: عرضت كتابي على أبي زرعة، فكلما أشار إلى أن له علة تركته. فإذا علم هذا قد تقرر أنهما لا يخرجان من الحديث إلا ما لا علة له، أوله علة إلا أنها غير مؤثرة، وعلى تقدير توجيه كلام من انتقد عليهما يكون كلامه معارضاً لتصحيحهما، ولا ريب في تقديمهما في ذلك على غيرهما، فيندفع الاعتراض من حيث الجملة والتفصيل في محله، ثم اعلم أنه قد التزم مع صحة الأحاديث استنباط الفوائد الفقهية، والنكت الحكمية، فاستخرج بفهمه الثاقب من المتون معاني كثيرة فرقها في أبوابه بحسب المناسبة، واعتنى فيها بآيات الأحكام، وسلك في الإشارات إلى تفسيرها السبل الوسيعة، ومن ثم أخلى كثيراً من الأبواب من ذكر إسناد الحديث، واقتصر على قوله: فلان عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، وقد يذكر المتن بغير إسناد، وقد يورده معلقاً لقصد الاحتجاج إلى ما ترجم له، وأشار للحديث لكونه معلوماً، أو سبق قريباً، ويقع في كثير من أبوابه أحاديث كثيرة، وفي بعضها حديث واحد، وفي بعضها آية من القرآن فقط، وفي بعضها لا شيء فيه. ذكر أبو الوليد الباجي في رجال البخاري: أنه استنسخ البخاري في أصله الذي كان عند الفربري، فرأى أشياء لم تتم، وأشياء مبيضة منها تراجم لم يثبت بعد شيئاً، وأحاديث ثم يترجم لها، فأضاف بعض ذلك إلى بعض. قال: ومما يدل على ذلك أن رواية المستملي، والسرخسي، والكشميهني، وابن (وأبي) زيد المروزي، مختلفة بالتقديم والتأخير، مع أنهم استنسخوها من أصل واحد، وإنما ذلك بحسب ما قد رأى كل منهم، ويبين ذلك أنك تجد ترجمتين وأكثر من ذلك متصلتين ليس بينهما أحاديث. وفي قول الباجي نظر، من حيث أن الكتاب قرئ على مؤلفه ولا ريب أنه لم يقرأ عليه إلا مرتباً مبوباً، فالعبرة بالرواية. ثم إن تراجم الأبواب قد تكون ظاهرة وخفية: فالظاهرة: أن تكون دالة بالمطابقة لما يورده، وقد تكون بلفظ المترجم له، أو ببعضه، أو بمعناه وكثيراً ما يترجم بلفظ الاستفهام، وبأمر ظاهر، وبأمر يختص (1/ 543) ببعض الوقائع، وكثيراً ما يترجم بلفظ يومئ إلى معنى حديث لم يصح على شرطه، أو يأتي بلفظ الحديث الذي لم يصح على شرطه صريحا في الترجمة، ويورد في الباب ما يؤدي معناه بأمر ظاهر تارة، وتارة بأمر خفي فكأنه يقول: لم يصح في الباب شيء على شرطي، ولذا اشتهر في قول جمع من الفضلاء فقه البخاري في تراجمه، وللغفلة عن هذه الدقيقة اعتقد من لم يمعن النظر أنه ترك الكتاب بلا تبييض، وبالجملة فتراجمه حيرت الأفكار، وأدهشت العقول والأبصار، وإنما بلغت هذه المرتبة لما روي أنه بيضها بين قبر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ومنبره، وأنه كان يصلي لكل ترجمة ركعتين. وأما تقطيعه للحديث، واختصاره وإعادته في أبواب، فإنه كان يذكر الحديث في مواضع، ويستدل له في كل باب بإسناد آخر، ويستخرج منه معنى يقتضيه الباب الذي أخرجه فيه، وقلما يورد حديثاً في موضعين بإسناد واحد، ولفظ واحد، وإنما يورده من طرق أخرى لمعان. والتي ذكرها في موضعين سنداً ومتناً معاداً ثلاثة وعشرون حديثاً، وأما اقتصاره على بعض المتن من غير أن يذكر الباقي في موضع آخر، فإنه لا يقع له ذلك في الغالب إلا حيث يكون المحذوف موقوفا على الصحابي، وفيه شيء قد يحكم برفعه فيقتصر على الجملة التي حكم لها بالرفع، ويحذف الباقي لأنه لا تعلق له بموضوع كتابه. وأما إيراده الأحاديث المعلقة مرفوعة موقوفة، فيوردها تارة مجزوماً بها كقال وفعل فلها حكم الصحيح، وتارة غير مجزوم بها كيروى ويذكر، وتارة يوجد في موضع آخر منه موصولاً، وتارة معلقاً للاختصار، أو لكونه لم يحصل عنده مسموعاً، أو شك في سماعه، أو سمعه مذاكرة، وما لم يورده في موضع آخر فمنه ما هو صحيح، إلا أنه ليس على شرطه، ومنه ما هو حسن، ومنه ما هو ضعيف. وأما الموقوفات: فإنه يجزم فيها بما صح عنده ولو لم يكن على شرطه، ولا يجزم بما كان في إسناده ضعف أو انقطاع، وإنما يورده على طريق الاستئناس والتقوية لما يختاره من المذاهب والمسائل، التي فيها الخلاف بين الأئمة، فجميع ما يورده فيه إما أن يكون مما ترجم به، أو مما ترجم له. فالمقصود في هذا التأليف بالذات هو الأحاديث الصحيحة، وهي التي ترجم لها، والمذكور بالعرض والتبع والآثار الموقوفة والمعلقة، والآيات المكرمة، فجميع ذلك يترجم به فقد بان أن موضوعه إنما هو للمسندات، والمعلق ليس بمسند. انتهى من مقدمة فتح الباري ملخصا. وأما عدد أحاديثه، فقال ابن الصلاح: سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثاً (1/ 544) بالأحاديث المكررة، وتبعه النووي فذكرها مفصلة، وتعقب ذلك الحافظ ابن حجر باباً باباً محرراً ذلك، وحاصله أنه قال جميع أحاديثه بالمكرر سوى المعلقات والمتابعات على ما حررته وأتقنته سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة وتسعون حديثاً، والخالص من ذلك بلا تكرير ألفا حديث وستمائة وحديثان، وإذا ضم إليه المتون المعلقة المرفوعة وهي مائة وتسعة وخمسون حديثاً، صار مجموع الخالص ألفي حديث وسبعمائة وإحدى وستين حديثا، وجملة ما فيه من التعاليق ألف وثلاثمائة وإحدى وأربعون حديثاً، وأكثرها مكرر، وليس فيه من المتون التي لم تخرج من الكتاب ولو من طرق أخرى إلا مائة وستون حديثاً، وجملة ما فيه من المتابعات والتنبيه على اختلاف الروايات ثلاثمائة وأربعة وأربعون حديثاً، فجملة ما فيه بالمكرر تسعة آلاف واثنان وثمانون حديثاً خارجاً عن الموقوفات على الصحابة، والمقطوعات على التابعين. وعدد كتبه مائة وشيء، وأبوابه ثلاثة آلاف وأربعمائة وخمسون باباً مع اختلاف قليل، وعدد مشايخه الذين خرج عنهم فيه مائتان وتسعة وثمانون، وعدد من تفرد بالرواية عنهم دون مسلم مائة وأربعة وثلاثون، وتفرد أيضا بمشايخ لم تقع الرواية عنهم كبقية أصحاب الكتب الخمسة إلا بالواسطة، ووقع له اثنان وعشرون حديثاً ثلاثيات الإسناد. وأما فضله فأجل كتب الإسلام، أفضلها بعد كتاب الله سبحانه وتعالى كما سبق، وهو أعلى إسناداً للناس ومن زمنه يفرحون بعلو سماعه. وروي عن البخاري أنه قال: رأيت النبي عليه السلام وكأنني واقف بين يديه، وبيدي مروحة أذب عنه، فسألت بعض المعبرين عنها، فقال لي: أنت تذب عنه الكذب، فهو الذي حملني على إخراج الجامع الصحيح، وقال: ما كتبت في الصحيح حديثاً إلا اغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين، وقال: خرجته من نحو ستمائة ألف حديث، وصنفته في ست عشرة سنة، وجعلته حجة فيما بيني وبين الله سبحانه وتعالى، وقال ما أدخلت فيه إلا صحيحاً، وما أدخلت فيه حديثاً حتى استخرت الله تعالى وصليت ركعتين وتيقنت صحته. وقال ابن أبي حمزة: إن صحيح البخاري ما قرئ في شدة إلا فرجت، ولا ركب به في مركب فغرقت، وكان رح مجاب الدعوة، فقد دعا لقارئه فلله دره من تأليف رفع علم علمه بمعارف معرفته، وتسلسل حديثه بهذا الجامع، فأكرم بسنده العالي ورفعته. وأما رواته: فقال الفربري: سمع صحيح البخاري (1/ 545) من مؤلفه تسعون ألف رجل فما بقي أحد يرويه عنه غيري. قال ابن حجر: أطلق ذلك بناء على ما في علمه، وقد تأخر بعده بتسع سنين، أبو طلحة: منصور بن محمد بن علي بن قرينة البزدوي، المتوفى: سنة 329، تسع وعشرين وثلاثمائة، وهو آخر من حدث عنه بصحيحه، كما جزم به ابن ماكولا وغيره. وقد عاش بعده ممن سمع من البخاري، القاضي: الحسين بن إسماعيل المحاملي، ببغداد في آخر قدمة قدمها البخاري، وقد غلط من روى صحيح البخاري من طريق المحاملي المذكور غلطاً فاحشاً. ومنهم: إبراهيم بن معقل النسفي، الحافظ، وفاته منه قطعة من آخره رواها بالإجازة، وتوفي: سنة 240، أربعين ومائتين، وكذلك حماد بن شاكر النسوي. المتوفى: في حدود سنة 290، تسعين ومائتين، وفي روايته طريق المستملي، والسرخسي، وأبي علي بن السكن، والكشميهني، وأبي زيد المروزي، وأبي علي بن شبوية، وأبي أحمد الجرجاني، والكشاني، وهو آخر من حدث عن الفربري. وأما الشروح فقد اعتنى الأئمة بشرح الجامع الصحيح قديماً وحديثاً، فصنفوا له شروحاً منها: شرح الإمام، أبي سليمان: حمد بن محمد بن إبراهيم بن خطاب البستي، الخطابي، المتوفى: سنة 338، ثمان وثلاثين وثلاثمائة. وهو شرح لطيف. فيه نكت لطيفة. ولطائف شريفة. وسماه (أعلام السنن) . أوله: (الحمد لله المنعم 000 الخ) . ذكر فيه: أنه لما فرغ عن تأليف معالم السنن ببلخ سأله أهلها أن يصنف شرحاً فأجاب. وهو في مجلد. واعتنى الإمام: محمد التميمي (التيمي) بشرح ما لم يذكره الخطابي مع التنبيه على أوهامه. وكذا أبو جعفر: أحمد بن سعيد الداودي، وهو ممن ينقل عنه ابن التين. وشرح المهلب ابن أبي صفرة الأزدي. المتوفى: سنة 435. وهو ممن اختصر الصحيح. ومختصر شرح المهلب، لتلميذه أبي عبيد الله: محمد بن خلف بن المرابط، الأندلسي، الصدفي. المتوفى: سنة 485. وزاد عليه فوائد. ولابن عبد البر الأجوبة المرعبة - مر في الألف - على المسائل المستغربة من البخاري سئل عنها المهلب. وكذا لأبي محمد بن حزم عدة أجوبة (1/ 546) عليه. وشرح أبي الزناد سراج. وشرح الإمام أبي الحسن: علي بن خلف، الشهير: بابن بطال المغربي، المالكي، المتوفى: سنة 449. وغالبه فقه الإمام مالك من غير تعرض لموضوع الكتاب غالباً. وشرح أبي حفص: عمر بن الحسن بن عمر العوزي، (الفوزني) ، الإشبيلي، المتوفى: سنة 000 وشرح أبي القاسم: أحمد بن محمد بن عمر بن ورد التميمي (فرد التيمي) . المتوفى: سنة 000 وهو واسع جداً. وشرح الإمام: عبد الواحد بن التين بالتاء المثناة ثم بالياء السفاقسي. المتوفى: سنة 000 وشرح الإمام، ناصر الدين: علي بن محمد بن المنير الإسكندراني. المتوفى: سنة 000 وهو كبير. في نحو عشر مجلدات. وله: حواش على: (شرح ابن بطال) . وله أيضاً: كلام على التراجم. سماه: (المتواري، على تراجم البخاري) . ومنها: شرح أبي الأصبع: عيسى بن سهل بن عبد الله الأسدي. المتوفى: سنة 000 وشرح الإمام، قطب الدين: عبد الكريم بن عبد النور بن ميسر الحلبي، الحنفي، المتوفى: سنة 735، خمس وثلاثين وسبعمائة، (745) . وهو إلى نصفه في عشر مجلدات. وشرح الإمام، الحافظ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج التركي، المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 782، اثنتين وتسعين وسبعمائة، (762) . وهو شرح كبير. سماه: (التلويح) . وهو شرح بالقول. أوله: (الحمد لله، الذي أيقظ من خلقه 000 الخ) . قال صاحب (الكواكب) ، وشرحه بتتميم الأطراف أشبه، وتصحيف تصحيح التعليقات أمثل، وكأنه من إخلائه من مقاصد الكتاب على ضمان، ومن شرح ألفاظه، وتوضيح معانيه على أمان. ومختصر شرح مغلطاي، لجلال الدين: رسولا بن أحمد التباني. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. وشرح العلامة، شمس الدين: محمد بن يوسف بن علي الكرماني. المتوفى: سنة 796، ست وثمانين وسبعمائة، (775) . وهو شرح، وسط، مشهور بالقول. جامع لفرائد الفوائد، وزوائد الفرائد. وسماه: (الكواكب الدراري) . أوله: (الحمد لله، الذي أنعم علينا بجلائل النعم ودقائقها ... الخ) . ذكر فيه: أن علم الحديث أفضل العلوم، وكتاب البخاري أجل الكتب نقلاً، وأكثرها تعديلاً وضبطاً، وليس له شرح مشتمل على كشف بعض ما يتعلق به فضلاً عن كلها. فشرح الألفاظ اللغوية، ووجه الأعاريب النحوية البعيدة، وضبط الروايات، وأسماء الرجال، وألقاب الرواة، ووفق بين الأحاديث المتنافية. وفرغ منه: بمكة المكرمة. سنة 775، خمس وسبعين وسبعمائة. لكن قال الحافظ: ابن حجر في (الدرر الكامنة) : وهو شرح مفيد على أوهام فيه في النقل لأنه لم يأخذه إلا من الصحف. انتهى. وشرح ولده تقي الدين: يحيى بن محمد الكرماني. المتوفى: سنة 000 استمد فيه من (1/ 547) شرح أبيه، وشرح ابن الملقن. وأضاف إليه من شرح الزركشي وغيره، وما سنح له من حواشي الدمياطي، وفتح الباري، والبدر. وسماه: (بجمع (بمجمع) البحرين، وجواهر الحبرين) . وهو من ثمانية أجزاء كبار بخطه. وشرح الإمام، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وهو شرح. كبير. في نحو عشرين مجلداً. أوله: ((ربنا آتنا من لدنك رحمة) الآية أحمد الله على توالي إنعامه 000 الخ) . قدم فيه مقدمة مهمة. وذكر: أنه حصر المقصود في عشرة أقسام في كل حديث. وسماه: (شواهد التوضيح) . قال السخاوي: اعتمد فيه على شرح شيخه مغلطاي، والقطب. وزاد فيه قليلاً. قال ابن حجر: وهو من أوائله أقعد منه في أواخره، بل هو من نصفه الباقي قليل الجدوى. انتهى. وشرح العلامة، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الدائم بن موسى البرماوي، الشافعي. المتوفى: سنة 831، إحدى وثلاثين وثمانمائة. وهو شرح حسن في أربعة أجزاء. سماه: (اللامع الصبيح) . أوله: (الحمد لله، المرشد إلى الجامع الصحيح 000 الخ) . ذكر فيه: أنه جمع بين شرح الكرماني باقتصار، وبين التنقيح للزركشي بإيضاح وتنبيه. ومن أصوله أيضاً، مقدمة (فتح الباري) . ولم يبيض إلا بعد موته. وشرح الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، المعروف: بسبط بن العجمي. المتوفى: سنة 841، إحدى وأربعين وثمانمائة. وسماه: التلقيح لفهم قارئ الصحيح، وهو بخطه في مجلدين، وفيه فوائد حسنة. ومختصر هذا الشرح لإمام الكاملية: محمد بن محمد الشافعي. المتوفى: سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة. وكذا التقط من الحافظ: ابن حجر، حيث كان بحلب. ما ظن أنه ليس عنده لكونه لم يكن معه إلا كراريس يسيرة من الفتح. ومن أعظم شروح البخاري: شرح الحافظ، العلامة، شيخ الإسلام، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو في عشرة أجزاء، ومقدمته في جزء، وسماه: فتح الباري. أوله: (الحمد لله، الذي شرح صدور أهل الإسلام بالهدى 000 الخ) ، ومقدمته على عشرة فصول، سماه: هدي الساري، وشهرته وانفراده بما يشتمل عليه من الفوائد الحديثية، والنكات الأدبية، والفرائد الفقهية تغني عن وصفه سيما، وقد امتاز بجمع طرق الحديث، التي ربما يتبين من بعضها ترجيح أحد الاحتمالات شرحاً وإعراباً، وطريقته في الأحاديث المكررة أنه يشرح في كل موضع ما يتعلق بمقصد البخاري يذكره فيه، ويحيل بباقي شرحه على المكان المشروح فيه، وكذا ربما يقع له ترجيح أحد الأوجه في الإعراب، أو غيره من الاحتمالات، أو الأقوال في موضع، وفي (1/ 548) موضع آخر غير إلى غير ذلك، مما لا طعن عليه بسببه بل هذا أمر لا ينفك عنه أحد من الأئمة. وكان ابتداء تأليفه في أوائل سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة، على طريق الإملاء بعد أن كملت مقدمته في مجلد ضخم في سنة 813، ثلاث عشرة وثمانمائة، وسبق منه الوعد للشرح، ثم صار يكتب بخطه شيئاً فشيئاً فيكتب الكراسة، ثم يكتبه جماعة من الأئمة المعتبرين، ويعارض بالأصل مع المباحثة في يوم من الأسبوع، وذلك بقراءة العلامة: ابن خضر. فصار السفر لا يكمل منه شيء، إلا وقد قوبل، وحرر إلى أن انتهى في أول يوم من رجب، سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة، سوى ما ألحقه فيه بعد ذلك، فلم ينته إلا قبيل وفاته. ولما تم، عمل مصنفه وليمة عظيمة، لم يتخلف عنها من وجوه المسلمين إلا نادراً بالمكان المسماة: بالتاج والسبع وجوه في يوم السبت ثاني شعبان سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. وقرئ المجلس الأخير، وهناك حضرات الأئمة: كالقياتي، والونائي، والسعد الديري. وكان المصروف في الوليمة المذكورة نحو خمسمائة دينار، فطلبه ملوك الأطراف بالاستكتاب، واشترى بنحو ثلاثمائة دينار، وانتشر في الآفاق. ومختصر هذا الشرح: للشيخ، أبي الفتح: محمد بن الحسين المراغي. المتوفى: سنة 859، تسع وخمسين وثمانمائة. ومن الشروح المشهورة أيضاً: شرح العلامة، بدر الدين، أبي محمد: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وهو شرح، كبير أيضاً؛ في عشرة أجزاء وأزيد، وسماه: عمدة القاري. أوله: (الحمد لله، الذي أوضح وجوه معالم الدين 000 الخ) . ذكر فيه أنه لما رحل إلى البلاد الشمالية قبل الثمانمائة مستصحباً فيه هذا الكتاب ظفر هناك من بعض مشايخه بغرائب النوادر المتعلقة بذلك الكتاب، ثم لما عاد إلى مصر شرحه، وهو بخطه في أحد وعشرين مجلداً بمدرسته التي أنشأها بحارة كتامة بالقرب من الجامع الأزهر، وشرع في تأليفه في أواخر شهر رجب سنة 821، إحدى وعشرين وثمانمائة. وفرغ منه في نصف (آخر) الثلث الأول من جمادى الأولى سنة 847، سبع وأربعين وثمانمائة. واستمد فيه من فتح الباري بحيث ينقل منه الورقة بكمالها وكان يستعيره من البرهان بن خضر بإذن مصنفه له، وتعقبه في مواضع، وطوله بما تعمد الحافظ: بن حجر حذفه من سياق الحديث بتمامه، وإفراده (1/ 549) كل من تراجم الرواة بالكلام، وبين الأنساب، واللغات، والإعراب، والمعاني، والبيان، واستنباط الفوائد من الحديث، والأسئلة، والأجوبة. وحكى أن بعض الفضلاء، ذكر لابن حجر ترجيح شرح العيني بما اشتمل عليه من البديع وغيره، فقال: بديهة هذا شيء نقله من شرح لركن الدين، وقد كنت وقفت عليه قبله، ولكن تركت النقل منه لكونه لم يتم، إنما كتب منه قطعة، وخشيت من تعبي بعد فراغها في الإرسال (في الاسترسال) ، ولذا لم يتكلم العيني بعد تلك القطعة بشيء من ذلك انتهى. وبالجملة: فإن شرحه حافل، كامل في معناه، لكن لم ينتشر كانتشار فتح الباري في حياة مؤلفة وهلم جرا. ومنها: شرح الشيخ، ركن الدين: أحمد بن محمد بن عبد المؤمن القريمي. المتوفى: سنة 783، ثلاث وثمانين وسبعمائة. وهو الذي ذكره ابن حجر في الجواب عن تفضيل شرح العيني آنفا. وشرح الشيخ، بدر الدين: محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. وهو شرح، مختصر؛ في مجلد. أوله: (الحمد لله، على ما عم بالإنعام 000 الخ) . قصد فيه إيضاح غريبه، وإعراب غامضه، وضبط نسب، أو اسم يخشى فيه التصحيف منتخباً من الأقوال أصحها، ومن المعاني أوضحها، مع إيجاز العبارة والرمز بالإشارة، وإلحاق فوائد يكاد يستغني به اللبيب عن الشروح، لأن أكثر الحديث ظاهر لا يحتاج ي إلى بيان، كذا قال: وسماه التنقيح. وعليه: نكت للحافظ: ابن حجر المذكور، وهي تعليقة بالقول، ولم تكمل. وللقاضي، محب الدين: أحمد بن نصر الله البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. نكت أيضاً على تنقيح الزركشي. ومنها: شرح العلامة، بدر الدين: محمد بن أبي بكر الدماميني. المتوفى: سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة. وسماه: (مصابيح الجامع) ، أوله: (الحمد لله، الذي جعل في خدمة السنة النبوية، أعظم سيادة 000 الخ) ذكر أنه ألفه للسلطان: أحمد شاه بن محمد بن مظفر من ملوك الهند، وعلقه على أبواب منه، ومواضع تحتوي على غريب، وإعراب، وتنبيه. قلت: لم يذكر الدماميني في ديباجة شرحه هذا الذي نقله المؤلف، لكن قال في آخر نسخة قديمة: كان انتهاء هذا التأليف بزبيد من بلاد اليمن، قبل ظهر يوم الثلاثاء العاشر من شهر ربيع الأول سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة، على يد مؤلفه: محمد بن أبي بكر بن عمر بن أبي بكر المخزومي، الدماميني. انتهى. وشرح الحافظ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشر وتسعمائة. وهو تعليق، لطيف؛ قريب من تنقيح الزركشي سماه: (التوشيح على الجامع الصحيح) . (1/ 550) أوله: (الحمد لله، الذي أجزل المنة، وله الترشيح أيضاً ولم يتم. وشرح الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وهو شرح قطعة من أوله إلى آخر كتاب الإيمان، ذكر في شرح مسلم أنه جمع فيه جملاً مشتملة على نفائس من أنواع العلوم. وشرح الحافظ، عماد الدين: إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي. المتوفى: سنة 774، أربع وسبعين وسبعمائة، وهو شرح قطعة من أوله أيضاً. وشرح الحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي. المتوفى: سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة، وهو شرح قطعة من أوله أيضاً سماه: (فتح الباري) . قلت: وصل إلى كتاب الجنائز قاله صاحب الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد. وشرح العلامة، سراج الدين: عمر بن رسلان البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة، وهو شرح قطعة من أوله أيضاً إلى كتاب الإيمان، في نحو خمسين كراسة وسماه: (الفيض الجاري) . وشرح العلامة، مجد الدين: أبي طاهر محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة، سماه: (منح الباري الفسيح المجاري) كمل ربع العبادات منه في عشرين مجلداً، وقدر تمامه في أربعين مجلداً. ذكر السخاوي في الضوء اللامع: أن التقي الفاسي قال في ذيل التقييد: إن المجد لم يكن بالماهر في الصنعة الحديثية، وله فيما يكتبه من الأسانيد أوهام. وأما شرحه على البخاري، فقد ملأه من غرائب المنقولات سيما من الفتوحات المكية. وقال ابن حجر في أنباء الغمر: لما اشتهر باليمن مقالة ابن العربي، ودعا إليه الشيخ: إسماعيل الجبرتي صار الشيخ يدخل فيه من الفتوحات ما كان سبباً لشين الكتاب عند الطاعنين فيه، قال: ولم يكن يتهم بها لأنه كان يحب المداراة. وكان الناشري بالغ في الإنكار على إسماعيل، ولما اجتمعت بالمجد أظهر لي إنكار مقالات ابن العربي، ورأيه يصدق بوجود رتن، وينكر قول الذهبي في الميزان بأنه لا وجود له، وذكر أنه دخل قريته، ورأى ذريته وهم مطبقون على تصديقه. انتهى. وذكر ابن حجر أنه رأى القطعة التي كملت في حياة مؤلفها قد أكلتها الأرضة بكاملها، بحيث لا يقدر على قراءة شيء منها. وشرح الإمام، أبي الفضل: محمد الكمال بن محمد بن أحمد النويري، خطيب مكة المكرمة. المتوفى: سنة 873، ثلاث وسبعين وثمانمائة، وهو شرح مواضع منه. وشرح العلامة، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، المالكي، شارح البردة. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة (781) ، وسماه: (المتجر الربيح، والمسعى الرجيح) . ولم يكمل أيضاً. وشرح: العارف، القدوة: (1/ 551) عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأندلسي، وهو على ما اختصره من البخاري، وهو نحو ثلاثمائة حديث، وسماه: (بهجة النفوس وغايتها بمعرفة ما لها وما عليها) . وشرح برهان الدين: إبراهيم النعماني، إلى أثناء الصلاة، ولم يف بما التزمه. وشرح الشيخ: أبي البقا محمد بن علي بن خلف الأحمدي، المصري، الشافعي، نزيل المدينة، وهو شرح، كبير، ممزوج؛ وكان ابتداء تأليفه في شعبان سنة 909، تسع وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، الواجب الوجود 000 الخ) ، ذكر أنه جعله كالوسيط برزخاً بين الوجيز والبسيط ملخصاً من شروح المتأخرين كالكرماني، وابن حجر، والعيني. وشرح جلال الدين، البكري، الفقيه، الشافعي، المتوفى: سنة 000 وشرح الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الدلجي، الشافعي. المتوفى: سنة 950، خمسين وتسعمائة، كتب قطعة منه. وشرح العلامة، زين الدين: عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن أحمد العباسي، الشافعي. المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة، رتبه على ترتيب عجيب، وأسلوب غريب، فوضعه كما قال في ديباجته على منوال مصنف ابن الأثير، وبناه على مثال جامعه، وجرده من الأسانيد راقماً على هامشه بإزاء كل حديث حرفاً أو حروفاً، يعلم بها من وافق البخاري على إخراج ذلك الحديث من أصحاب الكتب الخمسة، جاعلاً أثر كل كتاب منه باباً لشرح غريبه، واضعاً للكلمات الغريبة بهيئتها على هامش الكتاب، موازياً لشرحها، وقرظ له عليه: البرهان بن أبي شريف، وعبد البر بن شحنة، والرضي الغزي. وترجمان التراجم: لأبي عبد الله: محمد بن عمر بن رشيد الفهري، السبتي. المتوفى سنة 721، إحدى وعشرين وسبعمائة، وهو على أبواب الكتاب، ولم يكمله، وحل أغراض البخاري المبهمة في الجمع بين الحديث والترجمة، وهي: مائة ترجمة للفقيه، أبي عبد الله: محمد بن منصور بن حمامة المغراوي، السلجماسي. المتوفى: سنة 000 وانتفاض الاعتراض: للشيخ، الإمام، الحافظ: ابن حجر المذكور سابقاً، بحث فيه عما اعترض عليه العيني في شرحه لكنه لم يجب عن أكثرها، ولكنه كان يكتب الاعتراضات ويبيضها ليجيب عنها، فاخترمته المنية. أوله: (اللهم إني أحمدك 000 الخ) ، ذكر فيه أنه لما أكمل شرحه كثر الرغبات فيه من ملوك الأطراف، فاستنسخت نسخة لصاحب المغرب أبي فارس: عبد العزيز، وصاحب المشرق: شاهر خ، وللملك الظاهر، فحسده العنيني، وادعى الفضيلة عليه، فكتب في رده، وبيان غلطه في شرحه، وأجاب برمز ح وع إلى الفتح، وأحمد، والعيني، والمعترض. وله أيضاً الاستنصار على (1/ 552) الطاعن المعثار، وهو صورة فتيا عما وقع في خطبة شرح البخاري، للعيني. وله الإعلام بمن ذكر في البخاري من الأعلام، ذكر فيه أحوال الرجال المذكورين فيه زيادة على ما في تهذيب الكمال، وله أيضاً تغليق التعليق، ذكر فيه تعاليق أحاديث الجامع المرفوعة، وآثاره الموقوفة، والمتابعات، ومن وصلها بأسانيدها إلى الموضع المعلق، وهو كتاب، حافل؛ عظيم النفع في بابه، ولم يسبقه إليه أحد، ولخصه في مقدمة الفتح فحذف الأسانيد ذاكراً من خرجه موصولاً. وقرظ له عليه العلامة، المجد، صاحب القاموس. قيل: هو أول تأليفه، أوله: (الحمد لله، الذي من تعلق بأسباب طاعته، فقد أسند أمره إلى العظيم 000 الخ) ، قال: تأملت ما يحتاج إليه طالب العلم من شرح البخاري، فوجدته ثلاثة أقسام: 1: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 541 في شرح غريب ألفاظه، وضبطها، وإعرابها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 552 2: في صفة أحاديثه، وتناسب أبوابها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 552 3: وصل الأحاديث المرفوعة، والآثار الموقوفة المعلقة، وما أشبه ذلك من قوله: تابعه فلان، ورواه فلان، فبان لي أن الحاجة إلى وصل المنقطع ماسة، فجمعت وسميته: (تغليق التعليق) لأن أسانيده كانت كالأبواب المفتوحة، فغلقت انتهى. وفرغ من تأليفه سنة 807، سبع وثمانمائة، لكن قال في انتفاضه أنه أكمل سنة 804، أربع وثمانمائة، ولعل ذلك تاريخ التسويد. ومن شروح البخاري: شرح الفاضل، شهاب الدين: أحمد بن محمد الخطيب، القسطلاني، المصري، الشافعي، صاحب (المواهب اللدنية) . المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. وهو شرح، كبير؛ ممزوج في نحو عشرة أسفار كبار، أوله: (الحمد لله، الذي شرح بمعارف عوارف السنة النبوية 000 الخ) ، قال فيه بعد مدح الفن والكتاب: طالما خطر لي أن أعلق عليه شرحاً أمزجه فيه مزجاً أميز فيه الأصل من الشرح بالحمرة، ليكون كاشفاً بعض أسراره، مدركاً باللمحة، موضحاً مشكله، مقيداً مهمله، وافياً بتغليق تعليقه، كافياً في إرشاد الساري إلى طريق تحقيقه، فشمرت ذيل العزم، وأتيت بيوت التصنيف من أبوابها، وأطلقت لسان القلم بعبارات صريحة لخصتها من كلام الكبراء، ولم أتحاش من الإعادة في الإفادة عند الحاجة إلى البيان، ولا في ضبط الواضح عند علماء هذا الشأن، قصداً لنفع الخاص والعام، فدونك شرحاً أشرقت عليه من شرفاتها الجامع أضواء نوره اللامع، واختفت منه (كواكب الدراري) ، وكيف لا وقد فاض عليه النور من فتح الباري. انتهى. أراد بذلك أن شرح ابن حجر مندرج فيه، وسماه (إرشاد. الساري) . وذكر في مقدمته فصولاً هي لفروع قواعد هذا الشرح أصول، وقد لخص ما فيها من أوصاف كتاب البخاري، وشروحه إلى هنا مع ضم ضميمة هي في جيد كل شرح كالتميمة، (1/ 553) وذلك مبلغه من العلم. ولكن للبخاري معلقات أخرى أوردناها تتميماً لما ذكره، وتنبيها على ما فات عنه، أو أهمله. وله أسئلة على البخاري إلى أثناء الصلاة. وله تحفة السامع والقاري بختم صحيح البخاري، ذكره السخاوي في الضوء اللامع. ومن شروح البخاري: شرح الإمام، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني، الحنفي، صاحب المشارق. المتوفى: سنة 650، خمسين وستمائة، وهو مختصر؛ في مجلد. وشرح الإمام، عفيف الدين: سعيد بن مسعود الكازروني، الذي فرغ منه في شهر ربيع الأول سنة 766، ست وستين وسبعمائة، بمدينة شيراز. وشرح المولى، الفاضل: أحمد بن إسماعيل بن محمد الكوراني، الحنفي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة، وهو شرح متوسط، أوله: (الحمد لله، الذي أوقد من مشكاة الشهادة 000 الخ) ، وسماه: (الكوثر الجاري على رياض البخاري) ، رد في كثير من المواضع على الكرماني، وابن حجر، وبين مشكل اللغات، وضبط أسماء الرواة في موضع الالتباس، وذكر قبل الشروع سيرة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إجمالاً، ومناقب المصنف، وتصنيفه، وفرغ منه في جمادى الأولى سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة، بادرنه. وشرح الإمام، زين الدين، أبي محمد: عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني، الحنفي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة، وهو في ثلاث مجلدات، كتب الصحيح على هامشه. وشرح أبي ذر: أحمد بن إبراهيم بن السبط الحلبي. المتوفى: سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة، لخصه من شروح ابن حجر، والكرماني، والرهاوي، والبرماوي. وسماه: (التوضيح للأوهام الواقعة في الصحيح) . وشرح الإمام، فخر الإسلام: علي بن محمد البرذوي، الحنفي. المتوفى: سنة 882، اثنتين وثمانين وأربعمائة (484) ، وهو شرح، مختصر. وشرح الإمام، نجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة، سماه (كتاب النجاح في شرح كتاب أخبار الصحاح) ، ذكر في أوله أسانيده عن خمسين طريقاً إلى المصنف. وشرح الشيخ، جمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة، وهو شرح لمشكل إعرابه سماه: (شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح) . وشرح القاضي، مجد الدين: إسماعيل بن إبراهيم البلبيسي. المتوفى: سنة 810، عشر وثمانمائة. وشرح القاضي، زين الدين: عبد الرحيم بن الركن أحمد. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة، وشرح غريبه لأبي الحسن: محمد بن أحمد الجياني، النحوي. المتوفى: سنة 540، أربعين وخمسمائة. وشرح القاضي، أبي بكر: محمد بن عبد الله بن العربي المالكي، الحافظ. المتوفى: بفاس سنة 543، (1/ 554) ثلاث وأربعين وخمسمائة. وشرح الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن رسلان المقدسي، الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة، وهو في ثلاث مجلدات. وشرح الإمام: عبد الرحمن الأهدل اليمني، المسمى: (بمصباح القارئ) . وشرح الإمام، قوام السنة، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصفهاني، الحافظ. المتوفى: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. ومن التعليقات على بعض مواضع من البخاري تعليقة المولى: لطف الله بن الحسن التوقاتي. المقتول: سنة 900، تسعمائة، وهي على أوائله. وتعليقة العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وتعليقة المولى: فضيل بن علي الجمالي. المتوفى: سنة 991، إحدى وتسعين وتسعمائة. وتعليقة مصلح الدين: مصطفى بن شعبان السروري. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة، وهي كبيرة إلى قريب من النصف. وتعليقة مولانا: حسين الكفوي. المتوفى: سنة 1012، اثنتي عشرة وألف. ولكتاب البخاري مختصرات غير ما ذكر، منها: مختصر: الشيخ، الإمام، جمال الدين، أبي العباس: أحمد بن عمر الأنصاري، القرطبي. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة، بالإسكندرية. أوله: (الحمد لله الذي خص أهل السنة بالتوفيق ... الخ) . ومختصر: الشيخ، الإمام، زين الدين، أبي العباس: أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الشرحي، الزبيدي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. جرد فيه: أحاديثه. وسماه: (التجريد الصريح، لأحاديث الجامع الصحيح) . أوله: (الحمد لله البارئ، المصور ... الخ) . حذف فيه: ما تكرر، وجمع: ما تفرق في الأبواب، لأن الإنسان إذا أراد أن ينظر الحديث في أي باب لا يكاد يهتدي إليه، إلا بعد جهد. ومقصود المصنف بذلك: كثرة طرق الحديث، وشهرته. قال النووي في مقدمة شرح مسلم: إن البخاري ذكر الوجوه في أبواب متباعدة، وكثير منها يذكره في غير بابه الذي يسبق إليه الفهم أنه إليه أولى به، فيصعب على الطالب جمع طرقه. قال: وقد رأيت جماعة من الحفاظ المتأخرين غلطوا في مثل هذا، فنفوا رواية البخاري أحاديث هي موجودة في صحيحه. انتهى. فجرده من غير تكرار محذوف الأسانيد، ولم يذكر إلا ما كان مسنداً متصلاً. وفرغ في: شعبان، سنة 889، تسع وثمانين وثمانمائة. ومختصر: الشيخ، بدر الدين: حسن بن عمر بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. وسماه: (إرشاد السامع والقاري، المنتقى من صحيح البخاري) . ومن الكتب المصنفة على (صحيح البخاري) : (الإفهام، بما وقع (1/ 555) في البخاري من الإبهام) . لجلال الدين: عبد الرحمن بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله العالم بغوامض الأمور ... الخ) . فرغ منه: في صفر سنة 822، اثنين وعشرين وثمانمائة. وأسماء رجاله: للشيخ، الإمام، أبي نصر: أحمد بن محمد بن الحسين الكلابادي، البخاري. المتوفى: سنة 398، ثمان وتسعين وثلاثمائة. وللقاضي، أبي الوليد: سليمان بن خلف الباجي. المتوفى: سنة 474، أربع وسبعين وأربعمائة. كتاب (التعديل والتجريح لرجال البخاري) . وجرد: الشيخ، قطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. من (فتح الباري) : أسئلة مع الأجوبة. وسماها: (المنهل الجاري) . وجرد: الحافظ: ابن حجر. التفسير من البخاري. على: ترتيب السور. وله: (التشويق، إلى وصل التعليق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 552 الجامع الصحيح للإمام، الحافظ، أبي الحسين: مسلم بن الحجاج القشيري، النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 261، إحدى وستين ومائتين. وهو الثاني من الكتاب الستة، وأحد الصحيحين، اللذين هما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز، والاختلاف في تفضيل أحدهما على الآخر فد ذكرناه، وذكرنا طرفاً من أوصاف هذا الكتاب عند ذكر الصحيح البخاري فلا نعيده. وذكر الإمام النووي في أول شرحه أن أبا علي: الحسين بن علي النيسابوري، شيخ الحاكم قال: ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم، ووافقه بعض شيوخ المغرب. وعن النسائي، قال: ما في هذه الكتب كلها أجود من كتاب البخاري. قال النووي: وقد انفرد مسلم بفائدة حسنه، وهي كونه أسهل متناولاً من حيث أنه جعل لكل حديث موضعاً واحداً يليق به، جمع فيه طرقه التي ارتضاها، وأورد فيه أسانيده المتعددة، وألفاظه المختلفة، فيسهل على الطالب النظر في وجهه، واستثمارها، ويحصل له الثقة بجميع ما أورده مسلم من طرقه بخلاف البخاري. وعن مكي بن عبدان، قال: سمعت مسلماً يقول: لو أن أهل الحديث يكتبون مائتي سنة الحديث فمدارهم على هذا المسند، يعني: صحيحه، وقال: صنفت هذا المسند من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة. قال ابن الصلاح: شرط مسلم في صحيحه أن يكون الحديث متصل الإسناد بنقل الثقة عن الثقة من أوله إلى منتهاه سالما من الشذوذ والعلة، قال: وهذا حد الصحيح وكم من (1/ 556) حديث صحيح على شرط مسلم وليس بصحيح على شرط البخاري، لكون الرواة عنده ممن اجتمعت فيه الشروط المعتبرة، ولم يثبت عند البخاري ذلك فيهم. وعدد من احتج بهم مسلم في الصحيح، ولم يحتج بهم البخاري ستمائة وخمسة وعشرون شيخا. وروى عن مسلم أن كتابه أربعة آلاف حديث أصول دون المكررات، وبالمكررات سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثاً، ثم إن مسلماً رتب كتابه على الأبواب، ولكنه لم يذكر تراجم الأبواب، وقد ترجم جماعة أبوابه، وذكر مسلم في أول مقدمة صحيحه أنه قسم الأحاديث ثلاثة أقسام: الأول: ما رواه الحفاظ المتقنون. الثاني: ما رواه المستورون المتوسطون في الحفظ والإتقان. الثالث: ما رواه الضعفاء المتروكون. فاختلف العلماء في مراده بهذا التقسيم. وقال ابن عساكر في الأشراف: أنه رتب كتابه على قسمين وقصدان يذكر في الأول: أحاديث أهل الثقة والإتقان. وفي الثاني: أحاديث أهل الستر والصدق الذين لو يبلغوا درجة المثبتين، فحال حلول المنية بينه وبين هذه الأمنية، فمات قبل إتمام كتابه، واستيعاب تراجمه وأبوابه، غير أن كتابه مع إعوازه، اشتهر وسار صيته في الآفاق وانتشر. انتهى. ولم يذكر القسم الثالث. ثم إن جماعة من الحفاظ استدركوا على صحيح مسلم وصنفوا كتباً لأن هؤلاء تأخروا عنه وأدركوا الأسانيد العالية، وفيهم من أدرك بعض شيوخ مسلم، فخرجوا أحاديثه. قال الشيخ أبو عمرو: وهذه الكتب المخرجة تلتحق بصحيح مسلم في أن لها سمة الصحيح، وإن لم تلتحق به في خصائصه كلها. ويستفاد من مخرجاتهم ثلاث فوائد: علو الإسناد، وزيادة قوة الحديث بكثرة طرقه، وزيادة ألفاظ صحيحة. ومن هذه الكتب المخرجة على صحيح مسلم: تخريج أبي جعفر: أحمد بن حمدان بن علي النيسابوري. المتوفى: سنة 311، إحدى عشرة وثلاثمائة. وتخريج أبي نصر: محمد بن محمد الطوسي، الشافعي. المتوفى: سنة 344، أربع وأربعين وثلاثمائة. والمسند الصحيح، لأبي بكر: محمد بن محمد النيسابوري، الأسفرائني، الحافظ، وهو متقدم يشارك مسلماً في أكثر شيوخه. ومات: سنة 286، ست وثمانين ومائتين. ومختصر المسند الصحيح على مسلم، للحافظ، أبي عوانة: يعقوب بن إسحاق الأسفرائني. المتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة، روى فيه عن يونس بن عبد الأعلى (1/ 557) وغيره من شيوخ مسلم. وتخريج أبي حامد: أحمد بن محمد الشازكي، الفقيه، الشافعي، الهروي. المتوفى: سنة 355، خمس وخمسين وثلاثمائة، يروي عن أبي يعلى الموصلي. والمسند الصحيح، لأبي بكر: محمد بن عبد الله الجوزقي، النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. والمسند المستخرج على مسلم، للحافظ، أبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصفهاني. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. والمخرج على صحيح مسلم، لأبي الوليد: حسان بن محمد القرشي، الفقيه، الشافعي. المتوفى: سنة 439، تسع وثلاثين وأربعمائة. ومنهم من استدرك على البخاري ومسلم. ومن هذا القبيل كتاب الدارقطني المسمى (بالاستدراكات والتتبع) ، وذلك في مائتي حديث مما في الكتابين. وكتاب أبي مسعود الدمشقي. ولأبي علي الغساني، في كتابه (تقييد المهمل) في جزء العلل منه استدراك أكثره على الرواة عنهما، وفيه ما يلزمهما. قال النووي: وقد أجبت عن كل ذلك أو أكثره. انتهى نقلا من شرحه ملخصاً. ولصحيح مسلم أيضاً شروح كثيرة منها: شرح الإمام، الحافظ، أبي زكريا: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة، وهو شرح، متوسط، مفيد؛ سماه (المنهاج في شرح مسلم بن الحجاج) قال: ولولا ضعف الهمم، وقلة الراغبين لبسطته، فبلغت به ما يزيد على مائة من المجلدات، لكني اقتصر على التوسط. انتهى وهو يكون في مجلدين أو ثلاث غالباً. ومختصر هذا الشرح للشيخ، شمس الدين: محمد بن يوسف القونوي، الحنفي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وشرح القاضي: عياض بن موسى اليحصبي، المالكي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة، سماه (الإكمال في شرح مسلم) . كمل به المعلم للمازري، وهو شرح أبي عبد الله: محمد بن علي المارزي. المتوفى: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة، وسماه (المعلم بفوائد كتاب مسلم) . وشرح أبي العباس: أحمد بن عمر بن إبراهيم القرطبي. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة، وهو شرح على مختصره له، ذكر فيه أنه لما لخصه ورتبه وبوبه شرح غريبه، ونبه على نكت من إعرابه، وعلى وجوه الاستدلال بأحاديثه، وسماه (المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم) أول الشرح: (الحمد لله، كما وجب لكبريائه وجلاله 000 الخ) . ومنها: شرح الإمام، أبي عبد الله: محمد بن خليفة الوشتاني، الآبي، المالكي. المتوفى: سنة 827، سبع وعشرين وثمانمائة، وهو كبير؛ في أربع مجلدات، أوله: (الحمد لله، العظيم سلطانه 000 الخ) سماه (إكمال إكمال المعلم) ذكر فيه أنه ضمنه كتب شراحه الأربعة المازري، وعياض، والقرطبي، والنووي، مع زيادات مكملة، وتنبيه، ونقل عن شيخه أبي عبد الله: محمد بن عرفة أنه قال: (1/ 558) ما يشق علي فهم شيء كما يشق من كلام عياض في بعض مواضع من الإكمال، ولما دار أسماء هؤلاء الشراح كثيراً أشار بالميم إلى المازري، والعين إلى عياض، والطاء إلى القرطبي، والدال لمحيي الدين النووي، ولفظ الشيخ إلى شيخه ابن عرفة. ومنها: شرح عماد الدين: عبد الرحمن بن عبد العلي المصري، المتوفى: سنة 624. وشرح غريبه للإمام: عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي، المتوفى: سنة 529، تسع وعشرين وخمسمائة، سماه (المفهم في شرح غريب مسلم) . وشرح شمس الدين، أبي المظفر: يوسف بن قز أوغلي سبط بن الجوزي، المتوفى: 654، أربع وخمسين وستمائة. وشرح أبي الفرج: عيسى بن مسعود الزواوي. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة، وهو شرح، كبير؛ في خمس مجلدات جمع من المعلم، والإكمال، والمفهم، والمنهاج. وشرح القاضي، زين الدين: زكريا بن محمد الأنصاري، الشافعي، المتوفى: سنة 926، تسع وعشرين وتسعمائة، ذكره الشعراني وقال: غالب مسودته بخطي. وشرح الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة، سماه (الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج. وشرح الإمام، قوام السنة، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصفهاني، الحافظ، المتوفى: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. وشرح الشيخ، تقي الدين: أبي بكر بن محمد الحصني، الدمشقي، الشافعي، المتوفى: سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. وشرح الشيخ شهاب الدين: أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني، الشافعي. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة، وسماه (منهاج الابتهاج بشرح مسلم بن الحجاج) بلغ إلى نحو نصفه في ثمانية أجزاء كبار. وشرح مولانا: علي القاري الهروي، نزيل مكة المكرمة، المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف، أربع مجلدات. وشرح زوايد مسلم على البخاري، لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن، الشافعي، المتوفى: سنة أربع وثمانمائة، وهو كبير في أربع مجلدات. ولصحيح مسلم مختصرات منها: مختصر أبي الفضل: محمد بن عبد الله المريسي. المتوفى: سنة 655، خمس وخمسين وستمائة. ومختصر الإمام، الحافظ، زكي الدين: عبد العظيم بن عبد القوي، المنذري. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. وشرح هذا المختصر: لعثمان بن عبد الملك الكردي، المصري، المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشرحه أيضا: لمحمد بن أحمد الأسنوي. المتوفى: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. وعلى (مسلم) كتاب: لمحمد بن عباد الخلاطي، الحنفي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. وأسماء رجاله: لأبي بكر: أحمد بن علي الأصفهاني. المتوفى: سنة 279، تسع وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 555 الجامع الصحيح للإمام، الحافظ، أبي عيسى: محمد بن عيسى الترمذي. المتوفى: سنة 279، تسع وسبعين ومائتين. وهو ثالث الكتب الستة في الحديث. نقل عن الترمذي أنه قال: صنفت هذا الكتاب، فعرضته على علماء الحجاز، والعراق، وخراسان فرضوا به، ومن كان في بيته فكأنما في بيته نبي يتكلم، وقد اشتهر بالنسبة إلى مؤلفه، فيقال: جامع الترمذي، ويقال له: السنن أيضاً والأول أكثر. وله شروح منها: شرح الحافظ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الإشبيلي، المعروف: بابن العربي المالكي. المتوفى: سنة 546، ست وأربعين وخمسمائة. سماه: (عارضة الأحوذي، في شرح الترمذي) . وشرح الحافظ، أبي الفتح: محمد بن محمد بن سيد الناس اليعمري، الشافعي. المتوفى: سنة 743، أربع وثلاثين وسبعمائة، بلغ فيه إلى دون ثلثي الجامع في نحو عشر مجلدات ولم يتم، ولو اقتصر على فن الحديث لكان تماماً. ثم كمله الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن حسين العراقي، المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة. وشرح زوائده على الصحيحين، وأبي داود، لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن، المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. ومنها: شرح سراج الدين: عمر بن رسلان البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة، كتب منه قطعة ولم يكمله، وسماه: (العرف الشذي، على جامع الترمذي) . وشرح: زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد بن النقيب الحنبلي. المتوفى: سنة 000، وهو في نحو عشرين مجلداً، وقد احترق في الفتنة. وشرح: جلال الدين السيوطي. سماه: (قوت المغتذي، على جامع الترمذي) . وشرح: الحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي. المتوفى: سنة 795، خمس وتسعين وسبعمائة. وله مختصرات، منها: (مختصر الجامع) . لنجم الدين: محمد بن عقيل البالسي، الشافعي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. ومختصر الجامع أيضاً: لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. ومائة حديث منتقاة منه طوال: للحافظ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي العلائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 559 جامع الصغار وهو: اسم أحكام الصغار الذي سبق ذكره في الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 560 الجامع الصغير، من حديث البشير النذير للشيخ، الحافظ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو مجلد. لخصه من: كتابه (جمع الجوامع) . مرتباً على: الحروف. ذكر فيه: أنه اقتصر على الأحاديث الوجيزة، وبالغ في تحرير التخريج، وصان عما تفرد به وضاع أو كذاب، ففاق بذلك الكتب المؤلفة في هذا النوع، واشتهر. وهذه رموزه: خ: للبخاري. م: لمسلم. ق: لهما. د: لأبي داود. ت: للترمذي. ن: للنسائي. هـ: لابن ماجة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 560 4: لهؤلاء الأربعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 560 3: لهم إلا ابن ماجة. حم: لأحمد في مسنده. عم: لابنه في (زوائده) . ك: للحاكم، فإن كان في (مستدركه) أطلق، وإلا بينه. خد: للبخاري في (الأدب) . تخ: له في (التاريخ) . حبه: لابن حبان في (صحيحه) . طب: للطبراني في (الكبير) . طس: له في (الأوسط) . طص: له في (الصغير) . ص: لسعيد بن منصور في (سننه) . ش: لابن أبي شيبة. عب: لعبد الرزاق في (الجامع) . ع: لأبي يعلى في (مسنده) . قط: للدار قطني، فإن كان في (سننه) أطلق، وإلا بينه. فر: للديلمي في (مسند الفردوس) . حل: لأبي نعيم في (الحلية) . هب: للبيهقي في (شعب الإيمان) . هق: له في (السنن) . عد: لابن عدي في (الكامل) . عق: للعقيلي في (الضعفاء) . خط: للخطيب، فإن كان له في (التاريخ) أطلق، وإلا بين. وذكر في آخره: أنه فرغ من تأليفه في: 18 ربيع الأول، سنة 907 سبع وتسعمائة. وربما أورد فيه: الأحاديث الضعيفة، والمدخولة. ثم ذيله: في مجلد آخر. وسماه: (زيادة الجامع الصغير) . رموزه كرموزه، وترتيبه كترتيبه، وحجمه كحجمه. وللأصل شروح، منها: شرح: الشيخ، شمس الدين: محمد بن العلقمي، الشافعي، تلميذ المصنف. المتوفى: سنة 929، تسع وعشرين وتسعمائة. وهو: شرح بالقول. في: مجلدين. وسماه: (الكوكب المنير) . لكنه قد يترك أحاديث بلا شرح، لكونها غير محتاجة إليه. قال: حيث أقول شيخنا: فمرادي المصنف. وحيث أقول: في الحديث علامة الصحبة أو الحسن، فمن تصحيح المؤلف، برمز صورته: صح، أو خ، بخطه. وحيث أقول: وكتباً، فالمراد بهما: السيد، الشريف: يوسف الأرسوفي، وابن مغلتاي. وشرح: الشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد المتبولي، الشافعي. المتوفى: سنة 1003. وسماه: (بالاستدراك النضير، على الجامع الصغير) . أوله: (الحمد لله شارح صدور أهل السنة ... الخ) . ذكر فيه: أن ابن العلقمي أطال فيما لا يحتاج إليه. واختصر فيما يحتاج، بل ترك أحاديث فشرحها مفصلاً. وقدم مقدمة في أصول الحديث: في مجلد. وشرح: الشيخ، شمس الدين: محمد زين الدين، المدعو: بعبد الرؤوف المناوي، الشافعي. المتوفى تقريباً: سنة 1030، ثلاثين وألف (1031) . شرح أولاً: بالقول كابن العلقمي. فاستحسنه المغاربة، فالتمسوا منه أن يمزجه، فاستأنف العمل. وصنف: شرحاً، كبيراً، ممزوجاً. في مجلدات. وسماه: (فيض القدير) . أوله: (الحمد لله الذي جعل الإنسان هو الجامع الصغير ... الخ) . قال: ويليق أن يدعى بالبدر المنير. وذكر أن مراده: من القاضي، هو: البيضاوي. ومن العراقي، هو: الزين. ومن جدي، هو القاضي: يحيى المناوي. ثم اختصره: بعضهم. وسماه: (التيسير) . أوله: (الحمد لله الذي علمنا من تأويل الأحاديث ... الخ) . وللشيخ، العلامة: علي بن حسام الدين الهندي، الشهير: بالمتقي. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين وتسعمائة تقريباً. مرتب الأصل والذيل معاً: على أبواب، وفصول. ثم رتب الكتاب: على الحروف، كجامع الأصول. سماه: (منهاج العمال، في سنن الأقوال) . أوله: (الحمد لله الذي ميز الإنسان بقريحة مستقيمة ... الخ) . وله ترتيب: (الجامع الكبير) ، يعني: (جمع الجوامع) ، وسيأتي. وشرح: مولانا، نور الدين: علي القاري، نزيل مكة المكرمة (1/ 563) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 560 الجامع الصغير، في الفروع للإمام، المجتهد: محمد بن الحسن الشيباني، الحنفي. المتوفى: سنة 187، سبع وثمانين ومائة. وهو كتاب، قديم، مبارك. مشتمل على: ألف وخمسمائة واثنتين وثلاثين مسألة، كما قال البزدوي. وذكر الاختلاف: في مائة وسبعين مسألة، ولم يذكر: القياس والاستحسان إلا في مسألتين. والمشايخ يعظمونه حتى قالوا: لا يصلح المرء للفتوى، ولا للقضاء إلا إذا علم مسائله. قال الإمام، شمس الأئمة، أبو بكر: محمد بن أحمد بن أبي بكر سهل السرخسي، الحنفي. المتوفى: سنة 490، تسعين وأربعمائة، في شرحه للجامع الصغير، كان سبب تأليف محمد: أنه لما فرغ من تصنيف الكتب، طلب منه أبو يوسف أن يؤلف كتاباً يجمع فيه ما حفظ عنه مما رواه له عن أبي حنيفة، فجمع ثم عرضه عليه، فقال: نعما حفظ عني أبو عبد الله إلا أنه أخطأ في ثلاث مسائل، فقال محمد: أنا ما أخطأت، ولكنك نسيت الرواية. وذكر علي القمي: أن أبا يوسف مع جلالة قدره كان لا يفارق هذا الكتاب في حضر ولا سفر. وكان علي الرازي يقول: من فهم هذا الكتاب فهو أفهم أصحابنا، ومن حفظه كان أحفظ أصحابنا، وأن المتقدمين من مشايخنا كانوا لا يقلدون أحد القضاء حتى يمتحنوه، فإن حفظه قلدوه القضاء، وإلا أمروه بالحفظ، وكان شيخنا يقول: أن أكثر مسائله مذكورة في المبسوط، وهذا لأن مسائل هذا الكتاب تنقسم ثلاثة أقسام: قسم لا يوجد لها رواية إلا هاهنا. وقسم يوجد ذكرها في الكتب، ولكن لم ينص فيها أن الجواب قول أبي حنيفة أم غيره، وقد نص هاهنا في جواب كل فصل على قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى. وقسم ذكرها أعادها هنا بلفظ آخر، واستفيد من تغيير اللفظ فائدة لم تكن مستفادة باللفظ المذكور في الكتب، قال: ومراده بالقسم الثالث ما ذكره الفقيه: أبو جعفر الهندواني في مصنف سماه: (كشف الغوامض) . انتهى. وقال الشيخ، الإمام: الحسن بن منصور الأوزجندي، الفرغاني، الحنفي، المشهور: بقاضيخان. المتوفى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة، في شرحه للجامع الصغير، واختلفوا في مصنفه، قال بعضهم: هو من تأليف أبي يوسف ومحمد، وقال بعضهم: هو من تأليف محمد، فإنه حين فرغ من تصنيف المبسوط، أمره أبو يوسف أن يصنف كتاباً ويروي عنه، فصنف ولم يرتب مسائله، وإنما رتبه أبو عبد الله: الحسن بن أحمد الزعفراني، الفقيه، الحنفي. المتوفى: سنة عشر وستمائة تقريباً. انتهى. وله شروح كثيرة منها: شرح الإمام، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. وشرح الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي، المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. وشرح، أبي عمرو: أحمد بن محمد الطبري، المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة. وشرح الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالظهير البلخي. المتوفى: سنة 553، ثلاث وخمسين وخمسمائة. وشرح الإمام: حسين بن محمد، المعروف: بالنجم، المتوفى: سنة 580، ثمانين وخمسمائة تقريباً، أتمه بمكة المكرمة. وشرح صدر القضاة، الإمام العالم. وشرح تاج الدين: عبد الغفار بن لقمان الكردري. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة، نحا فيه نحو شرح الجامع الكبير، يذكر لكل باب أصلاً، ثم يخرج عليه المسائل. وشرح الإمام، ظهير الدين: أحمد بن إسماعيل التمرتاشي، الحنفي. وشرح الإمام، قوام الدين: أحمد بن عبد الرشيد البخاري. وشرح محمد بن علي، المعروف: بعبدك الجرجاني. المتوفى: سنة 347، سبع وأربعين وثلاثمائة. وشرح القاضي: مسعود بن حسين اليزدي. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة، سماه: (التقسيم والتشجير في شرح الجامع الصغير) . وشرح الإمام: أبي الأزهر الخجندي. المتوفى: سنة 500، خمسمائة تقريباً، وهو على ترتيب الزعفراني. وشرح المرتب أيضاً، لأبي القاسم: علي بن بندار الرازي، الحنفي، المتوفى: سنة 474. وشرح حفيده، أبي سعيد: مطهر بن حسن اليزدي. وهو في مجلدين: (سماه التهذيب) ، فرغ من تأليفه في جمادى الأولى سنة 559، تسع وخمسين. وشرح أبي محمد بن العدي المصري. وشرح جمال الدين: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي، المتوفى: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. وشرح الإمام، فخر الإسلام: علي بن محمد البزدوي، المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. وشرح الإمام، أبي نصر: أحمد بن محمد العتابي البخاري، المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة، أوله: (الحمد لله، الموجود بذاته 000 الخ) . وشرح الإمام، أبي الليث: نصر بن محمد السمرقندي. المتوفى: سنة 373، ثلاث وسبعين وثلاثمائة، ذكره ابن الملك في شرح المجمع. وترتيب الجامع الصغير، للإمام، القاضي، أبي طاهر: محمد بن محمد الدباس، البغدادي. ثم إن الفقيه: أحمد بن عبد الله بن محمود تلميذه كتبه عنه ببغداد في داره، وقرأه عليه في شهور سنة 322، اثنتين وعشرين وثلاثمائة. وعلى هذا المرتب، كتاب للصدر، الشهيد، حسام الدين: عمر بن عبد العزيز بن مازه. المتوفى شهيداً: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة، أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . ذكر أن مسائل هذا الكتاب من أمهات مسائل أصحابنا، فسأله بعض إخوانه أن يذكر كل مسألة من مسائله على الترتيب الذي رتبه القاضي أبو طاهر، فأجاب: فذكر بحذف الزوائد، وهو المعروف: (بجامع الصدر الشهيد) ، ثم سأله من لم يكفه هذا أن يزيد فيه الروايات والأحاديث، وشيئاً من المعاني فأجاب. ولأبي بكر: محمد بن أحمد بن عمر، فوائد الجامع الصغير للصدر الشهيد كتبها مبيناً ما استبهم من مبانيها، وموضحاً ما استعجم من معانيها، أوله: (حامداً لله تعالى على بلوغ نعمائه 000 الخ) . وعلى جامع الصدر شروح أيضاً منها: شرح الشيخ، بدر الدين: عمر بن عبد الكريم الورسكي. المتوفى: سنة 594، أربع وتسعين وخمسمائة. وشرح الإمام، أبي نصر: أحمد بن منصور الإسبيجابي. المتوفى تقريباً: سنة 500، خمسمائة. وشرح الشيخ، علاء الدين: علي السمرقندي. ومرتب الشيخ، الإمام، أبي المعين: ميمون بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 508، ثمان وخمسمائة. وللإمام، صدر الإسلام: أبي اليسر البزدوي، المتوفى: سنة 493، ثلاث وتسعين وأربعمائة. وللإمام، شمس الأئمة: الحلواني. وللإمام: أبي جعفر الهنداواني. وللقاضي: ظهير الدين. ولأبي الفضل الكرماني. وشرح الشيخ، جمال الدين: محمود بن عبد السيد الحصيري، الحنفي، المتوفى: سنة 636، ست وثلاثين وستمائة. ومنها: مرتب أبي الحسن: عبيد الله بن حسين بن دلال الكرخي. المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة. ومرتب أبي سعيد: عبد الرحمن بن محمد الغزي. المتوفى: سنة 374، أربع وسبعين وثلاثمائة. ومرتب أبي عبد الله: محمد بن عيسى بن عبد الله، المعروف: بابن أبي موسى، المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. وفي الحقائق أن لصاحب المحيط، وللإمام المحبوبي، وللأفطس، جوامع مرتبة أيضاً، وأكثر هذه الشروح المذكورة تصرفات على الأصل بنوع من تغيير، أو ترتيب، أو زيادة، كما هو دأب القدماء في شروحهم. وللجامع الصغير منظومات منها: نظم الشيخ، الإمام، شمس الدين: أحمد بن محمد بن أحمد العقيلي، البخاري، المتوفى: سنة 657، سبع وخمسين وستمائة. ونظم الشيخ، الإمام، نجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله، القديم الباري 000 الخ) ، ذكر في أوله قصيدة رائية في العقائد إلى إحدى وثمانين بيتاً. ونظم محمد بن محمد القباوي. المتوفى تقريباً: سنة 726، ست وعشرين وسبعمائة. ونظم الشيخ، بدر الدين، أبي نصر: محمود (مسعود) بن أبي بكر الفراهي. وسماه: (لمعة البدر) ، أتمه في 17 جمادى الآخرة، سنة 617، سبع عشرة وستمائة. أوله: (الحمد لله، مزكي الشمس والقمر 000 الخ) . وشرح هذا المنظوم، لعلاء الدين: محمد بن عبد الرحمن الخجندي. أوله: (الحمد لله، الذي تفرد بالبقاء والقدم 000 الخ) سماه: (ضوء اللمعة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 563 الجامع الصغير في فروع الحنابلة للقاضي، أبي يعلى: محمد بن الحسين بن محمد بن خلف البغدادي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 564 الجامع الصغير في النحو لجمال الدين: عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي. المتوفى: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. وعليه شرح، عظيم، مفيد؛ للشيخ، الأديب: إسماعيل بن إبراهيم العلوي، الزبيدي. في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 564 الجامع الصغير في النحو أيضا ً للشيخ، شمس الدين: محمد بن أشرف الكلائي، بتشديد اللام. وهو مختصر؛ مرتب على مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة. أوله: (الحمد لله، الملك القدير 000 الخ) . ذكر أنه بدأ في 25 محرم، سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة. وأتمه في أربعة وثمانين يوماً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 564 الجامع الصغير في الحديث للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة 256، ست وخمسين ومائتين. يرويه عنه: عبد الله بن محمد الأشقر، وهو من تصانيفه الموجودة، ذكره ابن حجر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 564 الجامع الصغير في أحكام النجوم لمحيي الدين، أبي الشكر، المغربي: يحيى بن محمد. المتوفى: سنة 272. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العبر الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العلم جامع بيان العلم وآدابه، لابن عبد البر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العلوم والحكم، في شرح أربعين حديثاً من جوامع الكلم وهو من شروح الأربعين النووية، سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العلوم لابن شبيب الحراني، الحنبلي، نجم الدين: أحمد بن حمدان بن شبيب. المتوفى: سنة 695، خمس وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العلوم فارسي، للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. وهو مجلد، متوسط؛ مشتمل على أربعين علماً. أوله: (الحمد لله، الذي أنشأنا بتصريفه 000 الخ) . ألفه للسلطان، علاء الدين: تكش الخوارزمي. وهو كتاب مفيد جداً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع العلوم فارسي. للسيد، جلال الدين، البخاري: محمد بن أحمد بن عمر العيدي. المتوفى: سنة 668. أوله: (حمد وسباس حضرت مقدس باشاهي را) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع الغرض، في حفظ الصحة ودفع المرض لامين الدولة والدين، أبي الفرج: يعقوب بن إسحاق الحكيم، المعروف: بابن القف المسيحي، الملكي من نصارى كرك، المتطبب. المتوفى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة. أوله: (الحمد لله، مقدس الصفات 000 الخ) . وهو مختصر؛ مشتمل على ستين فصلاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع الفتاوى للسيد، الإمام، ناصر الدين، أبي القاسم: محمد بن يوسف السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة 556، ست وخمسين وخمسمائة. وهو كتاب، مفيد، معتبر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع الفتاوي للشيخ: قرق أمره الحميدي، الحنفي. المتوفى: سنة 880، ثمانين وثمانمائة تقريباً (860) . هو مختصر؛ أوله: (الحمد لله، على من أنعم من علم الشرائع 000 الخ) . ذكر فيه أنه استصفى المهمات من المنية، والقنية، والغنية، وجامع الفصولين، والبزازي، والواقعات، والإيضاح، وقاضيخان، وغير ذلك لكنه ليس كسميه في الاعتبار. ومنتخبه المسمى: (بتحفة الأحباب) للشيخ: عبد المجيد بن نصوح، أوله: (الحمد لله، الذي أنعم علينا 000 الخ) . وهو على عشرة أبواب، في كل منها عشرة فصول، وكل منها مشتمل على عشرة مسائل، فرغ من تأليفه في جمادى الآخرة سنة 957، سبع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 565 جامع الفرس في اللغة مختصر؛ مفسر بالتركية. لمصطفى بن محمد بن يوسف الأينه كولي. وهو على ثلاثة أقسام: الأول: في الأسماء. الثاني: في المصادر. الثالث: في القواعد. أوله: (الحمد لله، الذي أبرز بالعلم بهجة رياض الشرع 000 الخ) ، ولابن كمال باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 566 جامع الفروع وهو المشهور: بفروع ابن الحداد. يأتي في الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 566 جامع الفصولين في الفروع مجلد؛ لشيخ، بدر الدين: محمود بن إسرائيل، الشهير: بابن قاضي سماونه، الحنفي. المتوفى: سنة 823، ثلاث وعشرين وثمانمائة. وهو كتاب، مشهور؛ متداول في أيدي الحكام، والمفتين، لكونه في المعاملات خاصة. جمع فيه بين فصول العمادي، وفصول الأسروشني، وأحاط، وأجاد. أوله: (الحمد لله، الذي علا شأن الشريعة 000 الخ) . ذكر فيه أنه جمع بينهما، ولم يترك شيئا من مسائلهما عمداً إلا ما تكرر منها، وترك فرائض العمادي لغنى عنه بالسراجي، يعني: الفرائض، لسراج الدين السجاوندي، وأوجز عبارتهما وضم إليهما ما تيسر له من الخلاصة، والكافي، ولطائف الإشارات، وغيرها. وأثبت ما سنح له من النكت والفوائد، وجعله أربعين فصلاً، فصار حجمه قريباً من ربع حجمهما، وحصل به الغنية عن الأصلين. وذكر أنه شرع في تأليفه: في جمادى الأولى من شهور سنة 813، ثلاث عشرة وثمانمائة، وختمه في 28 صفر سنة 814، أربع عشرة وثمانمائة. وله فيه أسئلة واعتراضات على الفقهاء، أجاب عنها صاحب مشتمل الأحكام كما ذكره في أول تأليفه، المسمى (بفرائد اللآلي) ، وأجاب أيضاً الشيخ: سليمان بن علي القراماني. المتوفى: سنة 924، أربع وعشرين وتسعمائة، وعدة الأجوبة ثلاثمائة وثمانون جواباً. وكذا الفقيه، العلامة، زين الدين: إبراهيم بن نجيم المصري، المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة في تعليقته عليه. ورتب المولى: محمد بن أحمد، المعروف: بنشانجي زاده. المتوفى: سنة 1031، إحدى وثلاثين وألف، مسائله وتصرف فيه بزيادة ونقص، وإبرام ونقض، وسماه: (نور العين في إصلاح جامع الفصولين) . أوله: (الحمد لله، على توالي عوالي نواله 000 الخ) . ذكر أنه لما ابتلي بالقضاء وجده انفع الكتب لهم، واجمع لمسائل الدعاوى غير أنه مشتمل على التكرار والإطناب بذكر غير المهم مع ما فيه من الخلط والخبط، خصوصاً في فصل دعاوى الخارج وذي اليد، فهذبه عن المكرر والحشو، وغير ترتيبه فقدم وأخر. وزاد في أكثر المواضع مسائل، وميز أسامي المنقول عنه بالحمرة، ولم يرمز للفرق بين الزيادة والأصل، وأجاب بما لاح له عن اعتراضاته على السلف، وبدل ما ذكره في فصول ألفاظ الكفر لقلة مسائله. وكون ترتيبه على غير صواب رسالة لطيفة كان قد حررها سابقاً مذيلة بأصول عقائد أهل السنة. فأوردها في الفصل الأربعين وهو آخر الفصول. مشتملاً على مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة. هذا والأصل هو المتداول مع ما فيه من الخلل والزلل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 566 جامع الفضائل، وقامع الرذائل مختصر. للشيخ، الفاضل، القدوة، الشهير: بمحمود أفندي الإسكداري. المتوفى: سنة 1039، تسع وثلاثين وألف. أوله: (الحمد لله، الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم 000 الخ) . رتب على ثلاثة أبواب: الأول: في أحوال العامة، والفضائل المهمة. الثاني: في أخلاق النفس، وطريق إصلاحها. الثالث: في كيفية السلوك، والمعارف الإلهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 569 جامع (جوامع) الفقه المعروف (بالفتاوى العتابية) لأبي نصر: أحمد بن محمد العتابي، البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 569 جامع الفنون، وسلوة المحزون لأبي شبيب الحراني، الحنبلي. ويقال له: جامع العلوم المار ذكره آنفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 569 جامع الفوائد فارسي. ليوسف بن محمد الطبيب، المشهور: بيوسفي. أوله: (حمد نامحدود حكيمي راكه 000 الخ) . وهو مشتمل على شرح علاج الأمراض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 569 الجامع الكبير في الفروع للإمام، المجتهد، أبي عبد الله: محمد بن الحسن الشيباني، الحنفي. المتوفى: سنة 187، سبع وثمانين ومائة. قال الشيخ: أكمل الدين: هو كاسمه لجلائل مسائل الفقه جامع كبير، قد اشتمل على عيون الروايات، ومتون الدرايات، بحيث كاد أن يكون معجزاً، ولتمام لطائف الفقه منجزاً، شهد بذلك بعد إنفاد العمر فيه، داروه ولا يكاد يلم بشيء من ذلك عاروه. ولذلك امتدت أعناق ذوي التحقيق نحو تحقيقه، واشتدت رغباتهم في الاعتناء بحلى لفظه وتطبيقه، وكتبوا له شروحاً، وجعلوه مبيناً مشروحاً. انتهى. منها: شرح الفقيه، أبي الليث: نصر بن أحمد السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة 373، ثلاث وسبعين وثلاثمائة. وشرح فخر الإسلام: علي بن محمد البزدوي، المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. وشرح القاضي، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي. المتوفى: سنة 432، اثنتين وثلاثين وأربعمائة. وشرح الإمام، برهان الدين: محمود بن أحمد، صاحب المحيط. وشرح شمس الأئمة: أبي محمد بن عبد العزيز، شمس الأئمة: عبد العزيز بن أحمد الحلواني. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وشرح شمس الأئمة: محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي. المتوفى: سنة 438، ثلاث وثمان وأربعمائة. وشرح محمد بن علي، الشهير: بابن عبدك الجرجاني. المتوفى: سنة 347، سبع وأربعين وثلاثمائة. وشرحا السيد، الإمام، جمال الدين: محمود بن أحمد البخاري، المعروف: بالحصيري. المتوفى: سنة 636، ست وثلاثين وستمائة. أحدهما: مختصره الذي زاد فيه على ما في الجامع العالمي زهاء ألف وستمائة وثلاثين من المسائل، وكثيراً من القواعد الحسابية. وهو في مجلدين. أوله: (الحمد لله، شارع الأحكام ... الخ) . بالغ في الإيضاح بالنظائر، والشواهد، وإيراد الفروق، وتصحيح الحسابيات، أوجز العبارات تسهيلاً للحفظ. وثانيهما: المطول الذي بلغ في الجمع والتحقيق الغاية. وهو المسمى: (بالتحرير في شرح الجامع الكبير) . وهو في ثمان مجلدات. ألفه: حين قرأ عليه عبد الملك المعظم: عيسى بن أبي بكر الأيوبي، صاحب الشام. المتوفى: سنة 624، أربع وعشرين وستمائة. وللملك المعظم المزبور، شرح (الجامع الكبير) أيضاً. وكان عادته أن يعطي مائة دينار لمن يحفظ الجامع الكبير، وخمسين دينار لمن يحفظ الجامع الصغير. ومنها: شرح الإمام، أبي نصر: أحمد بن محمد بن عمر العتابي، البخاري. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله، الذي تكفل من توكل عليه 000 الخ) . وله الجامع الكبير أيضاً. ومنها شرح الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. وشرح الإمام، افتخار الدين: عبد المطلب بن الفضل الهاشمي، الحلبي. المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة. وهو شرح، ممزوج، وسط. أوله: (الحمد لله، الذي نور قلوب العلماء بمصابيح الحكم ... الخ) . وشرح الإمام، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي. المتوفى: سنة 371، إحدى وسبعين وثلاثمائة. وشرح أبي عمرو: أحمد بن محمد الطبري، الحنفي. المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة. وشرح أبي عبد الله: محمد بن يحيى الجرجاني، الفقيه. المتوفى: سنة 398، ثمان وتسعين وثلاثمائة. وشرح القاضي، أبي حازم: عبد الحميد بن عبد العزيز. المتوفى: سنة 292، اثنتين وتسعين ومائتين. وشرح شيخ الإسلام، أبي بكر: أحمد بن منصور الأسبيجابي. المتوفى سنة 500، خمسمائة تقريباً. قال التقي: رأيت بخط بعضهم أن وفاته بعد الثمانين وأربعمائة. انتهى. وشرح الإمام، أبي بكر: محمد بن حسين، المعروف: بخواهر زاده البخاري. المتوفى: سنة 483، ثلاث وثمانين وأربعمائة. وشرح الإمام: حسين بن يحيى الزندويستي. وشرح الإمام، علاء الدين، العالم: محمد بن عبد الحميد. المتوفى: سنة 552. السمرقندي. أوله: (الحمد لله، على آلائه ونعمائه ... الخ) . وهو في مجلدات. وشرح الإمام، فخر الدين: حسن بن منصور، الشهير: بقاضيحان. المتوفى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة. وشرح الإمام، ركن الدين، أبي الفضل: عبد الرحمن بن أبي محمد الكرماني. المتوفى: سنة 543، ثلاث وأربعين وخمسمائة. وشرح الإمام، أبي بكر: محمد بن أحمد الإسكاف. المتوفى: سنة 333. الزاهد، البلخي. وشرح الإمام، برهان الدين: علي بن أبي بكر بن عبد الجليل المرغيناني. المتوفى: سنة 593، ثلاث وتسعين وخمسمائة. وشرح القاضي: محمد بن الحسين الأرسابندي. المتوفى: سنة 512، اثنتي عشرة وخمسمائة. وشرح الصدر، الشهيد، حسام الدين: عمر بن عبد العزيز بن مازه. المتوفى شهيداً: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة. وله تلخيصه. وتلخيص الجامع الكبير أيضاً. لكمال الدين: محمد بن عباد الخلاطي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. وقد سبق مع شروحه. ومنها: شرح أبي المظفر: يوسف بن قزاوغلي، المعروف: بسبط بن الجوزي، الحنفي. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. وشرح أبي عمر: عثمان بن إبراهيم المارديني. المتوفى، سنة 731، إحدى وثلاثين وسبعمائة. وهو كبير. في عدة مجلدات. وشرح الإمام، رضي الدين: إبراهيم بن سليمان الحموي، القونوي، المنطقي، الرومي. المتوفى: سنة 832، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. وهو في ست مجلدات. وشرح أبي العباس: أحمد بن مسعود القونوي. وهو في أربع مجلدات. سماه: (التقرير) . ولم يكمل تبييضه. ثم كمله ولده أبو المحاسن: محمود. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. وشرح تاج الدين: أحمد بن إبراهيم، المعروف: بابن البرهان الحلبي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشرح فخر الدين: عثمان بن علي بن يونس الزيلعي. المتوفى: سنة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة. وشرح تاج الدين، علي بن سنجر بن سباك البغدادي. المتوفى في حدود: سنة 700، سبعمائة (661) . شرح أكثره، ولم يتم. وشرح ناصر الدين: محمد بن أحمد بن عبد العزيز، المعروف: بابن الربوة الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وسبعمائة. سماه: (الدر النظيم المنير في حل إشكال الجامع الكبير) . وشرح أبي عبد الله: محمد بن عيسى، المعروف: بابن أبي موسى. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة (337) . وشرح ظهير الدين الأسترابادي. وشرح القاضي، سراج الدين: عمر بن إسحاق الهندي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. ولم يكمله. وشرح عبد الحميد العراقي. وشرح الإمام المسعودي. وشرح الصدر، مجد الدين: عبد الله بن محمود بن مودود الموصلي. المتوفى: سنة 683. وشرح الإمام، أوحد الدين، النسفي، هو: أبو المعين: ميمون بن محمد بن معتمد. المتوفى: سنة 508. وشرح الإمام: علي القمي. وللجامع الكبير منظومات منها: نظم أحمد بن أبي المؤيد المحمودي، النسفي. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل كتابه ... الخ) . ذكر فيه: أنه نظم أولاً، فمهد للنظم أساساً فاحكمه، ثم بنى عليه النثر، ثم لخص للنظم نسخة، وطرح النثر، وأورد في كل باب قصيدة. وأتمه: في محرم، سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. وعدد أبياته: خمسة آلاف وخمسمائة وخمسة وخمسين بيتاً. وشرح هذا المنظوم للشيخ، الإمام، أبي القاسم: محمود بن عبيد الله بن صاعد الحارثي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة، وسماه: (تفهيم التحرير) . ومنها: نظم أحمد بن عثمان بن إبراهيم الصبيح التركماني. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. قلت: قال التقي في طبقاته: له شرح الجامع الكبير. انتهى. ونظم أبي الحسن: علي بن خليل الدمشقي، المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 569 الجامع الكبير في فروع الحنفية أيضا ً لأبي الحسن: عبيد الله بن حسين الكرخي، الحنفي. المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة. ذكره في مختصره. وقال: من أراد مجاوزة ما في هذا الكتاب يعني: المختصر فلينظر في الجامع الصغير الذي ألفناه، وإن أراد أكثر من ذلك، فالكبير يستغرق ذلك كله. ثم إن الجامع الكبير لأصحابنا متعدد، وقد عدده صاحب الحقائق، وقال: منها الجامع الكبير، لفخر الإسلام: علي البزدوي، وللإمام قطب الدين، أبي الحسن: علي بن محمد الإسبيحابي. ولشيخ الإسلام: علاء الدين السمرقندي، وللصدر الحميد، ولفخر الدين: قاضيخان، وللعتابي. انتهى. والظاهر: أن له مصنفات بذلك الاسم كما لأبي الحسن الكرخي، غير الشروح المذكورة في جامع محمد بن الحسن. ومنها: الجامع الكبير في الفتاوى، للإمام، ناصر الدين، أبي القاسم: محمد بن يوسف السمرقندي. المتوفى: سنة 556، ست وخمسين وخمسمائة. ذكره في آخر الملتقط. وقال: تمامه في جمادى الأولى، سنة 548، ثمان وأربعين وخمسمائة. ولمحمد بن محمد القباوي، الحنفي، المتوفى تقريباً: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة. ولأبي عبد الله: محمد بن عيسى بن أبي موسى. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 570 الجامع الكبير في فروع الحنابلة للقاضي، أبي يعلى، المذكور في الصغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في الحديث للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة 256، ست وخمسين ومائتين. ذكره ابن طاهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير، في معالم التفسير للإمام، ناصر الدين، البستي، قوام السنة، أبو القاسم: إسماعيل بن محمد بن الفاضل الأصفهاني، الحافظ. المتوفى: سنة 535. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في التفسير للرماني، هو: أبو الحسن: علي بن عيسى النحوي. المتوفى: سنة 384. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في المنطق والطبيعي والإلهي لموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي. المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. وهو كتاب، مبسوط. في نحو عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في أخبار الأمم لداود بن الجراح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في علم البيان لابن الأثير: علي بن محمد الجزري، صاحب الكامل. المتوفى: سنة 630. أوله: (الحمد لله، مبدئ النعم أولاً وآخراً 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 الجامع الكبير في أحكام النجوم للخصيبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 جامع الكيسان في الفروع للإمام: سليمان بن سعيد الكيساني، الحنفي. رواية: بشر بن الوليد، وعلي بن صالح الجرجاني. وأبي إسحاق الكرخي. وأبي الحسن الكرخي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 جامع اللذات في الباه لأبي نصر: منصور بن علي الكاتب، الشهير، السماني. وهو: كتاب، كبير. حسن السبك والترتيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 571 جامع اللطائف ، في أسرار العوارف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 جامع اللطائف تركي. لمحمود بن عثمان، الشهير: بلامعي، البرسوي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. وهو: مختصر. مشتمل على: أنواع الهزل، والمجون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 جامع اللغة للسيد: محمد بن السيد: حسن بن السيد: علي، صاحب: (الراموز) . المتوفى: سنة 760، ستين وثمانمائة تقريباً (866) . ذكر فيه أن (صحاح) الجوهري: مشتمل على ما لا مدخل له في معرفة اللغة، من: الأشعار، والأمثال، والأنساب. واختصره: بعضهم. ولكنه أخل. كما إن الأصل شامل، فأضاف إليه: جمع. ما أهمله من اللغة. وألحق به: غرائب من: (المغرب) ، و (الفائق) ، و (النهاية) . وبسط الكلام في: معاني الأحاديث. فسماه: (بالجماع) . معنوناً باسم السلطان: محمد خان الفاتح. وكان فراغه من تأليفه: ببلده أدرنه، سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 جامع المبادي والغايات، في علم الميقات للشيخ، الإمام، الأوحد، أبي علي: حسن بن علي المراكشي. المتوفى: سنة ... وهو: أعظم ما صنف في هذا الفن. أوله: (أما بعد، الحمد الله، والصلاة على محمد ... الخ) . ذكر أنه: رتبه على أربعة فنون. الأول: في الحسابيات. وهو يشتمل على: سبعة وثلاثين فصلاً. الثاني: في وضع الآلات. وهو يشتمل على: سبعة أقسام. الثالث: في العمل بالآلات. وهو مشتمل على: خمسة عشر باباً. الرابع: في مطارحات، يحصل بها الدربة والقوة على الاستنباط. وهو يشتمل على: أربعة أبواب، في كل منها: مسائل، على طريق الجبر والمقابلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 جامع المتون لجامع هذا الكتاب، أعني: (كشف الظنون) . جمعت فيه: نحو ثلاثين متناً من المتون المعتبرة، المشهورة، المتداولة. كل منها: في فن. ثم اخترت: اثني عشر متناً، من مختصرات تلك المتون. في: مجلد آخر، أصغر منه حجماً. وسميته: (مختصر جامع المتون) . وذلك نظير (محبوب الحمايل) . للفاضل: علي قوشجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 جامع المحاسن لشرف الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد بن علي، الشهير: بابن العطار، الدنيسري. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. جمع فيه: شعره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 الجامع المحلى، في أصول الدين لأبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الأسفرائني، الشافعي. المتوفى: سنة 418، ثمان عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 572 الجامع المختصر، في عنوان التاريخ، وعيون السير للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب بن الساعي البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. وهو: تاريخ، كبير. في نحو: خمسة وعشرين مجلداً. بلغ فيه: إلى آخر سنة 656، ست وخمسين وستمائة. والذيل عليه: لتلميذه، كمال الدين: عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المحدث، المؤرخ، الفيلسوف، البغدادي، الفوطي. المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. وهو: كبير. في نحو: ثمانين مجلداً. عمله: للصحاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 الجامع المختصر، في الطب لأحمد بن عبد الرحمن بن مندويه الأصبهاني، الطبيب. المتوفى: سنة 410. وهو على: عشر مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 جامع المختصرات، في فروع الشافعية للشيخ، كمال الدين: أحمد بن عمر بن أحمد بن مهدي النشائي، المدلجي، المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 757، سبع وخمسين وسبعمائة. وله: شرحه أيضاً. وعليه حاشية: للعلامة، جلال الدين: محمد بن أحمد المحلى. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. ومن شروحه: شرح: الشهاب: أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم البجوري، الشافعي. الذي ولد: سنة 820، عشرين وثمانمائة. وهو: شرح، ممزوج. مسمى: (بفتح الجامع، ومفتاح ما أغلق على المطالع) . وربما يسمى: (مفتاح الجامع) . ثم اختصره. وسماه: (أسنان المفتاح) . ذكره: السخاوي. وشرح: العلامة، شهاب الدين: أحمد بن عبد الله بن محمد القلقشندي، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 جامع المذاهب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 جامع: المسانيد، والألقاب للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي قدم كتابنا على الكتب ... الخ) . وهو: كتاب، كبير. رتبه: الشيخ، أبو العباس: أحمد بن عبد الله، المعروف: بالمحب الطبري، ثم المكي. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 جامع المسانيد للحافظ، عماد الدين، أبي الفدا: إسماعيل بن عمر، المعروف: بابن كثير الدمشقي. المتوفى: سنة 694، أربع وسبعين وستمائة. وهو: كتاب، عظيم. جمع فيه: أحاديث الكتب العشرة في أصول الإسلام، أعني: الستة، والمسانيد الأربعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 573 جامع المسانيد للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. ذكره في فهرس مؤلفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع المسانيد للشيخ، جمال الدين، النسائي. ذكره الناجي في (كنز الراغبين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع المسائل في الفروع لمصطفى بن شمس الدين الأختري، القره حصاري، الشهير: بأم الفتاوى، الحنفي. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. وهو كتاب، كبير. مرتب على أبواب الفقه. أوله: (الحمد لله، الذي أخرج أرواح العلماء من كتم العدم ... الخ) . ذكر: أنه التقط فيه ما كثر وقوعه من مصنفات المتقدمين عرياً عن الدلائل لتصغير حجمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 الجامع المستقصى، في فضائل المسجد الأقصى للحافظ، أبي القاسم: علي بن الحسن، الشهير: بابن عساكر، الدمشقي. الصحيح أنه لولده: قاسم بن علي، المتوفى: سنة 600. المتوفى: سنة 517، سبع عشرة وخمسمائة، (571) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 الجامع المصنف في شعب الإيمان للإمام، أبي بكر: أحمد بن حسين البيهقي، الشافعي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. وهو كبير. من الكتب المشهورة. وله مختصرات منها: مختصر شمس الدين القونوي. ومختصر الإمام، معين الدين: محمد بن حمويه، وفيه: سبعة وسبعون باباً. ومنتقاة للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، جمع زوائد الأصل على الكتب الستة، كتب منه الثلث فقط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع المضمرات، والمشكلات ويقال له: المضمرات أيضاً. وهو من شروح: (مختصر القدوري) . يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع المعارف تأليف: الشيخ: سيف الله الحميدي، الخلوتي، صاحب (أسرار العارفين) . تركي. على عشرة أبواب في مناقب المشايخ، والبكاء، والذكر، وذم الدنيا، والأوراد، والصلاة، وحساب الأيام، وأحوال الخسوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع مفردات الأدوية، والأغذية للشيخ، أبي عبد الله، أبي بكر: عبد الله بن أحمد محمد، الشهير: بابن بيطار. المتوفى: سنة 646. وهو كتاب، كبير، مشهور. أوله: (الحمد لله، الذي أقام بلطيف حكمته ... الخ) . ذكر فيه: أنه أمره بجمعه، الملك الصالح. أسند فيه جميع الأقوال إلى قائلها. وهو أجل كتب المفردات، وأجمعها. وسماه: (بالجامع) . لكونه جمع بين الدواء والغذاء. والمراد من المفردات: كل واحد من العقاقير قبل التركيب. وهذا الكتاب موضوع لبيان ماهيته، وقوته، ومنافعه، ومضاره، وإصلاح ضرره، والمقدار المستعمل من الجرم، أو العصارة، أو الطبيخ، وبدله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 574 جامع المنطق للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن السري، المعروف: بالزجاج، النحوي. المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة، (311) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 جامع النحو لعبد الله بن مسلم بن قتيبة النحوي. المتوفى: سنة 267، سبع وستين ومائتين. وهو كبير، وصغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع النفيس في الفروع للشيخ، الإمام، بهاء الدين: عبد الله بن عبد الرحمن، المعروف: بابن عقيل المصري، الشافعي، النحوي. المتوفى: سنة 769، تسع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 جامع الواقعات للشيخ، شمس الدين: محمد الوفائي، الحنفي. المتوفى: سنة 000 وهو مختصر. مشتمل على مسائل منثورة، سئل وأجاب. أوله: (الحمد لله، معين العاجزين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع، لآداب الراوي والسامع للإمام، الحافظ، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالخطيب البغدادي. المتوفى:. سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. وهو مشتمل على قواعد أصول الحديث، وفوائده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع في التفسير للإمام، الحافظ، قوام السنة، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصبهاني. المتوفى: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. وهو تفسير، مبسوط. في نحو ثلاثين مجلداً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع في الفروع للإمام، إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة الكوفي. المتوفى: سنة 212، اثنتي عشرة ومائتين. وهو رواية بشر بن غياث. وللإمام، ظهير الدين، الكندي. وخلف بن أيوب. وللإمام البرغزي. قال عبد القادر في الجواهر: رأيته مضبوطاً في الغنية بالياء آخر الحروف، وفي موضع بالباء الموحدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع في الفروع للإمام، أبي حامد: أحمد بن بشر بن عامر المرورودي، الشافعي. المتوفى: سنة 362، اثنتين وستين وثلاثمائة. ولأبي نصر: محمد بن هبة الله البندنجي، الشافعي. المتوفى: سنة 495، خمس وتسعين وأربعمائة. وصنف أبو الفياض: محمد بن الحسن البصري. تتمة لجامع أبي حامد، وسماها: (اللاحق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 575 الجامع في القراءات العشر وقراءة الأعمش للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد بن علي بن فارس، المعروف: بالخياط البغدادي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. ولأبي جعفر: محمد بن جرير الكبري. المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة. كتاب، حافل. فيه نيف وعشرون قراءة، سماه: (الجامع) . وصنف الشيخ نصر بن عبد العزيز بن أحمد الفارسي، الشيرازي. المتوفى: سنة 461، إحدى وستين وأربعمائة. جامعاً في العشرين أيضاً. وللشيخ: كمال بن فارس، جامع في السبعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 576 الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل للشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن محمد الخلال البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 311، إحدى عشرة وثلاثمائة. وهو كتاب، لم يصنف في مذهبه مثله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 576 الجامع في اللغة لأبي عبد الله: محمد بن جعفر القزاز القيرواني. المتوفى: سنة 412، اثنتي عشرة وأربعمائة. وهو كتاب، معتبر. لكنه قليل الوجود. وصنف الشيخ: محمد بن عبد الله الكرماني. المتوفى: سنة 300، ثلاثمائة. جامعاً في اللغة جميع فيه ما أغفله الخليل في كتاب (العين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 576 الجامع في النحو لأبي الطيب: محمد بن أحمد الوشاء النحوي. المتوفى في حدود: سنة 300، ثلاثمائة. وصنف الشيخ: عيسى بن عمر النحوي. المتوفى: سنة 149، تسع وأربعون ومائة. جامعاً فيه، روى أن سيبويه أخذه، وبسطه، وحشي عليه من كلام الخليل وغيره. فصار كتاباً مشهوراً: بكتاب سيبويه. ولعيسى هذا كتاب الإكمال فيه. وفيهما، يقول تلميذه العميد: (شعر) بطل النحو جميعاً كله * غير ما أحدث عيسى بن عمر. ذاك إكمال وهذا جامع * فهما للناس شمس وقمر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 576 الجامع في الحديث للإمام: عبد الرزاق بن همام الصنعاني. المتوفى: سنة 211، إحدى عشرة ومائتين. وللفاضل، قطب الدين: محمد بن علاء الدين المكي. المتوفى: سنة 988، ثمان وثمانين وتسعمائة (990) . جمع فيه الكتب الستة، ورتب، وهذب أحسن تهذيب. ولابن وهب، أبي محمد: عبد الله الفهري. المتوفى: سنة 197، سبع وتسعين ومائة، أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 576 الجامع في الفرائض لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. وللشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في الحيض للإمام، أبي الرجا: مختار بن محمود الزاهدي، الحنفي. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في تاريخ بني سبكتكين لأبي الفضل البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في الطب لزين الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في لجعفر بن أحمد المحائي. المتوفى: سنة 460، ستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في للشيخ، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في لأبي حفص: عمر بن إسحاق اليمني. كان حياً: في سنة 713، ثلاث عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع في لمحمد بن زكريا الرازي. المتوفى: سنة 311، إحدى عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامع المفيد، في الكشف عن أصول مسائل التقويم والمواليد للشيخ، أبي العباس: أحمد بن رجب، المعروف: بابن المجدي. المتوفى: سنة 850، خمسين وثمانمائة. رتب على مقدمة، وثلاث مقالات، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 جامعة الجواهر أرجوزة. في مطلع (الكواكب الثابتة) . في نظم الشيخ، قطب الدين، أبي الخير: محمد بن أبي السعود بن ظهيرة الشافعي، المكي. نظمها في سنة 905، خمس وتسعمائة. في سبعة وسبعين بيتاً. وتوفي: سنة 940 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 الجامعة اسم كتاب في الجفر. منسوب إلى الإمام: جعفر الصادق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 جاودان خرد اسم كتاب للفرس. منسوب إلى هوشنك شاه. وقد عربه: حسن بن سهل، وزير المأمون، ولخصه أيضاً في تعريبه. وأورد الشيخ: أبو علي بن مسكويه، هذا الملخص في مقدمة كتابه المسمى: (بآداب العرب والفرس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 577 جاودان كبير لفضل الله الحروفي. وهو كتاب، فارسي، منثور. ألفه في مذهبه. وهو مشهور. متداول بين الطائفة الحروفية. قلت: قال العلامة ابن حجر العسقلاني، في تاريخه المسمى بالأنباء: فضل الله بن أبي محمد التبريزي أحد المتقشفين من المبتدعة، كان سن الإلحادية، ثم ابتدع النحلة التي عرفت بالحروفية. فزعم أن الحروف هي عين الآدميين إلى خرافات كثيرة لا أصل لها، ودعا الأمير تيمور الأعرج إلى بدعته، فأراد قتله. فبلغ ذلك ولده لأنه من مستجيريه، فضرب عنقه بيده، فبلغ ذلك تيمور فاستدعى برأسه وجثته، فأحرقهما في هذه السنة، يعني: سنة 804، أربع وثمانمائة. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 578 جاودان نامه فارسي. مختصر في التصوف. لأفضل الدين: محمد الكاشي. رتب على أربعة أبواب، كلها في أحوال السلوك وحقائق أمور الصوفية. المتوفى: سنة 667. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 578 علم الجبر والمقابلة وهو: من فروع علم الحساب، لأنه يعرف فيه كيفية استخراج مجهولات عددية من معلومات مخصوصة. ومعنى الجبر: زيادة قدر ما نقص من الجملة المعادلة بالاستثناء في الجملة الأخرى ليتعادلا. معنى المقابلة: إسقاط الزائد من إحدى الجملتين للتعادل. وبيانه: أنهم اصطلحوا على أن يجعلوا للمجهولات مراتب من نسبة تقتضي ذلك: أولها: العدد، لأنه به يتعين المطلوب المجهول باستخراجه من نسبة المجهول إليه. وثانيها: الشيء، لأن كل مجهول، فهو من حيث إبهامه شيء، وهو أيضاً جذر لما يلزم من تضعيفه في المرتبة الثانية. وثالثها: المال، وهو مربع مبهم، فيخرج العمل المفروض إلى معادلة بين مختلفين، أو أكثر من هذه الأجناس، فيقابلون بعضها ببعض، ويجبرون ما فيها من الكسر، حتى يصير صحيحاً، ويؤول إلى الثلاثة التي عليها مدار الجبر، وهي العدد، والشيء، والمال. توضيحه: أن كل عدد يضرب في نفسه، يسمى بالنسبة إلى حاصل ضربه في نفسه شيئاً في هذا العلم، ويفرض هناك كل مجهول يتصرف فيه شيئاً أيضاً، ويسمى الحاصل من الضرب بالقياس إلى العدد المذكور مالاً في العلم. فإن كان في أحد المتعادلين من الأجناس استثناء كما في قولنا: عشرة إلا شيئاً، يعدل أربعة أشياء. فالجبر: رفع الاستثناء بأن يزاد مثل المستثنى على المستثنى فيه، فيجعل عشرة كاملة، كأنه يجبر نقصانها، ويزاد مثل المستثنى على عديله كزيادة الشيء في المثال، بعد جبر العشرة على أربعة أشياء حتى تصير خمسة. وإن كان في الطرفين أجناس من متماثلة، فالمقابلة أن تنقص الأجناس من الطرفين بعدة واحدة. وقيل: هي تقابل بعض الأشياء ببعض على المساواة، كما في المثال المذكور، إذا قوبلت العشرة بالخمسة على المساواة. وسمي العلم بهذين العملين: علم الجبر والمقابلة، لكثرة وقوعهما فيه، وأكثر ما انتهت المعادلة عندهم إلى ست مسائل، لأن المعادلة بين عدد وجذر، أي شيء ومال، مفردة أو مركبة، تجيء ستة. قال ابن خلدون: وقد بلغنا أن بعض أئمة التعاليم من أهل المشرق أنهى المعادلات إلى أكثر من هذه الستة، وبلغها إلى فوق العشرين، واستخرج لها كلها أعمالاً وثيقة ببراهين هندسية. انتهى. قال الفاضل: عمر بن إبراهيم الخيامي: إن أحد المعاني التعليمية من الرياضي هو: الجبر والمقابلة، وفيه ما يحتاج إلى أصناف من المقدمات معتاصة جداً متعذر حلها. أما المتقدمون: فلم يصل إلينا منهم كلام فيها لعلهم لم يتفطنوا لها بعد الطلب والنظر، أولم يضطر البحث إلى النظر فيها، أو لم ينقل إلى لساننا كلامهم. وأما المتأخرون: فقد عنَّ لهم تحليل المقدمة التي استعملها أرخميدس في الرابع من الثانية في الكرة، والأسطوانة بالجبر، فتؤدي إلى كعاب، وأموال، وأعداد متعادلة، فلم يتفق له حلها بعد أن أنكر فيها ملياً، فجزم بأنه ممتنع، حتى تبع أبو جعفر الخازن، وحلها بالقطوع المخروطية، ثم افتقر بعده جماعة من المهندسين إلى عدة أصناف منها فبعضهم حل البعض. انتهى. قيل: أول من صنف فيه: الأستاذ، أبو عبد الله: محمد بن موسى الخوارزمي. وكتابه فيه معروف، مشهور. وصنف بعده أبو كامل: شجاع بن أسلم كتابه: (الشامل) وهو من أحسن الكتب فيه. ومن أحسن شروحه، شرح القرشي. ومن الكتب المؤلفة فيه ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 578 علم الجدل هو: علم باحث عن الطرق التي يقتدر بها على إبرام ونقض. وهو من فروع علم النظر، ومبنى لعلم الخلاف مأخوذون الجدل، الذي هو أحد أجزاء مباحث المنطق، لكنه خص بالعلوم الدينية. ومباديه: بعضها مبينة في علم النظر، وبعضها خطابية، وبعضها أمور عادية، وله استمداد من علم المناظرة المشهور بآداب البحث، وموضوعه تلك الطرق. والغرض منه: تحصيل ملكة النقض والإبرام. وفائدته: كثيرة في الأحكام العلمية، والعملية من جهة الإلزام على المخالفين، كذا في مفتاح السعادة، ولا يبعد أن يقال: أن علم الجدل هو: علم المناظرة لأن المآل منهما واحد إلا أن الجدل أخص منه ويؤيده كلام ابن خلدون في المقدمة حيث قال: الجدل هو معرفة آداب المناظرة التي تجري بين أهل المذاهب الفقهية وغيرهم، فإنه لما كان باب المناظرة في الرد والقبول متسعاً، ومن الاستدلال ما يكون صواباً، وما يكون خطاء، فاحتاج إلى وضع آداب وقواعد يعرف منه حال المستدل والمجيب. ولذلك قيل فيه: إنه معرفة بالقواعد من الحدود والآداب، في الاستدلال التي يتوصل بها إلى حفظ رأي أو هدمه، كان ذلك الرأي من الفقه وغيره. وهي طريقتان: طريقة البزدوي، وهي خاصة بالأدلة الشرعية من النص والإجماع والاستدلال. وطريقة: ركن الدين العميدي، وهي عامة في كل دليل يستدل به من أي علم كان، والمغالطات فيه كثيرة، وإذا اعتبر بالنظر المنطقي كان في الغالب أشبه بالقياس المغالطي، والسوفسطائي، إلا أن صور الأدلة، والأقيسة فيه محفوظة مراعاة يتحرى فيها طرق الاستدلال كما ينبغي. وهذا العميدي هو أول من كتب فيها، ونسب الطريقة إليه، ووضع كتابه المسمى: (بالإرشاد) مختصراً. وتبعه من بعده من المتأخرين، كالنسفي وغيره. فكثرت في الطريقة التآليف، وهي لهذا العهد مهجورة لنقص العلم في الأمصار، وهي مع ذلك كمالية، وليست ضرورية. انتهى. وقال المولى، أبو الخير: وللناس فيه طرق، أحسنها طريق ركن الدين العميدي. وأول من صنف فيه من الفقهاء، الإمام، أبو بكر: محمد بن علي بن إسماعيل القفال، الشاشي، الشافعي. المتوفى: سنة 336، ست وثلاثين وثلاثمائة. وعن بعض العلماء: إياك أن تشتغل بهذا الجدل الذي ظهر بعد انقراض الأكابر من العلماء، فإنه يبعد عن الفقه، ويضيع العمر، ويورث الوحشة والعداوة، وهو من أشراط الساعة، كذا ورد في الحديث، ولله رد القائل: (شعر) أرى فقهاء هذا العصر طرا * أضاعوا العلم واشتغلوا بلم لم. إذا ناظرتهم لم تلق منهم * سوى حرفين لم لم لا نسلم. قلنا: والإنصاف أن الجدل لإظهار الصواب على مقتضى قوله تعالى: (وجادلهم بالتي هي أحسن) . لا بأس به، وربما ينتفع به في تشحيذ الأذهان. والممنوع هو الجدل الذي يضيع الأوقات، ولا يحصل منه طائل. انتهى. ومن الكتب المؤلفة فيه ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 580 جذاب القلوب، إلى طريق المحبوب تأليف: الشيخ: عبد الحق الدهلوي، ثم البخاري. المتوفى: سنة 1051. مختصر. مشتمل على ثلاثين باباً فيما يقتدى به السالك، وينجو من المهالك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 جذوة البيان، في فريدة العقيان لأبي الحسن: علي بن إبراهيم البلنسي، الأنصاري. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 جذوة المقتبس، في تاريخ علماء الأندلس للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن أبي نصر فتوح الأزدي، الحميدي. المتوفى: سنة 488، ثمان وثمانين وأربعمائة. وهو مجلد. ذكر: في خطبته أنه كتبه من حفظه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 علم الجراحة وهو: علم باحث عن أحوال الجراحات العارضة لبدن الإنسان، وكيفية برئها وعلاجها، ومعرفة أنواعها، وكيفية القطع إن احتيج إليها، ومعرفة كيفية المراهم والضمادات وأنواعها، ومعرفة أحوال الأدوات اللازمة لها. وهذا العلم جزء من علم الطب، وقد يفرد عنه التدوين، ومنفعته عظيمة جداً. وهذا العلم بالعمل أشبه منه بالعلم، وفي كتاب منهاج البيان ما فيه كفاية في هذا الباب. أقول: الأصل فيه عمدة الجراحين لأبي الفرج، ومن الكتب المؤلفة فيه: (جراح نامه) . تركي. لإبراهيم بن عبد الله الجراح، ذكر فيه أن قلعة متون لما فتحت وجد فيها كتاباً يونانياً اسمه جندار، فترجمه، ورتب على ثلاثة وعشرين باباً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 جراحات الرأس لبقراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 الجرجانية في النحو هي الجمل. للشيخ عبد القاهر. وسيأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 الجرجانيات مسائل. رواها: علي بن صالح الجرجاني، عن محمد بن الحسن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 علم جر الأثقال هو: علم يبحث عن كيفية اتخاذ آلات تجر الأشياء الثقيلة بالقوة اليسيرة. ومنفعته: ظاهرة، وقد برهن أيرن في كتابه في هذا العلم على نقل مائة ألف رطل بقوة خمسمائة رطل. وهو من فروع علم الهندسة. وبرهن الإمام في آخر جامع العلوم على بعض مسائله. ولم يذكر صاحب مفتاح السعادة كتاباً في هذا الفن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 581 جر الذيل، في علم الخيل رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أولها: (الحمد لله، خالق النهار والليل 000 الخ) . وقد أوردها تماماً في تأليفه المسمى: (بديوان الحيوان) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 582 علم الجرح والتعديل هو: علم يبحث فيه عن جرح الرواة وتعديلهم، بألفاظ مخصوصة، وعن مراتب تلك الألفاظ. وهذا العلم من فروع علم رجال الأحاديث، ولم يذكره أحد من أصحاب الموضوعات مع أنه فرع عظيم، والكلام في الرجال جرحاً وتعديلاً ثابت عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثم عن كثير من الصحابة والتابعين، فمن بعدهم، وجوز ذلك تورعاً وصوناً للشريعة لا طعناً في الناس. وكما جاز الجرح في الشهود، جاز في الرواة، والتثبت في أمر الدين أولى من التثبت في الحقوق والأموال، فلهذا افترضوا على أنفسهم الكلام في ذلك. وأول من عنى بذلك من الأئمة الحفاظ شعبة بن الحجاج، ثم تبعه يحيى بن سعيد. قال الذهبي في (ميزان الاعتدال) : أول من جمع في ذلك الإمام يحيى بن سعيد القطان، وتكلم فيه بعده تلامذته يحيى بن معين، وعلي بن المديني، وأحمد بن حنبل، وعمرو بن علي القلاس، وأبو خيثمة زهير. وتلامذتهم: كأبي زرعة، وأبي حاتم البخاري، ومسلم، وأبي إسحاق الجوزجاني، والنسائي، وابن خزيمة، والترمذي، والدولابي، والعقيلي، وابن عدي، وأبو الفتح الأزدي، والدارقطني، والحاكم، إلى غير ذلك. أقول: ومن الكتب المصنفة فيه كتاب: (الجرح والتعديل) لأبي الحسن: أحمد بن عبد الله العجلي، الكوفي، نزيل طرابلس المغرب. المتوفى: سنة 261، إحدى وستين ومائتين. وكتاب: (الجرح والتعديل) للإمام، الحافظ، أبو محمد: عبد الرحمن بن أبي حاتم محمد الرازي. المتوفى: سنة 327، سبع وعشرين وثلاثمائة. وهو كتاب، كبير. أوله: (الحمد لله، رب العالمين بجميع محامده كلها ... الخ) . ذكر: فيه أنه لما لم يجد سبيلاً إلى معرفة شيء من معاني كتاب الله سبحانه وتعالى، ولا من سنن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلا من جهة النقل والرواية، وجب أن يميز بين العدول الناقلة والرواة وثقاتهم وأهل الحفظ والثبت والإتقان منهم، وبين أهل الغفلة والوهم وسوء الحفظ والكذب واختراع الحديث الكاذب والكذب. انتهى. والكامل: لابن عدي، وهو أكمل الكتب فيه. و (ميزان الاعتدال) : لابن حجر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 582 جرى الأنهر، على ملتقى الأبحر يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزاء الأعمال للشيخ: إبراهيم بن السري، الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 فصل في أجزاء الأحاديث من مرويات الحفاظ أوردتها على ترتيب الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن بحيد (بحير) المتوفى: سنة 311. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن بشران هو: أبو الحسين: علي بن محمد بن عبد الله المعدل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن بوش هو: محمد بن إبراهيم السراج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن ثرثال هو: أبو الحسن: أحمد بن عبد العزيز بن أحمد بن حامد البغدادي. المتوفى: سنة 408. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن ديزل هو: إبراهيم بن حسين الكسائي. فيه حديث الإفك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن راهويه هو الإمام: إسحاق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن زبان هو: أبو بكر: أحمد بن سليمان بن زبان الكندي. ذكره البقاعي في مشيخته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن سريج عبد الرحمن بن أحمد. فيه المائة السريجية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن السقا هو: أبو محمد: عبد الله بن محمد بن عثمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن شادان هو: أبو بكر: أحمد بن إبراهيم البزار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن عبدكويه هو: أبو الحسن: علي بن يحيى بن جعفر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن عرفة هو: أبو علي: الحسن بن عرفة بن يزيد العبدي. وكان حياً: في سنة 256، ست وخمسين ومائتين، (656) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن فيل هو: أبو طاهر: الحسن بن أحمد بن إبراهيم الأسدي، الأنطاكي، البالسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 583 جزء ابن مخلد محمد العطار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء ابن منجوف وهو: أبو أحمد بن عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء ابن مندة هو: أبو جعفر: محمد بن مندة الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء ابن نظيف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 أجزاء أبي بكر محمد بن القاسم بن أبي الهيثم الأنباري. ومنها: منتقاة الكبير والصغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي بكر يوسف بن يعقوب بن البهلول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي بكير محمد بن عمر بن بكير النجار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي بكر محمد بن يحيى الصوفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي جعفر محمد بن عبد الله بن سليمان الخضرمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الجهم العلاء بن موسى بن عطية الباهلي. المتوفى: سنة 228. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسن أحمد بن عمير بن جوصا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسن علي بن محمد الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسن محمد بن علي بن محمد الأزدي. من حديث مالك بن أنس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسن علي بن محمد بن عبيد راوية المحاملي عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسين ابن رزقويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسين محمد بن حامد بن السري. هو مترجم بكتاب السنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي الحسين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي حفص عمر بن عثمان بن شاهين الواعظ. المتوفى: سنة 385. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي روق أحمد بن محمد بن بكر الهزاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي زرعة عبد الرحمن بن عمرو الضبي. المتوفى: سنة 281. هو مترجم بكتاب (العلل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 584 جزء أبي سعيد إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي سلمة ابن دينار مولى ربيعة بن مالك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي طاهر حسن بن أحمد بن إبراهيم الأسدي، البالسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي عبد الله أحمد بن الحسن الصوفي عن يحيى بن معين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي عقيل محمد بن علي بن محمد الصابوني، المحمودي. المتوفى: سنة 680. وهو مترجم بكتاب (التحفة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي عمر محمد بن عبد الواحد اللغوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي عبد الرحمن السلمي يحيى بن حمزة الحضرمي، المحدث، قاضي دمشق. المتوفى: سنة 183. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي الفتح نصر بن عبد الرحمن النحوي، الإسكندري. المتوفى: سنة 560. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 أجزاء أبي الفضل أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي الفراتي، النيسابوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي الفضل أحمد بن حسن بن خيرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي محمد المبارك بن الطباخ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي محمد يحيى بن علي الطراح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي مسعود أحمد بن أبي الفرات بن خالد الضبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي مسلم إبراهيم بن عبد الله البصري، عن أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن المثنى بن أنس بن مالك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي معاوية الضرير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء أبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى، التميمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء إسماعيل ابن أحمد بن يوسف السلمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء إسماعيل ابن إسحاق القاضي، البصري. المتوفى: سنة 282. جمعه من حديث أيوب السختياني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 585 جزء إسماعيل بن محمد الصفار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء أسيد بن عاصم أبي الحسين أخي محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء الأمالي والقراءة من حديث الحسن، ومحمد بن علي بن عفان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء الأنصاري هو: محمد بن عبد الله الأنصاري، وأبو محمد عبد الباقي الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء أيوب السختياني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء البانياسي هو: أبو عبد الله: مالك بن محمد بن علي بن إبراهيم الفراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء البزار هو: أبو بكر: محمد بن عبد الباقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء البطاقة لحمزة بن محمد الكناني، عرف: بالبطاقة لحديث وقع فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء البغوي أبي القاسم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء بكار بن قتيبة بن عبد الله .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء بيبي أم الفضل بنت عبد الصمد بن علي بن محمد بن عبد الرحيم الهرثمية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 أجزاء الثقفيات للحافظ، أبي عبد الله: القاسم بن الفضل بن أحمد الثقفي الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 أجزاء الجعديات المنسوبة إلى الجوهري هو: أبو الحسن: علي بن الجعد بن عبيد الجوهري. وهي اثنا عشر جزء. روى عنه جماعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء الجَّلا هو: أبو عبد الله: محمد بن علي. من حديث الأبناء على الآباء من ولد العباس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء الجوهري هو: أبو الحسن: محمد بن الحسن، تلميذ ذي النون المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء حاجب بن أحمد الطوسي المتوفى: سنة 336، ست وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 586 جزء الحريري هو: أبو القاسم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء الخلعيات لأبي الحسن: علي بن الحسن بن الحسين الخلعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء الدسكري هو: أبو طالب: يحيى بن علي بن الطيب. من روايته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء في الرد على منكري العرش للإمام، أبي بكر: أحمد بن سلمان بن الحسن بن إسرائيل البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء رشيد الدين أبي الحسين: يحيى بن علي القرشي، العطار، الحافظ. فيه ثمانية أحاديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء الرمي وفضله للقراب، هو: أبو يعقوب: إسحاق بن إبراهيم بن محمد بن سهل الحافظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء السرخسي هو: أبو حامد: أحمد بن محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء سعدان بن نصر بن منصور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء سفيان بن عيينة الهلالي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء السقطري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء السقطي هو: أبو عمرو: عبد الملك بن الحسن بن الفضل السقطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء السلام، من سيد الأنام، عليه أفضل الصلاة والسلام لجلال الدين، السيوطي. جمع ما وقع له من عشاريات. وهي ثلاثة وعشرون حديثاً. فرغ من جمعه، في شهر ربيع الآخر، سنة: 911 إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء السلفي يعرف: (بجزء قَلَنْبا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 أجزاء السلفيات للحافظ، أبي طاهر: أحمد بن محمد بن سلفة السلفي، الأصبهاني. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. من انتخابه من أصول المشرق (الشرف) للأنماطي (الأنماطي) ، ومن أصول بن الطيوري وغيرهما، والمشيخة البغدادية وغيرها، وجملتها تزيد على مائة جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 587 جزء الصفار هو: أبو علي: إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن صالح الصفار. المتوفى: سنة 341، إحدى وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء الصولي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء عبد السيد الزيتوني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء عبد الملك ابن محمد بن نزار البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء العتيقي هو: أبو الحسن: أحمد بن محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء العصاري هو الزاهد، أبو محمد: العباس بن محمد بن أبي منصور العصاري، الطوسي، الواعظ. المتوفى: سنة ... وفيه: أحاديث، وحكايات، وأشعار. انتخبه الإمام، تاج الإسلام الدين: أبو سعد السمعاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء العطار هو: أبو عبد الله: محمد بن مخلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء علي بن أبي الحسن علي بن الفضل المقدسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء علي بن حرب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء الغطريف هو: أبو أحمد: محمد بن أحمد بن الغطريف. وكان حياً: سنة 371، (المتوفى: سنة 377) من حديث القاضي: أبي بكر الطبري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء الغسولي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 أجزاء الغيلانيات من حديث أبي بكر: عبد الله بن محمد بن إبراهيم الشافعي، رواية أبي طالب: محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان. المتوفى: سنة 440، أربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء القطان هو: أبو عبد الله: الحسين بن يحيى بن عياش. جزء لوين (لؤين) محمد بن سليمان بن حبيب المصيصي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء المتوي هو: أبو عبد الله: الحسين بن يحيى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 أجزاء المحاملي هو الحافظ، أبو عبد الله: الحسين بن إسماعيل. المتوفى: سنة 373. وهي ستة عشر جزأ، يقال لها: المحامليات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 588 جزء المحرمي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء محمد بن سنان القزاز الأموي، المحدث. نزيل بغداد. المتوفى: سنة 271. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء محمد بن عاصم ابن جعفر المعافري، المصري، المحدث. المتوفى: سنة 215. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء محمد بن هشام بن ملاش النميري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 أجزاء المخلصيات من حديث، أبي طاهر: محمد بن عبد الرحمن بن العباس المخلص الذهبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء المروزي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء المنذري هو الحافظ، زكي الدين: عبد العظيم بن عبد القوي. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. جمع فيه ما ورد فيمن غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء منصور بن عمار تخريج أبي بكر: محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الحافظ، المزكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء من روى هو وولده وولد ولده لابن مندة: محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى العبدي، الأصبهاني. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. قلت: قال ابن شهبة في تاريخه، قال عبد الرحمن بن مندة، كتب أبي عوانة عن أربعة من شيوخه أربعة آلاف حديث عن ابن الأعرابي بمكة. وعن خيثمة بطرابلس، وعن الأصم بنيسابور، وعن الهيثم بن كليب ببخارى، عن كل منهم ألف حديث. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء المؤمل ابن إهاب، هو: أبو عبد الرحمن: مؤمل بن إهاب بن عبد العزيز الربعي، الكوفي، ثم الرملي. المتوفى: سنة 254. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء النحاس هو: أبو محمد: عبد الرحمن بن عمر بن محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء نعمان هو: ابن عبد السلام التيمي، أبو منذر الأصبهاني، المحدث. المتوفى: سنة 183. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء النقاش هو: الحافظ، أبو سعيد: محمد بن علي بن عمرو بن مهدي، والحافظ، أبو بكر: محمد بن الحسن النقاش. المتوفى: سنة 351، إحدى وخمسين وثلاثمائة في فضل التراويح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 589 جزء وركان هو: أبو عمر: عثمان بن محمد بن أحمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 جزء الوزير هو: أبو القاسم: عيسى بن الجراح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 جزء الهاشمي هو: أبو إسحاق: إبراهيم بن عبد الصمد بن موسى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 جزء هلال الحفار هو: أبو الفتح: هلال بن محمد بن جعفر الحفار، المحدث. المتوفى: سنة 414. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 جزيل المواهب، في اختلاف المذاهب أي الأربعة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 الجعفرية في الحساب رسالة فارسية. لقوام الدين بن شمس الدين الخفري، الجعفري. كتبها لشاه جعفر. ورتبها على مقدمة، وخمس مقالات، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 الجغميني صفة نسبية. لصاحب الملخص في الهيئة، غلبت على اسم هذا المؤلف مصدر الشريعة ونحوه، فصار لا يعرف إلا به. وسيأتي: في حرف الميم. وإنما أوردته هنا تنبيهاً على تلك الغلبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 علم جغرافيا وهي: كلمة يونانية بمعنى: صورة الأرض. ويقال: جغرافيا بالواو على الأصل. وهو: علم يتعرف منه أحوال الأقاليم السبعة الواقعة في الربع المسكون من كرة الأرض، وعروض البلدان الواقعة فيها وأطوالها، وعدد مدنها، وجبالها، وبراريها، وبحارها وأنهارها، إلى غير ذلك من أحوال الربع. كذا في (مفتاح السعادة) . قال الشيخ داود في تذكرته: جغرافيا: علم بأحوال الأرض من حيث تقسيمها إلى الأقاليم، والجبال، والأنهار، وما يختلف حال السكان باختلافه. انتهى وهو الصواب لشموله على غير السبعة. وجغرافيا: علم لم ينقل له في العربية لفظ مخصوص. وأول من صنف فيه بطلميوس القلوذي، فإنه صنف كتابه المعروف (بجغرافيا) أيضاً بعدما صنف المجسطي. وذكر: أن عدد المدن أربعة آلاف وخمسمائة وثلاثون مدينة في عصره. وسماها: (مدينة مدينة) . وإن عدد جبال الدنيا مائتا جبل ونيف، وذكر مقدارها، وما فيها من المعادن والجواهر، وذكر البحار أيضاً وما فيها من الجزائر والحيوانات وخواصها. وذكر أقطار الأرض وما فيها من الخلائق على صورهم وأخلاقهم، وما يأكلون، وما يشربون، وما في كل سقع مما ليس في الآخر غيره من الأرزاق، والتحف، والأمتعة. فصار أصلاً يرجع إليه من صنف بعده، لكن اندرس كثير مما ذكره، وتغيرت أسماؤه وخبره، فانسد باب الانتفاع منه، وقد عربوه في عهد المأمون، ولم يوجد الآن تعريبه. ومن الكتب المصنفة فيه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 590 علم الجفر والجماعة وهو: عبارة عن العلم الإجمالي بلوح القضاء والقدر، المحتوي على كل ما كان وما يكون، كلياً وجزئياً. والجفر: عبارة عن لوح القضاء الذي هو عقل الكل، والجامعة لوح القدر الذي هو نفس الكل. وقد ادعى طائفة أن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، وضع الحروف الثمانية والعشرين على طريق البسط الأعظم في جلد الجفر، يستخرج منها بطرق مخصوصة، وشرائط معينة ألفاظ مخصوصة، يستخرج منها ما في لوح القضاء والقدر. وهذا علم توارثه أهل البيت، ومن ينتمي إليهم، ويأخذ منهم من المشايخ الكاملين، وكانوا يكتمونه عن غيرهم كل الكتمان. وقيل: لا يقف في هذا الكتاب حقيقة إلا المهدي المنتظر خروجه في آخر الزمان، وورد هذا في كتب الأنبياء السالفة، كما نقل عن عيسى عليه السلام: (نحن معاشر الأنبياء نأتيكم بالتنزيل) . وأما التأويل: فسيأتيكم به البارقليط الذي سيأتيكم بعدي. نقل أن الخليفة المأمون لما عهد بالخلافة من بعده إلى علي بن موسى الرضا، وكتب إليه كتاب عهده. كتب هو في آخر هذا الكتاب: نعم إلا أن الجفر والجامعة يدلان على أن هذا الأمر لا يتم، وكان كما قال، لأن المأمون استشعر فتنة من بني هاشم فسمه كذا في (مفتاح السعادة) . قال ابن طلحة: (الجفر) و (الجامعة) : كتابان جليلان. أحدهما: ذكره الإمام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، وهو يخطب بالكوفة على المنبر. والآخر: أسره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، وأمره بتدوينه، فكتبه علي رضي الله عنه حروفاً متفرقة على طريقة سفر آدم في جفر، يعني: في رق قد صبغ من جلد البعير، فاشتهر بين الناس به، لأنه وجد فيه ما جرى فيه للأولين والآخرين، والناس مختلفون في وضعه وتكسيره. فمنهم من كسره بالتكسير الصغير، وهو جعفر الصادق وجعل في خافية الباب الكبير: اب ت ث إلى آخرها. والباب الصغير: أبجد إلى قرشت. وبعض العلماء قد سمى الباب الكبير: (بالجفر الكبير) . والصغير: (بالجفر الصغير) . فيخرج من الكبير: ألف مصدر، ومن الصغير: سبعمائة. ومنهم: من يضعه بالتكسير المتوسط، وهو الأولى والأحسن، وعليه مدار الخافية القمرية والشمسية. وهو الذي يوضع به الأوفاق الحرفية. ومنهم: من يضعه بالتكسير الكبير، وهو الذي يخرج منه جميع اللغات، والأسماء. ومنهم: من يضعه بطريق التركيب الحرفي، وهو مذهب أفلاطون. ومنهم: من يضعه بطريق التركيب العددي، وهو مذهب سائر أهل الهند، وكل موصل إلى المطلوب. ومن الكتب المصنفة فيه ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 591 الجفر الجامع، والنور اللامع للشيخ، كمال الدين، أبي سالم: محمد بن طلحة النصيبيني، الشافعي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. مجلد، صغير. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع من اجتباه 000 الخ) . ذكر فيه: أن الأئمة من أولاد جعفر يعرفون الجفر، فاختار من أسرارهم فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاء الأبصار في الأخبار لأبي سعد: الحسن بن محمد الجشمي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاء الإفهام، في فضل الصلاة والسلام، على خير الأنام لشمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية، الحنبلي، الدمشقي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاء الحزن لأبي الفرج: قدامة بن جعفر الكاتب. المتوفى: سنة ... جلاء الخاطر، من كلام الشيخ: عبد القادر. جمع فيه: ما قاله في عدة مجالس. أولها: تاسع رجب يوم الجمعة. وآخرها: الرابع والعشرين. من رمضان سنة 546، ست وأربعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاء الروح قصيدة، شينية، فارسية. في مائة وثلاثين بيتاً. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 888، ثمان وثمانين وثمانمائة (898) (891) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاء القلوب مختصر. لمولانا: محمد بن بير علي، المعروف: ببركلي. ألفه: وفرغ منه: في ذي الحجة سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلاب الفوائد في شرح التسهيل في النحو سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 592 جلال وجمال منظومة، فارسية. لمولانا: آصفي، وترجمتها: لمولانا: مصطفى الإمام السلطاني، في عصر السلطان: أحمد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جلوة المذاكرة، في خلوة المحاضرة للشيخ، صلاح الدين، أبي الصفا: وخليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي خلق بني الأدب ... الخ) . أورد فيه ما رق معناه، وجزل لفظه من الأشعار. ورتب على مقدمة، وأبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جليس الأنيس، في أسماء الخندريس مجلد. للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي صاحب (القاموس) . المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 الجليس الحاضر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 الجليس الصالح الكافي، والأنيس الناصح الشافي لأبي الفرج: معافى بن زكريا النهرواني. المتوفى: سنة 390، تسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جليس المشتاق وهو فارسي. منظوم. في قصة فغفور، وزاهد من نظم بعض شعراء الفرس لشيرانشاه من ملوك الهند، في رجب سنة 870، سبعين وثمانمائة. وعدد أبياته: سبعة آلاف وثمانمائة وستة وسبعون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جلي المحبوب، المنتخب من ثمار القلوب سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جماع أبواب وجوب (وجوه) قراءة القرآن لأبي بكر: أحمد بن حسين البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جمال العرب، في علم الأدب لأبي عمرو: عثمان بن عمر، المعروف: بابن حاجب النحوي، المالكي. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة. ومنتخبه المسمى: (بمنبع الأدب في تصريف كلام العرب) لمحمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جمال الفقهاء .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جمال القراء، وكمال الإقراء للشيخ، علم الدين، أبي الحسن: علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو كتاب، لطيف. جامع في فنه. جمع فيه أنواعاً من الكتب المشتملة على ما يتعلق بالقراءات، والتجويد، والناسخ والمنسوخ، والوقف والابتداء وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 593 جمال الكتاب، وكمال الحساب في الحساب. تركي. لنصوح بن قره كوز بن عبد الله. ألفه: للسلطان: سليم بن بايزيد. ورتب على قسمين: الأول: فصول. والثاني: مسائل متفرقة. وفرغ في صفر، سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي عجز عن عد نعمه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 الجمان، في تشبيهات القرآن لأبي القاسم: عبد الله، وقيل: عبد الباقي بن محمد بن حسين، المعروف: بابن باقيا. المتوفى: سنة 485، خمس وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 الجماهر، في الجواهر لأبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله، رب العالمين الذي توحد بالأزل والأبد 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 جماهر القبائل لأبي فيد: مورج بن عمر السدوسي، النحوي. المتوفى: سنة 241، إحدى وأربعين ومائتين (195) . كما في ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 الجماهر (الجماهير) في النحو لأبي الربيع ممر له النحوي الأصبهاني. المتوفى: بدمشق، سنة 230. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 جمشاه وعلمشاه تركي. منظوم في السريع. للشيخ: رمضان، المعروف: ببهشتي الويزه وي. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين وتسعمائة. أورد في تمام كل مجلس غزلا وقبله هذين البيتين. أي: غز لخوان بزمكاه سرور * مجلس أهلني آلدي خواب فتور. شوقله تازه لنمكه دل وجان * اوقوبوشعري دلكسون باران. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 جمشيد، وخورشيد تركي. منظوم أيضاً. وقد نسب في تذكرة الشعراء إلى حبي خاتون الشاعرة، الأماسياوية. وذكر في هامش الشقائق بخط المولى: لطفي بكزاده: أنه لأحمدي الكرمياني. المتوفى: سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 جمع الأصول في القراءة همزية كالشاطبية. للشيخ، زين الدين، أبي الحسن: علي بن أبي سعيد الديواني، الواسطي. الذي ولد: سنة 695، خمس وتسعين وستمائة. ومات: سنة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة. جمع فيه العشرة. أوله: (بدأت، وقد فوضت أمري مبسملاً 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 594 جمع التفاريق في الفروع للإمام، زين المشايخ، أبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي، الحنفي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 596 جمع الجوامع في أصول الفقه لتاج الدين: عبد الوهاب بن علي بن السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. وهو مختصر، مشهور. أوله: (نحمدك اللهم على نعم توزن الحمد بازديادها 000 الخ) . ذكر: أنه محيط بالأصلين. جمعه من زهاء مائة مصنف، مشتمل على زبدة ما في شرحيه على مختصر ابن الحاجب والمنهاج، مع زيادات وبلاغة في الاختصار. ورتب على مقدمات، وسبعة كتب، ثم علق شيئاً. وسماه: (منع الموانع) . وله شروح كثيرة أحسنها: شرح المحقق جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي الشافعي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. وهو شرح، مفيد، ممزوج. في غاية التحرير والتنقيح. وله حواش منها: حاشية الشيخ: محمد بن داود البازلي، الحموي. المتوفى: سنة 925، خمس وعشرين وتسعمائة. وحاشية الشيخ، ناصر الدين، أبي عبد الله: محمد المالكي، القاني. المتوفى: سنة 954. وحاشية بدر الدين: محمد بن محمد بن خطيب الفخرية، تلميذ الشارح. المتوفى: سنة 893، ثلاث تسعين وثمانمائة. انتدب فيها لرد كثير مما انتقده الكمال: محمد بن محمد بن أبي شريف. المتوفى: سنة 903، ثلاث وتسعمائة. في حاشيته عليه. واستمد فيها من شرحه للكوراني. وتبعه في تعسفه غالباً، كما ذكره السخاوي في (الضوء اللامع) . وأقول: الذي كتبه الكمال بن أبي شريف المقدسي. شرح بالقول سماه: (بالدرر اللوامع في تحرير الجامع) . أوله: (أحمد الله على ما منح 000 الخ) . ومن الحواشي المفيدة، على شرح المحلى: حاشية الفاضل، القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، الشافعي. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة (926) . أولها: (الحمد لله، الذي أعلى معالم دين الإسلام 000 الخ) . وحاشية العلامة، قطب الدين: عيسى بن محمد الصفوي، الإيجي. نزيل الحرم. المتوفى: سنة 955، خمس وخمسين وتسعمائة. ومن شروحه أيضاً: شرح بدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة (794) . سماه: (تشنيف المسامع) . وهو شرح، ممزوج. وشرح أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة. اختصر فيه شرح الزركشي. وسماه: (الغيث الهامع) . أوله: (أما بعد، أحمد الله 000 الخ) ، وهو شرح، ممزوج، بالصاد والشين. وشرح شمس الدين: محمد بن محمد بن الأسدي، الغزي، الشافعي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. سماه: (تشنيف المسامع) أيضاً. وله على المتن مناقشات أرسل بها إلى مؤلفه، وهو في صلب ولايته. سماها: (البروق اللوامع فيما أورد على جمع الجوامع) . فلما رآه أثنى عليه وأجابه عنها في مؤلف سماه: (منع الموانع عن جمع الجوامع) ذكره السخاوي. وشرح عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة الكناني، الشافعي. المتوفى: سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة، وله نكت عليه. وشرح شهاب الدين: أحمد بن الحسين بن رسلان الرملي، القسي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وشرح برهان الدين: إبراهيم بن محمد القبقابي القدسي. المتوفى في حدود: سنة 850، خمسين وثمانمائة. وشرح أبي العباس: أحمد بن خلف بن حلولو (جلولو) العروي، القردي، المتوفى: بعد سنة 895. وشرح الشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني، الشافعي. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة (974) . وشرح الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي، الشافعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وشرح الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن عبد الله الغزي، الشافعي. المتوفى: سنة 822، اثنتين وعشرين وثمانمائة. وشرح المولى، شهاب الدين: أحمد بن إسماعيل الكوراني، ثم القاهري، ثم الرومي، ثم الشافعي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. وهو شرح، ممزوج. أوله: (الحمد لله، الذي شيد بمحكمات كتابه 000 الخ) . وسماه: (الدرر اللوامع) . وكان الشرح الذي صنفه المحلى في غاية التحرير والإتقان، مع الإيجاز، ورغب الأئمة في تحصيله وقراءته، وقرأه على مؤلفه من لا يحصى، ولما ولي تدريس البوقوقية بعد الكوراني. كان سبباً لتعقب الكوراني عليه في شرحه بما ينازع في أكثره كذا في الضوء. وشرح الشيخ، العلامة: أحمد بن قاسم العبادي الشافعي. المتوفى: سنة 994. وهو كتاب، كبير. في مجلدين. سماها: (الآيات البينات) . أوله: (أحمد الله على جزيل إحسانه 000 الخ) . ذكر فيه أنه بين اندفاع ما أورد عليه، وعلى الشرح (للمحلى) من الاعتراضات. وشرح الشيخ: عبد البر بن محمد بن الشحنة الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة. ونظم (جمع الجوامع) . للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الطوحي، الشافعي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. ونظم رضي الدين: محمد بن محمد بن الغزي. المتوفى: سنة 935، خمس وثلاثين وتسعمائة. وشرح هذا المنظوم لولده بدر الدين: محمد الغزي، ثم الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. ونظم جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. سماه: (الكوكب الساطع) . وشرح هذا المنظوم له أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 596 جمع الجوامع، في الأحاديث اللوامع أربعون حديثاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 597 جمع الجوامع في الحديث لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي. المتوفى: سنة 911. وهو كبير. أوله: (سبحان الله مبدئ الكواكب اللوامع ... الخ) . ذكر فيه: أنه قصد استيعاب الأحاديث النبوية. وقسمه قسمين: الأول: ساق فيه لفظ الحديث بنصه، يذكر من خرجه، ومن رواه من واحد إلى عشرة أو أكثر يعرف منه حال الحديث، مرتباً ترتيب اللغة على حروف المعجم. والثاني: الأحاديث الفعلية المحضة، أو المشتملة على قول وفعل، أو سبب، أو مراجعة، ونحو ذلك، مرتباً على مسانيد الصحابة، قدم العشرة، ثم بدأ بالباقي على حروف المعجم في الأسماء، ثم بالكنى كذلك، ثم المبهمات، ثم بالنساء، ثم بالمراسيل. وطالع لأجله كتباً كثيرة، قال في الجمع الصغير: قصدت في جمع الجوامع، جمع الأحاديث النبوية بأسرها. قال شارحه المناوي: هذا بحسب ما طلع عليه المؤلف لا باعتبار ما في نفس الأمر لتعذر الإحاطة بها، وإنافتها على ما جمعه الجامع المذكور لو تم، وقد اخترمته المنية قبل إتمامه. وفي تاريخ ابن عساكر عن أحمد: صح من الحديث سبعمائة ألف وكسر. وقال أبو زرعة: كان أحمد يحفظ ألف ألف حديث. وقال البخاري: احفظ مائة ألف حديث صحيح، ومائتي ألف حديث غير صحيح. وقال مسلم: صنف الصحيح من ثلاثمائة ألف حديث إلى غير ذلك. انتهى. أقول هذه الأعداد المذكورة ليست على الحقيقة، وإنما المراد منها: معنى الكثرة فقط، ومع ذلك لا مجال إلى دعوى الإحاطة والاستيعاب، وإن كان من الكتاب لتعذر الوصول إلى جميع المرويات والمسموعات. ثم إن الشيخ، العلامة، علاء الدين: علي بن حسام الدين الهندي، الشهير: بالمتقي. المتوفى: سنة 957. رتب هذا الكتاب الكبير، كما رتب الجامع الصغير، وسماه: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال. ذكر فيه أنه وقف على كثير مما دونه الأئمة من كتب الحديث، فلم ير فيها أكثر جمعاً منه حيث جمع فيه بين الأصول الستة، وأجاد مع كثيرة الجدوى، وحسن الإفادة. وجعله قسمين، لكن كان عارياً عن فوائد جليلة، منها: أنه لا يمكن كشف الحديث إلا إذا حفظ رأس الحديث إن كان قولياً، واسم راويه إن كان فعلياً، ومن لا يكون كذلك يعسر عليه ذلك. فبوب، أولاً: كتاب (الجامع الصغير وزوائده) . وسماه: (منهج العمال، في سنن الأقوال) . ثم بوب بقية قسم الأقوال، وسماه: (غاية العمال، في سنن الأقوال) . ثم بوب قسم الأفعال من جمع الجوامع، وسماه: (مستدرك الأقوال) . ثم جمع الجميع في ترتيب كترتيب (جامع الأصول) وسماه: (كنز العمال) ، ثم انتخبه، ولخصه، فصار كتاباً حافلاً في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 597 جمع الجوامع في الفروع لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وهو قريب من مائة مجلد. جمع فيه كما قال، بين كلام الرافعي في شرحيه ومحرره، والنووي في شرحه للمهذب، ومنهاجه، وروضته، وابن الرفعة في كفايته، ومطلبه، والقمولي في بحره، وجواهره، وغير ذلك مما أهملوه وأغفلوه. ومما وقف عليه من التصانيف في المذهب نحو المائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 598 جمع الجوامع في الفروع أيضا ً لأبي سهل: أحمد بن محمد الزوزني الشافعي، المعروف: بابن العفرنس. وهو على ترتيب مختصر المزني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 598 جمع الجوامع في النحو لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. مختصر. أوله: (أحمدك اللهم على ما أسبغت من النعم 000 الخ) . وهو على مقدمات في تعريف الكلمة، وأقسامها، وسبعة كتب: الأول: في المرفوعات. الثاني: في الفضلات. الثالث: في الجرورات. الرابع: في العوامل. الخامس: في التوابع، وهذه الخمسة في نحو. السادس: في الأبنية السبع في تغيرات الكلم الإفرادية. قال في طبقاته: وهو كتاب، لم يؤلف مؤلفه في صغر الحجم، وكثرة الجمع، نحو ثلثي التسهيل. وفيه: ضعف ما فيه من المسائل، والخلاف في النحو، والتصريف، والخط. ولم أتعب في شيء من مصنفاتي كتعبي فيه، وقد وقف عليه شيخنا تقي الدين الشمني فأعجبه. انتهى. ثم شرحه ممزوجاً. وسماه: (همع الهوامع) . قال فيه: هو كتاب في العربية جمع أدناها وأقصاها، ولم يغادر من مسائلها صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها. جمعته من نحو مائة مصنف. ثم ذكر: أنه أراد أن يشرحه شرحاً بسيطاً، ولم يساعده الزمان فشرحه شرحاً وسيطاً لحل مبانيه، وتوضيح معانيه. وهو (همع الهوامع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 598 جمع الرعاية في القراءة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 جمع العلوم في فروع الحنفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 جمع الكافي ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 الجمع المثناة في أخبار اللغويين والنحاة لتاج الدين، أبي محمد: أحمد بن عبد القادر، المعروف: بابن مكتوم. المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة. قيل: هو كتاب، كبير. في نحو عشر مجلدات، لكنه لم ينشر وبقي في المسودة فتفرقا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 جمع النهاية في بدء الخير والغاية مختصر في الحديث. للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأزدي، الأندلسي. المتوفى: سنة 675، (699) . أوله: (الحمد لله، حق حمده 000 الخ) ذكر فيه: أنه اتخذ من البخاري ثلاثمائة حديث وبضعاً، بحذف الأسانيد ما عدا راوي الحديث، ليسهل حفظها، ثم شرحه. وسماه: (بهجة النفوس وتحليلها بمعرفة ما عليها وما لها) . أول الشرح: (الحمد لله، الذي فتق رتق ظلمات جهالات القلوب 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 الجمع بين الصحيحين صحيح البخاري، وصحيح مسلم. للإمام، أبي محمد: حسين بن مسعود الفراء، البغوي. المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة. وللإمام، أبي بكر: محمد بن عبد الله بن محمد الجوزقي، النيسابوري. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة، ذكره الحافظي. وللشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي. المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. ولأبي محمد: إسماعيل بن أحمد، المعروف: بابن الفرات السرخسي، الهروي. المتوفى: سنة 414، أربع عشرة وأربعمائة. ولأبي جعفر: أحمد بن محمد القرطبي، المعروف: بابن أبي حجة. المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة. ولأبي بكر: أحمد بن أحمد بن محمد البرقاني. ولأبي مسعود: إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي. رتبوا على المسانيد دون الأبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 الجمع بين الصحيحين للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن أبي نصر فتوح الحميدي، الأندلسي. المتوفى: سنة 488، ثمان وثمانين وأربعمائة. رتب الأحاديث على حسب فضل الصحابي الراوي. فقدم أحاديث أبي بكر، وباقي الخلفاء الأربعة، ثم تمام العشرة. قال العراقي في شرح الألفية له: إن الحميدي زاد في جمعه ألفاظاً وتتمات ليس في واحد منهما من غير تمييز، وهذا مما أنكر عليه؛ لأنه جمع بين كتابين، فمن أين تأتي الزيادة، وأما عبد الحق: فإنه أتى بألفاظ الصحيح. انتهى. ونقل البقاعي في حاشية الألفية عن الحميدي أنه قال: ربما زدت زيادات من تتمات، وشرح لبعض ألفاظ الحديث وقفت عليها في كتب من اعتنى بالصحيح كالإسماعيلي، والبرقاني. قال: ثم ميز بأن يسوق الحديث، ثم يقول: إلى هنا انتهت رواية البخاري مثلاً، ومن هنا زاده البرقاني، وهذا واضح. ثم ميز بأخفى منه، فإنه ربما يسوق الحديث كاملاً أصلاً وزيادة، ثم يقول: لفظ كذا زاده فلان ونحو ذلك، فقد حصل التمييز إجمالاً وتفصيلاً. وقال ابن الأثير في جامع الأصول: واعتمدت في النقل من الصحيحين على ما جمعه الحميدي في كتابه، فإنه أحسن في ذكر طرقه، واستقصى في إيراد رواياته، وإليه المنتهى في جمع هذين الكتابين. انتهى. وله شروح منها: شرح عون الدين، أبي المظفر: يحيى بن محمد، المعروف: بابن هبيرة الوزير، الحنبلي. المتوفى: سنة 560، ستين وخمسمائة. كشف عما فيه من الحكم النبوية. قال ابن شهبة في تاريخه. وسماه: (الإيضاح، عن معاني الصحاح) في عدة مجلدات: ولما بلغ فيه إلى حديث من يرد الله به خيراً 000 الخ. شرح الحديث، وتكلم عليه على معنى الفقه، فآل به الكلام إلى ذكر مسائل الفقه المتفق عليها والمختلف فيها، فأفرده الناس من الكتاب. وجعلوه مجلداً. وسموه: (بكتاب الإفصاح) . وهو قطعة منه. انتهى. وشرح أبي علي: الحسن بن الخطير النعماني، الظهير، الفارسي. المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة. وسماه: (الحجة) . اختصره من كتاب (الإفصاح في تفسير الصحاح) للوزير بن هبيرة، وزاد عليه أشياء. ولخصه الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 599 الجمع بين الكتب الستة لابن الخراط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 600 الجمع بين صحاح الجوهري وغريب المصنف في اللغة لأبي إسحاق: إبراهيم بن قاسم البطليوسي، المعروف: بالأعلم النحوي. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 600 الجمع بين العباب والمحكم في اللغة لتاج الدين، أبي محمد: أحمد بن عبد القادر، المعروف: بابن مكتوم. المتوفى: سنة 769، تسع وستين وسبعمائة. ثم لخصه، وسماه: (المشوف المعلم، في تلخيص الجمع بين: العباب، والمحكم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 600 الجمع والتثنية لأبي عبيدة: معمر بن المثنى اللغوي. المتوفى: سنة 210، عشرة ومائتين. وليحيى بن زياد الفراء. المتوفى: سنة 207، سبع ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 600 الجمع والبيان، في تاريخ القيروان لأبي الغريب الصناهجي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 الجمع في الحضر، بعذر المطر للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي، السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 الجمع، والتفريق في أنواع البديع لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 الجمع والفرق للإمام، أبي محمد: عبد الله بن يوسف الجويني، الشافعي. المتوفى: سنة 434، أربع وثلاثين وأربعمائة. ولسراج الدين: يونس بن عبد المجيد الأرميني. المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 الجمع بين التوحيد والتعظيم لشمس الدين، أبي ثابت: محمد بن عبد الملك الديلمي. مختصر. على تسعة فصول. ألفه: قبل سنة 699، تسع وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جملة الأحكام في الحديث. ومختصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل الأحكام للناطفي. سبق في الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل الأصول لمحمد بن السري، المعروف: بابن السراج النحوي. المتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل أصول الدين أبي سلمة: محمد بن محمد السمرقندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل تاريخ الإسلام للحافظ، أبي عبد الله: محمد بن أبي نصر فتوح الحميدي، الأندلسي. المتوفى: سنة 488، ثمان وثمانين وأربعمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل الدلائل في التعبير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل الظرائف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 جمل الغرائب للقاضي، بيان الحق، شهاب الدين: محمود بن أبي الحسن النيسابوري. المتوفى: سنة ... جمع فيه غريب الحديث. ورتب على أربعة وعشرين كتاباً. أوله: (الحمد لله، الذي بحمده ابتداء كل مقال 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 601 الجمل المأثورة لنجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 602 جمل مصالح الأنفس والأبدان لأبي زيد: أحمد بن سهل البلخي. المتوفى: سنة 340، أربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 602 الجمل في النحو للأديب، الفاضل: حسين بن أحمد، المعروف: بابن خالويه النحوي، الهمداني. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 602 الجمل، في مختصر نهاية الأمل في المنطق يأتي: في النون. هو: جمل القواعد. لأفضل الدين: محمد بن نامور بن عبد الملك الخونجي، الشافعي. المتوفى: سنة 624، أربع وعشرين وستمائة، (646) . ذكر فيه: أنه صنفه لجمع من كبار العلماء من إخوانه. فقال: هذه جمل تنضبط بها قواعد المنطق، وأحكامه. وشرحه الشهاب، أبو جعفر: أحمد بن أحمد بن عبد الرحمن، المعروف: بابن الأستاذ التدرومي، التلمساني. شرحاً ممزوجاً. وسماه: (كفاية العمل) . أوله: (الحمد لله، الذي فضل ذوي العقل 000 الخ) . ونظمه أبو عبد الله: محمد بن مرزوق التلمساني. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. ثم إن الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي، هذب ذلك المنظوم، وحرره. وفرغ في ثالث عشر رجب سنة 861، إحدى وستين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، على ما أنعما 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 602 الجمل في النحو للشيخ: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. المتوفى: سنة 474، أربع وسبعين وأربعمائة. وهو مختصر. يقال له: (الجرجانية) أيضاً. على خمسة فصول: الأول: في المقدمات. الثاني: في عوامل الأفعال. الثالث: في عوامل الحروف. الرابع: في عوامل الأسماء. الخامس: في أشياء منفردة. أوله: (الحمد لله، حمد الشاكرين 000 الخ) . وله شروح منها: شرح أبو محمد: عبد الله بن أحمد بن الخشاب البغدادي، النحوي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. سماه (المرتجل) . وترك أبواباً من وسط الكتاب، ولم يتكلم عليها. وشرح أبي محمد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن السيد البطليوسي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. وشرح أبي الحسن: علي بن محمد، المعروف: بابن خروف الخضرمي، النحوي. المتوفى: سنة 609، تسع وستمائة. وشرح أحمد بن عبد المؤمن الشريشي. المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة (619) . وله تقييد عليه غير هذا الشرح. وشرح أبي عبد الله: محمد بن جعفر الأنصاري، البلنسي. المتوفى: بمرسية، سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. وشرح محمد بن علي الغرناطي. المتوفى: سنة 715، خمس عشرة وسبعمائة. وشرح أبي الحسن: علي بن حسين الباقولي. وكان حياً: في سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. وسماه: الجوهر في شرح جمل عبد القاهر. ومنها شروح ثلاثة: لأبي الحسن: علي بن مؤمن بن عصفور النحوي. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. وشرح عمر بن عبد المجيد الرندي. وشرح أبي الحسن: علي بن إبراهيم الأنصاري، البلنسي. المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة. سماه: (الحلل) . وشرح الشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي الفتح بن الفضل بن علي بن البعلي، الحنبلي. المتوفى: سنة 709، تسع وسبعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي خلق الإنسان، وعلمه البيان 000 الخ) . ذكر فيه: أنه أكثر وضوحاً من شرحي مصنفه. وشرح ابن الخشاب. وفرغ بدمشق، في جمادى الآخرة سنة 695، خمس وتسعين وستمائة. ومنها: شرح مسمى (بالإيجاز) . أوله: (الله أحمد على توالي نعمه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 602 الجمل في النحو أيضا ً للشيخ، أبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي، النحوي. المتوفى: سنة 339، تسع وثلاثين وثلاثمائة. وهو كتاب، نافع، مفيد. لولا طوله بكثرة الأمثلة، قالوا: هو كتاب من الكتب المباركة، لم يشتغل به أحد إلا انتفع به. ويقال: أنه ألفه بمكة المكرمة. كان إذا فرغ من باب طاف أسبوعاً، ودعا الله سبحانه وتعالى أن يغفر له، وأن ينفع به قارئه. وله شروح: أحسنها، شرح الأستاذ، أبي محمد: عبد الله بن السيد البطليوسي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. سماه: (إصلاح الخلل الواقع في الجمل) . وهو كبير. في مجلد ضخم. أوله: (الحمد لله، الذي لم يتخذ ولداً 000 الخ) . ذكر فيه: أن الزجاجي قد نزع فيه المنزع الجميل، فإنه حذف الفضول، واختصر الطويل؛ غير أنه قد أفرط في الإيجاز، فتجده في كثير من كلامه بعيد الإشارة، فرأى أنه ينبه على أغلاطه؛ والمختل من كلامه، ثم انثنى بالكلام في أبياته، وما يحضره من أسماء قائليها، وذكر ما يتصل بالشاهد من بعده أو من قبله. وسماه: (الحلل في شرح أبيات الجمل) ، وهو أصغر من الشرح حجماً. أوله: (الحمد لله، الذي علمنا ما لم نكن نعلم 000 الخ) . هكذا شرح طاهر بن أحمد، المعروف: بابن باشاذ النحوي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. وعلى هذا الشرح رد لابن الخشاب: عبد الله بن أحمد البغوي، البغدادي، النحوي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. وشرح أبي علي: الحسين بن عبد العزيز الفهري، البلنسي. المتوفى: سنة 679، تسع وسبعين وستمائة. وشرح أبي بكر: محمد بن عبد الله العبقري، القرطبي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة، وله شرح أصغر منه. قلت: قال السيوطي في طبقات النحاة: ألف شرحين على الجمل كبيراً وصغيراً. انتهى، ولا أدري أن هذين الشرحين على أي جمل. وشرح أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة، ولم يتم. وشرح أبي القاسم: الحسين بن الوليد، المعروف: بابن العريف. المتوفى: بطليطلة، سنة 390، تسعين وثلاثمائة. وشرح أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة، ولم يتم. وشرح أبي إسحاق إبراهيم بن أحمد الغافقي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة، وهو شرح كبير. وشرح أبي الحجاج: يوسف بن سليمان، المعروف: بالأعلم الشنتمري، النحوي. المتوفى: سنة 476، ست وسبعين وأربعمائة، وله شرح أبياته أيضاً. وشرح أبي الفتوح: ثابت بن محمد الجرجاني، الأندلسي. المتوفى: 431، إحدى وثلاثين وأربعمائة. وشرح محمد بن علي الشامي، الغرناطي. المتوفى: سنة 815، خمس عشرة وسبعمائة. وشرح علي بن قاسم بن الدقاق الإشبيلي. المتوفى: سنة 605، خمس وستمائة. وشرح أبي الحسن: علي بن أحمد بن باذش الغرناطي، النحوي. المتوفى: سنة 528، ثمان وعشرين وخمسمائة. وشرح علي بن محمد بن الصائغ الكناني. المتوفى: سنة 680، ثمانين وستمائة. وشرح قاسم بن محمد الواسطي. وشرح أبي عبد الله: محمد بن علي بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. وشرح خلف بن فتح القيسي. المتوفى: سنة 434، أربع وثلاثين وأربعمائة، وهو شرح مشكلة. ومن شروح أبياته وشواهده: شرح علي بن عبد الله الوهراني. المتوفى: سنة 615، خمس عشرة وستمائة. وشرح الشواهد، لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة، ولم يتم. وسماه: (عون الجمل) . وشرح أبياته، لأبي العباس: أحمد بن عبد الجليل التدمري. المتوفى: سنة 555، خمس وخمسين وخمسمائة. وشرح جمال الدين: عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. وهو شرح الشواهد أيضاً. ومن الحواشي عليه: تعليقة أبي موسى: عيسى بن عبد العزيز الجزولي، النحوي. المتوفى: سنة 677، سبع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 604 الجمل في النحو أيضا ً لأبي عبد الله: محمد بن أحمد ابن هشام الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 الجمل في الكلام للإمام، فخر الدين: مجمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جمهرة الأنساب لأبي محمد: علي بن حزم الظاهري. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. ولأبي محمد: هشام بن محمد بن السائب الكلبي. المتوفى: سنة 204، أربع ومائتين. ولأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني. المتوفى: سنة 356، ست وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 الجمهرة في اللغة لأبي بكر: محمد بن الحسن بن دريد اللغوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. وهو كتاب، معتبر. في مجلد. أوله: (الحمد لله الحكيم بلا روية 000 الخ) . ذكر فيه: أنه ألفه لأبي العباس: إسماعيل بن عبد الله بن محمد بن ميكال. ورد أنه في أوله، ذكر الحرف المعجمة، وذكر كتاب (العين) للخليل، وصعوبته فمدحه. ثم قال: اخترنا بناءه على تأليف الحروف المعجمة، لكونها أنفذ. وكان علم العامة بها كعلم الخاصة، فبدأ بالثنائي، ثم بالثلاثي، ثم بالرباعي، ثم ملحق الرباعي، وكذا الخماسي والسداسي، وملحقاتها، وجمع النوادر في باب مفرد. قال: وسميناه بذلك؛ لأنا اخترنا له الجمهور من كلام العرب. يقال: أنه أملى الجمهرة في فارس، ثم أملاها بالبصرة، ثم ببغداد، من حفظه، ولذلك تختلف النسخ والنسخة. المعول عليها هي الأخيرة، وآخر ما صح نسخة عبيد بن أحمد بن حجيج؛ لأنه كتبها من عدة نسخ، وقرأها. وقال بعضهم: أملاها ابن دريد من حفظه، سنة 297، سبع وتسعين ومائتين، فما استعان عليها بالنظر في شيء من الكتب إلا في الهمزة، واللفيف، وكفا عجباً أن يتمكن الرجل من علمه كل التمكن، ثم لا يسلم مع ذلك من الألسن، حتى قيل فيه: شعر ابن دريد بقره * وفيه عي وشره. ويدعي من حمقه * وضع كتاب (الجمهرة) . وهو كتاب (العين) * إلا أنه قد غيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 الجمهرة في علم السحر على طريقة العرب والقفط للخوارزمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جمهرة الأمثال لأبي هلال: حسن بن عبد الله العسكري، النحوي. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 الجمهور في الأنساب (جمهرة الأنساب) لهشام الكلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جناح النجاح للشيخ: محمود بن فخر الدين المقدسي. نزيل مكة المكرمة. وهو مختصر. على عشرة أبواب في الطهارة والصلاة فقط. أوله: (أحمد الله العظيم 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنان الجنان، ورياض الأذهان في شعراء مصر لأبي الحسين: أحمد بن علي الزبيري. المتوفى: سنة 563، ثلاث وستين وخمسمائة. صنفه سنة 58، ثمان وخمسين، وذيل به اليتيمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنان الجناس لصلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة (764) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنان الجنان في لغة الفرس. للمنشى الشاعر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 الجنان في مختصر وفيات ابن خلكان يأتي: في الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنة الأحكام، وجنة الحكام في الحيل للشيخ، الإمام: سعيد بن علي السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة ... وهو كتاب، صغير الحجم. (كالحيل) للخصاف. ذكر أنه: أسقط من الكتب مسائل الحيل، وأرخص في العبادات، والمعاملات، وفيه زيادات يسيرة على الخصاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنة الأخبار فارسي. لمولانا: ضميري، من شعراء العجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنة الأسماء للإمام: علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه. شرحها الإمام، حجة الإسلام: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. كذا وجد في بعض الكتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 606 جنة الجازع، وجنة الجارع في الموعظة. لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنة المتقي في الأدعية. للشيخ: محمد بن علاء الدين حجي الدمشقي. المتوفى: سنة 800، ثمانمائة، عن سبع وثلاثين. وهو على منوال سلاح المؤمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنة المريدين ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنة الناظرين، في معرفة التابعين للحافظ، محب الدين: محمد بن محمود بن النجار البغدادي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 الجنة، في مختصر شرح السنة يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنك نامه تركي. لأحمد الكرمياني، الشاعر. ولدرويش الشاعر. في حرب السلطان سليم مع أخيه بايزيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنى الجنتين للإمام: أبي بكر بن حجة الحموي. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. جمع فيه المديح من شعره وشعر غيره، وهو في سن خمس وثلاثين. أوله: (الحمد لله، الذي لا يحصر بعض فضل ديوانه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنى الجنان، وروضة الأذهان، ويروى جنان الجنان وقد سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 جنى الجناس لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 الجنى الداني، في حروف المعاني للشيخ، بدر الدين: حسن بن قاسم المرادي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وهو كتاب، مفيد. رتب على مقدمة مشتملة على خمسة فصول. ثم أورد خمسة أبواب من الأحادي إلى الخماسي، وهو مأخذ المغني لابن هشام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 الجواب الأشد، في تنكير الأحد، وتعريف الصمد لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 607 الجواب الجليل، عن حكم بلد الخليل للحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب الحزم، عن حديث التكبير جزم للسيوطي المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب الحاتم، عن سؤال الخاتم للسيوطي. أورده في كتاب فتاواه المسمى: (بالحاوي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب الزكي، عن قمامة بن الكركي للسيوطي. من مقاماته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب الشافي، عن السؤال الخافي للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. أجاب فيه عما كان حال الميت في القبر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب الكافي، لمن سأل عن الدواء الشافي مجلد. للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. كتبه جواباً لسؤال: وهو أن رجلاً ابتلي ببلية مستمرة أفسدت دنياه وآخرته، وقد اجتهد في رفعها عن نفسه بكل طريق، فما يزداد إلا شدة فما الحيلة في رفعها. فأجاب: بأن الله سبحانه وتعالى ما أنزل الداء إلا أنزل له دواء، فإذا أصيب دواء الداء بريء بإذن الله تعالى. الحديث. ففصل هذا المجمل، وهو منفرد في بابه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 جواب المتعنت لأبي الفضل: محمد بن طاهر بن علي المقدسي. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب المصيب، عن اعتراض الخطيب للسيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 الجواب المحرر، لأحكام المنشط والمخدر للشيخ، أبي محمد: عبد الرحمن بن عبد الكريم بن زياد. المتوفى: سنة ... مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي بنعمته تتم الصالحات) . ذكر أنه ورد في شعبان سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة، من صنعاء. سؤال في القهوة والقات، فأجاب بمقدمة، وأربعة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 608 جواب من استفهمك عن اسم الله الأعظم للشيخ، ناصر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الدائم بن المبلق الشاذلي، الشافعي. المتوفى: سنة 797، سبع وتسعين وسبعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أمرنا بأن ندعوه بأسمائه 000 الخ) . أورد فيه أربعين حديثاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جواب نامه فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار. المتوفى مقتولاً: سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. أوله: (حمد باك ازجان باك آن باك را 000 الخ) . وهو مشتمل على سؤال وجواب؛ في أحوال السلوك؛ في أربعين مقالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 الجوابات الحاضرة لعبد الله بن مسلم بن قتيبة النحوي. المتوفى: سنة 267، سبع وستين ومائتين. (276) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوابات المسائل للإمام، أبي بكر: أحمد بن علي الحصاص، الحنفي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 الجوابات المسكتة لأبي إسحاق، إبراهيم بن أحمد الأنباري. المتوفى: سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 الجوابات المرقومة للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوار الأخيار، في دار القرار للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوامع أبي يوسف من رواية بشر بن الوليد الكندي، صاحب أبي يوسف. المتوفى: سنة 238، ثمان وثلاثين ومائتين، عن سبع وتسعين سنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوامع الأحكام، وتوابع الإبهام لأبي الحسن: علي بن زيد بن محمد البيهقي، الشافعي. المتوفى: سنة 565. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوامع أحكام الكسوف والقرانات لأبي القاسم بن ماحور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوامع أحكام النجوم فارسي. لأبي الحسن: علي بن زيد البيهقي. رتب على عشرة فصول. وجمع من 257، سبعة وخمسين ومائتي كتاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 609 جوامع أخبار الأمم، من العرب والعجم للقاضي: صاعد بن أحمد الأندلسي. المتوفى: سنة 250، خمسين ومائتين (462) . ذكره في كتابه التعريف بطبقات الأمم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 610 جوامع التبيان في التفسير للسيد، الفاضل، معين الدين: محمد بن عبد الرحمن الإيجي، الصفوي. أوله: (الحمد لله، الذي أرسل رسوله بالهدى 000 الخ) . ذكر فيه أن والده شرع فكتب من سورة الأنعام نبذاً فترك، وقال له: أنت مأمور بذلك، فاستخار الله سبحانه وتعالى في الملتزم؛ فشرع في الروضة الشريفة في الثاني من جمادى الآخرة سنة 904، أربع وتسعمائة. واختتمه في 25 شهر رمضان سنة 905، خمس وتسعمائة. ومن فوائده: قوله: اعلم أن ما يحتويه أكثر التفاسير ترى في هذا التفسير مع معان نفيسة صحيحة لم توجد في كثير منها، وكثيراً تجد الزمخشري ومن يحذو حذوه اعرضوا عن المعنى المنقول عن الرسول في الصحاح؛ لعدم فهم مناسبة لفظية أو معنوية، وإن نقلوا ما ذكروه إلا آخر الأمر بصيغة التمريض. لكن المسلك في تفسيرنا هذا: الاعتماد على المعاني الثابتة عمن أنزل عليه الكتاب، وما نقلنا فيه شيئاً إلا بعد اطلاع وتتبع تام. فاعتمد على نقل الشيخ الناقد في الرواية: عماد الدين بن كثير. فإنه في تفسيره قد تفحص عن تصحيح الرواية، وتجسس عن عجزها وبجرها. ولو وجدت مخالفة بين تفسيره، وتفسير محي السنة البغوي، تتبعت كتب القوم الذين لهم يد في التصحيح. ثم كتبت ما رجحوا لكن اعتمد قليلاً على كلام ابن كثير، فإنه متأخر معتن في شأن التصحيح، ومحي السنة في تفسيره ما تعرض لهذا، بل قد يذكر فيه من المعاني والحكايات ما اتفقوا على ضعفه بل على وضعه. وأما الأحاديث المذكورة في تفسيرنا، فمعظمها من الصحاح الستة، وقد تجد تخريجها مسطوراً في الحاشية. وكل معنى ذكرنا فيه بصيغة (أو) ، فما هو إلا للسلف، وما ذكرناه (بقيل) فأكثره من مخترعات المتأخرين مما ظفرنا به. وأما وجه الإعراب فما اخترت إلا الأظهر؛ والذي ذكرت فيه وجهين أو وجوها فلنكتة. واجتهدت في تنقيح الكلام. ومآخذ كتابي المعالم، والوسيط. وتفسير ابن كثير، والنسفي، والكشاف مع شروحه الطيببي، والوسيط، وتفسير ابن كثير التفتازاني، وتفسير البيضاوي. وقلما تجد آية إلا وقد رمزت في تفسيرها إلى دفع الإشكال، أو إلى تحقيق مقال بعبارة وجيزة؛ أومأت إليه بإشارة لطيفة دقيقة في كثير من المواضع أوضحته في الحاشية. وكان بين ابتدائه وإتمامه سنتان وثلاثة أشهر، حين بلغ سن أربعين سنة. انتهى ولعل ما قاله أولاً في تاريخ تسويده، ثم بيضه في هذه المدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 610 جوامع التعبير لابن سيرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الجامع في التفسير للشيخ: أبي علي الطرسوسي (الطرسي) . صاحب مجمع البيان. أوله: (الحمد لله، الذي أكرمنا بكتابه الكريم 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الحساب ، بالتخت والتراب مختصر. أوله: (الحمد لله، والى الرشاد 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الحساب تركي. ليوسف بن كمال البرسوي. ألفه لإسكندر الدفتري من أعيان دولة السلطان: سليمان خان. رتب على عشرة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الصناعات مقالة. لأرسطو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الفقه لأبي نصر: أحمد بن محمد العتابي، الحنفي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. ولصاعد بن منصور الرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الكلم الشريفة، على، مذهب الإمام أبي حنيفة وهو مختصر، (لمختصر القدوري) . يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع الكلم للإمام، أبي بكر: محمد بن على بن القفال الشاشي، الشافعي. المتوفى: سنة 365، خمس وستين وثلاثمائة. جمع فيه من كلمات النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع شروح البخاري .. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جوامع اللذات في الباه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 علم الجواهر وهو علم يبحث عن كيفية الجواهر المعدنية البرية، كالألماس، واللعل، والياقوت، والفيروز. والبحرية، كالدر، والمرجان، وغير ذلك. ومعرفة جيدها من رديها، بعلامات تخص بكل نوع منها. ومعرفة خواص كل منها، وغايته، وغرضه ظاهر، ومن الكتب المصنفة فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 611 جواهر الأحاديث للإمام، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الإقليدي، الفارسي. المتوفى: سنة 507. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأحكام، ومعين القضاة والحكام لمحمد بن محمود بن محمد القاضي. أوله: (الحمد لله، الذي خلقنا على ملة الإسلام 000 الخ) . ذكر فيه أنه ابتلي بالقضاء، سنة ثلاثين وتسعمائة عوناً للحكام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأخبار لأبي محمد: الحسن بن محمد بن أبي عقامة اليمني. المتوفى: سنة 480، ثمانين وأربعمائة (483) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأسرار، وزواهر الأنوار في شرح منتخب المثنوي. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأسرار ، ولطائف الأنوار مختصر. في شرح سبع وثلاثين مسألة يحتاج إليها العارفون: كالحيرة، والقبض، والبسط، والسكر، والصحو. لعيسى بن عبد القادر الجيلاني. المتوفى: سنة 573. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأسرار لشمس الدين، أبي ثابت: محمد بن عبد الملك الديلمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأسرار ، في معارف الأحجار تأليف: علي جلبي بن خسرو الأزنيقي. المتوفى: سنة 1014. مختصر. أوله: (أحمد لله الملك القدوس 000 الخ) . وهو مرتب على فصول وأبواب، ذكر فيه زبدة الكلام من علم الميزان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأسرار للشيخ، آزري هو: فخر الدين: حمزة بن علي بن مالك الطوسي، البيهقي. المتوفى: سنة 866. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأصداف في التفسير. تركي. ألفه رجل من علماء عصر الأمير: السفنديار بن بايزيد، بالتماسه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر الأوقات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر البحار، في نظم سيرة النبي المختار أرجوزة. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. أولها: ما بال جفنك هامي الدمع هامره ... الخ ثم شرحها: في: مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 612 جواهر البحر في تلخيص البحر المحيط في شرح الوسيط لنجم الدين: أحمد بن محمد القمولي، الشافعي. المتوفى: سنة 727. يأتي في الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 جواهر البحرين في الفروع لجمال الدين: عبد الرحيم بن الحسن الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة. وكتب عليه: محمد بن محمد الأسدي، القدسي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. كتاباً سماه: (تجنب الظواهر في أجوبة الجواهر) . وعلق عليه أيضاً: جلال الدين: محمد بن أحمد بن علي المحلي. ومات: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 جواهر البحور في العروض لمحمد بن أبي بكر بن الدماميني. المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثمانمائة. ثم شرحه، وسماه: (معدن الجواهر) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 جواهر البحور، ووقائع الدهور في أخبار الديار المصرية لإبراهيم بن وصيف شاه. المتوفى: سنة 599. مختصر. أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 الجواهر البهية، في شرح الأربعين النووية سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 جواهر التفسير، لتحفة الأمير فارسي. لمولانا: حسين بن علي الكاشفي، الواعظ. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. ألفه الأمير: عليشير. وهو تفسير الزهراوين. في مجلد. ضخم. أورد في أوله العلوم المتعلقة بالتفسير، وهي اثنان وعشرون فناً. في أربعة فصول. وذكر التفسير والتأويل ونحو ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 الجواهر الثمينات، في علم الفرائض وقسم التركات لكمال الدين: محمد بن الناسخ المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 الجواهر الثمينة، على مذهب عالم المدينة في الفروع. لأبي محمد: عبد الله بن محمد بن نجم بن شاس بن نزار الجذامي، المالكي. المتوفى: سنة 610، ست عشرة وستمائة (616) . وضعه على ترتيب الوجيز للغزالي. والمالكية عاكفة عليه؛ لكثرة فوائده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 جواهر الجواهر لسراج الدين: عمر بن محمد اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 887. وهو ملخص: (مختصر: البحر المحيط، في شرح الوسيط) . يأتي في: الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 613 الجواهر الحاصلة، في الأفعال القاصرة والواصلة لأحمد بن عبد الله بن عرار بن كامل الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 الجواهر الخمس للشيخ، أبي المؤيد: محمد بن خطير الدين. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، الأحد الصمد 000 الخ) . ألفه بكجرات. سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. ورتب على جواهر: الأول: في العبادة. الثاني: في الزهد. الثالث: في الدعوة. الرابع: في الأذكار. الخامس: في عمل المحققين من أهل الطريقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر الدرر، وفواخر الغرر للشيخ: عبد الرحمن البسطامي. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر الذخائر، في شرح الكبائر والصغائر للشيخ، رضي الدين: محمد بن يوسف بن أبي اللطف المقدسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر الرسائل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر العقدين، في فضل الشرفين: شرف العلم الجلي، والنسب العلي للسيد، نور الدين، أبي الحسن: علي بن عبد الله السمهودي، المدني، الشافعي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي أعز أولياءه 000 الخ) . رتب على قسمين: الأول: في فضل العلم والعلماء، وفيه ثلاثة أبواب. والثاني: في فضل أهل البيت النبوي، وشرفهم، وفيه خمسة عشر ذكراً. فرغ من تأليفه سنة 897، سبع وتسعين وثمانمائة (798) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر العقود، ومعين القضاة والموقعين والشهود لشمس الدين: محمد بن أحمد بن علي السيوطي، الشافعي. الذي ولد: سنة 810، عشرة وثمانمائة. ذكره السخاوي في الضوء. وهو مرتب على ترتيب أبواب الفقه. أورد فيه قواعد الصكوك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر العلم لأبي حنيفة: أحمد بن داود الدينوري. المتوفى: سنة 282، اثنتين وثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 الجواهر الغالية الصفية، في الأحاديث العالية المصطفوية خمس مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 الجواهر الغرر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 الجواهر الفاخرة في القراءة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 614 جواهر الفتاوى للإمام، ركن الدين، أبي بكر: محمد بن أبي المفاخر بن عبد الرشيد الكرماني، الحنفي. المتوفى: سنة ... مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي أكرم علماء الأمة بالاجتهاد 000 الخ) . ذكر فيه أنه ظفر بفتاوى أبي الفضل الكرماني، وسأل من جمال الدين اليزدي مسائل كثيرة، ثم أضاف إليه من فتاوى أئمة بخارى، وما وراء النهر، وخراسان، وكرمان. وجعل كل كتاب ستة أبواب: الأول: من فتاوى ركن الدين، أبي الفضل الكرماني. والثاني: من فتاوى جمال الدين اليزدي. والثالث: من فتاوى الإمام: عطاء بن حمزة السعدي. والرابع: من فتاوى النجم عمر النسفي. والخامس: من فتاوى مجد الشريعة، أبي محمد: سليمان بن الحسن الكرماني. والسادس: من فتاوى أئمة المتأخرين بأسمائهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 615 جواهر الفقه لنظام الدين ... بن برهان الدين المرغيناتي، الحنفي، ولد صاحب الهداية. مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي أظهر الدين القويم 000 الخ) . ذكر أنه جمع المسائل المذكورة في مختصرات أصحابنا: (كمختصر الطحاوي) . و (التجريد) . و (مختصر: الجصاص) . و (الإرشاد) . و (مختصر المسعودي) . و (موجز الفرغاني) . و (خزانة الفقه) . و (جمل الفقه) . ورتبها على: ترتيب (الهداية) . وقال صاحب (الفصول العمادية) في الفصل الثاني والثلاثين، وفي (جواهر الفقه) لعمي شيخ الإسلام نظام الدين. وقد جمع فيه بين مختصرات كتب أصحابنا (كالتجريد) ، و (جمل الصغاني) ، سوى ما ذكر في بداية والده. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 615 جواهر الفقه في العبادات لطاهر بن قاسم بن أحمد الأنصاري، الخوارزمي، الحنفي، المدعو: بسعيد نمدبوش. وهو مختصر. على عشرة أبواب: الأول: في إثبات الواجب والتوحيد، والطهارة، والصلاة، وفوائد شتى. والعاشر: في آداب المريدين. أوله: (الحمد لله، الذي بيده مقاليد الأمور 000 الخ) . ذكر أنه لما عاد من الحج، وقدم الروم، ثم عاد إلى مصر، فألفه فيها ناقلاً فيه من الكتب المتداولة بعلامة حروفها، وفرغ من تأليفه في غرة رمضان سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 615 جواهر القرآن للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الطوسي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. ذكر فيه أنه ينقسم إلى علوم، وأعمال، والأعمال ظاهرة وباطنة، والباطنة: إلى تزكية وتخلية، فهي أربعة أقسام: علوم، وأعمال ظاهرة وباطنة، مذمومة ومحمودة. وكل قسم يرجع إلى عشرة أصول، فيشتمل على زبدة القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 615 جواهر الكلام ، في الحكم والأحكام، من قصة سيد الأنام للشيخ: عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي، التميمي. المتوفى: سنة ... مجلد. أوله: (الحمد لله، استمطاراً سحائب كرمه ... الخ) . ذكر أنه: جمعه وانتخبه متوناً مجردة، ورتبه على حروف المعجم، ليسهل حفظه من مسموعاته على والده القاضي، أبي نصر: محمد وغيره، كالشيخ: أحمد الغزالي، بآمد سنة عشر وخمسمائة. ومما نقله من الصحيحين، وقوت القلوب، ومما رواه أبو بكر الآجري، والقاضي: أبو نصر بن ودعان الموصلي، وحجة الإسلام: الغزالي، والشيخ: أبو الليث السمرقندي في تنبيه الغافلين. والشيخ، أبو بكر: محمد بن أحمد الشاشي في (الترغيب والترهيب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 جواهر الكلام للقاضي، عضد الدين: عبد الرحمن بن أحمد الإيجي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. وهو متن (كالمواقف) ، لكنه أقل حجماً منه. أوله: (الحمد لله، الذي علم بالقلم 000 الخ) . ذكر أنه: ألفه لغياث الدين الوزير. وشرحه، علي بن محمد البخاري، المعروف: بعلاء التنبيهي. وفرغ منه: في رجب، سنة 770، سبعين وسبعمائة، بأصبهان. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... ) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 جواهر اللذات فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار الهمداني. المتوفى: سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 جواهر اللغة لأبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. نظمه مولانا: محمد الحوافي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 جواهر الجمل، في النحو هو كتاب. اقتفى فيه مؤلفه أثر كتاب الجمل. صنفه لأبي منصور: محمد بن يحيى الحسيني، ولم يذكر اسمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 الجوهر المحبوك قصيدة ميمية. للشيخ: علي بن عطية، الشهير: بعلوان الحموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 جواهر المصنفات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 الجواهر المضية، في طبقات الحنفية مجلد. للشيخ، محيي الدين: عبد القادر بن أبي الوفاء محمد القرشي، المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 775، خمس وسبعين وسبعمائة. ذكر أنه استمد من شيخه: القطب الحلبي. وأخذ من فوائد العلاء البخاري، وشيخه: أبي الحسن السبكي، وشيخه، أبي الحسن: علي المارديني. ورتب التراجم على الحروف، ثم ذكر الكنى، والأنساب، والألقاب، ثم ختم بكتاب الجامع، وفيه فوائد، وقدم مقدمة تشتمل على ثلاثة أبواب: الأول: في الأسماء الحسنى. الثاني: في أسماء الرسول عليه الصلاة والسلام. الثالث: في مناقب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه. وفيه لحن كثير، وتصحيف؛ لأنه أول تأليف فيه، والرجل معذور. ثم لخصه الشيخ، الإمام: إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. واقتصر على من له تأليف، أو ذكر في الكتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 616 الجواهر المضية، في طب السادة الصوفية رسالة. لابن طولون الشامي. أولها: (الحمد لله، الذي علمنا ما لم نكن نعلم 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر المضية، في الأحكام السلطانية لزين العابدين: عبد الرؤوف المناوي، الشافعي. مختصر. مرتب على مقصدين: الأول: في أحوال السلطان، وفيه عشرة أبواب. والثاني: في أحوال الوزراء، والوكلاء، وفيه عشرون باباً. وترجمته: لمحمد بن موسى البسنوي. ألفه: للسلطان: مراد خان الرابع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر المفضلات، في الأحاديث المسلسلات لقاسم بن محمد القرطبي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر المكملة، في الأخبار المسلسلة لعلم الدين: علي بن محمد السخاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر المنظومة في أصول الدين للشيخ، الإمام: خواهر زاده. أوله: (الحمد لله، القديم الأحد 000 الخ) . أتمه سنة 560، ستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 جواهر المواعظ مختصر. لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. جمع فيه من الأحاديث الصحيحة، مضافة إلى الآيات القرآنية؛ ما يتعلق بالترغيب والترهيب، والأخلاق، ورياضات النفس. أوله: (الحمد لله، الواحد القهار 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 جواهر النصح في الحكم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر الوهبية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر والدرر ، من سيرة سيد البشر، وأصحابه العشرة الغرر للشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد، المعروف: بالشماع (بابن الشماع) ، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 617 الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام: ابن حجر. لتلميذه شمس الدين: محمد بن علي السخاوي. المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة. ذكره في ضوئه، وقال: هو في مجلد. شهد له الأكابر أنه غاية في بابها، وقيل: أنه كان قلم ابن حجر سيئاً في مثالب الناس، ولسانه حسناً، وليته عكس ليبقى الحسن. ولذلك صنف العلم البلقيني: (الفجر والبجر في ترجمة ابن حجر) . وقف عليه في حياته، وكتب عليه. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر والدرر في الفروع للشيخ: شرف بن عثمان (شرف الدين علي بن عثمان) الغزي، الحنفي. المتوفى: سنة 799، تسع وتسعين وسبعمائة. وهو كتاب. كبير. ذكر فيه قواعد، وأن القاعدة الفلانية، تخالف القاعدة الفلانية في كذا وكذا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر، والدرر للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني، الشافعي. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . ذكر فيه: أنه التمس منه بعض الناس أن يذكر لهم ما تلقفه عن شيخه، سيدي: علي الخواص، مما فاوضه أو سمعه حال مجالسته له مدة عشر سنين. فأجاب ووسم كل قول منه باسم شيء من الجواهر، إشارة إلى عزة الجواب عنها. ثم اعتذر من الخطأ والتحريف؛ لأن الشيخ المذكور كان أمياً لا يعرف الخط. وإنما ترجمه عنه بالعبارة المألوفة بين العلماء. وفرغ من جمعه: في الحادي والعشرين من شهر رمضان، سنة 942، اثنتين وأربعين تسعمائة (943) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر واللآلي، من إملاء المولى الوزير الجلالي لمجد الدين، أبي السعادات: مبارك بن محمد بن الأثير الجزري. المتوفى: سنة 606. جمع فيه رسائل جلال الدين، أبي الحسن: علي. بن جمال الدين الأصبهاني، الوزير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر، في علم التفسير لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. نظمه للشيخ: عبد العزيز بن عبد الواحد المدني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر في المواعظ للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الموصلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 618 الجواهر المنظومة للشيخ، حميد الدين: حامد بن أيوب الورنتي. شرحها بعضهم، وسماه: (مرقاة المبتدئين ونهاية المنتهين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 جونة الماشط للأمير، عز الملك: محمد بن عبد الله المسبحي، الكاتب، الحراني. المتوفى: سنة 420، عشرين وأربعمائة. جمع فيه غرائب الأخبار، ونوادرها لا على الترتيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 جوهر الألباب، وبغية الطلاب في التصوف. مختصر. للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن محمد بن الوفاء الشاذلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الثمين، في سير (في سير سلوك) الملوك والسلاطين مختصر. على ترتيب السنين إلى آخر سنة 804، أربع وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهرة الثمينة، في فضل مكة والمدينة رسالة؛ كالمقامة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 جوهر الجمهرة لأبي القاسم: إسماعيل بن عباد الصاحب. المتوفى: سنة 385، خمس وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 جوهر الجواهر فارسي. منظوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الدقاق في القراءات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الزاهر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الفرد، فيما يخالف فيه الحر والعبد لعلم الدين: صالح بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 868، ثمان وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الفريد، في علم التوحيد لكمال الدين: محمد (بن موسى) بن عيسى الدميري. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر الفريد، في العمر القصير والمديد رسالة؛ على مقدمة وفصول. أولها: (الحمد لله، المجري كل أمر 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر المصون والسر المرقوم، فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والعلوم للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة (974) . أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . ادعى أنه ذكر فيه من علوم القرآن نحو: ثلاثة آلاف علم، ألفه فرقا بين علامات المحققين والمتشبهين، وفرغ في جمادى الآخرة سنة 932، اثنتين وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 619 الجوهر المكنون، في القبائل والبطون للشريف، أبي البركات: حسن بن محمد الجواني، النسابة. المتوفى: سنة 588، ثمان وثمانين وخمسمائة. وهو من الكتب الجامعة في الأنساب، أتقن صاحبه أصولها، وأورد فيه من الأنساب ما ينتفع به اللبيب، ويستغني بوجوده الكاتب الأريب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 الجوهر المنتظم، (المنظم) في زيارة القبر المكرم للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حجر الهيثمي، المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة. هو مختصر. على مقدمة، وثمانية فصول، وخاتمة. أوله: (أحمدك اللهم أن أهلتنا على ما فينا 000 الخ) . ذكر أنه ألفه في زيارته في شوال سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 الجوهر المنضد، في علم الخليل بن أحمد للشيخ، شهاب الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن عربشاه الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 الجوهر النقي، في الرد على البيهقي في سننه الكبرى. يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 جوهر نامه لأحمد بن يوسف التيفاشي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. رتب على أبواب خمسة، وذكر فيه تكونه، وخاصته، وثمنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 جوهرة التوحيد منظومة. في الكلام. للشيخ: إبراهيم بن اللقاني المالكي. المتوفى في حدود: سنة أربعين وألف (1041) . أولها: (الحمد لله، على صلاته * ثم سلامه مع صلاته) . وله عليها ثلاثة شروح: كبير، وصغير، ووسط. اسم المتوسط: (تلخيص التجريد لعمدة المريدة) . ألفه: للشيخ، المعروف: بقاضي زاده، وذكره في أوله، وفرغ منه في محرم سنة 1035، خمس وثلاثين وألف. ثم شرحها ولده: عبد السلام، المتوفى: سنة 1078، ثمان وسبعين وألف. أيضاً في أوراق قليلة سماها: (إرشاد المريد) ، وضمنها مختار أهل السنة من غير مزيد. فحين أخرجه وتناوله بعض طلبة التكرور؛ أفصح بما ينبئ عن قصور همته. فبادر إلى شرح وسط سماه: (إتحاف المريد) . وفرغ: في عشرين من شهر رمضان، سنة 1047، سبع وأربعين وألف. أوله: (الحمد لله، الذي رفع لأهل السنة المحمدية في الخافقين أعلاماً 000 الخ) . ذكر: أنه كان لخص ما علقه أستاذه من (عمدة المريد) في أوراق قليلة فاستقلوه كما ذكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 620 الجوهرة السنية، في الحكم العلية لمنصور بن محمد الأريحاوي. فرغ من تأليفها، في رمضان سنة 1014، أربع عشرة وألف. ثم شرحها بعد سنتين. وذكر: أنه وضعها للمبتدئين. وبالغ في تسهيل العبارة ببسطها وتكريرها، بعدما طالع كشف الحقائق. وشرح منلا زاده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهر الفرد، في المناظرة بين النرجس والورد للشيخ، الأديب، علاء الدين، أبي الحسن: علي بن شرف المارديني. أوله: (الحمد لله، الذي أثبت في رياض الخدود وردة الخجل 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة الفريدة، في قافية القصيدة لأمين الدين: محمد بن علي. وهي منظومة. أولها: (يقول عبد الله راجي رفده 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة المضية، في تحرير إضافة الجازم إلى المشية للشيخ، شمس الدين، أبي الحسن البكري، المصري. أولها: (حمد لمن لا يكون شيء إلا عن مشيته 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة المنيرة ويروى النيرة. في شرح مختصر القدوري. يأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة اليتيمة، في أخبار مصر القديمة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة، في مختصر الجمهرة سبق ذكرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة، في القراءة (القراءات) العشرة للشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه سنة 961، إحدى وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة، في مذاهب العشرة للقاضي: عبد الوهاب. ولم يبيض، ولعناية الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة، في نسب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه العشرة لكمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 الجوهرة في النحو منظومة. للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن محمد الحريري. المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 جهار مقالة فارسي. لنظام الدين: أحمد بن علي العروضي، السمرقندي، الشاعر. ذكر فيه أنه لا بد للملك من الكاتب، والشاعر، والمنجم، والطبيب، فذكر لكل صنف مقالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 621 علم الجهاد هو: علم يعرف به أحوال الحرب، وكيفية ترتيب العسكر، واستعمال السلاح، ونحو ذلك. وهو باب من أبواب الفقه، يذكر فيه أحكامه الشرعية، وقد بينوا أحواله العادية، وقواعده الحكمية في كتب مستقلة. ولم يذكره أصحاب الموضوعات بلفظ: علم الجهاد، لكنهم ذكروه في ضمن علوم: كعلم ترتيب العسكر، وعلم آلات الحرب، ونحو ذلك، لكن الأولى أن يذكرها هنا. ومن الكتب المصنفة فيه: (الاجتهاد في طلب الجهاد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهان آراي في التاريخ. فارسي. مختصر، جامع. للقاضي: أحمد بن محمد الغفاري. ألفه: لشاه طهماس. وانتهى فيه إلى سنة 972، اثنتين وسبعين وتسعمائة. ورتب على عنوان، وثلاث نسخ: الأولى: في الأنبياء، والعنوان في ذكر النبوة والزمان. والثانية: في السلاطين الماضية، والإسلامية. والثالثة: في الدولة الشاهية. وجعل اسمه تاريخاً لتأليفه. وهو نسخ جهان آرا. وهو مع صغر حجمه تاريخ، مفيد، جامع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهان رمل فارسي. لعبد الله الحسيني البلياني، المشهور: بشاه ملا المنجم، الشيرازي. ألفه: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. ورتب على مقدمة، وست جهات، وخاتمة. وذكر في الأولى: المقدمات، وهي فوق الرمل. وفي الثانية: مشرق الرمل على إبدح، مشتملاً على ثلاثة آفاق. وفي الثالثة: شمال الرمل على خمسة آفاق. وفي الرابعة: مغرب الرمل على سبعة آفاق. وفي الخامسة: جنوب الرمل على خمسة آفاق. وفي السادسة: تحت الرمل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهان كشا في التاريخ فارسي أيضاً. لعلاء الدين: عطا ملك بن الصاحب، بهاء الدين: محمد الجميني. المتوفى: سنة 683، ثلاث وثمانين وستمائة. ذكر فيه سيرة جنكيز، وهولاكو، مشتملاً على دولة مغول وسلاطينها، وملوك الأطراف في زمانهم، وهو الذي ذكره الوصاف في أول تاريخه ومدحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهان نامه فارسي. ذكره حمد الله في النزهة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهان نما تركي. في الجغرافيا. لجامع هذه الحروف، وهو كتاب، مرتب؛ على قسمين: الأول: في البحور، وصورها، وجزائرها. والثاني: في البر، وبلاده، وأنهاره، وجباله، ومسالك ممالكه، على ترتيب الحروف، وفيه أحوال ما ظهر بعد القرن التاسع من الأقاليم الجديدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 622 جهد القريحة، في تجريد النصيحة يأتي في النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 الجهر بالبسملة لجلال الدين: محمد بن أحمد المحلي، الشافعي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 الجهر، بمنع البروز على شاطئ النهر لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. أورده في حاويه تماماً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 جهينة الأخبار ، وجنينة الأزهار لمهذب الدين بن الخيمي، الكاتب. المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة. وهو مختصر. على تسعة وثلاثين باباً، لخصها من كتاب (أنيس المسافر، وجليس الحاضر) . أوله: (الحمد لله، الذي جعل صحائف العلماء 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 جهينة الأخبار مختصر. في التاريخ. لبدر الدين: حسن بن (عمر بن) حبيب الحلبي، الشافعي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. ألفه على السجع، ورعاية الفقرات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 الجياد المسلسلات لجلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 باب الحاء المهملة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 حادي الأرواح، إلى بلاد الأفراح لشمس الدين: محمد بن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة (752) . وهو مختصر. على سبعين باباً، كلها في الأخرويات. أوله: (الحمد لله، الذي جعل جنات الفردوس لعباده 000 الخ) . ثم لخصه تلميذه بحذف أسانيده، وسماه: (الداعي إلى أشرف المساعي) . أوله: (الحمد لله، الذي أوضح لعباده الصالحين 000 الخ) ، ورتب على ثمانية أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 حادي القلوب، إلى لقاء المحبوب للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن الملاح الشاذلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 الحاصر، لفوائد مقدمة الطاهر يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 الحاشية عبارة عن أطراف الكتاب، ثم صار عبارة عما يكتب فيها، وما يجرد منها بالقول، فيدون تدويناً مستقلاً، ويقال لها: تعليقة أيضاً. وأول من دونها على ما عرف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 623 حاصل كورة الخلاص، في فضائل سورة الإخلاص لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 الحاصل، في مختصر المحصول، في الأصول يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 الحاصل، والمحصول في عشرين مجلداً. للشيخ، الرئيس، أبي عبد الله: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حاطب ليل، وجارف سيل لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. مجلد، كبير. جمع فيه شيوخه على المعجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حاطب الليل لابن حجلة: أحمد بن يحيى التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. جمع فيه فوائد أدبية كالتذكرة، وهو مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 الحافل، في تكملة الكامل يأتي: في الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 الحاكم في أصول الفقه لأبي نزار: حسن بن صافي، المعروف: بملك النحاة. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حال السلوك للشيخ، ناصر الدين، أبو المعالي: محمد بن عبد الدائم بن محمد بن سلامة الشاذلي، المصري. المتوفى: سنة 797. قصيدة في خمسة وستين بيتاً، أولها: (من ذاق طعم شراب القوم يدريه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حانوت الطبيب لبقراط. ثلاث مقالات. وهو كتاب، قاطيطرون. قال جالينوس: أن بقراط أمر أن هذا الكتاب أول كتاب يقرأ من كتبه. ومعنى قاطيطرون: حانوت الطبيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حانوت العطار لأبي عامر: أحمد بن عبد الملك القرطبي، الأندلسي. المتوفى: سنة 426. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حاوي الحسان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 حاوي الحصيري في الفروع الحنفية للشيخ، الإمام: محمد بن إبراهيم بن أنوش الحصيري، الحنفي، تلميذ: شمس الأئمة السرخسي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. وهو أصل من أصول كتب الحنفية، وفيه شيء كثير من فتاوى المشايخ يرجع إليه، ويعتمد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 624 الحاوي الصغير في الفروع للشيخ، نجم الدين: عبد الغفار بن عبد الكريم القزويني، الشافعي. المتوفى: سنة 665، خمس وستين وستمائة. وهو من الكتب المعتبرة بين الشافعية. أوله: (الحمد لله، المتوحد بالعظمة والكبرياء 000 الخ) . قالوا: هو كتاب، وجيز اللفظ، بسيط المعاني، محرر المقاصد، مهذب المباني، حسن التأليف والترتيب، جيد التفصيل والتبويب؛ ولذلك عكفوا عليه بالشرح والنظم. فمن شروحه: شرح قطب الدين: أحمد بن الحسن بن أحمد الغالي، الشافعي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة، وسماه: (توضيح الحاوي) . وعليه حاشية للشيخ، بدر الدين: حسن بن عمر بن حبيب الحلبي، الشافعي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. وسماها: (التوشيح) ، أورد فيها زوائد مفيدة من إظهار الفتاوى، وكشف بعض أسرار الحاوي. ومنها: شرح أبي عبد الله: محمد بن ... سبط المصنف، سماه: (الحاوي) أيضاً. وشرح: الإمام، أبي عبد الله: محمد الناشري، اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 874. وسماه: (إيضاح الفتاوى في النكت المتعلقة بالحاوي) . وشرح الشيخ، علاء الدين: علي بن إسماعيل القنوي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، باعث الرسل وموضح السبل 000 الخ) . ذكر فيه من شروحه شرح الشيخ، علاء الدين الطاوسي: يحيى بن عبد اللطيف القزويني، الشافعي، مدرس المستنصرية ببغداد، فرغ منه سنة 775. وشرح الشيخ، الإمام، ضياء الدين: عبد العزيز بن محمد الطوسي، الشافعي. المتوفى: سنة 706، ست وسبعمائة، المسمى: (بالمصباح) . فأخذ القونوي ما فيهما، فزاد على تعليقة علاء الدين، وأسقط أكثر ما في المصباح، فصار شرحاً وسيطا. وعلى شرح القونوي حاشية، للشيخ: أبي النجا بن خلف المصري، الذي ولد، سنة: 849، تسع وأربعين وثمانمائة، وهي في أربع مجلدات. ومن الشروح: شرح أبي البقا: محمد بن عبد البر القفطي، السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. وشرح سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. في مجلدين ضخمين، ولم يوضع عليه مثله. سماه: (خلاصة الفتاوى، في تسهيل أسرار الحاوي) . أوله: (الحمد لله، على الدوام 000 الخ) في مجلدات، وله تصحيح الحاوي في مجلد. وشرح بهاء الدين: أحمد بن علي بن السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. شرع في قطعة طويلة ولم يكمله. وشرح الشيخ، فخر الدين: أحمد بن الحسن الجاربردي. المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة، ولم يكمله أيضاً. وهو كبير، ممزوج. أوله: (الحمد لله، المتوحد بوجوب الوجود) . وسماه: (الهادي) . وشرح قطب الدين: محمد بن محمود التحتاني، الرازي. المتوفى: سنة 766، ست وستين وسبعمائة. ولم يكمله. وعليه حاشية، لتاج الدين: علي بن عبد الله التبريزي. المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة. وشرح عثمان بن عبد الملك الكردي، المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشرح محمد بن علي بن مالك الإربلي، الشافعي. المتوفى: سنة 686، ست وثمانين وستمائة. وشرح شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. سماه: (مفتاح الحاوي) أيضاً. وله توضيح الحاوي أيضاً. وله كتاب آخر على الحاوي سماه: (تيسير الفتاوي، في تحرير الحاوي) . ذكر فيه: أنه ذكر مسائل الحاوي، وأوضحها ببسط عبارته المشكلة، وتفصيل ألفاظه المجملة، فيكون كالشرح إلا أنه غير ممتاز عن المتن. أوله: (الحمد لله، المدس عن الأضداد 000 الخ) . والظاهر أن المراد بتوضيح الحاوي التيسير المذكور والله سبحانه وتعالى أعلم. وشرح السيد، ركن الدين: حسن بن محمد الأسترابادي، الشافعي. المتوفى: سنة 717، سبع عشرة وسبعمائة. وشرح القاضي، شهاب الدين: أحمد بن إسماعيل بن الحسباني، الشافعي. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وشرح شهاب الدين: أحمد بن عبيد الله الغزي، العمري، الشافعي. المتوفى: سنة 822، اثنتين وعشرين وثمانمائة، وهو في أربعة أسفار. وشرح القاضي، زين الدين: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة 910، عشرة وتسعمائة. وسماه: (بهجة الحاوي) . وتصحيح الحاوي، لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن الصاحب. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وعلى الحاوي اعتراضات للمعزى. أجاب عنها أبو بكر بن محمد السيوطي، هو والد جلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وتصحيح الحاوي أيضاً، للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حسين بن حسن بن أرسلان الرملي، القدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وعلى الحاوي نكت للقاضي، جلال الدين: عبد الرحمن بن عمر البلقيني، الشافعي. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. ومختصر الحاوي لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر بن المقري، اليمني. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. وسماه: (الإرشاد) وقد سبق مع شروحه. ومختصره أيضاً لشهاب الدين: أحمد بن حمدان الأذرعي. المتوفى: سنة 783، ثلاث وثمانين وسبعمائة. وللحاوي منظومات منها: نظم الملك، المؤيد: إسماعيل بن علي الأيوبي، المعروف: بصاحب حماة. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. وشرح هذا المنظوم، للقاضي، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. ونظم زين الدين: علي بن حسين بن قاسم بن الشيخ عونيه، الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 755، خمس وخمسين وسبعمائة. ونظم زين الدين: عمر بن مظفر الوردي، الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. سماه: (البهجة الوردية) وهي خمسة آلاف بيت، أولها: قال الفقير عمر بن الوردي * الحمد لله، أتم الحمد 000 الخ) . ولها شروح منها: شرح الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الحسين بن رسلان الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة، كتب قطعة منه ولم يكمله. وشرح الفاضل، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة. أوله: (أما بعد، أحمد الله على آلائه 000 الخ) . وشرح القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة 910، عشرة وتسعمائة. وسماه: (الغرر البهية) . وله حاشية على شرح أبي زرعة. وحاشية عليه أيضاً للقاضي: يحيى بن المناوي، وقد جردها سبطه زين العابدين: عبد الرؤوف. المتوفى: سنة 1023، ثلاث وعشرين وألف. ومن شروح البهجة: شرح عماد الدين: إسماعيل بن إبراهيم بن شرف القدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو في مجلدين، ثم ابتدأ في شرح آخر أطول منه. وشرح ناصر الدين الطبلاوي، الشافعي، المصري. المتوفى: سنة 966. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 626 الحاوي القدسي في الفروع للقاضي، جمال الدين: أحمد بن محمد بن نوح القابسي، الغزنوي، الحنفي. المتوفى في حدود: سنة 600، ستمائة، (593) . ذكره ابن الشحنة في هوامش الجواهر المضية، قال: وإنما قيل فيه القدسي؛ لأنه صنفه في القدس، نقلته من خط تلميذه حسن بن علي النحوي. انتهى. ثم رأيت في ظهر نسخة منه أن مصنفه الشيخ، الإمام: محمد الغزنوي، والله سبحانه وتعالى أعلم. أوله: (الحمد لله، الذي هدانا لدين الإسلام 000 الخ) . وجعله على ثلاثة أقسام: قسم في أصول الدين، وقسم في أصول الفقه، وقسم في الفروع، وأكثر فيها من ذكر الفروع المهمة في كراريس يسيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 627 الحاوي الكبير في الفروع للقاضي، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، البصري، الشافعي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. وهو كتاب، عظيم. في عشر مجلدات، ويقال أنه ثلاثون مجلداً، لم يؤلف في المذهب مثله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 حاوي المختصرات، في العمل بربع المقنطرات لمحمد بن محمد بن سبط النارديني، المصري، الموقت بالجامع الأزهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 حاوي مسائل الواقعات والمنية، وما تركه في تدوينه من مسائل القنية، وزاد فيه من الفتاوي لتتميم الغنية للشيخ، أبي الرجا، نجم الدين، الإمام: مختار بن محمود الزاهدي، الغزميني، الحنفي. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي أوضح معالم العلوم 000 الخ) . ذكر فيه منية الفقهاء، وأنه استصفى منها بلابلها، وبدل ما وقع فيها من لسان خوارزم إلى العربية، ورقم أسامي الكتب والمفتين بأول حروفها، وذكرها على ترتيب الحروف أولاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 الحاوي في الفروع لنجم الدين، أبي شجاع، وأبي الفضائل: بكبرس التركي، الحنفي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 الحاوي، في علم التداوي لنجم الدين: محمود بن الشيخ، صائن الدين: إلياس الشيرازي. مجلد. أوله: (الحمد لله، الواحد الماجد 000 الخ) . رتب على خمس مقالات: 1: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 في العلل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 2: في الحميات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 3: في علل الأعضاء الظاهرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 4: في الأدوية المفردة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 5: في الأدوية المركبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 الحاوي في الطب لمحمد بن زكريا الرازي. المتوفى: سنة 311، إحدى عشرة وثلاثمائة. قال صاحب كامل الصناعة: ذكر فيه ما يحتاج إليه من حفظ الصحة، ومداواة الأمراض، ولم يغفل في ذكر شيء، إلا أنه لم يستقص شرح شيء مما يحتاج إليه الطبيب من تدبير الأمراض والعلل. ثم إن رشيد الدين: أبا سعيد بن يعقوب المسبحي، القدسي. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة، علق عليه تعاليق، واختصره الدخوار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 الحاوي في النحو لأبي نزار: حسن بن صافي، المعروف: بملك النحاة. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 628 الحاوي في الفروع لأبي القاسم بن عبد النور البرزلي، المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحاوي، لجميع المعاني وهو اسم البسيط، والوسيط، والوجيز للواحدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحاوي، للفتاوي مجلد. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أورد فيه: اثنتين وثمانين رسالة، من مهمات الفتاوي التي أفتى بها. ورتب على: أبواب. أوله: (الحمد لله، جامع الأشتات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحاوي في الحساب لشهاب الدين: أحمد بن الهائم المصري، القدسي. المتوفى: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة. ونظمه أحمد بن صدقة الصديقي. المتوفى: سنة 905، خمس وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحايز، للعون الناجز مختصر. في التسخير والاستخدام. للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري. أوله: (سبحان من بطن بذاته 000 الخ) . رتب على مقالات بعدة الأفلاك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحبائك، في أخبار الملائك رسالة. للسيوطي المذكور. أولها: (أما بعد، أحمد الله جاعل الملائكة 000 الخ) . استوعب فيما ما وردت به الأحاديث والآثار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحبل المتين، في الأذكار والأدعية المأثورة عن سيد المرسلين لأبي الوقت: عبد الملك بن علي الصديقي، المكي، والد: علان القزويني، المحدث. المتوفى: سنة ... رتب على: سبعة فصول: 1: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 في الدعاء ومقدماته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 2: في الاسم الأعظم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 3: في أوقات مخصوصة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 4: في أوقات معينة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 5: في الأدعية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 6: في فضائل القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 7: في فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، ثم لخصه في جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحبل الوثيق، في نصرة الصديق رسالة. للسيوطي. علقها على سورة والليل، وأوردها في حاويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 حبيب السير، في أخبار أفراد البشر فارسي. لغياث الدين: محمود ابن همام الدين، المدعو: بخواند أمير. المتوفى: بأكبر آباد، سنة: 583. وهو: تاريخ كبير. لخصه من: تاريخ والده. المسمى: (بروضة الصفا) ، وزاد عليه. ألفه: بالتماس خواجه، حبيب الله، من أعيان دولة شاه: إسماعيل بن حيدر الصفوي، سنة 927، سبع وعشرين وتسعمائة. ذكر فيه أنه شرع فيه: أولا: بالتماس أمير محمد الحسيني أمير خراسان، ولما قتل ونصب مكانه دورمش خان، من قبل شاه إسماعيل، استمر على تأليفه إلى أن أتمه، وأهداه إليه وإلى حبيب الله المذكور، وذلك بعدما كتب تاريخه المسمى: (بخلاصة الأخبار) . ورتب هذا الكتاب المسمى: (بحبيب السير) على افتتاح، وثلاث مجلدات، واختتام. الافتتاح: في أول الخلق. والمجلد الأول: في الأنبياء، والحكماء، وملوك الأوائل، وسيرة نبينا عليه الصلاة والسلام، والخلفاء الراشدين. والمجلد الثاني: في الأئمة الاثني عشر، وبني أمية، وبني العباس، ومن ملك في عصره هؤلاء. والمجلد الثالث: في خواقين الترك، وجنكيز وأولاده، وطبقات الملوك في عصرهم، وتيمور وأولاده، وظهور الصفوية، ونبذة يسيرة من ذكر آل عثمان. والاختتام: في عجائب الأقاليم، ونوادر الوقائع. وهو في ثلاث مجلدات كبار؛ من الكتب الممتعة المعتبرة؛ إلا أنه أطال في وصف ابن حيدر كما هو مقتضى حال عصره، وهو معذور فيه تجاوز الله سبحانه وتعالى عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 629 الحث على طلب الولد لعلي بن أنجب بن عثمان البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 الحجبة والحجاب لمحمد بن محمد التعاويذي. المتوفى: سنة 583. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 حجة الأبرار، لدفع الأغيار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 حجة العارفين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 حجة الكلام، لإيضاح حجة الإسلام لغياث الدين: منصور بن مير، صدر الدين: محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 حجة السماع للشيخ: إسماعيل بن محمد الأنقروي، المولوي. المتوفى حدود: سنة سبع وثلاثين وألف، (1042) اثنتين وأربعين وألف. ذكر فيه أنه لما بلغ عصره إلى السنة المذكورة، ظهر خلف من أهل الظاهر، وأراد به الشيخ، المعروف: بقاضي زاده، فطفق أن ينكر سماعنا، فجاء بعض الإخوان برسالة منسوبة إلى الشيخ: أحمد الغزالي، فوجدها مشتملة على دلائل، لكنها محشوة بالزوائد، فحذفها وأصلحها، فصارت مختصراً مفيداً، ولحجة السماع تأييداً، فجعل تكملة لها، وكان الإصلاح: في سنة 1027، سبع وعشرين وألف. ورتب على ثلاثة أبواب، وأول التكملة: (الحمد لله، الذي اسمع العباد في الميثاق الأول 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 630 الحجة الصغيرة لعيسى بن أبان عن محمد بن الحسن. ذكر الخوارزمي في مسند أبي حنيفة، عن الصيمري بإسناده إلى المأمون: أنه جمع في عصره كتاب في الأحاديث، ووضع بين يديه. وقالوا: أن أصحاب أبي حنيفة؛ هم الذين مقدمون عندك لا يعملون بها في قصة طويلة، إلى أن صنف عيسى هذا الكتاب، وبين فيه وجوه الأخبار، وما يجب قبوله، وما يجب تأويله، وما يجب العمل فيه بالمتضادين، وبين حجج أبي حنيفة، فلما قرأه المأمون، ترحم على أبي حنيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة النيرة، في بيان الطريقة المنيرة للشيخ: عمر الخلوتي، الحنفي، النقشبندي، خليفة الشيخ: عبد المؤمن البسنوي. ألفه: سنة 1026، ست وعشرين وألف. توفي: سنة 1033. وهو مختصر، في التصوف. أوله: (أحمد الله حمداً، حمد ذاته ذاته ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة الواضحة، في أن البسملة ليست من الفاتحة للقاضي، أبي العباس: أحمد بن إبراهيم السروجي، الحنفي. المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة 716 (سبع عشرة وسبعمائة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة والبرهان، على فتيان هذا الزمان لإدريس بن عبد الله التركماني، الحنفي. قدر كراسة حرم فيه السماع، وشدد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة، في سرقات ابن حجة لشمس الدين: محمد بن حسن النواجي. هجره بعد اختصاصه، وزاد في التحامل عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة، في بيان المحجة للشيخ، الإمام، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي الأصبهاني. المتوفى: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. وهو مجلد. كثير الفصول والأبواب، جمع فيه دلائل التوحيد، وعقائد أهل السنة. وفي شرح الأربعين لمولانا اللاري: كتاب الحجة لتارك المحجة يتضمن: ذكر أصول الدين على قواعد أهل الحديث والسنة. قال: وهو للشيخ، أبي الفتح: نصر بن إبراهيم الشافعي، الفقيه، الزاهد. نزيل دمشق. المتوفى: سنة 490. وأفصح بعض الشارحين، أنه للحافظ، أبي القاسم: إسماعيل بن محمد بن الفضل الأصبهاني. وهو خطأ. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة في شرح كتاب القراء السبعة لابن مجاهد. يأتي في الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحجة للإمام، الشافعي، رضي الدين عنه. وهو مجلد، ضخم. ألفه بالعراق، وإذا أطلق القديم في مذهبه؛ يراد به هذا التصنيف. قال الأسنوي في المهمات: ويطلق على ما أفتى به هناك أيضاً. وذكر ابن حجر في مناقب الشافعي رضي الله عنه: أنه قال اجتمع على أصحاب الحديث، فسألوني أن أضع على كتاب أبي حنيفة، فقلت: لا أعرف قولهم؛ حتى أنظر في كتبهم، فأمرت، فكتب لي، فكتب محمد بن الحسن، فنظرت فيها سنة؛ حتى حفظتها، ثم وضعت الكتاب البغدادي يعني الحجة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 631 الحج الأكبر قصيدة، عظيمة. للشيخ: محيي الدين بن عربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 الحجج المبينة، في التفضيل بين مكة والمدينة للسيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 الحجج لبشر بن غياث المريسي، الحنفي. المتوفى: سنة 219، تسع عشرة ومائتين. وهو أحسن من كتاب (المزني) . وحجج عيسى بن أبان أدق علماً، وأحسن ترتيباً من كتابي المزني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 الحجج لعلاء بن صدقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الأحداق، في علم الأوفاق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق أحداق الأزهار، ومصابيح أنوار الأنوار لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الآداب في اللغة لعبيد الله بن محمد، المعروف: بابن شاه مردان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الأذهان في أخبار بيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم علي بن حسين المسعودي. المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الأزهار، في شرح مشارق الأنوار لوجيه الدين: عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني. يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الأسما، وحقائق المسمى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 حدائق الأنس في التاريخ والتراجم. لأبي عمر: أحمد بن عبد العزيز بن فرح بن أبي الحباب الفرضي، النحوي، اللغوي، المحدث. المتوفى سنة، 401. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 632 الحدائق الأنسية، في كشف حقائق الأندلسية في العروض. للشيخ، الإمام: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. وهو شرح؛ على الأندلسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الأنوار ، في حقائق الأسرار للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. أورد فيه موضوعات ستين علماً. ألفه للسلطان: علاء الدين تكش الخوارزمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الأنوار لأبي بكر: محمد بن عمر، المعروف: بابن السراج الرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الإيمان، لأهل اليقين والعرفان فارسي. للشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. ألفه: سنة 841، إحدى وأربعين وثمانمائة، بهراة. ورتب على خمسة أبواب: الأول: في الإيمان والمؤمن، وما يتعلق به. الثاني: في بيان حديث: بني الإسلام على خمس، وما فيه من الحكمة. الثالث: في فرائض الغسل. الرابع: في فرائض الوضوء. الخامس: في فرائض الصلاة، وواجباتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق البيان، في شرح التبيان سبق في التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الحقائق في التفسير. فارسي. لمعين الدين، المعروف: بالسكين بمنلا مسكين الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الحقائق في الحديث لبرهان الدين: عمر بن علي بن الملقن، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. ثم اختصره، وسماه: (الرائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الحقائق في الموعظة لتاج الدين: محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي، الملقب: بالصدر. وهو مختصر. جمعه من الأحاديث، والآثار، والواعظ، وجعله ستين باباً. أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الحقائق لمحمد بن المرتجل الهمداني. أوله: (الحمد لله، المنزه عن الأنواع والأجناس 000 الخ) . وهو مشتمل على ثلاثين صنفاً من العلوم، اثنا عشر منها حكمية، والباقي شرعية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق الحقائق في المنطق والطبيعي والإلهي للشيخ، زين الدين: عبد الرحمن بن محمد الكشي. وهو مجلد. مرتب على مقدمتين، وثلاثة كتب، فيما ذكر من الفنون الثلاثة. أوله: (الحمد لله، الذي أنشأ الخلائق بقدرته 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 633 حدائق ذات بهجة في التفسير لأبي يوسف: عبد السلام بن محمد القزويني. المتوفى: سنة 483، ثلاث وثمانين وأربعمائة (488) . وهو كبير. في ثلاثمائة مجلد على ما ذكر في بعض الكتب. قلت: قال الداوودي في طبقات المفسرين: قال ابن النجار: جمع كتاباً بلغ خمسمائة مجلد حشى فيه الغرائب والعجائب، حتى رأيت منه مجلد في آية واحدة، وهي قوله تعالى: (واتبعوا ما تتلو الشياطين) . انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حدائق السحر، في دقائق الشعر فارسي. لرشيد الدين: محمد بن محمد بن عبد الجليل، المعروف: بالوطواط، الكاتب. المتوفى: سنة 573، ثلاث وسبعين وخمسمائة. ذكر فيه أنه رأى ترجمان البلاغة، واستقل مع ما فيه من التكلفات في نظمه، والخلل في معانيه، فألفه. أوله: (الحمد لله، على ما أفاض علينا من نعمه 000 الخ) . وأهداه لأبي المظفر: اتسز خوارزم شاه. ثم شرحه: حسن بن محمد، الملقب: بشرف الرومي، لأويس شاه. ورتب على قسمين: قسم في اصطلاحات الشعراء المتقدمين، مشتمل على خمسين باباً. وقسم في تصرفات كلام المتأخرين، مشتمل على تسعة أبواب. وأتمه: في شهر رمضان، سنة 878، ثمان وسبعين وثمانمائة، وسماه: (شقائق الحدائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حدائق الشقائق (الحدائق) في ترجمة الشقائق النعمانية. يأتي: في الشين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حدائق الوسائل، إلى طرق الرسائل مجلد. لأبي الحسن: علي بن زيد البيهقي. المتوفى سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حدائق، لأهل الحقائق في الموعظة للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. وهو مجلد. مشتمل على مائة مجلس. أورد فيها أحاديث للوعاظ، ليوشح بها الآيات في وعظه مسندة تليق بها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 الحدائق الموعظة لحسن بن علي الواعظ، النيسابوري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حد القريض، في الفرق بين الكناية والتعريض لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 634 حد النحو لأبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بثعلب النحوي. المتوفى: سنة 291، إحدى وتسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حد الواعظين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حدق المقلتين، في شرح بيتي الرقمتين لأحمد بن محمد بن علي البجائي. المتوفى: سنة 841، إحدى وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حدود الأحكام مختصر. للشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 875. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل على عبده الحدود 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حدود الإعراب ليحيى بن زياد الفراء، النحوي. المتوفى: سنة 207، سبع ومائتين. ذكر فيه ستاً وأربعين حداً في الإعراب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حدود الأكبر والأصغر لأبي الحسن: علي بن عيسى الرماني، النحوي. المتوفى: سنة 384، أربع وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 حدود القياس لهشام بن معاوية النحوي، الكوفي. المتوفى: سنة 309، تسع وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 علم الحديث وهو: علم يعرف به أقوال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، وأفعاله، وأحواله، فاندرج فيه معرفة موضوعه. وأما غايته: فهي الفوز بسعادة الدارين، كذا في الفوائد الخاقانية. وهو ينقسم إلى: العلم برواية الحديث: وهو علم يبحث فيه عن كيفية اتصال الأحاديث بالرسول عليه الصلاة والسلام، من حيث أحوال رواتها ضبطاً وعدالة، ومن حيث كيفية السند اتصالا وانقطاعاً، وغير ذلك. وقد اشتهر بأصول الحديث كما سبق، وإلى العلم بدراية الحديث. وهو علم باحث عن المعنى المفهوم من ألفاظ الحديث، وعن المراد منها مبنياً على قواعد العربية، وضوابط الشريعة، ومطابقاً لأحوال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. وموضوعه: أحاديث الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم من حيث دلالتها على المعنى المفهوم، أو المراد. وغايته: التحلي بالآداب النبوية، والتخلي عما يكرهه وينهاه. ومنفعته: أعظم المنافع، كما لا يخفى على المتأمل. ومباديه: العلوم العربية كلها، ومعرفة القصص والأخبار المتعلقة بالنبي صلى الله تعالى عليه وسلم، ومعرفة الأصلين والفقه وغير ذلك، كذا في (مفتاح السعادة) . والصواب: ما ذكر في (1/ 636) الفوائد؛ إذ الحديث أعم من القول، والفعل، والتقرير، كما حقق في محله. قال ابن الأثير في جامع الأصول: علوم الشريعة تنقسم: إلى فرض ونفل. والفرض ينقسم: إلى عين وفرض كفاية. ومن أصول فروض الكفايات، علم أحاديث رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، وآثار أصحابه التي هي ثاني أدلة الأحكام، وله أصول، وأحكام، وقواعد، واصطلاحات، ذكرها العلماء، وشرحها المحدثون والفقهاء. يحتاج طالبه إلى معرفتها، والوقوف عليها بعد تقديم معرفة اللغة والإعراب، اللذين هما أصل لمعرفة الحديث وغيره، لورود الشريعة المطهرة على لسان العرب. وتلك الأشياء كالعلم بالرجال، وأساميهم، وأنسابهم وأعمارهم، ووقت وفاتهم، والعلم بصفات الرواة، وشرائطهم التي يجوز معها قبول روايتهم، والعلم بمستند الرواة، وكيفية أخذهم الحديث، وتقسيم طرقه، والعلم بلفظ الرواة، وإيرادهم ما سمعوه، واتصاله إلى من يأخذه عنهم، وذكر مراتبه، والعلم بجواز ما ليس منه، وانفراد الثقة بزيادة فيه، والعلم بالمسند، وشرائطه، والعالي منه والنازل، والعلم بالمرسل، وانقسامه إلى المنقطع، والموقوف، والمعضل، وغير ذلك لاختلاف الناس في قبوله، ورده، والعلم بالجرح والتعديل، وجوازهما، ووقوعهما، وبيان طبقات المجروحين، والعلم بأقسام الصحيح من الحديث، والكذب، وانقسام الخبر إليهما، وإلى الغريب، والحسن، وغيرها. والعلم بأخبار التواتر، والآحاد، والناسخ والمنسوخ، وغير ذلك، مما تواضع عليه أئمة الحديث. وهو بينهم متعارف، فمن أتقنها أتى دار هذا العلم من بابها، وأحاط بها من جميع جهاتها، وبقدر ما يفوته منها تنزل درجته، وتنحط رتبته، إلا أن معرفة التواتر، والآحاد، والناسخ والمنسوخ، وإن تعلقت بعلم الحديث، فإن المحدث لا يفتقر إليه لأن ذلك من وظيفة الفقيه؛ لأنه يستنبط الأحكام من الأحاديث، فيحتاج إلى معرفة التواتر، والآحاد، والناسخ والمنسوخ. فأما المحدث: فوظيفته أن ينقل، ويروي ما سمعه من الأحاديث كما سمعه، فإن تصدى لما وراءه، فزيادة في الفضل. وأما مبدأ جمع الحديث، وتأليفه، وانتشاره؛ فإنه لما كان من أصول الفروض وجب الاعتناء به، والاهتمام بضبطه، وحفظه، ولذلك يسر الله سبحانه وتعالى للعلماء الثقات الذين حفظوا قوانينه، وأحاطوا فيه فتناقلوه كابراً عن كابر، وأوصله كما سمعه أول إلى آخر. وحببه الله تعالى إليهم لحكمة حفظ دينه، وحراسة شريعته، فما زال هذا العلم من عهد الرسول عليه الصلاة والسلام (1/ 637) أشرف العلوم، وأجلها لدى الصحابة، والتابعين، وتابعي التابعين، خلفاً بعد سلف، لا يشرف بينهم أحد بعد حفظ كتاب الله سبحانه وتعالى إلا بقدر ما يحفظ منه، ولا يعظم في النفوس إلا بحسب ما يسمع من الحديث عنه. فتوفرت الرغبات فيه، فما زال لهم من لدن رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى أن انعطفت الهمم على تعلمه، حتى لقد كان أحدهم يرحل المراحل، ويقطع الفيافي، والمفاوز، ويجوب البلاد شرقاً وغرباً في طلب حديث واحد؛ ليسمعه من راويه. فمنهم من يكون الباعث له على الرحلة طلب ذلك الحديث لذاته، ومنهم من يقرن بتلك الرغبة سماعه من ذلك الراوي بعينه لثقته في نفسه، وإما لعلوا إسناده، فانبعثت العزائم إلى تحصيله، وكان اعتمادهم: أولاً: على الحفظ، والضبط في القلوب غير ملتفتين إلى ما يكتبونه، محافظة على هذا العلم، كحفظهم كتاب الله سبحانه وتعالى، فلما انتشر الإسلام، واتسعت البلاد، وتفرقت الصحابة في الأقطار، ومات معظمهم، وقل الضبط احتاج العلماء إلى تدوين الحديث، وتقييده بالكتابة. ولعمري أنها الأصل؛ فإن الخاطر يغفل، والقلم يحفظ، فانتهى الأمر إلى زمن جماعة من الأئمة، مثل: عبد الملك بن جريج، ومالك بن أنس، وغيرهما. فدونوا الحديث حتى قيل: إن أول كتاب صنف في الإسلام: كتاب ابن جريج، وقيل: موطأ مالك بن أنس، وقيل: إن أول من صنف وبوب: الربيع بن صبيح بالبصرة. ثم انتشر جمع الحديث، وتدوينه، وتسطيره في الأجزاء والكتب، وكثر ذلك، وعظم نفعه إلى زمن الإمامين، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري، وأبي الحسين: مسلم بن الحجاج النيسابوري. فدونا كتابيهما، وأثبتا فيهما من الأحاديث ما قطعا بصحته، وثبت عندهما نقله، وسميا (الصحيح من الحديث) . ولقد صدقا فيما قالا، والله مجازيهما عليه، ولذلك رزقهما الله تعالى حسن القبول شرقاً وغرباً. ثم ازداد انتشار هذا النوع من التصنيف، وكثر في الأيدي، وتفرقت أغراض الناس، وتنوعت مقاصدهم إلى أن انقرض ذلك العصر الذي قد جمعوا، وألفوا فيه مثل: أبي عيسى: محمد بن عيسى الترمذي، ومثل أبي داود: سليمان بن الأشعث السجستاني، وأبي عبد الرحمن: أحمد بن شعيب النسائي، وغيرهم. فكان ذلك العصر خلاصة العصور في تحصيل هذا العلم، وإليه المنتهى، ثم نقص ذلك الطلب، وقل الحرص وفترت الهمم. فكذلك كل نوع من أنواع العلوم، والصنايع، والدول وغيرها؛ فإنه يبتدئ قليلاً قليلاً، ولا يزال ينمو ويزيد إلى أن يصل إلى غاية هي منتهاه، ثم يعود. وكان غاية (1/ 638) هذا العلم انتهت إلى البخاري ومسلم، ومن كان في عصرهما، ثم نزل وتقاصر إلى ما شاء الله، ثم إن هذا العلم على شرفه، وعلو منزلته، كان علماً عزيزاً، مشكل اللفظ والمعنى، ولذلك كان الناس في تصانيفهم مختلفي الأغراض. فمنهم من قصر همته على تدوين الحديث مطلقاً؛ ليحفظ لفظه، ويستنبط منه الحكم، كما فعله: عبد الله بن موسى العبسي، وأبو داود الطيالسي، وغيرهما أولاً. وثانياً: أحمد بن حنبل ومن بعده، فإنهم أثبتوا الأحاديث في مسانيد روايتها، فيذكرون مسند أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه مثلاً، ويثبتون فيه كل ما رووه عنه، ثم يذكرون بعده الصحابة واحداً بعد واحد على هذا النسق. ومنهم: من يثبت الأحاديث في الأماكن التي هي دليل عليها، فيضعون لكل حديث باباً يختص به؛ فإن كان في معنى الصلاة ذكروه في باب الصلاة، وإن كان في معنى الزكاة ذكروه فيها، كما فعل مالك في الموطأ إلا أنه لقلة ما فيه من الأحاديث قلت أبوابه، ثم اقتدى به من بعده، فلما انتهى الأمر إلى زمن البخاري ومسلم، وكثرت الأحاديث المودعة في كتابيهما كثرت أبوابهما، واقتدى بهما من جاء بعدهما. وهذا النوع أسهل مطلباً من الأول؛ لأن الإنسان قد يعرف المعنى وإن لم يعرف راويه، بل ربما لا يحتاج إلى معرفة راويه، فإذا أراد حديثاً يتعلق بالصلاة، طلبه من كتاب الصلاة؛ لأن الحديث إذا أورد في كتاب الصلاة، علم الناظر أن ذلك الحديث هو دليل ذلك الحكم، فلا يحتاج أن يفكر فيه بخلاف الأول. ومنهم: من استخرج أحاديث تتضمن ألفاظاً لغوية ومعاني مشكلة، فوضع لها كتاباً، قصره على ذكر متن الحديث، وشرح غريبه، وإعرابه، ومعناه، ولم يتعرض لذكر الأحكام، كما فعل أبو عبيد: القاسم بن سلام، وأبو محمد: عبد الله بن مسلم بن قتيبة وغيرهما. ومنهم: من أضاف إلى هذا الاختيار ذكر الأحكام، وآراء الفقهاء، مثل: أبي سليمان: حمد بن محمد الخطابي في معالم السنن، وأعلام السنن، وغيره من العلماء. ومنهم: من قصد ذكر الغريب، دون متن الحديث، واستخرج الكلمات الغريبة، ودونها، ورتبها، وشرحها كما فعل: أبو عبيد: أحمد بن محمد الهروي، وغيره من العلماء. ومنهم: من قصد إلى استخراج أحاديث ترغيباً وترهيباً، وأحاديث متضمنة أحكاماً شرعية غير جامعة، فدونها، وأخرج متونها، وحدها، كما فعله: أبو محمد: الحسين بن مسعود البغوي في المصابيح، وغير ذلك. ولما كان أولئك الأعلام هم السابقون فيه، لم يأت صنيعهم على أكمل الأوضاع، فإن غرضهم كان أولاً حفظ الحديث مطلقاً، وإثباته، ودفع الكذب عنه، والنظر في طرقه (1/ 639) ، وحفظ رجاله، وتزكيتهم، واعتبار أحوالهم والتفتيش عن دخايل أمورهم، حتى قدحوا، وجرحوا، وعدلوا، وأخذوا، وتركوا هذا، بعد الاحتياط والضبط والتدبر، فكان هذا مقصدهم الأكبر، وغرضهم الأوفى. ولم يتسع الزمان لهم، والعمر لأكثر من هذا الغرض الأعم، والمهم الأعظم، ولا رأوا في أيامهم أن يشتغلوا بغيره من لوازم هذا الفن، التي هي كالتوابع، بل ولا يجوز لهم ذلك، فإن الواجب أولاً إثبات الذات، ثم ترتيب الصفات. والأصل إنما هو عين الحديث، ثم ترتيبه، وتحسين وضعه، ففعلوا ما هو الغرض المتعين، واخترمتهم المنايا قبل الفراغ والتخلي لما فعله التابعون لهم، والمقتدون بهم، فتعبوا لراحة من بعدهم، ثم جاء الخلف الصالح، فأحبوا أن يظهروا تلك الفضيلة، ويشيعوا تلك العلوم التي أفنوا أعمارهم في جمعها، إما بإبداع ترتيب، أو بزيادة تهذيب، أو اختصار وتقريب، أو استنباط حكم وشرح غريب. فمن هؤلاء المتأخرين من جمع بين كتب الأولين بنوع من التصرف والاختصار. كمن جمع بين كتابي البخاري ومسلم، مثل: أبي بكر: أحمد بن محمد الرقاني، وأبي مسعود: إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي، وأبي عبد الله: محمد الحميدي. فإنهم رتبوا على المسانيد دون الأبواب كما سبق ذكره. وتلاهم أبو الحسن: رزين بن معاوية العبدري، فجمع بين كتب البخاري، ومسلم، والموطأ لمالك، وجامع الترمذي، وسنن أبي داود، والنسائي. ورتب على الأبواب، إلا أن هؤلاء ادعوا متون الحديث عارية من الشرح، وكان كتاب رزين أكبرها وأعمها حيث حوى هذه الكتب الستة التي هي أم كتب الحديث وأشهرها. وبأحاديثها أخذ العلماء، واستدل الفقهاء، وأثبتوا الأحكام. ومصنفوها أشهر علماء الحديث، وأكثرهم حفظاً، وإليهم المنتهى. وتلاه الإمام، أبو السعادات: مبارك بن محمد بن الأثير الجزري، فجمع بين كتاب رزين، وبين الأصول الستة، بتهذيبه، وترتيب أبوابه، وتسهيل مطلبه، وشرح غريبه في جامع الأصول، فكان أجمع ما جمع فيه. ثم جاء الحافظ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، فجمع بين الكتب الستة، والمسانيد العشرة وغيرها، في (جمع الجوامع) فكان أعظم بكثير من (جامع الأصول) من جهة المتون، إلا أنه لم يبال بما صنع فيه من جمع الأحاديث الضعيفة بل الموضوعة. وكان أول ما بدأ به هؤلاء المتأخرون، أنهم حذفوا الأسانيد اكتفاء بذكر من روى الحديث من الصحابي إن كان خيراً، وبذكر من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً، والرمز إلى المخرج لأن الغرض من ذكر الأسانيد كان أولاً لإثبات (1/ 640) الحديث، وتصحيحه، وهذه كانت وظيفة الأولين، وقد كفوا تلك المؤنة فلا حاجة بهم إلى ذكر ما فرغوا منه، ووضعوا لأصحاب الكتب الستة علامة ورمزاً بالحروف. فجعلوا للبخاري: خ؛ لأن نسبه إلى بلده أشهر من اسمه وكنيته، وليس في حروف باقي الأسماء خاء. ولمسلم: م؛ لأن اسمه أشهر من نسبه وكنيته. ولمالك: ط؛ لأن اشتهار كتابه بالموطأ أكثر، ولأن الميم أول حروف اسمه، وقد أعطوها مسلماً، وباقي حروفه مشتبهة بغيرها. وللترمذي: ت؛ لأن اشتهاره بنسبه أكثر. ولأبي داود: د؛ لأن كنيته أشهر من اسمه ونسبه، والدال أشهر حروفها، وأبعدها من الاشتباه. وللنسائي: س؛ لأن نسبه أشهر من اسمه وكنيته، والسين أشهر حروف نسبه، وكذلك وضعوا لأصحاب المسانيد بالإفراد والتركيب كما هو مسطور في الجوامع، ثم إن أحوال نقلة الحديث في عصر الصحابة والتابعين معروفة عند كل أهل بلدة، فمنهم بالحجاز، ومنهم بالبصرة والكوفة من العراق، ومنهم بالشام ومصر. وكانت طريقة أهل الحجاز في الأسانيد أعلى ممن سواهم، وأمتن في الصحة لاشتدادهم في شروط النقل من العدالة والضبط. وسيد الطريقة الحجازية بعد السلف، الإمام: مالك عالم المدينة، ثم أصحابه مثل: الشافعي، والقعنبي، وابن وهب، ومن بعدهم الإمام: أحمد بن حنبل، وكتب مالك رحمة الله تعالى عليه الموطأ. أودعه أصول الأحكام من الصحيح، ثم عنى الحفاظ لمعرفة طريق الأحاديث، وأسانيدها المختلفة، وربما يقع إسناد الحديث من طرق متعددة عن رواة مختلفين، وقد يقع الحديث أيضاً في أبواب متعددة باختلاف المعاني التي اشتمل عليها، وجاء البخاري فخرج الأحاديث على أبوابها بجميع الطرق التي للحجازيين، والعراقيين، والشاميين، واعتمد معها ما أجمعوا عليه، وكرر الأحاديث وفرق الطرق، والأسانيد في الأبواب، ثم جاء مسلم فألف مسنده، وحذا فيه حذو البخاري، وجمع الطرق والأسانيد وبوبه، ومع ذلك فلم يستوعبا الصحيح كله. وقد استدرك الناس عليهما في ذلك، ثم كتب أبو داود، والترمذي، والنسائي في السنن، فتوسعوا من الصحيح والحسن وغيرهما. قال ابن خلدون: أما البخاري، وهو أعلاها رتبة استصعب الناس شرحه، واستغلقوا منحاه من أجل ما يحتاج إليه من معرفة الطرق المتعددة، ورجالها من أهل الحجاز، والشام، والعراق، ومعرفة أحوالهم، واختلاف الناس فيهم، ولأجل ذلك يحتاج إلى إمعان النظر في التفقه في تراجمه. ولقد سمعت كثيراً من شيوخنا يقولون: شرح كتاب البخاري دين على الأمة، يعنون أن أحداً (1/ 641) من علماء الأمة لم يوف ما جيب له من الشرح. أقول ولعل ذلك الدين قضى بشرح المحقق: ابن حجر، والقسطلاني، والعيني بعد ذلك. قال المولى، أبو الخير: واعلم أن قصارى نظر أبناء هذا الزمان في علم الحديث، النظر في (مشارق الأنوار) ، فإن ترفعت إلى (مصابيح البغوي) ظنوا أنهم يصلون إلى درجة المحدثين، وما ذلك إلا لجهلهم بالحديث، بل لو حفظهما عن ظهر قلب وضم إليهما من المتون مثليهما، لم يكن محدثاًَ حتى يلج الجمل في فم الخياط. وإنما الذي يعده أهل هذا الزمان بالغاً إلى النهاية، وينادونه محدث المحدثين، وبخاري العصر من اشتغل (بجامع الأصول) لابن الأثير مع حفظ علوم الحديث لابن الصلاح، أو (التقريب) للنووي، إلا أنه ليس في شيء من رتبة المحدثين. وإنما المحدث من عرف الأسانيد والعلل، وأسماء الرجال، والعالي، والنازل، وحفظ مع ذلك جملة مستكثرة من المتون، وسمع الكتب الستة، ومسند الإمام أحمد بن حنبل، وسنن البيهقي، ومعجم الطبراني، وضم إلى هذا القدر ألف جزء من الأجزاء الحديثية، هذا أقل. فإذا سمع ما ذكرناه، وكتب الطبقات، ودار على الشيوخ، وتكلم في العلل، والوفيات، والأسانيد، كان في أول درجات المحدثين، ثم يزيد الله سبحانه وتعالى من يشاء ما يشاء. هذا ما ذكره تاج الدين السبكي. وذكر صدر الشريعة في (تعديل العلوم) : أن مشايخ الحديث مشهورة بطول الأعمار. وذكر السبكي في (طبقات الشافعية) : أن أبا سهل قال: سمعت ابن الصلاح يقول: سمعت شيوخنا يقولون: دليل طول عمر الرجل اشتغاله بأحاديث الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم، ويصدقه التجربة فإن أهل الحديث إذا تتبعت أعمارهم تجدها في غاية الطول. والكتب المصنفة في علم الحديث أكثر من أن تحصى، إلا أن السلف والخلف، قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله سبحانه وتعالى: صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم، ثم الموطأ، ثم بقية الكتب الستة، وهي: سنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجة، والدارقطني، والمسندات المشهورة، ولنذكرها هنا في هذا الكتاب على ترتيبه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 635 الألف الإبانة. للوايلي. إبراز الحكم. إتحاف الخيرة، بزوائد المسانيد العشرة. (1/ 642) إتحاف السامع. الاتحافات السنية. إتحاف المهرة، بأطراف العشرة. آثار النيرين. أجزاء الأحاديث. كثيرة، وستأتي. الأحاديث الثمانية الغالية. الأحاديث الحسان. الأحاديث الضعيفة. الأحاديث القدسية. الأحاديث المنيفة. أحسن الحديث. الأحكام الصغرى. الأحكام الكبرى. إحياء الميت. اختلاف الحديث. الأدب المفرد. أذكار النووي. أربعينات (أربعينيات) الحديث. كثيرة. أزهار الأحاديث. الأزهار، شرح: (المصابيح) أسباب الحديث. الاستذكار: (شرح الموطأ) الأشراف، على معرفة الأطراف أطراف الصحيحين. (1/ 643) أطراف الكتب الستة. أطراف المسند المعتلي. الاعتصام بالحديث. إعراب الحديث. أعلام السنن. الإفصاح، عن شرح معاني الصحاح. أقضية الرسول - صلى الله تعالى عليه وسلم -. إقناع أبي الفضل. الإكليل، للحاكم. الإلزامات، على: (الصحيحين) ألف حديث. الإلمام، في أحاديث الأحكام أمالي: ابن عساكر. وابن شمعون. وأبي طاهر. وأبي عبد الله الضبي. وأبي سلمان الحلواني. وأبي عثمان الأصبهاني. ومحمد بن ناصر. وأبي القاسم بن بشران. والبزار. والجوهري. والزعفراني. والقضاعي. الأمالي المرضية. الإنباه للقضاعي. انتحاء السنن. أنوار البوارق، في شرح: (المشارق) أنوار المشكاة. الأوسط، في السنن. (الباء) البدر المنير، تخريج: (الشرح الكبير) (1/ 644) بلوغ المرام. (التاء) تجريد الصحاح. تجريد الأصول. التجريد الصريح. تحفة السامع. تحفة المهرة. تحفة النابه. التحقيق، في أحاديث الخلاف. تخريج أحاديث الكتب متعدد. الترغيب والترهيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 641 حديث: ابن مسعود - رضي الله تعالى عنه -. جمعه: أبو محمد بن صاعد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 الحديث الأربعين، في أمور الدين عنى بتخريجها. الشيخ، الإمام، نجم الدين، أبو النعمان: بشير بن حامد بن سليمان الجعفري، التبريزي. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 الأحاديث المستطرفة، في أحكام دخول الحشفة قصيدة. لابن العفيف، شرحها، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 الحديث النفيس، في تفليس إبليس للشيخ: عز الدين بن الشيخ غانم المقدسي. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي خلق آدم أبا 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 حديقة الأحداق، وروضة الأذواق للشيخ: عبد الرحمن البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 حديقة الأديب، وطريقة الأريب لجلال الدين السيوطي. جمع فيه أشعاره، ثم لخص منه أبياتاً. وسماه: (نور الحديقة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 حديقة البلاغة، ودوحة البراعة رسالة. في ذكر المآثر الغريبة، ونشر المفاخر الإسلامية. للفقيه، أبي الطيب: عبد المنعم بن من الله، المعروف: بابن علبون. المتوفى: سنة 389. رد فيه ما صنفه أبو عامر بن حرسنه (حرشنة) في تفضيل العجم على العرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 644 الحديقة الأنيقة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة الحقيقة، وشريعة الطريقة المعروف: بفخري نامه. فارسي. منظوم. لأبي المجد: محمد بن آدم، الشهير: بالحكيم السنايي. المتوفى: سنة 525، خمس وعشرين وخمسمائة. نظمه في البحر الخفيف. لبهرام شاه الغزنوي. ورتب على عشرين باباً في التوحيد، وكلام الله، ونعت الرسول، وفضل الصحابة والخلفاء، وفضل السيدين، الشهيدين، والإمامين: أبي حنفية، والشافعي، والعقل، والعلم، والعشق، والقلب، والتصوف، وصفة البشر، والشيخوخة، وغور الغفلة، والحكمة، والشهوة، وصفة الأفلاك، والربيع، ومدح بهرام شاه، ومدح ولده دولتشاه، والحكم، والأمثال. فرغ من نظمه: سنة 524، أربع وعشرين وخمسمائة. ثم كتب محمد بن علي، المعروف: بالرفاء. ديباجة منثورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة الدين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة الروايات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة الزهر، في عد آي السور دالية. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. أولها: (بدأت بحمد الله أول مقصدي 000 الخ) . وهي: ثمان وخمسون بيتاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة السعداء تركي. لمحمد بن سليمان، الشاعر، المعروف: بالفضولي، البغدادي. المتوفى: سنة 963، ثلاث وتسعين وستمائة. جمع فيه وقعة كربلا من كتاب (روضة الشهداء) وغيره. ورتب على عشرة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 الحديقة السندسية، والروضة القدسية في علم الطلسمات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة المفتي مجلدان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 حديقة المناظرة، وسلاح المحاورة مختصر. على مقدمة، وثلاثة أبواب. المقدمة: في بيان الماهية. والأبواب: في أسباب المناظرة، وأمور متعلقة بها، وبتمثيلاتها. أوله: (الحمد لمن سمك السماء ووسمها 000 الخ) . وله شرح، لطيف؛ أوله: (إن أيمن ما يحلى بذكره صدور الصحائف 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 645 الحديقة في البديع للحجاري بالراء المهملة. صاحب المسهب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 الحديقة في شعراء أندلس (الحديقة في الأدب) لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة 529، تسع وعشرين وخمسمائة. نسج فيه على منوال اليتيمة، للثعالبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 الحر النفيس في مناقب أبي حنيفة رحمة الله تعالى. لحريفيش: عبد الله بن سعد بن عبد الكافي، المصري، ثم المكي. المتوفى: سنة 801، إحدى وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 حرز الأديب، للأريب مختصر. على اثنين وثلاثين باباً. مشتمل على الأبيات السائرة، بالعربية والفارسية. أوله: (الحمد لله، الذي شرف لسان من تأدب بعلم الأدب 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 الحرز الأسنى، شرح أسماء الله الحسنى لعلاء الدين: علي بن محمد بن علي الإربلي، الشافعي، القادري. أوله: (الحمد لله، الذي لا إله إلا هو 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 حرز الأقسام (حرز الأقاسم، لجميع العلل والأجسام) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 حرز الأمان، من فتن آخر الزمان للشيخ: علي بن الحسين الكاشفي، هو: حسين بن علي الكاشفي. فارسي. مختصر، مفيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 حرز الأماني، ووجه التهاني في القراءات السبع (للسبع) المثاني. وهي القصيدة المشهورة: بالشاطبية. للشيخ، أبي محمد: القاسم بن فيره الشاطبي، الضرير. المتوفى: بالقاهرة، سنة 590، تسعين وخمسمائة. نظم فيه (التيسير) كما ذكره الجزري في (التحبير) : وأبياته ألف ومائة وثلاثة وسبعون بيتاً. أبدع فيه كل الإبداع، فصار عمدة الفن. وله شروح كثيرة، أحسنها وأدقها: شرح: الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. وهو شرح، مفيد، مشهور. سماه: (كنز المعاني) . أوله: (الحمد لله، مبدئ الأمم، ومنشئ الرمم 000 الخ) . فرغ من تأليفه في سلخ شعبان، سنة 691، إحدى وتسعين وستمائة. وعليه تعليقة، لشمس الدين: أحمد بن إسماعيل الكوراني. مات (1/ 647) : سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. وسماه: (العبقري) . وحاشية، للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. ومنها: شرح، علم الدين، أبي الحسن: علي بن محمد السخاوي، المصري. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو أول من شرحه، وسماه: (فتح الوصيد، في شرح القصيد) . وشرح الشيخ، أبي شامة: عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي. المتوفى: سنة 665، خمس وستين وستمائة. سماه: (إبراز المعاني، من حرز الأماني) . وهو تأليف، متوسط؛ لا بأس به، ثم اختصره. وشرح الشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أحمد، المعروف: بشعلة الموصلي، الحنبلي. المتوفى: 656، ست وخمسين وستمائة. وسماه: (كنز المعاني) . أوله: (الحمد لله الذي أنزل القرآن على سبعة أحرف 000) . بنى كلامه على ثلاث قواعد: مباد، ولواحق، ومقاصد. فالأول: في اللغة. والثاني: في الإعراب. والثالث: في المقصود من الكلام. وجرى على ذلك في شرح كل بيت. وشرح الشيخ، الإمام، علاء الدين: علي بن عثمان بن محمد، المعروف: بابن القاصح العذري، البغدادي. المتوفى: سنة 801، إحدى وثمانمائة. سماه: (سراج القاري) . وشرح الشيخ، المحقق، أبي عبد الله: محمد بن الحسن بن محمد القاسي، المقري. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل على عبده الكتاب 000 الخ) . وهو شرح، وسط. سماه: (اللآلي الفريدة) . وفرغ منه: في صفر، سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وشرح الشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني. وهو شرح، كبير في مجلدين. سماه: (الغاية) . ألفه: سنة 960، ستين وتسعمائة. وشرح الشيخ، أبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني، المصري. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. زاد فيه زيادات الجزري؛ مع فوائد كثيرة لا توجد في غيره. سماه: (فتح الداني، في شرح حرز الأماني) . وشرح أبي العباس، أحمد بن علي الأندلسي. المتوفى تقريباً: سنة 640، أربعين وستمائة. سماه: (بالمهند القاضي، شرح قصيدة الشاطبي) . وشرح تقي الدين: عبد الرحمن بن أحمد الواسطي. المتوفى: سنة 781، إحدى وثمانين وسبعمائة. قلت: قال ابن الجزري في طبقات القراء: شرح شرحين. انتهى. وشرح الشيخ، تقي الدين: يعقوب بن بدران الدمشقي، المعروف: بالجرايدي. المتوفى: سنة 688، ثمان وثمانين وستمائة. اقتصر فيه على حل مشكلاته، وسماه: (كشف الرموز) . قلت: قال ابن الجزري في طبقاته: حل فيه رموز الشاطبية. انتهى. ولم يذكر شرح الشاطبي (1/ 648) ولا الذهبي. وشرح العلامة، شهاب الدين: أحمد بن يوسف، المعروف: بالسمين الحلبي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي تفضل على العباد في المبدأ والمعاد 000 الخ) . ذكر فيه أن الحرز المذكور؛ أحسن ما وضع في الفن، وأحسن شروحه، شرحا الشيخين الفاسي، وأبي شامة؛ غير أن كلا منهما أهمل ما عنى به الآخر، مع إهمالهما أشياء مهمة، فشرحه بما يوفي المقصود، واجتهد في بيان فك الرموز، وإعراب الأبيات، وجعل الشين علامة لأبي شامة، والعين لأبي عبد الله الفاسي. وسماه: (العقد النضيد، في شرح القصيد) ، وذلك بعدما صنف إعراب القرآن. وشرح شهاب الدين: أحمد بن محمد بن جبارة، المقدسي. المتوفى: سنة 728، ثمان وعشرين وسبعمائة. وهو شرح، كبير، حشاه بالاحتمالات البعيدة. وشرح شمس الدين: محمد بن أحمد الأندلسي. المتوفى: سنة ... وشرح محب الدين، أبي عبد الله: محمد بن محمود بن النجار، البغدادي. المتوفى: سنة 843، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو شرح، كبير. وشرح علاء الدين: علي بن أحمد. المتوفى: سنة 706، ست وسبعمائة. وشرح شيخ مشايخ القراء بمصر: أبي بكر بن أيدغدي بن عبد الله الشمسي، الشهير: بابن الجندي. المتوفى: سنة 769، تسع وستين وسبعمائة. وسماه: (الجوهر النضيد، في شرح القصيد) . وهو شرح، حافل. قال ابن الجزري: كان شرحه يتضمن إيضاح شرح الجعبري. انتهى. أوله: (الحمد لله، الذي ابتدع الإنسان بصنعه وصوره 000) . وشرح أبي القاسم: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وسبعمائة (738) ، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشرح: يوسف بن أبي بكر، المعروف: بابن خطيب، بيت الآبار. المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. وهو في مجلدين ضخمين. وشرح علم الدين: قاسم بن أحمد اللورقي، الأندلسي. المتوفى: سنة 661، إحدى وستين وستمائة. سماه: (المفيد، في شرح القصيد) . وشرح منتخب الدين: حسين بن أبي العز بن رشيد الهمداني. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. وهو شرح، كبير. سماه: (الدرة الفريدة، في شرح القصيدة. أوله: (الحمد لله، بارئ الأنام 000 الخ) . وشرح الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو شرح، ممزوج. وشرح الإمام، بدر الدين: حسن بن القاسم، المعروف: بابن أم قاسم المرادي، المصري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وشرح الشيخ، أبي عبد الله ... المغربي: محمد بن الحسن بن محمد الفاسي. المتوفى بحلب، النحوي. المتوفى: سنة 656. (1/ 649) سماه: (الفريدة البارزية، في حل القصيدة الشاطبية) . أوله: (الحمد لله، ذي الصفات العلية) . وشرح السيد: عبد الله بن محمد الحسيني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. ومن شروح حرز الأماني: الوجيز، والمحصى، وجامع الفوائد، وتبصرة المستفيد فيه، نقول عن الجعبري. وشرح منسوب إلى مصنف: (مصطلح الإشارات) . وعلى الشاطبية نكت، للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركدي، المقري، الشافعي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة، (853) . وللشاطبية مختصرات منها: مختصر. جمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. سماه: (حوز المعاني، في اختصار حرز الأماني) . وهو مختصر. في بحره، وقافيته. ومختصر: عبد الصمد بن التبريزي. المتوفى: سنة 765، خمس وستين وسبعمائة. وهو في خمسمائة وعشرين بيتاً. ومختصر: مولانا: بلال الرومي. وهو قصيدة لامية، يقال لها: البلالية. ومختصر: أمين الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. سماه: (نظم در الجلا، في قراءة السبعة الملا) . وهي: دون الخمسمائة. وللشاطبية تتمات، منها: (التكملة المفيدة) ، لحافظ القصيدة، نظم الإمام، المقري، أبي الحسن: علي بن إبراهيم الكناني، الفيجاطي. المتوفى: سنة 720، عشرين وسبعمائة. وهي قصيدة، محكمة النظم في وزنها، ورويها في مائة بيت، نظم فيها ما زاد عليها من التبصرة، والكفاية، والوجيز. أولها: (بحمدك يا رحمن ابدأ أولاً 000 الخ) . ومنها: (تكملة في القراءات الثلاث) ، للشيخ، المقري، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن سعيد اليمني، الشرعبي. وكان حياً في حدود: سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. توفي: سنة 839. زادها بين أبيات الشاطبية في مواضعها؛ بحيث امتزجت بها، فصارا كأنهما لشخص واحد. وتكملة: لمحمد بن يعقوب بن إسماعيل الأسدي، المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة ... سماها: (الدر النضيد، في زوائد القصيد. أولها: (الحمد لله، الذي أحاط علمه بمخلوقاته 000 الخ) . ذكر فيه أنه طالع ما زاد عليه من كتب القراءات السبع، فوجد أشياء زائدة على ما في حرز الأماني، فأوردها. ومنها: نظيرة: أحمد بن علي بن أحمد، المعروف: بابن الفصيح الهمداني. المتوفى: سنة 755، خمس وخمسين وسبعمائة. وهي على وزنه بلا رموز فجاءت اقصر منها. ومنها: ترجمة الشاطبية: لعبد الله بن محمد بن يعقوب بن عبد الحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 646 حرز الإيمان لمحمد بن سنان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 الحرز الثمين، للحصن الحصين يأتي قريباً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 الحرز المنسوب إلى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه أوله: (اللهم يا من دلع لسان الصبح 000 الخ) . والشرح عليه: لأحمد بن محمد، المعروف: بنشانجي زاده. المتوفى: سنة 986، ست وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 حرف الكلمات وحرف الصلوات للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان عشرة وستمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، حمداً على المحامد 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 حرمة المساجد لأبي نعيم ... الأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 حرمة السماع لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 علم الحروف والأسماء قال الشيخ: داود الأنطاكي: وهو علم باحث عن خواص الحروف إفراداً وتركيباً. وموضوعه: الحروف الهجائية. ومادته: الأوفاق، والتراكيب. وصورته: تقسيمها كماًَ وكيفاً، وتأليف الأقسام والعزائم، وما ينتج منها. وفاعله: المتصرف. وغايته: التصرف على وجه يحصل به المطلوب إيقاعاً وانتزاعاً. ومرتبته: بعد الروحانيات، والفلك، والنجامة. انتهى. وقال ابن خلدون في المقدمة: علم أسرار الحروف، وهو المسمى لهذا العهد بالسيميا، نقل وضعه من الطلسمات إليه في اصطلاح أهل التصوف من المتصوفة، فاستعمل استعمال العام في الخاص. وحدث هذا العلم بعد الصدر الأول؛ عند ظهور الغلاة منهم، وجنوحهم إلى كشف حجاب الحس، وظهور الخوارق على أيديهم، والتصرفات في عالم العناصر، وزعموا أن الكمال الأسمائي مظاهره أرواح الأفلاك والكواكب، وأن طبائع الحروف وأسرارها؛ سارية في الأسماء، فهي سارية في الأكوان. وهو من تفاريع علوم السيميا، لا يوقف على موضوعه، ولا يحاط بالعدد مسائله. تعددت فيه تآليف البوني، وابن عربي، وغيرهما. وحاصله عندهم وثمرته: تصرف النفوس الربانية في عالم الطبيعة بالأسماء الحسنى، والكلمات الإلهية الناشئة عن الحروف المحيطة بالأسرار السارية في الأكوان. ثم اختلفوا في سر التصوف الذي في الحروف بم هو، فمنهم من جعله للمزاج الذي فيه، وقسم الحروف بقسمة الطبائع إلى أربعة أصناف كما للعناصر، فتنوعت بقانون صناعي يسمونه: التكسير. ومنهم من جعل هذا السر للنسبة العددية، فإن حروف أبجد دالة على أعدادها المتعارفة وضعاً، وطبعاً. وللأسماء أوفاق كما للأعداد، يختص كل صنف من الحروف بصنف من الأوفاق الذي يناسبه من حيث عدد الشكل، أو عدد الحروف. وامتزج التصرف من السر الحرفي، والسر العددي، لأجل التناسب الذي بينهما، فأما سر هذا التناسب الذي بين الحروف، وأمزجة الطبائع، أو بين الحروف، والأعداد، فأمر عسر على الفهم، إذ ليس من قبيل العلوم والقياسات، وإنما مستنده عندهم الذوق، والكشف. قال البوني: ولا تظنن أن سر الحروف مما يتوصل إليه بالقياس العقلي، وإنما هو بطريق المشاهدة، والتوفيق الإلهي، وأما التصرف في عالم الطبيعة بهذه الحروف والأسماء، وتأثر الأكوان عن ذلك، فأمر لا ينكر لثبوته عن كثير منهم تواتر، وقد يظن أن تصرف هؤلاء، وتصرف أصحاب الطلسمات واحد، وليس كذلك، ثم ذكر الفرق بينهما وأطال، وقد ذكرنا طرفاً من التفصيل في كتابنا المسمى: (بروح الحروف) . والكتب المصنفة في هذا العلم كثيرة جداً، لكن العمدة ما ذكرنا. (1/ 651) أزهار الآفاق أساس العلوم والمعاني أسرار الحروف الأسرار الشافية الروحانية الإشارة المعنوية إظهار الرموز إكسير الأسماء ألواح الذهب الإيماء، إلى علم الأسماء الباقيات الصالحات بحر الفوائد الحرفية (1/ 652) بحر الوقوف بدر رياض المعارف برقية الأنوار البرقية الربانية البرقية النورانية بروق الأنوار بغية الطالب البهاء الأمجد بهجة السرار بهجة الآفاق بيان المغنم التعليقة الكبرى تمييز الصرف تنزيل الأرواح التوسلات الكتابية تيسير العرف تيسير المطالب جامع اللطائف جنة الأسماء الجواهر الخمس الحائز للعون الناجز حدائق الأسماء حديقة الأحداق الحديقة السندسية الحرز الأسنى (1/ 653) حرز الأقسام حرز الأمان الحروف الوضعية حقائق الحروف الحقائق السبوحية حل رموز الأسماء حل الرموز حلة الكمال خافية أفلاطون وجعفر الصادق وهرمس خواص الأسرار خواص الأسماء خواص القرآن الخواطر السوانح الدر المنظم الدر المنظوم درة الأسرار درة الآفاق درة تاج السعادة درة فنون الكتاب درة المعارف الدرة الناصعة الرسالة اللاهوتية رسالة الخفاء (1/ 654) الرمز الأعظم رمز الحقائق رموز دلكشا روض الأسرار روض المعارف روضة الأسرار روضة الأنوار زبدة المصنفات سر الصرف سجل الأرواح سجنجل الأرواح سجنجل الجمال السر الأبجدي سر الأسرار السر الأسنى السر الأفخر سر الأنس السر الجامع سر الجمال السر الخفي السر الرباني سر السعادة سر الصون السر الغامض (1/ 655) السر الفاخر السر المصون السر المكتوم السعد الأكبر سفر إبراهيم عليه السلام سفر إدريس عليه السلام سفر آدم عليه السلام سفر ارميا سفر الخفايا سفر ذي القرنين سفر شيث السفر المستقيم سفر نوح عليه السلام سواطع الأنوار سن الأسرار شرف التشكيلات شفاء الصدور شمس الأرواح شمس الأسرار شمس الجمال شمس الرقوم شمس لطائف الأسماء شمس مطالع القلوب (1/ 656) شمس المعارف الشمس المنيرة شمس الواصلين شمس الوصال الصراط المستقيم طلسم الأرواح طبيعة نامه طلسم الأسرار طلسم الأشباح الطلسم المصون عجائب الاتفاق عجائب الأسماء العقد المنظوم العلم الأكبر علم الهدى العلم الأسنى عيون الحقائق غاية الآمال غاية الحكيم الغاية القصوى غاية المنغم فتح الكنوز الحرفية فخر السماء فرح نامه (1/ 657) فصول سبعة فصول عشرة فك الرموز فلك السعادة فواتح الأسرار فواتح الجمال فهم سلوك المعنى قاف الأنوار قبس الإقتداء قبس الأنوار قلم الأسرار كتاب أسراسم كتاب الأسفوطاس كتاب التصريف كتاب تنكلوشا كتاب ثابت كتاب بليناس كتاب طمطم كتب الغين كتاب فاه باللسان كتاب كنكه كتاب كيباس كتاب اللوح كتاب الملاطيس (1/ 658) كتاب الملكوت كتبا الهاريطوس كشف أسرار الحروف كشف أسرار المعاني كشف الأسرار كشف الإشارات كشف السر المصون كشف السر المكنون كشف الغطاء كشف المعاد الكشف الكلي كعبة الأسرار كعبة الجمال كنز الأسرار كنز الألواح كنز الأنوار الكنز الباهر كنز الدرر كنز السعادة كنز القاصدين كنز المطالب الكنز المطلسم كنز كيفية الأسرار كيمياء السعادة لطائف الأسماء (1/ 659) لطائف الإشارات لطائف الآيات اللطائف الخفية اللطائف العلوية اللطائف الفريدة لمعة الأنوار لوامع الأنوار لوامع البروق لوامع التعريف لوايح الأنوار المبادي والغايات المدخل إلى علم الحروف مشرق الأنوار المصابيح في الحروف المطلب الأسنى مفتاح أبواب السعادة مفتاح الرق المنشور مفتاح الكنوز المقام الأسنى منبع الأسماء مناهج الأعلام منبع الأصول منبع العلوم الربانية منهج الوهبية منية الطالب (1/ 660) مواقف الغايات مواقيت البصائر المواهب الربانية نرجس الأسماء نزهة النفوس النسيمات الفايحة النفحة القدسية نور أنوار المعارف النور اللامع وشي الأسماء الوشي المصون هداية القاصدين ياء التصريف الجزء: 1 ¦ الصفحة: 650 الحروف السبعة في الكلام لأبي عبد الله: حسين بن جعفر المراغي. ضمنه الرد على المعتزلة وغيرهم من أهل البدع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 660 الحروف المدغمة لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 660 الحروف الوضعية، في الصور الفلكية للشيخ، قطب الدين: عبد الحق بن إبراهيم بن سبعين. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 660 الحزب الأعظم، والورد الأفخم للعالم، الفاضل: علي بن سلطان محمد الهروي، القاري. نزيل مكة المكرمة، المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. جمع فيه ما ورد في الحديث من الأدعية. وعليه: شرح الشيخ، الإسكندراني، المكي، الضرير، هو: محمد بن سلامة بن إبراهيم المالكي. نزيل مكة. المتوفى: سنة 1144، أربع وأربعين ومائة وألف تقريباً، (1149) . وهو شرح، حافل. في مجلدين. أوله: (الحمد لله، الذي منح أهل العلم رفعه وشرفاً 000 الخ) . وشرح: إبراهيم الساقزي. سماء: (فيض الأرحم، وفتح الأكرم) . وشرح في حاشيته رؤيا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم على حالة الضيافة للأنبياء عليهم السلام، وطولها، وحكى فيها ما رأى. قال في آخر الشرح: تم هذا الشرح في رجب، سنة 1134، أربع وثلاثين ومائة وألف. وشرح الشيخ: عثمان العرياني، الكليسي. الراحل إلى مكة، في سنة 1168، ثمان وستين ومائة وألف للمجاورة بها. أوله: (الحمد لله، الذي أجاب دعوة المضطرين ... ) . وهو شرح، مضبوط. فرغ عنه في شهر رمضان، سنة خمس وخمسين ومائة وألف، سماه: (رمز الكامل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 660 حزب البحر للشيخ، نور الدين، أبي الحسن: علي بن عبد الله بن عبد الحميد المغربي، الشاذلي، اليمني. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. وهو دعاء مشهور سمي به. لأنه وضع في البحر، وللسلامة فيه حين سافر في بحر القلزم، فتوقف عليهم الريح أياماً، فرأى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم في مبشرة، فلقنه إياه، فقرأه، فجاء الريح، ويسمى أيضاً: (بالحزب الصغير) . أوله: (يا الله، يا علي، يا عظيم، يا حليم 000 الخ) . قال العلماء: بالله تعالى أن فيه اسم الله الأعظم. وجاء عن الشيخ أبي الحسن الشاذلي: أنه قال: لو ذكر حزبي في بغداد لما أخذت، وهو العدة الكافية التي فيها تفريج الكروب، وما قرئ في مكان إلا سلم من الآفات، وفي ذكره لأهل البدايات أسرار شافية، ولأهل النهايات أنوار صافية، ومن ذكره كل يوم عند طلوع الشمس أجاب الله سبحانه وتعالى دعوته، وفرج كربته، ورفع بين الناس قدره، وشرح بالتوحيد صدره، وسهل أمره، وكفاه شر الإنس والجن. ولا يقع عليه بصر أحد إلا أحبه، وإذا قرأه عند جبار أمن من شره، ومن قرأه عقيب كل صلاة أغناه الله سبحانه وتعالى عن خلقه، وآمنه من حوادث دهره، ويسر له أسباب السعادة في جميع حركاته وسكناته. ومن ذكره في الساعة الأولى من يوم الجمعة ألقى الله محبته في القلوب، وقال بعضهم: من كتبه على شيء كان محفوظاً بحول الله سبحانه وتعالى، ومن استدام على قراءته لا يموت غريقاً، ولا حريقاً. ومن كتبه على سور مدينة، أو حائط دار دائراً عليها، حرسها الله سبحانه وتعالى من شر طوارق الحوادث والآفات. وله منفعة جليلة في الحروب، ومن وضعه في رق طاهر، والمريخ في شرفه أوفي الساعة الأولى من يوم السبت، والقمر زائد النور بجمع همة، وحسن حال شاهد من بديع سر الله سبحانه وتعالى ما تقصر عنه الألسنة. وهو دعاء النصر، والغلبة على الخصوم، وخواصه كثيرة. وله شروح منها: شرح الشيخ، أبي سليمان: داود بن عمر الشاذلي. نزيل الإسكندرية. المتوفى بها، سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. سماه: (الرسالة المرضية، في شرح دعاء الشاذلية) . وشرح الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن أحمد بن أحمد بن محمد بن عيسى البرنسي، الشهير: بزروق. المتوفى: سنة 899، تسع وتسعين وثمانمائة. وشرح: علي بن سلطان، محمد الهروي، القاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 661 حزب الحفظ والصون، وسر تسخير عالم الكون للشيخ، أبي الحسن الشاذلي أيضاً. أوله: (بسم الله افتتحت 000) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الحمد للشاذلي المذكور. وهو ورده بعد العصر. أوله: (الفاتحة، وآية الكرسي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الرجاء، والانتهاء للشيخ: عبد القادر بن أبي صالح الكيلاني. المتوفى: سنة 561، إحدى وستين وخمسمائة. أوله: (سبحان الله تسبيحاً يليق بحال من 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الفتح، مانح النجح للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يوسف الحريثي، المدني، الزبيدي. وفي فتحه تأليف للشيخ، كمال الدين: محمد بن أبي الوفا بن الموقع. سماه: (الفتح لمغلق حزب الفتح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الفتح والنور، وتجلي الرحمانية بالرحمة في عالم الظهور للشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن سبعين. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. أوله: (بسم الله فاتح الوجود 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الفرج والاستخلاص، بسر تحقيق كلمة الإخلاص لابن سبعين المذكور. أوله: (إلهي وسعت كل شيء رحمة وعلماً 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 الحزب الكبير للشيخ: أبي الحسن الشاذلي. صاحب حزب البحر. أوله: (إن الله اشترى من المؤمنين 000 الآية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب النور للشيخ: أبي الحسن المذكور. ويسمى أيضاً: (حزب البحر) . وهو ورده بعد صلاة الفجر، يقال: أنه السبب في الفتح عليه. أوله: (يا الله يا نور 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 حزب الشيخ أبي الوفا علي سبط بن الفارض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 علم الحساب وهو: علم بقواعد يعرف بها طرق استخراج المجهولات العددية من المعلومات العددية المخصوصة. والمراد بالاستخراج: معرفة كمياتها. وموضوعه: العدد، إذ يبحث فيه عن عوارضه الذاتية، والعدد: هو الكمية المتألفة من الوحدات، فالوحدة مقومة للعدد، وأما الواحد فليس بعدد، ولا مقوم له، وقد يقال لكل ما يقع تحت العد، فيقع على الواحد. ومنفعته: ضبط المعاملات، وحفظ الأموال، وقضاء الديون، وقسمة التركات، ويحتاج إليه في العلوم الفلكية، وفي المساحة، والطب. وقيل: يحتاج إليه في جميع العلوم، ولا يستغني عنه ملك، ولا عالم، ولا سوقة، وزاد شرفاً بقوله سبحانه وتعالى: (وكفى بنا حاسبين) . ولذلك ألف فيه الناس كثيراً، وتداولوه في الأمصار بالتعليم. ومن أحسن التعاليم عند الحكماء الابتداء به، لأنه معارف متضحة، وبراهينه منتظمة، فينشأ عنه في الغالب عقل مضيء، ودرب على الصواب. وقد يقال: أن من أخذ نفسه بتعلم الحساب أول أمره؛ يغلب عليه الصدق لما في الحساب من صحة المباني، ومناقشة النفس، فيصير له ذلك خلقاً، ويتعود الصدق، ويلازمه مذهباً. وهو مستغلق على المبتدي، إذا كان من طريق البرهان، وهذا شأن علوم التعاليم؛ لأن مسائلها وأعمالها واضحة، وإذا قصد شرحها، وهو التعليل في تلك الأعمال ظهر من العسر على الفهم مالا يوجد في أعمال المسائل. وهو فرع علم العدد، المسمى: بالأرثماطيقي. وله فروع، أوردها صاحب (مفتاح السعادة) بعد أن جعل علم العدد أصلاً، وعلم الحساب مرادفاً له مع كونه فرعاً، حيث قال: الشعبة الثامنة في فروع علم العدد، وقد يسمى: بعلم الحساب، فعرفه بتعريف مغاير لتعريف علم العدد، ثم قال: ولعلم الحساب فروع منها: علم حساب التحت والميل، وهو: علم يتعرف منه كيفية مزاولة الأعمال الحسابية برقوم تدل على الآحاد، وتغني عما عداها بالمراتب، وتنسب هذه الأرقام إلى الهند. وأقول: بل هو علم بصور الرقوم الدالة على الأعداد مطلقاً، ولكل طائفة أرقام دالة على الآحاد، كالأرقام الهندية، والرومية، والمغربية، والإفرنجية، والنجومية، وكصور السياقة العربية، وغيرها. ويقال له: التحت والتراب. ومنها: علم الجبر والمقابلة. وقد سبق في الجيم. ومنها: علم حساب الخطأين، وهو قسم من مطلق الحساب، وإنما جعل علماً برأسه لتكثير الأنواع. ومنها: علم حساب الدور والوصايا، وهو: علم يتعرف منه مقدار ما يوصي به إذا تعلق بدور في بادي النظر، مثاله: رجل وهب لمعتقه في مرض موته مائة درهم لا مال له غيرها، فقبضها، ومات قبل سيده، وخلف بنتا، والسيد المذكور. ثم مات السيد، فظاهر المسألة أن الهبة تمضي من المائة في ثلثها، فإذا مات المعتق رجع إلى السيد نصف الجائز بالهبة، فيزداد مال المعتق، فيزداد مال السيد من إرثه وهلم جرا. وبهذا العلم يتعين مقدار الجائز بالهبة، وظاهر أن منفعة هذا العلم جليلة، وإن كانت الحاجة إليه قليلة. ومن كتبه: كتب لأفضل الدين الخونجي. أقول هذا العلم يؤول إلى علم الجبر والمقابلة. وفيه تأليف، لطيف. لأبي حنيفة: أحمد بن داود الدينوري. المتوفى: سنة 281، إحدى وثمانين ومائتين. وكتاب نافع. لأحمد بن محمد الكرابيسي. وكتاب مفيد. لأبي كامل: شجاع بن أسلم. ذكر فيه كتاب (الوصايا بالجذور) للحجاج بن يوسف. ومنها: علم حساب الدرهم والدينار. وهو: علم يتعرف منه استخراج المجهولات العددية التي تزيد عدتها على المعادلات الجبرية، ولهذه الزيادة لقبوا تلك المجهولات بالدرهم، والدينار، والفلس، وغير ذلك. ومنفعته: كمنفعة الجبر والمقابلة فيما يكثر فيه الأجناس المعادلة. ومن الكتب فيه: كتاب لابن فلوس: إسماعيل بن إبراهيم بن غازي المارديني، الحنبلي. المتوفى: سنة 637، سبع وثلاثين وستمائة. والرسالة المغربية. والرسالة الشاملة للخرقي. والكافي للكرخي. ومختصره: للسموءل بن يحيى بن عباس المغربي الإسرائيلي. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة، كذا في إرشاد القاصد. ومنها: علم حساب الفرائض. وهو: علم يتعرف منه قوانين تتعلق بقسمة التركة، مثل: تصحيح السهام لذوي الفروض إذا تعددت، وانكسرت، أو زادت الفروض على المال، أو كان في الفريضة إقرار وإنكار، وهذا الجزء من الحساب باعتبار الحكم الفقهي. ومنها: علم حساب الهواء. وهو: علم يتعرف منه كيفية حساب الأموال العظيمة في الخيال بلا كتابة، ولها طرق، وقوانين مذكورة في بعض الكتب الحسابية. وهذا العلم عظيم النفع للتجار في الأسفار، وأهل السوق من العوام الذين لا يعرفون الكتابة، وللخواص إذا عجزوا عن إحضار آلات الكتابة. ومنها: علم حساب العقود، أي: عقود الأصابع، وقد وضعوا كل منها بإزاء أعداد مخصوصة، ثم رتبوا لأوضاع الأصابع آحاداً، وعشرات، ومئات، وألوف، ووضعوا قواعد يتعرف بها حساب الألوف فما فوقها، وهذا عظيم النفع للتجار، سيما عند استعجام كل من المتبايعين لسان الآخر، وعند فقد آلات الكتابة. والعصمة عن الخطأ في هذا العلم أكثر من حساب الهواء، وكان هذا العلم يستعمله الصحابة رضي الله تعالى عنهم، كما وقع في الحديث في كيفية وضع اليد على الفخذ في التشهد: أنه عقد خمساً وخمسين، يعني: أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم عقد أصابع اليد غير السبابة، والإبهام، وحلق الإبهام معها. وهذا الشكل في العلم المذكور دال على العدد المرقوم، فالراوي ذكر المدلول، وأراد الدال، وهذا دليل على شيوع هذا العلم عندهم. وفي هذا العلم أرجوزة لابن الحرب، أورد فيها مقدار الحاجة. ورسالة لشرف الدين اليزدي. أورد فيها قدر الكفاية. ومنها: علم أعداد الوفق. وسيأتي في الواو. ومنها: علم خواص الأعداد المتحابة والمتباغضة. وسيأتي في الخاء. ومنها: علم التعابي العددية. وقد سبق في التاء. وهذه الثلاثة من فروع علم العدد من حيث الحساب. ومن فروع الخواص من جهة أخرى. ولذلك أوردناها إجمالاً. كما أورد صاحب (مفتاح السعادة) . لكن بقي شيء، وهو علم حساب النجوم. وهو: علم يتعرف منه قوانين حساب الدرج، والدقائق، والثواني، والثوالث بالضرب والقسمة، والتجذير، والتفريق، ومراتبها في الصعود والنزول. وفيه كتب منفردة غير ما بين في مبسوطات الكتب الحسابية، وأما المصنفات في علم الحساب مطلقاً، فنذكرها على ترتيب الكتاب إجمالاً، وهي هذه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 664 الإباحة، شرح الباحة سبق ذكره في الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 الحسام الماضي، في إيضاح غريب القاضي مر ذكره في أنوار التنزيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 الحسبانات .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 الحسبة الكبير (الكبرى) لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي. المتوفى: سنة 286، ست وثمانين ومائتين. وله: الحسبة الصغير (الصغرى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 حسم الخلاف، في المسح على الخفاف رسالة. للمولى، العلامة: أبي السعود بن محمد العمادي، الحنفي. المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. أوله: (بحمد من لا يستفتح أغر الكتب والرسائل إلا بتذكاره 000 الخ) . ذكر فيه أنه كتبه لولده، مولانا: مصطفى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 حسن الآمال، في ثواب الأعمال للسيد: محمد بن زيد البغدادي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 حسن الاقتراح، في وصف الملاح لأبي العباس: أحمد بن محمد بن العطار، الدنيسري. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. ذكر فيه ألف مليح، وصفاتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 665 حسن التسبيك، في حكم التشبيك رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. أوردها في كتابه (الحاوي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التصرف، في شرح التعرف سبق ذكره في التاء. سبق بالتصرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التصريف، في عدم التحليف رسالة. للجلال السيوطي المذكور. أوردها في (الحاوي) أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التعمد، في أحاديث التشهد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التلخيص، (التخليص) لتالي التلخيص للسيوطي أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التوسل، في صناعة الترسل لشهاب الدين، أبي الثناء: محمود بن سلمان بن مهد (فهد) الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة خمس وعشرين وسبعمائة. أوله: (أما بعد، أحمد الله جاعل الإنسان مخبواً تحت اللسان 000) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن الثناء في العفو عمن جنى مختصر. صنفه مؤلفه في محنته لطلب العفو والرضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن دل (حسن ودل) فارسي. منظوم. لمولانا: يحيى بن سيبك، المعروف: بفتاحي النيسابوري. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة، (852) . وعلى منواله تأليف: حسن بن سيدي خواجه، المعروف: بآهي. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. لكنه لم يتم. ثم إن مولانا: محمود بن عثمان، المعروف: بلامعي البرسوي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة (940) . اقتفى أثرهما في تأليفه المسمى: (بحسن ودل) . وهو تركي أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن السلوك، في مواعظ الملوك لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن السمت، في الصمت رسالة. للسيوطي المذكور. لخصها من كتاب (الصمت) لابن أبي الدنيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن السير، فيما في الفرس من أسماء الطير للجلال السيوطي. ذكرها في ديوان الحيوان. قال: وهي خمسة وثلاثون اسما. وقد نظمتها في أرجوزة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 666 حسن التصريح، في مائة مليح للشيخ، صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة، أربع وستين وسبعمائة. مختصر. أوله: (أما بعد، أحمد الله على ما وهب ومنح 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن الصنيعة، في ضمان الوديعة للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن الظن بالله (سبحانه وتعالى) للشيخ، أبي بكر: عبد الله بن محمد بن عبيد القرشي، الشافعي، المعروف: بابن أبي الدنيا. المتوفى: سنة 281، إحدى وثمانين ومائتين. وهو مختصر. محذوف الأسانيد. أوله: (الحمد لله، وسلام على عباده 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن العقبي لأبي جعفر: أحمد بن يوسف بن إبراهيم، المعروف: بابن الداية البغدادي. المتوفى: سنة 334. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن المباشرة، في العمل بالربع المساترة رسالة. على مقدمة، وثمانية مظاهر، وخاتمة. أوله: (الحمد لله، المظهر من مساتره أفق سمائه 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن المحاضرة، في أخبار مصر والقاهرة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. ذكر فيه ثمانية وعشرين كتاباً من الكتب المؤلفة في أخبار مصر، فلخصها وأورد ملوكها، ومن دخلها من الأنبياء عليهم السلام، والحكماء، ثم ذكر الأهرام، والإسكندرية، ومن دخلها من الصحابة، والتابعين، ثم ذكر أعيانها من كل صنف، ثم ملوك مصر، ونوابها في الدولة الإسلامية، وعساكرهم. وما فيها من الجوامع والمدارس، والنيل، وما قيل فيها من الأشعار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن المقال، على عشر خصال لأمين الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي، الحنفي. سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن المقصد، في عمل المولد للجلال السيوطي المذكور. أورده في حاويه، وذكر فيه اجتماع الناس في مبدأ أمر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وما وقع في مولده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن النية، في خانقاه البيبرسية جزء له أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 667 حسن نكار تركي. منظوم من خمسة. سنان بن سليمان، من أمراء عصر السلطان: بايزيد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حسن الوفا، لمشاهير الخلفا قصيدة رائية. لشهاب الدين: أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري، الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حسن اليقين، وحصن المتقين لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حسن وعشق فارسي. منظوم. لمحمد بن عبد الله المتخلص، بكاتبي النيسابوري. المتوفى: في حدود سنة 850، خمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 الحصار الصغير في الحساب ذكره ابن خلدون في المقدمة. وقال: وهو من أحسن المبسوطات المتداولة في المغرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 الحصائل، في المسائل لنجم الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصر الأرواح، وسور الأشباح في الأسماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصر المسائل، وقصر الدلائل في شرح المنظومة النسفية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصر المسائل في الفروع للإمام، أبي الليث: نصر بن محمد السمرقندي، الحنفي، الفقيه. المتوفى: سنة 382، اثنتين وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 الحصر والإشاعة، لأشراط الساعة لجلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصن الأتقيا، من قصص الأنبيا قيل: هو لمسعود الكازروني. وهو فارسي. أوله: (بعد ازثناي خداي بي همتا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصن الإسلام لمولانا: غانم بن محمد البغدادي، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة 103، ثلاثين وألف. وهو مختصر. ذكر فيه أنه سأله بعض الطلبة جمع ألفاظ الكفر، فأجاب: وزاد عليه العقائد والأحكام، ليتم به النفع. ورتب على خمسة فصول. أوله: (أشهد أن لا اله إلا الله الواحد الحي 000 الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 668 حصن الإيمان من الفتنة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 669 حصن الحياة، وسور النجاة في الأسماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 669 الحصن الحصين، من كلام سيد المرسلين للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري، الشافعي. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة (833) . وهو من الكتب الجامعة للأدعية، والأوراد، والأذكار الواردة في الأحاديث والآثار. ذكر فيه أنه أخرجه من الأحاديث الصحيحة، وأبرزه (عدة عند كل شدة) ، ولما أكمل ترتيبه طلبه عدوه، وهو تيمور، فهرب منه مختفياً، وتحصن بهذا الحصن، فرأى سيد المرسلين صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جالساً على يمينه، وكأنه عليه الصلاة والسلام، يقول له: ما تريد؟ فقال: يا رسول الله، ادع الله لي وللمسلمين، فرفع يديه، فدعا، ثم مسح بهما وجهه الكريم. وكان ذلك ليلة الخميس، فهرب العدو ليلة الأحد، وفرج الله سبحانه وتعالى عنه وعن المسلمين؛ ببركة ما في هذا الكتاب الجامع ما لم يجمعه مجلدات من التآليف. ورمز للكتب (المأخوذ عنها) بالرموز المعهودة بين أهل الحديث، وذكر مقدمة تشتمل على أحاديث في فضل الدعاء، والذكر وآدابه، وأوقات الإجابة، وأمكنتها، ثم الاسم الأعظم، والأسماء الحسنى، ثم ما يقال في الصباح والمساء، وفي الحياة إلى الممات، ثم الذكر العام، ثم الاستغفار، ثم فضل القرآن، ثم الدعاء، ثم ختمه بفضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. وفرغ من تأليفه: يوم الأحد الثاني وعشرين من ذي الحجة، سنة 791، إحدى وتسعين وسبعمائة، بمدرسته التي أنشأها برأس عقبة الكتان داخل دمشق، وجميع أبوابها مشيدة بالأحجار، والناس في جهد عظيم من الحصار، والمياه مقطوعة، والأيدي إلى الله سبحانه وتعالى مرفوعة، وكل أحد خائف على نفسه وماله، وقد أحرق ظواهر البلد، ونهب أكثره. ولقد أحسن من قال: (شعر) إن نابك الأمر المهو * ل اذكر إله العالمينا وإذا بغى باغ عليك * فدونك الحصن الحصينا ثم شرحه: شرحاً مفيداً بالقول، وسماه: (مفتاح الحصن) . أوله: (الحمد لله، على ما علم ... الخ) . ذكر فيه أنه وعد عند تأليفه أن يجعل في آخره فصلاً لحل مشكلاته، ولما انتهى سارت به الركبان في البلدان، وكذا مختصراه (عدة الحصن) و (الجنة) كلاهما له. ولما مضى نحو من أربعين سنة، وفى بما وعد به من ذلك الشرح، وفرغ في رمضان سنة 831، إحدى وثلاثين وثمانمائة، بمدينة شيراز. ثم إن الشيخ: علي بن السلطان محمد الهروي، المعروف: بالقاري. نزيل مكة المكرمة. المتوفى: بها بعد الثلاثين وألف، (سنة 1016، ست عشرة وألف) . شرح الحصن شرحاً، ممزوجاً، بسيطاً. وسماه: (الحرز الثمين، للحصن الحصين) . أوله: (الحمد لله، الذي جعله ذكره حصناً حصيناً 000 الخ) . وفرغ في النصف الأخير من جمادى الآخرة سنة 1008، ثمان وألف. وأما مختصره المسمى: (بعدة الحصن) فهو على عشرة أبواب. أوله: (الحمد لله، الذي جعل ذكره عدة ... الخ) . ولهذا المختصر ترجمة بالفارسية، مسماة: (بغرفة الحصن) . للسيد، أصيل الدين: عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني، الواعظ. أوله: (الحمد الجميل الذي يحب الجمال ... الخ) . ذكر: أنه زاد عليه بعضاً من المهمات، ورتب على خمسة فصول، وخاتمة. وفرغ في جمادى الأولى، سنة 837، سبع ثلاثين وثمانمائة، ببلدة هراة. وللأصل أيضاً ترجمة تركية. ليحيى بن عبد الكريم، سماها: (مصباح الجنان) . وجعلها على بابين، مشتملة على زيادة من خصائص النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. أوله: (الحمد لله الحميد ... الخ) (1/ 670) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 669 حصن الرموز، وطلسم الكنوز .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصن المآخذ للغزالي. وسيأتي في الميم في المآخذ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصن المجاهدين في التجويد مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل علينا كتابه المبين ... الخ) . ذكر: في ديباجته مولانا: علي بن يوسف الفناري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصول الإنعام والمير، في سؤال خاتمة الخير للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصول البغية، لسائل هل لأحد في الجنة لحية للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي، الشافعي، الدمشقي. المتوفى: سنة 900. وهو مختصر. أوله: (أما بعد، حمد الله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصول الرفق، بأصول الرزق لجلال الدين السيوطي. وهي رسالة. استوعب فيها الأحاديث الواردة في الأفعال الجالبة للرزق ليلاً ونهاراً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 حصول النوال، في أحاديث السؤال للسيوطي المذكور أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 الحض على تعليم العربية للإمام، أبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 670 علم الحضري والسفري من الآيات وهو من فروع علم التفسير. ذكره المولى: أبو الخير، لمجرد تكثير السواد، وإلا فلا وجه لعده علماً برأسه، وكذا أكثر ما ذكره من التفاريع. قال: وأمثلة الحضري كثيرة، وأما أمثلة السفري فقد ضبطوها، وارتقت إلى نيف وأربعين كما في (الإتقان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حضور الأنس بأنس الحضور للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 الحظ الأوفر، بالحج الأكبر للشيخ: علي بن سلطان محمد الحنفي، الهروي، القاري. المتوفى: بعد الثلاثين والألف، (سنة 1016 ست عشرة وألف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 الحظ الموفور، في مدح ابن الفرفور لمحمد بن الباعوني. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع لسماء السيادة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 الحظ الوافر، من المغنم في استدراك الكافر لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. ذكره في الحاوي تماماً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حفظ الأبدان لخضر بن عمر العطوفي. وهي قصيدة لامية. نظمها للسلطان: بايزيد. أولها: (الحمد لله، من أعلى المقال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حفظ الصحة لبقراط وهو كتابه إلى أنطيقن الملك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حفظ الصلاة، ووسيلة حصول الصلات لمحمد بن عوض المفسر. وهو مختصر. على خمسة أبواب. أوله: (الحمد لله، الحكيم الحليم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حفظ الصيام، عن فوت التمام للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حقائق الإرصاد، في دقائق الإرشاد في استخراج أوساط الكواكب، وتقاويمها على طول ترمذ. وهو من (جزائر) الخالدات (صط ح) وعرضه (لر (لز) ح) (حبط ق وعرضه لرق) على ما رصده مصنفه الشيخ، تاج الدين، أبو الفتح: أحمد الآلي (اللارلي) بن البدر: محمد بن حجاج العمادي، الكمالي. وفرغ منه: في حدود سنة 800، ثمانمائة (1/ 672) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 671 حقائق الاستشهادات، في الكيميا لمؤيد الدين: حسين بن علي الطغرائي. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. بين فيه إثبات الصناعة، ورد على ابن سينا في إبطالها بمقدمات من كتاب (الشفاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الأسرار ، فيما يعتمدون به الأبرار من تأليف تمر الإسحاقي. ألفه للظاهر قانصو. ورتب على عشرة فصول: العقل، والعلم، والسياسة، وأدب النفس، واللسان وحسن السيرة، والأخلاق، والزهد، ومقالات المشايخ، والحكماء، والبلاغة. أوله: (الحمد لله، الذي علمنا ما لم نعلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الأسرار في الطلب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الإيمان، لأهل اليقين والعرفان فارسي. مختصر. للشيخ: علي بن محمد، المعروف: بمصنفك. ألفه: بهراة، سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. ورتب على خمسة أبواب، مشتملة على مسائل الإيمان والعبادات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق التهليل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الحدائق فارسي. مختصر. مشتمل على قواعد أشعار الفرس. لأشرف بن محمد الرامي. ألفه للسلطان: أويس. وجعله على قسمين: قسم في اصطلاح المتقدمين، وقسم في تصرف المتأخرين، وهو على منوال حدائق الوطواط، كما ذكره وأقر بفضله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الحروف رسالة. للشيخ، سعد الدين: محمد الحموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الدقائق حاشية الأنموذج، لسعد الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الرؤيا في التعبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق فضل الله المألوف، الواردة على ترتيب الحروف للشيخ، شمس الدين، أبي الحسن: محمد البكري، المصري. وهو رسالة في ست أوراق، كتبها سنة 919، تشع عشرة وتسعمائة. وجمع فيه كلمات المشايخ. أوله: (الحمد لله، العليم الحكيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق الكشف في المنطق لعلاء الدين: علي بن محمد بن خطاب الباجي، الشافعي. الذي ولد: سنة إحدى وثلاثين وستمائة. المتوفى: سنة 714، أربع عشرة وسبعمائة (1/ 673) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 672 حقائق اللغة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 الحقائق السبوحية، والدقائق القدوسية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 الحقائق المحمدية للعلامة، صدر الدين: محمد الشيرازي. المتوفى: في حدود سنة 920، عشرين وتسعمائة، (904) وهي رسالة في معرفة الواجب تعالى وصفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 الحقائق في التفسير للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن الحسين السلمي، النيسابوري. المتوفى: سنة 412، اثنتي عشرة وأربعمائة. وهو مختصر. على لسان التصوف. أوله: (الحمد لله، رب العالمين أولاً وآخراً ... الخ) . ذكر: فيه أن أكثر أهل الظاهر جمع في أنواع فوائد القرآن، ولم يشتغل أحد بفهم خطابه على لسان الحقيقة، ولا بجمعه إلا آياً متفرقة. نسبت إلى العباس بن عطاء، ذكر أنها عن جعفر بن محمد الصادق، وكان قد سمع منهم في ذلك حروفاً، فضمها إلى مقالتهم، ورتبها على السور الفرقانية، فكانت كالتفسير. قرأه الثعلبي على مصنفه، لكن المفسرون من أهل الظاهر تكلموا فيه على ما هو دأبهم في أمثاله. فقال الواحدي: زعم أنه صنف حقائق التفسير، فإن كان اعتقد أن ذلك تفسير فقد كفر، وطعن فيه ابن الجوزي أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 الحقائق في شرح المنظومة النسفية يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 حق الوقت والساعة، ومجمع الحال والطاعة في التصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 حق اليقين، في معرفة رب العالمين للشيخ: محمود الشبستري، صاحب الكلشن. المتوفى: سنة 720. وهو رسالة، فارسية. على ثمانية أبواب، مشتملة على فوائد، وحقائق من علم التصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 حقوق أخوة الإسلام للشيخ عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة ستين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، بحمده (نحمده) ونستعينه ... الخ) . ذكر: فيه أن للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم على الأمة حقوقاً، وللمسلمين بعضهم على بعض حقوقاً، ففي معاشرة الصديق مع الصديق، والشيخ مع المريد، والعالم مع المتعلم، والأمير مع الرعية، والجار مع الجار، والضيف مع المضيف، والوالد مع الولد، والغني مع الفقير، والزوج مع الزوجة، والقريب مع الغريب، والسيد مع المملوك، والمسلم مع الذمي أو الحربي، والصالح مع الطالح، والمبتدع حقوق وشرائط وآداب ذكرها كلها. وفيه تأليف آخر قيل: هو للغزالي (1/ 674) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 673 الحقير النافع في النحو لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. خمسة كراريس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 حقيقة القولين للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. ولأبي المحاسن: عبد الواحد بن إسماعيل الروياني، الشافعي. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 الحقيقة الوصفية، في طريقة الصوفية للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 الحقيقة في العقيقية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 علم حكايات الصالحين قال المولى أبو الخير: وهو من فروع علم التواريخ، والمحاضرة. وقد اعتنى بجمعها طائفة، وأفردوها بالتدوين (كصفوة الصفوة) و (روض الرياحين) وغير ذلك. ومنفعته أجل المنافع، وأعظمها. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 حكايات الصالحين فارسي. للشيخ: عثمان بن عمر الكهف. رتب على عشرين باباً، في كل باب منها عشر حكايات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 حكايات شعبة وغيره جمعها أبو القاسم، البغوي: عبد الله بن محمد. المتوفى: سنة 317. في: فوائد علي بن الجعد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 حكم أراضي مكة المكرمة للإمام، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي، الحنفي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 الحكم المضبوط، في تحريم عمل قوم لوط للشيخ، شمس الدين: محمد بن عمر العمري، الواسطي. المتوفى: سنة 846، ست وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 الحكم الإلهية، في الكمالات الإنسانية للشيخ: محمد بن مصطفى الأماسي. قال في آخر بعض تأليفه: ومن أراد أن يطلع على تفاصيل الحكم اللدنية، فليطالع رسالتنا المذكورة لأنها رسالة غريبة في الأسئلة العجيبة، تركتها مقفولة بلا أجوبة لمن يجد مفتاحها (1/ 675) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 674 الحكم اللدنية، والمنازل الصديقية للشيخ، كمال الدين: محمد بن أبي الوفا بن الموقع الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 675 الحكم والأناه، في إعراب قوله سبحانه وتعالى: (غير ناظرين إناه) لتقي الدين: علي بن عبد الكافي، السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 675 الحكم والأمثال لأبي أحمد: الحسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة 382، اثنتين وثمانين وثلاثمائة، (383) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 675 الحكم مختصر. للشيخ، نور الدين: علي بن حسام الدين، المعروف: بالمتقي، المكي. أوله: (الحمد لله، رب العالمين ... الخ) . وللشيخ، أبي الحسن، نور الدين: علي بن يعقوب بن جبريل. المتوفى: سنة 724، البكري، المصري أيضاً. أوله: (الحمد لله، الذي انطق ألسن أوليائه ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 675 الحكم العطائية للشيخ، تاج الدين، أبي الفضل: أحمد بن محمد بن عبد الكريم، المعروف: بابن عطاء الله الإسكندراني، الشاذلي، المالكي. المتوفى: بالقاهرة سنة 709، تسع وسبعمائة. أولها: (من علامة الاعتماد على العمل، نقصان الرجاء عند وجود الزلل ... الخ) . وهي حكم منثورة على لسان أهل الطريقة، ولما صنفها عرضها على شيخه أبي العباس المرسي فتأملها، وقال له: لقد أتيت يا بني في هذه الكراسة بمقاصد الإحياء وزيادة، ولذلك تعشقها أرباب الذوق لما رق لهم من معانيها وراق، وبسطوا القول فيها، وشرحوها كثيراً. فمن المؤلفات عليها: شرح شهاب الدين: أحمد بن محمد البرسلي، المعروف: بزروق. وهو شرح، ممزوج. أوله: (الحمد لله، الذي شرف عباده ... الخ) . وذكر في بعض شروحه أن الحكم مرتب بعضها على بعض، فكل كلمة منها توطئة لما بعدها وشرح لما قبلها. وأنه درس الحكم خمسة عشر دروساً، وكتب كل مرة شرحاً من ظهر القلب كله بعبارة أخرى. وقيل: إن للشيخ زروق: ثلاثة شروح على الحكم. لكن الأصح: ما كتبه نفسه. ومنها: شرح: محمد بن إبراهيم بن عباد النفزي، الرندي، الشاذلي. المتوفى: سنة 792. أوله: (الحمد لله، المتفرد بالعظمة والجلال ... الخ) . وسماه: (غيث المواهب العلية) . ومنها شرح: علي بن محمد النفزي المذكور. وهو شرح، ممزوج، مبسوط. سماه: (التنبيه) . وشرح أبي الطيب: إبراهيم بن محمود الأقصرائي، المواهبي، الشاذلي، الحنفي. أوله: (أحمد من أنبع من أعين قلوب من أخلص ... الخ) . ذكر: أنه شرحها بمكة المكرمة، سنة 903، ثلاث وتسعمائة. وسماه: (إحكام الحكم، في شرح الحكم) . وشرح صفي الدين: أبي المواهب. ذكره تلميذه أبو الطيب المذكور، وقال: إن الشارح، الجليل: الولي بن عباد، وقع لمحق (بمحن) من التطويل، وكذا أستاذي صفي الدين. ومنها شرح: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 972، اثنتين وسبعين وتسعمائة، (971) . وشرح الشيخ: محمد، المدعو: بعبد الرؤوف المناوي، المصري، الشافعي. سماه: (الدرر الجوهرية) . وهو شرح، ممزوج. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع من سماء الذات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 675 علم الحكمة وهو: علم يبحث فيه عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في نفس الأمر، بقدر الطاقة البشرية. وموضوعه: الأشياء الموجودة في الأعيان والأذهان. وعرفه بعض المحققين: بأحوال أعيان الموجودات على ما هي عليه في نفس الأمر بقدر الطاقة البشرية، فيكون موضوعه الأعيان الموجودة. وغايته: هي التشرف بالكمالات في العاجل، والفوز بالسعادة الأخروية في الآجل. وتلك الأعيان: إما الأفعال والأعمال التي وجودها بقدرتنا واختيارنا أولا. فالعلم بأحوال الأول من حيث يؤدي إلى إصلاح المعاش والمعاد، يسمى: حكمة عملية. والعلم بأحوال الثاني، يسمى: حكمة نظرية، لأن المقصود منها ما حصل بالنظر. وكل منهما ثلاثة أقسام: أما العملية: فلأنها إما علم بمصالح شخص بانفراده ليتحلى بالفضائل، ويتخلى عن الرذائل، ويسمى: تهذيب الأخلاق، وقد ذكر في علم الأخلاق. وإما علم بمصالح جماعة متشاركة في المنزل كالوالد والمولود، والمالك والمملوك، ويسمى: تدبير المنزل، وقد سبق في التاء. وإما علم بمصالح جماعة متشاركة في المدينة، ويسمى: السياسة المدنية، وسيأتي في السين. وأما النظرية: فلأنها إما علم بأحوال ما لا يفتقر في الوجود الخارجي، والتعقل إلى المادة كالآلة، وهو العلم الإلهي وقد سبق في الألف. وإما علم بأحوال ما يفتقر إليها في الوجود الخارجي، دون التعقل كالكرة، وهو العلم الأوسط، ويسمى: بالرياضي والتعليمي، (1/ 677) وسيأتي في الراء. وإما علم بأحوال ما يفتقر لها في الوجود الخارجي والتعقل كالإنسان، وهو العلم الأدنى، ويسمى: بالطبيعي، وسيأتي في الطاء. وجعل بعضهم ما لا يفتقر إلى المادة أصلاً قسمين: ما لا يقارنها مطلقاً كالآلة، والعقول. وما يقارنها لكن لا على وجه الافتقار كالوحدة، والكثرة، وسائر أمور العامة. فيسمى العلم بأحوال الأول: علماً إلهياً. والعلم بأحوال الثاني: علماً كلياً، وفلسفة أولى. واختلفوا في أن المنطق من الحكمة أم لا؟ فمن فسرها بما يخرج به النفس إلى كمالها الممكن في جانبي العلم والعمل، جعله منها بل جعل العمل أيضاً منها. وكذا من ترك الأعيان في تعريفها، جعله من أقسام الحكمة النظرية، إذ لا يبحث فيه إلا عن المعقولات الثانية التي ليس وجودها بقدرتنا واختيارانا. وأما من فسرها بأحوال الأعيان الموجودة، وهو المشهور بينهم، فلم يعده منها؛ لأن موضوعه ليس من أعيان الموجودات، والأمور العامة ليست بموضوعات بل محمولات تثبت للأعيان، فتدخل في التعريف. ومن الناس من جعل الحكمة اسماً لاستكمال النفس الإنسانية في قوتها النظرية، أي: خروجها من القوة إلى الفعل في الإدراكات التصورية، والتصديقية، بحسب الطاقة البشرية. ومنهم من جعلها اسماً لاستكمال القوة النظرية بالإدراكات المذكورة، واستكمال القوة العملية؛ باكتساب الملكة التامة على الأفعال الفاضلة المتوسطة بين طرفي الإفراط والتفريط. وكلام الشيخ في (عيون الحكمة) يشعر بالقول الأول، وهو: أنه جعل الحكمة اسماً للكمالات المعتبرة في قوة النظرية فقط، وذلك لأنه فسر الحكمة باستكمال النفس الإنسانية بالتصورات والتصديقات، سواء كانت في الأشياء النظرية، أو في الأشياء العملية، فهي مفسرة عنده باكتساب هذه الإدراكات. وأما اكتساب الملكة التامة على الأفعال الفاضلة، فما جعلها جزأ منها، بل جعلها غاية للحكمة العملية. وأما حكمة الإشراق، فهي من العلوم الفلسفية بمنزلة التصوف من العلوم الإسلامية، كما أن الحكمة الطبيعية، والإلهية منها بمنزلة الكلام منها، وبيان ذلك أن السعادة العظمى، والمرتبة العليا للنفس الناطقة، هي: معرفة الصانع بما له من صفات الكمال، والتنزه عن النقصان، بما صدر عنه من الآثار والأفعال في النشأة الأولى والآخرة. وبالجملة (1/ 678) معرفة المبدأ والمعاد. والطريق إلى هذه المعرفة من وجهين: أحدهما: طريقة أهل النظر، والاستدلال. وثانيهما: طريقة أهل الرياضة والمجاهدات. والسالكون للطريقة الأولى، إن التزموا ملة من ملل الأنبياء عليهم السلام، فهم المتكلمون، وإلا فهم الحكماء المشاؤن. والسالكون إلى الطريقة الثانية، إن وافقوا في رياضتهم أحكام الشرع، فهم الصوفية، وإلا فهم الحكماء الإشراقيون، فلكل طريقة طائفتان. وحاصل الطريقة الأولى: الاستكمال بالقوة النظرية، والترقي في مراتبها الأربعة، أعني: مرتبة العقل الهيولاني، والعقل بالفعل، والعقل بالملكة، والعقل المستفاد، والأخيرة هي الغاية القصوى؛ لكونها عبارة عن مشاهدة النظريات التي أدركتها النفس؛ بحيث لا يغيب عنها شيء، ولهذا قيل: لا يوجد المستفاد لأحد في هذه الدار؛ بل في دار القرار، اللهم إلا لبعض المتجردين عن علائق البدن، والمنخرطين في سلك المجردات. وحاصل الطريقة الثانية: الاستكمال بالقوة العملية، والترقي في درجاتها التي أولها: تهذيب الظاهر باستعمال الشرائع والنواميس الإلهية. وثانيها: تهذيب الباطن عن الأخلاق الذميمة. وثالثها: تحلي النفس بالصور القدسية الخالصة عن شوائب الشكوك والأوهام. ورابعها: ملاحظة جمال الله سبحانه وتعالى وجلاله، وقصر النظر على كماله. والدرجة الثالثة من هذه القوة، وإن شاركتها المرتبة الرابعة من القوة النظرية، في أنها تفيض على النفس، منها: صور المعلومات على سبيل المشاهدة كما في العقل المستفاد، إلا أنها تفارقها من وجهين: أحدهما: أن الحاصل في المستفاد لا يخلو عن الشبهات الوهمية؛ لأن الوهم له استيلاء في طريق المباحثة، بخلاف تلك الصور القدسية، فإن القوى الحسية قد سخرت هناك للقوة العقلية، فلا تنازعها فيما تحكم به. وثانيهما: أن الفائض في الدرجة الثالثة قد تكون صوراً كثيراً، استعدت النفس بصفائها عن الكدورات، وصقلها عن أوساخ التعلقات، لأن تفيض تلك الصور عليها كمرآة صقلت، وحوذي بها ما فيه صور كثيرة، فإنه يتراءى فيها ما يتسع (تسع) هي من تلك الصور. والفائض عليها في العقل المستفاد، هو: العلوم التي تناسب تلك المبادي، التي رتبت معاً للتأدي إلى مجهول، كمرآة صقل شيء يسير منها، فلا يرتسم فيها إلا شيء قليل من الأشياء المحاذية لها. قال ابن خلدون في المقدمة: وأما العلوم العقلية التي هي طبيعة للإنسان، من حيث أنه ذو فكر، فهي غير مختصة بملة، بل يوجد النظر فيها لأهل الملل كلهم، ويستوون في مداركها، ومباحثها، وهي (1/ 679) موجودة في النوع الإنساني مذ كان عمران الخليقة، وتسمى هذه العلوم: علوم الفلسفة والحكمة. وهي سبعة: المنطق: وهو المقدم. وبعده التعاليم: فالأرتماطيقي أولاً، ثم الهندسة، ثم الهيئة، ثم الموسيقى، ثم الطبيعيات، ثم الإلهيات. ولكل واحد منها فروع يتفرع عنه، واعلم أن أكثر من عنى بها في الأجيال الأمتان العظيمتان: فارس والروم، فكانت أسواق العلوم نافقة لديهم، لما كان العمران موفوراً فيهم، والدولة والسلطان قبل الإسلام لهم، وكان للكلدانيين، ومن قبلهم من السريانيين، والقبط عناية بالسحر والنجامة، وما يتبعها من التأثيرات والطلسمات، وأخذ عنهم الأمم من فارس ويونان. ثم تتابعت الملل بحظر ذلك وتحريمه، فدرست علومه، إلا بقايا تناقلها المنتحلون. وأما الفرس فكان شأن هذه العلوم العقلية عندهم عظيماً، ولقد يقال: أن هذه العلوم إنما وصلت إلى يونان منهم حين قتل الإسكندر دارا، وغلب على مملكته، واستولى على كتبهم وعلومهم. إلا أن المسلمين لما افتتحوا بلاد فارس، أصابوا من كتبهم: كتب سعد بن أبي وقاص إلى عمر بن الخطاب، يستأذن في شأنها وتنفيلها للمسلمين. فكتب إليه عمر رضي الله تعالى عنه: أن اطرحوها في الماء فإن يكن فيها هدى، فقد هدانا الله تعالى بأهدى منه، وإن يكن ضلالاً، فقد كفانا الله تعالى، فطرحوها في الماء، أو في النار، فذهبت علوم الفرس فيها. وأما الروم، فكانت الدولة فيهم ليونان أولاً، وكان لهذه العلوم شأن عظيم، وحملها مشاهير من رجالهم مثل: أساطين الحكمة. واختص فيها المشاؤن منهم: أصحاب الرواق، واتصل سند تعليمهم على ما يزعمون من لدن لقمان الحكيم في تلميذه إلى سقراط، ثم إلى تلميذه أفلاطون، ثم إلى تلميذه أرسطو، ثم إلى تلميذه الإسكندر الأفروديسي. وكان أرسطو أرسخهم في هذه العلوم، ولذلك يسمى: المعلم الأول. ولما انقرض أمر اليونانيين، وصار الأمر للقياصرة، وتنصروا، هجروا تلك العلوم كما تقتضيه الملل والشرائع، وبقيت في صحفها، ودواوينها، مخلدة في خزائنهم. ثم جاء الإسلام، وظهر أهله عليهم، وكان ابتداء أمرهم بالغفلة عن الصنائع، حتى إذا تنحنح السلطان والدولة، وأخذوا من الحضارة، تشوقوا إلى الإطلاع على هذه العلوم الحكمية، مما سمعوا من الأساقفة، وما تسموا عليه أفكار الإنسان فيها. فبعث أبو جعفر المنصور إلى ملك الروم، أن يبعث إليه بكتب التعاليم مترجمة، فبعث إليه بكتاب أوقليدس، وبعض كتب الطبيعيات، وقرأها المسلمون، واطلعوا على ما فيها، وازدادوا حرصاً على الظفر بما بقي منها. وجاء المأمون من بعد ذلك، وكانت له في العلم رغبة (1/ 680) ، فأوفدوا الرسل إلى ملك الروم في استخراج علوم اليونانيين، وانتساخها بالخط العربي، وبعث المترجمين لذلك، فأوعى منه، واستوعب، وعكف عليها النظار من أهل الإسلام، وحذقوا في فنونها، وانتهت إلى الغاية أنظارهم فيها، وخالفوا كثيراً من آراء المعلم الأول، واختصوه بالرد والقبول، ودونوا في ذلك الدواوين. وكان من أكابرهم في الملة: أبو نصر الفارابي، وأبو علي بن سينا بالمشرق، والقاضي أبو الوليد رشد، والوزير أبو بكر بن الصايغ بالأندلس، بلغوا الغاية في هذه العلوم. واقتصر كثير على انتحال التعاليم، وما ينضاف إليها من علوم النجامة، والسحر، والطلسمات. ووقفت الشهرة على: مسلمة بن أحمد المجريطي، من أهل الأندلس، ثم إن المغرب والأندلس لما ركدت ريح العمران بهما، وتناقصت العلوم بتناقصه، اضمحل ذلك منه، إلا قليلاً من رسومه. ويبلغنا عن أهل المشرق: أن بضائع هذه العلوم لم تزل عندهم موفورة، وخصوصاً في عراق العجم، وما وراء النهر؛ لتوفر عمرانهم، واستحكام الحضارة فيهم. وكذلك يبلغنا لهذا العهد: أن هذه العلوم الفلسفية ببلاد الفرنجة، وما يليها من العدوة الشمالية، نافقة الأسواق، وأن رسومها هناك متجددة، ومجالس تعليمها متعددة. انتهى خلاصة ما ذكره ابن خلدون. أقول: وكانت سوق الفلسفة، والحكمة نافقة في الروم أيضاً، بعد الفتح الإسلامي إلى أواسط الدولة العثمانية، وكان شرف الرجل في تلك الإعصار بمقدار تحصيله، وإحاطته من العلوم العقلية، والنقلية، وكان في عصرهم فحول ممن جمع بين الحكمة، والشريعة، كالعلامة: شمس الدين الفناري، والفاضل: قاضي زاده الرومي، والعلامة: خواجه زاده، والعلامة: علي قوشجي، والفاضل بن المؤيد، وميرم جلبي، والعلامة: ابن كمال، والفاضل: ابن الحنائي، وهو آخرهم. لما حل أوان الانحطاط، ركدت ريح العلوم، وتناقصت بسبب منه بعض المفتين عن تدريس الفلسفة، وسوقه إلى درس الهداية، والأكمل فاندرست العلوم بأسرها إلا قليلاً من رسومه، فكان المولى المذكور سبباً لانقراض العلوم من الروم. كما قال مولانا، الأديب: شهاب الدين الخفاجي، في خبايا الزوايا، وذلك من جملة إمارة انحطاط الدولة، كما ذكره ابن خلدون، والحكم لله العلي العظيم. ونقل النديم في الفهرس: أنه كانت الحكمة في القديم ممنوعاً منها، إلا من كان من أهلها، ومن علم أن يتقبلها طبعاً. وكانت الفلاسفة تنظر في مواليد من يريد الحكمة والفلسفة، فإن علمت منها أن صاحب المولد في مولده حصول ذلك استخدموه، وناولوه الحكمة، وإلا فلا. وكانت الفلسفة (1/ 681) ظاهرة في اليونانيين والروم، قبل شريعة المسيح عليه السلام، فلما تنصرت الروم منعوا منها، وأحرقوا بعضها، وخزنوا البعض؛ إذ كانت بضد الشرائع. ثم إن الروم عادت إلى مذهب الفلاسفة، وكان السبب في ذلك أن جوليانوس بن قسطنطين، وزر له مسطيوس، مفسر كتب أرسطاليس، ثم قتل جوليانوس في حرب الفرس، ثم عادت النصرانية إلى حالها، وعاد المنع أيضاً. وكانت الفرس نقلت في القديم شيئاً من كتب المنطق، والطب إلى اللغة الفارسية، فنقل ذلك إلى العربي: عبد الله بن المقفع، وغيره. وكان خالد بن يزيد بن معاوية يسمى: حكيم آل مروان، فاضلاً في نفسه له همة، ومحبة للعلوم، خطر بباله الصنعة. فأحضر جماعة من الفلاسفة، فأمرهم بنقل الكتب في الصنعة من اليوناني إلى العربي. وهذا أول نقل كان في الإسلام، ثم إن المأمون رأى في منامه رجلاً حسن الشمايل، فقال: من أنت؟ فقال: أنا أرسطاليس، فسأل عن الحسن، فقال: ما حسن في العقل، ثم ماذا؟ فقال: ما حسن في الشرع، فكان هذا المنام من أوكد الأسباب في إخراج الكتب، وكان بينه، وبين ملك الروم مراسلات، وقد استظهر عليه المأمون، فكتب إليه يسأله إنفاذ ما يختار من الكتب القديمة المخزونة بالروم، فأجاب إلى ذلك بعد امتناع. فأخرج المأمون لذلك جماعة منهم: الحجاج بن مطر، وابن البطريق، وسلما صاحب بيت الحكمة. فأخذوا ما اختاروا، وحملوه إليه، فأمرهم بنقله فنقل. وكان يوحنا بن ماسويه ممن ينفذ إلى الروم، وكان محمد، وأحمد، والحسن بنو شاكر المنجم، ممن عنى بإخراج الكتب. وكان قسطا بن لوقا البعلبكي قد حمل معه شيئاً، فنقل له. وأول من تكلم في الفلسفة على زعم فرفوريوس الصوري في تاريخه السرياني سبع أولهم: ثاليس، وقال آخرون: قوتاغورس، وهو أول من سمى الفلسفة بهذا الاسم، وله رسائل تعرف بالذهبيات، لأن جالينوس كان يكتبها بالذهب، ثم تكلم على الفلسفة سقراط من مدينة أتينة بلد الحكمة. ومن أصحاب سقراط أفلاطون، كان من أشراف يونان، وكان في قديم أمره يميل إلى الشعر، فأخذ منه بحظ عظيم، ثم حضر مجلس سقراط، فرآه يثلب الشعراء فتركه، ثم انتقل إلى قول فيثاغورس في الأشياء المعقولة، وعنه أخذ أرسطاليس وألف كتباً، وترتيب كتبه، هكذا المنطقيات، الطبيعيات، الإلهيات، الخلقيات، أما المنطقية فهي ثمانية كتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 676 قاطيغورياس معناه: المقالات. نقله: حنين، وفسره فرفوريوس، والفارابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 681 باريمينياس معناه: العبارة. نقله: حنين إلى السريانية، وإسحاق إلى العربي، وفسره الكندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 أنالوطيقا معناه: تحليل القياس. نقله: تيودورس إلى العربي، وفسره الكندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 أنورقطيقا ومعناه: البرهان. نقله: إسحاق إلى السرياني، ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي. وشرحه الفارابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 طوبيقا ومعناه: الجدل. نقله: إسحاق إلى السرياني، ونقل يحيى هذا النقل إلى العربي. وفسره الفارابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 سوفسطيقا ومعناه: المغالطة، والحكمة المموهة. نقله: ابن ناعمة إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي إلى العربي من السرياني وفسره الكندي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 ريطوريقا معناه: الخطابة. قيل: أن إسحاق نقله إلى العربي. وفسره الفارابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 أنوطيقا معناه: الشعر. نقله: متى من السرياني إلى العربي، وقد ذكرنا هذه الألفاظ في مواضعها مع زيادة وتفصيل. وأما الطبيعيات، والإلهيات، ففيها: كتاب (السماع الطبيعي) بتفسيره الإسكندر، وهو: ثمان مقالات، ووجد تفسيره مقالة الجماعة. وكتاب (السماء والعالم) وهو أربع مقالات، نقله متى، وشرح الأفروديسي. وكتاب (الكون والفساد) نقله حنين إلى السرياني، وإسحاق إلى العربي. وكتاب (الأخلاق) فسره فرفوريوس. أسماء النقلة: اصطفن القديم نقل لخالد بن يزيد كتب الصنعة وغيرها. و (البطريق) كان في أيام المنصور، ونقل أشياء بأمره، وابنه يحيى الحجاج بن مطر، وهو الذي نقل المجسطي، وإقليدس للمأمون، وابن ناعمة عبد المسيح الحمصي، وسلام الأبرش من النقلة القدماء في أيام البرامكة، وحسين بن بهريق، فسر للمأمون عدة كتب. وهلال بن أبي هلال الحمصي، وأبو آوى، وأبو نوح بن الصلت، وابن رابطة، وعيسى بن نوح وقسطا بن لوقا البعلبكي جيد النقل، وحنين، وإسحاق، وثابت، وإبراهيم بن الصلت، ويحيى بن عدي، وابن المقفع، نقل من الفارسية إلى العربية، وكذا موسى، ويوسف ابنا خالد، والحسن بن سهل، والبلادري، ومنكه الهندي، نقل من الهندية إلى العربية، وابن وحشية، نقل من النبطية إلى العربية. وذكر الشهرستاني في (الملل والنحل) : أن فلاسفة الإسلام، الذين فسروا، ونقلوا كتبه من اليونانية إلى العربية، وأكثرهم على رأي أرسطو، منهم: حنين، وأبو الفرج، وأبو سليمان السجزي، ويحيى النحوي، ويعقوب ابن إسحاق الكندي، وأبو سليمان: محمد بن بكير المقدسي، وثابت بن قرة الحراني، وأبو تمام: يوسف بن محمد النيسابوري، وأبو زيد: أحمد بن سهل البلخي، وأبو الحارث: حسن بن سهل القمي، وأبو حامد: أحمد بن محمد الأسفزاري، وأبو زكريا: يحيى الصيمري، وأبو نصر الفارابي، وطلحة النسفي، وأبو الحسن العامري، وابن سينا. وفي حاشية (المطالع) لمولانا: لطفي: أن المأمون جمع مترجمي مملكته، كحنين بن إسحاق، وثابت بن قرة، وترجموها بتراجم متخالفة، مخلوطة، غير ملخصة ومحررة، لا توافق ترجمة أحدهم إلى للآخر، فبقيت تلك التراجم هكذا غير محررة، بل أشرف أن عفت رسومها إلى زمن الحكيم الفارابي. ثم إنه التمس منه ملك زمانه منصور، أبو نوح، الساماني أن يجمع تلك التراجم، وجعل من بينها ترجمة، ملخصة، محررة، مهذبة، مطابقة، لما عليه الحكمة، فأجاب الفارابي، وفعل كما أراد، وسمي كتابه: (بالتعليم الثاني) ، فلذلك لقب بالمعلم الثاني، وكان هذا في خزانة المنصور إلى زمان السلطان: مسعود من أحفاد منصور، كما هو مسوداً بخط الفارابي غير مخرج إلى البياض، إذ الفارابي غير ملتفت إلى جمع تصانيفه، وكان الغالب عليه السياحة على زي القلندرية. وكانت تلك الخزانة بأصفهان، وتسمى صوان الحكمة، وكان الشيخ، أبو علي ابن سينا، وزير المسعود. تقرب إليه بسبب الطب، حتى استوزره وسلم إليه خزانة الكتب، فأخذ الشيخ الحكمة من هذه الكتب، ووجد فيما بينها التعليم الثاني. ولخص منه كتاب (الشفاء) ، ثم إن الخزانة أصابها آفة، فاحترقت تلك الكتب، فاتهم أبو علي بأنه أخذ من تلك الخزانة الحكمة، ومصنفاته، ثم أحرقها لئلا ينتشر بين الناس، ولا يطلع عليه أحد، فإنه بهتان وإفك؛ لأن الشيخ مقر لأخذه الحكمة من تلك الخزانة، كما صرح في بعض رسائله. وأيضاً يفهم في كثير من مواضع الشفاء أنه تلخيص التعليم الثاني. انتهى إلى هنا خلاصة ما ذكروه في أحوال العلوم العقلية وكتبها، ونقلها إلى العربية، والتفصيل في تاريخ الحكماء. ثم إن الإسلاميين لما رأوا في العلوم الحكمية ما يخالف الشرع الشريف، وضعوا فناً للعقائد، واشتهر بعلم الكلام. لكن المتأخرين من المحققين، أخذوا من الفلسفة ما لا يخالف الشرع، وخلطوا به الكلام لشدة الاحتياج إليه، كما قال العلامة: سعد الدين في شرح المقاصد، فصار كلامهم حكمة إسلامية، ولم يبالوا برد المتعصبين، وإنكارهم على خلطهم، لأن المرء مجبول على عداوة ما جهله، لكنهم لم يكن أخذهم، وخلطهم على طريق النقل، والاستفادة، بل على سبيل الرد والاعتراض، والنقض، والإبرام في كثير من الأمور الطبيعية، والفلكية، والعنصرية. قام أشخاص من الإسلاميين كالنصير، وابن رشد، ومن غير الإسلاميين وانتصبوا في ردهم، وتزييفهم، فصار فن الكلام كالحكمة في النقض، وتزييف الدلائل كما قال الفاضل، القاضي: مير حسين الميبدي في آخر رسالته، المعروفة: بجام كيتي نما. فاللائق بحال الطالب أن ينظر في كلام الفريقين، وكلام أهل التصوف، ويستفيد من كل منهما، ولا ينكر إذ الإنكار سبب البعد عن الشيء، كما قال الشيخ في آخر الإشارات. وأما الكتب المصنفة في الحكمة الطبيعية، والإلهية، والرياضية، فأكثرها ليس بإسلامي، بل يوناني ولاتيني؛ لأن معظم الكتب بقي في بلادهم، ولم ينقل إلى العربي، إلا الشاذ النادر. وما نقل لم يبق على أصل معناه، لكثرة التحريفات في خلال التراجم، كما هو أمر مقرر في نقل الكتب من لسان إلى لسان. وقد اختبرنا وفحصنا ذلك حين الاشتغال بنقل كتاب (أطلس) وغيره، من لغة لاتن إلى اللغة التركية، فوجدناه كذلك ولم نر أعظم كتاباً من الشفاء في هذا الفن، مع أنه شيء يسير بالنسبة إلى ما صنف أهل أقاديميا التي في بلاد أوروفا. ثم أن بعض المحققين أخذ طرفاً من كتب الشيخ كالشفاء، والنجاة، والإشارات، وعيون الحكمة، وغيرها. وجعل مقدمة، ومدخلاً للعلوم العقلية، (كالهداية) لأثير الدين الأبهري. و (عين القواعد) للكاتبي القزويني. فصار قصارى همم أهل زماننا الاكتفاء بشيء من قراءة الهداية، ولو تجرد بعض المشتغلين، وسعى إلى مذاكرة حكمة العين؛ لكان ذلك أقصى الغاية فيما بينهم، وقليل ما هم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 683 حكمة الإشراق للشيخ، شهاب الدين، أبي الفتح: يحيى بن حبش السهروردي. المقتول بحلب، سنة 587، سبع وثمانين وخمسمائة. أوله: (جل ذكرك اللهم ... الخ) . ذكر: في آخره أنه فرغ من تأليفه في جمادى الآخرة، سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. وهو متن، مشهور. شرحه الأكابر، كالعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. وشرحه ممزوج، مفيد. أوله: (الإشراق سبيلك اللهم ... الخ) . قيل: في هذا الشرح كلمات لا يمكن تطبيقها، ولا يلزم من عدم قدرته عدم الإمكان؛ لأن أمر التطبيق والتوفيق عند الشارح الفاضل، وأمثاله أمر هين. وعلى الشرح حاشية بالفارسية، لمولانا: عبد الكريم. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. وفي بعض الكتب أن العلامة: السيد الجرجاني شرحها أيضاً، ولم أر شرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 684 الحكمة الجديدة في المنطق لابن كمونة، عز الدولة: سعد بن منصور الإسرائيلي. المتوفى: سنة 676 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 الحكمة العلائية للشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي، الشافعي، الطبيب، الفيلسوف. المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. ذكر فيه طرفاً من العلم الإلهي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 حكمة العين للعلامة، نجم الدين، أبي الحسن: علي بن محمد، الشهير: بدبيران، الكاتبي، القزويني. المتوفى: سنة 675، خمس وسبعين وستمائة. تلميذ النصير، الطوسي. وهو متن، متين، مختصر. أوله: (سبحانك اللهم يا واجب الوجود ... الخ) . ذكر: فيه أن جماعة من طلبته لما فرغوا من بحث الرسالة المسماة: (بالعين) في المنطق من تأليفاته. التمسوا منه أن يضيف إليها رسالة في الإلهي والطبيعي، فأجاب. ثم شرحه مولانا، شمس الدين: محمد بن مبارك شاه، الشهير: بميرك البخاري. شرحاً، مفيداً، ممزوجاً. أوله: (أما بعد، حمد الله فاطر ذوات العقول ... الخ) . وأورد فيه الحواشي التي كتبها العلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي، على هذا الكتاب بأجمعها. وعلى هذا الشرح حاشية، للعلامة، السيد الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وحاشية للمولى، كمال الدين: مسعود الشيرازي. المتوفى: سنة 905، خمس وتسعمائة. وحاشية للمحقق. وحاشية لمولانا: محمد الشكي. ومن الشروح أيضاً: شرح جمال الدين: حسن بن يوسف الحلي. وهو شرح بقال، أقول. أوله: (الحمد لله، ذي العز الباهر ... الخ) . وشرح مولانا: محمد بن موسى التالشي. وهو شرح، ممزوج. أوله: (الحمد لله، الذي أبدع بعين الحكمة أعيان الموجودات 000 الخ) . ذكر أنه ألفه للسلطان: يعقوب بن الحسن الطويل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 حكمة الفروض في الفرائض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 الحكمة القدسية للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 الحكمة المشرقية للشيخ الرئيس المزبور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 685 الحلاوة المأمونية، في الأسئلة البعلية وهي أحد وستون سؤالاً، أجاب عنها، شمس الدين: محمد بن طولون الشامي. أوله: (الحمد لله، الذي مؤيد عزائم السائلين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الدقايق في فروع الحنفية مختصر. أوله: (الحمد لله، أكمل حمد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الدك، وإيضاح الشك هو: (كشف الدك، وإيشاح الشك) . يأتي في الكاف. لأبي عامر: أحمد بن عبد الملك بن الشهيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الرموز، وفتح أقفال الكنوز لأبي القاسم: أحمد بن محمد العراقي. وهو رسالة في أقلام الأوائل الذين لغزوا بها علومهم، وأسرارهم في كنوزهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الرموز، وكشف الكنوز في التصوف. للشيخ: عبد السلام بن محمد بن غانم المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 978. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي فتح ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الرموز، ومفاتيح الكنوز للشيخ، علاء الدين: علي دده البسنوي، الخلوتي، النووي. وهو مختصر. مشتمل على ثلاثمائة وستين سؤالاً، كل ثلاثين في موقع، فيكون اثنا عشر موقعاً على عدة الشهور. ألفه في حرم مكة المكرمة شرفها الله سبحانه وتعالى سنة 1001، إحدى وألف. ويقال: له أسئلة الحكم كما مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الرموز في القراءة للشيخ، الإمام: يعقوب بن بدران المصري. المتوفى: سنة 688، ثمان وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل رموز الأسما، وفك كنوز المسمى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل الرمز، في وقف حمزة وهشام على الهمز للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، المقري. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل العقد والعقل في شرح مختصر المنتهى يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل عقود الجمان، في علمي المعاني والبيان يأتي في العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 686 حل عيون الفحل، في حل مسألة الكحل لمحمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حل القناع، عن حل السماع للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري، الدمشقي. المتوفى: سنة 729، تسع وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حل، ما لا ينحل لأبي الحسن بن مير، جلال الدين دانشمند. وهو رسالة. في عدة مجلدات من الرياضيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حل مشكل الإشارات لنصير الدين الطوسي. سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حل المشكلات في الفرائض لشجاع بن نور الله الأنقروي، معلم السراي، السلطاني بادرنه. وهو مجلد وسط. أوله: (الحمد لله، الملك العليم العلام ... الخ) . على ستة عشر باباً. ألفه: سنة 964، أربع وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حل الموجز في الطلب للأقسرايي. يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حلبة الكميت، في الأدب والنوادر المتعلقة بالخمريات لشمس الدين: محمد بن الحسني، النواجي. المتوفى: سنة 859، تسع وخمسين وثمانمائة. وهو مجلد؛ نظم فيه شمل كل غريب. ورتب على خمسة وعشرين باباً، في أوصاف الخمر، والنديم، والساقي، والمجلس، وآدابه، والأغاني، والملاهي، والخلاعة، والأزهار، والفواكه، والخاتمة في التوبة، وذم الخمر. قال السخاوي في (الضوء) : كان سماه أولاً: (الحبور والسرور، في وصف الخمور) . وأنكر الخيرون عليه، بل حصلت له بسببه محنة، حيث ادعى عليه، وطلب منه، فعيبه، وقد جوز على ذلك بعد دهر. فإن بعض الشعراء صنف كتاباً سماه: (قبح الأهاجي، في النواجي) . جمع فيه هجو من دب، ودرج. وأوصله إلى علمه بطريقة ظريفة. فإنه دفعه إلى دلال بسوق الكتب، والنواجي جالس، فدار الدلال، حتى وصل إليه، فأخذه، وتأمله، وعلم مضمونه، ثم أعاده لينمية، فاسترجع من الدلال، فكاد النواجي يهلك. انتهى. أقول بالجملة، وهو كتاب، مفيد؛ معتبر عند الأدباء، ولا عبرة بذمه، فإنه من الحسد والتعصب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حلبة المفاضلة، وحلية المناضلة في المطارحة والمراسلة لبرهان الدين: إبراهيم بن أحمد، الشهير: بابن الملا الحلبي. المتوفى: بعد سنة 1020، عشرين وألف (1030) . جمع فيه مكتوباته، ومطارحاته مع أبناء عصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 687 حلبة المقتفى، في حلية المصطفى للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 الحلبيات في النحو لأبي علي الفارسي، النحوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلة السرى، في مدح خير الورى لمحمد بن أحمد، المعروف: بابن جابر النحوي، الأعمى. المتوفى: سنة 780، ثمانين وسبعمائة. وهي منظومة، بديعة. ثم شرحها رفيقه: أحمد بن يوسف، المعروف: بالبصير النحوي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. سماه: (طراز الحلة، وشفاء الغلة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلة الكمال، ولحية (وحلية) الجمال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 الحلل الحالية، في أسانيد القراءة العالية لأثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلل مطرز درفن معما ولغز فارسي. لشرف الدين: علي اليزدي. المتوفى: في حدود سنة 850، خمسين وثمانمائة. وله منتخبه. أوله: (بعد ازحمدوثناي دانايي 000) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 الحلل، في أبيات الجمل وفي أغاليطه مر ذكرهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلويات شاهي في الفروع لأبي الحسن: إسماعيل بن إبراهيم بن أسفنديار بن بايزيد. وهو كتاب، تركي، في العبادات. مشتمل على ثمانية وسبعين باباً في مجلد ضخم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلى الأخبار لأبي العباس: عبد الله بن المعتز العباسي. المتوفى: سنة 296، ست وتسعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلية الأبرار وما يظهر منها من المعارف والأحوال للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. وهو رسالة. أوله: (الحمد لله، على ما ألهم ... الخ) . ذكر أنه كتبه: سنة 599، تسع وتسعين وخمسمائة، بالطائف. لصاحبيه أبي محمد: عبد الله الحبشي، ومحمد بن خالد الصدفي، لينتفعا به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلية الأبرار، وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار في الحديث. للإمام، محيي الدين، أبي زكريا: يحيى بن شرف بن مري النووي، الشافعي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وهو كتاب، مفيد. مشهور: (بأذكار النووي) . في مجلد. مشتمل على ثلاثمائة وستة وخمسين باباً. ابتدأ فيه بالذكر، ثم ذكر الأمور الإنسانية، من أول الاستيقاظ من النوم، إلى نومه في الليل. ويعبر عن ذلك بينهم: (بعمل اليوم والليلة) ، ثم ختم باب الاستغفار. وشرحه الشيخ: محمد بن علي بن محمد بن علان المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 1050، خمسين وألف (1057) . وسماه: (الفتوحات الربانية، على الأذكار النووية) . وكان الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. لخصه في كراستين، وسماه: (أذكار الأذكار) ، ثم شرح هذا الملخص. وللجلال المذكور تأليف آخر فيه، سماه: (تحفة الأبرار، بنكت الأذكار) . وللشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الحسين الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. (824) . مختصر الأذكار. ولبعض الأعاجم ترجمته بالفارسية. فرغ عنها: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. وعليه نكت، للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي. سماها: (إتحاف الأخيار، في نكت الأذكار) ، تعليقة بالقول. أوله: (الحمد لله، الذي ملأ قلوب أحبابه بالأنوار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 688 حلية الأبرار في التاريخ عشر مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 689 حلية الأبصار، في فضائل الأمصار رسالة. للشيخ: محمد بن محمد الأنصاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 689 حلية الأديب مختصر. غريب المصنف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 689 حلية الأولياء في الحديث للحافظ، أبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصبهاني. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. مجلد، ضخم. أوله: (الحمد لله، محدث الأكوان ... الخ) . وهو كتاب، حسن، معتبر؛ يتضمن أسامي جماعة من الصحابة والتابعين، ومن بعدهم من الأئمة الأعلام المحققين، والمتصوفة، والنساك، وبعض أحاديثهم، وكلامهم، وصدر ذكر الخلفاء إلى تمام العشرة في الترتيب. ثم جعل من سواهم إرسالاً، لئلا يستفاد منه تقديم فرد على فرد؛ لكنه أطال فيه الأسانيد، وتكرير كثير من الحكايات، وأمور أخر منافية لموضوعه. ولذلك اختصره الشيخ، أبو الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، اختصاراً حسناً، وسماه: (صفوة الصفوة) . وانتقد عليه بعشرة أشياء، فأوجز في الاختصار، بحيث لم يبقى منه إلا رسومه. ثم إن صاحب (مجمع الأخبار) محمد بن الحسن الحسيني، سلك في اختصاره مسلكاً وسطاً، مع زيادة تراجم أئمة، كما سيأتي ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 689 حلية الأولياء في طبقاتهم لإبراهيم بن بشار. وللشيخ: جلال الدين السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية الرجال، في الأقطاب والنجباء والأبدال لمصطفى بن أحمد العالي، الشاعر. المتوفى: سنة 1008، ثمان وألف. وهو كتاب، مختصر، تركي. على ثلاثة أبواب. أوله: (حمداً لمن خلق عبداه الأخيار أصنافاً ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية السريين في خواص الدنيسريين لأبي حفص: عمر بن الخضر بن اللمش التركي، المتطبب. الذي كان من سكان دنيسر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية الصفات، في الأسماء والصناعات لجمال الدين: يوسف بن تغري بردي المؤرخ. المتوفى: سنة خمس عشرة وثمانمائة. جمع فيه أشعار على ترتيب الحروف، فكتب ما يتعلق بطول الليل في حرف الطاء مثلاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية العقود، في الفرق بين المقصور والممدود للشيخ، كمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، ذي العز الأظهر 000) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية العلماء، في مذاهب الفقهاء للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن أحمد بن القفال الشاشي، الشافعي، المعروف: بالمستظهري. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. وهو كتاب، كبير. صنف للخليفة: المستظهر بالله العباسي. ووافق ما فعله، وعدل عن المجمع عليه، ولذلك يلقب هذا الكتاب (بالمستظهري) . وذكر في كل مسألة الاختلاف الواقع بين الأئمة، ثم صنف المعتمد، وهو كالشرح للمستظهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية الفصيح في نظمه لمحمد بن جابر، يأتي في الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية الفقهاء لابن فارس، هو: أبو الحسين: أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي. المتوفى: سنة 490. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية الكرماء، وبهجة الندماء لابن أبي العيد المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية المحاضرة في صناعة الشعر لأبي علي: محمد بن الحسن بن المظفر الحاتمي. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. وهو في مجلدين، يشتمل على أدب كثير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 690 حلية المداح للشيخ: حسن بن محمد الرامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 691 حلية المؤمن في الفروع لأبي المحاسن: عبد الواحد بن إسماعيل الروياني، الشافعي. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. وهو من المتوسطات، فيه اختيارات كثيرة منها: ما يوافق مذهب مالك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 691 الحلية النبوية، من المثنويات التركية للخاقاني: محمد بن عبد الجليل الرومي. المتوفى: سنة 1015. نظمه في سنة 1007، سبع وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 691 الحماسة لأبي تمام: حبيب بن أوس الطائي. المتوفى: سنة 231، إحدى وثلاثين ومائتين. جمع فيه ما اختاره من أشعار العرب العرباء. ورتب على أبواب عشرة: الحماسة، والمراثي، والأدب، والنسيب، والهجاء، والإضافات، والصفات، والسير، والملح، ومذمة النساء، واشتهر ببابه الأول. والحماسة: شجاعة العرب، قالوا: أن أبا تمام في اختياره أشعر منه في شعره، وسبب جمعه أنه قصد عبد الله بن طاهر، وهو بخراسان فمدحه، فأجازه، وعاد يريد العراق، فلما دخل همدان، اغتنمه أبو الوفا بن سلمة، فأنزله، وأكرمه، فأصبح ذات يوم، وقد وقع ثلج عظيم قطع الطريق، فغم أبا تمام ذلك، وسر أبا الوفا، فأحضر له خزانة كتبه فطالعها، واشتغل بها، وصنف خمسة كتب في الشعر منها: كتاب (الحماسة) و (الوحشيات) فبقي الحماسة في خزائن آل سلمة يصون به حتى أحوالهم. وورد أبو العواذل همدان من دينور، فظفر به، وحمله إلى أصبهان، فأقبل أدباؤها عليه، ورفضوا ما عداه من الكتب في معناه، ثم شاع واشتهر. وقد فسره جماعة، فمنهم من عنى بذكر إعرابه ومنهم من عني بالمعاني. فممن شرحه: أبو هلال: الحسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. وأبو المظفر: محمد بن آدم الهروي. المتوفى: سنة 414، أربع عشرة وأربعمائة. وأبو الفتح: عثمان بن جني. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة، اكتفى فيه بشرح معلقاته. وأبو القاسم: زيد بن علي الفسوي. المتوفى: سنة 467، سبع وستين وأربعمائة. وأبو عبد الله: محمد الخطيب الإسكافي. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. وأبو الحسن: علي بن إسماعيل بن سيد اللغوي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. وهو شرح، كبير؛ في ست مجلدات. وسماه: (الأنيق) . وحسن بن بشر إلى الآمدي. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة (371) . وأبو بكر: محمد بن يحيى الصولي. المتوفى: سنة 476، ست وسبعين وأربعمائة (335) . وأبو الفضل: عبد الله بن أحمد الميكالي. المتوفى: سنة 475، خمس وسبعين وأربعمائة. وعبد الله بن إبراهيم (بن عبد الله الشيرازي. المتوفى: سنة 476) ، المتوفى: سنة 584، ست وسبعين وأربعمائة. وعبد الله بن أحمد الشاماتي. المتوفى: سنة 475، خمس وسبعين وأربعمائة. وإبراهيم بن محمد بن ملكون الإشبيلي. المتوفى: سنة 584، أربع وثمانين وخمسمائة. وأبو علي: حسن بن علي الأسترابادي النحوي. المتوفى: سنة 717. وأبو نصر: قاسم بن محمد الواسطي، النحوي. المتوفى: بمصر سنة ... وأبو المحاسن: مسعود بن علي البيهقي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. والأعلم، أبو الحجاج: يوسف بن سليمان الشنتمري. المتوفى: سنة 476، ست وسبعين وأربعمائة. في خمس مجلدات. وأبو البقاء: عبد الله بن حسين العكبري. المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة. وهو شرح، مختصر؛ اقتصر فيه على إعرابه. وأبو زكريا: يحيى بن علي، الشهير: بالخطيب، التبريزي. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. شرح أولاً شرحاً صغيراً، فأورد كل قطعة من الشعر جميعاً، ثم شرحها، وشرح ثانياً بيتاً بيتاً. ثم شرح شرحاً طويلاً مستوفياً، وأول المتوسط: (أما بعد، حمد الله الذي لا يبلغ صفاته الواصفون ... الخ) . وأبو علي: أحمد بن محمد المرزوقي. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. وشرحه معتبر، مشهور. أوله: (الحمد لله، خالق الإنسان مميزاً بما علمه البيان ... الخ) . وأبو نصر: منصور بن مسلم الحلبي، المعروف: بابن أبي الدميك. المتوفى: سنة ... جعله تتمة ما قصر فيه ابن جني. ونثرها أبو سعيد: علي بن محمد الكاتب. المتوفى: سنة 714، أربع عشرة وسبعمائة. وسماه: (المنثور البهائي) ؛ لأنه نثر لبهاء الدولة بن بويه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 691 الحماسة لأبي عبادة: وليد بن عبد الله (عبيد) البحتري. المتوفى: سنة 284، أربع وثمانين ومائتين. ولأبي الحسن: علي بن الحسن، المعروف: بشميم الحلي. المتوفى: سنة 601، إحدى وستمائة. رتب على أربعة عشر باباً. ولأبي الحجاج: يوسف بن محمد البياسي، الأندلسي. المتوفى: سنة 653، ثلاث وخمسين وستمائة. وهي في مجلدين، صنفها بتونس، في شوال، سنة 646، ست وأربعين وستمائة. جمع فيها ما اختاره واستحسنه، من أشعار العرب، جاهليها، ومخضرميها، وإسلاميها، ومولديها، ومن أشعار المحدثين من أهل الشرق والأندلس، فرتب كترتيب أبي تمام. ولأبي السعادات: هبة الله بن علي بن الشجري، النحوي، اللغوي. المتوفى: سنة 542، اثنتين وأربعين وخمسمائة. وهو كتاب، غريب. أحسن فيه، ذكره ابن خلكان. وللشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي الفرج بن الحسن البصري. المتوفى: سنة 656. وحماسته تعرف بالحماسة البصرية، ألفها: سنة 647، سبع وأربعين وستمائة. وهذه الحماسات تضاهى بحماسة أبي تمام. ومنها الحماسة العسكرية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 692 حماسة الراح لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهو عشر كراريس في ذم الخمر خاصة. وله شرح بعض الحماسة الرياشية في أربعين كراسة. سماه: (الرياشي المصطنعي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 الحمامة رسالة في تفسير الألفاظ المتداولة. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 الحماية، في شرح الوقاية للكرماستي. يأتي: في الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حمد وثنا لغة، منظومة. فارسية. منسوبة إلى رشيد الدين: عمر (محمد بن محمد بن عبد الجليل العمري، المعروف: بالوطواط. المتوفى: سنة 573، ثلاث وسبعين وخمسمائة. غيره رجل من الأروام للسلطان: مراد بن محمد خان. وسماه: (عقود الجواهر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 الحميس، في أحوال النفس النفيس والمشهور أنه بالخاء المعجمة. كما سيأتي بيانه في الخاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 الحوادث الجامعة، والتجارب النافعة، في المائة السابعة لكمال الدين: عبد الرزاق بن أحمد بن الفوطي، البغدادي. المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حوادث الدهور، مدى الأيام والشهور في ذيل السلوك، يأتي في السين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حوادث الزمان لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة 630، ثلاثين وستمائة. وهو في خمس مجلدات، على ترتيب الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حوادث الزمان وأنباؤه، ووفيات الأعيان وأبناؤه لمحمد بن إبراهيم القرشي، المعروف: بابن الحمصي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حوايج العطار، في عقر الحمار ليحيى بن العطار. جمع فيه مقاطيعه في هجو ابن حجة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 693 حور الخيام، وعذراء ذوي الهيام، في رؤية خير الأنام، في اليقظة كما في المنام لمحمد بن إبراهيم، المعروف: بحنبلي زاده الحلب. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 حوز المعاني، في اختصار حرز الأماني في القراءة. للإمام: محمد بن عبد الله بن مالك الأندلسي، النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 الحياض، من صوب الغمام الفياض تركي. منظوم في مناقب أبي حنيفة. للشيخ، شمس الدين: أحمد بن محمد السيواسي. ألفه: سنة 1001، إحدى وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 حيدر نامه فارسي. منظوم. للشيخ: عطار، فريد الدين. المتوفى: شهيداً سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 الحيدة والاعتذار في رد من قال بخلق القرآن لأبي الحسن: عبد العزيز بن مسلم المكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 حيرة الأبرار من خمسة مير عليشير نوايي، الوزير. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 حيرة العقلاء قصيدة تركية. لمولانا، تاج الدين: إبراهيم الأحمدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 علم الحيل الساسانية ذكره أبو الخير، من فروع علم السحر. وقال: علم يعرف به طريق الاحتيال في جلب المنافع، وتحصيل الأموال، والذي باشرها يتزيى في كل بلدة، بزي يناسب تلك البلدة، بأن يعتقد أهلها بأصحاب ذلك الزي، فتارة يختارون زي الفقهاء، وتارة يختارون زي الوعاظ، وتارة يختارون زي الأشراف، إلى غير ذلك. ثم إنهم يحتالون في خداع العوام بأمور تعجز العقول عن ضبطها، منها: ما حكى واحد أنه رأى في جامع البصرة قرداً على مركب، مثل ما يركبه أبناء الملوك، وعليه ألبسة نفيسة نحو ملبوساتهم، وهو يبكي وينوح، وحوله خدم يتبعونه ويبكون، ويقولون: يا أهل العافية اعتبروا بسيدنا هذا فإنه كان من أبناء الملوك، عشق امرأة ساحرة، وبلغ حاله بسحرها إلى أن مسخ إلى صورة القرد، وطلبت منه مالاً عظيماً لتخلصه من هذه الحالة. والقرد في هذا الحال يبكي بأنين وحنين، والعامة يرقون عليه ويبكون، وجمعوا لأجله شيئاً من الأموال، ثم فرشوا له في الجامع سجادة فصلى عليها ركعتين، ثم صلى الجمعة مع الناس، ثم ذهبوا بعد الفراغ من الجمعة بتلك الأموال. وأمثال هذه كثيرة، قلت: ذكر هذه الحكاية أيضاً في تاريخ مير خوند. وكتاب (المختار، في كشف الأستار) بالغ في كشف هذه الأسرار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 694 علم الحيل الشرعية وهو باب من أبواب الفقه، بل فن من فنونه كالفرائض. وقد صنفوا فيه كتباً أشهرها: كتاب (الحيل) للشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن عمر، المعروف: بالخصاف، الحنفي. المتوفى: سنة 261، إحدى وستين ومائتين. وهو في مجلدين. ذكره التميمي في (طبقات الحنفية) . وله شروح منها: شرح شمس الأئمة الحلواني. وشرح شمس الدين السرخسي. وشرح الإمام خواهر زاده. ومنها: كتاب محمد بن علي النخعي، وابن سراقة، محيي الدين، أبو بكر: محمد بن محمد. المتوفى: سنة 662. وأبي بكر، الصيرفي: محمد بن محمد البغدادي، الشافعي. المتوفى: بمصر سنة 330. وأبي حاتم القزويني، وغير ذلك. ذكروا فيه الحيل الدافعة للمطالبة، وأقسامها من المحرمة، والمكروهة، والمباحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 695 الحيل لأبي عبد الرحمن: محمد بن عبيد الله العتبي، الشاعر. المتوفى: سنة 228، ثمان وعشرين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 695 الحيل لأبي دريد: محمد بن الحسن اللغوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. كبير، وصغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 695 الحيل لأبي عبد الله: محمد بن عباس اليزيدي، النحوي. المتوفى: سنة 313، ثلاث عشرة وثلث مائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 695 علم الحيوان وهو: علم باحث عن أحوال خواص أنواع الحيوانات، وعجائبها، ومنافعها، ومضارها. وموضوعه: جنس الحيوان البري، والبحري، والماشي، والزاحف، والطائر، وغير ذلك. والغرض منه: التداوي والانتفاع بالحيوانات، والاحتماء عن مضارها، والوقوف على عجائب أحوالها، وغرائب أفعالها. وفيه كتب قديمة، وإسلامية منها: كتاب (الحيوان) لديموقراتيس. ذكر فيه طبائعه، ومنافعه. وكتاب (الحيوان) لأرسطاطاليس، تسع عشرة مقالة. نقله ابن البطريق من اليوناني إلى العربي، وقد يوجد سريانياً نقلاً قديماً أجود من العربي. ولأرسطو أيضاً كتاب في نعت الحيوان الغير الناطق، وما فيه من المنافع والمضار. وكتاب (الحيوان) لأبي عثمان: عمرو بن بحر الجاحظ، البصري. المتوفى: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. وهو كبير. أوله: (جنبك الله تعالى الشبهة، وعصمك من الحيرة ... الخ) . قال الصفدي: ومن وقف على كتابه هذا، وغالب تصانيفه، ورأى فيها الاستطرادات التي يستطردها، والانتقالات التي ينتقل إليها، والجهالات التي يتعرض بها في غضون كلامه بأدنى ملابسة، علم ما يلزم الأديب، وما يتعين عليه من مشاركة المعارف. أقول: ما ذكره الصفدي من إسناد الجهالات إليه، صحيح واقع فيما يرجع إلى الأمور الطبيعية، فإن الجاحظ من شيوخ الفصاحة والبلاغة، لا من أهل هذا الفن. و (مختصر حيوان الجاحظ) لأبي القاسم: هبة الله بن القاضي الرشيد، جعفر. المتوفى: سنة 608، ثمان وستمائة. واختصره الموفق البغدادي أيضاً. وكتاب (الحيوان) لابن أبي الأشعث. ومختصره للموفق المذكور أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 695 حيوة الحيوان للشيخ، كمال الدين: محمد بن عيسى الدميري، الشافعي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. وهو كتاب، مشهور في هذا الفن، جامع بين الغث والسمين. لأن المصنف فقيه، فاضل، محقق في العلوم الدينية، لكنه ليس من أهل هذا الفن كالجاحظ، وإنما مقصده تصحيح الألفاظ، وتفسير الأسماء المبهمة، كما قال في أول كتابه: هذا كتاب لم يسألني أحد تصنيفه، وإنما دعاني إلى ذلك، أنه وقع في بعض الدروس، ذكر مالك الحزين، والذبح المنحوس، فحصل بذلك ما يشبه حرب البسوس، فاستخرت الله سبحانه وتعالى في وضع كتاب في هذا الشأن، ورتبته على حروف المعجم. انتهى. وذكر أنه: جمعه من خمسمائة وستين كتاباً، ومائة وتسعة وتسعين ديواناً من دواوين شعراء العرب، وجعله نسختين كبرى وصغرى، في كبراه زيادة التاريخ، وتعبير الرؤيا. وفرغ من مسودته في شهر رجب، سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي شرف بوح (نوع) الإنسان ... الخ) . ولهذا الكتاب مختصرات منها: مختصر الشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر الدماميني. المتوفى: سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أوجد بفضله حياة الحيوان ... الخ) . ذكر فيه أن كتاب شيخه هذا كتاب حسن في بابه، جمع بين أحكام شرعية، وأخبار نبوية، ومواعظ نافعة، وفوائد بارعة، وأمثال سائرة، وأبيات نادرة، وخواص عجيبة، وأسرار غريبة. لكنه طول في بعض أماكنه، ووقع في بعضه ما لا يليق بمحاسنه، منه عينه وسماه: (عين الحياة) مهدياً إلى الأمير: أحمد شاه بن مظفر، شاه من ملوك الهند، وفرغ في شعبان، سنة 823، ثلاث وعشرين وثمانمائة. ومختصر عمر بن يونس بن عمر الحنفي. أوله: (الحمد لله، الذي يسر للإنسان منافع الحيوان ... الخ) . ذكر فيه أنه اقتصر من الحيوان على خواصه، ومعناه اللغوي، وأضاف إلى ذلك ما وجد في خريدة العجائب، ولم يخرج عن المعنى المقصود. ومختصر الشيخ، تقي الدين: محمد بن أحمد الفاسي. المتوفى: سنة 832، اثنتين وثلاثين وثمانمائة. قال السخاوي: في حق الأصل وهو نفيس، مع كثرة استطراده فيه من شيء إلى شيء، وأتوهم أن فيها ما هو مدخول لما فيها من المناكير، وقد جردها الفاسي، وينبه (ونبه) على أشياء مهمة يحتاج الأصل إليها. انتهى. ومختصر علي القاري. نزيل مكة المكرمة. المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. سماه: (بهجة الإنسان، في مهجة الحيوان) . أوله: (الحمد لله، الذي كرم نوع الإنسان ... الخ) . ذكر أنه ألفه بمكة، سنة 1003، ثلاث وألف. ومختصر الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، خالق الحيوان ... الخ) . ذكر فيه أنه حذف من حشوه كثيراً، وعوض منه أمرين: أحدهما: زيادة فائدة في الحيوان الذي ذكره. والثاني: ذكر ما فاته من الحيوان ملتقطاً من كتب اللغة مميزة في أولها بقلت وانتهى. سماه: (ديوان الحيوان) . والقسم الثاني: مرتب على الحروف. سماه: (ذيل الحيوان) . وفرغ منه: في ذي القعدة، سنة 901، إحدى وتسعمائة. وترجمة (حياة الحيوان) بالفارسية. للحكيم، شاه: محمد القزويني. ألفه للسلطان: سليم خان القديم، وزاد عليه أشياء. (وذيل حياة الحيوان) ، للقاضي، جمال الدين: محمد بن علي بن محمد الشيبي، المكي. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. سماه: (طيب الحياة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 696 حيوة الأرواح، ونجاة الأشباح رسالة مفيدة. للشيخ: محمود أفندي، الأسكداري. المتوفى: سنة 1036، ست وثلاثين وألف (1038) . أولها: (االحمد لله، الذي أحيى قلوب العارفين بالحياة الأبدية ... الخ) . قال: هذه رسالة في قسمي الموت، وحشر الأرواح والأجساد، وبيان بعض منازل أهل السلوك والاجتهاد. رتبتها على قسمين، وأبواب، وفصول. القسم الأول: في الموت الاضطراري، وفيه أبواب. الثاني: في الموت الاختياري، والحشر المعنوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 697 حيوة العلوم رسالة. للشيخ: محمد المغربي، الشاذلي. كتبها في البحث عن ماء الحياة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 حيوة القلوب في التصوف لمحمد بن الحسن الأسنائي، (الأسبائي) . المتوفى: سنة 764، أربع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 حيوة القلوب في الموعظة للشيخ، نبي وقيلي: عبد الباري بن طورخان السينوبي، الواعظ. ذكر فيه أنه جمع من الكتب المعتبرة ما يتعلق بالترغيب والترهيب، وأورد فيه استشهاداً من الآيات والأحاديث، وحكايات المشايخ. ورتب على سبعة وتسعين باباً. وفرغ عن تأليفه في بلدة أدرنه، سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. وفيه ردود على الخلوتية، والصوفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 حيوة القلوب فيه أيضا ً للشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه: سنة 958، ثمان وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 حيوة النفوس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 باب الخاء المعجمة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 خاتم الشيخ الإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. وهو المشهور: (بوفق زحل من علم الحرف) . وله شروح منها: شرح شرف الدين، أبي عبد الله بن فخر الدين: عثمان بن علي، المعروف: بابن بنت أبي سعد. أملى في مجلسين: أحدهما: في ثامن محرم، سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة، وسماه: (مستوجبة المحامد، في شرح خاتم أبي حامد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 خادم الرافعي والروضة في الفروع لبدر الدين: محمد بن بهادر الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. ذكر في بغية المستفيد: أنه أربعة عشر مجلداً، كل منه خمسة وعشرون كراسة. ثم إني رأيت المجلد الأول منها افتتح بقوله: (الحمد لله، الذي أمدنا بإنعامه ... الخ) . وذكر أنه شرح فيه مشكلات الروضة، وفتح مقفلات فتح العزيز، وهو على أسلوب التوسط للأذرعي. وأخذه جلال الدين السيوطي يختصر من الزكاة إلى آخر الحج، ولم يتم، وسماه: (تحصين الخادم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 خادم النعل الشريف رسالة. للجلال السيوطي. ذكرها في فهرس مؤلفاته من فن الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 698 الخاطرات لابن جني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 الحافية في علم الحرف مختصرات. منسوبة إلى أفلاطون، وسامور الهندي. أول خافيته: (الحمد لله، الذي خلق الإنسان ... الخ) . والإمام: جعفر الصادق بن محمد الباقر. المتوفى: سنة 148، ثمان وأربعين ومائة. ذكر البسطامي: أنه جعل فيه الباب الكبير: (اب ت ث ... الخ) . والباب الصغير: مصوب، ومقلوب. وهرمس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 خالصة الحقائق، لما فيه من أساليب الدقائق لأبي القاسم، عماد الدين: محمود بن أحمد الفارابي. المتوفى: سنة 607، سبع وستمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي برأ كل حي ... الخ) . رتب على خمسين باباً، وأورد في كل منها طرفاً من الأخبار، والآثار، وكلمات الأكابر، والحكم، والأشعار. وفرغ منه: في سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. واختصره: علي بن محمود بن محمد الرابض، البدخشاني. وسماه: (أخلص الخالصة) ، لخصه على سبيل الإيجاز والاختصار. أوله: (الحمد لله، الأحد القديم السلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 خاورنامه فارسي. منظوم. لمحمد بن حسام الدين. المتوفى: سنة 892، اثنتين وتسعين وثمانمائة، بقهستان. نظم فيه سيرة علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 خبايا الزوايا في الفروع لبدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي لم تزل نعمته تتجدد ... الخ) . ذكر فيه ما ذكره الرافعي في النووي (والنووي) في غير مظنتها من الأبواب، فرد كل شكل إلى شكله، وكل فرع إلى أصله. واستدرك عليه الشريف، عز الدين: حمزة بن أحمد الحسيني، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة. وسماه: (بقايا الخبايا) . ولبدر الدين، أبي السعادات: محمد بن محمد البلقيني. المتوفى: سنة 890، تسعين وثمانمائة، حاشية عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 خبايا الزوايا، فيما في الرجال من البقايا مجلد. لأديب العصر، شهاب الدين: أحمد الخفاجي، المصري. المتوفى: سنة 1069، تسع وستين وألف. أوله: (حمداً لك اللهم يطوق جيد البلاغة نظيم عقوده ... الخ) . ذكر فيه أدباء عصره من شيوخه، وشيوخ أبيه، (كصاحب الذخيرة) و (قلائد العقيان) و (اليتيمة) و (الدمية) و (عقود الجمان) . ورتب على خمسة أقسام: الأول: في رجال الشام. والثاني: في رجال الحجاز. والثالث: في رجال مصر. والرابع: في رجال في رجال المغرب. والخامس: في رجال الروم. والخاتمة: في نظم المؤلف، ونثره. وهو تأليف، لطيف؛ يدل على مهارة مؤلفه في الأدب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 699 الخبر الدال، على وجود القطب والأوتاد والنجباء والأبدال رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أولها: (الحمد لله، الذي فاوت بين خلقه في المراتب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 الخبر عن المبشر للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي، المؤرخ. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وهو كبير. في أربع مجلدات. ذكر فيه القبائل، وأنساب النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، وعمل له مقدمة في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 خبر قس بن ساعدة الإيادي لأبي محمد: عبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي. المتوفى: سنة 347، سبع وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 خبرة الفقهاء مختصر. لأشرف الدين: أحمد بن أسد الفرغاني، الحنفي. وهي بكسر الخاء المعجمة، كالاختبار بمعنى الامتحان. أوله: (الحمد لله، رب العالمين ... الخ) . ذكر فيه أن الملك: فخر الدين أرسلان، أقبل على الفقهاء، وأن بعض أكابر الدولة سأله أن يترجم له كتاباً. جمعه الفقيه، أبو يوسف: يعقوب بن يوسف بن طلحة، في أيام إبراهيم بن ناصر الدين سبكتكين، بالفارسية، فجعله عربياً، وسماه: (بستان الأسئلة) . وهو مشتمل على مسائل، وكانت عادة الملوك تجربة العلماء بالمسائل اختباراً عن علمهم، وهي على ثلاثة أضرب: الأول: أن تكون المسألة مشتملة على وجوه، وتفصيل. والثاني: أن تكون مسألتان متشابهتان ظاهراً، وبينهما فرق في الحكم والمعنى. الثالث: مسائل تبعد عن الفهم، وتحتاج في استخراجها إلى زيادة تأمل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 ختم الأنبياء للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن علي، المعروف: بالحكيم الترمذي. المتوفى: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 خديم الظرفاء، ونديم اللطفاء من كتب الأدب فيه أشعار رائقة، وأمثال وحكم فائقة، وهزل طرب، مرتب على اثنا عشر قسماً. أوله: (الحمد لله، الذي أوضح لذوي الأدب منهاج البلاغة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 700 خرائد الملوك، في فرائد السلوك للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. مختصر. على بابين: أوله: في رياسة الفضل. والثاني: في كشف الالتباس، عما قيل في الخضر وإلباس. ألفه: لأبي العباس: خضر بن إلياس القاضي. أوله: (الحمد لله، الذي أنزل كتاب عدله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خردنامه منظومات فارسية وتركية. فارسية. لمولانا: عبد الرحمن الجامي. جعله السابع من كتاب (هفت اورنك) ووزنه من زحاف المتقارب المثمن، ومن خمسة النظامي، فيقال له: إسكندرنامه. وتركية؛ لمولانا، شيخي الكرمياني، كتبه للسلطان: محمد بن يلدرم، ولمولانا: محمود بن عثمان، المعروف: بلامعي البرسوي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خريدة الأمثال لأبي الحسن: علي بن المبارك، المعروف: بابن الزاهده. المتوفى: سنة 594. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خريدة العجائب، وفريدة الغرائب لزين الدين: عمر بن المظفر بن الوردي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. وهو مجلد. نصف أوله (النصف الأول منه) في ذكر الأقاليم والبلدان، والباقي في بعض أحوال المعدن، والنبات، والحيوان، لكنه أورد في أوله دائرة مشتملة على صور الأقاليم، والبحار، زعماً منه أنه كذلك في نفس الأمر، وهو الضلال البعيد عن الحق المطابق للواقع. فإن الرجل ليس من أهل فن جغرافيا، وتصويره لا يقاس على سار النقوش والتصاوير. ومع ذلك أورد فيه أخباراً واهية، وأموراً مستحيلة، كما هو دأب أهل العربية، والأدباء الغافلين عن العلوم العقلية. ثم إن هذا الكتاب متداول بين أصحاب العقول القاصرة كأمثاله. أوله: (الحمد لله، غافر الذنب، وقابل التوب ... الخ) . ولعل المصنف أشار إلى أن هذا التأليف وأمثاله، من الذنوب. وترجمته بالتركية، لرجل من الأروام، نقله بالتماس من عثمان بن إسكندر باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خريدة الفوائد، وجريدة الفرائد لمحمد بن أحمد الدمشقي. خطيب العادلية بحلب. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، محمود الفعال ... الخ) . ذكر فيه أنه ألفه: لمحمود باشا، ورتب على أربعة أبواب: الأول: في نصيحة الحكام. والثاني: فيما يتعلق باسمه من علم الحرف. والثالث: فيما يناسبه من الأوفاق، والخواتيم، والأدعية. والرابع: فيما يلزمه من تعظيم العلم والعلماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خريدة القصر، وجريدة أهل العصر مجلدات. لعماد الدين، الوزير، العلامة، أبي عبد الله: محمد بن محمد الكاتب، الأصبهاني. المتوفى: سنة 557، سبع وخمسين وسبعمائة (597) . أوله: (الحمد لله، مودع أرواح المعاني أشباح الألفاظ ... الخ) . ذكر أنه جعله ذيلاً على كتاب (زينة الدهر) للخطيري، وهو ذيل (دمية القصر) للباخرزي، وهو (ذيل يتيمة الدهر) للثعالبي، وهو (ذيل البارع) لهارون المنجم. وذكر أيضاً أنه أورد الشعراء الذين كانوا بعد المائة الخامسة إلى سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة، من أهل العراق، والشام، ومصر، والجزيرة، والمغرب. وهو في نحو عشر مجلدات. ومختصره المسمى: (بعود الشباب) ، ويسميه: (الشهاب، بطرد الذباب) . في مجلد؛ لمولانا: على بن محمد، المعروف: برضايي الرومي. المتوفى: قاضياً بمصر، سنة 1039، تسع وثلاثين وألف. أوله: (الحمد لله، الذي حمده عنوان كل جريدة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 701 خزانة الافتخار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 خزانة الأكمل في الفروع ست مجلدات. لأبي يعقوب: يوسف بن علي بن محمد الجرجاني، الحنفي. ذكر فيه أن هذا الكتاب محيط بجل مصنفات الأصحاب، بدأ بكافي الحاكم، ثم بالجامعين، ثم بالزيادات، ثم بمجرد ابن زياد، والمنتقى، والكرخي. وشرح الطحاوي، وعيون المسائل، وغير ذلك. واتفق بدايته يوم الأضحى (يوم عيد الأضحى) سنة 522، اثنتين وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 الخزانة الجلالية، في فروع الحنفية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 خزانة الخواص لعبد الفتاح اللارندوي. وهو مختصر. على سبعة أبواب، وخاتمة. أوله: (حمداً لملك ملكوت الملك حكماً ... الخ) . وترتيب أبوابه هكذا: الأول: في خواص الأدعية. والثاني: في الأوراد، والدعوات. والثالث: في خواص الفاتحة، وسائر السور. والرابع: في خواص الأسماء، والحروف. والخامس: في دفع كيد العدو. والسادس: في تسهيل المآرب. والسابع: في الطهارة. والخاتمة: في المهمات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 خزانة الروايات في الفروع للقاضي: جكن الحنفي، الهندي. الساكن بقصبة كن من الكجرات. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي خلق الإنسان وعلمه البيان ... الخ) . ذكر فيه: أنه أفنى عمره في جمع المسائل، وغريب الروايات، وابتدأ بكتاب العلم؛ لأنه أشرف العبادات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 خزانة الفتاوي للشيخ، الإمام: طاهر بن أحمد البخاري، الحنفي، السرخسي. المتوفى: سنة 542، اثنتين وأربعين وخمسمائة. صاحب (الخلاصة) . وهو كتاب، معتبر. قليل الوجود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 702 خزانة الفتاوي لأحمد بن محمد بن أبي بكر الحنفي. صاحب: (مجمع الفتاوي) . وهو مجلد. أوله: (أحمد الله حمداً، بعدد ما أظهر من معدن الإنسان ... الخ) . ذكر فيه أنه جمعه من الفتاوي، وأورد فيها غرائب المسائل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الفقه للإمام، أبي الليث: نصر بن محمد الفقيه، السمرقندي، الحنفي. المتوفى: سنة 383، ثلاث وثمانين وثلاثمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000) . جمع فيه مسائل الفقه معدودة الأجناس، مجموعة النظائر، ورتب ترتيب الكنز، ثم نسج صاحب النتف على منواله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الفوائد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الفضائل للشيخ: محمد بن محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة اللطائف في شرح المصباح في النحو يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة المفتين في الفروع للشيخ، الإمام: حسين بن محمد السنيقاني، (السمنقاني) الحنفي. صاحب: (الشافي، في شرح الوافي) . وهو مجلد، ضخم. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ) . ذكر فيه: أنه صنفه بإشارة: حكيم الدين: محمد بن علي الناموسني. فأورد ما هو مروي عن المتقدمين، ومختار عند المتأخرين، وطوى ذكر الاختلاف، واكتفى بالعلامات من الهداية والنهاية، وقاضيخان، والخلاصة، والظهرية، وشرح الطحاوي، وغير ذلك من المعتبرات. وفرغ في محرم، سنة 740، أربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الواقعات للشيخ، الإمام، افتخار الدين: طاهر بن أحمد البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 542، اثنتين وأربعين وخمسمائة. لخص منه من النصاب (الخلاصة) كما ذكر في ديباجته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الواقعات في الفروع للشيخ، الإمام: أحمد بن محمد بن عمر الناطقي، الحنفي. المتوفى: سنة 442، اثنتين وأربعين وأربعمائة. وهو مختصر. مشهور بالواقعات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزانة الهدى لأبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي. المتوفى: سنة 420، عشرين وأربعمائة (430) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزائن السرور في الطب تركي. مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 703 خزائن الملك وسر العالمين لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي. المتوفى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 704 خزينة العلماء، وزينة الفقهاء للشيخ: محمد البلغاري. وهو مختصر. في الموعظة. أوله: (الحمد الذي لم يلده والد ... الخ) . أورد فيه من الأحاديث، والآثار، والحكم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 704 خسرو وشيرين من المثنويات الفارسية، والتركية. التي نظمت في قصة عاشق ومعشوق. أما الفارسية: فللشيخ: نظامي الكنجي. المتوفى: سنة 596، ست وتسعين وخمسمائة. نظمها في بحر الهزج، وهو من خمسته المشهورة. أوله: خداواندا در توفيق بكشاي. وفي جوابه مثنويات منها: نظم مير خسرو الدهلوي. المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. أوله: خداوندا دلم را جشم بكشاي. أتمه: في رجب، سنة 696، ست وتسعين وستمائة. ونظم مولانا الوحشي. أوله: إلهي سينهء ده آتش افروز. ونظم آصف خان. أوله: خداوندا دلي ده شاد ازاندوه. ونظم عبد الله الهاتفي. أوله: خداوندا بعشقم زندكي ده. وأما التركية: فلمولانا: شيخي الكرمياني. ابتدأ فيه بأمر من السلطان: مراد الغازي، ولم يكمله. وكمله أخوه الجمالي، وهو نظم سليس مقبول عند الشعراء. ومنها: نظم مولانا آهي. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. ونظم جليلي. أوله: نه ديوان كه آكه الله أوله عنوان ونظم خليفة، ونظم معيد زاده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 704 خسرو نامه فارسي. من منظومات، الشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار، الهمداني. المتوفى: سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 704 الخصال الجامعة لمحصل شرائع الإسلام، في الواجب والحلال والحرام مجلد. شرحه أبو محمد: علي بن أحمد، المعروف: بابن حزم الظاهري. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. وسماه: (الإيصال، إلى فهم كتاب الخصال) . وهو شرح، كبير. أورد فيه أقوال الصحابة والتابعين، ومن بعدهم من الأئمة في مسائل الفقه، ودلائله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 704 خصال السلف، في آداب السلف والخلف لمولانا: حسن بن حسين التالشي. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، مميت الأحياء، ومحي الأموات ... الخ) . ذكر فيه أنه ألفه حين قدم من مكة المكرمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصال الكبير (الكبيرة) لابن كاسي النخعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصال المكفرة، للذنوب المقدمة والمؤخرة لأبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، غافر الذنب، وفي بعض النسخ: أحمده والحمد له ... الخ) . رتب على أربعة أبواب، مشتملة على الأحاديث الواردة فيه، والآثار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصال في فروع الحنفية لأبي ذر: عبد الله بن أحمد الهروي، الحافظ. المتوفى: سنة 434. والطرسوسي، نجم الدين: إبراهيم بن علي بن أحمد الحنفي. المتوفى: سنة 746. وفي فروع الشافعية، لابن سريج: أحمد بن عمر الشافعي. المتوفى: سنة 306، ست وثلاثمائة. وفي فروع المالكية، لأبي بكر: محمد المالكي، القرطبي. المتوفى: سنة 381، إحدى وثمانين وثلاثمائة. مجلد. ذكر في أوله نبذة من الأصول، وسماه: (بالأقسام والخصال) ، ولوسماه بالبيان لكان أولى. لأنه ترجم الباب بقوله: البيان عن كذا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصال لأبي الحسن: علي بن مهدي الأصبهاني، الطبري، ثم البغدادي. المتوفى: في حدود سنة 330. جمع فيه الأشعار، والحكم، والأمثال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 خصائص السواك للشيخ، أبي الخير: أحمد بن إسماعيل القزويني، الطالقاني. وهو مختصر. مشتمل على اثني عشر فصلاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 خصائص الطرب لأبي الفتح: محمود بن الحسين، المعروف: بكشاجم. المتوفى: في حدود سنة 350، خمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصائص النبوية للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع في سماء النبوة ... الخ) . ذكر فيه أنه تتبع هذه الخصائص عشرين سنة إلى أن زادت على الألف، ثم اختصره. وسماه: (أنموذج اللبيب، في خصائص الحبيب) . روى أنه أخذه بعض معاصريه، وأسنده إلى نفسه، فكتب السيوطي فيه مقامة تسمى: (الفارق بين المصنف والسارق) . واختصره أيضاً الشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. المتوفى: سنة 972، اثنتين وسبعين وتسعمائة. وعلى الأنموذج المذكور شرحان: كبير، وصغير، لعبد الرؤوف المناوي المار ذكره. وصنف فيه أيضاً سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. وجلال الدين بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. وإمام الكاملية، هو كمال الدين: محمد بن محمد الشامي. المتوفى: سنة 874. والقطب الخيضري. ويوسف بن موسى الجذامي، الأندلسي، المعروف: بابن المسدي. المتوفى: سنة 663. وابن حجر العسقلاني. وسماه: (الأنوار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 705 الخصائص في فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه للإمام، أبي عبد الرحمن: أحمد بن شعيب النسائي، الحافظ. المتوفى: سنة 303، ثلاث وثلاثمائة. ذكر أنه قيل له لم لا صنفت في فضائل الشيخين. قال: دخلت إلى دمشق والمنحرف عن علي بها كثير، فصنفته رجاء أن يهديهم الله سبحانه وتعالى، فأنكروا عليه، وأخرجوه من المسجد، ثم من دمشق إلى الرملة فمات بها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 706 الخصائص في النحو لأبي الفتح: عثمان بن جني. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. قال السيوطي: في (اقتراحه) وضعه في أصول النحو، وجدله، ولكن أكثره خارج عن هذا المعنى، فلخص منه (الاقتراح) وضم إليه فوائد كما سبق. واختصره أبو العباس: أحمد بن محمد الإشبيلي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. ولموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي، حاشية على الخصائص المذكورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 706 الخصائل في الفروع لنجم الدين: عمر بن محمد النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. وهو كتاب، كبير. والخصائل جمع خصلة وهي القطعة الكبيرة من اللحم، كما في القاموس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 706 خضر خان دولراني منظومة. فارسية. من خمسة، مير خسروا الدهلوي. أوله: (سر نامه بنام آن خداوند ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 706 علم الخط أين من فروع علم الحساب. وهو: علم يتعرف منه استخراج المجهولات العددية إذا أمكن صيرورتها في أربعة أعداد متناسبة. ومنفعته: كالجبر والمقابلة إلا أنه أقل عموماً منه وأسهل عملاً، وإنما سمي به لأنه يفرض المطلوب شيئاً ويختبر، فإن وافق فذاك، وإلا حفظ ذلك الخطأ، وفرض المطلوب شيئاً آخر ويختبر، فان وافق فذاك، وإلا حفظ الخطأ الثاني، ويستخرج المطلوب منهما، فإذا اتفق وقوع المسألة أولاً في أربعة أعداد متناسبة، أمكن استخراجها بخطأ واحد. ومن الكتب الكافية فيه: كتب لزين الدين المغربي، وبرهن أبو علي: الحسن بن الحسن بن الهيثم الفيلسوف. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة، على طرقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 706 علم الخط وهو: معرفة كيفية تصوير اللفظ بحروف هجائه، إلا أسماء الحروف إذا قصد بها المسمى، نحو قولك: اكتب جيم عين فاء راء، فإنما يكتب هذه الصورة جعفر لأنه مسماها خطاً ولفظاً. ولذلك قال الخليل: لما سألهم كيف تنطقون بالجيم من جعفر، فقالوا: جيم فقال إنما نطقتم بالاسم، ولم تنطقوا بالمسؤول عنه، والجواب: جه لأنه المسمى فإن سمي به (بها) مسمى آخر كتبت كغيرها، نحو: ياسين، وحاميم، يس، -و-حم، هذا ما ذكره في تعريفه والغرض والغاية ظاهر، لكنهم أطنبوا في بيان أحوال الخط، وأنواعه ونحن نذكر خلاصة ما ذكروا في فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 707 فصل في فضله. اعلم أن الله سبحانه وتعالى أضاف تعليم الخط إلى نفسه، وامتن به على عباده، في قوله: (علم بالقلم) ، وناهيك بذلك شرفاً. وقال عبد الله بن عباس: الخط لسان اليد، قيل ما من أمر إلا والكتابة موكل به، مدبر له، ومعبر عنه، وبه ظهرت خاصة النوع الإنساني من القوة إلى الفعل، وامتاز به عن سائر الحيوانات. وقيل: الخط أفضل من اللفظ؛ لأن اللفظ يفهم الحاضر فقط، والخط يفهم الحاضر والغائب، وفضائله كثيرة معروفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 707 فصل في وجه الحاجة إليه. واعلم أن فائدة التخاطب لما لم تبين إلا بالألفاظ وأحوالها، وكان ضبط أحوالها مما اعتنى بها العلماء، كان ضبط أحوال ما يدل على الألفاظ أيضاً مما يعتنى بشأنه وهو الخطوط، والنقوش الدالة على الألفاظ، فبحثوا عن أحوال الكتابة الثابتة، نقوشها على وجه كل زمان، وحركاتها، وسكناتها، ونقطها، وشكلها، وضوابطها من شداتها ومداتها، وعن تركيبها وتسطيرها، لينتقل منها الناظرون إلى الألفاظ والحروف، ومنها إلى المعاني الحاصلة في الأذهان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 707 فصل في كيفية وضعه وأنواعه. قيل: أول من وضع الخط آدم عليه السلام، كتبه في طين وطبخه ليبقى بعد الطوفان. وقيل: إدريس. وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: أن أول من وضع الخط العربي ثلاثة رجال من بولان، قبيلة من طي، نزلوا مدينة الأنبار. فأولهم: مرار (مرامر) وهو وضع الصور، وثانيهم: أسلم، فهو وصل وفصل، وثالثهم: عامر، فوضع الإعجام، ثم انتشر. وقيل: أول من اخترعه ستة أشخاص من طسم أسماؤهم: أبجد، هوز، حطي، كلمن، سعفص، قرشت، فوضعوا الكتابة والخط وما شذ من أسمائهم من الحروف ألحقوها. ويروى أنها أسماء ملوك مدين. وفي السيرة لابن هشام أن أول من كتب الخط العربي حمير بن سبأ. وقال السهيلي في التعريف والأعلام: والأصح ما رويناه من طريق ابن عبد البر برفعه إلى النبي صلى الله تعلى عليه وسلم قال: أول من كتب بالعربية إسماعيل عليه السلام. قال المولى أبو الخير: واعلم أن جميع كتابات الأمم اثنتا عشرة كتابة، العربية، والحميرية، واليونانية، والفارسية، والسريانية، والعبرانية، والرومية، والقبطية، والبربرية، والأندلسية، والهندية، والصينية. فخمس منها اضمحلت، وذهب من يعرفها، وهي: الحميرية، واليونانية، والقبطية، والبربرية، والأندلسية. وثلاث بقي استعمالها في بلادها، وعدم من يعرفها في بلاد الإسلام وهي: الرومية، والهندية، والصينية. وبقيت أربع هي مستعملات في بلاد الإسلام وهي: العربية، والفارسية، والسريانية، والعبرانية. أقول في كلامه بحث من وجوه: أما أولاً: فلأن الحصر في العدد المذكور غير صحيح، إذ الأقلام المتداولة بين الأمم الآن أكثر من ذلك، سوى المنقرضة فإن من نظر في كتب القدماء المدونة باللغة اليونانية، والليطنية. وكتب أصحاب علم الحرف الذين بينوا فيها أنواع الأقلام والخطوط علم صحة ما قلنا، وهذا الحصر ينبئ عن قلة الإطلاع. وأما ثانياً: فإن قوله خمس منها اضمحلت ليس بصحيح أيضا؛ لأن اليونانية مستعملة في خواص الملة النصرانية، أعني أهل أقاديميا المشهورة الواقعة في بلاد إسبانيا، وفرانسا، ونمسه، وهي ممالك كثيرة، واليونانية أصل علومهم وكتبهم. وأما ثالثاً: فلأن قوله وعدم من يعرفها في بلاد الإسلام وهي الرومية كلام سقيم أيضاً، إذ من يعرف الرومية في بلاد الإسلام خصوصاً في بلادنا أكثر من أن يحصى. وينبغي أن يعلم أن الرومية المستعملة في زماننا منحرفة من اليونانية، بتحريف قليل. وأما القلم المستعمل بين كفرة الروم فغير القلم اليوناني. وأما رابعاً: فإن جعله السريانية، والعبرانية، من المستعملات في بلاد الإسلام ليس كما ينبغي؛ لأن السرياني خط قديم بل هو أقدم الخطوط منسوب إلى سوريا، وهي البلاد الشامية وأهلها منقرضون فلم يبق منهم أثر، كما ثبت في التواريخ. والعبرانية المستعملة فيما بين اليهود، وهي مأخذ اللغة العربية وخطها، والعبراني يشبه العربي في اللفظ، والخط مشابهة قليلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 708 فصل واعلم أن جميع الأقلام مرتب على ترتيب أبجد، إلا القلم العربي. وجميعها منفصل إلا العربي، والسرياني، والمغولي، واليونانية، والرومية، والقبطية، من اليسار إلى اليمين. والعبرانية، والسريانية، والعربية من اليمين إلى اليسار، وكذا التركية، والفارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط السرياني ثلاثة أنواع: المفتوح المحقق، ويسمى: أسطريحالا، وهو أجلها. والشكل المدور، ويقال له: الخط الثقيل، ويسمى: اسكولينا، وهو: أحسنها. والخط الشرطا، وبه يكتبون الترسل. والسرياني أصل البطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط العبراني أول من كتب به عامر بن شالح، وهو مشتق من السرياني. وإنما لقب بذلك حيث عبر إبراهيم الفرات يريد الشام، وزعمت اليهود والنصارى لا خلاف بينهم أن الكتابة العبرانية في لوحين من حجارة، وأن الله سبحانه وتعالى رفع ذلك إليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط الرومي وهو أربعة وعشرون حرفاً، كما ذكرنا في المقدمة. ولهم قلم يعرف بالساميا، ولا نظير له عندنا، فإن الحرف الواحد منه يدل على معان. وقد ذكره جالينوس في ثبت كتبه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط الصيني خط. لا يمكن تعلمه في زمان قليل. لأنه يتعب كاتبه الماهر فيه، ولا يمكن للخفيف اليد أن يكتب به في اليوم أكثر من ورقتين، أو ثلاثة. وبه يكتبون كتب أديانهم، وعلومهم. ولهم كتابة يقال لها: كتابة المجموع، وهو أن كل كلمة تكتب بثلاثة أحرف أو أكثر، في صورة واحدة، ولكل كلام طويل شكل من الحروف يأتي على المعاني الكثيرة، فإذا أرادوا أن يكتبوا ما يكتب في مائة ورقة، كتبوه في صفحة واحدة بهذا القلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط المانوي مستخرج من الفارسي، والسرياني. استخرجه ماني. كما أن مذهبه مركب من المجوسية، والنصرانية، وحروفه زائدة على حروف العربية. وهذا القلم يكتب به قدماء أهل ما وراء النهر، كتب شرائعهم. وللمرقنونية قلم يختصون به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 709 الخط الهندي والسندي وهو أقلام عدة، يقال: أن لهم نحو مائتي قلم، بعضهم يكتب بالأرقام التسعة على معنى أبجد، وينقطون تحته نقطتين وثلاثاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 711 الخط الزنجي والحبشي على ندرة لهم قلم حروفه متصلة كحروف الحميري، يبتدئ من الشمال إلى اليمين. يفرقون بين كل اسم منها بثلاث نقط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 711 الخط العربي قال ابن إسحاق: أول خطوط العربية الخط المكي، وبعده المدني، ثم البصري، ثم الكوفي. وأما المكي والمدني: ففي ألفاته تعويج إلى يمنة اليد، وفي شكله إنجاع يسير. قال الكندي: لا أعلم كتابة يحتمل من تحليل حروفها وتدقيقها، ما تحتمل الكتابة العربية، ويمكن فيها من السرعة ما لا يمكن في غيرها من الكتابات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 711 فصل في أهل الخط العربي. قال ابن إسحاق: أول من كتب المصاحف في الصدر الأول يوصف بحسن الخط: خالد بن أبي الهياج، وكان سعد نصبه لكتب المصاحف، والشعر، والأخبار للوليد بن عبد الملك. وكان الخط العربي حينئذ هو المعروف الآن بالكوفي، ومنه استنبطت الأقلام كما في شرح العقيلة. ومن كتاب (المصاحف) خشنام البصري، والمهدي الكوفي، وكانا في أيام الرشيد. ومنهم: أبوحدي وكان يكتب المصاحف في أيام المعتصم؛ من كبار الكوفيين وحذاقهم. وأول من كتب في أيام بني أمية: قطبة وهو استخرج الأقلام الأربعة، واشتق بعضها من بعض، وكان أكتب الناس. ثم كان بعده: الضحاك بن عجلان الكاتب في أول خلافة بني العباس، فزاد على قطبة. ثم كان: إسحاق بن حماد في خلافة المنصور والمهدي، وله عدة تلامذة كتبوا الخطوط الأصلية الموزونة، وهي: اثنا عشر قلماً: قلم الجليل، قلم السجلات، قلم الديباج، قلم الطومار الكبير، قلم الثلثين، قلم الزنبور، قلم المفتح، قلم الحرم، قلم الموامرات، قلم العهود، قلم القصص، قلم الحرفاج. فحين ظهر الهاشميون، حدث خط يسمى: العراقي، وهو المحقق، ولم يزل يزيد حتى انتهى الأمر إلى المأمون، فأخذ كتابه بتجويد خطوطهم. وظهر رجل يعرف بالأحول المحرر، فتكلم على رسومه، وقوانينه، وجعله أنواعاً. ثم ظهر قلم المرصع، وقلم النساخ، وقلم الرياسي، اختراع ذي الرياستين: الفضل بن سهل، وقلم الرقاع، وقلم غبار الحلية. ثم كان إسحاق بن إبراهيم التميمي، المكنى: الحسين، معلم المقتدر وأولاده، أكتب زمانه، وله رسالة في الخط، سماها: (تحفة الوامق) . ومن الوزراء الكتاب: أبو علي: محمد بن علي بن مقلة. المتوفى: سنة 328، ثمان عشرين وثلاثمائة. وهو أول من كتب الخط البديع المنسوب، ثم ظهر في سنة: ثلاث عشرة وأربعمائة صاحب الخط البديع: علي بن هلال، المعروف: بابن البواب. المتوفى: سنة 413، ثلاث عشرة وأربعمائة. ولم يوجد في المتقدمين من كتب مثله، ولا قاربه، وإن كان ابن مقلة أول من نقل هذه الطريقة من خط الكوفيين، وأبرزها في هذه الصورة، وله بذلك فضيلة السبق، وخطه أيضاً في نهاية الحسن، لكن ابن البواب هذب طريقته، ونقحها، وكساها طلاوة وبهجة. وكان شيخه في الكتابة: محمد بن أسد الكاتب، ثم ظهر أبو الدر: ياقوت بن عبد الله الموصلي، الملكي. المتوفى: سنة 618، ثمان عشرة وستمائة. ثم ظهر أبو الدر: ياقوت بن عبد الله الرومي، الحموي. المتوفى: سنة 667، سبع وستين وستمائة (626) . ثم ظهر أبو الدر (أبو المجد) : ياقوت بن عبد الله الرومي، المستعصي. المتوفى: سنة 698، ثمان وتسعين وستمائة. وهو الذي سار ذكره في الآفاق، واعترفوا بالعجز عن مداناة رتبته. ثم اشتهرت الأقلام الستة بين المتأخرين، وهي: الثلث، والنسخ، والتعليق، والريحان، والمحقق، والرقاع. ومن الماهرين في هذه الأنواع: ابن مقلة، وابن البواب، وياقوت، وعبد الله أرغون، وعبد الله الصيرفي، ويحيى الصوفي، والشيخ: أحمد السهروردي، ومباركشاه السيوفي، ومبارك شاه القطب، وأسد الله الكرماني. ومن المشهورين في البلاد الرومية: حمد الله ابن الشيخ الأماسي، وابنه دده جلبي، والجلال، والجمال، وأحمد القراحصاري، وتلميذه حسن، وعبد الله الأماسي، وعبد الله القريمي، وغيرهم من الناسخين. ثم ظهر قلم التعليق، والديواني، والدشتي. وكان ممن اشتهر بالتعليق: سلطان علي المشهدي، ومير علي، ومير عماد. وفي الديواني: تاج، وخبرهم مدون في غير هذا المحل مفصلاً. ولسنا نخوض بذكرهم؛ لأن غرضنا بيان علم الخط. وأما المولى: أبو الخير، فأورد في الشعبة الأولى من (مفتاح السعادة) علوماً متعلقة بكيفية الصناعة الخطية، فنذكرها إجمالاً في فصل. فمما ذكره أولاً: علم أدوات الخط من القلم، وطريق بريها، وأحوال الشق والقط، ومن الدواة، والمداد، والكاعد. فأقول هذه الأمور من أحوال علم الخط، فلا وجه لإفرازه، ولو كان مثل ذلك علماً لكان الأمر عسيراً. وذكر أن ابن البواب نظم فيه قصيدة رائية بليغة، استقصى فيها أدوات الكتابة. ولياقوت، رسالة فيه أيضاً. ومنها: علم قوانين الكتابة، أي: كيفية نقش صور الحروف البسائط، وما ذلك إلا علم الخط. ومنها: علم تحسين الحروف، وهو أيضاً من قبيل تكثير السواد، قال: ومبنى هذا الفن الاستحسانات الناشئة من مقتضى الطباع السليمة بحسب الإلف، والعادة، والمزاج، بل بحسب كل شخص شخص، وغير ذلك مما يؤثر في استحسان الصور واستقباحها. ولهذا يتنوع هذا العلم بحسب قوم وقوم، ولهذا لا يكاد يوجد خطان متماثلان من كل الوجوه. أقول: ما ذكره في الاستحسان مسلم؛ لكن تنوعه ليس بمتفرع عليه، وعدم وجد أن الخطين المتماثلين لا يترتب على الاستحسان، بل هو أمر عادي قريب إلى الجبلي، كسائر أخلاق الكاتب وشمايله، وفيه سر إلهي لا يطلع عليه الأفراد. ومنها: علم كيفية تولد الخطوط عن أصولها بالاختصار، والزيادة، والتغيير، وهو أيضاً من هذا القبيل. ومنها: علم ترتيب حروف التهجي بهذا الترتيب المعهود، وإزالة التباسها بالنقط. ولابن جني، والجنزي، رسالة في هذا الباب. أما ترتيب الحروف، فهو من أحوال علم الحروف، وإعجامها من أحوال علم الخط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 711 ذكر النقط والإعجام، في الإسلام اعلم أن الصدر الأول أخذ القرآن والحديث من أفواه الرجال بالتلقين، ثم لما كثر أهل الإسلام اضطر إلى وضع النقط والإعجام. فقيل: إن أول من وضع النقط مرار (مرامر) ، والعجام: عامر، وقيل: الحجاج، وقيل: أبو الأسود الدؤلي بتلقين علي رضي الله تعالى عنه، إلا أن الظاهر أنهما موضوعان مع الحروف، إذ يبعد أن الحروف مع تشابه صورها كانت عرية عن النقط إلى حين نقط الصحف. وقد روى أن الصحابة جردوا المصحف من كل شيء حتى النقط، ولو لم يوجد في زمانهم لما يصح (لما صح) التجريد منه. وذكر ابن خلكان في ترجمة الحجاج: أنه حكى أبو أحمد العسكري في كتاب (التصحيف) : أن الناس مكثوا يقرؤون في مصحف عثمان رضي الله تعالى عنه نيفاً وأربعين سنة، إلى أيام عبد الملك بن مروان، ثم كثر التصحيف، وانتشر بالعراق، ففزع الحجاج إلى كتابه، وسألهم أن يضعوا لهذه الحروف المشتبهة علامات. فيقال: أن نصر بن عاصم، وقيل: يحيى بن يعمر قام بذلك، فوضع النقط، وكان مع ذلك أيضاً يقع التصحيف، فأحدثوا الإعجام. انتهى. واعلم أن النقط والإعجام في زماننا واجبان في المصحف، وأما في غير المصحف فعند خوف اللبس واجبان البتة؛ لأنهما ما وضعا إلا لإزالته، وأما مع أمن اللبس فتركه (فتركهما) أولى سيما إذا كان المكتوب إليه أهلاً. وقد حكى أنه عرض على عبد الله بن طاهر خط بعض الكتاب، فقال: ما أحسنه! لولا أكثر شونيزه. ويقال: كثرة النقط في الكتاب سوء الظن بالمكتوب إليه، وقد يقع بالنقط ضرر. كما حكى أن جعفر المتوكل كتب إلى بعض عماله: أن أحص من قبلك من الذميين، وعرفنا بمبلغ عددهم، فوقع على الحاء نقطة، فجمع العامل من كان في عمله منهم، وخصاهم، فماتوا غير رجلين، إلا في حروف لا يحتمل غيرها كصورة الياء، والنون، والقاف، والفاء المفردات وفيها أيضا مخير. ثم أورد في الشعبة الثانية علوماً متعلقة بإملاء الحروف المفردة، وهي أيضاً كالأولى. فمنها: علم تركيب أشكال بسائط الحروف من حيث حسنها، فكما أن للحروف حسناً حال بساطتها، فكذلك لها حسن مخصوص حال تركيبها من تناسب الشكل. ومباديها: أمور استحسانية، ترجع إلى رعاية النسبة الطبيعية في الأشكال، وله استمداد من الهندسيات، وذلك الحسن نوعان: حسن التشكيل في الحروف، يكون بخمسة: أولها: التوفية، وهي أن يوفي كل حرف من الحروف حظه من التقوس، والانحناء، والانبطاح. والثاني: الإتمام، وهو أن يعطى كل حرف قسمته من الأقدار في الطول، والقصر، والدقة، والغلظة. والثالث: الانكباب، والاستلقاء. والرابع: الأشبع. والخامس: الإرسال، وهو أن يرسل يده بسرعة. وحسن الوضع في الكلمات، وهي ستة: الترصيف: وهو وصل حرف إلى حرف. والتأليف: وهو جمع حرف غير متصل. والتسطير: وهو إضافة كلمة إلى كلمة. والتفصيل: وهو مواقع المدات المستحسنة، ومراعاة فواصل الكلام، وحسن التدبير في قطع كلمة واحدة؛ بوقوعها في آخر السطر، وفصل الكلمة التامة، ووصلها، بأن يكتب بعضها في آخر السطر، وبعضها في أوله. ومنها: علم إملاء الخط العربي، أي: الأحوال العارضة لنقوش الخطوط العربية لا من حيث حسنها، بل من حيث دلالتها على الألفاظ، وهو أيضاً من قبيل تكثير السواد. ومنها: علم خط المصحف، على ما اصطلح عليه الصحابة عند جمع القرآن الكريم، على ما اختاره زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه، ويسمى: الاصطلاح السلفي أيضاً. وفيه (العقيلة الرائية) للشاطبي. ومنها: علم خط العروض، وهو ما اصطلح عليه أهل العروض، في تقطيع الشعر، واعتمادهم في ذلك على ما يقع في السمع؛ دون المعنى المعتد به في صنعة العروض، إنما هو اللفظ؛ لأنهم يريدون به عدد الحروف التي يقوم بها الوزن متحركاً وساكناً، فيكتبون التنوين نوناً ساكنة، ولا يراعون حذفها في الوقف، ويكتبون الحرف المدغم بحرفين، ويحذفون اللام مما يدغم فيه في الحرف الذي بعده كالرحمن، والذاهب، والضارب، ويعتمدون في الحروف على أجزاء التفعيل، كما في قول الشاعر: شعر ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً * ويأتيك بالأخبار من لم تزود. فيكتبون على هذه الصورة ستبدي. لكلاييا. مما كن. تجاهلن. ويأتي. كبلاخبا. رمنلم. تزوودي. قال في الكاشف: وقد اتفقت في خط المصحف أشياء خارجة عن القياس، ثم ما عاد ذلك بضير، ولا نقصان، لاستقامة اللفظ، وبقاء الحفظ، وكان اتباع خط المصحف سنة لا تخالف. وقال ابن درستويه: في كتاب الكتاب خطان لا يقاسان، خط المصحف؛ لأنه سنة، وخط العروض؛ لأنه يثبت فيه ما أثبته اللفظ، ويسقط عنه ما أسقط هذا خلاصة ما ذكروه في علم الخط، ومتفرعاته. وأما الكتب المصنفة فيه، فقد سبق ذكر بعض الرسائل، وما عداها نادراً جداً، سوى أوراق ومختصرات، كأرجوزة عون الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 713 خطاب الإهاب الناقب، وجواب الشهاب الثاقب لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن عربشاه الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 714 خطب ابن نباتة في الأدبيات. وهي: جمع خطبة. لجمال الدين: محمد بن محمد الفارقي (لأبي يحيى: عبد الرحيم بن محمد بن محمد الفارقي) . المتوفى: سنة 374، أربع وسبعين وثلاثمائة. ولها شروح منها: شرح أبي البقاء: عبد الله بن حسين العكبري. المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة. وشرح موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي. المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. وشرح تاج الدين، أبي اليمين: زيد بن حسن الكندي. المتوفى: سنة 613، ثلاث عشرة وستمائة. فيه إشكالات أجاب عنها موفق الدين. وشرح: عثمان بن يوسف القيلوبي. المتوفى: سنة 644، أربع وأربعين وستمائة. ومن شروحه: (روضة الناصحين) للنسفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 714 الخطب الأربعون المعروفة: بالودعانية. جمعها: أبو الودعان، القاضي، أبو نصر: محمد بن علي بن عبيد الله بن ودعان الحاكم، الموصلي. المتوفى: سنة 594. وذكرها الصغاني في خطبة المشارق، وقال: زيفها الأقدمون انتهى. لكنهم شرحوها فمنهم: أبو نصر: عبد العزيز بن أحمد البارجيلغي. وأول شرحه: (الحمد لله، الصانع القديم ... الخ) . ذكر فيه أن وقع المباحثة في علم الحديث من خطب الأربعين، فالتمس بعضهم منه أن يكتب له فوائد مسموعة من الأسانيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطب الخيل لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهو في عشر كراريس، يتكلم على ألسنتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطب النبي عليه السلام جمعها أبو العباس: جعفر بن محمد المستغفري. المتوفى: سنة 433، اثنتين وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 الخطب الهروية للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي بكر الهروي، السايح. المتوفى: سنة 611، إحدى عشر وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطبة البيان منسوبة إلى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه. وهي سبعون كلمة أولها: (الحمد لله، بديع السماوات وفاطرها ... الخ) . قيل: أنها من المفتريات، ولها شرح بالتركية في مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطبة الفصيح لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. خمس عشرة كراسة. يتكلم فيها على أبواب الفصيح. وله تفسير خطبة الفصيح، شرح فيه غريبه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطبة الوداع لأبي العباس: نصر بن خضر الإربلي، الشافعي. المتوفى: سنة 619. وهي التي خطبها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في حجة الوداع. قال الصغاني: إن من الكتب الموضوعة خطبة الوداع المنسوبة إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطط مصر وهي جمع خطبة، بمعنى: محلة أو بلد؛ لأنه يخط عند التحديد. وأول من صنف فيه: أبو عمر: محمد بن يوسف الكندي. المتوفى: سنة ... ثم القاضي، أبو عبد الله: محمد بن سلامة القضاعي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. سماه: (المختار، في ذكر الخطط والآثار) . فدثر أكثر ما ذكراه في سني الشدة المستنصرية، من سنة 57، سبع وخمسين إلى سنة 64، أربع وستين، من الغلاء والوباء. ثم كتب تلميذه، أبو عبد الله: محمد بن بركات النحوي. المتوفى: سنة 520، عشرين وخمسمائة، عن مائة سنة وثلاثة أشهر. ثم كتب الشريف: محمد بن إسماعيل الجواني. المتوفى: سنة ... وسماه: (النقط لمعجم ما أشكل من الخطط) . ثم كتب القاضي، تاج الدين: محمد بن عبد الوهاب بن المتوج. المتوفى: سنة 790. وسماه: (اتعاظ المتأمل، وإيقاظ المتغفل) ، فبين أحوال مصر إلى حدود: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. وقد دثر بعده معظم ما ذكره، ثم كتب القاضي، محيي الدين: عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان. المتوفى: سنة 292، اثنتين وتسعين وومائتين (692) . وسماه: (الروضة البهية الزاهرة، والخطط المعزية القاهرة) . ثم صنف الشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد القادر المقريزي. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة، كتاباً، مفيداً، وسماه: (المواعظ والاعتبار، بذكر الخطط والآثار) أحسن فيه وأجاد، وهو المشهور المتداول الآن. ولهذا الكتاب ترجمة بالتركية، عملها بعض العلماء للأمير: إبراهيم الدفتري، سنة 969، تسع وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 715 خطف البارق، وقذف المارق للفقيه، الإمام ذي الوزارتين، أبي عبد الله: محمد بن مسعود بن أبي الخصال، الغافقي. المقتول شهيداً: سنة 540، أربعين وخمسمائة. رد فيه على ابن عرسه (عرسة) في رسالته في تفضيل العجم على العرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 716 علم الخفاء وهو: علم يتعرف منه كيفية إخفاء الشخص نفسه عن الحاضرين، بحيث يراهم ولا يرونه. ذكره أبو الخير من فروع علم السحر. وقال: وله دعوات وعزائم؛ إلا أن الغالب على ظني أن ذلك لا يمكن؛ إلا بالولاية بطريق خرق العادة؛ لا بمباشرة أسباب يترتب عليها ذلك عادة، وكثير ما نسمع هذا؛ لكن لم نر من فعله؛ إلا أن خوارق العادات لا تنكر سيما من أولياء هذه الأمة انتهى. أقول: كونه علماً من جهة تفرعه على السحر، لا من جهة الكرامة، فلا وجه لغلبة ظنه في عدم إمكانه؛ إذ هو بطريق السحر ممكن لا شبهة فيه؛ بل بطريق الدعوة والعزائم أيضاً، كما يدعيه أهله، وعدم الرؤية لا يدل على عدم الوقوع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 716 خفي علائي في الطب. فارسي. مجلد. لزين الدين: إسماعيل بن حسين الجرجاني. المتوفى: سنة 530، ثلاثين وخمسمائة. ألفه: لعلاء الدين: أيل أرسلان محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 716 الخفية الشمسية رسالة. في تيسير المآرب، وتسخير المطالب. أولها: (الحمد لله، رب العالمين ... الخ) . ويقال لها: خافية أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 716 خلاص المفتي في الفروع للسيد، الإمام، ناصر الدين، أبي القاسم: محمد بن يوسف السمرقندي، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأحكام في الفروع، للحنفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأحكام، في مهمات السنن وقواعد الإسلام للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأخبار، في أحوال النبي المختار صلى الله تعالى عليه وسلم مختصر. للشيخ: محمود أفندي الأسكداري. المتوفى: سنة 1036، ست عشرة وثلاثين وألف. أوله: (الحمد لله، الذي علم الإنسان ما لم يعلم ... الخ) . رتب على خمسة أبواب: الأول: في خلق القلم. الثاني: في خلق آدم. الثالث: في نشأة نبينا عليه الصلاة والسلام. الرابع: في العلم والمعرفة. الخامس: في التسبيح، والذكر، والدعاء، والتوحيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأخبار، في أحوال الأخيار فارسي. مجلد. لغياث الدين: محمد بن همام الدين، الملقب: بخواند مير عليشير. في حدود: سنة 900، تسعمائة. ورتب على مقدمة، وعشر مقالات، وخاتمة. المقدمة: في بدأ الخلق. والمقالات: في الأنبياء، والحكماء، وملوك العجم، والسير، والخلفاء، وبني أمية، والعباسية، ومعاصريهم من الملوك، وآل جنكيز خان، وآل تيمور. والخاتمة: في أوصاف هراة، وسكانها. لخص فيه (روضة الصفا) لأبيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأدوار، في مطالب الأحرار رسالة. فارسية. في الموسيقى: لرستم بن سار بن محمد بن سالار. ألفها: سنة 858، ثمان وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الإعراب، في شرح ديباجة المصباح يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأعمال في مواقيت الأيام والليالي. لتقي الدين الراصد. فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة الأفكار، في شرح لب الألباب يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة التبيان، في المعاني والبيان أرجوزة. للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 717 خلاصة التجارب في الطب فارسي. مجلد. لبهاء الدين بن مير، قوام الدين: قاسم نور بخش الرازي. ألفه: سنة 907، سبع وتسعمائة، في بلدة ري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة التفاسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة التمهيد، في نهاية التجريد لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الحاصل في أحوال الأمم مختصر. لمحمد بن الخطيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الدفاتر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الدلائل، في تنقيح المسائل للرازي، شرح مختصر القدوري. يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الديوان في الطب تركي. لمحمد المترجم من الإفرنجية. ذكر أنه جامع لما في كتب الطب من الأمراض والعلاج. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة سير، سيد البشر لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. أوله: (الحمد لله، على نواله ... الخ) . وهو مختصر. مرتب؛ على أربعة وعشرين فصلاً، جمع من اثني عشر مؤلفاً، ما بين كبير انتخبه، وصغير ألحقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الصلاة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة العبر يأتي في العين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة الفتاوي للشيخ، الإمام: طاهر بن أحمد بن عبد الرشيد، البخاري. المتوفى: سنة 542، اثنتين وأربعين وخمسمائة. وهو كتاب، مشهور، معتمد. في مجلد. ذكر في أوله: أنه كتب في هذا الفن خزانة الواقعات، وكتاب النصاب، فسأل بعض إخوانه تلخيص نسخة قصيرة، يمكن ضبطها. فكتب الخلاصة جامعة للرواية، خالية عن الزوائد مع بيان مواضع المسائل، وكتب فهرست الفصول، والأجناس على رأس كل كتاب؛ ليكون عوناً لمن ابتلي بالفتوى. وللزيلعي المحدث تخريج أحاديثه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة القانون في الطب يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة القواعد لعز الدين: محمد بن أبي بكر بن جماعة. المتوفى: سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 718 خلاصة القول البديع، في الصلاة على الحبيب الشفيع لبعض الوعاظ المعاصر لملا عرب، الواعظ، المذكور في خطبته. أوله: (الحمد لله، الذي علا قدر حبيبه ... الخ) . جمع فيه أربعين حديثاً، من أربعين صحابياً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة الكلام، في تأويل الأحلام لعبد الرحمن بن نصر بن عبد الله. وهو مختصر. على أربعة وعشرين باباً. أوله: (الحمد لله، الذي سلك بنا المنهج اليقين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة ما يحصل عليه الساعون، في أدوية دفع الوباء والطاعون لمحمد بن فتح الله بن محمود البيلوني، الحلبي. المتوفى: سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف. مختصر. على أبواب. أوله: (بسم الله خير الأسماء 000) . وفرغ: في آخر ربيع الثاني، سنة 1028، ثمان وعشرين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة المفاخر، في أخبار الشيخ عبد القادر للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني. نزيل مكة المكرمة. المتوفى: سنة 771، إحدى وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة المقامات لمحمود بن أحمد الفريابي. المتوفى: سنة 607، سبع وستمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 الخلاصة المرضية، في سلوك طريق الصوفية لشمس الدين: محمد بن أحمد بن عبد الدائم، الأشموني، المالكي. المتوفى: سنة 881، إحدى وثمانين وثمانمائة. وهي تشتمل على أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة النهاية، في فوائد الهداية وهو مختصر شرح الصغناقي للهداية. يأتي في الهاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة الوسائل، إلى علم المسائل للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. مجلد. ذكر أنه لخصه من مختصر المزني وزاد عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 خلاصة الوفا، بأخبار دار المصطفى يأتي في الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 الخلاصة في تاريخ المدينة فارسي. لعمر الحافظ، الرومي. من المتأخرين، وترجمته بالتركية، لولده محمد عاشق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 719 الخلاصة في اختصار النوادر لأبي الليث يأتي في النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في الأصول لزين الدين: محمد بن عبد الله، المعروف: بخطيب دمشق الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في الفروع للقاضي، وجيه الدين: أسعد بن المنجا الحنبلي، الدمشقي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في النحو تعرف: بألفية بن مالك، سبق ذكرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في مختصر البدر المنير سبق ذكره في الباء. ومختصر هذا المختصر، المسمى: (بالمنتقى) . وفي مختصر الهداية، وفي مختصر البزارية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في الجدل للمراغي. لعله هو البرهان: محمود بن عبيد الله الشافعي، الأصولي، المراغي. المتوفى: سنة 681، إحدى وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في الفرائض لزين الدين: عبد الجبار بن أحمد. ولأحمد بن محمد الأزدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في الحساب لبهاء الدين: محمد بن حسين. وهو من علماء الدولة الصوفية، في زمن شاه طهماس بن شاه إسماعيل الأردبيلي، العاملي. المتوفى: سنة 1031. مختصر على مقدمة، وعشرة أبواب. أوله: (نحمدك، يا من لا يحيط بجميع نعمه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في نظم الروضة في الفقه يأتي في الراء. للسيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة، في حديث كل بدعة ضلالة للشيخ: عبد الله الأنصاري. أوله: (الحمد لله، على أفضاله ونسأله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 الخلاصة في أصول الحديث لشرف الدين: حسن بن محمد الطيبي. المتوفى: سنة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة. وهو مختصر. على مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة. ذكر أنه لخصه من علوم الحديث لابن الصلاح، ومختصر النووي، والقاضي بن جماعة. وأضاف إلى ذلك زيادات مهمة من جامع الأصول، وغيره. وعليه حاشية للعلامة، السيف، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 720 علم الخلاف وهو: علم يعرف به كيفية إيراد الحجج الشرعية، ودفع الشبه، وقوادح الأدلة الخلافية، بإيراد البراهين القطعية. وهو الجدل الذي قسم من المنطق، إلا أنه خص بالمقاصد الدينية. وقد يعرف: بأنه علم يقتدر به على حفظ أي وضع كان بقدر الإمكان، ولهذا قيل الجدلي، إما مجيب يحفظ وضعاً، أو سائل يهدم وضعاً، وقد سبق في علم الجدل. وذكر ابن خلدون في مقدمته: أن الفقه المستنبط من الأدلة الشرعية كثير، فيه الخلاف بين المجتهدين باختلاف مداركهم وأنظارهم، خلافاً لابد من وقوعه، واتسع في الملة اتساعاً عظيماً، وكان للمقلدين أن يقلدوا من شاءوا. ثم لما انتهى ذلك إلى الأئمة الأربعة، وكانوا بمكان من حسن الظن، اقتصر الناس على تقليدهم، فأقيمت هذه الأربعة أصولاً للملة، وأجري الخلاف بين المتمسكين بها، مجرى الخلاف في النصوص الشرعية، وجرت بينهم المناظرات في تصحيح كل منهم مذهب إمامه، يجري على أصول صحيحة، يحتج بها كل على صحة مذهبه. فتارة يكون الخلاف بين الشافعي ومالك، وأبو حنيفة يوافق أحدهما. وتارة بين غيرهم كذلك، وكان في هذه المناظرات بيان مأخذ هؤلاء، فيسمى: بالخلافيات. ولا بد لصاحبه من معرفة القواعد التي يتوصل بها إلى استنباط الأحكام، كما يحتاج إليها المجتهد، إلا أن المجتهد يحتاج إليها للاستنباط، وصاحب الخلاف يحتاج إليها لحفظ تلك المسائل من أن يهدمها المخالف بأدلته، وهو علم جليل الفائدة. وكتب الحنفية، والشافعية أكثر من تآليف المالكية؛ لأن أكثرهم أهل المغرب، وهو بادية. وللغزالي فيه كتاب: (المأخذ) . ولأبي بكر ابن العربي، من المالكية، كتاب: (التلخيص) ، جلبة من المشرق. ولأبي زيد الدبوسي، كتاب: (التعليقة) . ولابن القصار من المالكية (عيون الإمام) . انتهى. ومن الكتب المؤلفة أيضاً: (المنظومة النسفية) . و (خلافيات) الإمام، الحافظ، أبي بكر: أحمد بن الحسين بن علي البيهقي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. جمع فيه المسائل الخلافية بين الشافعي، وأبي حنيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 721 خلدبرين فارسي. منظوم. لمولانا: وحشي. أوله: (خامه برآورد صداي صرير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 721 خلع العذار، في وصف العذار لصلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. ذكره صاحب (سحر العيون) ، وقال: لبس ثوب الخلاعة، حيث خلع عذاره في الاستطاعة. تأليف: شمس الدين: محمد بن السحن بن علي بن عثمان النواجي، المصري، الأديب، الشافعي. المتوفى: سنة 859. أوله: (الحمد لله، الذي نزه من شاء في رياض الأدب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 721 خلع النعلين، في الوصول على حضرة الجمعين للشيخ: أبي القاسم ... ابن قسي، شيخ الصوفية، هو أبو القاسم: أحمد بن قيس الأندلسي. المتوفى: سنة 545. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أوجد بالحرفين دائرة الوجود ... الخ) . وشرحه الشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. ذكر فيه أن المصنف كان من أهل الأدب والفضل، متضلع من اللغة، فلا يقصد إلى كلمة إلا الحكمة يراها. وشرحه أيضاً، الشيخ: عبدي، شارح الفصوص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 722 الخلعيات من أجزاء الحديث تخريج: القاضي، أبي الحسين: علي بن حسن بن حسين الخلعي، الموصلي. المتوفى: سنة 448، ثمان وأربعين وأربعمائة (492) . جمعها: أحمد بن حسين الشيرازي، في عشرين جزأ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 722 خلعة (خلقة) الزين، نشر طي: (سلك العين) يأتي في: السين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 722 خلق أفعال العباد للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري. المتوفى: سنة 256، ست وخمسين ومائتين. صنفه بسبب ما وقع بينه وبين الذهلي. ويرويه عنه: يوسف بن ريحان بن عبد الصمد، والفربري أيضاً، وهو من تصانيفه الموجودة، قاله ابن حجر العسقلاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 722 خلق الإنسان أي: في أسماء أعضائه، وصفاته. صنف فيه جماعة من الأدباء واللغويين؛ لأنه من اللغة، منهم: ابن قتيبة: عبد الله بن مسلم النحوي. المتوفى: سنة 276، ست وسبعين ومائتين. وأبو الحسين: أحمد بن فارس اللغوي. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. وأبو سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي. وأبو عبد الله: محمد بن زياد ابن الأعرابي. وأبو القاسم: يوسف بن عبد الله الزجاجي. وأبو بكر: محمد بن القاسم الأنباري. وأبو محمد: قاسم الأنباري، النحوي. وأبو مالك: عمرو ابن كركرة. والقاضي، بيان الحق: محمود بن أبي الحسن (ابن الحسين) النيسابوري. وأبو علي: حسن بن عبد الله الأصبهاني، (المعروف: بكلذة) . وثابت بن علي (سعيد) الكوفي. وأبو القاسم: محمد بن محمود النيسابوري. وأبو عبيدة: معمر بن المثنى، اللغوي. وأبو بكر: محمد بن عثمان، المعروف: بالجعد. وأبو عمرو: إسحاق بن مرار الشيباني. وأبو الطيب: محمد بن أحمد الوشاء، النحوي. وأبو علي: إسماعيل بن القاسم القالي. وأبو إسحاق: إبراهيم بن محمد الزجاج، النحوي. المتوفى: سنة 310، عشر وثلاثمائة. وأبو موسى: سليمان بن محمد، المعروف: بالحامض، النحوي. وأبو حاتم: سهل بن محمد السجستاني. وأبو زيد: سعيد بن أوس الخزرجي. المتوفى: سنة 215، خمس عشرة ومائتين. وأبو جعفر: محمد بن النحاس، النحوي. وأبو القاسم: عمر بن محمد بن الهيثم. ومحمد بن حبيب النحوي. المتوفى: سنة 305، خمس وثلاثمائة. وأبو سعد: داود بن الهيثم التنوخي. المتوفى: سنة 316. وأبو مخلد (وأبو الحلم) (وأبو محلم) : محمد بن هشام اللغوي. المتوفى: سنة 245، خمس وأربعين ومائتين. والشيخ، أبو عبد الله: محمد بن عيسى بن أصبع، نظم فيه. وشرف الدين، هو: شرف الدين: علي بن يوسف بن حيدرة الطبيب. المتوفى: بدمشق، سنة 667، الرحبي، لم يسبق إلى مثله. وجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي، سماه: (غاية الإحسان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 722 خلق الدنيا وما فيها للشيخ، أبي الحسن: محمد بن عبد الله الكسائي. مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي أنبت الخلق نباتاً ... الخ) . بدأ فيه باللوح والقلم، ثم ذكر خلق السماوات، والأرض، والأنبياء، والجن، والأنس، بسرد الآثار والأخبار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 723 خلق الفرس صنف فيه جماعة أيضاً، منهم: أبو القاسم: يوسف بن عبد الله الزجاجي، النحوي. وأبو بكر: محمد بن القاسم. وأبو محمد: القاسم الأنباري. وأبو سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي. وأبو عبد الله: محمد بن زياد بن الأعرابي. وثابت بن علي سعيد الكوفي. وأبو علي الكوفي، هو: محمد بن المستنير، المعروف: بقطرب. المتوفى: سنة 206. وأبو علي: حسن بن عبد الله الأصبهاني. وأبو الحسن: نضر بن شميل النحوي. المتوفى: سنة: أربع ومائتين. وأبو إسحاق: إبراهيم بن محمد الزجاج. وأبو الطيب: محمد بن أحمد الوشاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 723 خمائل الزهر، في فضائل السور لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. ذكره في الإتقان، بأنه وضع في ذكر أحاديث فضائل السور الصحاح، وما ليس بموضوع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 723 خمسهء جامي وهي: عبارة عن خمسة كتب، في المثنويات داخلة في هفت أورنك الآتي. ذكره في الهاء، وكذا بواقي الخمسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 723 خمسهء جليلي البرسوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء خسرو دهلوي المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة (720) . وهي (تغلق نامه) ، و (قران سعدين) ، و (مفتاح الفتوح) ، و (نه سهر) ، و (غرة الكمال) . كذا قيل: والصحيح على ما رأيته، أن الأول: (مطلع الأنوار) . والثاني: (خسرو وشيرين) . والثالث: (ليلى ومجنون) . والربع: (آيينةء اسكندري) . والخامس: (هشت بشت) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء خواجو كمال الدين، أبي العطاء: محمد بن علي الكرماني. ويقال له: خلاق المعاني، يتبع (يتتبع) فيه خمسة النظامي، وأرخ تمامه، بقوله: شد بتاريخ هفتصد وجل وجار * كار اين نقش آزري جونكار. الأول: (روضة الأنوار) . والثاني: (كهرمانه) . والثالث: (كمال نامه) . والرابع: (كل ونوروز) . والخامس: (هماي وهمايون) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء سنان ابن سليمان، أمراء السلطان: بايزيد خان. وهو أول من نظم الخمسة بالتركية: الأول: (وامق، وعذرا) . والثاني: (يوسف وزليخا) . والثلث: (حسن ونكار) . والرابع: (سهيل ونوبهار) . والخامس: (ليلى ومجنون) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء عطايي وهو: عطاء الله بن يحيى، الشهير: بنوعي زاده. المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. الأول: (ساقي نامه) . والثاني: (نفحة الأزهار) ، في بحر المخزن. والثالث: (هفتنخوان) . والرابع: (صحبة الأبكار) . والخامس: (المجالس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء معيدي وهو ابن المعيد، الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء نامي وهو الأمير (الأمير: محمد) هاشم، المشهور: بشاه طيب، الهروي. المتوفى: سنة 1150. الأول: (مظهر الآثار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء نظامي وهو الشيخ، جمال الدين: إلياس بن يوسف بن مؤيد الكنجوي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة (596) . وهو مشهور، معتبر. الأول: (إقبال نامه) . والثاني: (إسكندر نامه) . ويقال له: (خردنامه) . والثالث: (ليلى ومجنون) . والرابع: (هفت بيكر) . والخامس: (الأسرار) ، ويقال له: (بنج كنج) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 724 خمسهء نوايي وهو: عليشير الوزير. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. الأول: (حيرة الأبرار) . والثاني: (فرهاد وشيرين) . والثالث: (ليلى ومجنون) . والرابع: (سبعهء سيارة) . والخامس: (إسكندر نامه) . كلها بلغة التركي القديم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 خمسهء يحيى الشيطوي (الأرنبودي) . المتوفى: سنة 990. من شعراء عصر السلطان: سليمان خان. الأول: (كلشن أنوار) . والثاني: (كنجينة راز) . والثالث: (كتاب أصول) . والرابع: (يوسف وزليخا) . والخامس: (ساه وكدا) . ونظمه سليس لطيف، بالتركية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 الخمير في الفروع للوبري الحنفي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 الخميس، في أحوال النفس والنفيس (في أحوال أنفس نفيس) في السير. للقاضي: حسين بن محمد الديار بكري، المالكي. نزيل مكة المكرمة. المتوفى بها في حدود: سنة 960، ستين وتسعمائة (966) . وهو كتاب، مشهور؛ مرتب على مقدمة، وثلاثة أركان، وخاتمة. المقدمة: في خلق نوره عليه الصلاة والسلام. والركن الأول: في الحوادث من المولد إلى البعثة. والثاني: من البعثة إلى الهجرة. والثالث: من الهجرة إلى الوفاة. والخاتمة: في الخلفاء الأربعة، وبني أمية، وآل عباس، وغيرهم من السلاطين إلى جلوس السلطان: مراد الثالث، إجمالاً. وفرغ من تأليفه: في ثامن شعبان، من سنة 940، أربعين وتسعمائة. وقد اختلف في إعجام الخاء، وإهمالها في الخميس. فقيل: أنه بالمهملة، سماه: باسم مكة. ورأيت بخط العلامة، قطب الدين، المكي، أنه ينقط فوق الخاء، وهو المشهور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 الخميس في أصول الدين مختصر؛ للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. رتب على المسائل الخمسين. أوله: (الحمد لله، الذي تحير العقول ... الخ) . أدرج فيه الدلائل الجلية، والقواعد الأصولية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 خوارج البحرين واليمامة لأبي عبيدة: معمر بن المثنى، اللغوي. المتوفى: سنة 210، عشر ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 علم الخواص وهو: علم باحث عن الخواص المترتبة على قراءة أسماء الله سبحانه وتعالى، وكتبه المنزلة، وعلى قراءة الأدعية. ويترتب على كل من تلك الأسماء والدعوات، خواص مناسبة لها، كذا في (مفتاح السعادة) لمولانا: طاشكبري زاده. قال: واعلم أن النفس بسبب اشتغالها بأسماء الله سبحانه وتعالى، والدعوات الواردة في الكتب المنزلة، تتوجه إلى جناب القدس، وتتخلى عن الأمور الشاغلة لها عنه. فبواسطة ذلك التوجه، والتخلي، تفيض عليها آثار، وأنوار تناسب استعدادها الحاصل لها بسبب الاشتغال. ومن هذا القبيل الاستعانة بخواص الأدعية، بحيث يعتقد الرائي أن ذلك يفعل السحر. انتهى. أقول: خواص الأشياء ثابتة، وأسبابها خفية، لأنا نعلم أن المغناطيس يجذب الحديد، ولا نعرف من وجهه، وسببه. وكذلك في جميع الخواص؛ إلا أن علل بعضها معقولة، وبعضها غير معقولة المعنى. ثم أن تلك الخواص تنقسم إلى أقسام كثيرة منها: خواص الأسماء المذكورة الداخلة تحت قواعد علم الحروف، وكذلك خواص الحروف المركبة عنها الأسماء، وخواص الأدعية المستعملة في العزائم، وخواص القرآن. قال المولى المذكور: وغاية ما يذكر في ذلك كان مسنده (مستنده) تجارب الصالحين، وورد في ذلك بعض من الأحاديث، أوردها السيوطي في (الإتقان) ، وقال: بعضها موقوفات عن الصحابة والتابعين، وما لم يرد (وأما ما لم يرد به) أثر، فقد ذكر الناس من ذلك كثيراً، والله سبحانه وتعالى أعلم بصحته. هو الطب الروحاني، إذا كان على لسان الأبرار من الخلق، حصل الشفاء بإذن الله سبحانه وتعالى. فلما عز هذا النوع، فزع الناس إلى الطب الجسماني، ويشير إلى هذا، قوله عليه الصلاة والسلام: لو أن رجلاً موقناً قرأ بها على جبل لزال. وأجاز القرطبي أرقية بأسماء الله سبحانه وتعالى، وكلامه، قال: فإن كان مأثوراً استحب. وقال الربيع: سألت الشافعي عن الرقية؟ فقال: لا بأس أن يرقى بكتاب الله تعالى، وبما يعرف من ذكر الله. وقال الحسن البصري، ومجاهد الأوزاعي: لا بأس بكتب القرآن في إناء، ثم غسله، وسقيه المريض، وكرهه النخعي. ومنها: خواص العدد، والوفق، والتكسير. ومنها: خواص الأعداد المتحابة والمتباغضة، كما بين في (تذكرة الأحباب، في بيان التحاب) ، وخواص البروج والكواكب، وخواص المعدنيات، وخواص النباتات، وخواص الحيوانات. ومنها: خواص الأقاليم والبلدان، وخواص البر والبحر، وغير ذلك. وصنف في هذه الخواص جماعة، منهم: أحمد البوني، والغزالي، والتميمي، والجلدكي في (كنز الاختصاص) ، وهو كتاب، مفيد في تلك المقاصد، وغيرهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 725 خواص الأسرار، في بواهر الأنوار هو: (جواهر الأسرار) . مر في الجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 726 خواص الأسماء الحسنى هو: للشيخ، أبي العباس: أحمد البوني. مختصر. وللشيخ جلال الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 726 خواص القرآن للحكيم، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن سعيد. كان حياً في مصر: سنة 379، التميمي. ذكر فيه أنه أخذه من بعض الحكماء بالهند. وللإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. ولأبي بكر: محمد بن عبد الله المالقي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 الخواطر السوانح، في أسرار الفواتح أي: في فواتح السور، لابن أبي الأصبع: عبد العظيم بن عبد الواحد القيراوني، المعري. المتوفى: سنة 654، أربع وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 الخواطر الفكرية، في الفتاوي البكرية للشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي. الذي ولد: سنة 847، سبع وأربعين وثمانمائة. جمع فيه فتاوي شيخه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خياط نامه فارسي. منظوم. للخياط الكاشاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خيال العرب وما قيل فيه من الشعر لخلف الأحمر البصري. المتوفى: سنة 180، ثمانين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خيال يار تركي. منظوم. لوجودي، الشاعر: محمد اللارنده وي المدرس. المتوفى: سنة 1021. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 الخير الباقي، في جواز الوضوء من الفساقي رسالة. لزين الدين بن نجيم المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله، الذي أنزل من السماء ماء طهوراً ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خير البشر، بخبر البشر لحجة الدين: محمد بن محمد بن ظفر الصقلي. المتوفى: سنة 565، خمس وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خير الزاد، المنتقى من كتاب الاعتقاد لإبراهيم البقاعي. يأتي في الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خير القرى، في زيارة أم القرى للشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 696، ست وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خير القرى، في شرح أم القرى يعني الهمزية، سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خير المطلوب، في العلم المرغوب في الفتاوي. لجمال الدين: محمود بن أحمد الحصيري، البخاري. المتوفى: سنة 636، ست وثلاثين وستمائة. ألفه للملك، الناصر: داود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 الخيرات الحسان في مناقب أبي حنيفة النعمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 727 خيرة الفتاوي للإمام: علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن نصير الدين بن ملكان، البرتواني، الحنفي. قال في دبجته: جمعت فيه ما هو معتمد عليه في الفتوى من الأصح، والأصوب، والخيرة، مصدر خار يخير، أي: صار ذا خير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 خيرة الفضلاء، تحفة لخيرة الفصحاء في البديع. مختصر. أوله: (سبحان من تبحر من بحاره محكمات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 الخيرة في القراءة (في القراآت العشر) العشرة لأبي الفتح: مبارك بن أحمد بن رزيق، المعروف: بابن الحداد، المقري، الواسطي. المتوفى: سنة 596، ست وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 باب الدال المهملة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 الداء، والدواء لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية. مختصر. ألفه في جواب مسألة، وهي: أن مريضاً ابتلي ببلية، وقد اجتهد في دفعها، فلم يقدر، فما الحيلة؟ فأجاب: بأن الإنسان لو أحسن التداوي بالفاتحة، لرأى لها تأثيراً عجيباً، فبسط القول في آخر الكتاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 الداعي إلى الإسلام، في أصول علم الكلام لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله، الواحد الواجب ... الخ) . ذكر فيه أنه رد على من خالف الملة الإسلامية، وخاطب كل طائفة باصطلاحهم. ورتب على عشرة فصول في الرد على من أنكر الحدوث، والصانع، والرد على الثنوية، والطبائعيين، والمنجمين، ومن أنكر النبوة، والمجوس، واليهود، والنصارى، والعاشر في إثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 الداعي، إلى أشرف المساعي مختصر (حادي الأرواح) سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 الداعي إلى وداع الدنيا لأبي سعد: إسماعيل بن علي المفتي، المعروف: بابن الحائك. المتوفى: سنة 1113. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 داعي الفلاح، إلى سبل النجاح في التصوف. للشيخ: محمد بن محمد المرصفي. جعله متناً لبيان الطريقة الجنيدية، والشاذلية، وآدابها، وأحوال سلوكها. أوله: (الحمد لله، الذي آتى أولياءه ... الخ) . ثم شرحه شرحاً ممزوجاً. وفرغ في ذي القعدة، سنة 955، خمس خمسين وتسعمائة. أول الشرح: (الحمد لله، الذي جعل الصوفية من خواص العبيد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 728 داعي الفلاح، في أذكار المساء والصباح رسالة. لجلال الدين السيوطي. أولها: (الحمد لله، فالق الإصباح ... الخ) . استوعب فيها ما ورد من الأخبار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 داعي منار البيان، لجامع السكين بالقِران للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد، الشهير: بابن أمير الحاج، الحلبي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. مختصر. أوله: (الحمد لمن جعل الحج إلى البيت الحرام ... الخ) . رتب على مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 دافع الغموم، ورافع الهموم تركي. في الهزليات المتعلقة: بعلم الباه. لمولانا: محمد، الشهير: بدلي برادر. المتوفى: سنة 941، إحدى وأربعين وتسعمائة. رتب على سبعة أبواب. وأورد فيها من كتاب (رشد اللبيب) و (هزليات) العيني، و (فحشات) عيد زكاني، وألفيه وشلفيه، وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 دامغة المبتدعين، وناصرة المهتدين لحسام الدين: حسن بن شرف التبريزي. المتوفى: سنة، نيف وتسعين وسبعمائة. وقيل: أنه للسغناقي. وهو مختصر. على قسمين: الأول: في مشايخ الطريقة. والثاني: في أن أعمال هذه الطائفة مخالفة لشريعة الإسلام. أوله: (الحمد لله، الذي تفرد بكبريائه ... الخ) . والدامغة بالغين: الضربة الواصلة إلى الدماغ، والدامقة بالقاف: الضربة التي تكسر السن، ونظمها بعضهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 دانش نامه فارسي. مختصر. للشيخ، الرئيس ابن سينا. أشار فيه إلى مباحث الحكمة والمنطق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 دائرة الأصول للشيخ، شمس الدين: أحمد بن محمد السيواسي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 دخول الحمام للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد بن السمعاني. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. ولأبيه الإمام، أبي بكر: محمد بن عبد الجبار أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 الدراري، في ذكر الذراري لكمال الدين: عمر بن أحمد بن هبة الله بن العديم الحلبي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. صنفه للملك: الظاهر غازي، حين ولد ولده الملك العزيز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 729 الدراري، في أولاد السراري للجلال السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 علم دراية الحديث وهو: علم أصول الحديث المار ذكره في الألف، فلا حاجة إلى الإعادة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 دراية الإعجاز للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدراية، في شرح الهداية يأتي. وفي تخريج أحاديث الهداية أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدراية، لأحكام الرعاية لابن البارزي: محمد. يأتي: في الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 درء التعارض مجلدات. للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدر الأزهر في الكلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 در الأفكار، في القراآت العشر منظومة. للشيخ: أبي النصر بن إسماعيل بن علي بن عدنان الواسطي المقري. المتوفى: في حدود سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 در البحور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدر الثمين، في أسماء المصنفين للوزير، جمال الدين: علي بن يوسف القفطي. المتوفى: سنة 646. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدر الثمين بين الغث والسمين في إعراب القرآن. لكمال الدين: محمد بن الناسخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدر الثمين، في المناقشة بين أبي حيان والسمين للشيخ، بدر الدين: محمد بن رضي الدين الغزي، مفتي الشام. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. استخرج عشرة أبحاث من إعرابه بإشارة من المولى، العلامة: علي بن أمر الله القاضي بدمشق المحروسة، حين جرى بينهما ذكر السمين. واعتراضاته: في مجلس ختم التفسير المنظوم، الذي صنفه البدر عند الضريح المقدس النبوي اليحيوي، في الجمع الأموي، في سنة: 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. فقال البدر: أكثرها غير وارد. وقال الفاضل: أكثرها وارد، فاستخرجها البدر بعد ذلك، ورجع كلام أبي حيان فيها، وزيف اعتراضات السمين فأرسلها إليه، فلما وقف المولى المذكور عليها انتصر للسمين، ورجح كلامه على كلام أبي حيان. وأجاب عن اعتراضات الشيخ: بدر الدين ، ورد كلامه، وكتب في ذلك رسالة وقف عليها علماء الشام، ورجحوا كتابته على كتابة البدر، ذكره تقي الدين في طبقاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 730 الدر الثمين، في حسن التضمين لشرف الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد بن علي، المعروف: بابن العطار الدنيسري. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 الدر الثمين، في سيرة نور الدين محمد بن زنكي، الشهيد. للشيخ، بدر الدين: محمد بن أبي بكر بن شهبة الدمشقي. المتوفى: سنة 874. رتب على سبعة أبواب. أوله: (الحمد لله، مالك الملك ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 الدر الثمين، في شعر الثلاثة السلاطين وهم الملك، العادل: سليمان الأيوبي، وولده، الأشرف: أحمد، وولد ولده الكامل: خليل. أوله: (الحمد لله، الذي جعل الشعر جمالاً ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 در الجمان، في دولة السلطان عثمان وهو ذيل (المنح الرحمانية) . يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 در الحبب، في تاريخ أعيان حلب لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة (976) . ذكر فيه من عاصره من أهلها، ومن دخلها على ترتيب الأسماء، وذكر نبذاً من الحوادث المستطرفة، بطريق الاستطراد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 الدر الحسن في ترجمة الشيخ: أبي الحسن. منقول من معجم ابن فهد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 در السحابة، فيمن دخل مصر من الصحابة لجلال السيوطي. لخصه من كتاب: محمد بن ربيع الجيزي. وزاد عليه إلى ثلاثمائة صحابي. وفرغ في محرم، سنة 888، ثمان وثمانين وثمانمائة. وقد أورده في (حسن المحاضرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 در السحابة، في وفيات الصحابة للإمام، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة 605، خمس وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 731 در الطراز لأبي القاسم: هبة الله بن جعفر المصري. المتوفى: 680، ثمانين وستمائة (608) . وهو ديوان، بديع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر الغالي، في الأحاديث الموالي للشيخ، مجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 در الغائص، في بحر المعجزات والخصائص قصيدة رائية. للشيخة: عائشة بنت يوسف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر الفاخر، في مناقب الشيخ عبد القادر لعبد الرحمن بن محمد بن علي السايح. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي جعل قلوب العارفين معادن أسراره ... الخ) . فرغ من تأليفه، في ربيع الأول، سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 در الكنوز، للعبد الراجي أن يفوز للشيخ: حسن بن عمار بن علي الشرنبلالي، الحنفي. المتوفى: سنة 1069، تسع وستين وألف. وهو رسالة. تشتمل على شروط التحريمة، وباقي فروض الصلاة إلى نحو أربعين فرضاً، لا توجد مجموعة، وعلى باقي متعلق الواجبات، والسنن، وشروط الإمامة، والاقتداء. أولها: (الحمد لإله العالمين أصدر ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر اللقيط، من البحر المحيط في التفسير. سبق ذكره في الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر المصان، في انتخاب كتابي حياة الحيوان والتبيان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر المصون، في علم الكتاب المكنون وهو (إعراب السمين) . سبق ذكره في الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر المكنون، في سبع فنون لمحمد بن أحمد بن إلياس الحنفي. رتب على سبعة أبواب: فن الأشعار البديعة، فن الدوبيت، فن الموشحات، فن المواليا، فن الكان، فن القوما، فن الأزجال، والخاتمة فيما قيل في الحماق. أوله: (الحمد لله، البديع ... الخ) . فرغ في رجب، سنة 912، اثنتي عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 در مكنون تركي. مشتمل على ثمانية عشر باباً. في بعض خواص المواليد، والبسائط، وعجائبها. لأحمد بن الكاتب، الشهير: ببيجان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 732 الدر المكنون، في غرائب الفنون لناصر الدين: أبي بكر بن عبد المحسن الفوي. جمع فيه من المكاتبات، والحكم، والأشعار، ثم اختصره بعضهم بقوة. في سنة 703، ثلاث وسبعمائة. ورتب على خمسين باباً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر الملتقط، في تبيين الغلط للإمام: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة 650، خمسين وخمسمائة. ذكر فيه ما في كتابي (الشهاب) و (النجم من الموضوع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنتخب، في ذيل بغية الطلب في تاريخ حلب سبق: في الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنتقد، من مسند أحمد يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنتقى المرفوع، في أوراد اليوم والليلة والأسبوع للشيخ، تقي الدين، أبي الصفا: أبي بكر بن داود الحنبلي، الصالحي، القادري. المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة. رتبه لأصحابه في مجلد. أوله: (الحمد لله، الواحد القهار ... الخ) . ثم شرحه ولده، الشيخ: عبد الرحمن. المتوفى: سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. في مجلد ضخم. وسماه: (تحفة العباد، وأدلة الأوراد. أوله: (الحمد لله، الآمر بذكره ... الخ) . فرغ في شوال، سنة 809، تسع وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنثور، في العمل بالربع الدستور رسالة. لجمال الدين: محمد بن محمد المارديني. رتبها على مقدمة، وستين باباً، وخاتمة. أولها: (الحمد لله، الذي خلق السماوات بغير عمد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنثور، في شرح صدر الشذور يأتي في الشين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنثور، في التفسير المأثور (بالمأثور) مجلدات. للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أحيا بمن شاء مآثر الآثار بعد الدثور ... الخ) . ذكر أنه لما ألف (ترجمان القرآن) وهو التفسير المسند عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، وتم في مجلدات. رأى قصور أكثر الهمم عن تحصيله، ورغبتهم في الاقتصار على متون الأحاديث، لخص منه هذا التأليف، وهو متداول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنضد، فيما قيل في اسم محمد للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون، الدمشقي. مختصر. مرتب على فصول. أوله: (الحمد لله، الذي شرفنا بمحمد عليه الصلاة والسلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 733 الدر المنضود، في ذم البخل ومدح الجود للشيخ: محمد، المدعو: بعبد الرؤوف المناوي. المتوفى: في حدود سنة 103، ثلاثين وألف (1031) . وهو مختصر. مرتب على ثلاثة أبواب فيما ورد في فضيلة السخاء، وفي ذم البخل، وفي علاجه. أوله: (الحمد لله، الذي من لم يسأله يغضب عليه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 734 الدر المنضود، في الرد على فيلسوف اليهود يعني: ابن كمونة. لمظفر الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن الساعاتي، البغدادي. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 734 الدر المنظم، في الاسم الأعظم للسيوطي. المتوفى: سنة 911. رسالة. أولها: (الحمد لله، الذي له الأسماء الحسنى ... الخ) . تتبع فيها من الأحاديث والآثار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 734 الدر المنظم، في السر الأعظم (المعظم) للشيخ، كمال الدين، أبي سالم: محمد بن طلحة العدوي، الجفار، الشافعي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي أطلع من اجتباه من عباده الأبرار على خبايا الأسرار ... الخ) . ذكر فيه أن له أخاً صالحاً، كشف له في خلوته، عن لوح شاهده، فأخذه، فوجده، فوجده دائرة، وحروفاً، وهو لا يعرف معناها، فلما أصبح نام، فرأى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، وهو يعظم هذا اللوح. ثم قال له أشياء لم يفهمها، وأشار إلى كمال الدين أنه يشرحه، فحضر ذلك الرجل عنده، وعرف الواقعة، وصورة الدائرة، فعلق هذه الرسالة عليها، فاشتهر بجفر بن طلحة. وقال البوني في (شمس المعارف الكبرى) : أن هذا الرجل الصالح، قد اعتكف ببيت الخطابة بجامع حلب، وكان أكثر تضرعه إلى مولاه، أن يريه الاسم الأعظم، فبينما هو كذلك ذات ليلة، وإذا بلوح من نوره فيه أشكال مصورة، فأقبل على اللوح يتأمله، وإذا هو أربعة أسطر، وفي الوسط دائرة، وفي الداخل دائرة أخرى. وذكر البسطامي: أن ذلك الرجل الشيخ، أبو عبد الله: محمد بن الحسن الأخميمي. وأن تلميذه ابن طلحة، استنبط من إشارات، رموزها على انقراض العالم، لكن على سبيل الرمز. وقد كشف أستار معانيه الشيخ، أبو العباس: أحمد بن عبد الكريم بن سالم بن الخلال، الحمصي. سنة 662، اثنتين وستين وستمائة. وذكر فيه أن المفهوم من صريح خطابه (بالصناعة الحرفية) التي عليها مدار هذه الدائرة أن العدد، إذا بلغ إلى تسعمائة وتسعين، يكون آخر أيام العالم. انتهى. أقول: وقد مضى ذلك الزمان، ولم يكن آخر الأيام، ولله الحمد، وبمثل هذه الأقوال، قوي سوء الظن في أمثاله إلا أن يقال: مراده غير هذا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 734 الدر المنظم، في مولد النبي المعظم لأبي القاسم: محمد بن عثمان اللؤلؤي، الدمشقي. المتوفى: سنة 867. ثم اختصره. وسماه: (اللفظ الجميل، بمولد النبي الجليل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم، في تسلية المهموم للشهاب: أحمد بن حجر الهيثمي، المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 973. مختصر. مرتب على ثمانية أبواب. أوله: (الحمد لله، المتفرد بالكبرياء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم، من كلام المعصوم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم ، في خلاصة العلوم للشيخ: علي بن محمد بن علي بن أبي قصيبة. مختصر. ألفه للسلطان: محمد الفاتح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم، في السر المكتوم للإمام: محمد بن محمد الغزالي، وهو المعروف: بخاتم الغزالي. وشرحه الطليطلي. وسماه: (مستوجبة المحامد، في شرح خاتم أبي حامد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر المنظوم، في مناقب بايزيد ملك الروم لشهاب الدين: أحمد بن حسين العليف، شاعر بطحاء. المتوفى: سنة 922. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النثير، في قراءة ابن كثير للجلال السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النثير، في مختصر نهاية ابن الأثير يأتي: في النون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النضيد، في آداب المفيد والمستفيد للشيخ، بدر الدين: محمد بن رضي الدين الغزي. مجلد. أوله: (الحمد لله، نحمده ونستعينه ... الخ) . ذكر أنه جمعه في فضل الشغل، وآدابه، وأقسام العلم الشرعي، وآداب العالم والمتعلم. ورتب على مقدمة، وستة أبواب، وخاتمة. فرغ عنه: في رجب، سنة 932، اثنتين وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النضيد ، في الزوائد على القصيد وهو تكملة الشاطبية. سبق ذكره: في الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النضيد قصيدة. لعمر بن الفارض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النضيد، في أنساب بني أسيد وهو ذيل (العقد الفريد) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 735 الدر النظيم، في تفسير القرآن العظيم للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. ولم يكمله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النظيم، المرشد إلى مقاصد القرآن العظيم في التفسير. للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، الشيرازي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النظيم، في خواص القرآن العظيم للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أحمد بن عبد الله بن سهيل الخزرجي، المعروف: بابن الخشاب، اليمني. المتوفى: سنة 567. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع من آفاق كتابه العزيز ... الخ) . ذكر أنه جمع فيه بين كتاب (البرق اللامع) للوادياشي، وبين كتاب الغزالي في خواص فواتح السور، وآيات من القرآن. وأورد في أوله فصولاً في فضائل القرآن، وتلاوته، ودعاء الختم، وفضل البسملة، وآداب القراءة، ثم بدأ بذكر خواص الفاتحة، والبقرة، إلى آخر القرآن الكريم. ولهذه النسخة مختصر منسوب إلى اليافعي، وهو مقدار نصف الأصل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النظيم، في أحوال العلوم والتعليم للشيخ: الرئيس بن سينا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النظيم المنير، في شرح أشكال الكبير أي: الشرح الكبير للمنهاج. يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النظيم، في تسهيل التقويم للشيخ، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد. المتوفى: سنة 993، ثلاث وتسعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، واهب المنن ... الخ) . ذكر فيه أنه استخرج زيجا وجيزاً من زيج ألوغ بك، وجعله مدخلاً في استخراج التقويم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النفيس، في أجناس التجنيس للشيخ، صفي الدين: عبد العزيز بن سرايا. المتوفى: سنة 759، الحلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النفيس، في الجمع بين التسديس والتخميس للشيخ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد السخاوي. أوله: (الحمد لله، الذي كشف نقطة غين العين ... الخ) . ذكر أنه سدس البردة النبوية، وشطرها، وخمسها، وتشطيره بسؤال بعض أحبائه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 الدر النقي، في الرد على البيهقي للشيخ، علاء الدين بن التركماني، وهو علاء الدين: علي بن عثمان بن إبراهيم المارديني. المتوفى: سنة 750. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 736 در الواعظين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 الدر الوسيم، في توشيح تتميم التكريم، في تحريم الحشيش ووصفه الذميم لعبد الباسط بن خليل الحنفي. مختصر. أوله: (أما بعد، حمد الله سبحانه وتعالى على جزيل نواله ... الخ) . ذكر فيه أنه شرح فيه رسالة للشيخ، قطب الدين: محمد بن أحمد التوزري، المغربي. المتوفى: سنة 686، ست وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 الدر اليتيم في التجويد. لمولانا: محمد بن بير علي، المعروف: ببركلي. المتوفى: سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة. وهو ورقتان. أوله: (لله الحمد في الأولى والآخرة ... ) . كتبه في أوائل جمادى الأولى، سنة 974، أربع وسبعين وتسعمائة. شرحه الشيخ: أحمد (أحمد فائز) الرومي شرحاً ممزوجاً. أوله: (الحمد لله، على نواله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الأحلام في التعبير. لإبراهيم بن يحيى بن غنايم الحراني، البغدادي، الحنبلي. المتوفى: سنة 693. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الأسرار، لفخر الأمصار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الأسرار، في مناقب الصوفية الأبرار مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي نور سرائر العارفين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الأسرار، في مناقب الشيخ أبي الحسن الشاذلي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الأسلاك، في دولة الأتراك لبدر الدين: حسن بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. وهو تاريخ مرتب على السنين، في مجلد. أوله: (الحمد لله، المبيد الوارث ... الخ) . ابتدأ فيه: في سنة 648، ثمان وأربعين وستمائة، وانتهى إلى آخر: سنة 778، ثمان وسبعين وسبعمائة. والتزم رعاية السجع في كلامه. ولذلك قال صاحب (المنهل الصافي) في ترجمة سليمان بن مهنا، بعد نقل كلامه فيه انتهى، فشار ابن حبيب، وركيك ألفاظه، وربما كان إذا ضاقت عليه القافية يذم المشكور، ويسكر المذموم، لما ألزم نفسه في جميع تاريخه بهذا النوع السافل في فن التاريخ. وقال أيضاً: في غير هذا المحل، ولم يذكر المولد، والوفاة، وإنما هو رجل مقصده تركيب كلام مسجع لا غير. انتهى. ثم ذيله ولده، عز الدين، أبو العز: طاهر بالسجع على طريقة أبيه. بلغ إلى: سنة 802، اثنتين وثمانمائة. وتوفي: سنة 808، ثمان وثمانمائة (879) . وللشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة، (منتقى درة الأسلاك) . ولابن خطيب الناصرية ملخصه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 737 درة الآفاق، في علم الحروف والأوفاق للشيخ: عبد الرحمن البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة الأفكار، في معرفة أوقات الليل والنهار لأبي البقاء: علي بن عثمان بن القاصح العذري، المقري. المتوفى: سنة 801، إحدى وثمانمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي زين السماء ... الخ) . وهي همزية. على أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 الدرة الباهرة، والغرة الزاهرة في جوامع الكلم، وجواهر الحكم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 الدرة الباضعة، من الجفر الجامعة للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. وهو مختصر. على مقدمة، ومقاصد. أوله: (الحمد لله، الذي خلق آدم من تراب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 الدرة البرهانية، في نظم مقدمة الأجرومية يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 الدرة البيضاء في ذكر القلم الأعلى. رسالة. للشيخ، محيي الدين: محمد بن عربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 الدرة البيضاء أرجوزة في الحساب، والفرائض. لعبد الرحمن المغربي. أولها: (الحمد لله، العلي الوارث ... ) . فرغ عنها: في شهر رمضان، سنة 946، ست وأربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة تاج السعادة، وبرق منهاج السيادة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة التاج، في إعراب مشكل المنهاج يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة التاج، لغرة الديباج (الدباج) فارسي. للعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي. المتوفى: سنة 716، ست عشرة وسبعمائة (710) . وهو المشهور: (بأنموذج العلوم) . جامع لجميع أقسام الحكمة النظرية، والعلمية. أوله: (الحمد لله، والشكر لوليه ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة التاج، في سيرة صاحب المعراج للقاضي: أويس بن محمد، الشهير: بويسي الأسكوبي. المتوفى: سنة 1037، سبع وثلاثين وألف. وهو مختصر. تركي. أحسن في إنشائه كل الإحسان، لكنه لم يكمله. وانتهى في ثاني قسمه المدني إلى غزوة بدر، وتصدى بعض المعاصرين لتكميله، ولم يقدر لصعوبة التقليد إلى إنشائه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 738 درة التاج، من شعر ابن الحجاج للبديع: هبة الله بن الحسن الأصطرلابي، الشاعر. المتوفى: سنة 534، أربع وثلاثين وخمسمائة. جمع فيه شعره، ودونه، ورتبه، وقفاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الدرة التاجية، في العلوم الحسابية لبدر الدين: محمد بن الخطيب. أوله: (أحمد الله على تطوله ... الخ) . وهو على مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الدرة التاجية، على الأسئلة الناجية لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 درة التأويل، في متشابه التنزيل للإمام: حسين بن محمد بن المفضل، الراغب، الأصبهاني. أوله: (اعلموا حملة الكتاب الكريم ... الخ) . ذكر أنه صنفه بعد ما عمل كتاب: (المعاني الأكبر) . وأملى كتاب: (احتجاج القراء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 درة التنزيل، وغرة التأويل في الآيات المتشابهات. للإمام، فخر الدين، محمد الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله، حمد الشاكرين ... الخ) . تكلم فيه على الآيات المتكررة بالكلمات المتفقة، والمختلفة التي يقصد الملحدون التطرق منها إلى عيبها، وأجاب عنها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الدرة الثمينة، في أخبار المدينة لمحب الدين: محمد بن محمود بن النجار، الحافظ. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. تاريخ مختصر. أوله: (الحمد لله حمداً، يقتضي من إحسانه المزيد ... الخ) . وذكر أنه لما دخلها، سأله أهلها أن يجمع تاريخاً، فأجاب، ورتب على ثمانية عشر باباً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الدرة الخطيرة، في أسماء الشام والجزيرة لعز الدين: محمد بن علي الحلبي، الكاتب. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الدرة الخطيرة، المختارة من شعر أهل الجزيرة لأبي القاسم: علي بن جعفر، المعروف: بابن القطاع، الصقلي، المصري. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 739 الردة الخفية، في الألغاز العربية رائية. لمحمد بن أحمد، المعروف: بابن الركن اليماني. ثم شرحها، وسماها: (بذبالة (بالذبالة) المضيئة) . ثم اختصر الشرح. وسماه: (ضوء الذبالة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة الزاهرة في الفروع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة السنية، في العقيدة السنية قصيدة ميمية. للشيخ، علاء الدين، أبي الحسن: علي بن محمد بن أبي بكر بن شرف المارديني. وشرحها: أحمد بن علي البقاعي. أوله: (الحمد، لمن ثبت وجوده بالبراهين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة السنية، في شرح الفوائد الفقهية يأتي: في الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة السنية، والوسيلة النبوية رسالة. لأبي غسان: فارس بن علي بن عثمان المريني. المتوفى: سنة 759. ملك الغرب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة السنية، في مولد خير البرية للحافظ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي، العلائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة السنية، في مقتضى المعالم السنية للقاضي: محمد بن عيسى بن محمد بن أصبغ، الأزدي، المالكي، القرطبي. أرجوزة؛ في مجلد. أولها: (الحمد لله إله الحمد ... الخ) . رتب على أربعة معالم: الأول: في التعريفات. والثاني: في النكت الأصولية، والأدلة الشرعية. والثالث: في الفروع. والرابع: في السير. وأبياتها: سبعة آلاف واثنان. فرغ بقرطبة، في صفر، سنة 614، أربع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 درة الشنوف، في مخارج الحروف لأمين الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة الضوئية، في الهجرة النبوية منظومة. للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن عماد الأقفهسي. أولها: (الحمد لله، القديم الصمد ... الخ) . وعليها شرح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة العينية، في الشواهد الغيبية للشيخ: عبد الكريم الجيلي. وهي قصيدة عيينة، في ثلاث وثلاثين وخمسمائة بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 740 الدرة الغراء، في نصايح الملوك والوزراء للشيخ: محمود بن إسماعيل الجيزي. ألفه: لأبي سعيد جقمق، سلطان مصر. ورتب على عشرة أبواب: الأول: في الإمامة. الثاني: في شروطها. الثالث: في حكم الإمام. الرابع: في قواعدها. الخامس: في الوزارة. السادس: في الأجناد. السابع: في الأحكام السلطانية. الثامن: في الحيل الشرعية. التاسع: في تنبيه المجيب. العاشر: في المسائل المتفرقة. وفرغ: في ذي القعدة، سنة 843، ثلاث وأربعين وثمانمائة. ولابن فيروز، ترجمته بالتركية، قدمها للسلطان: سليم خان الثاني. وجعلها سبعة أبواب، وسماها: (الغرة البيضاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 741 درة الغواص، في أوهام الخواص لأبي قاسم بن علي الحريري. المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة. وهو كتاب، مشهور؛ أوله: (أما بعد، حمد الله الذي عم عباده ... الخ) . ولها شروح، وحواش، منها: حاشية أبي محمد: عبد الله بن بري بن عبد الجبار النحوي، اللغوي. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة (582) ، علق عليه حاشيتين. وحاشية أبي عبد الله: محمد بن أبي محمد، المعروف: بحجة الدين الصقلي. المتوفى: سنة 555، خمس وخمسين وخمسمائة. وحاشية: محمد بن محمد، المعروف: بابن ظفر المكي. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة (598) . وحاشية ابن الخشاب: عبد الله بن أحمد النحوي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. ولأبي محمد بن البري رد، سماه: (اللباب على ابن خشاب) . ومنها: شرح الشيخ، أبي عبد الله: محمد بن الشيخ، عز الدين، أبي بكر، الأنصاري، الفوي. وهو شرح، ممزوج. وشرح مولانا، شهاب الدين: أحمد الخفاجي، المصري. وهو شرح، لطيف، ممزوج. أوله: (أحمد الله، الذي جعل حمده في تاج الأدب درة ... الخ) . ذكر أن (الدرة) لما احتوى على درر مستخرجة من بحار البراعة، وهو وإن أفادوا جاد فليحمد المصنف ما في هذا المجلد من الانتقاد، إلا أنه لم ير لها شرحاً ينشرح له الصدور، غير حواش نفعها قليل، فدعاه الانتصار للسلف إلى استخراج فرائدها، فشرحها. ومنها: تتمة أبي منصور: موهوب بن أحمد الجواليقي، البغدادي. المتوفى: سنة خمس وستين وأربعمائة. وسماها: (التكملة، فيما يلحن فيه العامة) . ومختصر (الدرة) ، للشيخ: عبد الرحيم بن الرضي محمد بن يونس الموصلي. المتوفى: سنة 671، إحدى وسبعين وستمائة. ذكره الذهبي في (تاريخ الإسلام) . ونظم (الدرة) ، لسراج الدين: عمر بن محمد الوراق، الفائزي. أوله: (بحمد ربي ذي الجلال أبتدي ... الخ) . وللشيخ، أبي الفتوح: عبد القادر بن إبراهيم بن السفيه، (العنبة) . المتوفى: سنة 907، سبع وتسعمائة. ثم شرح نظمه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 741 درة الغواص، في أسرار الخواص للجلدكي. شارح (الشذور) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفاخرة، في كشف علوم الآخرة للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. أوله: (الحمد لله، الذي خص نفسه بالدوام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفاخرة ، فيما يتعلق بالعبادات والآخرة للشهاب: أحمد بن عماد الأقفهسي، الشافعي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. تكلم فيه على قوله سبحانه وتعالى: (ونضع الموازين القسط ... الآية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفاخرة لمولانا: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. وهي رسالة، في تحقيق مذهب الصوفيين، والحكماء، والمتكلمين في وجود الواجب، وحقائق أسمائه وصفاته. أولها: (الحمد لله، الذي تجلى بذاته لذاته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفاخرة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفائقة، في محاسن الأفارقة للقاضي، أبي العباس: أحمد بن يوسف التيفاني، القفصي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 الدرة الفريدة، في شرح القصيدة مر في (حرز الأماني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 درة الفنون، في رؤية قرة العيون للشيخ: عبد الرحمن البسطامي. مختصر. على ستة فصول. أوله: (الحمد لله، الذي جعل خيال الرؤيا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 درة فنون الكتاب، وقرة عيون الحساب للشيخ: عبد الرحمن المذكور. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله، ولي الرشاد ... الخ) . رتب على عشرة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 درة القارئ المجيد، في أحكام القراءة والتجويد للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، الشافعي. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 742 درة القاري للشيخ، المفسر، عز الدين، أبي محمد: عبد الرزاق بن رزق الله الرسعني. المتوفى: سنة 661، إحدى وستين وستمائة. قصيدة تائية، من البسيط. هي أنفع ما صنف في الفرق بين الضاد والظاء. شرحها بعض القراء، وسماه: (كاشف محاسن الغرة، لطالب منافع الدرة) . أوله: (الحمد لله، الذي لا نحصي ثناء عليه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة اللامعة، في الأحاديث الشائعة وهو تلخيص (المقاصد الحسنة) . يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة اللامعة، في الأدوية الشافية للشيخ: عبد الرحمن البسطامي. على عشرة أبواب، في خواص الأدعية والأدوية. أوله: (الحمد لله الذي أشهد آحاد أوليائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المستحسنة، في تكرير العمرة في السنة للشيخ، ولي الدين: عبد الله بن أسعد اليافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، في فضل مصر والإسكندرية وهو مختصر (الانتصار) ، سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، في الزيارة المصطفوية لنور الدين: علي بن سلطان محمد القاري، الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، في شرح مخمس الماء الورقي والأرض النجمية لا يدمر بن علي الجلدكي. ذكره في شرح (المكتسب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، والعروسة المرضية في السير. مشجر. كمله: يوسف بن حسن، المعروف: بابن عبد الهادي. في جزء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، في قراءات الأئمة الثلاثة المرضية للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري. نظمها تكملة (للشاطبية) على وزنها ورويها. أوله: (قل الحمد لله، الذي وحده علا ... ) . وله شروح منها: شرح جمال الدين: حسين بن علي الحصني. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. وسماء: (الغرة) . وشرح بعض تلامذة المصنف، فرغ عنه في جمادى الآخرة، سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة. وشرح بعض العلماء. وهو شرح، مبسوط. مسمى: (بعقد الدرر (الدرة) المضيئة) . أوله: (نظم درة منثورة ... الخ) . كتب الوزن أولاً في شرح البيت، ثم الإعراب، ثم القراءة، وأهداه إلى السلطان: محمد الفاتح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 743 الدرة المضية، في السيرة النبوية لتقي الدين، أبي محمد: عبد الغني المقدسي. أوله: (الحمد لله، خالق الأرض والسماء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المضية، في الرد على ابن تيمية للشيخ، كمال الدين، أبي المعالي: محمد بن علي بن عبد الواحد، المعروف: بابن الزملكاني، الشافعي. علقها في رد قوله: بالاكتفاء في تعليق الطلاق، على وجه اليمين بالكفارة عند الحنث. ورتب على ثلاثة فصول في حكم المسألة، في إجمال دفع الاستدلال في الجواب عنه. وفرغ في رمضان، سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله، الذي أرسل رسوله بالهدى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المضية، في علم العربية مقدمة. للشهاب، أبي العباس: أحمد بن محمد الفيشي، الحناوي، المالكي. المتوفى: سنة 848، ثمان وأربعين وثمانمائة. ذكر أنه أخذها من (شذور الذهب) ، ثم شرحها جماعة من طلبته كالمحيوي، والدمياطي، والبدر: أبي السعادات، البلقيني، وطوله جداً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المضية، في اللغة التركية منظومة. لزين الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر العيني. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 درة المعارف الإلهية، في الأسرار الحرفية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 درة المعارف، في أسرار العوارف في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المنتثرة في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المنتخبة، في الأدوية المجربة لنصر بن نصر. وهو مختصر، مرتب. على اثني عشر باباً، من قرن الرأس إلى أخمص القدم. ألفه: لدواد بن الملك المنصور. وجمع ابن طي الروحاني، والجسماني. أوله: (الحمد لله، الذي فضل نوع الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة الناصعة، في كشف علوم الجفر والجامعة لعبد الرحمن البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 الدرة المنتخبة، فيما صح من الأغذية المجربة لشمس الدين: محمد بن أحمد القوصوني. مختصر؛ أوله: (الحمد لله، الذي علم الإنسان ... الخ) . وهو للشيخ: داود بن عمر الأنطاكي، البصير. المتوفى: سنة 1008. قاله صاحب (خلاصة الأثر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 درة النقاد في رؤية النبي عليه الصلاة والسلام في خيال الرقاد. للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. مرتب على ستة فصول. أوله: (منك العصمة، ولك الحمد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 744 درة الواعظين، وذخر العابدين تأليف: أبي عبد الله: محمد بن سلامة بن جعفر القضاعي، الشافعي، قاضي مصر. المتوفى: سنة 454. مجلد؛ على عشرين مجلساً. أوله: (الحمد لله، الذي صير العلماء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 الدرة اليتيمة، والجوهرة الثمينة لعبد الله بن المقفع، الأديب. المتوفى: سنة 142. وهو كتاب؛ لم يصنف في فنه مثله. لخصه بعض المتصوفة، وسماه: (عظة الألباب، وذخيرة الاكتساب) . وهو مرتب على اثني عشر فصلاً، ومشتمل على الحقائق، والمعاني، وأخبار السادة الصالحين. وله مختصر آخر، مسمى: (باليتيمة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درج الدرر، في التفسير مختصر. للشيخ: عبد القاهر الجرجاني، ظناً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درج الدرر، في ميلاد سيد البشر للسيد، أصيل الدين: عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني، الشيرازي. المتوفى: سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درج الفلك في الأحكام. لتنكلوشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درج المعالي، في نصرة الغزالي، عن المنكر المتعالي لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 الدرج المنيفة، في الآباء الشريفة للسيوطي أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درجات التائبين، ومقامات الصديقين لأبي محمد: إسماعيل بن أحمد بن الفرات السرخسي، الشافعي. المتوفى: سنة 414، أربع عشرة وأربعمائة. وللشيخ: إسماعيل بن إبراهيم القهندي. المتوفى: سنة 236. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درر الأثمان، في أصل منبع آل عثمان لابن أبي السرور: محمد الصديقي، المصري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درر الأصداف، في حواشي الكشاف يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درر ألفاظ البلغاء، وغرر ألحاظ الفصحاء للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. مختصر. أوله: (أولى ما تباهت به البلغاء ... الخ) . ذكر فيه الخواص، والعدد، والتعابي الحربية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درر الأنوار، في أسرار الأحجار مختصر في الكيميا. لبعض الروميين المتأخرين، تأليف الشيخ: علي جلبي بن خسرو الأزنيقي. المتوفى: سنة 1018. على مقدمة، وأبواب، وخاتمة. أوله: (الحمد لله، الذي خلق الكائنات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 745 درر البحار الزاخرة منظومة في الفروع. نظمها ابن العيني، الحنفي، هو: عبد الرحيم بن محمود العيني. المتوفى: سنة 864، في أربعة آلاف ومائة وست وخمسين بيتاً. أولها: (بدأت ببسم الله نظمي تفاؤلا) ثم شرحها، وأول الشرح: (أحمد الله سبحانه وتعالى، وأشكره على نعمه العظام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 746 درر البحار، في الأحاديث القصار للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 746 درر البحار في الفروع للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن يوسف بن إلياس القونوي، الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وهو متن، مشهور، مختصر. أوله: (الحمد لله، الذي فقه قلوب المرسمين ... الخ) . ذكر فيه أنه جمع بين مجمع البحرين، وبين مذهب ابن حنبل، والشافعي، ومالك. وفرغ: في أواخر جمادى الأولى، سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة (749) . وكان مدة تأليفه في شهر ونصف تقريباً. وله شروح منها: شرح زين الدين، أبي محمد: عبد الرحمن بن أبي بكر العيني، الحنفي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. أحسن فيه، وأجاد. وشرح: عبد الوهاب بن أحمد، الشهير: بابن وهبان، صاحب المنظومة. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. أحال في عدة أماكن من (عقود القلائد) في شرح المنظومة على شرحه هذا. وشرح الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن محمود البخاري، سماه: (غرر الأذكار) . أوله: (الحمد لله، الذي زين وشاح دين الإسلام بدرر الفروع، وغرر الأحكام ... الخ) . وشرح شهاب الدين: أحمد بن محمد بن خضر. المتوفى: سنة 785، خمس وثمانين وسبعمائة. وهو كبير، في مجلدات. ألفه في حياة المؤلف، وسماه: (الغوص لاقتباس نفاس الأسرار، المودعة في درر البحار) . ونظم المتن، لأبي المحاسن: حسام الدين الرهاوي. سماه: (البحار الزاخرة) . ومنها: شرح الشيخ، زين الدين: القاسم بن قطلوبغا، الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 746 درر البحور، في مدايح الملك المنصور للشيخ، صفي الدين: عبد العزيز بن سرايا الحلي، الشيعي. المتوفى: سنة 759. وهو ديوان قصائده، في مدحه على الحروف. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع نجوم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 746 درر التيجان، وغرر تواريخ الزمان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر الحبيب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر الجواهر، في مناقب الشيخ عبد القادر لسراج الدين: عمر بن الملقن، الشافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر الجوهرية، في شرح الحكم العطائية سبق في الحاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر الحكام، في شرح غرر الأحكام يأتي في الغين. وهو المعروف: (بدرر مولانا: خسرو) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر الدراري، في شرح رباعيات البخاري يأتي في الراء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر الزاهرة، في شرح البحار الزاخرة نظم (درر البحار) ، سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر السحابة لأبي الحسن: علي بن زيد البيهقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر السمطين، في فضائل المصطفى والمرتضى والسبطين للشيخ، جمال الدين: محمد بن يوسف الزرندي. محدث الحرم النبوي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر السنية، في حل ألفاظ الرجبية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر السنية، في نظم السيرة النبوية للحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن حسين العراقي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. وهو ألفية في الرجز. وشرحها زين العابدين: عبد الرؤوف المناوي. المتوفى: في حدود سنة 1013، إحدى وثلاثين وألف. شرحاً مبسوطاً، ثم لخصه، وسماه: (الفتوحات السبحانية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر العقائد، (وغرر كل سائق وقائد) تركي. للشيخ: عبد المجيد السيواسي. أوله: (حمداً لمن لذذ ألسنة قلوبنا، بلذائذ عقائد أرباب الفناء ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 درر العقود الفريدة، في تراجم الأعيان المفيدة لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي، الشافعي. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. ذكر فيه من عاصره في ثلاث مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 747 الدرر والغرر في المحاضرات لأبي القاسم: علي بن حسين، المعروف: بالشريف المرتضي، الموسوي، الشيعي، البغدادي. المتوفى: سنة 436، ست وثلاثين وأربعمائة. وهي مجالس، أملاها في فنون من معاني الأدب، كالنحو، واللغة، وغير ذلك. وهو كتاب ممتع، يدل على فضل مؤلفه، وتوسعه في الاطلاع على العلوم، كما قال ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 درر غرر (الدرر والغرر) في شعراء أندلس لرشيد الدين: محمد بن إبراهيم الوطواط، الكتبي. المتوفى: سنة 818، ثمان عشرة وثمانمائة (817) . كأنه جعل ذيلا على كتاب (شعراء أندلس) لابن العرضي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر الغوالي، في أحاديث العوالي للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الشامي. مختصر؛ مشتمل على عشرة أحاديث. أوله: (الحمد لله، الفاتح على من أحبه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر الفاخرة، في ذكر من له لحية في الآخرة رسالة. لابن طولون الشامي، المذكور آنفاً. أولها: (الحمد لله، على فضله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر الفاخرة، في شرح البحار الزاخرة سبق ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 درر الفوائد، وغرر العوائد للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. رسالة في مناقب الأقطاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر الكامنة، في أعيان المائة الثامنة لشهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. مجلد ضخم. أوله: (الحمد لله، الذي يحيي ويميت ... الخ) . جمع فيه تراجم من كان في المائة الثامنة، من الأعيان، مرتباً على الحروف. ذكر في آخره: أنه فرغ منه في شهور سنة 830، ثلاثين وثمانمائة، سوى ما ألحقه بعد فراغه إلى سنة سبع وثلاثين. ولم يكمل الغرض لبقايا من التراجم في الزوايا. ثم اختصره جلال الدين السيوطي، في مجلد. ولابن المبرد أيضاً مختصره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر الكرام، في غرر الكلام لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 درر الكلم، وغرر الحكم لجلال الدين السيوطي. رسالة؛ على أسلوب نوابغ الزمخشري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 748 الدرر اللوامع ، في شرح جمع الجوامع سبق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر اللوامع هو: شرح (جمع الجوامع) لكمال الدين: محمد بن الأمير محمد، المعروف: بابن أبي شريف الحلبي. المتوفى: سنة 905، خمس وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 درر المباحث، في أحكام البدع والحوادث للقاضي، زين الدين، أبي عبد الله: الحسين بن حسن السعدي، الدمياطي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المبثثة، في الغرر المثلثة للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المختومة، بالصور لأبي القاسم العراقي. صاحب (المكتسب) . وهو مختصر. على أبواب مشتملة على حد الكيميا، وبرهانه، والمادة، والكيفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المضية، في اللغة التركية مر في (الدرة المضية) . منظومة. لزين الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر العيني. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 درر المعاني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المكللة، في الفرق بين الحروف المشكلة لمحمد بن مكي بن محمد بن عبد الله الأنصاري، الأزدي، المالكي، النحوي. المتوفى: في حدود سنة 565. في اللغة، للأزدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر الملتقطة، في المسائل المختلطة للشيخ: عبد العزيز الديري، المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 694. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المنتثرة، في الأحاديث المشتهرة لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله، تعالى تعظيماً لشأنه ... الخ) . لخص فيه تأليف الزركشي. ورتب على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المنتثرات، في العمل بالربع المقنطرات رسالة. لعز الدين: عبد العزيز، الموقت بالجامع المؤيدي. المتوفى: سنة 876. أولها: (الحمد لله، على نواله ... الخ) . لخص فيها (النجوم الزاهرات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المنتقاة، من عجائب المخلوقات يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 درر منثورة فارسي. مختصر. في شمائل النبي عليه الصلاة والسلام، وسيرة لجلال الدين: عمر بن محمد الكازروني، المحدث بالجامع المرشدي. ذكر فيه مائة معجزة من معجزاته عليه الصلاة والسلام. ورتب على أربعة وعشرين فصلاً. وأهداه إلى: محمد شاه من ملوك الهند، في حدود سنة سبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 749 الدرر المنثورة في الفروع مجموعة. مرتبة على ترتيب كتب الفقه. جمع بعضهم المسائل الغريبة من الفتاوي، والواقعات، للحاج: شاد كلدي باشا الآماسي. المتوفى: سنة 782. أوله: (الحمد لله، الذي شيد قصور علم الشريعة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر المنظومة، من النكت المفهومة للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن علي الحجازي، الشافعي. أوله: (الحمد لله، الذي منح أهل المقامات ... الخ) . ذكر أنه لما قرأت عليه المقامات الحريرية، طالع الشروح فوجد في شرح، الإمام، أبي الخير: سلامة بن عبد الباقي، الأنباري نكتاً كثيرة فجمعها فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر المنقبة، في الرد علي بن شهبة (الدرر المنيفة، في الرد على ابن أبي شيبة، عن الإمام أبي حنيفة) ، لأبي محمد: عبد القادر بن محمد القرشي، الحنفي. المتوفى: سنة 775، خمس وسبعين وسبعمائة. كتبه جواباً عن الإمام الأعظم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر المنيعة، في الرد على بن أبي سبيعة للشيخ، كمال الدين: محمد بن محمود الحنفي. كتبه جواباً عنه أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر الناصعة، في شعراء المائة السابعة لكمال الدين: عبد الرزاق بن أحمد بن محمد، المعروف: بابن الفوطي، البغدادي. المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 درر النحور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر، في توضيح المختصر أي: مختصر الشيخ: خليل. يأتي: في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر، في اختصار المغازي والسير لأبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي، الحافظ. المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر، في الحوادث والسير للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. وهو مختصر. على ترتيب السنين. من وفاة رسول (1/ 751) الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -، إلى سنة 700، سبعمائة. أوله: (الحمد لله، الذي اطلع من سماء ذاته السبوحية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 750 الدرر، في إيضاح الحجر للشيخ: الجلدكي. ألفه: بالإسكندرية. وبين فيه: الحجر المكرم، وصفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في مدح سيد البشر، والغرر في الوعظ والعبر منظومة. للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في حديث سيد البشر للشيخ، زين الدين: عبد الغني بن محمد بن عمر الأزهري، الشافعي. أوله: (الحمد لله على شمول فضله ... الخ) . رتب الأحاديث: على الحروف، بحذف الأسانيد، (كالجامع الصغير) ، ولم يرمز، فذكر الرواة صريحا. وقرئ عليه: في مجالس، آخرها في رجب، سنة 882، اثنتين وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في مصطلح أهل الأثر ليونس بن يونس الرشيدي، الأثري. وهو متن. مختصر. ثم شرحه: في سنة 1020، عشرين وألف. وسماه: (تحفة أهل النظر) . أول المتن: (الحمد لله الذي بين بصحيح حديث نبينا ... الخ) . وأول الشرح: (الحمد لله الذي شفى قلوبنا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في أصول الدين لأبي منصور: محمد بن محمد الماتريدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في أصول الفقه للشيخ: عبد العزيز بن عبد الواحد المالكي، المكناسي، الزمزمي، نزيل المدينة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في المنطق همزية، في البسيط. للشيخ: عبد العزيز، المذكور. أولها: قد قال من بجوار المصطفى نزلا * وعدد أبياتها: 117، سبع عشرة ومائة. وشرحها: إبراهيم بن أحمد الملا، الحلبي. وسماه: (سرح النظر) . أوله: (حمدا لمن صان مقدمات مطالبنا ... الخ) . وفرغ من شرحه: في ذي الحجة، سنة 992، اثنتين وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في نفقة قليلة للشيخ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 751 الدرر، في التفسير لأبي معشر: عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 478. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 الدرر، في شرح: (الكافي) ، في النحو يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 درك البغية، في وصف الأديان والعبادات لعز الملك: محمد بن عبد الله المسبحي، الحراني، الكاتب. المتوفى: سنة 420، عشرين وأربعمائة. وهو مجلد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 الدرك، في اللفظ المشترك لمحمد بن محمد بن الحاج (الحجاج) . المتوفى: سنة 774، أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 الدروس، في النحو في مجلد. لأبي محمد: سعيد بن المبارك بن علي، المعروف: بابن الدهان النحوي. المتوفى: سنة 565، خمس وستين وخمسمائة. أوله: (أما بعد، حمدا لله بالمحامد الطيبة ... الخ) . ذكر فيه: أنه سأله من إجابته عنده غنم لحقوقه السالفة أن يشرح المقدمة التي سماها: (بالدروس) ، وأخرج منها المتوهم، إلى المحسوس. وكان أنشأها للمبتدئين مختصرة، حرصا على تحصيلها. وله دروس: في الفرائض (في العروض) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 الدروع الواقية من الأخطار، فيما يعمل مثلها كل شهر على التكرار، في الأدعية والأذكار لبعض الشيعة. تأليف: رضي الدين: علي الطاوسي، الشيعي، مؤلف: (جمال الأسبوع) . المتوفى: سنة 664. أوله: (الحمد لله جل جلاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 درويش نامه فارسي. منظوم. أوله: ابتدا كردم بنام كردكار * آنكه اوهست دائما بريك قرار الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 درياق الذنوب في الموعظة. لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. أوله: (الحمد لله على ما أولاه ... الخ) . يشتمل على: اثنين وعشرين مجلسا. وفي صدر كل مجلس: خطبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 درياق المحبين لعز الدين: أحمد بن إبراهيم الفاروثي، الرفاعي. المتوفى: سنة 694. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 درياق أبرار فارسي. منظوم. لمير: خسرو الدهلوي. توفي: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. وقصيدة مسماة بهذا الاسم: للشيخ: عطار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 الدريدية المسماة: (بالمقصورة) . تأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 752 دستور الأدوية المركبة في الطب. مشتمل على: ترتيب الأدوية المركبة، المستعملة في أكثر الأمراض. للرئيس: داود بن أبي البيان المتطبب، الإسرائيلي. وهو على: اثني عشر بابا. الأول: في المعاجين. والثاني: في الجوارشنات. والثالث: في الحبوب، والجوارشنات. والرابع: في الأقراص. والخامس: في الأشربة. والسادس: في الغراغر. والسابع: في الحقن. والثامن: في الأطلية. والتاسع: ... والعاشر: في الأدهان. والحادي عشر: في أدوية الفم. والثاني عشر: في المراهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور الأطباء .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور الإعلام، بمعارف الأعلام (للشيخ، الفاضل، المؤرخ) ، لابن عزم: (محمد بن عزم التونسي. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. وهو مرتب على: خمسة أقسام. الأول: فيمن اشتهر باسمه: كمالك، والجنيد. والثاني: فيمن اشتهر بكنيته، كأبي حنيفة، وأبي داود. والثالث: فيمن اشتهر بالنسب، أو سبب، أو لقب. والرابع: فيمن اشتهر: بابن. والخامس: فيمن اشتهر بصاحب الكتاب. ثم أضاف إليه: الشيخ: إبراهيم بن سليمان بن محمد الحنفي، الجنيني، الدمشقي. المتوفى: بعد المائة والألف (1108) . تراجم كثيرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور الأفاضل في لغة الفرس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور البيمارستان للعلامة: محمد بن محمد القوصوني، الطبيب. المتوفى: بمصر، سنة 931. ذكر فيه: الأمراض، والعلاج، وأنها من غلبة خلط من الأخلاط الأربعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور التجاربي، في الكيميا لأبي يحيى: عيسى بن عمر الطبري. ذكر فيه: أربعين وخمسمائة تجربة. جمعها من: كتب المتقدمين، والمتأخرين. وهو مجلد. وله: فهرس طويل في أوله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور الترجيح، لقواعد التسطيح لتقي الدين: محمد بن معروف الراصد. المتوفى: سنة 993. أوله: (يا من بسط بسيط بساط الأرض على ماء جمد ... الخ) . قال: فهذه عجالة جامعة، لعبارات تسطيح الأكر. أهديتها إلى: المولى، الأعظم: رئيس الدولة العثمانية: سعد الدين أفندي. وجعلتها مرتبة على: مقدمة، ومقالتين، وتتمة. المقدمة: في الحدود، والاصطلاحات. المقالة الأولى: في رسم فلك، على بسيط مستو، (1 / 754) بالخطوط الهندسية. وفيه: ثلاثة أبواب. المقالة الثانية: في رسم ما تقدم رسمه بالحساب. على: مقدمة، وستة أبواب. ألفه: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 753 دستور الحساب لعبيد الله بن محمد بن يعقوب بن عبد الحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور الزائرين فارسي. للمولى: عبد العزيز بن محمد، المدعو: بأفضل الشيرازي. أخذه من: (شد الإزار) ، المعروف: (بهزار مزار) . كتب فيه: طائفة من: المشايخ، والعلماء، والأعيان، المدفونين بشيراز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور السالكين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور العمل في: ثلاثة أجزاء. تركي. موضوعه: في مباهاة العبادات. لأويس بن محمد، المتخلص: بويسي، الرومي. المتوفى: سنة 1037. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور القضاة فارسي. للقاضي: مسعود ... الرازي. المتوفى: سنة ... وعليه: حاشية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور الكاتب، في تعيين المراتب فارسي. في مجلد. لمحمد بن هندو شاه المنشي، النخجواني. أخذه من: (منشآت رشيد الوطواط) ، وغيره. ورتبه على: مقدمة، وقسمين، وخاتمة. المقدمة: في الكتابة. والقسم الأول: في المكاتبات. وفيه: أربع مراتب. والقسم الثاني: في الأحكام الديوانية. وفيه: بابان. والخاتمة: في الوصية، والشروط،.. وغير ذلك. ذكر في أوله: السلطان: أويس بن بهادر الجنكيزي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور اللغة وهو من الكتب المختصرة في هذا الفن. لبديع الزمان: حسين بن إبراهيم النطنزي. المتوفى: سنة 499، تسع وتسعين وأربعمائة. النطنزي: بنونين، بينهما طاء، وآخره زاي معجمة. أوله: (الحمد لله الذي أبدع العالم بقدرته ... ) . قسمه على: ثمانية وعشرين كتابا، بعدد الحروف المناسبة لمنازل القمر. وأورد في كل كتاب: اثني عشر بابا، بعدد شهور السنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور المذكرين لأبي موسى المديني، محمد بن عمر الحافظ. المتوفى: سنة 581. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 754 دستور نامه حكيم نزاري أوله: (الحمد لله نزاري ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دستور الوزراء لغياث الدين بن همام الدين، الملقب: بخواند أمير، صاحب: (حبيب السير) . توفي: بعد سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دستور الوزراء تركي. للعلائي بن محيي الدين الشيرازي، الشريف. ألفه: للوزير: مصطفى باشا، وزير السلطان: شهزاده سليم الثاني. سنة: 966، ست وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 الدستور في التعبير. لإبراهيم الكرماني. توفي: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 الدستور، في هتك كل مستور فيه من الغرائب: ما لا يحصى. كذا في: (الجفر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دشيشة في لغة الفرس. اسمه: (التحفة السنية) . مر في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دعا نامه تركي. للمولى، المرحوم، أبي السعود: محمد بن محمد، مفتي الروم. المتوفى: سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة. جمعه من: الأحاديث الصحيحة، والآثار المنقولة باسم الوزير: محمد باشا العتيق. ورتبه على: مقدمة، وسبعة أبواب. المقدمة: في تعريف الدعاء، وفضيلته، وشروطه، وأوقات الإجابة، وعلامات القبول. والباب الأول: في الاسم الأعظم، والأدعية. والثاني: في الأدعية المخصوصة بالسفر، والخوف، والشدة، والمرض، ونحوه. والثالث: في أدعية الصبح، والمساء، والنوم، واليقظة. والرابع: في الأكل، والشرب، والتلبس، ودخول البيت، والحمام، والخروج منهما. والخامس: في حفظ النفس، والمال. والسادس: في الصوم، والعيد، وليلة القدر، ويوم عرفة. والسابع: في الصلوات المنصوصة، والدعوات المخصوصة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دعائم الإسلام ... في سنة 416، ست عشرة وأربعمائة. أمر الظاهر فأخرج من بمصر من الفقهاء المالكيين. وأمر الدعاة الوعاظ: أن يعظوا من كتاب: (دعائم الإسلام) . وجعل لمن حفظه مالا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 الدعوات السلطانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 الدعوات المأثورة للشيخ، العارف: فخر الدين الرومي. المتوفى: سنة 864. كان من: علماء السلطان: ييلد يرم بايزيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 755 دعوات المستغفرين لسراج الدين، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 537، سبع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 الدعوات النبوية للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، المروزي، الشافعي. مات: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. وله: في الدعوات كتاب آخر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 علم دعوة الكواكب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دعوة الأطباء للشيخ، أبي الحسن: مختار بن بطلان. شرحه: علي بن هبة الله، المعروف: بابن البردي. شرحه: سنة 507، سبع وخمسمائة. على طريق: السؤال، والجواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دعوة الأطباء لمختار بن حسن بن عبدون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دعوة التجار لأبي الفرج: علي بن حسين الأصبهاني. المتوفى: سنة 356، ست وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 الدعوة المستجابة في مجلد. للقاضي: شهاب الدين أحمد بن يحيى بن فضل الله بن أحمد بن يحيى العدوي، العمري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفاتر الكامل في الفتاوى. وهي: الكراريس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفع التشنيع، في مسألة التسميع لجلال الدين السيوطي. ذكره في: (حاويه) ، بتمامه. ورقة. ذكر فيها: أن الإمام والمأموم يجمع بينهما؟ الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفع التعارض، عما يوهم التناقض في: الكتاب والسنة. لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي، القدسي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفع التعرض والإنكار، لبسط روضة المختار وهو ملخص كتاب: (دلالات المرشد) . يأتي في: هذا الحرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفع جهل الجريرة، في نفع أهل الجزيرة لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 778، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 756 دفع الخصاصة، عن: (الخلاصة) و (الخلاصة) اسم: (ألفية ابن مالك) . وهو: شرح عليها. مر ذكره في: الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع الظلم والتجزي، عن أبي العلاء المعري للصاحب، كمال الدين، ابن العديم: عمر بن أحمد الحلبي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. ألفه: انتصارا له. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع المضار الكلية، عن الأبدان الإنسانية للشيخ، الرئيس: ابن سينا. ألفه للوزير: أحمد بن محمد السهيلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع المضرات، عن الأوقاف والخيرات للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 علم دفع مطاعن الحديث .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع الملام، عن الأئمة الأعلام لشيخ الإسلام: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. المتوفى: سنة 728، ثمان وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع النزاع، فيما في الحرير بالإجماع لأمين الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دفع النقمة، في الصلاة على نبي الرحمة لابن أبي حجلة: أحمد بن يحيى. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. رتب على: مقدمتين، وأربعين حديثا، وتتمة، وسبعة أبواب، وخاتمة. كلها في: فضيلة الصلاة عليه - عليه الصلاة والسلام -. أوله: (الحمد لله الذي خص نبيه بأفضل الصلاة والسلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دقائق الآثار، في مختصر: (مشارق الأنوار) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دقائق الأخبار، في ذكر الجنة والنار ترجمه: عبد الرحيم بن أحمد، من القضاة. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دقائق الإعراب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 757 دقائق الحقائق للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. كتب: بعض الألفاظ الفارسية، وحققها. وصنفه: بالتركي، باسم الوزير: إبراهيم باشا. قال فيه: سميته: (بدقائق الحقائق) ، لاشتماله على الدقيقة المتعلقة بحقيقة اللغة المتشابهة. ثم إن الشاعر: أحمد بن خضر الأسكوبي، المعروف: بعلوي. رتب ما ذكره: من المفردات، والمركبات؛ على الحروف. أوله: (حمد بي همال ومدح بي مثال ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دقائق الحقائق، في حساب الدرج والدقائق مختصر. على: مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة. لمحمد بن شمس الدين، سبط المارديني، الموقت، الشافعي. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ) . ذكر أنه: لم يقف على مقدمة شافية فيه، غير مقدمة شيخه: الشهاب: أحمد بن رجب، المعروف: بابن المجدي. المتوفى: سنة 850، خمسين وثمانمائة. المسماة: (بكشف الحقائق، في حساب الدرج الدقائق) . لم يعرف فيه مصنفا قبلها. أطال فيها بالإشارة إلى: (طريق الأقدمين من المفتوح والغبار) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دقائق الحقائق، في الحكمة مجلدات. لأبي الحسن: علي بن علي، الملقب: بسيف الدين الآمدي. توفي: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دقائق الشعر فارسي. على نمط: (حدائق السحر) . لعلي بن محمد، الشهير: بتاج الحلواني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دقائق المنهاج يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دقائق الميزان، في مقادير الأوزان وهي: على المراتب، والمقادير. رسالة في: الإكسير. للمؤلف الجديد: الصاروخاني. أولها: (الحمد لله الذي خلق العالم على مقادير الحكمة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دلالات المسترشد على أن الروضة، (أي في المدينة المنورة) هي المسجد لجمال الدين: محمد ... الريمي. المتوفى: سنة ... وصنف: الشيخ: صفي الدين الكازروني، المديني (المدني) في رده. ثم لخصهما: الشريف، نور الدين: علي بن أحمد الحسني، السمهودي. مع (السلوك إلى طريق الإنصاف في الطرفين) . في كتاب. سماه: (دفع التعرض والإنكار، لبسط روضة المختار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 758 دلالة (دلائل) البرهان، لمنصفي الإخوان، على طريق الإيمان لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. فرغ عنه: في شهر جمادى الأولى، سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة. أرسله إلى: بعض أحبابه في القاهرة. وله: (دلالة البرهان، على أن ليس في الإمكان، أبدع مما كان) . فرغ منه: في سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة، بدمشق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 دلائل الأحكام، من أحاديث النبي - عليه الصلاة والسلام - في مجلدين. تكلم فيه: على الأحاديث المستنبطة منها الأحكام في الفروع. لابن شداد، أبي العزيز: يوسف بن رافع الأسدي، الحلبي، الشافعي. المتوفى: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 علم دلائل الإعجاز .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 دلائل الإعجاز في المعاني، والبيان التي أطلق اسم الكتاب فيه. للشيخ: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. توفي: 474. أوله: (الحمد لله رب العالمين حمد الشاكرين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 دلائل الأعلام في: شرح (رسالة الشافعي) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 دلائل الإنصاف في الخلافيات. تزيد على: خمس وعشرين ألف بيت. لتاج الدين، أبي الفضل: عبد الوهاب بن أحمد، المعروف: بابن عربشاه. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 دلائل الخيرات وشوارق الأنوار، في ذكر الصلاة على النبي المختار أوله: (الحمد لله الذي هدانا للإيمان ... الخ) . للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن سليمان بن أبي بكر الجزولي، السملاني، الشريف، الحسني. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. (870) . وهذا الكتاب: آية من آيات الله في الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام -. يواظب بقراءته في: المشارق، والمغارب، لا سيما في بلاد الروم. وعليه: شرح ممزوج لطيف. للشيخ: محمد المهدي بن أحمد بن علي بن يوسف الفاسي، القصوي. المتوفى: سنة 1052. سماه: (مطالع المسبرات، بجلاء دلائل الخيرات) . وللدلائل: اختلاف في النسخ، لكثرة روايتها عن المؤلف - رحمه الله -. لكن المعتبر: نسخة: الشيخ، أبي عبد الله: محمد الصغير، السهيلي. وكان: من أكبر أصحابه. وكان المؤلف صححها (1 / 760) قبل وفاته بثمان سنين؛ يعني ضحى يوم الجمعة، سادس ربيع الأول، 862، اثنتين وستين وثمانمائة. ولها: شروح أخر. لكن المعتمد: (شرح الفاسي) المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 759 الدلائل السمعية، على المسائل الشرعية في ثلاث مجلدات. لأبي الحسن: محمد بن عبد الواحد الشافعي، الأصبهاني، الأردستاني. فرغ منه: في سنة 411، إحدى عشرة وأربعمائة. ينصب الخلاف، في هذا الكتاب، مع الإمام الأعظم أبي حنيفة، ومع الإمام مالك، وينتصر لإمامه الشافعي - رحمهم الله -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدلائل في الحديث لأبي محمد: قاسم بن ثابت السرقسطي. توفي: سنة 302، اثنتين وثلاثمائة. (411) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدلائل، في عيون المسائل في الكلام. للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دلائل القبلة لأبي العباس: أحمد بن أحمد، المعروف: بابن القاص الطبري، الآكلي، الشافعي. المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة. وهي: مختصر. أكثرها: تاريخ، وحكايات عن أحوال الأرض. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دلائل النبوة للإمام: أبي داود. ذكره: ابن حجر في (تهذيب التهذيب) . ولأبي العباس: جعفر بن محمد، المعروف: بالمستغفري، النسفي، الحنفي. المتوفى: سنة 432، اثنتين وثلاثين وأربعمائة. جعل فيه: الدلائل - أعني: ما كان قبل البعثة - سبعة أبواب. والمعجزات: عشرة أبواب. ولأبي بكر: أحمد بن الحسين بن الإمام: الحافظ بن علي البيهقي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة، عن 74. اختصره: سراج الدين: عمر بن علي، المعروف: بابن الملقن. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانين. ولأبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصبهاني، الحافظ. توفي: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. ولعبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة. المتوفى: سنة 267، ست وسبعين ومائتين. ولأبي القاسم: إسماعيل بن محمد الأصبهاني، الطلحي، الملقب: بقوام السنة. توفي: سنة 535، خمس وثلاثين وخمسمائة. ولأبي بكر: محمد بن حسن المعري، ثم المعروف: بالنقاش، الموصلي. المتوفى: سنة 851، إحدى وخمسين وثمانمائة. وصنف فيه: الإمام، أبو إسحاق: إبراهيم بن إسحاق الحربي. المتوفى: سنة 285، خمس وثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دلائل نبوت محمدي، وشمائل فتوت أحمدي في ترجمة معارج النبوة. يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دلائل الهدى للشيخ: مصطفى سلامي، الأزنيقي، الخلوتي. المتوفى: سنة 993. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدليل الشافي، على المنهل الصافي يأتي في الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدليل القويم، على صحة جمع التقديم للشيخ، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم، العراقي. المتوفى: سنة 836 ست وثلاثين وثمانمائة (826) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دمعة الباكي، ويقظة الساهي لابن فضل الله، شهاب الدين: أحمد بن يحيلا، العدوي، العمري. المتوفى: سنة 749 تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدمني من كتاب الفروع. نقل عنه إبراهيم شاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دمية القصر، وعصرة أهل العصر في ذيل اليتيمة للثعالبي. لأبي الحسن: علي بن حسن الباخرزي. قتل في سنة 467 سبع وستين وأربعمائة. وشرحه عبد الوهاب المالكي المتوفى سنة ... وقال ابن خلكان: قد وضع عليه أبو الحسن علي بن زيد البيهقي كتابا سماه (وشاح الدمية) وهو كالذيل عليه انتهى. وكتاب (زينة الدهر) أيضا ذيله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دواء النفس، من النكس لكمال الدين، (لجمال الدين) : عبد الله بن علي بن أيوب. المتوفى: سنة 868. مختصر. أوله: (أما بعد حمد الله المحسن وضع الأشياء ... ) . ذكر أنه رسالة تحتوي على معرفة ما داخله السم، ومعرفة مزاجه، وعلاجه. وفصّلها بثلاثة فصول. وذكر له أسماء أخر، وهي (أدلة الطلاب وصيانة الإنسان، من أذاء المعدن، والنبات، والحيوان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدواهي، والنواهي في الرد على أبي محمد بن حزم. لأبي بكر بن العربي المغربي المالكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 دوائر المعارف في التصوف. لمحيي الدين الرومي، الخلوتي. ألفها في سنة 946. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدوران الفلكي، على ابن الكركي لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة (911) إحدى عشرة وتسعمائة. وهو من مقاماته. (1/ 762) دول الإسلام في التاريخ. لشمس الدين الذهبي. المتوفى: سنة 746. مر في التاء. ثم ذيله السخاوي من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة، إلى سنة 901 إحدى وتسعمائة ذيلا مختصرا كأصله، و (سماه الذيل التام بدول الإسلام) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 760 الدول المنقطعة للوزير، جمال الدين، أبي الحسن: علي بن أبي المنصور، ظافر، الأزدي. المتوفى: سنة 623 ثلاث وعشرين وستمائة. وهو كتاب بديع في بابه، في نحو أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 ده مرغ تركي. منظوم. نظمه: شمسي الشاعر، من شعراء السلطان: سليم خان الماضي حين قدم من ديار العجم. وهو كتاب مشتمل على نصائح من لسان الطيور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 ده نامه فارسي. منظوم. للشيخ: أوحدي المراغي. المتوفى: سنة 697 سبع وتسعين وستمائة. نظمه باسم: ضياء الدين يوسف. من أحفاد نصير الدين الطوسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديارات لأبي الحسين: علي بن محمد الشاشي، الكاتب. المتوفى: سنة 290. ذكر فيها كل دير بالعراق، والجزيرة، والشام، ومصر. وجمع الأشعار المقولة في كل دير، وما جرى فيه. وقد جمع فيها تآليف كثيرة، وهو مؤخر من ديارات خالد، والأصفهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديارات لخالد، ولأبي الفرج: علي بن حسين الأصفهاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديباج المذهّب، في علماء المذهب هو طبقات المالكية. لبرهان الدين: إبراهيم بن علي بن فرحون، اليعمري، المدني، المالكي. المتوفى: سنة 799 تسع وتسعين وسبعمائة. وهو كتاب لطيف. ذيله بدر الدين محمد القرافي. المتوفى: بعد سنة 975 خمس وسبعين وتسعمائة (1008) . وسماه (توشيح الديباج، وحلية الابتهاج) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديباج لأبي عبيدة: معمر بن المثنى، اللغوي. المتوفى: سنة 210 عشر ومائتين. مختصر. ذكر فيه أن حكماء العرب في الجاهلية ثلاثة، ودهاة العرب كذا، إلى غير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديباج، على صحيح مسلم بن الحجاج للسيوطي. مرّ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 ديباج الأسماء للشيخ، الإمام: موسى الأديب، الفاروغي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 الديباجة، في شرح سنن ابن ماجة يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 762 ديرينه مختصر. في لغة الفرس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديستوريدوس (ديسقوريدوس) من كتب الأدوية لبعض القدماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 علم الدواوين (وفيما يأتي قائمة بالدواوين مرتبة على الحروف ... (مركز الدراسات)) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان إبراهيم بن سهل الإشبيلي. الغريق سنة 649 تسع وأربعين وستمائة، في سفره إلى إفريقية. كان أديبا ماهرا إسرائيليا فأسلم، ومدح النبي -صلى الله تعالى عليه وسلم - وكان قبل إسلامه يهوى غلاما يهوديا اسمه (موسى) ، وهوى غلاما اسمه محمد فأنشد من شعره: تركت هوى موسى لحب محمد * ولولا هدى الرحمن ما كنت أهتدي وما عن قلى مني تركت وإنما * شريعة موسى عطلت بمحمد وأهل إفريقية يقولون مات مسلما، ويستدلون بشعره. وأهل الأندلس يقولون بل مات على كفره، وأكثر شعره في موسى المذكور. كذا في المنهل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان الشيخ: إبراهيم بن يحيى ابن عثمان الشاعر، المشهور: بالغزي. المتوفى: سنة 524 أربع وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان إبراهيم المعمار وقيل: (الحجار) ، الأديب، الظريف، المعروف: بغلام النوري، المصري. المتوفى: سنة 749 تسع وأربعين وسبعمائة. وهو في غاية الظرف، والرقة. كذا في المنهل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان الأبله أبي عبد الله: محمد بن بختيار، المعروف: بالبغدادي، (الأبله البغدادي) . المتوفى: سنة 580 ثمانين وخمسمائة. قال بن خلكان: جمع في شعره بين الصناعة، والرقة، وديوانه كثير الوجود بأيدي الناس، ومديحه جيد، ومخالصه من الغزل إلى المديح في غاية الحسن، قلّ من يلحقه فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان ابن الأبار أبي جعفر: أحمد بن محمد الخولاني، الأندلسي، الإشبيلي. المتوفى: سنة 433 ثلاث وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان ابن الأبرص (ابن الأبرش) : خلف بن يوسف ابن فرتون الشنتمريني، النحوي، الشاعر. المتوفى: سنة 532 اثنتين وثلاثين وخمسمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 763 ديوان بن أبي حجلة أبي العباس أحمد بن يحيى التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. قال في (المنهل) : وله خمس دواوين في المدائح النبوية، وسبع أراجيز، سبعة آلاف بيت، وله اليد الطولى في الشعر، انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أبي حصينة أبي الفتح، حسن بن عبد الله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أبي سلمة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أبي العاص .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أحمر .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أحنف وهو أبو الفضل: عباس الحنفي، اليماني، (اليمامي) . المتوفى: سنة 192 اثنتين وتسعين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 قال ابن خلكان: جميع شعره في الغزل، لا يوجد في ديوانه مديح. ديوان ابن الأعمى .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن أفلح هو أبو القاسم: علي بن أفلح العبسي. المتوفى: سنة 535 خمس وثلاثين وخمسمائة. قال ابن خلكان: رأيت ديوانه في مجلد وسط، وقد جمعه بنفسه، وعمل له خطبة، وقفاه، وذكر عدد الأبيات في كل قافية، واعتنى بأمره. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن بابك هو أبو القاسم: عبد الصمد بن منصور، أحد الشعراء المجيدين. المتوفى: سنة 410 عشر وأربعمائة. قال ابن خلكان: رأيت ديوانه في ثلاثة مجلدات، وله أسلوب رائق في نظم الشعر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن التعاويذي وهو أبو الفتح: محمد بن عبيد الله، الكاتب. المتوفى: سنة 583 ثلاث وثمانين وخمسمائة. قال ابن خلكان: جمع ديوانه بنفسه قبل العمى، وعمل له خطبة ظريفة، ورتبه أربعة فصول، وكلما جدده بعد ذلك سماه الزيادات، ولهذا لم توجد في بعض النسخ، وبعضها يوجد مكملا بالزيادات. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن تولو تقي الدين: عثمان بن سعيد الفهري، المصري. المتوفى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن ثور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن حجة هو: أبو بكر بن علي الحموي. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. وهو: كبير. فيه: قصائد، ومقاطيع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 764 ديوان ابن حجاج أبي عبد الله: حسين بن أحمد الكاتب، الخليع، ذي المجون، البغدادي. المتوفى: سنة 391، إحدى وتسعين وثلاثمائة. قال ابن خلكان: وديوانه: كبير. أكثر ما يوجد في: عشر مجلدات. والغالب عليه: الهزل. وله في الجد أيضا: أشياء حسنة. اختاره: هبة الله بن حسن (الحسين) ، المعروف: بالبديع، الأسطرلابي، الشاعر. المتوفى: سنة 534، أربع وثلاثين وخمسمائة. ودوّنه، ورتّبه: على أحد وأربعين ومائة باب. جعل كل باب: في فن من فنون شعره. وقفاه. وسماه: (درة التاج، من شعر ابن حجاج) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن حجر الحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي العسقلاني. المتوفى: سنة 853 ثلاث وخمسين وثمانمائة (852) . صغير، وكبير. قد انتخب من الكبير قطعة، ورتبها على سبعة أبواب، وسماها (السبعة السيارة النيرات) . أول المنتخب المسمى (بمنظوم الدرر) : أما بعد حمد الله على إحسانه.. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن الحداد محمد بن أحمد بن عثمان، الأندلسي، الشاعر. المتوفى: سنة 480 ثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن الحنبلي هو شمس الدين: محمد بن إبراهيم الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن حيّوس أبو الفتيان: محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس الغنوي، الملقب: بصفي الدولة. المتوفى: سنة 473، ثلاث وسبعين وأربعمائة. قال: وديوانه كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن خازن هو أبو الفضل: أحمد بن محمد الدينوري، البغدادي. المتوفى: سنة 518، ثمان عشرة وخمسمائة. قال ابن خلكان: واعتنى بجميع شعره: ولده نصر الله، الكاتب، المشهور، فجمع منه ديوانا. وهو شعر جيد، حسن السبك، جميل المقاصد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن الخراساني هو أبو العز: محمد بن محمد بن المواهب، الأديب. المتوفى: سنة 576 ست وسبعين وخمسمائة. قال العماد: ديوانه يشتمل على خمسة عشر مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن خفاجة أبو إسحاق: إبراهيم بن أبي الفتح، الأندلسي. المتوفى: سنة 533 ثلاث وثلاثين وخمسمائة. أحسن فيه كل الإحسان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن الخياط أحمد بن محمد، الدمشقي، الشاعر. المتوفى: سنة 517 سبع عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 765 ديوان ابن خليل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن الدهان هو أبو الفرج: عبد الله بن أسعد، الموصلي، الحمصي، الشافعي. المتوفى: سنة 582 اثنتين وثمانين وخمسمائة. وديوانه صغير، وشعره جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن دراج هو أبو عمر: أحمد بن محمد القسطلي، الأندلسي. المتوفى: سنة 411، إحدى عشرة وأربعمائة. (421) . وديوانه هذا: جزآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن الرومي هو أبو الحسن: علي بن العباس. المتوفى: سنة 276، ست وسبعين ومائتين. وقيل: سنة 83، ثلاث وثمانين. وكان شعره: غير مرتب. ثم عمله: أبو بكر الصولي. على الحروف. وجمعه: أبو الطيب: ورّاق بن عبدوس. من جميع النسخ. فزاد على كل نسخة، مما هو على الحروف، وغيرها: نحو ألف بيت. وابن سينا: انتخبه، وشرح مشكلات شعره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن زياد الأعجم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن الساعاتي أبي الحسن: علي بن رستم. المتوفى: بمصر، سنة 604، أربع وستمائة. وقال: ديوانه يدخل في مجلدين، أجاد فيه كل الإجادة. وله: ديوان آخر لطيف. سماه: (مقطعات النيل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن سكرة أبي الحسن: محمد بن عبد الله، الهاشمي، البغدادي. المتوفى: سنة 385 خمس وثمانين وثلاثمائة. قال: وديوانه يدني على خمسين ألف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن سناء الملك القاضي، السعيد، أبي القاسم: هبة الله بن القاضي، الرشيد، أبي الفضل، جعفر السعدي، المصري. المتوفى: سنة 608 ثمان وستمائة. قال: وديوانه جميعه موشحات سماه (دار الطراز) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن سوارة هو: نجم الدين، أبو المعالي: محمد بن سوار بن إسرائيل بن الحسن الشيباني، الدمشقي. المتوفى: سنة 677. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن سيّار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن الشبل محمد بن حسين البغدادي، الحكيم. المتوفى: سنة 473 ثلاث وسبعين وأربعمائة (1/ 767) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 766 ديوان ابن الظهير الإربلي: محمد بن أحمد بن عمر، العلامة، الحنفي. المتوفى: سنة 677 سبع وسبعين وستمائة. في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن عدي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن العفيف هو: شمس الدين: محمد بن سليمان بن علي بن عفيف الدين التلمساني. المتوفى: بدمشق، سنة 688. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن عنين هو أبو المحاسن: شرف الدين، محمد بن نصر (نصر الدين بن نصر) الكوفي الدمشقي. المتوفى: سنة 630 ثلاثين وستمائة. قال: ولم يكن له غرض في جمع شعره، فلذلك لم يدونه، فهو يوجد مقاطيع في أيدي الناس. وقد جمع له بعض أهل دمشق ديوانا صغيرا لا يبلغ عشر ما له من النظم، ومع هذا ففيه أشياء ليست له. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن غلبون المعروف: بالصوري. يأتي في: الصاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن الفارض عمر بن علي بن مرشد. المتوفى: سنة 632 اثنتين وثلاثين وستمائة. جمعه سبطه علي متلقيا من ولد الشيخ كمال الدين محمد حين قرأه عليه. وشرحه: حسن البوريني. المتوفى: سنة 1024، أربع وعشرين وألف. سماه: (البحر الفائض، في شرح ديوان ابن الفارض) . وذكر فيه: أنه لم يعثر على شرح سوى سماعه من البعض أن الشيخ جلال الدين السيوطي شرح (سائق الأظعان) . لكن ما نظرت ولا طالعت. أوله: (الحمد لله الذي رفع الأدب ... الخ) . وفرغ في ربيع الأول سنة 1000 ألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن فرحون علي بن محمد المدني، المالكي. المتوفى: سنة 646 ست وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن قادوس أبي الفتح: محمود بن إسماعيل، الدمياطي، الكاتب. المتوفى: سنة 553 ثلاث وخمسين وخمسمائة. في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن قرناص إبراهيم بن محمد الحموي، الشاعر، الأديب. المتوفى: سنة 671 إحدى وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن القطان أبي القاسم: هبة الله بن الفضل، البغدادي. المتوفى: سنة 558 ثمان وخمسين وخمسمائة. قال ابن خلكان: وأكثر شعره جيد، وعبث فيه بجماعة من الأعيان وثلبهم ولم يسلم منه أحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن قلاقس أبي الفتوح: نصر الله بن عبد الله اللخمي، الأزهري، الملقب: بالأغر، الإسكندري. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 767 ديوان ابن القيسراني أبي عبد الله: محمد بن نصر المخزومي، الخالدي، الحلبي، الملقب: بشرف المعالي، عدة الدين. المتوفى: سنة 548، ثمان وأربعين وخمسمائة. قال ابن خلكان: وظفرت بديوانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن لؤلؤ يوسف: بدر الدين، الدمشقي، الذهبي. المتوفى: سنة 580 ثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مبارك .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مجير أبي بكر: يحيى بن عبد الجليل الأندلسي، المرسي. المتوفى: سنة 578، سبع وثمانين وخمسمائة. قال ابن خلكان: نظرت فيه فوجدت أكثر مدائحه في الأمير يعقوب من بني عبد المؤمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مرداس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن المستوفى شرف الدين، أبي البركات: مبارك بن أحمد، الإربلي. المتوفى: سنة 637 سبع وثلاثين وستمائة. قال: أجاد فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مسك للشيخ: عبد الرحمن بن أحمد، السخاوي. المتوفى: بعد سنة 1025 خمس وعشرين وألف (1025) . وله ثلاثة دواوين، غزل، ومدح، وحكم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مسهر أبي الحسن: علي بن سعد، مهذب الدين الموصلي. المتوفى: سنة 543، ثلاث وأربعين وخمسمائة. قال ابن خلكان: رأيت ديوانه في مجلدين، وذكر أنه ولد بمدينة آمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مطاع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مطروح جمال الدين: يحيى بن عيسى، الأمير. المتوفى: سنة 649 تسع وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن المعلم الواسطي، أبي القاسم: محمد بن علي، الملقب: نجم الدين. المتوفى: سنة 593 ثلاث وتسعين وخمسمائة. قال: يكاد شعره يذوب من رقته، وكان سهل الألفاظ، صحيح المعاني، يغلب على شعره وصف الحب، والشوق، وذكر الصبابة، والغرام. فعلق بالقلوب، ولطف مكانه عند أكثر الناس، فمالوا إليه. واستشهد به الوعاظ، وبالجملة، فشعره يشبه النوح. ولا يسمعه من عنده أدنى هوى إلا فتنه، وهاج غرامه. ولا حاجة إلى الإطالة في ذكر فرائده مع شهرة ديوانه، وكثرة وجوده بأيدي الناس انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 768 ديوان ابن مقبل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن منير أبي الحسين: أحمد بن منير، مهذب الملك، عين الزمان الطرابلسي. المتوفى: سنة 548، ثمان وأربعين وخمسمائة. وكان: رافضيا، كثير الهجاء، خبيث اللسان، وأشعاره لطيفة فائقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن ناقيا أبي القاسم: عبد الله، وقيل: عبد الباقي بن محمد، الظاهري، البغدادي. المتوفى: سنة 485 خمس وثمانين وأربعمائة. قال: وديوانه كبير، وله ديوان الرسائل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن النبيه علي بن يوسف، المصري. المتوفى: سنة 619 تسع عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن نقادة أحمد بن عبد الرحمن السلمي. المتوفى: سنة 601 إحدى وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن النقيب ناصر الدين: حسن بن شاور بن طرخان الكناني. المتوفى: سنة 687، سبع وثمانين وستمائة. في: مجلدين. مشهور، كذا في: (عقود الجمان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن نوبخت أبي الحسن: علي بن أحمد. المتوفى: سنة 416 ست عشرة وأربعمائة. وقال: له ديوان شعر صغير الحجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن الوفا وهو الشيخ، العارف بالله تعالى، سيدي: على بن الوفا، الإسكندري، الشاذلي، المالكي. المتوفى: سنة 807 سبع وثمانمائة. على ترتيب الحروف الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن وكيع أبي محمد: حسن بن علي التنيسي. توفي: 306. (المتوفى: سنة 393، ثلاث وتسعين وثلاثمائة) . قال: وشعره جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن هاني أبي القاسم: محمد بن هاني الأزدي، الأندلسي. توفي: سنة 362، اثنتين وستين وثلاثمائة. قال: وديوانه كبير، ولولا ما فيه من الغلو في المدح والإفراط المفضي إلى الكفر، لكان من أحسن الدواوين. وهو من أشعر المغاربة، وعندهم كالمتنبي عند المشارقة، وكانا متعاصرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان ابن الهبارية الشريف، أبي يعلى: محمد بن محمد، الهاشمي، العباسي الملقب: بنظام الدين البغدادي. توفي: 504، بكرمان، (المتوفى: سنة 509، تسع وخمسمائة) . قال: وديوانه كبير. يدخل في: أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 769 ديوان أبي الإسعاف ابن السيد علي الوفائي، المصري. ذكره الشهاب في الخبايا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي الأسود ظالم بن عمرو، الدؤلي. المتوفى: سنة 101، (69 تسع وستين، 67 سبع وستين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي الإكرام ابن سيد علي، الوفائي، المصري. ذكره الشهاب في الخبايا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي أمية الهذلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي بردة .... ديوان أبي بكر الخوارزمي: وهو: محمد بن العباس، يقال له: الطبرخزي. المتوفى: سنة 383، ثلاث وثمانين وثلاثمائة. قال: وله ديوان رسائل أيضا. وهو: أحد المشاهير، المجيدين، الكبار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي تمام حبيب: بن أوس، الطائي. المتوفى: سنة 231 إحدى وثلاثين ومائتين. قال: كان أوحد عصره في ديباجة لفظه، وصناعة شعره. ولم يزل شعره غير مرتب حتى جمعه أبو بكر الصولي، ورتبه على الحروف. ثم جمعه علي بن حمزة الأصبهاني، ولم يرتب على الحروف، بل على الأنواع. وقد شرحه أبو زكريا يحيى بن علي الخطيب التبريزي،. المتوفى: سنة 502 اثنتين وخمسمائة. قال فيه:. أوله: (الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين، وبعد: فإني نظرت في شعر أبي تمام، وفيما ذكره فيه من التفاسير، فرأيت بعضهم ينحى عليه، ويهجن معانيه، ويزيف استعاراته، وبعضهم يتعصب له، ويقول: من جهل شيئا عابه. وقال أبو العلاء المعري: في ذكرى حبيب إنما أغلق شعر الطائي أنه لم يؤثر عنه، فتناقلته الضعفة من الرواة والجهلة من الناسخين، فبدلوا الحركة، وغيروا بعض الأحرف بسوء التصحيف. وذكر أبو العلاء في هذا الكتاب الأبيات المشكلة من شعره متفرقة، وأنا أذكر وأكتب شعره من. أوله: (إلى آخره، من غريبه، وإعرابه، ومعانيه، وما لا بد منه وأشير إلى ما ذكره أبو العلاء من الأبيات المشكلة في مواضعها. وإلى ما ذكره أبو علي أحمد بن محمد المرزوقي في كتابه المعروف بـ (الانتصار من ظلمة أبي تمام) . وإلى ما ذكره أبو القاسم: الحسن بن بشر، الآمدي في معاني شعره. وما ذكره أبو بكر محمد بن يحيى، الصولي. المتوفى: سنة 335 خمس وثلاثين وثلاثمائة. وما وقع إليه مما روى عن أبي علي القالي وغيره من شيوخ المغرب، واجتهد في التلخيص والاختصار، انتهى. وجعل علامة أبي العلاء وعلامة المرزوقي. وقال ابن خلكان في ترجمة أبي العلاء أحمد بن سليمان بن عبد الله المعري، التنوخي المتوفى: سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة: واختصر ديوان أبي تمام وسماه (ذكرى حبيب) وفي بعض التواريخ أنه فسر شعر أبي تمام في ستين كراسة. وللخطيب شرح مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جعل معرفة العارفين التقصير عن شكره شكرا لهم ... الخ) . ذكر شعره سبعة أصناف: مديح، وهجاء، ومعاتبات، وأوصاف، وفخر، وغزل، ومراث، وأكثرها: المديح وهو مرتب على الحروف. وشرح أيضا حسين بن محمد الرافعي، المعروف: بالخالع، وكان حيا في حدود سنة 380 ثمانين وثلاثمائة. وأبو الريحان محمد بن أحمد الخوارزمي. المتوفى: بعد سنة 440 أربعين وأربعمائة. وشرح أبو البركات بن المستوفى، مبارك بن أحمد، الإربلي في عشر مجلدات، توفي سنة 637 سبع وثلاثين وستمائة. وفسره أبو منصور محمد بن أحمد، الأزهري. المتوفى: سنة 370 سبعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 770 ديوان أبي حجلة الفزاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي الحسن التهامي علي بن محمد. توفي في سنة 416 ست عشرة وأربعمائة. قال: وديوانه صغير، أكثره نخب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي الحكم عبد الله بن مظفر الباهلي، المغربي، الحكيم. المتوفى: سنة 549، تسع وأربعين وخمسمائة. قال: وديوانه جيد، والخلاعة والمجون غالبة عليه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي خراش الهذلي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي دلامة زند بن الجون الأديب، الشاعر. المتوفى: سنة 161، إحدى وستين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي ذؤيب خويلد بن خالد الهذلي، المخضرمي. المتوفى: سنة 26، ست وعشرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي زهدم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي سعيد المؤيد بن محمد الأوسي، الألوسي. المتوفى: سنة 557، سبع وخمسين وخمسمائة. قال: وهو كثير الغزل، والهجاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 771 ديوان أبي الصلت أمية بن عبد العزيز، الأندلسي. المتوفى: سنة 529 تسع وعشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي الطمحال العتبي (ديوان أبي الطمحان القيني) . المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي العباس اللوكري، الحكيم، المروزي، تلميذ: بهمنيار. وشعره متين ذكره الشهرزوري في (تاريخ الحكماء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي عمرو جميل بن عبد الله. المتوفى: سنة 82 اثنتين وثمانين. قال: وديوان شعره مشهور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي العلاء أحمد بن عبد الله، المعري. المتوفى: سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة. وسماه (سقط الزند) . يأتي في السين مع شروحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي علي أبزمون بن مهمرد العماني، الكافي، المجوسي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. جمعه: محمد بن أحمد، المعروف، أبو الحاجب. وذكر أن: قصائده أعجبته، وهو بفارس. ولما نزل بعمان، وسمع أن مقامه بنزوى، قصد إليه ليرويه منه. فوجده: كثير الاشتغال بالأمور السلطانية، والأعمال الديوانية. وهو غير معجب بشعر نفسه، وخاصة إذا انضافت على جاهه المعرفة، والذكاء، والتبحر في العلوم. وشعره: مع بهائه، وصفائه، متناسب الألفاظ، متناصر المعاني، خال عن إيراد ما يمجه السمع، والغريب الذي يبعد عن الأفهام. فما تخلو قصيدة من مصانع (مصارع) ، تجري مجرى أمثال مخترعة. فجمعت ديوانه، وبدأت بمدائحه في الأمير الأجل: ناصر الدين، إذ كانت جل قصائده في نشر محاسن أيامه. ولم أجد نسخته عنده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي العيال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي الفتح علي بن محمد البستي. المتوفى: سنة 401 إحدى وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي الفتح محمود بن إسماعيل بن الحسن، العمري، الدمياطي، الكاتب. المتوفى: سنة 553 ثلاث وخمسين وخمسمائة. أستاذ القاضي الفاضل. وهو: من شعراء صالح بن زريك. وديوانه: في مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي الفتيان محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس الغنوي، صفي الدولة، المار ذكره في: (ديوان ابن حيوس) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 772 ديوان أبي فراس حارث بن سعيد الحمداني. المتوفى: سنة 357، سبع وخمسين وثلاثمائة. قال الثعالبي: وشعره مشهور، سائر بين الحسن والجودة، والعذوبة والحلاوة. وكان الصاحب يقول: بدئ الشعر بملك، وختم بملك، يعني امرؤ القيس، وأبا فراس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الفرج الببغاء: عبد الواحد بن نصر المخزومي. المتوفى: سنة 398، ثمان وتسعين وثلاثمائة. لقبوه بالببغاء: لفصاحته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الفرج السنجري فارسي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الفرج الوأواء: محمد بن أحمد الدمشقي. المتوفى: سنة 390، تسعين وثلاثمائة. وديوانه: صغير الجرم، خفيف الحجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الفضل جعفر بن شمس الخلافة: محمد بن مختار الأفضلي، (المصري) . المتوفى: سنة 622، اثنتين وعشرين وستمائة. قال: أجاد فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الفضل ابن السيد علي الوفائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي كثير الهذلي. المتوفى:: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي مطاع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي الملثم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي منصور علي بن الحسن بن الفضل الكاتب، المعروف: بصردر. المتوفى: سنة 465، خمس وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي منصور ظافر بن القاسم الإسكندراني، المعروف: بالحداد. توفي: 546. أكثره جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي المواهب الصديقي، البكري. المسمى: (بروضة العرفان، ونزهة الإنسان) . أوله: (الحمد لله الذي جعل من البيان سحرا حلالا ...... الخ) . وهو مرتب على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي النجا بن خلف المصري ولد: سنة 847، سبع وأربعين وثمانمائة. نظمه: في السلوك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي النزار (نزار) ملك النحاة: حسن بن صافي النحوي. المتوفى: سنة 568 ثمان وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 773 ديوان أبي نصر عبد العزيز بن عمر بن نباتة التميمي، السعدي. المتوفى: سنة 405 خمس وأربعمائة. قال ابن خلكان: شعره جيد، وديوانه كبير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أبي نواس حسن بن هانئ الحكمي. المتوفى: سنة 195 خمس وتسعين ومائة. قال: وهو في الطبقة الأولى من المولدين، وشعره عشرة أنواع وهو مجيد في العشرة. وقد اعتنى بجمع شعره جماعة من الفضلاء منهم: أبو بكر الصولي، وعلي بن حمزة الأصبهاني، وإبراهيم بن أحمد الطبري المعروف: بتوزون. فلهذا يوجد ديوانه مختلفا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أبيوردي وهو أبو المظفر: محمد بن أحمد الأموي. المتوفى: سنة 507 سبع وخمسمائة. قال: قسم ديوانه إلى أقسام منها: العراقيات، والنجديات، والوجديات، وغير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أبي يوسف رواية ابن سماعة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أحمد باشا ابن ولي الدين الحسيني. المتوفى: سنة 902 اثنتين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 تاريخ كجدي مدد شاعر روم ديكر: قبض تركي منه في (الزبدة) تسعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أحمد بيك دوقة كين زاده. المتوفى: في أواسط الدولة السليمانية. منه في الزبدة (1) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان الشيخ أحمد بن أبي الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة. فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أحمدي تركي الكرمياني. المتوفى: سنة 815 خمس عشرة وثمانمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان أحنفي وهو ولد نعمة الله فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان الأخطل وشرحه الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان الأحوص .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان الأدب في اللغة. لإسحاق بن إبراهيم الفاريابي، خال الجوهري. المتوفى: تقريبا سنة 350، خمسين وثلاثمائة. ألفه: لأتسز بن خورازمشاه. وصدر اسمه في خطبته. وهو كتاب معتبر. وهو على خمسة أقسام: الأول في السماء، الثاني في الأفعال، الثالث في الحروف، الرابع في تصرف الأسماء، الخامس في تصرف الأفعال. قال القفطي: أنه ألفه بمدينة زبيد وأنه مات قبل أن يُروي عنه، فذِكْر السيوطي من روى عنه فيبطل قوله. وقد لخّصه وهذبه حسن بن مظفر النيسابوري. المتوفى: سنة 442 اثنتين وأربعين وأربعمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 774 ديوان الأدب للإمام أبي سعيد محمد بن جعفر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان الأدب في عشر مجلدات ضخمات. أخذ كتاب الفاريابي، وزاد عليه في أبوابه، فصار أولى منه، لأنه هذبه وانتقاه، وزاد فيه ما زينه وحلاه، كذا قال ياقوت الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أديبي تركي. وهو: من القضاة. المتوفى: سنة 1027، سبع وعشرين ألف. تاريخ لفائضي: أديبي نك مقامن جنت عدن أيده الله وله في (الزبدة) : اثنان وثلاثون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أرجاني أبي بكر أحمد بن محمد التستري. المتوفى: سنة 544 أربع وأربعين وخمسمائة. قال: وشعره لطيف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أزرقي فارسي. وهو أبو بكر الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان آزري إبراهيم بن أحمد. المتوفى: سنة 993، ثلاث وتسعين وتسعمائة. تاريخ. لجنابي: كجدي آزري جلبي. وله في (الزبدة) : ثمان أبيات. وآزري أسفرائيني. المتوفى: ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أسامة بن الحارث المتوفى: سنة 584 أربع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أسامة بن منقذ أبي المظفر الشيرازي، الملقب: بمؤيد الدولة. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. قال: وديوانه في جزأين موجودين بأيدي الناس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان إسحاق جلبي ابن إبراهيم الأسكوبي. تركي. المتوفى: سنة 944 أربع وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة عشر بيتا تاريخ: كليجك حالت نزعة ديدي تاريخني إسحاق * يونلدم جانب حقه باشي قابه يالين آياق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 775 ديوان أسد بن شهاب بالسين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان الأسطرلابي هو أبو القاسم: هبة الله بن الحسن البغدادي. المتوفى: سنة 534 أربع وثلاثين وخمسمائة. كان يستعمل المجون في أشعاره حتى يفضي به إلى الفاحش في اللفظ. وكان شعره كثيرا. وكان قد جمعه، ودونه، واختار ديوان ابن حجاج، ورتبه على مائة واحد وأربعين بابا، وجعل كل باب في فن من فنون شعره، وقفاه، وسماه: (درة التاج من شعر ابن حجاج) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أسعد ابن الخطير: هو أبو المكارم ابن -أبي مليح -مّماتي المصري الكاتب. المتوفى: سنة 606 ست وستمائة. قال: رأيته بخط ولده، وفي شعره أشياء حسنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أصولي تركي. المتوفى: سنة 945 خمس وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. تاريخ: واه كم كتدي أصولي درد مند الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان الأعشى ميمون بن قيس بن جندل. أحد الأعلام من شعراء الجاهلية. مات سنة 7. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان الأعلم ابن عبد الله. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان آفتابي المرزيفوني الواعظ. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أفوه وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان الإلهيات للشيخ، شمس الدين: أحمد بن محمد السيواسي، وللشيخ: محمود الأسكداري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أمامي فارسي. وهو أبو عبد الله: محمد بن عثمان الهروي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أماني تركي، وفارسي. أوله: أي جمالت دليل رآه همه نام تو ذكر صبحكاه همه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان امرئ القيس ابن حجر الكندي. المتوفى: بأنقرة. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان امرئ تركي. وهو: أمر الله الأدرنوي. المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. (982) . تأرخ لساعي: كتدي هاي أمري أيدي مير حسيني رومك وله في (الزبدة) اثنان وثمانون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 776 ديوان أميدي تركي. المتوفى: سنة 979 تسع وسبعون وتسعمائة (946) . وله في (الزبدة) سبعة عشر بيتا. تاريخ لجنابي: قطع ايليوب رجايي كيتدي اميدي ايواي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أمير تركي. وهو السيد محمد بن سيد إسلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أمير حسن دهلوي فارسي. أوله: (أي حاكم جهان وجهان داور حكيم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أمية ابن عبد العزيز بن أبي الصلت الأندلسي. المتوفى: سنة 529 تسع وعشرين وخمسمائة. قال: وشعره كثير، جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان الأنس، وميدان الفرس للقاضي، الإمام، أبي المعالي: عزيزي بن عبد الملك بن منصور الجيلي، الملقب: شيذله. (الفقيه الشافعي المتوفى: سنة 494 أربع وتسعين وأربعمائة) . أوله: (الحمد لله راحم العبرات، ومقيل العثرات الخ ... ) . ذكر فيه أنه جمع مائة وخمسة عشر فصلا من الموعظة، ورتبها على حروف المعجم، وقدم في كل فصل بساطا وتقسيما، يستفتح الواعظ به كلامه تأسيسا وتعليما، واتبعه بحسب الاتفاق من الأحاديث والآثار، ثم أضاف إليها أقوال المشايخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أنس بن مدرك .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أنوري هو: أوحد الدين: علي بن إسحاق الأبيوردي. المتوفى: سنة 565. فارسي. أوله: (مقدوري نه بآلت بصنعت مطلق كند زشكل بخارى جو كنبد ازرق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أنوري تركي. المتوفى: سنة 954 أربع وخمسين وتسعمائة وله في (الزبدة) تسعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أوحدي أصبهاني فارسي. المتوفى: سنة 697 سبع تسعين وستمائة. وعدد أبياته: تسعة آلاف. وشعره: في غاية العذوبة، واللطافة. مشتمل على: حقائق، ومعارف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 777 ديوان أوس بن حجر وشرحه الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان أهلي شيرازي كليات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان آهي وهو حسن بن سيدي خواجه النيكبولي. تركي. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. وله في (الزبدة) : أربعة وعشرون بيتا. تاريخ: سوز آهي ايله طوتشدي جهان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان آيتي فارسي. أوله: (بشتاب كتاب عاشق وبكشاي باب عشق؟) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان أيدمر الأمير، علم الدين، فخرك المحيوي، عتيق الصاحب: محيي الدين أبي المظفر بن ندى المجزري. المتوفى: سنة ... جمع القفطي الوزير ديوانه هذا، وقال: لما رأيت العرب في الشعر لا تنازع في ذلك، إلى أن ارتفعت راية الروم بعلي بن الرومي، الذي قيل فيه: هو أحق الناس باسم شاعر، وهو القائل: قد تحسن الروم شعرا ما أحسنته العرب. ثم ارتفعت راية الديلم بمهياز غلام الشريف الرضي حين أتى بكل مستحسن الطريقة، وهو القائل: إذا لم يكن نظم القصائد شيمتي * ولا ولدتني يعرب وإياد فقد تسجع الورقاء وهي حمامة * وقد تنطق العيدان وهي جماد وحبا الدهر للترك الخيبة التي تقدمت الأوائل، وهي في آخر الزمان بالرئيس الفاضل علم الدين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان باخرزي أبي الحسن: علي بن الحسن النيسابوري. المقتول سنة 467 سبع وستين وأربعمائة. وديوان شعره في مجلد كبير. والغالب عليه الجودة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان بارع الدباس أبي عبد الله: الحسين بن محمد البدري، البغدادي. المتوفى: سنة 524 أربع وعشرين وخمسمائة. وديوانه جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان شرف بافقي فارسي. مرتب على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان باقي المولى محمود. المتوفى: سنة 1008 ثمان وألف. تركي. وهو من أحسن الدواوين التركية، وأشهرها. تاريخ لهادي: باقي أفندي كتدي عقباية بيك سكزده واعتذر بقوله الزبدة عن انتخاب ديوانه بقوله: يا زلمديسه اكر جمله شعر بركاري بني بو ماده ده هر أهل دل طوتر معذور محالدر بوكه بر جشمه يي تمام ايده نوش نه دكلو آبه حريص اولسه تشنه محرور. مع أنه كتب فيه خمسمائة بيت واثني عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 778 ديوان البحتري أبو عبادة الوليد بن عبيد الطائي. المتوفى: سنة 28 أربع وثمانين ومائتين. ولم يرتب شعره حتى جمعه أبو بكر الصولي ورتبه على الحروف. وجمعه أيضا علي بن حمزة الأصبهاني، ولم يرتبه على الحروف بل على الأنواع كما صنع بشعر أبي تمام. وقيل للبحتري: أيما اشعر أنت أم أبي تمام، فقال: جيده خير من جيدي ورديي خير من رديه. وكان يقال لشعر البحتري سلاسل الذهب وهو في الطبقة العليا. وقد اختصره أبو العلاء أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة، ووسماه (عبث الوليد) كذا في وفيات ابن خلكان. وقال بعضهم: أنه يتضمن أغاليط البحتري في ديوانه في عشرين كراسة. وشرحه عبد الله بن إبراهيم (بن عبد الله الجيزي الفرضي الشافعي) . المتوفى: سنة 476 ست وسبعين وأربعمائة. ولحسن بن بشر الآمدي المتوفى: سنة 371 إحدى وسبعين وثلاثمائة كتاب فيه معاني شعر البحتري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 779 ديوان بريق بن خويلد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 779 ديوان البرقي وهو أبو بكر أحمد بن محمد الخوارزمي. المتوفى: سنة 376 ست وسبعين وثلاثمائة. قال ابن ماكولا: رأيت له ديوان شعر، أكثره بخط تلميذه: ابن سينا الفيلسوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 779 ديوان برهان الدين إبراهيم بن جلال الدين: أحمد بن محمد المدني، الخجندي. المتوفى: سنة 851، إحدى وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 779 ديوان بزمي أعمى. تركي. المتوفى: سنة 1026 ست وعشرين ألف. قال الهاشمي في تاريخه: هاي كجدي ترك ايدوب بو مجلسي بزمي قودي. قال صاحب (الزبدة) : رأيت له ثلاثة دواوين، وانتخبت منها بيتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 779 ديوان بشير الأنصاري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بصيري تركي. وهو بغدادي. المتوفى: سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بناكتي فارسي. وهو فخر الدين. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بنايي فارسي. قاله جوابا لخواجه حافظ وتخلص فيه بالحالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بور بهاء جامي مداح شمس الدين صاحب ديوان (أكابر زمان) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان البها زهير أبي الفضل بن محمد بن علي المهلبي. المتوفى: سنة 656 ست وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بهاري تركي. وهو مؤرخ. المتوفى: سنة 958 ثمان وخمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان بهشتي تركي. وهو رمضان بن عبد المحسن الويزه وي. المتوفى: سنة 977 سبع وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة وثلاثون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان تأبط شرا وهو ثابت بن جابر. من أعيان شعراء الجاهلية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان تاج الملوك (أبي شعيب) بوري بن أيوب مجد الدين. المتوفى: سنة 579 تسع وسبعين وخمسمائة. وفي ديوانه الغث والسمين، لكنه بالنسبة إلى مثله جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان التدبيج لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني. المتوفى: سنة 602 اثنتين وستمائة. جملته مائة بيت واثنا عشر بيتا. وهو مشتمل على أعاجيب من المدبجات المعجزة النظم، وله ديوان تشبيهات، وألغاز، وأوصاف، وأغراض شتى. وديوان ترسيل، وفنون من المخاطبات، وأنواع من الخطب والصدور والأدعية ونحو ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان تقي الدين عبد الملك بن الأعز (بن محمد) الأسنائي. المتوفى: سنة 707 سبع وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان التلعفري محمد بن يوسف بن مسعود شهاب الدين الشيباني. المتوفى: سنة 308 ثمان وثلاثمائة. (675) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 780 ديوان التمثل لأبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري، الملقب: بجار الله العلامة. المتوفى: سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان تميم بن أبي مقبل شرحه محمد بن معلى الأسدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان التنوخي وهو أبو علي: المحسن بن علي القاضي. المتوفى: سنة 384 أربع وثلاثمائة. قال: وديوانه أكبر من ديوان أبيه، وأبوه علي بن محمد. المتوفى: سنة 342 اثنتين وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان توسعه بن تميم (ديوان يوسف بن تميم) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان تيغي الأدرنوي. المتوفى: سنة 1027 سبع وعشرين ألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان ثاني تركي. المعروف بجان ممي. المتوفى: سنة 995 خمس وتسعين وتسعمائة. تاريخ لعزيزي بك: كتدي ثاني. وله في (الزبدة) سبعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان ثبوتي تركي من ديار قرامان، البائع الأشربة والمعاجين في سوق قرمان، بقسطنطينية. قال المولى حسن جلبي في تذكرته: رتب ديوانه مرة بعد أخرى، مع إحراقه بعض أشعاره بالنار، ثم لم يشتهر قط. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان ثنايي فارسي. المعروف: بخواجه حسين شيعي، هو ابن غياث الدين علي المشهدي. المتوفى: سنة 995. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان ثنايي تركي وهو محمد القاضي، من بلدة بالي كسرى. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان توبة بن الحمير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان جابر بن زيد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان جاحظ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان جاكري تركي. وهو من أمراء دولة السلطان بايزيد بن محمد خان، كذا ذكره مولانا لطيفي في تذكرته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان جامي فارسي. وهو المولى: نور الدين عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 988 ثمان وتسعين وتسعمائة، وديوانه على ثلاثة أقسام: الأول: (فاتحة الشباب) ، وأوسطه (واسطة العقد) ، وآخره (خاتمة الحياة) . كلها غزليات. وله ديوان رسائل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 781 ديوان جحظة البرمكي هو أبو الحسن أحمد بن جعفر. المتوفى: سنة 326 ست وعشرين وثلاثمائة. وديوانه كبير، أكثره جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جران العود العقيلي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جرجاني القاضي، أبو الحسن: علي بن عبد العزيز الفقيه الشافعي. المتوفى: سنة 366 ست وستين وثلاثمائة. قال: وشعره كثير، وطريقة فيه سهلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جرير ابن عطية التميمي. المتوفى: سنة 110 عشر ومائة. قال: وهو أشعر من الفرزدق. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جعفر جلبي تركي. ابن تاجي بك. المتوفى: سنة 920 عشرين وتسعمائة. قتله السلطان سليم خان. قيل في تاريخه: واه كتدي بو جهاندن جعفر. وله في (الزبدة) خمسة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جعفر بن شمس الخلافة محمد. المتوفى: سنة 622 اثنتين وعشرين وستمائة. قال: أجاد فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جلال جلالي تركي. المتوفى: سنة ... وله في (الزبدة) ثلاثة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جليلي برسوي تركي. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جم تركي وهو ابن السلطان: محمد خان. المتوفى: سنة 901 إحدى وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. تاريخ بصيري: رحمت بادبر جم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جمالي تركي. المتوفى: سنة 991 إحدى وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثمانية وعشرون بيتا. تاريخ لهاشمي: نهان اولدي جمالي يوز طو توب صدقيله اللهه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جمعي وهو من شعراء هذا العصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جميل بن عبد الله العذري. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جميلي (جميل) تركي. آمدي. وله في (الزبدة) ستة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جنابي باشا المتوفى: سنة 969 تسع وستين وتسعمائة. تركي. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 782 ديوان جناني تركي. وهو برسوي. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف. تاريخ هاشمي: جناني ايليه كلزار عدنه وار يجق منزل. وله في (الزبدة) سبعة عشر بيتا الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان جناني تركي. وهو من سمندره. المتوفى: 1001 إحدى وألف. تاريخ: رحمت بروح باك جناني. وله في (الزبدة) ستة أبيات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان جنوب أخت عمرو ذي الكلب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان حاجري هو الأمير، حسام الدين: عيسى بن سنجر بن بهرام الإربلي. المتوفى: سنة 602. جمعه عمر بن محمد بن عمر الدمشقي. وسماه: (بلبل الغرام، الكاشف عن لثام الانسجام) ورتبه على سبعة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان حادرة الذبياني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان حارث بن كلدة وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان حارثة بن البدر الغداني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 ديوان حافظ فارسي. وهو شمس الدين: محمد بن ... الشهير (بحافظ الشيرازي) . المتوفى: سنة 792 اثنتين وتسعين وسبعمائة. ذكر المرتب في ديباجة هذا الديوان: أن مولانا حافظ لم يرتب ديوانه لكثرة أشغاله بتحشية (الكشاف) و (المطالع) ودرسهما. فرتب بعده بإشارة قوام الدين عبد الله، وهو ديوان معروف متداول بين أهل الفرس ويتفاءل به. وكثيرا ما جاء بيت منه مطابق لحسب حال المتفأل، ولهذا يقال له (لسان الغيب) . وقد ألف في تصديق هذا المدعي محمد بن الشيخ محمد الهروي المتوفى: سنة ... رسالة مختصرة وأورد أخبارا متعلقة بالتفاؤل به، ووقع مطابقا لمقتضى حال المتفائل، وأفرط في مدح الشيخ المذكور. وللكفوي المولى حسين المتوفى: بعد سنة 980 ثمانين وتسعمائة رسالة تركية في تفألات ديوان حافظ مشحونة بالحكايات الغربية. وقد شرحه مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري المتوفى: سنة 969 تسع وستين وتسعمائة شرحا تركيا. أوله: (الحمد لله الذي حفظ الذكر ... الخ) . وشرحه المولى شمعي بالتركي المتوفى: في حدود سنة 1000 ألف وتتبع في كل قافية. وبحرها شاعر من شعراء الروم يقال له فضلي. المتوفى: سنة 970 سبعين وتسعمائة. وكذا نظم كتابا في نظريته، وقافيته أبو الفضل: محمد بن إدريس الدفتري. المتوفى: سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة. وشرح المولى سودي البسنوي مفصلا تركيا، توفي في حدود سنة 1000 ألف. ولشرح السودي مختصر (1/ 784) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 783 صورت فتوى زيد ديوان حافظ حقندة لسان غيبدرديسه عمرو لسان غيبدر ديمك خطادر حتى رئيس علما عدم قرائتنه فتوى ويرمشدر ديسه مزبور زيد رئيس علما حقنده حاشا باسمه ياد ايدوب أول انك نه اغزي قاشيغيدر بو ذوقيا تدندر ديسه شرعا زيده نه لازم اولور. الجواب حافظك مقالاتنده جوقلق حكم ذايقه ونكت فايقة دن غيبى كلمات حقا واقع اولمشدر لكن تضاعيفنده نطاق شريعت شريفة دن بيرون خرافات واردر مذاق صحيح اولدركه بر بيتى برندن فرق ايدوب سم افعى يي ترياق نافع صانما يوب مبادئ ذوق نعمتي احراز واسباب حوق (خوف) اليمدن احتراز ايليه. كتبه الفقير: أبو السعود عفى عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 784 ديوان حالتي تركي. وهو المولى: مصطفى بن محمد، الشهير: بعزمي زاده. المتوفى: سنة 1040 أربعين ألف. وهو أجل دواوين علماء الروم. قال فيه المولى غني زاده: ديوان حالتى ير اشور مدح اولونسه كيم مفتاح اولوب آجر بزه باب بلاغتى. وصف مقالي ايتسه نوله ايلر اقتضا. هر صفحه سنده وار نيجه مخصوص حالتى. وله ديوان الرباعيات، رتبه على الحروف كشعراء العجم. وقال في حقه رباعي: أرباب عشق النده رباعيلرم بنم بزم صفايه حالتيا جاربارهدر. كيمدر انكله قطعه الماسي برطوتن نقصاني خوديا ننده ايكن آشكارهدر. ومن ديوانه في (الزبدة) ثلاثة وتسعون بيتا من قصائده، ومائتان وخمس وثمانين بيتا من غزلياته، ومائة وثمانية وعشرون بيتا من رباعياته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 784 ديوان حالتي ديكر تركي. وهو المعروف: بدرويش حالتى. المتوفى: سنة 1012 اثنتي عشرة وألف. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 784 ديوان حالى نوايى وديوانه تركي. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حرملة بن جنادة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حريمى تركي البرسوي. توفي في زمن السلطان: سليم خان القديم. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حريمى وهو قورقود بن السلطان بايزيد. المتوفى: سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسان بن ثابت ابن المنذر الأنصاري الخزرجي. شاعر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. المتوفى: سنة 49 تسع وأربعين. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسان بن أحمد الهمداني اليمني. المتوفى: سنة ... في ست مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسن بن مظفر النيسابوري. المتوفى: سنة 442 اثنتين وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسن دهلوي المتوفى: سنة ... فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسن كاشي المتوفى: سنة ... فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسين بن حسن الحسيني المتوفى: سنة 770 سبعين وسبعمائة. غزليات فارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حسيني نوايى وهو السلطان: حسين بيقرا. المتوفى: سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة. تاريخ: خرابي زمان. له في (الزبدة) ثلاث أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان الحصري أبي إسحاق: إبراهيم بن علي القيراوني. المتوفى: سنة 413 ثلاث عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان الحطيئة جرول بن أوس بن مالك الحضرمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان الحكم، وميدان الكلم لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر بن حسان الجلياني. المتوفى: سنة 602 اثنتين وستمائة. منظوم يشتمل على الإشارة إلى كل غامض المدرك من العلم، وإلى كل صادق المسلك من العمل، وإلى كل واضح المسلك من الفضيلة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان الحكمة تركي. في الكيمياء للفاضل علي الأزنيقي. وهو أشعار على الحروف، يبين فيه قواعده، وذكر أنه أخذه من الشيخ محمد، الشهير: بابن الأشرف الجزء: 1 ¦ الصفحة: 785 ديوان حلمي تركي. وهو عبد الله، الشهير: بوحي زاده. المتوفى: سنة 1108. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حمدي تركي. وهو: ابن آق شمس الدين. المتوفى: سنة 909 تسع وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حميد بن ثور الهلالي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حنظلة بن ذؤيب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حنظلة بن الشرفي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حياتي فارسي. وهو من معاصري العرفي. أوله: (همه بخشنده مردم اثر داده اوست هرجه بنهاده هركس زفر ستاده اوست) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حيرتي هو محمد الوارداري. تركي. المتوفى: سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة. تاريخ: حيرتي آه دوردن كوجدي. وله في (الزبدة) ثمانية عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان حيص بيص أبي الفوارس: سعد بن محمد بن سعد شهاب الدين، التميمي. المتوفى: سنة 547 سبع وأربعين وخمسمائة (574) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان الحيوان مختصر حياة الحيوان. مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان خاتمي تركي. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان خاقاني تركي. هو إياس باشا زاده. المتوفى: سنة 1015 خمس عشرة وألف. تاريخ لفائضي: خاقاني بيك عباقيه كوجدي. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان خالد الجياعي . المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان خالصي (عبد الحي) تركي خواجه زاده. المتوفى: سنة 950 خمسين وتسعمائة. تاريخ: قودي بوكوني خالص اولدي. وله في (الزبدة) بيتان (1/ 787) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 786 ديوان خاوري علي المناستري. تركي. المتوفى: سنة 972 اثنتين وسبعين وتسعمائة. تاريخ: خاوري كوجدي بقايه. وله في (الزبدة) أربعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خبزارزي أبي القاسم: نصر بن أحمد. المتوفى: سنة 319 تسع عشرة وثلاثمائة (317) . قال: كان أميا لا يكتب، وكان يخبز خبز الأرز ببصرة، وينشد أشعاره والناس يزدحمون عليه. وكان أبو الحسن (أبو الحسين) محمد المعروف بابن لنكك مع علو قدره اعتنى به، وجمع ديوانا انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خدايي تركي. مصطفى اوقجي زاده. المتوفى: سنة 987 سبع وثمانين وتسعمائة، بمكة المكرمة. تاريخ لهمداني: مكة راديد وخدايي جان داد. وله في (الزبدة) أربعة وعشرون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خرنق بنت هفان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خسرو دهلوي فارسي. المتوفى: سنة 725 خمس وعشرين وسبعمائة. جمع أشعاره مرزا باي سنقر، وبلغت مائة وعشرين ألف بيت. وقال صاحبها في بعض رسائله: وشعري أزيد من أربعمائة وأقل من خمسمائة. وقال في تذكرة دولتشاه: أن ديوانه أربعة: أوله: ((تحفة الصغر) هي ما قاله في شبابه، و (وسط الحياة) وهو ما كتبه في حد جهولته، و (قرة الكمال) وهي التي نظمها في أيام كماله، و (البقية النقية) وهي التي نظمها في أيام هرمه. وعلى هذا فعدده ليس منحصرا. وقد رأيت في مجموعة عدد أبيات غزلياته أن غزلياته ألف وثلاثمائة وسبعة وعشرون، وعدد أبياته سبعة آلاف وثمانمائة واثنان وأربعون بيتا، والله سبحانه وتعالى أعلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خسرو تركي. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف (1005) . وله في (الزبدة) ثمانية أبيات. تاريخ: خسرو جناني جا ايده (1/ 788) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 787 ديوان خطايي تركي. وهو شاه إسماعيل الصفوي. المتوفى: سنة 930 ثلاثين وتسعمائة. تاريخ: شاه جهان كرد جهانزا وداع. وله في (الزبدة) بيتان. قال صاحبها الفائضي: رأيت له جزأ من ديوانه المرتب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان الخطب للسيوطي. ذكره في فهرسه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان الخطيري أبي المعالي: سعد بن علي الوراق. المتوفى: سنة 568. صغير الحجم إلا أن أكثره مصنوع مجدول. يقرأ القصيدة منه على عدة وجيزة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان الخفاجي أبي محمد: عبد الله بن سعيد الحلبي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خفاف بن ندبة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خفي تركي. من بلدة أدرنه، من شعراء فاتح قسطنطينية. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خلف الأحمر البصري. المتوفى: في حدود 180 ثمانين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان الخنساء أخت صخر. الشاعرة المشهورة، وديوانها مشهور بين الأدباء. يحتج بأبياتها وكلامها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خواجو فارسي. وهو أبو العطاء: محمد بن علي الكرماني. المتوفى: سنة 842 اثنتين وأربعين وثمانمائة. فيه تسعة آلاف بيت كلها قصائد، وغزليات، ورباعيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خيالئ نوايي تركي. توفي سنة 951. وله في (الزبدة) سبعة أبيات. تاريخ لعرشي: سوزي دلده خيالي كوزده قالدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان خيالي تركي. اسمه: محمد من قصبة يكيجه واردار. المتوفى: سنة 964 أربع وستين وتسعمائة. وهو شاعر مشهور، وديوانه أيضا مقبول خصوصا في الدولة السليمانية. وله في (الزبدة) خمسة وسبعون بيتا (1/ 789) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 788 ديوان داعي هو أحمد الكرمياني. المتوفى: في حدود سنة 820. تركي. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان دروني تركي. المتوفى: في حدود سنة 950 خمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان دري تركي. وهو بحري زاده. المتوفى: سنة 1025 خمس وعشرين ألف. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان دعبل ابن علي الخزاعي. المتوفى: سنة 246 ست وأربعين ومائتين. مشتمل على قصائد ولطائف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان ذاتي تركي. وهو شاعر مشهور من شعراء الروم. المتوفى: سنة 953 ثلاث وخمسين وتسعمائة. تاريخ لعبيدي: كجدي سخنور. والمنقول عنه أن غزلياته أزيد من ألف وستمائة، وقصائده أكثر من أربعمائة، لو انتخبه لكان أعلاه زائدا عن شعر غيره. كذا في التذكرة. وله في (الزبدة) مائة وسبعة وأربعون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان ذهني تركي. وهو بالي الدفتري. المتوفى: سنة 987 سبع وثمانين وتسعمائة (917) . وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان ذي الرمة غيلان بن عقبة. أحد فحول الشعراء وأحد عشاق العرب. المتوفى: سنة 101 إحدى ومائة (117) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان ذي الأصبع خرثاني (حرثان) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان الراعي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان رابع بن هريم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان ربيعة بن معدوم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان رحمي تركي. المتوفى: سنة 975 خمس وسبعين تسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة عشر بيتا. تاريخ جان: رحمي يه رحمت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان الرسائل لأبي السعادات: المبارك بن أبي الكرم، المعروف: بابن الأثير الجزري. المتوفى: سنة 606 ست وستمائة. ولأبي الحسن علي بن محمد المعروف: بابن بسام المتوفى: سنة 302 اثنتين وثلاثمائة. ولأبي محمد قاسم بن علي الحريري المتوفى: سنة 516 ست عشرة وخمسمائة (1/ 790) . ديوان رسميتركي. وهو معاصر لأحمد باشا الشاعر. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 789 ديوان الرشيد أحمد بن علي (بن إبراهيم بن الزبير) القاضي، الغساني، (الأسواني) . المتوفى: سنة 563 ثلاث وستين وخمسمائة. ولأخيه القاضي المهذب أبي محمد الحسن ديوان شعر أيضا وكانا مجيدين في نظمهما ونثرهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رضائي تركي. وهو عبد الكريم المعروف بقصاب زاده. المتوفى: سنة 985 خمس وثمانين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ستة أبيات. تاريخ: حاكم قدس شريف آه جهاندن كوجدي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رضائي تركي. وهو المولى: على بن محمد بن أخت المولى: يحيى شيخ الإسلام. المتوفى: سنة 1039 تسع وثلاثين وألف. وله في (الزبدة) مائة وإحدى وأربعون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رفيقي تركي. وهو المتولي في بلدة تادرنه. المتوفى: سنة 939 تسع وثلاثين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان ركن صاين الهروي فارسي. المتوفى: سنة 728 ثمان وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رمزي تركي. وهو القاضي المتوفى: سنة 956 ست وخمسين وتسعمائة، وله في (الزبدة) ستة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رواني هو إلياس جلبي الادرنه وي. تركي. المتوفى: سنة 930 ثلاثين وتسعمائة. وله في (الزبدة) إحدى وثلاثون بيتا. تاريخ لبهاري: جناندن يكا جان آتدي رواني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان روحي هو عثمان بن محمد بغدادي. تركي. المتوفى: سنة 1014 أربع عشرة ألف. وله في (الزبدة) ستة عشر بيتا. تاريخ لعطري: عدم اقليمنه كيتدي روحي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رؤبة بن العجاج البصري. المتوفى: سنة 145 خمس وأربعين ومائة. قال: هو وأبوه راجزان مشهوران، كل منهما له ديوان رجز، ليس فيه سوى الأراجيز الجزء: 1 ¦ الصفحة: 790 ديوان رياضي تركي. وهو المولى: محمد بن مصطفى الأصم. كان الآن حيا. ديوانه مشهور معتبر. وله في (الزبدة) سبعة وتسعون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زفر بن أسن، وزفر بن حبان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان الزمخشري جار الله، العلامة، أبي القاسم: محمود بن عمر الخوارزمي. المتوفى: سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة. أوله: (ابدأ بحمد الله تعالى على هدايته لأقوم السبل ... الخ) . ذكر فيه الشريف أبا الحسن علي بن حمزة بن وهاس، أمير: مكة المكرمة. وله ديوان رسائل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زهير ابن أبي سلمى المزني. وشرحه. المتوفى: سنة ... وشرحه لأبي الحجاج: يوسف بن سليمان بن عيسى الشنتمري المعروف: بالأعلم النحوي. المتوفى: سنة 476. في مجلد مطبوع بليدن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زهير بن جعدة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زهير بن محمد ابن علي، الصدر الكبير، بهاء الدين الكاتب. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان ... الخ) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زياد الأعجم أبي أمامة العبدي المعمر. المتوفى: سنة 101 إحدى ومائة. لقب به لعجمة في لسانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان زينب تركي. وهي شاعرة رتبت ديوانها باسم السلطان محمد خان، وهي على قول لطيفي: من بلدة قسطموني. وقال المولى عاشق: هي بنت قاضي من القضاة متمكن بأماسيا من بلاد الروم، والله سبحانه وتعالى أعلم. وشعرها مقبول، ومسلم بين الشعراء، وليس لها شيء من أشعارها في (الزبدة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان ساعدة بن جؤية الهذلي مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام وأسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان ساعدة بن العجلان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان ساعي تركي. هو مصطفى النقاش. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف. وله في (الزبدة) ثلاثة وثلاثون بيتا. تاريخ لهاشمي بروسوي: كتدي ساعي ده فنايه بو كون الجزء: 1 ¦ الصفحة: 791 ديوان سامي بيك تركي. وله في (الزبدة) مائة بيت وأحد عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سائلي فارسي. أوله: (بسم الله الرحمن الرحيم هست عصاي سردست كليم) ذكر في أوله: (اسم السلطان: سليمان بن سليم) . وهو من شعراء الروم. وله تاريخ فارسي منظوم لآل عثمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سبزي تركي. كان من شهر قسطنطينية، وأشعاره كثيرة. رتب بعضا منها، وجعله ديوانا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سحابي الرومي بالحاء المهملة. هو حسام الدين حسين. المتوفى: سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة. وقال في (الزبدة) : (أنه همداني) . ذكر له بيتا. تاريخ سلمان: روح باك سحابي يه رحمت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سحيم عبد بني الحسحاس بن هند زنجي أسود. فصيح مخضرم. المتوفى: في حدود الأربعين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان السخاوي علي بن إسماعيل اليمني بن شرف الدين. المتوفى: سنة 632 اثنتين وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سراج الدين عمر بن محمد الوراق المصري. المتوفى: سنة 995 خمس وتسعين وتسعمائة. في نحو ثلاثين مجلدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سروري شرقي وله في (الزبدة) بيت. تركي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سروري تركي. وهو المولى مصطفى بن شعبان. المتوفى: سنة 969 تسع وستين وتسعمائة. وديوانه ثلاثة: أول، وثان، وثالث. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. تاريخ: كتدي جها سروري الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سري بن أحمد بن السري أبي الحسن: الرفاء، الكندي، الموصلي. المتوفى: في حدود سنة 360 ستين وثلاثمائة. قال: وقد عمل شعره قبل وفاته في نحو ثلاثمائة ورقة، ثم زاد بعد ذلك، وقد عمله (رتبه) بعض المحدثين الأدباء على حروف المعجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سعدي (سعد الله بن مصطفى) مصاحب سلطان جم. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 792 ديوان سعدي فارسي. وهو الشيخ: مصلح الدين الشهير: بالشيرازي. المتوفى: سنة 691 إحدى وتسعين وستمائة. رتبه علي بن أحمد المستوفى على الحروف، وهو مشتمل على الطيبات، والخواتيم، والبدائع، والغزليات القديمة، وذلك في رجب سنة 734 أربع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سعيد فارسي. هروي (الوزير لأولاد جنكيز خان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سعيي تركي. وهو رمضان الثيروي، المشهور: بممك زاده، القاضي المقتول على يد عبيدة سنة 960 ستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سلامي أبي الحسن: محمد بن عبد الله المخزومي. المتوفى: سنة 393 ثلاث وتسعين وثلاثمائة. قال: وأكثر شعره نخب، وغرر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان السلطان مراد بن سليم خان العثماني. توفي سنة ... وله في (الزبدة) ثمانية أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سلمان فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سلمان آيديني تركي. مات في زمن السلطان سليمان، وله في (الزبدة) ثمانية أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سليقي تركي. وهو المولى شعبان، من بلدة اسبارته. المتوفى: سنة ... وله في (الزبدة) أربعة أبيات. ولم يذكر له ديوانا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سليمي فارسي. وهو السلطان: سليم بن سليمان خان العثماني. المتوفى: سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان السموأل بن عاديا الغساني، اليهودي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سهم بن مرة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سهى تركي. وهو من بلدة أدرنه. وتلميذ نجاتي. المتوفى: سنة 955 خمس وخمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيتان. ولم يذكر له ديوانا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سهيلي بن همدم كتخدا وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان سيفي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان السيوطي جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة. وله ديوان (الخطبة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 793 ديوان الشاب الظريف محمد بن العفيف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شابور من المتأخرين من شعراء العجم. فارسي. مشتمل على قصائد، وغزليات، ومقطعات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شاني تنكلو فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شاهي فارسي. أوله: (أي نقش بسته نام خطت باسر شت ما ... الخ) . وعدد أبياته ألف. وشرحه المولى شمعي بالتركي، وهو أمير شاهي المرسوم بآق ملك (ابن الملك جمال الدين بن فيروز كوهي) السبزواري. المتوفى: في حدود سنة 830 ثلاثين وثمانمائة (857) . فلا جرم صار مطبوع جميع الأفاضل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شرف الدين إسماعيل بن أبي بكر التميمي، (عبد الله الشرحي، اليمني) . المتوفى: سنة 837 سبع وثلاثين وثمانمائة. وهو صاحب عنوان الشرف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شرف الدين عبد العزيز بن عبد الغني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان الشريف الرضي أبي الحسن: محمد بن الحسين الموسري. المتوفى: سنة 406 ست وأربعمائة. قال: وديوان شعره كبير، يدخل في أربع مجلدات. كثير الوجود، ومختاره المسمى بـ (انشراح الصدور) لبعض الأدباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان الشريف المرتضى أبي القاسم: علي بن حسين الموسري. وهو أخو الشريف الرضي المذكور. المتوفى: سنة 436 ست وثلاثين وأربعمائة. وهو (صاحب الدرر) . قال: وله تصانيف على مذهب الشيعة، وديوان شعره كبير، وإذا وصف الطيف أجاد فيه، وقد استعمله في كثير من المواضع. قلت: قال ابن شهبة: في تاريخه (تاريخ الإسلام) قال الذهبي: وللشريف المرتضي مصنفات جمة على مذهب الشيعة، وهو أخو الشريف الرضي، وكل منهما رافضي. وفي تصانيف المرتضي سبُّ الصحابة، وتكفيرهم. وقد سرد ابن الجوزي من كلام المرتضي شيئا قبيحا في تكفير عمرو، وعثمان، وعائشة، وحفصة رضي الله عنهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان شكري نوايي وشعره تركي. وله في (الزبدة) بيتان (1/ 795) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 794 ديوان الشماخ .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شمعي وهو غير شارح المثنوي. تركي. المتوفى: سنة 976 ست وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة عشر بيتا. تاريخ نظمي: مسكنك نورايده شمعي أول أحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شمسي باشا المتوفى: سنة 988 ثمان وثمانين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. تاريخ لساعي: بوكون كوزدن طولندي شمسي باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان الشنتريني أبي محمد: عبد الله بن محمد المعروف: بابن صارة. المتوفى: سنة 517 سبع عشرة وخمسمائة. قال: وديوانه جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان الشنفرى عمرو بن براق الأزدي. من شعراء الجاهلية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان الشواء أبي المحاسن: يوسف. وهو ابن إسماعيل الكوفي الحلبي. المتوفى: سنة 628 ثمان وعشرين وستمائة. وديوانه كبير، يدخل في أربع مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شوقي أدرونوي. تركي. وله في (الزبدة) اثنان وعشرون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان الشهاب الشاغوري وهو فتيان بن علي الأسدي. المتوفى: سنة 615 خمس وعشرة وستمائة. قال ابن خلكان: وفي ديوانه مقاطيع حسان، وأشعاره رائقة، ومعانيه كثيرة مبتكرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان الشهاب العزازي وهو أحمد بن عبد الملك. المتوفى: سنة 710 عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شهيدي فارسي. وأبياته أربعة آلاف. ديوان الشيخ محيي الدين بن عربي. أوله: (أسمّي، وباسم الله نفسي، تسمّت) . مجلد. وله قصيدة طويلة موسومة بالحج الأكبر كنصف ديوانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شيخي أفندي ابن السيد: برهان الدين المعروف: بالعلامة النقيب. المتوفى: سنة 1044 أربع وأربعين ألف. وله في (الزبدة) اثنان وعشرون بيتا (1/ 796) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 795 ديوان شيخي تركي. الكرمياني. من شعراء السلطان مراد الثاني. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صابري تركي. المتوفى: سنة 1000 ألف. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان الصاحب أبي القاسم: إسماعيل بن عباد الوزير، الطلقاني. المتوفى: سنة 387 سبع وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صادق تركي. من بلدة تدرنه. قال في (الزبدة) : رأيت له سبعة دواوين مشتملة على أشعار كثيرة، وجملة ما انتخبه فيه أحد عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صافي المتوفى: سنة 997 سبع وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. (المتوفى: سنة 950) . تاريخ لروحي: صفالر ايلدي صافي جنانه بصدى قدم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صافي تركي. وهو قاسم باشا الجزري. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صافي تركي. وهو القاضي: أحمد بن قره جه أحمد البرغموي. المتوفى: سنة 1006 ست وألف. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صالح بن جلال تركي. المتوفى: سنة 973 ثلاث وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. تاريخ لأخيه نشاني: قبر صالح جنت أوله يا اله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صائب الملقب: بمستعد خان التبريزي. فارسي. من رجال هذا العصر. قلت: توفي سنة 1087 سبع وثمانين ألف. بأصبهان. وهو من الدواوين المعتبرة. أوله: (يا رب از عرفان مرا بيمانه سر شار ده ... الخ) . وهو مشتمل على غزليات مرتبة على الحروف، ثم مفردات، ومقطعات على الحروف أيضا، وليس فيه من القصائد شيء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان الصبابة لابن أبي حجلة: أحمد بن يحيى التلمساني، الحنفي. المتوفى: سنة 776 ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صبابي تركي. وهو من بلدة أدرنه. في عصر دولة بايزيد الثاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صبري وهو شريف المعروف: بعلمي زاده. وله في (الزبدة) خمسة وأربعون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 796 ديوان صبوحي المعروف: بعبدي الظريف، (القرماني) . وله في (الزبدة) ، بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صخر العي، وصخر بن الجعد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صدري تركي. وهو حسين الأشتيبي. المتوفى: سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صردر أبي منصور علي بن حسن الكاتب. المتوفى: سنة 465 خمس وستين وأربعمائة. قال: وديوانه صغير، وعلى شعره طلاوة رائقة، وبهجة فائقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان الصرصري هو الشيخ، جمال الدين، أبي زكريا: يحيى (بن يوسف) الصرصري، الضرير، الحنبلي. المتوفى: سنة 656 ست وخمسين وستمائة. في الزهد، ومدح النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صفايي السينوبي. المتوفى: في أوائل دور السلطان سليم القديم. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان الصفي الحلي عبد العزيز بن سرايا بن علي. المتوفى: سنة 859 تسع وخمسين وسبعمائة. وهو على اثني عشر بابا مشتمل على ثلاثين فصلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صلاح الدين أبي العباس: أحمد بن عبد السيد الإربلي. المتوفى: سنة 631 إحدى وثلاثين وستمائة. وله ديوان دوبيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صمد (عبد الصمد) بن عبد الله .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان صنعي تركي. وهو: محمد، المتمكن بكليبولي. قال المولى أمري: تتبعت ديوانه، ولم أر بيتا خاليا عن التصنع والخيال. المتوفى: سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة وأربعون بيتا. تاريخ: صنعي رحمت ايده حي ودود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان الصوري أبي محمد: المحسن بن محمد، المعروف: بابن غلبون. المتوفى: سنة 419، تسع عشرة وأربعمائة. قال: أحسن في ديوانه كل الإحسان (1/ 798) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 797 ديوان الصولي إبراهيم بن العباس. توفي سنة 243. قال: وكل من ديوانه نخب، وهو صغير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان صيرفي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان ضميري فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان ضيائي تركي. وهو حسن الموستاري. المتوفى: سنة 992 اثنتين وتسعين وتسعمائة (972) . وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان طالب جاجرمي تلميذ الشيخ آزري. المتوفى: بشيراز سنة 854 أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان طالب فارسي. له اعتبار واشتهار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان طالعي تركي. المتوفى: في زمن السلطان سليم القديم. وله في (الزبدة) اثنا عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان طرفة بن العبد البكري وهو مشهور. جاهلي. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان الطرماح ابن حكيم بن نفر مشهور. المتوفى: في أيام يزيد بن عبد الملك الأموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان الطغرائي العميد، فخر الكتاب: أبي إسماعيل الحسين بن علي الملقب: مؤيد الدين الأصبهاني، المنشي. توفي سنة 513 ثلاث عشرة وخمسمائة. جمعه بعد أحفاده. قال: ومن محاسن شعره قصيدته المعروفة بـ (لامية العجم) قلت: تأتي هذه القصيدة مع شرحها في اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان ظافر الحداد ابن قاسم: أبي منصور المعروف: بالحداد. المتوفى: بمصر سنة 525 خمس وعشرين وخمسمائة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان ظريفي تركي. وهو من بلدة جورلي. تلميذ بهشتي. وله في (الزبدة) أحد عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان ظهير فاريابي اسمه: شقروه طاهر بن محمد. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة، بتبريز. جمعه: شمس الدين السجاسي. مات: سنة 602، بتبريز. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 798 ديوان عابد عبد بن سعد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عاتكة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عارفي مولانا محمود من شعراء زمان شاهرخ سلطان، وهو الملقب: بسلمان الثاني. مات: بهراة، في حدود سنة 840، أربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عاشق جلبي تركي. وهو السيد علي بن محمد. المتوفى: سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) سبعة أبيات. تاريخ لجناني: عاشق سفر ايلدي جهاندن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عالي فارسي وتركي. وهو مصطفى بن أحمد. كان من بلدة كليبولي، وله مؤلفات كثيرة. المتوفى: سنة 1008 ثمان وألف. وديوانه مكمل مع قصائده. وله في (الزبدة) سبعة وأربعون بيتا. قال: رأيت له أربعة كتب منظومة وأجد في كل واحد منها بيتا واحدا صالحا للقيد من هذه الأبيات من دواوين متعددة، (تركي ديواني طقوزيوز سكسان ايكيده بياض ايدوب سلطان مراده ويرمشدر) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عامر بن كثير الحفصي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبيد الله بن محمد الأنصاري الهروي الملقب: بشيخ الإسلام. المتوفى: سنة 481 إحدى وثمانين وأربعمائة. له ثلاثة دواوين فارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الله بن جلهمة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الله بن قيس المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الله بن محمد المعروف بابن ناقيا المتوفى: سنة 485 خمس وثمانين وأربعمائة. وهو كبير وله ديوان الرسائل وقد مر الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الجبار ابن محمد الصقلي. المتوفى: بجزيرة ميروقه، سنة 527، سبع وعشرين وخمسمائة. أكثره: جيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الحميد ابن هبة الله بن عز الدين المدايني، المعتزلي. المتوفى: سنة 655 خمس وخمسين وستمائة. وهو مشهور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الرحمن بن سجال .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 799 ديوان عبد الرحمن بن محمد الحميدي، المصري، المتطبب. المتوفى: سنة 1005 خمس ألف. وهو بمصر مشهور. ذكره الشهاب في (الخبايا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عبد العزيز أبي نصر: بن الشاعر بن محمد بن محمد التميمي، السعدي، أحد الشعراء المجيدين. المتوفى: سنة 405 خمس وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عبد المنعم ابن عمر بن حسان الغساني، الأندلسي، الجلياني، أبي الفضل. المتوفى: سنة 602 اثنتين وستمائة. أوله: (الحمد لله مجلي الحكم في آفاق البيان) ، ذكر فيه أنه أطلق الله سبحانه وتعالى على لسانه من جوامع الكلم، من منظوم، ومطلق أصنافا وفنونا، فأبرز من برائع البلاغة نخبا وعيونا. كل صنف منها في ديوان فهي عشرة دواوين: (ديوان الحكم) و (ديوان المبشرات) و (ديوان المشوقات) و (ديوان التدبيج) و (ديوان التشبيهات) و (ديوان الترسل) ... الخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عبدي تركي. المتوفى: سنة 981 إحدى وثمانين وتسعمائة. وله في (الزبدة) مائة بيت وتسعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عبيدي ويقال: عبيد الله بن عبد الله أبي أحمد. المتوفى: سنة ... تاريخ: آه فوت اولدي محرمده عبيدي جلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عدلي تركي. وهو السلطان: بايزيد بن السلطان محمد الفاتح. المتوفى: سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان عدني محمود باشا. تركي. المتوفى: سنة 879 تسع وسبعين وثمانمائة. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان العرب، وجوهرة الأدب، في إيضاح النسب لمحمد بن أحمد بن عبد الله الأسدي، النسابة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان العرب، وميدان الأدب في اللغة. لأبي منصور (لأبي محمد) حسن بن محمد (ابن رجاء) اللغوي المعروف: بابن الدهان. في عشر مجلدات. قرئ عليه سنة 437 سبع وثلاثين وأربعمائة. توفي 447. من (الكامل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 800 ديوان العرجي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عرفي فارسي. جمع وترتيبه أولا ديوان عرفي شيرازي مصر اعني ديمشدركه محمد عندن 997 عدد حاصل اولور ومصارعك آحادي حرقلر ندن. يكرمي يدي وعشراتي حرفلر ندن ابيكيوز يتمش ومثاتي حرفلر ندن يديبوز عدد حاصلدر عدد آحاد ايله قصائده، وعشراتله ورباعياته، مآثله غزليات اشارت ايدر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عزمي أفندي تركي. المتوفى: سنة 990 تسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة وعشرون بيتا. تاريخ صادقي: عزمي دار علايه عزم اتدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عزمي الكدوسي تركي. في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عزيزي القزويني فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عزيزي تركي. وهو كتخداء يدي قله. المتوفى: سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) اثنا عشر بيتا. تاريخ بهرام بك: قودي برج بدني جان عزيزي كتدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان العسكري أبي أحمد حسن بن عبد الله. توفي سنة 395 خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عشرتي تركي. من (حصار جديد) . المتوفى: سنة 974 أربع وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عشقي تركي. وهو إلياس. المتوفى: سنة 959 تسع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عشقي تركي. من (الحصن الجديد) . المتوفى: سنة 984 أربع وثمانين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثمانية أبيات (1/ 802) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 801 ديوان عطاء السندي من المحدثين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان عطاء الأسكوبي تركي. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان عطائي تركي. وهو عطاء الله بن يحيى الشهير: بنوعي زاده. المتوفى: سنة 1044. شيخي زيور معنا ايله ديواني نوعي زاده نك. دلربالر كيبي سيران ايده ني حيران ايدر فوج فوج ايلر ظهور ابياتنك معنا لري شاه بيت فضل در هربيري برديوان ايدر. وديوانه معتبر وشعره لطيف. وله في (الزبدة) مائتان وسبعة وعشرون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان عطائي تركي. المعروف: بنوالي زاده. المتوفى: سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) اثنان وخمسين بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان الشيخ العفيف سليمان بن علي التلمساني المتوفى: سنة 690 تسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علقمة ابن عبيد عبدة التميمي. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علوي البرسوي، القديم. تركي. من شعراء مراد خان غازي. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علاء الدين بن مليك الحموي شاعر حماة، ذكره الشهاب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علوي تركي. المتوفى: سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثمانية وستون بيتا. تاريخ والي: ايجوب علوي بقاجاميني كجدي بزم محنتدن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وقد شرحه: حسين بن معين الدين المبيدي، الترمذي. المتوفى: سنة 780، سبعين وثمانمائة. بالفارسية. وذكر في أوله: سبع فواتح. كل واحدة منها مشتملة على: فوائد. وتاريخ تمامه: سنة 890، تسعين وثمانمائة، فيض شان. وقيل في: صفر، سنة 870، سبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علي بن أمر الله الشهير: بابن الحنائي. المتوفى: سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاثة عشر بيتا. تاريخ لعلمي: نازك الن حنالي زاده يودي كور آب حياتندن الن يودي حنالي زاده مكور آب حياتندن (1/ 803) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 802 ديوان علي بن جهم السامي المتوفى: سنة 249 تسع وأربعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان علي بن سودون اليشبغاوي القاهري. المتوفى: سنة 868 ثمان وستين وثمانمائة (869) . ضمنه الجد، والهزل، ونظمه غريب، وسبكه عجيب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عماد الدين أبي عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني، الكاتب. المتوفى: سنة 557 سبع وتسعين وخمسمائة. قال: وله ديوان رسائل، وديوان شعره في أربعة مجلدات، وله ديوان صغير جميعه دوبيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عماد الفقيه، الكرماني. فارسي. المتوفى: سنة 773 ثلاث وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عماد رازي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عمر بن أبي ربيعة المخزومي المتوفى: سنة 93 ثلاث وتسعين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عمرو بن كلثوم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عمرو بن عبيد بن معمر القرشي، التميمي. المتوفى: سنة 82 اثنتين وثمانين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عمرو بن معدي كرب الزبيدي، المذحجي. المتوفى: في إمارة معاوية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عمروي تركي. المتوفى: في حدود سنة 730 ثلاثين وسبعمائة. وله في (الزبدة) عشرة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عنترة بن شداد العبسي جاهلي. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عنصري فارسي. وهو أبو القاسم: الحسن بن أحمد. المتوفى: سنة 431 إحدى وثلاثين وأربعمائة. في نحو ثلاثين ألف بيت (1/ 804) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 803 ديوان عيسى بن سنجر أبي الفضل الإربلي، المعروف: بالجاجرمي. المتوفى: سنة 632، اثنتين وثلاثين وستمائة. قال: وديوانه تغلب عليه الرقة، وفيه معان جيدة. وهو مشتمل على: الشعر، والدوبيت، والمواليا. وقد أحسن في الكل، مع أنه قل من يجيد في مجموع هذه الثلاثة، بل من غلب عليه واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان عيسى بن معفي (المعلي) حجة الدين، النحوي. المتوفى: سنة 656 ست وخمسين وستمائة (605) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان عيسى بن مودود أبي منصور فخر الدين. المتوفى: سنة 584 أربع وثمانين وخمسمائة. قال: وديوانه حسن، والدوبيت منه رقيق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان الغزال وهو أبو بكر: يحيى بن حكم الأندلسي، الشاعر. المتوفى: في حدود سنة 250 خمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان غزالي تركي. وهو المولى: محمد البرسوي، الشهير: بدلي برادر. المتوفى: سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيتان. ولم يذكر له ديوانا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان الغزل، والتشبيب، والموشحات، والدوبيتي وهو نظم لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني. ذكره في ديوانه المشهور. وقد مر ديوانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان غزي أبي إسحاق: إبراهيم بن يحيى الكلبي. المتوفى: سنة 524. اختار بنفسه، وذكر في خطبته أنه ألف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان غضنفر قمي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان فائضي تركي. وهو المولى: عبد الحي بن فيض الله، الشهير: بقاف زاده. المتوفى: سنة 1031 إحدى وثلاثين ألف. وهو مقبول معتبر. ورتب زبدة أشاعر شعراء الروم، وهو أثر عظيم يأتي في حرف الزاي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان فدايي بوردري. من طائفة المولوية. تركي. مجلد. في نحو: عشرة آلاف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان فرخي تلميذ العنصري. فارسي. قال دولتشاه: ديوان اودر ما وراء النهر شهرتي داود وحالا در خراسان مجهول ومتروكست. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان فروة بن مسيك وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 804 ديوان فرزدق همام بن غالب بن صعصعة التميمي، الشاعر، المشهور. المتوفى: سنة 110، عشر ومائة. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فروغي برسوي. تركي. المتوفى: سنة 1022. وله في (الزبدة) : سبعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فشاري فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فضلى المشهور: بقره فضلي. تركي. المتوفى: سنة 971. وله في (الزبدة) ستة أبيات. تاريخ عالي: فضلي اولدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فضولي تركي، وفارسي. وهو محمد بن سليمان. البغدادي. المتوفى: سنة 963 ثلاث وستين وتسعمائة. وله من ديوانه التركي في (الزبدة) اثنان وثمانون بيتا. تاريخ كجدي فضولي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فغاني تركي. المتوفى: سنة 938 ثمان وثلاثين وتسعمائة (970) وله في (الزبدة) عشرون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان الفلاح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فوري تركي. وهو المولى: أحمد الفاضل. المتوفى: سنة 938 ثمان وثلاثين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة وثلاثون بيتا. تاريخ: فوري برفت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فهمي تركي. وهو من القضاة ببلدة بولي. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فهمي تركي. وهو المعروف: بقنالي زاده. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. تاريخ حالتي: كتدي عدم ديارنه فهمي كبي وجود. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فيضي تركي. وهو المولى: عبد الله المعروف: بطورسون زاده. المتوفى: سنة 1019 تسع وعشرة وألف. وله في (الزبدة) عشرة أبيات. تاريخ لفائضي: قلدي عبد الله أفندي يير ني دار بقا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فيضي تركي. أمير اللواء البرسوي. المتوفى: سنة ... وله في (الزبدة) خمسة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فيضي تركي. المعروف: بقاف زاده، المولى: فيض الله. توفي سنة 1020. تاريخ لهاشمي: فيضي كوجدي ناكاه. وله في (الزبدة) ستة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 805 ديوان فيضي تركي. المعروف: بحيدر زاده الكفوي. توفي سنة 1023. وله في (الزبدة) ستة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان فيضي هندي فارسي. وهو صاحب التفسير الغير المنقوط. توفي سنة ... وعدد أبياته خمسة عشر ألفا. أوله: (بسم الله الرحمن الرحيم كنج ازل راست طلسم قديم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان الفيومي هو الفقيه، الأديب، أبو عبد الله: (محمد بن عمر بن المصري، المكي) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قاسم أنوار فارسي. وهو: علي بن نصر، أبي القاسم، الحسيني، التبريزي، المشهور: بالقاسمي. المتوفى: سنة 837 سبع وثلاثين وثمانمائة. وهو ديوان جيد. أكثره في التصوف، والنصائح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قاضي نور فارسي. مختصر. وهو من قضاة شاه إسماعيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قبولي تركي. الكدوسي. المتوفى: سنة 1000 ألف. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قدري تركي. المعروف: بسعودي زاده. المتوفى: سنة 1004 أربع وألف. وله في (الزبدة) ثلاثة وسبعون بيتا. تاريخ طبيبي: ايتدي قدري جلبي عزم بقا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قربي تركي. المتوفى: سنة 956 ست وخمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيت. تاريخ: آه رحلت قربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان القطامي عمرو بن سليم. المتوفى: سنة 101 إحدى ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قطبي تركي. المعروف: بباشا جلبي. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان القرطسي أبي العباس: أحمد بن أبي القاسم عبد الغني اللخمي، المالكي، المنعوت: بالنفيس. المتوفى: سنة 603، ثلاث وستمائة. قال: أجاد فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 806 ديوان قياسي تركي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان قيس بن عامر المجنون وقيس بن ذريح الليثي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كاتبي . تركي. وهو سيدي: علي الغلطة وي. المتوفى: سنة 970 سبعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كاتبي وهو محمد بن عبد الله النيسابوري. المتوفى: سنة 844 أربع وأربعين وثمانمائة. فارسي. أوله: (آفاق برصدا ست زكوه كناه ما ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كاواني وهو أبو الشرف: يحيى بن الحسن بن علي بن شيرزاد كاتب الإنشاء للسلطان طغرل (بن أرسلان السلجوقي) . المتوفى: سنة 616 ست عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كاني تركي. من طائفة بكيجري. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كاهي فارسي. كاهيا جاشنيء شعرترا نتوان كفت كم ازقندنبات سيصد وهشت غزل ديوان شد كه دهد خاصيت آب حيات يا فلك در درجه يكسانست زان شدش نام رفيع الدرجات الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان الكتاب لعبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة النحوي. المتوفى: سنة 276 ست وسبعين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كثير عزة ابن عبد الرحمن بن الأسود الخزاعي. أحد عشاق العرب وأحد فحول الشعراء المشهورين. المتوفى: سنة 105 خمس ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كرامي تركي. المعروف: بقنالي زاده. المتوفى: سنة 980. وله في (الزبدة) خمسة وثمانون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كشاجم أبي الفتح: محمود بن الحسين الرملي. المتوفى: سنة 350 خمسين وثلاثمائة. الشاعر المشهور. وقال ابن خلكان في (ترجمة الرفاء) : وكان السري مغري بنسخ ديوان أبي الفتح كشاجم وهو إذ ذاك ريحان الأدب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 807 ديوان كعب بن زهير بن أبي سلمى ربيعة المزني، الصحابي، المشهور، صاحب قصيدة (بانت سعاد) وكعب بن مالك (ابن أبي كعب بن القين السلمي) ، الأنصاري. المتوفى: سنة 50 خمسين (وقيل أربعين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان كعب بن سعد الغنوي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان كلشني وهو الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان كمال تركي. المعروف: بصاري كمال. المتوفى: سنة ... وله في (الزبدة) سبعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان كمال الدين زنجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان الكميت بن زيد الأسدي الكوفي المتوفى: سنة 126 ست وعشرين ومائة. قال ابن شاكر في (عيون التواريخ) : يقال: أن شعره بلغ أكثر من خمسة آلاف قصيدة انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لامعي تركي. وهو محمود بن عثمان البرسوي. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) عشرة أبيات. تاريخ لقندي: لامعينك حق ايده روحني شاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لبيد ابن ربيعة الهوازني، العامري، الصحابي. المتوفى: سنة 41، إحدى وأربعين، في إمارة عثمان - رضي الله تعالى عنهما-. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لسان الدين ابن الخطيب. في مجلدين. وهو محمد بن عبد الله القرطبي. توفي: سنة 776 ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لساني فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لطفي نوايي تركي. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان لغة (لغات) الترك لمحمود بن الحسين بن محمد. مجلد. أوله: (الحمد لله ذي الفضل الجزيل ... الخ) . فسره بالعربية، وذكر أن لغات الترك تدور على ثمانية عشر حرفا، لا توجد فيها ث، وط، وظ، وص، وض، وح، وهـ، وع. وأهداه إلى أبي القاسم عبد الله بن محمد المقتدي بأمر الله، الخليفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان ليلى الأخيلية الشاعرة. وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 808 ديوان مآلي تركي. المعروف: بيار حصار زاده. المتوفى: سنة 942 اثنتين وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ستة أبيات. تاريخ: مآلي قيلدي جاني حقه تسليم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان مالك بن خزيم وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان ماميه الإنكشاري، الإستانبولي المولد، الدمشقي الموطن. كان حيا سنة 970. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان ماني تركي. توفي سنة 1008. وله في (الزبدة) ثلاث وثلاثون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان المبشرات، والقدسيات للشيخ أبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجيلاني، الأندلسي. المتوفى: سنة 602 اثنتين وستمائة. المار ذكره في الدواوين، وهو نظم، وتدبيج، وكلام مطلق. يشتمل على وصف الحروب، والفتوح الجارية على يد صلاح الدين يوسف، فاتح القدس، في سنة 583 ثلاث وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان المتلمس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان المتنبي وهو أبو الطيب: أحمد بن حسين الجعفي الكندي. المتوفى: مقتولا في سنة 354. قال ابن خلكان: والمتنبي وإن كان مشهور الإحسان في النظم، فقد كانت له معان يجيدها في النثر. والناس في شعره على طبقات، فمنهم من يرجحه على أبي تمام وأبو تمام من بعده، ومنهم من يرجح أبا تمام عليه. واعتنى العلماء بديوانه فشرحوه. وقال لي أحد المشايخ الذين أخذت عنهم: (وقفت له على أكثر من أربعين شرحا. ولم يفعل هذا بديوان غيره، ولا شك أنه كان رجلا مسعوداً، ورزق في شعره السعادة التامة. انتهى ما قاله ابن خلكان.) قلت: وسنذكر ما وجدنا عليه من الشروح: فأجلها نفعا وأكثرها فائدة: شرح الإمام أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي. المتوفى: سنة 468 ثمان وستين وأربعمائة. ليس في شروحه مع كثرتها مثله. أوله: (الحمد لله على سوابغ النعم ... الخ) . وقد قال في خطبته: (فإن الشعر أبقى كلام وأحلى نظام، قال عليه السلام (إن من الشعر لحكمة) وعن عائشة رضي الله تعالى عنها أنها كانت تقول: الشعر كلام، فمنه حسن ومنه قبيح، فخذ الحسن ودع القبيح. ولقد رأيت أشعارا. منها شعر أبي الطيب المتنبي. على أنه كان صاحب معان مخترعة بديعة، ولطائف أبكار لم تسبق إليها دقيقة، ولقد صدق من قال: ما رأى الناس ثاني المتنبي * أي ثان يرى لبكر الزمان. وهو في شعره تنبى ولكن * ظهرت معجزاته في المعاني ولهذا خفيت معانيه على أكثر من روى شعره من أكابر الفضلاء، كالقاضي، أبي الحسن: علي بن عبد العزيز الجرجاني، صاحب كتاب (الوساطة) . وأبي الفتح: عثمان بن جني النحوي. له عليه شرحان. المتوفى: سنة 392 اثنتين وتسعين وثلاثمائة. وأبي العلاء المعري وهو أحمد بن عبد الله. المتوفى: سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة. وسمي شرحه (اللامع العزيزي) . وأبي علي: وهو محمد بن حمزة بن فورجة البروجردي. وتكلموا في معاني شعره ما اخترعه وانفرد بالإغراب فيه وأبدعه، وخفي عليهم بعضه فلم يتبين لهم غرضه المقصود، لبعد مرماه. أما القاضي أبو الحسن فإنه ادعى التوسط بين ضاغنة المتنبي ومحبيه. وذكر أن قوما مالوا إليه حتى فضلوه في الشعر على جميع أهل زمانه. وقوماً لم يعدوه من الشعراء. وأزروه بالشعر غاية الإزراء حتى قالوا: (إنه لا نطق إلا بالهراء، ولم يتكلم إلا بالكلمة العوراء، ومعانيه كلها مسروقة) . فتوسط بين الخصمين وذكر الحق من القولين. وأما ابن جني فإنه كان من الكبار في صنعة الإعراب والتصريف، غير أنه إذا تكلم في المعاني تبلد حماره. ولقد استهدف في كتاب الفسر (أو الصبر) غرضا للمطاعن، إذ قد حشاه بالشواهد الكثيرة التي لا حاجة بها، المستغنى عنها في صنعة الإعراب. ومن حق المصنف أن يكون كلامه مقصورا على المقصود بكتابه، وبما يتعلق به من أسبابه، غير عادل إلى ما لا يحتاج إليه. ثم إذا انتهى به الكلام إلى بيان المعاني، عاد طويل كلامه قصيرا. وأما ابن فورجة: فإنه كسر مجلدتين لطيفتين على شرح معاني هذا الديوان: سمى إحداهما (التجني على ابن جني) ، والآخر: (الفتح على أبي الفتح) . أفاد في الكثير منهما غائصا على الدرر، ثم لم يخلُ من ضعف القوة البشرية، والسهو الذي قلما يخلو عنه أحد من البرية. ولقد تصفحت كتابيه، وأعلمت على مواضع الزلل، ومع شغف الناس، وإجماع أكثر أهل البلدان على تعلم هذا الديوان، لم يقع له شرح شاف يفتح الغلق ولا بيان عن معانيه، كاشف الأستار. فتصيدت بما رزقني الله سبحانه وتعالى من العلم لإفادة قصد تعلم هذا الديوان، وإرادة الوقوف على مودعه من المعاني بتصنيف كتاب يسلم من التطويل، مشتمل على البيان والإيضاح، مبتسم من الغرور والأوضاح. يخرج من تأمله عن ظلم التخمين، إلى نور اليقين، حتى يغنيه عن هوسات المؤيدين، ووساوس المبطلين. وقد سعيت في علم هذا الشعر سعي المجد، فنطقت فيه مبينا عن إصابة انتهى. وقال أيضا في آخره: هذا آخر ما اشتمل عليه ديوانه الذي رتبه بنفسه. وهو خمسة آلاف وأربعمائة وأربعة وتسعون قافية. وتقدر الفراغ من هذا التفسير والشرح في اليوم السادس عشر من شهر ربيع الآخر سنة 462 اثنتين وستين وأربعمائة. وإنما دعاني إلى تصنيف هذا الكتاب مع خمول الأدب وانقراض زمانه اجتماع أهل العصر قاطبة على هذا الديوان، وشغفهم بحفظه، وروايته، وانقطاعهم عن جميع أشعار العرب جاهليها، وإسلاميها إلى هذا الشعر. حتى كأن الأشعار كلها فقدت. وليس ذلك إلا لتراجع الهمم وخلو الزمان عن الأدب، وقلة العلم بجوهر الكلام، ومعرفة جيده من رديئه، مع ولوع الناس به. لا يرى أحد يرجع في معرفته إلى محصول، وإنما المفزع منه فيها إلى تفسير (أبي الفتح ابن جني) . فإنه اقتصر في كتابه على تفسير الألفاظ، واشتغل بإيراد الشواهد الكثيرة، ومسائل النحو الغريبة. حتى اشتمل كتابه على معظم نوادر أبي زيد وأبيات كتاب سيبويه، وأكثر مسائله، وزهاء عشرين ألفا من الأبيات الغريبة. وحشاه بحكايات باردة، لا يحتاج في تفسير ابن جني أبو موسى: عيسى بن. عبد العزيز، (البربري) ، الجزولي. المتوفى: سنة 607 سبع وستمائة. وعلى شرح ابن جني رد لأبي الفتح: محمد بن أحمد، المعروف: بابن فورجة النحوي (هو أبو الفتح محمد بن أحمد النحوي) . وكان حيا في سنة 437 سبع وثلاثين وأربعمائة. وسماه (التجني على ابن جني) . وشرحه أبو البركات: مبارك بن أبي الفتوح أحمد، المعروف: بابن المستوفى، الإربلي. المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة. في عشر مجلدات، وسماه كتاب (النظام) ، وأبو القاسم إبراهيم بن محمد، المعروف: بالإقليلي، النحوي. المتوفى: سنة 441 إحدى وأربعين وأربعمائة. وكمال الدين: محمد بن آدم، أبو المظفر الهروي. المتوفى: سنة 414 أربع عشرة وأربعمائة. وأبو البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري، الحنبلي، النحوي. المتوفى: سنة 616 ست عشرة وستمائة ألف. في إعرابه كتابا، وشرحه أبو عبد الله: محمد بن علي (بن إبراهيم الهراس) الخوارزمي. المتوفى: سنة 425 خمس وعشرين وأربعمائة. وأبو الحسن: محمد بن عبد الله بن حمدان الدلفي، العجلي. المتوفى: بمصر، سنة 460، ستين وأربعمائة. كان فاضلا نحويا، من أصحاب أبي علي الرماني، وأبو طالب سعد بن محمد الأزدي، المعروف: بالوحيد. المتوفى: سنة 385 خمس وثمانين وثلاثمائة. وأبو عبد الله: سلمان بن عبد الله الحلواني. المتوفى: سنة 494 أربع وتسعين وأربعمائة. وعبد الله بن أحمد الشاماني. المتوفى: سنة 475 خمس وسبعين وأربعمائة. وأبو زكريا يحيى بن علي، المعروف: بالخطيب التبريزي. المتوفى: سنة 502 اثنتين وخمسمائة. وأبو محمد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن السيد البطليوسي. المتوفى: سنة 521 إحدى وعشرين وخمسمائة. قال ابن خلكان: سمعت به سنة 551 ولم أقف عليه، وقيل أنه لم يخرج من المغرب. وعبد القاهر بن عبد الله الحلبي، النحوي، المعروف: بالوأواء. المتوفى: سنة 613 ثلاث عشرة وستمائة. وعليه حاشية لأبي اليمن: تاج الدين زيد بن حسن الكندي. المتوفى: سنة 613. وبيّن: أبو علي: محمد بن حسن الخاتمي، البغدادي. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. سرقات شعره، وعيوبه. في كتاب. سماه: (الموضحة) . و (شرح مشكل أبيات المتنبي) : لأبي الحسن: علي بن إسماعيل النحوي، المعروف: بابن سيده. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. مختصر. مجلد. أشعار المتنبي في ديوانه: الشاميات: 2352، اثنان وخمسون وثلاثمائة وألفان. السيفيات: 1540، أربعون وخمسمائة ألف. الكافوريات: 528، ثمانية وعشرون وخمسمائة. الفاتكيات: 357، سبعة وخمسون وثلاثمائة. الشيرازيات: 356، ستة وخمسون وثلاثمائة. فيكون المجموع: 5173، ثلاثة وسبعون ومائة وخمسة آلاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 809 ديوان مثالي حسن جلبي الأدرنه وي. تركي. المتوفى: سنة 1016 ست عشرة وألف. وله في (الزبدة) ستة وعشرون بيتا. تاريخ لصدقي: هيج دهره مثالي كليمه حيف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 812 ديوان مجير الدين أحمد بن حسن الخياط الدمشقي. المتوفى: سنة 735 خمس وثلاثين وسبعمائة. قال الصفدي: وشعره غث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 812 ديوان محبي تركي. وهو السلطان: سليمان بن سليم خان العثماني. المتوفى: سنة 974 أربع وسبعين وتسعمائة. رتبه المولى أحمد بن عبد الله المتخلص بالفوري. وله في (الزبدة) سبعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 812 ديوان محتشم كاشي فارسي. أورد في أول بعض ديوانه أجزاء مشتملة على منثورات في شرح أسباب نظم الغزليات وسماه (جامع اللطائف) . ومدح شاه إسماعيل الثاني. وله قصيده (التاريخ) كتاريخ محمد خدابنده في سنة 985 خمس وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد ابن إبراهيم الكيزاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن أحمد النيسابوري فارسي. وعدد أبياته خمسة عشر ألف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن حسام فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن الحسين ابن عبد الله بن الشبك، أبي علي، الشاعر، الحكيم، البغدادي. المتوفى: في محرم، سنة 473، ثلاث وسبعين وأربعمائة. كان ظريفا مطبوعا نديما. (عقود الجمان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد الحكيم شمس الدين: محمد بن دانيال بن يوسف الجراعي، الموصلي الحكيم، الكحال. المتوفى: سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة. ولخصه: بعضهم. وسماه: (عقد اللآل، في المختار من شعر الأديب محمد بن دانيال) . أوله: (الحمد لله الذي ألهمنا سحر البيان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن أحمد ابن عبد الله الرومي، المعروف: بماماي. أحد أجناد الشام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن سماعه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محمد بن علي بن شمس الدين أكاشي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان محي تركي. وهو المولى: محيي الدين بن علي الفناري، المفتي. المتوفى: سنة 954 أربع وخمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. تاريخ: ايده محيي الدين أفندي روحني شاد أول اله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان مراد الأسدي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان مرادي تركي. وهو السلطان مراد بن محمد الثالث. المتوفى: سنة 1003. وله في (الزبدة) بيت واحد. وديوانه مذكور في (تذكرة حسن جلبي) . تاريخ: هجرت سلطان مراد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 813 ديوان مرامي تركي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مزاحم العقيلي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان المزرد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسعر بن كدام .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسعود بن أبي الفضل الحلبي، المعروف: بابن فطيس. المتوفى: سنة 612، اثنتي عشرة وستمائة. في: مجلدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسعود سعد سلمان أبي الفخر فارسي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسلمي تركي. وهو أخو المولى: علي بن أمر الله بن الحنائي. المتوفى: سنة 994 أربع وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسيحي برشتنه وي تركي. المتوفى: سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة وستون بيتا. تاريخ: مسيحي فوت شد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مسيحي شرقي تركي. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان المشد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان المشوقات الرقائق تشوق إلى الملأ الأعلى. وهو نظم: لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني، الأندلسي. ذكره في ديوانه المدبج. المتوفى: سنة 602 اثنتين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مصعب ابن عبد الله بن أبي الغراب العبدري، القرشي، الصقلي. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان معزي فارسي. وهو أمير معزي. وهو من شعراء ملكشاه سلجوقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان معزي وهو: أبو القاسم: حسين بن علي الوزير. توفي: سنة ... وعدد أبياته: خمسة عشر ألف بيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان معيدي تركي. وهو من بلدة: قلقان دلن. وله في (الزبدة) : أربعة أبيات. ولم يذكر له ديوانا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان معيني تركي. وله في (الزبدة) : ثمانية أبيات (1/ 815) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 814 ديوان مغربي نصفه عربي، ونصفه فارسي. وهو الشيخ: محمد شيرين، الشهير: بالمغربي. المتوفى: سنة 809 تسع وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي أنشأ عروض الكون سببي الجسم الثقيل ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان مقالي تركي. يقال له: مصطفى بيك. من بلدة آلاشهر. المتوفى: سنة 997 سبع وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) : أربعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان المقنع الكندي وشرحه .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان ملك النحاة حسن بن صافي النحوي. المتوفى: سنة 568 ثمان وستين وخمسمائة. مر ذكره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان المنازي هو أبو نصر أحمد بن يوسف الكاتب، الوزير. المتوفى: 437 سبع وثلاثين وأربعمائة. قال: وأما ديوانه فعزيز الوجود. وفي طبقات تقي الدين: أن القاضي الفاضل تطلبه من أقاصي البلاد، وأدانيها، فلم يظفر به. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان المنبجي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان المنتحل .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان منكبا الدوادار، الظاهري، الركني، سيف الدين. وله قصائد على حروف المعجم، مدح بها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان منوجهر شصت كله فارسي. وهو من الشعراء في زمن السلطان محمود بن سبكتكين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان موجي تركي. الدفتري. وله في (الزبدة) : أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان الموفق بن أحمد المكي، الخوارزمي. المتوفى: سنة 568. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان موفق الدين محمد بن يوسف الإربلي توفي: سنة 585. قال: وديوانه جيد، وكان من الشعر في طبقة معاصريه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان مولاي السلطان أحمد الشريف، الفاسي، صاحب المغرب. المتوفى: سنة 1012 اثنتي عشرة وألف. وانتخبه بعضهم. ذكره الشهاب في (الخبايا) . وكان حيا في سنة 1009 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 815 ديوان المهلهل جاهلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان مهيار بن مرزويه أبي الحسن، الكاتب. المتوفى: سنة 428 ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميرزا أشرف فارسي. أوله: (أي شوق ديدنت سبب جست وجوى ما) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميرزا مخدوم مخدوم. فارسي. وهو السيد: محمد (ابن عبد الباقي) من أولاد السيد الشريف الجرجاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميرطوفي تبريزي. فارسي. من المتأخرين. فيه قصائد فقد، وغزلياته ليست مدونة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان مير قولي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميرك طبيب تركي. وله في (الزبدة) : ثلاث أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان مير مرتاض الشيرازي. فارسي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميري تركي. وهو أمر الله، المعروف: بقنالي. قاضي الإسبارته وي. وهو والد المولى: علي جلبي بن الحنائي. المتوفى: سنة 967 سبع وستين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان ميلي غلطه وي تركي. وله في (الزبدة) : سبعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان النابغة وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان نادري تركي. وهو المولى: محمد بن عبد الغني، الشهير: بغني زاده. المتوفى: سنة 1036 ست وثلاثين وألف. وهو من المعتبرات بين شعراء الروم. وله في (الزبدة) : مائة وتسعة وثمانون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان الناصر داود بن عيسى الأيوبي، صاحب الكرك. المتوفى: سنة 655 خمس وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان نامي تركي. وهو محمد بن مصطفى، المعروف: بميرك زاده. المتوفى: سنة 1013 ثلاث عشرة وألف. وله في (الزبدة) : سبعة عشر بيتا. تاريخ لفائضي: وفات اتدي نامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان نجاتي تركي. وهو من أعيان شعراء الروم، بل أشهرهم شعرا. قيل اسمه: عيسى. وكان من عبيد امرأة بادرنه. المتوفى: سنة 914 أربع وعشرين وتسعمائة، وقبره بميدان. وفاقد رتب ديوانه باسم المولى: عبد الرحمن بن المؤيد وكان المولى المذكور مغبوطا عند الوزراء لذلك. وله في (الزبدة) : مائتان وواحد وخمسون بيتا. تاريخ لضعيفي: كتدك نجاتي آه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 816 ديوان نزال بن وافد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان النسب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نسيمي تركي. وهو عماد الدين: المقتول بسيف الشرع الشريف بحلب، في سنة 820 عشرين وثمانمائة. وهو من تلامذة: فضل الله الحروفي المار ذكره. وله في (الزبدة) : بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نصيبي نور بخشي من شعراء العجم. ديوانه فارسي. غزليات كله (ذكره هشام في تذكرته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نظامي فارسي. كنجوى. صاحب الخمسة، أبي محمد بن يوسف. المتوفى: سنة 576 ست وسبعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نظامي تركي. من شعراء زمن أبي الفتح ببلدة قونيه. توفي: سنة ... وله في (الزبدة) سبعة عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نظمي (الأدرنوي) محمد بك تركي. جامع النظائر. المتوفى: سنة 955 خمس وخمسين وتسعمائة. وله في (الزبدة) : ستة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نظيري فارسي. من المتأخرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نفعي تركي. أرض رومي. وله ديوان فارسي. واسمه عمر. قتل سنة 1044 أربع وأربعين وألف. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان النمر بن تولب وشرحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان النميري أبي المرهف: نصر بن منصور الضرير. المتوفى: سنة 588 ثمان وثمانين وخمسمائة. قال: وفي شعره رقة وجزالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نوايي على لغة الترك. وهو الأمير: عليشير الوزير، المشهور، المتخلص بنوايي. المتوفى: سنة 906 ست وتسعمائة. وله في (الزبدة) أحد وثمانون بيتا. له أربعة دواوين. أوله: غرائب الصغر. وثانيه: نوادر الشباب. وثالثه بدايع الوسيط. ورابعه: فوائد الكبر. وله ديوان فارسي غير ما ذكر تاريخ سأل تاريخ وي ومنزل اوبرسيدم آمد أوززفردوس كه جنت جنت الجزء: 1 ¦ الصفحة: 817 ديوان نوعي تركي. وهو المولى: يحيى بن نصوح. المتوفى: سنة 1009 تسع وألف. وله في (الزبدة) : مائتان وسبعة عشر. تاريخ لابنه عطايي: جنان كلزاريني جاي اتدي نوعي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نهار بن توسعة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نهالي إلياس تركي. المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نيازي تركي. وهو إلياس. من كليبولي. المتوفى: سنة 914، أربع عشرة وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نيازي تركي. السيروزي. وهو في زمن السلطان: يلدرم بايزيد خان. وقيل: إنه قرماني. له في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نيازي تركي. البرسوي. المتوفى: سنة 924، أربع وعشرين وتسعمائة. وله في (الزبدة) أربعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان نيكي أصفهاني (ابن علي الحلاج الأصبهاني) . فارسي. قصائد، وغزليات على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان والهي تركي. وهو المولى أحمد الأسكوبي، القاضي. المتوفى: سنة 1008 ثمان وألف. وله في (الزبدة) ثلاثة وأربعون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان واسطي في مجلد. وهو أبو الحسن: محمد بن علي، المعروف: بابن أبي الصقر. المتوفى: سنة 498 ثمان وتسعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان واسعي تركي. وهو المولى: عبد الواسع القاضي. المتوفى: سنة 945، خمس وأربعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان واصلي فارسي. أوله: (كي رسد دركنه أو أين عقل دور انديش ما كين ره عشقست وعشق آمد رفيق خويش ما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 818 ديوان وحيدي تركي. هو ابن الحاج حسن القاضي بعسكر. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وله في (الزبدة) بيت واحد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان وصالي تركي. الآيديني. المتوفى: سنة ... في زمن السلطان: سليم خان القديم. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان وصفي تركي. وهو القاضي: مصطفى بن عبد الرحيم. المتوفى: سنة ... وله في (الزبدة) ثمانية أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان وصولي تركي. وهو الأمير: محمد بك اليحياوي. الغازي بكفار أنكروس. المتوفى: سنة 1000 ألف. وله فغي (الزبدة) سبعة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان وضاح اليمني .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان ويسي تركي. وهو: أويس بن محمد، الأسكوبي الوطن. المتوفى: سنة 1037، سبع وثلاثين وألف. حال كونه قاضيا بها. وله في (الزبدة) أربعة وأربعون بيتا. ديوان هاشمي هو السيد: محمد. تركي. برسوي. وله في (الزبدة) تسعة وعشرون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هاشمي فارسي. وهو المسمى: بشاه جهانكير الكرماني. من أحفاد قاسم أنوار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان الهائم شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد المنصوري، الحنبلي، الأديب. المتوفى: سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هجري تركي. وهو المولى المعروف: بقره جلبي. المتوفى: 965، خمس وستين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. تاريخ على وجه التعمية: جكوب بر آه تاريخ وفاتن * ديديلر هجرت هجري أفندي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هدايت بيك نوايي وديوانه تركي. وله في (الزبدة) بيتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هدائي مصطفى تركي. المتوفى: سنة 991، إحدى وتسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) تسعة وخمسون بيتا. تاريخ لساعي: هدايي رهبرك الوه هدايت يزدان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هلاكي محمود إمام. تركي. المتوفى: سنة 983، إحدى وثمانين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 819 ديوان هلاكي فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان هلالي طاقيه دوز تركي. من بلدة قسطنطينية. المتوفى: في حدود سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. (983) . وله في (الزبدة) خمسة أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان هلالي أسترابادي. فارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان الهيثم بن معاوية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان اليافعي مجلدان معتدلان. وهو: القاضي: أبو بكر بن محمد بن عبد الله الجندي، اليافعي. المتوفى: سنة 553، ثلاث وخمسين وخمسمائة، (953) . وشعره حسن رائق، يحتوي على الجد والهزل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يتيم تركي. وهو علي بن محمد. المتوفى: في حدود سنة 960 ستين وتسعمائة. وله في (الزبدة) ثلاث عشر بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يحيى أفندي تركي. وهو المولى: يحيى بن زكريا، المفتي في ممالك الروم. المتوفى: سنة 1053 ثلاث وخمسين ألف. وله في (الزبدة) سبعة وتسعون بيتا وثلاثمائة بيت الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يحيى بن سلمان ابن زكريا الطليطلي نزيل حلب. قال علي بن أنجب: أكثر فيه من المديح والهجاء، وما رأيته مدح أحدا إلا وهجاه. وله مصنفات في الأدب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يحيى بيك تركي. وهو من شعراء زمن السلطان: سليمان. وله خمسة مر ذكرها. وكان حيا في سنة 990 تسعين وتسعمائة. وله في (الزبدة) خمسة وخمسون بيتا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يزيد بن معاوية المتوفى: سنة 73، ثلاث وسبعين. قال: أول من جمعه: أبو عبد الله: محمد بن عمران المرزباني، البغدادي. وهو: صغير الحجم في ثلاث كراريس. وقد جمعه من بعده جماعة، وزادوا فيه أشياء ليست له. وشعر يزيد مع قلته في نهاية الحسن. وقال أيضا: حفظته في شدة غرامي، وميزت الأبيات التي له من الأبيات التي ليست له. وظفرت لكل صاحب البيت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 ديوان يقيني تركي. المعروف: بعماد زاده. المتوفى: سنة 976. تاريخ لجنامي: يقيني كتدي دهر بي وفادن. وله في (الزبدة) ثلاثة أبيات. تمت الدال بعون الله الملك المتعال، في اليوم الرابع من شهر شعبان سنة 1048. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 820 باب الذال المعجمة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات الدوائر والصور كتاب مصور. في: دعوة الجن، وتسخيره. وهو: مروي عن آصف بن برخيا بن أشمويل، وزير سليمان - عليه السلام-. ولا شك أنه مختلق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات الرشد في عدد الآي، وشرحها. للموصلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات العقدين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات العماد، في أخبار أم البلاد للشيخ: محيي الدين عبد القادر بن محمد، الشهير: بابن قضيب البان. المتوفى: بحلب، سنة 1040، أربعين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات الفوائد رسالة في الكيمياء، لمؤيد الدين: حسين بن علي الطغرائي. المتوفى: سنة 515 خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات الهدى قصيدة طويلة، لأبي الطيب: محمد بن محمد بن عبيد الله ابن الشخير الصيرفي، الشاعر. نقض بها قصيدة ابن بسام علي بن محمد البغدادي. المتوفى سنة 303 ثلاث وثلاثمائة. وله هجاء خبيث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذات السراج، على رسالة السراج وهي: شرح على فرائض السراجية. يأتي في الفاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 الذبالة المضية، في إيضاح الدرة الخفية مر في الدال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذخائر الآثار في الفقه. لأبي الفتح: إبراهيم بن مسلم، المعروف: بفقيه سلطان المقدسي. المتوفى سنة 518. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 الذخائر الأشرفية، في الألغاز الحنفية لابن الشحنة: عبد البر بن محمد الحنفي. المتوفى: سنة 921. ذكره ابن نجيم، وانتخبه في الفن الرابع من الأشباه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذخائر الحكم مجلد. للإمام أبي الحسن: علي بن زيد البيهقي. المتوفى: سنة 565 خمس وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذخائر العقبى، في مناقب ذوي القربى مجلد. لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 694 أربع وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 821 ذخائر العلوم، وما كان في سالف الدهر للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي. المتوفى: سنة 346 ست وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 الذخائر في فروع الشافعية للقاضي، أبي المعالي: مجلي بن جميع المخزومي، الشافعي. المتوفى: سنة 55 خمسين وخمسمائة. وهو من الكتب المعتبرة في هذا المذهب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 الذخائر في النحو لأبي الحسن: علي بن محمد الهروي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 الذخائر في ... لأبي الكرم: مبارك بن حسن البغدادي، السهروردي. المتوفى: سنة 550 خمسين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخائر نثار، في أخبار، السيد المختار لأحمد بن محمد، وقيل: لمحمد بن طيفور السجاوندي. المتوفى: سنة 560 ستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 الذخائر والأعلاق، في آداب النفوس ومكارم الأخلاق لأبي عبد الله: سلام بن عبد الله الباهلي، الإشبيلي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخر البساتين، في علم المثاتين وهو: كتاب غريب، مرتب على عشرة أبواب، صنفها الحكماء لنزهة الملوك القدماء. وقد تكلم عليه كل أستاذ بما علمه وشاهده. أوله: (الحمد لله الذي أتقن وأحكم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخر العابدين المسمى بـ (بدر الواعظين) . مر ذكره في الباء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخر العطشان منظومة تركية في الطب. لخضر بن عمر العطوفي. المتوفى: سنة 948 ثمان وأربعين وتسعمائة. نظمها للسلطان بايزيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخر المتأهلين والنساء، في تعريف الأطهار والدماء للمولى: الفاضل محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي. المتوفى: سنة 981 إحدى وثمانين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل الرجال على النساء قوامين ... الخ) . وهو مرتب على مقدمة، وستة فصول، وتذنيب. وفي المقدمة نوعان: الأول: في تفسير الألفاظ المستعملة. والثاني: في القواعد الكلية. والفصل الأول: في ابتداء ثبوت الدماء الثلاثة. والثاني: في المبتدأة، والمعتادة. والثالث: في الانقطاع. والرابع: في الاستمرار. والخامس: في المضلة. والسادس: في الأحكام والتذنيب في حكم الجنابة والحدث وعذر المعذور. أتمه في يوم التروية، سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 822 ذخر المتقين في الموعظة. أوله: (الحمد لله على ما منح لعباده الصالحين ... الخ) . لهبة الله: ابن عثمان بن خضر. وهو في شرح الحديث الأربعين. العشرة التي في الباب الأول: في حق العلماء السوء. والثانية: في حق العلماء الأخيار. والثالثة: في حق الفقراء. والرابعة: في الزهاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 823 ذخر المعاد، في معارضة بانت سعاد قصيدة للبوصيري. شرحها الفقيه: محمد بن عبد الملك بن دعثين عبد السلام بن عبد الحفيظ بن عبد الله بن دعثين اليمني. المتوفى: سنة ... وسماه (إعداد الزاد) . ألفه سنة 990 تسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 823 ذخيرة العقبى وهي: حاشية على (شرح الوقاية لصدر الشريعة) . يأتي في الواو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 823 ذخيرة العقبى، في ذم الدنيا تسع مقالات. لمعين الدين: أشرف، المعروف: بميرزا مخدوم. المتوفى: سنة 988 ثمان وثمانين وتسعمائة. ألفه للسلطان: مراد خان، وأهداه إليه. أوله: (الحمد بمن (الحمد لله حمد من) استحال أن يأتي بثناء يليق بعزته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 823 ذخيرة الفتاوى المشهورة: بـ (الذخيرة البرهانية) . للإمام، برهان الدين: محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري. المتوفى: سنة 616. اختصرها من كتابه المشهور بـ (المحيط البرهاني) كلاهما مقبولان عند العلماء. أوله: (الحمد مستحق الحمد والثناء ... الخ) . قال الإمام برهان الدين: أن سيدنا الإمام الصدر، والشهيد حسام الدين، وهو عم المص، جمع مسائل قد استفتى عنها. وأحال جواب كل مسألة إلى كتاب موثوق به، أو إلى الإمام يعتمد عليه. وهي وإن صغر حجمها، فقد حوت كثيرا من الأحكام. وقد جمعت أنا في حداثة سني، وعنفوان عمري، في إفتاء ما رفع إلي من مسائل الواقعات أيضا، وضممت إليها أجناسها من الحادثات. وجمعت أيضا جمعا آخر استفتي مني مدة مقامي بسمرقند، وذكرت فيها جواب (ظاهر الرواية) ، وأضفت إليها من واقعات النوادر، وما فيها من أقاويل المشايخ. وكان يقع في قلبي أن أجمع بين هذه الأصول الثلاثة، وأمهد لها أساسا وأجعلها أصنافا وأجناسا. وقد انضم إلى ما وقع في قلبي التماس بعض الأحباب فشرعت في هذا الجمع، وأوضحت أكثر المسائل بالدلائل وسميت المجموع بـ (الذخيرة) وشحنته بالفوائد الكثيرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 823 ذخيرة الفقر، في تفسير سورة العصر للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن محمد بن أمير الحاج، الحلبي، الحنفي. أتمه بالقدس سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة القصر، في تفسير سورة العصر سبق في التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 الذخيرة الكافية في الطب. للشيخ، عز الدين: إبراهيم بن محمد الحكيم، السويدي، الدمشقي. المتوفى: سنة 690 تسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة المذكرين ذكره الواعظ في (تحفة الصلوات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة المصلى مختصر كـ (المنية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة المعاد، في الأدعية والأوراد .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخير الملوك فارسي. للسيد علي بن شهاب الهمداني. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. أوله: (حمد بسيار وثناي بي شمار حضرت ملكي را ... الخ) . رتبه على عشرة أبواب: الأول: في الإيمان. : الثاني: في العبودية. الثالث: في مكارم الأخلاق. الرابع: في حقوق الوالدين. الخامس: في أحكام السلطنة. السادس: في السلطنة المعنوية. السابع: في الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. الثامن: في شكر النعمة. التاسع: في الصبر. العاشر: في ذم الكبر، والغضب. وقد ترجمه بالتركي مصطفى بن شعبان المتخلص، بسروري. توفي سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة المماة، في القول بتلقين من مات لمحمد بن إبراهيم، المعروف: بحنبلي زاده الحلبي. المتوفى: سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة. وهي رسالة مختصرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 ذخيرة خوارزمشاهي في الطب. لزين الدين: إسماعيل بن حسين الجرجاني، الطبيب. المتوفى: سنة 530 إحدى وثلاثين وخمسمائة. فارسي. في اثني عشر مجلدا كذا في (العيون) . ألفه لعلاء الدين تكش الخوارزمشاهي. انتخب منه كتابا وسماه (أغراض باسم ايل رسلان) . كما مر. يقال أنه أحيا الطب به. وقد ترجمه بالتركية: أبو الفضل: محمد بن إدريس الدفتري. المتوفى: سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 824 الذخيرة في أصول الفقه لأحمد بن حسين المعروف بابن برهان الفارسي. المتوفى: سنة 305 خمس وثلاثمائة (350) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة في المحاكمة، بين الحكماء والغزالي لعلاء الدين علي الطوسي. المتوفى: سنة ... ألفها في الروم. ولما صار مرجوحا بتأليف خواجة زاده ترك الروم، وسافر إلى خراسان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة في علم البصيرة للشيخ: أحمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 520، عشرين وخمسمائة، وهو أخو الإمام أبي حامد الغزالي. أوله: (الحمد لله المتوحد بالعظمة والكبرياء ... الخ) . ذكر فيه أنه: جمع فيه ما فرقه أبو حامد في تصانيفه الكثيرة من العلوم، وحصرها في أربعة أصول. في معرفة النفس. في معرفة الرب. في معرفة الدنيا. في معرفة الآخرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة في فروع المالكية لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. وأيضا فيه لأبي الخير: جعفر بن محمد المروزي. المتوفى: 442، اثنتين وأربعين وأربعمائة. وفي فروع الشافعية: للقاضي: أبي علي حسن بن عبد الله البندنيجي، البغدادي، الشافعي. المتوفى: سنة 425 خمس وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة، في محاسن أهل الجزيرة يعني جزيرة أندلس. لأبي الحسن علي، المعروف: بـ (ابن بسام (البسامي) ، الشاعر) . المتوفى: سنة 403، ثلاث وأربعمائة (302) . وقد اختصره: أبو الفضل، جمال الدين: محمد بن مكرم الأنصاري، اللغوي. المتوفى: سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة. وسماه بـ (لطائف الذخيرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة، في مختصر السيرة للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد، المعروف: بابن المرحل الشافعي. المتوفى: سنة ... انتقاها من سيرة بن إسحاق، وأضاف إليها من كتب عديدة، في سنة 611 إحدى عشرة وستمائة. ورتبها على ثمانية عشر مجلسا. أوله: (الحمد لله مظهر الحمد ومبديه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 الذخيرة، لأهل البصيرة لأبي سعيد: محمد بن على القرافي، (العراقي) . المتوفى: في مصر تقريبا سنة 510، عشر وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 825 ذخيرة مراديه في علم الطب. لمؤمن بن عقيل بن مقبل السيواسي. ألفه سنة 841 إحدى وأربعين وثمانمائة. ورتبه على خمسة مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذخيرة والعدة، في مناقب أبي عبد الله بن مندة للحافظ: أبي موسى المديني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذخيرة، وكشف البراقع لأهل البصيرة في التعبير. وهو مشتمل على ثمان مقالات. أوله: (الحمد لله مبدي أحكام القدرة في دلائل الفكرة ... الخ) . ذكر في أوله: شجرة مشتملة على الأبواب، والفصول لمحمد بن علي بن أحمد اليمني، المعروف: بالهادي. المتوفى: سنة 932 الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذراري، في أبناء السراري رسالة للسيوطي. ذكرها صاحب (الطراز المنقوش) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذرائع، في علم الشرائع لأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الكرجي، الشافعي. المتوفى: سنة 532 اثنتين وثلاثين وخمسمائة. وهو كتاب مختصر. ذهب فيه إلى ترك القنوت في صلاة الفجر، ظانا صحة ما روى: أنه عليه السلام تركه. ويقول: هذا مذهب إمامنا الشافعي، لقوله: إذا صح الحديث فهو مذهبي، وقد صح. انتهى ما ذكره السبكي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 ذروة الملتقط لمحمد بن علي اللخمي. المتوفى: سنة 616 ست عشرة وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذريعة، إلى مكارم الشريعة لأبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505 خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذريعة، في معرفة الشريعة لأبي سعد: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن أبي عصرون. مؤلف (صفوة الذهب) الموصلي، قاضي دمشق. المتوفى: سنة 585 خمس وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 ذريعة الأبرار، في نعت النبي المختار قصيدة لامية. لشافي أفندي. عدد أبياتها ستة وتسعون. وقد ثلثها بعض الشعراء بالفارسية. أوله: (يا حادي البوازل بكر على ارتحالي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذريعة، إلى معرفة الأعداد الواردة في الشريعة للشيخ: (للشمس) : محمد بن أحمد بن عماد الأقفهسي. المتوفى: سنة 867 سبع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 826 الذريعة، إلى معرفة أسرار الشريعة للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710 عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 الذريعة، إلى مكارم الشريعة للإمام: أبي القاسم، حسين بن محمد بن المفضل، الراغب، الأصبهاني. ذكره في أوائل مفرداته. أوله: (نسأل الله تعالى جوده الذي هو سبب الوجود نورا يهدينا إلى الإقبال عليه ... الخ) . وهي على سبعة فصول: الأول: في أحوال الإنسان، وقواه، وفضيلته. الثاني: في العقل، والعلم، والنطق. الثالث: فيما يتعلق بالقوى الشهوية. الرابع: فيما يتعلق بالقوى الغضبية. الخامس: في العدالة، والظلم. السادس: فيما يتعلق بالصناعات. السابع: في ذكر الأفعال. قيل أن الإمام: حجة الإسلام الغزالي، كان يستصحب كتاب (الذريعة) دائما، ويستحسنه لنفاسته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 الذرية الطاهرة للدولابي، أبي بشر: محمد بن أحمد الحافظ، المشهور. المتوفى: سنة 310، عشرة وثلاثمائة. من أجزاء الحديث. ذكره في الفصول المهمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذكر الصالحين لداود بن محمد الأودني، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة 320. ولأبي عبد الرحمن بن أبي الليث، البخاري. المتوفى: سنة ... ذكره صاحب (الخالصة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذكر العالمين للإمام، حجة الإسلام: أبي حامد محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505 خمس وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 الذكرى في الخمر للعلامة، أبي نصر: محمد، الشهير: بمير صدر الدين الشيرازي. رسالة ألفها سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة (891) . وبين فيها أحوالها. أوله: (أستغفر الله العظيم الذي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذم الحسد لابن أبي الدنيا، ولأبي بكر محمد بن حسن المعري، المعروف: بالنقاش الموصلي. المتوفى: سنة 351 إحدى وخمسين وثلاثمائة. وقيل غير ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذم الخطاء في الشعر لأبي الحسن: أحمد بن فارس اللغوي، القزويني، المالكي. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذم الدنيا للشيخ، الإمام: أحمد بن حنبل الحموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذم الغضب لابن أبي الدنيا، وله ذم الغيبة . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 827 ذم الغيبة لأبي الحسين: أحمد بن فارس المار. ذكره ابن حجر في (المجمع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذم الكلام لأبي إسماعيل: عبد الله بن محمد الأنصاري، الهروي، المعروف: بشيخ الإسلام. المتوفى: سنة 481 إحدى وثمانين وأربعمائة. وانتقاه الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي المفسر. حين سمع من الشيخ: شهاب الدين ابن حجر، الحافظ، العسقلاني. بالقاهرة في شهر رمضان سنة 846. وسماه (أحسن الكلام) ، و (منتخبه الكبير) ، و (منتخبه الصغير) كلاهما له. ذكره ابن حجر في (المجمع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذم المكس لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وله (ذم زيارة الأمراء) و (ذم القضاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذم الملاهي لأبي بكر: عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن أبي الدنيا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذم الوسواس للحافظ، أبي محمد: عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن قدامة، الحنبلي. المتوفى: سنة 620. المقدسي العلم الذوقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذو الوشاحين للسيوطي. ذكره في فهرسته من النوادر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 ذهاب البصر لمحمد بن علي الغساني. المتوفى: سنة 636 ست وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 الذهب الإبريز، في خواص كتاب الله العزيز للشيخ الإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. أوله: (الحمد لله الموصوف بصفات الكمال ... الخ) جمع فيه خواص أسراري آي القرآن التي جربها العلماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 الذهب الإبريز المحمّر، في اقتفاء علم الرمل والأثر للشيخ: أحمد بن علي بن أحمد المحلي، الشهير: بابن زينل الرمال. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 الذهب المسبوك، في ذكر من حج من الملوك للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 845 خمس وأربعين وثمانمائة. ذكر فيه ستة وعشرين نفرا. أوله: (رسول الله صلى الله -تعالى- عليه وسلم، ثم الخلفاء الراشدون، ثم من حج من الملوك إلى زمنه، في خمسة أجزاء. وأتمه في ذي القعدة سنة 841 إحدى وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 828 الذهب المسبوك، في سير الملوك لابن الجوزي، أبي الفرج. ذكره في الخريدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 ذهب المكارم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 الذهب اليوسفي، والمورد العذب الصفي ديوان شعر. ليوسف المغربي بن الحربي المصري. ذكره (الشهاب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 ذهبية العصر لابن الشهاب، وهو أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله على ما علم ... الخ) . قال: لما رأيت أكثر الناس أصدقاء العظم الرميم، وأعداء الأحياء، قمت لأهل عصري منتصرا، وجنيت فيه لفحول الرجال، وجمعت فيه ذيل المشرق والمغرب، وقصرته على أهل المائة الثامنة. وقسمته قسمين: الأول: القسم الشرقي. والثاني: القسم الغربي. وذكر أشعارهم وأخبارهم كـ (اليتيمة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 الذيل التام، لدول الإسلام للسخاوي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 ذيل التنزيل تفسير مختصر كالجلالين. تم في أول شعبان سنة 1048 ثمان وأربعين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 ذيل تواريخ: الحافظ الذهبي، والبرزالي، وابن كثير لأبي بكر بن أحمد بن عمر بن محمد بن قاضي شهبة الأسدي. من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة. أوله: (الحمد الله مميت الأحياء، ومحي الأموات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 باب الراء المهملة الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 راحه الأرواح للمسعودي. ذكره في (مروج الذهب) . وقال: رسمناه بأخبار سير ملوك الأمم، وأخبار مقالتهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 راحة الأرواح، في الحشيش والراح للشيخ: تقي الدين البدري، (البكري) ، الدمشقي. أوله: (الحمد لله الذي جعل مأوى البِّر والتقى، جنة النعيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 راحة الأرواح في ... لأبي أحمد: حسن (حسين) بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة 382 اثنتين وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 راحة الأرواح، في دفع عاهة الأشباح رسالة مختصرة. في أمر الطاعون. للعلامة: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. رتبها على مقدمة وأبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 829 راحة الإنسان في الطب. لأبي طاهر: إبراهيم بن محمد الغزنوي، الحكيم. ألفه لمأمون خليفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 راحة الصبيان فارسي. في لغة الفرس بالعربي. مرتب على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 راحة اللزوم في شرح (لزوم ما لا يلزم) . يأتي في اللام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 راحة النفوس في ترجمة رجوع الشيخ إلى صباه. وهو على قسمين: كل منهما على أربعة فصول. لمصطفى بن أحمد الكليبولوي، المتخلص: بعالي. المتوفى: سنة 1008، ثمان وألف. ألفه: للسلطان: محمد خان، أمير مغنيسا، سنة 997، سبع وتسعين وتسعمائة، بجبل، يقال له: بوزطاغ، بأيلاق، ولاية آيدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 رازنامه تركي. للمولى: حسين الكفوي. المتوفى: سنة ... جمع فيه: ما جاء موافقا لمقتضى الحال، من: الأبيات، والكلمات، حين التفأل من: (ديوان حافظ) ، وغيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 رأس مال النديم .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 رافع الارتياب في أسماء الرجال بالحديث. للخطيب البغدادي: أحمد بن علي بن ثابت. المتوفى: سنة 364. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 رافع الشقاق، في مسألة الطلاق لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي. المتوفى: سنة 756 ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 رافع الكلفة عن الإخوان، فيما قدم فيه القياس على الاستحسان لنجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي. المتوفى: سنة 758 ثمان وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 الرامزة قصيدة في علمي العروض والقافية. للشيخ، الأديب: ضياء الدين أبي محمد عبد الله الخزرجي. المتوفى: سنة 626. ولها شروح كثيرة. أقدمها: شرح الشريف الأندلسي. وشرحها أيضا: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن محمد الدلجي، العثماني، الشافعي. المتوفى: سنة 647. شرحا، ممزوجا. أوله: (اللهم إن مما منحتنا من بسيط جودك الوافر ... الخ) . وسماه: (رفع حاجب العيون الغامزة، عن كنوز الرامزة) . (1/ 831) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 830 الراموز في اللغة. للسيد محمد بن السيد حسن بن علي. المتوفى: سنة 860. يشتمل على جميع لغات الجوهري، والمغرب، والفائق والنهاية. أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . قال: إن كتاب الصحاح لما كان فيه تطويل، وإطناب، بإيراد كثير مما يستغنى عنه من الأمثال والشواهد، الأنساب. واختصره بعض الفضلاء ولكنه أخل. كما إن الأصل أسهب، وأمل. وزاد فيه فوائد فأضفت إلى ما اختاره جميع ما أهمله من اللغة، ثم ألحقت به غرائب ألفيتها في المغرب، وعثرت عليها في (الفائق والنهاية) وبسطت الكلام بعض البسط. ثم إني بعدما فرغت، سمعت من واحد من العلماء أن ما نقله الجوهري مطعون، وما نقلته من المختصر ليس مما يؤمن متانته، وما زلت أسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يطلعني على مواضع غلمته (خلته) (علمه) حتى وفقني الله -سبحانه وتعالى- إلى المطالعة في (القاموس) ، واطلعت فيه على ما ركب الجوهري فيه التصحيف. فشمرت عن ساق جدي، على أن أقيم ما فيه من الأود حتى فرغت. فبينت ما غفل عنه وسها. ونقلت عنه أسماء المحدثين، ونسبهم، واجتنبت عن الإطناب. فأشرت إلى قول الله -سبحانه وتعالى-: بحرف (ق) . وإلى الحديث: بحرف (ح) . وإلى الأثر: بحرف (ر) . وإلى الجبل: بحرف (ل) . وإلى تأنيث الصفات التي تجري على مذكرها بهاء: بحرفي (يه) ، معناها: (المؤنث بهاء) . وإلى اسم رجل: بحرفي (سم) . وأشرت: بحرفي (عز) ، إلى ما يتعدى، ويلزم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 راموز في اللغة للشيخ، الإمام، الورع، الزاهد، السيد: محمد بن السيد حسام الدين بن السيد علي. صاحب (جامع اللغة) أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 رايات البلاغة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 رأي آراي فارسي. لمحمد بن أحمد النيسابوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 الرأي المعتبر في معرفة القضاء والقدر لشمس الدين: محمد بن عبد الحكيم الدمشقي، المعروف: بابن اللبودي. المتوفى: سنة 621 إحدى وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 الرائض في الفرائض لمحمود بن عمر العلامة جار الله، الزمخشري، الخوارزمي. المتوفى: سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 831 الرائض في الفرائض لأبي غانم: محمد بن عمر بن أحمد بن العديم الحلبي. المتوفى: سنة 694 أربع وتسعين وستمائة. (695) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 رباب نامه لسلطان: ولد بن جلال الدين محمد بن بهاء الدين الرومي. المتوفى: سنة ... وانتخبه يوسف الشهير: بسينه جاك. المتوفى: سنة 953 ثلاث وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 الرباعيات لأبي بكر بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، البغدادي، الزار، المحدث. المتوفى: سنة 354 أربع وخمسين وثلاثمائة. تخريج أبي الحسن الدارقطني. وتسمى هذه الرباعيات أيضا: (الجزء الرابع والثمانين من فوائد الشافعي) . منها رواية الأصيلي أي (رباعية الأسانيد للبخاري) . وفيه (درر الدراري في شرح رباعيات البخاري) لأحمد بن محمد الشامي الشافعي. أولها: (الحمد لله الذي نزل أحسن الحديث ... الخ) . استخرجها من (جامع الصحيح) مستمدا من (شرح الكرماني) و (تنقيح الزركشي) ، مع زيادات أثبتها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 رباعيات مسلم بن حجاج القشيري .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 رباعيات الترمذي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 رباعيات كنجفه لأهلي شيرازي. المتوفى: سنة 943 ثلاث وأربعين وتسعمائة. نظم فيه مناسبا للصور، وعددها كقوله أنه غلام، واسمه غلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 ربط السور والآيات لمحمد بن مبارك، المعروف: بحكيم شاه القزويني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 ربط الشوارد في حل الشواهد في النحو. لمحمد بن إبراهيم بن يوسف التاذفي، الحلبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 الربعة في الفرائض مجلد كبير من المبسوطات. لأحمد بن العروضي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 علم ربع الدائرة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 ربيع الأبرار، ونصوص الأخبار في المحاضرات. لأبي القاسم: محمود بن عمر جار الله، العلامة، الزمخشري. المتوفى: سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي استحمد إلى عباده موجبات المحامد مما أسبغ عليهم ... الخ) . (1/ 833) قال: هذا كتاب قصدت به إجمام خواطر الناظرين في (الكشاف عن حقائق التنزيل) وترويح قلوبهم المتعبة بإحالة الفكر في استخراج ودايع علمه وخباياه ... الخ) . ورتبه بعضهم إلى اثنين وتسعين بابا. وقد انتخبه: المولى: محيي الدين محمد بن خطيب قاسم. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. قال: لما كان علم المحاضرات علما نافعا من العلوم العربية، حتى المولى العلامة قد صنف فيه كتاب (ربيع الأبرار) . إلا أنه بحر زاخر، لا تدرك غايته. استخرجت من نخب فوائده على وجه الاختصار. وألحقت به ما عثرت عليه في كتب الأدباء، وسميته (بروض الأخبار المنتخب من ربيع الأبرار) انتهى. ورتبه على خمسين روضة. وقال في تاريخه: جاء بفضله واختصره رجل آخر أيضا سماه (أنوار الربيع) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 832 ربيع الجنان، في المعاني والبيان لحسام الدين: حسن بن علي الأبيوردي، الخطيب، الشافعي. المتوفى: سنة 816 ست عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 833 ربيع القلوب، وروح الغيوب في ذكر أسماء المحبوب وهي رسالة في فضل الذكر. لأحد من علماء القرن السابع. فرغ منها في سنة 608 ثامن شهر صفر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 833 رتبة الحكيم في الكيمياء. للشيخ، الفيلسوف، أبي محمد: مسلمة بن أحمد بن عمر بن وضاح المجريطي. إمام الرياضيين بالأندلس. المتوفى: سنة 395 خمس وتسعين وثلاثمائة. أربع مقالات، وهو مجلد. أوله: (الحمد لله العزيز الوهاب، المسبب الأسباب ... الخ) . ذكر فيه أن الذي دعاه إلى تأليفه، الذي رسمه بمدخل التعليم، وسماه (رتبه الحكيم) أنه رأى أهل زمانه ينتحلون الحكمة، ويتعاطون الفلسفة، وهم في بيداء الحيرة تائهون. فلما غلقت الحكمة دونهم أبوابها، وقطعت بهم أسبابها، إذ قنعوا عوضا من الحق، الذي تنتهي إليه الحدود. ووجدنا أسرار الطبيعة، التي سمتها الأوائل أسرارا. ووضعت جميع علومها. ونتائج هذه العلوم نتيجتان: إحداهما: سمتها الأوائل كيمياء. والثانية: سيميا. وهما علما الأوائل، ومن لم يصل إليهما فليس بحكيم. وإن أحكم واحدة منهما فهو نصف حكيم. لأن الكيمياء: هي معرفة الأرواح الأرضية، وإخراج لطائفها للانتفاع بها. والثانية هي الأرواح العلوية واستنزال قواها للانتفاع بها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 833 رتبة الماسح، وفخر القاسم للقاضي: صدقة بن أحمد بن علي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 833 الرتبة، في شرائط الحسبة تأليف: الشيخ، الإمام: محمد بن محمد بن أحمد الأشعري، القرشي، الشافعي. مشتمل على سبعين بابا كل باب على فصول شتى. أوله: (الحمد لله الذي برأ النسم، وأجرى القلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 833 رتيع الغزلان في الأدب. للشيخ: بدر الدين محمد بن عبد الله، المعروف: بابن الزركشي. المتوفى: سنة 794 أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 834 علم رجال الأحاديث قال فيه سبط أبي شامة العلامة، في وصف علم التاريخ، وذم من عابه وشانه: وقد ألفت العلماء في ذلك تصانيف كثيرة. لكن قد اقتصر كثير منهم على ذكر الحوادث من غير تعرض لذكر الوفيات، كـ (تاريخ ابن جرير) و (مروج الذهب) و (الكامل) . وإن ذكر اسم من توفي في تلك السنة، فهو عار عما له من المناقب والمحاسن. ومنهم من كتب في الوفيات مجردا عن الحوادث كـ (تاريخ نيسابور) للحاكم، و (تاريخ بغداد) لأبي بكر الخطيب و (الذيل) عليه للسمعاني. وهذا وإن كان أهم النوعين، فالفائدة إنما تتم بالجمع بين الفنين. وقد جمع بينهما جماعة من الحفاظ منهم: أبو الفرج ابن الجوزي في (المنتظم) ، وأبو شامة في (الروضتين) والذيل عليه. ووصل إلى سنة وفاته 665 خمس وستين وستمائة. وقد ذيّل عليه الحافظ: علم الدين البرزالي. وممن جمع بين النوعين أيضا الحافظ: شمس الدين الذهبي. لكن الغالب في العبر الوفيات. وممن جمع بينهما: الشيخ عماد الدين بن كثير في (البداية والنهاية) ، وأجود ما فيه السير النبوية. وقد أخل بذكر خلائق من العلماء، وقد يكون من أخل بذكره أولى ممن ذكره مع الإسهاب الممل، وفيه أوهام قبيحة لا يسامح. وقد صار الاعتماد في مصر والشام في نقل التواريخ في هذا الزمان على هؤلاء الحفاظ الثلاثة: البرزالي، والذهبي، وابن كثير. أما تاريخ البرزالي: فانتهى إلى آخر سنة 738 ثمان وثلاثين وسبعمائة، ومات في السنة الآتية. وأما الذهبي: فانتهى تاريخه إلى آخر سنة 741، (740) . وقد أخبر قبل موته بمدة سنة: 741 إحدى وأربعين وسبعمائة. وإما ابن كثير فالمشهور أن تاريخه انتهى إلى آخر سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وهو آخر ما لخصه من تاريخ البرزالي. وكتب حوادث إلى قبيل وفاته بسنتين. ولما لم يكن من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة ما يجمع الأمرين على الوجه الأتم، شرع شيخنا الحافظ، مفتي الشام، شهاب الدين: أحمد بن يحيى السعدي في كتابه ذيل، من أول سنة 741، إحدى وأربعين وسبعمائة، على وجه الاستيعاب للحوادث والوفيات. (1/ 835) فذكر كل شهر، وما فيه من الحوادث والوفيات. فكتب منه سبع سنين، ثم شرع من أول سنة 769، تسع وستين وسبعمائة، فانتهى إلى أثناء ذي القعدة سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة، وذلك قبل ضعفه ضعفة الموت. غير أنه سقط منه سنة 75، خمس وسبعين، فعدمت. وكان قد أوصاني أن أكمل الخرم من أول سنة 48 ثمان وأربعين، إلى آخر سنة ثمان وستين. فاستخرت الله تعالى في تكميل ما أشار به، ثم التذييل عليه من حين وفاته. ثم رأيت في سنة 781، إحدى وثمانين وسبعمائة، فما بعدها إلى آخر سنة 47 سبع وأربعين فوائد جمة من حوادث، ووفيات قد أهملها شيخنا ويحتاج الكتاب إليها. فألحقت كثيرا منها في الحواشي، وشرعت من أول سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة، جامعا بين كلامه. وتلك الفوائد على الجميع في الحقيقة له. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 834 رجال الأربعة لابن حجر أحمد بن علي العسقلاني. المتوفى: سنة 852 اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 رجال الصحيحين لأبي القاسم: هبة الله بن حسن الطبري. المتوفى: سنة 418، ثمان عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 رجوع الشيخ إلى صباه، في القوة على الباه أوله: (الحمد لله الذي خلق الأشياء بقدرته ... الخ) . ترجمه المولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. بإشارة السلطان: سليم خان. ذكر كتبا كثيرة في هذا المعنى، وقال: جمعت منها، ولم اقصد به إعانة الممتع الذي يرتكب المعاصي، بل قصدت إعانة من قصرت شهوته عن بلوغ أمنيته في الحلال. الذي هو سبب لعمارة الدنيا. ولما كمل قسمته قسمين: قسم يشتمل على ثلاثين بابا: يتعلق بأسرار الرجال، وما يقويها على الباه من الأدوية والأغذية. والثاني: يشتمل على ثلاثين بابا يتعلق بأسرار النساء، وما يناسبهن من الزينة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 الرحبة لأبي محمد: عبد الوهاب بن علي القاضي بن طوق الثعلبي المالكي. المتوفى: سنة ... وهو مع صغر حجمها من خيار الكتب، وأكثرها فائدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 رحلة الشيخ ابن حبيب الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 رحلة ابن خلدون المتوفى: سنة 808 ثمان وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 835 رحلة ابن الرشيد محمد بن عمر بن رشيد الفهري، مجد الدين السبتي، المالكي. المتوفى: سنة 721. في: ست مجلدات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحلة ابن الصلاح فوائد. جمعها الشيخ، تقي الدين: أبو عمر، وعثمان بن عبد الرحمن، المعروف: بابن الصلاح الشهرزوري. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. في رحلة إلى الشرق. وهي عظيمة النفع في سائر العلوم مفيدة جدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحلة أبي القاسم التجيبي، أحمد بن سليمان بن خلف الباجي، الأندلسي. المتوفى: سنة 493. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحلة بدر الدين (محمد) بن رضي الدين الغزي. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. إلى الديار الرومية. وكثيرا ما ينقل عنه تقي الدين في طبقاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 الرحلة الفيومية، والمكية، والدمياطية لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحلة الكتاني هو الشيخ، أبو الحسين: محمد بن جبير الأندلسي. تاريخها سنة 578 ثمان وسبعين وخمسمائة (614) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحلة محمد بن رشد المالكي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 الرحلة المصرية، في فروع الحنفية أولها: (الحمد لله مانح أسباب التوفيق ... الخ) . انتخبها من عدة كتب من (الفتوى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 رحمة الأمة، في اختلاف الأئمة في الفروع. للشيخ، صدر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الرحمن الدمشقي، الشافعي، العثماني. قاضي القضاة بالمملكة الصفدية. المتوفى: سنة .... أوله: (الحمد لله الذي أجزل إحسانه ... الخ) . فرغ منها في ربيع الأول سنة 780، ثمانين وسبعمائة. وقيل لشيخ الإسلام أبي الحسن السعدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 الرحمة في الطب، والحكمة للشيخ: مهدي بن علي بن إبراهيم الصبيري، اليمني، المهجمي، المقري. المتوفى: سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة. وهو: مختصر، لطيف، مفيد. ذكره: ابن الجزري في (طبقات القراء) . وهو على: خمسة أبواب. الأول: في علم الطبيعة. الثاني: في طبائع الأغذية والأدوية. الثالث: فيما يصلح للبدن في حال الصحة. الرابع: في علاج الأمراض الخاصة. الخامس: في علاج الأمراض العامة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 الرحمة في الكيمياء شرحها الجلدكي، وسماه سر الحكمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 836 الرحيق المختوم في شرح قيد الأوابد في الفقه. يأتي الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 الرحيق السلسل، في الأدب المسلسل للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710 عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 الرخصة العميمة، في أحكام الغنيمة لأبي إبراهيم (لإبراهيم) بن عبد الرحمن بن إبراهيم بن سباع بن ضياء الفزاري. مختصر. أوله: (الحمد لله كما يليق بكمال وجهه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد ابن تيمية للشيخ: تقي الدين السبكي. أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ... الخ) . رتبه على ثلاثة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد أبي حنيفة للغزالي. قال صاحب (قلائد العقيان) : هو ليس حجة الإسلام، بل هو على ما كتب في حاشية نسخة منه محمود الغزالي شخص من المعتزلة. وقد أدى ذلك شمس الأئمة الكردري إلى التعصب، إلى أن رده، وقابل به مقابلة الفاسد، وشنع على الشافعي. وإن كان هو لحجة الإسلام، فمن تأليفاته في أول طلبه، لأنه خلاف ما في (الإحياء) من مناقبه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد الانتقاد على لفظ الشافعي. للإمام ... البيهقي. المتوفى: سنة 458 ثمان وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 الرد الجميل، على من غير التوراة والإنجيل لأبي حامد الغزالي. ذكره البقاعي في (الأقوال القويمة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 الرد الصائب، على مصلى الرغائب مختصر. لإبراهيم بن فتيان الحنفي، المقدسي. أوله: (حمدا لمن رفع من شاء من عباده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد القول الخائب، في القضاء على الغائب للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد القول القبيح، في التحسين والتقبيح لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. وله (رد الاتحادية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد المتشابه إلى المحكم للشيخ: محمد بن أحمد بن اللبان الأشعري، المصري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. من (الآيات القرآنية) . أوله: (أما بعد حمد الله الواحد بذاته، وصفاته ... الخ) . ذكر فيه متشابهات القرآن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 837 رد المحرم، عن المسلم للحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. صنفه عندما: سلط على عرضه بعض من كان في زمانه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 رد النصارى فيه كتب مثل: كتاب الرهاوي، وكتاب عمرو بن بحر الجاحظ، وكتاب عبد الجبار المعتزلي، ومقالة القاضي أبي بكر، وكلام الجويني، وكتاب لبعض المغاربة، وكلام لابن الطيب، وكتاب للطرطوسي، وكتاب لابن عوف، وكتاب خلف الدمياطي، والنصيحة الإيمانية، وتحفة الأديب، والتخجيل تأليفان، ومختصره، والانتصارات الإسلامية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد الوافر، على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام كافر للشيخ، الإمام، حافظ الشام: الشمس بن ناصر الدين. المتوفى: سنة 842 اثنتين وأربعين وثمانمائة. لما صرح بذلك العلاء البخاري في مجلسه في مسألة الطلاق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على ابن الراوندي لأبي الحسن: علي بن إسماعيل الأشعري. إمام أهل السنة. المتوفى: سنة 324 أربع وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على ابن سينا في الكيمياء. للوزير أبي إسماعيل الحسين بن علي الطغرائي، الأصبهاني. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. مختصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على ابن عربي وبيان من رد عليه. مختصر. أوله: (الحمد لله الموفق للسداد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على أبي حيان في تعصباته على ابن مالك. في: جزء. لعلي بن يوسف الأنباري. المتوفى: سنة 814، أربع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على أهل الهوا (الأهواء) لأبي عبد الله ... المعروف بأبي حفص الكبير (الصغير محمد ابن أحمد) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على الجهمية لعبد الرحمن بن أبي حاتم. ولعثمان بن سعيد الدارمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 838 الرد على الرافضة الروافض لأبي القاسم: هبة الله بن عبد الله القفطي. المتوفى: سنة 679، سبع وتسعين وستمائة. ولميراز، مخدوم: معين الدين أشرف الحسني. المتوفى: سنة ... مجلد. أوله: (نحمدك اللهم لا اله إلا أنت ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على الشافعي فيما يخالف فيه القرآن، لحسن بن أحمد المقري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على القدرية لإسماعيل بن حماد الحنفي، حفيد الإمام الأعظم: أبي حنيفة. المتوفى: سنة 212، اثنتي عشرة ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على الكرامية لأبي بكر: محمد بن اليمان السمرقندي. المتوفى: سنة 286، ثمان وستين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على المتعصب العنيد، المانع من ذم يزيد للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. مختصر. أوله: (الحمد لله كفو جلاله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على المشبهة في قوله تعالى (الرحمن على العرش استوى) . للقاضي: بدر الدين بن جماعة محمد بن إبراهيم الشافعي. المتوفى: سنة 733، ثلاث وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على الملحدين في تشابه القرآن. لأبي علي: محمد بن المستنير، المعروف: بقطرب النحوي. المتوفى: سنة 206، ست ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على النحاة لقاضي الجماعة: أحمد بن عبد الرحمن اللخمي. المتوفى: سنة 593، ثلاث وتسعين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على اليهود لعلاء الدين: علي بن محمد بن عبد الرحمن الباجي، الشافعي. المتوفى: سنة 714، أربع عشرة وسبعمائة. ولمحمد بن عبد الرحمن بن المصري. توفي: سنة 380. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد، على رد مفضل الضبي على الخليل لابن درستويه: عبد الله بن جعفر النحوي. المتوفى: سنة ... وله أيضا رد على (الفراء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد على من أخلد إلى الأرض، وجهل أن الاجتهاد في كل عصر فرض لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. توفي: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 839 الرد، على من رد على أبي حنيفة وافتخر به، وجعله بابا في كتابه. وهو الحافظ: أبو بكر بن أبي شيبة. فشرع الراد في تحرير مسائله أولا مع أدلته، ثم تقرير أصل المسألة مع أجوبته. في مختصر. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الصراط المستقيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 الرد على من نسب رفع الخبر بلا إلى سيبويه لمحمد بن علي بن محمد بن الفخار المالقي، الجذامي. المتوفى: سنة 723، ثلاث وعشرين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 ردع الجاهل ذي الملامة، عن منعه السجود على المحرمة مختصر. لإبراهيم بن الفتيان الحنفي، القدسي. أوله: (حمدا لمن رفع من اجتباه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 ردع الجاهل، عن اعتساف المجاهل في: الرد على الشعر، وذمه. لأبي جعفر: أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي، الأندلسي. المتوفى: سنة 708، ثمان وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 ردع الراغب، عن صلاة الرغائب للشيخ: علي بن غانم المقدسي. المتوفى: سنة 1004، أربع وألف. أوله: (الحمد لله الذي أمر بالاقتداء بالأنبياء والأتباع ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 فصل في الرسائل وهو: مرتب على الحروف، كترتيب الكتاب. نظرا إلى: أول المضاف إليه، أو الظرف. والرسالة: هي المجلة المشتملة على قليل من المسائل التي تكون من نوع. والمجلة: هي الصحيفة التي تكون فيها الحكم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 فصل في الرسائل (حرف الألف) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 الرسالة التي أرسلها الإمام الشافعي إلى الإمام عبد الرحمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 رسالة الإباء عن مواقع الوباء للمحقق، مولانا: إدريس بن حسام البدليسي. أولها: (يا حيا لا يموت ... الخ) . ذكر فيه أنه توجه من القسطنطينية إلى نحو الإسكندرية في سنة 917 سبع عشرة وتسعمائة من البحر، وحج. ثم عاد امتثالا لأمر السلطان سليم، ولما دخل الشام سمع أن بمصر نازلة الوباء، فامتنع من الدخول إليها، وركب إلى إسلامبول من البحر. عليه جمع من العلماء بدمشق، وحلب فكتبها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 840 رسالة ابن أبي زيد في فقه المالكي. للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد الله بن أبي زيد المالكي القيرواني. المتوفى: سنة 389 تسع وثمانين وثلاثمائة. وشرحها عبد الله بن طلحة. المتوفى: سنة 518، ثمان عشرة وخمسمائة. وشرحها أيضا: جلال الدين ... التباني. المتوفى: سنة ... وشرحها: الشيخ، الإمام، أبو حفص: عمر بن علي بن سالم اللخمي الإسكندري، الشهير: بابن الفاكهاني (المالكي) . المتوفى: سنة 731، إحدى وثلاثين وسبعمائة. سماه (التحرير والتحبير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 841 رسالة ابن زيدون وهو أبو الوليد: أحمد بن عبد الله المخزومي، الأندلسي، القرطبي. المتوفى: سنة 463 ثلاث وستين وأربعمائة. وعليها شرح لجمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن (محمد ابن) نباتة، الشاعر المشهور. المتوفى: سنة 768 ثمان وستين وسبعمائة. سماه (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون) أوله: (الحمد لله الذي لا يجب الحمد إلا له ... الخ) . والشيخ: محمد بن البناء المصري سماه (العيون) . وشرحها: صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 764 أربع وستين وسبعمائة. شرحا سماه (تمام المتون في شرح رسالة بن زيدون) . وشرحها: العلامة: يوسف بن عمر الزناتي، المالكي. وهذه رسالة كتبها على لسان ولادة بنت المستكفي بالله محمد بن المستظهر بالله عبد الرحمن، إلى الوزير أبي عامر بن جهور ابن عبدوس يتهكم به. فوجد مكان القول واسعة وتلاعب فيها بأطراف الكلام، وأجاد فيها ما شاء. وكل رسائله هكذا مشحونة بفنون الآداب نظما، ونثرا، وهي امرأة ظريفة من بنات خلفاء العرب (المغرب) ، الأمويين، المنسوبين إلى، عبد الرحمن بن الحكم، المعروف: بالداخل ابتدل حجابها بعد قتل أبيها، وتغلب (عليها) ملوك الطوائف في خبر يطول. ثم عادت تجلس (تجالس) و (تنظم) الشعراء والكتاب، وتعاشرهم، وتحاضرهم، ويتعشقها الكبراء منهم. وكانت ذات خلق جميل، وأدب، ونظم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 841 رسالة ابن سينا في جواب الشيخ: أبي سعيد (ابن) أبي الخير. وشرحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 841 رسالة في إبدال الأدوية لابن الجزار أحمد بن إبراهيم الإفريقي، الطبيب. المتوفى: قبل سنة 400 أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 841 رسالة في أبوي النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لزين الدين: محمد شاه بن محمد، المعروف: بزيني جلبي الفناري. المتوفى: سنة 929، تسع وعشرين وتسعمائة. قاضيا بحلب. ذكر فيها أنهما، بل جميع أبوي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ماتوا على الإيمان. ذكره عرب زاده في (هامش الشقائق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 841 رسالة أبي حنيفة، إلى قاضي البصرة عثمان البتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 842 رسالة في إثبات الواجب لجماعة من الفضلاء منهم: جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 908 ثمان وتسعمائة. رسالتان: قديمة، وجديدة. أول القديمة: (سبحانك، سبحانك ما أعظم شانك ... الخ) . قال: وقد كتبت في يومين من أقصر أيام الصيف. وأهداه إلى بعض السلاطين. وأول الجديدة: (بسم الله الرحمن الرحيم ومنه الإعانة في التتميم، وله الحمد على كرمه العميم ... الخ) . ثم قال قد أفردت في عنفوان الشباب رسالة في هذا المطلب قبل ذلك بعشر سنين، واقتصرت هناك على ما هو أوضح بالتماس بعض من الأعاظم في جيلان. ورتبها على عشرة فصول. شرحها: الحاجي محمود التبريزي، والمولى: حسين الأردبيلي، الإلهي، توفي سنة ... وعليه الحاشية لمولانا: الحنفي. أولها: (الحمد لمن تقدس جنابه عن أن يكون شريعة لكل وارد ... الخ) . وكتب قاضي زاده الكرهروي أيضا حاشية. وشرح (الجديدة الجلالية) نصر الله بن محمد العمري، الخلخالي شرحا ممزوجا. أوله: (الحمد لمن توحد بوجود ذاته ... الخ) . ولحبيب الله ميرزا جان الشيرازي. المتوفى: سنة 994، أربع وتسعين وتسعمائة، حاشية. أولها: (جل جلالك اللهم يا واجب الوجود ... الخ) . قال: فهذه تعليقات علقها الفقير ميرزاجان الباغندي على الرسالة القديمة المرتبة، لـ (بيان أعلى المطالب) للمحقق: الدواني أستاذي، واستنادي، قدوة الحكماء. وقال في آخرها: (وليكن آخر ما قصدنا إيراده مع التزام محاورة الطلاب ... الخ) . وحل كتب آخر غير هذا الكتاب، وقع الفراغ من تأليفه: في منتصف ذي الحجة عام 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. وشرحها: المولى، محيي الدين: محمد بن علي القره باغي. المتوفى: سنة 942، اثنتين وأربعين وتسعمائة. وشرحها أيضا: تلميذ الدواني المولى: الحسين الأردبيلي، الأبهري. المتوفى: سنة 950، خمسين وتسعمائة. بقال أقول. وأول الشرح: (الحمد لله على إنعامه العام ... الخ) . وشرحها أيضا الحاج محمود التبريزي. ومنهم مير صدر الدين محمد الشيرازي. المتوفى: في حدود سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. أوله: (الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى ... الخ) . رتبه على اثني عشر فصلا، وخاتمة. وشرحها المولى، الفاضل: يوسف بن جمال الدين. أوله: (حمدا لك يا واجب الوجود ... الخ) . ومنهم علي بن عمر الكاتب. (1/ 843) ومنهم: أبو الحسن دانشمند، الأبيوردي. توفي: سنة ... وأيضا المولى: محمد شاه بن علي الفناري. المتوفى: سنة 909، تسع وتسعمائة (929) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 842 الرسالة الأثيرية في الميزان. المشهورة: بإيساغوجي. سبقت مع: شروحها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة في الأجرام السماوية للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله، ابن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. وله رسالة في الأخلاق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة احتجاج آدم على موسى للشيخ، محيي الدين: محمد بن قطب الأزنيقي. المتوفى: سنة 885 خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 الرسالة الأحادية للبلياني. أولها: (الحمد لله الذي لم يكن قبل وحدانية قبل إلا والقبل هو ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 الرسالة الأحدية ورقتان. للشيخ، شمس الدين: أبي الحسن بن عبد الله البكري. أولها: (الحمد لله الذي ليس لأحديته قبل إلا والقبل هو ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة الإحسان، وثمرها .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة الإحسان، في بيان فضيلة أعلى شعب الإيمان للشيخ، أبي محمد: عبد الله البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة الاختلاج، مع أدعيته (رسالة اختلاج الأعضاء) لمحمد بن إبراهيم بن محمد بن هشام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة في اختلاف حركة الكوكب، عند الارتفاع (فإن منها ما) يرتفع من الأفق في ساعة مثلا، مقدار رمح، ولا يرتفع في ساعتين مقدار رمحين. لمولانا على. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي رفع الأفلاك ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة الإخوان، من أهل الفقه وحملة القرآن وهي على سبعة فصول. أولها: (الحمد ذي الحمد والجود والإحسان ... الخ) . للشيخ: علي بن ميمون المغربي. المتوفى: سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة. نزيل دمشق. ألفها 915، خمس عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة الأخوين، في أحكام الزنديق وهو المولى، محيي الدين: محمد بن القاسم. مات في أواخر 900، تسعمائة (904) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 843 رسالة في آداب البحث للمولى، سنان الدين: يوسف، المعروف: بعجم سنان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة في آداب السلوك فارسية. لعزيز بن محمد النسفي. أولها: (حمدو سباس بروركاريرا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة في آداب المطالعة لحامد بن برهان الدين بن أبي ذر الغفاري. أولها: (وعليم اعتمادي ... الخ) . وهي مشتملة على: مقدمة، ومقصد، ووصية. فالجملة ورقتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 الرسالة الأدبية، في طريقة الصوفية تركية. لنصوح بن حاجي علي من خلفاء الشيخ: سنان. أولها: (الحمد لله الذي هدانا ... الخ.) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة في أدعية الصلاة المفروضة لمصطفى بن محمد، المعروف: بخواجكي زاده. المتوفى: سنة 998، ثمان وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة الأدوار لخواجه، صفي الدين: عبد المؤمن. وهي على خمسة عشر فصلاً. الرسالة الشرفية تأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة الشيخ أرسلان في التصوف. أولها: (الحمد لله العدل الحكيم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة أرشيلاوس ذات الرؤيا أولها: (الحمد لله رب العالمين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة الأزل للشيخ: محيي الدين بن عربي. أولها: (الحمد لله الدائم الذي لم يزل ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة في الاستثناء للشيخ، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. قال طاشكبري زاده: ولم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها. وأورد فيها: لطائف، لم تسمعها آذان الزمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة في: الاستخارة للشيخ: محمد بن محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة: في استخراج جيب درجة واحدة، على قواعد هندسية قد ألهم بها جمشيد: لبعض الأفاضل. أولها: (أحمده على جزيل إنعامه ... الخ) . والمبرزون - مع تكثر العدد - لم يحوموا حولها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 844 رسالة: في استخلاف الخطيب، وجوازه لحسام الدين: الحسين بن عبد الرحمن. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. وللحسن الشرنبلالي. أولها: (الحمد لله الذي أظهر أسرار الهداية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 845 رسالة: الاستعارة للعلامة: أبي القاسم الليثي، السمرقندي. شرحها: عصام الدين. وقول: أحمد بن محمد بن خضر. أولها: (الحمد لله الممجد ... الخ) . وعلى شرح العصام: حاشية. لحفيده: علي بن صدر الدين بن عصام. أولها: (أحمدك حمد مسترشد لأنوار هدايتك ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 845 رسالة: في استعمال اليهود، والنصارى للشيخ: محمد بن عبد الكريم المغيلي، التلمساني. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي أنزل الكتاب تبيانا لكل شيء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 845 رسالة: في الإسطرلاب ، وعمله لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة 529، تسع وعشرين وخمسمائة. ولمحمد بن رضوان. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وللمولى: محمود بن محمد الرومي، المشهور: بميرم جلبي. فارسي. على: مقدمة، وإحدى وخمسين بابا، وذيل. أولها: (الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض ... الخ) . وللشيخ: أبي القاسم بن محفوظ. وهي: على ستة وستين بابا. وللشيخ: جابر بن حيان الكوفي، الصوفي. تتضمن: ألف مسألة. ولأبي القاسم: أحمد بن أبي بكر. المتوفى: سنة ... جمعها: فارسية. ورتبها على: ثلاث مقالات. أولها: (شكر وسباس مرصانعي سرا كه ... الخ) . ورسالة. فارسية. على: مقدمة، وثلاث مقالات. نقلها عن: كتاب (شش فصل) . لأبي جعفر: محمد بن أيوب الطبري. وهو: سؤال، وجواب. وكتاب: كيخسرو بن علاء المجوسي. وكتاب: علي بن عيسى الأسطرلابي. وكتاب: عبد الرحمن الصوفي. وكتاب: الكرماني. وكتاب: علي بن هبة الله بن محمد. وكتاب: أبي الفوارس بن أبي منصور. وكتاب: أحمد بن عبد الله، المعروف: بحبس الحاسب. وكتاب: إسحاق بن يعقوب الكندي. وكتاب: أبي الريحان البيروني. وكتاب: أحمد بن عبد الجليل السجزي. وكتاب: مؤيد بن عبد الرحيم بن أحمد بن محمد البغدادي. ورسالة: أبي الحسين الشيرازي، عبد الرحمن الصوفي. ورسالة: الحكيم: نصير الدين الطوسي. فارسية. ورسالة: أبي الحسين (أبي الحسن) الشيرازي، وغيرهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 845 رسالة: في الإسطرلاب للشيخ، زين الدين: عبد الرحمن المزي، الحنفي. وهي على: عشرة فصول، وخاتمة. أولها: (الحمد لله الكريم الوهاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 845 رسالة: في الأسطرلاب السرطاني المجنح لمحمد بن نصر. ألفها: في سنة 511. على: ثلاثة وعشرين بابا. ولأبي نصر: منصور بن علي بن عراقي. في: حقيقته بالطريق الصناعي. وهي: على تسعين بابا. أولها: (الحمد لله - تعالى - خير ما أستفتح ... الخ) . مدحه صاحب: (جامع المبادي) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في أسلوب الحكيم للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان العلامة ابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في رجوع أسماء الله - تعالى - إلى ذات واحدة على: رأي الفلاسفة، والمعتزلة. للإمام: الغزالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في أسماء المدلسين لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. توفي: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة إشراقية، في دفع ظلمات الإسحاقية للشيخ: جمال الدين أفندي. أولها: (الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بمعرفة ذاته ... الخ) . ألفها: للرد على إسحاق الحكيم، الطبيب، لما اعترض على ابن عربي، في دخله على أهل التصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في الأضحية للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله، ابن سينا. توفي: سنة 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في أطوار السلوك المسمى: بـ (الأطوار السبعة) . للشيخ، جمال الدين: إسحاق القرماني. المتوفى: سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في اعتراضات عشرة على التعريف المختار، للعلم في المواقف. لخطيب زاده. أجاب عنها: جلال الدين الدواني. في رسالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في الأغذية اللطيفة، وترتيبها، وكيفية تناولها لأبي الحجاج: يوسف الإسرائيلي. وعليها: رد. للدخوار، المذكور في (الأغاني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في الأغلاط الحسية للفاضل، قوام الدين: يوسف بن حسن الحسيني، الشهير: بقاضي بغداد. مات: 922. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 846 رسالة: في الأفعال التي تفعل في الصلاة، على المذاهب الأربعة لزين العابدين بن إبراهيم، المعروف: بابن نجيم المصري. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. وهي: من الرسائل الزينية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أفعال العباد ورقتان. لجلال الدين الدواني، أيضا. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. أولها: (أما بعد، حمدا لله فتاح القلوب، مناح العيوب ... الخ) . ذكر فيها: أن سعيد الدين محمد الأسترابادي سأله أوان اجتيازه بقاشان، في بعض الأسفار. فكتب من مخزونات خاطره: رسالة. في: أن أفعال الله - سبحانه وتعالى - لا تخلو عن الحكم، والمصالح. وهذه المسألة: من غوامض الأسرار، ولذلك اضطربت فيها أقوال الأئمة الكبار. كما يشهد من مارس صناعتي الحكمة والكلام، ويشاهده من تتبع أقاويل هؤلاء الأجلة الأعلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أفعال الله - سبحانه وتعالى - لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. كتبها: سنة 913، ثلاث عشرة وتسعمائة. وهي: مشحونة بغرائب، لم تسمعها الآذان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أن أفعال الله - سبحانه وتعالى - لا تخلو عن الحكم، والمصالح .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في الأفيون لعماد الدين: محمود الشيرازي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أقسام الحكمة لابن سينا، الرئيس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أقسام المجاز للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في أقسام الموجودات، وتفسيرها لأبي الحسن العوفي. وهو: من أصحاب (إخوان الصفا) . وهي: رسالة لطيفة. ذكرها: الشهرزوري، في (تاريخ الحكماء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في قولهم: أكثر من أن يحصى لعبد الباقي بن طورسون. علقها: حال كونه مدرسا بمدرسة: علي باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة الإكراه للعلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. المتوفى: سنة 778، ثمان وسبعين وسبعمائة. (793) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 847 رسالة: في الإكسير تركية. منظومة. لدده سلطان بن عاشق باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: في إكفار من أسند الجبر إلى الأنبياء لمحيي الدين: محمد بن إبراهيم الخطيب، الرومي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: في ألفاظ الكفر لأبي علي بن محمد بن قطب الدين. المتوفى: سنة ... جعلها على: ستة عشر نوعا. أولها: (الحمد لله الذي أرشدنا ... الخ) . وفيها أيضا: فارسي. لقاضي القضاة: كمال الدين الزيلي. ذكر في (التتار خانية) ، وقال شيخي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: في أن الألفاظ، هل وضعت بإزاء المعاني الذهنية، أو الخارجية؟ للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: الامتحان، عن ثلاثة فنون كتبها المولى: إسحاق جلبي. وابن الجوى. وابن إسرافيل. وامتحنوا بحضرة الصدرين الفاضلين: المولى: محيي الدين الفناري. والقادري. في ثلاثة أيام. كل يوم من فن، وذلك على الصحن. فرجح إسحاق عليهم. فقيل في تاريخه: ديدم تاريخني صحنه شرفدر. أول ما كتبه جوي زاده في رسالته: (خير فاتحة الكلام، فاتحة خير الكلام ... الخ) . وأول ما كتبه ابن إسرافيل: (الحمد لله الذي أكمل الدين الحنيفي ... الخ) . وأول رسالة إسحاق: (خير كلام يكتب على صدور الصحائف ... الخ) . وفي هذا المبحث أي (طعن الراوي من التوضيح) : رسالة. للمولى: الفناري. أولها: (سبحان من تحير في بيداء صمديته ... الخ) . والرد على رسالة ابن جوي. لإسحاق جلبي. والجواب عنه: لجوي زاده. في ورقة. ولهم رسائل في فنون ثلاثة في هذا الامتحان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: في أمثلة التعارض، في الأصول لسراج الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي. المتوفى: سنة 882، اثنتين وثمانين وثمانمائة. وهي مسائل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 848 رسالة: في إملاء الخط العربي لمحمد بن محمد العمري (العدوي) . مختصرة. أولها: (الحمد لله الذي بإلهامه وضع الكلام المتكلمون ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في أموال بيت المال، وأقسامها، وأحكامها، ومصارفها لإبراهيم بن بخشي، الشهير: بدده خليفة. المتوفى: سنة 973. ألفها: باسم السلطان: مصطفى بن سليمان خان العثماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في الأمور العامة لبعض العلماء. أولها: (الحمد لله الذي عظمت نعمته وعمت ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في الأنبياء - عليهم السلام -، وعددهم تركية. لعبد الباقي بن طورسون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في الأنفس، والآفاق للسيد: الشريف الجرجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 الرسالة الأنسية فارسية. ليعقوب بن عثمان الجرخي. جمعها في: كلمات بهاء الدين نقشبند. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في انشقاق القمر لمحمد بن بلال الحنفي. المتوفى: سنة ... ألفها: لولد حسن كتخدا. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة الأنوار للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638. مختصرة. أولها: (الحمد لله واهب العقل ومبدعه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: الأيس، والليس للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بكمال باشا زاده. المتوفى: سنة 940. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في الأواني والظروف، وأحكامها وما فيها من المظروف لشهاب الدين: أحمد بن عماد الأقفهسي، الشافعي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. أولها: (الحمد لله وحده، وصلواته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في أوجاع الأطفال لابن مندويه: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 849 رسالة: في الأوزان للمولى: عطاء الله العجمي. ولابن رشد. وللكندي. ولعل كليهما: في معرفة قوة المركب، في أي درجة هو. وهذا: من المقاصد المهمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 الرسالة الإيقاعية، من الفوائد البرهانية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: في إيمان فرعون لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. أولها: (الحمد لله قابل توبة عبده إذا تاب ... الخ) . وشرحها: المولى: علي القاري. في كراستين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: أيها الإخوان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: أيها الولد سبقت في: الألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 فصل في الرسائل (حرف الباء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: في كون باء البسملة للملابسة في حديثها للمولى: خواجه زاده. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: في البادزهر، والأدوية الترياقية لمحمد بن محمد القوصوني. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . رسالة. رتبها على: ستة فصول، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: في الباه، وأسبابه لابن مندويه: أحمد بن عبد الرحمن الأصبهاني، الطبيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة البدليات للشيخ: إبراهيم بن أبي سعيد العلائي، الطبيب، المغربي. مرتبة: على الحروف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة البركلي للمولى: محمد بن بير علي البركلي. المتوفى: سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة. وهي رسالة. كتبها بالتركية. فعم النفع بها بين: العوام، والنسوان، والصبيان. لأنها محتوية على: إجمال الاعتقادات، على مذهب أهل السنة والجماعة، والعبادات، والأخلاق، في ضمن وصاياه: لأولاده، وأقربائه، وسائر المؤمنين أجمعين. أتمها: تقريبا سنة 970. وشرحها: الشيخ: علي الصدري، القونوي. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. باللسان التركي. أيضا ممزوجا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة البرهان لأبي زيد: جعفر بن زيد الشامي. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. (554) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 850 رسالة: في البسملة لجلال الدين: رسولا بن أحمد بن يوسف الثيري، الحنفي، التباني. المتوفى: سنة 793. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة البصيري في اللطائف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة بقراط الطبيب، الحكيم: بن رافليس، إلى أنطحت الكبير، يعني: دارا، ملك فارس. لما عرض في أيامه للفرس الموتان. وله رسالة. إلى أهل أنديرا، مدينة ديمقراطيس الحكيم. جواباً عن رسالتهم إليه لاستدعائه، وحضوره لعلاج ديمقراطيس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: في بناء أيا صوفية، وقلعة قسطنطينية للمولى، الفاضل: مصطفى بن الحسن، المعروف: بالجنابي. المتوفى: سنة 999، تسع وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: في البنج، والحشيش، وتحريمها لإبراهيم بن بخشي، الشهير: بدده خليفة. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة. ومنه انتخب: محمد بن إبراهيم الحلبي بن الحنبلي. رسالة. ثم شرحها. وسماها: (ظل العريش، في منع حل البنج والحشيش) . وقد ذكره: صاحب (مصحف الجماعة) ، أعني: أرشلاوس الفيثاغوري، ونقل كلامه في الصناعة. قال: التمس مني بعض الإخوان كشف معانيها، فأجبته. وشرحنا: بالقاهرة، في أوائل العشر الأول، من ذي القعدة، سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: في البواسير، وعلاج شقاقه لابن مندويه: أحمد بن عبد الرحمن الأصبهاني، الطبيب. كتبها: إلى الرئيس ابن سينا. وفيه أيضا: رسالة. تركية. على: سبعة أبواب. أولها: (شكر الله أعلى، وبالتقديم أولى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 الرسالة البهائية في مناقب الشيخ: بهاء الدين النقشبندي. لمحمد بن مسعود البخاري. وللسيد: الشريف الجرجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: في بيت المال، وكيفية تصرفه، وفي مصارفه العشرة للمولى: خسرو. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: في البيعة من الشيخ فارسية. للشيخ، نور الدين: جعفر. ولعلي الهمداني. وهي: فارسية أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 851 رسالة: بيون البرهمي الإكسير شرحها: أيدمر بن علي الجلدكي. وسماه: (السر المصون) . ذكره في نهاية (المطلب) . أولها: (الحمد لله الذي شهدت بربوبيته عجائب المصنوعات ... الخ) . وبيون: رجل من حكماء الهند، من قدماء الفلاسفة، منسوب إلى البراهمة، قدم من الهند إلى البيت المقدس زائرا. فسأله أعز تلاميذه عنده عن التركيب. فقال: إنه أمر معضل صعب شديد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 فصل في الرسائل (حرف التاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة: في تجزي الانقسام للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة التجليات لابن عربي. وللشيخ: أحمد البوني. أولها: (الحمد لله الذي أخرج الجيم من الظلمة إلى النور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة التجنيس في الحساب. للسجاوندي، أبي طاهر: محمد بن محمد بن عبد الرشيد. شرحها: تقي الدين بن معروف. شرحا ممزوجا. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . مر في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة التجويد لصادق بن يوسف المجود. المتوفى: سنة ... أولها: (الحمد لله الذي أنزل القرآن معجزا ببلاغة معناه ... الخ) . رتبها على: أربعة فصول. الأول: في بيان التجويد. الثاني: في وجوبه. الثالث: في اللحن. الرابع: في الغلطات الشايعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة: في تحقيق الإيمان لمولانا: لطفي. المتوفى: سنة 900. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة: في تدبير الجسد لأبي علي: أحمد بن عبد الرحمن بن مندويه الطبيب، الأصبهاني. وهي: ثلاث رسائل، إلى بعض أصحابه. وله: (رسالة: في تدبير المسافر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة: في تذكر أولي الألباب للشيخ: عبد المجيد بن النصوح الرومي. جمعها من: التفاسير. فوجد: اثنتي عشرة آية. أولها: (الحمد لله الذي نور قلوب العلماء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 رسالة: في ترجيح مذهب أبي حنيفة على غيره المسماة: بـ (النكت الظريفة) . تأتي في: النون. للشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمود البابرتي. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. وعليه رد: لعلي بن محمد بن محمد بن العز الحنفي. ولجلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 852 الرسالة الترشيحية لأبي القاسم ... السمرقندي، الليثي. المتوفى: سنة ... في: أقسام الاستعارات. على: ست فرائد. وشرحها: عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني. المتوفى: سنة 944، أربع وأربعين وتسعمائة. وسعيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة الترصيع، في بحث التسميع .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة: في تركيب طبقات العين لأبي مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في التشبيهات الواقعة في دعاء الصلوات لجلال الدين: محمد بن أسعد الدواني. أولها: (وله الحمد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في التشريح لعماد الدين: محمود الشيرازي. المتوفى: سنة ... ولابن جماعة فيه رسالة، ولعيسى الصفوي. أولها: (وله الحمد وعلى نبيه الصلاة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة التصور والتصديق لشارح المطالع. قال في أثناء مباحثه: فعليه بمطالعة رسالتنا المعمولة في التصور والتصديق. قال مصنفك: هذه الرسالة كالعنقاء، ليس بها إلا اسم من الأسماء. حكي أن بعض الظرفاء ما بلغ هذا المقام عند قراءته على الشارح قرأ فعليه بمطالعة رسالتنا ... الخ) . فضحك من سمع فاعتذر الشارح بأنها كانت موجودة إلا أنها ضاعت مني في الطريق لما توجهت إلى هراة ولم يتيسر لي تأليفها مرة أخرى. أقول: أني ملكتها وطالعتها فلله الحمد والمنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في التصوف، وأهله، وتحقيق مذهبهم لنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. وللشيخ: عبد اللطيف بن عبد العزيز بن ملك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في تعديل الأركان للصلاة لحسن أفندي، الواعظ، والإمام بجامع القلعة ببروسا. ألفها سنة 1000 ألف. وأدرج فيها معدل الصلاة. أولها: (الحمد لله المعبود في طبقات الأرضين والسموات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في التعريب للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. ولمحمد بن بدر الدين المنشي، الرومي الأقحصاري، الحنفي، المفسر. المتوفى: سنة 1001 إحدى وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 853 رسالة في معنى التعريف والمعرفة لشاه محمد بن أحمد الخالدي، الكيشي، المعروف: بمير سيد عاشق. المتوفى: سنة ... جعلها على ثلاثة سموط. أولها: (الحمد لله الذي ألهمنا معرفة الحقائق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في التغليب لابن كمال: أحمد بن سليمان المذكور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في التغني، وحرمته، ووجوب استماع الخطبة للبركلي. أولها: (الحمد لله الذي هدانا للإسلام ... الخ) . وللشيخ: أحمد الرومي. أولها: (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (الرحمن على العرش استوى) لابن طولون الشامي. أولها: (الحمد لله الذي استواؤه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير آية الوضوء للمولى: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. وله تفسير قوله تعالى: (هو الذي خلق لكم الآية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير بعض الآيات لإلياس بن إبراهيم السنابي. أظهر فيها مهارته في التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم) للسيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 818، ثمان عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (فسحقا لأصحاب السعير) للمولى، مصلح الدين: مصطفى القسطلاني. المتوفى: سنة 901 إحدى وتسعمائة. وهو محل عويص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (فلا تجعلوا لله أندادا) للمولى: أحمد، الشهير: بشيخ زاده. علقها حال كونه مدرسا بإحدى المدارس السليمانية لتعيين مراد الزمخشري، والبيضاوي. أولها: (الحمد لله الذي بين وحدانيته بإنزال الآيات التشريعية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 854 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له) للمولى: عبد الحليم، الشهير: بأخي زاده. المتوفى: سنة 1013. أولها: (إن أحسن ما يوشح به صدور السطور ... الخ) . كتبها مدرسا بمدرسة علي باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (والذين تبوؤوا الدار والإيمان) الآية للشيخ: أحمد بن محمد الخفاجي بالمدينة المنورة شرفها الله تعالى. أولها: (الحمد لله الذي أظهر أسرار معاني آياته ... الخ) . رتبها على مقدمة، وثلاثة مقاصد، وخاتمة. وقد قرظ لها علماء عصره كالشيخ محمد المقدسي وغيره. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (وربك يخلق ما يشاء ويختار) لأبي محمد العسال. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه) للمولى: محمد الواني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (ومن آياته منامكم بالليل) لبعض أهل دمشق. أولها: (نحمدك يا من أيقظ قلوب العارفين ... الخ) . ألفها سنة 960، ستين وتسعمائة. ولمولانا: علاء الدين الشامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى: (يوم يأتي بعض آيات ربك) في سورة الأنعام. للمولى: خسرو. كتبها بأمر السلطان: محمد خان، لكونها حجة للمعتزلة، وعلى أهل السنة في الظاهر. وقد حل المولى المذكور هذا الإشكال، وكشف مراد صاحب الكشاف، والبيضاوي فيما ذكراه من الوجوه. وفيه رسالة لسري الدين: عبد البر بن محمد بن محمد بن الشحنة. ذكر فيه أنه وقع في سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة، الكلام في قوله سبحانه وتعالى: (فأما الذين شقوا) فاستشكل بعض الأصحاب والطيبي قد تعرض للجواب عنه، وفي تقريره احتياج إلى (صحة فكر، وحسن نظر، وظاهر الأمر) أنه مشكل وفيه رسالة لأبي المعيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفضيل البشر على الملك لمحمد أمين، الشهير: بأمير باد شاه. المتوفى: سنة ... وهي على مقدمة، ومقصدين، وخاتمة. أولها: (الحمد له الذي عم كلامه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 855 رسالة في تفضيل العجم على العرب لأبي عامر: بن عرسه (حرشنه) ، البشكي، (السبكي) ، (البستكتي) . قيل ابتدع فيها، وفسق، فدعا عليه جماعة من العلماء فردوه. أبو الطيب: عبد المنعم في (حديقة البلاغة) . وأبو مروان في (الاستدلال بالحق، في تفضيل العرب على جميع الخلق) . وأبو عبد الله الفارقي في (خطف البارقي) . والفقيه، أبو محمد: عبد المنعم بن محمد بن الغرس الغرناطي، من المتأخرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة في تقسيم العلوم للسيد: الشريف علي بن محمد الجرجاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة التقليد للشيخ: أحمد الرومي الأقحصاري. المتوفى: سنة 1043 ثلاث وأربعين وألف. أولها: (الحمد لله على نواله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة في التمانع للشيخ، بدر الدين: محمد بن محمد بن الغرس، الحنفي، الغزي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة، (984) . وله في برهانه رسالة أخرى أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة في التمر هندي لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 الرسالة التنزيهية، في شأن المولوية للشيخ: إسماعيل الأنقروي، المولوي. المتوفى: سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف. أولها: (الحمد لله الذي جعلنا من أهل الوجد والحال ... الخ) . ذكر الرسالة المنسوبة إلى الشيخ: أحمد الغزالي بحذف زوائدها. وانتشرت نسخها فردها الشيخ: إبراهيم، فكتب جوابا عن رده. مرتبا على مقدمة، وثلاث مقالات، وخمس اعتراضات. ونقل المعترض وجه لعب الحبشة من (شروح البخاري) في باب: الحراب، والدورق من كتاب: العيدين. ثم أن الشيخ: إبراهيم، المذكور رد هذه الرسالة برسالة سماها: بـ (البراهين المعنوية الأولية في رد فسوق المولوية الدنيوية) ، فلم يسمع أن الشيخ: إسماعيل رد بعدها على إبراهيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة التواريخ للشيخ: تقي الدين بن معروف وصنع الله بن إبراهيم، المعروف: بصنعي القاضي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة التوحيد للشيخ: رسلان الدمشقي. وشرحها القاضي: زكريا. يأتي في الراء. يعني (رسالة رسلان) . ولسراج الدين محمد بن عمر الحلبي. المتوفى: حدود سنة 850. ذكره المجدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 856 رسالة التهديد، والوعيد لتارك الصلاة لأبي الخير: محمد بن علي بن محمد بن خالد الموازيني، المعروف: بالزاهد الأصبهاني. أولها: (الحمد لله الذي سبحت لعظمته الأغوار ... الخ) . رتبها على سبعة أبواب: الأول فيما جاء في تكفيره. الثاني: فيما جاء في قتله. الثالث: فيما جاء في المحافظة عليها. الرابع: فيمن يصلي ومن لم يصل. الخامس: فيما جاء على متخلف الجمعة. السادس: فيما جاء في وعيد تارك الجماعة. السابع: فيما جاء في فضائل الصلاة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 فصل في الرسائل (حرف الجيم) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة جاماسف الحكيم إلى أردشير، الملك المتوج بالحكمة، في صنعة الكيمياء. أولها: (اللهم إني أسألك الصدق قولا، وفعلا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 الرسالة الجامعة بوصف (لوصف) العلوم النافعة للمولى: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 968 ثمان وستين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الملك المهيمن المنان ... الخ) . رتبها على ثلاثة مطالب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة الجبر، والمقابلة لشرف الدين: محمد بن مسعود بن محمد المسعودي. وهي نافعة وافية. ذكرها في (الموضوعات) . وللشيخ سراج الدين السجاوندي، وعليها تعليقة له أيضا بالقول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة في الجذام وأسبابه، وعلاجه لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الطبيب، الإفريقي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة الجراد، وما في شأنه من الصلاح والفساد لجلال الدين: يوسف بن مسعود الترمذي، الحنبلي. في مجموعة (قلائد العقيان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة في الجزء الذي لا يتجزى للمولى: عبد الرحمن بن علي، الشهير: بمؤيد زاده. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. ولبستان بن ... ، ولأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان الطبيب، السرخسي، في أنه ينقسم إلى ما لا نهاية له. قتل سنة 286، ست وثمانين ومائتين (287) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة في: الجزى الزمانية، والعهود الآنية للمولى: محمد النخجواني. انتشرت في الآفاق، ووقع القذى بها في الآماق. فكتب مولانا: أبو شحمة، ردا عليه، وأرسله إليه، وكتب في آخره: (وقد تفرد النخجواني بهذه الفتوى، اعدلوا هو أقرب للتقوى. وأول الرد: (الحمد لله الذي رفع رايات الإسلام ... الخ) . والنخجواني قد أجاب عن مرموقه، ومزبوره، وخرج عن عهدة مكتوبه، ومسطوره. وتاريخ المكاتبات سنة 870. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 857 رسالة في الجسم للمولى: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة الجعل للمولى: قره سيدي الحميدي. المتوفى: سنة 914 أربع عشرة وتسعمائة. (913) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة الجمع وأقسامه، وصيغه لصيرفي بن جبرائيل بن ميكائيل. أولها: (الحمد لله الذي تنزه عن مشابهة الأشكال، والأمثال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة في الجمعة، وعدم جواز الصلاة في مواضع متعددة لقوام الدين: أمير كاتب بن أمير عمر الأتقناني. المتوفى: سنة 758، ثمان وخمسين وسبعمائة. ولجلال الدين رسولا بن أحمد التباني. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. وصنف القاضي نجم الدين إبراهيم بن علي الطرسوسي. المتوفى: سنة 758، رسالة في جوازه في موضعين من مصر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة في جوب جيني لعماد الدين محمود الشيرازي. المتوفى: سنة ... ولنور الدين، المعروف: بعلاء الدين. ونقله المولى: مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري من الفارسية إلى التركية. وهي تأليف مختصر رأيته. ذكر فيه أن معدنه كان في بلاد الإفرنج. أخرجه بعض التجار في سنة 950، خمسين وتسعمائة. وقد كانوا قبل ذلك لا يخرجون من ديارهم ضنة (الأخفية) . وترجمه أيضا شاعر كيلاني مخلصه مخفي، بعد السروري في عصر السلطان سليمان، وذكر أن أصل الرسالة هندي. ترجمها نعمة الله المذكور، لمظفر خان الكيلاني بالفارسية. وأن ترجمة السروري ليست بشيء. وأنه لقي من أخرجه من الإفرنج. وهو رجل يقال له أرسطو، فأطنب فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة في الجوهر المعدني والحيواني، وأجناسه، وأنواعه، وخواصه، وقيمه للشيخ، محيي الدين: محمد بن ساعد الأنصاري، الشهير: بابن الأكفاني. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. أولها: (الحمد لله كفاءة أفضاله ... الخ) . ألفها لخواجه مجد الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 858 رسالة في الجوهر المفارق المسمى: (بالعقل وإثباته) للعلامة: نصير الدين الطوسي. شرحها جلال الدين الدواني. أوله: (بعد حمد الله مبدع الحقائق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة في الجهاد للمولى: يوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة 706، ست وسبعمائة. وله في رسالة أخرى. ولمحمود القاضي وقد قرظ عليها شيخ الإسلام يحيى بن زكريا. المتوفى: سنة 1053، ثلاث وخمسين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة الجهاد لابن الخطيب: محمد بن إبراهيم الرومي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي فضل المجاهدين على القاعدين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة في الجهة أي جهة التحت، وسائر الجهات هل هي موجودة أم لا، لموالي الروم منهم المولى: خواجه زاده وافضل زاده. ولمولانا: كستل ولأفضل زاده، في تزييف كلام كستل. وللمولى: خطيب زاده. وللمولى: حسن السامسوني. وللمولى: قاضي زاده الرومي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة، في جهة القبلة للمولى: مصلح الدين مصطفى القسطلاني. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة الجيب للفاضل، العلامة: صلاح الدين موسى بن محمود قاضي زاده الرومي، وللفاضل عبد الوهاب، المعروف: بقوله لي زاده. تركية. على مقدمة، وعشرة أبواب. أولها: (الحمد لمبدع البدائع ... الخ) . وله (رسالة الجيب) أخرى. أصلح فيها رسالة المارديني، ثم شرحها. أولها: (أحمدك يا من أطلع عباده، على أوقات العبادة ... الخ) . ذكر فيها أن الربع المجيب أنفع الآلات. وكانت من رسائله المقبولة (الرسالة الماردينية) . لكن وقع في مواضع منها خلل كثير، فأصلحها، وزاد عليها، ورتب على مقدمة وعشرين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة الجيب للشيخ: بدر الدين المارديني. وهي على مقدمة، وعشرين بابا. شرحها أحمد بن عبد الحق السنباطي. المتوفى: سنة 990، تسعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 رسالة الجيب الغائب لشمس الدين بن العزولي. ألفها سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. وهي نصف دائرة، مقسوم المحيط 90 قسما متساويا. وللشيخ، زكي الدين: أبي بكر بن عبد الوهاب الصفروي. أولها: (الحمد لله علام الغيوب ... الخ) . وهي على ستة وعشرين بابا. وللشيخ، أبي عبد الله: محمد بن الشهاب أحمد (بن عبد الرحيم) المزي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. وهي على خمسة وتسعين بابا. وقال لم يوجد فيه رسالة أتم ولا أكمل من رسالة أبي علي المراكشي، التي هي من جملة المسمى بـ (المبادي والغايات، في العمل بالآلات) وهي تسعون بابا. فوضع المزي رسالة، وسماها (كشف الريب، في العمل بالجيب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 859 الرسالة الجيمية للشيخ: أحمد البوني. أولها: (جل ثناء الذي أخرج الجيم من الظلمة إلى النور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 فصل في الرسائل (حرف الحاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في الحاصل بالمصدر للفاضل، الشهير: بمير باد شاه البخاري. أولها: (سبحان من جعل بمصدر تكوينه الأفعال، والآثار ... الخ) . وللشيخ: سري الدين بن الرضا محمد المصري. وهي من (مطارح الأنظار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في الحال للمولى: أحمد بن سليمان بن كمال الوزير. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة الحائر، من الوزير الجائر لابن ات يمز محمود. كتبها لملا أحمد الأنصاري حين عزله من قضاء أنطاكية. أولها: (نحمدك يا من أنعم علينا ... الخ) . وهي في (حدود الوقاية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في الحج أشهر معلومات لقوام الدين: قاسم بن أحمد الجمالي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. وللمولى: عبد الرحمن بن علي بن مؤيد. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة الحجب للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي حجبنا عنه غيرة أن يعرف له كنه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في الحدث للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله، ابن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في حد الخمر للمولى: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 860 رسالة في الحدود لابن سينا. وللإمام: الغزالي أيضا مختصر. أورد فيها تعريفات الأسماء التي أطلقها الفلاسفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في حدوث الحروف لابن سينا. وهي على ستة فصول: الأول: في سبب حدوث الصوت. والثاني: في سبب حدوث الحروف. والثالث: في تشريح الحنجرة. والرابع: في الأسباب الجزئية لحرفٍ حرف من حروف العرب. والخامس: في الحروف المشبهة بالحروف وليست في لغة العرب. والسادس: في أن هذه الحروف من أي الحركات الغير النطقية قد تسمع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة الحرز لأغاثاذيمون الحكيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحساب لمحمد بن محمد. مؤقت الجامع الأزهر، سبط المارديني. أولها: (الحمد لله الأول بلا عدد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحسد لأبي عثمان: عمرو بن بحر الجاحظ. مختصر. أوله: (وهب الله لك السلامة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في حكم عيسى عليه السلام حين نزل لابن طولون الشامي. أولها: (الحمد لله وسلام على عباده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحكة، وعلاجها لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحكمة العملية لعضد الدين. وهي مفيدة مختصرة. شرحها تلميذه الكرماني، والمولى: طاشكبري زاده في أوائل حاله كما ذكره في موضوعاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 الرسالة الحلبية، في الطريقة المحمدية نظمها: شمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في حل الشبهة العامة لعبد الرحمن بن علي بن المؤيد الأماسي. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. أحسن فيها، وأجاد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحلة للمولى: محمد شاه بن محمد اليكاني. المتوفى: في حدود سنة 830، ثلاثين وثمانمائة. قاضيا ببرسه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة الحمّام فارسية. لفخر الدين بن سيف الدين الخيوقي. المتوفى: سنة ... رتبها على اثني عشر فصلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 861 رسالة في الحمد لطاشكبري زاده، وللمولى، علاء الدين: علي بن محمد القوشجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. حقق فيها كلمات السيد الشريف في المباحث المذكورة في (الحاشية الكبرى) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة -في- حملية للشيخ، محيي الدين: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 الرسالة الحموية لشيخ الإسلام: الشهيد، الهروي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في الحمى وأقسامها لمحمد بن إبراهيم. أولها: (الحمد لله الذي ألهم الإنسان علم الطب ... الخ) . ولجلال الدين السيوطي أيضاً. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة الحوراء، والزوراء لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 908 ثمان وتسعمائة. أتمها في سنة 872 اثنتين وسبعين وثمانمائة. شرحها: الفاضل، كمال (الدين حسين) ابن محمد بن فخر بن علي اللاري، شرحا ممزوجا. أوله: (الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد ... الخ) . وسماه: (تحقيق الزوراء) وأتمه في سنة 918، ثمان عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في حوض عشراً في عشر لابن كمال باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في حي بن يقظان للشيخ، الرئيس: ابن سينا. شرحها: أبو منصور: حسين بن محمد بن زيلة. المتوفى: سنة ... ولأبي بكر بن الطفيل الإشبيلي. المتوفى: سنة ... وشرحها زين الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 فصل في الرسائل (حرف الخاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في الخضابات المسودة للشعر لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي، الطبيب. قتل سنة 286، ست وثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في الخضر عليه السلام وحياته للشيخ، كمال الدين: محمد بن محمد، المعروف: بإمام الكاملية. المتوفى: سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة في الخط للمولى: أحمد بن عبد الله، الشهير: بفوري. المتوفى: سنة ... ولأبي الدر: ياقوت بن عبد الله المستعصمي، الخطاط، المشهور. المتوفى: سنة 698، ثمان وتسعين وستمائة. وهي: رسالة نافعة في هذا الفن، ولعبد الله الصيرفي أيضا. فارسية. أولها: (شكر وسباس فروان ... الخ) . رتبها على مقدمة، وبابين، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 862 رسالة الخفا، فيما ظهر وبطن من الخلفا ذكرها البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في الخلاف والجدل للترمذي. أولها: (الحمد لله مسبب الأسباب ... الخ) . قال: هذا مختصر في فقه جدل الإعراب لإظهار الصواب. فصلته اثني عشر فصلا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في مسألة الخلع للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الغزاوي، (الفزاري) . علقها: في ثلاثة عشر من جمادى الأولى، سنة 704، أربع وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في مسألة خلق الأعمال لجلال الدين: محمد بن أسعد الدواني. أولها: (أما بعد حمد الله مفتاح القلوب ... الخ) . ذكر فيها: أن سعد الدين: محمد الأسترابادي، سأله أن يكتبها، أو أن اجتيازه بقاشان في بعض الأسفار (كذا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة الخوف، والحزن للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي. جمع من التفسير (التفاسير) : أربع عشرة آية وصف الله تعالى عباده المؤمنين فيها، بعدم الخوف والحزن. أولها: (الحمد لله الذي جعل عباده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 فصل في الرسائل (حرف الدال) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة الدخان لجراح شيخي ظنا. أولها: (الحمد لله الذي أعد لعباده المتقين ... الخ) . ولها تقريظات العلماء، والمشايخ. ورسالة أخرى فيه. أولها: (الحمد لله الذي بين الحلال والحرام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في الدخان لشعبان بن إسحاق الإسرائيلي، الشهير: بابن حافي المتطبب. قال فيها: لما رأيت الناس اعتادوا شرب الدخان، لا يعلمون هل فيه نفع أو ضر، ونظرت رسالة في مدحه، ومنهم من يموت بتناوله. فقصدت بمعرفة هذا النبات، فما وجدت في الكتب الطيبة من يذكره من المتقدمين، والمتأخرين. ثم وجدت رسالة إفرنجية لطبيب حاذق من المتأخرين في بلاد إسبانيا، اسمه: موتاروس فصرفت العنان إلى ترجمته بالعربي انتهى. وهي مختصرة. ذكر فيها منافعه، وطرق استعماله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في دعاء الصلاة، على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والتشبيه فيه للشيخ: محمد بن بهاء الدين. أولها: (الحمد لله الذي يصلي علينا ... الخ) . ورقة. ولمولانا: محمد القراباغي أيضا ورقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 863 رسالة في الدعوات المأثورة أولها: (الحمد لله الشامل رأفته العام ... الخ) . وهي على خمسة أبواب: الأول: في فضيلة الذكر. الثاني: في فضيلة الدعاء، وآدابه. الثالث: في الأدعية المأثورة. الرابع: في أدعية منتخبة. الخامس: في أدعية عند حدوث الحوادث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 864 رسالة في دفع التعارض بين قوله تعالى: (إنا لننصر رسلنا) ، وقوله تعالى: (ويقتلون النبيين بغير حق) الآية. للمولى: يعقوب الأصفر. وسبب تصنيفها: ما جرى بينه، وبين علماء مصر في التعارض المذكور. أولها: (الحمد لله الملك العلام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 864 رسالة في دفع الشبهة العامة للمولى: بهاء الدين بن الشيخ، الحاج: بيرام الأنقروي. المتوفى: مدرسا بأدرنه، سنة 895، خمس وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 864 رسالة في الدم، والتحذير من الإخراج من غير حاجة لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الإفريقي، الطبيب. المتوفى: سنة 400، أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 864 رسالة في دوران الصوفية، ورقصهم للشيخ، جمال الدين: إسحاق القراماني. المتوفى: سنة 934، أربع وثلاثين وتسعمائة. كتبها ردا وجوابا على المولى: عرب الواعظ وللشيخ: سنان بن يعقوب، الشهير: بسنبل سنان. المتوفى: سنة 989، تسع وثمانين وتسعمائة، (934) . كتبها للسلطان سليمان. أولها: (الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الآية ... الخ) . وسماها بـ (الرسالة الحقية لطلاب الإيقان) ذكر فيها: أن السلطان: سليم خان استفتى متعصبا لا مستهديا، فأفتي المفتي بحرمة الرقص، وفتواهم (فتواه) مزيف باطل (مزيفة باطلة) انتهى. وللمولى: ابن كمال باشا. أولها: (الحمد لله الذي هدى قلوب المؤمنين إلى الإيمان ... الخ) . وللشيخ: آق شمس الدين محمد بن حمزة، جده الأعلى: محمد بن شهاب الدين السهروردي. أولها: (الحمد لله العلي الوهاب الغفور التواب ... الخ) . وللشيخ: فضل الله بن محمد بن أيوب، صاحب (فتاوي الصوفية) . أولها: (بعد حمد الله تعالى في أفعاله ... الخ) . وللشيخ: إسماعيل الأنقروي، كتبها جوابا عن معارضة محمد أفندي المفتي، ومنعا عن الرقص، والدوران. أولها: (اللهم إياك نعبد وإياك نستعين ... الخ) . كتبها أولا عربية، ثم ترجمها بالتركية. ذكر في آخرها: أن أصحاب الباطن، ينظرون إلى حقيقة كل شيء، فيسمعون من كل شيء تسبيح الله وتنزيهه، كما قال تعالى: (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم) . فالدف، والمزامير، والقضيب، والطبل، وأمثالها داخل في الشيئية، فهم يسبحون الله ويقدسون. فكيف ينكر أهل الظاهر على أرباب الطريق الذين يسمعون تسبيح الأشياء. (هيج مي داني جه كويد ناي وعود أنت حسبي أنت كافي يا ودود) انتهى. أقول: دعوى تسبيح الأشياء حقيقية أو مجاز بالذات مسلم. وأما بالأصوات الخارجة عنها بسبب الضرب أو النفخ فمنوع، لا بد من إثباتها، وهو محل النزاع من أن الأدلة قائمة بخلافها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 864 رسالة في الدور والتسلسل للشيخ، الإمام، برهان الدين: محمد بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 688، ثمان وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 فصل في الرسائل (حرف الذال) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 رسالة ذات الشعبتين، والعمل بها لإسماعيل بن هبة الله الحموي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 رسالة ذات الكرسي لبطلميوس. رتب على: مقدمة، وعدة أبواب. عربها المتأخرون، ومن معرباتها: مختصر لبعضهم، ولغيره. هذبها، ونقحها في مقدمة، و38 بابا. أوله: (الحمد لله الذي خلق السماوات العلي ... الخ) . ولقسطا بن لوقا، وهي: 65 بابا. ولعبد الرحمن بن عمر الصوفي رسالة كبرى في ثلاث مقالات مشتملة على مائة وسبعة خمسين بابا. أولها: (الحمد لله الذي سمك السماء بقدرته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 رسالة في ذبائح المشركين، ومناكحتهم لأبي الفضل: محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون، الشافعي. المتوفى: سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة. أولها: (الحمد لله وحده، وصلاته وسلامه على من لا نبي بعده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 رسالة في الذبح للمولى: لطف الله بن حسن التوقاتي. المتوفى: سنة 900 تسعمائة. وللشيخ: عبد الرحمن البخاري. ألفها للأمير: درويش من أمراء اللواء. أولها: (نحمدك يا من أفضت ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 865 رسالة في الذكر الجهري، وتجويزه، وجواز الدوران، والرد على البزازية للمولى، حسام الدين: حسين بن عبد الرحمن. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. المفتي بأماسية. ولمولانا أحمد الرومي، المعروف: بابن المدرس. أولها: (الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الذكر الخفي فارسية. مختصرة. للشيخ، علاء الدولة: أحمد بن محمد بن أحمد السمناني، المالكي. المتوفى: سنة ... سماها: (بيان الذكر الخفي، المستجلب للأجر الوفي) . أولها: (بسم الله وبحمده، أتوسل إلى الحق المبين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في ذكر المخالفين، لنبوة نبينا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والجواب عن شبههم للإمام، العلامة، نجم الدين، أبي الرجا: مختار بن محمود الزاهدي، الحنفي. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 الرسالة الذهبية لأرسطو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 فصل في الرسائل (حرف الراء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الربع التام الموضع، لمواقيت الإسلام لعلاء الدين: أبي الحسن علي بن إبراهيم الموقت بالجامع الأموي، المعروف: بابن الشاطر. أولها: (الحمد لله حمدا يليق بجلاله ... الخ) . وهي: على مقدمة، وستة وأربعين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الربع الجامع للمولى: ميرم. وهي: على مقدمة، وواحد وعشرين بابا. ألفها للسلطان: بايزيد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الربع الشكازي لتقي الدين. أولها: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . وهي وجيزة تشتمل على: عشرة أبواب. وللمولى: محمود بن محمد، الشهير: بميرم جلبي. المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. ألفها بأمر السلطان: بايزيد خان، على مقدمة، وواحد وعشرين بابا. وفرغ في سنة 913، ثلاث عشرة وتسعمائة. وله رسالة في العمل به، ألفها بأمره أيضا على مقدمة، وتسعة وعشرين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الربع الشكازي لعلاء الدين: طيبغا الدوادار البكلميشي، المبتكر هذه الآلة. وهي على مقنطرات خط الاستواء. أولها: (الحمد لله حمدا يليق بجلاله ... الخ) . وهي: على فصول عشرة. ورسالة لبعضهم على ستة عشر بابا. أولها: (الحمد لله الذي خلق السماوات ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 866 رسالة في الربع الشكازي أولها: (الحمد لله مكور الليل على النهار ... الخ) . وهي: على مقدمة وثلاثين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 867 رسالة في الربع المجنح يخرج فيه ما يخرج بالمجيب. وهي على أربعة وثلاثين بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 867 رسالة في الربع المجيب لأبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني، المصري، صاحب (المواهب) . المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. وللمولى: عطاء الله العجمي. المتوفى: سنة ... وللمولى، محيي الدين: محمد بن القاسم، الشهير: بأخوين. المتوفى: حدود سنة 900 تسعمائة. شرح لهذه الرسالة أعني رسالة عطاء الله العجمي، وجمع الشيخ، غرس الدين: إبراهيم بن شهاب الدين بن الشيخ: أحمد النقيب. رسالة مشتملة على مقدمة، وعشرين بابا. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وفي استخراجه للمولى: قاضي زاده الرومي، وهو: موسى بن محمود. المتوفى: سنة ... وصنف المولى: محمود بن محمد بن قاضي زاده الرومي، المعروف: بميرم جلبي. المتوفى: سنة 931 إحدى وثلاثين وتسعمائة. رسالة فارسية، على عشرين بابا، باسم السلطان: بايزيد في الربع المقنطرات. أولها: (حمدي خيطه أوهام از سمت شرفش متقاصر ... الخ) . وله رسالة في (الربع المجيب) ألفها بالفارسية، للسلطان: بايزيد خان. ولشعبان بن حسن القسطموني، رسالة في العمل بـ (الربع المجيب) على مقدمة، وعدة أبواب. وأخرى في الربع المقنطرات، تركية. ورسالة أخرى في الرخامة، تركية أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 867 رسالة في رجال الغيب لشمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 867 رسالة رسلان بن يعقوب بن عبد الله بن عبد الرحمن الدمشقي في التوحيد وهي رسالة مختصره. أودع فيها علم التوحيد، وأودع فيها جملة من الحقائق. أولها: (كله كشرك خفي ... الخ) . شرحها محمد بن أحمد بن سعد الكائف. وسماه (أنيس الوحيد، في خالص التوحيد) . أوله: (الحمد لله الذي شرح صدور المحققين ... الخ) . شرحها: زين الدين: زكريا بن محمد الأنصاري، الشافعي. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. سماه (فتح الرحمن، لشرح رسالة الولي رسلان) . أوله: (الحمد لمن تفرد بالوحدانية وتعزز بالنعوت الربانية ... الخ) . وشرحها محمد، الشهير: بالخطيب الوزيري، المالكي. وسماه (الفتوحات الربانية، في شرح الرسالة الرسلانية) . أوله: (نحمدك يا من تعزز بالتمجيد ... الخ) . وهو شرح بقال أقول. وفرغ منه سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 867 رسالة في أن الرضاع، محرم الجماع، ملزم الانقطاع لمحرم بن محمد بن عارف الزيلي. المتوفى: في جمادى الأولى سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة. وهي على خمسة فصول: الأول: في دليل الحرمة بالرضاع. الثاني: فيمن يحرم بالرضاع. الثالث: فيمن لا يحرم. الرابع: في حكم لبن غير الآدمي. الخامس: في المحرمات. أولها: (الحمد لله الذي أعلى معالم العلم ... الخ) . أتمها في جمادى الأولى سنة 990. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 868 رسالة في الرغائب، وعدم جوازها بالجماعة تركية. للشيخ: محمد بن مصطفى، الشهير: بقاضي زاده. المتوفى: سنة 1044 أربع وأربعين وألف. أتمها جمادى الأولى سنة 991. وللعلامة: زين بن نجيم المصري. المتوفى: سنة 969 أو (970) . وللشيخ: علي المقدسي. المتوفى سنة ... سماه (ردع الراغب) . مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 868 رسالة في رفع اليد عند الركوع، وعند رفع الرأس منه في الصلاة، وعدم جوازه عند الحنفية، لأبي حنيفة، أمير كاتب بن أمير عمر، العميد، قواد الدين، الفارابي، الأتقاني. المتوفى: سنة 758. أولها: (الحمد لله على نعمائه ... الخ) . قال: لما قدمت بلاد الشام، في رجب سنة 747، تشرفت بدمشق بلقاء النايب: سيف في الليلة السابعة والعشرين من رمضان، والناس مجتمعون لصلاة المغرب. فصلينا عنده المغرب، ورفع الإمام يديه في الركوع، وعند رفع الرأس من الركوع، فأعدت صلاتي. وقلت له: أنت مالكي أم شافعي؟ قال: أنا شافعي. فقلت له: لو لم ترفع يديك في صلاتك، ما كان يضرك، ولا تفسد صلاتك على مذهبك، فلما رفعت، فسدت صلاتنا. أما كان الأولى أن لا ترفع حتى تكون صلاتك جائزة بالاتفاق. فقبل الرجل مني يسمع كلامي الأمير فلام بعض من كان على مذهبنا، وقال: لم تعلمني ذلك، وقد كنت تتردد إلي من زمان. فما أجاب بطائل خوفا على سقوط حرمته، وكابر. وقال: لا تفسد الصلاة. ولما كرر ذلك على مذهب أبي حنيفة، ولم يرو عنه فيه شيء. فقلنا: روى مكحول النسفي فساده. فطال الجدال، إلى أن صنفه ذلك. وفي رده: رسالة لمحمود بن أحمد القونوني الحنفي. أولها: (أما بعد حمد الله على آلائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 868 رسالة في الرمل لأبي عبد الله الزناتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة الروح للمولى: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق الإنسان أطوارا ... الخ) . شرحها: رمضان بن محمد بن سلمان، المعروف: بسعي التيروي. في آخر سنة 965، خمس وستين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله العلي المتعال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة روح القدس للشيخ: محيي الدين بن عربي. كتبها: بمكة - شرفها الله تعالى -، سنة 600. في: مناصحة النفس. كتبها: إلى أخيه، أبي محمد: عبد العزيز بن أبي بكر القرشي المهدوي، نزيل تونس. ذكر فيه: أحوال السلوك، ومشايخ أندلس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة في الرؤية والكلام لمحيي الدين محمد بن تاج الدين، الشهير: بابن الخطيب الرومي. المتوفى: سنة 910، إحدى وتسعمائة. رتبها على مطلبين: الأول: في الكلام، وفيه ثلاث مباحث. والثاني: في الرؤية، وفيه أيضا ... أولها: (الحمد لله الذي جل جنابه عن أن يكون شرعية لكل وارد ... الخ) . ألفها: في دولة السلطان بايزيد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة في رؤية الله - تعالى - في المنام، ورؤية رسوله - عليه الصلاة والسلام - لأبي زيد: عبد الرحمن بن الخطيب السهيلي، الأندلسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة في رؤية النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المنام ليخشى خليفة الكدوسي. المتوفى: سنة 930، ثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة في الرهن للمولى: يوسف بن الحسين، المعروف (بالكرماستي) . المتوفى: سنة 906. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 رسالة ريسموس الحكيم من بني إسرائيل وضعها يخبر فيها عن كيفية الصنعة، وما أولها وكيف يضل الناس بسببها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 869 فصل في الرسائل (حرف الزاي) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في الزائر لعمر أحمد بن علي الخطائي. المتوفى: سنة ... أولها: (أما بعد حمد الله كما يليق بجماله ... الخ) . أوضح فيها ما أقفله السبتي بالرموز الخفية في الدائرة الكروية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في الزباد للشيخ، كمال الدين: صفي البهروجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة: الزرقالة، المعروفة: (بالصحيفة) للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم الزرقلي، القرطبي. وهي على مائة باب. ألفها للمعتمد على الله محمد بن عباد. أولها: (أما بعد حمد الله الحقيقي ... الخ) . ورسالة (الزرقالة) فارسية. مختصرة. لمحمود بن محمد، الشهير: بميرم جلبي. المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. رتبها على: مقدمة، وإحدى وخمسين بابا. أولها: (الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض ... الخ) . ألفها: للسلطان: بايزيد خان. وفرغ منها في سبع عشرة آذار سنة 911، أحد عشرة وتسعمائة. وذكر فيها: أن الزرقالة أولى الآلات، وأشرفها، وأتمها، وأشملها، وأخفها، وأسهلها مؤنة. لكنه لما كان مخترع (أفاضل العرب) ، لم يشتهر في بلاد العجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة زرقالة الشكازي لأحمد بن عمر الشاذلي. أولها: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . وهو على أربعة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة الزعفرانية في أصول الدين، ورد حجج المخالفين. أولها: (الحمد لله الذي عمت عطاياه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في الزكام، وأسبابه، وعلاجه لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الإفريقي، الطبيب. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في الزنديق للأخوين. سماها: (السيف المشهور) . أولها: (الحمد لله الناصر لأوليائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في زيادة الإيمان، ونقصانه لجلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 رسالة في زيارة القبور، والدعاء للشيخ، الرئيس: ابن سينا. ندب (ندبه) الشيخ: أبو سعيد بن أبي الخير. أولها: (الحمد لله حمدا يباهي به حمد الحامدين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 الرسالة الزينية في الصنعة النحوية. كتبها مؤلفها: للولد، الأعز، زين الدين: عبد المؤمن بن المولى العالم، الدستور، الأعظم، والصاحب المعظم، قطب الدين، أبي الفضائل، محمد الماكي. ورتبها على ستة أبواب. أولها: (أما بعد، حمدا لله الذي جعل الفضل أشرف النفايس والذخاير ... الخ) . في النحو. شرحها شهاب الدين. وسماه: (كشف الدقايق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 870 فصل في الرسائل (حرف السين) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة ساليدس الملك، مع أرميوس الحكيم. في الصنعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة في سب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأحكامه للمولى، حسام الدين: حسين بن عبد الرحمن. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. جعلها على ثلاثة أقسام: الأول: فيما يكون سبا، وما لا (يكون سبا) . الثاني: في حكم الساب. الثالث: في حكمه من الكافرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة في شرح سبحانك ما عرفناك حق معرفتك، وتحقيقه للشيخ: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وهي: على مقدمة، وفصول، وخاتمة. أوله: (الحمد لله الذي غرق في بحار معرفته عقول العقلاء ... الخ) . قال: وقع ذلك في أوراد المشايخ الكبار، فبعض من الناس نسب قائله إلى الخطأ والخطل، وبعض إلى الكفر والزلل. نعوذ بالله تعالى من لفظتهم الشنعاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة في سبع أشكال على المواقف للمولى، مصلح الدين: مصطفى القسطلاني. المتوفى: سنة 901 إحدى وتسعمائة. وله عليها شرح. ولابن الخطيب محمد حاشية عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة في سجود السهو لابن كمال باشا، ولغيره. أولها: (اللهم منك نستهدي ولك نستكين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة السر في الكيمياء. لهرمس بود يردي قسطانس بن أراميس، إلى أمتو ثاسيه، ابنة أشنوس أم هون الكاهن. وهذه أصيبت في أخميم الداخلة تحت لوح مرمر في قيد قيه. (في قبة فيها) امرأة ميتة تامة الخلق، ظفائرها ممدودة إلى رجليها، وعليها سبع حلل مذهبة، ولها كلها زر واحد، أي قميص من ذهب، وحولها أسرة صغار، عليها أموات في هيئة الصبيان. وهذه الرسالة تحت رأسها في نوح من ذهب شبيه بالكتف العظيمة، بسواد بخط غريب، والمأمون العباسي بمصرح. ففسرت له مع المزامير التي فسرت، والذي فسرها رجل من حمير، كان عالما بالمسانيد. وكان معها رسالة متوثاسيه إلى هرمس، وهي من متوثاسيه الملكة إلى هرمس بود شيردي قسطانس بن أراميس. أولها: (باسم إله الآلهة الحق قبل كل شيء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 871 رسالة في السعي والبطالة للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940 أربعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي علمنا وجوه المكاسب ... الخ) . وللمولى: أخي زاده محمد. المتوفى: سنة ... أولها: (الحمد لله الذي جعل طوائف الأنام ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 الرسالة السعيدية، في المآخذ الكندية في مجلد. لأبي محمد: سعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. وهي مشتملة على سرقات المتنبي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة في السلسلة النقشبندية لنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وستعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة في السلوك للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي. المتوفى: سنة 632، اثنتين وثلاثين وستمائة. بدأ فيها بالوصية، ثم أورد فتوحات. وللشيخ: نجم الدين (الكبرى) . وفيه رسالة أيضا لشهاب الدين: أبي العباس أحمد بن أبي بكر بن السراج القلانسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة السماع والغنا للقاضي، الإمام: عتيق بن داود اليماني، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة سمت القبلة لمحمود بن محمد، الشهير: بميرم جلبي. أولها: (سمت قبلة الحاجات نحو جناب جلاله ... الخ) . رتبها على: مقدمة، وبابين. وأهداها إلى: السلطان: بايزيد خان. ورسالة أخرى: لعلها: لتقي الدين. أولها: (الحمد لله المتعال عن الجهات ... الخ) . وهي مرتبة على: مقدمة. ومقصد. وخمسة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة سمت القبلة لمحمود بن محمد بن محمود. أوله: (حمد المحمود واجب على من أشرق بنوره ... الخ) . ألفه: للوزير: محمود باشا. رتبها على: مقدمة، ومقالة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة السمرقندي للشيخ: أحمد بن أبي الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 872 رسالة في السنجاب لنجم الدين: محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون. المتوفى: سنة 786، ست وسبعين وثمانمائة. جنح فيها: لتأييد عدم طهارته. وناظر فيها: الشيخ: البدر بن القطان، واستظهر على طهارته، بمنقول المذهب في الحيوان المذكي، واستظهر النجم على عدمها، بتواتر الاستفاضة على خنقه، وحينئذ فلا يطهر شعره بالدبغ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 الرسالة السنجرية، في الكائنات العنصرية لعمر بن سهلان الساوجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 الرسالة السنية، في شرح المقدمة المطرزية لنجم الدين: يحيى بن شمس الدين اللبودي يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 الرسالة، في السياسة للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 رسالة في: السياسة الشرعية لدده أفندي. ولابن نجيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 الرسالة السيفية والقلمية للمولى: علي بن أمر الله، الشهير: بابن الحنائي. المتوفى: سنة 979. ذكر فيها: مناظرة السيف والقلم، بألفاظ رائقة، وعبارات فائقة. على طريقة الأدباء. وللمولى: أحمد بن البسنوي. المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 الرسالة السينية في أصول الفقه. لصفي الدين: محمد بن عبد الرحيم الهندي، الأرموي. المتوفى: سنة 715، خمس عشرة وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 فصل في الرسائل (حرف الشين) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 رسالة الشافعي في: الفقه على مذهبه وهي مشهورة بينهم. ورواها عنه جماعة. وتنافسوا في شرحها: فشرحها: أبو بكر: محمد بن عبد الله الشيباني الجوزقي، النيسابوري. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. والإمام: محمد بن علي القفال الكبير، الشاشي. المتوفى: سنة 365، خمس وستين وثلاثمائة. وأبو الوليد: حسان بن محمد النيسابوري، القرشي، الأموي. المتوفى: سنة 349، تسع وأربعين وثلاثمائة. وأبو بكر: محمد بن عبد الله الصيرفي. المتوفى: سنة 330. واسمه: (دلائل الأعلام) . ذكره في: (شرح الألفية) . وشرحها: أبو زيد: عبد الرحمن الجزولي. ويوسف بن عمر. وجمال الدين ... الأقفهسي. وابن الفاكهاني: أبو القاسم بن عيسى بن ناجي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 873 رسالة في: الشاكين، واعتقادهم لابن العباس: أحمد بن محمد السرخسي، الطبيب. المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة الشان للشيخ. محيي الدين: محمد بن علي بن عربي الطائي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة في شرح حديث: (أن الله -سبحانه وتعالى - خلق آدم على صورته) لمحمد بن محمود بن محمد بن جمال الدين الأقسرايي. المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق بني آدم مرآة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة الشريعة، لرد المقالة الشنيعة في ذم علم السحر، وتعلمه. لأمين الدين: عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي، الحنفي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة الشفاء، في أدواء الوباء للمولى، عصام الدين: أحمد بن مصطفى. الشهير بطاشكبري زاده. المتوفى: 968، ثمان وستين وتسعمائة. قال: أمليتها نفعا للمسلمين في أمر الاعتقاد، حتى توهم شرذمة أن الهلاك بالقرار والنجاة بالفرار. مرتبة على: مقدمة، ومسلكين، وخاتمة، وتذييل. أما المقدمة: ففيها مطالب: الأول: في معنى التوكل. الثاني: في محله. الثالث: في اختلاف الفريقين، في أمر الرزق. الرابع: في اختلافهما في أمر التداوي. 0 المسلك الأول: في دلائل من رجح القرار. والثاني: في دلائل من جوز الخروج. والخاتمة: في بيان الحق. وفي التذييل: ست مطالب: الأول: في سببه. الثاني: في علاجه، في مبدأ وقوعه. الثالث: في سببه عند الأطباء. الرابع: في حكم السراية. الخامس: في فضيلته. السادس: في الدعاء برفعه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة في: الشفاعة جزء. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي. أولها: (الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة في: شكاية الإخوان، وذم الزمان لعماد الدين الفضلوي. إنشاؤها لطيف. ذكرها في: (كزيده) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 الرسالة الشرفية لصفي الدين: عبد المؤمن البغدادي. ألفها: لشرف الدين: هارون بن الوزير صاحب ديوان محمد، حين صار معلما له، وكان ماهرا في الأدوار. ولما استولى هولاكو على بغداد، خرج إليه، ودخل عليه، فأعجبه مهارته في ضرب العود، فكان عقاره وأمواله مستثناة عن كلية حكم النهب والغارة، كما في: (حبيب السير) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 الرسالة الشمعية لبعض الأفاضل. أولها: (الله ولي الذين آمنوا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 874 رسالة في: الشواذ للجعبري. وتفصيلها في: (كتاب الشواذ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 الرسالة الشوقية لمصلح الدين: مصطفى بن حسام. جمع فيما مكاتباته التي أرسلها إلى أحبائه أكثرها عربي، وبعضها فارسي، والتركي أقل من الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 الرسالة الشهابية في أصول الحديث. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي وفق العلماء لتحصيل الأحاديث النبوية ... الخ) . وهي على: مقدمة. وستة أبواب، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة الشهود في الحقائق. على طريقة علم الحروف. للشيخ: أحمد البوني. أولها: (الحمد لله منور القلوب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة: الشيخ الأكبر، إلى الفخر الرازي قال فيها: أنا أحبك، ووقفت على بعض تآليفك، ثم أخذ يقول: فينبغي للعاقل كذا وكذا، كأنه نصحه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 فصل في الرسائل (حرف الصاد) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة: الصاهل والساحج لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. تتضمن: تفسير كتاب من تأليفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة في: الصابئين. ووصف مذاهبهم لأبي العباس: أحمد بن محمد السرخسي، الطبيب. المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 الرسالة: الصغرى والكبرى فارسية. للسيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. عربه: ابنه: محمد. وسماه: (الغرة والدرة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة: الصفيحة الآفاقية المسماة: (بالجامعة من الأسطرلاب، وعمله) . لحامد بن خضر، المعروف: بابن محمود الخجندي. وهي على: ستين بابا. ولغيره: على: مقدمة، وخمسة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة: في الصفات لمير: صدر الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 875 رسالة في: الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام - في جزء. للسيوطي. وله: رسالة أخرى. في صلاة الضحى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة الصلاة للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. أولها: (الحمد لله الذي خص الإنسان بأشرف الخطاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة في: صور الكواكب لعبد الرحمن الصوفي. المتوفى: سنة 1057، سبع وخمسين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 فصل في الرسائل (حرف الضاد) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في الضاد للشيخ: علي بن غانم المقدسي. المتوفى: سنة 1004، أربع وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في الضاد والظاء لأبي الفتوح: نصر بن محمد الموصلي. المتوفى: سنة 630، ثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 فصل في الرسائل (حرف الطاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في الطاعون، وجواز الفرار عنه للمولى: إدريس البدليسي. المتوفى: سنة 927. وصنف فيه أيضا: الشيخ: تاج الدين السبكي. جزءا. والشيخ، المنبجي، الحنبلي بن حسام. والشيخ: بدر الدين الزركشي. جمع جزءا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في الطب لأبي الحسن: علي بن موسى الرضا. المتوفى: سنة 203، ثلاث ومائتين. جمعها: للمأمون العباسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 الرسالة الطبرية للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في طبقات البطون لبيان أحكام الوقف على أولاد الأولاد. للشيخ، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. أولها: (الحمد لله الذي خلق سبع سموات طباقا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة الطرق للشيخ: زروق المغربي. وللشيخ، أبي الجناب: أحمد بن عمر، المعروف: بنجم الدين الكبرى. أولها: (الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة: في طوالع المواليد فارسية. على فصول. لسديد الأبهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 876 رسالة الطير لأبي علي بن سينا. وللغزالي أيضا. أولها: (اجتمعت أصناف الطيور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 فصل في الرسائل (حرف الظاء، والعين) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 الرسالة العاصمية منسوبة إلى: الشيخ، شهاب الدين: عمر ابن محمد السهروردي. المتوفى: سنة 632، اثنتين وثلاثين وستمائة. ذكر فيها: ما شاهده في سيره من ديار ما وراء النهر إلى بلاد المغرب، مع أخيه في الله: عاصم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 رسالة: في العروض لدرويش: محمد بن محمود، المعروف: بلمعي. المتوفى: سنة 967، سبع وسبعين وتسعمائة. (977) ولرستم بن علي الطارمي، المعروف: بخاوري. جمعها: فارسية. في ورقتين. ورتبها على: سبعة فصول. ولمولانا: الجامي. فارسي. مختصر. أوله: (سباس وافر قادري راكه ... الخ) . ولمولانا: سيفي. أوله: (الحمد لله الذي جعل علم العروض ميزان الأشعار ... الخ) . وهو: أكبر بكثير من: (عروض الجامي) . ولأبي العز: مظفر بن إبراهيم الشاعر. توفي: سنة ... ولسليمان بن علي القراماني. توفي: سنة 924. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 رسالة: في العروش (العروض) للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 الرسالة العزية، في الحساب مختصرة. حررها: الشيخ، أبو الفضل: أحمد بن أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. ورتبها على: فصول. لحساب فرائض الأشنهية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 رسالة العشاق، في حالة الفراق فارسية. أولها: (سباس خدايي ... الخ) . أورد قبل الشروع: فصلا في العشق. ثم جمع: أربعين صورة، من صور المكاتيب المعمولة بينهما. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 الرسالة العشرية لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 908، ثمان وتسعمائة. أرسلها: مع المولى: ابن المؤيد، إلى السلطان: بايزيد خان العثماني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 رسالة: في العشق للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. توفي: سنة 428. كتبها: إلى الفقيه، أبي عبد الله: محمد بن أحمد المعصومي. وضمنها: فصولا سبعة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 الرسالة العضدية شرحها: الشيخ: زروق. شرحين: (1/ 878) وشرحها: عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرائني. المتوفى: سنة 944، أربع وأربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 877 الرسالة العلائية، في المسائل الحسابية ألف بعض الحساب. وهو: صاعد بن محمد السغدي، المدعو: بجمال التركستاني. في: ربيع الأول، سنة 712. لعلاء الدين: محمد بن محمود الغزنوي، الوزير. مشتملة على: الضرب، والقسمة، والمساحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 الرسالة العلائية، في القواعد الحسابية مشتملة على: فصول. أولها: (الحمد لله مبدع الآحاد .... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة في: علة قوام الأرض في حيزة للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة: في العلم اللدني لأبي الحسن: علي بن أحمد بن الحسن. إلى التجيبي. المتوفى: سنة ... أولها: (الحمد لله الذي زين قلوب عبيده بنور الولاية ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة: في العلم اللدني أوله: (الحمد لله الذي زين قلوب خواص عبيده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة: في العلم، وماهيته للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا، المفتي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وله: في أن العلم تابع للمعلوم. وللعلامة، مير، صدر الدين: محمد الشيرازي. رسالة. في: ماهية العلم، وأقسامه، ومشتقاته. أولها: (نحمدك يا من لا يغرب عن علمه مثقال ذرة ... الخ) . وهي على: ستة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة: في أن علم زيد، غير علم عمرو للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. توفي: سنة 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 الرسالة العلوية، في قواعد العربية لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 الرسالة العلية، في الأحاديث النبوية فارسية. لحسين بن علي الكاشفي، الواعظ، البيهقي. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. جمع فيها: أربعين حديثا، جامعا. لأكثر أصول العبادات. ورتبه على: ثمانية أصول. كل واحد منها، يشتمل على: خمسة أوصال. وأورد فيها: من الآيات، ثم الأحاديث، والأبيات، والأمثال، والحكايات. باسم الشيخ: عبيد الله النقشبندي. فالأصل الأول: في التوحيد. والثاني: في العبادات. والثالث: في فضائل القرآن، والدعوات. والرابع: (1/ 879) في مكارم الأخلاق. والخامس: في الأوصاف الردية. والسادس: في آداب السلطنة. والسابع: فيما يتعلق بالأزمنة، والأمكنة، والألبسة، والأطعمة، والأشربة. والثامن: في الأحاديث المتفرقة. ترجمها: مولانا، كمال الدين: محمد بن طاشكبري زاده. المتوفى: سنة 1030. للسلطان: أحمد. وذكر: أن المصنف جمعه: لنقيب عصره، شمس الدين، أبي المعالي: علي المختار، النسابة، العبيدلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 878 رسالة في شرح: (العنقاء المغرب) الواقع في (القاموس) للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن الدنوشري، الشافعي. المتوفى: بمصر، سنة 1025، خمس وعشرين وألف. ورقة. أولها: (الحمد لله رب المشرق والمغرب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 فصل في الرسائل (حرف الغين) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 رسالة في: غسل الرجلين، ووجوبه لأبي الفرج: مفضل بن مسعود التنوخي، الحنفي. المتوفى: سنة 443، ثلاث وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 رسالة الغفران، من المكث بحران مختصر. لبعض العلماء. أولها: (الحمد لله على كل حال ... الخ) . ألفها: سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. ورد فيها: على حنبلي مجسم منكر على قواعد علم الكلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 الرسالة الغوثية للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. توفي: سنة 638. أولها: (الحمد لله كاشف الغمة ... الخ) . وللشيخ: عبد القادر الجيلي. المتوفى: سنة 561، إحدى وستين خمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 فصل في الرسائل (حرف الفاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 رسالة الفتح والفتوح، فيما يتعلق بما نزل به الأمين والروح لمحمد بن محمد بن بلال الحنفي. أولها: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 الرسالة الفخرية في الوقف. مشتملة على: مقدمة، وخمسة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 رسالة الفراسة للشيخ، الرئيس: ابن سينا. ورسالة (1/ 880) أخرى فيها. أولها: (الحمد لمن استحق الحمد ... الخ) . وهي مرتبة: على مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 879 رسالة في: الفرق بين الفرض العملي والواجب لجلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في: الفروع المالكية للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن أبي زيد القيرواني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في: فضل أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - لعتيق بن داود اليماني، الحنفي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في: الفقاع، ومضاره لأبي مندويه: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في قوله - عليه الصلاة والسلام -: (الفقر فخري) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في قوله تعالى: (فلا تجعلوا لله أندادا) لمولانا: أحمد بن محمد، الشهير: بشيخ زاده، المدرس بالمدرسة السليمانية. كتبها في: تعيين مراد الزمخشري والبيضاوي من: الاستعارة الواقعة فيها. أولها: (الحمد لله الذي بين وحدانيته بإنزال الآيات الشريفة ... الخ) . وذلك بعد ما كتب المفتي: صنع الله أفندي، وغني زاده، وغيرهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة: الفلاح والهدى، الواقعين في القرآن للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي. أولها: (الحمد لله الذي جعل عباده المؤمنين ... الخ) . ذكر أنه: وجد إحدى عشرة آية، في عشر سور. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 الرسالة: الفلكية الكبرى لهرمس المثلث بالحكمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في: فن التفسير، والأصول، والفروع، والمنطق، والكلام للشيخ، الفاضل: محمد بن كمال التاشكندي، الحافظ. ألفها: بعد البحث مع المولى: أبي السعود، فيما جرى بين السيد، والسعد، في مجلس تيمور. وأهداها إلى: الوزير: محمد باشا العتيق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة: في الفنون السبعة للمولى: محمد بن علي، المعروف: بسباهي زاده البرسوي. المتوفى: سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 880 رسالة في: فوائد القرآن للإمام، أبي القاسم: حسين بن علي، المعروف: بالراغب الأصبهاني. المتوفى: سنة 502. ذكرها في: (مفرداته) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 رسالة: الفوز العظيم للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي. أولها: (الحمد لله الذي شرف أهل طاعاته ... الخ) . تتبع الآيات، فوجدها: ثلاث عشرة آية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 رسالة: في الفياض، والوهاب .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 فصل في الرسائل (حرف القاف) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 رسالة: القافية للمولى: أحمد بن سليمان، المعروف: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. واسمها: تاريخ للتأليف: 918. وللأمير: عطاء الله بن محمود الحسيني. فارسية. مختصرة. على: تسعة أحرف. منتخبة من: مقطع كتاب: (تكميل الصناعة) له أيضا. أولها: (سباس بي قياس صانعي راكه ... الخ) . و (الرسالة الوافية، في علم القافية) . لبعض الأعجام. فارسية. مختصرة. أولها: (بعد أز تيمن بموزون ترين كلامي كه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 رسالة في: القبلة، ومعرفة سمتها للمولى: محمود بن قاضي زاده، المعروف: بميرم جلبي. المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. وللمولى، محيي الدين: محمد بن تاج الدين الخطيب. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 رسالة في: قتل المسلم بالكافر لبرهان الدين: إبراهيم بن علي بن عبد الحق الحنفي. المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 الرسالة القدسية، بأدلتها البرهانية في علم الكلام. للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. وهي الرسالة التي كتبها لأهل القدس مفردة. ثم أودعها في كتاب: (قواعد العقائد) . وهو الثاني من كتب (الإحياء) . أولها: (الحمد لله الذي ميز عصابة السنة بأنوار اليقين ... الخ) . ذكر فيها: أن كلمتي الشهادة تتضمن: إثبات ذات الله - سبحانه وتعالى -، وصفاته، (1/ 882) وأفعاله، وصدق الرسول، فعلم أن بناء الإيمان على هذه الأركان. وهي أربعة: يدور كل ركن منها على: عشرة فصول. وقد اختصرها: الشيخ، الإمام، كمال الدين: محمد بن عبد الواحد، الشهير: بابن الهمام الحنفي. المتوفى: سنة 861. ثم زاد عليهما. وسماها: (المسايرة) . فلم يزل يزداد، حتى خرج التأليف عن القصد الأول، فلم يبق إلا كتابا مستقلا. كذا قال في خطبته. وشرحها: برهان الدين: محمد بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 688، ثمان وثمانين وستمائة. ويحتمل أن يكون له: (رسالة قدسية) . على ما يفهم من ترجمته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 881 الرسالة القدسية ، في أسرار النقطة الحسية للسيد: علي بن شهاب الدين: محمد الهمداني. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 882 الرسالة القدسية لخواجه: محمد بن محمد بن محمد بن محمود البارسا، الحافظي، البخاري. المتوفى: بالمدينة المنورة، سنة 822، اثنتين وعشرين وثمانمائة. وهي: فارسية. في: أحوال خواجه، بهاء الدين: محمد بن محمد نقشبندي، وسيره، ومناقبه، وكلماته. ولشمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 882 الرسالة القدسية للشيخ، الإمام، محيي الدين: محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي، الطائي. أولها: (من العبد الضعيف إلى وليه، وأخيه، ركن الدين، الوثيق، أبي محمد: عبد العزيز ابن أبي بكر المهدوي، نزيل تونس ... ) . فذكر: النصائح العجيبة، والوصايا الغريبة، إلى آخر الكتاب. وقال في آخره: كتب إليكم وليكم بهذه الرسالة، من مكة المكرمة، في ربيع الأول، سنة 600، ستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 882 رسالة: القسم الإلهي للشيخ: محيي الدين بن عربي، المذكور. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . ذكر فيها: ما أقسم به الله - تعالى - في كتابه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 882 الرسالة القشيرية، في التصوف للإمام، أبي القاسم: عبد الكريم بن هوازن القشيري، الأستاذ، الشافعي. المتوفى: سنة 465، خمس وستين وأربعمائة، عن 89. أولها: (الحمد لله الذي تفرد بجلال ملكوته ... الخ) . وهي على: أربعة وخمسين بابا، وثلاثة فصول. وهي عمدة في هذا الفن. وشرحها: القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. في مجلد. مع المتن. سماه: (أحكام الدلالة، على تحرير الرسالة) . أولها: (الحمد لله الذي يسر سبيل السالكين .... الخ) . قال: ونجز إملاء الأصل، في أوائل سنة 438، ثمان (1/ 883) وثلاثين وأربعمائة. وإنه فرغ من الشرح: في رابع عشري جمادى الأولى، سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. ومن شروحها: (الدلالة، على فوائد الرسالة) . للشيخ، الفقيه، سديد الدين، أبي محمد: عبد المعطي بن محمود بن عبد العلي اللخمي. المتوفى: سنة ... وشرحها: المولى: علي القاري. في مجلدين. ولها ترجمة: للمولى: سعد الدين المعلم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 882 رسالة في: قصة زيد. المكنى: بأبي شحمة ولد عمر بن الخطاب. وهي أنه لما أقر بالزنا، حكم أبوه بالرجم، فقتل حدا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة في: القضاء، والقدر للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وللمولى، عصام الدين: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 962، اثنتين وستين وتسعمائة. (968) وللشيخ: بالي، خليفة الصوفية. المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة. رد فيها: (ردود ابن كمال) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة: القضاء، والقدر لكمال الدين: عبد الرزاق الكاشي. المتوفى: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة. أولها: (الحمد لله الذي أحاط علمه بالأشياء، ... الخ) . أورد فيها: فصولا. وحقق: غاية التحقيق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة في: قضاء الأعمى، وجوازه لأبي سعد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن أبي عصرون الشافعي، الموصلي. المتوفى: سنة 595، خمس وتسعين وخمسمائة، (585) في جزء لطيف. ألفها: في حالة العمى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة في: القضية، والتصديق لمولانا، شمس الدين: محمد الخفري. أولها: (أما بعد، حمدا لله تعالى على نعمائه .... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة في: القطب، والغوث، والأبدال الأربعين، وغيرهم للشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام الدمشقي. المتوفى: سنة 650، ستين وستمائة. بين فيها: بطلان قول الناس فيهم، وعدم وجودهم - كما زعموا -. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة في: قطع اليد لمحمد بن عبد الأول القزويني. ألفها في: ذي القعدة، سنة 950، خمسين وتسعمائة. وأهداها إلى: الوزير: إبراهيم باشا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 رسالة القلب، وتحقيق وجوهه المقابلة إلى الحضرات للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي، المشهور. كتبها: بالتماس الإمام: فخر الدين الرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 883 الرسالة القلمية للمولى: عبد الله بن طورسون، الشهير: بفيضي. المتوفى: سنة 1019، تسع عشرة وألف. سليسة اللفظ، بليغة المعنى، وهي معتبرة بين الكتاب والبلغاء. وللمولى: محمد بن صاري كرز. المتوفى: سنة 990. ولنعمة الله الجونازي. المتوفى: سنة ... ولجلال الدين: محمد بن محمد الدواني. أولها: (ن. والقلم وما يسطرون ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 الرسالة القلمية للعلامة، الخطيب: أبي الفضل الكازروني. أولها: (الحمد لله الذي جعل أول ما خلقه القلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 الرسالة القلمية لعلي أفندي الحنائي. أولها: (لك الحمد يا من أكرم الإنسان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: حل أشكال القمر للقاضي: علي بن محمد القوشجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهي: رسالة. في غاية الدقة والإتقان. ذكر في (الشقائق) : أنه لما ذهب مختفيا إلى كرمان، وحصل، فعاد إلى خدمة: ألوغ بك، واعتذر. قال الأمير: بأي هدية جئت إلي؟ قال: برسالة حللت فيها أشكال القمر، وهي أشكال تحير في حلها الأقدمون. قال الأمير: هات انظر في أي موضع أخطأت؟ فأتى بها، فقرأها قائما على قدميه، فأعجبته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة: القمل، والحكمة في خلقه للشيخ: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: القوباء لمحمد بن محمد القوصوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 الرسالة القوسية لكمال الدين: إسماعيل الأصفهاني. أولها: (ويسألونك عن ذي القرنين ... الخ) . شرحها: بعضهم. شرحا ممزوجا. أولها: (الحمد لله الذي ألهم ضمائر العلماء طرائف المعاني ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: القولنج لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: القهوة، والشاي فارسية. لمحمد بن عبد الله الحموي، الطبيب. أولها: (الحمد لله الذي أودع الخواص ... الخ) . رتبها على: فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: القهوة، وتحريمها للشيخ: يونس الغيثاوي، خطيب الجامع الجديد، بدمشق. ردها عليه: أهل عصره، وعقدوا عليه مجلسا، عند سنان باشا، نائب الشام، وألزموه بحلها، فلم يرجع، واستمر مصرا. وله: تأليف، في فقه الشافعي، يتداوله الطلبة. (1/ 885) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 884 رسالة في: القيس واليمن لواحد من العلماء. في مجموعة: (قلائد العقيان) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة: قيصوني زاده، يعني: قوصوني وهو: الشيخ: محمد بن محمد. ترجمها: المرحوم: ندايي جلبي. بالنظم. للسلطان: سليم خان. أولها: (أي حكيم وعليم وحي وحليم ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة: قيلوا بطره الحكيمة ابنة بطليموس. واجتماع الحكماء إليها، وما عاتبتها لهم (واعتنائها بهم) ، وما زادوا عليها من ذكر الصنعة الروحانية. قالت: إني وضعت مصحفي هذا، وجعلته ذخيرة أهديها لمن يأتي بعدي، من طالبي الحكمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 فصل: في الرسائل (حرف الكاف) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة: في الكافور لابن مندوية، أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 الرسالة الكاملة لكمال الدين الحمصي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 الرسالة الكاملة، في علم الجبر والمقابلة لنجم الدين اللبودي، الحكيم، المذكور في: (الإشارات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 الرسالة الكاملية، في السيرة النبوية للشيخ: علي بن أبي الحزم القرشي. رتبها على: أربعة فنون. أولها: (وبعد، حمدا لله تعالى، والصلاة على خير أنبيائه ورسله محمد وعلى آله وصحبه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة: الكبائر والصغائر للقاضي، جلال الدين: عبد الرحمن بن عمر البلقيني. المتوفى: سنة 824، أربع وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة في كتاب السر، في ديوان مصر للشيخ، جار الله: محمد بن عبد العزيز بن فهد المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 254، أربع وخمسين ومائتين (954) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة الكحالين فارسية. لأبي زين: محمد الكحال. جمعها من: (تذكرة الكحالين) ، وغيرها. ورتبها على: خمسة وعشرين بابا. أولها: (الحمد لله خالق الأبصار، وفاطر الأنوار ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة في: الكحل لشمس الدين: يوسف الكرماني. المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 885 رسالة في: الكرة المدحرجة للمولى: عبد الرحمن بن علي، الشهير: بابن المؤيد. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. وقد جمع فيها: غرائب من الكتب. وفيها: كتب لم يسمع بها أحد من أبناء الزمان، فضلا عن الاطلاع عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة في: الكلام للمولى: عبد الرحمن بن علي بن المؤيد الأماسي. المتوفى: سنة 922، المذكور آنفا. أورد فيها: المواضع المشكلة من علم الكلام. وقد أرسلها إلى السلطان: قورقود. وضمن في خطبتها: قصيدة عربية، يمدحه بها، وهي في غاية البلاغة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة في: كلمتي الشهادة لنور الدين، أبي البركات، الشيخ: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة في: الكمالات الإلهية على مذهب الحكماء وهي على: فصول أربعة. لغياث الدين: منصور الشيرازي، الحكيم. المتوفى: سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة. وكان على مذهب الحكماء. وقيل: إنه رجع رتبها على: مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة. أولها: (كمال الحمد لكامل كمل بكماله كل كمال ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة في: الكليات، وتحقيقها لقطب الدين الرازي. المتوفى: سنة 766، ست وستين وسبعمائة. وهي: مؤلفة مشهورة. أوله: (الحمد لله مخترع الأشياء وموجدها ... الخ) . رتبها على: مقدمة، وسبعة فصول، وخاتمة. الرسائل الكمالية تركي. في الطب. ألفها: الشيخ: كمال الدين الطبيب. المتوفى: سنة 881، إحدى وثمانين وثمانمائة. رتبها على: مقدمة، وإحدى عشرة بابا، وخاتمة. الباب الأول: في مداواة أمراض الرأس. الباب الثاني: في مداواة العين. الباب الثالث: في مداواة الأفواه. الباب الرابع: في مداواة الأسنان. الباب الخامس: في مداواة الجنب. الباب السادس: في سلس البول. الباب السابع: في الأدوية المقوية للباه. الباب الثامن: في المقعد، والبواسير. الباب التاسع: في الأشربة. الباب العاشر: في تركيب المعاجين. الباب الحادي عشر: في الوصايا، وغيرها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة: الكنائس والبيع للشيخ: أحمد بن محمد بن (1/ 887) علي، الشهير: بابن الرفعة الشافعي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. وهي: تأليف حسن. أولها: (الحمد لله العلي الكبير اللطيف الخبير ... الخ) . فرغ من تصنيفه: في شعبان، سنة سبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 886 رسالة كنه، مما لا بد منه مختصر. للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. ابتدأها: بالحمد، والصلاة. ثم قال: اعلم أيها المريد: أنه لا بد كذا وكذا، ... إلى آخر الكلام. وللشيخ: عبد الرحمن بن الشيخ: عبد الحليم الصوفي. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. أولها: (الحمد لله وحده، والصلاة على محمد عبده ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في: الكيميا للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم، الشهير: بابن تيمية. المتوفى: سنة 727، سبع وعشرين وسبعمائة. أنكر فيها. ورد عليه: الشيخ، نجم الدين: ... بن أبي الدر. وزيف ما قاله. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في: الكيميا للشيخ: محمد بن محمد المغوش، المغربي، التونسي. المتوفى: سنة 974، سبع وأربعين وتسعمائة. ألفها: للمولى: أبي السعود. أولها: (الحمد لله الذي خلق من عالم الفساد ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 فصل في الرسائل (حرف اللام) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 الرسالة اللامية للشيخ: أحمد البوني. أولها: (الحمد لله الذي خلق الإنسان من نطفة أمشاج ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 الرسالة اللدنية للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. أولها: (الحمد لله الذي زين القلوب خواص عبيده ... الخ) . ذكر: أن واحدا من أصدقائه، حكى عن بعض العلماء: أنه أنكر العلم الغيبي اللدني، الذي يعتمد عليه خواص المتصوفة، وادعى انحصار العلوم في العلوم الرسمية. فألفها لإثبات العلم الغيبي في: فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في: لغة الفرس، ومزيتها لابن كمال: أحمد بن سليمان المفتي. توفي: 940. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في: اللهو لحاجي بابا. وهو: الشيخ: إبراهيم الطوسي. ذكر أنه: جمعها من الكتب المعتبرة. وجعلها بابين: الأول: في حرمة اللهو. الثاني: في إثبات الحلال والحرام. أولها: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في: اللواطة، وتحريمها للشيخ: إبراهيم بن بخشي، المعروف: بدده خليفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 887 رسالة في قوله تعالى: (لو كان فيها آلهة إلا الله لفسدتا ... ) الآية لمظفر الدين: علي الشيرازي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 فصل في الرسائل (حرف الميم) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة في: ماء الحياة للشيخ: داود بن محمود القيصري. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة: ما أنا قلت، من عبارات: (المطول) لعلي قوشجي. وعصام الدين. وشيخ الإسلام: الحفيد. ومحمد أمين، الشهير: بأمير بادشاه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة في: الماهية، ومجعوليتها لشمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا، المفتي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة في: المبدأ الأول، وصفاته لمنلا: حسين الخلخالي. المتوفى: سنة 1004، أربع وألف (1014) . جعلها على: مقدمة، ومقصد، وخاتمة. أوله: (لك الحمد يا من تفرد بوجوب الوجود والقدم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة: المبدأ، والمعاد فارسية. لعزيز بن محمد النسفي. وهي على: بابين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة في: المثانة، وعلاجها لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة في: المثل الأفلاطونية لبعض العلماء. ألفها لبعض الوزراء. أوله: (الحمد لله المتلألئ من وراء سرادقات قدسه ... الخ) . رتبها على: فصول ثلاثة. وذكر أن: مبناها على التوحيد المشهور عن بعض الصوفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة: المجالسة والجلساء لأبي العباس: أحمد بن محمد السرخسي، الطبيب. المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة. (286) . كتبها في: جواب ثابت بن قرة فيما سأل عنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة المحبة لملا: خليل الله اليزدي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 رسالة: الشيخ محرم ابن بير: محمد بن مزيد القسطموني. المتوفى: سنة 983. مشتملة على: عشرة مطالب. جمعها من: التفاسير، والكتب المشهورة. لترغيب الناس إلى العلم، والحث على العمل به. (1/ 889) أولها: (الحمد لله الذي علم القرآن ... الخ) . وهذه الرسالة مرت في حرف التاء، باسم (ترغيب المتعلمين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 888 الرسالة المحمدية في الحساب. للمولى: علي بن محمد القوشجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. كتبها للسلطان: محمد الفاتح. وأهداها إليه، حين قدم رسولا من الحسن الطويل. وهي: رسالة لطيفة. لا يوجد أنفع منها في ذلك العلم. أوله: (الحمد لله الأحد الصمد ... الخ) . رتب على فنين: الأول: في علم الحساب. وهي مشتملة على: مقدمة، وخمس مقالات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 رسالة: مخارج الحروف، وصفاتها للشيخ، الرئيس: ابن سينا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 رسالة في: مختارات العلم لمحيي الدين: محمد بن تاج الدين، المعروف: بخطيب زاده الرومي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 الرسالة المذكرة ورقة. للشيخ، أبي الحسن: محمد البكري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 رسالة في: مرثية آدم لابنه، وتفسيرها ورقة. لابن كمال باشا: أحمد بن سليمان. المتوفى: سنة 940، أربعين تسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 الرسالة المرآتية للسيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 رسالة المرزيفوني خضر بن محمود. المتوفى: سنة .... في ورقتين. ذكر فيها: ثمان عقبات: الأول: قوة العقل. الثاني: طول العمر. الثالث: كثرة الأولاد. الرابع: كثرة الأموال. الخامس: قوة الجماع. السادس: الزينة والجمال. السابع: دفع المرض. الثامن: حفظ الصحة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 الرسالة المرشدية لصدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. كتبها في: تعريف كيفية التوجه نحو الحق، وبيان الصراط الأقوم. أولها: (الحمد لله المنعم على الصفوة من عباده بمزية الاجتباء ... الخ) . قال: (فهذه عجالة تتضمن التعريف بكيفية التوجه الأتم الأولى نحو الحق، وكيفية تخليص العزيمة، وتحرير المطلب حال القصد إليه، والإقبال بوجه القلب عليه، وبيان الصراط الأقوم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 889 الرسالة المرشدية في بيان الاعتقادات. على ثلاثة فصول. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة المرضية، في شرح دعاء الشاذلية لأبي سليمان: داود الشائلي، نزيل الإسكندرية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة المرضية، في نصرة مذهب الأشعرية للإمام: بدر الدين الأهدل. المتوفى: سنة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة المرضية، في صناعة الجندية لمحمد بن منكلي القاهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 رسالة مزيل الشك لمحيي الدين: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 رسالة في المسألة السريجية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة في: مسائل من الفنون لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. كتبها إلى بعض السلاطين. أولها: (الحمد لله الذي جعل السلطان غياثا ... الخ) . وذكر فيها: مشايخه، وسنده. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 رسالة في كيفية العمل بالمساترة وهي مرتبة على: ستة وعشرين فصلا. وقال: اعلم: أن هذه الآلة أربعة أصناف، أكملها الصنف الأول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة المسترشدية للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 رسالة المسترضي في: تفسير قوله - سبحانه وتعالى - (ولسوف يعطيك ربك فترضى) للشيخ: منصور الطبلاوي. المتوفى: سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 رسالة في: المسح على الخفين للشيخ: إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. (956) . كتبها: ردا وجوابا (لرسالة جوي زاده) . ذكر فيها: أن مفتيا أفتى بعدم جواز المسح على الخف تحته خف آخر من جوخ، ونحوه. فسأل السلطان سليمان من علمائه. وفيه رسالة: للمولى: محيي الدين الفناري. أولها: (الحمد لله الذي خفف التكاليف الشاقة ... الخ) . ولمولانا: ابن كمال باشا. مختصر. في ورقة. أوله: (الحمد لله الذي جعل المسح (1/ 891) سنة في دين الإسلام) . ولمولانا: قادري أفندي. أولها: (الحمد لله الذي جعل الإطاعة ... الخ) . ولمولانا: جوي زاده. أولها: (الحمد لله شارع الشرائع ... الخ) . ذكر فيها: مقدمة، وفصلين. وللمولى: ساجلي (صاجلي) أمير. أولها: (وبحمده نحمده على أن جعلنا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 890 الرسالة المسعودية، في المباحث النفيسة للقاضي، أبي جعفر: محمد بن أحمد البيكندي، الحنفي. المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 رسالة في المشاكلة للمولى: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة المصرية لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي. المتوفى: سنة 529، تسع وعشرين وخمسمائة. ذكر فيها ما رآه بمصر من آثاره، ومن اجتمع بهم فيه من الأطباء، والمنجمين، والشعراء، وغيرهم من أهل الأدب. وألفها: لأبي طاهر: يحيى بن تميم أبي تميم، صاحب الأندلس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في مطالع قوس معلومة من فلك البروج في بلد معلوم العرض، إذا لم يكن شيء معلوم سوى غاية الميل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة: في المعاد للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله، المعروف: بابن سينا. المتوفى: سنة 428. ثم نقلها إلى الفارسية. أولها: (الحمد لله أهل كل حمد ... الخ) . ذكر فيها: حال النفس الإنسانية. مشتملة على: ستة عشر فصلا. وله (المبدأ والمعاد) غير هذا. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... ) . ولمقصود الشيرازي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في المعادن، وإبطال الكيميا لموفق الدين، البغدادي، المذكور في (الإنصاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في: معجزات الأنبياء تركية. للمولى: عبد الله بن طورسون، الشهير: بفيضي. المتوفى: سنة 1019، تسع عشرة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في: المعدة، ووصفها لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في معدل النهار، والعمل بآلته لشعبان بن حسن القسطموني. المتوفى: سنة .... وهي على: مقدمة، وعدة أبواب. أولها: (الحمد لله الذي وهب لنا الاطلاع على دائرة معدل النهار ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 891 الرسالة في: المعراج للشيخ، مصلح الدين: مصطفى، المعروف: بنور الدين زاده. المتوفى: سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة. وبها تميز، وتفرد عن كثير من الأكابر. أولها: (الحمد لله الذي أسرى بعبده ليلا ... ) . الآية. وصنف: الشيخ، الرئيس: ابن سينا فيه: رسالة. فارسية. حقق فيها: إمكان المعراج، وأثبت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 الرسالة في المعرفة للشيخ: محمد بن قطب الدين الأزنيقي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. ألفها في: تحقيق: (سبحانك ما عرفناك حق معرفتك) . ورد من أكفر قائله. وهو: من المشايخ الكبار. ورتبها على: مقدمة، وفصول، وخاتمة. أولها: (الحمد لله الذي غرق في بحار معرفته عقول العقلاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 رسالة معما فارسية. لمير: حسين بن محمد الحسيني، النيسابوري. المتوفى: سنة 904، أربع وتسعمائة. ألفها: لمير عليشير. أولها: (بنام آنك أز تأليف وتركيب ... الخ) . ولنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. شرحها: مصطفى بن شعبان السروري. بالتركية. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة. وله: (شرح: رسالة مير حسين) أيضا، المذكور. وله: (شرح آخر لرسالة المعما) ، للشاعر المعروف: بعلي كر. وللشيخ: محمد البدخشي، نزيل دمشق. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. وليوسف، المتخلص: ببديعي، الشاعر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 الرسالة المعنوية، في التطبيق بين كلام الشيخ الأكبر والحضرة المولوية فارسية. مختصرة. لبعض المشايخ. أولها: (سبحان من أثبت حقائق الأشياء في حضرة علمه الأزلي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 الرسالة المعينية في الهيئة فارسية. على: أربع مقالات. أولها: (سباس وستايش حضرت ... الخ) . ذكر في أولها من الملوك: (عبد الرحيم بن أبي منصور شهريار، إيران، وصدره، وولده: معين الدين، أبا الشمس بن عبد الرحيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 الرسالة المغنية في السكوت، ولزوم البيوت لأبي علي: الحسن بن أحمد بن البناء. ذكره البقاعي في: (مشيخته) . (1/ 893) رسالة في: مقامات عباد الله، ومراتبهم للشيخ: عبد اللطيف بن غانم المقدسي. المتوفى: سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. رسالة المقبول، على البلغي والمجهول لأحمد بن محمد الإشبيلي، المعروف: بابن الحاج. المتوفى: سنة 651. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 892 رسالة المقنعة للشيخ: الفارسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في: المقياس لمحمد شاه بن علي الفناري. المتوفى: سنة 929، تسع وعشرين وتسعمائة. وهي مقبولة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 الرسالة المكية للشيخ، الإمام، قطب الدين: عبد الله بن محمد بن أيمن الأصفهبدي. المتوفى: سنة 591. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة ملكشاهية فارسي. للسلطان: ملكشاه السلجوقي. في: وصف بلاده، ومملكته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في: الممكنات ولزوم الإمكان لها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في: المناظرة بين المسلمين والنصارى، وذكر أسئلتهم وهي رسالة جيدة. للإمام، العلامة، نجم الدين: مختار بن محمود الزاهدي. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. فليراجع: (الرسالة الناصرية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في: منشأ الأغاليط وهو من مزاحمة الوهم للعقل. لشمس الدين: محمد بن محمد بن الشماع الحموي. المتوفى: سنة 863، ثلاث وستين وثمانمائة. وهو كتاب في: مصطلح الصوفية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة المنصورة، في الأعداد الوفقية لنجم الدين اللبودي، المذكور في: (الإشارات) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في: المنطق بالفارسية. للسيد الشريف. ولها شروح، منها: شرح: مير: أبي البقاء بن عبد الباقي الحسيني. وهو شرح ممزوج. أوله: (عنوان صحيفه همايون ... الخ) . وشرح: آخر ممزوج أيضا. أوله: (بعد أز سراييدن عندليب زبان ... الخ) . وشرح: مولانا، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرائني. شرحا ممزوجا. بالفارسية أيضا. أوله: (حمد مصور صور مقدور قدر ملك وبشر نيست ... الخ) . عربها: ولده: محمد. أول المعرب: (الحمد لله الذي لا يتم المنطق الفصيح ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 893 رسالة في المنفرجة، وتصييرها حادة، قبل أن تصير قائمة لسنان الدين: يوسف بن خضر بيك. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. وهذا أمر غريب يأباه العقل. وكان المولى: ذكره، وادعى إمكانه، فاستخرجه هو بذكائه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في من التبعيضية للمولى: أحمد بن سليمان، المعروف: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة: فيمن عاش من الصحابة: مائة وعشرين سنة وهي المسماة: (بريح النسرين) . لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. وله: رسالة أخرى. (من وافقت كنيته: كنية زوجته من الصحابة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة الموسيقى تركي. روني المغنيساوي. ألفها في: عصر السلطان: مراد خان الثالث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في: الموجودات، ومراتبها للسيد، الشريف: علي حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428. وهي: رسالة لطيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في: الموسيقا لأبي الصلت: أمية بن عبد العزيز. المتوفى: سنة 529. وللشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في: موضوعات العلوم لمحيي الدين: محمد بن خطيب قاسم. المتوفى: سنة ... ولعلاء الدين: علي بن محمد القوشي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهي: رسالة لطيفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في: المهدي فارسية. للشيخ: علي بن حسام الدين، المعروف: بمتقي. المتوفى: سنة ... ورتبها على: أربعة فصول. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة في: الميزان للمولى: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وللشيخ: محمد بن مصطفى، المعروف: بقاضي زاده. المتوفى: 1043، ثلاث وأربعين وألف. أولها: (خير ما يفتح به الكلام ... الخ) . كتبه: بإشارة المفتي: صنع الله أفندي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 رسالة: الميم، والواو، والنون للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. أولها: (الحمد لله فاتح الغيوب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 894 فصل في: الرسائل (حرف النون) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: شرح قوله - عليه الصلاة والسلام -: (الناس نيام) للشيخ، شمس الدين الكشي. كتبها على: لسان أهل الحقيقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 الرسالة الناصحة للعلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 الرسالة الناصرية لمختار بن محمود الزاهدي، شارح القدوري. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. أولها: (الحمد لله باعث الرسل والأنبياء بالمعجزات الباهرة ... الخ) . ألفها: لبركه خان الجنكيزي. ورتبها على: ثلاثة أبواب. الأول: في الدلالة على حقية رسالة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم -. الثاني: في ذكر المخالفين لنبوته، والجواب عن شبههم. الثالث: في المناظرة بين المسلمين والنصارى. أتمها في: جمادى الآخرة، سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: النبيذ لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة النجاة، من شر الصفات أي الذميمة. للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمود السيواسي. المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة. أولها: (الحمد لله الذي أحيى أرواح المؤمنين ... الخ) . ذكر فيها: أن من كان طالبا للحضرة القدسية، ينبغي له أن يطهر ظاهره وباطنه، فإن المتلوث بالدنس، لا يصلح لبساط القرب، وهي لا تتم إلا بعشرة شروط: الأول: طهارة البدن. الثاني: الخلوة. الثالث: دوام السكوت. الرابع: دوام الصوم. الخامس: دوام الذكر. السادس: التسليم. السابع: نفي الخواطر. الثامن: ترك النوم. التاسع: قلة الأكل. العاشر: ربط القلب بالشيخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: نسبة القطر إلى المحيط للعلامة، غياث الدين) . جمشيد بن مسعود الكاشي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: نسبة ما يقع بين ثلاثة خطوط من خط واحد وهي تأليف ويجن بن وستم (رستم) (وشم) ، المعروف: بأبي سهل القوهي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 الرسالة النصحية، لطالب الطرق الفتحية لجمال الدين القراماني، الخلوتي. ورقات. أولها: (الحمد لله العليم الهادي ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة: النصير الطوسي إلى الشيخ: عين الزمان الجيلي. أولها: (سلام عليكم، ورحمة الله ... ) . سأل عن: أسئلة تداولتها النظار؟ فأجاب الشيخ عنها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة النصيرية، في لغة الفرس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 الرسالة النظامية، في الكلام لأبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، المعروف: بإمام الحرمين، النيسابوري، الشافعي. المتوفى: سنة 478. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: النفس الفلكي للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. وله: رسالة. حررها في: علم النفس. وجعلها: ثلاثة فصول. أولها: (الحمد لله الذي لا يخيب من بابه آمل ... الخ) . وله: (المحققة، لبقاء النفس الناطقة) . ولابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الطبيب، الإفريقي. المقتول: قبل سنة 400، أربعمائة. وهي في النفس، وفي ذكر اختلاف الأوائل فيها. ولابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصبهاني. كتبها على: رأي اليونانيين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: نقل الشهادة لحسام الدين بن عبد الرحمن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة النور أربع مجلدات. للشهاب: أحمد بن محمد الزاهد. المتوفى: سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة. تشتمل على: عقائد، وفقه، وتصوف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة: نور بخش في بيان الحقيقة، والطريقة والمجاز. لمولانا: الجامي. ورقتان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة في: نوم الملائكة، وعدمه. للشيخ، سعد الدين: سعد بن محمد الديري، الحنفي. المتوفى: سنة 867، سبع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 رسالة: النوم، واليقظة لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الطبيب، الأندلسي. المتوفى: مقتولا، قبل سنة 400، أربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 895 الرسالة النونية، في الحقيقة الإنسانية للشيخ: أحمد البوني. أولها: (الحمد لله الموجود ... الخ) . تكلم فيها: على قوله تعالى: (ن. والقلم ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 الرسالة النيروزية، في حروف أبجد للرئيس: حسين بن عبد الله بن سنا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. أولها: (لما رغبت في أن أكون واحد القوم، في إفادة الرسوم النيروزية، إلى خدمة الشيخ، الأمين، أبي بكر: محمد بن عبد الله ... الخ) . رأيت الحكمة أفضل مرغوب فيها، خصوصا ما كان من أغمض أسرار الحكمة، في فواتح السور، فكتبت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 فصل في الرسائل (حرف الواو) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة الوبا، وجواز الفرار عنه. لمصلح الدين: مصطفى بن أوحد الدين اليار حصاري. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة: وبهذا الإسناد في الحديث . لأبي الرجا: مختار بن محمود الزاهدي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة: الوتر والجيب، في استخراجها لثلث القوس، المعلومة الوتر والجيب للفاضل: غياث الدين: جمشيد بن مسعود الكاشي. قال في (المفتاح) : وذلك مما صعب على المتقدمين. كما قال صاحب (المجسطي) فيه: أن ليس إلى تحصيله سبيل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة في: وجع الركبة لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصفهاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة في وجع المفاصل لشمس الدين بن اللبودي، المذكور في: (الرأي المعتبر) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة في: وجوب غسل الرجلين لأبي المحاسن: الفضل بن مسعود التنوخي، الحنفي. المتوفى: سنة 442، اثنين وأربعين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة في: الوجود للسيد، الشريف: علي الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. أولها: (الحمد لوليه ... الخ) . ذكر فيها: مراتب الموجودات. وأخرى: في الموجودات، بحسب: القسمة العقلية. ولنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898 (1/ 898) ، ثمان وتسعين وثمانمائة. وفيه، وفي وحدته: للشيخ: محيي الدين بن بهاء الدين. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. مختصر. أوله: (ربنا حمدا لك على ما هديتنا ... الخ) . ذكر فيه: أنه حكى مقولاتهم، وبين مراداتهم، وأنه ليس في شيء مما نقله بمبدع، ولا حاكم، ولا على الفرقين بمتهكم، وأن اعتقاده في شأنهم، أنه على يقين من إيمانهم، وأنه ذائق بعض ما ذاقوا، وملاق شيئا مما لاقوا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 897 رسالة في: الوجود الذهني لقوام الدين: قاسم بن خليل. المتوفى: سنة 919، تسع عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 898 الرسالة الوضاحة، للعشر، والحياض، والمساحة وهي في: مسألة الحوض، المذكور في كتب الطهارة. أولها: (الحمد لله الذي جعل العلم طريقا إلى بابه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 898 رسالة في: الوضع للسيد، الشريف: علي الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وهي المعروفة: (بالمرآتية) (بالراتبة) . وللقاضي، عضد الدين: عبد الرحمن بن أحمد. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. وعلى: (العضدية) شروح، منها: شرح: أبي القاسم الليثي. وهو شرح ممزوج. فرغ مصنفه من تحريره: في أربع شعبان، سنة 888، ثمان وثمانين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي خص الإنسان بمعرفة أوضاع الكلام ... الخ) . وشرح: عصام الدين. وشرح: مولانا الجامي. وشرح: خواجه: علي السمرقندي. وهو: شرح لطيف. أول الشروح، وأقدمها. وعليه حاشية: للشيخ: أحمد الرمي. على ما قاله: عصام الدين. وعليه تعليقة: للمولى: علي القوشي. وعليه حاشية: لمير: أبي البقاء. أولها: (باسمه سبحانه ... الخ) . وعلى الأصل تعليقة: للسيد الشريف. بالقول. وعلى (شرح السيد) تعليقة: وسيطة. لمولانا: محمد الشيرانشي. فرغ في: ربيع الآخر، سنة 1016، ست عشرة وألف. ومن (شروح الوضعية) : شرح. أوله: (سبحان من أنطق بذكره اللسان تسبيحا وتهليلا ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 898 رسالة في: الوقف للمولى: يوسف بن حسين الكرماتسي، المفتي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. وفي: وقف النقود، وجوازه. للمولى: أبي السعود بن محمد العمادي، المفتي. المتوفى: سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة. وكان المولى: جوي زاده. جمع كتابا في: عدم جوازه، وسعى في إبطاله حال كونه قاضيا بعسكر الروم. ثم رده: أبو السعود. وأفتى بجوازه. وفيه: تحريرات، وتحقيقات: للمولى: محمد بن بير علي، المعروف: ببركلي. يأتي في بابه. وللمولى: (1/ 899) علي بن أمر الله، الشهير بابن الحنائي. رسالتان: في وقف النقود أيضا. إحداهما: مقالة. والثانية: على مقالتين. أول الأولى: (الحمد لله الذي وقف في بيداء ألوهيته ... الخ) . قال: فهذه رسالة، عملناها في بعض أحكام، تتعلق بالأوقاف، من الاستيجار والاستبدال ... الخ. وأول الثانية: (الحمد لله الواقف على أسرار العباد ... الخ) . وفيه رسالتان: لطاشكبري زاده. ورسالة: لجوي زاده. في رد: (رسالة المولى: أبي السعود) . ورسالة: لابن نجيم. لوقف الطواحين. أولها: (الحمد لله الذي أنزل على رسوله ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 898 رسالة في: الوقف للشيخ: علي بن غانم المقدسي. أولها: (الحمد لله الموفق للسداد ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 899 رسالة في: وقف الدار أولها: (الحمد لله الذي وقف في بيداء جبروته ... الخ) . ذكر: أنه كتبها قاضيا بأدرنه، في دعوى: حسين، وشيرين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 899 رسالة في: الولاء لمولانا: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. اشتملت على: مقدمة، ومقصد، وفصل، وتذنيب. فرغ منها في: رمضان، سنة 873، ثلاث وسبعين وثمانمائة. ذهب مذهبا في الولاء خرجه من أقوال الفقهاء، وخالف فيه سائر العلماء، وقرره في غرره، ودرره، ورتب رسالة في تحقيقه. أولها: (الحمد لله الذي أحكم الشرع المبين ... الخ) . وكتب في ردها: رسالة. للمولى: أحمد بن إسماعيل الكوراني، المفتي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. أولها: (الحمد لله الذي من أراد به خيرا فقهه في الدين ... الخ) . ثم أجاب: المولى خسرو. وزيف أقواله. في رسالة. وردها أيضا: المولى خضر شاه. في: رسالة. أولها: (الحمد لوليه ... الخ) . وفيه: رسالة: لمولى: برويز. المتوفى: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة. وفيه رسالة: للمولى: قاضي زادة. غير شارح الجغميني. أولها: (الحمد لوليه ... الخ) . ورسالة: في رد: (الخسروية) . لمحمد بن موسى الكوناني، المدرس. المتوفى: في ذي الحجة، سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي أكرم عباده الأخيار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 899 رسالة في قوله - سبحانه وتعالى -: (وما خلقت الجن والإنس، إلا ليعبدون) للشيخ: إبراهيم بن محمد المأموني. أولها: (الحمد لله الذي أوجب عبادته على كل موجود ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 899 فصل في الرسائل (حرف الهاء) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 الرسالة الهادية على ثلاثة أقسام. الأول: في إبطال أدلة اليهود. والثاني: في إثبات نبوة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم - من عبارة التوراة، بعد ما غيره اليهود. والثالث: في تغييرهم بعض كلمات التوراة. لعبد السلام المهتدي. لموجب سابقة العناية الأزلية. أسلم، فكتب ردا على اليهود. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي من على عباده في آخر الزمان ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 الرسالة الهادية للشيخ، صدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 673. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة الهائم، الخائف من لومة اللائم للشيخ: نجم الدين الكبري. إلى: نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. أولها: (الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته ... الخ) . ذكر فيها: طهارة الظاهر، والباطن، وأن كمالهما بعشرة أشياء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة الهدهد لابن أبي حجلة: أحمد بن يحيى التلمساني، الأديب. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: هضم الطعام لابن مندوية: أحمد بن عبد الرحمن الطبيب، الأصفهاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: الهندبا للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله بن سينا. توفي: سنة 428. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: الهند، وأوصافه لمحمد بن يوسف الهروي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة الهو للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. أولها: (الحمد لله حمد الضمائر المخصوص بالسرائر ... الخ) . قال: فهذا كتاب الباء. وهو كتاب الهو ... الخ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: الهيئة فارسية. للمولى، علاء الدين: علي بن محمد القوشي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وقد ترجمها: المولى برويز. بالتركية. المتوفى: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة. باسم الوزير: إبراهيم باشا. وسماها: (مرقاة السماء) . وشرحها: المولى: مصلح الدين اللاري. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: الهيئة للمولى: يوسف العجمي. المتوفى: سنة ... المعروف: بعجم سنان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 900 رسالة في: الهيولى لحافظ الدين: محمد بن أحمد العجمي. المتوفى: سنة 957، سبع وخمسين وتسعمائة. كتبها: حال كونه مدرسا بأزنيق. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 فصل في الرسائل (حرف الياء آخر الحروف) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسالة: في قوله - سبحانه وتعالى -: (يا أرض ابلعي ماءك ... ) . لقوام الدين: يوسف بن حسن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسالة اليقين للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن الدنوشري. المتوفى: سنة 1025، خمس وعشرين وألف. في قوله - سبحانه وتعالى -: (وبالآخرة هم يوقنون) الآية. أولها: (الحمد لله على التوفيق ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 الرسالة اليمينية لعين القضاة: عبد الله بن محمد الميانجي، الهمداني. المتوفى: سنة 525، خمس وعشرين وخمسمائة. وللشيخ: أحمد الغزالي. المتوفى: سنة 520، عشرين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسالة في قوله - تعالى -: (يوم يأتي بعض آيات ربك ... ) لمولانا: أحمد الرمضاني. ومولانا: خسرو. وأمير: حسن النكساري. ومولانا: قره باغي. ومولانا: الساميسوني. ومعين الدين اللاري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 الرسائل الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسائل: ابن عباد إسماعيل الصاحب. المتوفى: سنة 385، خمس وثمانين وثلاثمائة. في: فنون الكتابة، والترسل. رتبها على: خمسة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسائل: أبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهي ثلاثة أقسام. الأول: رسائل طوال، تجري مجرى الكتب المصنفة، مثل: (رسالة الملائكة) ، و (الرسالة السندسية) (السندية) ، و (رسالة الزعفران) (الغفران) ، و (رسالة العروض) . والثاني: دون هذه في الطول، مثل (رسالة المنيح) ، و (رسالة الإغريض) . والثالث: رسالة قصار، كنحو ما تحري به العادة في المكاتبة. ومقداره: ثمانمائة كراسة. وله كتاب، يعرف: (بخادمة الرسائل) . فيه: تفسير بعض ما جاء فيها من الغريب. وكتاب يتضمن: (شرح الرسالة الإغريضية) . في: عشرين كراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسائل: جعفر الصادق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 901 رسائل: الخوارزمي يقال: فتحت الرسائل بعبد الحميد. وختمت: بابن العميد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رسائل: إخوان الصفا هو: أبو سليمان: محمد بن نصر البستي، المعروف: بالمقدسي. وأبو الحسن: علي بن هارون الزنجاني. وأبو أحمد: النهرجوري. والعوفي. وزيد بن رفاعة. كلهم: حكماء، اجتمعوا، وصنفوا: إحدى وخمسين رسالة. وفي (مفاتيح الكنوز) في الصنعة: أنه: لمسلمة بن وضاح المجريطي، الأندلسي. رسائل إخوان الصفا للحكيم: المجريطي، القرطبي. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق فسوى ... ) . وهي: نسخة مغايرة. على نمط: (إخوان الصفا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رسائل أرسطو إلى ابنه، وإلى إسكندر. في: تدبير الملك، وفي السحر، أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 الرسائل الزينية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 الرسائل في: علم الجدل لسراج الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي. المتوفى: سنة 682، اثنتين وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رسائل المعونة لأبي العلاء المعري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 الرسائل الميمونة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 الرسائل، والوسائل للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 الرسائل المهذبة، في المسائل الملقبة للشيخ، زين الدين: عمر بن مظفر، المعروف: بابن الوردي. المتوفى: سنة 742، اثنتين وأربعين وسبعمائة (749) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رسم المعمور من البلاد للخوارزمي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 علم رسم المصحف وفيه: من الكتب المصنفة، الأبحاث الجميلة، في شرح الرائية الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رسوخ اللسان، في حروف القرآن قصيدة ألفية. نظمها: خطيب من خطباء الروم. باسم السلطان: سليمان. في ألف بيت وثلاثة وأربعين بيتا. في: سنة 959، تسع وخمسين وتسعمائة. ثم ترجمها بالتركية. نثرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 902 رشح عيون الحياة، في شرح فنون الممات للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 903 رشح عيون الذوق، في شرح فنون الشوق للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي بن محمد الحنفي، الرومي. المتوفى: سنة 858. ألفه: سنة 842. ذكره في: (فوايحه) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 903 رشحات الحياة فارسي. منظوم. لشاعر من شعراء الفرس. ملخصه: الغزالي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 903 رشحات عين الحياة فارسي. في مناقب: مشايخ النقشبندية، ورسوم طريقهم ضمنا. لحسين بن علي الواعظ، الكاشفي، البيهقي، المشتهر: بالصفي. المتوفى: سنة ... قال: ولما شرفت بصحبة، الشيخ: ناصر الدين خواجه عبيد الله، مرة، سنة 889، تسع وثمانين وثمانمائة، وأخرى في سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة، وكتبت ما استفدت من مجلسه الشريف، أردت أن أجمع في ضمن مناقبهم العلية. فوافق إتمامه: سنة 909، تسع وتسعمائة. فصار اسم الكتاب - أعني: (رشحات) - تاريخا لتأليفه. وله: آمد رشحات ما كثير البركات جون آب خضر منفجر أز عين حيات يا بند محاسبان سنجيده صفات تاريخ تمامش أز حروف رشحات (عربية) رشحات عين حياتنا وصلت إلى روض المنى فتبارك الله الذي أعطى الورى بركاتها لما رأيت تمامها فشرعت في تاريخها ما كنت عطشانا له قد فاض من رشحاتها وترتيبه على: مقالة، وثلاثة مقاصد، وخاتمة. المقالة: في طبقات خواجكان، وسلسة النقشبندية. والمقصد الأول: في مناقب الخواجه: عبيد الله، خاصة. والثاني: في بعض الحقائق، والمعارف المسموعة، في مجلسه. والثالث: في كراماته. وكل من هذه المقاصد الثلاثة: يشتمل على: ثلاثة فصول. والخاتمة: في وفاة الشيخ: عبيد الله. وقد ترجمه بالتركية. المولى، المعروف: بمحمد، المعروف: بابن محمد الشريف، العباسي. (1/ 904) المتوفى: سنة 1002، اثنتين وألف. باسم السلطان: مراد خان بن سليم خان. مع إلحاقات، وكاشفة. وقال في آخر تلك الترجمة: وقع الفراغ من تحريره: يوم الخميس، السابع والعشرين من شهر ذي الحجة، سنة 993، ثلاث وتسعين وتسعمائة. على يدي: محمد، المعروف: بالمعروف بن محمد، الشهير: بالشريف بن عبد الغني العباسي نسبا، وطرب أفزوني مولدا ومنشأ، حين كان قاضيا بأزمير. وله: (تكملة الرشحات) . كما ذكر فيه كتبا، فيها مَنْ بعده الطائفة المذكورة، لكنها لم تشتهر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 903 رشد اللبيب، إلى معاشرة الحبيب للشيخ، الأديب: ... بن قليته: أبي العباس بن محمد بن علي اليمني، الكاتب. المتوفى: سنة 231، إحدى وثلاثين ومائتين. ورتبه على: أربعة عشرا بابا. الأول: في فضل النكاح. الثاني: في ذكر النكاح. الثالث: فيما يدل على عظم النكاح. الرابع: فيما يحب النساء من الرجال. الخامس: فيما يحب الرجال من النساء. السادس: في اختلاف الرجال والنساء في الأحوال. السابع: في ذكر أبواب من النكاح. الثامن: فيما يجب معرفته من منافع الباه، ومضاره. التاسع: في ذكر السحاق. العاشر: في فضل الغلمان على الجواري. الحادي عشر: في فضل الجواري على الغلمان. الثاني عشر: في ذكر القيادة، وأهلها. الثالث عشر: فيما يجب فيه الحزم من قبل النساء. الرابع عشر في: نوادر، وأشعار. أوله: (الحمد لله استفتاحا بذكره ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 904 رشف الرحيق، في وصف الحريق لصلاح الدين، أبي الصفا: خليل بن أيبك الصفدي، الشافعي. المتوفى: سنة 764، أربع وستين وسبعمائة. وهو: مقامة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 904 رشف الزلال، من السحر الحلال لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. من مقاماته. وهي في: أحد وعشرين عالما، تزوج كل منهم، ووصف كل ليلته، موريا بألفاظ فنه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 904 رشف المنهلين في: تخميس أبيات الشيخ: عبد القادر الكيلاني لتقي الدين: أبي بكر بن حجة. المتوفى: سنة ... مختصر. ذكر فيه: أن الشيخ: بدر الدين بن الصاحب خمسها. ولم يضرب الأخماس في الأسداس. أوله: (الحمد لله الذي أعذب مناهل الصبابة ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 904 رشف النصائح الإيمانية، وكشف الفضائح اليونانية للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي. المتوفى: سنة 632، اثنتين وثلاثين وستمائة. أوله: (الحمد رب العالمين أكمل الحمد على كل حال .... الخ) . مشتمل على: خمسة عشر بابا، وخاتمتين. ترجمه: بالفارسية. معين الدين اليزدي. أوله: (حمد وثناي كه روح قدسي أز إملاء صحايف بلطايف أسرار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 906 رشف النصائح، وكشف الفضائح قصيدة. لمحمود بن عثمان اللامعي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 906 علم الرصد أول رصد وضع في الإسلام: بدمشق، سنة 214، أربع عشرة ومائتين. قلت: قال الفاضل، أبو القاسم: صاعد الأندلسي، في كتاب (التعريف بطبقات الأمم) : (لما أفضت الخلافة إلى عبد الله المأمون بن الرشيد العباسي، وطمحت نفسه الفاضلة إلى درك الحكمة، وسمت همته الشريفة إلى الإشراف على علوم الفلسفة، ووقف العلماء في وقته على كتاب (المجسطي) ، وفهموا صورة آلات الرصد، الموصوفة فيه، بعثه شرفه، وحداه نبله، على أن جمع علماء عصره، من أقطار مملكته، وأمرهم أن يصنعوا مثل تلك الآلات، وأن يقيسوا بها الكواكب، ويتعرفوا أحوالها بها، كما صنعه بطلميوس، ومن كان قبله، ففعلوا ذلك، وتولوا الرصد بها، بمدينة الشماسية، وبلاد دمشق، من أرض الشام. سنة 240، أربع عشرة ومائتين. فوقفوا على زمان سنة الشمس الرصدية، ومقدار ميلها، وخروج مراكزها، ومواضع أوجها. وعرفوا مع ذلك: بعض أحوال ما في الكواكب من السيارة، والثابتة. ثم قطع بهم، عن استيفاء غرضهم، موت الخليفة المأمون، في سنة 218، ثمان عشرة ومائتين. فقيدوا: ما انتهوا إليه. وسموه: (الرصد المأموني) . وكان الذي تولى ذلك: يحيى بن أبي منصور، كبير المنجمين في عصره. وخالد بن عبد الملك المروزي. وسند بن علي. والعباس بن سفيد الجوهري. وألف كل منهم في ذلك (زيجا) منسوبا إليه. وكان إرصاد هؤلاء، أول إرصاد كان في مملكة الإسلام. انتهى. ذكر تقي الدين في: (سدرة منتهى الأفكار) : أن المعلم، الكبير: بطلميوس. ختم كتب التعاليم (بالمجسطي) . الذي أعيت أولي الألباب عباراته. وكان له مسك الختام تحرير: (النصير) . فلقد أتى فيه من الإيجاز، بما بهر به العقول. ومن الاستدراكات، والزيادات المهمة، بما حير فيه الفحول. ولم يزل أصحاب الإرصاد ماشين على تلك الأصول، إلى أن جاء: العلامة الماهر، والفهامة الباهر: علي بن إبراهيم الشاطر. فأصل أصولا عظيمة، وفرع منها: فروعا جسيمة. وإن لم تكن بصورها النوعية، خارجة عن الأصل التدويري، المبرهن على صحته في (المجسطي) . إلا أنه حمله حب الرياسة، والظهور، على العدول عن ذلك الطريق المبرور، كرّ على (المجسطي) . برد: مقدمات، وقع هو في أمثالها. ونقود عبارات، لم يسلم من النسج على منوالها. وزيادات أفلاك محله، بالقرب من المساحة والبساطة، سلم ذلك الكتاب عن أمثالها. تالله إنه: لكتاب لا يتيسر لأحد كشف مجملاته، إلا بتطليق الشهوات. ولا يتسنى لبشر حل مشكلاته إلا بالانقطاع في الخلوات، مع عقد القلب، وربط اللب، على ما عقد هو عليه قلبه، من: طلب الحق، وإيثار الصدق، وعدم قصد التكبر، والفخار، والوصول إلى درجات الاعتبار. قال: ولما كنت ممن ولد ونشأ في البقاع المقدسة، وطالعت (الأصلين) أكمل مطالعة، فتحت مغلقات حصونهما، بعد الممانعة والمدافعة، ورأيت ما في الزيجات المتداولة من الخلل الواضح، والزلل الفاضح؛ تعلق البال والخلد، بتجديد تحرير (الرصد) . ومنّ الله - سبحانه وتعالى - عليّ، بتلقي جملة الطرائق الرصدية، من الكتب المعتبرة، ومن أفواه المشايخ العظام. واخترعت آلات أخر من المهمات بطريق التوفيق، وأقمت على صحة ما يتعاطى بها من الأرصاد البراهين، ونصبتها بأمر الملك، الأعظم، السلطان: مراد خان. وبإشارة: الأستاذ، الأعظم، حضرة: سعد الدين أفندي، ملقن الحضرة الشريفة. وشرعت في تقرير التحريرات الرصدية الجديدة، حاذيا حذو العلامة: النصير، ومقتضيا أثر المعلم الكبير، وربما نقلت عبارته بعينها، وزدت فيه من الوجوه القريبة، والتحريرات الغريبة، ما يتضح لذوي العقول الصافية، أن النصير مع جلالة قدر علمه، لم يكن مرصده بمراغة جيدا، لاشتغاله بالوزارة، وتسليمه دار الرصد إلى غير ما يساويه، أو يقاربه بالفضيلة. حكي أن: نصير الدين، لما أراد العمل بالرصد، رأى هولاكو ما ينصرف عليه. فقال له: هذا العلم المتعلق بالنجوم، ما فائدته؟ أيرفع ما قُدِّر أن يكون؟ فقال: أنا أضرب لمنفعته مثالا: القان، يأمر من يطلع إلى أعلى هذا المكان، ويدعه يرمي من أعلاه طست نحاس كبيرا، من غير أن يعلم به أحد، ففعل ذلك. فلما وقع ذلك، كانت له وقعة عظيمة هائلة، روعت كل من هناك، وكاد بعضهم يصعق، وأما هو، وهولاكو، فإنهما ما تغير عليهما شيء لعلمهما بأن ذلك يقع. فقال له: هذا العلم النجومي، له هذه الفائدة، يعلم المتحدث فيه ما يحدث، فلا يحصل له من الروعة والاكتراث، ما يحصل للغافل الذاهل منه! فقال: لا بأس بهذا. وأمره: بالشروع فيه. وحكى ممن دخل الرصد، (1/ 907) وتفرجه: أنه رأى فيه من الآلات الرصد شيئا كثيرا، منها: ذات الحلق: وهي خمس دوائر، متخذة من نحاس: الأولى: دائرة: نصف النهار، وهي مركوزة على الأرض. ودائرة: معدل النهار. ودائرة: منطقة البروج. ودائرة: العرض. ودائرة: الميل. وفيه: الدائرة الشمسية، يعرف بها: سمت الكواكب. وأصطرلاب: تكون سعة قطره: ذراعا، وأصطرلابات كثيرة، وكتب. حكي عن العرضي: أن نصير الدين أخذ من هولاكو، بسبب عمارة الرصد، ما لا يحصيه إلا الله - سبحانه وتعالى -. وأقل ما كان يأخذ، بعد فراغ الرصد، لأجل الآلات وإصلاحها: عشرون ألف دينار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 906 رصد أبرخس قبل الهجرة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة. ومنه: إلى رصد مراغة، سنة 1400، أربعمائة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: ابن الشاطر بالشام، سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: أبي حنيفة أحمد بن داود الدينوري. بأصبهان، سنة 235، خمس وثلاثين ومائتين. لعله كنا به: (الرد، على رصد الأصفهاني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: أبي الريحان البيروني سنة: ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: ألوغ بيك بسمرقند، سنة 823، ثلاث وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: إيلخاني بمارغة، سنة 657، سبع وخمسين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: بطلميوس بعد رصد أبرخس. بسنة 285، خمس وثمانين ومائتين. وقبل الهجرة: بسنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: بني الأعلم ببغداد، سنة 250، خمسين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: تابخو بسواحل المحيط الغربي. سنة: ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: التباني بالشام. سنة: .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: ثاون الإسكندراني قبل الهجرة، بسنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة. استعمل في زيجه، المسمى: (بالقانون المحصول من الرصد المذكور) سلس الرومي البناء، أخي ذي القرنين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 الرصد الحاكمي بمصر، سنة 250، خمسين ومائتين. ومنه: (الزيج المصطلح) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 907 رصد: طيموحارس بالإسكندرية، سنة 454، لبختنصر. و915، قبل الهجرة. ومن: بختنصر، إلى الهجرة سنة 1369. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رصد: العلايي .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رصد: مأمون الخليفة ببغداد، سنة 227، سبع وعشرين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رصد: منالاوس برومة، سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. قبل الهجرة، بسنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رصف اللآل، في وصف الهلال للسيوطي. ذكره في (فهرسه) . من النوادر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رصف المباني، في حروف المعاني في النحو. تأليف: أحمد بن عبد النور المالقي. المتوفى: سنة 702. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رضي نامه فارسي. منظوم. للقاضي: عثمان المالكي، القزويني. نظمه في: هجو ابن عمه، القاضي: رضي الدين لتطاوله عليه، في بعض الأمور. وهي: أزيد من خمسة آلاف بيت، كما في (كزيده) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 الرعاية، في تجريد مسائل الهداية يأتي في الفقه. لابن الأقرب: محمد بن عثمان. يأتي في: الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 الرعاية، في التصوف للشيخ: حارث بن أسد المحاسبي. المتوفى: سنة 243. قيل فيه: كلمات كثيرة من التقشف، وشدة السلوك، التي لم يرد بها: التسرع، والتدقيق، والمحاسبة الدقيقة البليغة. فلهذا، لما وقف عليه أبو زرعة الرازي قال: هذا بدعة. كذا، قال ابن كثير في (تاريخه) ، في ترجمة: أحمد بن حنبل. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 الرعاية، في فروع الحنبلية للشيخ، نجم الدين: أحمد بن حمدان الحراني. المتوفى: سنة 695، خمس وتسعين وستمائة. كبير. وصغير. وحشاهما: بالرواية الغربية، التي لا تكاد توجد في الكتب الكثيرة. أولها: (الحمد لله قبل كل مقال، وأمام كل رغبة وسؤال ... الخ) . وهي على: ثمانية أجزاء. في مجلد. شرحها: الشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي الفتح البعلي، الحنبلي. المتوفى: سنة 709، تسع وسبعمائة. وشرحها: الشيخ، شمس الدين: محمد بن الإمام، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وسماه: (الدراية، لأحكام الرعاية) . و (مختصر الرعاية) . للشيخ: عز الدين ابن عبد السلام. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 الرعاية لتجويد القراءة وتحقيق لفظ التلاوة في أربعة (1/ 909) أجزاء. لأبي محمد: مكي بن أبي طالب الحموي، القيسي. المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 908 رعاية الوقاية يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رغائب القرآن لأبي مروان: عبد الملك بن حبيب السلمي، القرطبي. المتوفى: سنة 239، تسع وثلاثين ومائتين. ذكره صاحب: (الدر النظيم) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 الرفدة، في معنى الوحدة للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الاشتباه، عن مسيل المياه رسالة. للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الإصر، عن قضاة مصر للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي لا معقب لحكمه ... الخ) . واختصره: علي بن أبي اللطف القدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 900، تسعمائة. وقد ذيله: تلميذه: الشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة. وسماه: (ببغية العلماء، والرواة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الأصوات، في نفع الأموات لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الالتباس، في فضائل ابن عباس لتقي الدين، أبي محمد: عبد الله بن عبد العزيز بن فهد المكي. وهو: دون الكراسة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الالتباس، ودفع الوسواس رسالة. لإبراهيم بن علي بن أحمد بن بريد الديري، القادري. فرغ منها: في شعبان، سنة 866، ست وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الباس، عن بني العباس لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع التعسف، عن إخوة يوسف رسالة. للسيوطي أيضا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع التمويه، عن مشكل: (التنبيه) مر في: التاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع التنزيل للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن القيم الجوزية، الدمشقي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 909 رفع الجناح، عما هو من المرأة مباح لابن العماد الأقفهسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الحاجب شرح: (مختصر ابن الحاجب) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الحجاب، عن قواعد الحساب لمحمد بن إبراهيم الحلبي، المعروف: بابن الحنبلي. المتوفى: 972، اثنتين وسبعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله أسرع الحاسبين ... الخ) . شرح فيه: (مختصر: الشيخ: أبي اللطيف الحصنكيفي) . شرحا ممزوجا. في الحساب الهوائي. وهو مرتب على: ثلاثة أقسام، وخاتمة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الحذر، عن قطع السدر رسالة. للسيوطي. ذكرها في (فهرسة) مؤلفاته. في فن الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الستور والأرائك حاشية: (أوضح المسالك) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع السنة، في نصب الزنة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. ذكره في (فهرس) مؤلفاته. في فن النحو. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع شأن الحبشان لجلال الدين السيوطي أيضا. وهي رسالة. استمد منها صاحب: (الطراز المنقوش، في محاسن الحبوش) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الغشاء، عن وقت العصر والعشاء لزين الدين: إبراهيم، المعروف: بابن نجيم المصري. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. وهي رسالة. من الرسائل الزينية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع القلم فيه تأليف، مسمى: (بإبراز الحكم) . حديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الكلفة عن الإخوان، فيما قدم فيه القياس على الاستحسان للإمام، نجم الدين: إبراهيم بن علي بن أحمد الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة 758، ثمان وخمسين وسبعمائة. وله: (رفع كلفة التعب، لما يعمل في الدروس والخطب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع اللباس، وكشف الالتباس، في ضرب المثل من القرآن، والاقتباس رسالة. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وله: (رفع منار الدين، وهدم بناء المفسدين) . ذكره في (فهرس) مؤلفاته. في فن الفقه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع اللثام، عن عرائس النظام مختصر. في: العروض، (1/ 911) والقوافي. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي. فرغ من تأليفه: في ثمانية عشر من ربيع الأول، سنة 848، ثمان وأربعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي ثبت في بحر عظمته ... الخ) . رتبه على قسمين: الأول: في العروض. والثاني: في القافية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 910 رفع الملام، عن الأئمة الأعلام للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. المتوفى: سنة 728. مختصر. أوله: (الحمد لله على آلائه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 رفع الملامة، بمعرفة شروط الإمامة للشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي، الشافعي. ولد سنة: 847. المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. وكان سماه أولا: (نضج الكلام، في نصح الإمام) . ثم عدل، وسماه: (رفع الملامة) . وهو مختصر. على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. أوله: (أحمد الله - سبحانه وتعالى - على مزيد الفضل والكرم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 رفع اليدين في الصلاة لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 الرفيع، في شرح البديع مر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 رقاع الفتاوى الرقاق . لعبد الله بن المبارك الحنظلي، المروزي. المتوفى: سنة 181، إحدى وثمانين ومائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 الرقاق لعبد الله بن المبارك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 الرقائق للشيخ: عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي، الخطيب. المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 علم الرقص .. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 الرقم الإبريزي، في شرح: (مختصر التبريزي) يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 رقم الحلل، في نظم الدول أرجوزة. لابن الخطيب، لسان الدين: محمد بن عبد الله القرطبي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 الرقيات مسائل. رواها: ابن سماعة، عن: محمد بن الحسن الشيباني، في الرقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 911 علم الرقى ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 الرمز الأعظم، والكنز المطلسم ذكره البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 رمز الحقايق، في شرح: (كنز الدقايق) يأتي في: الكاف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 رمز الحقايق العبرانية، وكنز المعارف السريانية ذكره البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 رمز الدقائق في: تعبير الرؤيا. منظومة. تركية. ورقتان. لخضر بن عمر العطوفي. نظمها: للسلطان: بايزيد خان، سنة 904، أربع وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 رمز العبارات، من كنز (الإشارات) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 علم الرمل وهو: علم يعرف به: الاستدلال على أحوال المسألة حين السؤال، بأشكال الرمل. وهي: اثني عشر شكلا، على عدد البروج. وأكثر مسائل هذا الفن: أمور تخمينية، مبنية على التجارب، فليس بتام الكفاية، لأنهم يقولون: كل واحد من البروج يقتضي حرفا معينا، وشكلا من أشكال الرمل، فإذا سئل عن المطلوب؟ فحينئذ يقتضي وقوع أوضاع البروج شكلا معينا، فيدل بسبب المدلولات، وهي البروج على أحكام مخصوصة، مناسبة لأوضاع تلك البروج، لكن المذكورات أمور تقريبية لا يقينية. ولذلك قال عبد السلام: كان نبي من الأنبياء يخط، فمن وافق خطه فذاك، قيل: هو إدريس - عليه السلام -. وهو معجزة له، والمراد: التعليق بالمحال، وإلا لما بقي الفرق بين المعجزة والصناعة. روي عن بعض المشايخ: أنه سئل عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، فقال: من جملة الأثارة التي ذكرها الله - سبحانه وتعالى - حيث قال: (ائتوني بكتاب من قبل هذا، أو أثارة من علم، إن كنتم صادقين) . وفي (مصباح الرمل) : أين علم معجزة شش بيغمبر: ست - عليهم السلام -. الأول: آدم. الثاني: إدريس. الثالث: لقمان. الرابع: إرميا. الخامس: شعيا. السادس: دانيال - عليه السلام -. بس أكر خط موافق خط بيغمبر أن إست (آمد) كما ينبغي داند حلال بود. والكتب المؤلفة فيه كثيرة، منها: (أبواب الرمل) . (أصول الرمل) . (أنوار إقليدي) . (أصل مفاتيح) . تأليف: مولانا: يشه. (تحفة شاهي) . (تقويم الرمل) . (تلخيص) . (توضيح) . (1/ 913) (تهذيب) . (جامع الأسرار) . (جهان رمل) . (خلاصه) . (خلاصة البحرين) . (ذخيرة) . (رسالة يونس) . (رسالة سرخواب) . (رسالة كله كبود) . (روشن) . (رسالة بوني) . (رياض الطالبين) . (زبده) . (زين الرمل) . (سي باب) . (شامل الحصول) . (شمع الرمل) . (شجرة أوزان) . (شجره وثمره) . (طرابلسي) . (عين الرمل) . (فصول) . (قواعد) . (كامل حسين قفال) . (كامل الحصول) . (كشف الأسرار) . (كفاية) . (كنز الدقائق) . (كنوز أبو علي) . (لباب اللباب) . (مصباح) . (مفتاح مفاتيح) . (مفتاح الكنوز) . (منهاج الأسرار) . (مصباح) . (نتيجة العلوم) . (نزهة العقول) . (وافي نصير طوسي) . (هداية النقطة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 912 رمل المقوم للشيخ، الإمام، الفاضل: عبد الله بن أبي المعالي المحفوف، المنجم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 علم رموز الحديث الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 الرموز والأمثال اللاهواتية، في الأنوار المجردة الملكوتية للحكيم الإلهي، والعالم الإشراقي، الشيخ، شمس الدين: محمد الشهرزوري. أوله: (العظمة شعارك اللهم، والكبرياء دثارك ... الخ) . شرحه: الشيخ: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 871، إحدى وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الحقائق فارسي. لظهير الدين: عيسى بن أحمد النامقي، الجامي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الحكمة، في الإكسير يشتمل على: رسالة هرمس المثلث، لولده: طاطا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز دلكشا تركي. نظم. الشيخ: إلياس بن عيسى الأقحصاري. المتوفى: سنة 967، تسع وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز. للشيخ، الإمام، عز الدين: عبد الرزاق الرسعني، الحنبلي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الكنوز، في الجفر لابن عيسى: (إلياس) مجد الدين الأقحصاري، من مشايخ عصر السلطان: سليمان خان. مات: سنة 967. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الكنوز، في الحكمة لأبي الحسن: علي بن أبي علي، المعروف: بسيف الدين الآمدي. المتوفى: سنة 631، إحدى (1/ 914) وثلاثين وستمائة. المذكور في: (الإبكار) . اختصره: من كتابه المسمى: (بأبكار الأفكار) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 913 رموز الكنوز في ... لشرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم، المعروف: بابن الأنباري. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 علم الرمي ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 رند وزاهد فارسي. لمحمد بن سليمان الشاعر. البغدادي، المتخلص: بفضولي. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 علم رواة الحديث رواتب الآي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 رواح الأرواح، بشرح: (مراح الأرواح) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 رواية الآباء، عن الأبناء لأبي بكر: أحمد بن علي بن محمد، المعروف: بالخطيب، البغدادي. المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 رواية الأكابر، عن الأصاغر لأبي يعقوب: إسحاق بن إبراهيم بن يونس بن موسى بن منصور الوراق، البغدادي، نزيل مصر، المعروف: بالمنجنيقي. المتوفى: سنة 304. صنفوا: في ذلك كتبا، وبينوا من روى كذلك، وطولوا، واستدلوا برواية الخلفاء الأربعة، وغيرهم من العظماء، عن عائشة - رضي الله تعالى عنها - في كثير من الأحكام، حتى إن جماعة رووا عمن يروي عنهم، وجماعة رووا شيئا لغيرهم، ثم نسوه، فلما أخبرهم به ذلك الغير رووه عنه، عن أنفسهم، وقالوا فيه: حدثني فلان عني، وبرواية النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، عن تميم الداري، على المنبر، في حديث الجساسة. وأيضا: روايته عليه - الصلاة والسلام - عن أمه، في حديثه عنها، أنها أخبرت بإضاءة قصور الشام وبصرى عند ولادته، مع عدم إسلامها. مشيخة السراجية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 روائع التوجيهات، في بدائع التشبيهات لأبي سعد: نصر بن يعقوب الدينوري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 روح الأحياء .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 روح الأرواح في الإكسير. لجابر بن حيان. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أحسن كل شيء خلقه، وبدأ خلق الإنسان من طين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 914 روح الأرواح لابن الجوزي، أبو الفرج الواعظ، البغدادي. مختصر. أوله: (الحمد لله بارئ النسم، وجاري القلم ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح الأرواح لأبي القاسم: أحمد بن منصور السمعاني. المتوفى: سنة 534. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح الأرواح للسيد: حسين بن حسن، المعروف: بأمير حسيني. المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة (718) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح الحيوان وهو مختصر: (كتاب الحيوان) . للجاحظ. مر في: الحاء المهملة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح الشروح في شرح: (فرائض السجاوندي) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح العارفين في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح العارفين لناصر لدين الله: أحمد العباسي. وهو الرابع والثلاثون، من الخلفاء العباسية. المتوفى: سنة 622، اثنتين وعشرين وستمائة. ذكره التفتازاني في: (شرح المفتاح) . ولم يصب في تعيينه، حيث قال: وهو الثاني والعشرون. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح القدس للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح القياس للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي، المعروف: بابن عربي الطائي، الأندلسي. توفي: سنة ... وهو على منوال: (الرسالة القشيرية) . كتبه لواحد من الصوفية، نصحا له. وهو: أبو محمد: عبد العزيز المهدوي، نزيل تونس. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روح المريد، في شرح: (العقد الفريد) في التجويد يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 رؤوس المسائل في الفروع. في مجلد. لأبي الفتح: سليم بن أيوب الرازي. المتوفى: سنة 447. وللإمام: النووي. ولأبي الحسن المحاملي. المتوفى: سنة 307، سبع وثلاثمائة. في مجلدين متوسطين. يذكر فيه: أصول المسائل، ويستدل عليها. ولأبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. في الفقه. ذكره: ابن خلكان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 روشنائي نامه فارسي. منظوم. للسيد: ناصر الدين خسرو. أوله: (بنام كردكار باك داور ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 915 الروض، في أحاديث الحوض لجلال الدين السيوطي. ذكره في (فهرس) مؤلفاته. في فن الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الأخبار، المنتخب من: (ربيع الأبرار) لمحيي الدين: محمد بن الخطيب القاسم. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. قال فيه: لما كان علم المحاضرات علما نافعا من العلوم العربية، حتى إن العلامة قد صنف فيه: (ربيع الأبرار) . إلا أنه: بحر زاخر، لا تدرك غايته، استخرجت من نخب فرائده على وجه الاختصار، وألحقت به ما عثرت عليه في كتب الأدباء. انتهى. ورتبه على: خمسين روضة. قال في تاريخ تأليفه: جاء بفضله. وقد ترجمه: المولى: محمد بن بير علي، المعروف: بعاشق جلبي. المتوفى: سنة ... بالتركية. ألفه: للسلطان: سليم بن سليمان خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الآداب مجموعة أدبية. لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن علي الحجازي، الشاعر، المصري. المتوفى: سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي كمل بالأدب فضيلة الإنسان ... الخ) . جمع فيه: من المقاطيع، والمطولات، والنثريات، والموشحات، وما استغربه من الحكايات. ورتبه على: خمسة أبواب. الأول: في المطولات. الثاني: في الموشحات. الثالث: في المقاطيع. الرابع: في النثريات. الخامس: في الحكايات. وفرغ في: سبعة عشر من محرم، سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الأدباء للشيخ: محمد بن عبد الله الحراني. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الأذهان، في البديع والمعاني والبيان للشيخ، بدر الدين: محمد بن محمد، المعروف: بابن مالك الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 686، ست وثمانين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 الروض الأريض، في طهر المحيض للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الأزهار ، على رياض الأنهار للشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام. ولد: سنة 847. المتوفى: سنة 931. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 روض الأزهار للشيخ: محمد بن الشيخ، بدر الدين: محمود المغلوي، الوفائي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وهو رسالة. أورد فيها: الاعتراضات على فنون شتى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 916 الروض الأزهر، في العمل بالربع المستر رسالة. على: مقدمة، وعشرة أبواب. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الأسرار العددية، وحوض الأنوار الحرفية .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الأسرار، في عيون الأخبار للشيخ، مجد الدين: محمد بن أبي الفضل: عبد الله بن أحمد بن محمد بن عبد القاهر الطوسي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الأسماء، ورياض المسمى ذكره: البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الأفكار، في غرر الحكايات والأذكار ألفه: شمس الدين، أبو عبد الله: محمد بن أحمد بن علي، المعروف: بابن الزكي، الشافعي. المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة. رتبه على: ستة وعشرين بابا. في أحوال السلف، من: حكمة بليغة، وعظة لطيفة. أوله: (الحمد لله الذي تفرد بالقدم والبقاء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الأفهام، في أقسام الاستفهام لمحمد بن عبد الرحمن، المعروف: بابن الصائغ، الحنبلي. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 روض الإنسان، في تربية صحة الأبدان لعمر بن خضر العطوفي. جمع فيه: الطب النبوي. وأهداها: إلى السلطان: بايزيد. أوله: (الحمد لله الكافي، والصلاة على النبي الشافي ... ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 الروض الأنف، في شرح غريب السير للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد السهيلي. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. أوله: (حمدا لله مقدم على كل أمر ذي بال ... الخ) . قال: فإني انتحيت في هذا الإملاء، بعد الاستخارة، إلى إيضاح ما وقع في سيرة رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - التي سبق إلى تأليفها: أبو بكر: محمد بن إسحاق المطلبي. ولخصها: عبد الملك بن هشام المعافري، النسابة. مما بلغني علمه، ويسر لي فهمه، من لفظ غريب، أو إعراب غامض، أو كلام مستغلق، أو نسب عويص. قال: وكان بدء إملائي هذا الكتاب: في محرم، سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. وكان الفراغ منه: في جمادى الأولى، من ذلك العام. تحصل فيه: من فوائد العلوم، والآداب، وأسماء الرجال، والأنساب، ومن الفقه الباطن، اللباب، وتعليل النحو، وصنعة الإعراب، ما هو مستخرج من: نيف على مائة وعشرين ديوانا، أو نحوها. واختصره: عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن الجماعة. المتوفى: (1/ 918) سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة. وسماه: (نور الروض) . وعليه حاشية: لقاضي القضاة: يحيى المناوي. المتوفى: سنة 871، إحدى وسبعين وثمانمائة. ثم جرد: سبطه: زين العابدين بن عبد الرؤوف. هذه الحاشية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 917 الروض الأنف، في ... لأبي شامة، عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي، المقري. المتوفى: سنة 665، خمس وستين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الأنيق في الصكوك، والسجلات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الأنيق، في مسند الصديق لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الباسم في: أخبار من مضى من العوالم. لابن خليل. وهو تاريخ. على التراجم. متأخر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الباسم في ... للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض البسام، فيمن ولي قضاء الشام لأحمد بن خليل (أبي العباس: أحمد بن خليل بن سعادة الخويي، اللبودي، القاضي بدمشق. المتوفى: سنة 637) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روض البصائر ورياض الأبصار، في معالم الأقطار والأنهار الكبار لعبد الله بن أسعد اليافعي. جعله على: خمسة أبواب. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روض الجالس للشيخ، أبي الصديق (أبي بكر) الخيشي، البسطامي. ذكره: تقي الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روض الجنان في التفسير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روضة الحبور، ومعدن السرور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الخصيب، ومؤنس الحبيب في المحاضرات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روض الدقائق، في حضرات الحقائق لطاشكبري زاده. أوله: (سبحان من له السلطان الباهر ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 روض الرياحين، في حكايات الصالحين لعبد الله بن أسعد اليافعي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. جمع (1/ 919) فيه: خمسمائة حكاية. وقيل: سماه: (نزهة العيون النواظر، وتحفة القلوب والخواطر) . وترجمه بالتركية: المولى: مصطفى بن شعبان، المتخلص: بسروري. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة. ذكره العاشق في (الذيل) : أن له كتابا، مسمى: (بروض الرياحين) . في المحاضرات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 918 الروض الزاهر، في سيرة الملك الظاهر وهو: الملك الظاهر: بيبرس. للقاضي، الفاضل: عبد الله بن عبد الظاهر. المتوفى: سنة 692، اثنتين وتسعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 الروض الزاهر، في مناقب الشيخ: عبد القادر للشيخ، أبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني، صاحب: (المواهب اللدنية) . المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 الروض العاطر، في تلخيص: (زيج ابن الشاطر) يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 الروض الفائق، في المواعظ والرقائق للشيخ: شعيب، الشهير: بالحريفيش. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 روض المتنزهين في: التصوف، والمواعظ. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 الروض مختصر: (الروضة) . في الفروع. للنووي. وهو: لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر، المعروف: بابن المقري اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة. وقد اختصره: الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. ثم شرحه شرحا. جمع فيه: فوائد لا تحصى، حتى أعار منه بعض الحساد، ورماه في الماء، فاستأنفه ثانيا، وكمله. وشرحه: نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشرة وسبعمائة. وشرحه: القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المحقق. شرحا بليغا. وشرحه: الشمس بن شولة الدمياطي. في مطول. بل اختصر: (الروض) نفسه. وشرحه: جلال الدين السيوطي. كتب منه اليسير. وممن اختصر: (الروض) أيضا: الإمام، التقي: يحيى بن محمد بن يوسف الكرماني، ولد شارح البخاري. وله: شرح استمد فيه من: (الإصابة) لابن حجر. ولابن حجر: تأليف مفرد في ذلك. وممن شرحه: تلميذه: سراج الدين: عمر بن محمد الزبيدي. المتوفى: سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة. وسماه: (الإلهام، لما في الروض من الأوهام) . وقال السخاوي: وكان يرجح ابن حجر (مختصر الروضة) للأصفوني عليه، لعدم تقييد شيخه فيه، بلفظ الأصل، الذي قد يؤدي إلى تباين ظاهر، بخلاف الأصفوني، فإنه يتقيد بلفظ الأصل، ولكنه يرجح (الروض) لشيخه، من حيث التقسيم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 919 الروض المروض أرجوزة. في العروض. للشيخ: طاهر بن حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 808. ثم شرحها. وسماه: (نافلة العروض) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 الروض المسلوف، فيما له اسمان إلى الألوف للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروز آبادي، الشيرازي، صاحب (القاموس) . المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 روض المشتاق .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 روض المطيعين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 روض المعارف، ورياض اللطايف في الأسماء. ذكره: البوني، وعوارف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 الروض المعطار، في أخبار الأقطار (الأمصار) للشيخ، العمدة، أبي عبد الله: محمد بن محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحميري. المتوفى: سنة 900، تسعمائة. هو في: السير، والأخبار. جمع فيه: لب كتب عديدة. أوله: (الحمد لله الذي جعل الأرض قرارا، وفجر خلالها أنهارا ... الخ) . ذكر فيه: أنه قصد ذكر المواضع المشهورة، والأصقاع التي: تعلقت بها قصة، أو في ذكرها فائدة، أو كلام فيه حكمة. أولها: (خبر ظريف .... الخ) . ورتبه على: حروف المعجم. فاحتوى على فنين: ذكر الأقطار، وما اشتملت عليه من النعوت، والصفات وثانيها: ذكر الأخبار والوقائع. وذكر أن: (نزهة المشتاق) إنما عظم حجمها لما اشتملت عليه. من قوله: ومن فلانة إلى فلانة خمسون ميلا، أو فرسخا، أم الخبر عن الأصقاع بما يحسن إيراده، فإنما يوجد في مواضع قليلة مع عسر وجدان الناظر فيه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 الروض المغرس، في فضل بيت المقدس للشيخ، تاج الدين، أبي النصر: عبد الوهاب الحسني، الدمشقي، الشافعي. المتوفى: سنة 875. ذكره صاحب (الإتحاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 الروض المكلل، والورد المعلل في مصطلح الحديث. للعلامة، الحافظ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 روض المناظر، في علم الأوائل والأواخر وهو: تاريخ مشهور. لأبي الوليد، قاضي القضاة، محب الدين: محمد بن محمد المعروف: بابن الشحنة الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة 815، خمس عشرة (1/ 921) وثمانمائة. قال: قد التمس مني الملك، المؤيد، عماد الدين: محمد بن موسى، النائب بمدينة حلب. أن أجمع له كتابا في: التاريخ، وجيز الألفاظ. فأصغيت، وجعلت له: كالباب: مفتاحا، ومصراعين، وخاتمة. أما المفتاح: ففي بدء خلق الدنيا. وأما المصراع الأول: في مدة ما بين هبوط آدم - عليه السلام -، إلى الهجرة. الثاني منها: إلى آخر مدة يقدرها الله. والخاتمة: مشتملة على ما هو كالعيان، مما يكون في آخر الزمان. وقد انتهى: في المصراع الثاني، إلى سنة 806، ست وثمانمائة. ثم سأله بعض طلبته من الأمراء، من أسباط الملك، المؤيد صاحب حماة، في اختصاره، فأجابه. ووسمه: (بالمبتغى) . وبالغ في الإيجاز. غير أن: ناقله الأول نقله من مسودة، فقدم، وأخر، وزاد، ونقص؛ فترتب عليه مفاسد. ولذلك ألف: ابنه، القاضي، أبو الفضل، محب الدين: محمد: (نزهة النواظر، في روض المناظر) . فيكون كالشرح عليه. وتوفي: سنة 890، تسعين وثمانمائة. وله: أي: القاضي: محب الدين: ذيل على الأصل. مسمى: (باقتطاف الأزاهر، في ذيل روض المناظر) . وهو الذي انتقى منه ابن بنته: جلال الدين، محمد البلقيني. كراسة. وسماها: (نور الخلاف، في منتخب الاقتطاف) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 920 روض المنجمين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 الروض الموشى، على شرح مختصر (المحشى) وهي: حاشية مختصر (المعاني) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 الروض الناضر، لنزهة الناظر مجموع في: الأدب. للشيخ، تاج الدين، أبي نصر: عبد الوهاب بن محمد الحسيني. المتوفى: سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 الروض الندي، في الحوض المحمدي لخصه: الحافظ بن ناصر الدين. بحذف الأحاديث المنكرة. والشيخ لم يبيضه. أوله: (الحمد لله الذي سقى محبيه من حياض معرفته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 الروض النضر، في حال الخضر للشيخ، الإمام: محمد بن محمد بن عبد الله الخيضري. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. تعقب عليه: بعض اليمانيين. فرد عليه: في تأليف. سماه: (الافتراض، لدفع الاعتراض) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 الروض النضير، في أحوال البشير في الحديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 روضات الجنات، في أوصاف مدينة الهراة فارسي. لمعين الدين: محمد الزمجي، الأسفزاري. ألفه: سنة 897، سبع تسعين وثمانمائة. رتبه على: روضات. في كل روضة: جمن عديد. (1/ 922) ذكر فيه من المؤلفات: (كتاب: الإمام، أبي إسحاق: أحمد بن ياسين) . و (كتاب الشيخ، ثقة الدين: عبد الرحمن الفامي) . وهو: أول من كتب تاريخ هراة. وللربيعي الفوشنجي: (كرت نامه) . منظومة. وكتب السيف الهروي: في بعض أحوال ملوك كرت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 921 روضات الجنان، في تفسير القرآن عشر مجلدات. لهبة الله بن عبد الرحيم الحموي، شرف الدين، البارزي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثون وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضات العلماء، وجنات العرفاء أوله: (الحمد لله الذي كرم بني آدم بالعلماء ... الخ) . جمع فيه: النصائح، ومنازل العارفين، وآداب الصالحين من التفاسير المعتبرة، والأحاديث المشتهرة، ومن مصنفات الأئمة. ورتبه على: أربعين بابا. ليكون موافقا لعدد الرجال. لا يحتاج الناصح في: ترتيب موعظة إلى تتبع كتب أخرى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 الروضات المزهرات، في العمل بربع المقنطرات للشيخ، علاء الدين: علي بن علي بن إبراهيم الشاطر، الدمشقي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. وهي على: مقدمة، وخمسة وثلاثين بابا. أوله: (الحمد لله مانح الإنعام على الدوام ... الخ) . قال: (لما كان علم الوقت مندوبا إليه، والمعول في بعض شروط الصلاة عليه؛ وجب التوصل إليه بأسهل الآلات. وهو: ربع الدائرة الموضوع. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأبرار تركي. منظوم. للشاعر: محمد الشاعر، من شعراء الروم، المتخلص: بثنائي. المتوفى: سنة 974. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأبرار، المبين لحقائق الأخبار في التاريخ. تركي. من أول الخلق إلى زماننا. لعبد العزيز، المعروف: بقره جلبي. زاده على: أربعة فصول، وتكملتين. الأول في: أحوال الأنبياء. وتكملته في: أحوال الأنبياء المشتبهة الحال. الثاني في: سيرة النبي - عليه الصلاة والسلام -. الثالث في: الملوك الإسلامية. وتكملته في: مشاهير الملوك قبل الإسلام. الرابع في: الدولة العثمانية. أوله: (نسيم عنبر شميم حمد وسباس وكلدسته نوشته نوبستة ثنا وشكر بي قياس ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأبرار، ومحاسن الأخيار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأحباب، في اختصار: (الاستيعاب) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأحباب، في سير النبي - عليه الصلاة والسلام - والآل والأصحاب فارسي. لجمال (لجلال) الدين بن عطاء الله بن (1/ 923) فضل الله الشيرازي، النيسابوري. المتوفى: سنة 1000، (926) . ألفه في: مجلدين. بالتماس: الوزير، أمير عليشير، بعد الاستشارة مع أستاذه، وابن عمه، السيد، أصيل الدين: عبد الله. وهو على: ثلاثة مقاصد. وفي أوله: ثلاثة أبواب. الأول في: نسبه - عليه الصلاة والسلام -. الثاني: ولادته، والوقائع في زمانه الشريف إلى وفاته. الثالث في: فن السير، وفيه: ثمانية فصول: الأول في: عدد أزواجه - عليه الصلاة والسلام -. الثاني في: أولاده - عليه الصلاة والسلام -. الثالث في: فضائله، ومعجزاته. الرابع في: أوصافه. الخامس في: عباداته. السادس في: آدابه، وعاداته. السابع في: خصوصياته. الثامن في: خدامه ومواليه. والمقصد الثاني في: أحوال أصحابه - عليه الصلاة والسلام -، وفيه فصلان: الأول في: معرفة رجال الصحابة. والثاني في: نسائهم. والمقصد الثالث في: التابعين، ومشاهير أئمة الحديث. وفيه ثلاثة فصول: الأول في: التابعين. والثاني في: تبع التابعين. والثالث في: جماعة بعد تبع التابعين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 922 روضة الأحكام، وزينة الحكام وهي مختصر. في أدب القضاء. كثير الفوائد. لأبي نصر، القاضي: شريح بن عبد الكريم الروياني، الشافعي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأخيار من: شروح الهداية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأديب، ونزهة الأريب للشيخ، شمس الدين: محمد بن إبراهيم بن محمد بن ظهير الحنفي. وهو مجموعة. أولها: (أما بعد حمدا لله الذي من علينا بفضله ... الخ) . جمع فيها: بعض المختصرات: (كسكر مصر) . (ونيل الرائد) . (والبدائع) . (وتحفة البلغاء) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأريب في التاريخ؛ أي: تاريخ بغداد. للشيخ، ظهير الدين: علي بن محمد الكازروني. المتوفى: سنة 697، تسع وتسعين وستمائة. وهي: سبعة وعشرين سفرا. وللبناكتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأزهار لابن قلاقس، الإسكندري، الشاعر، أبي الفتح: نصر الله بن عبد الله. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأزهار، وحديقة الأشعار للشيخ، صلاح الدين، أبي عبد الله: محمد بن شاكر الكتبي. المتوفى: سنة 764، أربع وستين وسبعمائة. مجلد. على: حروف القوافي. أوله: (أما بعد حمدا لله على نعمه الجامعة ... الخ) . جمع فيه: ما اختاره من الغزل، وأفتتح كلا بغزل من: نظم الصرصري في مدح النبي - عليه الصلاة السلام-. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأسرار للشيخ، الإمام: عبد الرحمن البسطامي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 923 روضة الأسرار الزاهرة، ودوحة الأنوار الباهرة .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأسرار، ونزهة الأبصار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأصحاء، ودوحة الألباء في الطب. مختصر. ألفه: محمد بن إبراهيم، الشهير: ببك زاده، المتطبب؛ للسلطان: أحمد خان. مشتملا على: الستة الضروريات. ورتبه على: عشر روضات. الأولى في: ماهية الصحة. الثانية في: ماهية الهواء، وتدبيره. الثالثة في: ما يؤكل، ويشرب. الرابعة في: الحركة، والسكون. الخامسة في: النوم، واليقظة. السادسة في: الحركة النفسانية. السابعة في: الاستفراغ، والاحتباس. الثامنة في: الجماع، ومنافعه، ومضاره. التاسعة في: أحوال الحمام. العاشرة في: الإنذارات من الحوادث الرديئة. وفرغ في: ليلة القدر، من سنة 1014، أربع عشرة وألف. وتوفي: سنة 1029. أوله: (الحمد لله الذي ألهم الإنسان بحكمته علم طلب ... الخ) . ولمحمد بن الحسن الطبيب: كتاب تركي: (مختصر كائة) . مترجم من (الروضة) المذكورة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأنس .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 الروضة في الأصول للشيخ، موفق الدين، الحنبلي: عبد الله بن أحمد بن محمد. المتوفى: سنة 620. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأسرار، ونزهة الأبصار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأنوار من خمسة خواجو ملك الفضلاء الكرماني. المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة. أوله: (زينت الروضة في الأول بسم الإله الصمد المفضل ... الخ) . رتبه على: عشرين مقالة. وذكر فيه: محمود بن صاين الوزير. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأنوار، ونزهة الأبصار .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأنوار، ونزهة الأسرار ذكره البوني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 الروضة الأنيقة ، في بيان الشريعة والحقيقة للشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن حمد بن سعيد الدميري، ويعرف: بالديريني. المتوفى: سنة 697. أوله: (الحمد لله الذي أوضح الحق لطالبه ... الخ) . مختصر: على أبواب، وفصول. ذكر فيها: خلوة الشيوخ مع النسوان، وبيعتهن منه، ونحو ذلك. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 الروضة الأنيقة لأبي زكريا: يحيى بن عبد الرحمن بن عبد المنعم الصقلي، الدمشقي، الشافعي، القيسي، المعروف: بالأصفهاني، لدخوله فيها. المتوفى: سنة 608، ثمان وستمائة. طاف البلاد، وسمع، وروى، ولم يكن بالضابط. وافي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 924 روضة الأوليا، في مسجد إيليا لمحب الدين: محمد بن محمود بن النجار الحافظ. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة أولي الألباب في تواريخ الأكابر، والأنساب، في التاريخ. فارسي. لفخر الدين: محمد بن أبي داود: سليمان (أبي سليمان داود) البناكتي. المتوفى: سنة 731. وهو مختصر جامع. وهو من: مؤرخي عصر الجايتو: محمد (خان الجنكيزي) . ألفه: بالتماس السلطان: أبي سعيد: بهادر خان. في أحوال ملوك خطا، وفي أوصافهم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة التعريف في الأسماء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 الروضة البهية الزاهرة، في خطط المعزية القاهرة للقاضي، محيي الدين: عبد الله بن عبد الظاهر، المعروف: بابن نشوان الروحي. المتوفى: سنة 694. (692) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة التقرير، في الخلف بين الإرشاد والتيسير نظم. الإمام، أبي الحسن: علي بن أبي سعد الديواني، الواسطي. المتوفى: سنة 743، ثلاث وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة التعريف، بالحسب الشريف في التصوف. تأليف: الشيخ، الإمام، العالم، العلامة، بقية المجتهدين، لسان المتكلمين، حجة الناظرين، لسان الدين، أبي عبد الله: محمد بن الخطيب الوزير، الخطير، الأندلسي. المقتول: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. أوله: (اللهم طيب بريحان ذكرك أنفاس أنفسنا الناشقة ... الخ) . وقال في آخر الخطبة: فأقول: ينقسم هذا الموضوع إلى: أرض، وشجر، وغصن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة التوحيد منظوم. تركي. لحاجي أحمد خليفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة الجليس، ونزهة الأنيس للشيخ، بدر الدين: حسن بن زفر الطبيب، الإربلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة الحبور، ومعدن السرور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة الحدائق، ورياض الخلائق للحكيم: مسلمة بن الوضاح القرطبي، المجريطي. وهو: مصنف كتاب: (إخوان الصفا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة الخلد فارسي. منظوم. لمولانا: محمد الحوافي. كتبها في: معارضة كلستان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة الرائض، في علم الفرائض منظومة. لابن عربشاه: عبد الواهب بن أحمد. المتوفى: سنة 901. إحدى وتسعمائة. وله شرح عليها. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 925 روضة السالكين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 الروضة السهيلية، في الأوصاف والتشبيهات للوزير، أبي الحسن: أحمد بن محمد السهيلي، الخوارزمي. المتوفى: سنة 418، ثمان عشرة وأربعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 روضة الشهداء فارسي. لحسين بن علي الكاشفي، المعروف: بالواعظ، البيهقي. المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. وترجمه: الفضولي: محمد بن سليمان البغدادي. المتوفى: سنة 970، سبعين وتسعمائة. وسماه: (حديقة السعداء) . قال: فيه اقتديت (بروضة الشهداء) في أصل التأليف، وألحقت الفوائد من الكتب؛ فكان كتابا مستقلا، كما مر في: الحاء. وترجمه أيضا: الجامي، المصري. المتوفى: سنة ... وسماه: (سعادات نامه) . قال: اقتفيت أثره، غير أني أوردت الآيات، والأحاديث في خلال الحكايات، وزينت بالسجع، والمقطعات من شعري. وقواعد ترتيبه: على عشرة أبواب. الأول في: ابتلاء بعض الأنبياء. الثاني في: ابتلاء النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -. الثالث في: وفاته. الرابع في: أحوال فاطمة الزهراء - رضي الله تعالى عنها -. الخامس في: أحوال علي - رضي الله تعالى عنه -. السادس في: أحوال ابنه: الحسن. السابع في: مناقب الحسين. الثامن في: أحوال مسلم، وعقيل. التاسع في: شهادة الحسين - رضي الله تعالى عنه -. العاشر في: فصلين: الأول في: وقائع أهل البيت. والثاني في: عواقب أمور المقاتلين. انتهى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 روضة الصدور .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 روضة الصفا، في آداب زيارة المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم- للشيخ: محمد بن علي بن محمد علان المكي. المتوفى: سنة 1057، سبع وخمسين وألف. ذكره في: شرح الطريقة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 روضة الصفاء، في سيرة الأنبياء، والملوك والخلفاء فارسي. لمير خواند، المؤرخ: محمد بن خواند شاه بن محمود. المتوفى: سنة 903، ثلاث وتسعمائة. أوله: (زيب فهرست نسخه مفاخر أنبياء علي مكان ... الخ) . ذكر في ديباجته: (أن جمعا من إخوانه التمسوا تأليف كتاب منقح، محتو على معظم وقائع الأنبياء، والملوك، والخلفاء، ثم دخل صحبة الوزير مير عليشير، وأشار إليه أيضا. فباشر مشتملا على: مقدمة، وسبعة أقسام، وخاتمة. على أن كل قسم يستعد أن يكون كتابا مستقلا، حال كونه ساكنا بخانقاه الخلاصية، التي أنشأها الأمير المذكور بهراة، على نهر الجبل. المقدمة في: علم التاريخ. (1/ 927) القسم الأول: في أول المخلوقات، وقصص الأنبياء، وملوك العجم، وأحوال الحكماء اليونانية في ذيل إسكندر. والثاني: في أحوال سيد الأنبياء، وسيره، وخلفائه الراشدين. والثالث: في أحوال الأئمة الاثني عشر، وفي أحوال بني أمية، والعباسية. والرابع في: الملوك المعاصرين لبني العباس. والخامس في: ظهور جنكيز خان، وأحواله، وأولاده. والسادس في: ظهور تيمور، وأحواله، وأولاده. والسابع في: أحوال السلطان: حسين بايقرا. والخاتمة في: حكايات متفرقة، وحالات مخصوصة، لموجودات الربع المسكون، وعجائبها. وذيله: لولده: غياث الدين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 926 روضة الطرايف نظم. في الرسم. للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 927 روضة العارفين للعلامة: محمود الغزنوي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 927 الروضة العالية المنيفة، في فضائل الإمام: أبي حنيفة لشرف الدين: أبي القاسم بن عبد الحليم القرشي، الحنفي. المتوفى: سنة ... وكان قبل ذلك ألف فيه: (قلائد عقود الدر، والعقيان) . في مناقب الإمام: أبي حنيفة: النعمان. ثم ألفها: بعد الوقوف على الكتب المؤلفة في مناقبه. وجعلها على عشرة أبواب، وخاتمة. الأول في: ذكر معرفته، وفيه: فصول. الثاني في: ما انفرد به دون غيره، وفيه: فصول. الثالث في: ذكر أحواله، وفيه: فصول. الرابع في: بيان صفته، وهيئته، وفيه: فصول. الخامس في: ذكر شيء من المسائل المستحسنة من استخراجه. السادس في: وصاياه، ورسائله. السابع في: ما روي عن أعلام المسلمين، من الثناء عليه. الثامن في: أخباره مع علماء عصره. التاسع في: محنته، وشدة صبره. العاشر في: من روى عنهم. وذكر في آخرها: مناقب الإمامين، مفردة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 927 روضة العباد، في مناقب الصوفية الزهاد للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. ذكره في: (شمس الآفاق) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 927 روضة العشاق، ونزهة المشتاق تأليف: أبي سعيد: محمد بن علي بن عبد الله بن أحمد، الشهير: بالعراقي. المتوفى: سنة 510. أوله: (الحمد لله الذي أعلا مراتب أولياءه ... الخ) . ويلقب أيضا: (بنزهة الناظر، وسلوة القلب والخاطر) . أوله: (الحمد لله الذي جعل المحبة الصغرى مرقاة للمحبة الكبرى ... الخ) . جمعه مؤلفه: بمكة المكرمة، سنة 994، أربع وتسعين وتسعمائة. وجعله: خمسة عشر بابا. لعله هو: القطب المكي. ذكر فيه: كثيرا من غرائب الأشعار، والقصائد، والفوائد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 927 روضة العطر لمحمد بن محمود بن حاجي الشيرواني. أوله: (الحمد لله الذي أنعم الأنام أحسن التقويم ... الخ) . قال: (وكان صنعة الصيدلاني المعروفة اليوم بصنعة العطر، والشراب: جزءا من علم الطب، والطب موقوف على علمه. وكنت لما هممت بهذه الصنعة، كتبت لنفسي هذا الكتاب، حسب مرادي. مجتمعا من: كتب شتى: (كالقانون) . و (الذخيرة) . و (مختارات ابن الهبل) . و (الإرشاد) . و (الملكي) . و (الموجز) . و (مفردات المالقي) . و (المنهاجين) . و (الحاوي) . و (الكفاية) . و (الزهراوي) . و (بستان الأطباء) . و (الأقربادين) ، لابن التلميذ. و (الدستور المارستاني) . وأضفت إليها: ما سمعت عن ثقات الفن، وما جربته واستفدته. ثم إنه رمز إلى أسماء الكتب بالحروف: ق: (قانون) . ذ: (ذخيرة) . م: (منهاج الدكان) . هـ: (منهاج ابن جزلة) . ر: (مقالة الرازي) . ح: (حاوي: نجم الدين السمرقندي) . والباقي: بأسمائها. وجعله على: مقدمة، وأربعة وأربعين بابا. وأهداه إلى: ولي الدين. وذكر أنه: علم ليس يتغير بتغير الملل، والأديان، أو يختلف باختلاف الأمكنة، والأزمان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 928 روضة العقلاء لأبي الشيخ بن أبي حبان. من كتب الأحاديث. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 928 روضة العلماء للشيخ، أبي علي: حسين بن يحيى البخاري، الزندويستي، الحنفي. أوله: (أشكر الله كثيرا وأسبحه بكرة وأصيلا ... الخ) . قال: (صنفت هذا الكتاب، وأمليته مرارا على الأصحاب، وكان خاليا عن المسائل، والفقه، والحكم. فسألني بعض من قد ابتلي بالجلوس في المجالس العامة، بأن أصنفه ثانيا، فصنفت كتابي هذا. وجمعت في أول كل باب، من أخوات المسائل مقدار: خمسة إلى عشرة. ثم بنيت عليها: كتاب الله - سبحانه وتعالى -، وأخبار الرسول - صلى الله تعالى عليه وسلم -، والحكايات، مجلسا تاما من كل فرق. وسميته: (روضة العلماء) . وكان اسمه الأول: (روضة المذكرين) . وافتتحته: (بفضل العلم لتزيد رغبة ... الخ) . وذكر: أبوابا كثيرة. وقد اختصره: المولى: محمد الثيره وي، المعروف: بعيشي. المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 928 روضة العلوم، ودوحة الفهوم للمولى، السيد: محمد بن أمير حسن السعودي. ألفه: للسلطان: مراد خان. ورتبه على: اثنين وثلاثين كتابا. أوله: (الحمد لله الذي ما للعالم سواه خالق وصانع ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 928 روضة الفردوس للشيخ، الحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد بن أمير (أمين) الأقشهري. رحل إلى المغرب، وأخذ عن جماعة من أعيان أندلس، وطالت مدته هناك. وتوفي: بالمدينة، سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. ذكره: صاحب (إتحاف الأخصا) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 928 روضة الفصاحة، في البيان والبديع لابن السراج: زين الدين بن محمد بن أبي بكر: عبد القادر الحنفي، الرازي. المتوفى: سنة .... أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان ... الخ) . وهو: مختصر، جامع. ألفه في: عصر الملك، السعيد، نجم الدين: غازي بن أرتق أرسلان، من الأرتقية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 929 روضة الفضلاء فارسي. مختصر. من المحاضرات. على: خمسة عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 929 روضة الفهوم، في نظم: (نقاية العلوم) .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 929 الروضة، في الطب للشيخ: عبد الله بن جبريل بن بختيشوع المتطبب. المتوفى: سنة 451. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 929 الروضة، في الفروع (روضة الطالبين، وعمدة المتقين) . للإمام، محيي الدين، أبي زكريا: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. قال في تهذيبه: (وهو الكتاب الذي اختصرته من: شرح (الوجيز) للرافعي. انتهى. واختصره: الشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، الشافعي. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. وقد اعتنى عليه: جماعة من الشافعية، فشرحوه. وكتب عليه: الشيخ، زين الدين: عمر بن أبي الحزم الكناني. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. حاشية. وقد ناقش فيه النووي. فأجابه: تقي الدين: علي بن عبد الله الكافي، السبكي. المتوفى: سنة ... وعليه نكت: لعز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة. المتوفى: سنة 819، تسع عشرة وثمانمائة. وكتب: جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الحاشية. المسماة: (بأزهار الفضة) . وهي الكبرى. كتب منها: (الحواشي الصغرى) . وله: (الينبوع، فيما زاد على الروضة من الفروع) . وله: (مختصر الروضة) . مع زوائد كثيرة. تسمى: (الغنية) . ولم يتم. وله: (العذب المسلسل، في تصحيح الخلاف المرسل) ؛ في الروضة. وقد اختصر الأصل مجردا من الخلاف. وسماه: (العنبر) . مع ضم زيادات. ثم نظم: (الروضة) . وسماه: (الخلاصة) . كتب منها: من الأول إلى الحيض، ومن الخراج إلى السرقة. وشرح هذا النظم. وسماه: (رفع الخصاصة) . واختصر (الروضة) : الشيخ: شرف بن عثمان العزي. المتوفى: سنة 799، تسع وتسعين وسبعمائة. مع زيادات، أخذها من (المنتقى) . وسماه: (المقتصر) . واختصره: جمال الدين: محمد بن أحمد الشربشي. المتوفى: سنة 769، تسع وعشرين وسبعمائة. والشيخ: (1/ 930) شمس الدين الحجاري، الأنصاري، من المتأخرين. واختصره أيضا: محمد بن عبد المنعم، المعروف: بابن السبعين. المتوفى: سنة 741، إحدى وأربعين وسبعمائة. وعلق: برهان الدين: إبراهيم بن أحمد البيجوري. حاشية. وتوفي: سنة خمس وعشرين وثمانمائة. وصنف: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حمدان الأذرعي. (التوسط والفتح، بين الروضة والشرح) . وتوفي: سنة 783، ثلاث وثمانين وسبعمائة. واختصره: الشيخ، شهاب الدين، ابن أرسلان: أحمد بن الحسن، الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وصححه: ابن حجر. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. في ثلاث مجلدات. واختصره: نجم الدين: عبد الرحمن بن يوسف، أبو القاسم الأصبهاني. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. وعليها حاشية: للشيخ، سراج الدين: عبد الرحمن بن عمر بن أرسلان البلقيني. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. ولم يكملها. وجمعها: ولده، علم الدين: صالح. المتوفى: سنة 868، ثمان وستين وثمانمائة. ولنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشرة وسبعمائة. (مختصر الروضة) أيضا. وشرحها. واختصره: شرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر بن المقري. المتوفى: سنة 836، ست وثلاثين وثمانمائة (839) ، وجرده من الخلاف. وسماه: (الروض) . وعليه مهمات: للشيخ، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي. المتوفى: سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة. وقد استدرك عليه: زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي. المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة. وسماه: (مهمات المهمات) . ولابن الوكيل: أحمد بن موسى: (مختصر المهمات) . وتوفي: سنة 791، إحدى وتسعين وسبعمائة. و (التاج، في زوائد الروضة على المنهاج) . لنجم الدين: محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون. المتوفى: سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة. واختصر: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد القيلوبي، الشافعي. (الروضة) اختصارا حسنا. وتوفي: سنة 849، تسع وأربعين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 929 روضة اللطائف، في التصوف تركي. منظوم. في: ثلاثة آلاف بيت. نظمه: علي الشاعر. وهو: مصطفى بن أحمد الدفتري، الكليبولوي. توفي: سنة 1008. قال في (الزبدة) : ليس فيه بيت صالح للقيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 930 الروضة، في الأصول للشيخ: موفق الدين الحنبلي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 930 الروضة، في فروع الشافعية للإمام: عبد الكريم بن الرافعي، القزويني. المتوفى: سنة 623، ثلاث وعشرين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 930 الروضة، في فروع الحنفية للناطفي. المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة. وهي: صغيرة الحجم، مثيرة الفائدة، وفيها: فروع غريبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة، في النحو لأبي عبد الله: محمد بن علي بن حميدة الحلي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. ألفها: بمكة المشرفة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة في ... لنور الدين: علي بن هبة الله الدستاوي. المتوفى: سنة 707، سبع وسبعمائة. ولمحيي الدين: يحيى بن عبد الرحيم القرشي، الشافعي. المتوفى: سنة 718، ثمان عشرة وسبعمائة. مختصر هذه (الروضة) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة في ... لأبي العباس: محمد بن يزيد، المعروف: بالمبرد النحوي. المتوفى: سنة 285، خمس وثمانين ومائتين. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة في ... للآقشهري. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة في ... فيها: ألف حديث صحيح، وألف غريب، وألف حكاية، وألف بيت شعر. لعبد الواحد بن المليحي. المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. واختصرها، ورتبها: محمد بن أحمد المصري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 الروضة، في القراءات السبع لأبي علي: بن الحسن بن محمد بن إبراهيم المقري، البغدادي، المالكي. المتوفى: سنة 438، ثمان وثلاثين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله محيي الأموات ... الخ) . وهو: مجلد. وللإمام، أبي عمر: أحمد بن عبد الله بن طالب الطلمنكي (الشلمنكي) ، الأندلسي. المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة. (439) وفيه أيضا: للشريف، أبي إسماعيل: موسى بن الحسن المعدل، المقري. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 روضة القضاة، وطريق النجاة لفخر الدين الزيلعي. المتوفى: سنة ... أولها: (الحمد لله الذي أمر الخلق باتباع دينه، وتصديق رسوله - صلى الله تعالى عليه وسلم- ... الخ) . وهي في: مجلد كبير. في فروع الحنفية. أكثرها: صكوك. وهي: كثيرة الفصول جدا. أورد لكل مسألة فصلا. وذكر في آخره: نبذة من التواريخ، والحكايات. وقت التأليف: سنة 405. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 روضة القلوب لعبد الرحمن بن نصر الله الشيرازي، قاضي طبرية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 931 روضة الكتاب، وحديقة الألباب فارسي. في الإنشاء. لأبي بكر: ابن الزكي المتطبب، القونوي، الملقب: بالصدر. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المتقين للشيخ: محمد بن عبد اللطيف، المعروف: بابن ملك. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المتكلمين، في الكلام للشيخ: أحمد بن محمد، المعروف: بسعيد الغزنوي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المجالس في الفروع. للحنفية. وهي: من المتداولة، الغير المعتبرة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المجالس، وأنس الجالس مجلدان. في الموعظة. لأبي محمد الحبشي، البسطامي. المتوفى: سنة 857، سبع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المجالسة، في بديع المجانسة لشمس الدين: محمد بن حسين التنوخي. المتوفى: سنة 859، تسع وخمسين وثمانمائة. (856) الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المجالسة، وغيضة المجانسة لمحمد بن حسن بن علي النواجي. المتوفى: سنة 759، تسع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المحبين، ونزهة المشتاقين لأبي عبد الله، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية، الدمشقي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل المحبة وسيلة إلى الظفر بالمحبوب ... الخ) . وجعلها: تسعة وعشرين بابا. كلها في: مباحث المحبة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المريدين مختصر. للشيخ، أبي جعفر: محمد بن حسين بن أحمد بن يزد الأنباري. ألفه في: آداب التصوف، والصوفية، وأحكامهم، وطريقتهم، وأحوالهم. ومختصر. لبعضهم. أوله: (الحمد لله حمدا يكون له ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المعارف .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المناظر، في ... لأبي بكر: محمد بن ثابت الخجندي، الشافعي. المتوفى: سنة 483، ثلاث وثمانين وأربعمائة. ذكره السبكي في ترجمته: أنه نقل القاضي: مجلي بن جميع، في (ذخائره) وجهين، على (روضة المناظرين) ، للخجندي. وما أراه إلا هذا فيه: الجزء: 1 ¦ الصفحة: 932 روضة المنجمين فارسي. مجلد. على: خمس عشرة مقالة. ذكر فيه: جميع ما يحتاج إليه في هذا الفن. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الناصحين في: شرح (الخطب الأربعينية) . لعبد العزيز النسفي. أولها: (الحمد لله الذي ذلت لعزته الصعاب ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الناظر لعبد الغني بن أحمد بن شحنة الحنفي. أوله: (الحمد لله الذي أحسن كل شيء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الناظر، في ترجمة الشيخ عبد القادر لأبي طاهر، مجد الدين: محمد بن يعقوب الفيروزآبادي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الناظر، ونزهة الخاطر لعبد العزيز الكاشي. في الآداب، والأشعار، والحكم. في مجلد كبير. أوله: (الحمد للملك العلام ... الخ) . ذكر أنه جعله ثلاثة أقسام: الأول في: المدائح، والافتخارات، والحكم، والآداب. والثاني في: ما يتعلق بأنواع الحكايات. والثالث في: المتفرقات، وجمع فيه الأشعار العربية، والفارسية. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الناظر، وميدان الخواطر في شرح الأشعار البليغة. على ترتيب الحروف. في مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الواصلين رسالة. تركية. في الكيميا. للسيد: محمد بن عبد الشهابي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 روضة الواعظين في أحاديث سيد المرسلين. فارسي. لمعين المسكين: محمد الفراهي، الهروي. المتوفى: سنة ... وهي في: أربع مجلدات. ذكر في (المعراج) : أنه ألفها: باسم رب العالمين. وهو كتاب: (الأربعين) . المسمى: (بروضة الواعظين) . كذا قال، وهو على ما رأيته: فارسي. مختصر. على: أربعة أصول. الأول في: صفة الواعظ، وفيه: سبعة فصول. الثاني في: المجالس. الثالث في: سبع حكايات مهذبة. الرابع في: التبكية من المواعظ المبكيات. وقال له: (روضة الواعظين، وكفاية المذكرين) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 الروضة الوردية، في الرحلة الرومية لأبي العباس: أحمد بن محمد، المعروف: بشهاب الحصنكيفي، الحلبي. وكان حيا: في حدود سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 الروع والأوجال، في نبأ المسيح الدجال لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الحافظ، الذهبي. المتوفى: سنة 748، ثمان وأربعين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 933 رونق التفاسير .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رونق الطرفة، في فضل يوم عرفة للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي. رسالة. أولها: (الحمد لله الذي تعرف إلى أحبابه بمعرفته فخاف كل من عرفه ... الخ) . رتبها على: اثني عشر بابا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رونق المجالس لأبي حفص: عمر بن عبد الله السمرقندي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله رب العالمين ... ) . وفي نسخة: عمر بن الحسن النيسابوري، المعروف: بالسمرقندي. جعله مشتملا على: اثنين وعشرين بابا. يحتوي كل باب: عشر حكايات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رونق المحاكم، فيما يروح فيه لحاكم للشيخ: عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 الرونق مختصر. في فروع الشافعية. على طريقة: (اللباب) . للمحاملي. وقد اختلف في مؤلفه. قيل: إنه منسوب إلى: الشيخ أبي حامد الأسفرائني. وقيل: إنه من تصانيف أبي حاتم القزويني. كذا في: (طبقات ابن السبكي) . قال ابن السبكي: (وهذا غير مستبعد، فإن أبا حاتم قرأ على المحاملي. و (الرونق) أشبه شيء بكلام المحاملي في: (اللباب) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 الرهص والوقص، لمستحل الرقص رسالة. للشيخ: إبراهيم بن محمد الحلبي. المتوفى: سنة 954، ست وخمسين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله العلي الكبير ... الخ) . كتبها: ردا على: (رسالة: الشيخ سنبل) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 ره أنجام نامه فارسي. مختصر. لأفضل الدين: محمد الكاشي. المتوفى: سنة ... أوله: (لله الحمد أهل الحمد ووليه ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رياح الرسائل، ومنهاج الوسائل للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 الرياسة الناصرية في الرد على: من يعظم أهل الذمة، ويستخدمهم على المسلمين. للشيخ، عماد الدين: محمد بن حسين الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 774، أربع وستين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رياض الأحاديث .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 الرياض الأدبية لأبي الربيع: سليمان بن موسى الأشعري، الزبيدي، الحنفي. المتوفى: بالحبشة، سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. وهو كتاب جيد. صنفه: وهو ابن ثمان عشرة سنة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 934 رياض الأزهار ، في جلاء الأبصار في أصول الحديث. على: مقدمة، وستة أبواب، وخاتمة. المقدمة: في تحريض الطالب، ببيان جل فائدته. الباب الأول: في الألفاظ المصطلحة لأهل الحديث. الثاني: في تحمل الأحاديث، وروايتها. الثالث: في آداب المحدثين، وغيرهم. الرابع: في آداب الطالبين، واجتهادهم. الخامس: في معرفة الصحابة، والتابعين. السادس: في تصنيفه بالجواز، والوجوب، وبيان شرائطه، وطرقه. والخاتمة: في مسائل شتى تتعلق به. أوله: (الحمد لله الذي وفق العلماء لتحصيل الأحاديث .... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 رياض الأزهار للشيخ، سراج الدين، أبي أحمد: زيد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 رياض الألباب، بمحاسن الآداب مختصر. على: خمسة أبواب. الأول: في المحبة، وفيه: خمسة فصول. الثاني: في الغزل، والنسيب، وفيه: خمسة فصول أيضا. الثالث: في الخمريات، وفيه: خمسة فصول. الرابع: في الأدبيات، وفيه: خمسة فصول. الخامس: في ما لا يلزم من غير ما تقدم، وفيه: خمسة فصول. أوله: (الحمد لله الذي شرح الصدور بحكمته ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 رياض الأنس للإمام، أبي سعيد: الحسن بن علي المطوعي، الواعظ. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الذي لم يزل واحدا حكيما ... الخ) . رتبه على: ثلاثين روضة. في: المواعظ، والنصائح. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 رياض الإنشاء فارسي. للشيخ: محمود بن محمد الكيلاني، المعروف: بخواجه جهان. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 الرياض الأنيقة، في الأشعار الرقيقة مجلد. أوله: (حمدا لك يا من أبرز من رياض قرائح الفصحاء .... الخ) . وهو: مجموع. مرتب على: الحروف. جمعها صاحبها من: الدواوين، والمجاميع. للأمير: أحمد بن شاهين. والتزم فيه: ما لطف من الأشعار، للشعراء المتقدمين والمتأخرين. مقتصرا على: ما قالته فحولهم في: الغزل، والتشبيب، وما شابههما، دون المديح والهجاء. وقال في تاريخه (تكميل بيان كتاب) : وعدد أبياته: 3310. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 الرياض الأنيقة، في شرح أسماء خير الخليقة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ... الخ) . قال: هذا شرح بعد شرحي الذي ألفته، زدته تحريرا وتفضيلا. وهو: (البهجة السنية) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 935 الرياض الأنيقة، في قسمة الحديقة للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض أهل الإيمان .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الجنان تركي. منظوم. لجابر البرسوي، الشاعر. المتوفى: سنة 1004، أربع وألف. وله في (الزبدة) : ثلاث أبيات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الجنان، في قوارع القرآن رسالة. لجلال الأئمة: البغدادي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الخلفاء .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الذاكرين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض السالكين تركي. منظوم. لعالي أفندي. نظمه: سنة 998، ثمان وتسعين وتسعمائة. للسلطان: مراد خان. ورتبه على: عشر دوحات. أوله: (الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الشعراء لمولانا: رياضي. المتوفى: سنة ... جعله على: تنبيه، وروضتين. التنبيه في: خصائص الكتاب. والروضة الأولى: في من له الشعر من السلاطين العثمانية. والروضة الثانية: في الشعراء الغير المتشاعر. وأهداه إلى: السلطان: أحمد. في سنة: 1019، تسع عشرة وألف. وقيل: في تاريخه أخبار أدوار. وقيل، لما تم في رجب، سنة 1018، ثمان عشرة وألف: كلستان زيباي أهل معارف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الصالحين في مجلد. للإمام، محيي الدين، أبي زكريا: يحيى بن شرف النووي، الحافظ. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وهو مختصر. جمعه من: الأحاديث الصحيحة. مشتملا على: ما يكون طريقا لصاحبه إلى الآخرة. جامعا: للترغيب، والترهيب، والزهد، ورياضات النفوس. والتزم فيه: أن لا يذكر إلا حديثا صحيحا. وصدر: الأبواب من القرآن. ووشح: ما يحتاج إلى ضبط، أو شرح. وجعله على: مائتي باب وخمس وستين بابا. فرغ منه: يوم الإثنين، رابع عشر رمضان، سنة 670، سبعين وستمائة. وشرحه: الشيخ، العلامة: محمد بن علي بن محمد علان المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 1057، سبع وخمسين وألف. شرحا كبيرا. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض الطالبين لأوحد الدين: عبد الله الحسيني، المشهور: بعبد الله أوليا البلياني. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض العقول المنيفة، في غياض الصناعة الشريفة لأبي العباس: أحمد بن علي بن أحمد بن علي بن موسى بن أرفع (1/ 937) الرأس الأنصاري، الأندلسي، الغرناطي، الشذوري. مختصر. أوله: (الحمد لله العليم الحكيم الذي أبدع فتق رتق اختراع السماء ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 936 رياض العلوم فارسي. لشكر الله الشرواني، الطبيب. كتبها: للسلطان: بايزيد خان بن السلطان: محمد خان الفاتح. ورتبها على تسعة أبواب: الأول في: التصوف. الثاني في: المنطق. الثالث في: الهيئة. الرابع في: النجوم. الخامس في: الحساب. السادس في: الفراسة. السابع في: علم الشعر. الثامن في: علم المعمى. التاسع في: علم الإنشاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 رياض العلى مختصر. فارسي. من سبعة فنون. جمعها: بعضهم. للسلطان: بايزيد خان. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 رياض الغفران .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 الرياض الفردوسية، في الأحاديث القدسية للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي الطائي، الأندلسي. فيها: أحاديث. رواها عن: سيد المرسلين، عن رب العالمين. توفي: سنة 638. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 رياض المذكرين .... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 الرياض المستطابة، في جملة من روى في الصحيحين من الصحابة مجلد. للإمام، عماد الدين: يحيى بن أبي بكر العامري، اليماني. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الملك الجليل ... الخ) . مختصر. يتضمن: التعريف، لمن صح له في (الصحيحين) : رؤية، ورواية. مرتبا له: على الحروف. ذكر في كل واحد منهم: كم روى فيها على الإطلاق، ثم ما اتفقا عليه من مسنده، ثم ما أفرد به البخاري، ثم مسلم، ثم انفرد له كل واحد منهما من الرجال. وقدم: مقدمة مفيدة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 رياض الملوك، في رياضات السلوك فارسي. في ترجمة: (سلوان المطاع) . يأتي. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 الرياض النضرة، في فضائل العشرة لمحب الدين، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطبري، المكي، الشافعي. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. أوله: (الحمد لله الذي يختص برحمته من يشاء ... الخ) . ذكر أنه: جمع ما روى فيهم في مجلة، بحذف الأسانيد من كتب عديدة، وشرح غريب الحديث في خلاله، عازيا كل حديث إلى كتاب. وقدم: مقدمة في أسماء. وكنى. وذكر أولا: الأحاديث الجامعة، ثم ما اختص بالأربعة، ثم بما زاد على واحد، ثم بما ورد في فضائل (1/ 938) كل واحد واحد. وأدرج جملة ذلك في قسمين: الأول في: مناقب الأعداد. والثاني في: مناقب الآحاد. ومنه انتقى: الشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. كتابه المسمى: (بالدر الملتقط) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 937 رياض النفوس، في علماء أفريقية للفقيه، أبي بكر: عبد الله بن محمد. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 رياض النواضر، في الأشباه والنواظر لنجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 الرياض في ... للشيخ، محيي الدين: أبي زكريا بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 الرياض في ... لابن المبرد جمال الدين: يوسف بن الحسن الصالحي، الدمشقي، الحنبلي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. ولأبي طاهر بن العلاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 الرياض في ... لأبي محمد: مكي ابن أبي طالب الحموي، القيسي. المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة. وهو: خمسة أجزاء. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 رياضة الأخلاق للسيد، الإمام، ناصر الدين: أبي القاسم السمرقندي. المتوفى: سنة ... الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 رياضة القلوب فارسي. مختصر. في: أحوال السلوك، وآدابه. أوله: (منت تكري راكه غايت عقل عقلا ... الخ) . وهو: على خمسة عشر بابا. للشيخ، برهان الدين، أبي علي: الحسن، النيك بخت. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 رياضة المتعلم للشيخ، موفق الدين: حمزة بن يوسف الحموي. المتوفى: سنة 670، سبعين وستمائة. ولأبي عبد الله: أحمد بن سليمان الزيري، البصري. المتوفى: سنة ... ولأبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصفهاني. المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة. ولابن السني. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 رياضة النفس للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن علي بن محمد بن الحسن الحكيم، الترمذي. المتوفى: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 1 ¦ الصفحة: 938 الرياضة، في النكت النحوية لسعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان، النحوي. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 العلوم الرياضية الرياضي: قسم من أقسام الحكمة النظرية. وهو: علم باحث عن أمور مادية؛ يمكن تجريدها عن المادة في البحث. سمي به: لأن من عادات الحكماء أن يرتاضوا به، في مبدأ تعاليمهم إلى صبيانهم. ولذا يسمى: علما تعليميا أيضا. وبالعلم الأوسط: لتوسطه بين ما لا يحتاج إلى المادة، وبين ما يحتاج إليها مطلقا، لافتقاره من وجه، وعدم افتقاره من وجه آخر. وله: أصول؛ ولكل منها: فروع. فأصوله أربعة: الهندسة، والهيئة، والحساب، والموسيقى. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 علم الريافة وهو: استنباط الماء من الأرض بواسطة بعض الأمارات الدالة على وجوده. فيعرف بعده، وقربه بشم التراب، أو بالنباتات فيه، أو بحركة حيوان وجد فيه، فلا بد لصاحبه من حس كامل، وتخيل شامل. وهو: من فروع الفراسة: من جهة معرفة وجود الماء، والهندسة: من جهة الحفر وإخراجه. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 ريح النسرين، فيمن عاش من الصحابة مائة وعشرين للسيوطي. متعلق: بفن الحديث. ذكره في: (فهرس) مؤلفاته. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 ريحان الأرواح، في شرح المراح تركي. يأتي في: الميم. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 ريحان الألباب، وريعان الشباب، في مراتب الآداب كتاب حسن. في الأدب. في مجلدين كبيرين. لأبي القاسم: محمد بن إبراهيم بن خيرة بن المداعيني، الإشبيلي، من أعيان إشبيلية، كاتب صاحبها السيد: أبي حفص. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 939 ريحان القلوب، في التوصل إلى المحبوب للشيخ، جمال الدين، أبي المحاسن: يوسف بن عبد الله الكردي، الكوراني. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. رسالة. أولها: (الحمد الله مانح عطائه ... الخ) . ذكر فيها: شرائط التوبة، ولبس الخرقة، وتلقين الذكر. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 ريحانة الأدب، في المحاضرات لأبي الحسن: علي بن موسى العمادي، الأندلسي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. جمع فيه: بين عيون الأخبار، ومستحسنات الأشعار. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 ريحانة النفس، في علماء الأندلس في مجلد. تاريخ. لابن العات. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 ريحانة الروح، في رسم الساعات على مستوى السطوح لتقي الدين بن معروف الدمشقي. المتوفى: سنة 993، ثلاث وتسعين وتسعمائة. أولها: (يا من أبرز من أفق الإبداع شموس العقول ... الخ) . ونظمها في: مقدمة، وثلاثة أبواب. وفرغ منها: عام خمسة وسبعين وتسعمائة، بقرية من قرى نابلس. ثم شرحها: العلامة: عمر بن محمد الفارسكوري. شرحا بسيطا ممزوجا، بإشارة من المصنف. وسماه: (نفح الفيوح، بشرح ريحانة الروح) . أوله: (الحمد لله الذي نظم جواهر الكواكب الزواهر ... الخ) . وفرغ في: ربيع الأول، سنة 980، ثمانين وتسعمائة وتوفي: 1018. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 ريحانة العاشق لأبي القاسم: عثمان بن خمار تاش بن عبد الله الهيتي. المتوفى: سنة 619. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 ري العاطش لأحمد بن عمار المهدوي، وحيد الدين: منصور بن سليمان الإسكندري، الشافعي، الحافظ. المتوفى: سنة 673. تم حرف الراء في: أواخر ربيع الآخر، سنة تسع وأربعين وألف. الجزء: 1 ¦ الصفحة: 940 باب الزاي المعجمة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 الزاجرات في الحديث .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الأئمة، في فضائل خصيصة الأمة للإمام، العلامة، نجم الدين، أبي الرجاء: مختار بن محمود الزاهدي. المتوفى: سنة 658، ثمان وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الراكب هي مجموعة. فيها: أشعار وأخبار. لمحمود بن جرير الضبي، الأصبهاني. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الرفاق، في المحاضرات لصدر الدين: محمد بن أحمد الأموي، الأبيوردي. المتوفى: سنة 557. أوله: (الحمد لله رب العالمين وصلاته على نبيه محمد وآله أجمعين ... الخ) . في مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الزهاد لشمس العارفين: يوسف بن نصر النسوي. المتوفى: سنة ... ذكره صاحب: (الخالصة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد العارفين فارسي. مختصر. وهو على: خمسة أبواب. الأول: في مجادلة العقل، مع العشق. الثاني: في مباحثة الليل، والنهار. الثالث: في الدرويش الحقيقي، والمجازي. الرابع: في عناية الرحمن على الإنسان. الخامس: في غرور الشباب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد السالكين (السائرين) ، ونزهة الناظرين، في فقه الصالحين للإمام، الشيخ: علي بن عثمان بن عمر الصيرفي، الشافعي. المتوفى: بدمشق، سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وهو في أربع مجلدات. أجاد فيه: غاية الإجادة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الفقهاء في شرح: (القدوري) . يأتي في: الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد الفقير مختصر. في فروع الحنفية. لكمال الدين: محمد (2/ 946) بن عبد الواحد، المعروف: بابن الهمام. المتوفى: سنة 861، إحدى وستين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . شرحه: عبد الرحيم ... بن المنشاوي، الحنفي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الذي تفرد بالوحدانية والجلال ... الخ) . وشرحه أيضا: تاج الدين: عبد الوهاب الهمامي (بن محمد الحسيني، الحنفي، الحلبي. المتوفى: سنة 875) . أوله: (الحمد لله الذي جمل جمال أحبائه ... الخ) . وهو شرح بالقول. سماه: (بزاد الفقير، لفتح القدير) . (سماه: نزهة البصير، لحل زاد الفقير) . يأتي. وشرحه أيضا: محمد بن عبد الله التمرطاشي، صاحب: (تنوير الأبصار) . المتوفى: سنة 1004، أربع وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 945 زاد القراء .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 946 زاد المتقين لأبي عبد الله: محمد بن أبي حفص البخاري. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 946 زاد المسافر ، وغرة محيا الأدب السافر في التاريخ لأبي البحر: صفوان بن إدريس الكاتب. المتوفى: سنة 589. عارضه: ابن الأبار، بكتابه: (تحفة القادم) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 946 زاد المسافر في الطب. لابن الجزار: أحمد بن إبراهيم الطبيب، الأندلسي. المتوفى: بعد سنة 400، أربعمائة. وهو على: سبع مقالات. كلها على أبواب كثيرة. ولأبي العباس: أحمد بن محمد السرخسي، الطبيب. المتوفى: سنة 286. ولأبي الفرج: قدامة بن جعفر الكاتب. المتوفى: سنة ... وللشيخ: السيد حسين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 946 زاد المسافر، في الفروع وهو المعروف: (بالفتاوى التاتارخانية) . لعالم بن علاء الحنفي. المتوفى: سنة 286، ست وثمانين ومائتين. انتخبها: إبراهيم بن محمد الحلبي. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المسافر، في معرفة فضل الدائر للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن رجب، المعروف: بابن المجدي، الفرضي، الميقاتي. المتوفى: سنة 850، خمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المسافرين لفخر السادات: حسين بن غانم بن الحسن (بن الحسين) ، المعروف: بأمير حسيني. المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة. فارسي. منظوم. مختصر. أوله: أي بر ترازان همه كه كفتند* الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المساكين، إلى منازل السائرين للشيخ، قطب الدين: علي الكيزواني (علي بن أحمد بن محمد الحموي الشافعي. المتوفى: سنة 855) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المسير، في علم التفسير في أربعة أجزاء. لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المسير، في فهرس: (الصغير) للسيوطي. ذكره في: (فهرس) مؤلفاته. في: فن الحديث. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المشتاقين للشيخ: عبد الله الإلهي. المتوفى: سنة 896، ست وتسعين وثمانمائة. وهى رسالة. متعلقة بالعلم اللدني. وقد اختلف في اسمها: فقيل: (زاد الطالبين) . وقيل: (مسلك الطالبين، وزاد المشتاقين) أرجح. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المعاد، في هدى خير العباد مجلدات. لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. ويسمى أيضا: (بالهدى) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 زاد المعاد، في وزن: (بانت سعاد) مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 الزاهر في ... معاني الكلام الذي يستعمله الناس. لأبي بكر: محمد بن أبي محمد: القاسم الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة. وهو مجلد. شرحه، واختصره: الشيخ، الإمام، أبو القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي. المتوفى: سنة 340، (2/ 948) أربعين وثلاثمائة (337) . قال: هذا كتاب جمعت فيه: جمل الألفاظ التي ذكرها الأنباري، في كتابه الموسوم: (بالزاهر) . وشرحتها مختصرة، موجزة. وحذفت منها: الشواهد ... الخ. أوله: (اللهم محص عنا ذنوبنا ... الخ) . شرح فيه: كلامهم، بأن يقول قولهم كذا. واختصره: خطاب بن يوسف القرطبي. المتوفى: بعد سنة 450، خمسين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 947 الزاهر في ... لابن فرحون ... القرطبي، علي بن محمد المدني، المالكي. المتوفى: سنة 646. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 948 الزاهي، في اختصار: (الزيج الشاهي) يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 948 علم الزايرجة هو: من القوانين الصناعية، لاستخراج الغيوب المنسوبة إلى العالم المعروف بأبي العباس: أحمد السبتي. وهو من أعلام المتصوفة بالمغرب. كان في آخر المائة السادسة، بمراكش. وبعهد: يعقوب بن منصور، من ملوك الموحدين. وهي: كثيرة الخواص، يولعون باستفادة الغيب منها، بعلمها، وصورتها، التي يقع العمل عندهم. (فيها) : دائرة عظيمة، في داخلها: دوائر متوازية للأفلاك، والعناصر، وللمكونات، وللروحانيات، ... إلى غير ذلك، من أصناف الكائنات، والعلوم. وكل دائرة منها: مقسومة بانقسام فلكها إلى: البروج، والعناصر، وغيرهما. وخطوط كل منها: مارة إلى المركز، ويسمونها: (الأوتار) . وعلى كل وتر: حروف متتابعة موضوعة. فمنها: برسوم الزمام، التي هي من أشكل الأعداد، عند أهل الدواوين، والحساب، بالمغرب. ومنها: برسوم قلم الغبار المتعارفة. وفي داخل الزايرجة، وبين الدوائر: أسماء العلوم، ومواضع الأكوان. وعلى ظهور الدوائر: جدول مستكثر للبيوت المتقاطعة طولا وعرضا. يشتمل على: خمسة وخمسين بيتا في: العرض. ومائة وإحدى وثلاثين في: الطول. جوانب منه معمورة البيوت، تارة: بالعدد، وأخرى: بالحروف. وجوانب أخر منه: خالية البيوت، ولا تعلم نسبة تلك الأعداد في أوضاعها، ولا القسمة التي عينت البيوت. وجانبي الزايرجة: أبيات من عروض بحر الطويل، على روي اللام المنصوبة. تتضمن: بصورة العمل، في استخراج المطلوب منها، إلا أنها من قبيل اللغو في عدم الوضوح. وفي بعض جوانب الزايرجة: بيت من الشعر، منسوب إلى بعض أكابر أهل الحذاقة بالمغرب. وهو: مالك بن وابيت (وهب) (وهيب) ، الذي كان من علماء إشبيلية، في الدولة اللمتونية. والبيت هذا: (2/ 949) سؤال عظيم الخلق حزت فصن إذا * غرائب شك ضبطه الجد مثلا وفيه: استخراج الجواب لما سئل عنه، من المسائل على قانونه، وذلك إنما وقع من مطابقة الجواب للسؤال، لأن الغيب لا يدرك بأمر صناعي البتة، وإنما المطابقة فيها بين الجواب والسؤال، من حيث الإفهام، ووقوع ذلك، بهذه الصناعة في تكسير الحروف المجتمعة من السؤال والأوتار غير مستنكر. وقد وقع اطلاع بعض الأذكياء على التناسب، فيحصل به معرفة المجهول: منها: بالتناسب بين الأشياء، وهو سر الحضور على المجهول من المعلوم الحاصل للنفس طريق حصوله، سيما الرياضة، فإنها تفيد العقل زيادة. ولذلك ينسبون الزايرجة: إلى أهل الرياضة في الغالب. وزايرجة: منسوبة إلى: سهل بن عبد الله أيضا. وهي: من الأعمال الغريبة، من: (تاريخ ابن خلدون) . قال: وهي غريبة العمل، وصنعته عجيبة. وكثير من الخواص يعملون بها، بإفادة الغيب، وحلها صعب على الجاهل بها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 948 زايرجة: أبي العباس: أحمد الخزرجي، السبتي رئيس المتصوفة بمراكش. أبو العباس: أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي، المراكشي، المعروف: بابن البنا. المتوفى: سنة 721. قال ابن خلدون: هو من أعلام الصوفية بالمغرب، كان في آخر القرن السادس. عدة رسائل. منظوم ومنثور. شرحها: الشيخ، الإمام،: عبد الله بن عبد الملك المرجاني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 الزايرجة الخطائية هي: للشيخ: عمر بن أحمد بن علي الخطائي. أولها: (أما بعد، حمدا لله كما يليق بكماله، ويجب لجلاله ... الخ) . وضعها: بالجدول على عدد مفردات: أبجد، من (أ) ، إلى (غ) . كل منها: في صحيفة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 الزايرجة الشيبانية .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 الزايرجة الهروية .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 زبد الحكم لعبدة بن الحكم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 الزبد والضرب، في تاريخ حلب لمحمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي. المتوفى: سنة 972، اثنين وسبعين وتسعمائة (971) . وهو: تاريخ مختصر. انتزع من: (زبدة الطلب) . وزاد: من: سنة 66 ستين وستمائة، إلى: سنة 951، إحدى وخمسين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 الزبد، في معرفة كل أحد لابن أسد: شرف بن أسد المصري، الشاعر، الظريف. المتوفى: سنة 738. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 949 زبدة الأحكام، في اختلاف مذاهب الأئمة الأربعة الأعلام لسراج الدين، أبي حفص: عمر بن إسحاق الهندي، الغزنوي، الحنفي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأحكام، في فروع الحنفية مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جعل إجماع العلماء ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأخبار، من أحاديث: أحمد المختار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأخلاق لأهلي الشيرازي، الشاعر. المتوفى: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة (942) . جمع فيه: رباعيته. الواقعة في الأخلاق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الإدراك، في هيئة الأفلاك لنصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. مختصر. أوله: (الحمد لله فاطر السماوات فوق الأرضين ... الخ) . لخص فيه: الكتب المصنفة فيها. وأسسها على: قاعدة ومقالتين. وهي: (كالملخص) حجما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأسرار، في شرح: (مختصر المنار) يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأسرار، في الحكمة لمحمد بن شريف الحسيني. المتوفى: سنة ... شارح: (هداية الحكمة) . ذكره في: آخر شرحه: (للهداية) . وقد ملكت: هذا الشرح. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأشعار تركي. للمولى: عبد الحي بن فيض الله الرومي، المتخلص: بفائضي، المعروف: بقاف زاده. المتوفى: سنة 1031، إحدى وثلاثين وألف. تتبع: دواوين شعراء الروم، ومجاميعهم. وانتخب: زبد شعرهم فيها. فبلغ عدد من له شعر في (الزبدة) : خمسمائة شاعر، وأربعة عشر شاعرا. ورتبه على: الحروف. كترتيب: (التذكرة) . وتم الانتخاب: في أوائل صفر، سنة 1023، ثلاث وعشرين وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأصول، في أحاديث الرسول ذكره في: (إشراق التواريخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأعمال، وخلاصة الأفعال للفاضل، سعد الدين: محمد بن عمر بن محمد بن على الأسفرائني. أولها: (الحمد لله ذي العظمة والكبرياء والجلال ... الخ) . قال مؤلفها: اختصرتها من: (تاريخ مكة) . لأبي الوليد الأزرقي. بعد فراغي من سماعه: في صفر، سنة 762. وأضفت إليها: من الأحاديث المروية، ما يدل على فضائل الحج، والعمرة. وذكر ثواب من (2/ 951) حج، واعتمر، من حين خروجه من بيته، إلى آخر نسكه، ورجوعه إلى وطنه. وذكرت هذا: في ذكر فضيلة المدينة، وزيارة قبر النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -، وما يتعلق بها من التواريخ. وجعلتها على بابين: باب في: ذكر فضيلة الكعبة. فيه: أربعة وخمسون فصلا. وباب في: ذكر فضيلة المدينة. وفيه: خمسة وعشرون فصلا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 950 زبدة الأفكار، في: (شرح المنار) يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة البيان في التصريف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة التاريخ، في ترجمة أشرف (إشراق) التواريخ للقاضي: عضد الدين. مر ذكره في: الألف. لعالي الشاعر. وإلحاقاته: كثيرة، من زمن: آدم - عليه الصلاة والسلام -، إلى زمن: الغزالي، وهي سنة 500، خمسمائة (505، خمس وخمسمائة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة التحقيق، ونزهة التدقيق في شرح: (الفصوص) . سيأتي في: حرف الفاء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة التواريخ باللغة الفارسية. للمولى: نور الدين: لطف الله الهروي ابن عبد الله، الشهير: بحافظ أبرو) . المتوفى: سنة 834، أربع وثلاثين وثمانمائة. ألفه: لبا يسنقر ميرزا. وجعله مشتملا على: حوادث العالم، ووقائع أحوال بني آدم، في الربع المسكون، على التفصيل، إلى سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. كذا في: (حبيب السير) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة التواريخ تركي. للمولى: محمد، المعروف: بدولكر زاده، الرومي. المتوفى: سنة 977، سبع وسبعين وتسعمائة. وهو مختصر. رتبه على: ثلاثة عشر بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة التواريخ بالفارسية. لأبي القاسم، جمال الدين: محمد بن على الكاشي. المتوفى: سنة 836، ست وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة الحقائق فارسي، وعربي. لعين القضاة الهمداني. المتوفى: سنة 525، خمس وعشرين وخمسمائة. أوله: (أحمد الله - سبحانه وتعالى - على نعم متواصلة .... الخ) . وهو مختصر. في: مائة فصل. مشتمل على: تحقيقات شريفة، ومباحث لطيفة دقيقة، كشف فيه الغطاء عن (2/ 952) الأصول الثلاثة، التي تعبد الله - تعالى - باعتقادها كافة الخلايق. ولعزيز بن محمد النسفي. لخصه من رسالته: (المبدأ والمعاد) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 951 زبدة الحلب، في تاريخ حلب لأبي حفص، الشيخ: عمر بن عبد العزيز، المعروف: بابن العديم الحلبي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. انتزعه (انتخبه) : من تاريخه، المسمى: (ببغية الطلب، في تاريخ مدينة حلب) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الحلبة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الدراية، في شرح: (الهداية) .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الرسائل، في معرفة الأوائل تركي. مختصر. للفاضل، أبي زكريا: يحيى بن يعقوب الشامي. ألفه في: رجب، سنة 1052. مرتبا على: 37 فصلا. وأهداها إلى: الوزير: مصطفى باشا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الطلب للخوارزمشاهي، هو: لزين الدين: إسماعيل بن الحسن الحسيني، الجرجاني، الطبيب. المتوفى: سنة 531. وهو مجلد. يشتمل على: حقائق الأبدان الظاهرة، ودقائقها الباطنة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة العقائد لنصوح المفتي بلا رندة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة العوالي، وحلية الأمالي للشيخ، مجد الدين (محيي الدين) : شرف بن مؤيد البغدادي. ذكره في: (تحفة البررة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الفتاوى .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الفقه للشيخ: إبراهيم بن محمد الزفتاوي، المصري. المتوفى: سنة 957، سبع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 زبدة الفكرة، في تاريخ الهجرة للأمير: بيبرس، ركن الدين المنصوري، الدواداري، المصري. المتوفى: سنة 725، خمس وعشرين وسبعمائة. وهو تاريخ كبير. مرتب على: السنوات. أحد عشر مجلدا. قال العيني: استعان على ذلك بكاتبه: ابن كبير النصراني. وانتهى إلى: سنة 724. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 الزبدة، في الحساب تركي. مختصر. على ثلاث مقالات. لعلاء الدين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 الزبدة، في شرح العمدة في أصول الدين. يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 الزبدة، في شرح: (قصيدة البردة) للشيخ: خالد الأزهري. المتوفى: سنة 905، خمس وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 952 الزبدة في النحو للشيخ: شمس الدين ... ابن الجندي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 الزبدة، في الهيئة لموفق القيصري. فارسي. على ثلاثين بابا. أوله: (بعد أز سباس وستايش ... ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 الزبدة في ... لأثير الدين: مفضل بن عمر الأبهري. المتوفى: بعد سنة 660، ستين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 الزبدة، في القوى الحيوانية للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله بن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة كشف الممالك، في بيان الطرق والمسالك في فضائل مصر، وأعمالها، وتعظيم سلطانها، وأمرائها. للفاضل: خليل بن شاهين الظاهري. المتوفى: سنة ... وهى على: اثني عشر بابا. اختصرها: من كتابه المسمى: (بكشف الممالك) . أولها: (الحمد لله بارئ النسم ... الخ) . قال: أودع فيها من نفايس الجواهر، ما يعجز عن وصفه الناظم والناثر، وفي خلالها ذكر تواريخ ونوادر، فلخصت المقصود منه، وهو محاسن أحوال المملكة، وخواصها، معرضا عن ذكر التاريخ والنوادر، محيطا بكتب التاريخ والأدبيات، إلا نادرا. ثم لخصها: بعض العلماء. وسماه: (الصفوة) . كما سيأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة الكلام، في علم الكلام لصفي الدين: محمد بن عبد الرحيم الهندي، الأرموي. المتوفى: سنة 715، خمس عشرة وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة الكلام، فيما يحتاج إليه الخاص والعام لوجدي. تركي. على: عشرة أبواب، وثلاثة وسبعين فصلا، وخاتمة. كلها في: العبادات، والأخلاق. ألفه: بمصر. لبياله آغا، من أعيانها. لنوح بن مصطفى القونوي، الرومي. المتوفى: سنة 1070. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة اللبق للسيوطي. ذكره في: (فهرسة مؤلفاته) . من النوادر. جزء. أوله: (الحمد لله وسلام على عباده ... الخ) . فيه: فوائد لغوية، وحديثية، وطبية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة اللغة فارسي. لعلاء الدين: علي بن مراد الكاشي. المتوفى: سنة 624، أربع وعشرين وستمائة. جعله على قسمين: الأول في: الأسماء. والثاني: في الأفعال. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 953 زبدة المعالم، في الكلام للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. توفي: سنة 606. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة المسائل تركي. في الفروع. جمعها: لطفي باشا الوزير. المتوفى: سنة 950. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة المصنفات، في الأسماء والصفات لابن طلحة الجفار. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة المعاني .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة المقال، في فضائل الأصحاب والآل لمحمد بن أبي طلحة، المذكور. مختصر. على: أربعة أبواب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة النصايح تركي. لجعفر بن محمد العياني. ألفه: بمدينة صنعاء، لواليها: حسن باشا، سنة 1005 خمس وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة النصرة، ونخبة العصرة في التاريخ. لعماد الدين الكاتب، محمد بن محمد الأصبهاني. المتوفى: سنة 597. وهو مختصر: (نصرة الفترة للسلاجقة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة الواعظين مختصر. على: ثمانية وأربعين بابا. لكل أسبوع: ستة أبواب. أوله: (الحمد لله بجميع المحامد على جميع النعم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زبدة الوصول، إلى علم الأصول، (لعله: زبدة الفصول) ليوسف بن حسين الكرماستي. المتوفى: سنة 906، سنة ست وتسعمائة. متن مختصر. أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى ما به نظام المعاش ... الخ) . رتبه على: عشرة فصول. ذكر في خطبته: السلطان: بايزيد خان بن السلطان: محمد خان. ثم اختصره. وسماه: (الوجيز) . وله عليه: شرح مفصل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 الزبرجدة مختصر. جزء لطيف. للشيخ: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. ذكره في: (فهرسه) . في التاريخ. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 الزبور من الكتب السماوية. أنزله الله - سبحانه وتعالى -، على داود - عليه السلام -. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 الزجر، بالهجر رسالة. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 954 زجر النائح يتعلق بلزوم ما لا يلزم. لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهو مؤلف في: أربعين كراسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زجر النفس لهرمس الهرامسة. مختصر. على فصول. أوله: (الحمد لمفيض العقل ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزرقالة آلة بديعة الشكل. استنبطها: الشيخ، أبو إسحاق: إبراهيم بن يحيى النقاش، المعروف: بالزرقلي، المغربي، القرطبي، الأندلسي، من علم الحركات الفلكية. وهي: مع اختصارها، بديعة جدا. وفي بيانها: ألف الفضلاء رسائل عديدة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زرين اسم مجموع. لشمس الأئمة الحلواني. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزمرد الأخضر، والياقوت الأزهر ذكره: البوبي، في: (الأسماء) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زكن إياس للإمام ... المدايني. ألفه: في حق: إياس بن معاوية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زلة القاري لأحمد بن منصور الزاهد، الحاكم، المعروف: بالحدادي. وللشيخ، أبي الليث: محرم بن محمد الزيلي. أوله: (الحمد لله الذي أنزل كلاما عربيا ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زلال الصفا، في أحوال المصطفى فارسي. لأبي الفتح: محمد بن أحمد أبي بكر الكارياني، الكرماني، الرازي. ألفه: للسلطان، أبي النصر: دباج بن فيلشاه، صاحب كيلان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 زلل الفقراء لأبي عبد الرحمن: محمد بن الحسين السلمي. توفي: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزنبيل المدور لابن خالويه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزنبيل المدون لمحمود بن قانصوه المظفر، المكي. توفي: سنة ... وهو من: تلامذة ابن كمال باشا. ألفه: في فوائد متنوعة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزنجبيل القاطع، في وطء ذات البراقع قصيدة. مائة وخمسون بيتا. وهي ملحونة. والسيوطي: أورد منها أبياتا في كتابه: (نواضر الأيك) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزند الوري، في الجواب عن السؤال الإسكندري لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. رسالة. أوردها في: (حاويه) تماما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 955 الزواجر، عن اقتراف الكبائر للشيخ: عبد الرحمن بن الشيخ: عبد الكريم الشافعي، (لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن حجر الهيثمي، المكي. المتوفى: سنة 974. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 الزواجر في ... لأبي أحمد: حسن بن عبد الله العسكري. المتوفى: سنة 382، اثنتين وثمانين وثلاثمائة. وللشيخ، الإمام، شمس الدين: محمد بن عبد الله المقري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوال الترح، في شرح: (منظومة ابن فرح) في الحديث. يأتي في: حرف الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زواهر الجواهر، على الأشباه والنظائر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زواهر الدرر، في بعض (في نقض) جواهر النظر لأبي بكر: محمد بن ثابت الخجندي، الشافعي. المتوفى: سنة 483، ثلاث وثمانين وأربعمائة. قاله: التاج السبكي (ج 3 ص 51) . ثم قال: وهذا الكتاب يرويه عنه: فخر الإسلام الشاشي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 الزوايا، والخبايا في علم النحو. لصدر الأفاضل: قاسم بن حسين الخوارزمي، النحوي. المتوفى: سنة 617، سبع عشرة وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 الزوائد، في شرح: (سقط الزند) يأتي قريبا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوائد الرجال، على: (تهذيب الكمال) لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. المتوفى: سنة 911. وله: (زوائد: شعب الإيمان) للبيهقي. و (زوائد: نوادر الأصول) للحكيم الترمذي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوائد: (سنن بن ماجة) على كتب الحفاظ الخمسة للشهاب، الشيخ: أحمد بن أبي بكر البوصيري. وله: (زوائد أخرى) . وللهيثمي: (زوائد الكتب) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 الزوائد، في شرح: (سنن الترمذي) يأتي قريبا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 الزوائد، في فروع الشافعية لأبي زكريا: يحيى بن أبي الخير العمراني، اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 558، ثمان وخمسين وخمسمائة. جمع فيها: ما لا يكون في: (المهذب) ، من المسائل من كتب عديدة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوائد المسانيد .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوائد: (مسند الإمام: أحمد بن حنبل) لولده: عبد الله. المتوفى: سنة 290. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 956 زوائد الزهد له. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 زوائد: (المعجمين: الأصغر، والأوسط) للطبراني. للحافظ، نور الدين، علي أبي بكر الهيثمي. المتوفى: سنة 807، سبع وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 الزوايغ، والدوامغ لأحمد بن محمد الإشبيلي. توفي: سنة 657. اقتفى فيه: أثر ابن العربي في: (الدواهي، والنواهي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 زوراء العرب لأبي بكر: محمد بن حسن، المعروف: بابن دريد اللغوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 الزوراء لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 908، ثمان وتسعمائة. أولها: (الحمد لذاته لوليه بذاته ... الخ) . (أولها: فوضت أمري إليك، يا من بيده الفضل يؤتيه ... الخ) . ثم شرحها: بالقول. أوله: (أما بعد، الحمد لوليه، والصلاة على نبيه ... الخ) . قال: لما فرغت من تذهيب الرسالة الموسومة: (بالزوراء) . المشتملة على: زبدة من الحقائق، ونبذ من الدقائق. أردت: أن أكتب عليها حواشي. قيل: هي: لابن كمال باشا. ثم شرحها: كمال الدين: محمد بن فخر بن علي اللاري. شرحا ممزوجا. وسماه: (تحقيق الزوراء) . أوله: (الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد ... الخ) . وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة 928. رده: مير، غياث الدين: منصور. في مجموعة الرسائل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 زهد السودان لأبي محمد: جعفر بن أحمد بن السراج القاري. المتوفى: سنة 500، خمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 زهر الآداب، وثمر الألباب في ثلاثة أجزاء. جمع فيه: كل غريب. لأبي إسحاق: إبراهيم بن علي الحصري، الشاعر. المتوفى: سنة 453. (413) قال الرشيد، في (الجنان) : أنه ألفه في: سنة 450. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 زهر الأفكار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 الزهر الأنعش، في نوادر الأعمش يعني: سليمان بن مهران. رسالة. لابن طولون الشامي. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله العالم بما ظهر وبطن ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 الزهر الأنيق لابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 957 الزهر الباسم، في أوصاف القاسم لأبي الفتوح: نصر الله بن عبد الله، المعروف: بابن قلاقس، الشاعر. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. ألفه: للقاسم القواد، بصقلية، حين انتسب إليه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 الزهر الباسم، في سيرة أبي القاسم - عليه الصلاة والسلام - لعلاء الدين: مغلطاي بن قليج. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. ثم لخصه: عاريا عن الشواهد، بإلحاق يسير، في كتاب. سماه: (الإشارة، إلى سيرة المصطفى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وتاريخ من بعده من الخلفاء) . واختصره: أبو البركات: محمد بن عبد الرحيم. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة (986) . واقتصر فيه: على اعتراضاته على: السهيلي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 الزهر الباسم، فيما يزوج فيه الحاكم لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. توفى: سنة 911. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 زهر البساتين في الصنائع الجزئية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 زهر البساتين، في علم المشاتين (المشائين) مختصر. في الشعبذة. لمحمد بن أبي بكر الزرغوري (الزرغوني) ، المصري. أوله: (في علم الحيل، الحمد لله الذي أتقن وأحكم ... الخ) . قال: رأيت كتبا كثيرة، في هذه الصنعة الظريفة، لا يصل إليها كل أحد، إذ هي محبوبة إلى نفوس الرؤساء، ومشرحة لصدور الجلساء. صنفها الحكماء، لنزهة الملوك القدماء، وقد تكلم عليها كل أستاذ بما علمه، وكنت أتكلم عليها طول الزمان. فوضعتها على: عشرة أبواب. وأهداه إلى: العلامة، شهاب الدين: أحمد بن النبيل. الباب الأول: في الصور، والتماثيل. والثاني: في الأقداح، والعفائر. والثالث: في الأكر. والرابع: في أشياء من الشعبذة. والخامس: في البيض، والصناديق. والسادس: في القناديل والسروج. السابع: في اللزاقات، والتعاليق. والعاشر: في طرائق بني ساسان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 زهر البساتين، ونفحات الرياحين في غرائب أخبار العلماء المسندين، ومناقب أهل الفضل المهتدين، الذين روى عنهم: القاسم بن محمد القرطبي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة (633) . مرتبة أسماؤهم على: حروف المعجم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 الزهر البسام، فيما حوته: (عمدة الأحكام) ، من الأنام لأبي عبد الدائم: محمد البرماوي، الشافعي. وهو: (2/ 959) أرجوزة. ابتدأ فيها: بالنبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، ثم الخلفاء الأربعة، والباقي على: حروف المعجم. رمز فيها إلى: الوفاة بالحروف، والعمر بالكلمة (بالكل) . أوله: (الحمد على ما أنعما ... الخ) . ثم شرحها. وسماه: (سرح النهر، بشرح الزهر) . أوله: (الحمد لله الذي رفع حديث المصطفى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... ) . فرغ منه: في شوال، سنة 796، ست وتسعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 958 زهر الجنان، في المفاخرة بين القنديل والشمعدان رسالة بليغة. من إنشاء: البارع، تاج الدين: عبد الباقي بن عبد المجيد اليماني. المتوفى: سنة 743. ذكرها النويري بتمامها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الخمايل، على الشمايل يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الخمايل، فيمن قال الشعر من الترك الأصائل مختصر. مرتب على: الحروف. أوله: (الحمد لله الذي فضل الإنسان بمزية العقل واللسان ... الخ) . ذكر أنه أشار إلى جمعه: الأمير الكبير، العلائي: ألطنبغا الجوباني، أمير مجلس الظاهري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربا، في فضائل قبا لابن علان المكي، هو: محمد بن علان الصديقي، المكي. المتوفى: سنة 1057. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربا، على المجتبى يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربيع، في الأخبار لأبي الفرج: قدامة بن جعفر الكاتب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربيع، في التشابه والبديع لأبي العباس: أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربيع، في شواهد البديع للشيخ، ناصر الدين: محمد بن عبد الله بن قرقماش. المتوفى: سنة 883، ثلاث وثمانين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي زين سماء المعاني بمصابيح البديع ... الخ) . رتبه على: ثلاثة وأربعين بابا. فرغ منه: في رمضان، سنة 862. ثم شرحه. وسماه: (الغيث المريع) . أوله: (الحمد لله الذي أودع براعة البيان من شاء من العباد ... الخ) . ذكر أنه: ألحق: (زهر الربيع) بحاشية. توضح جمله، بإعراب الشواهد. قرظه: ابن حجر. والعيني. وقسمه: تقسيما حسنا. وصل فيه: إلى نحو مائتي نوع. ذكر فيه: كل نوع شيئا من نظمه. وهو: حسن في بابه. لكن قيل: إنه يشتمل على: لحن كثير، في النظم والنثر، وعلى خطأ في الكلمات، من حيث التصريف والتراكيب. ذكره السخاوي في: (الضوء) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 959 زهر الربيع، في علم البديع في سبعمائة بيت. لشرف الدين: حسين بن سليمان الحلبي، الطائي. المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الروض، في مسألة الحوض لعبد البر بن محمد بن الشحنة الحنفي، الحلبي. المتوفى: سنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله مطهر قلوب الفقهاء ... الخ) . رتبه على: مقدمة، وفصلين، وخاتمة. وهو مشتمل على: مسائل التوضي من الحوض. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الرياض ، في رد ما شنعه القاضي: عياض على الشافعي. حيث أوجب الصلاة على البشير النذير، في التشهد الأخير. رسالة. أولها: (الحمد لله مظهر الحق ومعليه ... ) . للقاضي، قطب الدين: محمد بن محمد الخيضري، الشافعي. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الرياض في سبع مجلدات. لأبي محمد: سعيد بن المبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي. المتوفى: سنة 569، تسع وستين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الرياض لابن درناس (درلمس) . وهو من: المجاميع الحاوية، لمحاسن أشعار المحدثين، على اختلاف فنونها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الرياض لأبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني. المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 الزهر والرياض ... لأبي العباس: عبد الله بن المعتز العباسي. المتوفى: سنة 292، اثنتين وتسعين ومائتين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الظرف لمحب الدين: محمد بن محمود بن النجار. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر العريش، في أحكام الحشيش للشيخ، بدر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الزركشي. أوله: (الحمد لله على نعمائه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 الزهر، في محاسن شعر أهل العصر لابن النجار، محب الدين: محمد بن محمد بن محمود البغدادي، المذكور آنفا. المتوفى: سنة 643. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الكمام، في إحكام أحكام الحكام للشيخ: محمد بن عبد الله الغزي. المتوفى: سنة ... رتبه على: ثمانية فصول، ومقدمة. (2/ 961) الأول: في الصالح للقضاء، وغيره. الثاني: في طريق القاضي إلى الحكم. الثالث: في طريق أحكام المحكوم له. الرابع: في المحكوم عليه. الخامس: فيما ينفذ فيه قضاء القاضي، ومالا ينفذ. السادس: في الحكم. السابع: في عزله، وتوليته. الثامن: فيما يتعلق بذلك. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 960 زهر الكمام، في: قصة يوسف -عليه الصلاة والسلام- لأبي علي: عمر بن إبراهيم الأنصاري، (لأبي حفص، سراج الدين: عمر بن إبراهيم الأنصاري، الأوسي، المالكي، المذكر. المتوفى: سنة ... أوله: الحمد لله حمدا كثيرا ... ) . أوله: (الحمد لله رب العالمين ... ) . قال: وفي قصة يوسف -عليه السلام -تذكرة نافعة لأرباب الأفهام. وقد رتبتها على: سبعة عشر مجلسا. وفتحت كل مجلس: بخطبة، وأشعار، وحكايات، وأخبار. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهر الكمام، وسجع الحمام للشيخ، الأديب، أبي جعفر (أبي حفص) أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله الذي يرزق من توكل عليه ... الخ) . ذكر فيه: محاسن جامع دمشق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهر الكمامة، وقطر الغمامة لعبد الملك بن عبد الله. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهر المطول، في بيان الحديث المعدل مجلد. لابن حجر: أحمد بن علي العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 الزهر المطلول، في معرفة المعلول أي: المعلول في الحديث. لابن حجر العسقلاني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 الزهر المنثور لابن نباتة، الأديب، الشاعر: محمد بن محمد الفارقي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهر النبات، في مجمل الشفاعات رسالة. لابن طولون الشامي. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. أولها: (الحمد دائما لله ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهرة الأدب في اللغة الفارسية. منظومة. أولها: (الحمد (2/ 962) لواهب وجود العالمين ... الخ) . لشهاب الدين: أحمد، القاضي بجمشكزك، ابن زكريا، القاضي بأصبهان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 961 زهرة البستان، في أخبار الزمان لعلي بن محمد بن أحمد بن أبي زرع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة الربيع، في أدعية الأسابيع مجلد. لبعض الشيعة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة الرياض، في حكم المتوضئ من الحياض على: مقدمة، وفصلين، وخاتمة. لسري الدين: عبد الله بن محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي، الحنفي. المتوفى: سنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة الرياض، ونزهة القلوب المراض في الموعظة. للشيخ، الإمام، تاج الإسلام: سليمان بن داود الستيسيني. كذا ذكره: الواعظ في (تحفة الصلوات) . ترجمه من: كتابه الفارسي، المسمى: (ببهجة الأنوار) . وألحق به: فوائد كثيرة. ورتبه على: سبع وستين مجلسا. وهو من: الكتب المشهورة في الموعظة، لكنه ليس بمعتبر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة العلوم، في الأدب للشيخ: ابن داود. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة الفردوس .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة .... لأبي بكر: محمد بن داود الظاهري. المتوفى: سنة 297، سبع وتسعين ومائتين. وهو: مجموع أدب. أتى فيه: بكل غريبة، ونادرة، وشعر رائق. صنفه: في عنفوان شبابه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهرة الناظرين، ونزهة الناذرين في المكاتيب العربية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 زهو الملك، في نحو الترك للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 الزيادات في فروع الحنفية. للإمام: محمد بن الحسن الشيباني. المتوفى: سنة 189، تسع وثمانين ومائة. وله: (زيادة الزيادات) . وقد شرحها جماعة، منهم: الإمام، قاضي خان: حسن بن منصور بن محمود الأوزجندي. المتوفى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة. وأبو حفص، سراج الدين: عمر بن إسحاق الهندي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. ولم يكمله. واختصره: الحاكم، الشهيد. وهو مختصر: (أصول الزيادات) . وذكر ابن نجيم، في كتاب (الدعوة من البحر الرائق) : أن له شرحا على كتاب (الزيادات) ، والله أعلم. وشرحها: البزدوي. وشمس الأئمة: الحلواني، إملاء. أوله: ((2/ 963) الحمد لولي الحمد ... ) . وشرحها: الإمام، أبو القاسم: أحمد بن محمد بن عمر العتابي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. وهو: شرح متنه، غير متميز. أوله: (الحمد لله الذي كفى كل شيء، ولا كفى منه شيء ... ) . قال: (لما رأيت في أهل الزمن زمانة في اقتباس العلم، ولاختصار هممهم، اختاروا المختصر من كل شيء، حملني ذلك: أن أكتب: (شرح الزيادات، موجز العبارات والنكات) . وأجتهد في بسط ما صعب منها، وأذكر في أبواب الوصايا ما يتعلق بالحساب من طرق الكتاب سائر الطرق، من: طريق الجبر، والمقابلة، والدينار، والدرهم، والسطوح، والخطاءين، حتى يكون أجمل وأسهل. انتهى. وإنما سمي به، لأنه كان يختلف إلى أبي يوسف. وكان يكتب من: (أماليه) . فجرى على لسان أبي يوسف: أن محمدا يشق عليه تخريج هذه المسائل، فبلغه. فبناه مفرعا على كل مسألة بابا. وسماه: (الزيادات) . أي: زيادة على ما أملاه: أبو يوسف. وقيل: إنما سمي به، لأنه لما فرغ من تصنيف (الجامع الكبير) تذكر فروعا، لم يذكرها في (الكبير) ، فصنفه. ثم تذكر فروعا أخرى، فصنف أخرى. وسماها: (زيادات الزيادات) . فقطع عن ذلك، ولم يتمم. كذا قال: قاضي خان. وقيل: لأن أبا يوسف كان يملي، وكان ابن لمحمد -رحمه الله -يكتب تلك الأمالي. وكان محمد -رحمه الله تعالى -يجعل تلك الأبواب أصلا، ويزيد عليه ما يتم به الأبواب. فسماه: (الزيادات) . على معنى: أنه زاد على كلام أبي يوسف -رحمة الله عليه -. ولهذا لم تقع أبوابه مرتبة، بل اختلفت، لأن محمدا -رحمة الله تعالى عليه -تبرك: (بأمالي أبي يوسف) . قيل: أنه إنما سماه: (كتاب الزيادات) ، لأنه لما فرغ من تصنيف: (الجامع) ، تذكر فروعا لم يذكرها في (الجامع) ، وصنف هذا الكتاب تفريعا على التفريعات المذكورة في (الجامع) . فسماه: (الزيادات) لهذا، والله اعلم. وأنشدوا فيه: إن الزيادات زاد الله رونقها * عقم مسائلها من أصعب الكتب أصولها كالعذارى قط ما افترعت *فروعهن يد في العجم والعرب ينال قارئها في العلم منزلة *يغيب إدراكها عن أعين الشهب وأملى: شمس الأئمة، أبو بكر: محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة 490، تسعين وأربعمائة. (نكت زيادة الزيادات) . وهو: محبوس في السجن. وهذا الكتاب: لشمس الأئمة، أبي بكر: محمد السرخسي، الحنفي. أوله: (الحمد لولي الحمد ومستحقه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 962 الزيادات فيها أيضا. لصاحب: (المحيط) ... وللقاضي، المعروف: بقاضي علا. ولقاضي خان، المذكور أيضا. ولأبي النصر: أحمد بن محمد بن عمر (2/ 964) العتابي. المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي يكفي كل شيء ... الخ) . قال: إني رأيت في أهل الزمن زمانة، في اقتباس العلم، حملني ذلك أن أكتب وأذكر في باب الوصايا، ما يتعلق بالحساب من طريق الكتاب، وسائر الطرق من: الجبر، والمقابلة، والخطاأين. وله: (زيادات الزيادات) . ولأبي عبد الله: محمد بن عيسى الضرير. وللتاج. ولصاحب: (الهداية) . ونقل الأكمل في العناية منها في: باب الاستثناء، في الطلاق، مسألة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 963 الزيادات في فروع الشافعية. لأبي عاصم: محمد بن أحمد العبادي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. في مائة جزء. وله: (زيادة الزيادات) . و (الزيادات، على زيادة الزيادات) له أيضا. وأصله في: مجلد لطيف. ويعبر الرافعي عنه: (بفتاوى العبادي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيادات الزيادات لمحمد. على: سبعة أبواب. الأول: في طلاق السنة بالجعل، وغيره. الثاني: في الطلاق، والعتاق. الثالث: في الصحة، والمرض. الرابع: في قسمة الكيل من الصنفين، في المواريث. الخامس: في شراء الرجل ابنه بابنه. السادس: في الولد، يكون بين الرجلين الكافرين. السابع: في صلاة التطوع، لمن يستقيم بإمام. وأحد الإفادات: شرح الزيادات. مختصر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيارات الشام لعلي بن أبي بكر الهروي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيارة الطائف لمحمد بن أبي الصيف اليمني، فقيه الحرم الشريف بمكة. المتوفى: سنة 609. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 علم الزيج ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيج: إبراهيم ابن حبيب الفزاري. كذا في: (تاريخ الحكماء) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيج: ابن حماد الأندلسي. بني على أرصاد: إبراهيم بن يحيى النقاش. فعمل عليها: ثلاثة أزياج. أحدهما سماه: (الكور، على الدور) . والآخر: (الأمد، على الأبد) . ومختصرها: (المقتبس) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 964 زيج: ابن السمح أبي القاسم: إصبع بن محمد الغرناطي. المتوفى: سنة 426، ست وعشرين وأربعمائة. كتبه: على طريقة الهند. في مجلد كبير. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 965 زيج: ابن الشاطر الأنصاري، الدمشقي، الفلكي. المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة. أوله: (الحمد لله عالم مقادير الأشياء ... الخ) . اختصره: شمس الدين الحلبي. وسماه: (الدر الفاخر) . وصححه: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن غلام الله بن أحمد الحاسب الكوم، الريشي، الموقت بجامع الملك المؤيد. وسماه: (نزهة الناظر، في تصحيح أصول ابن الشاطر) . ثم اختصره: على وجه بديع. وسماه: (اللمعة، في حل الكواكب السبعة) . أوله: (الحمد لله الذي جعل العلم شمسا، وحرس من الكسوف شعاعه ... الخ) . ذكر فيه: أنه ألف كتابه المسمى (نزهة الناظر، في تلخيص زيج ابن الشاطر) . ثم اختصره: على وجه بديع. وسماه: (باللمعة، في حل السبعة) . يستخرج منه: الأعمال بأسهل مأخذ، وأقرب مقصد بالجداول. حاصرا للرسالة في: اثني عشر فصلا، في ستين جدولا. ولخصه أيضا: محمد بن علي بن إبراهيم، الشهير: بابن زريق الجيزي، الشافعي، الموقت. وسماه: (روض العاطر، في تلخيص: زيج ابن الشاطر) . ثم اختصره. أوله: (الحمد لله الذي رفع السماء بقدرته ... الخ) . ذكر: أن ابن الشاطر وضع كتابا عظيما، وعمل عملا مشتملا على: تحقيق أماكن الكواكب، وسائر أعمالها. وعمل على ذلك: شرحا طويلا. في: مائة باب. ورتبه: أحسن ترتيب. فجرد: الجداول منه، وذكر العمل بها فقط، من غير كلفة حساب. وجعله مشتملا على: مقدمة، وفصول، وخاتمة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 965 زيج: ابن يونس أبي الحسن: علي بن أبي سعيد (عبد الرحمن) المنجم. المتوفى: سنة 399، تسع وتسعين وثلاثمائة. كتبه: للعزيز بالله الحاكم. في: أربعة مجلدات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 965 زيج: أبي حنيفة الدينوري، المنجم. أرصد (صاحب الرصد) ، بأصبهان. صنفه: سنة 335. لركن الدولة: حسن بن بويه الديلمي. ذكره صاحب (الكزيدة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 965 زيج: أبي معشر جعفر بن محمد بن عمر البلخي، المنجم. المتوفى: سنة 272، اثنتين وسبعين ومائتين. وهو: مجلد كبير. ألفه على: مذهب الفرس. وأثنى على هذا المذهب. وقال: إن أهل الحساب من فارس، وغيره، أجمعوا على أن أصح الأدوار أدوار هذه الفرقة، (2/ 966) وكانوا يسمونها: سني العالم. وأما أهل زماننا فيسمونها: سني أهل فارس. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 965 زيج: الأستاذ جمال الدين: أبي القاسم بن محفوظ المنجم، البغدادي. أوله: (الحمد لله على أنعمه وآلائه .... ) . وهو: من منجمي عصر المقتدر بالله العباسي. جمعه: من عدة زيجات. وكتب: ما اتفقوا عليه من الأوساط، والجداول بالأمثلة. وهو: في مجلد كبير. ذكر التواريخ: مفصلا، والمواسم أيضا، بل الخلفاء إلى زمانه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 966 زيج: ألوغ بيك محمد بن شاهرخ. اعتذر فيه: من تكفل مصالح الأمم، فتوزع باله، وقل اشتغاله. ومع هذا، حصر الهمة على: إحراز قصبات طريق الكمال، واستجماع مآثر الفضل والأفضال، وقصر السعي إلى جانب تحصيل الحقائق العلمية، والدقائق الحكمية، والنظر في الأجرام السماوية. فصار له: التوفيق الإلهي رفيقا. فانتقشت على فكره غوامض العلوم. فاختار رصد الكواكب، فساعده على ذلك: أستاذه، صلاح الدين: موسى، المشتهر: بقاضي زاده الرومي، وغياث الدين جمشيد. فاتفق: وفاة جمشيد، حين الشروع فيه. وتوفي: قاضي زاده أيضا، قبل تمامه. فكمل ذلك: باهتمام، ولد غياث الدين: المولى: علي بن محمد القوشجي، الذي حصل في حداثة سنه غالب العلوم، فما حقق رصده من الكواكب المنيرة، أثبته: ألوغ بيك في كتابه هذا. وجعله على أربع مقالات: الأولى: في معرفة التواريخ. وهي على: مقدمة، وخمسة أبواب. الثانية: في معرفة الأوقات، والطالع في كل وقت. وهي: اثنان وعشرون بابا. الثالثة: في معرفة سير الكواكب، ومواضعها. وهي: ثلاثة عشر بابا. الرابعة: في موافي الأعمال النجومية. وهى: على بابين. وهو: أحسن الزيجات، وأقربها إلى الصحة. شرحه: المولى: محمود بن محمد، المشتهر: بميرم. بالفارسية. في رجب، سنة 904، أربع وتسعمائة. أوله: (تبارك الذي له ملك السموات والأرض ... الخ) . وأهداه: إلى السلطان: بايزيد. وسماه: (دستور العمل، في تصحيح الجدول) . وشرحه أيضا: مولانا: علي القوشجي. قال ميرم، في شرحه: إنه مقصور على: البراهين الهندسية، لا على وجه التوضيح والبيان. واختصر: (الزيج الألوغ بيكي) . الشيخ: محمد بن أبي الفتح الصوفي، المصري. طوله من طول سمرقند. وهو: صط لوسن جزائر الخالدات. إلى طول مصر. وهو: ندنه، من ساحل البحر الغربي، على أصول هذا الرصد. ثم جعل الحل منه بالسنة التامة. وأراد أن يعمل جداوله: بالسنة الناقصة. فجعل كتابا آخر. سماه: (بهجة الفكر، في حل الشمس والقمر) . (2/ 967) ورتب ذلك على: ثلاثة فصول. الأول: في مقوم الشمس. الثاني: في مقوم الجوزهر. الثالث: في مقوم القمر. ومعرب: (الزيج الألوغ بيكي) . المسمى: (بتذكرة الفهيم، في عمل التقويم) . أوله: (الحمد لله الذي خلق الأفلاك ودورها ... الخ) . و (التسهيل) . لعبد الرحمن الصالحي، الموقت بالجامع الأموي. وهو: محلول ألوغ بيك. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 966 زيج: إيلخاني فارسي. وهو الذي كتبه: المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. من محصول الرصد، الذي بناه: هلا كوخان بن تولي (تولو) ، بمراغة، سنة ... ذكر نصير الدين فيه: أنه جمع لبناء الرصد جماعة من الحكماء، منهم: المؤيد العرضي، من دمشق. والفخر المراغي، الذي كان بالموصل. والفخر الخلاطي، الذي كان بتفليس. والنجم (ونجم الدين) دبيران القزويني. وابتدأ ببنائه: في جمادى الأولى، سنة 657، سبع وخمسين وستمائة، بمراغة. والأرصاد التي بنيت قبله: كان الاعتماد عليها دون غيرها، هو: رصد أبرخس. وله مذ بني، من: ألف وأربعمائة سنة. وبعده: رصد بطلميوس، بمائتي سنة، وخمس وثمانين سنة. وبعده: في ملة الإسلام، رصد المأمون ببغداد، وله أربعمائة سنة، وثلاثون سنة من الهجرة. والرصد البتاني، في حدود الشام. والرصد الحاكمي، بمصر. ورصد: رضي بني الأعلم، ببغداد. وأوفقها: الرصد الحاكمي. ورصد ابن الأعلم. ولهما: مائتان وخمسون سنة. وقال الأستاذون: إن أرصاد الكواكب السبعة، لا يتم في أقل من ثلاثين سنة، لأن فيها يتم دور هذه السبعة. فقال هلاكو: أجهد في أن يتم رصد هذه السبعة، في اثنتي عشرة سنة. وذكر فيه أيضا: جنكيز خان، وأولادهم، وكيفية استيلائهم، وظهورهم، إلى عبور هلاكو من النهر إجمالا، إلى أن قال هلاكو خان: ملحدان را قهر كرد وبغداد بكرفت وخليفة را برداشت ثا حدود مصر بكرفت وكساني كه ياغي بودند نيست كرد وهنر مندانرا درهمه أنواع بنواخت وبفرمود تا هنرهاي خويش ورسمهاي نيكونهاد ومن بنده نصيرراكه أزطوسم بولايت ملحدان افتاده بودم أزأنجابيرون آورد ورصد ستاركان فرموده وحكمايى راكه درر صدمى دانستند جون مؤيد الدين العرضي كه بدمشق بود وفخر الدين مراغي كه بموصل بود وفخر الدين خلاطي كه بتفليس بود ونجم الدين دبيران كه بقزوين بودازان ولايتها بطلبيد وزمين مراغه رصدرا اختيار كردند وبفرمودتا كتابها أزبغداد وشام وموصل وخراسان بياورند (2/ 968) وتقدير جنان كردكه منكوقان أزميان برخاست وبعد ازان هلاكو وبعدازو ابقا بجاي بدربادشاه بود رصدستار كان تمام شد. ورتبه على: أربع مقالات. الأولى: في التواريخ. الثانية: في سير الكواكب، ومواضعها، طولا، وعرضا. الثالثة: في أوقات المطالع. الرابعة: في باقي أعمال النجوم. شرحه: حسن (حسين) بن محمد النيسابوري، القمي، المعروف: بنظام. شرحا فارسيا. وسماه: (كشف الحقائق) . أوله: (أجناس سياس بي قياس ... الخ) . قال، غياث الدين، جمشيد بن مسعود الكاشي، في (مفتاح الحساب) : وضعت الزيج، المسمى: (بالخاقاني) ، في تكميل (الزيج الإيلخاني) . وجمعت فيه: جميع ما استنبطت من أعمال المنجمين، مما لا يأتي في زيج آخر، مع البراهين الهندسية. وهو: زيج مشهور. كتبه: لما قدم سمرقند، بدعوة السلطان: ألوغ بك. و (منتخب زيج إيلخاني) . لعليشاه: محمد بن قاسم، صاحب: (الأشجار، والأثمار) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 967 زيج: ثاون الإسكندراني المعروف: (بالقانون) . وضعه على: (تاريخ: إسكندر ابن فيلقوس) . ذكره: أبو الريحان، في: (الآثار الباقية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 968 الزيج: الجامع والبالغ لكوشيار. وهو: كتابان. في علم حساب الكواكب، وتقاويمها، وحركات أفلاكها، وعددها، مبرهنة بالبراهين الهندسية. جمع فيهما: بين الأعمال الحسابية، والجداول، والهيئة، والبرهان، على حساب الأبواب. كذا قال، في أول كتابه: (المجمل) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 968 زيج: حبس (حبش) الحاسب أحمد بن عبد الله المروزي، البغدادي. كان في زمن المأمون. وله: ثلاثة أزياج. أولها: - المؤلف - على مذهب السند هند. والثاني: المجتحى (المحتم) (الممتحن) ، وهو: أشهرها. والثالث: الصغير، المعروف: (بالشاه) . وله: (الزيج الدمشقي) . و (الزيج المأموني) . كذا في: (نوادر الأخبار) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 968 الزيج الزاهر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 968 الزيج الشامل للشيخ، أبو الوفا: محمد بن أحمد البوزجاني. أوله: (أحمد الله على تواتر آلائه ... الخ) . صححه: الشيخ المذكور، وأصحابه. بأرصاد متوالية، وامتحانات، صدرت منهم: بعد رصد المأمون. وقد أوردها صاحب: (الزيج العلائي) ، مدعيا - لقلة إنصافه - أنها مرصودة بآلات اتخذها هو بنفسه، من غير اشتهاره بالرصد. شرحه: المولى، السيد: علي القومناتي. المتوفى: في حدود سنة 800، (2/ 969) ثمانمائة. وشرحه: السيد حسن (حسين) بن السيد: علي القومناتي. المتوفى: سنة 832. وسماه: (الكامل) . وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي جعل للسماء بروجا ... ) . للسلطان: محمد بن يلدرم بايزيد خان. وهو: للشيخ: أثير الدين الأبهري. أوله: (أحمد الله على تواتر آلائه ... ) . قال: هذا زيج، وضعته على مقتضى أوساط. صححها: الشيخ، أبو الوفا: محمد بن أحمد البوزجاني. المتوفى: سنة 376. وأصحابه. بأرصاد متوالية، وامتحانات، صدرت منهم: بعد رصد المأمون. وقد أوردها صاحب: (الزيج العلائي) . مدعيا - لقلة إنصافه - أنها: مرصودة بآلات اتخذها هو بنفسه، من غير اشتهاره بالرصد. وإني وجدت في تصانيف البوزجاني: جدولا، مشتملا على: هذه الأوساط. فنقلتها بعد ما رأيتها مصححة، بمشاهدة القرانات، وطرق الاعتبار، لما كان في (الزيج العلائي) نوع كلفة، من جهة التعديل، بين سطري جداول التعاديل، مع تضمنه تغيير الأصول في الحساب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 968 زيج شاهي هو: لنصير الدين الطوسي. في: (التبصرة) ، باب: 14. اختصره: نجم الدين اللبودي، المذكور في (الإشارات) . وسماه: (الزاهي) . وله: (الزيج المقرّب (المعرب) ، المبني على الرصد المجرب) . ولابن سالار، مؤدب ولد السلطان: ملكشاه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 969 زيج شاهي لعلي شاه بن محمد بن القاسم، المعروف: بعلاء المنجم، الخوارزمي، المعروف. فارسي. مختصر. لخصه: من: (زيج الإيلخاني) . ألفه: للوزير، سيف الدين: محمد بن أحمد التبريزي. وسماه: (عمدة الإيلخانية) . وبني على: أصلين. وهما على: أبواب، وفصول. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 969 زيج: شمس الدين محمد بن علي خواجه الوابكنوي. فارسي. مختصر. ذكر فيه: أنه أرصد أربعين سنة. واجتهد بآلات مصححة. وذكر أن: ضبط كميات الحركات السماوية كما ينبغي معتذر، لأن درجة من دوائر الفلك، أعظم بكثير من دوائر الأرض، فضلا بالنسبة إلى الآلة. حتى قالوا: ليس للأرض قدر محسوس، بالنسبة إلى فلك المريخ، فلا سبيل إلى التحقيق، سوى التخمين والتقريب. ولذلك كانت الأزياج والأرصاد مختلفة. والأقرب إلى الصواب: (زيج النصير) . فكتبه. وسماه: (الزيج المحقق السلطاني، على أصول الرصد الإيلخاني) . وجعله على: خمسة مقالات. مشتملة على: أبواب، وفصول. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 969 زيج: شمس الدين محمد بن محمد الحلبي، الموقت بآيا (2/ 970) صوفيه. بني على: رصد: علاء الدين ابن الشاطر. أوله: (الحمد لله عالم مقادير الأشياء ... ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 969 زيج: شهريار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 زيج، الشيخ: أبي الفتح الصوفي الذي تصدى فيه: لإصلاح: (الزيج السمرقندي) . ذكره: تقي الدين في: (سدرة المنتهى) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج الصابي للبتاني، هو: أبو عبد الله: محمد بن جابر البتاني، الحراني. المتوفى: سنة 317. في مجموعة سي فصل. قال علي بن أحمد النسوي: إن أصح الزيجات الرصدية: (زيج البتاني) ، لأنه إلى الصواب أقرب. لكنه مبني على: تاريخ الروم، والهجرة. واستعمال هذين التاريخين، إضافة إلى تاريخ الفرس يصعب، بسبب: الكبائس، والكسور. ثم إن كوشيار: أبدع زيجا. وسماه: (الجامع) . ووضع أوساط الكوكب، على تاريخ الفرس. قرَّب بعيده، وأصلح فاسده، وتمم ناقصه، وعمل معنى سديدا، يعمل: (بالزيج الجامع) . وبنى الكلام على: خمسة وثمانين بابا. فقال: فأدى اجتهادي أن أعمل لكل باب مثالا، ليكون كالدستور. وسميته: (كتاب اللامع، في أمثلة الزيج الجامع) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج العمدة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج العلائي فيه كلفة، من جهة التعديل، بين سطري جداول التعاديل، مع تضمنه تغير الأصول، في الحساب، واشتماله على: تكرير التعاديل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج العلائي للشيخ، الإمام: مؤيد الدين العرضي. وقيل: لأستاذه: علاء الدين النيسابوري. وقيل: لأبي الريحان النيريزي، البيروني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج الكامل .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج العلائي لفريد الدين: علي الشرواني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 الزيج العلائي لنظام الأعرج. صححه: تلامذته، بعد وفاته. وهو: فارسي. على: عشرة أبواب. ألفه: لعلاء الدولة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 زيج: المأمون أوله: (الحمد لله حمدا يشاكل نعمائه (نعمه) ويكافي آلاءه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 زيج: محمد ابن جابر البتَّاني. المتوفى: سنة 317. ذكره في: (الآثار الباقية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 970 زيج المستوفي .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المسعودي لأبي الريحان، المذكور في: (الآثار الباقية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المصطلح في كيفية التعليم، والطريق إلى وضع التقويم لمحمد بن محمد الفارقي، الحاسب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المعدل .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المغني .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المفرد .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المقتبس من: زيجي: (الأمد، على الأبد) ، و (الكور، على الدور) لأبي العباس: أحمد بن يوسف بن حماد. المستخرجة من: (الأرصاد الطليطلية) . على يدي: الأستاذ: أبي إسحاق الزرقالة. أوله: (خير المبادي ما استفتح باسم واهب القوة ... الخ) . قال الأستاذ، أبو جعفر، صاحب (الزيج الأكبر) ، المترجم (بزيج الأبد، على الأمد) : إن مذهبنا، صار أصلا جامعا في هذه الصنعة، لمذاهب الأمم، لاتفاقنا على قانون واحد، مطرد، لا خلاف فيه، يصحب مدى سير الأمد، على سرمد الأبد، في الزيج المترجم. وهو: يحيط بحمل التعاديل، المنقسمة فيه إلى: عشرين نوعا، كل نوع منها يصير جنسا لما تحته. فاشتملت الأنواع على: ثلاثمائة وعشرين فصلا. ثم شفعنا زيجنا المترجم: (بزيج الكور، على الدور) . وهو يشتمل على: ستين فصلا. ثم اقتبسنا منهما: زيجا مختصرا. أحكمناه غاية الإحكام، ليكون مدخلا إليهما. محتويا على: ثلاثين بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج المقنن لمولانا، الفاضل: أثير الدين الأبهري. ألفه على: مقتضى أوساط. صححها: أبو الوفا: محمد بن أحمد البوزجاني. بعد: (الرصد المأموني) . وأصلح ما في: (الزيج العلائي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 الزيج الكبير الحاكمي رصد: الشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد بن يونس. المتوفى: سنة 399. وهو: مجلدان ضخمان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 زيج كوشيار ابن لبان الجيلي. أرصده في: سنة 459، تسع وخمسين وأربعمائة. أورد فيه: ثمانية فصول. وترجمه بالفارسية: محمد بن عمر بن أبي طالب التبريزي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 971 زيج: ملكشاهي لعمر الخيام. ذكر عبد الواحد في شرح سي فصل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زيج: الهمداني وهو حسن بن أحمد اليمني. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. اعتمد عليه: أهل اليمن. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زين الآفاق، في علم الأوفاق .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 الزين، في معاني العين لتاج الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. (763) الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زين القصص .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زين المجالس ثماني مجلدات. للعلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وقيل: اسمه: (شارح الصدور) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 الزينبيات (الزينيات) .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينة الدهر، في عصرة أهل العصر لأبي المعالي: سعد بن علي، المعروف: بالوراق، الخطيري. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. وهو ذيل على: (دمية القصر) للباخرزي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينة الزمان فارسي. لمحمود بن مسعود البلخي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينة الفضلاء، في الفرق بين الضاد والظاء لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله مولى النعم والآلاء ... ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينة القاري مختصر. في القراءة. جمع فيها: المسائل المهمة. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينة المتعلمين لأبي نعيم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 زينت نامه في علم الشعر. لأبي محمد ... الرشيدي، السمرقندي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 972 باب السين المهملة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 سابق اللاحق في التفسير. لأبي أمامة، ابن النقاش: محمد بن علي بن عبد الواحد الدكالي، المصري. المتوفى: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 السابق واللاحق للإمام، أبي بكر: أحمد بن علي الخطيب، البغدادي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 ساجعة الحرم من مقامات السيوطي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 ساجور الكلب رسالة. لابن رشيق، (أبي علي: الحسن بن رشيق) القيرواني. المتوفى: سنة 463. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 الساعد (المساعد) في شرح: (التسهيل) مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 سافور (ساقي) نامه تركي. منظوم. لمؤمن الشاعر، من: قصبة برزرين، المعروف: بنهاري زاده. ونظمه في: بحر الشهنامه. في: ثلاثة آلاف بيت. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 ساقي نامه تركي. منظوم. للمولى: مصطفى بن بير محمد، المعروف: بعزمي زاده، حالتي. المتوفى: سنة 1040. منها في (الزبدة) : أربعون بيتا، في بحر الشهنامه. وللمولى: رياضي. وعطاء الله بن نوعي، المتخلص: بعطائي. المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. وللفائضي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 ساقي نامه فارسي. منظوم. لأميدي، اسمه: أرجاسب، من بلدة طهران. توفي: سنة 925. وأهلي شيرازي. أوله: (بعد أز حمد وثناي جان آفرين ... الخ) . جمع فيه: من (رباعياته) ، ما وقع على طريقة: (ساقي نامه) . وهلالي فارسي. أوله: خوش آندم كه در بزمكاه الست * وشكيبي. ومحمد رضا المشهدي. وأقدسي. وأظهري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 129، مائة وتسعة وعشرون بيتا. وخواجه: نصير طوسي. وخواجوي كرماني الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 90، تسعون بيتا. أوله: بده ساقي آن عين آب حيات * وأظهري. ومنلا: محمد صوفي. تسعة وثمانون ومائتا بيت. وعاشقي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 973 256، ستة وخمسون ومائتا بيت. وظهوري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 805، خمسة وثمانمائة بيت. والحافظ الشيرازي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 129، تسعة وعشرون ومائة بيت. وحيرتي توني. أوله: بيا ساقي أي ترك رعناي من * دو جشمه تو درعين نعماي من وهلالي فارسي. أوله: خوش آندم كه در بزمكاه الست * الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 السامي، في الأسامي الموسوم: (بالسعيدي) . لأبي الفضل: أحمد بن محمد الميداني، النيسابوري. المتوفى: سنة 518، ثمان عشرة وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 علم السباحة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 سباعيات: الحافظ أبي القاسم ... ابن عساكر، علي بن الحسن. خرجه لنفسه. وللشيخ، أبي موسى: (محمد بن عمر) المديني، (محمد بن عمر) الأصبهاني. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. و (سباعيات مونسة، والفراوي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 السباعيات ، وألف حديث أخرجها: محمد السجزي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 السباعيات في الفروع. للشيخ، أبي الطيب: حمدان بن حمدويه الطرسوسي، الحنفي. المتوفى: سنة ... وللشيخ، الإمام، أبي نصر: محمد بن عبد الرحمن الهمداني. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الملك الجبار ... الخ) . وفي ... لأبي إسحاق، رضي الدين: إبراهيم بن محمد الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 722، اثنتين وعشرين وسبعمائة. وفي ... لأبي موسى: محمد بن أبي بكر المديني. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. وللشيخ: علي دده. كتاب في: أصول السبعيات. ابتدأ بجمعه في: 909. ورتب: ابن أبي حجلة كتاب (السكردان) على أصول السبعيات. وأورد فيه: من لطائفها. وصنف فيه: أبو محمد: علي بن عمر التجيبي، البرهاني، الحنفي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 974 سباعيات: النجيب الحراني هو: أبو الفرج: عبد اللطيف بن عبد المنعم بن علي الحراني. في الحديث. تخريج: السيد، الشريف، عز الدين: أحمد بن محمد الحسيني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبب الانكفاف، عن إقراء: (الكشاف) للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 السبب، في حصر لغات العرب لحسين بن المهذب المصري، اللغوي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبب وصول المقامات من: (الفهرس) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبحة الأبرار فارسي. منظوم. من: مزاحفات الرمل المسدس. وهو: وزن لطيف. د ولم يقل فيه أحد مثنويا، إلا: خسرو الدهلوي. فإنه وقع في كتابه، المسمى: (بنه سبهر) أبيات قلائل. كذا قال: الجامي. أوله: المنة لله كه بخون كر خفتم * يكجند جوغنجه عاقبت بشكفتم الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبحة الأبرار فارسي. منظوم. في: النصائح، والحكم. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. رتب على: أربعين عقدا. وذكر في خطبته: اسم السلطان: حسين بيقرا. ولها شرح: تركي. للمولى، المعروف: بشمعي. ألفه: لضابط باب السعادة: غضنفر. في صفر، 1009، تسع وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبحة الأخبار، وتحفة الأخيار لدرويش: محمد بن رمضان. المتوفى: سنة ... وهي: طومار طويل. كتب فيها: من آدم، إلى السلطان: سليمان العثماني، ما جاء من: الملوك، والسلاطين، والأنبياء، والنواب، مسلسلة بأنسابهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 السبحة السوداء للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي، المعروف: بابن عربي. المتوفى: سنة 630، ثلاثين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبحة الصبيان لغة. منظومة. بالتركي. معروفة: (بالمحمودية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبحة العشاق تركي. منظوم. في شرح: مائة حديث بقطعة قطعة. لمولانا: لطيفي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 975 سبّر الصرف، في سر الحرف ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 سبط المسائل في مجلدين. لأمين الدين: مظفر بن أبي محمد التبريزي. المتوفى: سنة 621، إحدى وعشرين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع السيار رسالة. للمولى: مصطفى بن حسن الجناني، المؤرخ. المتوفى: سنة 999، تسع وتسعمائة. في بحث: علوم القيافة، والفراسة، والغالب والمغلوب، والكف والكتف، ومقادير الأصابع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع السيار لحافظ الدين: محمد بن أحمد بن العجمي. المتوفى: سنة 957، سبع وخمسين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع الشداد للمولى: لطف الله بن حسن التوقاتي. قتل: سنة 900، تسعمائة. رسالة. في سبعة أسئلة. أولها: (حمدا لك اللهم يا من هو الموجود في كل مكان ... الخ) . ذكر فيه: أنه باحث في مجلس السلطان: بايزيد خان، لكن لم يتميز وجه الحق عن إسفار البطلان، فكتب محصول المقالة، في هذه الرسالة، لينظر العلماء العظام. ثم قال: اعلموا يا جماهير الأفاضل العظام، ومشاهير الأماثل الكرام، أني أسألكم من وجه مواضع التبس علي، من كلام السيد الشريف، من مباحث الموضوع، فظننتها غير معقول مطبوع، سؤال متعطش محرور، لا سؤال ممتحن مغرور، فإن كان ما عندكم من الكثير والقليل، يروى الغليل، فتنعموا علي، لتفوزوا ثناء جميلا، وأجرا جزيلا، وإلا فالله بيني وبينكم، وكفى بالله وكيلا. أورد فيه: سبعة أسئلة. على السيد الشريف. في بحث الموضوع. ولقد أبدع فيها كل الإبداع. وأجاد عن تلك الأسئلة: المولى العذاري. إلا أن ألحق: أنه لم يقدر على دفعها، والحق أحق أن يتبع. (شقايق) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع الطوال عليه شرح: لقاسم بن محمد الأنباري، النحوي. توفي: سنة 304. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع العاليات لكميت. شرحه بعضهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 976 السبع العلويات لعز الدين بن عبد الحميد، ابن أبي الحديد. المتوفى: سنة 655. وهي: تسعة وستون بيتا. يذكر فيها: فتح خيبر. أولها: ألا إن نجد المجد أبيض ملحوب * ولكنه جم المهالك مرهوب ... الخ شرحها: الفقيه، السيد، شمس الدين: محمد بن أبي الرضا. المتوفى: سنة ... أوله: (توكلت على الله ربي وربكم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 السبع الوظائف في أصول الدين. لعبد الله بن يزيد الحرازي. المتوفى: بعد سنة 500، خمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 سبعة أبحر في اللغة. فيها: زيادة على: (القاموس) . لعبد الجليل بن يوسف الأقحصاري. المتوفى: في حدود سنة 980. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 سبعة أنهار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 سبعة سيارة تركي. منظوم. لنوري الأقسرائي، الشاعر. كتبه ذيلا: على كتاب: (كنجينه راز) . ليحيى. وهي في: ألفي بيت، متحدة النظم في البحر. ومن: (خمسة مير عليشير نوايي) . توفي: سنة 906. ومنها في (الزبدة) : سبعة أبيات. أولها: حمد له أولسه اكر نظم كلام * بسمله يله بولور أو طرز تمام الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 السبعة السيارة في شرح: (مختصر ابن الحاجب) . يأتي في: الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 السبعة السيارة النيرات لابن حجر: أحمد بن علي. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. انتخبه من: (ديوانه الكبير) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 السبعيات، في الفروع لأبي الطيب: حمدان بن حمدويه الطرسوسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 السبعيات، في مواعظ البريات للشيخ، أبي نصر: محمد بن عبد الرحمن الهمداني. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الملك الجبار ... الخ) . قال: اعلم أن الله - سبحانه وتعالى - زين الأشياء السبعة بالسبعة، ثم زين السبعة بسبعة أخرى، ليعلم أن للأعداد السبعة عنده (2/ 978) خطرا عظيما، ومحلا جسيما. فأحببت أن أجمع كتابا على سبعة مجالس. وترجمته: بالتركية. لمحمد الهلالي القاضي. وسماه: (مجلس آرا) . وقال في تاريخه: قد تم الكتاب 997. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 977 سبعيات منيري تركي. مختصر. في الأقاليم السبعة، وخواصها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبك المنظوم، وفك المختوم ... لابن مالك: محمد بن عبد الله النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبيكة المعارف كتاب. على ترتيب: (الألفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبل الخيرات في المواعظ، والرقائق. لأبي الحسين: يحيى بن نجاح بن الفلاس الأموي، القرطبي. المتوفى: سنة 422، اثنتين وعشرين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبل الرشاد، في فضل الجهاد للشيخ، سعد الدين، أبي العوالي: مرتفع بن جزيل بن قواتكين (قراتكين) المقري. مجلد. أوله: (الحمد لله أيد الدين الحنيفي وأبد زمانه ... الخ) . ألفه: للملك، الكامل، نجم الدين: أيوب. وفرغ في: ربيع الأول، سنة 647، سبع وأربعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبيل النجاة في والدي النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -. رسالة. لجلال الدين السيوطي. قال: هذه سادس مؤلف ألفته فيه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبل الهدى في السير. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي أيضا. توفي: سنة 911. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد للشيخ: محمد بن يوسف الدمشقي، الصالحي. المتوفى: سنة ... وهو: أحسن كتب المتأخرين، وأبسطها في: السيرة النبوية، من: (الأعلام) للقطب المكي. وذكر في آياته العظيمة: أنه منتخب من: أكثر من ثلاثمائة كتاب، وآت من الفوائد بالعجب العجاب. وقد زادت أبوابه: على سبعمائة باب. وأن اسمه: (سبل الرشاد) . فإنه لما فرغ، اقتضب منه قصة المعراج، في كتاب تبيان الآيات العظيمة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 السبيل الأحمد، إلى علم: خليل بن أحمد للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 978 سبيل الهدى في فروع الحنفية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 ستر العورة ... لأبي عبد الله: أحمد بن سليمان (لأبي عبد الله: زبير بن أحمد بن سليمان) الزبيري، البصري. المتوفى: سنة 317. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 الستر المسبل، والتحذير عن الولل (المذيل) مختصر. للشيخ: تقي الدين بن أبي بكر: عبد الله بن علي بن عبد الله الموصلي، ثم الدمشقي. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 ستة عطار عبارة عن: ستة مثنويات، من كتبه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 ستة وتسعون في الكلام، على الميم والواو والنون للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. ورقتان. أوله: (الحمد لله فاتح الغيوب ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 السجع الجليل، فيما جرى من النيل لابن أبي حجلة: أحمد بن يحيى التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 سجع الحمائم لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449. وهو: ثلاثون كراسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 السجع السلطاني لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449. يشتمل على: مخاطبات الجنود، والوزراء. ثمانون كراسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 سجع الفقيه لأبي العلاء، المذكور. في: ثلاثين كراسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 سجع المضطرين له أيضا. عمله لرجل تاجر، يستعين به على دنياه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 سجع المطوق لابن نباتة: محمد بن محمد الفارقي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة (768) . أوله: (الحمد لله الذي أمرنا بالشكر والإحسان ... الخ) . جمع فيه: عدة تراجم من رجال عصره، للملك، المؤيد، صاحب حماة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 سجع الهديل، في أخبار النيل لأحمد بن يوسف ... التيفاشي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 979 السجعات العشر لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. موضوع على: كل حرف، من حروف المعجم. عشر سجعات. في الوعظ. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 980 علم السجلات ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 980 سجنجل الأرواح، ونقوش الألواح لسعد الدين: محمد بن مؤيد الحموي. صنفه: بحمص، سنة 630. أوله: (الحمد لله المقتدر ... الخ) . وللشيخ: محيي الدين ابن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمانية وثلاثين وستمائة. وللشيخ: بايزيد خليفة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 980 سجنجل الجمال، ونقوش الجلال في الأسماء. ذكره البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 980 علم السحر وهو: ما خفي سببه، وصعب استنباطه، لأكثر العقول. وحقيقته: كل ما انقادت النفوس إليه بخدعة، فتميل إلى إصغاء الأقوال، والأفعال الصادرة عن الساحر. فعلى هذا التقدير: هو: علم باحث عن معرفة الأحوال الفلكية، وأوضاع الكواكب، وعن ارتباط كل منها مع الأمور الأرضية، والمواليد الثلاثة، على وجه خاص، ليظهر من ذلك الارتباط والامتزاج أفعال غريبة، وأسرار عجيبة، خفيت عللها وأسبابها. يعني: جمع وركّب الساحر في أوقات مناسبة من الأوضاع الفلكية، والأنظار الكوكبية، بعض المواليد الثلاثة ببعض، فيظهر ما جل أثره، وخفي سببه، من أوضاع عجيبة، وأفعال غريبة، تحيرت فيها العقول، وعجزت عن حل خفائها أفكار الفحول. وأما منفعة هذا العلم: فالاحتزاز من عمله، لأنه محرم شرعا، إلا أن يكون لدفع ساحر يدعي النبوة، فعند ذلك يفترض وجود شخص قادر، لدفعه بالعمل. ولذلك قال بعض العلماء: إن تعلم علم السحر فرض كفاية، وأباحه الأكثرون دون عمله، إلا إذا تعين لدفع المتنبي. أما من يدعي النبوة فمناظرته بالسيف. واختلف الحكماء (2/ 981) في طرق السحر: فطريق الهند: بتصفية النفس. وطريق النبط: بعمل العزائم، في بعض الأوقات المناسبة. وطريق اليونان: بتسخير روحانية الأفلاك، والكواكب. وطريق العبرانيين، والقفط، والعرب: بذكر بعض الأسماء المجهولة المعاني. فكأنه قسم من العزائم. زعموا: أنهم سخروا الملائكة القاهرة بالجني. فمن الكتب المؤلفة في هذا الفن: (الإيضاح والبساتين، لاستخدام الإنس لأرواح الجن والشياطين) . و (بغية الناشد، ومطلب القاصد) ، على طريقة العبرانيين. و (الجمهرة) أيضا. و (رسائل أرسطو) . و (غاية الحكيم) . و (كتاب طيماوس) . و (كتاب الوقوفات) ، على طريقة اليونانيين. و (كتاب سحر النبط) . و (كتاب العمى) على طريقة العبرانيين. و (مرآة المعاني، في إدراك العالم الإنساني) ، على طريقة الهند. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 980 سحر البلاغة، وسر البراعة لأبي منصور: عبد الملك بن محمد الثعالبي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. أوله: (أما بعد، فالحمد لله أولى من حمد، وصلاة على محمد ... الخ) . قال: فإن هذا كتاب أخرجت بعضه من غرر نجوم الأرض، ونكت أعيان الفضل، من بلغاء العصر، في النثر، وحللت بعضه من نظم أمراء الشعراء، الذين أوردت ملح أشعارهم، في كتابي المترجم: (بيتيمة الدهر) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 981 سحر الحلال فارسي. منظوم. لأهلي الشيرازي. المتوفى: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة (942) . أوله: (حمدنا محمود ... الخ) . ذكر فيه: أنه جرى في بعض الأندية ذكر: (مجمع البحرين) ، و (التجنيسات) ، كلاهما للكاتبي، درة لم تثقب، ومهرة لم تركب، حيث لم ينظم شاعر على مثاله، فتصدى الأهلي لذلك. فجمعهما فيه. مع التزام لزوم مالا يلزم. وهو: ذو قافيتين، من بحر السريع المسدس، المطوي، المكسوف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 981 السحر الحلال، في غرائب المقال في فقه الشافعي. للشيخ، الإمام، شهاب الدين: محمود بن أحمد الزنجاني. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 981 سحر العيون في ... أوله: (الحمد لله الذي زين رياض الوجوه بنرجس العيون ... الخ) . على: مقدمة، ونتيجة، وأصل، وسبعة أبواب، وخاتمة. المقدمة: في اسم العين، واشتراكها لغة. والنتيجة: في علو شرف العين. والأصل: يتفرع في تشريحها. الباب الأول: في قوى النظر. الباب الثاني: في دية العين. الباب الثالث: في عللها، وأمراضها. الباب الرابع: في طبها، وعلاجها. الباب الخامس: في أوصافها بأنواع (2/ 982) التشابيه. الباب السادس: فيما وقع من النكت، والمثل. الباب السابع: في أول النظرة. وفيه: سبعة فصول. والخاتمة: فيما ورد في أوصافها من المدائح الفائقة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 981 سخا نامه فارسي. منظوم. لبياتي الشاعر. ترجمه: درويش باشا، الشاعر. للسلطان: مراد خان. وتوفي: سنة 1012. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 السداد، في فضل الجهاد في مجلد. للشيخ: محمد بن عمر الواعظ، الشهير: بمنلا عرب. المتوفى: سنة ... قال: لما أطن أذني بنية الملك، المظفر، السلطان: سليم، بتصميم عزمه على الجهاد، شرعت في تأليفها. وجعلتها مشتملة على: مقدمة، وعشرين بابا، وخاتمة. وصدرت كل باب: بآية من القرآن. ثم ثنيتها: بالأحاديث. ثم ثلثتها: بحكاية صحيحة. ثم ربعتها: بنظمي، بأبيات ترغب في الجهاد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سد إسكندري لمير: عليشير النوائي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سداسيات الرازي .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 السداسيات، في الحديث لأبي طاهر: أحمد بن محمد السلفي، الأصبهاني. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سد باب الضلال، وصد ناب الصلال لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وهو: ثلاثة أجزاء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سدرة منتهى الأفكار، في ملكوت الفلك الدوار لتقي الدين بن معروف الراصد، الشامي. أوله: (اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا ... ) . باشر فيه: كتابة محصول الرصد الجديد، إلى هدمه. وذكر فيه: السلطان: مراد، وسعدي أفندي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سدرة المنتهى ، في الكيميا لابن وحشية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سدرة المنتهى في الحديث. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سدرة العرف، في إثبات المعنى للحرف لجلال الدين السيوطي: عبد الرحمن بن أبي بكر. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 982 سرائر الحكمة للحسن بن أحمد بن يعقوب (لأبي محمد: أحمد بن يعقوب) الهمداني، النحوي، المعروف بابن ذي الدمنة. المتوفى: سنة 334. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الأنوار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الدين في الفروع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج السائرين .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الشريعة، ومنهاج الحقيقة لأبي الحسن: علي بن الحسن بن علي الكرماني. أوله: (الحمد لله الذي أوضح للمفروضات على الأبدان طريقة ... الخ) . جمع فيه: بين الفروع، وعلم الحقيقة. ذكر أولا: مسائل الفروع. ثم أردفها: علم الحقيقة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سرج الطالبين، ومنهاج العابدين في شرح الأربعين النووية. يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الظلام في الفروع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الظلمة، في شرح: (الحكمة) للشيخ، أبي عمرو: عبد الكريم بن أبي الحسن: يحيى بن أبي عمرو: عثمان، المعروف: بالمختفي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج الظلمة والرحمة، لهذه الأمة في الإكسير. للحكيم: يحيى بن أبي بكر بن محمد البرمكي، صديق جابر. رسالة. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج العارفين لأبي الحسن: علي الناسخي (الناسخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج العقول، إلى منهاج الوصول يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج القاري شرح: (الشاطبية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج القلوب فارسي. على طريق: السؤال، والجواب. أوله: (الحمد لله العلي العظيم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج القلوب لقراقوش المنصوري. في مجلد. كما في: (العقد الفريد) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج القلوب مختصر. على: أحد وأربعين بابا. مشتمل على: مقامات العوام، والخواص، وأخص الخواص. لأبي خليل: أحمد بن محمد بن عبد الملك الأشعري، التبريزي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله على ما خص وعم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 983 سراج المريدين للقاضي، أبي بكر: ابن العربي. ذكره القرطبي في: (تذكرته) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 سراج المستفيد، وغنية المفيد للفرغاني، حميد الدين: محمد بن أحمد الحنفي. المتوفى: سنة 867. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 سراج المسلمين تركي. لمير: عليشير النوائي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 سراج المصلي مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . جمع فيه: من الفتاوى الواقعات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 سراج الملوك مجلد. لأبي بكر: محمد بن الوليد القرشي، الفهري، المالكي، الطرطوشي. ولد: سنة 451. المتوفى: سنة 520، عشرين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي لم يزل ولا يزال، وهو الكبير المتعال ... الخ) . جمع من: سير الأنبياء، وآثار الأولياء، ومواعظ العلماء، وحكمة الحكماء، ونوادر الخلفاء. ورتبه: ترتيبا أنيقا. قلما سمع به ملك إلا استكتبه، ولا وزير إلا استصحبه. يستغني الحكيم بمدارسته عن مباحثة الحكماء، والملك عن مشاورة الوزراء. وذكر فيه: الأمير أبا عبد الله: محمد الأموي. وأبوابه: أربعة وستون بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج المنير، في غرائب أحاديث البشير النذير للشيخ: عبد الوهاب الشعراني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج المنير، في وصف محمد البشير لأبي بكر الحبشي، البسطامي. أوله: (الحمد لله المالك الذي لم يتخذ ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 سراج المهتدين .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج الوهاج ، في ازدواج المعراج للشيخ، الحافظ، شمس الدين: محمد بن عبد الله بن ناصر الدين الدمشقي. المتوفى: سنة 842، اثنتين وأربعين وثمانمائة. وهو مختصر. أوله: (الحمد لله الذي قرب إلى جنابه من أحب ... الخ) . حقق فيه: أمر المعراج، وشرح حديثه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج الوهاج في ... للطرسوسي ... وترجمه: شاعر، متخلص: بوصولي محمد، المعروف: بملا جلبي. وترجمه: المولى: محمد بن عبد الله، المعروف: بحبي ملاسي (بيحيى منلاسي) . المتوفى: سنة 998، ثمان وتسعين وتسعمائة. وسماه: (البديعة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج الوهاج للإمام، كمال الدين: عبد الرزاق بن (2/ 985) جمال الدين الكشاني (الكاشاني) . المتوفى: سنة 730. تفسير. فارسي. ذكره: صاحب (فتاوى الصوفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 984 السراج الوهاج، الموضح لكل طالب ومحتاج في: شرح (مختصر القدوري) ، و (منهاج البيضاوي) . يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السراجية، من الفتاوى ذكر في: تاتار خانية (التاتارخانية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سرح النظر، في شرح الدرر وهو منظوم. في المنطق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سرح العيون، في شرح: (رسالة ابن زيدون) مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سرحة الفتن، فيما يحدث من الملامح والفتن ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سرخ بشت في الفتاوى. لصدر الإسلام: صاحب (المحيط) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السر الأبجدي، في السر الأحمدي .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السر الأبهر، في القمر الأنور .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأدب، في مجاري كلام العرب لأبي منصور: عبد الملك بن أحمد الثعالبي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأدوار، وتشكيل الأنوار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأسرار في الحكمة. للتميمي ... (لليمني) . وهو: مترجم من اليونانية، في زمن المأمون. أصله: تأليف حكيم. ألفه في: تدبير الممالك، والرعية، والعسكر، للإسكندر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأسرار، وبصائر الأبصار في الطلسمات. ذكره: البوني. لعله: للتميمي، المذكور. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأسرار، وتشكيل الأنوار في التصوف. للشيخ: أحمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 520. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 سر الأسرار، ومنتهى علوم الأبرار .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السر الأسنى، في أسماء الله الحسنى .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السر الأعظم، في علم الحجر المكرم أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وشرفه بالعقل ... الخ) . وهو منسوب إلى: (2/ 986) الحكماء. وفيه: سر طرائق الأنبياء. وليس فيه: رمز، ولا همز، بل طريقة واضحة، تسوق إلى الحق المبين. كذا ذكر في: أوله. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 985 السر الأفخر، والكبريت الأحمر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الأنس والجمال، ونور البسط والكمال في: الأسماء. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 السر الأكبر، في العلم الأكبر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الحكمة للحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني، النحوي، المعروف: بابن الحائك. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سرائر الخليقة، وصنعة الطبيعة في: الكيميا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سربال البال، في أطوار سلوك أهل الحال رسالة. فارسية. للشيخ، أبي المكارم: أحمد بن محمد، علاء الدولة السماني. المتوفى: سنة 736، ست وثلاثين وسبعمائة. أولها: (الحمد لله الذي شهدت الكائنات على وجوده ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 السر البديع ، في فك الرمز المنيع في علم الكاف. لخالد بن يزيد. أوله: (اعلم أيها الأخ ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 السر البديع من: كلام هرمس في الطلسمات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر البر لابن شرف، الإشبيلي (محمد بن سعيد بن أحمد بن شرف الأندلسي، ثم القيرواني، الجذامي، الشاعر. المتوفى: سنة 460) . ورجزه المسمى: (بنجح النصح) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر البلاغة، في الكتابة لأبي الوليد: قدامة بن جعفر. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 السر الجامع، في الدر اللامع .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سرجان تركي. منظوم. للشيخ: بايزيد خليفة، الأدرنوي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الجمال الزاهر، ودر الكمال الباهر ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الجمال، ولطائف الجلال في الطلسمات. ذكره البوني. وذكر أيضا: الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الجمال، ولطائف الكمال، في أنوار الجلال .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 986 سر الحقائق .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الحقيقة لأهلي الشيرازي. واسمه: تاريخه. أوله: كسي كزخود نشدآكه جه فيض أزملك أسرارش خبر أز عالم معنى نباشد قش ديوارش الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الحكمة رسالة أخرى. للطغرايي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الحكمة، في شرح: (كتاب الرحمة) سبق في: الرا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الحياة للمسعودى. ذكره في: (مروج الذهب) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 السر الخفي، في العلم الوفي .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 السر الخفي، والدر العلي ذكره في: الجفر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 السر الرباني ، في العالم الجسماني في الطلسمات. ذكر البوني. لثاليس. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 السر الرباني في علم الميزان. رسالة. للمؤلف: الرومي الجديد، أعني: علي بيك. أولها: (الحمد لله الذي تقدس ذاته عن مدارك الأوهام ... الخ) . وهي على: مقدمة، وتسع مقالات، وخاتمة. ذكر صاحبها: أنه طالع: (كتاب البراهين) عشرين مرة. ثم فتح الله - سبحانه وتعالى - عليه سر الميزان، من كتاب: (الخواص الكبير) لجابر. فأراد إظهار هذا السر الذي لم يشرح إليه غير بليناس. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر رشته رسالة. فارسية. في: الآداب المعتبرة بين النقشبندية. لمولانا: الجامي. أولها: (سررشته دولت ... الخ) . شرحها: برادر: مصطفى أفندي، إمام السلطاني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر السر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر السرور للقاضي، معين الدين، أبي العلاء: محمد بن محمود القاضي، الغزنوي. ألفه في: ذكر شعراء أوانه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر السعادة، في عالم الغيب والشهادة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الصرف، في علم الحرف لابن الدريهم. ذكر في: الجفر. مات: سنة 769. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 السر الصفي، في مناقب: شمس الدين: محمد الحنفي المصري، من المشايخ الشاذلية. اختصره: أحمد الجمالي، الموقع في ديوان (2/ 988) مصر. أوله: (الحمد لله الذي شرف بالقدم المحمدي ... الخ) . اختصره: أحمد. سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 987 سر الصناعة، في الحروف المفردة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر الصناعة، وأسرار البلاغة لأبي علي: محمد بن حسن الحاتمي. المتوفى: سنة 388، ثمان ثمانين وثلاثمائة. ولابن جني، أبي الفتح: عثمان. المتوفى: سنة 392، اثنتين وتسعين وثلاثمائة. في: الحروف المفردة. وعليه حاشية: لأبي العباس: أحمد بن محمد الإشبيلي، المعروف: بابن الحاج. المتوفى: سنة 647، سبع وأربعين وستمائة. قال ابن جني: بعد الحمد، هديت - أطال الله تعالى بقاءك - كتابا. يشتمل على: جميع أحكام حروف المعجم، وأحوال كل حرف منها، الواقعة في كلام العرب، وأتبع كلا منها: مما رويته، عن حذاق أصحابنا، وحذوته على مقاييسهم. وأذكر فرق ما بين: الحرف، والحركة، وأين محل الحركة من الحرف؟ ... إلى غير ذلك. وأفرد لكل حرف منها: بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر الصنيعة ... لأبي البركات: المبارك بن أبي الفتوح: أحمد، المعروف: بابن المستوفي الأربيلي. المتوفى: سنة 737، سبع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر الصون، في حوادث الكون ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر العالمين في الهيئة. لأبي جعفر: الخازني (الخازن) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر العلوم والمعاني، المستودعة في السبع المثاني لأبي العباس: أحمد بن معد الأقليشي، النحوي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. وهو: كتاب لطيف، جليل القدر جدا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 السر الغامض للحكيم: كيطوس الرومي. في غسل الرماد المستخرج. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 السر الفاخر، في الرمز الباهر .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر الفصاحة في اللغة. لأبي محمد: عبد الله بن محمد بن سنان الخفاجي، الشاعر. المتوفى: سنة 466. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 السر القدسي، في تفسير: آية الكرسي للشيخ: منصور الطبلاوي. المتوفى: سنة 1014، أربع عشر وألف. مجلد. أوله: (حمدا لمن أظهر أسرار التنزيل ... الخ) . رتبه على: مقدمة، تتضمن ثلاثة أبواب. وعلى: مقصد. وخاتمة: وفيها: بابان. وفرغ من تأليفه: في شوال، سنة 997، سبع وتسعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 988 سر الكيميا للشيخ: ابن بشرون، المغربي. مختصر. أوله: (الحمد لله ذي القوة والإفعال ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المخزون، في العمل المكنون .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المخزون، وجامع الفنون في أمر الفروسية، والحرب. للأمير، بدر الدين: بكتوت الرماح. ذكر فيه: أنه جمعه من: (كتاب ابن حزام الصحابي) ما جمعه من أفعال الصحابة. وهو المختصر. نحو: كراستين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المصون، في شرح: (رسالة بيون) مرت. لأيدمر بن علي الجلدكي. صنفه في: القاهرة، سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المصون، في العلم المكنون للشيخ: محمد منكلى العلمي. ذكره في: الجفر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المصون، فيما كرم به المخلصون للشيخ: طاهر ... الصدفي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المصون، فيما يقال عند فتح الحصون لتقي الدين: عبيد الأسعردي (عبيد بن محمد بن عباس) . المتوفى: سنة 292. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المضنون، والجوهر المكنون وهو: المشهور: (بالخاتم) . للغزالي. ويسمى: (الدر النظيم) . استخرجه من: الجفر. أوله: (الحمد لله الذي أشرق صدور اليقين بعهد الميثاق ... الخ) . قال البقاعي: وهو مدسوس على الغزالي، كالمضنون به. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المكنون، والنور المخزون .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المكتوم، والعقد المنظوم في الطلسمات. للشيخ: أحمد بن أبي الحسن النامقي، الجامي. المتوفى: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر المكتوم، في مخاطبة الشمس والقمر والنجوم للإمام، فخر الدين: محمود بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. قيل: إنه مختلق عليه، فلم يصح أنه له. وقد رأيت في الكتاب أنه: للجوالي، أبي الحسن: علي بن أحمد المغربي. المتوفى: سنة ... والله - سبحانه وتعالى - أعلم. قال الذهبي في (الميزان) : إن له كتاب: (أسرار النجوم) سحر صريح. قال التاج السبكي في: (هامشه) : هذا الكتاب المسمى: (بالسر المكتوم، في مخاطبة النجوم) . فلم يصح أنه (2/ 990) له. وقيل: إنه مختلق، وبتقدير صحة نسبته إليه ليس بسحر، فليتأمله من يحسن السحر. انتهى. وعليه رد: للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وسماه: (انقضاض البازي، في انفضاض الرازي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 989 السر الملحوظ، في حقيقة اللوح المحفوظ لأبي عبد الله: محمد بن موسى الدواني. المتوفى: سنة 790، تسعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سرور النفس، بمدارك الحواس الخمس للتيفاشي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. وذكر صاحب (قاموس الأطباء) أنه: لشمس الدين: محمد بن أبي العز بن المكرم الأنصاري، صاحب: (لسان العرب) . المتوفى: سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة. وذكر أنه: رآه بخطه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سرية: الملك المؤيد منظوم. لبدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وقد جرد: الشيخ، شهاب الدين: ابن حجر. منها: الأبيات الركيكة بلا وزن. فبلغت: نحو أربعمائة بيت. في كتاب. وسماه: (قذى العين، من نظم غرائب البين) . وكان بينهما منافسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سطور الأعلام للشيخ: شهاب الدين الرملي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 السعادة الآجلة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 السعادة، في معرفة العبادة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سعادت نامه فارسي. في الترسل. لعبد الله بن علي، المعروف: بملك علاء التبريزي. ألفه: سنة 700، سبعمائة. بإشارة: الوزير، سعد الدين: محمد بن تاج الدين: علي الساوجي. لولده: شرف الدين: أمير حاجي. ورتبه على: مقدمة، وقسمين. أوله: (حمد وثنا ومدح وسباس ... ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سعادت نامه في ترجمة: (روضة الشهداء) . مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سعادت نامه في التصوف. منظوم. فارسي. لمحمود شبشتري. أوله: (حمد وفضل خداي عز وجل ... ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 سعادت نامه فارسي. منظوم. لناصر: خسرو الأصبهاني. المتوفى: سنة 431. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 السعد الأكبر، في السر الأنور .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 990 السعدية في أصول الفقيه. لعلاء الدين: علي بن عثمان المارديني. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر إبراهيم .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر الخفايا منسوب إلى: آدم - عليه الصلاة والسلام -. وهو: أول كتاب في: علم الحرف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر إدريس شرحه: قطب الدين: عبد الحق بن سبعين الإشبيلي. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر آدم، في علم الحروف وهو: المنزل عليه في: إحدى وعشرين ورقة، من زيتون الجنة. ومر سينها: بأسمائها، وصفاتها، وأعدادها، وما يتولد عنها من: علم الأسماء، والصفات، والحكم، والآيات البينات. كذا في: (الفوايح المسكية) . وكان أرمانوس الحكيم، ملك قسطنطينية، طالبا لذلك الكتاب. فكاتب: الملك الناصر، في سنة 337، سبع وثلاثين وثلاثمائة، وهاداه: بهدايا جليلة، وتحف وأسرار غريبة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر آرميا .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر ذي القرنين .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر السعادة للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الشيرازي. المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر السعادة، وسفير الإفادة هو شرح: (المفصل) . كما في: (الموضوعات) . يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر شيث ... وهو: رابع كتاب، كتب في: علم الحرف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 السفر المستقيم لآدم - عليه الصلاة والسلام - وهو: ثالث كتاب في: علم الحروف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر الملوك من كتب: بني إسرائيل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر نامه فارسي. منظوم. لناصر: خسرو الأنصاري، الشاعر. المتوفى: سنة 431، إحدى وثلاثين وأربعمائة. ذكر فيه: ما طاف من أكثر المعمورة من البلاد، وما جرى بينه وبين أكابر البلدان من: المحاورات، واللطائف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 991 سفر الهجرتين لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفر: نوح - عليه السلام - وهو: سادس كتاب في: علم الحروف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفرة السافر لابن فضل الله، شهاب الدين: أحمد بن يحيى العدوي، العمري. المتوفى: سنة 749. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفينة الأبرار، الجامعة للآثار والأخبار في المواعظ. ثلاث مجلدات. لعز الدين: محمد بن أحمد المكي، الحنبلي. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفينة العلوم .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفينة النجاة للشيخ: علي بن ميمون المغربي. المتوفى: سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سفينة: نوح - عليه السلام - للشيخ: عمر بن أحمد، المعروف: بالشماع، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سقط الزند وهو: ديوان شعر. تزيد أبياته على: ثلاثة آلاف بيت. لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وله عليه الشرح: المسمى: (بضوء السقط) . الذي نقله: أبو زكريا: يحيى بن علي التبريزي، عن أبي العلاء. وهو غير واف بالمقصود، ولا دال على الغرض المطلوب. فأصلحه بعضهم: وسماه: (تنوير سقط الزند) . أوله: (الحمد لله العزيز الجبار العلي القهار ... الخ) . والسقط: ما يسقط من النار عند القدح. وإنما سمي هذا المدون بذلك: لأنه مما أنشأه في شبابه، فشبه شعره بالنار، وطبعه بالزند، الذي يقدح به النار، وجعله سقطا، لأنه أول ما يخرج من الزند. وهذا الشعر: أول ما سمح به طبعه في ريق شبابه. فسماه: (سقط الزند) . تجوزا، واستعارة. و (الضوء) : في عشرين كراسة. وشرحه: عبد الله بن محمد البطليوسي، النحوي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. استوفى فيه: المقاصد، وهو أجود من شرح المؤلف. وأبو زكريا: يحيى بن علي، المعروف: بالخطيب، التبريزي. المتوفى: سنة 502، اثنين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ) . وهو شرح. مختصر جدا. أورد فيه: المعاني، دون الاستشهاد، إلا نادرا. وذكر أنه: قرأه على أبي العلاء. وشرح ما أهمل من المشكلات. وقاسم بن حسين الخوارزمي، الملقب: بصدر الأفاضل، النحوي. المقتول: بيد التاتار، (2/ 993) سنة 617، سبع عشرة وستمائة. سماه: (ضرام السقط) . وأبو رشاد: أحمد بن محمد الأخسيكتي. المتوفى: سنة 528، ثمان وعشرين وخمسمائة. سماه: (الزوائد) . والإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. والقاضي، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. سماه: (العمد، في شرح الزند) . قال التبريزي: لما حضرت أبا العلاء، قرأت عليه كثيرا من كتب اللغة، وشيئا من تصانيفه، ورأيته يكره أن يقرأ عليه شعره في صباه، الملقب: (بسقط الزند) . وكان يغير الكلمة بعد الكلمة منه، إذا قرئت عليه، ويقول معتذرا، من تأبيه وامتناعه، من سماع هذا الديوان: مدحت نفسي فيه، فلا أشتهي أن أسمعه. وكان يحثُّني على: الاشتغال بغيره، من كتبه. ثم اتفق بعد مفارقتي إياه: أن بعض أهل الأدب، سأله أن يشرح ما يشكل عليه من: (سقط الزند) . فأملى عليه: إلى الدرعيات. وكان قد لقب هذا الديوان: (بسقط الزند) . لأن السقط: أول ما يخرج من النار من الزند. وهذا: أول شعره، فشبهه بذلك. وما أملاه فيه: سماه: (ضوء السقط) . غير أنه: وقع فيه تقصير من جهة المستملي، وذلك أنه استملى بعض الأبيات منه، وأهمل أكثر المشكلات، وإذا استملى معنى بيت، لم يستقص في البحث عن إيضاحه، فجاء التفسير كأنه لمع من مواضع شتى، لم يشف به العليل. وشعره كثير في كل فن. وميل الناس على طبقات: من شاعر مفلق، وكاتب بليغ، إلى هذا الفن أكثر، ورغبتهم فيه أصدق. وهو أشبه بشعر أهل زمانه، مما سواه، لأنه سلك فيه طريقة: حبيب بن أوس، وأبي الطيب، وهما في جزالة اللفظ، وحسن المعنى، معروفان. وأظهر المعجز في: (درعياته) . غير أنه لم يتفق من يتعرض لتفسير شيء منه. وذكر أنه: التمس منه جماعة من الرؤساء شرح ما أهمل من أبياته، وإيضاحه. فشرحه: شرحا موجزا. أورد فيه: ما ذكره: أبو العلاء في: (ضوء السقط) . ثم: أوضح مشكلاته، وذكر اللغة الغريبة، دون إيراد المعاني، إلا ما لابد منه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 992 سقيط الدر، ولقيط الزهر في شعر بني عباد. لأبي بكر: محمد بن عيسى بن اللبانة (اللبان) ، الشاعر. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 993 سقيف اللسان ... لعمر (لأبي حفص) بن خلف، ابن مكي الصقلي، النحوي. المتوفى: سنة ... قلت: في (طبقات النحاة) للسيوطي، وقع بلفظ: (تثقيف اللسان) ، بالتاء، وبعدها ثاء. وهو المناسب للسان. انتهى. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 993 سكب الأنهر، على فرائض ملتقى الأبحر يأتي في: الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سكردان لابن أبي حجلة: أحمد بن يحيى التلمساني. المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. ألفه في: سنة 757، سبع وخمسين وسبعمائة. للملك: الناصر. أوله: (بسم الله الحمد لله ... الخ) . وهو على: مقدمة، وسبعة أبواب. المقدمة: فيما يتعلق بإقليم مصر. الباب الأول: في خواص الأقاليم السبعة. الثاني: في علاقة السلطان لذلك العدد. الثالث: في مناسبة الأقاليم بذلك. الرابع: في كون ذلك السلطان. السابع: من السلاطين التركية. الخامس: في سيرته. السادس: في الاتفاقات الغريبة. السابع: في تفسير بعض ألفاظ الكتاب، ومنتخبه. على: خمسة أبواب. الأول: في قصة يوسف - عليه الصلاة والسلام -. الثاني: في قصة موسى - عليه الصلاة والسلام -، وفرعون. الثالث: في سير ملوك مصر. الرابع: في سيرة الحاكم بأمر الله - تعالى -. الخامس: في سبع زهرات. وأورد في آخر كل باب: خاتمة الباب. وهي: سبع حكايات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 السكر الصافي، في: بيان اللغة، والطب، والعروض، والقوافي بالتركي. لغة. منظومة. أولها: (دي بسم الله هم الحمد لله ... ) . شرحها: بعض الفضلاء. لمصطفى باشا، من الوزراء. وسماه: (الشرح المصطفى) . أوله: (الحمد لله الذي أنزل القرآن عربيا ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سكر مصر، في ذوق أهل العصر للشيخ، تقي الدين، أبي البقاء: البدري (يعقوب بن بدران) الدمشقي. المتوفى: سنة 688. أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي ... الخ) . جمع فيه: نوادر - على زعمه -. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سكينة العارفين نوادر - على زعمه -. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سلاح الاحتجاج، في الذب عن: (المنهاج) الفرعي. يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سلاح الإقرا، في صلاح الأقرا للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سلاح الصلحاء رسالة. مختصرة. في الأدعية الحديثية. فارسية. منقولة من: كتب كثيرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سلاح المؤمن ... لتقي الدين، أبي الفتح: محمد بن محمد بن علي بن همام المصري، الشافعي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين (2/ 995) وسبعمائة. اشتهر في حياته: (بالغرناطي) . أوله: (الحمد لله المنعم على خلقه بجميع آلائه ... الخ) . بوبه على: أحد وعشرين بابا. وقد اختصره: الذهبي: محمد بن أحمد الحافظ. المتوفى: سنة 748، ثمان وأربعين وسبعمائة. وشهاب الدين ... الغرناطي. توفى: سنة ... وهو: مفيد، مستوف لمقاصده. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 994 سلاسل الأنوار، ونتائج الأذكار في الأسماء. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلاسل الذهب في الأصول. لبدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي أرشدنا إلى ابتكار هذا الأسلوب ... الخ) . قال: فهذا كتاب أذكر فيه: مسائل من أصول الفقه بديعة المثال. منها: ما تفرع على قواعد منهم مبنية. ومنها: ما نظر إلى مسألة كلامية. ومنها: ما التفت إلى مباحث نحوية، نقحها الفكر وحررها ... الخ. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 السلاف، في التفضيل بين الصلاة والطواف لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلافة الزرجون، في الخلاعة والمجون لنور الدين: محمد بن محمد الأسعردي، الشاعر. ولد: سنة 619، تسع عشرة وستمائة. وتوفي: سنة 656، ست وخمسين وستمائة (652) . أفرد هزليات شعره، وشعر غيره فيها. وكان من: كبار شعراء الملك الناصر. وله: (ديوان شعر) . وكان: شابا خليعا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 السلالة، في تحقيق المقر، والاستحالة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلالة الهداية في الفقه. يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلامان، وأبسال فارسي. منظوم. في مزاحفات الرمل المسدس. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. ترجمه: محمود بن عثمان اللامعي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلجوق نامه لظهيري النيسابوري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلحشور نامه ألفه: فرهاد بك الجندي. المتوفى: سنة 965، خمس وستين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 995 سلسال الضرب، في كلام العرب في النحو. لمحمد بن محمد الأسدي، القدسي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلسلة الذهب فارسي. منظوم. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. وهي: في ذم طائفة الإمامية، والروافض. وزنه: من مزاحفات البحر الخفيف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلسلة الذهب فيما روى: أحمد بن حنبل، عن الشافعي. لزين الدين، أبي بكر: محمد بن موسى الحازمي، الهمداني. المتوفى: سنة 584، أربع وثمانين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلسلة العارفين، وتذكرة الصديقين لمولانا: محمد القاضي، من أصحاب الشيخ: عبيد الله النقشبندي. وهو كتاب مشتمل على: مناقبه، وشمائله، وخصائصه، وفضائله. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلسلة المشايخ الخلوتية للشيخ: سنان بن يعقوب. المتوفى: في ربيع الأول، سنة 989. تسع وثمانين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 السلسلة الموشحة، في العلوم العربية لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلسلة الواصل في فروع الشافعية. مجلد. للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن يوسف الجويني. المتوفى: سنة 438، ثمان وثلاثين وأربعمائة. وإنما سماه بذلك، لأنه يبني فيه مسألة على مسألة، ثم يبني المبني عليها على الأخرى. اختصرها: الشيخ، شمس الدين: محمد بن أحمد القرشي، المعروف: بابن القماح. المتوفى: سنة 741، إحدى وأربعين وسبعمائة. وقد يقوى التسلسل في بناء الشيء على الشيء. ولهذا قال الرافعي، في مسألة: وهذه سلسلة طوّلها الشيخ. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 السلطان المبين، في أصول الدين لأبي بكر بن مسعود الإمام، الكاشاني. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلفيات، من أجزاء الحديث للحافظ، أبي طاهر: أحمد بن محمد بن أحمد سلفة (السلفي) ، الأصبهاني. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. انتخبه من: (أصول ابن الشرف الأنماطي) . ومن: (أصول ابن الطيوري) . وغيرهما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 996 سلك الجواهر فارسي. في اللغة. منظوم. لعبد الحميد بن عبد الرحمن الأنكوري. ألفه في: جمادى الآخرة، سنة 757. أخذه من: (نصاب الصبيان) ، و (نصيب الفتيان) ... ، وغيرهما. أوله: (الحمد لله الذي زين الإنسان بالرأس، والرأس بالإنسان ... الخ) . أبياته: خمسون وخمسمائة. وقطعاته: خمس وثلاثون. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلك الجواهر، ونشر الزواهر لعماد الدين، أبي القاسم: محمود بن أحمد الفارابي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلك الزواهر، في علم الأوائل والأواخر قصيدة. أولها: سلام من الرحمن رب البرية * على أمة قامت وصامت وصلت عدد أبياتها: 164، أربع وستون ومائة (161) . وشرحها: ابن طلحة. وذكر فيه: كثيرا من الأخبار الآتية. وأشار إلى: بعض الملوك. يقال: إنها من نظم: يثرب، وزير: تبع الأكبر. ذكر فيه: الملاحم، وأمورا. كما أورده: العالي، في: (مرآة العوالم) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلك العين، لإذهاب الغين قصيدة تائية. للشيخ: عبد القادر بن حبيب. أولها: بالحمد من بعد باسم الله بداتي * كذا على التهامي صلاتي مع تحياتي وعليها شرح: للشيخ: علوان بن عطية الحموي. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة (936) . سماه: (كشف الرين، ونزح الشين، ونور العين) . أوله: (رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري ... الخ) . ومن شروحه: (خلعة الزين، في نشر طي سلك العين) . للشيخ: عبد الرحمن بن محمد الغرامي (القرامي) ، العلواني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلك النظام، في تاريخ الشام أربع مجلدات. لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي. المتوفى: سنة 630، ثلاثين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 السلماسيات وهي: المجالس الخمسة. من (أمالي) : الحافظ، أبي طاهر: أحمد بن محمد السلفي، الأصبهاني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلم الحداسة، في علم الفراسة لتاج الدين: علي بن أحمد، المعروف: بابن الدريهم الموصلي، الشافعي. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 سلم السماء في حل إشكال، وقع للمتقدمين في: الأبعاد، والأجرام. لغياث الدين: جمشيد بن مسعود الكاشي. المتوفى: سنة 919، تسع عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي رفع السماء بغير عمد ... الخ) . رتبه على: سبع مقالات، وخاتمة. الأولى: في المقدمات. الثانية: في أبعاد القمر، والسيارات. الثالثة: في أبعاد الشمس. الرابعة: في أبعاد السفليين. الخامسة: في أبعاد الكواكب. السادسة: في بعد الثوابت. السابعة: في بعد أجرام الكواكب. الخاتمة: في الجداول. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 997 السلم المنورق (المرونق) في علم المنطق. أرجوزة. في نظم: (إيساغوجي) . للشيخ: عبد الرحمن بن سيدي: محمد، الصغير. أوله: الحمد لله الذي قد أخرجا * نتايج الفكر لأرباب الحجا نظمه: سنة 941، إحدى وأربعين وتسعمائة (983) ، وعمره: إحدى وعشرون سنة. ثم شرحه. أوله: (الحمد لله الذي جعل قلوب العلماء سموات تتجلى فيها شموس المعارف ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 998 سلوان الأحزان .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 998 سلوان المطاع، في عدوان الطباع لأبي عبد الله: محمد بن محمد، وهو: أبو عبد الله: محمد ابن أبي القاسم بن علي القرشي، المعروف: بابن ظفر المكي، حجة الدين النحوي. المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة. صنفه: لبعض القواد، بصقلية، سنة 554، أربع وخمسين وخمسمائة. أوله: (إن شكر الله - سبحانه - لأسنى الملابس الفاخرة، وإن حمده لأعود بخيري الدنيا والآخرة ... الخ) . ثم ذيله: في كراستين. ونظمه: تاج الدين، أبو عبد الله: عبد الله بن علي السنجاري. المتوفى: سنة 799، تسع وتسعين وتسعمائة. وهو كتاب في: قوانين الحكمة، ونوادر أخبار السلاطين، على لسان الطيور، والوحوش. وقد ترجمه: جماعة. وفي ترجمته: بالفارسية. (رياض الملوك، في رياضات السلوك) . تصرف صاحبه: بتقديم بعض الحكايات، وتأخيرها، وإلحاق بعض وقائع السلطان: أويس الجلايري. والأصل على: خمس سلوانات، فغيَّره: بالباب. المقدمة: في تعريف الكتاب. الباب الأول: في التفويض، ونتائجه. والثاني: في التأسي، وفرائده. والثالث: في الصبر، وعوائده. والرابع: في الرضاء، وميامنه. والخامس: في الزهد، وعواقبه. والخاتمة: في أحوال الشيخ: أويس الجلايري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 998 سلوة الأحباب، وترجمة الأصحاب لأبي سعيد: (2/ 999) عبد الكريم محمد بن الحافظ السمعاني. المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة (561) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 998 سلوة الأحزان لأبي بكر: المبارك بن كامل بن أبي غالب الخفاف. المتوفى: سنة 543. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة الخاطر لابن الحاج: محمد بن محمد. المتوفى: سنة 774، أربع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة الطالبين في التصوف. للشيخ: محمد بن عمر الجويني، الصوفي، المعروف: بابن حمويه. المتوفى: سنة 617، سبع عشرة وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة الفؤاد، في موت الأولاد رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أولها: (الحمد لله ذاكرا شاكرا مسترجعا ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة ... لأبي الحسن: علي بن يوسف الصوفي، عم إمام الحرمين. المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 السلوة في ... للشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي. المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة الهموم لحسام الدين: علي بن أحمد الرازي، الحنفي. المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة. جمعه: وقد مات له ولد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوة الوحيد لابن النجار، محب الدين: محمد بن محمود الحافظ، البغدادي. المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوك الخواص لعلي بن أحمد البقال (البقالي) . مختصر: (الذريعة) للراغب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 السلوك، في طبقات العلماء والملوك للقاضي، أبي عبد الله: يوسف بن يعقوب، المعروف: بالبهاء الجندي. المتوفى: سنة 723. جمع فيه: غالب علماء اليمن. وأضاف إليهم: طرفا من أخبار الملوك، إلى سنة 723، سبع وسبعين سبعمائة. وأخذ غالب أخبارهم من: (كتاب: أبي حفص: عمر ابن علي بن سمرة) ، و (كتاب: أحمد بن عبد الله الرازي) ، و (تاريخ صنعاء) لابن جرير الصنعاني، و (المفيد، في أخبار زبيد) ، والباقي من: (وفيات ابن خلكان) . كذا ذكر في أوله. أوله: (الحمد لله الملك، العظيم، الأول، الآخر، القديم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 999 سلوك المالك، في تدبير الممالك في مجلد. تأليف: العلامة، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن أبي الربيع. المتوفى: سنة ... ألفه: للخليفة: المعتصم بالله العباسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1000 السلوك، لمعرفة دول الملوك لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وهو: تاريخ كبير. مرتب على: السنين، من: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة، إلى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. في عدة مجلدات. يشتمل على: ذكر ما وقع من الحوادث، إلى يوم وفاته. أوله: (قل اللهم مالك الملك ... الآية ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما أكمل كتاب: (عقد جواهر الأسفاط) ، و (كتاب اتعاظ الحنفاء) ، وهما: يشتملان على: ذكر من ملك مصر من: الأمراء، والخلفاء، وما كان في أيامهم من الحوادث، منذ فتحت إلى أن زالت الفاطمية، أراد أن يصل ذلك بذكر من ملك مصر، من بعدهم، من الأكراد، والأتراك، والجراكسة، غير معتن فيه بالتراجم، والوفيات. فإنه أفرد فيه: كتابا آخر. وذيله: الأمير، جمال الدين: يوسف بن تغري بردي القاهري. المتوفى: سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة. في حياته: من سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وسماه: (حوادث الدهور، في مدى الأيام والشهور) . أوله: (الحمد لله، مدبر الدهور، ومدول الأيام والشهور ... الخ) . قال: لما كان شيخنا المقريزي أتقنَ من حرر تاريخ الزمان، وأجل تحفة اخترعها: (كتاب السلوك) ، قد انتهى فيه إلى: أواخر سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وهي: التي توفي فيها. ولم يأت بعده من يعول عليه في هذا الفن، إلا: الشيخ، بدر الدين: محمود العيني. فنظرت فيما علقه في تلك الأيام، فإذا به كثير الغلطات، والأوهام، لكبر سنه، واختلاط ذهنه، بحيث أنه لا يمكن الاستفادة منه، إلا بعد تعب، لاختلاف الضبط، وعدم التحرير. فأحببت: أن أكتب تاريخا، يعقب موت الشيخ. وجعلته: كالذيل على: (السلوك) . وسميته: (حوادث الدهور، في مدى الأيام والشهور) . لكن لم أسلك فيه: طريق الشيخ، في تطويل الحوادث، في السنة، وقصر التراجم في الوفيات، بل أوسعت في التراجم، لتكثير الفائدة فيه، من الطرفين، وما وجدته مختصرا من التراجم، فراجع إلى: (المنهل الصافي) ، فإني هناك شفيت الغلة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1000 سليمان نامه تركي. منظوم. للمولى: أحمدي الكرمياني. المتوفى: سنة 815، خمس عشر وثمانمائة. ولأدايي. فارسي أيضا. أوله: بنام خدايي كه أز كلك كن * براوراق خاطر نويسد سخن الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1000 سليمانية تركي. منظوم. لشمس الدين: أحمد بن محمد السيواسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 سليم نامه لأدايي. فارسي. عدد أبياته: 7517، سبعة عشر وخمسمائة وسبعة آلاف بيت. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 سليم نامه تركي. لإسحاق بن إبراهيم الأسكوبي. المتوفى: سنة:.. وقد ذكرناه في: باب التاريخ. للمولى: سعد الدين بن حسن المعلم، السلطاني، أيضا 0 الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 علم: السماء والعالم ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 سمات الخط ورقومه لعلي بن إبراهيم البغدادي. وهي: طويلة الذيل، كثيرة الشعب. خصها كثير من الأئمة بالتصنيف: كالقاضي: أبي الطيب الطبري. وأبي منصور البغدادي. وطوائف: آخرهم: الأدفوي، فأجاد. سماه: الإمتاع. ولخصه: أبو حامد القدسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 السماح، في أخبار الرماح لجلال الدين السيوطي. ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . في: فن الحديث. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 السماع مسألة. من جملة ما اختلف فيه: أهل الظاهر، والباطن. فكتبوا: أجوبة، منها: رسالة: الشيخ، العالم، الزاهد، عماد الدين، أبي العباس: أحمد بن إبراهيم الواسطي، الحرام، الشافعي. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. مشتملة على: فصول. حاصل كلامه: أنه بدعة ظهرت بعد المائتين، ببغداد. وقد تكلم فيه: الشافعي. وأنكر عليهم: في هذا العصر. وفيه: (البلغة والإقناع، في حل شبهة مسألة السماع) . للشيخ: عماد الدين 0 ورسالة: للشيخ، قطب الدين، أبي الخير: محمد الخيضري الشافعي، مفتي الشام. المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. ذكر فيها: أنه لم يَرِدْ في تحريمه وإباحته نص صحيح صريح. والعلماء اختلفوا في سماع الغناء بالألحان على وجوده. وهي: مسألة طويلة الذيل، اختلفت فيه الآراء، وتباينت فيها الأقوال، حتى خصها الكثير من المتقدمين بالتصنيف. كالقاضي: أبي الطيب. والعلامة: أبي محمد بن قتيبة. والأستاذ: أبي منصور البغدادي. وعبد الملك بن حبيب المالكي. وأبي محمد بن حزم. والحافظ: أبي عبد الله بن طاهر، وآخرين. ومن المتأخرين: كمال الدين: جعفر الأدفوي. وشمس الدين: محمد بن قيم الجوزية. والحافظ: عماد الدين بن كثير، وخلايق. وفيه: (كشف القناع، عن مسألة السماع) . للطرطوشي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1001 سمت (سمط) الوصول، إلى علم الأصول مختصر. على: مقدمة، وبابين، وخاتمة. لحسن الكافي، البسنوي، الأقصحاري. ألفه: في حدود سنة 1000، ألف. وتوفي: سنة 1025، خمس وعشرين وألف. ثم شرحه: شرحا ممزوجا لطيفا. أوله: (الحمد لله الذي هدانا لبابه بكتابه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 السمط الثمين، في مناقب أمهات المؤمنين لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. في مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمط الصدور، وجاذبة النور للشيخ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الموصلي، الشيباني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمط العقود، في مدح سر الوجود قصيدة. لأحمد الحلوفي (الخلوتي) ، المالكي. المتوفى: سنة.. منها: ومما شجا قلبي وأسبل عبرتي * تألق برق في غمام تجهما الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمط العلى، للحضرة العليا تاريخ كرمان. فارسي. لناصر الدين المنشي، الكرماني، رئيس الكتاب، في ديوان التركاني، وهي السلطان، المسماة: بالتركان خاتون، حاكمة كرمان، وما والاها من البلدان. كتبه: إلى آخر دولة: قره خطابي. ثم ذيله: بوقعته مع الجوهري، نائب السلطان: أبي سعيد: محمد. في: سنة 715، خمس عشرة وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمط الفوائد في الفقه. في ثلاث مجلدات. لأمين الدين: مظفر بن محمد التبريزي. المتوفى: سنة 621، إحدى وعشرين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمط اللآلي، في إمضاءات الموالي رسالة. جمعها: أحمد المنشي، المنصوري. في: سنة 1037، سبع وثلاثين وألف. وهو: ملازم المولى: أسعد أفندي. أولها: (الحمد لله الذي حلى نحور الأدباء بشذور ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمع الظهير، في جمع الظهير فارسي. لظهير الدين: محمد بن علي الكاتب، السمرقندي. المتوفى: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سمع الكيان من كتب الطبيعيات. لإسكندر الأفروديسي. لخص فيه: (كتاب أرسطو) . كان في زمن ملوك الطوائف، (2/ 1003) بعد إسكندر بن فيلقوس. وهو: ثمان مقالات. الموجود من تفسير المؤلف له: المقالة الأولى. ونقلها: أبو روح الصابي. وأصلح هذا النقل: يحيى بن عدي. ونقل المقالة الثالثة منها: حنين بن إسحاق. من اليوناني إلى السرياني. ونقلها: يحيى بن عدي. من: السرياني، إلى العربي. وأما المقالة الرابعة: ففسرها: في ثلاث مقالات. والموجود منها: المقالة الأولى، والثانية، وبعض الثالثة. ونقل ذلك: قسطا بن لوقا. والمقالة الخامسة: نقلها قسطا بن لوقا. وترجم: السابعة أيضا. وأما من فسر: فجماعة من فلاسفة متفرغين: يوجد: (تفسير فرفوريوس) . للأولى، والثانية، والثالثة، والرابعة. فعل ذلك سهل. لأبي بشر بن متى. نقل: (تفسير ثامسطيوس) . بالسرياني. وفسر: أبو أحمد بن كرنيب (كرمست) . بعض المقالة الأولى، والرابعة. وهو (وتفسيره) إلى الكلام في الزمان. وفسر: ثابت بن قرة. بعض: المقالة الأولى. وترجم: أبو إبراهيم بن الصلت: الأولى. ولأبي الفرج: قدامة بن جعفر بن قدامة. (تفسير: بعض المقالة الأولى) . وفسره بكماله: ثامسطيوس. على سبيل الجوامع، ولم يبسط القول فيه. وفسره: يحيى النحوي. ونقل: من الرومي إلى العربي. وهو كتاب كبير. في: عشر مجلدات. ولابن السمح. على هذا الكتاب شرح: (كالجوامع) . وقد شرحه: جماعة بعد هؤلاء من فلاسفة الملة الإسلامية وغيرهم، ممن يطول ذكرهم. كذا في: (نوادر الأخبار) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1002 سندباد نامه فارسي. لشمس الدين: محمد بن علي بن محمد الكازه، الدقايقي، المرورودي. المتوفى: سنة.. أوله: (حمد وثنا مكري راكه أزحجله شب تار حجره عاشقان برداخت ... الخ) . وترجمه: بلغة النوايي. افتخار الدين: محمد البكري، القزويني. وقيل: لظهير الدين: محمد بن علي الكاتب، القزويني. كتاب موسوم بهذا الاسم. ورأيت: بخط بعض العلماء أنه: للحكيم الأزرقي، شاعر من شعراء: طوغان شاه، ملك نيسابور. وهو: من جملة مؤلفاته، ومنشآته باسمه. كذا ذكره: البناكتي في: (تاريخه) . وفيه أن: (سندباد نامه) . للأزرقي. في: المواعظ، والنصائح. ومن جملة مؤلفاته: كتاب: (ألفية، وشلفية) . لفتح رجولية هذا الملك. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1003 سندر عولام كتاب لليهود، وتفسيره. سنو، العالم الكبير. ذكروا فيه: المدد، والتاريخ. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1003 سنن: ابن حبان الحافظ. ورتبه: علي بن بلبان الفارسي. ترتيبا حسنا. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1003 سنن: ابن ماجة في الحديث. وهو: أبو عبد الله: محمد بن يزيد بن ماجة القزويني. المتوفى: سنة 273، ثلاث وسبعين ومائتين. وهي السادسة: من الكتب الستة، عند البعض. وشرح قطعة منها: في خمس مجلدات. الحافظ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. ولجلال الدين: عبد الرحمن أبي بكر السيوطي تماما. سماه: (مصباح الزجاجة، على سنن ابن ماجة) . أوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام..) . وشرحها: الحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، سبط ابن العجمي. المتوفى: سنة 841، إحدى وأربعين وثمانمائة. وشرحها: الشيخ، كمال الدين: محمد بن موسى الدميري، الشافعي. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. في نحو: خمس مجلدات. سماه: (الديباجة) . مات: قبل تحريره، وتبييضه. وشرح: الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. زوائده على الخمسة. أعني: (الصحيحين) ، و (أبي داود) ، و (الترمذي) ، و (النَّسائي) . في ثمان مجلدات. وسماه: (ما تمس إليه الحاجة، على سنن ابن ماجة) . وألحق في خطبته: بيان من وافقه، من باقي الأئمة الستة، مع ضبط المشكل من الأسماء والكنى، وما يحتاج إليه من الغرائب، مما لم يوافق الباقين. ابتدأ في: ذي القعدة، سنة 800، ثمانمائة. وفرغ في: شوال، من السنة التي تليها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1005 سنن: أبي داود سليمان بن أشعث السجستاني. المتوفى: سنة 275، خمس وسبعين ومائتين. قال: كتبت عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - خمسمائة ألف حديث. انتخبت: ما ضمنته. وجمعت في كتابي: هذا أربعة آلاف حديث، وثمانية أحاديث، في: (الصحيح) ، وما يشبهه، ويقاربه. ويكفي الإنسان لدينه، من ذلك أربعة أحاديث. أحدها: (إنما الأعمال بالنيات) . والثاني: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه) . والثالث: (لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يرضى لأخيه ما يرضاه لنفسه) . والرابع: (الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات) . كذا في: (مفاتيح الدجى، شرح المصابيح) . قال: ابن السبكي في (طبقاته) : وهي: من دواوين الإسلام. والفقهاء: لا يتحاشون من إطلاق لفظ (الصحاح) عليها، وعلى (سنن الترمذي) ، لا سيما (سنن أبي داود) . انتهى. وقد اختصرها: زكي الدين: عبد العظيم بن عبد القوي الحافظ، المنذري. المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة. وسماه: (المجتبى) . وألف: السيوطي عليه كتابا. سماه: (زهر الربى، على المجتبى) . وله عليها: حاشية أيضا. وهذبه: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. وشرحها: أبو سليمان: أحمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. وسماه: (معالم السنن) . أوله: (الحمد لله الذي هدانا لدينه، وأكرمنا بسنة نبيه ... الخ) . لخصه: الحافظ، شهاب الدين، أبو محمود: أحمد بن محمد بن إبراهيم المقدسي. المتوفى: سنة 765، خمس وستين وسبعمائة (769) . وسماه: (عجالة العالم، من كتاب المعالم) . وشرحها: السيوطي أيضا. وسماه: (مرقاة الصعود، إلى سنن أبي داود) . وشرح: الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. زوائده على: (الصحيحين) . في مجلدين. وولي الدين العراقي. والشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الحسين الرملي، المقدسي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وشرحها: قطب الدين، أبو بكر بن أحمد بن دعين اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 752، اثنتين وخمسين وسبعمائة. في أربع مجلدات كبار. في آخر عمره. ومات عنه، وهو مسوَّدة. وشرحها: أبو زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة. كتب منه: سبع مجلدات. إلى أثناء سجود السهو، وأطال فيه. وشرحها: الحافظ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج. المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. ولم يكمله. وشرحها: الخطابي. وسماه: (معالم السنن) . ذكره في شرحه: (للبخاري) . كان معظم القصد من أبي داود فيه: جمع بيان السنن، والأحاديث الفقهية، والبخاري، ليس كذلك. ولابن قيم الجوزية: (شرح: مختصر السنن) المذكورة. ذكر فيه: أن الحافظ: زكي الدين المنذري. قد أحسن في اختصاره. فهذبته: نحو ما هذب هو به الأصل. وزدت عليه: من الكلام على علل، سكت عنها، أو لم يكملها، وتصحيح أحاديث، والكلام على متون مشكلة، لم يفتح مقفلها. وبسط الكلام على مواضع، لعل الناظر لا يجدها في كتاب سواه. قال في (رسالته) التي أرسلها إلى من سأله عن اصطلاحه في كتابه: ذكرت فيه الصحيح، وما يشبهه، ويقاربه، وما فيه وهن شديد بينته، وما لا يفهم منه، بعضها أصح من بعض. انتهى. واشتمل هذا الكلام: على خمسة أنواع. الأول: الصحيح، ويجوز أن يريد به: الصحيح لذاته. والثاني: شبهه، ويمكن أن يريد به: الصحيح لغيره. والثالث: ومقاربه، ويحتمل أن يريد به: الحسن لذاته. والرابع: الذي فيه وهن شديد. وقوله: وما لا يفهم منه الذي فيه وهن ليس بشديد. فهو: قسم خامس. فإن لم يعتضد، كان قسما صالحا للاعتبار فقط. وإن اعتضد، صار حسنا لغيره، أي: للهيئة المجموعة، (2/ 1006) وصلح للاحتجاج، وكان: قسما سادس. انتهى. من (حاشية البقاعي) على (شرح الألفية) قال ابن كثير في (مختصر علوم الحديث) : أن الروايات (لسنن أبي داود) كثيرة، يوجد في بعضها ما ليس في الأخرى. وشرحها: شهاب الدين، أبو محمد: أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هلال المقدسي، من أصحاب المزي. المتوفى: بالقدس، سنة 765، خمس وستين وسبعمائة. وسماه: (انتحاء السنن، واقتفاء السنن) . أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله محمدا بالهدى ... الخ) . وشرح قطعة منها: العلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1005 سنن: أبي قرة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1006 سنن: أبي مسلم الكتبي ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1006 سنن (الصحاح) المأثورة للحافظ، أبي علي: سعيد بن عثمان بن السكن. المتوفى: سنة 353، ثلاث وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1006 سنن الصوفية لعبد الرحمن السلمي. في كيفية أحوال مشايخ الصوفية. ذكرها صاحب: (فتاوى الصوفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1006 السنن الكبير للنسائي. وهو: أبو عبد الرحمن: أحمد بن شعيب النسائي، الحافظ. المتوفى: سنة 303، ثلاث وثلاثمائة. روى أن: بعض الأمراء سأل عنه: أكلُّه صحيح؟ فقال: لا. فقال: فاكتب لنا الصحيح مجردا. فلخص: (السنن الصغيرة) منها، وترك كل حديث أورده في: (الكبير) مما تكلم في إسناده بالتعليل. وسماه: (المجتبى) . وهو: أحد الكتب الستة. وإذا أطلق أهل الحديث على أن النسائي روى حديثا، فإنما يريدون: (المجتبى) . قال أبو علي الحافظ: للنسائي شرط في الرجال أشد من شرط مسلم. وشرح: الشيخ، السراج: عمر بن الملقن الشافعي. (زوائد على الأربعة) . أعني: (الصحيحين) ، و (أبي داود) ، و (الترمذي) . في مجلد. وتوفي: سنة 804، أربع وثمانمائة. وعلى (السنن) تعليقة: لجلال الدين: عبد الرحمن بن بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي لا تحصى مننه ... الخ) . قال: هي على نمط ما علقته على (الصحيحين) ، وغيرهما من السنن. إذ له منذ صنف أكثر من ستمائة سنة. ولم يشتهر عليه من شرح، ولا تعليق. وفرغ من تأليفه: في ربيع الأول، سنة 904. (2/ 1007) وللشيخ: أبي الحسن السندي أيضا: تعليقة بالقول. لكنها أبسط من: (تعليقة السيوطي) بالقول. انتهى. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1006 السنن : الكبير، والصغير كتابان. لأبي بكر: أحمد بن الحسين بن علي الخسروجردي، البيهقي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة، عن 74. واختصر (الكبيرة) : إبراهيم بن علي، المعروف: بابن عبد الحق الدمشقي. في خمس مجلدات. المتوفى: سنة 744. واختصر (كبيره) : الحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي. توفي: 748. وهذبه، وأجاد فيه. واختصر أيضا: الشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني. توفي: سنة 974. وهما على ترتيب: (مختصر المزني) . لم يصنف في الإسلام مثله. روى عنه: أبو القاسم: زاهر بن طاهر بن محمد الشحامي، وغيره. وصنف: الشيخ، علاء الدين: علي بن عثمان، المعروف: بابن التركمان الحنفي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة كتابا. سماه: (الجوهر النقي، في الرد على البيهقي) . في مجلد كبير. أوله: (الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ... الخ) . ثم قال: هذه فوائد علقتها على: (السنن الكبيرة) للبيهقي. أكثرها: اعتراضات عليه، ومناقشات، ومباحثات معه. ثم لخصه: زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين ثمانمائة. وسماه: (ترجيع الجوهر النقي) . ورتبه على: ترتيب حروف المعجم. وبلغ فيه: إلى حرف الميم. وتوفي: سنة 879. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1007 السنن لسعيد بن منصور الخرساني. المتوفى: سنة 227، سبع وعشرين ومائتين. والإمام، أبي بكر: محمد بن يحيى الهمداني، الفقيه، الشافعي. المتوفى: سنة 347، سبع وأربعين وثلاثمائة. قال شيرويه: كأن سننه، لم يسبق إلى مثلها. ولابن لال: أحمد بن محمد بن علي الهمداني، الشافعي. توفي: سنة 392. وليوسف بن يعقوب القاضي، البغدادي. المتوفى: سنة 418، ثمان عشرة وأربعمائة. ولأبي مسلم: إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكحي، البصري. المتوفى: سنة 292، اثنتين وتسعين ومائتين. ولأبي بكر: أحمد بن محمد بن هانئ الأثرم. ولابن الشجاع. ولأبي قرة: موسى بن طارق. ذكره البقاعي في: (حاشية شرح الألفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1007 سنن: الترمذي مر في: الجيم. ويقال لها: (الجامع الصحيح) أيضا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1007 السنن: للدار قطني وهو: الإمام، الحجة، أبو الحسن: علي بن عمر، الشهير: الحافظ، البغدادي. المتوفى: سنة 385. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1007 السنن: للدارمي وهو: الإمام، الحافظ: عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي. المتوفى: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 السنن الموجودة قبل: (الصحيحين) منها: (سنن لابن جريج) . وهو: عبد الملك بن عبد العزيز. المتوفى: سنة 150. و (سنن لابن إسحاق) . غير السنن التي تقدمت. و (سنن لأبي قرة) . وهو: الحافظ: موسى بن طارق الزبيدي. و (مصنف: عبد الرزاق بن همام الصنعاني) . المتوفى: سنة 211، إحدى عشرة ومائتين. ..وغيرهما. كذا ذكره صاحب: (النكت الوفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 السواد الأعظم في كلام. مؤلف لطيف. مختصر. مبني على: اثنين وستين مسألة. لأبي القاسم: إسحاق بن محمد القاضي، الحنفي، المعروف: بالحكيم السمرقندي. المتوفى: سنة 342، اثنين وأربعين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 سواطع الإلهام في التفسير. تأليف: الفاضل: أبي الفيض.. الهندي، المتخلص: بفيضي. وهو: كتاب منفرد بين التفاسير، لأنه فسر الآيات بكلمات حروفها مهملة كلها. من: أول القرآن الكريم، إلى آخره. ولما تم، وجد مير: صدر الدين المعمايي سورة الإخلاص ... الخ. تاريخا له. وهو: سنة 1002، اثنين وألف. وله في (تاريخه) : صد شكركه تفسير من أز علم يقين * بنمود جمال ومختمش شد بروين دو شنبه عاشر ربيع الثاني * أز سأل عرب شمار ألف واثنين الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 سواطع الأنوار، في لوامع الأسرار ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 السؤال، عما في المذهب من الإشكال مختصر. على مذهب: الإمام، الأمجد: محمد بن إدريس الشافعي. مؤلف: سنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 السؤال والأمنية، في الأعمال الفردوسية لمحمد بن عيسى بن إسماعيل الحنفي. أوله: (الحمد لله ناصر من أطاعه واتقاه ... الخ) . تمت كتابته: في سنة 809. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 سؤالات القرآن لإبراهيم بن إسحاق الغزنوي. توفى: سنة.. أوله: (وبعد فقد، طالبني بعض إخواني، أن أجمع لهم سؤالات القرآن) . ثم قال: واقتصرت على: مائة آية من كتاب الله - عز وجل - الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1008 السوانح الأدبية، في المدائح القنبية للحسن بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي البلقاء العكبري. رسالة. كأنه عارض بها صاحبها: (تكريم المعيشة، في تحريم الحشيشة) . للقطب القسطلاني. ولما وقف القسطلاني على هذه: وضع (رسالة أخرى) . سماها: (تتميم التكريم، لما في الحشيش من التحريم) . يذكر فيها: ما ذكره، ويرده. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سوانح العشاق رسالة. في التصوف. للشيخ: أحمد بن محمد الغزالي. توفي: سنة 520. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سوائر الأمثال لأبي القاسم: محمود بن عمر، جار الله، العلامة، الزمخشري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 السور المرجاني، من شعر الأرجاني لجلال الدين، الشيخ: محمد بن عبد الرحمن القزويني، خطيب دمشق. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سوفسطيقا أي: المغالطة. ويقال له: (الحكمة المموهة) . لأرسطو. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سوق الرقيق لابن نباتة: محمد بن محمد الفارقي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. اقتصر فيه: على غزلياته، وقصائده. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سوق العروس في القراءات. لأبي معشر: عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري، نزيل مكة المكرمة. المتوفى: بها، سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. فيه: ألف وخمسمائة وخمسون رواية، وطريقا. (نشر) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 السويق، إلى البيت العتيق لجمال الدين (لجلال الدين) : محمد بن محب الدين: أحمد الطبري، المكي. المتوفى: سنة 694. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سهام الإصابة، في الدعوات المجابة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. رتبه على: أربع فصول، وخاتمة. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي لا يخيب راجيه ... الخ) . قال: هذا جزء في الأدعية المجابة. إما لوصف في الداعي يستبان، أو فضل في الوقت أو المكان، أو شرف في الدعاء وردت به الأحاديث الحسان. جمع فيه: جل الأحاديث الواردة في شأن ذلك، والأحاديث المخصوصة بالدعاء، والأدعية المأثورة. وذكر: الأوقات الشريفة، التي ورد استجابة الدعاء فيها، وذكر كيف يدعو بها الداعي؟ الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1009 سهام القضاء تركي. منظوم. كلها هجويات. لشاعر من شعراء الروم، المتخلص: بنفعي. هو: عمر بن رومي. قتل: بسيف السلطان: مراد خان بن أحمد خان العثماني، سنة 1044، أربع وأربعين وألف. لكنها معتبرة عند ظرفاء الروم، لكونها موافقة لطبعهم الشوم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهام المارقة، في كبد الزنادقة لسعد الدين، الشيخ: محمد بن أسعد بن محمد الديري. المتوفى: سنة 867، سبع وستين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهل البديع، في: (مختصر التفريع) مر في: التاء. لزين الدين، الشيخ: محمد بن أحمد الأبياري، المصري. المتوفى: سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 سهيل ونوبهار تركي. منظوم. من خمسة. للأمير: سنان بن سليمان، من أُمراء دولة السلطان: بايزيد خان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهم الصائب، في قبض دين الغائب لتقي الدين، الشيخ: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهم المصيب، في الرد على الخطيب وباسم آخر: (السهم المصيب، في كبد الخطيب) . يعني: الخطيب البغدادي، لأنه يتعصب على الحنفية. والمؤلف حنفي المذهب. لعيسى بن أبي بكر، الملك، المعظم، الأيوبي، الحنفي. المتوفى: سنة 624، أربع وعشرين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهم المصيب، في نحر الخطيب للعلامة: الجلال السيوطي. ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 السهيلي في فروع الشافعية. لحسن بن خرب الحنوني. ألفه في: حدود سنة أربعمائة. بأمر الوزير: أبي الحسن: أحمد بن محمد السهيلي. يذكر فيه المذهبين: الشافعي، والحنفي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 سي فصل في التقويم. لنصير الدين: محمد بن محمد الطوسي. أول العربي: (أما بعد حمدا لله على نواله ... ) . ترجمه: محمد بن محمد الكاشغري. بالفارسية. بوضع الجداول، وتبين المشكلات. وشرح هذه الترجمة: بدر الطبري. بالفارسية أيضا. ممزوجا. وقد يسمى: (بالفصول الثلاثينية) . وله شروح، منها: شرح: العلامة، نظام الدين: الأعرج (2/ 1011) النيسابوري. أوله: (الحمد لله جعل الأحوال الجزئية في السفليات مربوطة بالأوضاع الفلكية ... الخ) . وهو شرح مختصر، بقال أقول. وشرح: المولى: عبد الواجد بن محمد. عربيا ممزوجا. وهو: شرح لطيف مفيد. من نظر فيه وقف على مهارته. أوله: (سبحان من زين الرفيع بالأنجم الزهراء ... الخ) . وشرحه: محمد بن محيي، المعروف: بعلائي شيرازي. بالفارسية. وكتب المتن أيضا: فارسيا. ألفه: بحلب، في جمادى الآخرى، سنة 936. وله: شرح. فارسي. ممزوج. غير مميز عن: (المتين) . لبعض المشارتة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1010 سي نامه فارسي. منظوم. أوله: سرنامه بنام بادشاهي * لفخر السادات: حسين بن حسن، الشهير: بأمير حسيني. توفي: سنة 770. ولهما: (مي العجم) . فارسي. ترجمه: الهمامي، الرومي، الأزنيقي. وهو المشهور بين العوام، يكاتبون به إلى من يهوونهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 علم السياسة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 السياسة الشرعية، في إصلاح الراعي والرعية لابن تيمية. مختصر. ترجمه: بير: محمد بن علي العاشق. المتوفى: سنة.. لإعلام حاله إلى السلطان:: سليم خان، وبيان عجزه عن القضاء. وسماه: (معراج الأيالة، ومنهاج العدالة) . زاد فيه: أشياء متعلقة بالحرب، وبيت المال. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 السياسة، في علم الفراسة للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي طالب. المتوفى: سنة 737، سبع وثلاثين وسبعمائة. أجاد فيه. أوله: (الحمد لمن يستحق الثناء لألوهيته ... الخ) . في مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 السياسة المدنية لأبي نصر: محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي. المتوفى: سنة 339، تسع وثلاثين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 سياسة الملك لأبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي. المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 السياق في ذيل: (تاريخ نيسابور) . للحاكم، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله بن محمد النيسابوري. المتوفى: سنة 405. الذي مر ذكره. ولأبي الحسن: عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي. فرغ منه: في أواخر سنة 518، ثمان عشرة وخمسمائة. توفي: سنة 529، سبع وعشرين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 سير الأرواح للشيخ، صدر الدين، أبي محمد: روزبهان البقلي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1011 سير الثغور في أخبار طرسوس. لأبي عمرو: عثمان بن عبد الله بن إبراهيم الطرسوسي. المتوفى: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1012 سير الجمال، فيما يقال في الخال للشيخ، موفق الدين، أبي ذر: أحمد بن إبراهيم الحلبي. المتوفى: سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة. يقال: أنه أذهبه في آخر عمره. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1012 سَير العباد، وسير الزهاد فارسي. في: المواعظ، والحكم، والتصوف. المنقول عن: الأكابر. بالفارسية، السهلة العبارة، واضح الإشارة. تأليف: الشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن خوشنام الباكوهي. أوله: (الحمد لله على أفضاله ... الخ) . وتاريخ تحريره: أواخر سنة 685، خمس وثمانين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1012 علم السير أول من صنف فيه: الإمام، المعروف: بمحمد بن إسحاق، رئيس أهل المغازي. المتوفى: سنة 151، إحدى وخمسين ومائة. وهذبه: أبو محمد: عبد الملك بن هشام الحميري. المتوفى: سنة 218، ثمان عشرة ومائتين. فأحسن، وأجاد. وله: (كتاب في: شرح ما وقع في أشعار السير من الغريب) . ثم اعتنى به المتأخرون: فشرح: الإمام، أبو القاسم: عبد الرحمن السهيلي. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. (غريب السير) . وسماه: (الروض الأنف) . وهو: كتاب، مفيد، معتبر. وشرح أيضا قطعة كبيرة منها: العلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. وسماه: (كشف اللثام، في شرح سيرة ابن هشام) . ونظم: أبو نصر: فتح بن موسى الخضراوي، القصري. المتوفى: سنة 663، ثلاث وستين وستمائة. (سيرة ابن هشام) . وعبد العزيز بن أحمد، المعروف: بسعد الديريني. المتوفى في: حدود سنة 697، سبع وتسعين وستمائة. وأبو إسحاق: الأنصاري، التلمساني. المتوفى: سنة.. على: قافية اللام. وفتح الدين: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الشهيد. المتوفى: سنة 793، ثلاث وتسعين وسبعمائة. في بضع عشرة آلاف بيت. وسماه: (فتح القريب، في سيرة الحبيب) . وصنف: علاء الدين: علي بن محمد الخلاطي، الحنفي. المتوفى: سنة 708، ثمان وسبعمائة. كتابا (2/ 1013) فيه. وصنف فيه: الحافظ، الكبير: عبد المؤمن بن خلف الدمياطي، الحنفي، التوني. المتوفى: سنة 705، خمس وسبعمائة. والشيخ، ظهير الدين: علي بن محمد الكازروني. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. وهو: غير سعيد الكازروني، صاحب: (المنتقى) . وصنف: الشيخ: محمد بن علي بن يوسف الشافعي، الشاهي. المتوفى: سنة.. وكتابه: من أجمع كتب السير. وصنف: الحافظ: عبد الغني المقدسي. المتوفى: سنة 404. كتابا في السير. شرحه: قطب الدين: عبد الكريم بن محمد (عبد الكريم بن عبد النور) الحنفي، الحلبي. المتوفى: سنة 735، خمس وثلاثين وسبعمائة. وسماه: (المورد العذب الهني، في الكلام على سيرة عبد الغني) . و (مختصر: سيرة ابن هشام) . للبرهان: إبراهيم بن محمد بن المرحل. وزاد عليه: أمورا. ورتبه على: ثمانية عشر مجلسا. وسماه: (الذخيرة، في مختصر السيرة) . وفرغ منه: في سنة 611، إحدى عشرة وستمائة. وممن صنف في السيرة: الحافظ: مغلطاي. لخصها: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879. والحافظ: عبد المؤمن بن خلف الدمياطي. المتوفى: سنة 705. وعلاء الدين: علي بن محمد الخلاطي. وابن أبي طي: يحيى حميدة الحلبي. المتوفى: سنة 630، ثلاثين وستمائة. في ثلاث مجلدات. وصنف: الشيخ: عز الدين بن عمر بن جماعة الكناني. (هو: عز الدين، أبو عمر: عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم الحموي، الشافعي. المتوفى: سنة 766) . (مختصرا في السير) . أوله: (أما بعد، حمدا لله على جزيل أفضاله ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1012 سير الخلافة لأبي يوسف: يعقوب بن سليمان الأسفرايني. المتوفى: سنة 488. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1013 سير السالك، في أسنى المسالك لتقي الدين الحصني. أوله: (الحمد لله الذي فلق الموجودات من ظلمة العدم ... الخ) . ومختصره: المسمى: (بالمختار) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1013 سير السالك، على مضار المسالك لأبي بكر بن محمد الدمشقي. المتوفى: سنة 829. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1013 سير الصحابة والزهاد، والعلماء العباد لأبي محمد: عبد السلام بن محمد الخوارزمي، الأندرسقاني. المتوفى: سنة.. أخذه من: مائة مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1013 السير: الكبير، والصغير في الفقه. للإمام: محمد بن الحسن (2/ 1014) الشيباني، صاحب أبي حنيفة. وهو: آخر مصنفاته. صنفه: بعد انصرافه من العراق، ولهذا لم يروه عنه: أبو حفص. وشرح (الكبير) : شمس الأئمة: عبد العزيز بن أحمد الحلواني، (شمس الأئمة: محمد بن أحمد السرخسي) . المتوفى: سنة (483، 486) . وقيل: في حدود التسعين وأربعمائة. قال في آخره: انتهى إملاء العبد الفقير، المبتلى بالهجرة الحصير، المحبوس من جهة السلطان الخطير، بإغراء كل زنديق حقير. وكان الافتتاح: بأوزجند، في آخر أيام المحنة. والتمام: عند ذهاب الظلام، بمرغينان، في جمادى الأولى، سنة 480، ثمانين وأربعمائة. انتهى. ولم يذكر: اسم أبي يوسف في شيء منه لأنه صنعه، بعدما استحكمت النفرة بينهما، وكلما احتاج إلى رواية عنه قال: أخبرني الثقة. وسبب تأليفه: أن السير الصغير وقع بيد الأوزاعي. فقال: لمن هذا الكتاب. فقيل: لمحمد العراقي. فقال: ما لأهل العراق والتصنيف في هذا الباب؟ فإنه لا علم لهم بالسير. فبلغ ذلك محمدا فصنفه. فلما نظر فيه الأوزاعي، قال: لولا ما ضمنه من الأحاديث لقلت: إنه يضع العلم من نفسه. ثم أمر أن يكتب هذا الكتاب في ستين دفترا. وأن يحمل بالاستعجال على عجلة، إلى باب الخليفة. فقيل له ذلك، فأعجبه، وعده من: مفاخر أيامه. ثم بعث أولاده إلى مجلسه، ليستمعوا منه، وكان إسماعيل ابن توبة المؤدب يحضر معهم، فسمع، ولم يبق من الرواة غيره. كذا في: (شرحه) . وشرحه: جمال الدين: محمود بن أحمد بن عبد السيد البخاري، الحصيري، الحنفي. المتوفى: سنة 636. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1013 السير الكبير للإمام: محمد بن الحسن الشيباني. كما يأتي قريبا. شرحه: القاضي، الإمام: علي بن الحسين السعدي. المتوفى: سنة 461. وشرحه: الإمام، شمس الأئمة: محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي. المتوفى: سنة 483، ثلاث وثمانين وأربعمائة. في جزأين ضخمين. أملاه محبوسا. وأتمه في: آخر المحنة، بمرغينان، في جمادى الأولى، سنة 480، ثمانين وأربعمائة. وعليه شرح: لصاحب: (المحيط) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1014 سير الملوك فارسي. لنظام الملك: حسن الوزير بن علي الطوسي. المتوفى: 485، خمس وثمانين وأربعمائة. ألفه في: وزارته، سنة 469، تسع وستين وأربعمائة. لملك شاه السلجوقي. وجعله على: تسع وثلاثين فصلا. ثم جعله اليميني: إحدى وخمسين. (2/ 1015) ووضع كل فصل موضعه، ليكون على خلاف وضع المؤلف. ولمير: عليشير الوزير، النوائي. المتوفى: سنة 906، ست وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1014 سير النبلاء للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي، المؤرخ. المتوفى: سنة 748، ثمان وأربعين وسبعمائة. وهو من: جملة ما اختصره من: (تاريخه الكبير) . في نحو: عشرين مجلدا. مرتبا على: التراجم، بحسب الوفيات. وله عليه: (ذيل) . في مجلد. وذيله أيضا: الحافظ، تقي الدين: محمد بن أحمد الفاسي. المتوفى: سنة 832، اثنتين وثلاثين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سير النبي لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. ولأبي عمرو: صالح بن إسحاق الجرمي، النحوي. المتوفى: سنة 225، خمس وعشرين ومائتين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة: أحمد بن طولون لأحمد بن يوسف بن الداية. المتوفى: سنة 334، أربع وثلاثين وثلاثمائة. و (سيرة: ابنه خمارويه) . له أيضا. و (سيرة: هارون بن خمارويه) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة إسكندر في مجلدات. منثورة، ومنظومة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة الأشرف للعلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة: آل الفرات ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة الإنسان لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان الطبيب، السرخسي. المتوفى: سنة 286، ست وثمانين ومائتين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة جلال الدين: خوارزم شاه ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة: الحاكم العبيدي ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة الخلفاء لأبي بكر: محمد بن زكريا الرازي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 السيرة الرضية، والشهرة المروية لأبي العباس..، المعروف: بصياد اليمن. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة: صلاح الدين لأبي العزيز، ابن شداد: يوسف بن رافع الأسدي، الحلبي، الشافعي، المذكور في: (دلائل الأحكام) . المتوفى: سنة 632. ونظمه: أسعد بن الخطيري، المماتي. توفى: سنة ... وابن واصل الحموي أيضا. في سيرته، وسيرة أهل بيته. ولأبي شامة كتاب. سماه: (الروضتين) . مر. وصنف: عماد الكاتب أيضا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1015 سيرة: طغرل السلجوقي لعلي بن أبي الروح البصري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الظاهر بيبرس لعز الدين: محمد بن علي بن شداد الكاتب، الحلبي. المتوفى: سنة 674، أربع وثمانين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الظاهر ططر لبدر الدين العيني. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: العزيز العبيدي ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: العمرين لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: القاهر ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: المأمون ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة المذهب، في صفة الأدب لفخر الإسلام، أبي الحسن: علي بن محمد بن الحسين البزدوي، الحنفي. المتوفى: سنة 482. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: المستضيء لابن الجوزي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: المستنصر لعلي بن أنجب بن الساعي، البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: المعتصم ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الملا ذكره في: (فضائل العشرة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الملك الظاهر لمحيي الدين: عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان المصري. المتوفى: سنة 692، اثنتين وتسعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الملك، المنصور: قلاوون للقاضي، الفاضل: عبد الرحيم بن علي البيساني، المصري. المتوفى: سنة 596، ست وتسعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة: الأشرف بن قلاوون له أيضا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة الملوك لعبد الملك بن منصور الثعالبي. المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 سيرة المؤيد للعلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1016 السير والسلوك، إلى ملك الملوك في التصوف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 السيف البراق، في عنق الولد العاق رسالة. لتقي الدين بن عبد القادر التميمي، المصري. المتوفى: سنة 1005، خمس وألف. ألفها: لما كان ولده الحسن عاقا له. ومنها: البيت: حسن نونه مقدمة * لعن الله من يؤخرها الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 سيف الخطيب لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. يشتمل على: خطب السنة. في: أربعين كراسة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 سيف السنة، وضياء الظلمة للشيخ، الإمام: أبي عبد الله.. الأندلسي. المتوفى: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 السيف الصارم، في الحكم بين المفتيين في: مسألة الخاتم لعبد الله الناقد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 السيف الصارم، في عدم جواز وقف المنقول والدراهم للمولى: محمد بن بير: علي بن محمد، المعروف: ببركلي. المتوفى: سنة 981. أتمه في: التاسع من شهر ذي القعدة، سنة 979. قال فيه: هذا سيف صارم لإبطال وقف النقود، إذ قد صنف في لزومه: رسالة: مفتي زماننا، أبو السعود - عليه رحمة الودود -. وسهى فيها كثيرا. فلزم بيان كل وجه مردود، لئلا يعتمد عليها الواقفون، يريدون ثوابا فيأثمون، ولئلا يغتر بها الحكام، فإنها لا تصلح للاعتماد، ولا تكون عذرا ليوم التناد. فذكر: أقواله، ثم ردها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 السيف الصقيل، في: (حواشي ابن عقيل) لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 السيف القاطع في التاريخ. من كتب الوفيات. مرتب على: الأسماء. لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي. المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة (906) . وقيل: لعز الدين: علي بن محمد بن شداد الحلبي. مات: 684. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1017 سيف القضاة، على البغاة رسالة. مرتبة على: ثلاثة أبواب. الأول: في الاصطلاحات. الثاني: في الحكم. الثالث: في التحذير، والتثبيط، عن القضاء والتنشيط به. لمحيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل الشريعة منهاجا ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المجزم، لقتال من هتك حرمة الحرم مختصر. لنوح بن مصطفى الحنفي، المفتي بقونية. أولها: (الحمد لله الذي أمر بتطهير بيته الحرام ... الخ) . ألفه: في سنة 1041، إحدى وأربعين وألف، لما تغلب البغاة على مكة المكرمة. فسأل أمراء العساكر، واستفتوا العلماء، عن أحوالهم وقتالهم، فكتبوا في شأنهم رسائل، وهو من جملتهم. ورتبه على: ستة فصول. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المسلول، على من سب أصحاب الرسول للقاضي: عياض. وللشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المسلول، على من سب الرسول للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. أوله: (الحمد لله المنتصر لأوليائه، المنتقم من أعدائه ... الخ) . رتبه على: أربعة أبواب. الأول: في حكم الساب من المسلمين. الثاني: في حكم الساب من أهل الذمة. الثالث: في بيان ما هو ساب. الرابع: في شيء من شرف المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم -. فرغ من تصنيفه: في سلخ شهر رمضان، سنة 734، أربع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المسلول، في شرع الرسول مجلد. أوله: (سبحان من أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ... الخ) . للمولى: مصطفى بن بالي القسطنطيني. جمعه من: الفتاوى المهمات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المسلول، على شاتم الرسول ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المسنون اللماع، على المفتي المفتون بالابتداع لبرهان الدين، الإمام: إبراهيم بن عمر البقاعي. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي لا حد لعظيم عظمته ... الخ) . وهو: رد على من أفتى بلزوم قراءة الفاتحة، في عواقب الصلوات. وهو: السيوطي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1018 السيف المشهور المسلول، على الزنديق وشاتم الرسول وهو مشتمل على: عدة فصول. أوله: (الحمد لله الناصر لأوليائه ... الخ) . لمولانا: محيي الدين: محمد بن قاسم، المعروف: بأخوين. المتوفى: سنة 904، أربع وتسعمائة. كتبه: لبيان استحقاق مولانا: لطفي للقتل. وذكر في آخره: أمورا موجبة له، ثابتة منه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 السيف المشهور، في شرح: (عقيدة أبي منصور) يأتي في: العين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 سيف المناظرة، للظفر بالدنيا والآخرة في الحديث. على ترتيب: الفقه. للشيخ، الإمام، بدر الدين: أحمد بن شرف الدين: محمد ابن الصاحب. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. جمع فيه: نحو ألف حديث من الصحاح الستة. أوله: (الحمد لله مؤيد الدين بنبيه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 السيف النظار، في الفرق بين الثبوت والإنكار لجلال الدين السيوطي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 السيف الهاوي، على رقبة المناوي رسالة. ألفها: النواني. كما في: (معين المفتي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 سيفية: عبد العزيز الشهيرة: (بأم ولد زاده) . أولها: (الحمد لله الذي جعل السيف حجة ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 السيفية لعلي بن أمر الله بن الجنائي. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي سن بمفروض توفيقه سيوف الأفكار..) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 السيل، على الذيل الذي ذيله السمعاني على: (تاريخ بغداد) . مر في: باب التاء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 سيمادغ الدرر في تفسير القرآن. لأبي الحسن: علي بن عراقي الخوارزمي. المتوفى: في حدود سنة 539، تسع وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1019 علم السيمياء اعلم: أنه قد يطلق هذا الاسم على: ما هو غير الحقيقي من السحر، وهو المشهور. وحاصله: إحداث مثالات خيالية في الجو، لا وجود لها في الحس. وقد يطلق على: إيجاد صورها في الحس، فحينئذ يظهر بعض الصور في جوهر الهواء، فتزول سريعة، لسرعة تغير جوهر الهواء، ولا مجال لحفظ ما يقبل من الصورة في زمان طويل لرطوبته، فيكون سريع القبول، وسريع الزوال. وأما كيفية إحداث تلك الصور وعللها، فأمر خفي لا اطلاع عليه إلا لأهله. وليس المراد وصفه، وتحقيقه هاهنا. بل المقصود هنا: الكشف، وإزالة الالتباس عن أمثاله. وحاصله: أن يركب الساحر أشياء من الخواص، أو الأدهان، والمائعات، أو كلمات خاصة توجب بعض تخيلات خاصة، كإدراك الحس ببعض المأكول والمشروب، وأمثاله. وفي هذا الباب: حكايات كثيرة: عن ابن سينا. والسهروردي المقتول. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 سين الأسرار، ونور الأنوار ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 باب الشين المعجمة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 شارح القفول (شراج العقول) لأبي طاهر.. القزويني. المتوفى: سنة 576. وهو: كتاب نفيس. مشتمل على: أربعين مسألة، من مشكلات علم الكلام. عقد لكل مسألة بابا. جمع فيه: أقوال المتقدمين، والمتأخرين. كذا ذكره: الشعراني في: (المنن) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 شارع النجاة في حجة الوداع. لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. ذكره في كتابه المسمى: (بالذهب المسبوك) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 الشافية في التصريف. لأبي عمرو: عثمان بن عمر، المعروف: بابن الحاجب النحوي، المالكي. المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة. وهي: مقدمة مشهورة، في هذا الفن، كمقدمته المعروفة في النحو. وله عليها شرح. وقد اعتنى بشأنها جماعة من الشراح. والمتداول من شروحها: شرح: الفاضل: أحمد بن الحسن، فخر الدين الجاربردي. المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة. أوله: (نحمدك يا من بيده الخير والجود ... الخ) . قال: لما كانت مع صغر حجمها، مشتملة على فوائد شريفة، لم يتفق لها شرح يذلل صعابها. وأشار إليَّ: جمع من الفضلاء، أن أكتب لها شرحا، تنحلُّ به ألفاظها، حتى توسلوا إليَّ بما لا تسعني مخالفته، وهو الوزير: محمد بن الوزير: علي الساوي. فشرعت متوسطا، بين: الإيجاز، والإكثار. وألف: عز الدين: محمد بن أحمد، المعروف: بابن جماعة. حاشية على: (شرح الجاربردي) . المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة (819) . أولها: (أحمد الله على نعمه ... ) . وحاشية أخرى أيضا. أولها: (نحمدك على ما صرفت الجنان بأشرف طرف الجنان ... الخ) . سماها: (الدرر الكافية، في حل شرح الشافية) . ذكر فيها: أنه وجد نسخة الشارح، وعليها هامش منه، وقد ترك تفصيل مجملاته، وتفسير مبهماته، لغاية وضوحها عنده، فأخذها بعينها. وأضاف: الفوائد إلى المواضع التي تحتاج إلى تنبيه وتحرير، وإيضاح وتقرير. وعلى (شرح الجابردي) : حاشية: للعلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني. مات: 855. وللسيوطي: حاشية: على: (شرح الجاربردي) . المسمى: (بالطراز اللازوردي) . ذكرها في (فهرس مؤلفاته) . وشرحها: السيد: عبد الله بن محمد الحسيني، المعروف: بنقره كار. المتوفى: في حدود سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة. ذكر فيه: أنه ألفه للأمير الجاوي، من أُمراء مصر. أوله: (الحمد لله الذي علا بحوله ... الخ) . وألف: نظام الدين: حسن بن محمد النيسابوري، الأعرج. شرحا ممزوجا جامعا. توفي: سنة.. وجمال الدين: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي. شرحا. في مجلدين. سماه: (عمدة الطالب، في تحقيق تصريف ابن الحاجب) . وتوفي: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة. والسيد، ركن الدين: حسن بن محمد الأسترابادي، صاحب: (المتوسط) . المتوفى: سنة 717، سبع وعشرة وسبعمائة. شرحا. والشيخ، رضي الدين: محمد بن الحسن الأسترابادي، النحوي. المتوفى: سنة.. وهو: شرح جامع. أوله: (أما بعد، حمدا لله - تعالى - على توالي نعمه.. الخ) . وتاج الدين، أبو محمد: أحمد بن عبد القادر بن مكتوم الحنفي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. والشيخ: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. سماه: (المناهج الكافية، في شرح الشافية) . أوله: (الحمد لله الذي تفضل وتكرم ... الخ) . وهو: شرح ممزوج. وعلاء الدين: علي بن محمد، المعروف: بقوشجي. شرحا. فارسيا. توفي: سنة 879. وشرحها: أحمد بن محمد، المعروف: بابن المنلا، الحلبي. المتوفى: في حدود 990. وشرحها: المولى: سودي. بالتركي. المتوفى: في حدود 1000، ألف. ونظمها: تائية. نظيرة: (2/ 1022) (لتائية: الجبستري، إبراهيم بن حسام الكرمياني، المتخلص: بشريفي) . المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. ثم شرحها. وسماه: (الفوائد الجلية) . ونظمها: الشيخ: أبو النجا بن خلف المعري. ولد في: سنة 849، تسع وأربعين وثمانمائة. ويوسف بن عبد الملك. وسماه: (الصافية) . وكان حيا في: حدود سنة 840، أربعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي بيده التثبيت والتصريف..) . وشرحها: إبراهيم بن أحمد بن الملا الحبي. المتوفى: سنة 1020. وصل فيه إلى: الخط. سماه: (الغنية الكافية، من بغية حل الشافية) . مجلد. و (ترجمة الشافية) . بالتركية. لقورد أفندي. وليعقوب بن عبد اللطيف، للوزير: محمد باشا. ومن شروحها: شرح ممزوج. لقره سنان. هو: يوسف بن عبد الملك بن بحشايش الرومي. المتوفى: سنة 852. المسمى: (بالصافية) . وهو: سهل المأخذ. وهو صاحب: (المضبوط، في شرح المقصود) . على ما ذكره في: شرح قوله الزاجر بقوله: وقد ذكرنا المخارج في: (الصافية، شرح الشافية) . و (للشافية) : شرح بالقول. للمولى: عصام الدين الأسفرائني. المتوفى: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1021 الشافية في العروض. قصيدة. مشتملة على: ستمائة بيت. للمولى: أحمد بن إسماعيل الكوراني. نظمها: للسلطان: محمد خان. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. أولها: بحمد إله الخلق ذي الطول والبر * بدأت بنظم طيه عبق النشر الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 شافي العيي، على: (مسند الشافعي) للسيوطي. يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 شافي العيي، من كلام الشافعي للعلامة، أبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة 538، ثمان وثلاثين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 الشافي، في اختيار الكافي للشيخ، أبي البقاء: محمد بن أحمد بن الضياء المكي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 الشافي، في الحديث لأبي بكر: غلام الخلال. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 الشافي ، في شرح: (أصول البزدوي) مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 الشافي في شرح: (الشامل) . يأتي قريبا. وفي شرح: (مختصر المزني) . يأتي أيضا. وفي شرح: (مسند الشافعي) . يأتي في: الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1022 الشافي، في الطب لابن ملك.. ولابن القف: يعقوب بن إسحاق الحكيم. المتوفى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة. المذكور في: (جامع الفرض) . وكان من: نصارى الكرك. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشافي، في علم القوافي لأبي القاسم: علي بن جعفر السعدي، الصقلي، المعروف: بابن القطاع. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشافي ، في علم العروض والقوافي للشيخ، تقي الدين: حسين بن علي الحصني. ألفه: سنة 956، ست وخمسين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشافي في فروع الحنفية. لعبد الله بن محمود، شمس الأئمة، إسماعيل بن رشيد الدين: محمود بن محمد الكردري. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . ذكر أنه: لما فرغ من الخطوط التي تميز: (مسائل الكافي) ، أراد أن يجمعها. ورسمه: (بالشافي) . فأراد أن يكتب علامة الخلاف في: (الكنز) ، و (الوافي) ، فيما كان فيه الخلاف بين الإمامين فقط. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشافي في فروع الشافعية. لأبي العباس: أحمد بن محمد الجرجاني، الشافعي. المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. وهو: كتاب كبير. في أربع مجلدات. قليل الوجود بين الشافعية. كذا في: طبقات من طبقاتهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشافي في القراءات. لأبي محمد: إسماعيل بن أحمد، المعروف: بابن الفرات، السرخسي. المتوفى: 414، أربع عشرة وأربعمائة. وليونس بن محمد الرداوندي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 علم الشامات، والخيلان ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 شامل التفاسير ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشامل ، في الأصول جمع فيه: (منتخب المنار) ، و (المغني) . ثم شرحه بالقول. في سنة 760، ستين وسبعمائة. وسماه: (الكامل) . أول الشرح: (الحمد لله الذي نور قلوب العارفين، بنور هدايته ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1023 الشامل في أصول الدين. الملقب: (بالكلام) . خمس مجلدات. لإمام الحرمين: عبد الملك بن عبد الله الجويني. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل ، من البحر الكامل في العزائم. للشيخ، الإمام، فخر الخطباء، السيد، أبي الفضل: محمد ابن أحمد الطبسي. المتوفى: سنة 482، اثنتين وثمانين وأربعمائة. مجلد. على: ثلاثة وثلاثين بابا. أوله: (الحمد لله الفاطر لا بأداة وآلَة ... الخ) . ذكر أنه: سأله بعض أولي الأمر، أن يصنفه مما يعتمده ويعول عليه، فألفه. وسماه: (نزهة الآفاق، يوم اجتماع الإخوة والتلاق) . مجلد. فأقبل الناس عليه، وتلقوه بالقبول، حتى رغب فيه الشيخ، الإمام، أبو البركات: عبد الله بن محمد بن الفضل الصاعدي، الفراوي. وتتبع جميع: تعليقاته، ومحفوظاته. وكتبها ثانيا: كتابا حافلا. وسماه: (الشامل، من البحر الكامل) . في درر التأمل، في أصول التعزيم، وقواعد التنجيم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في تهذيب الذوات الإنسانية. للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري. المتوفى: سنة.. وهو: رسالة. على أربعة أطوار. في التصوف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في الجبر، والمقابلة. لأبي كامل: سماع بن أسلم. وله شروح، أحسنها: (شرح القرشي) . وشرحها: إبراهيم السوبيني. المتوفى: سنة 858. وسماه: (الضياء الكامل، في شرح الشامل) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في الطب. لأبي سعيد بن أبي مسلم بن أبي الخير، الملقب: (بغياث الطبيب) . أوله: (الحمد لله الفاطر البديع العلام ... الخ) . جعله على: قسمين: قسم: في حفظ الصحة. وقسم: في كليات الطب، وجزئياته. وفيه: مقدمة، وست مقالات ... الخ. وتاريخ تحريره: سنة 736، ست وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في الطب. للشيخ، علاء الدين: علي بن أبي الحزم القرشي، ابن النفيس، الطبيب، المصري، صاحب: (الموجز) . المتوفى: سنة 687، سبع وثمانين وستمائة. قيل: لو تم، لكان: ثلاثمائة مجلد. تم منه: ثمانون مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في علم الحرف. للسكاكي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل في فروع الحنفية. لأبي القاسم: إسماعيل بن الحسين البيهقي، الحنفي. المتوفى: سنة 402. قال صاحب (الجواهر) : جمع فيه مسائل، وفتاوى، تتضمن كتاب: (المبسوط، والزيادات) . وهو: كتاب مفيد. الله (2/ 1025) - سبحانه وتعالى - أعلم. وسيأتي. ولأبي حفص، سراج الدين: عمر بن إسحاق الغزنوي، الهندي، الحنفي. المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة. شامل أيضا فيه. وهو: فروع مجردة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1024 الشامل، في فروع الشافعية لأبي نصر: عبد السيد بن محمد، المعروف: بابن الصباغ، الشافعي. المتوفى: سنة 477، سبع وسبعين وأربعمائة. قال ابن خلكان: وهو من أجود كتب الشافعية، وأصحها نقلا. وله: شروح، وتعليقات، منها: شرح: للإمام، أبي بكر: محمد بن أحمد البغدادي، الشاشي. المتوفى: سنة 507، سبع وخمسمائة. في عشرين مجلدا. سماه: (الشافي) . وكان بقي من إكماله: نحو الخمس، هذا في سنة 494، أربع وتسعين وأربعمائة. وشرح: لعثمان بن عبد الملك الكردي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وشرح: لابن خطيب الجبريني، فخر الدين، عثمان بن علي الحلبي. المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 الشامل، في فروع المالكية لبهرام بن عبد الله الدميري، المالكي. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 الشامل ، في القراءات لأبي بكر: أحمد بن الحسين بن مهران النيسابوري، المقري. المتوفى: سنة 381، إحدى وثمانين وثلاثمائة. وهو: كتاب كبير. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 الشامل لأبي الفضل: محمد بن أبي جعفر المنذري، الهروي. المتوفى: سنة 329، تسع وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 شاهان، في الفروع من متعلقات: (الهداية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 شاهرخ نامه منظوم. لميرزا: قاسم، وهو من شعراء العجم. نظمه: لشاه: إسماعيل، وصدره باسمه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 شاه وكدا تركي. منظوم. ليحيى بيك، شاعر من شعراء الروم. وهو من: (خمسته) . توفي: سنة.. منها في (الزبدة) : سبعة أبيات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 شاه نامه فارسي. منظوم، مشهور. لأبي القاسم: (2/ 1026) حسن بن محمد الطوسي. المتوفى: سنة.. المتخلص: بفردوسي. قال فيه: لم أترك مما طالعت من أخبار ملوك العجم حديثا إلا نظمته. وها أنا بعد خمس وستين سنة، أنفقتها من عمري، حتى تسنى لي نظم الكتاب، في مدة ثلاثين سنة، آخرها: سنة 384، أربع وثمانين وثلاثمائة. وهو مشتمل على: ستين ألف بيت. وجعلته: تذكرة للسلطان، أبي القاسم: محمود بن سبكتكين. انتهى. وقد نقله: الفتح بن علي البغدادي، الأصبهاني. المتوفى: سنة.. إلى العربي نثرا. للملك، المعظم: عيسى بن العادل، أبي بكر الأيوبي. وأتم ناسخه: في سنة 675، تسع وسبعين وستمائة. وقد نظم: مجد الدين البابري، النسائي. في وقعة الخوارزمشاهية أيضا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1025 شاه نامه لفردوس الطويل، من شعراء الروم. كتبه في: ثلاثمائة وثلاثين مجلدا. بالتركي. ولما عرضه على السلطان: بايزيد خان، أمر بانتخاب ثمانين منها، وإحراق ما عداه. فتألم المؤلف منه، وترك بلاد الروم، وذهب إلى خراسان. كذا في: (تذكرة الشعراء) . ولشهودي. تركي أيضا. في أربعة آلاف بيت. و (نظم المحرمي) أيضا. توفي: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة. منها في (الزبدة) : ست وثلاثون بيتا. ولعارفي. نظم. للسلطان: سليم بن بايزيد خان. أوله: خدايا خداوند هستي تويي * نكهدار بالا وبستي تويي ونظم: المولى، نادري: محمد بن عبد الغني. بإشارة السلطان: عثمان. مقدار: ألفي بيت. ولما مات السلطان: بقي ناقصا. توفي: سنة 1306. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1026 شاه نامه لقاسمي كونابادي. منظومة. أولها: خداوند بيجون خداى تراست * نظم فيها: وقائع شاه إسماعيل. وأهداها إلى: شاه طهماسب. وجعلها نظيرة: (لتيمور نامه) . للهاتفي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1026 شاه نامه القديم لأبي علي: محمد بن أحمد البلخي، الشاعر. ذكره أبو الريحان في: (الآثار الباقية) . وزعم أنه صحيح أخباره من كتاب: (سير الملوك) . الذي: لعبد الله بن المقفع. والذي: لمحمد بن الجهم البرمكي. والذي: لهشام بن القاسم. والذي: لبهرام بن مردان شاه موبذ مدينة شابور. والذي: لبهرام بن مهران الأصبهاني. ثم قابل ذلك: بما أورده: بهرام الهروي، المجوسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1026 شاه نامه الكبرى لابن المقفع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شاه ودرويش ويقال له: (كوي وجوكان) . لهلالي، شاعر، من بلده أستراباد. وكتابه هذا فارسي. منظوم. أوله: أي وجود تواصل هر موجود * وقد ترجمه: الحمدي. بالتركية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شاهد ومعنى تركي. منظوم. للمولى: محمد بن عبد العزيز، المتخلص: بوجودي. المتوفى: سنة 1021، إحدى وعشرين وألف. نظمه في: سنة 1012، اثني عشرة وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شبستان خيال فارسي. لمولانا: يحيى سيبك، الشاعر، الماهر، المعروف: بفتاحي النيسابوري. المتوفى: سنة 852، اثنين وخمسين وثمانمائة. وقد شرحه: مصطفى بن شعبان السروري. بالتركي. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شبستان يوسفي منظوم. عربي، وتركي. أوله: (يا بديع الصنع بالصنع البديع .... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شتر نامه فارسي. منظوم. للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم بن مصطفى بن شعبان العطار، الهمداني. المتوفى: سنة 627، سبع وعشرين وستمائة. وقيل: اثنتين وثلاثين، وقيل: تسع عشرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شجرة الذهب، في معرفة أئمة الأدب لعلي بن نضال بن علي التميمي، المجاشعي، القيرواني. المتوفى: سنة 479، تسع وسبعين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شجرة العباس (شجرة آل عباس) لأبي المنذر: علي بن الحسين بن طريف النسابة، الكوفي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 الشجرة، في الأنساب لمحمد بن رضوان. المتوفى: سنة 657، سبع وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شجرة المعارف للشيخ، عز الدين: عبد العزيز بن عبد السلام الدمشقي. المتوفى: سنة 660، ستين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شجره وثمره في الأحكام. فارسي. لعلي شاه بن محمد الخوارزمي، المعروف: بالعلاء، البخاري. ألفه: لشمس الدين: محمد بن صدر الدين: مبارك شاه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1027 شجون المسجون للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي، المعروف: بابن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 شد الأثواب، في سد الأبواب في المبحث النبوي. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. ذكره في (حاويه) تماما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 شد الإزار، المعروف: (بهزار مزار) لمعين الدين، أبي القاسم: جنيد العمري، الشيرازي. استمد منه: صاحب: (دستور الزائرين) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 شد الرحال، في ضبط الرجال السيوطي. ذكر فيه: (فهرس مؤلفاته) . فيما يتعلق: بفن الحديث. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 شد السالك، إلى الملك المالك للشيخ، أبي الحسن: محمد البكري، المصري. المتوفى: سنة 950، نيف وخمسين وتسعمائة. وهي: وصية عامة. مختصرة. في ورقة. كتبها في: ثالث صفر، سنة 922. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 شد المطية، للفصل بين: عنان، وعطية لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 الشذا، في مسألة كذا للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 الشذا الفياح، من علوم ابن الصلاح للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الأبناسي. المتوفى: سنة 802، اثنين وثمانمائة. لخصه من: كلامه، وكلام غيره. وضم إلى ذلك: فوائد حديثية، ومهمات فقهية. ذكر أولا: كلام ابن الصلاح بنصه. ثم أردف ذلك: بكلام الحافظ: زين الدين العراقي، وغيره. واستوفى: كلام المصنف، في خمسة وستين نوعا. ولا يغادر شيئا من كلامهما، بل استوعب فيه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 الشذرة الذهبية، في العلوم العربية لأبي حيان. مختصر: (كلب البيضاوي) . شرحه: بعضهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 الشذرة اللطيفة، في شرح جملة من مناقب الإمام: أبي حنيفة لأحمد بن محمد الغنيمي، الخزرجي، الأنصاري. (2/ 1029) . المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. ويسمى: (كشف الالتباس، في الرأي والقياس) . وهو: رسالة. أولها: (حمدا لمن زين الأذهان بصحة الفهم ... الخ) . وهو: حل محلا من: (مناقب الكردي) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1028 الشذور: في اللغة لأبي علي: حسن بن رشيق القيرواني. المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة. يذكر فيه: كل كلمة شاذة في بابها. وشرحه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1029 شذور الذهب في: الإكسير. لأبي الحسن: علي بن موسى الحكيم، الأندلسي. المتوفى: سنة 500، خمسمائة. خمسه: شرف الدين: محمد بن موسى القدسي، الكاتب. تخميسا حسنا. وهو: ديوان. مرتب على: الحروف. وشرحه: أيدمر بن علي الجلدكي. وسماه: (غاية السرور) . قال: (قد استوعب فيه جميع الحكمة المطلوبة، والنعمة المرغوبة، وجميع ما فيه، من الأبيات التي صدره بها في حرف الألف، أردت أن أشرحها) . أوله: (الحمد لله المالك الملك الحق ... الخ) . قال الشيخ، علي بن سعيد الأنصاري، في: (شفاء الألم) : (وقد شرح بعضهم (الشذور) - على زعمه - كعلاء الدين القصصي. وابن الجزري. وغياث الدين بن الملوك. وابن عبد السلام الدمشقي) . فأما القصصي: فكان هائما في الشعر. وأما ابن عبد السلام: فكان تائها في قوالح القصب. وأما غياث الدين، وابن الجزري: فأعجب من الأولين. و (طوالع البدور، في شرح الشذور) . لصاحب: (كشف الأسرار، وهتك الأستار) . أوله: (الحمد لله الذي زين السموات بأنوار الطوالع ... الخ) . ذكر فيه: البيت الأول. وشرحه: على قواعد علم: الحروف، والنجوم. وللشيخ: أيدمر بن علي الجلدكي: شرح: صدره. سماه: (الدر المنثور) . صنفه: بمدينة القاهرة، سنة 742، اثنين وأربعين وسبعمائة. ثم شرح هذا الشرح. وسماه: (كشف الستور) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1029 شذور الذهب في: علم النحو. لجمال الدين، الشيخ، أبي محمد: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي. المتوفى: سنة 762، اثنين وستين وسبعمائة (761) . وهو: مؤلف جليل القدر، معول عليه في العربية. وله عليه: شرح. أوله: (أول ما أقول أني أحمد الله تعالى العلي الأكرم ... الخ) . وعليه: حاشية. مسماة: (شرح الصدور، بشرح زوائد الشذور) . لبدر الدين: حسن بن أبي بكر بن أحمد القدسي، الحلبي. المتوفى: سنة 836، ست وثلاثين وثمانمائة. مختصرة. أولها: (الحمد لله الذي أكمل ديننا برحمته..) . وكتب جلال الدين (2/ 1030) السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. على هذا الشرح: حاشية، لما قرئ عليه. سماه: (نثر الزهور، على شرح الشذور) . وشرح أيضا: بدر الدين: حسن بن أبي بكر بن أحمد القدسي، الحنفي. توفي: سنة 839. وشرحه أيضا: زين الدين، القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. سماه: (بلوغ الأرب، بشرح جذور شذور الذهب) . أوله: (الحمد لله الذي جعل علم النحو مفتاح البيان.) . وشرحه أيضا: كمال الدين، الشيخ: محمد بن عبد المنعم الجوجري، المصري. المتوفى: سنة 889، تسع وثمانين وثمانمائة. انتقاه من شرحه: (لب المفصل) . وسماه: (شفاء الصدور، في حل ألفاظ الشذور) . أوله: (الحمد لله تعالى على توفيقه ... الخ) . ونظمه: أبو الفتوح. وهو: الشيخ: عبد القادر بن إبراهيم المحلي، ابن السفيه. المتوفى: سنة 907، سبع وتسعمائة. ثم شرحه: الشيخ: زكريا الزيني، المصري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1029 شذور العقود ، في تاريخ العهود لأبي الفرج، الشيخ: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 592، اثنين وتسعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شذور العقود لتقي الدين، أبي العباس، الشيخ: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 854، خمس وأربعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 الشذور وهو: ديوان مقطعات. للشيخ، بدر الدين: حسن بن عمر حبيب الحلبي. المتوفى: سنة 779، تسع وسبعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شراب الفتوح، وغذاء الروح وهو: ديوان شعر. لأبي بكر: أحمد بن يوسف العطار، الشافعي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شرائط الأحكام في مجلد متوسط. لأبي الفضل: عبد الله بن عبدان الشافعي. المتوفى: سنة 430. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شرائط الخلافة لأبي يوسف: يعقوب بن سليمان الأسفرائني. المتوفى: سنة 488، ثمان وثمانين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شرايع الإسلام في: الفقه. على: مذهب الإمامية. وعليه: حاشية. مختصرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 الشراب النيلي، في ولاية الجيلي لمحمد بن إبراهيم الحلبي، الشهير: بابن الجيلي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين (2/ 1031) وتسعمائة. ألفه: حين قال الشيخ: أويس بن علي القرماني: (أن المهدي سيظهر (وادعى عن قريب، أو على رأس التسعمائة البتة) ، وأن الشيخ: عبد القادر الجيلاني ليس بوليّ، وإنما كان رجلا صالحا. وقد حبس في قلعة حلب: لبعض ما ادعى من أمثال ذلك رسالة. أوله: (نحمدك يا من رفع شأن الأولياء ... الخ) . ذكر في: المقدمة: الترغيب، في محبة الأولياء. وفي كتابه: ولاية الشيخ، وكرامته. وفي الخاتمة: الترهيب من القدح. ثم ذكر: ولاية الشيخ، وكراماته. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1030 شرح أبيات: (الإيضاح) ، و (المفتاح) لبعض العلماء. أوله: (الحمد لله المؤيد بحسن توفيقه .... الخ) . ذكر فيه: أن صاحب (الإيضاح) ، استشهد في كل باب بشواهد كثيرة. مما استشهد به الشيخ: عبد القادر في: أسرار البلاغة، ودلائل الإعجاز من: (أشعار البلغاء، وشواهد الفصحاء) . وأتبع في كل باب، ما لم يورده من أبيات (المفتاح) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح: أحمد جي ذكره: الحسام الشهيد. في كتاب: (الحيطان) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح الاختلاف لأبي شجاع. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح الاستعاذة، والبسملة لبدر الدين، الشيخ: حسن بن القاسم المرادي. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. ولجلال الدين، الشيخ: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو: أول تأليفه كما قال. وهو: في مجلد مبسوط. ألفه: سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة. ولشيخه: محيي الدين الكافيجي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح الاستقامة، للمقبلين على الله ـ سبحانه وتعالى ـ وعلى دار الإقامة وهو: شرح (الأربعين) . للطاوسي. سبق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح أسرار الوضوء لمحمد بن محمود بن محمد بن جمال الدين الأقسرائي، من المشايخ في الروم. مختصر. أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان لمعرفة ... الخ) . رتبه على: سبعة أطوار. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح: الأسماء الحسنى لابن برجان الأندلسي. وهو: أبو الحكم: عبد السلام بن عبد الرحمن بن محمد الإشبيلي. المتوفى: سنة 536، ست وثلاثين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي باسمه تفتتح المطالب ... الخ) . وهو: كتاب كبير. جمع فيه: من أسماء الله -تعالى- (2/ 1032) ما زاد على: المائة والثلاثين. كلها: مشهورة، مروية. وفصل الكلام في كل اسم، على ثلاثة فصول: الأولى: في استخراجها. والثاني: في الطريق إلى تقرب مسالكها. الثالث: في الإشارة إلى التعبد بحقائقها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1031 شرح: الأسماء الحسنى للأزهري. وهو: أبو منصور بن أحمد الهروي اللغوي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح الأسماء الحسنى للأقليشي، وهو: أبو العباس: أحمد بن معد النحوي. المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة. سماه: (الأنباء، في شرح الصفات والأسماء) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح الأسماء الحسنى للبرسلي. وهو: أبو العباس: أحمد بن محمد بن عيسى البرسلي، ثم الفاسي، المشهور: بأحمد زروق. المتوفى: سنة 899، تسع وتسعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي أودع أسراره في أسمائه ... الخ) . قدم في أوله: مقدمة، فيها: مسائل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى لبرهان الدين: محمد بن محمد النسفي. المتوفى: سنة 687، سبع وثمانين وستمائة. وهو: شرح جيد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للبقالي. وهو: زين المشايخ، أبو الفضل: محمد بن أبي بكر الخوارزمي. المتوفى: سنة 562، اثنين وستين وخمسمائة. وسماه: (الأسنى) . وقد مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للإمام البيضاوي. سماه: (منتهى المنى، بشرح أسماء الله الحسنى) . يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للبيهقي. وهو: الإمام، الحافظ: علي بن الحسن الشافعي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. مجلد كبير. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى لتقي الدين: أبي بكر بن محمد بن الحصني، الشافعي. المتوفى: سنة 829، تسع وعشرين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للجصاص. وهو: الشيخ، أبو بكر: أحمد بن علي الرازي، الحنفي. المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للخطابي. وهو: أبو سليمان: أحمد بن محمد الخطابي. المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1032 شرح: الأسماء الحسنى للسيد: علي بن شهاب بن محمد الهمداني. المتوفى: سنة 786، ست وسبعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى لشرف الدين: علي اليزدي. توفي: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى لشمس الدين: محمد بن إبراهيم المالكي، الشهير: بالخطيب الوزيري. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. سماه: (المنهل العذب، في شرح أسماء الرب) . مختصر. أوله: (نحمدك يا من ظهر بصفاته وأسمائه..) (يا من أوجب الوجود لذاته، بأسمائه، وصفاته ... الخ) . ألفه في: مكة المشرفة، لبعض أهلها، سنة 883. وقال السخاوي: أنه اختصر فيه (كتاب الغزالي) ، ولم يذكر هو. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ: أحمد بن علي البوني. وهو: شرح كبير. (كشرح: ابن برجان) . أوله: (الحمد لله الذي وسم دقائق الحقائق، في لطائف صحف الأسرار ... الخ) . سماه: (موضح الطريق، وقسطاس التحقيق، من مشكاة أسماء الله الحسنى، والتقريب بها إلى المقام الأسنى) . وله: شرح صغير. سماه: (سوابغ النعم، وسوابق الكرم) . مرتب على: عشرة فصول. أوله: (الحمد لله الكبير، المتعال ... الخ) . ذكر في أوله: خمسة فصول. في: قواعد التحقيق. وله: (أسماء على أنماط) . وشرحها: عبد الرحمن البسطامي. في: رمضان، سنة 820. وسماه: (كيمياء السعادة الربانية، وسيمياء السيادة الروحانية) . أوله: (الحمد لله مطلع شمس الأسرار ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للغزالي. يأتي في: حرف الميم. وهو: من مشايخ مصر. وسماه: (المقصد الأسنى، في شرح خواص الأسماء الحسنى) . أوله: (الحمد لله الذي أظهر أعيان الممكنات ... الخ) . ألفه: سنة 1050، خمسين وألف. وهو: كبير. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد السلام بن عبد الطالب المغربي، تلميذُ تلميذِ: أبي مدين المغربي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ، الإمام: عبد الله بن أبي بكر الموصلي، الشيباني. المتوفى: في رمضان، سنة 820، عشرين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ: عبيد الله السمرقندي. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله المتفرد بكبريائه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1033 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ: عبد العزيز بن أحمد الديري. المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ، محيي الدين: محمد بن بهاء الدين. المتوفى: سنة 953، ثلاث وسبعين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي تفرد في ذاته بالعلو ... الخ) . ولأبي الحكم: عبد الله بن عبد الرحمن. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ: ولي الدين المنفلوطي. وهو: إسماعيل بن إبراهيم بن جعفر علم الدين. المتوفى: سنة 652. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى لصدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 672، اثنين وسبعين وستمائة. أوله: (الحمد لله الذي نور سماء الوجود بمصابيح أسماء الله الحسنى ... الخ) . شرحه: بلسان أهل الذوق والإشارة، لا بما وقف عنده أصحاب النظر والهمم النازلة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى لعفيف الدين: سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني. المتوفى: سنة 690، تسعين وستمائة. أوله: (الحمد لله الأحد ذاتا وصفاتا ... الخ) . ذكر من: معاني الأسماء الإلهية، الواردة في القرآن، من: أول الفاتحة، إلى: آخر سورة الناس. فذكر: الاسم، ثم: الآية التي وردت فيه. وذكر في: كل اسم ما ذكره كل واحد من الثلاثة: الإمام، أبي بكر: محمد البيهقي. والإمام: أبي محمد الغزالي. والإمام: أبي الحكم بن برجان الأندلسي. وما انفرد به كل واحد منهم، وما اتفق عليه اثنان منهم. وذكر أشياء: على لسان أهل التصوف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى على: اصطلاح أهل التصوف. مختصر. أوله: (الحمد لله المتفرد بكبريائه وعظمته ... الخ) . قسم الكلام، إلى ثلاثة فنون: الأولى: في السوابق، والمقدمات. الثاني: في المقاصد، والغايات. الثالث: في اللوحات، والتكملات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى للغزالي. سماه: (المقصد الأسنى) . يأتي. ولغزالي زاده: عبد الله بن عبد القادر. المتوفى: سنة 977. شرح. جمع فيه: فوائد كثيرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى للشيخ: عبد القادر بن محمد، (2/ 1035) المعروف: بقضيب البان. المتوفى: في حدود سنة 1040، أربعين وألف. وسماه: (الكواكب الضوئية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1034 شرح: الأسماء الحسنى فارسي. للسيد: نور الدين الإيجي. المتوفى: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: الأسماء الحسنى لفخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة. سماه: (لوامع البينات، في شرح أسماء الله -تعالى -والصفات) . أوله: (الحمد لله الذي حارت الأفكار في مبادي أنوار كبريائه ... الخ) . ذكر فيه: ما قاله: سام بن محمد بن مسعود. ورتبه على ثلاث أقسام: الأول: في المبادئ. والثاني: في المقاصد. والثالث: في اللواحق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: الأسماء الحسنى للقشيري. سماه: (التحبير) . مر. وللقمولي، وهو: نجم الدين: أحمد بن محمد الشافعي. المتوفى: سنة 727، سبع وعشرين وسبعمائة. في مجلد. سماه: (موضح الطريق) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: الأسماء الحسنى للكافيجي، وهو: محيي الدين: محمد بن سليمان. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: معميات أسماء حسنى لمحمود بن عثمان اللامعي، البروسي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: الأسماء النورانية ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح الأصل ذكره: القهستاني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح الأصول والجمل، من مهمات العلم والعمل من شروح: الإشارات. سبق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: البسملة للشيخ، الإمام: محمد بن سعيد بن كبن اليمني. المتوفى: سنة 842، اثنين وأربعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح البسملة، والحمدلة للقاضي: زكريا بن محمد الأنصاري. المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله على ما تفضل به ... الخ) . ذكر فيه: الكلام على البسملة، والحمدلة، والحمد، والشكر، والمدح. مع بيان النسبة بينها، بذكر فوائد مهمة. وشرحهما: الإمام: ابن عبد الحق. وعلى شرح البسملة: (شرح للشنواني) . الآتي ذكره. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 شرح: البسملة، والحمدلة للشيخ، شهاب الدين: أحمد (2/ 1036) البرلسي، الشهير: بالشيخ عميرة. وعليه: حاشية، كالشرح عليه. في: مجلد. للشيخ، العلامة: أبي بكر بن إسماعيل الشنواني. المتوفى: سنة 1019، تسع عشرة وألف. سماه: (الطوالع المنيرة، على بسملة عميرة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1035 علم شرح الحديث من فروع الحديث. اعتنى العلماء بجمع حديث الأربعين وشرحه، لما روي أن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -قال: (من حفظ على أُمتي أربعين حديثا من السنة، كنت له شفيعا يوم القيامة) . وفي رواية: (من حمل عني من أمتي أربعين حديثا، لقي الله -عز وجل - يوم القيامة فقيها عالما) . وفي رواية: (من تعلم أربعين حديثا، ابتغاء وجه الله -تعالى -، ليعلم به أمتي في حلالهم، وحرامهم، حشره الله يوم القيامة عالما) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1036 شرح الحديث الأربعين لإبراهيم بن حسن الربعي، المالكي، قاضي تونس. المتوفى: سنة 734، أربع وثلاثين وسبعمائة. قال الذهبي: استفدت منه. قطعة هركه أو جل حديث ياد كرفت * أز أحاديث بهتر عالم نام أو در جريدة عالم * بنويسند أز بني آدم الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1036 شرح حديث أربعين لابن كمال باشا، شمس الدين: أحمد بن سليمان المفتي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. اختار فيه: ما كان مسجعا من جوامع الكلم، وغيره. ترجمه: بير: محمد العاشق بن علي النطاعي. بالتركي. للوزير: محمد باشا. ذكر فيه: أنه (2/ 1037) يرويه إجازة عن الشيخ: عبد الرحيم العباسي. وهو عن: الشيخ، نجم الدين: محمد الصحراوي. وهو: عن الشيخ: عبد الرحيم العراقي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1036 شرح: الحديث الأربعين لأبي محمد: بكر بن الحسين الآجري، الشافعي. المتوفى: سنة 360، ستين وثلاثمائة. ولأبي بكر: محمد بن عبد الله المالقي. المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين لإسحاق القرماني، المعروف: بجمال خليفة. المتوفى: سنة 933، ثلاث وثلاثين وتسعمائة. مختصر. شرح: كلا منها ببيت واحد. تركي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين لإسماعيل المولوي، وهو: شيخهم. المتوفى: سنة 1039، تسع وثلاثين وألف. جمع فيه: ما يؤيد سلوكهم. وشرحه: بالتركي. ولأوقجي زاده. سماه: (أحسن الحديث) . وقد مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين لتاج الإسلام: الخدابادي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين لبركلي: محمد بن علي. المتوفى: سنة 981، إحدى وثمانين وتسعمائة. أورد فيه: ثمانية أحاديث. ثم كمله على منواله، وسياقه: المولى: محمد، المشهور: بآقكرماني، القاضي بأزمير. وأجاد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين للتفتازاني. وهو: عمر بن مسعود العلامة، سعد الدين. المتوفى: سنة 791، إحدى وتسعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث الأربعين للجامي. وهو: الشيخ، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. شرحه كله: بقطعة فارسية. ثم ترجمها: الفضولي. كلها بقطعة أخرى. تركية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: حديث أربعين للخاقاني. بالتركي. نظما. لابن جغال. وأتمه في: ربيع الأول، سنة 1012، اثنتي عشرة وألف. وسماه: (مفتاح الفتوحات) . لوقوعه في: فتح آكري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: حديث أربعين لسلامي (هو الشيخ: مصطفى (2/ 1038) سلامي الأزنيقي، نزيل قسطنطينية) . المتوفى: بها، سنة 993. تركي. أوله: (حمدنا محدود وثناي نا معدود.. الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1037 شرح: الحديث أربعين للسيوطي، وهو: جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1038 شرح: الحديث الأربعين للشيخ: داود القيصري. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. على مشرب: أهل التحقيق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1038 شرح: الحديث الأربعين لصدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. سماه: (كشف أستار جواهر الحكم، المستخرجة الموروثة من جوامع الكلم) . أوله: (الحمد لله الذي زين سماء الملة الحنيفية، بنجوم الأحكام ... الخ) . أورد فيه: تسعة وعشرين حديثا. قال: لما ثبت عند جماعة من المتقدمين ما قاله النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تشوقوا لاستخراج الأربعينات من الأحاديث، على أنحاء مختلفة. فمنهم من: اختار الأحاديث المتضمنة للمواعظ، لا سيما المذكورة في خطبه -عليه الصلاة والسلام -. كابن ودعان. ومنهم: من اختار الأحاديث المتضمنة للأحكام، وغير ذلك. واتفق أن: جماعة من أصحابي جربوا أن بضاعتي في علم الحديث وافرة، فرغبوا إلي في استخراج أربعين حديثا، أسوة للمتقدمين. انتهى. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1038 شرح: الحديث الأربعين، في الطب النبوي لموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف الحكيم، الفيلسوف، البغدادي، المذكور في (الإنصاف) . المتوفى: سنة 629، تسع وعشرين وستمائة. وشرح: أبو العباس: أحمد بن أسعد، المعروف: بابن العالمة، الدمشقي. الأحاديث النبوية، التي تتعلق بالطب. وتوفي: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1038 شرح: الحديث الأربعين القدسية المسمى: (بمفتاح الكنوز، ومصباح الرموز) . لحسين بن أحمد بن محمد التبريزي. قال: بعد ما سمعت من الشيوخ، زمان مجاورتي بمكة المكرمة: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة، وسنة 734، أربع وثلاثين وسبعمائة، وسنة 761 إحدى وستين وسبعمائة، وبمصر، والقدس، والعراق، كُتُبَ الأحاديث، اخترت ما يتعلق بأسرار عرفانية، وعلوم لدنية. وشرحتها: على مقتضى مشرب (2/ 1039) القوم، أعني: الطائفة الصوفية. وضممت إليها: أربعين حديثا، من الأحاديث القدسية. ليكون المجموع: ثمانين حديثا. متمسكا: بقوله -عليه الصلاة والسلام -: (أبناء الثمانين عتقاء الله -سبحانه وتعالى -) . وشرحتها: أيضا على مشربهم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1038 شرح: الحديث الأربعين للقاضي: أبي النصر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح: الحديث الأربعين للنووي، وهو: الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي. المتوفى: سنة 676، ست وسبعين وستمائة. وشرحه: معين بن الصفي. وخرجه: الشيخ: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة. وسماه: (تخريج الأربعين النووية، بالأسانيد العالية) . وشرحه: الشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي. المتوفى: سنة 710، عشر وسبعمائة. والشيخ، مصلح الدين: محمد اللاري. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. شرحا مفصلا. والشيخ: علي بن ميمون المغربي. المتوفى: سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة. شرحا مفصلا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح: حديث: أبي ذر العقيلي لنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح: (حديث الاستخارة) للوفائي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح حديث: (افترقت اليهود على: إحدى وسبعين فرقة، وتفرق النصارى على: اثنين وسبعين فرقة، وتفرق أمتي على: ثلاث وسبعين فرقة) . لأبي منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي. المتوفى: سنة 429، تسع وعشرين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح: (حديث أم زرع) لأبي الفضل، القاضي: عياض بن موسى. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. وهو: شرح مستوفي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح حديث: (بني الإسلام على خمس..) للشيخ، عز الدين: عبد السلام بن أحمد البغدادي، الحنفي. المتوفى: سنة 859، تسع وخمسين وثمانمائة. قال ابن عبد السلام المنوفي، الشافعي: هو: مؤلف نفيس. يشتمل على: فوائد، إلا أنه وهم في بعض أحكام المذهب الشافعي، وأركان الصلاة، وواجبات الحج، والمذهب خلافه، فليحذر من اعتماده. انتهى. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1039 شرح حديث: (عبادة بن الصامت) للشيخ: أبي محمد: عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأرزي. المتوفى: سنة 675، خمس وسبعين وستمائة. أفرده بالتدوين، بعد أن أودعه في كتابه: (بهجة النفوس) . وهو: قوله -عليه الصلاة والسلام -: (بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا..) . أوله: (الحمد لله الذي أطلع من السماء لفظ خير بريته شموسا ... الخ) . وله: شرح (لحديث الإفك) . أفرده بعد ذكره فيه. أوله: (الحمد لله الذي أظهر بمقتضى التنزيل تطهير من قد اختاره .... ) . وله شرح: (حديث الإسراء) . أوله: (الحمد لله الذي أظهر من سر قدرته بخرق عاداته ... الخ) . أفرده بالتدوين، بعد أن ذكره في كتابه: (بهجة النفوس) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح حديث: (كلمتان خفيفتان. الخ) في جزء. للمحقق، كمال الدين: محمد عبد الواحد بن الهمام الحنفي. المتوفى: سنة 861، إحدى وستين وثمانمائة. افتتحه بقوله: دخلت على امرأة بورقة، ذكرت أن رجلا رفعها إليها، يسأل الجواب عما فيها، فنظرت فإذا هو سؤال عن إعرابه، فذكر الجواب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح حديث: (كنت كنزا مخفيا..) للشيخ: بالي خليفة الصوفية وي. المتوفى: بعد سنة 960، خمسين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح: حروف العطف لعبد الباقي بن محمد. المتوفى: تقريبا سنة 390، نيف والتسعين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح: الحوقلة، والحيعلة لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو أول تأليفه. في: سنة 886. مع: شرح البسملة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح: خلع النعلين للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح: السنة للإمام: حسين بن مسعود البغوي. المتوفى: 516. أوله: (الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك ... الخ) . واختصر: صفي الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي، ثم القرافي. المتوفى: سنة 723. (682) . وللحافظ، أبي القاسم: هبة الله الطبري، اللالكائي. المتوفى: سنة 428. واختصره: الشيخ، الإمام، أبو القاسم: عبد الله بن الحسن (2/ 1041) بن عبد الملك الواسطي، الشافعي. بحذف أسانيده. وسماه: (لباب شرح السنة، في معرفة أحكام الكتاب والسنة) . أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . واختصره: بعضهم. وسماه: (الفلاح) . قال الشيخ، علاء الدولة، أحمد بن محمد بن أحمد البيانكي، المالكي، بعد إتمام كتابته: رأيته في الواقع، في ذي القعدة، سنة 704، أربع وسبعمائة، في أيدي أهل الغيب، فأخذته منهم، ونظرت فيه، فوجدت مكتوبا على ظهره: (كتاب الفلاح) . وأنا أقرأ، وأقول هذا: (مختصر: شرح السنة) . وهم يقولون اسمه في الغيب: (كتاب الفلاح) . والذي سميته من قبل: (هواتف الفلاح) . ووقع الفراغ من كتابه: في سنة 695، خمس وتسعين وستمائة. في: الخانقاه السكاكي، بسمنان. ورضي الدين: إبراهيم بن محمد الطبري. المتوفى: سنة 722، اثنين وعشرين وسبعمائة. وسماه: (الجنة، في مختصر شرح السنة) . قال محيي السنة: فهذا كتاب يتضمن: كثيرا من علوم الأحاديث، وفوائد الأخبار المروية، عن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، من حل مشكلها، وتفسير غريبها، وبيان أحكامها، وما يترتب عليها من الفقه، واختلاف العلماء، وجمل لا يستغنى عن معرفتها. وهو: المرجوع إليه في الأحكام، ولم أودع فيه إلا ما اعتمده أئمة السلف، الذين هم أهل الصنعة المسلم لهم الأمر، وما أودعوه كتبهم. وأما ما أعرضوا عنه من: المقلوب، والموضوع، والمجهول، واتفقوا على تركه، فقد صنت هذا الكتاب عنه ... الخ. فبدأ: (بكتاب الإيمان) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1040 شرح سؤال: كميل بن زياد عن: علي -رضى الله تعالى عنه - وجوابه عنه. مختصر. ورقتان. للشيخ: محمود بن علي بن أبي طاهر الكاشي. المتوفى: سنة 735. أوله: (ما الحقيقة ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1041 شرح: أشعار الستة امرئ القيس، ونابغة، وزهير، وعلقمة. لابن عصفور: علي بن موسى النحوي. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. ولأبي بكر: عاصم بن أيوب البطليوسي، النحوي. المتوفى: سنة 194، أربع وتسعين ومائة. (494) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1041 شرح: (الشمائل) للترمذي للشيخ: عبد الرؤوف المناوي. وهو: شرح ممزوج. في مجلد. أوله: (شمائل أهل الفضائل في الحديث والقديم ... الخ) . ذكر فيه: أن ممن تصدى لشرحه: مولانا: عاصم الدين الأسفرايني، الشافعي. وتلاه: الفقيه، الشهير، الشهاب: ابن حجر الهيثمي، نزيل ... فأطال. ثم شرح: شرحا متوسطا. وفرغ من تعليقه: في آخر أيام التشريق، سنة 999. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1041 شرح: شطحيات .. لأبي محمد.. بن أبي نصر البقلي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: شعر الأعشى، والنابغة، والزهير لأبي بكر: محمد بن القاسم، المعروف: بابن الأنباري، النحوي. المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: شعر الهذليين لأبي سعيد السكري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: شعر هذيل لأبي علي: أحمد بن محمد المرزوقي. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح الصدر، بذكر ليلة القدر لأبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي. المتوفى: سنة 820. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح الصدور، بشرح حال الموتى والقبور لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله الذي أيقظ من شاء من سنة الغفلة ... الخ) . ذكر فيه: أمور البرزخ، من حين المرض، إلى أن ينفخ في الصور. ناقلا له من: الأحاديث، والآثار من كتب الحديث. محررا: ما وقع من ذلك في: (تذكرة القرطبي) بالتنقيح، والتخريج، مع زوائد جمة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: الصلاة للحكيم الترمذي، المذكور. في: إثبات العلل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح القشر (العشر) ، في معشر الحشر للعلامة: أحمد بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. رسالة. في: تفسير عشر آيات بينات، في أهوال الحشر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: غزل السلطان: مراد خان الثالث لبعض العلماء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح القلوب في التصوف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح القلوب ذكره: العطار في أول: (التذكرة) . في: أحوال الأولياء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح القنوت لابن كمال باشا. ولقاسم. أوله: (اللهم ارزقني فهم النبيين ... الخ) . وللشيخ: قاضي زاده، قطب الدين: محمد بن محمد البرسوي، الحنفي. المتوفى: سنة 901. أوله: (الحمد لله الذي قنت له الخلق ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1042 شرح: كلمتي الشهادة لمحيي الدين بن يوسف الآيديني. أوله: (حمدا لمحمودنا الذي ... الخ) . رتبه على: طبقات. سماه: (إعراب كلمة الإيمان) . ذكر أن: المولى: محمود الزغروري، لما كتب رسالة تركية في شرحها، وإعرابها، وأرسلها إلى أهل المدينة، عربها، وأدرجها في الطبقة الثالثة، وأرسلها إلى الروم. وسماها: (بإعراب كلمة الإيمان) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 شرح: كلمتي الشهادة لمحيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي خلق الأرض عبرة لذوي الهدى ... الخ) . رتبه على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. سماه: (الأنوار) . ولعبد الله بن محمد بن عبد العزيز السمرقندي. أوله: (الحمد لله الظاهر وجوده بشهادة الكائنات ... الخ) . أورد فيه: مسائل الكلام إجمالا. وللمولى، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني. المتوفى: سنة 908، ثمان وتسعمائة. وللشيخ، ولي الدين: محمد بن أحمد العثماني، الشافعي. أوله: (الحمد لله المتفرد في صمديته ... الخ) . وهو مرتب على: خمسة أبواب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 شرح المفضليات أي: أسماء التفضيل. لأبي الفضل: أحمد بن محمد الميداني. المتوفى: سنة 518، ثماني عشرة وخمسمائة. ولأبي جعفر بن أحمد بن محمد النحاس، النحوي. المتوفى: سنة 338. ولأبي علي: أحمد بن محمد المرزوقي. المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة. ولأبي زكريا: يحيى بن علي بن الخطيب التبريزي. المتوفى: سنة 502، اثنتين وخمسمائة. ولابن الأنباري. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 شرح المقلتين، في حكم القلتين لمحمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 الشرح المكمل، في نسب الحسن المهمل مختصر. للإمام، الحافظ، أبي موسى: محمد بن عمر المديني، الأصبهاني. المتوفى: سنة 581، إحدى وثمانين وخمسمائة. ذكر فيه: (مسند) حسن بن مسلم. في حديث مسلم في الأشربة. أوله: (الحمد لله الذي يختص برحمته من يشاء من عباده ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 شرح حديث: (الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا..) للشيخ، الإمام: شمس الدين الكشي. أوله: (الحمد لله المبدئ المعيد ... الخ) . شرحه على: طريقة أهل التحقيق. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 الشرح والبيان للأربعين. المنسوب: إلى ابن ودعان. (2/ 1044) هو: أبو الحسن: محمد بن محمد الحابوراني. المتوفى: سنة 571. وهو: شرح فارسي. أوله: (الحمد لله ذي الجلال والكبرياء ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1043 شرط القراءة على الشيوخ للحافظ، السلفي، الأصبهاني، أبي طاهر: أحمد بن محمد، مسند الدنيا. المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرط: (المستنصرية) مجلد. للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرعة الإسلام للإمام، الواعظ، ركن الإسلام: محمد بن أبي بكر، المعروف: بإمام زاده، الحنفي. وكان حيا في: سنة 560. المتوفى: سنة 573، ثلاث وسبعين وخمسمائة. كتاب نفيس، كثير الفوائد. في مجلد. قال فيه: فهذه عقود منظومة، من سنن سيد المرسلين، منتقدة من كتب الأئمة من علماء الدين. فإنه أول ما يلقن به أطفال أهل الإيمان. انتهى. ورتبه على: أحد وستين فصلا. وشرحه: المولى: يعقوب بن سيدي علي. شرحا مفيدا. وتوفي: سنة 931. أوله: (حمدا لمن منَّ على عباده ... الخ) . سماه: (مفاتيح الجِنان، ومصابيح الجَنان) . وشرحه: الشيخ: يحيى بن يخشي بن بخشي بن إبراهيم الرومي. وهو: شرح ممزوج. أقصر من: (شرح: ابن سيدي علي) . أوله: (الحمد لله الذي أصل أصول الأصول ... الخ) . والشيخ: محمد بن عمر، المعروف: بقورد أفندي. سماه: (مرشد الأنام، إلى دار السلام، في شرعة الإسلام) . في مجلدين. وهو: من أعظم شروحه. توفي: سنة 996، ست وتسعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 الشرعة، في القراءات السبعة للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري، المقري. المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة. وللشيخ، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي، الحموي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. وهو: كتاب حسن، لم يذكر فيه فرشا، بل ذكر مسائل الفرش، في أبواب أُصولية. مسماة: بالسرعة، بالسين المهملة. قاله: تلميذه ابن الوردي في: (تتمة المختصر) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرف الأخبار مستخرج: مسلم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرف أصحاب الحديث للحافظ: أحمد بن علي الخطيب، البغدادي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرف الإضافة، في منصب الخلافة لجلال الدين السيوطي. ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . في: فن الحديث. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرف الإنسان تركي. لمحمود بن عثمان، المتخلص: بلامعي. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1044 شرف الأوقات ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف البدر، بضياء ليلة القدر للشيخ: بدر الدين القرافي. ألفه في: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة. جمع فيه: أقوال أهل التفسير، في سورة القدر. ورتبها على: سبعة أوجه. أوله: (الحمد لله الذي شرَّف هذه الأمة ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف البهار، في اختيار مشارق الأنوار ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف السلف لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة. وهو: عشرون كراسة. عمله: لأمير الجيوش. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف الشكليات، أسرار الحروف العدديات للشيخ، محيي الدين، أبي العباس: أحمد البوني، القرشي. أوله: (الحمد لله الذي أدار بيد الأسرار لطائف أفلاك الملكوتيات ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف الفقر على الغنى لأبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الكلاباذي. المتوفى: سنة 340. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف المصطفى لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. ولأبي سعيد: الواعظ. وهو: الحافظ، أبو سعيد: عبد الملك بن محمد النيسابوري، الخركوشي. المتوفى: سنة 406، ست وأربعمائة، بنيسابور. وهذا الكتاب: ثمان مجلدات. لعَلَّه: (شرف النبوة) . ذكره السخاوي في: (القول البديع) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف نامه في اللغة الفارسية. لمنيري، هو: أبو البركات: عبد المجيد الملتاني، الهندي. المتوفى: سنة 1054. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شرف النبوة من كتب الأحاديث. لأبي سعيد: عبد الملك بن أبي عثمان: محمد الواعظ، الخركوشي، المار ذكره. كذا في: (فضائل العشرة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 علم: الشروط، والسجلات وهو: علم باحث عن: كيفية ثبت الأحكام الثابتة، عند القاضي في الكتب والسجلات، على وجه يصح الاحتجاج به، عند انقضاء شهود الحال. وموضوعه: تلك الأحكام من حيث الكتابة. وبعض مباديه: مأخوذ من الفقه. وبعضها: من علم الإنشاء. وبعضها: من الرسوم والعادات، والأمور الاستحسانية. وهو من: فروع الفقه، من حيث كون ترتيب معانيه، موافقا لقوانين الشرع. وقد يجعل من: فروع الأدب، باعتبار تحسين الألفاظ. وأول من صنف فيه: هلال بن يحيى البصري، الحنفي. المتوفى: سنة 245، خمس وأربعين ومائتين. ولأبي زيد: أحمد بن زيد الشروطي، الحنفي. ثلاثة كتب: كبير، وصغير، ومتوسط. وليحيى بن بكر الحنفي. المتوفى: سنة ... ولأبي جعفر: أحمد بن محمد الإمام، الطحاوي. المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة. في: أربعين جزءا. أوله: (أما بعد حمدا لله عز وجل ... الخ) . وله: (الشروط الصغير) . في خمسة أجزاء. و (الشروط الأوسط) . ولأبي نصر.. الدبوسي. المتوفى: سنة ... وللحاكم، أبي نصر: أحمد بن محمد السمرقندي. المتوفى: في عشر الخمسين وخمسمائة. وللقاضي: جلال الدين الريغدموني، الحنفي. المتوفى: سنة 493، ثلاث وتسعين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله الملك العلام ... الخ) . رتبه على: أربعة وعشرين فصلا. ولشمس الأئمة الحلواني. المتوفى: سنة ... سماه: (البسيط) . أوله: (الحمد لله الذي رفع علم الشرع، وأعلى قدره.) . ولجلال الدين بن محمد العمادي. أوله: (الحمد لله الذي وتد الأرض بالأعلام المنيفة ... الخ) . ولصاحب (المحيط) : برهان الدين: عمر بن مازه الحنفي. المتوفى: سنة ... ولجده: الحاكم الشهيد. ولظهير الدين: حسن بن علي المرغيناني. المتوفى: سنة ... ولأبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالخصاف، الحنفي. المتوفى: سنة ... ولمحمد بن أفلاطون الرومي، البرسوي، الشهير: بأفلاطون. المتوفى: سنة 735. وكان: مقدما فيه. ولهلال بن يحيى الرائي، البصري، الحنفي. مات: 249. ذكر الجرجاني في (ترجيح مذهب أبي حنيفة) : أن (الشروط) لم يسبقه إليه أحد. وأجاب: أبو منصور: عبد القاهر بن طاهر البغدادي، في رده: بأن النبي -صلى الله تعالى عليه وسلم - أول من: أملى كتب العهود، والمواثيق. منها: عهده لنصارى أيلة، بخط علي بن أبي طالب -رضي الله تعالى عنه -. واستقصى: محمد بن جرير الطبري: (الشروط) . في كتاب على: (أصول الشافعي) . وسرق: أبو جعفر الطحاوي. من كتابه، ما أودعه كتابه، وأخبرهم أنه من: نتيجة أهل الرأي. ثم جاء بعده: شيخ الشروط، والمواثيق، أبو بكر: محمد بن عبد الله الصيرفي. فصنف: في أدب القضاء، والشروط، والمواثيق. وممن صنف في الشروط: المزني. أملى فيه: كتابا جامعا. وأبو ثور. وكتابه فيها: مبسوط. وأبو علي الكرابيسي. وبين تأليفه: ما وقع في كتب أهل الرأي من الخلل، في شروطهم. وداود بن علي الأصبهاني. وشرح في كتابه: (أصول الشافعي) . وذكر ما عابه على: يحيى بن أكثم من الشروط. وابنه: أبو بكر. وزاد على: أبيه أبوابا، وفصولا. وقبله: أبو عبد الرحمن الشافعي. انتهى. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1046 شروط: ابن بهرام المسمى: (بمناط الأحكام) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شروط الأحكام لابن عبدان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شروط الأكرمي ثلاثة: البسيط، والوسيط، والوجيز. للإمام: شمس الدين الأكرمي. أول بسيطه: (الحمد لله الذي رفع علم الشرع، وأعلى قدره ... الخ) . وألحق بها: النيات في الصلاة، وخطب الجمعة، والعيدين، والنكاح، والأدعية المأثورة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شروط الأئمة أي: المخرجين، الذين شرطوا الرواية عن الراوي. لأبي بكر: محمد بن موسى الحازمي، الهمداني. المتوفى: سنة 584، أربع وثمانين وخمسمائة. ولأبي الفضل: محمد بن طاهر. ذكره: العراقي، في: (شرح الألفية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شروط صدر الشريعة عبيد الله بن مسعود بن تاج الشريعة. المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شروط الفتوى .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شعار الصالحين لعبد الملك بن أبي عثمان الحوشي، الخركوشي، الواعظ. المتوفى: سنة 406، ست وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شعائر بيت التقوى للشيخ: محمد بن محمد بن نباتة الفارقي. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. ولم يكمله. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شعائر العرفان، في ألواح الكتمان للشيخ: محمد الوفائي، الشاذلي. المتوفى: سنة 760. أوله: (الحمد لله ماحي السنن بالسنن، ومكمل المنن بالمنن ... الخ) . مختصر. ذكر فيه: شعيرة كذا، وشعيرة كذا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شعائر المشاعر ديوان. للشيخ، محيي الدين: عبد القادر بن محمد، الشهير: بقضيب البان. المتوفى: في حدود سنة 1040، أربعين وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 شعب الإيمان لأبي عبد الله: حسين بن الحسن الحليمي، الشافعي. المتوفى: سنة 403، ثلاث وأربعمائة. سماه: (المنهاج) . وهو: كتاب جليل. في نحو: ثلاث مجلدات. في أحكام كثيرة، ومسائل فقهية، وغيرها، مما يتعلق: بأصول الإيمان، وآيات الساعة، وأحوال القيامة. ولمحمد بن محمد الأنصاري، المالقي. المتوفى: سنة 754، أربع وخمسين وسبعمائة. وللبيهقي، الحافظ: أحمد بن الحسين الشافعي. المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة. المسمى: (بجامع المصنف) . مر ذكره في: الجيم. روى البيهقي: أن: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، أفضلها (2/ 1048) : لا إله إلا الله) . وبهذه الرواية، أخذ صاحب (المنهاج) ، في تقسيمه ذلك على: سبع وسبعين بابا، بعد بيان صفة الإيمان. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1047 ترجمان شعب الإيمان للشيخ، الإمام، سراج الدين: عمر بن رسلان البلقيني. المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة. أوله: (الله أحمد لا إله إلا هو ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعب الإيمان رسالة. للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة. أوله: (الحمد لله الذي نور ضمائر أرباب الدين بأنوار الإسلام ... الخ) . وسماه: (تحرير البيان، في تقرير شعب الإيمان) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 علم الشعبذة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 علم الشعر (أحكام الأشعار) لابن السراج النحوي، أبي بكر، محمد بن سري. المتوفى: سنة 315. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 من كتب الأشعار (أبكار الأفكار، في الرسائل والأشعار) . و (أجر الجزل، في الغزل) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعراء الزمان لابن الساعي: علي بن أنجب البغدادي. المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعر سحيم عبد بني الحسحاس. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعر: سحيم بن وثيل الرياحي قليل. وهو: شاعر. عاش في الجاهلية: أربعين سنة. وفي الإسلام: ستين. وله: عقب، في بادية الكوفة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعر عبيد ابن الأبرص الأسدي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعر المسيب ابن علس الضبي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعر: النابغة الذبياني، وامرئ القيس، وزهير، والجعدي، ولبيد جمعه: أبو سعيد: حسن بن الحسين السكري، النحوي. المتوفى: سنة 275، خمس وسبعين ومائتين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 الشعلة، في شرح: (الشاطبية) ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شعلة نار رسالة. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة (2/ 1049) 911، إحدى عشرة وتسعمائة. حقق فيها قوله: (جمعت له الشريعة، والحقيقة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1048 شفاء الأجسام في الطب. للشيخ: محمد بن أبي الغيث الفقيه، الكمراني. بسط فيه: القول، وأكثر في الفوائد. وكثيرا ما يذكر من الأدوية، ما لا يوجد تبعا لمن قبله. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الأسرار للسيد: يحيى. تركي. في التصوف. أوله: (الحمد لله في ذاته ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الأسقام، في زيارة خير الأنام للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي. المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله حق حمده ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الأسقام، في وضع الساعات على الرخام للشيخ، جمال الدين، أبي العباس: أحمد بن عمر بن إسماعيل بن محمد بن أبي بكر الصوفي. أوله: (الحمد لله الذي أدار شموس الهداية، في أفلاك المعرفة ... الخ) . وهو مشتمل على: خمسة عشر بابا. ذكر أن: طريقة الحساب أمتن، لكن الخلل في العمل: بنحو المسطرة، والبركار، والتقسيم، فبين ذلك الخلل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الأسقام، ودواء الآلام في الطب. لخضر بن علي بن الخطاب، المعروف: بحاجي باشا. المتوفى: بعد سنة 800، ثمانمائة تقريبا. رتبه على: أربع مقالات. وأهداه: لعيسى بن محمد بن آيدين. أوله: (يا من بيده دواء الأدواء ... الخ) . الأولى: في كليات جزئَي الطب. الثانية: في الأغذية، والأشربة. الثالثة: في الأمراض المختصة بعضو دون عضو، من الرأس إلى القدم. الرابعة: في الأمراض العامة، التي لا تختص بعضو دون عضو. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الأشواق، لحكم ما يكثر بيعه في الأسواق لنور الدين: علي السمهودي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الآلام، في صناعة الفصاد والحجام أرجوزة. في ذكر العروق. أولها: (أسبح لله الكريم جهده ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء الألم، في ترصيص علاج العلم للشيخ: علي بن سعد الأنصاري. مختصر. في الإكسير. أوله: (الحمد لله بارئ النسم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1049 شفاء السالك، في إرسال مالك رسالة. لأبي الحسن، نور الدين: علي بن سلطان: محمد الهروي، نزيل مكة المكرمة. المتوفى: سنة 1014، أربع عشرة وألف. أولها: (الحمد لله مالك رقاب الأمم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء السقام، في نوادر الصلاة والسلام للشيخ، الإمام، أبي سعيد: شعبان بن محمد القرشي، الشافعي، الآثاري. وكان حيا: في سنة 811. المتوفى: سنة 838، ثمان وعشرين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . وهو: أربعون نادرة. منها: خمس وثلاثون، في الصلاة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء السقيم، بآيات إبراهيم لإبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي. وكان حيا: في سنة 1017. وكانت وفاته: بعد الثلاثين. وألف كتبه: برسم الحاج: إبراهيم باشا، والي حلب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء الصدور في ... لابن السبع، الإمام، الخطيب، أبي الربع: سليمان السبتي. وللإمام، عفيف الدين: سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني. المتوفى: سنة ... قال صاحب (مشارع الأشواق) : وقفت عليه في نحو: أربعة أسفار. يشتمل على: أحاديث في فضائل الأعمال. وضع فيه: مؤلفه من عجائب الغرائب، أصولا، وفروعا. جمع فيه وأودع: أحاديثه عرية عن الإسناد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء الصدور، في تفسير القرآن الكريم لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي. المتوفى: سنة 351، إحدى وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء الصدور، في حل ألفاظ الشذور يعني: (شذور الذهب) . مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء الصدور والأبدان، بسر منافع القرآن ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء الظمآن، في فضل القرآن لابن العباس: أحمد بن معد الأقليشي. المتوفى: سنة 949، تسع وأربعين وخمسمائة. و (مختصره) : لعبد العزيز بن أحمد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء العلة، في سمت القبلة لأبي الحسين: أحمد بن علي الغساني. المتوفى: سنة 563، ثلاث وستين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء عليل العربية للبكري: عبد الله بن عبد العزيز. المتوفى: سنة 487، سبع وثمانين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1050 شفاء العليل، في ذم الصاحب والخليل ... وقد اختصره: جلال الدين السيوطي. في ثلاثة كراريس. سماه: (الشهاب الثاقب، في ذم الخليل والصاحب) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء العليل، في علم الخليل أي: العروض. وهو: أُرجوزة. لأمين الدين: محمد بن علي المحلي. المتوفى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة. قال السراج الوراق في مدحه: جزاك الله عن علم الخليل * مجازاة الجليل عن الخليل وكنا قد أيسنا منه حتى * شفيت غليلنا بشفا العليل الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء العليل، في القضاء والقدر والحكمة والتعليل لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية. المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة. وهو مجلد. أوله: (الحمد لله ذي الأفضال والإنعام ... الخ) . بسط الكلام فيه: كل البسط، وأطال كما هو دأبه. ورتبه على: ثلاثين بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء العليل، في القياس والتعليل للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. قال: وبعد، فإن إلحاحك أيها المسترشد في اقتراحك، ولجاجك في إظهار احتياجك، إلى شفاء العليل في بيان مسائل التعليل، من المناسب والمحيل، والشبه والطرد، أتيت فيه بالعجب العجاب، ولباب الألباب ... الخ. أوله: (الحمد لله المسبح بالغدو والآصال، المقدس عن مضاهاة الأمثال ... ) . رتبه على: مقدمة، وخمسة أركان. المقدمة: في بيان معاني القياس، والعلة، والدلالة. الركن الأول: في إثبات علة الأصل. الثاني: في العلة. الثالث: في الحكم. الرابع: في القياس. الخامس: في الفرع الملحق بالأصل. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء الغليل، في شرح: (مختصر الشيخ خليل) يأتي في: الميم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء العيون ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء الغرام، بأخبار البلد الحرام ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء الغرام، تاريخ بلد الله الحرام لتقي الدين: محمد بن أحمد بن علي الحسني، الفاسي. المتوفى: سنة 832، اثنين وثلاثين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل مكة المشرفة أعظم البلاد ... الخ) . (2/ 1054) ذكر في (تحفة الكرام) : أنه ألفه على نمط: (تاريخ الأزرقي) . لكنه بعد تسويد غالبه استطاله. فاختصره: بحذف الأسانيد في الحديث، في نصف حجمه. وسماه: (تحفة الكرام) . ورتبه على ترتيب أصله: أربعين بابا. فرغ من مختصره: في محرم، سنة 817. وهو: تأليف جامع، يستغنى به عن: (تأليف الأزرقي) ، والفاكهي. وزاد على الأزرقي: ما يجد بعده، بل وما قبله. واختصره مرارا. قال في (تعمير المقام، في الحرم) : وقد ذكرنا صفتها القديمة، في أصل هذا الكتاب. قال المأموني في (تهنئة أهل الإسلام) : ولم يوجد هذا الأصل بعد الفاسي، ولا عثر عليه مطلقا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1051 شفاء الغرام، في أخبار الكرام مختصر. للسيد، الشريف، أبي المواهب: أحمد العلوي. وهو على: ثمانية أبواب. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 شفاء الغلل، في بيان العلل لابن حجر: أحمد بن علي العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 شفاء الغليل، وعافية العليل ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 شفاء الفؤاد، لحضرة السلطان مراد لزين العابدين بن خليل. ألفه: تركي. مختصر. على: سبعة عشر فصلا. ذكر فيه: الأطعمة، والأشربة، والأثواب، وأنواعها، وطبائعها، والأزهار إجمالا. ابتدأه في: أواسط جمادى الآخرة، سنة 1037، سبع وثلاثين وألف. وأتمه في: سبعة عشر يوما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 الشفا، في بديع الاكتفا، في مديح المصطفى - عليه الصلاة والسلام -. للشيخ، شمس الدين: محمد بن الحسن بن علي بن عثمان النواجي، المصري. المتوفى: سنة 859. أوله: (أما بعد. حمدا لله ما خاب من اكتفى به ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 الشفا، بتعريف حقوق المصطفى للإمام، الحافظ، أبي الفضل: عياض بن موسى القاضي، اليحصبي. المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله المتفرد باسمه الأسمى المختص بالملك الأعز الأحمى ... الخ) . وهو على أربعة أقسام: القسم الأول: في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قولا، وفعلا. وفيه أربعة أبواب: الأول: في ثنائه تعالى. وفيه: عشرة فصول. الثاني: في تكميله - تعالى - له المحاسن خَلْقَا، وخُلُقا. وفيه: سبعة وعشرون فصلا. الثالث: فيما ورد من صحيح الأخبار، لعظم قدره عند ربه. وفيه: اثنا عشر فصلا. الرابع: فيما أظهره الله - تعالى - على يديه، من الآيات، والمعجزات. وفيه: ثلاثون فصلا. والقسم الثاني: فيما يجب على الأنام من حقوقه - عليه الصلاة والسلام -. وفيه أربعة أبواب: الأول: في فرض الإيمان به، والطاعة. وفيه: خمسة فصول. الثاني: في لزوم محبته، ومناصحته. وفيه: ستة فصول. الثالث: في تعظيم أمره، ولزوم توقيره. وفيه: سبعة فصول. الرابع: في حكم الصلاة عليه. وفيه: عشرة فصول. والقسم الثالث: فيما يستحيل في حقه، وما يجوز، وما يمتنع ويصح. وهو سر الكتاب، ولباب ثمرة هذه الأبواب. وما قبله له: كالقواعد، والتمهيدات. وفيه بابان: الأول: فيما يختص بالأمور الدينية. وفيه: ستة عشر فصلا. الثاني: في أحواله الدنيوية. وفيه: تسعة فصول. والقسم الرابع: في تصرف وجوه الأحكام، على من تنقصه أو سَبَّه. وفيه بابان: الأول: في بيان ما هو في حقه سب ونقص. وفيه: عشرة فصول. الثاني: في حكم شانئه، ومؤذيه، وعقوبته. وقال: وختمناه بباب ثالث. جعلناه: تكملة لهذه المسألة في حكم من سب الله - سبحانه تعالى - ورسله، وملائكته، وكتبه، وآل النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -. وفيه: خمسة فصول. وهو: كتاب عظيم النفع، كثير الفائدة، لم يؤلف مثله في الإسلام. شكر الله - سبحانه وتعالى - سعي مؤلفه، وقابله برحمته، وكرمه. وقد اختصره: الشيخ: محمد بن أحمد الأسنوي، الشافعي. المتوفى: سنة 763، ثلاث وستين وسبعمائة. وشرحه: الشيخ، أبو عبد الله: محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي، الحافظ. المتوفى: سنة.. وشرحه: أبو عبد الله: محمد بن علي بن أبي الشريف الحسني، التلمساني. سماه: (المنهل الأصفى، في شرح ما تمس الحاجة إليه من ألفاظ الشفا) . في مجلدين. وهو من: أجود شروحه. فرغ: يوم الإثنين، رابع عشر من صفر، سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل رتبة العلم أعلى المراتب ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما قرأه، نظر فيما يستعين به عليه، فلم يجد غير (كتاب الحافظ: عبد الله بن أحمد بن سعيد بن يحيى الرموري (الزموري) . فاقتطع منه ما تمس إليه الحاجة، وترك ما فيه من طول عبارته. وأضاف إليه: كثيرا من كلام: الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن حسن بن مخلوف الراشدي، المعروف: بأيركان. إذ وضع عليه: ثلاثة شروح. الأول: كبيره الغنية. في مجلدين. والثاني: غنية الوسطى، وإياه: اعتمد. وآخر: أصغر منه جرما. قال: ومرادي بالشارح حيث ذكرت الإمام: عبد الله بن أحمد الرموري ... الخ) . ومن كلام الشمني. وابن مرزوق. وشرحه: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الدلجي، الشافعي، العثماني. المتوفى: سنة سبع وأربعين وتسعمائة. سماه: (الاصطفا، لبيان معاني الشفا) . أتمه: في اثني عشر شوال، سنة 935، خمس وثلاثين وتسعمائة. أوله: (نحمدك يا من شرح صدورنا ... الخ) . وشرحه: الشيخ، الإمام، أبو الحسن: علي بن محمد بن أقهرش (أقبرس) الشافعي. المتوفى: سنة 862، اثنتين وستين وثمانمائة. وشرحه أيضا: عمر العرضي. في أربع مجلدات. وأبو ذر: أحمد بن إبراهيم الحلبي. المتوفى: سنة 884، أربع وثمانين وثمانمائة. ولم يتم. ومن شروحه: (تلخيص الاكتفا، في شرح ألفاظ الشفا) . للإمام، أبي المحاسن: عبد الباقي اليماني. وخرج: جلال الدين السيوطي. أحاديثه. وسماه: (مناهل الصفا، في تخريج أحاديث الشفا) . وعليه حاشية: للشيخ، تقي الدين، أبي العباس: أحمد بن محمد الشمني. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وثمانمائة. سماها: (بمزيل الخفا، عن ألفاظ الشفا) . أولها: (أما بعد حمدا لله على أفضاله ... الخ) . مختصر بالقول. وهو: تعليق لطيف. في ضبط ألفاظ (الشفا) . لخصه من: (شرح البرهان الحلبي) . وأتى بتتمات يسيرة، فيها تحقيقات دقيقة. ذكره: السخاوي. وأتمه في: ذي القعدة، سنة 847، سبع وأربعين وثمانمائة. والحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، سبط ابن العجمي. توفي: سنة 841. أوله: (الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ... الخ) . فرغ من تعليقه: في شوال، سنة 797، سبع وتسعين وسبعمائة، بحلب. وهو: مجلد. وجمع تلميذه: محمد بن خليل بن أبي بكر، أبو عبد الله الحلبي، المعروف: بالقباقبي، الحنفي. المتوفى: سنة 849. شرحا من شرحه. وقال: هذه فوائد التقطها من تأليف، شيخنا، الحافظ، برهان الدين الحلبي، سبط ابن العجمي. وسماه: (المقتفى، في حل ألفاظ الشفا) . مع ما زدتها، من زيادات مهمة. وسميتها: (زبدة المقتفى، في تحرير ألفاظ الشفا) . وفرغ من تبييضه: ثالث جمادى الآخرة، سنة 810، عشرة وثمانمائة. وعلق: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حسين بن رسلان الرملي، الشافعي. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. تعليقة جيدة. أولها: (الحمد لله رب العالمين ... ) . وشرح بعض ألفاظه: عماد الدين، أبو الفدا: إسماعيل بن إبراهيم بن جماعة الكناني، القدسي. المتوفى: سنة 861. ومن شروح (الشفاء) : شرح ممزوج. للسيد، قطب الدين: عيسى الصفوي. أوله: (أما بعد، حمدا لله على كمال جلاله ... الخ) . وشرحه: الشيخ: زين الدين بن الأشعاقي، الحلبي. ذكره: الشهاب، وهو من شركائه في الدرس. وشرحه: رضي الدين: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي. وسماه: (موارد الصفا، وموائد الشفا) . انتخبها من: شروحها المعتبرة. وقد أخبره قراءة وإجازة لباقيه أحد شراحه الستة: قطب الدين: عيسى بن السيد، صفي الدين: محمد الإيجي. واختصره: محمد بن أحمد الأسنوي، الصفوي. أوله: (أما بعد، حمدا لله على كمال جلاله..) . وشرحه: كمال الدين: محمد بن أبي شريف القدسي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وتسعمائة. (2/ 1055) وشرحه: أبو عبد الله: أحمد بن محمد بن مرزوقي التلمساني، المالكي. المتوفى: سنة 781، إحدى وثمانين وسبعمائة. وعليه تعليقة: للشهاب: أحمد بن حسين بن رسلان الرملي. المتوفى: سنة 844. ذكره: ابن الحنبلي. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... ) . وللشيخ: عبد الباقي القرشي، اليماني: حاشية: على هذا الكتاب. ذكرها: ابن الحنبلي. ومختصر: (الشفا) . المسمى: (بالوفا) . لابن الأُخيضر (الأخضر) . هو: جلال الدين: أحمد بن محمد الخجندي. المتوفى: سنة ... ، بالمدينة المنورة. وقطب الدين: محمد بن محمد بن الخيضري. وضع كتابا. وسماه: (الصفا، بتحرير الشفا) . المتوفى: سنة 894، أربع وتسعين وثمانمائة. ومن شروحه: (الاكتفا، في شرح ألفاظ الشفا) . للإمام، أبي المحاسن: عبد الباقي اليماني. وهو: ابن عبد المجيد اللغوي. المتوفى: سنة 743. ولبعض الأدباء في مدحه: عوضت جنات عدن يا عياض * عن الشفاء الذي ألفته عوض جمعت فيه أحاديثا مصححة * فهو الشفاء لمن في قلبه مرض الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1054 الشفاء، في الحيض لنور الأئمة، شمس الدين: محمد بن الحسين النواحي. المتوفى: سنة 859، تسع وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1055 الشفاء: في الطب لأبي عامر: محمد بن أحمد بن عامر البلوي، الطرطوشي. المتوفى: سنة 559، تسع وخمسين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1055 الشفاء: في الطب المسند عن المصنف عن المصطفى. مما خرجه الإمام، أبو نعيم: أحمد بن عبد الله الأصفهاني. جمعه: أحمد بن يوسف بن أحمد التيفاشي. أوله: (اللهم يا من لطف حتى دق عن الأوهام والظنون ... الخ) . جردها من: السند. ورتب على: ترتيب كتب الطب. وسماه: (الوافي، في الطب الشافي) . بحذف الأسانيد، من غير تغير في تبويبه، وتهذيبه. أوله: (أما بعد حمدا لله على نواله ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1055 الشفاء: في المنطق لأبي علي: حسين بن عبد الله، المعروف: بابن سينا. المتوفى: سنة 428، ثمان وعشرين وأربعمائة. قيل هو: في ثمانية عشر مجلدا. وشرحه أبو عبد الله: محمد بن أحمد الأديب، التجاني البجائي. والتيجاني صاحب (تحفة العروس) . المتوفى: سنة.. واختصره شمس الدين: عبد المجيد بن عيسى الخسر. وشاهي التبريزي. المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1055 الشفاء: في الموعظة لبهاء الدين بن يوسف الأندوغي، النكيدوي. وهو: كتاب كبير. مرتب على: ثلاثة وثمانين بابا. أوله: (الحمد لله الملك المنان ... الخ) . ذكر فيه: أنه أشار إليه بتأليفه: شيخه فخر الدين. فجمعه من كتب الإمام: الغزالي، وغيره. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء القلوب، في لقاء المجلوب ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء الكليم، بمدح النبي الكريم للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد بن عربشاه الدمشقي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء المتألم، في آداب المعلم والمتعلم للشيخ: عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي. المتوفى: سنة 856، ست وخمسين وثمانمائة. أوله: (الحمد لله عالم الغيب والشهادة ... ) . رتبه على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. المقدمة: في الجمع بين شرف العلم، وفضله. الباب الأول: في آداب المتعلم. الثاني: في آداب المعلم. الثالث: في معرفة أقسام العلوم. والخاتمة: فيها. جمع الله: سبحانه وتعالى - لخلقه جملة من آدابهما، وشروطهما. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء المتعال، بأدوية السعال للشيخ: عبد القادر الشاذلي، تلميذ: السيوطي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء المرض، فيمن يسمى بعوض لشرف الدين: عوض بن نصر المصري، الحنفي. المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء المسترشدين، في مباحث المجتهدين لأبي الحسن: علي بن محمد الكيا هراسي، الطبري، الشافعي. المتوفى: سنة 504، أربع وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفاء المعاني، بلطائف المثاني ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شفعية، في مدح خير البرية لسليمان بن داود، المعروف: بابن المصري. المتوفى: سنة 778، ثمان وسبعين وسبعمائة. وهي: قصائد، على حروف المعجم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شقائق الأترنج، في دقائق الغنج للسيوطي. ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . في: النوادر، والأدب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شقائق الحدائق، وحدائق الحقايق في اشتقاق الحلال من الحق. للشيخ: علاء الدين السمناني. المتوفى: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 شقائق النعمان، في حقائق النعمان لأبي القاسم، العلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري. المتوفى: سنة 358، ثمان وثلاثين وخمسمائة. ألفه في: مناقب الإمام الأعظم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1056 الشقائق النعمانية، في علماء الدولة العثمانية للمولى: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. قال: ولقد دون المؤرخون مناقب العلماء، ولم يلتفت أحد إلى جمع أخبار علماء هذه البلاد. وكاد أن لا يبقى اسمهم ورسمهم على ألسن كل حاضر، وباد. ولما شاهد هذا الحال: بعض من أرباب الفضل، والكمال، التمس مني: أن أجمع مناقب علماء الروم، فأجبت إلى ملتمسه. وأردفت: ذكر علماء الشريعة، ببيان أحوال مشايخ الطريقة. فلعل ما تركت أكثر مما ذكرت،. ولما لم أطلع على تاريخ وفاتهم، وضعت (الرسالة) . على: ترتيب سلاطين آل عثمان. انتهى. وتم تأليفه: في رمضان، سنة 965، خمس وستين وتسعمائة. وعدد ما ذكر في عشر طبقات: خمسمائة واحد، وعشرون رجلا. مائة وخمسون منها: من المشايخ. والباقي: من العلماء. واقتفى أثره: جماعة من العلماء: منهم: من ذيله. ومنهم: من ترجمه، ورتبه. وقد ترجمه: بالتركي. محمد خاكي، المعروف: بابن المحتسب البلغرادي. في حياة مؤلفه. واستأذن منه، فأوصاه أن يكتبه في آخره، مع الذين انتقلوا إلى دار البقاء. وأتمه: في رجب، سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. وسماه: (حدائق الريحان) . وهذه الترجمة، ليست كما ينبغي. وتكلف: المولى: محمد بن علي، المعروف: بعاشق. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. في حياته، لترجمته أيضا. ولما عرضه على المؤلف، قال - تعريضا لسهولة عبارته له -: يا مولانا، قد ألفته تركيا، بحيث لا يحتاج إلى الترجمة ثانيا. وذيله: إلى أوساط الدولة السليمية. في كتاب غير هذا. ورتبه: المولى: محمد بن مصطفى، المعروف: بلطفي بكزاده. على: حروف التهجي، ببعض إلحاقات. لكنه توفي: شابا، في سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة. وبقي في المسودة، فلم يظهر بعده. ذيله أيضا: المولى: علي بن بالي، المعروف: بمنق. مع ما في: (ذيل العاشق) . إلى: أوائل الدولة المرادية الثالثة. وذكر: ما غفل عنه المؤلف، فأحسن في إنشائه، وأجاد. وتوفي: سنة 992، اثنتين وتسعين وتسعمائة. وهذا الذيل: مسمى: (بالعقد المنظوم، في ذكر أفاضل الروم) . وتصدى: المولى: عبد القادر بن أمير كيسودار، المعروف: بيلانجق أفندي. لتذييله. بتراكيب سخيفة، وألفاظ ضعيفة. وتوفي: سنة 1000، ألف. واقتفى أثره: المولى: حسين الأشتيبي، المتخلص: بصدري. إلى: سنة 990، تسعين وتسعمائة. وكتب ذيلا. حتى: وصل إلى سنة 990، تسعين وتسعمائة. لكنه اعتنى بضبط الشهور، والسنين، في التراجم. وتوفي: سنة 993. وذيله أيضا: المولى، قره جه: أحمد الحميدي. (2/ 1058) المتوفى: سنة 1024، أربع وعشرين وألف. حتى وصل إلى زمانه. وذيله أيضا: أمر الله: محمد بن سيرك، محيي الدين الحسني. مع إلحاقات، في هوامش الأصل. وتوفي: سنة 1008، ثمان وألف. وكتب المولى: عبد الكريم بن سنان الأقحصاري. بعضا من: الوفيات. وتوفي: سنة 1038، ثمان وثلاثين وألف (1028) . وأجاد: في إنشائه. وترجم أيضا: المولى: محمد الأدرنه وي، المتخلص: بمجدي. بإلحاقات كثيرة، في أكثر التراجم، وأحسن في إنشائه. وفرغ منه: في سنة 995، خمس وتسعين وتسعمائة. وسماه: (حقائق الشقائق) . جمع فيه: ما في الأذيال المذكورة. وضم إليه: ما تجدد بعده. وذهب فيه: كل مذهب من الجد والهزل. وضبط: تواريخ النصب، والعزل. وتوفي: في حدود سنة 999، تسع وتسعين وتسعمائة. والكل: ما وصلوا إلى حدود سنة 1025، خمس وعشرين وألف. ثم جاء: المولى: عطاء الله بن يحيى، المعروف: بنوعي زاده. فأخذ ما في: الأذيال، والتذاكر، من تراجم العلماء والمشايخ. وبدأ من آخر: (الشقائق) . وأجال اليراعة في تراجم الأعيان، بالبلاغة، والبراعة. في سبع طبقات، من طبقات السلاطين. كل واحدة منها: في مجلد. فما شذ من قلمه نادرة من النوادر، ولا نكتة من النكت. فصار: تاريخا كاملا، في أحوال العلماء، وسلاطين زمانهم. في سبع مجلدات. لم يؤلف مثله في الروم. واقتفى أثر المجدي. وجعل كتابه ذيلا: على ترجمته. وسماه: (حدائق الحقائق، في تكملة الشقائق) . ولما توفي: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. بقي كتابه هناك، ولم يكمل: الطبقة المرادية الرابعة. ثم ذيَّل (ذيلَ عطاء الله) : المولى، الفاضل، السيد: إبراهيم بن السيد: عبد الباقي، المدعو: بابن العشاقي. المتوفى: سنة 1136، ست وثلاثين ومائة وألف. بأمر: المولى، شيخ الإسلام: فيض الله أفندي. المتوفى: سنة 1115، خمس عشرة ومائة وألف. وبدأ المولى المذكور: من ترجمة صاحب الذيل: عطائي أفندي. حتى وصل: إلى سنة 1112، اثنتي عشرة ومائة وألف. وأجاد في: إنشائه. وذيَّله: الشيخ، الفاضل: محمد بن الشيخ: حسن الفيضي، المعروف: بالشيخي. المتوفى: سنة 1145، خمس وأربعين ومائة وألف. ابتدأ من: سنة اثنتين وأربعين وألف. حتى انتهى: إلى ثلاث وأربعين ومائة بعد الألف. وهو في: ثلاث مجلدات. وسماه: (وقايع الفضلاء) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1057 شق الجيب، في معرفة أهل الشهادة والغيب رسالة. في: رجال الغيب. للشيخ: سالم بن السيد: أحمد بن شيخان بن علي، مولى الدويلة، الحسيني. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. أولها: (الحمد لوليه الظاهر بكماله ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1058 شكر من عوفي، وذكر من صوفي للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي. سنة: 788. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شكوى الدمع المهراق، من سهام قسي الفراق لأبي العباس: أحمد بن محمد الحلبي، المعروف: بشهاب الحصنكيفي. وكان حيا: في سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. المتوفى: سنة 1003. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شكوى الغريب عن الأوطان، إلى علماء البلدان للشيخ: عين القضاة الهمداني. المتوفى: سنة 525، خمس وعشرين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 الشماريخ، في علم التاريخ رسالة. لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. أولها: (الحمد لله ذي الفضل الشامل العام ... الخ) . رتبه على: ثلاثة أبواب. ولابن طولون، حسن بن أحمد الشامي، أيضا. توفي: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شمائل الأتقياء، ووفيات العلماء لأبي يعقوب: إسحاق بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله السرخسي، المعروف: بابن القراب. المتوفى: سنة 429. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 الشمايل، بالنور الساطع الكامل لأبي الحسن: علي بن محمد بن إبراهيم الفزاري، المعروف: بابن المقري، الغرناطي. المتوفى: سنة 552، اثنتين وخمسين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله الذي جعل الدنيا طريقا للآخرة ... الخ) . وهو مشتمل على: أربعة أسفار. وقسمه إلى: عشرين قسما. كلها في: شمائل النبي - عليه الصلاة والسلام - وسيره، وأخلاقه، وأوصافه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شمايل النبي لأبي العباس: جعفر بن محمد المستغفري. المتوفى: سنة 432، اثنتين وثلاثين وأربعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شمايل النبي (الشمائل النبوية، والخصائل المصطفوية) لأبي عيسى: محمد بن سورة، الإمام، الترمذي. المتوفى: سنة 279، تسع وسبعين ومائتين. شرحه: الشيخ، الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن حجر المكي، الهيثمي. المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة. وسماه: (أشرف الوسائل) . أوله: (الحمد لله رب العالمين..) . قال: هذه عجالة علقتها، لما قرئ علي، في رمضان، سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة؛ بحرم مكة المكرمة. وسميتها: (أشرف الوسائل، (2/ 1060) إلى فهم الشمايل) . قال في آخره: فرغت منه: لثمانية عشر من رمضان، سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة. وكان الابتداء فيه: ثالث رمضان، من السنة المذكورة. وشرحها أيضا: مصلح الدين: محمد بن صلاح بن جلال اللاري. المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة. وهو: شرح في العربي. فرغ منه: في رمضان، سنة 949، تسع وأربعين وتسعمائة. وله شرح آخر. فارسي. وصنف: الشيخ: السيوطي. كتابا. سماه: (زهر الخمايل، على الشمايل) . ولمولانا، نور الدين: علي بن سلطان: محمد القاري. المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي خلق الخلق والأخلاق ... الخ) . وسماه: (جمع الوسائل) . فرغ من تسويده: بمكة المكرمة، سنة 1008، ثمان وألف. وهذبها: الشيخ: محمد بن عمر بن حمزة الأنطاكي. وسماه: (تهذيب الشمايل) . حين قدم الروم. وأهداه: إلى السلطان: بايزيد خان. أوله: (الحمد لله الذي جعل حياة العارفين ... الخ) . وشرحها: عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني. المتوفى: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة. وهو: شرح ممزوج. أوله: (الحمد لله الذي فضل المصطفى بأكرم الشمايل ... الخ) . وشرحها: المولى: محمد الحنفي. وفرغ منه: في جمادى الأولى، سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة. وشرحها: محمد عاشق بن عمر الحنفي. بيضه: سنة 1022، بعد أن سوده: سنة 1011. ذكر فيه: أنه رواه عن: شيخه، الشيخ: عبد الله الأنصاري، المعروف: بمخدوم الملك، ابن شمس الدين. وشرحها: الشيخ: عبد الرؤوف المناوي. وهو شرح ممزوج. في مجلد. أوله: (شمائل أهل الفضايل في الحديث والقديم ... الخ) . ذكر فيه: أن من تصدى لشرحه: عصام الدين الأسفرايني، الشافعي. وتلاه: الفقيه، الشهير، الشهاب: ابن حجر الهيثمي، نزيل مكة، فأطال. ثم شرح هو: شرحا متوسطا. وفرغ من تعليقه: سنة 999، في آخر أيام التروية. وترجمه: بالتركية. المولى: أحمد بن خير الدين الأيديني، المشهور: بخواجه إسحاق أفندي. المتوفى: سنة 1120، عشرين ومائة وألف. ونظمه: بالتركي. العالم، الفاضل، الأديب: مصطفى بن الحسين الحلبي الأصل، المعروف: بمظلوم زاده ـ فسح الله في عمره، ومتعنا به ـ. على البحور الستة عشر. أتمه: سنة 1158، ثمان وخمسين ومائة وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1059 شمس الأدب لأبي سعيد بن مهدي بن أبي سعد السمناني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1060 شمس الأرواح، وقمر الأفراح ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1060 شمس الأسرار الربانية، وقمر الأنوار العرفانية ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1060 شمس الأسرار، وقمر الأنوار في الأسماء. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1060 شمس الآفاق، في علم الحروف والأوفاق للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي. المتوفى: سنة 858. مجلد ضخم. على ترتيب: الحروف. أوله: (الحمد لله الذي أطلع شمس الحروف والأوفاق ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس الجمال، وبدر الكمال ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس الخلافة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس رقوم الدوائر، وقمر رسوم البصائر ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس السعادة، وقمر السيادة في الأسماء. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس الطريقة، في بيان الشريعة والحقيقة مختصر. للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي. أوله: (الحمد لله على ما هدى وأرشد ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس العلوم في اللغة. ثمانية عشر جزءا. لنشوان بن سعيد الحميري، اليمني. المتوفى: سنة 573، ثلاث وسبعين وخمسمائة. سلك مسلكا غريبا، يذكر الكلمة من اللغة، فإن كان لها نفع من جهة ذَكَرَه. وذكر في كل مادة: أبواب الكلمة، ومستعملاته. ثم اختصره: ابنه: محمد. في جزأين. وسماه: (ضياء الحلوم، في مختصر شمس العلوم) . أول (ضياء الحلوم) : (أما بعد، حمدا لله مستحق الحمد ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس الغروب، في الملاحم والفتن والحروب ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس لطائف الأسما، وقمر حقائق المسمى ذكره: أيضا. (البوني) الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس مطالع الجمال، وقمر منازل الجلال في الطلسمات. ذكره: البوني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس مطالع القلوب ذكره في: (الجفر) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس مطالع القلوب، وبدر طوالع الغيوب لأبي الحسن: علي بن أحمد الحرالي، المغربي، الأندلسي، المرسي. المتوفى: سنة 637، سبع وثلاثين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس المعارف، وأنس العارف أرجوزة. في الحديث. لأبي الغنائم: سعيد بن سليمان الكندي، الحنفي. المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة. حدث بها: بالقاهرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1061 شمس المعارف، ولطائف العوارف للشيخ: أحمد بن علي بن يوسف البوني. المتوفى: سنة 622، اثنتين وعشرين وستمائة. أوله: (الحمد لله الذي أطلع شمس المعرفة ... الخ) . (اللهم بك نستغيث، وعليك نتوكل، وفيك المأمول..) . قال: والمقصود من هذا الكتاب، أن يعلم بذلك شرف أسماء الله - تعالى - وما أودع في بحرها، من أنواع الجواهر الحكميات، وكيف التصريف بأسماء الدعوات؟ وتابعها من حروف السور والآيات، يتصل بها إلى الحضرة الربانية، من غير تعب؛ وما يتوصل بها إلى رغائب الدنيا. ثم لخصه. وسماه: (تيسير العوارف، في تلخيص شمس المعارف) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمس المنير الأعظم، في أسماء البدر المسير المعظم لروح الله بن عبد الله القزويني. المتوفى: سنة 541. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمس المنير، في تحقيق الإكسير للشيخ: أيدمر بن علي الجلدكي، من رجال القرن الثامن. صنفه: بالقاهرة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمس المنيرة ، في تعريف الكبيرة للحافظ: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمس المنيرة في الحديث. للإمام، الحافظ: حسن بن محمد الصغاني. توفي: سنة 650. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمس المنيرة، في القراءات السبعة الشهيرة للأديب: الحسين بن محمد البكري، الدباس. المتوفى: سنة 524، أربع وعشرين وخمسمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 شمس الواصلين، وأنس السائرين، في سر السير، على براق الفكر والطير في الأسماء والخواص. للشيخ، أبي العباس: أحمد بن علي بن يوسف البوني، القرشي. المتوفى: سنة 662. أوله: (الحمد لله على حسن توفيقه ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 شمس الوصال، وعروس الجمال ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 شمسية تركي. في: القراءة، والتجويد. لأحمد بن قرامان القونوي. أولها: (الحمد لله الذي نور قلوب المؤمنين بنور المعرفة، والإيقان ... الخ) . رتبها على: اثني عشر بابا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمسية ، في الحساب لحسن بن محمد النيسابوري، المعروف: بنظام. المتوفى: سنة 828. رتبها على: مقدمة، وفنين. وفي المقدمة: فصلان. والفن الأول: فيما يتعلق بأصول الحساب. والثاني: في فروعه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1062 الشمسية متن. مختصر. في المنطق. لنجم الدين: عمر بن علي القزويني، المعروف: بالكاتبي، تلميذ: نصير الدين الطوسي. المتوفى: سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة. ألفها: لخواجه، شمس الدين: محمد. وسماه: بالنسبة إليه. شرحه: العلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني. وفرغ منه: سنه 753، ببلدة: جام. أوله: (الحمد لله الذي بصرنا بنور الهداية والتوفيق ... الخ) . حقق فيه: القواعد المنطقية، وفصل مجملاتها. وشَرَحَ: ولي الدين القراماني. ديباجة: (شرح سعد الدين) . وشرحها: قطب الدين: محمد بن محمد التحتاني. المتوفى: سنة 766، ست وستين وسبعمائة. شرحا جيدا، متداولا بين الطلبة. ألفه: للوزير، غياث الدين: محمد بن خواجه: رشيد، من وزراء السلطان: خدا بنده. سماه: (تحرير القواعد المنطقية، في شرح الشمسية) . أوله: (إن أبهى درر تنظم ... الخ) . وعليه حاشية: للمحقق، الفاضل، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وهي: التي يقال لها: (حاشية كوجك) . وفرغ منه: سنة 753. وعلى هذه الحاشية، حواش كثيرة، منها: حاشية: للمولى: قره داود، من تلامذة: سعد الدين. وهو: الصحيح. والنسبة إلى: داود بن كمال القوجوي: غلط. وحاشية: برهان الدين بن كمال الدين بن حميد، أيضا. وحاشية: سيدي: علي العجمي. المتوفى: سنة 860، ستين وثمانمائة. ومير: صدر الدين. وصل فيها: إلى مباحث القول الشارح. ودور حافي. وأبي الحسن: دانشمند الأبيوردي. ومظفر الدين الشيرازي. وجلال الدين: محمد بن أسعد الدواني. علق على: أوائلها. أوله: (جل من ظهرت على حواشي الأكوان ... الخ) . وقرجه أحمد. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة. وشجاع الدين: إلياس الرومي. المتوفى: سنة 929، تسع وعشرين وتسعمائة. وعماد بن محمد بن يحيى بن علي بن الفارسي. أولها: (نحمدك يا من أنطق لسان عبده ... الخ) . وعليها حاشية أخرى: لشجاع الدين: إلياس الرومي. توفي: سنة 929. وعلى هذا الشرح حاشية: للشيخ: محمد البدخشي. المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة. وللمولى: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة 834. ذكره: المجدي. وعلى تصديقاته: للمولى، خير الدين: خضر بن عمر العطوفي. صنفها: للسلطان: سليمان خان. وأتمها: سنة 930. وشرحها: المولى، علاء الدين: علي بن محمد، المعروف: بمصنفك بالفارسي. المتوفى: سنة 871، إحدى وسبعين وثمانمائة. (875) (2/ 1064) أوله: (حمد سباس وستايش بي حد وقياس ... الخ) . وجلال الدين: محمد بن أحمد المحلي. المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة. ولم يكمله. وأحمد بن عثمان التركماني، الجوزجاني. المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة. وأبو محمد، زين الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني. المتوفى: سنة 891، ثلاث وتسعين وثمانمائة. ومن حواشيها: (القمرية) . أولها: (الحمد لله فالق الإصباح، وخالق الأرواح ... الخ) . سماها: بها، لانحياز المتن، والشرح، في حقيقة واحدة. وشرحها: محمد بن موسى البسنوي. المتوفى: سنة 1045، خمس وأربعين بعد الألف. أوله: (الحمد لله الذي لا يطيق بكمال حمده منطق منطيق ... الخ) . وهو: شرح ممزوج. وعلى (شرح القطب) حاشية: لمولانا: فاضل السمرقندي، من علماء زمن السلطان: حسين. كذا في: (حبيب السير) (في ضياء البرق) . ولمولانا، عصام الدين: داود. المتوفى: بقلعة شادمان. كان هرويا، درس فيها مدة، حتى اشتهر بالفضل. ثم استوزره السلطان: محمود ميرزا، ولد السلطان: أبي سعيد. وعلى (التصديقات) حاشية: لخليل بن محمد الرضوي. أولها: (لا أحصي ثناء عليك ... ) . ذكر فيها: أن الفضلاء بينوا مباحث التصورات، ولم يلتفتوا كما ينبغي إلى التصديقات. وأنه قد حقق أكثر مباحثها في مجلس: أستاذه، مولانا، كمال الدين: حسين الأردبيلي. فجمع فوائده. وعلى (الحاشية الصغرى) : حاشية. لأبي شحمة، ويقال له: شكم. وشرحها: الزين: سريجا بن محمد الملطي. المتوفى: سنة 788، ثمان وثمانين وسبعمائة. وسماه: (خرج البسالة السنية) . وهو في: جزأين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1063 شمط الصدور، وحادية النور للشيخ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الموصلي، الشيباني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1064 شمع وبروانه تركي. منظوم. لمحمود بن عثمان، المعروف: بلامعي. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. من بحر الهزج. ولذاتي الشاعر، من شعراء الروم أيضا. وهو في: خمسة آلاف بيت. توفي: سنة.. ولمعيدي أيضا. المتوفى: سنة ... منها في (الزبدة) : خمسة أبيات. ومن منظومات: ضميري الهمداني. بالفارسي. المتوفى: سنة ... وأهلي الشيرازي. أوله: بنام آنكه مارا أز عنايت * دهد بروانه شمع هدايت الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1064 الشمعة المضية، بنشر القراءات السبعة المرضية (2/ 1065) منظومة. للشيخ، كمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن الموقع: أحمد أبي الوفاء بن محمد الموصلي، الحلبي، المعروف: بشعلة. المتوفى: سنة 650، ست وخمسين وستمائة. وهي: رائية، قدر نصف: (الشاطبية) . مختصرة جدا. أحسن في: نظمها، واختصارها. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1064 الشمعة المضية، في علم العربية لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي. ألفها في: ابتداء حاله. مختصر. ورقتان. في النحو. أولها: (الله أحمد..) . شرحها: محمد بن محمد البديري، الحسيني، الشافعي، الدمياطي. المتوفى: سنة 1140. وسماه: (المشكاة الفتحية، على الشمعة المضية) . أولها: (الحمد لله الذي رفع مقام من نصب نفسه لنفع العباد ... الخ) . في مجلد. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شمعية لمولانا: محمد الأدرنوي، المعروف: بمجدي. المتوفى: في حدود سنة 999، تسع وتسعين وتسعمائة. أولها: (الحمد لله الذي خلق السموات والأرض ... الخ) . ولمولانا: علي. المتوفى: قاضيا بمرعش. أولها: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا..) . ولأُم ولد زاده: أولها: (بشرى بخير يا أولي الأبصار ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 الشموس، الشافية للنفوس لأبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شموس الفكر، المنقذة من ظلمات الجبر والقدر مختصر. أوله: (الحمد لله الذي جعل أبصار الأبصار ... الخ) . للشيخ: محيي الدين بن عربي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شنف السامع، في وصف الجامع أي: جامع بني أمية. للشيخ: طاهر بن حسن بن حبيب. المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 علم الشواذ، من فروع القراءة .... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شوارد الشواهد لأحمد بن الحسين الأهوازي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شوارد الفوائد، في الضوابط والقواعد للسيوطي. ذكره في: (فهرس مؤلفاته) . في: فن الفقه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 الشوارد في اللغة. للإمام، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني. المتوفى: سنة 650، خمسين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شوارد الملح، وموارد المنح ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شوارق الأنوار، وبوارق الأسرار ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1065 شواهد الإبكار في حاشية: (أنوار التنزيل) . للسيوطي. مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شواهد الأصول، في معرفة رجال أحاديث الرسول - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شواهد التوضيح، في شرح: (الجامع الصحيح) للبخاري. مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شواهد الحكم لمحمد بن موسى، المعروف: بالأفشين القرطبي. المتوفى: سنة 307، سبع وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 الشواهد: الكبرى، والصغرى أعني: شرح شواهد الألفية. للعيني، بدر الدين: محمود بن أحمد. المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة. سماه: (المقاصد النحوية، في شرح شواهد شروح الألفية) . في مجلدين. كما مر. الكبرى: أولها: (إياك نحمد يا من علمتنا من العلوم ما لا نعلم ... الخ) . والصغرى: في مجلد. وهو أشهرهما، وعليه معول الفضلاء. اسمه: (فرائد القلائد، في مختصر شرح الشواهد) . كلاهما: لأبي محمد: محمود بن أحمد العيني. أول الصغرى: (حمدا ناصعا ضافيا شرجعا شعلعا ... الخ) . قال: إن جلة من الأذكياء خاطبوا، بأن شرح الشواهد الذي نمقته سئمنا من تقريره، فلو لخصته بالاختصار، لاقرنشع به جم غفير. فشمرت ساق العزم في اختصاره، مع بعض زيادة، فجاء نافعا. فلم آل في وضع الرموز التي اخترعتها هناك، وهي: (ظقهع) : عند اتفاق الأربعة، وهم: ابن الناظم، وابن أم قاسم، وابن هشام، وابن عقيل. و (ظقه) ، و (ظقع) ، و (قهع) : عند اتفاق الثلاثة. و (ظق) ، و (ظه) ، و (ظع) ، و (قه) ، و (قع) ، و (هع) : عند اتفاق الاثنين. و: (ظ) ، (ق) ، (هـ) ، (ع) : عند الانفراد. والله - سبحانه وتعالى - أعلم. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شواهد: (مغني اللبيب) يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شواهد النبوة فارسي. لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي. المتوفى: سنة 898. أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسلا مبشرين ومنذرين ... الخ) . وهو على: مقدمة، وسبعة أركان. وترجمه: محمود بن عثمان، المتخلص: بلامعي. المتوفى: سنة 938، ثمان (2/ 1067) وثلاثين وتسعمائة. ثم ترجمه أيضا: المولى: عبد الحليم بن محمد، الشهير: بأخي زاده، من صدور الروم. المتوفى: سنة 1013، ثلاث عشرة وألف. وهو: أحسن من: (ترجمة اللامعي) عبارة، وأداء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1066 شوق العروس، وأنس النفوس للحسين بن محمد الدامغاني. المتوفى: سنة 478. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1067 شهاب الأخبار، في: الحكم، والأمثال، والآداب من الأحاديث النبوية. للقاضي، أبي عبد الله: محمد بن سلامة بن جعفر بن علي ابن حكمون القضاعي، الشافعي. المتوفى: سنة 454، أربع وخمسين وأربعمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله القادر، الفرد، الحكيم .... الخ) . قال: جمعت في كتابي هذا، مما سمعته من حديث رسول الله ـ صلى الله تعالى عليه وسلم ـ ألف كلمة من الحكمة. في: الوصايا، والآداب، والمواعظ، والأمثال. وجعلتها: مسرودة، يتلو بعضها بعضا، محذوفة الأسانيد. مبوبة أبوابا، على حسب تقارب الألفاظ. ثم زدت: مائتي كلمة. وختمت الكتاب: بأدعية مروية عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ. وأفردت الأسانيد جميعها كتابا، يرجع في معرفتها إليه. لخصه: الشيخ: نجم الدين الغيطي، محمد بن أحمد الإسكندري. المتوفى: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة. وأصلحه: الإمام: حسن بن محمد الصغاني. وسماه: (كشف الحجاب، عن أحاديث الشهاب) . وضع علامة: للصحيح، والضعيف، والمرسل. ورتبه على: الأبواب، (كالمشارق) . وقد أوصى: ابن الأثير في (المثل السائر) ، بمطالعته للكاتب الفقيه. وله: (ضوء الشهاب) . وشرحه: أبو المظفر: محمد بن أسعد، المعروف: بابن الحكيم الحنفي. المتوفى: سنة 567، سبع وستين وخمسمائة. وشرحه: الشيخ: عبد الرؤوف المناوي. شرحا ممزوجا. وسماه: (رفع النقاب، عن كتاب الشهاب) . أوله: (أحمد الله على ما جبلني عليه ... الخ) . قلت: لكن: الأميني الشامي، قال في ترجمته: ورتب: كتاب (الشهاب) للقضاعي. وشرحه. وسماه: (إمعان الطلاب، بشرح ترتيب الشهاب) . وله: ترتيب أحاديثه. على ترتيب: (الجامع الصغير) ورموزه. وشرحه: بعضهم. أوله: (الحمد الله الذي جعل سنة نبيه مشكاة لاقتباس أنوار الرشد والهدى ... الخ) . وشرحه: ابن جني (ابن وحشي، محمد بن حسين الموصلي) . (هو: أبو محمد: عبد الله بن يحيى التجيبي، من أهل أقليش) . المتوفى: سنة 502. واختصر هذا الشرح: الشيخ: إبراهيم بن عبد الرحمن الوادياشي. المتوفى: سنة 570، سبعين وخمسمائة. وشرحه: الأستاذ: أبو القاسم بن إبراهيم الوراق، العابي. شرحا بالقول. أوله: (أما بعد، حمدا لله على نعمه المتظاهرة ... الخ) . ومن شروحه: (حل الشهاب) . ورتبه: السيوطي كترتيب (2/ 1068) : (الجامع الصغير) له. وسماه: (إسعاف الطلاب، بترتيب الشهاب) . أوله: (الحمد لله على ما أنعم ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1067 شهاب التوحيد، المحرق لكل شيطان مريد لغرس الدين: محمد بن محمد الخليلي، القادري، الشافعي. المتوفى: سنة 1057. مختصر. أوله: (أحمد الله، وهو الحامد.. الخ) . ذكر فيه: أنه لما عرض رسالته المسماة: (تحقيق الإبانة، عن تدقيق الأمانة) ، أنكروها، فكتبه. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الشهاب الثاقب، في ذم الخليل والصاحب مختصر: (شفاء العليل) . مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الشهاب الهاوي، على: عبد الرؤوف الغاوي المناوي رسالة. في رده: للشيخ: أبي بكر بن إسماعيل الشنواني. المتوفى: سنة 1019، تسع عشرة وألف. أولها: (الحمد لله الذي رزق من أحبه صحيح الاعتقاد ... الخ) . ذكر فيها: أنه لما اعترض على كلام شيخه، الشهاب: أحمد بن القاسم العبادي، رد عليه. وذلك في تعريف الصحابي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 المؤلفات، في الشهادة منها: (أبواب السعادة، في أسباب الشهادة) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الشهد، في النحو قصيدة. في: سبعين بيتا. لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 شهر أنكيز تركي. منظوم. نظم: جماعة من الشعراء. في وصف الغلمان. منهم: شاعر، مخلصه: كمالي. وله منها في (الزبدة) : بيتان. ومسيحي. المتوفى: سنة 918، ثمان عشرة وتسعمائة. وله منها في (الزبدة) : ثمانية أبيات. وسلوكي. ويحيى. ولامعي، لبلدة بروسه، وهو: محمود بن عثمان. المتوفى: سنة 938، ثمان وثلاثين وتسعمائة. وعاشق جلبي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الشهود العيني، في الوجود الذهني لطاشكبري زاده. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الشيرازيات في النحو. لأبي علي الفارسي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 باب الصاد المهملة الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 صابون الفم في المنطق. لأبي الفرج: قدامة بن جعفر الكتاب. توفي: سنة ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الصاحبي في اللغة. لابن فارس، أبي الحسين: أحمد بن فارس الرازي، اللغوي. المتوفى: سنة 395، خمس وتسعين وثلاثمائة. (2/ 1069) قال: هذا الكتاب الصاحبي. في: فقه اللغة، وسنن العرب في كلامها. وإنما عنونته بهذا الاسم: لأني ألفته. وأودعته: خزانة الصاحب. يعني: ألفه للوزير، الصاحب: إسماعيل بن عباد. المتوفى: سنة 385، خمس وثمانين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1068 الصادح، والباغم منظومة. على: أسلوب: (كليلة ودمنة) . في: ألفي بيت. لأبي يعلى بن محمد، المعروف: بابن الهبارية الهاشمي، العباسي، البغدادي. المتوفى: سنة 509، تسع وخمسمائة. فيه: قصائد، وأراجيز. وهو من: غرائب مؤلفاته. لبث في نظمه: عشر سنين. وختمه بهذه الأبيات: هذا كتاب حسن * تحار فيه الفطن أنفقت فيه مده * عشر سنين عده منذ سمعت باسمكا * وضعته برسمكا بيوته ألفان * جميعها معان لو ظل كل شاعر * وناظم وناثر كعمر نوح التالد * في نظم بيت واحد من مثله لما قدر * فجاء كله غرر أنفذته وولدي * بل مهجتي وكبدي وأنت عند كل ظن * ومسبغ لكل من وقد طوى إليكا * توكلا عليكا مشقة شديده * وشقة بعيده ولو تركت جيت * سعيا ولا ونيت إن الفخار والعلا * إرثك من دون الملا فأجزلن صلته * وأحسنن جائزته نظمه: الأمير، سيف الدولة، أبي الحسن: صدقة بن دبيس. أوله: الحمد لله الذي حباني * بالأصغرين: القلب واللسان ... الخ ذكر أولا: باب: الناسك والفاتك، ومناظرتهما. ثم باب: البيان، ومفاخرة الحيوان. ثم باب: الأدب. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1069 الصارم المسلول، على شاتم الرسول للشيخ، تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي. المتوفى: سنة 728، ثمان وعشرين وسبعمائة. ألفه في: وقعة عساق النصراني، حين سب النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم ـ في رجب، سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1069 الصارم الهندكي، في عنق ابن الكركي للسيوطي. من مقاماته. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 الصارم المبكي، في الرد على ابن السبكي لمحمد بن عبد الهادي بن قدامة المقدسي، الحنبلي. أوله: (الحمد لله الذي يدعو إلى دار السلام ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 الصارم الهندي، في الرد على الكندي لأبي الخطاب.. ابن دحية، عمر بن حسن بن علي بن الجميل الذاتي، السبتي. المتوفى: سنة 633، ثلاث وثلاثين وستمائة. ألفه: لما حضر هو، والتاج الكندي، عند الوزير. وأورد ابن دحية: حديث الشفاعة. فلما وصل إلى قول الخليل ـ عليه الصلاة والسلام ـ: (إنما كنت خليلا من وراء وراء..) . فتح ابن دحية: الهمزتين. فقال الكندي: وراء وراء، بضم الهمزتين. فعسر ذلك على ابن دحية. فصنف في هذه المسألة: هذا (الصارم) . وبلغ ذلك الكندي. فعمل مصنفا. سماه: (نتف اللحية، من ابن دحية) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 الصافية، في شرح: (الشافية) مر. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 صبابة المشتاق في المدائح النبوية. لشهاب الدين: أحمد بن يحيى العمري. المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 صبا نجد مختصر. في الموعظة. لأبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. مختصر. في: نظم، ونثر. أوله: (الحمد لله على منحه التي تفوت الإحصاء والعد ... الخ) . قال: هذا كتاب يزيد على نسيم الصبا رقة. إذا سمعه ذو قلب يملك رقه. يمزج فيه: الكلام بأبيات مستحسنات، أو ببيت مفرد من الأبيات السائرات. وربما ذكر: بعض البيت، لكونه مشهورا. ورتبه على: ثلاثين فصلا. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 صبح الأعشى، في صناعة الإنشا لأبي العباس: أحمد بن علي القلقشندي، ثم المصري. المتوفى: سنة 821، إحدى وعشرين وثمانمائة. وهو على: سبعة أجزاء. كل منها: مجلد كبير. في صناعة الإنشاء. لا يغادر صغيرة، ولا كبيرة، إلا ذكرها. وجعل: بابا من أبوابه، مخصوصا بعلم الخط، وأدواته. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 صحاح الأحكام، وسلاح الحكام ليوسف بن محمد بن مسعود السرمري. أوله: (الحمد لله الذي نصب أعلام الأحكام ... الخ) . جمعه: في قوله ـ عليه الصلاة والسلام ـ: (بني الإسلام على خمس ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1070 الصحاح، في اللغة للإمام، أبي نصر: إسماعيل بن حماد الجوهري، الفارابي. المتوفى: سنة 393، ثلاث وتسعين وثلاثمائة. كان من فاراب. أخذ عن: خاله: إبراهيم الفارابي. وعن: السيرافي. والفارسي. ودخل: بلاد ربيعة، ومضر، فأقام بها مدة في طلب علم اللغة. ثم عاد إلى خراسان، وأقام بنيسابور مدة. فبرز في: اللغة، وتعلم الكتابة، وحسن الخط. ومات: مترديا من سطح داره. وقيل: إنه تغير عقله، وعمل له دفتين، وشدهما كالجناحين، وقال: أريد أن أطير، ووقع من علو، فهلك. قال السيوطي في (مزهر اللغة) : أول من التزم الصحيح مقتصرا عليه: الإمام الجوهري، ولهذا سمي كتابه: (الصحاح) . وقال في خطبته: وقد أودعت في هذا الكتاب، ما صح عندي من هذه اللغة، التي شرف الله - تعالى - مراتبها، وجعل علم الدين والدنيا منوطا بمعرفتها. على ترتيب: لم أسبق إليه. وتهذيب: لم أُغلب عليه، بعد تحصيلها بالعراق رواية، وإتقانها دراية، ومشافهتي بها العرب في ديارهم بالبادية. قال التبريزي: وكتاب (الصحاح) هذا: كتاب حسن الترتيب، سهل المطلب لما يراد منه. وقد أتى بأشياء حسنة، وتفاسير مشكلات من اللغة، إلا أنه مع ذلك فيه تصحيف، لا يشك في أنه من المصنف، لا من الناسخ. لأن الكتاب مبني على: الحروف. ولا تخلو هذه الكتب الكبار من سهو يقع فيها، أو غلط. غير أن القليل منه، إلى جنب الكثير الذي اجتهدوا فيه، وأتعبوا أنفسهم في: تصحيحه، وتنقيحه، معفو عنه. وقال الثعالبي في (اليتيمة) : هذا الصحاح سيد ما * صنف قبل الصحاح في الأدب يشمل أبوابه ويجمع ما * فرق في غيره من الكتب وقال ياقوت في (معجم الأدباء) : وهو الذي بأيدي الناس اليوم، وعليه اعتمادهم. أحسن الجوهري: تصنيفه، وجود تأليفه. وهذا مع تصحيف في عدة مواضع، تتبعها عليه المحققون. وقيل: إن سببه أنه لما صنفه للأستاذ، أبي منصور: عبد الرحيم بن محمد البينسكي (البيشكي) ، سمع عليه إلى باب الضاد المعجمة، وعرض له وسوسة، فألقى نفسه من سطح فمات. فبقي سائر الكتاب مسودة غير منقحة. فبيضه: تلميذه: إبراهيم بن صالح الوراق. فغلط فيه في: مواضع. وقد ألف: الإمام، أبو محمد: عبد الله بن بري: حواشي على (الصحاح) . ووصل فيها: إلى أثناء حرف الشين. قيل: سماها: (التنبيه والإفصاح، عما وقع من الوهم في كتاب الصحاح) . وهو: أجود تأليفه. وكان أستاذه: علي بن جعفر بن القطاع، ابتدأها. وبنى: ابن بري، على: ما كتب ابن القطاع. أقول: وتوفي: ابن بري في سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة. واسم الحاشية: (الإيضاح) . قال الصفدي: وصل إلى: ومش، وهو: ربع الكتاب. فأكملها: الشيخ: عبد الله بن محمد البسطي. وألف: الإمام، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني. (التكملة على الصحاح) . ذكر فيها: ما فاته من اللغة. وهي: أكبر حجما منه. وتوفي: سنة 650، خمسين وستمائة. وممن كتب الحواشي على (الصحاح) أيضا: ابن قطاع: علي بن جعفر الصقلي. المتوفى: سنة 515، خمس عشرة وخمسمائة. وأبو القاسم: فضل بن محمد البصري. المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة. ورضي الدين: محمد بن علي الشاطبي. المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة. وأبو العباس: أحمد بن محمد، المعروف: بابن الحاج الإشبيلي. المتوفى: سنة 651، إحدى وخمسين وستمائة. وألف: أبو الحسن: علي بن يوسف القفطي. كتابا في: إصلاح خلله. واختصره: شمس الدين: محمد بن حسن بن سباع، المعروف: بابن الصائغ الدمشقي. المتوفى: سنة 720، عشرين وسبعمائة. مجردا عن: الشواهد. واختصره: الشيخ، الإمام: محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي. المتوفى: بعد سنة ... وسماه: (مختار الصحاح) . واقتصر فيه: على ما لابد منه في الاستعمال. وضم إليه: كثيرا من: (تهذيب الأزهري) ، وغيره. وصدر فوائده: بقلت. وكل ما أهمله الجوهري من الأوزان: ذكره بالنص على حركاته، أو برده إلى واحد من الأوزان العشرين، التي ذكرها في أول كتابه. وهو: مشهور، متداول بين الناس. أوله: (الحمد لله بجميع المحامد، على جميع النعم ... الخ) . وقال في آخره: وافق فراغه: عشية يوم الخميس، غرة شهر رمضان، ليلة الجمعة، سنة 660، ستين وستمائة. واختصره: المولى: محمد، المعروف: بالعيشي. المتوفى: سنة 1016، ست عشرة وألف. وهو: أنفع وأفيد، من: (مختار الصحاح) . كذا قيل، لكنه غير مشهور. ونقله إلى التركي: المولى: محمد بن مصطفى الواني، المعروف: بوان قولي. المتوفى: سنة 1000، ألف. قال: لما رأيت الاحتياج التام إلى بيان اللغة، وكان (صحاح) الجوهري مقبولا، مسلما عند الفحول. غير أن عباراته على أسلوب البلغاء، ولسان العرب العرباء، والمتصدي إلى نقله: كالأختري، وصاحب الصراخ، لم يأمن من الخبط، والخطأ. فأردت ترجمته: حتى يكون سهل التعاطي. وذكر في أوله: مقدمة. فيها فصلان: الأول: في بيان الأفعال، ومتعلقاتها. والثاني: في جميع الأسماء، والصفات. وخرج: جلال الدين السيوطي. أحاديثه. في مختصر. سماه: (فلق الإصباح، في تخريج أحاديث الصحاح) . واختصره: محمود بن أحمد الزنجاني. المتوفى: سنة ... قال: لما فرغت من كتاب (ترويج الأرواح، في تهذيب الصحاح) ووقع حجمه موقع الخمس من كتابه، بتجريد لغته من النحو والتصريف، الخارجين عن فنه، وإسقاط مالا حاجة إليه من الأمثال والشواهد. ثم أوجزته إيجازا ثانيا. حتى وقع حجمه موقع العشر. انتهى. ومن المختصرات منه: كتاب: (نجد الفلاح) . (كالمختار)) . بحذف الشواهد. ولخليل بن أيبك الصفدي. المتوفى: سنة 764، أربع وستين وسبعمائة. (نفوذ السهم، فيما وقع للجوهري من الوهم) . وهو في: رده، وإصلاح ما فيه من الخلل. أوله: (الحمد لله الذي نزه علمه عن الغلط ... الخ) . قال: تم تأليفه، في رمضان، سنة 757، سبع وخمسين وسبعمائة. وله: (حلي النواهد، على ما في الصحاح من الشواهد) . ذكره: فيه. و (ترجمة الصحاح) : لبير: محمد بن يوسف الأنقزوي. ذكر فيه: أنه لما فرغ من كتابه المسمى: (بملتقط الصحاح) ، رأى ميل الطالبين إلى الترجمة. فألفه. وسماه: (الترجمان) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1073 صحاح العجم لهندوشاه النخجواني. المتوفى: سنة 730. رتبه على: ترتيب (الصحاح) العربي. وهو مختصر قديم. وهو معروف: بديرينه. مختصر. وجديد. قال فيه: لما رأيت أكثر كتب المشايخ مدونة بلغة الفرس، وكان أكثر راغبيها غير فارس. فجمعت منها: على وجه يسهل تناوله. وجعلت لكل حرف: على الترتيب، بابا مستقلا. وقيدت الحروف: على وجه لا يخفى، وسميته به، لكونه على أسلوب (صحاح) العربية. وللشيخ: يحيى الأميري، الرومي، القرشي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحاح عجمية رسالة. بالفارسية. لمولانا: محمد بن بير علي، المعروف: ببركلي. المتوفى: سنة ... أوله: (الحمد لله الذي ألهمنا اللغات والعبارات ... الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 الصحاح المأثورة عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -. للحافظ، أبي علي: سعيد بن عثمان بن السكن البغدادي، البصري. مات: بمصر، سنة 353. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 الصحائف، في التفسير.. لشمس الدين: محمد.. السمرقندي. المتوفى: سنة 600. وأتمه: الشيخ: أحمد بن محمود القرماني، الأصم. المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 الصحائف، في الفرائض لإبراهيم بن محمد، المعروف: مجاوش زاده. المتوفى: سنة 1053، ثلاث وخمسين وألف. ثم شرحه. أوله: (الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء ... الخ) . وسماه: (مجمع اللطائف) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 الصحائف، في الكلام أوله: (الحمد لله استحق الوجود والوحدة ... الخ) . وهو على: مقدمة، وست صحائف، وخاتمة. ومن شروحه: (المعارف، في شرح الصحائف) . أوله: (الحمد لله الذي ليس لوجوده بداية ... الخ) . للسمرقندي، شمس الدين: محمد. وشرحه: البهشتي أيضا. بشرحين. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 الصحائف، في اللغة الفارسية مختصر. مشتمل على: اثني عشر بابا. أوله: (الحمد لله مبدع الأشياء بقدرته.. الخ) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحائف القلوب ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحبة الأبكار تركي. منظوم من خمسة. عطاء الله بن نوعي. المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحت، ومرض فارسي. لمحمد بن سليمان، المعروف: بفضولي، البغدادي. المتوفى: في حدود سنة 970، سبعين وتسعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحف الأنبياء من أول المواهب اللدنية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحيح: ابن حبان أبي حاتم: محمد بن حبان البستي. المتوفى: سنة 354، أربع وخمسين وثلاثمائة. في الحديث. واختصره: سراج الدين: عمر بن علي، المعروف: بابن الملقن، الشافعي. المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة. ورتب على: الأبواب. والأمير، علاء الدين: علي بن بلبان الجندي، الفقيه، الحنفي. المتوفى: سنة 731، إحدى وثلاثين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحيح: أبي عوانة يعقوب بن إسحاق المهرجاني. المتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحيح المنتقى في الحديث. لابن السكن، أبي علي: سعيد بن عثمان البغدادي. المتوفى: سنة 353، ثلاث وخمسين وثلاثمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1075 صحيفة الإقبال في معارضة السيف والقلم. فارسي. منظوم. لمحمد بن أحمد النيسابوري. المتوفى: سنة.. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صحيفة ديناري ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 الصحيفة الروضية ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 الصحيفة الشاهية من: كتب الإنشاء. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صحيفة العشاق لعزيزي: مصطفى بيك، الإستانبولي. المتوفى: سنة 993. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 الصحيفة العظمى في الإكسير. لهرمس. شرحه: أيدمر بن علي الجلدكي. ذكره في: (شرح المكتسب) . الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صحيفة الفصاحة لمحمود بن.. الفارابي. المتوفى: سنة ... وهي مرتبة على: الحروف، في كل حرف منها ثلاثة فصول. أوله: في الحديث. وثانيه: في الأمثال والحكم. وثالثه: في الأبيات العربية. مترجمة بالفارسية. كتبه: للسلطان: محمود. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 الصحيفة الكاملة شرحها: السيد: علي بن أحمد بن معصوم الشيرازي، الدشتكي. المتوفى: سنة 1117. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صحيفة النور في الحكمة. لتقي الدين، أبي الخير: محمد بن محمد الفارسي، تلميذ: غياث الدين: منصور. وهو: كتاب كبير. أودع فيه: كتاب: (الأصول) لإقليدس، و (المجسطي) في قسم الرياضيات. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صحف الأنبياء من أول المواهب اللدنية. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صدح الحمام، في مدح خير الأنام ديوان. في مدح المصطفى - عليه الصلاة والسلام -. للشيخ: محمد الصالحي، الهلالي، الأديب. المتوفى: سنة 1012. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صدر الشريعة (شرح الوقاية) . يأتي. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صدف اللآلي ... الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076 صدقة السر لأبي العباس: أحمد بن محمد، المعروف: بابن العطار، الدنيسري. المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. الجزء: 2 ¦ الصفحة: 1076